استاذ نسوانجى
04-23-2016, 07:53 PM
أنا فتاة في ال27 من عمري تزوجت في عمر ال20 وكنت لا أعلم شيء عن النيك وفي حياتي لم أرى زب رجل ولكن زوجي علمني النيك على أصولهلن أطيل عليكم لقد كنت أحب النيك كثيراً طيل تلك السنين وأحب أن ينيكني زوجي في وضعيات مختلفة وكنا نشاهد أفلام الجنس والنيك والشرمطة معاً ولكن ذلك كان يهيجني كثيرا وخصوصا النيك الجماعي فكنت لا أكتفي بنيك زوجي لي
وفي يوم من الأيام ذهبت لأتوظف في شركة قطرية فأنا خريجة جامعة قسم ترجمة وقدمت الأوراق المطلوبة وطلبوا مني أن أترك رقم هاتفي ليردوا علي لاحقاً وفعلا بعد ثلاثة أيام اتصل المدير بي وأخبرني بقبولي وأن أحضر غدا الساعة الثانية ظهرا وفعلا لبست أجمل ما لدي من ملابس مثيرة وهي عبارة عن تنورة قصيرة قليلا وشفافة ولبست تحتها السترينغ الأبيض وسوتيان أبيض ونصف بزازي بارزين إلى الخارج من خلال القميص الشفاف وذهبت إلى مقر الشركة وجلست بانتظار موعدي وبعد عشر دقائق طلبت مني السكرتيرة الدخول إلى مكتب المدير فدخلت إليه فوجدته شاب في ال20من عمره أسمر اللون يرتدي بنطال جينز ضيق وقميص باللون الأسود وهو وسيم بعض الشيء فرحب بي وبدأ ينظر إلى صدري المتدلي وطيزي البارزة من تحت التنورة وجلست وبدأ يسألني عن خبراتي السابقة بالعمل ثم طلب مني استلام عملي على الفور وأن أجلس على مكتبي الذي هو بجانب مكتبه وسلمني الأوراق اللازمة وقال لي أنه مضطر للإنصراف وسيعود بعد ساعتين وأن أكون بدل عنه كونه لدي خبرة في مجلهم لا تقل عن ثلاث سنوات فذهبت إلى مكتب وجلست عليه واتجه نحو السكرتيرة وأخبرها أنه ذاهب وطلب منها أن تذهب عندما ينتهي دوامها جلست على المكتب ووضعت رجلي فوق الأخرى مما يبدو أن طيزي بانت من تحت المكتب وبعد قليل جاءت السكرتيرة وأخبرتني بأنها تريد الذهاب لأن دوامها قد انتهى اليوم فأذنت لها بذلك وأصبحت لوحدي في المكتب وبدأت أفكر بالنيك اللذيذ من ذلك الشاب الأسمر الصغير وبدأت ألعب بكسي الذي أصبح رطباً جدا وفجأة رن جرس باب المكتب وذهبت لأفتح الباب وإذا بثلاث شباب واقفين عند الباب واستأذنوا مني بالدخول وأن لديهم موعد مع المدير فأعجبتني أشكالهم وقلت لهم بأنني بدل من المدير حالياً وأستطيع مساعدتهم فدخلوا إلى مكتب وكل منهم ينظر إلى مكان في جسمي ونظراتهم كلها نيك بنيك وجلسنا في المكتب نتحدث عما يريدون وأنا جالسة وراء المكتب وأعبث بكسي إلى أن لم أستطع التحمل فقمت وجلست على المكتب ورفعت رجلي وبعاعدت بين شفراته فأصبح واضحا أمامهم وعلامات الذهول على أوجههم وسألتهم من يريد أن يلحس لي كسي فهجم الجميع وبدأوا يتناوبون على لحس كسي وأنا أتأوه من شدة اللذة إلى أن نزلت ثلاث مرات فوقفوا جميعا مقابلي وأزبابهم واقفة ومنتصبة وكبيرة على ما يبدو من تحت البنطلون وخلعوا ملابسهم وتوجهوا نحوي وأخلعوني جميع ملابسي حتى ظهرت جميع مفاتني طيزي وكسي الأحمر اللون وبزازي الكبيرة المرتجة ووقفوا جميعا وقالوا لي جاء وقت الجد فقلت على شرط أن تنيكوني جميعا بالتناوب دون أن تضعوا أزبابكم في طيزي فأنا لا أحب نيك الطيز فوافقوا
