بدلع النسوان
08-06-2013, 10:16 PM
أنا وأختي زينب جزء الأول
كنت في الرابعة عشر من عمري في أول سن بلوغي وبداية وصول المياه الجنسية
لجسميلكنني لا أعلم بذلك ، وأختي الكبرى الوحيدة كان عمرها 18 سنة كنا ننام
في غرفة واحدة على سريرين وأمي وأبي بغرفة ثانية وأخوتنا الشباب الثلاثة
متزوجون برا البيتكنت ألعب مع أختي سوية في كل شيء ونضحك سوية ونأكل وندرس
………. إلخكل هذا في نفس الغرفة وكانت دايما أختي زينب عندما تستحم
وتخرج من الحمام تلبس هدومها في نفس الغرفةأمامي تخلع وتلبس دون خجل منها
وإن كنت موجودا فتعتبرني مازلت صغيرا بالنسبة لها ولكن هذه الأيام أشعر
بنفسي كأني مختلف عن سابقهاوفي مرة خرجت أختي زينب من الحمام ودخلت الغرفة
، كنت جالسا خلف طاولة الدراسةوأصبحت أمام أنظاري فأمعنت النظر إليها محدقا
وهي تنزل المنشفة عن جسمها وااااااااااوشو كان المنظر مغريا ومثيرا لي جدا
عندما وقع نظري على مؤخرتها الكبيرة الحجم بيضاءوفورا شعرت بسخونة مرتفعة
على رأس زبي وإنتصب فجأة لأول مرةإلتفتت زينب تنظر إلي وهي ترفع كيلوتها
الأسود فرأتني أمعن النظر في مؤخرتها أبعدت نظري عنها خجلاوأتت لعندي
تمازحني وهي مازالت بالكيلوت والستيان جسمها عاريوقالت لي شوووووووووووو
ياجهاد عجيتك طيزي وضحكت ، قلت يعني قالت طيب خودلك بوسة منها وأدارت لي
مؤخرتها وقربتها من فمي لأبوس فخدتها الرائعة الجمال من حرف الكيلوت الأسود
وطبعت قبلة هادئة على طيز أختي من الجانب ثم ذهبت وهي تضحك عليوأنا خبأت
إنتصاب زبي كي لا تراه تحت الطاولةوصارت كلما تخرج من الحمام وأكون موجود
في الغرفة تسألني زينب : جهاد بدك تبوس طيزي قبل ما ألبس هدومي أقول لها
طبعا يا روحي ، وهكذا لعدة مرات وفي كل مرة يسخن زبي بعد البوسةوأكون مبسوط
بمشاهدتها عارية ، وزينب من النوع الساذج أوغشيمة شوي أم أنها ماكرة وتلعب
علي دور الغشموفي مرة خرجت من الحمام كنت جالسا على سريري وهي تلبس أمامي
كيلوتها الأبيض سألتني نفس السؤال ورجعت خلفي لعندي وأصبحت طيزها بمتناول
يديوصرت أتأملها وأتمتع بجمال لفة وبرمة طيزا قالت لي زينب خود بوسة وعلى
الفور أنزلت الكيلوت لنصف طيزا لأرى الشق المثير عرفت أنها تريد البوسة فوق
شق طيزها زبي قد انتصب تحت البيجامة وسخن رأسه لكن لم يقذف أي سائل حتى
الآنوطبعت قبلة هادئة بين فلقتي طيزه وأنا مستغرب من تصرفها ولماذا سحلت
الكيلوت أكثروكنت مرة جالس في الغرفة وقد جلبت معي بعض الأكلات الحلوة
بسكويت مغطس بالشوكولاتة متطاول الشكل عرضه حوالي 3 سم وطوله 15 سم أتت
أختي زينب وقالت لي تطعميني مازحتها وقلت لا عن مزح فإستدارت زينب ورفعت
تنورتها لأرى مؤخرتها المثيرة بالكيلوت الأحمرعلى الطيز البيضاء
واااااااااااااااااااو شو كان منظرها مثير وهي ترفع التنورة عن طيزاثم
أنزلت الكيلوت قليلا لتغريني أكثر وقالت لي ضع الشوكولاتة بين فخاد
طيزيوخود بوسة وضعت البسكويت بين فخادها وطبعت قبلة على مؤخرتها ثم ركضت
وكنا نضحك ونمرحبذلك .مرة ثانية رأت عندي الشوكولاتة نفسها فطلبت واحدة وهي
دايرة مؤخرتها لعندي وقد انزلت الفيزون يلي لابساه والكيلوت قليلا فوضعت
لها الشوكولاتة بين فلقتي طيزا بعد أن أخذت البوسة المعتادةوزبي يسخن
وينتصب في كل مرة أقرب من طيز أختي وهي لا تدري ماذا يحصل لي بعد البوسةوفي
أحد ليالي الشتوية كنت جالس في الغرفة وحدي أدرس وفجأة صرت أفكر في جسم
زينب المغري وطيزها الرائعة صرت ألعب بزبي وأتصور طيز أختي زينب أمامي
أقبلها فإنتصب متل الحديدكان زبي لا يتجاوز ال12 سم طوله وكنت بدون كيلوت
فقط بالقميص الداخلي جالس على حرف السرير وفكري أن الباب مقفول علي وإذ
وأنا في هذه الحالة تدخل أختي زينب وتفاجئني بوجودها أمامي مباشرة ومن خوفي
أنزلت القميص فوق زبي المنتصب وخبأته عن نظرها رأتني أخبئ شيئا تحت القميص
وقد بان طوله من تحت القميص فسألتني شو مخبئ ياحلو قلي ؟؟ خجلت منها كثيرا
وقبل أن أتفوه بكلمة قالت لي بسكويت شوكولاتة وتابعت طعميني ياها يلا ومدت
يدها ومسكت زبي من فوق القميص ورصت بقوة عليه تريد أخذ الشوكولاتة أبعدت
يدها عني وشعرت بأنها حست علي لكنهاإستدارت لتقدم لي مؤخرتها بعد أن رفعت
التنورة وسحلت الكيلوت لنصف طيزا وتابعت قولها يلا جهاد حبيبي ضع
الشوكولاتة بين فخادي فقلت لها متأملا طيزها الحلوة بس ياعمري هالمرة
الشوكولاتة كبيرة شوي ولا تتسع بنصف الكيلوت وقد كنت أمزح معها بقوليلكنها
أصرت على أخذ الشوكولاتة مني فسحلت كيلوتها لآخر أردافها لتبان لي طيزها
كاملةوتقول يلا حبيبي بدي الشوكولاتة بين فخاديفتحت رجلي وأنا مازلت جالس
على حرف السرير وأوقفتها بين رجلي كنت أمسكها من أردافهاوهي تنتظر بفارغ
الصبر شعرت بقشرية تدخل جسمها عندما أمسكت بطيزها ولامستها بيديثم وقفت
ورائها ورفعت القميص عن زبي المنتصب الساخن جدا ووضعته بالطول بين فلقتي
طيزهامتل وضع الشوكولاتة وضغطت بأصبعي عليه ليغوص بين فلقتي طيزاشعرت زينب
بحرارته وقالت لي ليه ساخنة هالشوكولاتة وأحنت ظهرها شوي ورفعت طيزهاصرت
أشعر بحرارة من طيزها أكثر من زبي وبدأت تحرك مؤخرتها لفوق ولتحت دون أنت
تلتفتومن شدة الحرارة ونعومة ملمسها شعرت بلذة قوية ورعشة تنتابني وفجأة
قذف سائل خرج من راس زبي ولأول مرة فسكبته على طيزها إسغربت زينب وقالت شو
يلي صار دون أن تنظر إلى الوراء فقلت له بأن الشوكولاتة قد ذابت من شدة
الحرارةومسحت لها طيزا بالقميص ازلت السائل المنوي عنها ورفعت كيلوتها وهي
مبسوطة جداومرة أخرى حصلت معي وأنا على طاولة الدراسة خرجت أختي زينب من
الحمام وأتت لعندي مباشرةكان زبي منتصبا تحت الطاولة يبدو أنها لمحت زبي
المنتصب وبعد أن رمت المنشفة عن جسمهاوهي دايرة ظهرها لي ( على فكرة لحد
الآن لم أراها من المقدمة عارية) اقتربت من جانبي ومالت تحاول رؤية زبي وقد
وضعت يداها على مابين سيقانها قائلة بصوت خافت طيزي مشتاقة لقطعة شوكولاتة
إشتد إنتصاب زبي أكثر بكلامها الحلو تابعت فهل عندك المزيد منها وإستدارت
وقدمت لي مؤخرتها وقالت في الأول خود بوسة الحمام وعندما إقتربت بشفايفي
لأقبلها ومجرد أن لامست أفخادها طوملت وأحنت ظهرها ورفعت لي طيزها وكأنها
تقول لي إكتشفها ، فسألتها زينب ما بك ياعمري أجابتني بدي شوكولاتة ساخنة
اللذيذة أبعدت فلقتي طيزها عن بعضهم لأرى فتحتها الوردية اللون وأدخلت وجهي
بينهم وصرت أبوسها من جوا فمالت زينب بجسمها أكثر واحنت ظهرها وصار أنفي
على الفتحة الوردية وفمي يلامس كسهامن الخلف كنت أشم رائحة حلوة أثارتني
وزادت من إنتصاب زبي مددت لساني ألحس شيئا كان كسها صارت حركات زينب غريبة
وبدأت تتأوه وتقول جهاد حبيبي طعميني شوكولاتة ساخنةتركت كسها وصرت الحس
فتحتها الوردية لحين تبللت بشكل جيد وشعرت بأن فتحة الشرج تنكمش ثم ترتخي
وقد أتتها رعشة قوية وبدأ جسمها يرتجف وارتخت أعصابها فنامت على طرف
السريرطب عل بطنها ثم رفعت طيزها أكثر لي وقالت لي أرجوك حبيبي عطيني
شوكولاتة حطلي الشوكولاتة الساخنة بين فخاديقمت أنا وقفت ورائها وطالعت زبي
المنتصب ووضعت رأسه على الفتحة الوردية شعرت زينببسخونة راس زبي فقالت لي
هل ذابت الشوكولاتة عندها كبست زبي قليلا ليدخل رأسه في طيز زينب تألمت
وصاحت من شدة اللذة ( ذوب الشوكولاتة ) شعرت بالرعشة واللذة معا وأن مياهي
ستخرج من زبي وقد عصت فتحتها على زبي وقذفت بالسائل داخل فتحة طيزهاوصارت
تقول مأطيبها من شوكولاتة ولم تريني وجهها قامت ورفعت الكيلوت وعادت إلى
الحمام طبعا كل هذه الأمور تحدث دون وجود أهلي في البيتولا أعلم إن كانت
أختي زينب تعرف بأمر الشوكولاتة الساخنة أم أنها تضحك علي ؟؟؟المهم بعد
أيام كانت زينب تجلس أمامي على طاولة الدراسة ندرس ونمزح ولم تكن كبيرة هذه
الطاولة لدرجة أن ركبنا تضرب ببعض لو كان الجلوس بشكل صحي كنت ألبس شورت
قصير وهي لابسة تنورة قصيرة ، ومن تعب الجلوس سحلت زينب قليلا من على
الكرسي تدخل سيقانها بين سيقاني ومجرد أن لامستهم أطبقت رجلي على
سيقانهابقوة شو يا جهاد عندك شوكولاتة ساخنة فإنتصب زبي فورا لكلامها وقلت
لها يوجد ولكن لآسف هي تحت الطاولة وأنزلت يدي على زبي طالعته من داخل
الكيلوت ورفعته عاليانزلت زينب فورا لتحت الطاولة تزحف لعندي فلم أتطلع
إليها وأبقيت رأسي فوقوإذ بشعور غريب ينتابني بملامسة ناعمة وحنونة على زبي
ثم شيء ساخن يطوق زبي وينتقل من رأسه إلى القضيب ثم يبرد ثانية ويسخن مرة
