asd007
01-26-2017, 09:04 AM
كنت أسوي نفسي نايمة, كنت أقول في نفسي أنه ما دمت أسوي نفسي نايمة ماراح يجيني شي, من وقت لوقت, تعودت على مراسم اللعبة أللي كنت أشوفها على فراش منال, صوت الفراش وهو يتحرك مع حركات سعيد, صوت تنفس منال وهو يبدأ بشويش, ويتصاعد في السرعه مع حركات سعيد فوقها, منظر سعيد وهو رافع فانيلته البيضا ومنزل سرواله الطويل, صوت الفراش وحركة الفراش بالتناغم مع تنفس منال, كل اللي كنت اسويه هو اني احاول أني اتفرج عليهم بالظلمة, واحاول بنفس الوقت اني اسوي نفسي نايمة. أسمي مناير وكان عمري وقتها يمكن 14 سنة, كنت بثاني متوسط, أما أختي منال كانت بثالث ثانوي, 17 سنة. أبوي طلق أمي من زمان, ما أذكر كثير بس كل اللي أعرفه عن ابوي هو كلام أمي أللي تقول أنه ما كان مهتم إلا بالشراب والسهرات, وبعد فترة صعبة حسب كلام أمي أخيراً قدرت تتطلق منه. أتذكر وانا صغيرة كيف وعيت على الدنيا ببيت جدي, رجعنا انا وامي ومنال للبيته بعد طلاق امي من ابوي, اما ابوي, ما اتذكر انه قد مر علينا يوم, لو اشوفه بالشارع ما اعرف انه هذا ابوي. استمرينا فترة طويلة ببيت جدي, كانت امي اصغر خوالي, وهي البنت الوحيده للجدي, وخوالي واحد بعد الثاني كنت احضر زواجاتهم, اما جدي, ومع مرور الوقت كان همه الهام زواج امي, اتذكره يسولف معاها ويتكلمون عن الناس اللي "يبون يتزوجون امي" على قولتهم, لكن امي ما كانت توافق, تمسكت امي بوظيفتها بفرع نسائي للبنك البريطاني في الرياض, ومع الوقت قدرت امي انها تكون نفسها وتصير نائبة مديرة الفرع. أستمرو الخطاب لامي, وأكثرهم كانو طمعانين براتبها على قولتها, كل هذا كان كلام اسمعه منها وانا اكبر ببيت جدي. طفولتي كانت حلوة, وبريئة بمعنى الكلمة ببيت جدي, يمكن المرة الوحيدة اللي ما كنت فيها بريئة كانت لما كنا نلعب لعبة البطانية مع اولاد خالي. هذيك اللعبة ما انساها, كنا انا ومنال واولاد خالي الاثنين نتبادل الادوار, اثنين يروحون يراقبون عند باب الغرفة واثنين يبقون تحت البطانية ويلعبون لعبة البطانية, أستمرينا فترة على هاللعبة متى ما حصلت لنا الفرصة, مرة احس بزب محمد الصغير وهو يحكه على مكوتي, ومرة احس بزبزوب عبودي الللي كان اصغر من زبزوب محمد على كسي, كنت صغيرة يمكن عمري ثمان سنوات, وكنت اموت قهر من منال لانها كانت الكبيرة وكانت اكثر وحده تلعب, ودايما يقولونلي روحي وراقبي انتي, كنت ازعل وعلشان يرضوني يقولون يلا دورك وكنت فرحانه بس لاني قادرة العب معاهم لعبة البطانية. مرة من المرات كنت انا وعبودي نلعب لعبة البطانية وشافتنا امي, واضربتنا ضرب ما انساه, ومن بعدها خلاص امنعو عننا زيارات عبودي ومحمد. كبرنا وكبرت همومنا, ونسيت انا هذيك اللعبة ونسيت هذيك الايام, واخيرا بعد السنوات اقبلت امي الزواج من واحد اسمه سعيد, كان تاجر اعمال حرة ومتزوج قبل امي, وبغا ياخذ امي كزوجه ثانية, بعد الحاح من جدي اخيراً امي وافقت, وقالت لنا انا ومنال انها ما وافقت الا علشانا ولانها