سمير اللوطي
07-19-2013, 06:20 PM
مازالت اسفل عمي فهد اطلق صرخاتي وهو يعتليني يجتهد لارضاء فحولته القوية وانفاسي متسارعه وصوتي حبيس يداه تطوق عنقي وتلتف حوله وهو يسيطر علي كل جسدي وهومخموراً وزبه يغوص في طيزي التي مازالت تنفرج الحين ويضرب كل الاماكن المغلقه والغدد البكر فترضخ له مستسلمه وتتمدد انسجتها مرغمة وهو يلاحقني بالكلمات الفاضحة والخمر يلعب به ويعطيه شجاعة اكثر ليتفوه بما يحسه او يستدعئ كل مايريد نطقه من اعماقه الدفينه
عمي فهد:بدي اشحن الللك لتجرب فحولتي لشان بدي تصير غلامي
انا افهم كلماته ولكنني لا استطيع ان انطق فلساني مايطاوعني وراسي يدور من الخمر
اشعر بضكر عمي فهد ينبض دافئ حار يلسع احشائي ويدخل كله للخصاوي يضغط علي خاتمي الضيق فيتسع دون خيارات اخري ليسهل الدخول والخروج بسرعة وهو يحفر كالمطرقه..عمي ينام بمؤخرتي يعصرني عصراً وجسده يغطيني ويرسل دفئاً وسخونة يحتويني بقوته ويداه تعبث بشعري ويهمس علي اذني بعد ان ادخل لسانه بها يدغدغني
عمي فهد: لا تزعل مني ياسمير بعرف انك صرت سكران وماتقدر تقاوم بس اتركني بعطيك نيكا كمان مرة...مو مصدق انك وافقت اتركني طحنك هادا حلو
اشرت له براسي بانني موافق فهادا عمي فهد كم اعشقه بدي اعطيه كل شئ مني..بس اخاف زبه يمزقني
عمي فهد: بشوف بعيونك خوف..لا تخف ماني بسوي اااالك عنيف وماني قاتلك بهادا الي صار جواك
كلمات عمي فهد مشجعة ولكنها توحي برغبته الدفينة الليله فهو محروم وبدو يطحن للصبح ليعوض زبه النشيط
اعرف بان زب عمي باكمله الان داخل في مؤخرتي يحفر بقوة احس بصعوبه لاحتماله فهو قاسي لجسدي فاول مره استطيع شيل متل ها الحجم...انا لا اخاف من حجمه فقد دخل الحين كله وتحملت دخوله ولكن خوفي من حركته داخل طيزي فعمي فهد يضغط زبه دافعاً للداخل بقوة حتي اتوقع ان يمزقني وهادا الشئ يوسع فتحتي اكثر وماعاد ترجع ويجعلني مو طبيعي لان الزب يكسر شوكتي ويعطيني رغبه بالنيك كل ما راح اشتهيه
بدي اصرخ...بدي اقول اي شئ..بدي اقول لعمي فهد هادا حار...اااارجوك ماتسوي قاسي....ارجوك عمي زبك يعورني..توقف عمي هادا يمزقني
بس ماعاد اقدر فمي صار صامت..والكلمات وين راحت مو بعرف
ولان عمي فهد ماواعي بنفسو من الخمر اخاف ان يمزقني ويذبحني بهالزب
انا صرت متل الطفل ماني اقدر اسوي حركه وعمي فهد بدو ينيك ويشبع مني
فقد كان كل السنين الماضيه كان محروم من النيك
صار عمي يستعد ويتحرك في ظهري اصبح زبه ثقيل بالداخل مو متل الاول
اصبح يهمس لي بحنان كبير
عمي فهد: بدي تصير غلامي يريحني وماحدا يعرف...انت الحين حرمتي بالسر
سمير:حااااااضر..نطقتها بدون تركيز
فجاة كبس عمي فهد زبه كلوا جواتي من الشوق والغلمه والعشق وقوة الفحولة وتفجر بركانها الهائج
صرخت
ااااااح..ااااوف..اااه اااه..ااااي ااااي هادا حار عمو
عمي فهد: حبيبي تحملني شويه ويصير كل شئ حلو..تحملني لشان انتهي من الفتح حبيبي
كبسوا تاني اقوي لين حسيت بزبه بدو يثقبني لين يطلع من زوري
اااااااااح ااااااااوف واااااح.اااااااااااااااااااااي
عمي فهد: حبيبي تحملني واتركني اوسعها اااالك لشان مايصير وجع تاني
صار عمي يمتص باذني ويفوت زبه الكبير بطيزي التي صارت حمراء من التوسيع وانا اهتز بكل جسدي وهو يطلق عبارات الحب والغزل ويدفع زبه اكثر ويخرجه للنصف ثم يدفع عجزه للاسفل بقوه فيضربني زبه بالاحشاء فيضغطها
اااااااي اوه ااااااوه
عمي فهد: احبك ياسمير بعشق فيك كل شئ...انتظرتك كل ها الزمن لشان تكبر و ترضي بهالزب
وانا تحته اتلوي ويحتويني بصدره ويديه ويكبس زبه بقسوه ويدخل كالسهم يضرب الاحشاء لتزداد اتساع وليونه نطقتها بسرعه
سمير:انا بعشقك عمي فهد كمان وبدي اشوفك ترتاح وماني اتوجع اكبسوا عمي كلوا...تراني اتحمل بس دخيلك لا تشقني
حين ماسمع كلماتي كبس زبه بقوة مره اخري واصبح ينيك باستمرار يعلو ويهبط بكل ثقله وهو يترجاني بالذ الكلمات
بدك متل ها النيك...بدك اكبسوا فيك للصبح...تراك تحب ها الفتح..تحملني لشان اكسرك مره وماتعاندني بدي نيكك كل يوم وماتصير تتوجع
افتح حبيبي طيزج تركني طحنك ماني مصدق بنيك فيك حبيبي اصبح عمي كابس زبه للخصاوي وهو يعترف اثناء النشوه باشياء كثيره كانت تطوف به
عمي فهد يهمس باذني بكلمات الغزل والحب والشوق
عمي فهد: ايش رايك بها الشغل تراه يبسطك....بدي ادخل فيك كل هادا الزب لشان تعرف كيف عمو يصير فحلك ويعطيك طحن بعمرك ماراح تنساه..بعمرك ماراح تتركوا..لتشوف عمك نياك وماراح تعاندوا
