استاذ نسوانجى
08-12-2013, 11:17 PM
قصتي تبدأ مع بنت جيراننا المتزوجة حديثا اسمها نهاد كانت نهاد في 23 من عمرها شابة جميلة ذات طيز بارزة و وجه كالقمر شعرها طويل و نهداها مكورتين
المهم أن أبوها زوجها من رجل أعمال غني و دائم التسفار وعندما تزوجت رحت مع زوجها إلى بيته خارج المدينة أمها كانت صديقة أمي وبعد 3 أشهر سمعت أمها قالت لأمي بأن نهاد حامل وهي الآن في شهرها الثالث من الحمل وقالت لها بأنها ستضع حملها بعد 6 أشهر من الآن و بما أن زوجها دائم التجوال عبر العالم فهي تخاف على نفسها من أن تلد وهي وحيدة هناك لذلك قررت أن تأتي إلى هنا لمنزل أبيها عندما يقترب موعد الولادة لكي تلقى أمها و أمي بجانبها عندما تضع مولودها وفعلا عندما وصلت شهرها 8 عاد بها زوجها إلى منزل أبيها لكي تلقى العناية و الأمان فأصبحت أمي دائما تذهب عند الأم لكي تساعدها على العناية بنهاد وفي أحد الأيام عادت أمي إلي المنزل باكرا قادمة من منزل أم نهاد فقالت لي إذهب عند نهاد فهي تريدك أن تجلب لها بعض المستلزمات من الصيدلية لأن أباها و أخوها غير موجودين فأبوها في العمل و أخاها الصغير مازال صغيرا على جلب مستلزمات من الصيدلية المهم ذهبت عندهم فوجدت أم نهاد في الصالون و نهاد في غرفتها فطلبت مني الأم أن أذهب عند نهاد لى غرفتها ، فتحت باب الغرفة بهدوء فإذا بي أرى ذلك الجسد الممشوق الجميل الأبيض مستلقية على ضهرها و بطنها المنتفخة بارزة إلى الأمام و كانت شبه عارية فإذا بي أرى أمها ورائي مباشرة وتحدق في بنضرة تعجب و دهشة و سؤال و تردد فقالت لي أنا و نهاد نريدك يا ياسين أن تحافظ على هذا السر الذي سنقول لك فتعجبت أنا من ذلك فقلت لها أي سر يا خالة سعاد فتبادلتا النضرات و بدأن يضحكن وبدت نا أيضا أضحك رغم أنني لم أفهم شيئا فقالت لي بأن نهاد في الشهر الثامن الآن و تريد ن تضع مولودها بشكل طبيعي يعني تريد أن تلد من كسها و ليس عبر العملية القيصرية وقالت لي بأن هذا يتطلب نشاط جنسي مستمر لكي يتوسع عنق رحما لتضع بشكل طبيعي ، فانتصب زبي و أصبح صلبا كالصخر عند سماعي هذه الكلمات ففرحت كثيرا رغم أنني لم أبين لهما ذلك فقالت لي ما رأيك يا عصام فقلت لها أنا في خدمتكي ياسيدة سعاد ففرحنا جميعا فقالت لي نهاد ما رأيك أن نبدأ الآن يا عصام فقلت لها بكل سرور فطلبت من أمها أن تذهب لتتركنا وحدنا ذهبت أمها وبقيت أنا وهي وحدنا في الغرفي قمت بإزالة ملابسي وملابسها آآآآه لقد رأيت أجمل كس و طيز في الدنيا و لكن الأجمل من كل هذا هو بطنها المنتفخ بالحمل و البارز إلى الأمام آآآه ياله من منظر جذاب جدا ... فبدأت أقبلها من شفتيها و ألعق حلمات بزازها وهي تتأوه و تتلذذ وانتقلت إلى كسها بعد ذلك و بدأت ألحسه بنهم وكانت هي تقدف رحيقها في فمي وأنا ألعق ذلك الرحيق