دخول

عرض كامل الموضوع : أنا وخطيبتي مني الحزء الخامس العشق الحرام...تم الغلق


عصفور من الشرق
12-01-2016, 10:28 PM
أنا وحطيبتي
الجزء الخامس
العشق الحرام


/ (/

تريدني بديلا عن ماجد الذي تخلي عنها بعد ما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها . . ستاره ترمي وراءها فضيحتها وتنتقم من مني .

اتصلت بي سوزي تليفونيا في ساعة متاخرة من الليل وامتد الحواّر بيننا لاكثر من ساعة كان كل كلامها عن ماجد و مني والنيك ، فسخت خطوبتها من ماجد لانها تريد رجل يحبها وتحبه لا رجل مزواج عينه زايغه بتاع نسوان ، يبدل النساء كما يبدل عربته ، مني لا يهمها الا الفيلا والعربيه ، ماجد الرجل المناسب الذي يحقق احلامها الماليه والجنسية ، ذهبت اليه أكثر من مرة الفيلا عشان ينكها ، امها رحبت به واستقبلته في بيتها ، اصابني كلام سوزي بالهلع والارتباك ، لم اطرح جسمي علي الفراش أو اعرف طعما للنوم في تك الليلة ، لم استطع ان اتصور ان طنط نجوي ممكن تستقبل ماجد أو ترضي بعلاقته بابنتها وأنا كاتب عليها ، كثيرا ما كنت اقنع نفسي ان مني تحبني حتي بعد ما نكها ماجد في العين السخنة التمست لها العذر ، كان يجب ان افهم منذ أبدت اعجابها بماجد وفحولته أنها تعلقت به ، مني طرية سهلة تعطي جسمها لكل من يشتهيه ، فاجره ناكها شوقي وناكها ماجد وناكها المعلم مرسي تاجر الادوات الصحية ، ليست جديرة ان تكون زوجة ليّ ، يجب ان انفصل عنها ، افعل كما فعل ماجد مع سوزي
شعرت بحاجتي الي سوزي ، معها انسي مني ، اتخلص من سيطرة جسمها الشهي الذي جعلني اغض النظرعن اشياء كثيرة لا احبها ولا اقبلها ، لن اذعن لها بعد اليوم او اقبلها زوجة ، سوزي اشتهيها اريدها بديلة لحبيبتي مني ، فكرت فيما يمكن ان اقوله قدامها عندما نلتقي ، احدثهاعن اعجابي بها ورغبتي في الزواج منها ، انتظرت علي احر من الجمر موعد لقائنا
علي شاطئ النيل بالمعادي التقينا في المكان الذي طالما جمعني مع مني ، رأيتها في قمة اناقتها وجمالها ، شعرها الذهبي . . شفايفها المنتفخة التي تعبر عن ولعها بالحنس . . بزازها التي كنت اراها دائما صغيرة ، اليوم شامخة علي صدرها ، بدت في عيني اجمل من مني ، همست اداعبها
- ايه الحلاوه دي
ابتسمت وقالت في زهو ونشوة
- عجبتك
- انتي قمر
انفلتت من بين شفتيها ضحكة عاليه تنم عن فرحة ، سألتها
- تحبي نروح فين
اطرقت برأسها واحمر وجهها وقالت
- الهرم
انتابني احساس غامر بالفرحه ، سوزي عايزه تتناك ، انتصب قضيبي ، شعرت بشيء من التوتر والارتباك ، افتكرت مرسي تاجر الادوات الصحية ، خفت نتقابل هناك وينيك سوزي وتتعلق يه ، سرحت فيما فعله مع مني ، ما رايته كان فيلم من افلام البرنو المثيرة ، نسيت ان بطلته خطيبتي وشاهدت الفيلم مبهورا مستمتها بما اري ، مني كانت مثيره بجسمها البض وهي تتأوه وتئن وتطلق صرخات الاستمتاع ، مرسي قضيبه رهيب طويل وغليظ بشكل غير عادي ، ناك مني مرتين دون ان يكل او يتعب مع انه تجاوز الخمسين ، في كل مره كان قضيبه يبقي في كسها اكثر من عشر دقائق قبل ان يغرق لبنه الغزير كسها ويفيض علي فخذيها ، همست سوزي تخرجني من هواجسي
- انت سرحان في ايه
تنبهت وبادرتها قائلا
- بافكر فيكي
ضحكت وقالت
- انا جنبك اهوه
تنهدت وقلت
- بلاش نروح عند الشاليهات
تغير لونها وكأنني قلت شئ كريه فاسرعت اهمس اليها
- انا خايف عليكي
قالت في دهش
- خايف عليه . . خايف من ايه
اطرقت لحظة مفكرا في ضيق وامتعاض قلت بعد تفكير
- هناك اسد خايف ياكلك
قالت في دهش
- اسد وياكلني
اطلقت ضحكة عاليه ملأت الفضاء واردفت قائلة
- ياكلني ليه هو انا لبوته
قلت مداعبا
- الاسد هايج بينط علي كل لبوه يشوفها قدامه
