زياد شاهين
07-09-2017, 05:29 PM
,,, (لم ينتبه أحد) ,,,
كانت مباراة كرة القدم حماسية بين الفريقين,
لدرجة ان الجمهور لا يتوقف عن الهتافات والتصفيق لكلا الفريقين الا قليلا,
ومنهم من يبقى واقفاً طوال الوقت لا يجلس.
كانت هي تجلس الى جانبه, تصفق لفريق محدد هو نفس الفريق الذي يصفق هو له,
فتاة في العشرينات من عمرها, بيضاء البشرة, عسلية العينين, غجرية الشعر,
ذات جسد ممتليء من غير سمنة, بأرداف كبيرة نوعاً ما,
ونهدين متوسطي الحجم والاستدارة, طريان كإسفنج.
ذراعاها مثل العاج الابيض, طازجان كالحليب.
كانت ترتدي بلوزة "نص كم" قصيرة تُظهر جزءاً صغيراً من بطنها وسرتها.
وتنورة قصيرة الى ما فوق الركبة بقليل تظهر ركبتيها وجزئاً صغيرا من فخذيها.
وكان يرتدي شورت رياضي ناعم وشباح,
يجلس ويختلس النظرات الى الجسد المشتهى’ بجانبه,
فيشعر بجفاف في حلقه ولعابه. كلما نظر الى ما انكشف من لحمها الطري,
لا يستطيع التوقف عن حك قضيبه الذي استطال وتصلب وانتفخ.
وينظر حوله لئلا يراه احد, لا احد ينتبه, كل الجمهور مع المباراة في عقله ووجدانه.
هي تنظر الى قضيبه بطرف عينيها, وتبتسم حالمة,
تشعر بشغف كبير لابتلاعه, فتبلع ريقها بصعوبة من أثر الشهوة.
ضبطها تختلس النظر الى قضيبه وتبتسم, فابتسم لها, احنت رأسها بخجل مفتعل,
قال: هل لي ان اعرف اسمك ؟
قالت: لا , فليس هناك من سبب منطقي لمعرفة اسمي او هويتي.
اعجبه جوابها فقال: صدقتِ, هكذا اجمل.
يعود للتلصص على ما انكشف من جسدها الابيض,
تعود هي للنظر الى قضيبه المنتفخ المنتصب تحت شورته الرياضي,
تهب نسمات خفيفة من الهواء,
ترتفع تنورتها اكثر قليلا فينكشف نصف فخذها الايمن المحاذي والملاصق لفخذه الايسر,
تنظر اليه بخجل مصطنع وتبتسم وتعيد التنورة الى مكانها السابق,
اما هو, فيتفاعل في صدره بركان من الشهوات, ويبتسم بجدية,
ويستمر في فرك قضيبه من فوق الشورت,
تهب النسمات ثانية, فتكشف اكثر من نصف فخذها هذه المرة,
تبتسم مرة اخرى ولا تعيد التنورة الى مكانها.
بدأ هو يتغير لون وجهه, فيضان من الارتباك والرغبة في صدره,
لم يعد يحتمل اكثر, يمد يده المرتجفة ببطء نحو فخذها المكشوف,
يكاد يصل اليه بانامله, يتراجع, ويسحب يده,
كأنه يخشى شيئاً ما, ربما يراه احد من الجمهور,
ينظر الى الجانبين, الجمهور يهتف للفريقين, القسم الاكبر منهم واقف ويصفق بقوة,
ينظر خلفه, نفس المشهد, لا ينتبه له احد.
