احمد زيدان
04-11-2016, 03:38 AM
ريم وقصتها الاولي،،
أنا اسمى ريم .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعطتنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراء بقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد اوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدى جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتى .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغايه ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوه ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبه .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تسعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الاصناف اللى مطلوبه .. فكنت أنحنى لآحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها .. .. .. .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بملمسته .. فعرف منى أنى مستمتعه .. فنزل بيده حتى وجدت اصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. ايدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعه .. فأمسكنى من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعه .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجه فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوه وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادره أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطه وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعه وهو بيتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركه .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطه نازله لغايه ما قعدت على الارض .. وفجأه لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربه .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجه .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعه .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..
وبدء مشوار الجنس مع ريم،،،
انتظروناااااا فى الجزء الثانى؛؛؛؛؛؛؛
أنا اسمى ريم .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعطتنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراء بقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد اوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدى جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتى .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغايه ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوه ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبه .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تسعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الاصناف اللى مطلوبه .. فكنت أنحنى لآحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها .. .. .. .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بملمسته .. فعرف منى أنى مستمتعه .. فنزل بيده حتى وجدت اصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. ايدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعه .. فأمسكنى من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعه .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجه فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوه وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادره أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطه وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعه وهو بيتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركه .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطه نازله لغايه ما قعدت على الارض .. وفجأه لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربه .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجه .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعه .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..
وبدء مشوار الجنس مع ريم،،،
انتظروناااااا فى الجزء الثانى؛؛؛؛؛؛؛