الذيذ مممممم إنه ماء كسها فمسكت ببطنها وبدأت ألعقه بنهم هو الآخر وفجأتا ألاحظ تحرك غرب في بطنها فقلت لها ما هذا ياحببتي فقالت لي إن جنينها يترنح و ولا يريد الإزعاج فضحكت وقلتلها أي إزعاج يا حبيبتي فقالت لي وهي تضحك إنك ستنيكني من كسي وجنيني سيرى حجم زبك يطعن مشيمته وهو خائف أن ترفسه بزبك فضحكت وقلت لها سوف لن ينسى هذه النيكة أبدا ولن ينسى هذا الزب و طعم هذا الحليب الذي سأقذفه في أعماق مشيمته، فقالت لي هيا فلتريه مالديك ، أخدت زبي و بدأت أضرب به كس نهاد تمهيدا لهذه النيكة التاريخية فبدأت أدفع زبي الضخم في فتحة كسها الضيقه و بدأت هي بالتأوه فقلت لها مارأيك يا حبيبتي فقالت لي أكثر يا حبيبي أريد من زبك أن يتعمق أكثر وأعمق فقلت لها ياحبيبتي أنا لا أريد ن أؤدي جنينك فزبي ضخم و إذا أدخلته أعمق من ذلك فقد يرتطم زبي برأس الجنين وقد يموت بسبب ذلك فقالت لي لا تخف فقلت لها كما تريدين يا حببتي فبدأت أتعمق أكثر في كسها فبدأت أدخل زبي حتى بدأ يختفي تماما فبدأت هي بالتأوه بحدة أكبر وقذفت حممي داخلها فأفرغت كل مكبوتاتي على جنينها هههه لقد دوقته أحسن حليب في العالم ، وبدأت تبكي من شدة الندم فقلت لها لماذا تبكين فقالت متحسرة أي أم أنا ؟ لقد كدت أن أقتل ابني فأنا أنتاك وأنا حامل به ربما هو الآن يتألم وأنا فقلت لها لا عليكي فو جنين ولا يعرف مذا يجري فضحكت وبدأنا نتحدث و نحن مستلقين فوق السرير وبحد ما ارتحنا عدنا للنيك مرة أخرى ...و استمر الحال هكذا كل يوم حتى اليوم الأخير قبل الوضع ففي اليون الأخير كنا العادة أنيكها مرات عديدة و أقذف داخل رحمها لكي يمتص الجنين المني و يتوسع عنع الرحم لتلد بشكل طبيعي فقبل ساعة ونصف من أن تلد نيكتها أعنف نيكة ففي الوقت الذي كنت على وشك أن أقذف فيها حممي من المني بداخل أعماق كسها كالعادة !! بدأت مياه المشيمة في الخروج من كسها !! نعم إنها ساعة الولادة وبدأت تصرخ و قالت لي أحضر لي أمي فأنا سألد الآن لكنني تجاهلت الأمر حتى قدفت آخر قذفة لي داخل رحمها لآخر مرة وهي حامل هههه كتذكار يتذكرني به الطفل قبل الخروج إلى هذا العالم فصرخت صرخة مدوية جدا قبل ن تحضر أمها وأنا لبت ملابسي وبقيت أنتظر خارجا فإذا بي أسمع صوت الطفل نعم لقد ولدت فبدأت الزغاريد من أمها فعدت مسرعا فقلت لها مذا ولدت فقالت لي بأنها و ضعت لد ذكر آآآه لقد كان طفلا وسيما جدا يشبه أمه كثيرا فحملت أنا الطفل وبدأت ألاعبه و اقتربت من أمه نهاد وقلت لها إن طفلك بصحة جيدة فضحكت وقالت لي بأن منيي ساحده كثيرا على إكتساب الصحة عندما كنت أقذف حممي داخل أعماق رحمها طيلة شهرين كاملين من النيك المتاصل و القذف المتواصل حتى عندما انفجرت المشيمة فالطفل في طريقه نحو الخروج من الكس وأنا لازلت أدفع بزبي وأقدف في رحم أمه !!