توالت ضحكاتها في مجون ، قالت لتثيرني وتجرني الي حوار جنسي
- يعني راح ينط عليه
قلت اجاريها
- لو شافك مش راح يعتقك . . راح ينط عليكي
قالت بدلال القحبه
- راح تسيبه يُنط عليّه
- في حد يقدر يقرب من الاسد وهو هايج
قالت وهي ترنوالي وتتصنع الدهش
- هوه أنت مش اسد زيه
شعرت بشئ من الحرج وتجمدت الكلمات علي شفتي بينما اردفت سوزي قائلة
- أنا مش عايزه اسد غيرك انت بس اللي تينط عليّه
اندفعت قائلا دزن تفكيري
- تتجوزيني
لمعت عيناها وبدت الفرحة علي اسارير وجهها وقالت في دلال
- ومني
قلت وفي نبرات صوتي حسرة
- مني خلاص كرهتها مش عايزها
اعتدلت في مقعدها واردفت قائلة في لهفه
- راح تطلقها
عادت واستطرت قائلة
- مني خانتك وخانتني عشان الفلوس كل يوم بتروح الفيلا عشان ماجد ينكها
اطرقت في خجل ولم اعلق ، اكتشفت فجأة اننا وصلنا الهرم ، التفت اليها قائلا في قلق
- احنا وصلنا تحبي نكمل والا نرجع
رمتني بنظرة ساخرة وقالت
- الظاهر انك انت اللي خايف من الاسد
وراء الشاليهات المهجورة وقفنا نختلس القبلات في انتظار الحارس الذي جاء مهرولا ومرحبا فقد اصبحت زبونا دائما ، تطلع الي وجه سوزي وقال
- انت غيرت العتبه
التفت الي سوزي مبتسما ثم همست اليه قائلا
- ايه رأيك
نظر الي سوزي من راسها الي قدميها وقال
- مش بطال
بدا علي سوزي شئ من الامتعاض ، مما دفعني اغيرالحديث قائلا
- اخبار المعلم مرسي ايه
- لسه ماشي من عشر دقايق
قالت سوزي في دهش
- مين مرسي ده
قلت علي استحياء وانا اغلق باب الشاليه علينا
- الاسد
تنهدت وقالت
- اللي خايف منه
قلت وقد بدأنا نتجرد من ملابسنا
- انا خايف عليكي
قالت وهي تسقط الكلوت من بين فخذبها المكتظين باللحم الشهي
- هياكلني يعني
قلت وقد فرغنا من خلع ملابسنا ووقفنا عرايا نبحلق في عوراتنا
- ده ياكل عشر نسوان اه لو شفتي زبه قد ذب الحمار
انفجرت ضاحكة وقالت في نشوي
- خساره انه مشي
انها لا تختلف عن مني كثيرا مستعده ترفع رجليها لاي رجل عايز ينكها ، لا يمكن تكون زوجة لي ، فوق السرير تبادلنا العناق والقبلات الساخنة وانا استعيد في خيالي المشاهد الساخنة بين مني ومرسي فتزيدني هياجا ، اقبل سوزي بنهم العق بزازها بلساني وكأن المتعة كلها واللذة في بزازها ، انتفخا وتوردا وانتصبت حلماتهما واحتقنتا من كثرة ما عضضتهما حتي أن سوزي نهرتني بصوت ناعم كله انوثة ودلال
- كفايه بوس في بزازي انت هرتهم خلي شويه لكسي
قلت بنهم بشوق العاشق الولهان
- راح ابوس كل حته في جسمك من راسك لقدميكي
مسحت شفتاي جسمها من بزازها الي قباب كسها ، لحسته . . قبلت شفرتاه والبظر حتي سال ماؤها في فمي ، استدارت وهجمت علي ذبي تقبله وتلعقه ، تعضضه باستانها الحادة فتؤلمني وتزيدني هياجا ، دفعتها لتنام علي ظهرها منفرجة الساقين ، وقعت عيناي علي كسها الوردي وقد انتفخت شفراته ، ضمت ساقيها الي صدرها فبدا كسها بشكل مثير ، الباب مفتوح امامي ، رفعت قدميها علي كتفي واطلقت زبي داخل كسها ، صرخت واصابتها الرعشة ، وصل قضيبي الي الاعماق ، اهاتها واناتها ترتفع لحظة بعد اخري ، تريد المزيد من المتعة ، بلغنا الذروة في دقائق قليلة واستلقينا نلتقط ان فاسنا ، عادت بعد قليل تلتصق بي ، تعبث بأناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف وهي تهمس في اذني قائلة
- باحبك قوي
امسكت يدها وقبلتها وأنا أتسأل في نفسي كم مرة قالتها لخطيبها ماجد ، تسللت يدها بين فخذي ، قيضت علي قضيبي باناملها الرقيقة ، انتصب من جديد ، همست قائلة وفي نبرات صوتها شبق و رغبة
- عايزه اتناك في طيزي