أخرى وأحسست بالقذف والرعشة القوية وخرج مني السائل المنوي لكن اين لا أعرف
طلعت زينب من تحت الطاولة يدها على فمها تركض إلى الحمام نظرت إلى الأرض
تحت الطاولة فلم أجد أي أثر للسائل المنوي الذي خرج منيعرفت أن زينب تركته
يقذف داخل فمها ، وكم كانت متعتي عامرةوعادت لتقول لي مممممممممممممممممممم
شو طيبة الشوكولاتة الساخنة سألتها عجبتك فردت طبعابس بدي كمان ما شبعت
منها فقلت خليها شي ساعة تانية وافقت وذهبت للصالون تشاهد
التلفزيون
أنا وأختي زينب الجزء الثاني
عادت زينب إلى الغرفة المشتركة بيننا وحسب ما وعدتها أن تأتي بعد ساعة
تقول لي حبيبي جهاد عندك شوكولاتة ساخنة وأنا جالس خلف الطاولة الدراسية
وكانت تلبس تنورة قصيرة وقميص أبيض شفاف يبرز منه بزازها الممتلئة بشكل
مثير وقد وضعت يدها على الطاولة واليد الثانية وضعتها على صدرها ثم مالت
لعندي لأرى نصف بزازها وهي تمسك بزها وقالت لي بدي أطعميك حليب قلت لها ومن
وين الحليب فرفعت أمامي التنورة لأرى كسها يغطيه كيلوت أحمر
وأشارت بالقلم على كسها وهي تقول من هنا الحليب
قمت من وراء الطاولة وبعد أن فتحت أزرار قميصها وفكت الستيان الأحمر
وتفاجئني بزازها المرمرية
الرائعين ذو الحلمات الوردية وقربتهم من وجهي ووضعت بزها في فمي وصرت ألحس
وأمص حلمتها بهدوء وإذ بها قد بدأت تتلوى وتتأوه أدخلت حلمتها أكثر في فمي
ومصصتها بقوة ولذة فزادت بإلتواء
جسمها وهي واقفة أمامي مددت يدي خلف طيزها وسحلت لها الكيلوت الأحمر وأدخلت
أصبعي بين الفلقتين أبحث عن فتحة الشرج ثم جلست على الكرسي وقد فاجأتني وهي
مواجهة لي برفع تنورتها
لأرى كسها الجميل ذو الشعرة الشقراء الخفيفة
وأشارت بأصبعها إلى كسها وقالت لي شوف الحليب بدو ينزل من هون قربت من كسها
أشم رائحته الغريبة الممتعة ومجرد أن لامسته بفمي باعدت رجليها عن بعضهم
زبي إنتصب وسخن
مددت لساني ألحس من كسها الرطب وأتذوق طعمه المالح قليلا وأحرك لساني من
الأسفل إلى الأعلى
وقد بدأت زينب ترتجف من الرعشة التي واتتها وصارت تقول بدي شوكولاتة ساخنة
فأدرت طيزها لعندي وفتحت أفخادها ألعق من فتحة طيزا وطالعت زبي عاليا
منتصبا وباعدت
سيقانها عن بعض وأنا مازلت جالس على الكرسي ومسكت وركها وسحبتها للوراء كي
أجلسها في حضني ، فأحنت ظهرها وقدمت لي طيزا الممتعة
قلت لها أجلسي بحضني لتتذوقي طعم الشوكولاتة الساخنة
كان زبي متل النار حار جدا وهي ترجع للوراء عليه ، كان على الطاولة علبة
نيفيا كنت أستخدمها لتدليك زبي سابقا ، دهنت رأس زبي بالنيفيا وأمسكته
منتصبا انتظر وصول طيزها عليه
وهي تنزل أمسكت زينب أفخاذها لتحملهم وتهبط بهدوء على زبي ففتحت بهذه
الحركة فلقتي طيزا
ثم لامست فتحتها الوردية رأس زبي كانت دافئة وحنونة رفعت جسمي قليلا ليدخل
رأسه في الفتحة
وفي تلك اللحظة دفعت زينب بمؤخرتها إلى حضني فدخل زبي كله دفعة واحدة صاحت
زينب من ألم
اللذة ااووووووووووووووووووووووووووووي طيزي وجعتني ياملعون
استقر زبي في قعر طيزا واااااااااااااااااااااو أفخاذها الناعمة كالحرير
صارت على أرجلي في حضني لم أعد أحتمل كل هذه الإثارة وقذفت حممي مباشرة دون
تردد جوا طيزا
وهي صارت ترتجف وتهز طيزها على قضيبي من عزم الرعشة واللذة
وإذ بماء ساخن ينسكب من كسها على ركبي وسيقاني فقد تبولت زينب دون ان تدري
مع أن زبي صغير بالنسبة لفتحة طيزا يعني طول 10 سم
ثم ضحكت بعد تلك المتعة وقالت ذابت الشوكولاتة مع الحليب واستمتعنا كثيرا
وبعد عدة أيام سافر أهلنا إلى المزارع لمدة ثلاثة أيام وبقينا أنا وأختي
زينب لوحدنا في البيت
بحجة المدارس ، وفي أول ليلة سبقتني أختي إلى الغرفة لتنام لحقت بها بعد
ربع ساعة وجدتها نائمة
في سريرها ومغطاة ، فاستلقيت على سريري بالشورت تحت الغطاء لم أستطيع النوم
وأنا أتصور
كيف دخل زبي كله في طيز أختي زينب وإذ يتوتر زبي ينتصب وصرت ألعب فيه وكنت
أفكر هل أذهب لعند زينب أطلب منها الحليب كان الدنيا ظلمة لا ضوء
وأنا أدلك زبي بيدي شلحت الشورت والكيلوت وصرت أخضه لأحس بالرعشة وأقذف
ولكن فجأة شعرت بيد أختي زينب تدخل من تحت الغطاء من جانب سريري وتمسك بزبي
تساعدني على خضه
وأدخلت رأسها أيضا لتصل إلى رأس زبي وتطبق فمها عليه ثم أدخلته كله في فمها
وصارت تمصو
بنهم ومستلقية بطنها على جانب السرير طالعت يدي من فوق الغطاء بعد أن إتخذت
طريق ظهرها
لأصل إلى الوراء وألمس مؤخرتها
وإذ هي بدون كيلوت أدخلت أصابعي بين فلقتي طيزها وأنا أفوت أصبعي الوسطى في
فتحة طيزها
كانت سخونة فمها قد سيطرت على زبي وهي تداعب بيضاتي فلم احتمل وقذفت السائل
المنوي
في فمها ومازالت تمصه وطلعت من تحت الغطاء لتقول لي جاء دورك
لقد إبتلعت المني الخارج مني كله بدون قرف
استلقيت فوقها ووضعت زبي المرتخي بين سيقانها وبدات أقبلها وأمص لها رقبتها
لحين وصلت إلى بزازها مسكتهم كلتا يدي وفركتهم قليلا ثم أدخلت حلمتها
الوردية في فمي أرضعها وهي تتأوه من اللذة
وترفع بجسمها قليلا لتلاقي زبي على كسها والتقى زبي بشعيرات ناعمة وشي ساخن
فإنتصب ثانية
فهمست زينب في أذني قائلة اخلط الشوكولاتة مع الحليب وصرت أفكر بماذا تقصد
وزبي يحك بكسها
قمت وأشعلت النور الخافت لأرى جسمها الرائع الأبيض وهي مستلقية على ظهرها
سألتها وين الحليب فأشارت إلى كسها إستغربت فهل تريدني أن ادخل زبي في كسها
ثم رفعت سيقانها
لفوق وثنت ركبها وفتحتهم لأرى كسها الأشقر الأبيض الوردي كم كان جميلا
أدخلت رأسي بين سيقانها ومددت لساني لكسها ألحسه تحت أنين تأوهاتها
ااااااااااااااااااه ياحبيبي جهاد مأطيبك كان مذاق كسها مالح قليلا لكن
رائحته تجنن فأدى إلى انتصاب زبي من جديد وبقوة
قمت ووضعت رأسه على فتحة كسها أحركه فوق وتحت وهي تتلوى وتردد خلط
الشوكولاتة والحليب
أدخلت رأس زبي قليلا في كسها وإذ بمياه ساخنة تخرج من كسها فتبلل رأس زبي
رفعت وركها ووضعت مؤخرتها على حضني وقد ثنيت سيقانها لعند كتفيها لتظهر لي
فتحة طيزا
حطيت راس زبي على الفتحة وركزت فيها ثم استلقيت على أردافها وضغطت بزبي كله
داخل طيزها
صيحت من الألم واللذة وهي تقول جهاد حبيبي أعطيني كل ما عندك من الشوكولاتة
الساخنة
وصرت أطلع بزبي ثم ادخله وكنت مبسوط من تلك الحركة وهي تتألم فقد أحكمت بكل
جسمي على
طيزها لا تستطيع الحركة لحين قذفت ما كان مخزونا من السائل المنوي في أعماقها
وكانت ترتجف من كل نقطة في جسمها
وفي اليوم التالي استيقظنا باكرا وذهبنا إلى المدرسة وعند المساء أتت زينب
لعندي في الصالون
كنت مستلقيا على الكنبة وتسألني جهاد حبيبي هل تعرف كيف توضع التحميلة في جسمي
قلت لا أين سوف أضعها قالت لي من ورا فأجتها بالموافقة بس أنت تساعديني
يلا قوم على غرفة النوم وكانت زينب تلبس بنطال ضيق جدا جينز وتي شيرت وردي
ذهبت ورائها على الغرفة أتأمل مؤخرتها المغرية بمشيتها من فوق الجينز الضيق
جدا وهي تتغنج
بمشيتها تريد إثارتي قبل أن أصل إلى الغرفة فتظهر لي مفاتن مؤخرتها
دخلنا الغرفة استلقت زينب مباشرة على بطنها فوق السرير بالعرض واعطتني التحميلة
قلت لها وين في أي مكان بدي أدخلها
قالت شلحني البنطلون فأمسكت الجينز من خصرها كانت قد فكت الزر والسحاب
وسحبته إلى الأسفل بقوه لأنه ضيق جدا فنزل معه الكيلوت وظهرت لي مؤخرتها
الناصعة البياض وصارت عريضة
لأن الجينز يشد ويضب سيقانها على بعضهم فتركته مكانه ولم أكمل سحبه
ثم سألتها أين مكان التحميلة قالت افتح فخادي فتحت فلقتي طيزها ورأيت
الفتحة قالت ضع التحميلة في الفتحة الأولى ووضعت أصبعي على فتحة الشرج ثم
ضغطت قليلا قلت هنا قالت ايوا
ولكن أدخلها بشويش لأنها ناشفة فلت لها بسيطة
ومددت لساني على فتحة طيزا ابللها قليلا لتسهيل عملية دخول التحميلة وما أن
لامست بلساني فتحة طيزا حتى صارت تتأوه وتتلوى وتغنج بطيزها انتصب زبي
مباشرة قمت وشلحت البنطلون
والكيلوت وفشخت سيقاني فوقها وركبت على طيزها عند سيقانها
وفتحت فخاد طيزها العريضة أمامي وأدخلت التحميلة في فتحة الشرج كان ورائها
زبي المنتصب
وضعته على الفتحة وكبسته ورا التحميلة فادخلته كله في طيزا بعد أن تركت
أردافها تطبق على بعضها
وااااااااااااااااااااو كم كانت لذيذة نعومة أفخادها
استلقيت فوقها وزبي يدخل ويطلع من طيزها وأضغط بثقل جسمي على فخاد طيزا الطرية
المغرية جدا وبدأت أقذف سائلي داخلها
كانت زينب مبسوطة كتير من زبي فهو صغير ومناسب لطيزها .
