فوق خيآلك
03-30-2013, 01:11 AM
قلت وأنا أمسح زبى المنتصب .. لا .. لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنت مش سها وغيرها .. أحكيلى مين اللى فتحك وناكك كده فى طيزك وكسك .. وبعدين تحكيلى عن صحباتك ومغامراتهم ...بصت لزبى المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهى بتبص فى عينى وبتقول وبعدين فى زبك المنفوخ ده أنا باأموت لما أشوف زب كده ... كسى بيولع نار وعاوز يتناك .. أمسكت يدها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. مش حا تشوفى من زبى ولا نيكه الا لما تحكى الاول ... سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا .. فقامت رنا وهى تلف جسمها ببكشير وتجرى ناحيه أوضتها وأختفت .. أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطى ليخفى زبى وعانتى وروحت فى نوم عميق وأنا أحلم ب.. رنا ومتشوق لحكايتها ...
شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى .. وخرجت...
قمت بكسل دخلت الحمام .. ودقائق كنت فى الصاله السفليه .. وجدت بعض العلب لطعام جاهز خاص بى وعليه ورقه تخبرنى بذلك ... قمت بتسخينه وأكلت بشراهه ... وخرجت للقاء الاصدقاء ...
مرت الساعات بطيئه وأنا أستعجلها ليأتى الليل ... فقد كنت فى شوق لرنا وحكايتها ...
رجعت البيت .. صعدت ناحيه غرفه نوم رنا .. أقتربت أتسمع على الباب... لم أسمع صوتا بالداخل.. فتحت الباب بهدوء وأنا أدفع براسى أنظر داخل الغرفه .. كانت الغرفه خاليه ... قلت فى نفسى لعلها لسه فى الديسكو .. وأتجهت ناحيه أوضتى .. فتحت الباب .. فوجئت .. كانت رنا مستلقيه على وشها فوق سريرى تغطى جسمها بملايه السرير الستان الخفيفه .. وحول السرير ملابسها ملقاه بأهمال كأنها خلعتها على عجل .. سوتيان وكيلوت وبنطلون جينز وبلوزه ... لتعرفنى بأنهاعريانه خالص تحت الملايه ... وكانت تنظر فى الللاب توب بتاعى .. أقتربت وأنا أمسح على ظهرها .. كانت تشاهد فيلم جنسى نار على النت ... بمجرد لمسى ظهرها بيدى تأوهت .. وهى تقول .. أوووه بأموت من القماش الناعم وهو بيمسح جسمى العريان ... قلت .. تعرفى وأنا كمان .. لما بأكون لابس بيجامه او روب حرير على جسمى العريان .. زبى بيقف من غير حاجه كده وبأبقى عاوز أنيك حالا .. أستدرارت ناحيتى .. وقعت عينى على بقعه بلل قدام كسها فى الملايه الستان .. شاورت على البقعه وانا أقول ايه ده بقى ؟ ضحكت وهى تقول بميوعه .. أعمل أيه الفيلم كان سخن وكسى مش مستحمل .. شايف دموعه وهو بيبكى .. بدأت أقلع هدومى وأرميها جنب هدومها ... وبقيت عريان خالص ودسيت جسمى جنبها تحت الملايه ولفيت ذراعى حضنتها ... لقيت أيدها بسرعه مسكت زبى تعصره وتدلك فيه ... ملت على بقها ومسكت شفايفها بشفايفى ومصيتها مص جامد .. وهى تترعش وتدفع لسانها جوه بقى عوزانى أمصه لها .. مصيته بلذه وهى بتتنفض وتتمايل بجسمها فى حضنى زى الطفل وهو يحاول ان يتخلص من حضن أمه لينزل على الارض ليلعب ..تخلصت من حضنى وهى ترتعش وصوت أنفاسها عاليه قوى وركبت فوقى بفخديها على فخد ساقى اليمنى وبدأت تعصر كسها بركبتى وتدلكه من ألامام للخلف وبالعكس .. حسيت بميه غرقت ركبتى نازله من كسها ...ومالت تبوسنى تانى .. تلامست السنتنا .. سحبت لسانى فى فمها وفركته مصا وهى تتأوه بصوت مكتوب .. كانت يداى تعصر بزازها بقوه .. لتزداد هياجا على هياج .... ويدها تفتك بزبى تعصره ... ملت أوشوشها فى أذنها بأنفاسى الساخنه .. مش قلنا مافيش نيك قبل ما تحكى لى .. نظرت لى بعين نصف مغمضه .. أرجوك .. مش قادره ..نيكنى دلوقت .. وأنا حاأحكيلك للصبح .. حرام عليك حد يسيب اخته هايجه كده.. كسى بيغلى .. طفينى أرجوك ... كانت تتكلم وهى تقترب بكسها من زبى وبيدها وضعته بين شفراتها الملهلبه ونزلت بثقل جسمها .. أخترقها زبى كله وتلامست عا نتها بعانتى ... وجسمها كله يرتعش بقوه وعنف من تأثير دخول زبى فيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وأرتمت رأسها على كتفى وسكتت حركتها كأنها غابت عن الوعى .. ليس فيها من حياه سوى جسمها الذى يرتعش ويهتز ...