خايفة علينا, وبدوامها بالبنك اللي على فترتين بالنهار والبالمساء مع دوام الفرع حق البنك. كانت تقولنا انتم ما اقدر انتبه عليكم وانا اشتغل, وحبذا لو في رجال من وقت لوقت يقدر يساعدني بتربيتكم. ليتها كانت تدري بس وش اللي بيصير من زواجها بسعيد. انتقلنا للشقة انا وامي ومنال, وفي البداية كان سعيد بمعنى الكلمة طيب ويعوضنا عن اللي فقناه من ابونا, ولكن بحكم زواجه الاول ما كان موجود معانا كل ليلة, يعني ليلة عندنا وليله عند زوجته الثانية, ليلتين عندنا وليلتين عند زوجته الثانية وهكذا. بعد السنة الثانية للزواج, بديت الاحظ اشياء غريبة في البيت من سعيد ومنال, خصوصاً في فترات غياب امي في دوامها الليلي. في البداية كبنت عمرها 14 او 13 سنة ما كنت اجمع بين هذا الشي وذاك, كل اللي كنت اشوفه كانت اشياء تدل على انه في شي صاير بين سعيد ومنال, وعلى نفس منوال لعبة البطانية اللي اتذكرها وانا صغيرة. بس كيف؟ هذا رجال كبير ومحنا صغار حنا علشان نقدر نقول شقاوة اطفال. يعني, كانت بداياتها لما ادخل المطبخ والقا سعيد لاصق بمنال بطريقة غريبة, وكانو يبعدون عن بعض كل ما شافوني, ومنها احيانا كثيرة اشوف منال جالسة بحضنه اوقات العصر, اوقات الدراسة, بحجة انه كان يعلمها ويدرسها. ومن هالاشياء الكثير. كانو يختفون بغرفة النوم بحجة الدراسة بالساعة والاثنين, وانا لقلت للسعيد يدرسني كان يدرسني بس ما كان يطول معاي, اتذكر العذر اللي سمعته حتى من امي, انه منال الحين بفترة الثانوية ولازم تجيب معدل عالي وجزاه **** خير سعيد اللي جالس يتعب علشانها, مرات كنت احس انه امي تدري باللي يصير, بس كانت تسوي نفسها ما تدري, كانت ما تبي تواجه الواقع اللي صاير لأنها على قولتها من بعد سعيد مافي بيت يشيلها, جدي توفى بعد زواج امي بيمكن 9 شهور, وكل اللي اذكره كان هواش امي مع خوالي على ورث جدي, ومع الوقت حتى خوالي اللي كانو يزورون البيت ماعاد قمنا نشوفهم, ما كان لنا الا امي, ومن بعد امي الستر اللي كان يجينا من سعيد كزوج امي. تطورت العلاقة بين منال وسعيد مع الوقت, ومرة او مرتين بالشهر كنت اتذكر سعيد يتسلل للغرفتنا نومنا واحنا نايمين, ومن بعدها تبدأ مرسم اللعبة المعتادة, صوت الفراش وهو يتحرك, صوت تنفس منال وهو كلماله ويزيد مع سرعة تحركات سعيد, واحيانا صوتها المكتوم من تحت المخده وهي تحاول ما تصحيني من النوم. مرات كثيرة كنت اشوف سعيد يلتفت على جهة فراشي وهو نايم فوقها, كنت اغمض عيوني, كأني اذا غمضت عيوني ماراح يجيني شي. طبعا بدايات سعيد معاي كانت لما وصلت انا للثاني متوسط, اتذكر اول مره كانت حجته انه يدرسني انجليزي, كانت فترة العصر هي وقت الدراسة بالبيت لما يكون موجود, وقت يصادف خروج امي من البيت لفترة دوامها الثاني في فرع البنك. ما ادري ليش, بس سعيد ما كان يعرف يدرسني الا اذا جلست على حضنه, اتذكر اول مره حسيت بزب سعيد, كان زي العصا من تحت ثوبه, وكان اذا تضايقت من الجلوس على حضنه على المكتبه اتحرك يمين او يسار, الظاهر