عصر يوم
04-28-2016, 10:18 AM
أنا وأختي رشا المطلقة حديثا
الجزء الأول
منذ أن قرأت قصص سكس المحارم في أحد المواقع وانا نفسي تهفو ان اجربه. فقبل ذلك كنت اشمئز من هذا السكس غير ان ادماني لقراءة قصص سكس المحارم فتحت شهيتي و خصوصاً بعدما تطلقت اختي رشا من زوجها منذ عام تقريباً و قد اقامت في منزلنا. اعرفكم بنفسي انا عمر 21 عام من محافظة البحر الأحمر في مصر ................................... .......................
أبي تُوفي قبل أن أبلغ و منذ أن كنت في المرحلة الإبتدائية ..وأختي رشا 26 سنة كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبضين عندها ..
أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني و أهتم بدراستي فقط و ليس لي في أمور التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة. أما عن أختي رشا المطلقة فهي ترتدي عند خروجها ثياب محترمة و نفس الوضع مع أمي التي تعمل مديرة مدرسة ابتدائية.. ولكن رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة و ترتدي شورتا قماشاً يُظهر طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي من تهيج و انتصابا طوال الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوق ذلك البادي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع سكس المحارم و بدء التفكير به وكانت أختي رشا المطلقة موضوعه.
كان الصيف الماضي و ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا و أختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله.. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسيارة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا و قريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمذيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر و أرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف و بزازها التي كانت تترجرج أمامها و فخذيها المدورين الممتلئين و طيزها العريضة المنتفخة..حتى أنني وددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم و مؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً.
المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة وتناولنا الغذاء وقرعت أمي الباب و أتت من عند خالتي و شاركتنا الطعام و بعدها ذهبت رشا إلى حجرتها و أنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذنت لها بالدخول
و سألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة ماسكة ضهرك ليه؟!”
فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة و العوم على ظهري تعبلي العمود الفقري و محتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟”
أحسست أنها فرصة ذهبية لالمس بكفي جسد رشا الذي ألهبني وحرك عندي سكس المحارم فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع و صاحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب ..
و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية عشان اقلع .”
وفعلاً أدرت وجهي ..
حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .”
لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي ينتفض و يضرب في بنطال الترينج و امسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك. المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغريني و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا. كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة ..فتحركت غريزة الذكر داخلي تُقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي
و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني
و قالت : “ أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .”
ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى
وقالت: “ أيه بزازي عاجبتك ؟ فابتسمت و خجلت ولكني
أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…
” تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها و كأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها
و قالت: “ أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟!
أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهني كما أشتهيها وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”.
ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي .....
وهو ما سنعرفه في الجزء الثاني.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
أنا وأختي رشا المطلقة حديثا
(الجزء الثاني)
توقفت في الجزء الأول أن أختي رشا انقلبت على ظهرها وواجهتني ببزازاها الرائعة المكورة الكبيرة وطلبت مني أن أدلكهما . بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك ، و شرعت أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بدايات ما بيننا من النيك ،مع أني كنت غير مصدق ،أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت أمسك بزازها و أمسك حلمتيها باستمرار ،و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلماتها تغمض عينيها و تتأوه و هي مستمتعة ،فأخذت أفرك بزازها و حلمتيها باستمرار و بقوة إلى أن فتحت عينيها ،و سألتني: إنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي ..فطلبت مني أن ارضع بزازها ،فرحت بما قالت وإنحنيت فوق حلمتيها وأخذت أنتقل فيما بينهما ،ملتقماً إيّاهما كالطفل الذي يلتقم ثدي أمه ،و صرت أرضعهما كالمجنون أرضعما بقوة و أفرك بزازها في نفس الوقت و أختي تتأوه بقوة: آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وتقول كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل….
ذلك أوقف زبي بشدة و جعله يقفز من داخل البنطلون التريننج الخفيف ،وأحسست أن البنطلون سيتمزق من شدة انتصابه ،وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعدت وسألتها: حبيتي رشا بعيّطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!! فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة و خايفة أغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش؟…
وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي ،وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة ،صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف و ألثم عنقها و هي تتأوه ،ثم قامت تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك ،حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة ،و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تمشيان إلى اسفل جسدها البضّ ، إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و و صرت ألحسه وأمصّ بظره ، بكل شهوة بالغة.
خلال ذلك كانت أختي رشا غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بزبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول كما قالت لي. وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة و أنا أتأوه:” آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه وأقول مصي قضيبي يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه ، أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه ،فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه.
