esmd .esmd
08-18-2016, 12:02 AM
سني32 سنة مكتنزة وجميلة متزوجة وزوجى يعمل بمنطقة نائية ويأتى فى أجازات شهرية وإبنى بالحضانة
أسكن فى شقة صغيرة فى مبنى ملاصق لبيت والدى المتوفى من 3 سنوات وتعيش فيه الآن امى و لي أخي عماد
الأصغر منى بأعوام قليلة ويعمل بمدينة صناعية قريبة من العاصمة ويعود فى أجازات أسبوعية ومنفصل عن
زوجته منذ اكثر من عام و فى حالة نفسية سيئة ويعيش بشقته فى نفس الطابق الموجود بها شقة امى وحياته الان
معلقة بالكمبيوتر والنت . أحب زوجى كثيرا وهو أيضا يعشقنى كثيرا…. بعد طلاق اخى وحيث ان امى سيدة لم
تعد تقوى كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخى فاننى اتعاون معها فى ذلك الامر و اقضى معها معظم الوقت حتى
اعود لشقتى او ابيت عندها فى بعض الاحيان .. وفي الفترات التى اقضيها فى بيت أخي اجلس على الكمبيوتر
واستمع لبعض الاغانى و فى بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات و عن فضائح
بعض الفنانات الجنسية و المشاهد الاباحية ووجدت نفسى ادخل الى موقع جنسى عربى حيث كانت هناك صور
كثيرة لفنانات عرب ومصريين و كثير من المقاطع الخاصة بهم و لفت نظرى وجود بعض الكلمات التى شدت
انتباهى مثل الاينيمى والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة و كنت مترددة ان افتح
علي كلمة كلمة محارم لا ادرى لماذا ولكننى تجرات وفتحت علي صور ممارسة الجنس العائلى مثل اب مع ابنته
وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية اقول لكم الحق لا ادرى لماذا احسست بان تلك الصور شدتنى لكى
اراها تتحرك فقد كنت اضع نفسى داخل تلك الصور دون ارادة منى وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد
عائلتى واحسست بالاثارة تدفعنى ففتحت علي الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير
والكثير منها وكان جسدى يرتعش من الشهوة و الإثارة وتخيلت نفسى مع اخى وسالت نفسى معقول ممكن ده
يحصل ؟ قمت بازالة كافة الاثار التى تدل على اننى كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتى اخى ويشاهد
ذلك ويعلم باننى كنت اشاهدها . وظل عقلى لفترة بالتفكير فى ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية
وكنت اشعر بان الاندر مبتلا . وذهبت الى سريرى واغلقت عيناى وانا اشعر ان اخى سيدخل على ليفعل ما
سبق ان فعله خيالى كنت احاول ان اطرد التفكير فى ذلك الامر ولكننى كنت افشل فشلا زريعا فقمت بالاتصال
زوجى راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة اخرى ولكنه اخبرنى بانه لن يتمكن من
الحصول على اجازة فى الوقت الحالى فتنهدت وقلت له الشغل اهم . فى اليوم التالى حضر أخي فى اجازته
السبوعية متاخرا . وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت امى وابنى وبقيت انا مع خيالى احاول استجلاب
صورة زوجى لاحلم انى بين احضانه فافشل فى كل مرة وكنت اشعر بلهيب غريب فى انفاسى واشعر بحرارة
لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذى ولكن ما العمل ؟ ماذا افعل ؟ لم ادرى بنفسى الا وضوء النهار يدخل
الغرفة فاغلقت عينى وصحيت على صوت امى توقظنى لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار . فقمت
واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد امى تنادينى من الحمام للذهاب الى شقة أخي
لاحضار ملابسه للغسيل فارتعد جسدى فجاءة عندما قالت لى ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته
وبتثاقل اكثر وانا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تنادينى امى ثانية لتقول بانها هى التى ستذهب
لاحضارها . قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التى خلعها عند استحمامه فى الليلة الفائتة
واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعينى متجهمة والرعب يملانى الى هدف واحد
فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسى حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره حتى دخلت قدمى الاولى داخل
الغرفة خانتنى عينى وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تى شيرت والملائة
مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عينى على مظهر صدره والشعر يغطيه
بكثافة وعلى الرغم من اننى رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما فقد كان جسدى يرتعد ففتح
عينيه فالتقت فى عينى مباشرة وقال لى صباح الخير وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس
اخرى فى حاجة للغسيل فاجاب مش عارف فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا فقال بيتهيألى مفيش الا