وتقدم الأول وبدأ يلحس كسي بشراهة والثاني بلحس ومص بزازي والثالث يمص شفاهي ويداعب لساني وأنا أتأوه من شده المحن اللذة فرفع الأول قدمي إلى أعلى فبان كسي مفتوحا جاهزا للنيك ودس زبه ويال هذا الزب الكبير اللذي لم أرى مثله في حياتي وبدأ ينيكني بشدة و بزازي ترتفع وتنزل ترتفع وتنزل إلى أن أخرج زبه ووضعه على صدري وأفرغ ما في جعبته على صدري ووجهي وجاء الثاني على نفس المنوال ولكن زبه أكبر بكثير من الأول فقد آلمني لكنه لذيذ ويال هذا النيك الممتع ومن ثم الثالث واستمروا في نيكي قرابة الساعتين وكل منهم أفرغ منيه في مكان وأنا أحس أنني لم أتشبع من النيك وفي نفسي شيء وهو ذاك المدير الأسمر الصغير وفجأة بينما أفكر به وهو يعبثون في كسي كل منهم على طريقته وجدت المدير الصغير في وجهي ففرحت جدا وطلبت منه أن ينيكني أمامهم ويريهم كيف يكون النيك على أصوله وفعلا خلع ملابسه وأبعدهم وطلب منهم التفرج وبدأ يداعبني ويلحس كسي بشراهة رهيبة أذابتني ووصل صوتي إلى أسفل البناء والشباب الثلاثة ينظرون ويسيل لعابهم إلى أن قلبني على بطني وفتح رجليي بوضعية الركوع فأصبح كسي ظاهرا أمامهم جميعا ومفتوح بزاوية منفرجة وبدأ بدس زبه في كسي ودفعه دفعة واحدة فتألمت كثيرا وكنه لم يبالي وتابع نيكي بشراسة ودون رحمة وهو يقول لي بتحبي النيك يا قحية يا منتاكة خذي هذا النيك الإجرامي لماذا لم تقولي لي من ابداية أنك موظفة نيك يعني شرموطة بجدارة فقلت له نعم أنا الشرموطة موظفة النيك أرجوك نيكني نيكني أدخله أكثر قطع لي أوصال كسي أرجوك أرجوك آآآآآه كسي يلتهب آآآآه كسي تعالوا يا كلاب ساعدوه في نيكي هيا تعالوا ونيكوني جميعا دفعة واحدة وبدأو بنيكي جميعا إلى أن اصبحوا كل اثنين فريق يدخلان أزبارهما دفعة واحدة في كسي وأنا أرتجف وهكذا لمدة ساعة أخرى إلى أن تفاجأنا بدخول السكرتيرة الأخرى التي تداوم مساءً فذهلت لما تراه وإذا بها تخلع ملابسها وتبدأ بلعق أزباب الشاب وبدأت هي تلعق وأنا أنتاك هي تلعق وأنا أنتاك أمضينا نهار العمل كله في النيك الجماعي الشرس اللذيذ وأصبحت موظفة النيك المنتاكة القحبة وهذه هي قصتي فإذا كان هناك شركة بحاجة إلى موظفة النيك والشرمطة فأرسلوا لي على الإيميل فقط النيك الجماعي لا أحب النيك المفرد وكلما كان مجموع الشباب أكبر كلما استمتعت أكثر
وفي يوم من الأيام ذهبت لأتوظف في شركة قطرية فأنا خريجة جامعة قسم ترجمة وقدمت الأوراق المطلوبة وطلبوا مني أن أترك رقم هاتفي ليردوا علي لاحقاً وفعلا بعد ثلاثة أيام اتصل المدير بي وأخبرني بقبولي وأن أحضر غدا الساعة الثانية ظهرا وفعلا لبست أجمل ما لدي من ملابس مثيرة وهي عبارة عن تنورة قصيرة قليلا وشفافة ولبست تحتها السترينغ الأبيض وسوتيان أبيض ونصف بزازي بارزين إلى الخارج من خلال القميص الشفاف وذهبت إلى مقر الشركة وجلست بانتظار موعدي وبعد عشر دقائق طلبت مني السكرتيرة الدخول إلى مكتب المدير فدخلت إليه فوجدته شاب في ال20من عمره أسمر اللون يرتدي بنطال جينز ضيق وقميص باللون الأسود وهو وسيم بعض الشيء فرحب بي وبدأ ينظر إلى صدري المتدلي وطيزي البارزة من تحت التنورة وجلست وبدأ يسألني عن خبراتي السابقة بالعمل ثم طلب مني استلام عملي على الفور وأن أجلس على مكتبي الذي هو بجانب مكتبه وسلمني الأوراق اللازمة وقال لي أنه مضطر للإنصراف وسيعود بعد ساعتين وأن أكون بدل عنه كونه لدي خبرة في مجلهم لا تقل عن ثلاث سنوات فذهبت إلى مكتب وجلست عليه واتجه نحو السكرتيرة وأخبرها أنه ذاهب وطلب منها أن تذهب عندما ينتهي دوامها جلست على المكتب ووضعت رجلي فوق الأخرى مما يبدو أن طيزي بانت من تحت المكتب وبعد قليل جاءت السكرتيرة وأخبرتني بأنها تريد الذهاب لأن دوامها قد انتهى اليوم فأذنت لها بذلك وأصبحت لوحدي في المكتب وبدأت أفكر بالنيك اللذيذ من ذلك الشاب الأسمر