لغايه لما سمعتها تتكلم بصوت ضعيف ... لا .. لا .. مش ممكن .. زبك جبار ...أنا ماكنتش متصوراه كده .. لا ..لا .. ده كده أنا اموت ... وهى ترتفع بجسمها ليخرج زبى من كسها حتى رأسه ... وتجلس بقوه .. فتصفق بطنى على بطنها ... وتعود ترتمى على كتفى بلا حركه .. كانت كل مره ترتفع وتنزل على زبى تغيب عن الوعى دقيقه .. أقل أو أكثر ولكن كانت ربما تستريح أو تنتشى أو تستمتع ... كنت مستمتع بما أراه منها .. كانت جنسيه مميزه ... عده مرات تصعد وتهبط .. لغايه لما سمعتها بتقول .. مش قادره ... رجلى مش شايلانى ... حملتها وأنمتها على ظهرها وركبت فوقها وزبى لسه راشق فى كسها .. لفت ساقاها وراء ظهرى متخوفه أن أسحب زبى من كسها وشبكت قدميهاخلف ظهرى... حاولت بصعوبه أن أخرج زبى من كسها لم أتمكن ألابأخراج جزء بسيط .. فرجعته فيها بقوه .. شهقت .. وهى تتمايل بوجهها وتتأوه .. وفكت قدماها لتعطينى حريه أكثر ... بدأت أنيكها بعنف وقوه .. وزبى يخبط فى كسها ليدفع جسمها للوراء من قوه ألاصطدام ... وهى تصرخ .. أحووووووه أحوووووووه أوووووف أوووف أوووف أح أح أح .. مش بالجامد كده .. زبك حا يموتنى ..أنا أختك حبيتك... فخففت من ضرباتى فى كسها .. صرخت ... أوووووه أووووف أووووف أح اح اح نيكنى بالجامد .. مش بالراحه كده..وجسمها يتقلص وشهوتها تأتيها مره بعد مره وكنا كأننا فى معركه من بعثره السرير ونصفها العلوى يقترب من السقوط من فوق السرير ....سحبت ساقاها لآعيدهاللسرير .. وجسمها كقطعه لحم بلا روح ... وذراعاها مرفوعان لآعلى ووجهها ينظر الى الشمال بلا حركه... سوى صدرها الذى يرتفع وينخفض بقوه وبسرعه ..وأنفاسها عاليه .... قلبتها بيداى لتنام على وجهها... أنقلبت ... مددت يدى أمسح ظهرها العريان وأقتربت بفمى قبلت قباب طيازها الناعمه .. فأنتفضت مره وسكنت ... وهى تزووم .. أه أه أه مش قادره ... أه أه أه عاوزه أنام .. غطينى وسيبنى أنام شويه صغيره .. كانت كأنها تتكلم وهى نائمه .. سحبت الملايه على جسمها العريان ووضعت مخده تحت رأسها .. نامت ... نظرت لزبى المنتصب بقوه .. وأنا أقول له كأنه يفهمنى ويسمعنى ... خلاص .. نستنى شويه لما تقوم البنت حا تموت من شهوتها... وزحفت بجسمى على السرير أتيت باللآب توب وبدأت أتفرج على فيلم ... كان جنسى عنيف .. فزادنى هياجا .. أغلقته .. وقمت للحمام وأنا عارى أتلصص حتى لا يكون هناك أحد يرانى ... ووقفت تحت الدش البارد أغسل جسمى وزبى .. لغايه لما هديت ... و ما أشعر الا برنا تقف خلفى تمسح ظهرى ببزازها وهى تقول .. روحت فين ياهراب ... وجلست على ركبتيها تبوس طيازى وتلحسهم وهى بتقول أه أه طيازك تجنن .. كان نفسى أبوسهم من زمان لما كنت بأشوفهم وهما مكورين فى البنطلون .. كنت بأتجنن ... بأحب طياز الرجاله المدوره الحلوه زى دى ... كانت تتكلم ويدها اليمين بين فخداى من الخلف تحلب زبى حلبا .. لم يكد يستريح .. ليقف من جديد من شدها فيه ...التفت بجسمى أعطيتها وجههى .. فصار زبى منتصبا أمام شفتاها .. وجدتها كأسد يفتح فمه أخذت زبى كله فى فمها وأقفلت عليه شفتاها وكفها يحمل بيضاتى تفركهم برقه ونعومه .ونزلت مص فى زبى ودلكه فى أجناب خدودها وهى بتبص لى بعينها تشوف العذاب اللى أنا فيه وعينها تضحك ...أمسكت رأسها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. كفايه .. كفايه .. حاأجيب فى بقك ... كفايه ... أخرجت رنا زبى بسرعه من بقها .. وهى تقف تحضنى وتتمايل بدلع ... وتقول عاوزه واحد سخن كده ورا .. عاوزاك تقطع طيزى نيك ... ممكن ... وهى تمسكنى من يدى وتخرج من الحمام بسرعه لغرفه نومى ....