الشورت اللى لابسه بس وباقى الملابس فى الشنطة وفى الحمام فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله ام لا فقال
طبعا فقلت له طب يللا قوم عشان امشى فقال ليه يااه انتى مستعجلة ليه كده ؟ فقلت ان امى تنتظرنى فقال ولو
تاخرتى دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدن انها سوف تنادى عليك ؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او
احضره الى الشقة الثانية فقال لى يعنى لازم حالا حالا فضحكت وقلت له ايوة لازم حالا حالا فقال لى طب
ديرى وشك فقلت له هو انت هتقلع وانا فى الحجرة ولا ايه ؟ فقال وما المشكلة انتى مش اختى ؟ فاكرانى
هاتكسف منك ولا انتى اللى بتتكسفى منى ؟ فقلت له طبعا باتكسف منك هو انت مش راجل برضه ؟ فقال بس
انا اخوكى فقلت له يعنى اخويا ده راجل ولا فردة شراب وضحكنا فقال لى ايوة فردة شراب وطلب منى ان
انسى امى دلوقت وان اجلس معه قليلا فاتجهت للسرير وانا ارتعد ويملا وجهى الخوف فقال لى ايه مالك فيه ؟
انتى بتترعشى كده ليه ؟ ووشك احمر كده ليه ؟ فقلت له لا مافيش وجلست واعطيت وجهى فى اتجاه اخر فقال
لى هتتكلمى معايا ووشك فى الناحية التانية وضحك فابتسمت وقلت له لا طبعا فاحضر مسندا صغيرا ووضعه
بجواره على المخدة وقال لى اركنى ظهرك ولا ادرى كيف واتتنى الشجاعة وقلت له ايوة كده افضل وبعد ما
اركن ضهرى تقول لى تعالى فى حضنى مش كده وضحكت فقال لى وعرفتى منين الكلام ده فقلت له من عينيك
انت باين عليك كنت سهران على الكمبيوتر والنت فقال ايوة فقلت له وكنت بتعمل ايه ؟ فقال ابدا كنت اقرا
وبدخل على بعض المواقع فضحكت فقال لى بتضحكى على ايه ؟ فقلت له ارحم نفسك من المواقع دى فقال لى
وايه عرفك بالمواقع دى ؟ قلت له هو فيه حد ميعرفش ان فيه المواقع دى ؟ دى مكتوب عنها فى الجرائد
والتليفزيون .وقلت له يللا قوم هات الشورت علشان امشى فقال لى يا بنتى ماما عارفة انك قاعدة معايا فدهشت
وقلت له عارفة منين ؟ وقال مش هى اللى باعتاكى فقلت له باعتانى اخد الغسيل مش باعتانى اقعد معك . فقال لى
طبعا فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشى ؟ فقال لى لحظة واحدة واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام
ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا فى خلع الشورت من على جسده فقلت له انت بتعمل ايه انتى هتقلعه قدامى ولا ايه ؟
فقال لى مش قلت لك انا مش هتكسف منك ؟ فقلت له طب غطى نفسك بالملائة الاول فقال ماشى وفعل وخلع
الشورت وانا انظر اليه وقبل ان يعطينى اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عينى اتساعا
وتركيزا وهو ينظر الى . واعطانى الشورت وقال تفضلى فمددت يدى وهى ترتعش لاخذ الشورت فقال لى انتى
مالك يا بنتى فيه ايه ؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفى الطريق كنت اسال نفسى ايه اللى انا
عملته ده ؟ ازاى ورطت نفسى فى كده ؟ والجانب الاخر ينادينى كيف لم انتهز الفرصة التى ربما لا تعود ثانية
؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى امى وكنت اخشى ان ترانى هكذا ووجهى احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك
فابتسمت وقالت لى مالك فيه ايه ؟ فقلت لها باننى كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولى وكدت اقع فقالت لى يعنى
موقعتيش فقلت لها لا . فقالت لى اخوكى صحى ولا لسة فاجبتها بتردد لا اه فقالت لى لا اه ازاى صحى ولا
مصحيش فقلت لها صحى فقالت لى جهزى الفطار حتى اناديه واخذت المفتاح منى وذهبت وهى فى الطريق كنت
اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما …. بعد نصف ساعة عادا الاثنان
وكنت قد اعددت الافطار والشاى . لم أضع فى ذهنى مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله انا ولم اتخيل
ذلك للحظة واحدة وبحسن نية منى . واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عينى الى ان وصل النقاش للكمبيوتر
والنت والشات فسالنى انتى عندك ايميل ولا لا فقلت له طبعا من زمان فسالنى بتدخلى الشات فقلت له لا فقال لى
طب عاملاه ليه ؟ فقلت له ان زوجي يحدثنى احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني قال لى انتى جبتى
كاميرا كمان فقلت طبعا من زمان ماهو انت مدخلتش شقتى من زمان هتعرف منين ؟ فقال لى طب ده انا كمان
لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتى تكلميه من هنا بدل ما تروحى لشقتك فقلت له مافيش داعى ممكن انا اجيب
بتاعتى لما انت تسافر فقال لى انتم مش هتنامو معانا النهاردة فقلت له لا عشان احتمال زوحي يتكلم النهاردة .
