ادهم الوسيم
03-07-2016, 10:17 AM
اول مرة احكي حاجة تخصني
المهم حكيتى ابتد معايه من زمان من المرحله الابتدائيه كنت بحب الجنس بجنون رغم سغر سنى وكنت بلاقى متعتى باللعب مع بنات الجيران وكانت اكتر لعبه بحب العبها لعبه بابا وماما الى كانت لازم تنتهى اننا بقينا باليل ولازم ننام وكنت انزلها هدومها واطلع زبى واحطه على كسها من بره او فى طيظها وكنت احس بمتعه رهيبه لما احس بسخونة جسمها على زبى وكنت اوقات كتيره احس بزبى بيهتز وهو منتصب زى الى هيقزف وطبعا مكنتش بنزل لانى كنت لسه مبلغتش والحاجه الى مش فاهمها لحد النهارده ان البنات مكنتشى بتعترض ولا بتزعل مش عارف مش فهمين ولا مبسوطين المهم كبرت وبق عمرى حوالى 14 سنه وطبعا معدشى ينفع نلعب اللعبه دى معا بعض وانا كان زبى بيغلى من الشهوه خصوصا بعد ما بلغت ونفسى احس بسخونة اى جسم على زبى زى زمان لحد ما لفت انتباهى الى عمرى مافكرت فيهم ولا اتخيله يحصل بنات خالتى والسبب اننا متربين مع بعض فبيتنا وبياهم يفصل بينه حيطه وكنت بأعتبرهم اخواتى غير انهم اكبر منى فخلتى كان عندها ولدين و3بنات متجوز منهم الولدين وبنت وموجود بنتين لم يتزوجوا ( سمر ) 18 سنه و( سحر ) 26 سنه وجوز خالتى معظم الوقت مسافر المهم كان بحكم الظروف دى معظم الوقت بكون عندهم وبات كمان معاهم وده من ايام طفولتى وكنت بنام مع بنات خالتى فى اوضتهم لحد الفتره دى وكل شىء كان عادى لاكن شيطان الشهوه والحرمان بدء يحركنى تجهم وبدئت بسمر لقرب عمرها منى المهم كنت متعوداهظر معاهم بئيدى عادى ونضرب بعض ولاكن الفتره دى بدئت اتعمد اثناء الهظار انى اخبطها على صدرها وامسكها كـأنه غصب وكانت تبطل الهظار اول ما أعمل كده واحس ان وشها اتغير من غير ما تتكلم لاكن بعض فتره بقت عادى لوحصل منى اى ملامسات منى ليها مش كده وبس لا بقت تكمل هظار عادى زى ما يكون بدئت تستمتع بملامساتى الخفيفه ليها المهم كنت انا بعد كل مره ازداد اشتعال ولازم اعمل العاده السريه علشان ارتاح والى زاد هياجى اكتر انى اتعرفت على مجموعة شباب اكبر منى وبدئت اتفرج معاهم على افلام جنسيه عند واحد منهم و فى يوم كنت سهران مع بنات خالتى فى بيتهم وكنا بناعب كوتشينه وكنا فى فصل الشتاء وكان من عادتهم انهم بيضموا السريرين بتوعهم جمب بعض فى الشتاء علشان يدفوا بعض والوقت كان اتاخر واتصلت ماما وقالولها اننا سهرنين وهبات عندهم الليله دى وفجاه النور انقطع بسبب المطر واطرينا ننام فى الضلمه علشان محدش رضى يروح يجيب الشمع من المطبخ المهم جت نومتى جنب ( سمر ) كما تمنيت وبعد حوالى ساعه وان مش جيلى نوم رحت مقرب منها كانى بنقلب وحضنتها وهى كانت مديانى ضهرها وحطيت ايدى على صدرها ورجلى على رجليها وزبى رشق فى طيزها ويااااااااه قد ايه حسيت بمتعه اول مازبى لمس طيزها التريه وسخونة جسمها جت على زبى كنت حاسس انى هكوم تركب فوقها المهم فضلت كده اشويه ولما اتاكدت انها نايمه بدئت امشى ايدى على صدرها واضغط