كانت تلف يدها حول وسطى ونحن نسير وهى تقول ..عندك كريم ... وترد على نفسها .. عموما أنا عملت حسابى وجبت الكريم بتاعى .. بمجرد دخولها الاوضه .. وقفت مستنده على قائم السرير الخلفى وهى تدفع طيازها للخلف وتتراقص للناحيتين .. وأنحنت واقفه وهى تشير بيدها الى الكريم وتقول .. يلا جيبه وتعالى .. عاوزه أتناك وأنا كده ... وضعت قطعه من الدهان على راس زبى وفركتها لتذوب من سخونه الرأس فى لحظتها .. ومشيت ناحيه رنا وعيناها متعلقه بزبى وهى تعض شفتها السفلى كأنها تقطعها من الهياج ... وقفت خلفها ومسحت زبى بين فلقتاها أتحسس خرمها .. مدت يدها تمسك زبى وهى تضعه فوق خاتمها وتدسه .. فيختفى فيها كله بسرعه ... شبت على أطراف أصابعها كراقصه باليه وهى تتأوه .. أوووووووووه أوووووووووووووه جبار ... ويدها الممسكه بقائم السرير تدفع بجسمها للخلف كأنها لا تريد جزء من زبى بالخارج .. وساقاها ترتعش تهز جسمها وجسمى معها ... كانت تعصر زبى فى جوفها وتعضعضه بشكل يجنن .. .... سحبت زبى بهدوء زادت رعشتها ... لفيت ذراعى مسكت بزازها أدلكهم وأحلبهم وبأصابعى أقرص حلماتها بقوه .. بدأت تترتعش وتجيب شهوتها...تسقط منه نقاط على مشط قدمى..وهى تهز قائم السرير بقوه كأنها ستخلعه من مكانه من شده أتيانها شهوتها. كانت تزداد هياجا وشهوه .. وتدفع بوسطها للخلف وهى تتمايل للناحيتن تدلك زبى فى أجناب جوفها الحارق ... تأوهت وهى تنتفض أه أه أه أه أه أه أحووووووووووه .. ايه أنت زبك بقى مش راح يتهد .. أنا أتهريت من قدام وورا .. جيب لبنك بقى ... طيزى عاوزه تشرب لبنك ... يلا ... يلا ... وزبى كأنه يعاند .. أسحبه وأدفعه فى طيزها وأنا خلاص مش قادر .. لكن مش عاوز يجيب لبنه ويريحنا ... بدأت رنا تترنح ورجليها مش شايلاها فعلا .. وعاوزه ترتمى على الارض .. مسكتها من وسطها أرفعها وأحضنها وهى مش عارف بترقص ولا عاوزه تهرب بطيزها من زبى .. لكن كانت زى المجنونه من النشوه .... مشيت بيها وأنا شايلها لغايه السرير نامت عليه بوشها وأترميت عليها راكبها من ورا وزبى مرشوق فيها مش عاوز يجيب اللبن ... وفييييييين حسيت بزبى بيرمى بركان من اللبن .. يلسعنى من فتحه خروجه فى زبى ... وهى تتنفض .. تتأوه .. أحححححححححححح نار نار نار ... أووووووووه ,,,, وهى تزحف بيديها كجندى فى الميدان لتبتعد عن مرمى نيران مدفعى فى طيزها .... وأرتميت فوقها بثقلى هرستها بجسدى الثقيل ... تأوهت وهى تقول أ وووووووووه خليك كده عاوز أحس بجسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه ... بأموت فى جسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه .. وخمدت حركتنا وربما نمنا من المتعه واللارتواء ...
بعد مده حسيت بالراحه .. هززتها .. زامت بفمها كأنها لا تريد الاستيقاظ.... قمت من فوقها وأنا أحملها وأسير بها ناحيه الحمام بهدوء ووضعتها فى البانيو وفتحت عليها المياه وأنا أستلقى بجانيها لننشط ...سألتنى وهى نايمه براسها على كتفى .. يلا نخرج أحسن ماما او بابا ييجوا ... قلت لها .. لسه بدرى الساعه ماجتش واحده وهما مش بيجوا الا أربعه خمسه .. صرخت بميوعه وهى تضربنى على صدرى ضربات خفيفه .. لسه ثلاث ساعات تعمل فيا كده .. ده أنا أموت منك ياعسل أنت .. سلامتك .. من الموت .. أنا أكتفيت .. مش راح أنيك النهارده حا تكملى حكايتك بس ... أوكيه ... نظرت لى بعين هيجتنى .. وهى تقول .. لا ياسيدى لو هجت مش راح أسيبك ..
هدئنا من ترطيب جسمنا بالمياه .. وقفت وحملتها كطفله صغيره وهى تتعلق فى رقبتى وتضحك ... خرجت من الحمام الى أوضه النوم .. تمددنا عاريين نمت على صدرها أبوس بزازها وأمص والحس حلماتها وهى مدت يدها تفرك زبى بكفها ... وبدأت تحكى ...
فاكر أول ما أشترينا الفيلا دى... مش سافرنا العزبه علشان نجيب جدو سعيد معانا.. هززت رأسى ... فاكر ... مش أحنا بيتنا ليله عند جدو علشان نيجى سوا الصبح ... أه من اللى حصل واللى شوفته فى الليله دى .. كنت بألعب ورا الاستراحه ... وبعدين مشيت ناحيه زريبه المواشى ... سمعت صوت غريب .. فى الاول خوفت .. لكن قربت أشوف أيه الصوت ده ... لقيت جدو .. عريان خالص وواقف ورا الحماره تينا ... تصدق كان بينكها... أنا فى الاول حسيت بذهول .. لكن فضلت أتفرج وأنا منبهره .. كان زب جدو واقف عمال يدخله ويخرجه مش عارفه فى طيز ولا كس الحماره ...كان رافع ديلها بأيده وهى مستسلمه ولا مش عارفه مستمتعه ... وجدو بيتأوه وجسمه يترعش ... وكان بيجيب لبنه فيها بأستمتاع غريب .. وبعدين لبس البنطلون وخرج وهو بيطبطب عليها كأنها عشيقته ... قلت .. أأأأأأه علشان كده كان بيحب الحماره دى بالذات وكمان بيديها سكر دايما .. وسايبها تبرطع فى الارض براحتها ...أكملت رنا .. كان زب جدو يجنن وهو واقف جامد قوى .. وكمان جسمه العريان كان جميل ... قلت .. يخرب بيت عقلك .. أوعى تقولى أن جدو ناكك .. ضربتنى على صدرى وهى تقول ... بس أصبر على رزقك ... أنت مستعجل ليه كده ...