فاخذ كوب الشاى وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغانى وطلب منى ان اذهب عليه عندما انتهى لاخطره
بالايميل الخاص بى ليسجله فذهبت اليه ومعى امى بعد قليل وقام بتسجيل الايميل وارسل لى الدعوة لتسجيله
وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالنى هو زوحي هيتكلم امتى ؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك
بعد مايخلص ؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت
ملتصق بالبيت يعنى ممكن نتكلم من البلكون والجو حر واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالى
فضحكت وقلت له ماشى . بعد الظهر ذهب واحضر ابني من الحضانة وذهبت انا الى شقتى سريعا وفتحت
المسنجر وقمت بقبول دعوته وبدلت ملابسى وارتديت بادى احمر اللون يكشف نصف بزازى وشورت
استرتش ابيض اللون وبدات فى اعداد الغذاء لحين حضور ابني مع خاله حيث انى اعلم انه سياخذه فى جولة اولا
وتوقعت ان يقوم بشراء الكاميرا بعد ساعتان تقريبا عاد وجلسنا نتناول الغذاء وعمل الواجب ونزل ثانية وذهب
ليجلس مع خاله وجدّته . بعد قليل رن التليفون فوجدت أخي يتصل بى ويطلب ان افتح المسنجر ليجرب الكاميرا
الجديدة فقلت له انت اشتريتها برضه فاجاب عشان ابنك يشوفك على الكمبيوتر وانتى تشوفيه فضحك وقلت له
ابني ؟ يا سلام !! فضحك وقال طب هتشوفي مين ومين هيشوفك غير ابنك ؟ فتحت المسنجر وعمل نفسه
بيعاكسنى وانا اضحك حتى فتحت الكاميرا وعندما ظهرت الصورة عنده قال لى ايه الحلاوة دى وبعض كلمات
المجاملة وطلبت منه يفتح الكاميرا علشان اشوف ابني ففتح الكاميرا ورايته يجلس تى شيرت ابيض وابني الى
جواره فرح انه يرانى على الكمبيوتر ورايت ابني يتركه ويخرج مسرعا فسالت أخي عن السبب فقال انه فرح
وذهب الى جدته يناديها لتتفرج وقال لى تفتكرى هتيجى ؟ فقلت له لا اعلم وليه مش هتيجى ؟ فقال لى انتى
عايزاها تيجى ولا لا ؟ فقلت له هى فعلا وحشتنى من ثلاث ساعات مشفتهاش . وظللنا نتحدث ولم تاتى ولم ياتى
ابني وقال لى اخي على فكرة البادى الاحمر ده شكله رائع فقلت له شكرا وسالنى بقية الطقم ماشى مع بعضه ولا
لا فقلت له طبعا يعنى اهلاوى قلت له طبعا فقال وانا زمالك ؟ يا خسارة فقلت له ليه خسارة ممكن تلبس تى
شيرت احمر بس كده مش هيبقى ماتش هيبقى تدريب فقال طب ممكن نغير لون الشورت ؟ الشورت بتاعك لونه
ايه ؟ فقلت ابيض فقال طب انا معنديش شورت الوان تانية غير الابيض وهو فى الغسيل دلوقت فسالته طب
وهتلبس ايه فقال مافيش غير انك تدينى شورت من عندك فضحكنا وسالته عايز شورت لونه ايه ؟ فقال عندك
الوان ايه ؟ فقلت اللى تقول عليه هتلاقيه كله موجود . فقال ماشى نخلينا ف الاحمر وسالنى ابعتلك ابنك تعطيه
الشورت فضحكت وقلت له انت بتتكلم جد ولا ايه ؟ فقال طبعا بتكلم جد مش افضل ما يكون التى شيرت على
مافيش خالص ؟ فقلت له بطل قلة ادب فقال لى بالذمة دى قلة ادب ان الواحد يقعد فى بيته على راحته ؟ فقلت له
طبعا تبقى قلة ادب زيادة كمان ولا انت بتستغل حرارة الجو ؟ فقال حرارة الجو بس ؟ وضحك فقلت له وهو فيه
حرارة تانية غير حرار الجو فقال لى طبعا وانا بكلمك جبت لقطة لليلى علوى بتستحم مش تحرر الجو بس لا
تولعه كمان . فقلت له هى وصلت لليلى علوى كمان انت الظاهر عليك بتحب الست التخينة ؟ فقال بعشق الست
التخينة . فقلت له لا مش هينفع كده انا لازم اخس احسن تعشقنى انا كمان !! فقالى لى تخسى ؟ لا طبعا ده انتى
احلى جسم انا شفته فى حياتى فقلت له عيب كده وانا اشعر بان الحرارة كلها امسكت فى جسدى فقال لى اوعى
يكون وشك احمر تانى ؟ فقلت له لا لسة . فقال انه سيرسل ابني لاعطيه احلى شورت عندى فقلت له ماشى
وطلبت ان نغلق المسنجر دلوقت وطلب منى عندما انتهى من محادثة زوجى ان اتصل به ليكلمنى على المسنجر
فاجبته بالموافقة . وبالفعل ارسل ابني لياخذ الشورت ولكنى لم ارسله له . وبالفعل فى السابعة اتصل زوجى
لنتحدث على المسنجر وطلب منى ان تكون المكالمة قصيرة لانه وزملاءه مدعون فى حفل زفاف احد الزملاء
فى العمل ولم يستغرق الحديث فى المسنجر عن نصف ساعة . وبدا خيالى يعمل ويعمل ثانية فى انتظار التحدث
مع اخي وهل احدثه ام لا واذا حدثته .. هل البس ملابسى العادية ام نفس الذى كنت ارتديه عندما حدثته المرة
الاولى ؟ ام ارتدى شيئ مختلف يقصر المسافات اكثر ؟ وارتديت ملابسى واخذت ابني للتنزه لبعض الوقت
ولعمل بعض المشتريات وعدت فى العاشرة ودخل ابني فورا الى السرير حتى دون ان يبدل ملابسه وفتحت
دولابى افكر ماذا ارتدى ووقع اختيارى على بادى ستومك ابيض وشورت استرتش قصير ابيض اللون ابيض
ولكنه يختلف عن السابق بانه اقصر منه بعض الشىء ووجدت اخي يتصل بى وانا عارية تماما لم اكن ارتديت
شيئا بعد فسالنى عن سبب التاخير فقلت له ماحدث وباننى ابدل ملابسى وقلت له بعفوية غير مقصودة منى بانى
عارية وانا بكلمه ولسة ملبستش فبسرعة بديهة منه قال طب وليه هتلبسى ما كده كويس فضحكت وقلت له عيب
اللى انت بتقوله ده .واغلقت الخط وارتديت ملابسى وانا امام الكمبيوتر وعندما بدانا فى الحديث قال لى لماذا لم
ارسل الشورت فقلت له مش انت قلت ان شورت من عندى احسن من مافيش ؟ فقال ايوة فقلت له لا مافيش
احسن وضحكت فقال لى افتحى الكاميرا عايز اشوفك وانتى بتضحكى على . فقلت له طب انت مفتحتش الكاميرا
ليه لحد دلوقت فارسل دعوة فقبلتها ولا ادرى لماذا تخيلت انه سيكون عاريا تماما حتى ظهرت الصورة فوجدته
يرتدى تي نفس التي شيرت الذى كان يرتديه من قبل فقلت له يعنى لم تلبس تى شيرت لون تانى فقال لا ده
كويس عشان يبقى ماتش مش تدريب فارسلت اليه الدعوة بالكام وقلت له لا هيكون تدريب مش ماتش وظهرت
على وجهه ابتسامة اعجاب وارسل بعض الكلمات التى تعبر عن الاعجاب وانا ابتسم وقال كله زملكاوى النهار
ده قلت له لا فقال ازاى يعنى فقلت له نص زملكاوى ونص اهلاوى فقال ايه ده لابسة شورت احمر فقلت ايوة
فقال اكيد تحفة عليكى فقلت طبعا يا بنى فسالته وانت زملكاوى وايه تانى ؟ فقال زملكوى بس فسالته لابس
شورت ابيض ؟ فقال لا الشورت عنده ماتش فى مكان تانى فقلت له ازاى يعنى ؟ فقال لابس التي شيرت بس .