اصبح عمي يطحني اسرع ويحضني اكثر وانا حس بزبه عم يفتح كل بطني ويفج كل شئ صامد ويوسع اكثر بطيزي متل القاطره عم يدخل للخصاوي وينقنق متل الضفدع ويقعقع ويطعطع..اشعر بعمي فهد مو ينيك فقط لكن شعوري كانوا بدو يحبلني وليش طاف بعقلي ها الكلام..حسيت بزب عمي فهد كانوا عم يفتش لاقصي عمق بطيزي وهو يفتح ويوسع ليضع بذوره القويه النشطه جواتي..ودخيلك هادا عمي فهد تراه بدو يحبلني بها الطريقه
اشعر بخدر بكل جسدي هادا النيك قاسي وجسدي كله يوجعني وكلمات عمي فهد تتركني اطيعه وارضخ في كثير من الطحن والمضاجعه بها الطريقه
صارت فخودي خدرانه وماني اشوف شئ امامي كل الدنيا ماني احس فيها بس احس بضربات زب عمي فهد باحشائي يدغدغني وزبه يسخن بطيزي متل الجمر ويدخل ويخرج متل الابره تخيط بالتوب
هنا عرفت الان معني كيف الشخص يتحمل قوة النيك بالرغم من النيك مو ساهل بس حلو يوجع بس الشخص ماراح يترك الزب وماراح يرفض حتي ولو اشتعلت طيزه من الوجع والاحتكاك
عمي اصبح يركض متل ذكر الجاموس بظهري ويصدر الاصوات التي يطلقها فحل الجاموس اثناء الجماع ويشحن متل الايطار الي بدو شحن.. بعرف الحين عمي فهد بدو يعطيني من زبه الماء وعجزه يضرب للاسفل متل السيف ويعجل بالطعن بطيزي ويشحن وينيك بزبه عشوائياً وراس زبه يضرب كل جانب طيزي بالايسر والايمن وكمان اسفل وللاعلي حتي صارت طيزي مفشوخه وصار كتير يريحني هادا الطريقه الي عمي صار يسويها فيني تجعل كل جسدي يتكهرب وزبه يطحن ويغرقر بطيزي ويعطعط ويدفعه لاقصي مدي احتمله
اخر كلمات عمي فهد التي سمعتها وصوته مبحوح وخشن وبه فحولة وصرامة وشده
حبيبي لو بدك تنام الحين نام بشوفك تتلذذ مافيك وجع...الحين بشحن فيك اكثر لشان اعطيك ماء لا تخاف نام حبيبي وتركني صير مبسوط
صار يعتصرني اكثر ويحتويني اكثر ويحضني اكثر وزاد الوصل والالتحام ويهمهم باصوات المضاجعه والفحوله الصارمة صار يفهم لغه واحده قاسية وماعاد يعرف مين هادا الي اسفل منه فقط بدوا ينكب هادا الجسد الي صار يطيعوا بالنيك
اصبح زبه ضخم ومعقود فيني متل الكلبه مابدو يخرج وصار راسه تفتش عن كل مسامات احشائي لتعطيها سخونة مابعرف ايش الي صار لطيزي كمشت زب عمي فهد بقوة مابدها تفارقوا
وصرت اسبح في النوم ماداري بعمي فهد وكيف ينيك فيني للصبح ماعاد جسدي يعاند ها الذب واشعر بكل شئ يتضخم ويتسع ويتفتق ويتمزق
انتصف النهار باكمله صار كل جسدي يوجعني ربما من النوم او ربما من هادا الزب اللي فتحني وثقب طيزي
انا بالسرير استيقظت راسي به تشويش ولكن اشعر بحالتي زين ماني مخمور الحين اشعر بنقزات علي طيزي خفيفه بس تاتي كثيره متتاليه استيقظت كلياً وتلفت يمينا ويساراً ونظرت لجسدي كان لم يحدث شئ فقد رايت نفسي بكامل لباسي جلباب ابيض وسروال كمان ابيض
هل كان هذا الي صار حلم...هل ناكني عمو فهد بالحلم
لا ادري لكن اشعر بمؤخرتي صارت كبيره وعجزي صار ثقيل واردافي اكثر ضخامه....احس برغبتي في التبول فهناك احتقان علي خصاوي بدي اتبول
رحت بالحمام وانا اخطو ببطء هناك شئ تغير في افخادي صارت اقدامي ثقيله واقدامي غير ثابته بالارض وكاني اتمرجح اكثر ومؤخرتي تهتز اثناء السير لم اشاهد عمي الحين وصرت بالحمام وانا اتحسس مؤخرتي واتلمس فيها شعرت بان شق مؤخرتي قد تباعد اكثر وفلقات مؤخرتي ازداد حجمها وتكورت اكثر وصارت اكثر نعومه ولين ماهو الذي حدث بالامس وجعل كل جسدي تبدل وتغير
جلست بالمرحاض زمان طويل وذاكرتي تطوف بعمي فهد وكيف يشحن بطيزي متل الايطار بعد ان نهضت من المرحاض تيقنت بان
عمي فهد اعطاني بذور كثيره بالنيك...ابتسمت اكثر وتيقنت بان عمي فهد كان يطحن فيني بالامس متل ذكرالجاموس
اغتسلت جيدا وتروشت لاكثر من ساعة بدي امسح كل الاثار...خرجت وانا اشعر بحوجتي للنوم علي حضن عمي فهد..هاهو عمي يصعد درجات السلم وانا اندفع اليه بشوق عاطفي وليس جنسي
احتواني بيديه وهو يتمتم بشوق
عمي فهد: صباح الخير حبيبي؟؟انت منيح؟؟؟
سمير:نعم منيح مافي شئ
صار يفرك بشعري وينظمه باصابعه ولكن عمي صار مابدو ينظر بعيوني بشوفوا اكثر حياء الحين
صار يستحئ اكثر وهو يعاملني بحنان اكثر بس ماني بشوفوا ينظر لعيوني
عمي فهد:تراك بالامس ماواعي بنفسك ويش صار
صار يبتسم ولكنه لا ينظر لعيناي من الحياء
سمير:ماني دريان بس كأني بحلم..من اول كاسا صار كل شئ يلعب ويدور ويش الي صار عمو
عمي فهد: ماصار شئ اعطيتك شئ حلو...