تانى يوم جينا هنا .. وأنت عارف أن جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كلكم رفضتوا تروحوا معاه .. لكن أنا قلت له أنا حأروج معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلوالبكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى لصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ... دول يادوب صدرهم بيكبر شويه شويه وهما حا يتجننوا من صدرى الكبير ده ... وأنا أهزه فيترجرج .. ودودو حا يموت من الهيجان والدم طلع فى وشه وبقى أحمااااااااااااااار..قربت ببزازى من بقه وأنا أمسح حلماتها فى شفايفه ... . أخد الماكنه منى رماها بعيد وهو بيمسك بزازى يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتى وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم .. لما كنت حا أتجنن وأترعشت من الهيجان ... وتأوهت أح أح أح أح حلو قوى مصك بزازى بيجننى كمان .. قطعهم ببقك ... لقيته وهو بيسحبنى من أيدى ويقول .. يلا بقى نطلع فوق علشان تأخدى حمام شمس وجسمك ياأخد لون ... مشيت معاه عريانه خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير أخر اللانش ووبيقولى نامى على وشك هنا .... أتمددت على وشى وأيدى تحت خدى وغمضت عينى ... شويه ولقيته بيقرب منى وقعد جنبى وحسيت بزيت يندلق على ظهرى .. وأيده بتدلكه وتمسح ظهرى العريان ... دهن جسمى كله من رقبتى لغايه ظهر قدمى من تحت وصوابعى .. وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه فى خرم طيزى بالزيت ... رفعت راسى وصرخت .. أيه اللى بتعمله يادودو ... قال بصوت بينهج ... علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان .. طيب بالراحه صوباعك جامد ... حاضر حا أدخله بالراحه .. وبدأت أحس بصباعه بيغوط فى جوفى .. وملانى زبت .. وهو بيقول .. لما الحته دى توجعك شويه أستحملى .. علشان حا تلاقى الوجع لذيذ بعد كده .. أوكيه .. قلت وقد بدأت أحس بلذه من تدليكه شرجى بصباعه ... دودو حس بأنى سحت وهجت وبدأ جسمى يترعش ... ضربنى على فلقه طيزى بالراحه وهو بيقول .. أنا حا أخليكى زى الستات الكبار مش البنات الصغيرين .. أيه رأيك .. قلت .. أيوه يادودو نفسى أكبر ... وأعمل زى البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل فى جنينه الديسكو .. قال .. هما بيعملوا أيه .. قلت .. لا ياسيدى .. أنا مش حا أقولك .. لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه .. بأشوفهم بيبوسو بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد ... والبنات ساعات تصرخ بصوت واطى خالص وتترعش .. هما بيعملوكده ليه يادودو...لم يرد ولكنى حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد فى خرمى ... كنت مستمتعه بكلامه وبصوابعه .. وصوابعه بتلف فى فتحه طيزى .. أتجننت ... لفيت بجسمى ونمت على ظهرى وبزازى بتتهز على صدرى .. بص لهم قوى وهو بيقول نامى بقى خالص هلى ظهرك .. وكانت أيده خرجت من طيزى لما لفيت .. دلق زيت على صدرى وبدء يمسحه يوزعه على بزازى ورقبتى وبطنى وهو بيقفش بزازى ويعصرهم .. بالراحه يادودو .. بزازى بتوجعنى من أيدك ... وهو ولا هوه هنا .. نازل دعك فى بزازى... وهو بيبص على كسى .. أبتسم لما شاف كسى بينزل ميه وقال .. خلاص أنا قربت أخلص ... وايده بتمسح كسى بصوابعه الاربعه بالزبت ... وايده التانيه دفس صوابعه تانى فى طيزى ... بقى يدلك كسى وصوابعه بتخرم من ورا فى طيزى .. رفعت جسمى وأتستندت على ذراعاتى وفضلت أبص هو ببعمل أيه فيا وحا يجننى وبزازى بتتهز وتتمرجح... قلت له .. تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزبت ... من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا .. كان زبه حلو وناعم .. مش كبير قوى زى زبك ده .. لكن كان لذيذ ما بيوجعش زى زبك يامجرم ...نام على ظهره .. وزبه مرفوع لفوق .. مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه .. لغايه لما قربت على زبه .. اتنفض .. مسكت زبه وأنا بأدهنه من فوق لتحت بالزبت .. كان دودو حايموت منى ... كان بيتلوا زى ما يكون عنده مغص شديد.. وقام وقف بسرعه وهو بيسحبنى وبيقول تعالى تحت عاوز أعلمك حاجه حلوه ... نزلنا بسرعه وأنا متشوقه وحاسه بأحساس حلو فى جسمى كله .....طلب أنى أنام بنص جسمى العلوى فوق على السرير الصغير على وشى ورجلى على الارض وطيازى مفلقسه ناحيته ... ورجع تانى يمسح فتحه طيزى بصباعه ويبعبصنى بنعومه تجنن .. بدأت أزووم ... وأتأوه .. دودو .. بتعمل فيا أيه ... حلو قوى .. صباعك حا يجننى ... كمان .. حلو .. أوووه حلو ... وكسى بيعمل حاجات غريبه بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه ميه بحر ... شويه وحسيت بحاجه جامده بتدخل فى خرم طيزى بالراحه ... لكن كانت بتوجع ... حاولت أأقوم .. لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهرى منعنى من أنى أأقوم ...
