استاذ نسوانجى
01-28-2016, 08:46 AM
مرحبا بكم اسمي زينب متزوجة منذ سبعة عشرة سنة و اخون زوجي مع البناء و عمري الان 37 سنة و الحقيقة ان زوجي غير مقصر معي في امور النيك لكني امراة شهوانية و احب الزب و قد لاحظت ان البناء رجل مكتمل الرجولة و يملك طاقة جنسية هائلة لذلك سلملته نفسي لينيكني و يشعرني بالمتعة و اللذة الجنسية الكاملة . اعلمكم قبل بداية القصة اني امراة في منتهى الاناقة و الجمالة و اشبه كثيرا جويل خبيرة التزيين حيث اعتني بشكلي و بجمال بشرتي بطريقة مبالغ فيها و احب ارتداء فساتين ملتصقة بطيزي و احب لبس السترينغ اما من جهة الصدري فصدري مشدودو منتصب جدا و بزازي جميلة . اذ و رغم ان زوجي نياك و زبه كبير و ينيكني تقريبا يوميا في الليل و احيانا مرتين او اكثر الا ان كسي لا يشبع من الزب و مؤخرا احضر زوجي بناء خصيصا لاعادة الرخام من على السلالم و كان رجلا شابا قويا جدا و له جسم يجذبني بقوة كي اخون زوجي معه حيث بمجرد ان رايته احسست بضعف كبير امام رجولته وفحولته و تمنيت زبه في كسي عل و عسى يشبعني هذا الرجل من حيث لم يستطع زب زوجي . المهم في اليوم الاول ادخل زوجي الرجل البناء و شرح له كيفية التركيب و اخبرني الا استخدم السلالم في ذلك اليوم حتى تجف الاسمنت و طلب مني ان ابقى في الاسفل او اصعد الى الفوق و انتظر الى اليوم الموالي
بمجرد ان خرج زوجي من البيت رايت الرجل البناء تحت السلالم يبحث في حقيبته و لم يكن يراني و كان يبحث عن ثيابه كي يلبس ثياب العمل و كنت اراقبه و اتمنى رؤية زبه لكنه حين خلع ثيابه كان يلبس شورت و لم ارى زبه . و بمجرد ان بدا يعمل قررت ان امر من امامه و اصعد و كنت ارتدي روب لونه اصفر فاتح و مائل الى الشفاف و لم اكن البس ستيان و جعلت حلمات بزازي بارزة جدا ثم مررت من امامه و انا ابتسم و كان يبدو للوهلة الاولى شابا خجولا حين لم يبادلني نظرات الشهوة و الرغبة الجنسية لكن بمجرد ان مررت من امامه وانا احرك طيزي و اهزه التفتت اليه فرايته ينظر الى طيزي بكل محنة . المهم صعدت و تركته يعمل و عدت اليه بعد حوالي ساعة و قد غيرت الروب و لبست اخر يكشف تقريبا كل صدري ما عدا الحلمات و اقتربت منه و ناولته فنجان قهوة و انا اكاد اكله بنظراتي الساخنة ثم حولت نظري الى زبه و عند ذلك بدا يبادلني نظرات الرغبة و النيك و تركته يعمل في اليوم الاول و لم اقدر ان اخون زوجي معاه لكني كنت قد حضرته و جهزته
في الليل لم استطع ان امسك نفسي من التفكير في نفسي وهو فوقي ينيكني بزبه الكبير
في اليوم الموالي دخل رفقة زوجي و كالعادة تركه ثم اتجه الى عمله في الصباح و كنت قررت الخروج امامه بروب شفاف تماما كان زوجي يعشقه و لم البس اي شيئ تحته ما عدا السترينغ و كنت حلقت كسي قبل دخوله الى البيت بساعة واحدة فقط حتى جعلت كسي مثل حبة فراولة . خرجت على البناء الذي كنت مستعدة ان اخون زوجي معه ثم ناولته صينية فيها كاس عصير و فنجان قهوة ثم وضعتهما امامه و هل لم يكن قد انتبه لاقترابي منه ثم القيت عليه التحية بطريقة مثيرة و مغرية جدا و حين التفت الي احسست انه قد تلخبط و لم يجد ما يقوله حين رءاني شبه عارية امامه . و قبل ان يرد لاحظت انه ينظر الى جسمي بشهوة و بلهفة قوية جدا حيث رمى ادوات البناء و قام امامي و لم يكن قد بدا العمل و جسمه لم يعرق بعد و ظل ينظر و يحدق في كل جسمي ثم اقتربت منه و مررت يدي على زبه الذي كان قد انتصب و قلت له هل يقدر هذا الزب ان يؤدب كسي المشاغب ثم فتحت له السحاب و ادخل يدي داخل البنطلون و تحسست زبه الدافئ الساخن الذي ازداد انتصابا اكبر حين لمسته له ثم اشرت له باصبعي ان يتبعني الى الغرفة