عليه بكل حنيه وهدوء وبضغط زبى فى طيزها بالراحه وبعد فتره حسيت انى هنزل رحت باعد عنها وبعد فتره مش قصيره لقيتها انقلبت على ضهرها بسى كنت حاسس انها بجد نايمه ورحت نايم انا كمان على ضهرى وحاطت ايدها على زبى الى كان زى الجبل ونمت على الوضع ده واصحيت قبل طلوع النهار بشويه على الم فى زبى والمجأه ان ايديها كانت لسه على زبى المنتصب وعماله تضغط عليه ونفسها عالى انا بقيت مش مصدق ومش عارف اعمل ايه وخايف تعرف انى صاحى مترداش تتجاوب معايه واتضيع منى اللحظه دى فكررت امثل النوم كل الافكار دى جت فى دماغى فى ثوانى المهم هى عمال تضغط على زبى وايديها التانيه بتتحرك من تحت البطانيه وهى متمنه اننى واختها لسه نيمين لحد ملقيت زبى بينزل حممه ولدرجة ان ايدها اتبلت من لبنى ولم حست ببلل ايديها عملت الى جننى اكتر لقيتها مدت ايديها من منخيرها تشمها وراحت حطاها فى بقها تدوقها وانا هموت من اللزه والنشوه الى كنت فيهم وبعد اشويه خالتى دخلت وصحتنا وكأن مفيش حاجه وانا هموت واكرر الى حصل وجت اللحظ الى بتمناها وكان يوو خميس يعنى تانى يوم اجازه من المدرسه ورحم عندهم واسهرنا تانى معا بعض لانهم زى ما قولت ليكم بيحبونى زى اخوهم الصغير وطلبوا من امى ابات معاهم وبعد ما اسهرنا لوقت متاخر ولسه هنام رن جرس التلفون ولقينا خالتى دخلت علينا الاوضه وبتصحينا وقالت لينا ان جوز بنتها المتزوجه اتصل وبيقول ان بنتها بتولد واخدت البنت الكبيره معاها وطلبت مننا نقفل الباب علينا أكويس ونمنا وحسيت ان اليله دى مس هتعدى بالساهل ىبعد اشويه حضنت سمر زى المره الى فاتت وهى مديانى ضهرها وزبى راشق فى طيزها واشويه ورحت مطلع زبى يتمتع بلمس جسمها وبراحه برفع العبايه الى نايمه بيها فوجئت انها مش لبسه حاجه تحتها رغم انها متعوده تلبس بنطلون استرشت وهى نايمه علشان البرد وده هيجنى اكتر ولسه بقرب زبى منها لقيتها بترفع رجليها بالراحه لتسمح لزبى يعدى بين رجليها ويحتك بكسها من بره الى كان مغرق رجليها من شهوتها زى ما يكون غسل رجليها وده سهل لزبى انه يتحرك وبدئت اسمع صوت انينها ومن غير ما افكر رحت منيمها على ضهرها ولقيتها فى دنيا تانيه واول ما عينى جت فى عنيها راحت مغمضه ورحت مقلعها الهدوم وبقينا من غير اى هدوم ورغم برد الشتا الا ان كنت حا سس بسخونيه ومش عارف منى ولا منها وحسيت انها معندهاش اى خبره وسيبالى نفسها على الاخر وان كانت خبرتى لا تتعدا الى حكيتهولكم فى البدايه + الى شوفته فى الافلام السكس وده الى بدئت اطبقه معاها خصوصا انى كنت شوفت فيلم عن رجال بتمارس مع بنات لاول مره وازاى كانوا بيتعملوا معاهم بحنيه وفعلا بدئت ابوس فى بزازها وارضع بالراحه اشويه وجامد شويه وامص حلماتها جامد ونزلت لحس على بطنها لحد ما وصلت( ك س ه ا ) وكان غرقات على الاخر وبدئت ابوس فيه لانه اول كس اشوفه على الطبيعه كس حقيقى مش كس عيال وبدئت الحس فيه والحس وامص وبنت خالتى حسيت انها اغمى عليها وصحيت