سمعنا أنا ورنا أصوات كلام بتقرب من الفيلا .. عرفنا أنهم بابا وماما وجايز معاهم صحابهم جايين يكملوا السهره عندنا .. قامت رنا تجرى وهى عريانه خالص ... ودخلت أوضتها بسرعه .
وإلى اللقاء في الجزء الرابع
مع أجمل تحياتي
[email protected]
فوق خيآآلك نآآآر في جسمك هتولع معايا
شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى .. وخرجت...
قمت بكسل دخلت الحمام .. ودقائق كنت فى الصاله السفليه .. وجدت بعض العلب لطعام جاهز خاص بى وعليه ورقه تخبرنى بذلك ... قمت بتسخينه وأكلت بشراهه ... وخرجت للقاء الاصدقاء ...
مرت الساعات بطيئه وأنا أستعجلها ليأتى الليل ... فقد كنت فى شوق لرنا وحكايتها ...
رجعت البيت .. صعدت ناحيه غرفه نوم رنا .. أقتربت أتسمع على الباب... لم أسمع صوتا بالداخل.. فتحت الباب بهدوء وأنا أدفع براسى أنظر داخل الغرفه .. كانت الغرفه خاليه ... قلت فى نفسى لعلها لسه فى الديسكو .. وأتجهت ناحيه أوضتى .. فتحت الباب .. فوجئت .. كانت رنا مستلقيه على وشها فوق سريرى تغطى جسمها بملايه السرير الستان الخفيفه .. وحول السرير ملابسها ملقاه بأهمال كأنها خلعتها على عجل .. سوتيان وكيلوت وبنطلون جينز وبلوزه ... لتعرفنى بأنهاعريانه خالص تحت الملايه ... وكانت تنظر فى الللاب توب بتاعى .. أقتربت وأنا أمسح على ظهرها .. كانت تشاهد فيلم جنسى نار على النت ... بمجرد لمسى ظهرها بيدى تأوهت .. وهى تقول .. أوووه بأموت من القماش الناعم وهو بيمسح جسمى العريان ... قلت .. تعرفى وأنا كمان .. لما بأكون لابس بيجامه او روب حرير على جسمى العريان .. زبى بيقف من غير حاجه كده وبأبقى عاوز أنيك حالا .. أستدرارت ناحيتى .. وقعت عينى على بقعه بلل قدام كسها فى الملايه الستان .. شاورت على البقعه وانا أقول ايه ده بقى ؟ ضحكت وهى تقول بميوعه .. أعمل أيه الفيلم كان سخن وكسى مش مستحمل .. شايف دموعه وهو بيبكى .. بدأت أقلع هدومى وأرميها جنب هدومها ... وبقيت عريان خالص ودسيت جسمى جنبها تحت الملايه ولفيت ذراعى حضنتها ... لقيت أيدها بسرعه مسكت زبى تعصره وتدلك فيه ... ملت على بقها ومسكت شفايفها بشفايفى ومصيتها مص جامد .. وهى تترعش وتدفع لسانها جوه بقى عوزانى أمصه لها .. مصيته بلذه وهى بتتنفض وتتمايل بجسمها فى حضنى زى الطفل وهو يحاول ان يتخلص من حضن أمه لينزل على الارض ليلعب ..تخلصت من حضنى وهى ترتعش وصوت أنفاسها عاليه قوى وركبت فوقى بفخديها على فخد ساقى اليمنى وبدأت تعصر كسها بركبتى وتدلكه من ألامام للخلف وبالعكس .. حسيت بميه غرقت ركبتى نازله من كسها ...ومالت تبوسنى تانى .. تلامست السنتنا .. سحبت لسانى فى فمها وفركته مصا وهى تتأوه بصوت مكتوب .. كانت يداى تعصر بزازها بقوه .. لتزداد هياجا على هياج .... ويدها تفتك بزبى تعصره ... ملت أوشوشها فى أذنها بأنفاسى الساخنه .. مش قلنا مافيش نيك قبل ما تحكى لى .. نظرت لى بعين نصف مغمضه .. أرجوك .. مش قادره ..نيكنى دلوقت .. وأنا حاأحكيلك للصبح .. حرام عليك حد يسيب اخته هايجه كده.. كسى بيغلى .. طفينى أرجوك ... كانت تتكلم وهى تقترب بكسها من زبى وبيدها وضعته بين شفراتها الملهلبه ونزلت بثقل جسمها .. أخترقها زبى كله وتلامست عا نتها بعانتى ... وجسمها كله يرتعش بقوه وعنف من تأثير دخول زبى فيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وأرتمت رأسها على كتفى وسكتت حركتها كأنها غابت عن الوعى .. ليس فيها من حياه سوى جسمها الذى يرتعش ويهتز ...لغايه لما سمعتها تتكلم بصوت ضعيف ... لا .. لا .. مش ممكن .. زبك جبار ...