الصغير وبدأت ألعب بكسي الذي أصبح رطباً جدا وفجأة رن جرس باب المكتب وذهبت لأفتح الباب وإذا بثلاث شباب واقفين عند الباب واستأذنوا مني بالدخول وأن لديهم موعد مع المدير فأعجبتني أشكالهم وقلت لهم بأنني بدل من المدير حالياً وأستطيع مساعدتهم فدخلوا إلى مكتب وكل منهم ينظر إلى مكان في جسمي ونظراتهم كلها نيك بنيك وجلسنا في المكتب نتحدث عما يريدون وأنا جالسة وراء المكتب وأعبث بكسي إلى أن لم أستطع التحمل فقمت وجلست على المكتب ورفعت رجلي وبعاعدت بين شفراته فأصبح واضحا أمامهم وعلامات الذهول على أوجههم وسألتهم من يريد أن يلحس لي كسي فهجم الجميع وبدأوا يتناوبون على لحس كسي وأنا أتأوه من شدة اللذة إلى أن نزلت ثلاث مرات فوقفوا جميعا مقابلي وأزبابهم واقفة ومنتصبة وكبيرة على ما يبدو من تحت البنطلون وخلعوا ملابسهم وتوجهوا نحوي وأخلعوني جميع ملابسي حتى ظهرت جميع مفاتني طيزي وكسي الأحمر اللون وبزازي الكبيرة المرتجة ووقفوا جميعا وقالوا لي جاء وقت الجد فقلت على شرط أن تنيكوني جميعا بالتناوب دون أن تضعوا أزبابكم في طيزي فأنا لا أحب نيك الطيز فوافقوا
وتقدم الأول وبدأ يلحس كسي بشراهة والثاني بلحس ومص بزازي والثالث يمص شفاهي ويداعب لساني وأنا أتأوه من شده المحن اللذة فرفع الأول قدمي إلى أعلى فبان كسي مفتوحا جاهزا للنيك ودس زبه ويال هذا الزب الكبير اللذي لم أرى مثله في حياتي وبدأ ينيكني بشدة و بزازي ترتفع وتنزل ترتفع وتنزل إلى أن أخرج زبه ووضعه على صدري وأفرغ ما في جعبته على صدري ووجهي وجاء الثاني على نفس المنوال ولكن زبه أكبر بكثير من الأول فقد آلمني لكنه لذيذ ويال هذا النيك الممتع ومن ثم الثالث واستمروا في نيكي قرابة الساعتين وكل منهم أفرغ منيه في مكان وأنا أحس أنني لم أتشبع من النيك وفي نفسي شيء وهو ذاك المدير الأسمر الصغير وفجأة بينما أفكر به وهو يعبثون في كسي كل منهم على طريقته وجدت المدير الصغير في وجهي ففرحت جدا وطلبت منه أن ينيكني أمامهم ويريهم كيف يكون النيك على أصوله وفعلا خلع ملابسه وأبعدهم وطلب منهم التفرج وبدأ يداعبني ويلحس كسي بشراهة رهيبة أذابتني ووصل صوتي إلى أسفل البناء والشباب الثلاثة ينظرون ويسيل لعابهم إلى أن قلبني على بطني وفتح رجليي بوضعية الركوع فأصبح كسي ظاهرا أمامهم جميعا ومفتوح بزاوية منفرجة وبدأ بدس زبه في كسي ودفعه دفعة واحدة فتألمت كثيرا وكنه لم يبالي وتابع نيكي بشراسة ودون رحمة وهو يقول لي بتحبي النيك يا قحية يا منتاكة خذي هذا النيك الإجرامي لماذا لم تقولي لي من ابداية أنك موظفة نيك يعني شرموطة بجدارة فقلت له نعم أنا الشرموطة موظفة النيك أرجوك نيكني نيكني أدخله أكثر قطع لي أوصال كسي أرجوك أرجوك آآآآآه كسي يلتهب آآآآه كسي تعالوا يا كلاب ساعدوه في نيكي هيا تعالوا ونيكوني جميعا دفعة واحدة وبدأو بنيكي جميعا إلى أن اصبحوا كل اثنين فريق يدخلان أزبارهما دفعة واحدة في كسي وأنا أرتجف وهكذا لمدة ساعة أخرى إلى أن تفاجأنا بدخول السكرتيرة الأخرى التي تداوم مساءً فذهلت لما تراه وإذا بها تخلع ملابسها وتبدأ بلعق أزباب الشاب وبدأت هي تلعق وأنا أنتاك هي تلعق وأنا أنتاك أمضينا نهار العمل كله في النيك الجماعي الشرس اللذيذ وأصبحت موظفة النيك المنتاكة القحبة وهذه هي قصتي فإذا كان هناك شركة بحاجة إلى موظفة النيك والشرمطة فأرسلوا لي على الإيميل فقط النيك الجماعي لا أحب النيك المفرد وكلما كان مجموع الشباب أكبر كلما استمتعت أكثر