يمد يده مرة اخرى بنفس البطء والارتجاف,
انامله تلامس طرف فخذها المكشوف,
ترتجف يده, يبتلع ريقه بصعوبة, يغمض عينيه لذة,
تمتد يده اكثر لتحط كفه كلها فوق فخذها,
هي ينقبض بطنها شبقاً, تبتسم بجدية, يبتسم هو كذلك بجدية,
تمتد يده اكثر, كفه كلها تلامس فخذها وتعبث به, هي لا تمنعه,
تتظاهر بالتفرج على المباراة, الناس يهتفون للفريقين,
لا احد ينتبه, تتمادى يده الساخنة المرتعشة في تفحص طراوة فخذها المكشوف,
تتحسسه بلطف كمن يخاف عليه من الانكسار,
ثم تعجنه بقوة تقودها الشهوة العارمة, يحمر خداها نشوة,
لا تحرك ساكناً, تسافر يده الى فوق اكثر, الى اعلى فخذها,
ترتجف اكثر, تزلزلها الشهوة, تغمض عينيها كأنها في حلم جميل,
تصل يده الى منطقة اتصال اعلى فخذها مع فرجها,
يهز جسدها الشبق, تربكها ****فات, تأسرها لحظات من الشغف,
يحمر وجهها كله, تتطلع يمينا ويسارا, الجمهور يهتف ولا احد ينتبه,
تنظر خلفها, الناس تصفق وتهتف ولا احد ينتبه لهما,
فجأة,,,
تنهض واقفة, هو يحملق بها بعينين تعلوهما الدهشة,
الى اين ستذهب وتتركه ؟ لم يسألها, لا يستطيع الكلام, عقدت لسانه الرغبة,
تقترب منه اكثر, تقف امامه مباشرة, تدير له ظهرها, يمد يده من تحت تنورتها القصيرة,
يتحسس فخذيها بحمى الشغف, ترتجف, يجف ريقها وينتفض جسدها,
ودون ان يتوقع هو شيئاً, تجلس في حضنه, على قضيبه مباشرة,
طيزها تملأ حضنه الملتهب, يثور في داخله بركان, يربكه الشبق,
يتصلب قضيبه اكثر ويشتد انتفاخه تحت الشورت اكثر,
يرتجفان, يتحسبان, ينظران يمينا ويساراً, ينظران خلفهما, لا ينتبه لهما احد,
تتشارك يداه الاثنتان في تحسس طراوة جسدها وفخذيها,
يده اليمنى على بطنها, ثم ترتفع من تحت البلوزة, لتصل الى نهديها المربكان,
يا الهي’ لا ترتدي سوتيان, يجف حلقه من جديد شهوة ورغبات,
يده تقتحم نهديها عجناً وفركا للحلمات, فترتجف هي بفعل الشبق وتلهث بهياج,
ويده اليسرى ترتفع الى اعلى فخذها الايسر لتلامس طرف فرجها,
يا للهول, انها لا ترتدي كيلوت, يتحسس فرجها بنعومة ممزوجة بفيضان من الشبق,
يحاول ابتلاع ريقه فلا يجد في فمه ريقاً, يتلخبط كيانه كله,
ترجع راسها الى الخلفعلى كتفه, يسيل خدها على خده, يقبلها بخدها بشراهة,
هي تصدر آهات غناجة ممزوجة بانقباضات بطنها وفخذيها,
يحك باصابعه بظرها, وهي آخذة بالذوبان بين يديه وفي حضنه الساخن,
تحرك طيزها فوق قضيبه المنتفخ بحركات لا يقوى على احتمالها الصخر,
هو لا يحتمل كل هذا البركان المتفاعل في حضنه,
فيصدر آهات شبه مبحوحة, ويفرغ لبن قضيبه كله تحت طيزها داخل الشورت الذي يرتديه,
هي, كل مشاعرها المكتظة بالرغبات والشبق تتوحد مع اصابعه التي تفرك بظرها,
ومع كفه الاخرى التي تتحسس عاج نهديها وتحاور حلمتيهما المنتصبتين, فتنتفض,
ترتعش بقوة, تأخذها الرجفات الى عالم حالم من اللذات,
فتشهق بقوة وتتاوه بصوت مكبوت,
تغرق في ماء فرجها لتصل الى ذروة متعتها ونهاية شبقها,
تنهض من حضنه واقفة, يتناول منديلا ورقياً ويمسح لبن قضيبه عن الشورت,
هي تخطف منه منديلا وتمسح ماء فرجها وتلقي بالمنديل على المدرج الحافل بالهتاف,
وتنطلق صافرة الحكم معلنة انتهاء المباراة,
هي تنظر اليه نظرة أخيرة وتبتسم, ثم تتركه يداعب قضيبه,
وتمضي ,, وسط هتافات الجمهور وتصفيقه الحار,.
...................... "تمت" .................................
بقلمي: "زياد شاهين" !!
كانت مباراة كرة القدم حماسية بين الفريقين,
لدرجة ان الجمهور لا يتوقف عن الهتافات والتصفيق لكلا الفريقين الا قليلا,
ومنهم من يبقى واقفاً طوال الوقت لا يجلس.