وفي أحد الأيام كان أهلي مسافرين إلى المزرعة البعيدة وكنا لوحدنا أنا
وأختي حين حضرت لعندنا إحدى صديقاتها من المدرسة وجلست معها في الصالون
أختي فقط
ثم أتيت أنا لأجلس معهم فسلمت على صديقتها حين عرفتني عليها أختي قالت هذه
رانية
وهذا أخي الصغير جهاد
وصارت ريم تمعن النظر إلى جسمي الناعم … خجلت منها فقد كانت تلبس فستان
أبيض عليه وروود حمراء قصير فوق الركبة بشوي جلست أتفرج على التلفزيون وأختلس
النظر على سيقان رانية ذات البشرة السمراء وحين إنتبهت على نظراتي لفت رجل
على رجل ليقصر فستانها أكثر ويبان الكثير من فخدها
قدمت لنا زينب أختي بعض الحلويات والشاي وبعد برهة صاحت رانية من ألم في ساقها
وكأن شيئا قرصها وصارت تنط ماتحط ويدها تضعها على فخذها
فحملناها أنا وأختي إلى غرفتنا أختي كانت تحملها من طرف رأسها وأكتافها
وأنا من عند أرجلها في كل يد أحمل لها رجل كانت ثقيلة ممتلئة الجسم
زينب تمشي برجوع إلى الخلف وتلتفت وراءها لترى طريقها
وأنا أنظر أمامي مباشرة إلى فتحة ساقاها لأرى كيلوتها الأبيض الشفاف الذي يريني
كسها ذو الشعرة السوداء
كانت تتألم من القرصة ومغمضة العينين وضعناها على سرير أختي تمددت على جنبها
دايرة لنا ضهرها ثم أحنت جسمها قليلا لأرى مؤخرتها الممتلئة اللذيذة
وقالت لأختي زينب هل يوجد لديك مرهم آلام نادت علي أختي وقالت لي أحضر المرهم
وعرفت من نبرة صوتها ماذا تقصد ( تريدني أن أدلك جسم رانية )
أحضرت لها المرهم وعلى الفور نظرت إلي زينب غمزتني وابتسمت ثم دون أن تنتبه
رانية
على حضوري استدارت ورفعت فستانها ونامت على بطنها وقد برزت مؤخرتها المدورة
الممتلئة الحجم المثيرة مع كيلوتها الأبيض الشفاف ليبان لي شق طيزها بكل سهولة
فقلت لأختي شوبدي أعمل أشارت لي بالانتظار قليلا وأنا واقف وراء زينب الجالسة
على حرف السرير وبعد أن أنزلت لرانية الكلسون لتبان لي كل مؤخلاتها الصلبة
السمراء وقالت زينب لللأسف يارانية أنا لا أعرف أن أضع المرهم
ولكن جهاد أخي الصغير يعرف إذا ماعندك مانع وعلى الفور أجابتها رانية عادي
مافي مشكلة فهو صغير
قالت لها زينب هو صغير إيه بس طريقتة بالمرهم غير شكل وسوف يريحك من الألم
قالت راني أوكي نادي له
في هذه الأثناء كانت زينب تمد يدها إلى بنطالي وتنزل لي السحاب وتدخلها
وتمسك زبي
وتلعب به ثم صارت تنادي جهاد جهاد
إنتصب زبي من لمسات يد أختي وأعطيتها صوتي نعم يا أختي على اساس دخلت الآن
الغرفة وذهلت يعني مما رأيت شوهاد خير
فقالت لي زينب بصوت تسمعه رانية بدنا تساعد رانية بوضع المرهم على فخذها
وتدلك مكان القرصة
فجلست مكان أختي قرب رانية على السرير وضهري دايرو لوجهها وزبي مازال خارجا
عن سحاب البنطال منتصب فوضعت يدي الأثنتين على مؤخرة رانية أبحث مكان القرصة
وأنا أضغط بقوة على أردافها وهي تنتظر وصارت أختي تخض لي زبي ليظل منتصبا
أبعدت فلقتي طيز رانية عن بعضهن ورأيت فتحة الشرج كانت محمرة على بني اللون
نظيفة من كل شيء
وضعت على أصبعي مرهم وصرت أدلك لها فتحة طيزها وأنا أفعل وهي ترفع وركها
للأعلى لتدخل أصبعي في طيزها لكنني أبعدها عن الدخول وأدلك لها الحلقة الخارجية
لفتحة طيزها في هذه الأثناء كانت زينب تمص لي زبي وأنزلت عني البنطال والكيلوت
لأصبح عاري من الأسفل وكانت رانية تتهيج وتحترق من الشهوة التي أثرتها من طيزها
وتريد أن ادخل أصبعي في الفتحة لكني لم أفعل
إلتفتت رانية إلينا لتراني من الخلف واقف وأختي بين سيقاني وزبي في فمها
فقد رأت
مؤخرتي البيضاء وبيضاتي وأختي جالسة على ركبها في الأرض ثم قالت لي مو هيك
التدليك وقامت من على السرير وطلبت مني الاستلقاء على بطني ثم أخذت مني المرهم
وركبت فوقي على ساقي مؤخرتي بين يديها فتحت أفخادي ووضعت قليلا من المرهم
على أصبعها الوسطى وصارت تدهن لي فتحة طيزي مثلما كنت أفعل بها
في هذه الأثناء كانت أختي زينب واقفة تتفرج وإذ أشعر بأصبع رانية كله في طيزي
وصارت تدور أصبعها داخل فتحة طيزي وأنا أتأوه من الألم واللذة ثم طلعت
رانية أصبعها
وأدخلتها ثانية وعلى أثارتها وأيديها الناعمة
انتصب زبي بقوة عند ذلك رفعت طيزي لفوق لأترك المجال لزبي ودفعت رانية
من ورائي فمدت يدها من بين سيقاني وأمسكت زبي وهي تقول لي هكذا التدليك
وصارت تخض زبي
ثم ألقت برأسها من بين سيقاني لتأخذ زبي في فمها وأنا فوقها أدخلته كله حتى
البيضات
وفي نفس الوقت كنت أداعب لها كسها بأصابعي حتى بدأت تتلوى وتتغنج
ثم استدارت على بطنها ساعدتها أختي ووضعت مخدة تحت بطنها لترتفع طيزها أكثر
ركبت فوق سيقانها وطيزها أمام زبي وبيضاتي يلامسون لحمها الأسمر الناعم القاسي
مما أدى إلى شدة انتصاب زبي وفتحت أردافها كنت مجهز بيدي المرهم وضعت منه
على فتحة الشرج ومباشرة وضعت زبي في الفتحة وضغطت بقوة وراءها
ليدخل زبي نصفه في طيزها صاحت رانية وهي تتألم أيييييييييييييييييييييي شو هاد
ليش كبر كتير فأمسكتها من وركها ورفعت طيزها قليلا لعندي
إلتفتت رانية لتراني راكب فوقها وزبي يمزق طيزها
رفعت أيضا طيزها لعندي موافقة منها بدخول زبي أكثر فدفعته بقوة أكبر
بالكامل ليستقر
كله في قعر طيزها وتأوهت من شدة اللذة وصرت أطلعه وأدخلو عدة مرات
ولحم طيزها كان قاسيا ثم رصت بأفخادها وعصت على زبي بقوة وصارت ترتجف
في وقتها قذفت بالسائل المنوي جوا طيزها وقمت أسحب زبي من طيز رانية
لتتلقاه أختي في فمها وترضعه بنهم
ذهبت إلى الحمام أغسل جسمي ثم عدت وقالت لي رانية مفكرتك صغير ياملعون
ثم ذهبت مع زينب إلى الحمام بعد أن خلعوا كل ملابسهن وأنا لحقت بهم بعد ذلك
أنا وأختي زينب الجزء الثالث
وفي أحد\ الأيام حضرت إلى البيت فلم أجد أحدا من أهلي فذهبت إلى غرفتي
لأرتاح قليلا
سمعت صوتا آتي من الحمام وكأنه دوش الماء يعمل لوحده توجهت إلى الحمام
لأرى أن الباب لم يكن مغلقا وصوت الماء يأتي منه فدخلت مسرعا وإذ بأختي
عارية تماما
وأمامها جسما عاريا ناصع البياض رأيته من الخلف بادرتني أختي زينب بالسكوت
والهدوء
فكانت معها إحدى صديقاتها تداعب لها جسمها من الخلف وتدلكه بالشامبو
ومن خلف باب الحمام كنت أنظر خلسة كان جسمها ممتلئ ناصع البياض رائع
ومؤخرتها كبيرة وزينب تدلكها في جميع النواحي وتفرك لها أردافها الكبيرة
وتضع يدها بين فلقتي طيزها
هنا أنتفخ زبي وانتصب كالعامود وأنا مازلت خلف الباب لم أستطيع الصبر والانتظار
فخلعت ملابسي كلها ودخلت خلسة عندما كان الصابون والرغوة على رأس ندى صديقة
أختي بعد أن رأتني أختي أدخل وزبي منتصب في مقدمتي
تركت لي المجال مكانها لأقف وراء ندى صديقتها دون أن تشعر بوجودي
وأختي ما تزال تفرك لها أفخاذها نظرت إلى مؤخرتها اللذيذة فأثارتني مما زاد
من انتصاب زبي وكان وجه ندى إلى جهة الحائط رافعة يديها على رأسها ترغي
الشامبو عليه
اقتربت بزبي من وراءها على طيزها الناصعة البياض التي ينزل عليها من الرغوة
أيضا
ووضعت زبي بين فلقتي طيزها وصرت أدلك رأسه بطيزها دون أن ألامسها بجسدي
وربما هي تظن أن أختي تداعبها بما أن يدي زينب على أفخاذها
وبعد حركتين دخله وطلعة من زبي انحنت ندى قليلا على الحائط ورفعت طيزها
وبحركة غريبة منها التقطت رأس
زبي بفتحة طيزها فشعرت بحرارة شديدة برأس زبي ودفعته رويدا رويدا لأدخله في
الفتحة ولكن يبدو أن أثر الرغوة كان ناشفا في فتحة طيزها لأنها ابتعدت عني
متألمة
وقالت لزينب إن أصبعك ناشف فهو يؤلمني
أحضرت زينب قليلا من المرهم المطري ودهنت به رأس زبي ثم فتحت لها أفخادها
ودهنت لها فتحة طيزها في هذه الأثناء مسكت أنا أرداف ندى بيدي وصرت أفركهن
كانوا أكبر من كفي وباعدت بين فلقتي طيزها لأرى الفتحة اللؤلئية تنتظر دخول شيء
فقد كانت تنقبض وترتخي فوضعت رأس زبي عليها لترتخي دون انقباض
وكبسته قليلا فرفعت طيزها للأعلى وأحنت ظهرها أكثر دخل رأسه فشهقت ثم صارت
ترجع للوراء
بمؤخرتها ليدخل نصفه وبحركة سريعة أمسكتها من وركها أدخلته كله فصاحت من
الألم واللذة
اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووي وجعتني يا زينب
في هذه اللحظة كان جسدي قد ألتصق بفخذيها وبيضاتي يضربن كسها من الخلف
اكتشفت وجودي وبصمت صارت تتحرك بطيزها وهي مبسوطة ومندهشة
صرت أندفع نحوها وزبي في قعر طيزها وأختي مدت يدها على كس ندى تفركه
وأنا ادخل زبي وأطلعه من طيزها حتى بدأت تقلصات فتحة طيزها تزيد وصار جسمها
يرتعش من ألم اللذة فقذفت السائل المنوي داخل طيزها البيضاء
وسحبت زبي من طيزها وهي مازالت ترتعش وترجف من شدة اللذة
غسلت جسمي وخرجت من الحمام دون أن أرى وجهها وبعد ربع ساعة نادت علي أختي
زينب لأحضر إلى غرفتها فذهبت ودخلت الغرفة كانتا عاريتين تماما
أختي وندى ثم قالت لي زينب أن ندى تريد أن ترى الأصبع الذي كان داخل مؤخرتها
فخلعت الشورت الذي كنت ألبسه والكيلوت ليظهر لهن زبي المنتفخ من رؤية أجسامهن
فقالت لي ندى اقترب قليلا كانت رائعة الحلاوة وصدرها ممتلئ أبيض ذو الحلمات
البنية الفاتحة وقفت أمامها عاري وزبي في متناول فمها أمسكته بيدها ورفعت رأسه
لعند فمها فانتصب زبي ثانية وصار مثل قطعة الحديد قربته من فمها وصارت تدلك
رأسه
بشفا يفها ثم مدت لسانها تلحس فتحة زبي وأدخلته في فمها تمصه شعرت بأنه قد كبر
أكثر من حجمه ومن شدة إثارتي مسكت أبزازها بيدي وصرت أفركهن بقوة مما أدى
إلى إدخالها لزبي أكثر في حلقها وأختي تتفرج علينا ثم اقتربت من خلفي زينب
وفتحت لي أفخاذ طيزي وصارت تلحس لي فتحة طيزي وتدخل رأسها بين سيقاني لتصل
إلى بيضاتي
وتلحسهن ثم جلست بجانب ندى وأخذت زبي من فمها ووضعته في فمها تمصه أيضا
استغربت ندى تصرف أختي زينب وقالت لها هل أنت تذوقته من طيزك أيضا هزت زينب
رأسها بنعم
فاستلقت ندى على السرير على ظهرها وفتحت سيقانها لأرى كسها الوردي ذو