اربكتني المفاجاة وبلغت ذروة الهايج ، كم تمنيت اجرب نيك الطيز ، قلبتها علي السرير نامت منبطحة علي بطنها ، رفعت طيزها الي اعلي حتي لامس فخذيها بطنها وارتكزت بذراعيها علي الفراش ، القيت فمي فوق طيزها العريضة اقبل فلقتيها والعق الخرم حتي جف لعابي ، دفعت قضيبي بين الفلقتين الي الداخل ، انزلق بسهولة مما جعلني اوقن انها ادمنت نيكا الطيز، اول مره انيك واحده في طيزها ، احساسي باللذة كان رائعا وهي تقمط طيزها علي قضيبي مما جعلني اصل الي الذروة واقذف بسرعه ، يبدو ان سرعة قذفي ضايقتها فراحت تعبث باناملها في طيزها ، تريد الاستمرار في لذتها وهي تهمس تعاتيني يصوت مقتطب
- انا زعلانه منك
مسحت بيدي علي شعرها الذهبي وانا ارد قائلا
- اول مره انيك واحده في طيزها . . مقدرتش امنع لبني
ابتسمت والتصقت بي ، قبلتني وقالت
- انا باحبك اوي
اسرعت اضمها واقبل كل حته في وجهها وانا اهمس اليها
- انتي حبيبتي و مراتي
- انت حبيبي محدش راح يمسني بعد النهارده غيرك
في داخلي صراع رهيب وحيرة ، طول الليل افكر ، لم تبدي سوزي مشاعرها نحوي الا بعد ان تخلي ماجد عنها ، تريدني بديلا عنه بعد ما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها ، ستاره ترمي وراءها فضيحتها ، تنتقم من مني لفوزها بحب ماجد ، سوزي ليست في جمال وانوثة مني لكني استمتعت بمعاشرتها ، مثيره ولذيذة في النيك ، مني خانتني مع ماجد ، ناكها من وراء ظهري ، استسلمت له راضية فهو من غير شك لم يكرها ولم يحملها قوة واقتدار ، ذهبت معه للطبيب دون علمي ، لا اريد ان اكون ندلا مثل ماجد الذي تخلي عن خطيبته بعد ما افقدها عذريتها ، اتريث قليلا قبل أن اتخذ أي قرار لعل ما قالته سوزي كذب وافتراء ، اشاعات اطلقتها لتفرق بيني وبين مني ، بت حائرا بين مني وسوزي ، كالمشدود بين حبلين يجذبه كلاهما جذبا عنيفا بمقدار واحد فلا الي اليمين ولا الي الشمال ، لا الي سوزي ولا الي مني
ذهبت الي مني لازيح عن كاهلي همومي واعرف حقيقة علاقتها مع ماجد ، استقبلتني كالعادة بابتسامة بشوشة ، كانت تدرك تماما مدي اعجابي وعشقي لبزازها المثيرة ، تعمدت ترك صدر قميص النوم مفتوح ، جلسنا متجاورين في حجرة الصالون علي نفس المقعد الذي جمعنا في كل زيارتي السابقة ، همست تعاتبني بدلال ورقة
- انا مخصماك
دلالها ورقتها مسح من ذاكرتي كل ما قالته سوزي عنها ، حن ومال قلبي اليها ، قلت في شئ من الدهش
- مخصماني ليه
- اتصلت بك اكتر من مرة ماكنتش بترد
قلت علي استحياء
- كنت مشغول في عملي
قالت في حدة
- عملك اهم مني
دخلت في تلك اللحظة طنط نجوي وقالت في دهش
- مالكم ياولاد انت بتتخنقوا والا ايه
التفت مني الي امها وقالت في استياء
- مافيش حاجه ياماما
جلست طنط في مواجهتنا ووضعت احدي ساقيها فوق الاخري لاكتشف لاول مرة انها تمتلك ساقيين مكتظين باللحم الابيض الشهي ، قالت توجه حديثها لي
- اوعي تزعل مني .. مني بتحبك اوي
اطرقت برأسي الي الارض ، اطفأت كلماتها كل ما في صدري من ضيق وشك ، سوزي حاقده علي مني وكل ما قالته عنها افتراء وكذب ، عادت طنط تحدثني قائلة
- عرفت ان شقتك مش ناقصها الا الادوات الصحيه انزل مع مني اتفرجو واشتروا اللي ناقص خليكم تتجوزا بقي
لم اعلق ، التفت طنط الي مني واستطردت قائلة
- قومي غيري هدومك واخرجي مع خطيبك واختاروا اللي يعجبكم
قامت مني وتركتني مع امها ، اطرقت برأسي افكر مليا ، بعد كلام طنط ادركت اننا وصلنا الي نهاية المشوار ، اصبحنا علي بعد خطوات قليلة من بيت الزوجيه الذي سيجمع بيني وبين مني وتكون لي وحدي ، الطلاق والانفصال أصبح غير مقبول ، لم يعد من المناسب ان اتحدث مع مني عن علاقتها بماجد ، مني ساحرتي حين اراها امامي واسمع صوتها احن اليها وانسي كل تصرفاتها التي تضايقني ، لن اتركها لرجل اخر يستمتع ويتلذذ بجمالها وجسمها البض ، شعرت بشئ من الارتياح ، رفعت عيناي اتطلع الي طنط ، لاتزال تضع احدي ساقيها فوق الاخري ، تهز قدميها كما لوكانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة تنم عن احساسها بنظراتي الي ساقيها ، اطرقت برأسي وقد تملكني الخجل ، قالت بعد لحظة صمت