وضعت رأس زبي في فتحة كس أختي رشا في بدايتي مع سكس المحارم الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها واحتضنه مهبلها الضيق الساخن بحنان وأنا أدفع به إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل كله في كس أختي ،وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة ،فرحت أنيكها و هي تتأوه وتتغنج وتلهبني بكلمات مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة وصارت: “ تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ..زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.” جعلت أمارس مع رشا لمدة ربع ساعة كاملة حتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآه ..خلاااااص ..هنزل… فاحتضنتني إليها بشدّة ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها ، ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من زوبري إلى كس أختي ..حضنتها بقوة.. وحضنتي بقوة أكبر.. فذبنا في بعضنا .. وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق مهبلها وتقلصت عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها .. وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة وكأنها تخرج روحها من جسدها فأتينا شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل و ذلك سبب طلاقها من زوجها. وأنا على علاقة مع أختي رشا و لا أحسبني أكفّ عنها في العاجل القريب إلا أن تتزوج ...أو أتزوج أنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
بعد ثلاثة أيام من نيكتي لرشا وفي صباح أحد الأيام ..كسلت أذهب لعملي وخرجت والدتي لعملها كعادتها يوميا وكملت نومي وعند التاسعة صباحا بحثت عن رشا لنفطر ولم أجدها علمت أنها مازالت نائمة فقد سهرت أمام التلفاز لساعة متأخرة من الليل ودخلت للنوم في الساعات الأولى للصباح ..ودخلت حجرتها وكانت نائمة على ظهرها بدون غطاء وقميص نومها القصير مرفوع لوسطها وأندرها الفتلة كاشفا عن شفتي كسها المحلوق بل داخل بين شفرتيها بطريقة تجبرك على ادخال زوبرك فيها وقميصها العاري والمفتوح من صدرها وخارج منه إحدى رومانتيها وحلمته بارزة للأمام تجذب شفتاك لإلتقاطها و مصها ولم أتمال نفسي على هذا المنظر الجنسي الستفز لزوبر أي رجل ..
وصعدت لأنام بجانبها على السرير ثم نزعت عنها أندرها بسهولة وهي مازالت مستغرقة في النوم ونزعت عني بوكسري فحررت زوبري المنتصب الشرقان المتعطش لكسها البض الصغير المحروم من النيك ونزعت عني فاتلتي الحمالات وأصبحت عاريا تماما ثم وجدتها تعطيني ظهرها وفعلا مستغرقة في النوم تماما ..
وطبعا إضطررت أن ألتصق بمؤخرتها و وضعت ذراعي علي صدرها و جاء كفي على نهدها ،وقربت ساقي قليلا حتى يلتصق بها زبي ولكن وجدت كفي ترتفع أنامله ما هذا؟إرتفعت أناملي لإنتصاب حلمتها بشدة ووجدت مخي لا إراديا مني ..يبعث إشارات لزوبري ويأمره بالإنتصاب أكثر وأكثر ،لقيتها بترجع بمؤخرتها وتلتصق به تماما ونتيجة لهذه الحركة زوبري تمرد علي فقد تشمم كس وخرم طيز.. يا دي الحوسة!! وكمان حشفته إنتفخت عن آخرها وفاض من خرمها مزيي بغذارة الذي طبع على جسدها ..ليعلن لي.. بأنه لا محالة داخل.. داخل ..
وأحست بالماء بين فلقتيها وإحتضنتها من ظهرها فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبحت رأس زوبري داخل كسها تماما ..ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبري كسها ,وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبري بالإحتكاك بجدران كسها ..وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها.. وإرتعشت معها وفاض زوبري بلبنه في كسها ،فأحست به!! ثم إرتخى فأخرجته من كسها ،وإبتعدت عني لقد كببت لبني في كسها وجاءتها رعشتها وأحسست بمائها ينساب على زوبري من كسها..
ورجعت لنومها مرة أخرى.. ولكنني مازلت مشتاق لكسها ..ونيكة واحدة ما تشبعش!!..
مسكتها من ذراعها واستطعت أن أقلبها على ظهرها وهي مغلقة عينها ولا أعلم هي عاملة نفسها نايمة ليه؟؟؟و طلعت فوقها و قمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. ففتحت فخذيها برفق .. ثم فتحت فخذيها أكثر و أصبح رأسي أمام كسها مباشرة.. و بأصابعي فتحت كسها.. و انساب سائل شهوتها و أخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت وفتحت عينيها..وخرج من فمها كلمات .. آه..أح.. وأغمضت عينها مرة أخرى..فأخذت أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها و شفرات كسها .. فتأوهت و إندفعت شهوتها و رعشتها و عسلها علي لساني و شهقت من شدة شهوتها و شبقها و ضغطت علي رأسي بين فخذيها ..ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها و أمسكت بزوبري ..و أخذت أفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري و كبت مع القشعريرة و الوحوحة والآهات.. ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها و بسرعة و هي تصرخ فكتمت فمها و قلت لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قالت مش قادرة دا إنت جبار..و أخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده؟ .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك.. و استسلمت لما يحدث لكسها و زنبورها.. و ما أجمله.. كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة و رقة بين شفتي كسها المتورم و رأس بظرها الفاجر .. أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ ..