الشعرة السوداء الخفيفة فوضعت رأسي بين ساقاها وصرت ألحس من كسها العذب وهي
تتلوى
وأختي مازالت تمص زبي وتلعب بكسها ثم استلقت أختي على بطنها قرب ندى
وقالت لي أريد منك الشوكولاه الساخنة فقمت من على كس ندى لأركب فوق مؤخرة زينب
فتحت لها أفخاذها وصرت ألحس فتحة طيز أختي حتى ارتخت عضلاتها وفات لساني
داخل طيزها في هذه الأثناء كانت ندى تستلقي على بطنها أيضا بجانب أختي نظرت
إلى طيزها فرأيتها أكبر من طيز أختي ومرفوعة أكثر وبيضاء وطرية أكثر مما
شدني إليها
فتركت طيز أختي وفتحت أفخاذ طيز ندى الطرية وصرت ألحس فتحتها لحين أحسست
بارتخاء حلقتها وفوت لساني داخلها وفي هذه الأثناء أمسكت أختي بزبي فقد كنت
مستلقي على جنبي وتوجهت بطيزها عليه ووضعته في فتحة طيزها وهي مستلقية بشكل
قرفصا
وصارت تدخله في طيزها لكنها لم تستطع إدخاله كله
فقمت واستلقيت على ظهري وزبي منتصب للأعلى فجلست عليه زينب أختي وأدخلته
كله في قعر طيزها موجهة بمؤخرتها لعندي أما ندى فقد جلست على وجهي وقد غطت
مؤخرتها كل وجهي وكدت أختنق من كبر حجمها لكنها مثيرة جدا لأكمل لحس طيزها
وكسها الذي بدأ يسيل من عزم الشهوة
ثم قامت أختي زينب من على زبي لتفسح المجال لندى بالركوب عليه واتت ندى
وفرشخت ساقيها المفتولتين فوق بطني وجهها لوجهي جلست على ركبها وانحنت
قليلا لعندي وأخذت تمصمص
شفتاي وهي تمسك بزبي من خلفها تحاول إدخاله بفتحة شرجها التي التقت برأس زبي
وضغطت بجسمها على زبي ليدخل رأسه ثم جلست براحتها ليصبح زبي كله في طيزها
وصارت تقوم وتقعد عليه وتتأوه من الألم واللذة وأنا مددت يدي على كسها وصرت
أفرك زنبورها الناعم وشعرت بأن أصابعي قد بللت بماء كسها ثم زادت حركاتها
بالصعود والهبوط على زبي حتى قذفت فيها سائلي المنوي
في هذه الأثناء كانت أختي زينب تجلس على فمي ألحس من كسها وأفوت أصبعي في طيزها
حتى شعرت بماء كسها اللذيذ ينزل على لساني وفمي كم كان إحساسا رائعا وصارت
ترتعش وتنتفض بجسمها فوق فمي وكانت أمامها صديقتها ندى فتعانقا فوقي ومازال
زبي
داخل طيز ندى ولساني على كس زينب
وبعد مدة من الزمن حين أصبح عمري 16 سنة وأختي 20 سنة
كنا قد خففنا من ممارسة الجنس أنا وأختي زينب بسبب خطبتها لعريس الهنا
وفي أحد الأيام كنت في البيت أصلح بعض من الأدوات الكهربائية بالبيت وأختي
كانت تستقبل صديقة لها من عمرها لم أراها من قبل كانوا جالسين في الصالون
يتفرجون عالتلفزيون وأنا مشغول بالإصلاح ولم أنتبه لهن فقط سلمت على
صديقتها كان أسمها ضحى
وجهها مستدير ممتلئة الجسم بشرتها بيضاء عيناها رائعة الجمال شعرها طويل
خلف ظهرها يصل لمؤخرتها بني اللون متوسطة الطول تلبس فستان خمري اللون (
كلوش ) يعني عريض من تحت قصير فوق الركبة وسيقانها ممتلئة مفتولة بيضاء
وتلبس في رجليها بوط أو حذاء طويل يصل لتحت الركبة بشوي خمري اللون كان
منظرها يأخذ العقل
وفي أثناء عملي بالإصلاح كنت أدور في كل البيت ثم دخلت مرة الصالون فلم أجد
أحد فقلت في نفسي ربما ذهبوا ولم يبقى أحد في البيت
وبعدها شعرت بحاجتي للدخول إلى التواليت ( المرحاض ) العربي لقضاء التبول
فقد إنحصرت كثيرا ولم لذلك وأحسست بأن مثانتي سوف تنفجر ركضت مسرعا إلى
التواليت الذي كان بطرف الفسحة السماوية من أرض الدار منزوي لوحده وليس
أمامه أي كشف
فإن كان الباب مغلقا نعرف أن التواليت مشغول فيه أحد يستعمله ويكون النور مولع
أما إذا كان الباب مفتوح طرفه يعني أنه فارغ وأنا رأيت من بعيد باب
التواليت فتوح طرفه
ومن شدة إنحصار البول لدي جهزت نفسي قبل أن أصل إلى التواليت أي فتحت سحاب
بنطلوني وأخرجت زبي من داخل الكيلوت لحين وصلت الباب ولم أنتبه بوجود ضحى
صديقة أختي كان زبي جاهزا للتبول مجرد أن أقف أمام التواليت وفتحت الباب بسرعة
وإذ أرى ضحى جالسة ومفرشخة رجليها على الحفرة البيضا وجهها لعندي ولمحت من
قرفصائها وقد سحلت كيلوتها الزهري اللون لمحت كسها الطبوش يلمع بدون شعر
وكانت قد أنهت تبولها فلما رأتني مشهرا زبي في وجهها ارتجفت وخافت ونهضت
مسرعة برفع كيلوتها على سيقانها البيضاء لكنني لم أبالي لها ودخلت التواليت
وسكرت الباب ورائي
وبدخولي وبسرعة بديهة منها استدارت للوراء تخبئ وجهها مني وصرت أرى ظهرها
ومؤخرتها فهي ظلت ماسكة الكيلوت بيدها ورافعة الفستان ومؤخرنها لعندي
وقفت أنا وفرشخت رجلي وأمسكت زبي أتبول في الحفرة البيضا وضحى ملتصقة بالحائط
تنتظرني أن أنتهي من التبول فيبدو أنها لم تخلص من التبول وتريد القرفصاء ثانية
بدأت أنا أفرغ بولي ناحية الحفرة ومنظر سيقانها البيضاء الممتلئة وكيلوتها
الزهري اللميع قد أثارني وصار زبي ينتصب بسرعة من ذلك المشهد المثيير
وبدأ البول يرتفع شيئا فشيئا حسب انتصاب زبي وصرت أتبول متجها بالبول على طيزها
من شدة انتصاب زبي ولوثت لها الكيلوت ونزل على سيقانها والحذاء الطويل الخمري
الذي أعطى جاذبية أكثر لوقفة مؤخرتها البارزة الممتلئة البيضاء ولم تتفوه ضحى
بأي كلمة فقط كانت ترفع فستانها لفوق مؤخرتها والدهشة تغمرها فكانت تئن
بصوت خافت
أنهيت تبولي كله على طيزها وفورا أخذت قطعة قماش قطنية كانت معلقة في الداخل
( منشفة صغيرة ) واقتربت من مؤخرتها وصرت أمسح لها الكيلوت بحركة يدي من
أعلى إلى أسفل وهي صامتة ومن حركة يدي سحل كيلوتها قليلا ويالهول ما رأيت
كان شق طيزها الرائع يظهر مابين الفلقتين اللذيذتين فانتصب زبي أكثر من
رؤية فلقتي طيزها والكيلوت مازال مبلولا أنزلت لها الكيلوت لآخر طيزها
لأنشف لها أفخاذها وصرت أمسح بالمنشفة أفخاذها الطرية المثيرة بعدها تلمست
طيزها بيدي لأرى إن كان قد نشفت أم لا
وبمجرد أن لمست يدي فخدها انتفضت البنت وصدر من فمها تأوه ناعم أثارني جدا
وصرت أعصر أفخاذها بقوة وأباعد بين الفلقتين وضحى تتأوه بهدوء ولاتنطق بأي كلمة
رايت فتحة طيزها البنية اللون المثيرة فلو أتمالك نفسي الجنسية من شدة
الشهوة واللذة وفورا بصقت في كفي ووضعت البصاقة على فتحة شرجها وبصاقة
ثانية على رأس زبي المنتصب مثل الحديد وأمسكتها من وركها فاتحا أردافها
ووضعت راس زبي في فتحة طيزها وقبل أن تقول آه كبست زبي نصفه داخل طيزها
فشهقت وصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
أرجوك تمهل وافلتت أطراف فستانها لينزل ويغطي مؤخرتها
فأمسكتها من أكتافها وضغطت عليهم لتنحني بظهرها أكثر أمامي وتبرز لي طيزها
أكثر
ودفعت بزبي بقوة داخل طيزها ليدخل كله ويستقر في قعر طيزها
وصارت ضحى تصدر صيحات خفيفة من ألمها وتحرك مؤخرتها بشهوة وغنج ولذة
أدخلت زبي فيها ثم أخرجه وأضرب بأفخاذها البيضاء التي إحتوت زبي بشكل كامل
وبيضاتي تضرب في كسها من الخلف وبعد عدة حركات شعرت بأني سأقذف
سحبت زبي من طيزها وقذفت السائل المنوي على فخاد طيزها وهي تتلوى وتتأوه
ثم اقتربت منها وقبلتها من رقبتها من الخلف وتركتها تنتفض بجسمها وخرجت من
التواليت
وبعد ساعة وإذ أختي تنادي على كانت في الصالون فذهبت إليها لأرى صديقتها
ضحى بجانبها وهي تنظر إلي نظرات غريبة كلها شهوة
ثم سألتني أختي زينب شو عملت لضحى صديقتي وكيف ألمتها مع أنني بعرف أن زبك
قصير وقفت أنا خجلا من أختي وقلت لها ربما تغير قليلا فطلبت مني أن اخلع
الشورت والكيلوت استغربت ضحى من طلب أختي فوقفت خجلا أمامها ولم أخلع شيء
ونظرات ضحى تتابع حركاتي بتشوق تريد أن ترى زبي الذي آلمها في طيزها
مدت أختي زينب يدها من تحت الشورت إلى تحت الكيلوت وصارت تلامس بيضاتي
وعلى أثرها شعرت باللذة وانتصب زبي ثم صعدت بيدها لقضيبي ولفت عليه وقد شعرت
بثخنه المختلف عن زمان لأنها نظرت إلى وجهي باستغراب مما تلامسه يدها وضحى
تنتظر ظهوره على نار ومتحمسة له فقالت لزينب ديه خلصينا من الفحص بدنا نشوف
فأخرجت أختي يدها من كيلوتي بعد أن تأكدت انتصاب زبي ثم توجهت إلى ضحى
ووقفت أمامها وهي مازالت جالسة بشوق وأمام وجهها خلعت الشورت والكيلوت لترى
وتفاجأ بزبي المنتفخ والمنتصب بين سيقاني نظرت إلى زبي وهي مندهشة بحجمه
وأنا أقترب منها شيئا
فشيئا موجها زبي ناحية فمها حتى لامس شفايفها التي ارتخت وأغمضت عيناها
وفتحت فاها
فأدخلته رويدا بين شفاهها لتستقبل رأس زبي بلسانها لتلحس فتحته ثم غمرته
بفمها وأحسست
بحرارة حلقها على زبي الذي انتصب وكبر أكثر وصارت تمصه بقوة
أختي زينب شاهدت هذا المنظر دهشت وقالت شوووووووووووو يا جهاد كبيرة هالبسكويته
إمتى كبرتها قلت لها أنت صارلك زمان لا ترينه ولا تتذوقينه فقد مضى على ذلك
من يوم أن خطبتي فإبتسمت أختي على مضض وكأنها تقولي سأجربه اليوم وجلست قرب
ضحى
وأمسكت زبي وأخرجته من فم ضحى لتتذوقه وأدخلته في فمها وصارت تمصه بنهم
وشوق له فقد أصبح طول قضيبي حوالي ال19 سم أي تضاعف حجمه من ال 10 سم إلى
ال19 تقريبا ضعف حجمه وكم كانت فرحتها كبيرة
وقفت ضحى بقربي واقتربت من شفافي تمصهم وأمص لها لسانها بقوة فأمسكت
بثدييها من فوق الفستان وصرت أفركهن لها بقوة وبدأت تتأوه وشعرت أنها ذابت
بين يدي فأجلستها على الكنبة وفتحت سيقانها ورأيت كسها فورا لأنها بدون
كيلوت فقد نزعته لها في التواليت
عندما تبولت عليه وضعت رأسي بين ساقاها وتأملت للحظات كسها الناعم الطبوش
المثير للغاية وخالي من الشعر نهائيا ربما قد أزالته ثم مددت لساني أداعب
زنبورها برأس لساني
وأختي مازالت تمص لي زبي ولم تشبع منه صرت ألحس لها كسها اللذيذ الطيب وأمص
لها زنبورها بفمي بقوة لخلوه من الشعر وضحى تتلوى وتتأوه من عزم الشهوة
التي تأتيها ثم صعدت من كسها إلى ثدييها أفركهن من فوق الفستان ثم إلى
شفافها أمصمصهن ووضعت زبي على فتحة كسها أداعبه وأفركه برأس زبي ومجرد أن
لامس رأس زبي فتحة كسها ارتجفت وارتعشت بقوة وانتفض جسمها