فقلت له انت بتتكلم بجد فحلف لى فقلت له مش مصدقة فقال لى تحبى تشوفى ؟ وبالفعل لم اكن اصدق انه لا
يرتدى شورت وانه يضحك فقلت له ماشى اشوف بنبرة تحدى فوقف ورفع التى شيرت وظهر زبه امام الشاشة
ذهلت عندما رايت ذلك وقلت له انت اتجننت إنت بتتكلم جد !!!! وعينايا على الشاشة بتركيز شديد وشفتاى
تتمنى لو تخترق الشاشة لتلتهم ذلك الزب المتحجر كالصخور فجلس مرة ثانية وقال لى علشان تعرفى انى مش
بتكسف منك اما انتى بأة اللى لسة بتتكسفى منى . فقلت له اللى انا شوفته ده بجد ؟؟ فقال لى طبعا بجد عايزانى
اشوف القمر ده واتكسف منه ؟ اما انتى بأة فالدور عليكى فسالته يعنى ايه ؟ فقال يعنى نفسى اشوف اللى بقالى
كتير ملهوف عليه وبتمنى حتى المحه فقلت له هو مين ده ؟ فقال جسمك فقلت طب ما انت بتشوفنى كتير فقال لا
مشفتكيش خالص عمرى ما شفتك عريانة اذهلتنى هذه الكلمة ولم اعرف ماذا افعل فقال لى لماذا التردد انتى لسة
مكسوفة بعد اللى شفتيه انتى عارفة انا نفسى فى ايه دلوقت ؟ اجيلك او تجيلى لم استطع الرد ووجدت يدى تتجه
الى بطنى تتحسسها حتى دخلت اسفل البادى والتفت حول بزي وتمسك الحلمة وانا اشعر وكانى مسحوبة او
مخدرة وبدات اقرص على حلماتى وبدات اغمض عيناي من اثارتى وبدا هو يوجه الكاميرا ناحية زبه ويلعب
بيده عليه ذهابا وايابا وفجأة استيقظت على صوت جرس التليفون يرن وكان هو المتحدث وطلب منى ان يرى
بزى فقلت له برعشة مينفعش يا حرام عليك فقال لى لو مشافش بزى هييجي لى البيت وبتردد شديد رفعت البادى
عن بزى اليمين وكانت الحلمة منتصبة جدا واشعر باثارة بالغة فأغلقت سماعة التليفون و قمت وارتديت عباءة
على ما البس وفتحت باب شقتى ونزلت وصعدت الى شقته و فوجىء بالجرس يرن وعندما علم انه انا فتح فورا
وكانت لحظة لن انساها ابدا فعندما فتح الباب ورايته ارتميت عليه حتى اننا وقعنا داخل الشقة شفتانا تاكل بعضها
نحضن بعضنا بشدة يخلع لى ملابسى بعنف مزق الشورت الذى ارتديه و ادخل يده داخل كسى سادت لحظات
صمت شديدة وبدا يقبل شفتاى ووجهى ويقول لى بانه لم يتمنى غيرى ابدا وانه يحلم بان يلتصق بجسمى وان
يحضن بزازى وان يعيش داخل كسى وبدات اهاتى تعلو وهو يزيد من عنفه حتى حملنى وادخلنى الى سريره
وبدا يمتع كل قطعة من جسدى بشفتيه ولسانه حتى وصل لكسى وبدا يحدثه ويتكلم معه ويقبله ويعضه ويلحسه
وبدات ابحث انا عن قطعة الصخر التى تمنيت فى لحظة ان اكلها بشفتاى حتى وصلت اليه ولمسته بيدى فسرت
قشعريرة فى جسدى وبدات ازحف حتى وصل فمى اليه وبدات اقبله واقبله واقبله والحسه وعندما ادخلته داخل
فمى احسست وكاننى اصابنى الجنون او كاننى لم ارى زب من قبل وكان هو يلحس فى كسى وانا الحس فى زبه
حتى انزلت شهوتى بين شفتيه فقام وادخل زبه بداخل كسى ويحركه يمينا وشمالا فى كل مكان داخل كسي ثم
خرج وهويحملنى وزبه فى كسى وبدا يدور بى فى كل مكان بالشقة وانا احضن زبه بداخلى كما احضن شفتيه
بشفتاى حتى استقر بى على كرسي امام الكمبيوتر ولم ادعه يفعل شيئا بعد ذلك وبدات انا فى فعل كل شيء انا
التى تتحرك على زبه انا التى تصعد وتنزل انا التى تحضن زبه انا التى اخرجه بيدى وانا التى ادخله بيدى حتى
اقترب من انزال حليبه فرفعنى وهو يدخل زبه فى كسى بشدة وبسرعة وصوت صرخاتى عالى وصوت اهاته
عالى حتى انزل بداخلى كل حليبه
أسكن فى شقة صغيرة فى مبنى ملاصق لبيت والدى المتوفى من 3 سنوات وتعيش فيه الآن امى و لي أخي عماد
الأصغر منى بأعوام قليلة ويعمل بمدينة صناعية قريبة من العاصمة ويعود فى أجازات أسبوعية ومنفصل عن
زوجته منذ اكثر من عام و فى حالة نفسية سيئة ويعيش بشقته فى نفس الطابق الموجود بها شقة امى وحياته الان
معلقة بالكمبيوتر والنت . أحب زوجى كثيرا وهو أيضا يعشقنى كثيرا…. بعد طلاق اخى وحيث ان امى سيدة لم
تعد تقوى كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخى فاننى اتعاون معها فى ذلك الامر و اقضى معها معظم الوقت حتى
اعود لشقتى او ابيت عندها فى بعض الاحيان .. وفي الفترات التى اقضيها فى بيت أخي اجلس على الكمبيوتر
واستمع لبعض الاغانى و فى بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات و عن فضائح
بعض الفنانات الجنسية و المشاهد الاباحية ووجدت نفسى ادخل الى موقع جنسى عربى حيث كانت هناك صور
كثيرة لفنانات عرب ومصريين و كثير من المقاطع الخاصة بهم و لفت نظرى وجود بعض الكلمات التى شدت
انتباهى مثل الاينيمى والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة و كنت مترددة ان افتح
علي كلمة كلمة محارم لا ادرى لماذا ولكننى تجرات وفتحت علي صور ممارسة الجنس العائلى مثل اب مع ابنته
وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية اقول لكم الحق لا ادرى لماذا احسست بان تلك الصور شدتنى لكى
اراها تتحرك فقد كنت اضع نفسى داخل تلك الصور دون ارادة منى وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد
عائلتى واحسست بالاثارة تدفعنى ففتحت علي الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير
والكثير منها وكان جسدى يرتعش من الشهوة و الإثارة وتخيلت نفسى مع اخى وسالت نفسى معقول ممكن ده
يحصل ؟ قمت بازالة كافة الاثار التى تدل على اننى كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتى اخى ويشاهد
ذلك ويعلم باننى كنت اشاهدها . وظل عقلى لفترة بالتفكير فى ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية
وكنت اشعر بان الاندر مبتلا . وذهبت الى سريرى واغلقت عيناى وانا اشعر ان اخى سيدخل على ليفعل ما
سبق ان فعله خيالى كنت احاول ان اطرد التفكير فى ذلك الامر ولكننى كنت افشل فشلا زريعا فقمت بالاتصال
زوجى راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة اخرى ولكنه اخبرنى بانه لن يتمكن من
الحصول على اجازة فى الوقت الحالى فتنهدت وقلت له الشغل اهم . فى اليوم التالى حضر أخي فى اجازته
السبوعية متاخرا . وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت امى وابنى وبقيت انا مع خيالى احاول استجلاب
صورة زوجى لاحلم انى بين احضانه فافشل فى كل مرة وكنت اشعر بلهيب غريب فى انفاسى واشعر بحرارة
لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذى ولكن ما العمل ؟ ماذا افعل ؟ لم ادرى بنفسى الا وضوء النهار يدخل
الغرفة فاغلقت عينى وصحيت على صوت امى توقظنى لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار . فقمت
واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد امى تنادينى من الحمام للذهاب الى شقة أخي
لاحضار ملابسه للغسيل فارتعد جسدى فجاءة عندما قالت لى ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته
وبتثاقل اكثر وانا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تنادينى امى ثانية لتقول بانها هى التى ستذهب
لاحضارها . قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التى خلعها عند استحمامه فى الليلة الفائتة
واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعينى متجهمة والرعب يملانى الى هدف واحد
فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسى حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره حتى دخلت قدمى الاولى داخل
الغرفة خانتنى عينى وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تى شيرت والملائة
مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عينى على مظهر صدره والشعر يغطيه
بكثافة وعلى الرغم من اننى رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما فقد كان جسدى يرتعد ففتح
عينيه فالتقت فى عينى مباشرة وقال لى صباح الخير وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس
اخرى فى حاجة للغسيل فاجاب مش عارف فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا فقال بيتهيألى مفيش الا
الشورت اللى لابسه بس وباقى الملابس فى الشنطة وفى الحمام فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله ام لا فقال
طبعا فقلت له طب يللا قوم عشان امشى فقال ليه يااه انتى مستعجلة ليه كده ؟ فقلت ان امى تنتظرنى فقال ولو
تاخرتى دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدن انها سوف تنادى عليك ؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او
احضره الى الشقة الثانية فقال لى يعنى لازم حالا حالا فضحكت وقلت له ايوة لازم حالا حالا فقال لى طب
ديرى وشك فقلت له هو انت هتقلع وانا فى الحجرة ولا ايه ؟ فقال وما المشكلة انتى مش اختى ؟ فاكرانى
هاتكسف منك ولا انتى اللى بتتكسفى منى ؟ فقلت له طبعا باتكسف منك هو انت مش راجل برضه ؟ فقال بس
انا اخوكى فقلت له يعنى اخويا ده راجل ولا فردة شراب وضحكنا فقال لى ايوة فردة شراب وطلب منى ان
انسى امى دلوقت وان اجلس معه قليلا فاتجهت للسرير وانا ارتعد ويملا وجهى الخوف فقال لى ايه مالك فيه ؟
انتى بتترعشى كده ليه ؟ ووشك احمر كده ليه ؟ فقلت له لا مافيش وجلست واعطيت وجهى فى اتجاه اخر فقال
لى هتتكلمى معايا ووشك فى الناحية التانية وضحك فابتسمت وقلت له لا طبعا فاحضر مسندا صغيرا ووضعه
بجواره على المخدة وقال لى اركنى ظهرك ولا ادرى كيف واتتنى الشجاعة وقلت له ايوة كده افضل وبعد ما
اركن ضهرى تقول لى تعالى فى حضنى مش كده وضحكت فقال لى وعرفتى منين الكلام ده فقلت له من عينيك