وسحبت زوبري وأدخلت حشفته بين شفرات كسها ..ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة .. فإنقبض مهبلها علي رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة و بشدة.. و ضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم و أنا أصرخ باللذة و أخرجته من فتحة كسها فصرخت في ..ثم أدخلته و هي تقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده؟..عملت في كسي إيه؟ آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. و ارتخت عضلات فخذها و هبطت بمؤخرتها على السرير .. و كانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها ..و قبلتها بشدة .. و أخذت لسانها في فمي.. ثم تركتها ..فوجدتها تبكي وتصرخ و تقول لي .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي آه يا ني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه...!!!!وعوضتني كل سنين الحرمان اللي كنت عايشاها من غير ونيس وحضن راجل يحتويني ..حبيبي أنا كنت دايما أحس بالتعب والمرض و البرودة في كل جسمي في عز الصيف و الحر ..معاك رجعلي الدفء بجد ..و بعدين ممارسة الجنس معاك حسستني إني عايشة و بتمتع و بشتاق للزوبر كأني لسة متجوزة حديثا ..حبيبي متحرمنيش من حضنك الغالي علي..إنت عارف إذا الأكل و الشرب من ضروريات الحياة و من غيرهم الواحد يموت ..كمان الجنس فعلا من ضروريات الحياة و الواحدة من غيره تموت..دا كنت حاسة بأمراض الدنيا كلها في جسمي ومن ساعة ما مارست معاك الجنس راحت مني كل الأمراض ..
ثم قمنا و نحن عرايا و توجهنا للحمام و تحممنا و ارتدينا ملابس البيت ثم جلسنا في حجرة الطعام و تناولنا إفطارنا ثم تركتني وذهبت لغرفتها و خرجت علي بقميص نوم أحمر شفاف وشبك خارجا منه حلمتيها المنتصبتين وظاهرا الشق بين فلقتي طيزها ..وجلست أمامي وفي واجهتي تماما فاتحة ما بين ساقيها وظاهرا كسها بشفتيه بوضوح وسبقتني هي لحجرتها وأنا ذهبت لحجرتي وخلعت عني ملابسي وإرتديت البوكسر السليب ..ودخلت عليها حجرتها وجدتها جالسة على التسريحة تتعطر عند رقبتها ووراء أذنها ونظرت تجاهي ثم نزلت بعينها تحدق على زوبري المنتصب وجدتها تعض لا إراديا على شفتاها ثم طلعت على السرير و نامت و تركت لي مكانا ونمت جانبها ونامت وأعطتني ظهرها وطبعا إنحصر القميص الشبك فكشف طيزها تماما وتعمدت أن تثني ركبتها على بطنها وطبعا كسها ظهر لي بكل تفاصيله في نهاية فخذيها كوردة حمراء متفتحة ..وأتجننت لما شفت كسها مفتوح عاوز زوبر ..رحت قالع البوكسر ومقرب منها بالراحة خالص لغاية ما لزقت فيها ووضعت يدي على صدرها فشدت كفي على بزها وفوق حلمته الخارجة من القميص..
جسمي ازداد رعشه كبيرة وزبي إستقر بين فخذيها يحك مرة في طيزها ومرة في كسها .. والدم طلع في دماغي وحسيت بنشوة ورهبة كانت نشوة غريبة ..المهم من شهوتي وهيجاني حسيت إني عاوز الصق زبي بطيزها .. ولكنها قرفصت أكثر وأمسكت زوبري بيدها وأخذت تدعكه على بظرها ثم حشرت رأسه في كسها وأدخلتها في فتحة مهبلها بصعوبة بالغة ثم أخرجتها وهي بتقول أح..دا كان حيعورني من طخنه مش قادرة أدخله في فتحة كسي دي ضاقت أوي ما عرفش ليه!!.. جيت أدخله في كسها كانت رأسه بدفسها بالعافية ..وقالت : لا.. لأ.. لا ..طلعه مش قادرة هاموت .قلت لها إنت عملت إيه في كسك؟هو ضاق كدة ليه؟قالت:الصراحة شطفت نفسي من تحت بحاجة جبتها من الصيدلية بيقولو بتخللي الكس يضيق والظاهر مفعولها قوي على كسي دا زوبرك مش عاوز يخش خالص في فتحة كسي!!بدأت أدخل صباعين كانوا أقل سماكة من زبي .. ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت..قالت سيبني أرتاح ..تركتها وذهبت لحجرتي وأحضرت معي كريم ورجعت لحجرتها ونمت بجانبها ثم دهنت زوبري ورأسه بكمية كبيرة تسمح بظفلته في كسها..وأنا مستغرب إنها كأنها بنت بكر لم يدخل كسها زوبر ثم جئت من ورائها وأخذت أحنن كسها حتي أفاض بسوائله المرطبة اللزجة ثم قرفصتها حتي ظهر أمامي كسها ودفست رأسه ..وقالت أح..أح طلعه..مش قادرة ..لأ..لألأ..لأ..و لم أطاوعا وأخذت أدخله وأخرجه وهي تصرخ..حتي أدخلته بكامله ..ثم أخرجته وأدخلته وأخذت تحرك نفسها على زبي دخولا وخروجا حتى إنتفخ زبي وإرتعش وأخرج لبنه في كسها ..ووجدت زوبري يرتخي ويخرج من كسها..فإعتدلت وهي مازالت تعطيني ظهرها ..ثم قربت مني على حضني حتى إلتصقت شفتانا وأخذت تقبلني وتدخل لسانها داخل فمي وترتشف من ريقي وأرتشف من ريقها أحلى عسل..
