k.mohd100
12-05-2016, 03:50 PM
حفلة على طيزي
انا عمرى 40 سنه من احدي قرى .... ذهبت للعمل باحدي الدول العربيه و هناك أتعرفت علي بعض الاصدقاء عن طريق الفيس بوك و كانت لي بعض العلاقات العاديه ككل الشواز و لكن هذه المره كانت مختلفه. حيث تعرفت علي شاب من باكستان أسمه شريف خان و اتفقنا علي ممارسة الجنس و كنت اسمع كثيرا عن الزب الباكستاني انه كبير و أنهم شريهين للجنس و لكن كانت المشكله انه لا يوجد لدينا مكان ينيكني فيه فتبادلنا ارقام هواتفنا و كنا نتحدث كثيرا رغم لهجته الصعبه جدا بالنسبه لي.
و في أحد المرات رن هاتفي وو جدت شريف يتصل بي و يخبرني أن زملائه جميعا ذهبو للعمل و أنه بغرفته و ليس معه أحد الا صديق واحد أخبره عني و أستأذني ان ينيكني صديقه ايضا و ان هذه فرصه لن تتكرر كثيرا لان زملائه دائما متواجدين في الغرفه و هم 7 أشخاص.
و بالفعل وافقته و ذهبت اليه في مكان نعرفها كلانا ثم أخذني الي منطقه بها بعض الحواري الضيقه و ورش تصليح السيارات حتي وصلنا الي باب ففتحه لأجد غرفه صغيره بها ثلاث أسره بدورين و مرتبه علي الارض يجلس عليها شاب طويل ذو لحيه كثيفه و أغلق الباب و تحدث الي صديقه بالباكستاتيه ثم تركني و دخل من باب صغير بالغرفه عرفت انه الحمام. و نظر الي الرجل الجالس و قال بلهجه عربيه مكسره ( شريف خبر انا أنيك مال أنت) فقلت له نعم. قال (وري طيز مال أنتي زين ولا مافي زين) فنزعت بنطالوني ثم السليب و انحنيت له ليفتح طيزي بيده و هو يقول (كتير هذا زين). و خرج شريف من الحمام و هو عاري تماما و زبه يقطر بالماء فقد غسله كي أمصه له. وكان زب شريف خان أكبر من الازبار التي عرفتها و لكن ليس بكثير و لكنه كان شديد الانتصاب و بالفعل بدأت أمص زب شريف و دخل صديقه الحمام . و بعد أقل من دقيقه طلب مني شريف الأنحناء لينكني و أخذ علبة فازلين من جانب المرتبه و أخذ منه جزء بأصبعه ووافقته في الحال فأخذ يدهن فتحة طيزي بالفازلين و يدخل أصبعه فيها حتي و جدها مناسبه لزبه. و قبل أن يدخل زبه وجدت باب الحمام يفتح ليخرج صديق شريف منه عارى أيضا و قد غسل زبه و لكني فزعت من مظهر زبه المتدلي حتي قرب ركبته و رأسه العريضه التي لا أتصور أن تدخل في طيزي مطلقا. و أحس الرجل بخوفي و أيضا شريف فنظر الي الرجل و قال ( مافي خوف صديق لو مايجي داخل أنا سوي خارج) فهدأت قليلا و لكن أنتابني شعور غريب و هو حب التجربه رغم خوفي.