انت باين عليك كنت سهران على الكمبيوتر والنت فقال ايوة فقلت له وكنت بتعمل ايه ؟ فقال ابدا كنت اقرا
وبدخل على بعض المواقع فضحكت فقال لى بتضحكى على ايه ؟ فقلت له ارحم نفسك من المواقع دى فقال لى
وايه عرفك بالمواقع دى ؟ قلت له هو فيه حد ميعرفش ان فيه المواقع دى ؟ دى مكتوب عنها فى الجرائد
والتليفزيون .وقلت له يللا قوم هات الشورت علشان امشى فقال لى يا بنتى ماما عارفة انك قاعدة معايا فدهشت
وقلت له عارفة منين ؟ وقال مش هى اللى باعتاكى فقلت له باعتانى اخد الغسيل مش باعتانى اقعد معك . فقال لى
طبعا فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشى ؟ فقال لى لحظة واحدة واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام
ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا فى خلع الشورت من على جسده فقلت له انت بتعمل ايه انتى هتقلعه قدامى ولا ايه ؟
فقال لى مش قلت لك انا مش هتكسف منك ؟ فقلت له طب غطى نفسك بالملائة الاول فقال ماشى وفعل وخلع
الشورت وانا انظر اليه وقبل ان يعطينى اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عينى اتساعا
وتركيزا وهو ينظر الى . واعطانى الشورت وقال تفضلى فمددت يدى وهى ترتعش لاخذ الشورت فقال لى انتى
مالك يا بنتى فيه ايه ؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفى الطريق كنت اسال نفسى ايه اللى انا
عملته ده ؟ ازاى ورطت نفسى فى كده ؟ والجانب الاخر ينادينى كيف لم انتهز الفرصة التى ربما لا تعود ثانية
؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى امى وكنت اخشى ان ترانى هكذا ووجهى احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك
فابتسمت وقالت لى مالك فيه ايه ؟ فقلت لها باننى كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولى وكدت اقع فقالت لى يعنى
موقعتيش فقلت لها لا . فقالت لى اخوكى صحى ولا لسة فاجبتها بتردد لا اه فقالت لى لا اه ازاى صحى ولا
مصحيش فقلت لها صحى فقالت لى جهزى الفطار حتى اناديه واخذت المفتاح منى وذهبت وهى فى الطريق كنت
اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما …. بعد نصف ساعة عادا الاثنان
وكنت قد اعددت الافطار والشاى . لم أضع فى ذهنى مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله انا ولم اتخيل
ذلك للحظة واحدة وبحسن نية منى . واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عينى الى ان وصل النقاش للكمبيوتر
والنت والشات فسالنى انتى عندك ايميل ولا لا فقلت له طبعا من زمان فسالنى بتدخلى الشات فقلت له لا فقال لى
طب عاملاه ليه ؟ فقلت له ان زوجي يحدثنى احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني قال لى انتى جبتى
كاميرا كمان فقلت طبعا من زمان ماهو انت مدخلتش شقتى من زمان هتعرف منين ؟ فقال لى طب ده انا كمان
لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتى تكلميه من هنا بدل ما تروحى لشقتك فقلت له مافيش داعى ممكن انا اجيب
بتاعتى لما انت تسافر فقال لى انتم مش هتنامو معانا النهاردة فقلت له لا عشان احتمال زوحي يتكلم النهاردة .
فاخذ كوب الشاى وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغانى وطلب منى ان اذهب عليه عندما انتهى لاخطره
بالايميل الخاص بى ليسجله فذهبت اليه ومعى امى بعد قليل وقام بتسجيل الايميل وارسل لى الدعوة لتسجيله
وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالنى هو زوحي هيتكلم امتى ؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك
بعد مايخلص ؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت
ملتصق بالبيت يعنى ممكن نتكلم من البلكون والجو حر واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالى
فضحكت وقلت له ماشى . بعد الظهر ذهب واحضر ابني من الحضانة وذهبت انا الى شقتى سريعا وفتحت
المسنجر وقمت بقبول دعوته وبدلت ملابسى وارتديت بادى احمر اللون يكشف نصف بزازى وشورت
استرتش ابيض اللون وبدات فى اعداد الغذاء لحين حضور ابني مع خاله حيث انى اعلم انه سياخذه فى جولة اولا
وتوقعت ان يقوم بشراء الكاميرا بعد ساعتان تقريبا عاد وجلسنا نتناول الغذاء وعمل الواجب ونزل ثانية وذهب
ليجلس مع خاله وجدّته . بعد قليل رن التليفون فوجدت أخي يتصل بى ويطلب ان افتح المسنجر ليجرب الكاميرا
الجديدة فقلت له انت اشتريتها برضه فاجاب عشان ابنك يشوفك على الكمبيوتر وانتى تشوفيه فضحك وقلت له
ابني ؟ يا سلام !! فضحك وقال طب هتشوفي مين ومين هيشوفك غير ابنك ؟ فتحت المسنجر وعمل نفسه