وسالت سوائل من كسها على زبي وتبلل رأسه فأمسكت بساقاها ورفعتهن بيدي لتظهر
لي طيزها البيضاء الرهيبة وتبرز من تحت كسها فأنزلت رأس زبي المبلل على
فتحة شرجها ووضعت سيقانها تحت زراعي وحصرتها بينهم وصارت تنظر إلى وجهي
نظرة رعب وخوف مني فأدخلت رأس زبي في فتحة الشرج وكشت وجهها من الألم وصارت
تتأوه ضغطت بجسمي بقوة عليها ليدخل زبي كله في طيزها صاحت من الألم واللذة
أوووووووووووووووووووووووووووووووووو وي طيزيييييييييييي
وصرت أنيكها بقوة وساقاها السمينين بين زراعي ضحى استنجدت بأختي زينب فقد
تألمت كثيرا وكأنها تريد البكاء أمسكت زينب بيضاتي من الخلف تدعكهن فأخرجت
زبي من طيز ضحى وإتجهت إلى زينب أختي رفعت لها التنورة ومزقت كيلوتها
الأحمر البكيني
فارتعدت زينب من الخوف ثم استجابت لحركاتي رميتها على الكنبة جانب ضحى المتأوه
من آلامها في طيزها وفتحت ساقاها ألحس كسها بنهم وفورا أنزلت سوائلها على لساني
فلحست لها فتحة الشرج وهي مرعوبة وتتلوى من عزم اللذة ثم وضعت زبي على فتحة
كسها وحاولت إدخاله ارتعشت زينب وخافت من أن أفتحها فصرخت لا يا جهاد انتبه
حبيبي أنزلت زبي على فتحة طيزها وأمسكتها بنفس وضعية ضحى ساقاها تحت زراعي
ورفعت طيزها قليلا ثم أدخلت راس زبي في طيزها لتصيح آوووووووووووووووه
زبك ثخين ما أحلاه وكبست زبي بقوة ليدخل كله دفعة واحدة في قعر طيزها صارت
زينب تصيح من الألم واللذة قائلة ذبحتني يا جهاد بزبك شوي شوي
وأنا أنيك أختي زينب قامت ضحى وقلبت على الكنبة ظهرها لي وقرفصت على ركبها
لتبرز لي مؤخرتها البيضاء الكبيرة وقد أحضرت علبة الكريم وصارت تدهن فتحة شرجها
فوضعت يدي على أفخاذها وألمس على أردافها وأدخلت يدي بين فلقتي طيزها
وبعصتها بأصبعي الوسطى وهي تتلوى وتتغنج لتقول لي نيكني من كسي حبيبي
سحبت زبي من طيز أختي وتوجهت فورا ووقفت خلف طيز ضحى وقد أحنت ظهرها ورفعت
طيزها للأعلى ليبان لي كسها الحليق اللميع وقد كانت فتحته تتقلص وترتخي
أولجت زبي مباشرة في كسها أحاول إدخاله لكنها هربت من أمامي خائفة
ثم عادت للوراء لتلتقي طيزها بزبي الذي دخل مباشرة نصفه وصارت تتأوه وتتلوى
وتصيح من الألم وتحرك مؤخرتها وتدفعها نحوي حتى انيكها بقوة وأضرب بجسمي
على أفخاذها الرائعة السمينة ثم شعرت بها تعص فتحة شرجها على زبي وبدأت تنتفض
قذفت السائل المنوي في قعر طيزها وهي مازالت تتلوى وتتأوه وترتعش من قوة اللذة
التي حصلت عليها
أما أختي زينب فلم تتركني يومها وقد جهزت نفسها في الليل بعد أن ذهبت صديقتها
وعلى سريرها نكتها بقوة من طيزها وسكبت ماء الحياة فيها وكان آخر لقاء معها
لأنها بعد شهر تزوجت وسافرت
كنت في الرابعة عشر من عمري في أول سن بلوغي وبداية وصول المياه الجنسية
لجسميلكنني لا أعلم بذلك ، وأختي الكبرى الوحيدة كان عمرها 18 سنة كنا ننام
في غرفة واحدة على سريرين وأمي وأبي بغرفة ثانية وأخوتنا الشباب الثلاثة
متزوجون برا البيتكنت ألعب مع أختي سوية في كل شيء ونضحك سوية ونأكل وندرس
………. إلخكل هذا في نفس الغرفة وكانت دايما أختي زينب عندما تستحم
وتخرج من الحمام تلبس هدومها في نفس الغرفةأمامي تخلع وتلبس دون خجل منها
وإن كنت موجودا فتعتبرني مازلت صغيرا بالنسبة لها ولكن هذه الأيام أشعر
بنفسي كأني مختلف عن سابقهاوفي مرة خرجت أختي زينب من الحمام ودخلت الغرفة
، كنت جالسا خلف طاولة الدراسةوأصبحت أمام أنظاري فأمعنت النظر إليها محدقا
وهي تنزل المنشفة عن جسمها وااااااااااوشو كان المنظر مغريا ومثيرا لي جدا
عندما وقع نظري على مؤخرتها الكبيرة الحجم بيضاءوفورا شعرت بسخونة مرتفعة
على رأس زبي وإنتصب فجأة لأول مرةإلتفتت زينب تنظر إلي وهي ترفع كيلوتها
الأسود فرأتني أمعن النظر في مؤخرتها أبعدت نظري عنها خجلاوأتت لعندي
تمازحني وهي مازالت بالكيلوت والستيان جسمها عاريوقالت لي شوووووووووووو
ياجهاد عجيتك طيزي وضحكت ، قلت يعني قالت طيب خودلك بوسة منها وأدارت لي
مؤخرتها وقربتها من فمي لأبوس فخدتها الرائعة الجمال من حرف الكيلوت الأسود
وطبعت قبلة هادئة على طيز أختي من الجانب ثم ذهبت وهي تضحك عليوأنا خبأت
إنتصاب زبي كي لا تراه تحت الطاولةوصارت كلما تخرج من الحمام وأكون موجود
في الغرفة تسألني زينب : جهاد بدك تبوس طيزي قبل ما ألبس هدومي أقول لها
طبعا يا روحي ، وهكذا لعدة مرات وفي كل مرة يسخن زبي بعد البوسةوأكون مبسوط
بمشاهدتها عارية ، وزينب من النوع الساذج أوغشيمة شوي أم أنها ماكرة وتلعب
علي دور الغشموفي مرة خرجت من الحمام كنت جالسا على سريري وهي تلبس أمامي
كيلوتها الأبيض سألتني نفس السؤال ورجعت خلفي لعندي وأصبحت طيزها بمتناول
يديوصرت أتأملها وأتمتع بجمال لفة وبرمة طيزا قالت لي زينب خود بوسة وعلى
الفور أنزلت الكيلوت لنصف طيزا لأرى الشق المثير عرفت أنها تريد البوسة فوق
شق طيزها زبي قد انتصب تحت البيجامة وسخن رأسه لكن لم يقذف أي سائل حتى
الآنوطبعت قبلة هادئة بين فلقتي طيزه وأنا مستغرب من تصرفها ولماذا سحلت
الكيلوت أكثروكنت مرة جالس في الغرفة وقد جلبت معي بعض الأكلات الحلوة
بسكويت مغطس بالشوكولاتة متطاول الشكل عرضه حوالي 3 سم وطوله 15 سم أتت
أختي زينب وقالت لي تطعميني مازحتها وقلت لا عن مزح فإستدارت زينب ورفعت
تنورتها لأرى مؤخرتها المثيرة بالكيلوت الأحمرعلى الطيز البيضاء
واااااااااااااااااااو شو كان منظرها مثير وهي ترفع التنورة عن طيزاثم
أنزلت الكيلوت قليلا لتغريني أكثر وقالت لي ضع الشوكولاتة بين فخاد
طيزيوخود بوسة وضعت البسكويت بين فخادها وطبعت قبلة على مؤخرتها ثم ركضت
وكنا نضحك ونمرحبذلك .مرة ثانية رأت عندي الشوكولاتة نفسها فطلبت واحدة وهي
دايرة مؤخرتها لعندي وقد انزلت الفيزون يلي لابساه والكيلوت قليلا فوضعت
لها الشوكولاتة بين فلقتي طيزا بعد أن أخذت البوسة المعتادةوزبي يسخن
وينتصب في كل مرة أقرب من طيز أختي وهي لا تدري ماذا يحصل لي بعد البوسةوفي
أحد ليالي الشتوية كنت جالس في الغرفة وحدي أدرس وفجأة صرت أفكر في جسم
زينب المغري وطيزها الرائعة صرت ألعب بزبي وأتصور طيز أختي زينب أمامي
أقبلها فإنتصب متل الحديدكان زبي لا يتجاوز ال12 سم طوله وكنت بدون كيلوت
فقط بالقميص الداخلي جالس على حرف السرير وفكري أن الباب مقفول علي وإذ
وأنا في هذه الحالة تدخل أختي زينب وتفاجئني بوجودها أمامي مباشرة ومن خوفي
أنزلت القميص فوق زبي المنتصب وخبأته عن نظرها رأتني أخبئ شيئا تحت القميص
وقد بان طوله من تحت القميص فسألتني شو مخبئ ياحلو قلي ؟؟ خجلت منها كثيرا
وقبل أن أتفوه بكلمة قالت لي بسكويت شوكولاتة وتابعت طعميني ياها يلا ومدت
يدها ومسكت زبي من فوق القميص ورصت بقوة عليه تريد أخذ الشوكولاتة أبعدت
يدها عني وشعرت بأنها حست علي لكنهاإستدارت لتقدم لي مؤخرتها بعد أن رفعت
التنورة وسحلت الكيلوت لنصف طيزا وتابعت قولها يلا جهاد حبيبي ضع
الشوكولاتة بين فخادي فقلت لها متأملا طيزها الحلوة بس ياعمري هالمرة
الشوكولاتة كبيرة شوي ولا تتسع بنصف الكيلوت وقد كنت أمزح معها بقوليلكنها
أصرت على أخذ الشوكولاتة مني فسحلت كيلوتها لآخر أردافها لتبان لي طيزها
كاملةوتقول يلا حبيبي بدي الشوكولاتة بين فخاديفتحت رجلي وأنا مازلت جالس
على حرف السرير وأوقفتها بين رجلي كنت أمسكها من أردافهاوهي تنتظر بفارغ
الصبر شعرت بقشرية تدخل جسمها عندما أمسكت بطيزها ولامستها بيديثم وقفت
ورائها ورفعت القميص عن زبي المنتصب الساخن جدا ووضعته بالطول بين فلقتي
طيزهامتل وضع الشوكولاتة وضغطت بأصبعي عليه ليغوص بين فلقتي طيزاشعرت زينب
بحرارته وقالت لي ليه ساخنة هالشوكولاتة وأحنت ظهرها شوي ورفعت طيزهاصرت
أشعر بحرارة من طيزها أكثر من زبي وبدأت تحرك مؤخرتها لفوق ولتحت دون أنت
تلتفتومن شدة الحرارة ونعومة ملمسها شعرت بلذة قوية ورعشة تنتابني وفجأة
قذف سائل خرج من راس زبي ولأول مرة فسكبته على طيزها إسغربت زينب وقالت شو
يلي صار دون أن تنظر إلى الوراء فقلت له بأن الشوكولاتة قد ذابت من شدة
الحرارةومسحت لها طيزا بالقميص ازلت السائل المنوي عنها ورفعت كيلوتها وهي
مبسوطة جداومرة أخرى حصلت معي وأنا على طاولة الدراسة خرجت أختي زينب من
الحمام وأتت لعندي مباشرةكان زبي منتصبا تحت الطاولة يبدو أنها لمحت زبي
المنتصب وبعد أن رمت المنشفة عن جسمهاوهي دايرة ظهرها لي ( على فكرة لحد
الآن لم أراها من المقدمة عارية) اقتربت من جانبي ومالت تحاول رؤية زبي وقد
وضعت يداها على مابين سيقانها قائلة بصوت خافت طيزي مشتاقة لقطعة شوكولاتة
إشتد إنتصاب زبي أكثر بكلامها الحلو تابعت فهل عندك المزيد منها وإستدارت
وقدمت لي مؤخرتها وقالت في الأول خود بوسة الحمام وعندما إقتربت بشفايفي
لأقبلها ومجرد أن لامست أفخادها طوملت وأحنت ظهرها ورفعت لي طيزها وكأنها
تقول لي إكتشفها ، فسألتها زينب ما بك ياعمري أجابتني بدي شوكولاتة ساخنة
اللذيذة أبعدت فلقتي طيزها عن بعضهم لأرى فتحتها الوردية اللون وأدخلت وجهي
بينهم وصرت أبوسها من جوا فمالت زينب بجسمها أكثر واحنت ظهرها وصار أنفي
على الفتحة الوردية وفمي يلامس كسهامن الخلف كنت أشم رائحة حلوة أثارتني
وزادت من إنتصاب زبي مددت لساني ألحس شيئا كان كسها صارت حركات زينب غريبة
وبدأت تتأوه وتقول جهاد حبيبي طعميني شوكولاتة ساخنةتركت كسها وصرت الحس
فتحتها الوردية لحين تبللت بشكل جيد وشعرت بأن فتحة الشرج تنكمش ثم ترتخي
وقد أتتها رعشة قوية وبدأ جسمها يرتجف وارتخت أعصابها فنامت على طرف
السريرطب عل بطنها ثم رفعت طيزها أكثر لي وقالت لي أرجوك حبيبي عطيني
شوكولاتة حطلي الشوكولاتة الساخنة بين فخاديقمت أنا وقفت ورائها وطالعت زبي
المنتصب ووضعت رأسه على الفتحة الوردية شعرت زينببسخونة راس زبي فقالت لي