ثم نيمتها على ظهرها ودخلت بين فخذيها حتى وصلت لرقبتها أمص وألحس وأبوس ثم نزلت على بزازها بكل نهم أحسس عليهما بأصابعي وبلساني حتى وصلت لحمتها اليمنى وأخذت أمص فيها كأنني طفل رضيع وأعض فيهما وهي تقهقه وتوحْوحْ وتتأوّه..وإلتقمت حلمتها في فمي لفترة ..وهي تقول لي إنت عاوز تنزل لبن حاسب بالراحة بطّل عض يا شقي!!إنت حتموِّتني ثم نزلت لصرتها مص ولحس ..ثم نمت على ظهري وطلبت منها أن تطلع فوقي 69وطلعت فوقي وإستلمت زوبري المنتصب في فمها تدخله وتخرجه وأنا إستلمت بظرها وشفراتها باللحس والمص والشفط والعض حتى أخذت تتأوّه و إرتعشت ونطرت عسلها على وجهي وتركتها ورحت نايم على ظهري قلت إطلعي فوقي ووشك لوشي وإفتحي ما بين رجليكي بحيث يكون كسك فوق زوبري مباشرة وفعلت قلت لها إنزلي بكسك على زوبري وإطلعي وإنزلي وحركيه جوة كسك يمين وشمال وأمام وخلف وطلوع ونزول يعني فارس راكب على زوبري..وعجبتها الفكرة جدا وأخذت تنفذ ما قلته لها وعندما كانت تنزل بكسها لتحت كانت تخبط في بيضاتي بشفراتها وبظرها فيصدر صوت طق ..طق..طق ونتيجة لخبط بظرها وإحتكاكه في وجدتها تصرخ ويسيل عسلها بغذارة على بيضاتي
مع رعشة رهيبة..وقبضة رهيبة على زوبري أحسست معها بألم لذيذ وأحسست بقبضة عضلات مهبلها على زوبري الذي ما زال منتصبا.. ثم إرتخت قليلا ..قلت لها أنا لسة ما جيبتش شهوتي حركي نفسك يمين شمال للأمام والخلف بسرعة ففعلت ذلك وعاد لها شبقها ثم وجدتها تطلع وتنزل على زوبري وهي تتأوه وتتوحوح آه..أح..آه..أح..أحّوه ..زوبرك جوة خالص ضربني تاني في الچي سبوت ..آه..آه..آآآآآآآآآآآه..آهه ثم تفاعلت معاها ووجدتني أنتفض معها ونخرج شهوتنا مع بعض ..حتى إرتخى زبي ..فقالت أخيرا ..إتهد ونام .. كفاية كدة ..أنا أترويت وكسي شبع نيك بعد طول حرمان ..دا إنت نزلت في كمية لبن رهيبة..
و في يوم من الأيام ذهبت أمي لعملها مبكرا وعندما وجدتها أختي خرجت من البيت دخلت علىَّ غرفتي وهي عارية تماما من ملابسها ونامت بجانبي على السرير وإقتربت مني وأنا نائم ونزعت البوكسر حتى أصبحت عاريا تماما مثلها ..ووجدت زوبري منتصبا إنتصاب الصباح فمسكته وأخذت تداعبه بيدها حتى سال ماء كسها فصحوت وأخذتها في حضني بالقبل والتحسيس على طيزها ثم رفعت أحد ساقيها على أحد جانبي ..ودخلت بين ساقيها.. وهي مسكت بزبي وأخذت تفرشه على بظرها وشفرتي كسها وتدخل رأسه بين شفرتيه حتى إنتفضت بشهوتها ثم قالت حبيبي عاوزاه في كسي ..قلت أكيد حبيبتي..ونومتها على بطنها ورفعت خصرها بوسادة وساقيها مستويان ثم جلست على فخذيها من فوقها ثم أدخلت زوبري في كسها ..وقالت دا إنت فنان دي طريقة جديدة يا حبوب..قلت لها أكيد ..بيقى كسك مقلوب وبيضاني بتضرب بظرك وزبي بتحسي بيه جامد قالت أح..أح..آه..يا مفتري..إنت نيكتيني بالطول وبالعرض بزوبرك وما سبتش حتة في كسي إلا وإخترقها وأخذت أدخل وأخرج زوبري وهي تتوحوح وتصرخ وتتغنج وتتأوه..حتى أفضت لبني داخل كسها ..وقالت ياه أنا شبعت كدة حنام جانبك لغاية ما نستحمى مع بعض إنت وعدتني بكدة..قلت أكيد ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الأول
منذ أن قرأت قصص سكس المحارم في أحد المواقع وانا نفسي تهفو ان اجربه. فقبل ذلك كنت اشمئز من هذا السكس غير ان ادماني لقراءة قصص سكس المحارم فتحت شهيتي و خصوصاً بعدما تطلقت اختي رشا من زوجها منذ عام تقريباً و قد اقامت في منزلنا. اعرفكم بنفسي انا عمر 21 عام من محافظة البحر الأحمر في مصر ................................... .......................