اكتر من مره وانها بتعيط من المتعه والحاله الى هى فيها ولاول مره اسمع صوتها من غير انين وقالت كلمه وحده ارحمنى ونكنى وياه كلمه كانت مافيه انى اموتها نيك لاكن الغريب فيه من وانا صغير بلعب العبه ايه مع البنات وانا عارف ان الكس منطقه ممنوع الاقتراب منها ورحت منيمها على ضهرا وبدئت تعضها من طيزها قد ايه كانت سخنه ونعمه ومن غير ما احس بقرف لقيتنى بمشى لسانى على خرم طيزها واول ما اقتربت منه لقيتها بتتنفض من المتعه وبدئت معاها وصله جديده كن التعذيب والمتعه وحسيت ان خرف طيزه داب من كثرة اللحس وبدئت ادخل صوباعى داخل طيزها بالراحه ووحده وحده بدئت فتحهتا تستجيب ورحت داهن زبى زيت وحاطه على فتحه طيزها وضاغط جامد راح داخل نصه وهى مش عا رف بتتالم ولا بتتمتع وبعد شويه كان زبى كله فى طيزها وافضلت تدخل واطلع لحد ما جت لحظة القزف ونزلت داخل طيزها لبنى كله ومن كتره اللبن الى نزل حسيت انى فضيت مخزون اللبن الى عندى كله وافضلنا حوالى ربع ساعه على الوضع ده هى نايمه على بطنها وانا نايم فوقها ولقيتها هتتكلم وحسيت ان كلمها مش هيعجبنى رحت حاطت ايدى على بقها وقايلها بلاش تديعى اللحظه الجميله دى الى ممكن مش تتقرر تانى راحت سكته ورحت نازل من فوقها ووخدها فى حضنى ونمنا واصحينا على جرس التلفون من خالتى بتطمن علينا . ودى كانت البدايه الى دخلتنى عالم كنت هموت وادوق منه قطره .
اتمنى تكون عجبتكم وفى اقرب وقت اقول لكم ازى اختها الكبيره سمحتلى انيكها رغم فرق السن بينا .
المهم حكيتى ابتد معايه من زمان من المرحله الابتدائيه كنت بحب الجنس بجنون رغم سغر سنى وكنت بلاقى متعتى باللعب مع بنات الجيران وكانت اكتر لعبه بحب العبها لعبه بابا وماما الى كانت لازم تنتهى اننا بقينا باليل ولازم ننام وكنت انزلها هدومها واطلع زبى واحطه على كسها من بره او فى طيظها وكنت احس بمتعه رهيبه لما احس بسخونة جسمها على زبى وكنت اوقات كتيره احس بزبى بيهتز وهو منتصب زى الى هيقزف وطبعا مكنتش بنزل لانى كنت لسه مبلغتش والحاجه الى مش فاهمها لحد النهارده ان البنات مكنتشى بتعترض ولا بتزعل مش عارف مش فهمين ولا مبسوطين المهم كبرت وبق عمرى حوالى 14 سنه وطبعا معدشى ينفع نلعب اللعبه دى معا بعض وانا كان زبى بيغلى من الشهوه خصوصا بعد ما بلغت ونفسى احس بسخونة اى جسم على زبى زى زمان لحد ما لفت انتباهى الى عمرى مافكرت فيهم ولا اتخيله يحصل بنات خالتى والسبب اننا متربين مع بعض فبيتنا وبياهم يفصل بينه حيطه وكنت بأعتبرهم اخواتى غير انهم اكبر منى فخلتى كان عندها ولدين و3بنات متجوز منهم الولدين وبنت وموجود بنتين لم يتزوجوا ( سمر ) 18 سنه و( سحر ) 26 سنه وجوز خالتى معظم الوقت مسافر المهم كان بحكم الظروف دى معظم الوقت بكون عندهم وبات كمان معاهم وده من ايام طفولتى وكنت بنام مع بنات خالتى فى اوضتهم لحد الفتره دى وكل شىء كان عادى لاكن شيطان الشهوه والحرمان بدء يحركنى تجهم وبدئت بسمر لقرب عمرها منى