و بالفعل أدخل شريف زبه داخل طيزي برفق و تحرك دخولا و خروجا حتي شعرت بزبه كله داخلي و بدأ يتحرك أسرع و أنا أحاول مص زبر صديقه اللذي لم أستطع أدخاله في فمي و كنت أمص طرفه فقط و امرر لساني عليه و ينتابني الخوف كلما زاد أنتصابه. و بعد حوالي خمس دقائق شعرت بشريف يتحرك بعنف و يقبض بيديه علي جانبي طيزي و ايقنت أنه سيقذف و بالفعل قذف بداخلي و شعرت بسخونة لبنه و كميته الكبيره بداخلي. ثم أخرج شريف زبه من طيزي و جاء دور صديقه اللذي طمأنني و قال لي( أنا ينام و أنت يجلس فوق زب مال أنا ) و بالفعل نام علي ظهره و بدأت أجلس على زبه و كانت المفاجئه أنه بدأ ينزلق داخل طيزي بسهوله عن ما كنت أتوقعه بسبب لبن شريف اللذى مازال بداخلي و بدأ يسيل للخارجل علي زب صديقه و بسبب توسع خرمى من نيك شريف خان. و بالفعل بدأت اتحرك علي زبره نزولا و صعودا و لم أتخيل مطلقا ان هذا الزب سيدخل لأخره في خرم طيزي و لكنه قد حدث. و طلب مني الرجل تغير الوضع و بالفعل سلمته نفسى و كأني أحلم فقد كانت أروع مره أتناك فيها و أول مره أشعر بحركة الزب داخلي بهذه المتعه و بدون ألم. و أستمر الرجل معي يقلبني علي كل الاوضاع و في النهايه طلب أن انام علي ظهري و أرفع رجلي لينيكني وجها لوجه. و بالفعل أستجبت له لأنه أخبرني أنه يريد أن يقزف و هو في هذا الوضع. وبعد أن أدخل زبره بداخلي بدأ يتحرك ببطئ و لكن كان يدخل زبه الى أعماقي و بدأت تزداد سرعته حتي أفرغ لبنه كاملا في داخلي و أرتمي بجسده علي صدرى و أنا في قمة سعادتي و أنا أشعر بزبه لا يزال يقطر لبنه داخلي حتي فرغ تماما و سحب زبه من خرمي. و دخل سريعا الي الحمام. و جلست لأجد شريف جالس و مستند بظهره لأحد الاسره و قال ( صديق مال أنا فيه نيك زين و أنت نفرات سيم سيم حرمه. أنت يريد تاني نيك سوي صفاي) و فهمت انه يخبرني بأن صديقه ناكني جيدا و اني كنت مثل الحرمه معه و ان كنت أريد أن ينيكني ثانية ازهب لأغتسل. و بالفعل كنت أريده مره ثانيه فدخلت الي الحمام و أفرغت مافي داخلي و غسلت طيزي وخرجت عاريا كما انا لأجد مفاجئه غير متوقعه. باقي زملاء شريف بالغرفه و أحدهم يمسك ملابسي في يديه و يقول ( أنت سيب طيز مال انت نسوي نيك يعطي ملابس. مافي نيك انت يروح بره غرفه عريان) و أيقنت اني كنت فريسه لشريف ليعزم أصدقاءه على طيزي. و كان علي أن أرضخ لهم و بالفعل تناوبو جميعهم علي طيزي حتي شريف و صديقه الاول أعادو معي الكره لأتركهم و قد أتنكت 9 مرات و لمده أكثر من 3 ساعات و نزل بداخل طيزي لبن 7 أشخاص في ليله واحده. و أخذت عهدا علي نفسى الا اذهب الي أحد في غرفته و أن اتاك فقط في مكان انا من يجهزه.
أرجو أن تكون أعجبتك القصه
انا عمرى 40 سنه من احدي قرى .... ذهبت للعمل باحدي الدول العربيه و هناك أتعرفت علي بعض الاصدقاء عن طريق الفيس بوك و كانت لي بعض العلاقات العاديه ككل الشواز و لكن هذه المره كانت مختلفه. حيث تعرفت علي شاب من باكستان أسمه شريف خان و اتفقنا علي ممارسة الجنس و كنت اسمع كثيرا عن الزب الباكستاني انه كبير و أنهم شريهين للجنس و لكن كانت المشكله انه لا يوجد لدينا مكان ينيكني فيه فتبادلنا ارقام هواتفنا و كنا نتحدث كثيرا رغم لهجته الصعبه جدا بالنسبه لي.
و في أحد المرات رن هاتفي وو جدت شريف يتصل بي و يخبرني أن زملائه جميعا ذهبو للعمل و أنه بغرفته و ليس معه أحد الا صديق واحد أخبره عني و أستأذني ان ينيكني صديقه ايضا و ان هذه فرصه لن تتكرر كثيرا لان زملائه دائما متواجدين في الغرفه و هم 7 أشخاص.
و بالفعل وافقته و ذهبت اليه في مكان نعرفها كلانا ثم أخذني الي منطقه بها بعض الحواري الضيقه و ورش تصليح السيارات حتي وصلنا الي باب ففتحه لأجد غرفه صغيره بها ثلاث أسره بدورين و مرتبه علي الارض يجلس عليها شاب طويل ذو لحيه كثيفه و أغلق الباب و تحدث الي صديقه بالباكستاتيه ثم تركني و دخل من باب صغير بالغرفه عرفت انه الحمام. و نظر الي الرجل الجالس و قال بلهجه عربيه مكسره ( شريف خبر انا أنيك مال أنت) فقلت له نعم. قال (وري طيز مال أنتي زين ولا مافي زين) فنزعت بنطالوني ثم السليب و انحنيت له ليفتح طيزي بيده و هو يقول (كتير هذا زين). و خرج شريف من الحمام و هو عاري تماما و زبه يقطر بالماء فقد غسله كي أمصه له. وكان زب شريف خان أكبر من الازبار التي عرفتها و لكن ليس بكثير و لكنه كان شديد الانتصاب و بالفعل بدأت أمص زب شريف و دخل صديقه الحمام . و بعد أقل من دقيقه طلب مني شريف الأنحناء لينكني و أخذ علبة فازلين من جانب المرتبه و أخذ منه جزء بأصبعه ووافقته في الحال فأخذ يدهن فتحة طيزي بالفازلين و يدخل أصبعه فيها حتي و جدها مناسبه لزبه. و قبل أن يدخل زبه وجدت باب الحمام يفتح ليخرج صديق شريف منه عارى أيضا و قد غسل زبه و لكني فزعت من مظهر زبه المتدلي حتي قرب ركبته و رأسه العريضه التي لا أتصور أن تدخل في طيزي مطلقا. و أحس الرجل بخوفي و أيضا شريف فنظر الي الرجل و قال ( مافي خوف صديق لو مايجي داخل أنا سوي خارج) فهدأت قليلا و لكن أنتابني شعور غريب و هو حب التجربه رغم خوفي.
