دخول

عرض كامل الموضوع : عموحسن المزارع أنا ثم ماما


toni1
02-20-2017, 04:47 PM
https://img115.imagetwist.com/th/14466/valkap3s14hy.jpg (/ 2_n.jpg)


عموحسن المزارع أنا ثم ماما
عموحسن المزارع

أنا ثم ماما

كان حسن مزارعا أجيرا يعمل فى حقول عائلتى بالقرية ، وكانت الأسرة تعامله كأحد أفرادها لأنه يتيم، وكان فى التاسعة عشرة من عمره قوى البنية ، لايكل ولايتعب من العمل فى الأعمال الشاقة بالحقول ، ولما لمست عطف الجميع عليه ، أصبحت أناأيضا فى العاشرة أحسن معاملته ، وكان يعرف شغفى باللعب فى الترعة وصيد السمك وركوب الحمير، وأكل الذرة المشوية على الفحم ، ولأننى كنت أقضى النهار كله فى الحقول فكانت الفرصة مهيأة تماما لحسن لأن ينفرد بى فى لحظة انتصاف النهار ، عندما يشتد الحر ، فنلجأ الى كوخ صغير مصنوع من الأخشاب والعشب وفروع الشجر الجافة فى وسط الحقل، وكنت دائما ما أقضى الوقت تحت الشمس شبه عارى ببنطلون قصير وتى شيرت ضيق حافى القدمين ، وكنت أميل للبدانة ولا أستطيع أن أتجاهل نظرات الناس وبخاصة الرجال والمراهقين المستمرة لأردافى المترجرجة الطرية الكبيرة الشديدة النعومة والبياض كلما ظهر منها شىء لسبب ما كالأنحناء أو عند استبدال ملابسى.فى أحد الأيام لجأت إلى الكوخ فى الظهيرة بسبب الحر الشديد ، وتناولت بعض الطعام والشراب ، ومالت رأسى للنوم على وسائد فى الأرض معدة لذلك.وجاء حسن فجلس معى يتحدث فى شتى الأشياء حديثا وديا معى ، وبعد أن تناول طعامه ، أخرج بعض علب المعسل والآوراق الذيتية الغريبة ، والجوزة ، أشعل الجوزة ، ووضع عليها كثيرا من قطع الحشيش البنى اللون، وأخذ يدخنها بشراهة ، وهو يتأملنى بشكل غير معتاد ، كان يطيل النظر الى وجهى وجسدى وكأنه يتحسس جسدى بعينيه.اقترب منى حتى التصق بى فى جلسته ، وأخذ يتحسس كتفى ورقبتى وظهرى ثم أردافى وهو ينفخ الدخان من فمه فى فمى وهو يقبلنى فى فمى ويمتص شفتاى، كان الدخان يملأ صدرى وبطنى ، ويتركنى فأخرجه وأنا أكاد أموت من الكحة ، فيضحك بسرور ويقول لى لابد أن أتعلم كيف أدخن الجوزة ، كان يضمنى بقوة لصدره ويعتصر شفتاى فى فمه ، ويتحسس أردافى باشتهاء غريب جدا.ورأيت قضيبه كبيرا منتصبا رهيبا بارزا من تمزق فى ملابسه ، فرآنى أنظر لقضيبه بانبهار ، همس لى أتحب أن تتحسس قضيبى ؟ ، ولم ينتظر رفضى أو اجابتى ، بل أمسك يدى ووضعها على قضيبه الرهيب ، كان قضيبه ساخنا مبللا بالعرق الغزير وصلبا يشكل غير عادى ، قضيبه كان أكبر من يدى ومن أصابعى فلم أستطع أن أمسك قضيبه وأغطيه بيد واحدة فوضعت يدى الأخرى حوله أقيسه وأتحسسه ، وبالرغم من ذلك كان القضيب أطول من كلتا قبضتى يديى الأثنتين معا وأغلظ من أن تحيط به أصابعى وكفى ، فرحت أدلكه صعودا وهبوطا برقة مستمتعا بنعومة ملمسه ودفءه الغريب وأنا أتلذذ.وأحسست بيد حسن تتحسس بين أردافى من الخلف ، فقد انتزع ببطء عنى البنطلون والكلوت ، ونظرت فى عينى حسن الذى قربنى من صدره برفق ، وأخذ يقبل شفتى بنهم وتلذذ ، بدأت أشعر بإصبع الأوسط الغليظ فى كف يد حسن تداعب فتحة طيظى وتضغط فيها محاولة الدخول.وعرفت أن حسن يريد أن ينيكنى بقضيبه فى طيظى ، فأسرعت دقات قلبى بسرعة وأحسست باضطراب شديد وخوف من حسن ، ولكننى لم أقو ى على الهروب ومغادرة المكان ، فقد تفككت مقاومتى وانهارت ركبتاى تماما ، وأحسست بأننى لا أملك ارادتى وقدرتى على الحركة.