هل ذابت الشوكولاتة عندها كبست زبي قليلا ليدخل رأسه في طيز زينب تألمت
وصاحت من شدة اللذة ( ذوب الشوكولاتة ) شعرت بالرعشة واللذة معا وأن مياهي
ستخرج من زبي وقد عصت فتحتها على زبي وقذفت بالسائل داخل فتحة طيزهاوصارت
تقول مأطيبها من شوكولاتة ولم تريني وجهها قامت ورفعت الكيلوت وعادت إلى
الحمام طبعا كل هذه الأمور تحدث دون وجود أهلي في البيتولا أعلم إن كانت
أختي زينب تعرف بأمر الشوكولاتة الساخنة أم أنها تضحك علي ؟؟؟المهم بعد
أيام كانت زينب تجلس أمامي على طاولة الدراسة ندرس ونمزح ولم تكن كبيرة هذه
الطاولة لدرجة أن ركبنا تضرب ببعض لو كان الجلوس بشكل صحي كنت ألبس شورت
قصير وهي لابسة تنورة قصيرة ، ومن تعب الجلوس سحلت زينب قليلا من على
الكرسي تدخل سيقانها بين سيقاني ومجرد أن لامستهم أطبقت رجلي على
سيقانهابقوة شو يا جهاد عندك شوكولاتة ساخنة فإنتصب زبي فورا لكلامها وقلت
لها يوجد ولكن لآسف هي تحت الطاولة وأنزلت يدي على زبي طالعته من داخل
الكيلوت ورفعته عاليانزلت زينب فورا لتحت الطاولة تزحف لعندي فلم أتطلع
إليها وأبقيت رأسي فوقوإذ بشعور غريب ينتابني بملامسة ناعمة وحنونة على زبي
ثم شيء ساخن يطوق زبي وينتقل من رأسه إلى القضيب ثم يبرد ثانية ويسخن مرة
أخرى وأحسست بالقذف والرعشة القوية وخرج مني السائل المنوي لكن اين لا أعرف
طلعت زينب من تحت الطاولة يدها على فمها تركض إلى الحمام نظرت إلى الأرض
تحت الطاولة فلم أجد أي أثر للسائل المنوي الذي خرج منيعرفت أن زينب تركته
يقذف داخل فمها ، وكم كانت متعتي عامرةوعادت لتقول لي مممممممممممممممممممم
شو طيبة الشوكولاتة الساخنة سألتها عجبتك فردت طبعابس بدي كمان ما شبعت
منها فقلت خليها شي ساعة تانية وافقت وذهبت للصالون تشاهد
التلفزيون
أنا وأختي زينب الجزء الثاني
عادت زينب إلى الغرفة المشتركة بيننا وحسب ما وعدتها أن تأتي بعد ساعة
تقول لي حبيبي جهاد عندك شوكولاتة ساخنة وأنا جالس خلف الطاولة الدراسية
وكانت تلبس تنورة قصيرة وقميص أبيض شفاف يبرز منه بزازها الممتلئة بشكل
مثير وقد وضعت يدها على الطاولة واليد الثانية وضعتها على صدرها ثم مالت
لعندي لأرى نصف بزازها وهي تمسك بزها وقالت لي بدي أطعميك حليب قلت لها ومن
وين الحليب فرفعت أمامي التنورة لأرى كسها يغطيه كيلوت أحمر
وأشارت بالقلم على كسها وهي تقول من هنا الحليب
قمت من وراء الطاولة وبعد أن فتحت أزرار قميصها وفكت الستيان الأحمر
وتفاجئني بزازها المرمرية
الرائعين ذو الحلمات الوردية وقربتهم من وجهي ووضعت بزها في فمي وصرت ألحس
وأمص حلمتها بهدوء وإذ بها قد بدأت تتلوى وتتأوه أدخلت حلمتها أكثر في فمي
ومصصتها بقوة ولذة فزادت بإلتواء
جسمها وهي واقفة أمامي مددت يدي خلف طيزها وسحلت لها الكيلوت الأحمر وأدخلت
أصبعي بين الفلقتين أبحث عن فتحة الشرج ثم جلست على الكرسي وقد فاجأتني وهي
مواجهة لي برفع تنورتها
لأرى كسها الجميل ذو الشعرة الشقراء الخفيفة
وأشارت بأصبعها إلى كسها وقالت لي شوف الحليب بدو ينزل من هون قربت من كسها
أشم رائحته الغريبة الممتعة ومجرد أن لامسته بفمي باعدت رجليها عن بعضهم
زبي إنتصب وسخن
مددت لساني ألحس من كسها الرطب وأتذوق طعمه المالح قليلا وأحرك لساني من
الأسفل إلى الأعلى
وقد بدأت زينب ترتجف من الرعشة التي واتتها وصارت تقول بدي شوكولاتة ساخنة
فأدرت طيزها لعندي وفتحت أفخادها ألعق من فتحة طيزا وطالعت زبي عاليا
منتصبا وباعدت
سيقانها عن بعض وأنا مازلت جالس على الكرسي ومسكت وركها وسحبتها للوراء كي
أجلسها في حضني ، فأحنت ظهرها وقدمت لي طيزا الممتعة
قلت لها أجلسي بحضني لتتذوقي طعم الشوكولاتة الساخنة
كان زبي متل النار حار جدا وهي ترجع للوراء عليه ، كان على الطاولة علبة
نيفيا كنت أستخدمها لتدليك زبي سابقا ، دهنت رأس زبي بالنيفيا وأمسكته
منتصبا انتظر وصول طيزها عليه
وهي تنزل أمسكت زينب أفخاذها لتحملهم وتهبط بهدوء على زبي ففتحت بهذه
الحركة فلقتي طيزا
ثم لامست فتحتها الوردية رأس زبي كانت دافئة وحنونة رفعت جسمي قليلا ليدخل
رأسه في الفتحة
وفي تلك اللحظة دفعت زينب بمؤخرتها إلى حضني فدخل زبي كله دفعة واحدة صاحت
زينب من ألم
اللذة ااووووووووووووووووووووووووووووي طيزي وجعتني ياملعون
استقر زبي في قعر طيزا واااااااااااااااااااااو أفخاذها الناعمة كالحرير
صارت على أرجلي في حضني لم أعد أحتمل كل هذه الإثارة وقذفت حممي مباشرة دون
تردد جوا طيزا
وهي صارت ترتجف وتهز طيزها على قضيبي من عزم الرعشة واللذة
وإذ بماء ساخن ينسكب من كسها على ركبي وسيقاني فقد تبولت زينب دون ان تدري
مع أن زبي صغير بالنسبة لفتحة طيزا يعني طول 10 سم
ثم ضحكت بعد تلك المتعة وقالت ذابت الشوكولاتة مع الحليب واستمتعنا كثيرا
وبعد عدة أيام سافر أهلنا إلى المزارع لمدة ثلاثة أيام وبقينا أنا وأختي
زينب لوحدنا في البيت
بحجة المدارس ، وفي أول ليلة سبقتني أختي إلى الغرفة لتنام لحقت بها بعد
ربع ساعة وجدتها نائمة
في سريرها ومغطاة ، فاستلقيت على سريري بالشورت تحت الغطاء لم أستطيع النوم
وأنا أتصور
كيف دخل زبي كله في طيز أختي زينب وإذ يتوتر زبي ينتصب وصرت ألعب فيه وكنت
أفكر هل أذهب لعند زينب أطلب منها الحليب كان الدنيا ظلمة لا ضوء
وأنا أدلك زبي بيدي شلحت الشورت والكيلوت وصرت أخضه لأحس بالرعشة وأقذف
ولكن فجأة شعرت بيد أختي زينب تدخل من تحت الغطاء من جانب سريري وتمسك بزبي
تساعدني على خضه
وأدخلت رأسها أيضا لتصل إلى رأس زبي وتطبق فمها عليه ثم أدخلته كله في فمها
وصارت تمصو
بنهم ومستلقية بطنها على جانب السرير طالعت يدي من فوق الغطاء بعد أن إتخذت
طريق ظهرها
لأصل إلى الوراء وألمس مؤخرتها
وإذ هي بدون كيلوت أدخلت أصابعي بين فلقتي طيزها وأنا أفوت أصبعي الوسطى في
فتحة طيزها
كانت سخونة فمها قد سيطرت على زبي وهي تداعب بيضاتي فلم احتمل وقذفت السائل
المنوي
في فمها ومازالت تمصه وطلعت من تحت الغطاء لتقول لي جاء دورك
لقد إبتلعت المني الخارج مني كله بدون قرف
استلقيت فوقها ووضعت زبي المرتخي بين سيقانها وبدات أقبلها وأمص لها رقبتها
لحين وصلت إلى بزازها مسكتهم كلتا يدي وفركتهم قليلا ثم أدخلت حلمتها
الوردية في فمي أرضعها وهي تتأوه من اللذة
وترفع بجسمها قليلا لتلاقي زبي على كسها والتقى زبي بشعيرات ناعمة وشي ساخن
فإنتصب ثانية
فهمست زينب في أذني قائلة اخلط الشوكولاتة مع الحليب وصرت أفكر بماذا تقصد
وزبي يحك بكسها
قمت وأشعلت النور الخافت لأرى جسمها الرائع الأبيض وهي مستلقية على ظهرها
سألتها وين الحليب فأشارت إلى كسها إستغربت فهل تريدني أن ادخل زبي في كسها
ثم رفعت سيقانها
لفوق وثنت ركبها وفتحتهم لأرى كسها الأشقر الأبيض الوردي كم كان جميلا
أدخلت رأسي بين سيقانها ومددت لساني لكسها ألحسه تحت أنين تأوهاتها
ااااااااااااااااااه ياحبيبي جهاد مأطيبك كان مذاق كسها مالح قليلا لكن
رائحته تجنن فأدى إلى انتصاب زبي من جديد وبقوة
قمت ووضعت رأسه على فتحة كسها أحركه فوق وتحت وهي تتلوى وتردد خلط
الشوكولاتة والحليب
أدخلت رأس زبي قليلا في كسها وإذ بمياه ساخنة تخرج من كسها فتبلل رأس زبي
رفعت وركها ووضعت مؤخرتها على حضني وقد ثنيت سيقانها لعند كتفيها لتظهر لي
فتحة طيزا
حطيت راس زبي على الفتحة وركزت فيها ثم استلقيت على أردافها وضغطت بزبي كله
داخل طيزها
صيحت من الألم واللذة وهي تقول جهاد حبيبي أعطيني كل ما عندك من الشوكولاتة
الساخنة
وصرت أطلع بزبي ثم ادخله وكنت مبسوط من تلك الحركة وهي تتألم فقد أحكمت بكل
جسمي على
طيزها لا تستطيع الحركة لحين قذفت ما كان مخزونا من السائل المنوي في أعماقها
وكانت ترتجف من كل نقطة في جسمها
وفي اليوم التالي استيقظنا باكرا وذهبنا إلى المدرسة وعند المساء أتت زينب
لعندي في الصالون
كنت مستلقيا على الكنبة وتسألني جهاد حبيبي هل تعرف كيف توضع التحميلة في جسمي
قلت لا أين سوف أضعها قالت لي من ورا فأجتها بالموافقة بس أنت تساعديني
يلا قوم على غرفة النوم وكانت زينب تلبس بنطال ضيق جدا جينز وتي شيرت وردي
ذهبت ورائها على الغرفة أتأمل مؤخرتها المغرية بمشيتها من فوق الجينز الضيق
جدا وهي تتغنج
بمشيتها تريد إثارتي قبل أن أصل إلى الغرفة فتظهر لي مفاتن مؤخرتها
دخلنا الغرفة استلقت زينب مباشرة على بطنها فوق السرير بالعرض واعطتني التحميلة
قلت لها وين في أي مكان بدي أدخلها
قالت شلحني البنطلون فأمسكت الجينز من خصرها كانت قد فكت الزر والسحاب
وسحبته إلى الأسفل بقوه لأنه ضيق جدا فنزل معه الكيلوت وظهرت لي مؤخرتها
الناصعة البياض وصارت عريضة
لأن الجينز يشد ويضب سيقانها على بعضهم فتركته مكانه ولم أكمل سحبه
ثم سألتها أين مكان التحميلة قالت افتح فخادي فتحت فلقتي طيزها ورأيت
الفتحة قالت ضع التحميلة في الفتحة الأولى ووضعت أصبعي على فتحة الشرج ثم
ضغطت قليلا قلت هنا قالت ايوا
ولكن أدخلها بشويش لأنها ناشفة فلت لها بسيطة
ومددت لساني على فتحة طيزا ابللها قليلا لتسهيل عملية دخول التحميلة وما أن
لامست بلساني فتحة طيزا حتى صارت تتأوه وتتلوى وتغنج بطيزها انتصب زبي
مباشرة قمت وشلحت البنطلون
والكيلوت وفشخت سيقاني فوقها وركبت على طيزها عند سيقانها
وفتحت فخاد طيزها العريضة أمامي وأدخلت التحميلة في فتحة الشرج كان ورائها
زبي المنتصب
وضعته على الفتحة وكبسته ورا التحميلة فادخلته كله في طيزا بعد أن تركت
أردافها تطبق على بعضها
وااااااااااااااااااااو كم كانت لذيذة نعومة أفخادها
استلقيت فوقها وزبي يدخل ويطلع من طيزها وأضغط بثقل جسمي على فخاد طيزا الطرية
المغرية جدا وبدأت أقذف سائلي داخلها
كانت زينب مبسوطة كتير من زبي فهو صغير ومناسب لطيزها .