أنا ماكنتش متصوراه كده .. لا ..لا .. ده كده أنا اموت ... وهى ترتفع بجسمها ليخرج زبى من كسها حتى رأسه ... وتجلس بقوه .. فتصفق بطنى على بطنها ... وتعود ترتمى على كتفى بلا حركه .. كانت كل مره ترتفع وتنزل على زبى تغيب عن الوعى دقيقه .. أقل أو أكثر ولكن كانت ربما تستريح أو تنتشى أو تستمتع ... كنت مستمتع بما أراه منها .. كانت جنسيه مميزه ... عده مرات تصعد وتهبط .. لغايه لما سمعتها بتقول .. مش قادره ... رجلى مش شايلانى ... حملتها وأنمتها على ظهرها وركبت فوقها وزبى لسه راشق فى كسها .. لفت ساقاها وراء ظهرى متخوفه أن أسحب زبى من كسها وشبكت قدميهاخلف ظهرى... حاولت بصعوبه أن أخرج زبى من كسها لم أتمكن ألابأخراج جزء بسيط .. فرجعته فيها بقوه .. شهقت .. وهى تتمايل بوجهها وتتأوه .. وفكت قدماها لتعطينى حريه أكثر ... بدأت أنيكها بعنف وقوه .. وزبى يخبط فى كسها ليدفع جسمها للوراء من قوه ألاصطدام ... وهى تصرخ .. أحووووووه أحوووووووه أوووووف أوووف أوووف أح أح أح .. مش بالجامد كده .. زبك حا يموتنى ..أنا أختك حبيتك... فخففت من ضرباتى فى كسها .. صرخت ... أوووووه أووووف أووووف أح اح اح نيكنى بالجامد .. مش بالراحه كده..وجسمها يتقلص وشهوتها تأتيها مره بعد مره وكنا كأننا فى معركه من بعثره السرير ونصفها العلوى يقترب من السقوط من فوق السرير ....سحبت ساقاها لآعيدهاللسرير .. وجسمها كقطعه لحم بلا روح ... وذراعاها مرفوعان لآعلى ووجهها ينظر الى الشمال بلا حركه... سوى صدرها الذى يرتفع وينخفض بقوه وبسرعه ..وأنفاسها عاليه .... قلبتها بيداى لتنام على وجهها... أنقلبت ... مددت يدى أمسح ظهرها العريان وأقتربت بفمى قبلت قباب طيازها الناعمه .. فأنتفضت مره وسكنت ... وهى تزووم .. أه أه أه مش قادره ... أه أه أه عاوزه أنام .. غطينى وسيبنى أنام شويه صغيره .. كانت كأنها تتكلم وهى نائمه .. سحبت الملايه على جسمها العريان ووضعت مخده تحت رأسها .. نامت ... نظرت لزبى المنتصب بقوه .. وأنا أقول له كأنه يفهمنى ويسمعنى ... خلاص .. نستنى شويه لما تقوم البنت حا تموت من شهوتها... وزحفت بجسمى على السرير أتيت باللآب توب وبدأت أتفرج على فيلم ... كان جنسى عنيف .. فزادنى هياجا .. أغلقته .. وقمت للحمام وأنا عارى أتلصص حتى لا يكون هناك أحد يرانى ... ووقفت تحت الدش البارد أغسل جسمى وزبى .. لغايه لما هديت ... و ما أشعر الا برنا تقف خلفى تمسح ظهرى ببزازها وهى تقول .. روحت فين ياهراب ... وجلست على ركبتيها تبوس طيازى وتلحسهم وهى بتقول أه أه طيازك تجنن .. كان نفسى أبوسهم من زمان لما كنت بأشوفهم وهما مكورين فى البنطلون .. كنت بأتجنن ... بأحب طياز الرجاله المدوره الحلوه زى دى ... كانت تتكلم ويدها اليمين بين فخداى من الخلف تحلب زبى حلبا .. لم يكد يستريح .. ليقف من جديد من شدها فيه ...التفت بجسمى أعطيتها وجههى .. فصار زبى منتصبا أمام شفتاها .. وجدتها كأسد يفتح فمه أخذت زبى كله فى فمها وأقفلت عليه شفتاها وكفها يحمل بيضاتى تفركهم برقه ونعومه .ونزلت مص فى زبى ودلكه فى أجناب خدودها وهى بتبص لى بعينها تشوف العذاب اللى أنا فيه وعينها تضحك ...أمسكت رأسها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. كفايه .. كفايه .. حاأجيب فى بقك ... كفايه ... أخرجت رنا زبى بسرعه من بقها .. وهى تقف تحضنى وتتمايل بدلع ... وتقول عاوزه واحد سخن كده ورا .. عاوزاك تقطع طيزى نيك ... ممكن ... وهى تمسكنى من يدى وتخرج من الحمام بسرعه لغرفه نومى ....