صرت ابتسم مع بعض الحياء والارتباك وجلست بالاريكه بجواره فجذبني لحضنه ونحن جلوس وصار يدغدغ بصدري ويمسح بشعري ويدردش معي كعاشق ولهان
عمي فهد: دخيلك سمير ماتدري ويش الي صار
سمير:لا ماادري بس كان حلم مو اقدر حكيلك
عمي فهد:حكيلي دخيلك بدي اسمع منك ويش الي صار
اصبحنا اكثر قرباً لا نفترق ابداً...صار يعشقني بصوره عظيمه
ومادريت ليش صار جسدي ناعم الملمس وصارت فخودي عم تكبر ومؤخرتي استدارت اكثر وعم اشعر بارتجاج مؤخرتي اثناء السير والحياء يقتلني اثناء السير كان عمي دائما ما يسير خلفي يحب هادا الشئ وبنشوفوا بتفرج في مؤخرتي بدون شعور يفرك بزبه..كانت مؤخرتي تفتنه وتثيره حتي صار عاشق لها
عمي فهد عندما يسكر يفعل اي شئ ولكن بدون الخمر به حياء وتروح الجراءه منه..اشعر به يريدني تحته ولكنه لا يستطيع ان يطلبني لان الخجل يصيبه ولكنه يعشقني ويتفوه بكلمات العشق
اسبوع يمر وعمي يتوسل اليّ ان نشرب شئ من الخمر ولكنني امتنع لانها تجعلني مو واعي بنفسي مره
مرت الايام السبع وعمي يغريني كان يلبس البوكسر وزبه منتصب بشده ولا يستحئ ولكن الحياء بلسانه فقط
كنت افرك جسده بالليل وزبه كالجبل مرتفع للاعلي وانا اشاهده وابتسم
كنت اتمني لو امصه او ارضعه..لكن الحياء يمنعني كان يهمس لي بشوق
عمي فهد: لو بدك شئ اسويه اللك قول ماتخبئ
وكنت اصمت حياء ولكن جسدي به لذه عنيفه
كنا نفهم بعضنا تماما ولكن لم نستطع كلنا ان نفعل شئ او نطلب شئ
كنا ننام وهو يحضنني كحرمته ولكن لا نصل لمرحلة المضاجعه
عمي اصبح اكثر حياء ولكنه يراودني عبر نظراته التي تلاحق مؤخرتي واعتصاره لزبه لاشاهده وهو يعصره حتي اصبحت اعصابي منهاره
اليوم السابع صار عمي من الصباح زبه كالحديد اراه يريد تمزيق الشورت الضيق
يسير امامي فيهتز كل جسدي ويرتعش وهو يقرأ افكاري ويعرف بدي اجرب زبه مره اخري...وهو كمان كان بدو ينكبني
انتصف النهار وانا انام بالسرير وعمي يستمع بالغناء الشامي..يتصرف بعصبيه اكثر ويروح ويغدو وزبه كالحجر الصلد يتقدمه دافعاً السروال الي الامام
كان عمي يريدني في السرير انا اعرف ولكننا لسنا مخمورين..تمنيت بها اللحظه ان يصبح عمي مخمور ليفعل مايريده دون خجل
صرت ارتجف من مشاهدة زبه منتصب واللذه تسري في كل جسدي...حاولت ان اغدو اكثر مرحاً لابعاد حاله التوتر مني وتجرئت اكثر ونطقتها
سمير:ايش عمي بنشوفك بدك تشرب هالشئ لشان تسكر
عمي فهد:ايه حبيبي انت بدك تشرب
سمير:لا مابدي اشرب مابدي اسكر لشان سريع عقلي ما يصير ناصح
عمي فهد: دخيلك بخاطري اشرب معي قليل
ابتسمت قليلا وانا اشاهد زبه يريد تمزيق السروال
تمرقت قليلا بالسرير وانا اهتف له
حاضر بس قليل عمو
لم يدع فرصه ابدا وسريعا مااحضر القاروره التي بها هالشئ القاني
صب لنفسه قليلا ثم ناولني الكوب الاخر وبه قليل تجرعته وانا ابتسم فالان سوف يضاجعني اعرف ذلك
مر قليل من الوقت ومازلنا بمنتصف النهار ونحتسي تلك الخمره بالقاروره واصبح عقلي مشوش ولكنني اعي مايدور تماما وبت اشاهد الاشياء تتراقص امامي ولكنني لم يذهب عقلي كما كان اول مره
اصبحت متل الطفل مره اخري ولكنني اشاهد زبه وهو يهتز
صار عمي يبتسم بمكر ودهاء وهو يقف امامي
عمي فهد: حبيبي مامحتاج لشئ مني؟؟؟؟؟
الخدر يزحف بي والاثاره تقودني لفعل اشياء
عمي فهد: تراك محتاج لهادا...واشار لزبه وهو يقبضه ويهزه امامي
تجرئت قليلا ومددت يدي نحو زبه اعصره وافركه حينها ارتجف كل جسد عمي فهد وتحول كلياً كالمارد المتوحش...بضع ثواني وحملني عمي فهد بين يديه واصبح يقبلني بقوه ووحشيه وباس وشفتاي احمرت...صار يمتص اذني ولسانه يدخله بها
طرحني بالسرير بعنف وهو يتمتمم بالكلمات ثم تناول بيديه طرف الشورت الذي ارتديه ثم مزقه بقوه فبانت مؤخرتي البيضاء امامه تلمع تعطيه رغبه للقسوة والشده..خفت قليلا فعمي فهد يهيج ولا يعئ اي شئ عند رؤيه مؤخرتي التي تستفز فحولته
التفت اليه مذعوراَ فرايت مااصابني بالوجل فعيناه كانت حمراء ك****ب قاسيه عربيده كانه في معركة
نطقت بخوف
عمي ويش تفعل..تركني ارجوك هادا يرعبني عمو