المهم أن أبوها زوجها من رجل أعمال غني و دائم التسفار وعندما تزوجت رحت مع زوجها إلى بيته خارج المدينة أمها كانت صديقة أمي وبعد 3 أشهر سمعت أمها قالت لأمي بأن نهاد حامل وهي الآن في شهرها الثالث من الحمل وقالت لها بأنها ستضع حملها بعد 6 أشهر من الآن و بما أن زوجها دائم التجوال عبر العالم فهي تخاف على نفسها من أن تلد وهي وحيدة هناك لذلك قررت أن تأتي إلى هنا لمنزل أبيها عندما يقترب موعد الولادة لكي تلقى أمها و أمي بجانبها عندما تضع مولودها وفعلا عندما وصلت شهرها 8 عاد بها زوجها إلى منزل أبيها لكي تلقى العناية و الأمان فأصبحت أمي دائما تذهب عند الأم لكي تساعدها على العناية بنهاد وفي أحد الأيام عادت أمي إلي المنزل باكرا قادمة من منزل أم نهاد فقالت لي إذهب عند نهاد فهي تريدك أن تجلب لها بعض المستلزمات من الصيدلية لأن أباها و أخوها غير موجودين فأبوها في العمل و أخاها الصغير مازال صغيرا على جلب مستلزمات من الصيدلية المهم ذهبت عندهم فوجدت أم نهاد في الصالون و نهاد في غرفتها فطلبت مني الأم أن أذهب عند نهاد لى غرفتها ، فتحت باب الغرفة بهدوء فإذا بي أرى ذلك الجسد الممشوق الجميل الأبيض مستلقية على ضهرها و بطنها المنتفخة بارزة إلى الأمام و كانت شبه عارية فإذا بي أرى أمها ورائي مباشرة وتحدق في بنضرة تعجب و دهشة و سؤال و تردد فقالت لي أنا و نهاد نريدك يا ياسين أن تحافظ على هذا السر الذي سنقول لك فتعجبت أنا من ذلك فقلت لها أي سر يا خالة سعاد فتبادلتا النضرات و بدأن يضحكن وبدت نا أيضا أضحك رغم أنني لم أفهم شيئا فقالت لي بأن نهاد في الشهر الثامن الآن و تريد ن تضع مولودها بشكل طبيعي يعني تريد أن تلد من كسها و ليس عبر العملية القيصرية وقالت لي بأن هذا يتطلب نشاط جنسي مستمر لكي يتوسع عنق رحما لتضع بشكل طبيعي ، فانتصب زبي و أصبح صلبا كالصخر عند سماعي هذه الكلمات ففرحت كثيرا رغم أنني لم أبين لهما ذلك فقالت لي ما رأيك يا عصام فقلت لها أنا في خدمتكي ياسيدة سعاد ففرحنا جميعا فقالت لي نهاد ما رأيك أن نبدأ الآن يا عصام فقلت لها بكل سرور فطلبت من أمها أن تذهب لتتركنا وحدنا ذهبت أمها وبقيت أنا وهي وحدنا في الغرفي قمت بإزالة ملابسي وملابسها آآآآه لقد رأيت أجمل كس و طيز في الدنيا و لكن الأجمل من كل هذا هو بطنها المنتفخ بالحمل و البارز إلى الأمام آآآه ياله من منظر جذاب جدا ... فبدأت أقبلها من شفتيها و ألعق حلمات بزازها وهي تتأوه و تتلذذ وانتقلت إلى كسها بعد ذلك و بدأت ألحسه بنهم وكانت هي تقدف رحيقها في فمي وأنا ألعق ذلك الرحيق الذيذ مممممم إنه ماء كسها فمسكت ببطنها وبدأت ألعقه بنهم هو الآخر وفجأتا ألاحظ تحرك غرب في