بيعاكسنى وانا اضحك حتى فتحت الكاميرا وعندما ظهرت الصورة عنده قال لى ايه الحلاوة دى وبعض كلمات
المجاملة وطلبت منه يفتح الكاميرا علشان اشوف ابني ففتح الكاميرا ورايته يجلس تى شيرت ابيض وابني الى
جواره فرح انه يرانى على الكمبيوتر ورايت ابني يتركه ويخرج مسرعا فسالت أخي عن السبب فقال انه فرح
وذهب الى جدته يناديها لتتفرج وقال لى تفتكرى هتيجى ؟ فقلت له لا اعلم وليه مش هتيجى ؟ فقال لى انتى
عايزاها تيجى ولا لا ؟ فقلت له هى فعلا وحشتنى من ثلاث ساعات مشفتهاش . وظللنا نتحدث ولم تاتى ولم ياتى
ابني وقال لى اخي على فكرة البادى الاحمر ده شكله رائع فقلت له شكرا وسالنى بقية الطقم ماشى مع بعضه ولا
لا فقلت له طبعا يعنى اهلاوى قلت له طبعا فقال وانا زمالك ؟ يا خسارة فقلت له ليه خسارة ممكن تلبس تى
شيرت احمر بس كده مش هيبقى ماتش هيبقى تدريب فقال طب ممكن نغير لون الشورت ؟ الشورت بتاعك لونه
ايه ؟ فقلت ابيض فقال طب انا معنديش شورت الوان تانية غير الابيض وهو فى الغسيل دلوقت فسالته طب
وهتلبس ايه فقال مافيش غير انك تدينى شورت من عندك فضحكنا وسالته عايز شورت لونه ايه ؟ فقال عندك
الوان ايه ؟ فقلت اللى تقول عليه هتلاقيه كله موجود . فقال ماشى نخلينا ف الاحمر وسالنى ابعتلك ابنك تعطيه
الشورت فضحكت وقلت له انت بتتكلم جد ولا ايه ؟ فقال طبعا بتكلم جد مش افضل ما يكون التى شيرت على
مافيش خالص ؟ فقلت له بطل قلة ادب فقال لى بالذمة دى قلة ادب ان الواحد يقعد فى بيته على راحته ؟ فقلت له
طبعا تبقى قلة ادب زيادة كمان ولا انت بتستغل حرارة الجو ؟ فقال حرارة الجو بس ؟ وضحك فقلت له وهو فيه
حرارة تانية غير حرار الجو فقال لى طبعا وانا بكلمك جبت لقطة لليلى علوى بتستحم مش تحرر الجو بس لا
تولعه كمان . فقلت له هى وصلت لليلى علوى كمان انت الظاهر عليك بتحب الست التخينة ؟ فقال بعشق الست
التخينة . فقلت له لا مش هينفع كده انا لازم اخس احسن تعشقنى انا كمان !! فقالى لى تخسى ؟ لا طبعا ده انتى
احلى جسم انا شفته فى حياتى فقلت له عيب كده وانا اشعر بان الحرارة كلها امسكت فى جسدى فقال لى اوعى
يكون وشك احمر تانى ؟ فقلت له لا لسة . فقال انه سيرسل ابني لاعطيه احلى شورت عندى فقلت له ماشى
وطلبت ان نغلق المسنجر دلوقت وطلب منى عندما انتهى من محادثة زوجى ان اتصل به ليكلمنى على المسنجر
فاجبته بالموافقة . وبالفعل ارسل ابني لياخذ الشورت ولكنى لم ارسله له . وبالفعل فى السابعة اتصل زوجى
لنتحدث على المسنجر وطلب منى ان تكون المكالمة قصيرة لانه وزملاءه مدعون فى حفل زفاف احد الزملاء
فى العمل ولم يستغرق الحديث فى المسنجر عن نصف ساعة . وبدا خيالى يعمل ويعمل ثانية فى انتظار التحدث
مع اخي وهل احدثه ام لا واذا حدثته .. هل البس ملابسى العادية ام نفس الذى كنت ارتديه عندما حدثته المرة
الاولى ؟ ام ارتدى شيئ مختلف يقصر المسافات اكثر ؟ وارتديت ملابسى واخذت ابني للتنزه لبعض الوقت
ولعمل بعض المشتريات وعدت فى العاشرة ودخل ابني فورا الى السرير حتى دون ان يبدل ملابسه وفتحت
دولابى افكر ماذا ارتدى ووقع اختيارى على بادى ستومك ابيض وشورت استرتش قصير ابيض اللون ابيض
ولكنه يختلف عن السابق بانه اقصر منه بعض الشىء ووجدت اخي يتصل بى وانا عارية تماما لم اكن ارتديت
شيئا بعد فسالنى عن سبب التاخير فقلت له ماحدث وباننى ابدل ملابسى وقلت له بعفوية غير مقصودة منى بانى
عارية وانا بكلمه ولسة ملبستش فبسرعة بديهة منه قال طب وليه هتلبسى ما كده كويس فضحكت وقلت له عيب
اللى انت بتقوله ده .واغلقت الخط وارتديت ملابسى وانا امام الكمبيوتر وعندما بدانا فى الحديث قال لى لماذا لم
ارسل الشورت فقلت له مش انت قلت ان شورت من عندى احسن من مافيش ؟ فقال ايوة فقلت له لا مافيش
احسن وضحكت فقال لى افتحى الكاميرا عايز اشوفك وانتى بتضحكى على . فقلت له طب انت مفتحتش الكاميرا
ليه لحد دلوقت فارسل دعوة فقبلتها ولا ادرى لماذا تخيلت انه سيكون عاريا تماما حتى ظهرت الصورة فوجدته
يرتدى تي نفس التي شيرت الذى كان يرتديه من قبل فقلت له يعنى لم تلبس تى شيرت لون تانى فقال لا ده
كويس عشان يبقى ماتش مش تدريب فارسلت اليه الدعوة بالكام وقلت له لا هيكون تدريب مش ماتش وظهرت
على وجهه ابتسامة اعجاب وارسل بعض الكلمات التى تعبر عن الاعجاب وانا ابتسم وقال كله زملكاوى النهار
ده قلت له لا فقال ازاى يعنى فقلت له نص زملكاوى ونص اهلاوى فقال ايه ده لابسة شورت احمر فقلت ايوة
فقال اكيد تحفة عليكى فقلت طبعا يا بنى فسالته وانت زملكاوى وايه تانى ؟ فقال زملكوى بس فسالته لابس
شورت ابيض ؟ فقال لا الشورت عنده ماتش فى مكان تانى فقلت له ازاى يعنى ؟ فقال لابس التي شيرت بس .