أبي تُوفي قبل أن أبلغ و منذ أن كنت في المرحلة الإبتدائية ..وأختي رشا 26 سنة كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبضين عندها ..
أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني و أهتم بدراستي فقط و ليس لي في أمور التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة. أما عن أختي رشا المطلقة فهي ترتدي عند خروجها ثياب محترمة و نفس الوضع مع أمي التي تعمل مديرة مدرسة ابتدائية.. ولكن رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة و ترتدي شورتا قماشاً يُظهر طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي من تهيج و انتصابا طوال الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوق ذلك البادي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع سكس المحارم و بدء التفكير به وكانت أختي رشا المطلقة موضوعه.
كان الصيف الماضي و ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا و أختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله.. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسيارة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا و قريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمذيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر و أرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف و بزازها التي كانت تترجرج أمامها و فخذيها المدورين الممتلئين و طيزها العريضة المنتفخة..حتى أنني وددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم و مؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً.
المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة وتناولنا الغذاء وقرعت أمي الباب و أتت من عند خالتي و شاركتنا الطعام و بعدها ذهبت رشا إلى حجرتها و أنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذنت لها بالدخول
و سألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة ماسكة ضهرك ليه؟!”
فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة و العوم على ظهري تعبلي العمود الفقري و محتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟”
أحسست أنها فرصة ذهبية لالمس بكفي جسد رشا الذي ألهبني وحرك عندي سكس المحارم فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع و صاحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب ..
و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية عشان اقلع .”
وفعلاً أدرت وجهي ..
حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .”
لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي ينتفض و يضرب في بنطال الترينج و امسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك. المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغريني و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا. كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة ..فتحركت غريزة الذكر داخلي تُقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي
و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني
و قالت : “ أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .”
ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى
وقالت: “ أيه بزازي عاجبتك ؟ فابتسمت و خجلت ولكني
أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…
” تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها و كأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها
و قالت: “ أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟!
أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهني كما أشتهيها وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”.
ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي .....
وهو ما سنعرفه في الجزء الثاني.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
أنا وأختي رشا المطلقة حديثا
(الجزء الثاني)
توقفت في الجزء الأول أن أختي رشا انقلبت على ظهرها وواجهتني ببزازاها الرائعة المكورة الكبيرة وطلبت مني أن أدلكهما . بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك ، و شرعت أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بدايات ما بيننا من النيك ،مع أني كنت غير مصدق ،أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت أمسك بزازها و أمسك حلمتيها باستمرار ،و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلماتها تغمض عينيها و تتأوه و هي مستمتعة ،فأخذت أفرك بزازها و حلمتيها باستمرار و بقوة إلى أن فتحت عينيها ،و سألتني: إنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي ..فطلبت مني أن ارضع بزازها ،فرحت بما قالت وإنحنيت فوق حلمتيها وأخذت أنتقل فيما بينهما ،ملتقماً إيّاهما كالطفل الذي يلتقم ثدي أمه ،و صرت أرضعهما كالمجنون أرضعما بقوة و أفرك بزازها في نفس الوقت و أختي تتأوه بقوة: آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وتقول كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل….
ذلك أوقف زبي بشدة و جعله يقفز من داخل البنطلون التريننج الخفيف ،وأحسست أن البنطلون سيتمزق من شدة انتصابه ،وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعدت وسألتها: حبيتي رشا بعيّطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!! فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة و خايفة أغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش؟…
وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي ،وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة ،صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف و ألثم عنقها و هي تتأوه ،ثم قامت تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك ،حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة ،و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تمشيان إلى اسفل جسدها البضّ ، إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و و صرت ألحسه وأمصّ بظره ، بكل شهوة بالغة.
خلال ذلك كانت أختي رشا غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بزبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول كما قالت لي. وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة و أنا أتأوه:” آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه وأقول مصي قضيبي يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه ، أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه ،فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه.