سعيد كان يفهم هالحركة مني غلط, كان يحسبني مستانسة من هالحركات. بعد درس الانجليزي الاول اكتشفت انه سعيد كان يهددني, يقولي لو تعلمين امك بطلقها, وبتروحون للشارع انتي واختك وامك, لا تتسببين بطلاق امك وخليك حلوة, وهذا سرنا وانا ما راح اعلم احد. مرة من المرات قلت للمنال في وقت ما كان سعيد عندنا وكانت امي بالدوام, انتي كيف ترضين يلعب معاك هاللعبة, وكانت منال تبكي وتقول مو بكيفي بيطلق امي لو علمتها, كان مسوي ارهاب غير طبيعي بالبيت, في البداية لما كنت اقاوم وازعل كنت اشوف سعيد يختلق الاعذار مع امي لما ترجع البيت, علشان يتهاوش معاها ويضربها, كان يضربها قدامنا, ولجا اليوم اللي بعده يقولي انا ومنال اننا حنا السبب اللي خلاه يضربها. بعد ما تعودت على حركات سعيد معاي بكم اسبوع, وشاف سعيد انه مسيطر علي مثل ماهو مسيطر على منال قرر انه يتمادى اكثر, راحت الايام اللي احس فيه يلصق فيني وانا واقفة, راحت الايام اللي كان يرفع فيها تنورتي ويحك زبه في كلسوني من ورا ومن قدام. كان غايب عننا سعيد يمكن اربع ايام, ولكن رجوعه لنا في فترة الغدا كنا متعودين عليها, تغدينا كلنا مع امي ومعاه, وعلى الساعه ثلاث ونص كالعاده ارجعت امي للعمل, وصلها سعيد ورجع. هالمرة كان الجو غير, ما ادري ليش, الظاهر كانت نيته من البداية انه يسوي اللي سواه, اتذكره اختفى بالغرفة مع منال وقالي لا تجين, كانت باب غرفتنا بالشقة مردودة بس ما كنت اتجرأ اروح وأشوف وش أللي صاير. بعدها بفترة جاني سعيد وهو لابس سروال طويل وفنيلة, كنت الاحظ انه مقوم شوي, أخذني من أيدي وقالي تعالي ابيك تشوفين شي, لما دخلت الغرفة لقيت منال على الفراش بدون قميصها, كانت نهودها طالعه, أول ماشافتني وسعيد ماسكني من أيدي أرفعت البطانية فوق صدرها, وطالعت سعيد وقالتله لا سعيد لا مو قدامها, رد عليها سعيد بعنف أنثبري ولا كلمة انتي, انا اتذكر كنت ابي اطلع من الغرفة ولكن سعيد سحبني من ايدي وجلسني على الفراش, قالي خليك عاقلة وتفرجي ولا و**** انتي واختك وامك تنامون الليلة بالشارع جلست على الفراش, بيني وبينكم كان فيني فضول غريب, أول مرة اكون معاهم بالغرفة, اول مرة اشوف اللي انا كنت اتخيله وهم بالغرفة, اول مرة بشوف زين اللي كنت اشوفهم يسوونه بالليل, لكن الوقت الحين كان غير, كان البيت فاضي والشمس للحين ما غابت, جا سعيد ووقف قدام منال وهي على ركبها بالفراش, اتذكره نزل سرواله وطلع زبه, كان اول مره اشوف زبه زين, كنت احس بزب سعيد لما يلصق فيني بالمطبخ او لما يجلسني على حضنه, بس ما كنت اتوقعه كذا, سعيد كان اسمر شوي, على عكسي انا ومنال وامي, اتذكره مسك زبه وهزه على فوق وتحت قدام وجه منال في البداية منال ما كانت راضيه, وكان يمسكها من راسها ويحطه على شفايفها, تقوله طيب طيب بس مو قدام مناير كان رده عليها بسرعه خلصيني ولا قسما ب**** بتشوفيني اسوي هالشي قدامك معاها. أنا بلعت ريقي على هالكلمة, وحسيت بقلبي واقف بحنجرتي من الخوف, كان موقف غريب, ولكن