وسحب حسن من الجوزة نفسا طويلا غير عادى ، كتمه فى فمه ، ووضع فمه على فمى ، كنت أحب تبادل القبلات مع شفتيه ، ففتحت له شفتاى أستقبل قبلته ولسانه ، فنفخ الدخان المحبوس كله من بين شفتيه لداخل فمى ، وسد فمى بلسانه بقوة، فاضطررت أن أبتلع كل الدخان المحبوس فى فمى لبطنى وصدرى وأنا أتنفس بصعوبة ، وأغمضت عينى وحسن يقبلنى ويمتص شفتاى.وأحسست بأصبعه يضغط أكثر وأكثر لينزلق داخلا فى طيظى ، ازدادت قبضة يدى على قضيب حسن ساعتها ورحت أدلكه له من أوله لآخره متلذذا به ، وأحسست بقمة القضيب مبللة بقطرات من المذى اللزج الدافىء تتوالى بين أصابعى ، فأخذت أدلك بها رأس القضيب بتلذذ ، بينما شفتاى قد ذابت تماما فى فم حسن وتورمت من تقبيله لى ، كان إصبعه فى طيظى يدور فى حلقات ضاغطا على جدران الخرم و فتحتها ، حتى أصبحت أحس أن فتحة طيظى قد توسعت بقدر كبير.وكنت أشعر بدوخة غريبة تتملكنى وبعينيى تنغلقان رغما عنى بفعل دخان مخدر الحشيش الذى ملأ به حسن صدرى وتنفسى وبطنى عنوة أثناء قبلاته فى فمى ونفخه الهواء من فمه مباشرة داخلى.أحسست أن حسن يمددنى لأنام على بطنى ، وانتزع عنى الكلوت ، أحاطنى بفخذيه وهو يجلس على أفخاذى من الخلف ، وأحسست بيديه تدلكان وتتحسسان خدود طيظى وأردافى باستمتاع فتلذذت كثيرا عندما وضع حسن كثيرا من البصاق من فمه على خرم طيظى ودلكها كثيرا ، ثم وضع كميه أخرى أكثر فعرفت أن قضيبه فى الطريق لفتحة طيظى الآن ، نعم كنت أتلذذ لمعرفتى أنه سيفعل بى كما فعل أخى من قبل و أنه سوف ينيكنى الآن.أحسست برأس قضيبه الكبيرة الناعمة تفرش قليلا ثم تنضغط فى فتحة طيظى ، كان قضيب حسن كبيرا وأكثر مما أتوقعه، وكان أكبر مما أستطيع تحمله لشدة غلظته وطخنه الكبير ، لم ينتظر حسن قليلا حتى تنفتح له فتحة طيظى، بل مال بصدره فوقى وهمس لى فى أذنى وهو يبحث بشفتيه عن شفتى ، :"هل تعرف أننى أحبك بلا حدود؟" فقلت له هامسا " أيوة عارف ، أنا أيضا أحبك جدا ، وماما بتحبك جدا ودايما بتوصينى أسمع كلامك" وأدرت وجهى ناحيته لأعطيه شفتاى ، فالتهمهما حسن باشتهاء وضغط قضيبه بقوة فى طيظى فجأة.صرخت بفزع من الألم ، ولكن صرختى لم تخرج لأن حسن كتم فمى بقوة بفمه لحظة دفع قضيبه المؤلم، وبدأت دون أن أدرى أغيب عن الوعى تماما.لاأعرف كم من الوقت مضى ، ولا ماذا حدث لى فى غيبوبتى ، ولكننى أفقت تدريجيا واستيقظت للوعى مرة ثانية ببطء ، أحسست بآلام جرح شديدة بين أردافى فى فتحة طيظى وأنا لا أزال ملقى على بطنى ، وأحسست بشىء لزج ودافىء بين أردافى ، وبالتدريج فتحت عينى ، فرأيت حسن يدخن سيجارة محشوة بالحشيش وهو شبه مسطول عينيه نصف مغلقتين ، وقضيبه لايزال منتصبا أكثر مما كان، ولكنه ملوث بالدم الأحمر حوله وحول رأسه وعانته.حاولت الأعتدال والقيام ، فأحسست بآلام كبيرة فى فتحة طيظى اللزجة ، فمددت يدى أتحسسها ، فأحسستها مبللة بسائل لزج ساخن، نظرت فى اصابعى ، فرأيتها مبللة بالدم الذى ينساب من فتحة طيظى على خدود طيظى مختلطا باللبن والسائل المنوى الذى قذقه حسن فى طيظى .وضع لى حسن حفنة من التراب المحترق بعد الفحم فى جرحى المؤلم ، وطمأننى بأنه سيشفى فورا، وقال لى أن أقول لأمى وعائلتى أننى أصبت بشرخ شديد وأنا أتبرز بسبب المعاناة من الأمساك وصلابة البراز عند خروجه منى .قلت لأمى ماأوصانى حسن بأن أقوله ، ولكنها نظرت لى وقالت : قل لى الحقيقة من الذى فعل بك هذا ؟؟ فقلت لها فورا : حسن. واختفى حسن من القرية ومن كل البلاد.