وفي أحد الأيام كان أهلي مسافرين إلى المزرعة البعيدة وكنا لوحدنا أنا
وأختي حين حضرت لعندنا إحدى صديقاتها من المدرسة وجلست معها في الصالون
أختي فقط
ثم أتيت أنا لأجلس معهم فسلمت على صديقتها حين عرفتني عليها أختي قالت هذه
رانية
وهذا أخي الصغير جهاد
وصارت ريم تمعن النظر إلى جسمي الناعم … خجلت منها فقد كانت تلبس فستان
أبيض عليه وروود حمراء قصير فوق الركبة بشوي جلست أتفرج على التلفزيون وأختلس
النظر على سيقان رانية ذات البشرة السمراء وحين إنتبهت على نظراتي لفت رجل
على رجل ليقصر فستانها أكثر ويبان الكثير من فخدها
قدمت لنا زينب أختي بعض الحلويات والشاي وبعد برهة صاحت رانية من ألم في ساقها
وكأن شيئا قرصها وصارت تنط ماتحط ويدها تضعها على فخذها
فحملناها أنا وأختي إلى غرفتنا أختي كانت تحملها من طرف رأسها وأكتافها
وأنا من عند أرجلها في كل يد أحمل لها رجل كانت ثقيلة ممتلئة الجسم
زينب تمشي برجوع إلى الخلف وتلتفت وراءها لترى طريقها
وأنا أنظر أمامي مباشرة إلى فتحة ساقاها لأرى كيلوتها الأبيض الشفاف الذي يريني
كسها ذو الشعرة السوداء
كانت تتألم من القرصة ومغمضة العينين وضعناها على سرير أختي تمددت على جنبها
دايرة لنا ضهرها ثم أحنت جسمها قليلا لأرى مؤخرتها الممتلئة اللذيذة
وقالت لأختي زينب هل يوجد لديك مرهم آلام نادت علي أختي وقالت لي أحضر المرهم
وعرفت من نبرة صوتها ماذا تقصد ( تريدني أن أدلك جسم رانية )
أحضرت لها المرهم وعلى الفور نظرت إلي زينب غمزتني وابتسمت ثم دون أن تنتبه
رانية
على حضوري استدارت ورفعت فستانها ونامت على بطنها وقد برزت مؤخرتها المدورة
الممتلئة الحجم المثيرة مع كيلوتها الأبيض الشفاف ليبان لي شق طيزها بكل سهولة
فقلت لأختي شوبدي أعمل أشارت لي بالانتظار قليلا وأنا واقف وراء زينب الجالسة
على حرف السرير وبعد أن أنزلت لرانية الكلسون لتبان لي كل مؤخلاتها الصلبة
السمراء وقالت زينب لللأسف يارانية أنا لا أعرف أن أضع المرهم
ولكن جهاد أخي الصغير يعرف إذا ماعندك مانع وعلى الفور أجابتها رانية عادي
مافي مشكلة فهو صغير
قالت لها زينب هو صغير إيه بس طريقتة بالمرهم غير شكل وسوف يريحك من الألم
قالت راني أوكي نادي له
في هذه الأثناء كانت زينب تمد يدها إلى بنطالي وتنزل لي السحاب وتدخلها
وتمسك زبي
وتلعب به ثم صارت تنادي جهاد جهاد
إنتصب زبي من لمسات يد أختي وأعطيتها صوتي نعم يا أختي على اساس دخلت الآن
الغرفة وذهلت يعني مما رأيت شوهاد خير
فقالت لي زينب بصوت تسمعه رانية بدنا تساعد رانية بوضع المرهم على فخذها
وتدلك مكان القرصة
فجلست مكان أختي قرب رانية على السرير وضهري دايرو لوجهها وزبي مازال خارجا
عن سحاب البنطال منتصب فوضعت يدي الأثنتين على مؤخرة رانية أبحث مكان القرصة
وأنا أضغط بقوة على أردافها وهي تنتظر وصارت أختي تخض لي زبي ليظل منتصبا
أبعدت فلقتي طيز رانية عن بعضهن ورأيت فتحة الشرج كانت محمرة على بني اللون
نظيفة من كل شيء
وضعت على أصبعي مرهم وصرت أدلك لها فتحة طيزها وأنا أفعل وهي ترفع وركها
للأعلى لتدخل أصبعي في طيزها لكنني أبعدها عن الدخول وأدلك لها الحلقة الخارجية
لفتحة طيزها في هذه الأثناء كانت زينب تمص لي زبي وأنزلت عني البنطال والكيلوت
لأصبح عاري من الأسفل وكانت رانية تتهيج وتحترق من الشهوة التي أثرتها من طيزها
وتريد أن ادخل أصبعي في الفتحة لكني لم أفعل
إلتفتت رانية إلينا لتراني من الخلف واقف وأختي بين سيقاني وزبي في فمها
فقد رأت
مؤخرتي البيضاء وبيضاتي وأختي جالسة على ركبها في الأرض ثم قالت لي مو هيك
التدليك وقامت من على السرير وطلبت مني الاستلقاء على بطني ثم أخذت مني المرهم
وركبت فوقي على ساقي مؤخرتي بين يديها فتحت أفخادي ووضعت قليلا من المرهم
على أصبعها الوسطى وصارت تدهن لي فتحة طيزي مثلما كنت أفعل بها
في هذه الأثناء كانت أختي زينب واقفة تتفرج وإذ أشعر بأصبع رانية كله في طيزي
وصارت تدور أصبعها داخل فتحة طيزي وأنا أتأوه من الألم واللذة ثم طلعت
رانية أصبعها
وأدخلتها ثانية وعلى أثارتها وأيديها الناعمة
انتصب زبي بقوة عند ذلك رفعت طيزي لفوق لأترك المجال لزبي ودفعت رانية
من ورائي فمدت يدها من بين سيقاني وأمسكت زبي وهي تقول لي هكذا التدليك
وصارت تخض زبي
ثم ألقت برأسها من بين سيقاني لتأخذ زبي في فمها وأنا فوقها أدخلته كله حتى
البيضات
وفي نفس الوقت كنت أداعب لها كسها بأصابعي حتى بدأت تتلوى وتتغنج
ثم استدارت على بطنها ساعدتها أختي ووضعت مخدة تحت بطنها لترتفع طيزها أكثر
ركبت فوق سيقانها وطيزها أمام زبي وبيضاتي يلامسون لحمها الأسمر الناعم القاسي
مما أدى إلى شدة انتصاب زبي وفتحت أردافها كنت مجهز بيدي المرهم وضعت منه
على فتحة الشرج ومباشرة وضعت زبي في الفتحة وضغطت بقوة وراءها
ليدخل زبي نصفه في طيزها صاحت رانية وهي تتألم أيييييييييييييييييييييي شو هاد
ليش كبر كتير فأمسكتها من وركها ورفعت طيزها قليلا لعندي
إلتفتت رانية لتراني راكب فوقها وزبي يمزق طيزها
رفعت أيضا طيزها لعندي موافقة منها بدخول زبي أكثر فدفعته بقوة أكبر
بالكامل ليستقر
كله في قعر طيزها وتأوهت من شدة اللذة وصرت أطلعه وأدخلو عدة مرات
ولحم طيزها كان قاسيا ثم رصت بأفخادها وعصت على زبي بقوة وصارت ترتجف
في وقتها قذفت بالسائل المنوي جوا طيزها وقمت أسحب زبي من طيز رانية
لتتلقاه أختي في فمها وترضعه بنهم
ذهبت إلى الحمام أغسل جسمي ثم عدت وقالت لي رانية مفكرتك صغير ياملعون
ثم ذهبت مع زينب إلى الحمام بعد أن خلعوا كل ملابسهن وأنا لحقت بهم بعد ذلك
أنا وأختي زينب الجزء الثالث
وفي أحد\ الأيام حضرت إلى البيت فلم أجد أحدا من أهلي فذهبت إلى غرفتي
لأرتاح قليلا
سمعت صوتا آتي من الحمام وكأنه دوش الماء يعمل لوحده توجهت إلى الحمام
لأرى أن الباب لم يكن مغلقا وصوت الماء يأتي منه فدخلت مسرعا وإذ بأختي
عارية تماما
وأمامها جسما عاريا ناصع البياض رأيته من الخلف بادرتني أختي زينب بالسكوت
والهدوء
فكانت معها إحدى صديقاتها تداعب لها جسمها من الخلف وتدلكه بالشامبو
ومن خلف باب الحمام كنت أنظر خلسة كان جسمها ممتلئ ناصع البياض رائع
ومؤخرتها كبيرة وزينب تدلكها في جميع النواحي وتفرك لها أردافها الكبيرة
وتضع يدها بين فلقتي طيزها
هنا أنتفخ زبي وانتصب كالعامود وأنا مازلت خلف الباب لم أستطيع الصبر والانتظار
فخلعت ملابسي كلها ودخلت خلسة عندما كان الصابون والرغوة على رأس ندى صديقة
أختي بعد أن رأتني أختي أدخل وزبي منتصب في مقدمتي
تركت لي المجال مكانها لأقف وراء ندى صديقتها دون أن تشعر بوجودي
وأختي ما تزال تفرك لها أفخاذها نظرت إلى مؤخرتها اللذيذة فأثارتني مما زاد
من انتصاب زبي وكان وجه ندى إلى جهة الحائط رافعة يديها على رأسها ترغي
الشامبو عليه
اقتربت بزبي من وراءها على طيزها الناصعة البياض التي ينزل عليها من الرغوة
أيضا
ووضعت زبي بين فلقتي طيزها وصرت أدلك رأسه بطيزها دون أن ألامسها بجسدي
وربما هي تظن أن أختي تداعبها بما أن يدي زينب على أفخاذها
وبعد حركتين دخله وطلعة من زبي انحنت ندى قليلا على الحائط ورفعت طيزها
وبحركة غريبة منها التقطت رأس
زبي بفتحة طيزها فشعرت بحرارة شديدة برأس زبي ودفعته رويدا رويدا لأدخله في
الفتحة ولكن يبدو أن أثر الرغوة كان ناشفا في فتحة طيزها لأنها ابتعدت عني
متألمة
وقالت لزينب إن أصبعك ناشف فهو يؤلمني
أحضرت زينب قليلا من المرهم المطري ودهنت به رأس زبي ثم فتحت لها أفخادها
ودهنت لها فتحة طيزها في هذه الأثناء مسكت أنا أرداف ندى بيدي وصرت أفركهن
كانوا أكبر من كفي وباعدت بين فلقتي طيزها لأرى الفتحة اللؤلئية تنتظر دخول شيء
فقد كانت تنقبض وترتخي فوضعت رأس زبي عليها لترتخي دون انقباض
وكبسته قليلا فرفعت طيزها للأعلى وأحنت ظهرها أكثر دخل رأسه فشهقت ثم صارت
ترجع للوراء
بمؤخرتها ليدخل نصفه وبحركة سريعة أمسكتها من وركها أدخلته كله فصاحت من
الألم واللذة
اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووي وجعتني يا زينب
في هذه اللحظة كان جسدي قد ألتصق بفخذيها وبيضاتي يضربن كسها من الخلف
اكتشفت وجودي وبصمت صارت تتحرك بطيزها وهي مبسوطة ومندهشة
صرت أندفع نحوها وزبي في قعر طيزها وأختي مدت يدها على كس ندى تفركه
وأنا ادخل زبي وأطلعه من طيزها حتى بدأت تقلصات فتحة طيزها تزيد وصار جسمها
يرتعش من ألم اللذة فقذفت السائل المنوي داخل طيزها البيضاء
وسحبت زبي من طيزها وهي مازالت ترتعش وترجف من شدة اللذة
غسلت جسمي وخرجت من الحمام دون أن أرى وجهها وبعد ربع ساعة نادت علي أختي
زينب لأحضر إلى غرفتها فذهبت ودخلت الغرفة كانتا عاريتين تماما
أختي وندى ثم قالت لي زينب أن ندى تريد أن ترى الأصبع الذي كان داخل مؤخرتها
فخلعت الشورت الذي كنت ألبسه والكيلوت ليظهر لهن زبي المنتفخ من رؤية أجسامهن
فقالت لي ندى اقترب قليلا كانت رائعة الحلاوة وصدرها ممتلئ أبيض ذو الحلمات
البنية الفاتحة وقفت أمامها عاري وزبي في متناول فمها أمسكته بيدها ورفعت رأسه
لعند فمها فانتصب زبي ثانية وصار مثل قطعة الحديد قربته من فمها وصارت تدلك
رأسه
بشفا يفها ثم مدت لسانها تلحس فتحة زبي وأدخلته في فمها تمصه شعرت بأنه قد كبر
أكثر من حجمه ومن شدة إثارتي مسكت أبزازها بيدي وصرت أفركهن بقوة مما أدى
إلى إدخالها لزبي أكثر في حلقها وأختي تتفرج علينا ثم اقتربت من خلفي زينب
وفتحت لي أفخاذ طيزي وصارت تلحس لي فتحة طيزي وتدخل رأسها بين سيقاني لتصل
إلى بيضاتي
وتلحسهن ثم جلست بجانب ندى وأخذت زبي من فمها ووضعته في فمها تمصه أيضا
استغربت ندى تصرف أختي زينب وقالت لها هل أنت تذوقته من طيزك أيضا هزت زينب
رأسها بنعم
فاستلقت ندى على السرير على ظهرها وفتحت سيقانها لأرى كسها الوردي ذو
الشعرة السوداء الخفيفة فوضعت رأسي بين ساقاها وصرت ألحس من كسها العذب وهي
تتلوى
وأختي مازالت تمص زبي وتلعب بكسها ثم استلقت أختي على بطنها قرب ندى
وقالت لي أريد منك الشوكولاه الساخنة فقمت من على كس ندى لأركب فوق مؤخرة زينب
فتحت لها أفخاذها وصرت ألحس فتحة طيز أختي حتى ارتخت عضلاتها وفات لساني
داخل طيزها في هذه الأثناء كانت ندى تستلقي على بطنها أيضا بجانب أختي نظرت
إلى طيزها فرأيتها أكبر من طيز أختي ومرفوعة أكثر وبيضاء وطرية أكثر مما
شدني إليها
فتركت طيز أختي وفتحت أفخاذ طيز ندى الطرية وصرت ألحس فتحتها لحين أحسست
بارتخاء حلقتها وفوت لساني داخلها وفي هذه الأثناء أمسكت أختي بزبي فقد كنت
مستلقي على جنبي وتوجهت بطيزها عليه ووضعته في فتحة طيزها وهي مستلقية بشكل
قرفصا
وصارت تدخله في طيزها لكنها لم تستطع إدخاله كله
فقمت واستلقيت على ظهري وزبي منتصب للأعلى فجلست عليه زينب أختي وأدخلته
كله في قعر طيزها موجهة بمؤخرتها لعندي أما ندى فقد جلست على وجهي وقد غطت
مؤخرتها كل وجهي وكدت أختنق من كبر حجمها لكنها مثيرة جدا لأكمل لحس طيزها
وكسها الذي بدأ يسيل من عزم الشهوة
ثم قامت أختي زينب من على زبي لتفسح المجال لندى بالركوب عليه واتت ندى