حين دخلنا الغرفة التي سوف اخون زوجي فيها مع البناء رفعت الروب و قابلته و انا عارية تماما ثم استلقيت على السرير و انا ارى الرجل يتعرى امامي و كان جسمه مشعرا جدا و احسست بالرجولة التامة فيه عكس زوجي الذي يملك جسما ناعما جدا اما زب البناء فكان اكبر من زب زوجي و مشعر جدا و يديه كانتا غليظتان و كبيرتان حيث كان يتحسسني و انا احس اني انثى تتناك من رجل مكتمل الرجولة . لم اصبر عليه و رحت ارضع زبه الكبير الذي كان احلى من زب زوجي بكثير و انا اشم رائحة الزب الحقيقية و رائحة الخصيتين على طبيعتهما بلا اي عطور او مزينات و في الوقت الذي حاولت تهييجه اكثر بحركتي الساخنة و هي ان امسك الزب و امرر لساني على راسه بشكل حلقات دائرية صرخ البناء و تفجر زبه على وجهي بالمني و راح يقذف كمية ساخنة و حارة جدا على وجهي من حليب زبه الذي كان كان كثيفا جدا . ثم قمت بسرعة الى الحمام الذي كان ملاصقا لغرفتي و زينت وجهي و عطرت نفسي مرة اخرى و اعدت الماكياج و العطور الراقية و دخلت الغرفة فلم اجد البناء و كان قد عاد الى العمل
هذه المرة امسكته من رقبته و انا اريد ان اخون زوجي معه و اذوق زبه و الححت عليه ان ينيكني و اخذته الى الغرفة و كنت اظن اني ساجد زبه مرتخي حين اعريه حيث تكفلت بتعريته و خلع ثيابه لكني وجدت زبه الكبير جدا منتصب و مستعد الى الجرب مع كسي . و كنت ارضع و امص بنهم شديد و انا اتمحن على الزب و انا سعيدة لاني اخون زوجي و اتناك مع زب غير زبه بينما كان البناء يشهق من الشهوة و يتاوه ثم امسكت زبه بيدي الناعمة و جلست فوقه حتى صار بين شفرتي كسي و جلست بقوة حتى غاب زب البناء داخل كسي و كنت اهتز فوقه على السرير و اصرخ من الشهوة و هو ينيكني و يحتضنني و يداعب طيزي الى درجة جعلني اضحك و كانه يدغدغني و بقيت فوقه حتى صفعني على طيزي و طلب مني ان اقوم لانه يريد ان يقذف . و بسرعة عدت الى المص و اللحس لاني كنت اريد ان امص الزب و المني الذي سيفرزه و كان طعم المني لذيذا جدا و كانه عصير الاناناس و بقي البناء عندنا لمدة عشرين يوم كنت اخون زوجي معه يوميا و نستحم مع بعض حيث ناكني و جعلني ابلغ الرعشة الجنسية معه اكثر مما بلغتها مع زوجي
وبعد انتهاء عمله من العماره تواصلت معه على التلفون وكنت اذهب على شقته احيانا وهو يأتي على شقتي احيانا
بمجرد ان خرج زوجي من البيت رايت الرجل البناء تحت السلالم يبحث في حقيبته و لم يكن يراني و كان يبحث عن ثيابه كي يلبس ثياب العمل و كنت اراقبه و اتمنى رؤية زبه لكنه حين خلع ثيابه كان يلبس شورت و لم ارى زبه . و بمجرد ان بدا يعمل قررت ان امر من امامه و اصعد و كنت ارتدي روب لونه اصفر فاتح و مائل الى الشفاف و لم اكن البس ستيان و جعلت حلمات بزازي بارزة جدا ثم مررت من امامه و انا ابتسم و كان يبدو للوهلة الاولى شابا خجولا حين لم يبادلني نظرات الشهوة و الرغبة الجنسية لكن بمجرد ان مررت من امامه وانا احرك طيزي و اهزه التفتت اليه فرايته ينظر الى طيزي بكل محنة . المهم صعدت و تركته يعمل و عدت اليه بعد حوالي ساعة و قد غيرت الروب و لبست اخر يكشف تقريبا كل صدري ما عدا الحلمات و اقتربت منه و ناولته فنجان قهوة و انا اكاد اكله بنظراتي الساخنة ثم حولت نظري الى زبه و عند ذلك بدا يبادلني نظرات الرغبة و النيك و تركته يعمل في اليوم الاول و لم اقدر ان اخون زوجي معاه لكني كنت قد حضرته و جهزته