و بالفعل أدخل شريف زبه داخل طيزي برفق و تحرك دخولا و خروجا حتي شعرت بزبه كله داخلي و بدأ يتحرك أسرع و أنا أحاول مص زبر صديقه اللذي لم أستطع أدخاله في فمي و كنت أمص طرفه فقط و امرر لساني عليه و ينتابني الخوف كلما زاد أنتصابه. و بعد حوالي خمس دقائق شعرت بشريف يتحرك بعنف و يقبض بيديه علي جانبي طيزي و ايقنت أنه سيقذف و بالفعل قذف بداخلي و شعرت بسخونة لبنه و كميته الكبيره بداخلي. ثم أخرج شريف زبه من طيزي و جاء دور صديقه اللذي طمأنني و قال لي( أنا ينام و أنت يجلس فوق زب مال أنا ) و بالفعل نام علي ظهره و بدأت أجلس على زبه و كانت المفاجئه أنه بدأ ينزلق داخل طيزي بسهوله عن ما كنت أتوقعه بسبب لبن شريف اللذى مازال بداخلي و بدأ يسيل للخارجل علي زب صديقه و بسبب توسع خرمى من نيك شريف خان. و بالفعل بدأت اتحرك علي زبره نزولا و صعودا و لم أتخيل مطلقا ان هذا الزب سيدخل لأخره في خرم طيزي و لكنه قد حدث. و طلب مني الرجل تغير الوضع و بالفعل سلمته نفسى و كأني أحلم فقد كانت أروع مره أتناك فيها و أول مره أشعر بحركة الزب داخلي بهذه المتعه و بدون ألم. و أستمر الرجل معي يقلبني علي كل الاوضاع و في النهايه طلب أن انام علي ظهري و أرفع رجلي لينيكني وجها لوجه. و بالفعل أستجبت له لأنه أخبرني أنه يريد أن يقزف و هو في هذا الوضع. وبعد أن أدخل زبره بداخلي بدأ يتحرك ببطئ و لكن كان يدخل زبه الى أعماقي و بدأت تزداد سرعته حتي أفرغ لبنه كاملا في داخلي و أرتمي بجسده علي صدرى و أنا في قمة سعادتي و أنا أشعر بزبه لا يزال يقطر لبنه داخلي حتي فرغ تماما و سحب زبه من خرمي. و دخل سريعا الي الحمام. و جلست لأجد شريف جالس و مستند بظهره لأحد الاسره و قال ( صديق مال أنا فيه نيك زين و أنت نفرات سيم سيم حرمه. أنت يريد تاني نيك سوي صفاي) و فهمت انه يخبرني بأن صديقه ناكني جيدا و اني كنت مثل الحرمه معه و ان كنت أريد أن ينيكني ثانية ازهب لأغتسل. و بالفعل كنت أريده مره ثانيه فدخلت الي الحمام و أفرغت مافي داخلي و غسلت طيزي وخرجت عاريا كما انا لأجد مفاجئه غير متوقعه. باقي زملاء شريف بالغرفه و أحدهم يمسك ملابسي في يديه و يقول ( أنت سيب طيز مال انت نسوي نيك يعطي ملابس. مافي نيك انت يروح بره غرفه عريان) و أيقنت اني كنت فريسه لشريف ليعزم أصدقاءه على طيزي. و كان علي أن أرضخ لهم و بالفعل تناوبو جميعهم علي طيزي حتي شريف و صديقه الاول أعادو معي الكره لأتركهم و قد أتنكت 9 مرات و لمده أكثر من 3 ساعات و نزل بداخل طيزي لبن 7 أشخاص في ليله واحده. و أخذت عهدا علي نفسى الا اذهب الي أحد في غرفته و أن اتاك فقط في مكان انا من يجهزه.
أرجو أن تكون أعجبتك القصه