صار يمزق الشورت باكمله وينزع منه سرواله ثم تناولني وبرك علي افخادي ووضع اقدامي بين اكتافه ثم طعن زبه فدخل بطيزي كالمدفع
كان مولماً حار كالجمر به سخونه عاليه جدا يطلق الشحنات المشتعله وراسه ك****ب
صرخت
ااااي ااااح ووووواح
هادا حار ارجوك مو كذا....عمو بعطيك نيكا بس مو كذا عمو لا ارجوك
اتركني عمي واااااي تركني ارجوك
جسدي يشتعل وزبه يصيب الجسد بالسموم ويعطل كل الحواس اصبح فمي جاف اصابني الظمأ
اصبح عمي صارم وتقاطيع وجهه جامده وقاسيه كانوا لايعرفني
اخرجه ثم فجاه فوته باكمله للخصاوي مره اخري للداخل فصرخت بقوه
اااااااااااااااااااااي....ااااااااا اااااااااااااح
صرخاتي اصبحت عاليه فذبه ضرب قلبي...صار يضغط زبه بقوة حتي شقني
اااااي ااااي
شعرت ان خرقي اتسع بشدة وهو مازال يضغط اكثر وتباعد شق مؤخرتي اكثر وهو يعصرني للاسفل وتزداد تأوهاته بلذه وقسوه وتبدل لون وجهه حتي صار قاني محمر
وهو يهمس ببحه وصوته صارم
عمي فهد: اصمت وتركني اعشرك...تركني احبلك
سمير:عمو فهد هادا حار مو بدي كذا..حاوت التخلص منه وانا اهتز وزبه كالوتد يثبتني علي السرير..ااااااي...ياويلي ااااااااح وجسدي يهتز
عمي فهد:بعرف حبك للزب....ويش تريد الحين غير الزب....بدي اهريك بالنيك
سمير:عمو توقف شويه...اتركني ارتاح شويه ...هادا يذبحني
صار ينكبني بصرامه وهو يقبض علي عنقي بقوة واقدامي تهتز علي اكتافه
عندما يشتد للاسفل يدخل زبه العريض فتتسع طيزي بقوة ولا زال ينكبني ويرجني ويهزني بسرعه اكثر والعرق يتساقط منه وجبينه يمتلئ اكثر بالعرق
اشعر بزبه يتمدد ويصير صلد كالصخر وافخاده تهتز مع ضرباته للاسفل وصدره يعلو ويهبط وعيناه تغور ويتحول لونها للبياض...صار يعشرني بفحوله
الخيالات تتراأ..والصور والمشاهد تتكثف كانها تلفاز امامي اشعر بزبه عم يسبح بطيزي متل الغريق فجاه صار السكون يلفنا وصراخي تحول الي اهات دفينه وشكوي حنينة ورجاء وتوسل لذيذ
عمي شويه شويه
جسدي ازداد طراوه ونعومه وفخودي ترتجف بها لذه واثاره وغنج ماعاد اشعر بوجع الا قليلاً صار يقبض علي فخودي التي انفرجت اكثر وساعدته اكثر وانا افرج بينهما بكلتي يدي صار يلكمني بزبه للداخل كانه ملاكم صار يتلذذ بالنيك يدخله بعض الاحيان ببطء وبعض الاحيان يخرجه كله ثم يدفسه للداخل بقوة
اااي اااي اااي
اطلقها كلما يلكمني صار يهمس بقوة ويدفع زبه الضخم اكثر
عمي فهد:بنشوف طيزج اكلت زبي كله ...صار ينظر لزبه وهو يغوص للداخل
وهو يعض علي شفتيه ويتمتم
عمي فهد:طيزج عميقة....بدها نكبها اااااالك اكتير لشان ترتاح
وانا اهمس عمو شويه شويه زبك يذبحني
صار يضغط اكثر لشان اتوجع بدو يسمع صرخاتي
عمي فهد:شوف هادا النيك.....لتصير ملكي وماتعاند
ااااااااااااااي ااااوف هادا سخن عمو....اصبحت احتاج الي تجليخ وزبي صار متل الحديده وينطر سائل شفاف وفخودي صارت خدارنه صار ينكب بسرعه ويفوت كل زبه للخصاوي ويعصب اكثر ويعض بشفتيه
ساعتان وعمي ينيك تمنيت ان يخلص عمي بدي ارتاح بدي اهرب من هادا النيك
صار زبي يعطي ماء ولا يريد ان يتوقف وكلما فوتوا عمي يدلق زبي من طربوشه ماء بدي اهرب بس هادا الزب كيف اقتلعوا لشان اهرب صار متل الخابور بجسمي لا ينفك وعمي فهد يخرج ويدخل للخصاوي
اغمي علئّ بت اسبح بلا وعي صار قلبي ضعيف ودقاتوا متسارعه وكلمات عمي بعيده وسريعه تاتي باذني وفخودي منفرجه بشده يقبضها عمي فهد بعصبيه
فشخني عمي اكتير متل الحرمه الي بدها تحبل
عمي فهد:الحين بفتح اااالك الماء لتحبل هادا الي يطفئ نارك
صار معصب ويرتجف ويدلق بالماء باحشائي امتلئت بماء الذكوره كل بطني صارت تسبح بذوره النشطه بغددي العميقه
اشعر به يقتلع زبه ثم يطرحني بالجانب ثم يعاود غرسه مره اخري ويحضنني
عمي فهد لا يشبع ولا يكتفي
غائب عن الوعئ تماما......وانا ابتسم وهناك من يطوقني بيديه ويحتويني بقوة
نواصل
عمي فهد:بدي اشحن الللك لتجرب فحولتي لشان بدي تصير غلامي
انا افهم كلماته ولكنني لا استطيع ان انطق فلساني مايطاوعني وراسي يدور من الخمر