بطنها فقلت لها ما هذا ياحببتي فقالت لي إن جنينها يترنح و ولا يريد الإزعاج فضحكت وقلتلها أي إزعاج يا حبيبتي فقالت لي وهي تضحك إنك ستنيكني من كسي وجنيني سيرى حجم زبك يطعن مشيمته وهو خائف أن ترفسه بزبك فضحكت وقلت لها سوف لن ينسى هذه النيكة أبدا ولن ينسى هذا الزب و طعم هذا الحليب الذي سأقذفه في أعماق مشيمته، فقالت لي هيا فلتريه مالديك ، أخدت زبي و بدأت أضرب به كس نهاد تمهيدا لهذه النيكة التاريخية فبدأت أدفع زبي الضخم في فتحة كسها الضيقه و بدأت هي بالتأوه فقلت لها مارأيك يا حبيبتي فقالت لي أكثر يا حبيبي أريد من زبك أن يتعمق أكثر وأعمق فقلت لها ياحبيبتي أنا لا أريد ن أؤدي جنينك فزبي ضخم و إذا أدخلته أعمق من ذلك فقد يرتطم زبي برأس الجنين وقد يموت بسبب ذلك فقالت لي لا تخف فقلت لها كما تريدين يا حببتي فبدأت أتعمق أكثر في كسها فبدأت أدخل زبي حتى بدأ يختفي تماما فبدأت هي بالتأوه بحدة أكبر وقذفت حممي داخلها فأفرغت كل مكبوتاتي على جنينها هههه لقد دوقته أحسن حليب في العالم ، وبدأت تبكي من شدة الندم فقلت لها لماذا تبكين فقالت متحسرة أي أم أنا ؟ لقد كدت أن أقتل ابني فأنا أنتاك وأنا حامل به ربما هو الآن يتألم وأنا فقلت لها لا عليكي فو جنين ولا يعرف مذا يجري فضحكت وبدأنا نتحدث و نحن مستلقين فوق السرير وبحد ما ارتحنا عدنا للنيك مرة أخرى ...و استمر الحال هكذا كل يوم حتى اليوم الأخير قبل الوضع ففي اليون الأخير كنا العادة أنيكها مرات عديدة و أقذف داخل رحمها لكي يمتص الجنين المني و يتوسع عنع الرحم لتلد بشكل طبيعي فقبل ساعة ونصف من أن تلد نيكتها أعنف نيكة ففي الوقت الذي كنت على وشك أن أقذف فيها حممي من المني بداخل أعماق كسها كالعادة !! بدأت مياه المشيمة في الخروج من كسها !! نعم إنها ساعة الولادة وبدأت تصرخ و قالت لي أحضر لي أمي فأنا سألد الآن لكنني تجاهلت الأمر حتى قدفت آخر قذفة لي داخل رحمها لآخر مرة وهي حامل هههه كتذكار يتذكرني به الطفل قبل الخروج إلى هذا العالم فصرخت صرخة مدوية جدا قبل ن تحضر أمها وأنا لبت ملابسي وبقيت أنتظر خارجا فإذا بي أسمع صوت الطفل نعم لقد ولدت فبدأت الزغاريد من أمها فعدت مسرعا فقلت لها مذا ولدت فقالت لي بأنها و ضعت لد ذكر آآآه لقد كان طفلا وسيما جدا يشبه أمه كثيرا فحملت أنا الطفل وبدأت ألاعبه و اقتربت من أمه نهاد وقلت لها إن طفلك بصحة جيدة فضحكت وقالت لي بأن منيي ساحده كثيرا على إكتساب الصحة عندما كنت أقذف حممي داخل أعماق رحمها طيلة شهرين كاملين من النيك المتاصل و القذف المتواصل حتى عندما انفجرت المشيمة فالطفل في طريقه نحو الخروج من الكس وأنا لازلت أدفع بزبي وأقدف في رحم أمه !!