- راح اغير هدومي وانزل معاكم
خرجت معنا طنط ، اول مره اشوفها لابسه بنطلون ، طيزها كانت كبيره وملفته للانتباه ، ذهبنا الي الفجاله حيث توجد عشرات المحلات المتخصصة في الادوات الصحية ، شاهدنا معظم المعروضات واخترنا ما يناسب ذوقنا غير أن طنط اقترحت ان نذهب الي السبتيه فالاسعارهناك اقل ، السيتيه شوارعها ضيفة ومزدحمة ، نضطر احيانا نمر بين العربات في صف واحد ، مني في الاول وطنط نجوي بعدها وانا من بعدهما ، في ممر ضيق بين العربات التي شغلت معظم الطريق ، مرت مني وقبل ان تمر طنط جاء رجلا في مواجهتها ، تراجعت للخلف لتسمح له بالمرور ، التصقت بي ، فوجئت بمؤخرتها الرجراجه بين اردافي كان ملمسها طريا ومثيرا فأنتصب قضيبي دون ارادة مني ، حاولت اتراجع للخلف ، منعني رجلا يقف خلفي ، وقفت مكاني وطنط تتراجع اكثر واكثر كما لو كانت تتعمد ان تلصق طيزها بقضيبي ، كلما حاولت اتراجع بعيدا عنها تتراجع هي اكثر ، التصق حسدينا كما لو كنا في اتوبيس مزدحم ، ازداد قصيبي انتصابا ، اصبح وتدا من الصلب ، غاص بين فلقتي طيزها ، شعرت بلذة غريبة ، تذوقتها وسرت في جسمي ونفسي ، المارة يتتابعون واحد بعد الاخر وهي متجمدة في مكانها ، تفسح لهم الطريق وقضيبي مغروز بين فلقتي طيزها ، لم استطع ان اتحمل المزيد من الاثارة ، قذفت في ثيابي دون ارادة مني ، فتح الطريق امامنا ، اطرقت برأسي وسرنا نلحق بمني ، لمحت اثار القذف علي بنطلوني ، تملكني الخجل والارتباك ، اطرقت برأسي ولم انطق ببنت شفة حتي التفتت طنط لي ، وهمست قائلة
- قرب يا شريف ماشي بعيد ليه
رمتني بنظرة فاحصة شملتني من رأسي الي قدمي ، وقعت عيناها علي بنطلوني المبلل وارتسمت علي شفتيها ابتسامة تحمل معني ، تمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني ، سارت بيني وبين مني وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها ، فجأة تعلقت عيوننا بيفطه كبيره فوق واجهة احد المحلات ، معرض مرسي المنوفي للادوات الصحية ، التفتت طنط الي وقالت
- تعالي نشوف المعرض ده
مرسي المنوفي الفحل الذي مارس الجنس مع مني ، ناكها مرتين في ساعة واحدة ، وقع قلبي بين قدمي ، التفت الي مني ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله ، اشاحت بوجهها عني ومضت تتبع امها داخل المعرض ، عيناي بحثت عن الرجل في كل جوانب المعرض ، لمحته علي مكتبه ، التفت الي مني التي اطرقت برأسها وبدا عليها شئ من الارتباك ، سارت طنط متجهة اليه ونحن نتبعها ، قام من مكانه وهش للقائها ، مد يده صافحها منفرج الاسارير ثم التفت الينا ، صافحته بينما اطرقت مني برأسها ولم تمد يدها ، قدمتنا طنطا اليه قائلة
- بنتي مني وعريسها شريف
هز الرجل رأسه مبتسما ، اتخذت طنط مقعدا لها في مواجهته واستطردت قائلة
- عايزين افضل حاجه عندك
عاد مرسي يرحب بنا ودعاني ومني للجلوس ، جلسنا في صمت وقد شرد فكر كل منا ، تعرف علينا ، نظراته لنا وهو يتحدث مع طنط تنم عن ذلك ، مني انثي لاينساها من يمارس معها الجنس ، ولع بها وناكها مرتين ، قدم لنا علب عصير اخرجها من ثلاجه صغيره بجانبه ، استمرت طنط في حديثها معه ونحن نسترق السمع اليهما ، بدا من حديثهما ان كل منهما يعرف الاخر من قبل ، تملكنا الخوف والارتباك ، تركت طنط معه وقمت اتجول في المعرض وقد تبعتني مني ، همست تسألني في فزع
- تفتكر الرجل افتكرنا