وفرشخت ساقيها المفتولتين فوق بطني وجهها لوجهي جلست على ركبها وانحنت
قليلا لعندي وأخذت تمصمص
شفتاي وهي تمسك بزبي من خلفها تحاول إدخاله بفتحة شرجها التي التقت برأس زبي
وضغطت بجسمها على زبي ليدخل رأسه ثم جلست براحتها ليصبح زبي كله في طيزها
وصارت تقوم وتقعد عليه وتتأوه من الألم واللذة وأنا مددت يدي على كسها وصرت
أفرك زنبورها الناعم وشعرت بأن أصابعي قد بللت بماء كسها ثم زادت حركاتها
بالصعود والهبوط على زبي حتى قذفت فيها سائلي المنوي
في هذه الأثناء كانت أختي زينب تجلس على فمي ألحس من كسها وأفوت أصبعي في طيزها
حتى شعرت بماء كسها اللذيذ ينزل على لساني وفمي كم كان إحساسا رائعا وصارت
ترتعش وتنتفض بجسمها فوق فمي وكانت أمامها صديقتها ندى فتعانقا فوقي ومازال
زبي
داخل طيز ندى ولساني على كس زينب
وبعد مدة من الزمن حين أصبح عمري 16 سنة وأختي 20 سنة
كنا قد خففنا من ممارسة الجنس أنا وأختي زينب بسبب خطبتها لعريس الهنا
وفي أحد الأيام كنت في البيت أصلح بعض من الأدوات الكهربائية بالبيت وأختي
كانت تستقبل صديقة لها من عمرها لم أراها من قبل كانوا جالسين في الصالون
يتفرجون عالتلفزيون وأنا مشغول بالإصلاح ولم أنتبه لهن فقط سلمت على
صديقتها كان أسمها ضحى
وجهها مستدير ممتلئة الجسم بشرتها بيضاء عيناها رائعة الجمال شعرها طويل
خلف ظهرها يصل لمؤخرتها بني اللون متوسطة الطول تلبس فستان خمري اللون (
كلوش ) يعني عريض من تحت قصير فوق الركبة وسيقانها ممتلئة مفتولة بيضاء
وتلبس في رجليها بوط أو حذاء طويل يصل لتحت الركبة بشوي خمري اللون كان
منظرها يأخذ العقل
وفي أثناء عملي بالإصلاح كنت أدور في كل البيت ثم دخلت مرة الصالون فلم أجد
أحد فقلت في نفسي ربما ذهبوا ولم يبقى أحد في البيت
وبعدها شعرت بحاجتي للدخول إلى التواليت ( المرحاض ) العربي لقضاء التبول
فقد إنحصرت كثيرا ولم لذلك وأحسست بأن مثانتي سوف تنفجر ركضت مسرعا إلى
التواليت الذي كان بطرف الفسحة السماوية من أرض الدار منزوي لوحده وليس
أمامه أي كشف
فإن كان الباب مغلقا نعرف أن التواليت مشغول فيه أحد يستعمله ويكون النور مولع
أما إذا كان الباب مفتوح طرفه يعني أنه فارغ وأنا رأيت من بعيد باب
التواليت فتوح طرفه
ومن شدة إنحصار البول لدي جهزت نفسي قبل أن أصل إلى التواليت أي فتحت سحاب
بنطلوني وأخرجت زبي من داخل الكيلوت لحين وصلت الباب ولم أنتبه بوجود ضحى
صديقة أختي كان زبي جاهزا للتبول مجرد أن أقف أمام التواليت وفتحت الباب بسرعة
وإذ أرى ضحى جالسة ومفرشخة رجليها على الحفرة البيضا وجهها لعندي ولمحت من
قرفصائها وقد سحلت كيلوتها الزهري اللون لمحت كسها الطبوش يلمع بدون شعر
وكانت قد أنهت تبولها فلما رأتني مشهرا زبي في وجهها ارتجفت وخافت ونهضت
مسرعة برفع كيلوتها على سيقانها البيضاء لكنني لم أبالي لها ودخلت التواليت
وسكرت الباب ورائي
وبدخولي وبسرعة بديهة منها استدارت للوراء تخبئ وجهها مني وصرت أرى ظهرها
ومؤخرتها فهي ظلت ماسكة الكيلوت بيدها ورافعة الفستان ومؤخرنها لعندي
وقفت أنا وفرشخت رجلي وأمسكت زبي أتبول في الحفرة البيضا وضحى ملتصقة بالحائط
تنتظرني أن أنتهي من التبول فيبدو أنها لم تخلص من التبول وتريد القرفصاء ثانية
بدأت أنا أفرغ بولي ناحية الحفرة ومنظر سيقانها البيضاء الممتلئة وكيلوتها
الزهري اللميع قد أثارني وصار زبي ينتصب بسرعة من ذلك المشهد المثيير
وبدأ البول يرتفع شيئا فشيئا حسب انتصاب زبي وصرت أتبول متجها بالبول على طيزها
من شدة انتصاب زبي ولوثت لها الكيلوت ونزل على سيقانها والحذاء الطويل الخمري
الذي أعطى جاذبية أكثر لوقفة مؤخرتها البارزة الممتلئة البيضاء ولم تتفوه ضحى
بأي كلمة فقط كانت ترفع فستانها لفوق مؤخرتها والدهشة تغمرها فكانت تئن
بصوت خافت
أنهيت تبولي كله على طيزها وفورا أخذت قطعة قماش قطنية كانت معلقة في الداخل
( منشفة صغيرة ) واقتربت من مؤخرتها وصرت أمسح لها الكيلوت بحركة يدي من
أعلى إلى أسفل وهي صامتة ومن حركة يدي سحل كيلوتها قليلا ويالهول ما رأيت
كان شق طيزها الرائع يظهر مابين الفلقتين اللذيذتين فانتصب زبي أكثر من
رؤية فلقتي طيزها والكيلوت مازال مبلولا أنزلت لها الكيلوت لآخر طيزها
لأنشف لها أفخاذها وصرت أمسح بالمنشفة أفخاذها الطرية المثيرة بعدها تلمست
طيزها بيدي لأرى إن كان قد نشفت أم لا
وبمجرد أن لمست يدي فخدها انتفضت البنت وصدر من فمها تأوه ناعم أثارني جدا
وصرت أعصر أفخاذها بقوة وأباعد بين الفلقتين وضحى تتأوه بهدوء ولاتنطق بأي كلمة
رايت فتحة طيزها البنية اللون المثيرة فلو أتمالك نفسي الجنسية من شدة
الشهوة واللذة وفورا بصقت في كفي ووضعت البصاقة على فتحة شرجها وبصاقة
ثانية على رأس زبي المنتصب مثل الحديد وأمسكتها من وركها فاتحا أردافها
ووضعت راس زبي في فتحة طيزها وقبل أن تقول آه كبست زبي نصفه داخل طيزها
فشهقت وصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
أرجوك تمهل وافلتت أطراف فستانها لينزل ويغطي مؤخرتها
فأمسكتها من أكتافها وضغطت عليهم لتنحني بظهرها أكثر أمامي وتبرز لي طيزها
أكثر
ودفعت بزبي بقوة داخل طيزها ليدخل كله ويستقر في قعر طيزها
وصارت ضحى تصدر صيحات خفيفة من ألمها وتحرك مؤخرتها بشهوة وغنج ولذة
أدخلت زبي فيها ثم أخرجه وأضرب بأفخاذها البيضاء التي إحتوت زبي بشكل كامل
وبيضاتي تضرب في كسها من الخلف وبعد عدة حركات شعرت بأني سأقذف
سحبت زبي من طيزها وقذفت السائل المنوي على فخاد طيزها وهي تتلوى وتتأوه
ثم اقتربت منها وقبلتها من رقبتها من الخلف وتركتها تنتفض بجسمها وخرجت من
التواليت
وبعد ساعة وإذ أختي تنادي على كانت في الصالون فذهبت إليها لأرى صديقتها
ضحى بجانبها وهي تنظر إلي نظرات غريبة كلها شهوة
ثم سألتني أختي زينب شو عملت لضحى صديقتي وكيف ألمتها مع أنني بعرف أن زبك
قصير وقفت أنا خجلا من أختي وقلت لها ربما تغير قليلا فطلبت مني أن اخلع
الشورت والكيلوت استغربت ضحى من طلب أختي فوقفت خجلا أمامها ولم أخلع شيء
ونظرات ضحى تتابع حركاتي بتشوق تريد أن ترى زبي الذي آلمها في طيزها
مدت أختي زينب يدها من تحت الشورت إلى تحت الكيلوت وصارت تلامس بيضاتي
وعلى أثرها شعرت باللذة وانتصب زبي ثم صعدت بيدها لقضيبي ولفت عليه وقد شعرت
بثخنه المختلف عن زمان لأنها نظرت إلى وجهي باستغراب مما تلامسه يدها وضحى
تنتظر ظهوره على نار ومتحمسة له فقالت لزينب ديه خلصينا من الفحص بدنا نشوف
فأخرجت أختي يدها من كيلوتي بعد أن تأكدت انتصاب زبي ثم توجهت إلى ضحى
ووقفت أمامها وهي مازالت جالسة بشوق وأمام وجهها خلعت الشورت والكيلوت لترى
وتفاجأ بزبي المنتفخ والمنتصب بين سيقاني نظرت إلى زبي وهي مندهشة بحجمه
وأنا أقترب منها شيئا
فشيئا موجها زبي ناحية فمها حتى لامس شفايفها التي ارتخت وأغمضت عيناها
وفتحت فاها
فأدخلته رويدا بين شفاهها لتستقبل رأس زبي بلسانها لتلحس فتحته ثم غمرته
بفمها وأحسست
بحرارة حلقها على زبي الذي انتصب وكبر أكثر وصارت تمصه بقوة
أختي زينب شاهدت هذا المنظر دهشت وقالت شوووووووووووو يا جهاد كبيرة هالبسكويته
إمتى كبرتها قلت لها أنت صارلك زمان لا ترينه ولا تتذوقينه فقد مضى على ذلك
من يوم أن خطبتي فإبتسمت أختي على مضض وكأنها تقولي سأجربه اليوم وجلست قرب
ضحى
وأمسكت زبي وأخرجته من فم ضحى لتتذوقه وأدخلته في فمها وصارت تمصه بنهم
وشوق له فقد أصبح طول قضيبي حوالي ال19 سم أي تضاعف حجمه من ال 10 سم إلى
ال19 تقريبا ضعف حجمه وكم كانت فرحتها كبيرة
وقفت ضحى بقربي واقتربت من شفافي تمصهم وأمص لها لسانها بقوة فأمسكت
بثدييها من فوق الفستان وصرت أفركهن لها بقوة وبدأت تتأوه وشعرت أنها ذابت
بين يدي فأجلستها على الكنبة وفتحت سيقانها ورأيت كسها فورا لأنها بدون
كيلوت فقد نزعته لها في التواليت
عندما تبولت عليه وضعت رأسي بين ساقاها وتأملت للحظات كسها الناعم الطبوش
المثير للغاية وخالي من الشعر نهائيا ربما قد أزالته ثم مددت لساني أداعب
زنبورها برأس لساني
وأختي مازالت تمص لي زبي ولم تشبع منه صرت ألحس لها كسها اللذيذ الطيب وأمص
لها زنبورها بفمي بقوة لخلوه من الشعر وضحى تتلوى وتتأوه من عزم الشهوة
التي تأتيها ثم صعدت من كسها إلى ثدييها أفركهن من فوق الفستان ثم إلى
شفافها أمصمصهن ووضعت زبي على فتحة كسها أداعبه وأفركه برأس زبي ومجرد أن
لامس رأس زبي فتحة كسها ارتجفت وارتعشت بقوة وانتفض جسمها
وسالت سوائل من كسها على زبي وتبلل رأسه فأمسكت بساقاها ورفعتهن بيدي لتظهر
لي طيزها البيضاء الرهيبة وتبرز من تحت كسها فأنزلت رأس زبي المبلل على
فتحة شرجها ووضعت سيقانها تحت زراعي وحصرتها بينهم وصارت تنظر إلى وجهي
نظرة رعب وخوف مني فأدخلت رأس زبي في فتحة الشرج وكشت وجهها من الألم وصارت
تتأوه ضغطت بجسمي بقوة عليها ليدخل زبي كله في طيزها صاحت من الألم واللذة
أوووووووووووووووووووووووووووووووووو وي طيزيييييييييييي
وصرت أنيكها بقوة وساقاها السمينين بين زراعي ضحى استنجدت بأختي زينب فقد
تألمت كثيرا وكأنها تريد البكاء أمسكت زينب بيضاتي من الخلف تدعكهن فأخرجت
زبي من طيز ضحى وإتجهت إلى زينب أختي رفعت لها التنورة ومزقت كيلوتها
الأحمر البكيني
فارتعدت زينب من الخوف ثم استجابت لحركاتي رميتها على الكنبة جانب ضحى المتأوه
من آلامها في طيزها وفتحت ساقاها ألحس كسها بنهم وفورا أنزلت سوائلها على لساني
فلحست لها فتحة الشرج وهي مرعوبة وتتلوى من عزم اللذة ثم وضعت زبي على فتحة
كسها وحاولت إدخاله ارتعشت زينب وخافت من أن أفتحها فصرخت لا يا جهاد انتبه
حبيبي أنزلت زبي على فتحة طيزها وأمسكتها بنفس وضعية ضحى ساقاها تحت زراعي
ورفعت طيزها قليلا ثم أدخلت راس زبي في طيزها لتصيح آوووووووووووووووه
زبك ثخين ما أحلاه وكبست زبي بقوة ليدخل كله دفعة واحدة في قعر طيزها صارت
زينب تصيح من الألم واللذة قائلة ذبحتني يا جهاد بزبك شوي شوي
وأنا أنيك أختي زينب قامت ضحى وقلبت على الكنبة ظهرها لي وقرفصت على ركبها
لتبرز لي مؤخرتها البيضاء الكبيرة وقد أحضرت علبة الكريم وصارت تدهن فتحة شرجها
فوضعت يدي على أفخاذها وألمس على أردافها وأدخلت يدي بين فلقتي طيزها
وبعصتها بأصبعي الوسطى وهي تتلوى وتتغنج لتقول لي نيكني من كسي حبيبي
سحبت زبي من طيز أختي وتوجهت فورا ووقفت خلف طيز ضحى وقد أحنت ظهرها ورفعت
طيزها للأعلى ليبان لي كسها الحليق اللميع وقد كانت فتحته تتقلص وترتخي
أولجت زبي مباشرة في كسها أحاول إدخاله لكنها هربت من أمامي خائفة
ثم عادت للوراء لتلتقي طيزها بزبي الذي دخل مباشرة نصفه وصارت تتأوه وتتلوى
وتصيح من الألم وتحرك مؤخرتها وتدفعها نحوي حتى انيكها بقوة وأضرب بجسمي
على أفخاذها الرائعة السمينة ثم شعرت بها تعص فتحة شرجها على زبي وبدأت تنتفض
قذفت السائل المنوي في قعر طيزها وهي مازالت تتلوى وتتأوه وترتعش من قوة اللذة
التي حصلت عليها
أما أختي زينب فلم تتركني يومها وقد جهزت نفسها في الليل بعد أن ذهبت صديقتها
وعلى سريرها نكتها بقوة من طيزها وسكبت ماء الحياة فيها وكان آخر لقاء معها
لأنها بعد شهر تزوجت وسافرت