وضعت رأس زبي في فتحة كس أختي رشا في بدايتي مع سكس المحارم الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها واحتضنه مهبلها الضيق الساخن بحنان وأنا أدفع به إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل كله في كس أختي ،وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة ،فرحت أنيكها و هي تتأوه وتتغنج وتلهبني بكلمات مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة وصارت: “ تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ..زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.” جعلت أمارس مع رشا لمدة ربع ساعة كاملة حتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآه ..خلاااااص ..هنزل… فاحتضنتني إليها بشدّة ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها ، ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من زوبري إلى كس أختي ..حضنتها بقوة.. وحضنتي بقوة أكبر.. فذبنا في بعضنا .. وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق مهبلها وتقلصت عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها .. وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة وكأنها تخرج روحها من جسدها فأتينا شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل و ذلك سبب طلاقها من زوجها. وأنا على علاقة مع أختي رشا و لا أحسبني أكفّ عنها في العاجل القريب إلا أن تتزوج ...أو أتزوج أنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
بعد ثلاثة أيام من نيكتي لرشا وفي صباح أحد الأيام ..كسلت أذهب لعملي وخرجت والدتي لعملها كعادتها يوميا وكملت نومي وعند التاسعة صباحا بحثت عن رشا لنفطر ولم أجدها علمت أنها مازالت نائمة فقد سهرت أمام التلفاز لساعة متأخرة من الليل ودخلت للنوم في الساعات الأولى للصباح ..ودخلت حجرتها وكانت نائمة على ظهرها بدون غطاء وقميص نومها القصير مرفوع لوسطها وأندرها الفتلة كاشفا عن شفتي كسها المحلوق بل داخل بين شفرتيها بطريقة تجبرك على ادخال زوبرك فيها وقميصها العاري والمفتوح من صدرها وخارج منه إحدى رومانتيها وحلمته بارزة للأمام تجذب شفتاك لإلتقاطها و مصها ولم أتمال نفسي على هذا المنظر الجنسي الستفز لزوبر أي رجل ..
وصعدت لأنام بجانبها على السرير ثم نزعت عنها أندرها بسهولة وهي مازالت مستغرقة في النوم ونزعت عني بوكسري فحررت زوبري المنتصب الشرقان المتعطش لكسها البض الصغير المحروم من النيك ونزعت عني فاتلتي الحمالات وأصبحت عاريا تماما ثم وجدتها تعطيني ظهرها وفعلا مستغرقة في النوم تماما ..
وطبعا إضطررت أن ألتصق بمؤخرتها و وضعت ذراعي علي صدرها و جاء كفي على نهدها ،وقربت ساقي قليلا حتى يلتصق بها زبي ولكن وجدت كفي ترتفع أنامله ما هذا؟إرتفعت أناملي لإنتصاب حلمتها بشدة ووجدت مخي لا إراديا مني ..يبعث إشارات لزوبري ويأمره بالإنتصاب أكثر وأكثر ،لقيتها بترجع بمؤخرتها وتلتصق به تماما ونتيجة لهذه الحركة زوبري تمرد علي فقد تشمم كس وخرم طيز.. يا دي الحوسة!! وكمان حشفته إنتفخت عن آخرها وفاض من خرمها مزيي بغذارة الذي طبع على جسدها ..ليعلن لي.. بأنه لا محالة داخل.. داخل ..
وأحست بالماء بين فلقتيها وإحتضنتها من ظهرها فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبحت رأس زوبري داخل كسها تماما ..ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبري كسها ,وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبري بالإحتكاك بجدران كسها ..وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها.. وإرتعشت معها وفاض زوبري بلبنه في كسها ،فأحست به!! ثم إرتخى فأخرجته من كسها ،وإبتعدت عني لقد كببت لبني في كسها وجاءتها رعشتها وأحسست بمائها ينساب على زوبري من كسها..
ورجعت لنومها مرة أخرى.. ولكنني مازلت مشتاق لكسها ..ونيكة واحدة ما تشبعش!!..
مسكتها من ذراعها واستطعت أن أقلبها على ظهرها وهي مغلقة عينها ولا أعلم هي عاملة نفسها نايمة ليه؟؟؟و طلعت فوقها و قمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. ففتحت فخذيها برفق .. ثم فتحت فخذيها أكثر و أصبح رأسي أمام كسها مباشرة.. و بأصابعي فتحت كسها.. و انساب سائل شهوتها و أخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت وفتحت عينيها..وخرج من فمها كلمات .. آه..أح.. وأغمضت عينها مرة أخرى..فأخذت أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها و شفرات كسها .. فتأوهت و إندفعت شهوتها و رعشتها و عسلها علي لساني و شهقت من شدة شهوتها و شبقها و ضغطت علي رأسي بين فخذيها ..ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها و أمسكت بزوبري ..و أخذت أفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري و كبت مع القشعريرة و الوحوحة والآهات.. ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها و بسرعة و هي تصرخ فكتمت فمها و قلت لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قالت مش قادرة دا إنت جبار..و أخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده؟ .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك.. و استسلمت لما يحدث لكسها و زنبورها.. و ما أجمله.. كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة و رقة بين شفتي كسها المتورم و رأس بظرها الفاجر .. أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ ..