اشعر بضكر عمي فهد ينبض دافئ حار يلسع احشائي ويدخل كله للخصاوي يضغط علي خاتمي الضيق فيتسع دون خيارات اخري ليسهل الدخول والخروج بسرعة وهو يحفر كالمطرقه..عمي ينام بمؤخرتي يعصرني عصراً وجسده يغطيني ويرسل دفئاً وسخونة يحتويني بقوته ويداه تعبث بشعري ويهمس علي اذني بعد ان ادخل لسانه بها يدغدغني
عمي فهد: لا تزعل مني ياسمير بعرف انك صرت سكران وماتقدر تقاوم بس اتركني بعطيك نيكا كمان مرة...مو مصدق انك وافقت اتركني طحنك هادا حلو
اشرت له براسي بانني موافق فهادا عمي فهد كم اعشقه بدي اعطيه كل شئ مني..بس اخاف زبه يمزقني
عمي فهد: بشوف بعيونك خوف..لا تخف ماني بسوي اااالك عنيف وماني قاتلك بهادا الي صار جواك
كلمات عمي فهد مشجعة ولكنها توحي برغبته الدفينة الليله فهو محروم وبدو يطحن للصبح ليعوض زبه النشيط
اعرف بان زب عمي باكمله الان داخل في مؤخرتي يحفر بقوة احس بصعوبه لاحتماله فهو قاسي لجسدي فاول مره استطيع شيل متل ها الحجم...انا لا اخاف من حجمه فقد دخل الحين كله وتحملت دخوله ولكن خوفي من حركته داخل طيزي فعمي فهد يضغط زبه دافعاً للداخل بقوة حتي اتوقع ان يمزقني وهادا الشئ يوسع فتحتي اكثر وماعاد ترجع ويجعلني مو طبيعي لان الزب يكسر شوكتي ويعطيني رغبه بالنيك كل ما راح اشتهيه
بدي اصرخ...بدي اقول اي شئ..بدي اقول لعمي فهد هادا حار...اااارجوك ماتسوي قاسي....ارجوك عمي زبك يعورني..توقف عمي هادا يمزقني
بس ماعاد اقدر فمي صار صامت..والكلمات وين راحت مو بعرف
ولان عمي فهد ماواعي بنفسو من الخمر اخاف ان يمزقني ويذبحني بهالزب
انا صرت متل الطفل ماني اقدر اسوي حركه وعمي فهد بدو ينيك ويشبع مني
فقد كان كل السنين الماضيه كان محروم من النيك
صار عمي يستعد ويتحرك في ظهري اصبح زبه ثقيل بالداخل مو متل الاول
اصبح يهمس لي بحنان كبير
عمي فهد: بدي تصير غلامي يريحني وماحدا يعرف...انت الحين حرمتي بالسر
سمير:حااااااضر..نطقتها بدون تركيز
فجاة كبس عمي فهد زبه كلوا جواتي من الشوق والغلمه والعشق وقوة الفحولة وتفجر بركانها الهائج
صرخت
ااااااح..ااااوف..اااه اااه..ااااي ااااي هادا حار عمو
عمي فهد: حبيبي تحملني شويه ويصير كل شئ حلو..تحملني لشان انتهي من الفتح حبيبي
كبسوا تاني اقوي لين حسيت بزبه بدو يثقبني لين يطلع من زوري
اااااااااح ااااااااوف واااااح.اااااااااااااااااااااي
عمي فهد: حبيبي تحملني واتركني اوسعها اااالك لشان مايصير وجع تاني
صار عمي يمتص باذني ويفوت زبه الكبير بطيزي التي صارت حمراء من التوسيع وانا اهتز بكل جسدي وهو يطلق عبارات الحب والغزل ويدفع زبه اكثر ويخرجه للنصف ثم يدفع عجزه للاسفل بقوه فيضربني زبه بالاحشاء فيضغطها
اااااااي اوه ااااااوه
عمي فهد: احبك ياسمير بعشق فيك كل شئ...انتظرتك كل ها الزمن لشان تكبر و ترضي بهالزب
وانا تحته اتلوي ويحتويني بصدره ويديه ويكبس زبه بقسوه ويدخل كالسهم يضرب الاحشاء لتزداد اتساع وليونه نطقتها بسرعه
سمير:انا بعشقك عمي فهد كمان وبدي اشوفك ترتاح وماني اتوجع اكبسوا عمي كلوا...تراني اتحمل بس دخيلك لا تشقني
حين ماسمع كلماتي كبس زبه بقوة مره اخري واصبح ينيك باستمرار يعلو ويهبط بكل ثقله وهو يترجاني بالذ الكلمات
بدك متل ها النيك...بدك اكبسوا فيك للصبح...تراك تحب ها الفتح..تحملني لشان اكسرك مره وماتعاندني بدي نيكك كل يوم وماتصير تتوجع
افتح حبيبي طيزج تركني طحنك ماني مصدق بنيك فيك حبيبي اصبح عمي كابس زبه للخصاوي وهو يعترف اثناء النشوه باشياء كثيره كانت تطوف به
عمي فهد يهمس باذني بكلمات الغزل والحب والشوق
عمي فهد: ايش رايك بها الشغل تراه يبسطك....بدي ادخل فيك كل هادا الزب لشان تعرف كيف عمو يصير فحلك ويعطيك طحن بعمرك ماراح تنساه..بعمرك ماراح تتركوا..لتشوف عمك نياك وماراح تعاندوا
اصبح عمي يطحني اسرع ويحضني اكثر وانا حس بزبه عم يفتح كل بطني ويفج كل شئ صامد ويوسع اكثر بطيزي متل القاطره عم يدخل للخصاوي وينقنق متل الضفدع ويقعقع ويطعطع..اشعر بعمي فهد مو ينيك فقط لكن شعوري كانوا بدو يحبلني وليش طاف بعقلي ها الكلام..حسيت بزب عمي فهد كانوا عم يفتش لاقصي عمق بطيزي وهو يفتح ويوسع ليضع بذوره القويه النشطه جواتي..ودخيلك هادا عمي فهد تراه بدو يحبلني بها الطريقه