قلت علي استحياء
- بعد اللي عمله معاكي ممكن ينساكي
بدا علي وجهها الهلع والخوف وقالت
- تفتكر ممكن يقول حاجه لماما
- مش معقول يفضح نفسه
تنهدت وبدا عليها الارتياح ، قلت في دهش
- هي طنط عرفاه منين
- مش عارفه أنا فوجئت زيك
فجأة وقعت عيناها علي بنطاوني وسألتني في دهش
- ايه اللي في بنطلونك ده
تملكني الخجل قلت احاول اداري ارتباكي
- شوية عصير وقعوا علي البنطلون
قالت تعاتبني
- مش تاخد بالك
لحقت بنا طنط بعد قليل وهمست قائلة
- اختارتم ايه يا اولاد
كنا في حال من الخوف والارتباك لا يسمح لنا بالاختيار ، انهينا الزيارة دون ان نشتري شئ علي وعد بالحضور مرة أخري ، طنط كانت تريد أن تتم عملية الاختار والشراء في نفس اليوم ، وافقت علي مضض ان تاتي مرة اخري ، في طريق عودتنا ظلت تحدثنا عن مرسي المنوفي وكيف لم تراه منذ اكثر من خمسة وعشرين عاما دون أن تذكر شئ عن صلتها به ، أمام باب العمارة نزلت مني وطنط نجوي وانصرفت ، طول الطريق الي منزلي افكر ، شئ واحد يقلقني ويخيفتي ، ان تكون طنط احست بقضيبي وادركت انني جبتهم عليها ، نظراتها ليّ تنم علي رؤيتها بنطلوني المبلل بلبني ، كنت علي يقين انها شعرت برعشة قضيبي وهو يقذف ، منعها الخجل من ان تبدي اي رد فعل رافض والجم لسانها ؟؟ ام رضيت وقبلت واستمتعت بالتصاق جسدينا ، لم استطيع أن استوعب ما حدث أو اجد له تفسير ، طنط منذ عرفتها ست راقيه و جميله ، ملابسها لا تعرف العري .. محترمه ، من عائلة كبيره ، رأيتها اليوم في صورة اخري ، صوره مختلفة تماما ، كأنها امرأة أخري غير التي اعرفها ، أمرأة مثيره ، طيز مرسومه وجسم بض وصدر ناهد ، أول مره تشدني كأنثي ، كلما تذكرت ان زبي وقف عليها اهيج ويتملكني الخجل والارتباك والوم نفسي وسرعان ما التمس لها العذر ، علاقتها بتاجر الادوات الصحية بعثت في نفسي الحيرة والشكوك والهواجس ، مرسي المنوفي زبير يتمتع بقوة جنسية غير عادية ، هوايته معاشرة العاهرات والمومسات ، كان من العسير علي نفسي ان اتصور وجود علاقة جنسية بينهما ، هل يمكن ان تختفي الخطيئة وراء الفضيلة ، ان الشهوة حين تمتلك الانسان وتسيطر عليه الرغبه يتنازل عن كل شئ ، عن مبادئه واخلاقه وضميره ، طنط نجوي لغز لم استطع فهمه ، امرأة فاضله أم علقة لعوب تتظاهر بالفضيلة ، فكرت في رد فعلها لو عرفت ان مرسي ناك مني ، مرسي لا يمكن يفضح نفسه ، ارهقني الفكر ، طال الليل وسمج وتمنيت طلوع النهار، يخلصني من هذه الهواجس
كانت نفسيتي متعبه ، قررت الذهاب الي مني من غير موعد مسبق بيننا ، قلت اطب عليها لعلها تستطيع أن تخرجني من هذه الحالة النفسية ، ، كنت اقدم رجل واخر رجل ، اخشي مواحهة طنط بعد اللي حصل بيننا في زحام الطريق ، تملكني الخجل والارتباك عندما استقبلتني طنط بابتسامة رقيقة ، يبدو انها فوجئت بي ، كانت ترتدي قميص نوم عاري شد الي كتفيها بحملتين رفيعتي ، يطل من صدره الواسع نهديها الكبيران ، اول مره اشوفها بقميص النوم ، حسيت أنني قدام انثي ناضجة بحق ، رحبت بي وسبقتني الي حجرة الصالون ، تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه ، قميص النوم من نسيج خفيف ، لم اجد صعوبه في ان اتعرف علي لون الكلوت ، احمر من ابو فتله من ورا ، اعطاني احساس أنني أمام أمراة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل ، أنتصب قضيبي دون ارادة مني ، اطرقت برأسي وقد انتابني الذهول والارتباك ، لا اكاد اصدق ما رأيت ، جلست في مكاني المعتاد انتظر مني وجلست طنط في مواجهتي وبادرتني قائلة
- نويتوا تشتروا الصحي النهارده
- لسه مش عارف رأي مني