وسحبت زوبري وأدخلت حشفته بين شفرات كسها ..ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة .. فإنقبض مهبلها علي رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة و بشدة.. و ضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم و أنا أصرخ باللذة و أخرجته من فتحة كسها فصرخت في ..ثم أدخلته و هي تقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده؟..عملت في كسي إيه؟ آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. و ارتخت عضلات فخذها و هبطت بمؤخرتها على السرير .. و كانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها ..و قبلتها بشدة .. و أخذت لسانها في فمي.. ثم تركتها ..فوجدتها تبكي وتصرخ و تقول لي .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي آه يا ني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه...!!!!وعوضتني كل سنين الحرمان اللي كنت عايشاها من غير ونيس وحضن راجل يحتويني ..حبيبي أنا كنت دايما أحس بالتعب والمرض و البرودة في كل جسمي في عز الصيف و الحر ..معاك رجعلي الدفء بجد ..و بعدين ممارسة الجنس معاك حسستني إني عايشة و بتمتع و بشتاق للزوبر كأني لسة متجوزة حديثا ..حبيبي متحرمنيش من حضنك الغالي علي..إنت عارف إذا الأكل و الشرب من ضروريات الحياة و من غيرهم الواحد يموت ..كمان الجنس فعلا من ضروريات الحياة و الواحدة من غيره تموت..دا كنت حاسة بأمراض الدنيا كلها في جسمي ومن ساعة ما مارست معاك الجنس راحت مني كل الأمراض ..
ثم قمنا و نحن عرايا و توجهنا للحمام و تحممنا و ارتدينا ملابس البيت ثم جلسنا في حجرة الطعام و تناولنا إفطارنا ثم تركتني وذهبت لغرفتها و خرجت علي بقميص نوم أحمر شفاف وشبك خارجا منه حلمتيها المنتصبتين وظاهرا الشق بين فلقتي طيزها ..وجلست أمامي وفي واجهتي تماما فاتحة ما بين ساقيها وظاهرا كسها بشفتيه بوضوح وسبقتني هي لحجرتها وأنا ذهبت لحجرتي وخلعت عني ملابسي وإرتديت البوكسر السليب ..ودخلت عليها حجرتها وجدتها جالسة على التسريحة تتعطر عند رقبتها ووراء أذنها ونظرت تجاهي ثم نزلت بعينها تحدق على زوبري المنتصب وجدتها تعض لا إراديا على شفتاها ثم طلعت على السرير و نامت و تركت لي مكانا ونمت جانبها ونامت وأعطتني ظهرها وطبعا إنحصر القميص الشبك فكشف طيزها تماما وتعمدت أن تثني ركبتها على بطنها وطبعا كسها ظهر لي بكل تفاصيله في نهاية فخذيها كوردة حمراء متفتحة ..وأتجننت لما شفت كسها مفتوح عاوز زوبر ..رحت قالع البوكسر ومقرب منها بالراحة خالص لغاية ما لزقت فيها ووضعت يدي على صدرها فشدت كفي على بزها وفوق حلمته الخارجة من القميص..
جسمي ازداد رعشه كبيرة وزبي إستقر بين فخذيها يحك مرة في طيزها ومرة في كسها .. والدم طلع في دماغي وحسيت بنشوة ورهبة كانت نشوة غريبة ..المهم من شهوتي وهيجاني حسيت إني عاوز الصق زبي بطيزها .. ولكنها قرفصت أكثر وأمسكت زوبري بيدها وأخذت تدعكه على بظرها ثم حشرت رأسه في كسها وأدخلتها في فتحة مهبلها بصعوبة بالغة ثم أخرجتها وهي بتقول أح..دا كان حيعورني من طخنه مش قادرة أدخله في فتحة كسي دي ضاقت أوي ما عرفش ليه!!.. جيت أدخله في كسها كانت رأسه بدفسها بالعافية ..وقالت : لا.. لأ.. لا ..طلعه مش قادرة هاموت .قلت لها إنت عملت إيه في كسك؟هو ضاق كدة ليه؟قالت:الصراحة شطفت نفسي من تحت بحاجة جبتها من الصيدلية بيقولو بتخللي الكس يضيق والظاهر مفعولها قوي على كسي دا زوبرك مش عاوز يخش خالص في فتحة كسي!!بدأت أدخل صباعين كانوا أقل سماكة من زبي .. ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت..قالت سيبني أرتاح ..تركتها وذهبت لحجرتي وأحضرت معي كريم ورجعت لحجرتها ونمت بجانبها ثم دهنت زوبري ورأسه بكمية كبيرة تسمح بظفلته في كسها..وأنا مستغرب إنها كأنها بنت بكر لم يدخل كسها زوبر ثم جئت من ورائها وأخذت أحنن كسها حتي أفاض بسوائله المرطبة اللزجة ثم قرفصتها حتي ظهر أمامي كسها ودفست رأسه ..وقالت أح..أح طلعه..مش قادرة ..لأ..لألأ..لأ..و لم أطاوعا وأخذت أدخله وأخرجه وهي تصرخ..حتي أدخلته بكامله ..ثم أخرجته وأدخلته وأخذت تحرك نفسها على زبي دخولا وخروجا حتى إنتفخ زبي وإرتعش وأخرج لبنه في كسها ..ووجدت زوبري يرتخي ويخرج من كسها..فإعتدلت وهي مازالت تعطيني ظهرها ..ثم قربت مني على حضني حتى إلتصقت شفتانا وأخذت تقبلني وتدخل لسانها داخل فمي وترتشف من ريقي وأرتشف من ريقها أحلى عسل..