فقلت له انت بتتكلم بجد فحلف لى فقلت له مش مصدقة فقال لى تحبى تشوفى ؟ وبالفعل لم اكن اصدق انه لا
يرتدى شورت وانه يضحك فقلت له ماشى اشوف بنبرة تحدى فوقف ورفع التى شيرت وظهر زبه امام الشاشة
ذهلت عندما رايت ذلك وقلت له انت اتجننت إنت بتتكلم جد !!!! وعينايا على الشاشة بتركيز شديد وشفتاى
تتمنى لو تخترق الشاشة لتلتهم ذلك الزب المتحجر كالصخور فجلس مرة ثانية وقال لى علشان تعرفى انى مش
بتكسف منك اما انتى بأة اللى لسة بتتكسفى منى . فقلت له اللى انا شوفته ده بجد ؟؟ فقال لى طبعا بجد عايزانى
اشوف القمر ده واتكسف منه ؟ اما انتى بأة فالدور عليكى فسالته يعنى ايه ؟ فقال يعنى نفسى اشوف اللى بقالى
كتير ملهوف عليه وبتمنى حتى المحه فقلت له هو مين ده ؟ فقال جسمك فقلت طب ما انت بتشوفنى كتير فقال لا
مشفتكيش خالص عمرى ما شفتك عريانة اذهلتنى هذه الكلمة ولم اعرف ماذا افعل فقال لى لماذا التردد انتى لسة
مكسوفة بعد اللى شفتيه انتى عارفة انا نفسى فى ايه دلوقت ؟ اجيلك او تجيلى لم استطع الرد ووجدت يدى تتجه
الى بطنى تتحسسها حتى دخلت اسفل البادى والتفت حول بزي وتمسك الحلمة وانا اشعر وكانى مسحوبة او
مخدرة وبدات اقرص على حلماتى وبدات اغمض عيناي من اثارتى وبدا هو يوجه الكاميرا ناحية زبه ويلعب
بيده عليه ذهابا وايابا وفجأة استيقظت على صوت جرس التليفون يرن وكان هو المتحدث وطلب منى ان يرى
بزى فقلت له برعشة مينفعش يا حرام عليك فقال لى لو مشافش بزى هييجي لى البيت وبتردد شديد رفعت البادى
عن بزى اليمين وكانت الحلمة منتصبة جدا واشعر باثارة بالغة فأغلقت سماعة التليفون و قمت وارتديت عباءة
على ما البس وفتحت باب شقتى ونزلت وصعدت الى شقته و فوجىء بالجرس يرن وعندما علم انه انا فتح فورا
وكانت لحظة لن انساها ابدا فعندما فتح الباب ورايته ارتميت عليه حتى اننا وقعنا داخل الشقة شفتانا تاكل بعضها
نحضن بعضنا بشدة يخلع لى ملابسى بعنف مزق الشورت الذى ارتديه و ادخل يده داخل كسى سادت لحظات
صمت شديدة وبدا يقبل شفتاى ووجهى ويقول لى بانه لم يتمنى غيرى ابدا وانه يحلم بان يلتصق بجسمى وان
يحضن بزازى وان يعيش داخل كسى وبدات اهاتى تعلو وهو يزيد من عنفه حتى حملنى وادخلنى الى سريره
وبدا يمتع كل قطعة من جسدى بشفتيه ولسانه حتى وصل لكسى وبدا يحدثه ويتكلم معه ويقبله ويعضه ويلحسه
وبدات ابحث انا عن قطعة الصخر التى تمنيت فى لحظة ان اكلها بشفتاى حتى وصلت اليه ولمسته بيدى فسرت
قشعريرة فى جسدى وبدات ازحف حتى وصل فمى اليه وبدات اقبله واقبله واقبله والحسه وعندما ادخلته داخل
فمى احسست وكاننى اصابنى الجنون او كاننى لم ارى زب من قبل وكان هو يلحس فى كسى وانا الحس فى زبه
حتى انزلت شهوتى بين شفتيه فقام وادخل زبه بداخل كسى ويحركه يمينا وشمالا فى كل مكان داخل كسي ثم
خرج وهويحملنى وزبه فى كسى وبدا يدور بى فى كل مكان بالشقة وانا احضن زبه بداخلى كما احضن شفتيه
بشفتاى حتى استقر بى على كرسي امام الكمبيوتر ولم ادعه يفعل شيئا بعد ذلك وبدات انا فى فعل كل شيء انا
التى تتحرك على زبه انا التى تصعد وتنزل انا التى تحضن زبه انا التى اخرجه بيدى وانا التى ادخله بيدى حتى
اقترب من انزال حليبه فرفعنى وهو يدخل زبه فى كسى بشدة وبسرعة وصوت صرخاتى عالى وصوت اهاته
عالى حتى انزل بداخلى كل حليبه