فجأة وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها ومعظم فخذيها المكتظين باالحم الابيض الذي يسال له اللعاب ، حاولت اقاوم رغية دنيئة تدفعني استرق النظرات الي ساقيها وفخذيها المثيران ، لم استطع ، تعلقت عيناي بهما ، شعرت بها تراقيني ، تملكني الخجل والارتباك واشحت بوجهي بعيدا عنها ، همست بعد لحظة صمت
- هي مني مش عارفه انك جاي
خطفت نظره سريعه الي فخذيها ، قلت بصوت مرتبك
- قولت اعملها مفاجأة
هزت كتفيها وقالت
- مني خرجت من ساعة
- خرجت . . راحت فين
- عند سوزي
عادت تساورني الشكوك والهواجس ، مني وسوزي ليسوا علي وفاق ، كذبت علي امها ، ذهبت الي ماجد ، تملكني شئ من الضيق والقلق ، قامت طنط من مكانها وجلست بجانبي ، علي نفس المقعد التي اعتادت مني ان تجلس عليه ، تصورت انها احست بنظراتي الي اردافها وساقيها ، تملكني الخجل
والارتباك ، قمت في مكاني وهمست بصوت مضطرب
- استأذن انا وابقي اجي وقت تاني
قالت دون ان تبرح مكانها
- اقعد ياحبيبي انا عايزاك
التفت اليها قائلا وفي نبرات صوتي خوف
- في حاجه ياطنط
امسكت يدي كأنها تريد أن تمنعني من الانصراف وقالت
- انت مستعجل ليه
جلست الي جانبها دون انطق بكلمة أو ارفع عيني ، حسيت بحرارة جسمها ، حاولت اسحب يدي من يدها ، عبثت اناملها الرقيقة براحة يدي ، تلاحقت أنفاسي وتطلعت اليها في خجل ، شدتني ابتسامة ذات معني ارتسمت علي شفتيها الغليظتين ، خفت تعاتبني علي ماحدث يوم التصق جسدينا في الطريق أو عن علاقتي مع سوزي ، تملكني الارتباك والقلق ، قالت بعد لحظة صمت
- عامل ايه مع مني انا عارفه انها بتحبك اوي
تنفست الصعداء ، همست قائلا
- انا كمان باحبها
مالت بصدرها ناحيتي ، حسيت بانفاسها علي صفحة وجهي ، عادت تهمس الي قائلة
- انتو لازم تتجوزوا بسرعه بعد اللي حصل
وقع قلبي بين قدمي وعاودني القلق ، قلت في دهش
- حصل ايه
تراجعت للخلف قليلا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكره وقالت
- مني حكت لي كل حاجه
قلت في لهفة وفي نبرات صوتي خوف
- حكت ايه
عضت علي شفتيها ومالت الي برأسها حتي لامست خصيلات شعرها المسترسل وجهي ، قالت بصوت اقرب الي الهمس وكأنما خشيت ان يسمعها احد
- مش عارف انك فوتها . . مابقيتش بنت
الجمت المفاجأة لساني ، نظرت اليها في ذهول وقد عادت تعتدل في مقعدها ، اطرقت ووقع قلبي بين قدمي ، شعرت بخصيلات شعرها مرة اخري علي وجهي وانفاسها الحارة تلسع وجنتي وقد عادت تهمس الي بصوت خافت كدت الا اتبين كلماته
- مال وشك احمر انا عارفه ان دي شقاوة وطيش شباب انا نفسي مريت بنفس التجربه وخطيبي فوتني قبل الجواز
انتابني الذهول والارتباك ، لم اتصور ان طنط ممكن ان تتحدث معي بتلك الجرأة والصراحه وتبوح لي باسرارها الجنسية ، اصغيت بامعان دون ان اجرؤ ان ارفع بصري نحوها وهي مستمرة في سردها
- لولا ماجد خطيب سوزي راح معاها لدكتور صاحبه كنا وقعينا في مشكله
تراجعت بعيدا عني ، التفت اليها ،حسيت ان الكلام بيهرب مني قلت بعد لحظة صمت
- ليه ماجد
مطت شفتيها وقالت
- يمكن مش عايزه تقلقك
بدأت الامور تضح أمامي ، طنط علي درايه بكل شئ ، مني حبلت من ماجد فذهب معها الي الطبيب ، لم استبعد يكون مرسي المنوفي الرجل اللي فض غشاء يكارة طنط وهي فتاة بكر ، فجأة همست طنط قائلة
- فين الشاليهات دي اللي في الهرم
مني لم تخفي شئ قلت وانا احاول ان استعيد اتزاني وهدوئي
- موجوده ياطنط
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة ورمتني بنظرة تحمل الكثير من المعاني وقالت
- انا عايزه تاخدني توريني الشاليهات دي
تملكتني الدهشة ولم انطق ، عادت تهمس بعد لحظة صمت قائلة
- انا وانت لوحدنا من غير ما تعرف مني
لماذا وحدنا وبدون علم مني ، خالجني ريب وشكوك ، دفعني الفضول اسألها