ثم نيمتها على ظهرها ودخلت بين فخذيها حتى وصلت لرقبتها أمص وألحس وأبوس ثم نزلت على بزازها بكل نهم أحسس عليهما بأصابعي وبلساني حتى وصلت لحمتها اليمنى وأخذت أمص فيها كأنني طفل رضيع وأعض فيهما وهي تقهقه وتوحْوحْ وتتأوّه..وإلتقمت حلمتها في فمي لفترة ..وهي تقول لي إنت عاوز تنزل لبن حاسب بالراحة بطّل عض يا شقي!!إنت حتموِّتني ثم نزلت لصرتها مص ولحس ..ثم نمت على ظهري وطلبت منها أن تطلع فوقي 69وطلعت فوقي وإستلمت زوبري المنتصب في فمها تدخله وتخرجه وأنا إستلمت بظرها وشفراتها باللحس والمص والشفط والعض حتى أخذت تتأوّه و إرتعشت ونطرت عسلها على وجهي وتركتها ورحت نايم على ظهري قلت إطلعي فوقي ووشك لوشي وإفتحي ما بين رجليكي بحيث يكون كسك فوق زوبري مباشرة وفعلت قلت لها إنزلي بكسك على زوبري وإطلعي وإنزلي وحركيه جوة كسك يمين وشمال وأمام وخلف وطلوع ونزول يعني فارس راكب على زوبري..وعجبتها الفكرة جدا وأخذت تنفذ ما قلته لها وعندما كانت تنزل بكسها لتحت كانت تخبط في بيضاتي بشفراتها وبظرها فيصدر صوت طق ..طق..طق ونتيجة لخبط بظرها وإحتكاكه في وجدتها تصرخ ويسيل عسلها بغذارة على بيضاتي
مع رعشة رهيبة..وقبضة رهيبة على زوبري أحسست معها بألم لذيذ وأحسست بقبضة عضلات مهبلها على زوبري الذي ما زال منتصبا.. ثم إرتخت قليلا ..قلت لها أنا لسة ما جيبتش شهوتي حركي نفسك يمين شمال للأمام والخلف بسرعة ففعلت ذلك وعاد لها شبقها ثم وجدتها تطلع وتنزل على زوبري وهي تتأوه وتتوحوح آه..أح..آه..أح..أحّوه ..زوبرك جوة خالص ضربني تاني في الچي سبوت ..آه..آه..آآآآآآآآآآآه..آهه ثم تفاعلت معاها ووجدتني أنتفض معها ونخرج شهوتنا مع بعض ..حتى إرتخى زبي ..فقالت أخيرا ..إتهد ونام .. كفاية كدة ..أنا أترويت وكسي شبع نيك بعد طول حرمان ..دا إنت نزلت في كمية لبن رهيبة..
و في يوم من الأيام ذهبت أمي لعملها مبكرا وعندما وجدتها أختي خرجت من البيت دخلت علىَّ غرفتي وهي عارية تماما من ملابسها ونامت بجانبي على السرير وإقتربت مني وأنا نائم ونزعت البوكسر حتى أصبحت عاريا تماما مثلها ..ووجدت زوبري منتصبا إنتصاب الصباح فمسكته وأخذت تداعبه بيدها حتى سال ماء كسها فصحوت وأخذتها في حضني بالقبل والتحسيس على طيزها ثم رفعت أحد ساقيها على أحد جانبي ..ودخلت بين ساقيها.. وهي مسكت بزبي وأخذت تفرشه على بظرها وشفرتي كسها وتدخل رأسه بين شفرتيه حتى إنتفضت بشهوتها ثم قالت حبيبي عاوزاه في كسي ..قلت أكيد حبيبتي..ونومتها على بطنها ورفعت خصرها بوسادة وساقيها مستويان ثم جلست على فخذيها من فوقها ثم أدخلت زوبري في كسها ..وقالت دا إنت فنان دي طريقة جديدة يا حبوب..قلت لها أكيد ..بيقى كسك مقلوب وبيضاني بتضرب بظرك وزبي بتحسي بيه جامد قالت أح..أح..آه..يا مفتري..إنت نيكتيني بالطول وبالعرض بزوبرك وما سبتش حتة في كسي إلا وإخترقها وأخذت أدخل وأخرج زوبري وهي تتوحوح وتصرخ وتتغنج وتتأوه..حتى أفضت لبني داخل كسها ..وقالت ياه أنا شبعت كدة حنام جانبك لغاية ما نستحمى مع بعض إنت وعدتني بكدة..قلت أكيد ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