كانت تلف يدها حول وسطى ونحن نسير وهى تقول ..عندك كريم ... وترد على نفسها .. عموما أنا عملت حسابى وجبت الكريم بتاعى .. بمجرد دخولها الاوضه .. وقفت مستنده على قائم السرير الخلفى وهى تدفع طيازها للخلف وتتراقص للناحيتين .. وأنحنت واقفه وهى تشير بيدها الى الكريم وتقول .. يلا جيبه وتعالى .. عاوزه أتناك وأنا كده ... وضعت قطعه من الدهان على راس زبى وفركتها لتذوب من سخونه الرأس فى لحظتها .. ومشيت ناحيه رنا وعيناها متعلقه بزبى وهى تعض شفتها السفلى كأنها تقطعها من الهياج ... وقفت خلفها ومسحت زبى بين فلقتاها أتحسس خرمها .. مدت يدها تمسك زبى وهى تضعه فوق خاتمها وتدسه .. فيختفى فيها كله بسرعه ... شبت على أطراف أصابعها كراقصه باليه وهى تتأوه .. أوووووووووه أوووووووووووووه جبار ... ويدها الممسكه بقائم السرير تدفع بجسمها للخلف كأنها لا تريد جزء من زبى بالخارج .. وساقاها ترتعش تهز جسمها وجسمى معها ... كانت تعصر زبى فى جوفها وتعضعضه بشكل يجنن .. .... سحبت زبى بهدوء زادت رعشتها ... لفيت ذراعى مسكت بزازها أدلكهم وأحلبهم وبأصابعى أقرص حلماتها بقوه .. بدأت تترتعش وتجيب شهوتها...تسقط منه نقاط على مشط قدمى..وهى تهز قائم السرير بقوه كأنها ستخلعه من مكانه من شده أتيانها شهوتها. كانت تزداد هياجا وشهوه .. وتدفع بوسطها للخلف وهى تتمايل للناحيتن تدلك زبى فى أجناب جوفها الحارق ... تأوهت وهى تنتفض أه أه أه أه أه أه أحووووووووووه .. ايه أنت زبك بقى مش راح يتهد .. أنا أتهريت من قدام وورا .. جيب لبنك بقى ... طيزى عاوزه تشرب لبنك ... يلا ... يلا ... وزبى كأنه يعاند .. أسحبه وأدفعه فى طيزها وأنا خلاص مش قادر .. لكن مش عاوز يجيب لبنه ويريحنا ... بدأت رنا تترنح ورجليها مش شايلاها فعلا .. وعاوزه ترتمى على الارض .. مسكتها من وسطها أرفعها وأحضنها وهى مش عارف بترقص ولا عاوزه تهرب بطيزها من زبى .. لكن كانت زى المجنونه من النشوه .... مشيت بيها وأنا شايلها لغايه السرير نامت عليه بوشها وأترميت عليها راكبها من ورا وزبى مرشوق فيها مش عاوز يجيب اللبن ... وفييييييين حسيت بزبى بيرمى بركان من اللبن .. يلسعنى من فتحه خروجه فى زبى ... وهى تتنفض .. تتأوه .. أحححححححححححح نار نار نار ... أووووووووه ,,,, وهى تزحف بيديها كجندى فى الميدان لتبتعد عن مرمى نيران مدفعى فى طيزها .... وأرتميت فوقها بثقلى هرستها بجسدى الثقيل ... تأوهت وهى تقول أ وووووووووه خليك كده عاوز أحس بجسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه ... بأموت فى جسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه .. وخمدت حركتنا وربما نمنا من المتعه واللارتواء ...
بعد مده حسيت بالراحه .. هززتها .. زامت بفمها كأنها لا تريد الاستيقاظ.... قمت من فوقها وأنا أحملها وأسير بها ناحيه الحمام بهدوء ووضعتها فى البانيو وفتحت عليها المياه وأنا أستلقى بجانيها لننشط ...سألتنى وهى نايمه براسها على كتفى .. يلا نخرج أحسن ماما او بابا ييجوا ... قلت لها .. لسه بدرى الساعه ماجتش واحده وهما مش بيجوا الا أربعه خمسه .. صرخت بميوعه وهى تضربنى على صدرى ضربات خفيفه .. لسه ثلاث ساعات تعمل فيا كده .. ده أنا أموت منك ياعسل أنت .. سلامتك .. من الموت .. أنا أكتفيت .. مش راح أنيك النهارده حا تكملى حكايتك بس ... أوكيه ... نظرت لى بعين هيجتنى .. وهى تقول .. لا ياسيدى لو هجت مش راح أسيبك ..
هدئنا من ترطيب جسمنا بالمياه .. وقفت وحملتها كطفله صغيره وهى تتعلق فى رقبتى وتضحك ... خرجت من الحمام الى أوضه النوم .. تمددنا عاريين نمت على صدرها أبوس بزازها وأمص والحس حلماتها وهى مدت يدها تفرك زبى بكفها ... وبدأت تحكى ...
فاكر أول ما أشترينا الفيلا دى... مش سافرنا العزبه علشان نجيب جدو سعيد معانا.. هززت رأسى ... فاكر ... مش أحنا بيتنا ليله عند جدو علشان نيجى سوا الصبح ... أه من اللى حصل واللى شوفته فى الليله دى .. كنت بألعب ورا الاستراحه ... وبعدين مشيت ناحيه زريبه المواشى ... سمعت صوت غريب .. فى الاول خوفت .. لكن قربت أشوف أيه الصوت ده ... لقيت جدو .. عريان خالص وواقف ورا الحماره تينا ... تصدق كان بينكها... أنا فى الاول حسيت بذهول .. لكن فضلت أتفرج وأنا منبهره .. كان زب جدو واقف عمال يدخله ويخرجه مش عارفه فى طيز ولا كس الحماره ...كان رافع ديلها بأيده وهى مستسلمه ولا مش عارفه مستمتعه ... وجدو بيتأوه وجسمه يترعش ... وكان بيجيب لبنه فيها بأستمتاع غريب .. وبعدين لبس البنطلون وخرج وهو بيطبطب عليها كأنها عشيقته ... قلت .. أأأأأأه علشان كده كان بيحب الحماره دى بالذات وكمان بيديها سكر دايما .. وسايبها تبرطع فى الارض براحتها ...أكملت رنا .. كان زب جدو يجنن وهو واقف جامد قوى .. وكمان جسمه العريان كان جميل ... قلت .. يخرب بيت عقلك .. أوعى تقولى أن جدو ناكك .. ضربتنى على صدرى وهى تقول ... بس أصبر على رزقك ... أنت مستعجل ليه كده ...