بعد سبعة سنوات من هذا الحادث ، جاء حسن ليزور أمى وليطمئن علينا بعد وفاة أبى ورحيل الجميع ، فلم يبق فى البيت الكبير سوى أمى وأنا، وطلب منى أن أذهب لشراء صنوق من السجائر من نوع يصعب العثور عليه ، وغبت عن البيت طويلا باحثا عن السجائر ولم أجدها فاشتريت نوعا مشابها قريبا منها ، وعدت الى البيت ، وقبل أن أضع مفتاحى فى باب الشقة بمفتاحى لأفتحه، سمعت أمى تنهج وتتأوه وتتوجع وتتوسل بشدة لحسن قائلة (ارحمنى ياحسن، حاتموتنى ياحسن ، آآه ياحسن موش قادرة ، ده كبير عليا قوى ياحسن ، أبوس إيديك تطلعه منى شوية لبرة ياحسن خللينى أتنفس، يووووه ياحسن ، زبرك كبير قوى ياحسن موش قادرة عليه ، طيب اعمل بس بشويش ياحسن، .... ، ..... ، يووووووه حأموت منه، ماتزعلنيشى قلت لك بالراحة بأة، .... ، ياخراااابى بيموتنى ياحسن) وفتحت الباب بهدووووء شديد وتسللت الى حجرة نوم أمى حيث رأيت أمى عارية مرفوعة الفخذين على صدر حسن الذى راح ينيكها بوحشية وقسوة، وتأملت ما أرى بخليط من الغضب والغيظ والغيرة والأعجاب والأشتهاء ، وفضلت الأنزواء حتى انتهى حسن من نيك أمى وقذف فيها لبنه وهى تتأوه وتغنج تسأله المزيد ، وانقلبت له على بطنها لينيكها فى طيظها ، فراح ينيك أمى المحرومة المتشوقة لقضيب حسن صديق طفولتها وحبيب مراهقتها فأشبعها نيكا وطحنا وهى تستغيث تارة وتتوسل من أجل المزيد منه تارة أخرى ، حتى قذف فى طيظها وهى تغنج فى سعادة وسرور وانقلبت له ثانية تضمه الى صدرها وتواعده على الغد ليأتى ولينيكها ، وقالت له أن يأتى بزوجته وابنته حتى يكون حضوره للبيت طبيعيا ولايكشف للجيران وجوده بدون داعى وهى وحيدة أرملة. وبمجرد أن ذهب حسن الى التواليت ليغتسل ، دخلت على أمى وهى عارية وقت لها فى هدوء وصوت منخفض (ألم تجدى سوى حسن الخادم لينيكك ياماما؟) فقالت أمى بفزع (إنت شفتنا؟) قلت (أيوة، رأيت كل شىء ) قالت (بقالى سنة محرومة من النيك ، لقيته عاوزنى جامد ماقدرتش أقاومه وسلمت له، سامحنى ياابنى، على كل حال إنت موش ناسى إنه ناكك فى الحقل فى الكشك وانت صغير كمان وعورلك طيظك، معلشى استنى عليا شوية رايحة أجرجر لك مراته وبنته تنيكهم بنفسك وتخلص ثأرك وثأرى، أنا قلت له يجيب مراته وبنته يقعدوا معانا شوية. ولم يمض يومان إلا وأتى حسن ، وكانت معه زوجته ، وطفلته الصغيرة ذات السنوات السبع، فرحبت به امى واستضافت زوجته وابنته لمدة أسبوع حتى يبحث حسن عن عمل بالقاهرة ، على ألا يبيت معنا فى نفس البيت ، فترك حسن لنا زوجته وابنته وذهب لمدة أسبوع.فى خلال هذا الأسبوع فى اليوم التالى كنت أنيك زوجته طوال الليل وأقذف فيها وهى تنهج وتتأوه ، أحسست أن زوجة حسن من حقى هى وابنته ثمن مافعل بى قديما.وفى اليوم الثالث كنت أنيك ابنة حسن وقد فضضت بكارتها وأصبتها بنزيف خفيف نتيجة تمزق فتحة مهبلها ، ولم تعرف الأم إلا فى الصباح بعد أن امتلأت بطنها بلبنى ، فحزنت قليلا ولكنها لم تعترض ، فلما رأت أمى حزنها ، قصت عليها وأخبرتها بما فعله حسن معى فى الكوخ الخشبى منذ سنوات عندما كنت فى مثل عمر ابنته. فرضيت الزوجة بنصيبها بعد أن أخبرتها أمى أنها تعلم ورأت أننى كنت أنيكها هى الأخرى طوال الليل والنهار أيضا خلال الأيام التى قضتها فى ضيافتنا.وتوسلت زوجة حسن لأمى حتى تقبلها لتعمل عندنا كخادمة ، فاستشارتنى أمى فى الأمر، فقبلت تشغيلها حتى أنيك ابنتها وأنيكها كل ليلة وكل يوم كما أشاء انتقاما من حسن.