في الليل لم استطع ان امسك نفسي من التفكير في نفسي وهو فوقي ينيكني بزبه الكبير
في اليوم الموالي دخل رفقة زوجي و كالعادة تركه ثم اتجه الى عمله في الصباح و كنت قررت الخروج امامه بروب شفاف تماما كان زوجي يعشقه و لم البس اي شيئ تحته ما عدا السترينغ و كنت حلقت كسي قبل دخوله الى البيت بساعة واحدة فقط حتى جعلت كسي مثل حبة فراولة . خرجت على البناء الذي كنت مستعدة ان اخون زوجي معه ثم ناولته صينية فيها كاس عصير و فنجان قهوة ثم وضعتهما امامه و هل لم يكن قد انتبه لاقترابي منه ثم القيت عليه التحية بطريقة مثيرة و مغرية جدا و حين التفت الي احسست انه قد تلخبط و لم يجد ما يقوله حين رءاني شبه عارية امامه . و قبل ان يرد لاحظت انه ينظر الى جسمي بشهوة و بلهفة قوية جدا حيث رمى ادوات البناء و قام امامي و لم يكن قد بدا العمل و جسمه لم يعرق بعد و ظل ينظر و يحدق في كل جسمي ثم اقتربت منه و مررت يدي على زبه الذي كان قد انتصب و قلت له هل يقدر هذا الزب ان يؤدب كسي المشاغب ثم فتحت له السحاب و ادخل يدي داخل البنطلون و تحسست زبه الدافئ الساخن الذي ازداد انتصابا اكبر حين لمسته له ثم اشرت له باصبعي ان يتبعني الى الغرفة
حين دخلنا الغرفة التي سوف اخون زوجي فيها مع البناء رفعت الروب و قابلته و انا عارية تماما ثم استلقيت على السرير و انا ارى الرجل يتعرى امامي و كان جسمه مشعرا جدا و احسست بالرجولة التامة فيه عكس زوجي الذي يملك جسما ناعما جدا اما زب البناء فكان اكبر من زب زوجي و مشعر جدا و يديه كانتا غليظتان و كبيرتان حيث كان يتحسسني و انا احس اني انثى تتناك من رجل مكتمل الرجولة . لم اصبر عليه و رحت ارضع زبه الكبير الذي كان احلى من زب زوجي بكثير و انا اشم رائحة الزب الحقيقية و رائحة الخصيتين على طبيعتهما بلا اي عطور او مزينات و في الوقت الذي حاولت تهييجه اكثر بحركتي الساخنة و هي ان امسك الزب و امرر لساني على راسه بشكل حلقات دائرية صرخ البناء و تفجر زبه على وجهي بالمني و راح يقذف كمية ساخنة و حارة جدا على وجهي من حليب زبه الذي كان كان كثيفا جدا . ثم قمت بسرعة الى الحمام الذي كان ملاصقا لغرفتي و زينت وجهي و عطرت نفسي مرة اخرى و اعدت الماكياج و العطور الراقية و دخلت الغرفة فلم اجد البناء و كان قد عاد الى العمل
هذه المرة امسكته من رقبته و انا اريد ان اخون زوجي معه و اذوق زبه و الححت عليه ان ينيكني و اخذته الى الغرفة و كنت اظن اني ساجد زبه مرتخي حين اعريه حيث تكفلت بتعريته و خلع ثيابه لكني وجدت زبه الكبير جدا منتصب و مستعد الى الجرب مع كسي . و كنت ارضع و امص بنهم شديد و انا اتمحن على الزب و انا سعيدة لاني اخون زوجي و اتناك مع زب غير زبه بينما كان البناء يشهق من الشهوة و يتاوه ثم امسكت زبه بيدي الناعمة و جلست فوقه حتى صار بين شفرتي كسي و جلست بقوة حتى غاب زب البناء داخل كسي و كنت اهتز فوقه على السرير و اصرخ من الشهوة و هو ينيكني و يحتضنني و يداعب طيزي الى درجة جعلني اضحك و كانه يدغدغني و بقيت فوقه حتى صفعني على طيزي و طلب مني ان اقوم لانه يريد ان يقذف . و بسرعة عدت الى المص و اللحس لاني كنت اريد ان امص الزب و المني الذي سيفرزه و كان طعم المني لذيذا جدا و كانه عصير الاناناس و بقي البناء عندنا لمدة عشرين يوم كنت اخون زوجي معه يوميا و نستحم مع بعض حيث ناكني و جعلني ابلغ الرعشة الجنسية معه اكثر مما بلغتها مع زوجي
وبعد انتهاء عمله من العماره تواصلت معه على التلفون وكنت اذهب على شقته احيانا وهو يأتي على شقتي احيانا