تانى يوم جينا هنا .. وأنت عارف أن جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كلكم رفضتوا تروحوا معاه .. لكن أنا قلت له أنا حأروج معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلوالبكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى لصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ... دول يادوب صدرهم بيكبر شويه شويه وهما حا يتجننوا من صدرى الكبير ده ... وأنا أهزه فيترجرج .. ودودو حا يموت من الهيجان والدم طلع فى وشه وبقى أحمااااااااااااااار..قربت ببزازى من بقه وأنا أمسح حلماتها فى شفايفه ... . أخد الماكنه منى رماها بعيد وهو بيمسك بزازى يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتى وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم .. لما كنت حا أتجنن وأترعشت من الهيجان ... وتأوهت أح أح أح أح حلو قوى مصك بزازى بيجننى كمان .. قطعهم ببقك ... لقيته وهو بيسحبنى من أيدى ويقول .. يلا بقى نطلع فوق علشان تأخدى حمام شمس وجسمك ياأخد لون ... مشيت معاه عريانه خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير أخر اللانش ووبيقولى نامى على وشك هنا .... أتمددت على وشى وأيدى تحت خدى وغمضت عينى ... شويه ولقيته بيقرب منى وقعد جنبى وحسيت بزيت يندلق على ظهرى .. وأيده بتدلكه وتمسح ظهرى العريان ... دهن جسمى كله من رقبتى لغايه ظهر قدمى من تحت وصوابعى .. وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه فى خرم طيزى بالزيت ... رفعت راسى وصرخت .. أيه اللى بتعمله يادودو ... قال بصوت بينهج ... علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان .. طيب بالراحه صوباعك جامد ... حاضر حا أدخله بالراحه .. وبدأت أحس بصباعه بيغوط فى جوفى .. وملانى زبت .. وهو بيقول .. لما الحته دى توجعك شويه أستحملى .. علشان حا تلاقى الوجع لذيذ بعد كده .. أوكيه .. قلت وقد بدأت أحس بلذه من تدليكه شرجى بصباعه ... دودو حس بأنى سحت وهجت وبدأ جسمى يترعش ... ضربنى على فلقه طيزى بالراحه وهو بيقول .. أنا حا أخليكى زى الستات الكبار مش البنات الصغيرين .. أيه رأيك .. قلت .. أيوه يادودو نفسى أكبر ... وأعمل زى البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل فى جنينه الديسكو .. قال .. هما بيعملوا أيه .. قلت .. لا ياسيدى .. أنا مش حا أقولك .. لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه .. بأشوفهم بيبوسو بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد ... والبنات ساعات تصرخ بصوت واطى خالص وتترعش .. هما بيعملوكده ليه يادودو...لم يرد ولكنى حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد فى خرمى ... كنت مستمتعه بكلامه وبصوابعه .. وصوابعه بتلف فى فتحه طيزى .. أتجننت ... لفيت بجسمى ونمت على ظهرى وبزازى بتتهز على صدرى .. بص لهم قوى وهو بيقول نامى بقى خالص هلى ظهرك .. وكانت أيده خرجت من طيزى لما لفيت .. دلق زيت على صدرى وبدء يمسحه يوزعه على بزازى ورقبتى وبطنى وهو بيقفش بزازى ويعصرهم .. بالراحه يادودو .. بزازى بتوجعنى من أيدك ... وهو ولا هوه هنا .. نازل دعك فى بزازى... وهو بيبص على كسى .. أبتسم لما شاف كسى بينزل ميه وقال .. خلاص أنا قربت أخلص ... وايده بتمسح كسى بصوابعه الاربعه بالزبت ... وايده التانيه دفس صوابعه تانى فى طيزى ... بقى يدلك كسى وصوابعه بتخرم من ورا فى طيزى .. رفعت جسمى وأتستندت على ذراعاتى وفضلت أبص هو ببعمل أيه فيا وحا يجننى وبزازى بتتهز وتتمرجح... قلت له .. تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزبت ... من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا .. كان زبه حلو وناعم .. مش كبير قوى زى زبك ده .. لكن كان لذيذ ما بيوجعش زى زبك يامجرم ...نام على ظهره .. وزبه مرفوع لفوق .. مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه .. لغايه لما قربت على زبه .. اتنفض .. مسكت زبه وأنا بأدهنه من فوق لتحت بالزبت .. كان دودو حايموت منى ... كان بيتلوا زى ما يكون عنده مغص شديد.. وقام وقف بسرعه وهو بيسحبنى وبيقول تعالى تحت عاوز أعلمك حاجه حلوه ... نزلنا بسرعه وأنا متشوقه وحاسه بأحساس حلو فى جسمى كله .....طلب أنى أنام بنص جسمى العلوى فوق على السرير الصغير على وشى ورجلى على الارض وطيازى مفلقسه ناحيته ... ورجع تانى يمسح فتحه طيزى بصباعه ويبعبصنى بنعومه تجنن .. بدأت أزووم ... وأتأوه .. دودو .. بتعمل فيا أيه ... حلو قوى .. صباعك حا يجننى ... كمان .. حلو .. أوووه حلو ... وكسى بيعمل حاجات غريبه بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه ميه بحر ... شويه وحسيت بحاجه جامده بتدخل فى خرم طيزى بالراحه ... لكن كانت بتوجع ... حاولت أأقوم .. لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهرى منعنى من أنى أأقوم ...
سمعنا أنا ورنا أصوات كلام بتقرب من الفيلا .. عرفنا أنهم بابا وماما وجايز معاهم صحابهم جايين يكملوا السهره عندنا .. قامت رنا تجرى وهى عريانه خالص ... ودخلت أوضتها بسرعه .
وإلى اللقاء في الجزء الرابع
مع أجمل تحياتي
[email protected]
فوق خيآآلك نآآآر في جسمك هتولع معايا