- عايزه تشوفي الشاليهات ليه
نظرت الي باستغراب ، كما لو كان من الساذجة أن اوجه لها مثل هذا السؤال، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف كيف ارضيك ، واردفت قائلة
- لما نروح هناك راح تعرف
قامت من مكانها وكأنما تذكرت شئ هام وقالت
- اجيب لك حاجه تشربها
تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه وهي في طريقها خارج حجرة الصالون ، شدني جسمها البض وهو يتراقص ، أشاع في جسمي ونفسي لذة غريبة لم اتصورها أو أعرف أصفها تذوقتها بنهم ، سرحت بخيالي فيما قالت ، خطيبها فوتها ، عايزه تروح الشاليهات ، انا وهي وحدنا ، سكوتها يوم التصق قضيبي بمؤخرتها وسط زحام الطريق ، لغز طنط نجوي فكت طلاسمه اخيرا وظهرت علي حقيقتها ، علقه لعوب ،تلاحقت انفاسي بسرعة عادت بعد قليل تحمل صنية عليها اكواب العصير ، مالت بصدرها وهي تقدم لي العصير ، تدلي نهديها الكبيران من صدر قميص النوم الواسع ، كادا يقفز خارج ثوبها ، عادت تجلس في مواجهتي ، وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، تعلقت عيناي باشهي واجمل سيقان وفخاد رأتهما عيناي ، تمهلت في شرب العصير لاستمتع برؤيتهما اطول وقت ، مسحت براحتي يداها فخذيها صعودا وهبوطا حتي انشلح قميص النوم عنهما تماما ، سال لعابي ، شدت قميص النوم علي فبخذيها تخفيهما فزادتني شوقا ورغبة ، طنط هايجه عايزه تتناك ، كان من العسير علي نفسي ان اتصور انها تريدني ان امارس معها الجنس ، لم اتخيل من قبل أو اتصور اني ممكن انيكها ، تلاحقت انفاسي بسرعة واشتد انتصاب قضيبي حتي خفت يمزق ملابسي ويخرج من بينها ، شعرت برغبة جارفه في ممارسة الجنس معها ، ممارسة الجنس مع امرأة ناضجة في منتصف الاربعينات لابد ان له طعم اخر ، نظرت اليها بنهم وشهوة ، استقبلت نظراتي بابتسامه تنم عن وصولها الي ما تريد ، المفاجأة كانت اكبر من ان اتصورها أو احلم بها ، كذبت احساسي وعيناي ، قمت أستأذن في الانصراف ، قامت من مقعدها واقتربت مني ، قالت وقد عادت تنهرني قائلة
- مستعجل ليه
قلت متلعثما وانا اقف امامها مرتبكا
- يعني اصل
ابتسمت واردفت قائلة
- مالك في ايه
اطرقت برأسي في خجل وقد اربكني ظهورقضيبي منتصبا من خلال ملابسي ، تعلقت عيناها بين اردافي واطلقت ضكحة ماجنه ، رنت في كل ارجاء الحجرة واردفت قائلة
- اقعد مني زمانها جايه
تجمدت في مكاني ، اقتربت مني حتي التصقت بي، طوقت عنقي بزراعيها وهمست قائلة
- مالك انت خايف ليه
لم انطق بكلمه وقد تملكني الخوف ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي ، لامست اناملها شفتي قبلتهم ، انفرجت اساريرها وازدادت التصقا بي، شعرت بكل حته في جسمها الطري المثير ، قضيبي منتصبا بقوة بين فخذيها ، التفت ذراعي حول خصرها اضمها في حضني ، اشرأبت لتقترب بفمها من فمي ، انفرجت شفتاها وبرزمن بينهما لسانها ، التقطته في فمي والتصقت الشفاه في احلي واشهي قبلة تذوقتها ، رحت في غيبوبة اللذة ، افقت علي صوت رنين جرس الباب فتراجعت في هلع وخوف واتجهت انظارنا الي باب الشقة
الي اللقاء في الجزء القادم
Ahmed zezo ( عصفور من الشرق )

max222
12-02-2016, 06:08 AM
جميله كمل يا نجم

mrla1000
12-02-2016, 06:18 AM
روعه روعه روعه رهيبه

شوفوني
12-02-2016, 10:00 AM
اسمحلي اقولك انك نجم ومبدع وكبير وكاتب محترف ولك رؤيا جميلة وقدرة مذهلة في تصوير الاحداث والمشاعر وكأنها فلم سينمائي مش قصة مكتوبة ... الخ
ابدعت ابدعت

محب العشق
12-02-2016, 01:33 PM
جامد جامد أرجوك كمل انت هيجتنى اوى