اشعر بخدر بكل جسدي هادا النيك قاسي وجسدي كله يوجعني وكلمات عمي فهد تتركني اطيعه وارضخ في كثير من الطحن والمضاجعه بها الطريقه
صارت فخودي خدرانه وماني اشوف شئ امامي كل الدنيا ماني احس فيها بس احس بضربات زب عمي فهد باحشائي يدغدغني وزبه يسخن بطيزي متل الجمر ويدخل ويخرج متل الابره تخيط بالتوب
هنا عرفت الان معني كيف الشخص يتحمل قوة النيك بالرغم من النيك مو ساهل بس حلو يوجع بس الشخص ماراح يترك الزب وماراح يرفض حتي ولو اشتعلت طيزه من الوجع والاحتكاك
عمي اصبح يركض متل ذكر الجاموس بظهري ويصدر الاصوات التي يطلقها فحل الجاموس اثناء الجماع ويشحن متل الايطار الي بدو شحن.. بعرف الحين عمي فهد بدو يعطيني من زبه الماء وعجزه يضرب للاسفل متل السيف ويعجل بالطعن بطيزي ويشحن وينيك بزبه عشوائياً وراس زبه يضرب كل جانب طيزي بالايسر والايمن وكمان اسفل وللاعلي حتي صارت طيزي مفشوخه وصار كتير يريحني هادا الطريقه الي عمي صار يسويها فيني تجعل كل جسدي يتكهرب وزبه يطحن ويغرقر بطيزي ويعطعط ويدفعه لاقصي مدي احتمله
اخر كلمات عمي فهد التي سمعتها وصوته مبحوح وخشن وبه فحولة وصرامة وشده
حبيبي لو بدك تنام الحين نام بشوفك تتلذذ مافيك وجع...الحين بشحن فيك اكثر لشان اعطيك ماء لا تخاف نام حبيبي وتركني صير مبسوط
صار يعتصرني اكثر ويحتويني اكثر ويحضني اكثر وزاد الوصل والالتحام ويهمهم باصوات المضاجعه والفحوله الصارمة صار يفهم لغه واحده قاسية وماعاد يعرف مين هادا الي اسفل منه فقط بدوا ينكب هادا الجسد الي صار يطيعوا بالنيك
اصبح زبه ضخم ومعقود فيني متل الكلبه مابدو يخرج وصار راسه تفتش عن كل مسامات احشائي لتعطيها سخونة مابعرف ايش الي صار لطيزي كمشت زب عمي فهد بقوة مابدها تفارقوا
وصرت اسبح في النوم ماداري بعمي فهد وكيف ينيك فيني للصبح ماعاد جسدي يعاند ها الذب واشعر بكل شئ يتضخم ويتسع ويتفتق ويتمزق
انتصف النهار باكمله صار كل جسدي يوجعني ربما من النوم او ربما من هادا الزب اللي فتحني وثقب طيزي
انا بالسرير استيقظت راسي به تشويش ولكن اشعر بحالتي زين ماني مخمور الحين اشعر بنقزات علي طيزي خفيفه بس تاتي كثيره متتاليه استيقظت كلياً وتلفت يمينا ويساراً ونظرت لجسدي كان لم يحدث شئ فقد رايت نفسي بكامل لباسي جلباب ابيض وسروال كمان ابيض
هل كان هذا الي صار حلم...هل ناكني عمو فهد بالحلم
لا ادري لكن اشعر بمؤخرتي صارت كبيره وعجزي صار ثقيل واردافي اكثر ضخامه....احس برغبتي في التبول فهناك احتقان علي خصاوي بدي اتبول
رحت بالحمام وانا اخطو ببطء هناك شئ تغير في افخادي صارت اقدامي ثقيله واقدامي غير ثابته بالارض وكاني اتمرجح اكثر ومؤخرتي تهتز اثناء السير لم اشاهد عمي الحين وصرت بالحمام وانا اتحسس مؤخرتي واتلمس فيها شعرت بان شق مؤخرتي قد تباعد اكثر وفلقات مؤخرتي ازداد حجمها وتكورت اكثر وصارت اكثر نعومه ولين ماهو الذي حدث بالامس وجعل كل جسدي تبدل وتغير
جلست بالمرحاض زمان طويل وذاكرتي تطوف بعمي فهد وكيف يشحن بطيزي متل الايطار بعد ان نهضت من المرحاض تيقنت بان
عمي فهد اعطاني بذور كثيره بالنيك...ابتسمت اكثر وتيقنت بان عمي فهد كان يطحن فيني بالامس متل ذكرالجاموس
اغتسلت جيدا وتروشت لاكثر من ساعة بدي امسح كل الاثار...خرجت وانا اشعر بحوجتي للنوم علي حضن عمي فهد..هاهو عمي يصعد درجات السلم وانا اندفع اليه بشوق عاطفي وليس جنسي
احتواني بيديه وهو يتمتم بشوق
عمي فهد: صباح الخير حبيبي؟؟انت منيح؟؟؟
سمير:نعم منيح مافي شئ
صار يفرك بشعري وينظمه باصابعه ولكن عمي صار مابدو ينظر بعيوني بشوفوا اكثر حياء الحين
صار يستحئ اكثر وهو يعاملني بحنان اكثر بس ماني بشوفوا ينظر لعيوني
عمي فهد:تراك بالامس ماواعي بنفسك ويش صار
صار يبتسم ولكنه لا ينظر لعيناي من الحياء
سمير:ماني دريان بس كأني بحلم..من اول كاسا صار كل شئ يلعب ويدور ويش الي صار عمو
عمي فهد: ماصار شئ اعطيتك شئ حلو...