المهم كنت متعوداهظر معاهم بئيدى عادى ونضرب بعض ولاكن الفتره دى بدئت اتعمد اثناء الهظار انى اخبطها على صدرها وامسكها كـأنه غصب وكانت تبطل الهظار اول ما أعمل كده واحس ان وشها اتغير من غير ما تتكلم لاكن بعض فتره بقت عادى لوحصل منى اى ملامسات منى ليها مش كده وبس لا بقت تكمل هظار عادى زى ما يكون بدئت تستمتع بملامساتى الخفيفه ليها المهم كنت انا بعد كل مره ازداد اشتعال ولازم اعمل العاده السريه علشان ارتاح والى زاد هياجى اكتر انى اتعرفت على مجموعة شباب اكبر منى وبدئت اتفرج معاهم على افلام جنسيه عند واحد منهم و فى يوم كنت سهران مع بنات خالتى فى بيتهم وكنا بناعب كوتشينه وكنا فى فصل الشتاء وكان من عادتهم انهم بيضموا السريرين بتوعهم جمب بعض فى الشتاء علشان يدفوا بعض والوقت كان اتاخر واتصلت ماما وقالولها اننا سهرنين وهبات عندهم الليله دى وفجاه النور انقطع بسبب المطر واطرينا ننام فى الضلمه علشان محدش رضى يروح يجيب الشمع من المطبخ المهم جت نومتى جنب ( سمر ) كما تمنيت وبعد حوالى ساعه وان مش جيلى نوم رحت مقرب منها كانى بنقلب وحضنتها وهى كانت مديانى ضهرها وحطيت ايدى على صدرها ورجلى على رجليها وزبى رشق فى طيزها ويااااااااه قد ايه حسيت بمتعه اول مازبى لمس طيزها التريه وسخونة جسمها جت على زبى كنت حاسس انى هكوم تركب فوقها المهم فضلت كده اشويه ولما اتاكدت انها نايمه بدئت امشى ايدى على صدرها واضغط عليه بكل حنيه وهدوء وبضغط زبى فى طيزها بالراحه وبعد فتره حسيت انى هنزل رحت باعد عنها وبعد فتره مش قصيره لقيتها انقلبت على ضهرها بسى كنت حاسس انها بجد نايمه ورحت نايم انا كمان على ضهرى وحاطت ايدها على زبى الى كان زى الجبل ونمت على الوضع ده واصحيت قبل طلوع النهار بشويه على الم فى زبى والمجأه ان ايديها كانت لسه على زبى المنتصب وعماله تضغط عليه ونفسها عالى انا بقيت مش مصدق ومش عارف اعمل ايه وخايف تعرف انى صاحى مترداش تتجاوب معايه واتضيع منى اللحظه دى فكررت امثل النوم كل الافكار دى جت فى دماغى فى ثوانى المهم هى عمال تضغط على زبى وايديها التانيه بتتحرك من تحت البطانيه وهى متمنه اننى واختها لسه نيمين لحد ملقيت زبى بينزل حممه ولدرجة ان ايدها اتبلت من لبنى ولم حست ببلل ايديها عملت الى جننى اكتر لقيتها مدت ايديها من منخيرها تشمها وراحت حطاها فى بقها تدوقها وانا هموت من اللزه والنشوه الى كنت فيهم وبعد اشويه خالتى دخلت وصحتنا وكأن مفيش حاجه وانا هموت واكرر الى حصل وجت اللحظ الى بتمناها وكان يوو خميس يعنى تانى يوم اجازه من المدرسه ورحم عندهم واسهرنا تانى معا بعض لانهم زى ما قولت ليكم بيحبونى زى اخوهم الصغير وطلبوا من امى ابات معاهم وبعد ما اسهرنا لوقت متاخر ولسه هنام رن جرس التلفون ولقينا خالتى دخلت علينا الاوضه وبتصحينا وقالت لينا ان جوز بنتها المتزوجه اتصل وبيقول ان بنتها بتولد واخدت البنت الكبيره معاها وطلبت مننا نقفل الباب علينا أكويس