احلى جنس محارم قصص/archive/index.php/t-13621.htmlالقصة الرائعة ايمن واختة دينا سكسصور شراميط العرب ونقاب سيكس/archive/index.php/t-29399.html/archive/index.php/t-125462.html/archive/index.php/t-239734.htmlقصة كسي والذب الاسود العنيفمكتملة (جوز ماما .،محارم و دياثة/archive/index.php/t-6633.htmlقصص نيك شحاته في حدهقصص سكس مصريه ام وابنها ةامله الاجزاء/archive/index.php/t-281432.htmlقصص محارم سيكس جوزها مسافر وبتتناك من الشغال نسوانجينكات سكسي سافل للنيك/archive/index.php/t-103248.htmlقصص نيك ليلة الدخلةشاب مصرى ماشى ورا امه وبيحك فى طيزها/archive/index.php/t-234204.htmlطيزي خلتني اتناكقصص سكس زب ابني اكبر من زب ابيه ابني ناكني وناك ابيه.comمواضيع تحتوي على الدالة أمي منتديات نسوانجيقصص سكس قعدت فوقو واتنطط/archive/index.php/t-483535.htmlسكس.فيلاما. الحلقه..الاخيرةامي تهجر ابي قصص سكس.comقصص سكس اختي تغريني بازب زوجهاقصص أختي العانس سكس/archive/index.php/t-335506.html/archive/index.php/t-191599.htmlقصص نيك سوالب site:rusmillion.ruقصص سكس بنات يمنيات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-234919.htmlقصة كيف انتكت انا ﻭﺍﺧﺘﻲ/archive/index.php/f-9-p-198.htmlطريقة سکس بالصور/archive/index.php/t-554342.html/archive/index.php/t-30346.htmlمنتديات صور سكس عربي/archive/index.php/t-70439.htmlقصه سكس محارم كيف ناك حماده اخته ثم امه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-206431.htmlاناكوا كس مراتي الاحمر/archive/index.php/t-430118.htmlسكس. مظري./archive/index.php/t-543112.htmlخمسينيه مربربه قصتي سكسقصص سكس ناكوها اصحابي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-344516.html/archive/index.php/t-194353.htmlقصص نيك محارم يمني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-568986.htmlتجارب ساخنة جنس/archive/index.php/t-538650.html/archive/index.php/t-397920.htmlظهور بزاز ماجدة الخطيب/archive/index.php/t-576379.htmlقصص سكس اربعنية وشاب صغير قصص سكس محارم الاب وبنته.com site:rusmillion.ruقصةجنس قصة لبوهصور سوالب من أسيوطقصص سكسيه بعد القات يمني site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-395472.htmlنهى قصص محارم site:rusmillion.ruمصرى يقلع حبيبته البنطلون ويقعدها على حجروا وتقوله اوعى تدخلو فى طيزى بيوجعنيك خالتي المطلقة/archive/index.php/t-356292.html/archive/index.php/t-302701.htmlقصة شيخي زبه طويل site:rusmillion.ruقصص نسوانجي نيك محارم احب اتناك من الرجالقصص نيك خيانيقصص سكس نيك حنان زوجه ابيقصص سكس اناومدام لواحظبنت عمي الارمله قصص سكس. site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-35984.htmlقصص سكس محارم هاىجة site:rusmillion.ruقصص سكس محارم في سرير واحد site:rusmillion.ruخزنت مع زوجتي واختهاالعازبة قصص سكسنسوانجي عمتي site:rusmillion.ruاختي حامل مني قصص سكس نسونجي/archive/index.php/t-163333.html/archive/index.php/t-471778.html/archive/index.php/t-471084.htmlصور محارم سعودية منقبة/archive/index.php/t-533419.html/archive/index.php/t-197350.html/archive/index.php/t-242802.htmlصورسكس ضابطات الشرطه/archive/index.php/t-1365.html/archive/index.php/t-522450.html/archive/index.php/t-418297.htmlقصة سكس الستات site:rusmillion.ruقصص نيك ملبن/archive/index.php/t-351799.html/archive/index.php/t-551205.html/archive/index.php/t-420327.html/archive/index.php/t-238962.htmlمقطع سكس أهداء لزوجتيافلام اولد عربي يرهط وزبه كبر