بالأخير منال أرضخت للأمر الواقع ومدت يدها من ورا البطانية ومسكت زبه بيدها, كنت اتفرج عليها تمص زبه, كنت اشوفها تغمض عيونها وتمصمص براس زبه في البداية ومع الوقت تدخل اكثر واكثر من زبه, كنت اشوف زب سعيد الاسمر وشفايفها الوردية, واشوف وشلون زبه يلمع من سعابيل (لعاب) منال عليه, كان من وقت لوقت اسمع صوت مو غريب علي, صوت زي صوت البوسة, كنت اسمعه بالليل احيانا لما يدخل علينا وكنت احسبه صوتهم وهم يبوسون بعض أثاريه صوت المص تذكرت لعبة البطانية, وتذكرت وجه منال يوم كنا صغار وهي تمص زبزوب محمد او عبودي, بس هالمرة كان رجال, هالمره كان كبير, وهالمره ما كان لعب مع الوقت حسيت انه منال نست اني معاها بالغرفة واتفرج عليهم, وحتى سعيد لو ما كان يلتفت علي من وقت لوقت يتأكد اني اتفرج عليه ما كنت اظن انه حتى هو كان منتبه لوجودي بالغرفة. مسكني سعيد من ايدي وسحبني للفراش اللي كانت عليه منال, اتذكره ابتعد عننا وقالي يلا بوسي منال, وانتي يا منال ارفعي قميصها, كنت اعرف انه البنات ممكن يسوون هالاشياء مع بعض, كنت ادري انهم حتى في المدرسة احيانا يدخلون الحمام مع بعض ويسوون هالحركات, ولكن عمري ما تخيلت نفسي اسوي هالشي, لا ومع مين مع اختي منال, في البداية ما كنت ابي, لكنت منال اهمستلي باذني ماعليك منه علشان ما يسوي مشاكل الليلة مع امي, علشان ما يطلقها, نزلت منال البطانية وبان صدرها المكشوف, وارفعت منال تيشيرتي بطريقة تبين انه مو اول مرة تسوي كذا هي, كانت تبوسني مع فمي وتمسح على بطني وصدري, وبحرارة الموقف ما كنت منتبهه انه سعيد ماسك الجوال ويصورنا, ما وعيت الا على صوته يقول يلا خلاص, الحين انا صورتكم, واللي اسمع منها شي على اللي يصير هذا عندي هالفلم وبوريه للهيئة والشرطة, ونشوف مين يصدقون كلامكم ولا هالفلم, عرفت سواد قلبه سعيد, وعرف هو كيف يهددنا, ابعدني عن منال وقالها يلا نكمل, يلا نوريها كيف النيك يكون, بكل هدوء اتذكر منال تطالعني وبوجهها الدموع, كأنها كانت مستحية مني من اللي يصير, طول عمري كنت افكر, هو سعيد اللي اقنعها نسوي الفلم؟ نزلت منال من على الفراش على ركبها, وكان سعيد ينزل على ركبه وراها ويحك جسمه بجسمها, التفت علي سعيد وقالي علبة النيفيا عطيني اياها, انا ما كنت بالعالم بهذيك اللحظات, غرابة الموقف ما خلاني حتى افكر او اناقش, جبت علبة النيفيا من على التسريحة وعطيتها للسعيد, ورجعت على فراشي اتفرج على اللي صاير, كنت حزينة, ولكن بنفس الوقت كنت فضولية, ابي اشوف هاللعبة واشوفها من اولها لأخرها نزل سعيد سروال اختي منال وفتح علبة النيفيا, وبدون ما يقولها شي شفت منال تمد يدينها على ورا وتفتح مكوتها للسعيد, كان ياخذ بيده شوي ويدهن فيه على مكوتها, وياخذ شوي ويدهن فيه على زبه, للحين اتذكر لون النيفيا الابيض على بشرة زب سعيد السمره كنت جالسه وراهم, يعني اشوف مكوة سعيد ومكوة منال, كانت منال ركبها على الارض وارجولها ممدودة على ورا على جهتي, وسعيد واقف وراها وركبه على