ونمنا وحسيت ان اليله دى مس هتعدى بالساهل ىبعد اشويه حضنت سمر زى المره الى فاتت وهى مديانى ضهرها وزبى راشق فى طيزها واشويه ورحت مطلع زبى يتمتع بلمس جسمها وبراحه برفع العبايه الى نايمه بيها فوجئت انها مش لبسه حاجه تحتها رغم انها متعوده تلبس بنطلون استرشت وهى نايمه علشان البرد وده هيجنى اكتر ولسه بقرب زبى منها لقيتها بترفع رجليها بالراحه لتسمح لزبى يعدى بين رجليها ويحتك بكسها من بره الى كان مغرق رجليها من شهوتها زى ما يكون غسل رجليها وده سهل لزبى انه يتحرك وبدئت اسمع صوت انينها ومن غير ما افكر رحت منيمها على ضهرها ولقيتها فى دنيا تانيه واول ما عينى جت فى عنيها راحت مغمضه ورحت مقلعها الهدوم وبقينا من غير اى هدوم ورغم برد الشتا الا ان كنت حا سس بسخونيه ومش عارف منى ولا منها وحسيت انها معندهاش اى خبره وسيبالى نفسها على الاخر وان كانت خبرتى لا تتعدا الى حكيتهولكم فى البدايه + الى شوفته فى الافلام السكس وده الى بدئت اطبقه معاها خصوصا انى كنت شوفت فيلم عن رجال بتمارس مع بنات لاول مره وازاى كانوا بيتعملوا معاهم بحنيه وفعلا بدئت ابوس فى بزازها وارضع بالراحه اشويه وجامد شويه وامص حلماتها جامد ونزلت لحس على بطنها لحد ما وصلت( ك س ه ا ) وكان غرقات على الاخر وبدئت ابوس فيه لانه اول كس اشوفه على الطبيعه كس حقيقى مش كس عيال وبدئت الحس فيه والحس وامص وبنت خالتى حسيت انها اغمى عليها وصحيت اكتر من مره وانها بتعيط من المتعه والحاله الى هى فيها ولاول مره اسمع صوتها من غير انين وقالت كلمه وحده ارحمنى ونكنى وياه كلمه كانت مافيه انى اموتها نيك لاكن الغريب فيه من وانا صغير بلعب العبه ايه مع البنات وانا عارف ان الكس منطقه ممنوع الاقتراب منها ورحت منيمها على ضهرا وبدئت تعضها من طيزها قد ايه كانت سخنه ونعمه ومن غير ما احس بقرف لقيتنى بمشى لسانى على خرم طيزها واول ما اقتربت منه لقيتها بتتنفض من المتعه وبدئت معاها وصله جديده كن التعذيب والمتعه وحسيت ان خرف طيزه داب من كثرة اللحس وبدئت ادخل صوباعى داخل طيزها بالراحه ووحده وحده بدئت فتحهتا تستجيب ورحت داهن زبى زيت وحاطه على فتحه طيزها وضاغط جامد راح داخل نصه وهى مش عا رف بتتالم ولا بتتمتع وبعد شويه كان زبى كله فى طيزها وافضلت تدخل واطلع لحد ما جت لحظة القزف ونزلت داخل طيزها لبنى كله ومن كتره اللبن الى نزل حسيت انى فضيت مخزون اللبن الى عندى كله وافضلنا حوالى ربع ساعه على الوضع ده هى نايمه على بطنها وانا نايم فوقها ولقيتها هتتكلم وحسيت ان كلمها مش هيعجبنى رحت حاطت ايدى على بقها وقايلها بلاش تديعى اللحظه الجميله دى الى ممكن مش تتقرر تانى راحت سكته ورحت نازل من فوقها ووخدها فى حضنى ونمنا واصحينا على جرس التلفون من خالتى بتطمن علينا . ودى كانت البدايه الى دخلتنى عالم كنت هموت وادوق منه قطره .
اتمنى تكون عجبتكم وفى اقرب وقت اقول لكم ازى اختها الكبيره سمحتلى انيكها رغم فرق السن بينا .