رابط نفس القصة مع الصور على شكل رواية
/>

استاذ نسوانجى
02-20-2017, 05:09 PM
حلوه
الخط صغير ولكنها ناقصه

العميــد
02-22-2017, 07:41 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووور

زوبر جاهز
12-09-2017, 01:53 AM
لا حسن طلع جدع

سمرة
12-11-2017, 08:37 PM
حشاش وكل شئ
روووووووعه روووووووعه مشكوووووووووووووووووور

ظلمة الحياة
07-03-2018, 01:03 AM
افشخ كس امينهم يجدع



/archive/index.php/t-207828.html/archive/index.php/t-166811.htmlبنيك اختي وحنا نلعب بسرقصص جنس محارم  بنت اختى الن منقبهقصص سكس كتابه اختي تعلمني السكسقصص سكس لواط العسكرقصص جنسيه اغتصابيه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-416111.html/archive/index.php/t-279619.html/archive/index.php/t-168610.html/archive/index.php/f-9-p-574.html/archive/index.php/t-226827.html/archive/index.php/t-6113.html/archive/index.php/t-56651.html/archive/index.php/t-161107.html/archive/index.php/t-3976.htmlابي يلحس طيز اثنا النوم قصه علي السرير /archive/index.php/t-551643.htmlالمراة التي لا تشبع من النيك قصص نيك دائماقصة ضحيت بكسي/archive/index.php/t-32601.html(//evangelism.ru/dirtynakedpics/member.php?u=118344)/archive/index.php/t-85249.htmlقصص سكس الشغاله هانم  site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-536342.html/archive/index.php/t-454065.html/archive/index.php/t-27599.html/archive/index.php/t-146903.htmlقصص نيك امي منقبه من صاحبي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-419615.htmlقصص سكس مع أخت حماتي/archive/index.php/t-122248.html/archive/index.php/t-6919.htmlقصص مصرية سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-283247.html/archive/index.php/t-7158.htmlام صاحبي ناكتني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-324491.htmlقصص سكس رحلة كفاح السلسلة الثالثة/archive/index.php/t-89106.html/archive/index.php/t-227190.htmlقصص سكس اخي سالب مع باكستاني.com/archive/index.php/t-115841.htmlقصه جوز ماما ومحارمي نسوانجي/archive/index.php/t-226181.htmlناكني جنب امي/archive/index.php/t-337102.htmlقصص جنسية نيك جماعي/archive/index.php/t-35779.html/archive/index.php/t-575942.htmlقصص نيك لواط مع الزنجي/archive/index.php/t-495168.html/archive/index.php/t-107350.html/archive/index.php/t-263135.html/archive/index.php/t-38974.html/archive/index.php/t-245335.htmlقصص جنسيه اغتصابيه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-434652.html/archive/index.php/t-34538.htmlقصص سكس دياثة سادي/archive/index.php/t-41918.htmlقصص نيك رجال من لبنان/archive/index.php/t-134519.html/archive/index.php/t-485591.htmlقصص جنسيه ساديه وذل site:rusmillion.ruصورسكس منزلي امهات عريانه جسمهاكله/archive/index.php/t-277951.htmlقصص نيك حمواتالهانم site:rusmillion.ruقصص سكس حك طيز في زحمة /archive/index.php/t-189356.htmlقصه بنت مع نيك الطيز كتابه/archive/index.php/t-99562.html/archive/index.php/t-35534.html/archive/index.php/t-394626.htmlقصص نيك واقعية عن الصداقة الحميمةقصص سكس كتابه اساعد اختي في تبديل فوط الدورهقصص سكس طويلة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-68625.html/archive/index.php/t-450467.html/archive/index.php/t-450467.html/archive/index.php/t-5951.htmlقصص نيج رجال ويا باسل