الارض وارجوله ممدوده على جهتي, كنت اشوفها من ورا. شفت مكوة سعيد وكيف عضلاته انقبضت وهو يقرب خصره لمكوتها, ويتقدم على ركبه على ارض غرفة نومنا, في البداية كان في شوية تردد, ألين ما مسك سعيد خصر منال من ورا وبدا يدفع بخصره على قدام شوي, ما كنت اسمع لمنال صوت, ألين ما حسيت ان سعيد دخل راس زبه في مكوتها, لأنه تقدم شوي على قدام, ورجع خصره على ورا وبعدها دف خصره على قدام بقوة, سمعت منال تشهق مع التدخيلة, كان ماسكها من خصرها ويدف خصره على قدام وورا, بتناغم في البداية, ولكن بين كل فترة وفترة كنت اشوفه يرص خصره على قدام اكثر واكثر, كانت تبين قوة التدخيلة من حركة ارجول منال, كانت اطراف اصابع ارجولها على الارض, ولكن اذا ارتفعت عن الارض عرفت انه سعيد دخله فيها بقوه, وبدا صوت تنفس منال اللي اتذكره من غزوات سعيد عليها بالليل, صوتها متناغم مع كل حركة يحركها سعيد بخصره, مرات تئن, مرات تسكت, مرات تشهق, ولكن زي ما كنت متعوده, تستمر بالتسارع مع تسارع حركات خصر سعيد, كنت اشوف مكوة سعيد من ورا, مكوته السمره وعضلاته تنقفبض كل ما تقدم بخصره على قدام, صوت الصفق, صوت خصر سعيد من قدام وهو يصفق مع مكوة منال, كنت اقارن لونها الابيض مع لونه الحنطي الاسمر, وفجأة, وبعد عدة دفعات قوية, شفت خصر سعيد يتقدم على قدام, وهو يقدم نفسه يلصق فيها اكثر, عضلات مكوته على عدة انقباضات, ودريت انه جالس ينزل ما في ظهره جوا منال, قام عنها سعيد والتفت علي, وقالي شفتي وشلون مافي شي تخافين منه, لعبة حلوة وكلنا نستانس فيها, ما قدرت ارد عليه, كنت ابي اتفل في وجهه, ولكن تذكرت الفلم, وتذكرت وعده لنا اننا ننام بالشارع مع امي والسبة حنا لو تكلمنا, وفضلت اني اسكت طلع عننا سعيد واتذكر منال ما كانت تناظر في وجهي, طلعت هي وراحت للحمام تسبح وانا زي المجنونه, ما اتذكر اني كنت حتى افكر في شي من هول اللي شفته من شوي جلس سعيد معانا هذيك الليلة, وكان يتأكد انه يمازحنا قدام امي كأنه ولا شي صار, بس مع الوقت كنت اكرهه أكثر وأكثر ليلتها وانا بالفراش ومنال بفراشها قلتلها ليه ما نعلم احد, قالت انتي مجنونه؟ نعلم مين؟ خوالي اللي يكرهون امي علشان فلوس جدي؟ نعلم مين؟ الشرطة؟ بتصدقنا ولا تصدقه؟ نعلم امي؟ بتزعل امي وبتتطلق للمرة الثانية والسبة حنا, وين بنروح؟ عند مين بنقعد؟ قالتلي منال انه كل املها كان انها لما تتزوج راح تطلع من هالهم اللي هي فيها. وأستمر الحال, وأستمر المسلسل, وأبتديت أحس أنه سعيد مع الوقت يبي يسوي معاي زي ما يسوي مع منال, وصرت بيني وبينكم ميته خوف وش اسوي ووش اقول ووين انحاش. ومع الوقت تعودت انه لما اكون معاه اتخيل نفسي بمكان ثاني, مكان دافي وحنون, مكان لا سعيد ولا غير سعيد يقدر يجيني فيه, كنت في البداية اسوي نفسي نايمة, ولما اشوفه مع منال اسوي نفسي نايمة, ولما اكون معاه اتخيل نفسي نايمة, بالعربي, اتخيل انه اللي انا فيه حلم, وألين ما يجي من ينقذني ويصحيني من هالحلم بأبقى انا, أسوي نفسي نايمة