صرت ابتسم مع بعض الحياء والارتباك وجلست بالاريكه بجواره فجذبني لحضنه ونحن جلوس وصار يدغدغ بصدري ويمسح بشعري ويدردش معي كعاشق ولهان
عمي فهد: دخيلك سمير ماتدري ويش الي صار
سمير:لا ماادري بس كان حلم مو اقدر حكيلك
عمي فهد:حكيلي دخيلك بدي اسمع منك ويش الي صار
اصبحنا اكثر قرباً لا نفترق ابداً...صار يعشقني بصوره عظيمه
ومادريت ليش صار جسدي ناعم الملمس وصارت فخودي عم تكبر ومؤخرتي استدارت اكثر وعم اشعر بارتجاج مؤخرتي اثناء السير والحياء يقتلني اثناء السير كان عمي دائما ما يسير خلفي يحب هادا الشئ وبنشوفوا بتفرج في مؤخرتي بدون شعور يفرك بزبه..كانت مؤخرتي تفتنه وتثيره حتي صار عاشق لها
عمي فهد عندما يسكر يفعل اي شئ ولكن بدون الخمر به حياء وتروح الجراءه منه..اشعر به يريدني تحته ولكنه لا يستطيع ان يطلبني لان الخجل يصيبه ولكنه يعشقني ويتفوه بكلمات العشق
اسبوع يمر وعمي يتوسل اليّ ان نشرب شئ من الخمر ولكنني امتنع لانها تجعلني مو واعي بنفسي مره
مرت الايام السبع وعمي يغريني كان يلبس البوكسر وزبه منتصب بشده ولا يستحئ ولكن الحياء بلسانه فقط
كنت افرك جسده بالليل وزبه كالجبل مرتفع للاعلي وانا اشاهده وابتسم
كنت اتمني لو امصه او ارضعه..لكن الحياء يمنعني كان يهمس لي بشوق
عمي فهد: لو بدك شئ اسويه اللك قول ماتخبئ
وكنت اصمت حياء ولكن جسدي به لذه عنيفه
كنا نفهم بعضنا تماما ولكن لم نستطع كلنا ان نفعل شئ او نطلب شئ
كنا ننام وهو يحضنني كحرمته ولكن لا نصل لمرحلة المضاجعه
عمي اصبح اكثر حياء ولكنه يراودني عبر نظراته التي تلاحق مؤخرتي واعتصاره لزبه لاشاهده وهو يعصره حتي اصبحت اعصابي منهاره
اليوم السابع صار عمي من الصباح زبه كالحديد اراه يريد تمزيق الشورت الضيق
يسير امامي فيهتز كل جسدي ويرتعش وهو يقرأ افكاري ويعرف بدي اجرب زبه مره اخري...وهو كمان كان بدو ينكبني
انتصف النهار وانا انام بالسرير وعمي يستمع بالغناء الشامي..يتصرف بعصبيه اكثر ويروح ويغدو وزبه كالحجر الصلد يتقدمه دافعاً السروال الي الامام
كان عمي يريدني في السرير انا اعرف ولكننا لسنا مخمورين..تمنيت بها اللحظه ان يصبح عمي مخمور ليفعل مايريده دون خجل
صرت ارتجف من مشاهدة زبه منتصب واللذه تسري في كل جسدي...حاولت ان اغدو اكثر مرحاً لابعاد حاله التوتر مني وتجرئت اكثر ونطقتها
سمير:ايش عمي بنشوفك بدك تشرب هالشئ لشان تسكر
عمي فهد:ايه حبيبي انت بدك تشرب
سمير:لا مابدي اشرب مابدي اسكر لشان سريع عقلي ما يصير ناصح
عمي فهد: دخيلك بخاطري اشرب معي قليل
ابتسمت قليلا وانا اشاهد زبه يريد تمزيق السروال
تمرقت قليلا بالسرير وانا اهتف له
حاضر بس قليل عمو
لم يدع فرصه ابدا وسريعا مااحضر القاروره التي بها هالشئ القاني
صب لنفسه قليلا ثم ناولني الكوب الاخر وبه قليل تجرعته وانا ابتسم فالان سوف يضاجعني اعرف ذلك
مر قليل من الوقت ومازلنا بمنتصف النهار ونحتسي تلك الخمره بالقاروره واصبح عقلي مشوش ولكنني اعي مايدور تماما وبت اشاهد الاشياء تتراقص امامي ولكنني لم يذهب عقلي كما كان اول مره
اصبحت متل الطفل مره اخري ولكنني اشاهد زبه وهو يهتز
صار عمي يبتسم بمكر ودهاء وهو يقف امامي
عمي فهد: حبيبي مامحتاج لشئ مني؟؟؟؟؟
الخدر يزحف بي والاثاره تقودني لفعل اشياء
عمي فهد: تراك محتاج لهادا...واشار لزبه وهو يقبضه ويهزه امامي
تجرئت قليلا ومددت يدي نحو زبه اعصره وافركه حينها ارتجف كل جسد عمي فهد وتحول كلياً كالمارد المتوحش...بضع ثواني وحملني عمي فهد بين يديه واصبح يقبلني بقوه ووحشيه وباس وشفتاي احمرت...صار يمتص اذني ولسانه يدخله بها
طرحني بالسرير بعنف وهو يتمتمم بالكلمات ثم تناول بيديه طرف الشورت الذي ارتديه ثم مزقه بقوه فبانت مؤخرتي البيضاء امامه تلمع تعطيه رغبه للقسوة والشده..خفت قليلا فعمي فهد يهيج ولا يعئ اي شئ عند رؤيه مؤخرتي التي تستفز فحولته
التفت اليه مذعوراَ فرايت مااصابني بالوجل فعيناه كانت حمراء ك****ب قاسيه عربيده كانه في معركة
نطقت بخوف
عمي ويش تفعل..تركني ارجوك هادا يرعبني عمو
صار يمزق الشورت باكمله وينزع منه سرواله ثم تناولني وبرك علي افخادي ووضع اقدامي بين اكتافه ثم طعن زبه فدخل بطيزي كالمدفع
كان مولماً حار كالجمر به سخونه عاليه جدا يطلق الشحنات المشتعله وراسه ك****ب
صرخت
ااااي ااااح ووووواح
هادا حار ارجوك مو كذا....عمو بعطيك نيكا بس مو كذا عمو لا ارجوك
اتركني عمي واااااي تركني ارجوك
جسدي يشتعل وزبه يصيب الجسد بالسموم ويعطل كل الحواس اصبح فمي جاف اصابني الظمأ
اصبح عمي صارم وتقاطيع وجهه جامده وقاسيه كانوا لايعرفني
اخرجه ثم فجاه فوته باكمله للخصاوي مره اخري للداخل فصرخت بقوه
اااااااااااااااااااااي....ااااااااا اااااااااااااح
صرخاتي اصبحت عاليه فذبه ضرب قلبي...صار يضغط زبه بقوة حتي شقني
اااااي ااااي
شعرت ان خرقي اتسع بشدة وهو مازال يضغط اكثر وتباعد شق مؤخرتي اكثر وهو يعصرني للاسفل وتزداد تأوهاته بلذه وقسوه وتبدل لون وجهه حتي صار قاني محمر
وهو يهمس ببحه وصوته صارم
عمي فهد: اصمت وتركني اعشرك...تركني احبلك
سمير:عمو فهد هادا حار مو بدي كذا..حاوت التخلص منه وانا اهتز وزبه كالوتد يثبتني علي السرير..ااااااي...ياويلي ااااااااح وجسدي يهتز
عمي فهد:بعرف حبك للزب....ويش تريد الحين غير الزب....بدي اهريك بالنيك
سمير:عمو توقف شويه...اتركني ارتاح شويه ...هادا يذبحني
صار ينكبني بصرامه وهو يقبض علي عنقي بقوة واقدامي تهتز علي اكتافه
عندما يشتد للاسفل يدخل زبه العريض فتتسع طيزي بقوة ولا زال ينكبني ويرجني ويهزني بسرعه اكثر والعرق يتساقط منه وجبينه يمتلئ اكثر بالعرق
اشعر بزبه يتمدد ويصير صلد كالصخر وافخاده تهتز مع ضرباته للاسفل وصدره يعلو ويهبط وعيناه تغور ويتحول لونها للبياض...صار يعشرني بفحوله
الخيالات تتراأ..والصور والمشاهد تتكثف كانها تلفاز امامي اشعر بزبه عم يسبح بطيزي متل الغريق فجاه صار السكون يلفنا وصراخي تحول الي اهات دفينه وشكوي حنينة ورجاء وتوسل لذيذ
عمي شويه شويه
جسدي ازداد طراوه ونعومه وفخودي ترتجف بها لذه واثاره وغنج ماعاد اشعر بوجع الا قليلاً صار يقبض علي فخودي التي انفرجت اكثر وساعدته اكثر وانا افرج بينهما بكلتي يدي صار يلكمني بزبه للداخل كانه ملاكم صار يتلذذ بالنيك يدخله بعض الاحيان ببطء وبعض الاحيان يخرجه كله ثم يدفسه للداخل بقوة
اااي اااي اااي
اطلقها كلما يلكمني صار يهمس بقوة ويدفع زبه الضخم اكثر
عمي فهد:بنشوف طيزج اكلت زبي كله ...صار ينظر لزبه وهو يغوص للداخل
وهو يعض علي شفتيه ويتمتم
عمي فهد:طيزج عميقة....بدها نكبها اااااالك اكتير لشان ترتاح
وانا اهمس عمو شويه شويه زبك يذبحني
صار يضغط اكثر لشان اتوجع بدو يسمع صرخاتي
عمي فهد:شوف هادا النيك.....لتصير ملكي وماتعاند
ااااااااااااااي ااااوف هادا سخن عمو....اصبحت احتاج الي تجليخ وزبي صار متل الحديده وينطر سائل شفاف وفخودي صارت خدارنه صار ينكب بسرعه ويفوت كل زبه للخصاوي ويعصب اكثر ويعض بشفتيه
ساعتان وعمي ينيك تمنيت ان يخلص عمي بدي ارتاح بدي اهرب من هادا النيك
صار زبي يعطي ماء ولا يريد ان يتوقف وكلما فوتوا عمي يدلق زبي من طربوشه ماء بدي اهرب بس هادا الزب كيف اقتلعوا لشان اهرب صار متل الخابور بجسمي لا ينفك وعمي فهد يخرج ويدخل للخصاوي
اغمي علئّ بت اسبح بلا وعي صار قلبي ضعيف ودقاتوا متسارعه وكلمات عمي بعيده وسريعه تاتي باذني وفخودي منفرجه بشده يقبضها عمي فهد بعصبيه
فشخني عمي اكتير متل الحرمه الي بدها تحبل
عمي فهد:الحين بفتح اااالك الماء لتحبل هادا الي يطفئ نارك
صار معصب ويرتجف ويدلق بالماء باحشائي امتلئت بماء الذكوره كل بطني صارت تسبح بذوره النشطه بغددي العميقه
اشعر به يقتلع زبه ثم يطرحني بالجانب ثم يعاود غرسه مره اخري ويحضنني
عمي فهد لا يشبع ولا يكتفي
غائب عن الوعئ تماما......وانا ابتسم وهناك من يطوقني بيديه ويحتويني بقوة
نواصل