كانت هي تجلس الى جانبه, تصفق لفريق محدد هو نفس الفريق الذي يصفق هو له,
فتاة في العشرينات من عمرها, بيضاء البشرة, عسلية العينين, غجرية الشعر,
ذات جسد ممتليء من غير سمنة, بأرداف كبيرة نوعاً ما,
ونهدين متوسطي الحجم والاستدارة, طريان كإسفنج.
ذراعاها مثل العاج الابيض, طازجان كالحليب.
كانت ترتدي بلوزة "نص كم" قصيرة تُظهر جزءاً صغيراً من بطنها وسرتها.
وتنورة قصيرة الى ما فوق الركبة بقليل تظهر ركبتيها وجزئاً صغيرا من فخذيها.
وكان يرتدي شورت رياضي ناعم وشباح,
يجلس ويختلس النظرات الى الجسد المشتهى’ بجانبه,
فيشعر بجفاف في حلقه ولعابه. كلما نظر الى ما انكشف من لحمها الطري,
لا يستطيع التوقف عن حك قضيبه الذي استطال وتصلب وانتفخ.
وينظر حوله لئلا يراه احد, لا احد ينتبه, كل الجمهور مع المباراة في عقله ووجدانه.
هي تنظر الى قضيبه بطرف عينيها, وتبتسم حالمة,
تشعر بشغف كبير لابتلاعه, فتبلع ريقها بصعوبة من أثر الشهوة.
ضبطها تختلس النظر الى قضيبه وتبتسم, فابتسم لها, احنت رأسها بخجل مفتعل,
قال: هل لي ان اعرف اسمك ؟
قالت: لا , فليس هناك من سبب منطقي لمعرفة اسمي او هويتي.
اعجبه جوابها فقال: صدقتِ, هكذا اجمل.
يعود للتلصص على ما انكشف من جسدها الابيض,
تعود هي للنظر الى قضيبه المنتفخ المنتصب تحت شورته الرياضي,
تهب نسمات خفيفة من الهواء,
ترتفع تنورتها اكثر قليلا فينكشف نصف فخذها الايمن المحاذي والملاصق لفخذه الايسر,
تنظر اليه بخجل مصطنع وتبتسم وتعيد التنورة الى مكانها السابق,
اما هو, فيتفاعل في صدره بركان من الشهوات, ويبتسم بجدية,
ويستمر في فرك قضيبه من فوق الشورت,
تهب النسمات ثانية, فتكشف اكثر من نصف فخذها هذه المرة,
تبتسم مرة اخرى ولا تعيد التنورة الى مكانها.
بدأ هو يتغير لون وجهه, فيضان من الارتباك والرغبة في صدره,
لم يعد يحتمل اكثر, يمد يده المرتجفة ببطء نحو فخذها المكشوف,
يكاد يصل اليه بانامله, يتراجع, ويسحب يده,
كأنه يخشى شيئاً ما, ربما يراه احد من الجمهور,
ينظر الى الجانبين, الجمهور يهتف للفريقين, القسم الاكبر منهم واقف ويصفق بقوة,
ينظر خلفه, نفس المشهد, لا ينتبه له احد.
يمد يده مرة اخرى بنفس البطء والارتجاف,
انامله تلامس طرف فخذها المكشوف,
ترتجف يده, يبتلع ريقه بصعوبة, يغمض عينيه لذة,
تمتد يده اكثر لتحط كفه كلها فوق فخذها,
هي ينقبض بطنها شبقاً, تبتسم بجدية, يبتسم هو كذلك بجدية,
تمتد يده اكثر, كفه كلها تلامس فخذها وتعبث به, هي لا تمنعه,
تتظاهر بالتفرج على المباراة, الناس يهتفون للفريقين,
لا احد ينتبه, تتمادى يده الساخنة المرتعشة في تفحص طراوة فخذها المكشوف,
تتحسسه بلطف كمن يخاف عليه من الانكسار,
ثم تعجنه بقوة تقودها الشهوة العارمة, يحمر خداها نشوة,
لا تحرك ساكناً, تسافر يده الى فوق اكثر, الى اعلى فخذها,
ترتجف اكثر, تزلزلها الشهوة, تغمض عينيها كأنها في حلم جميل,
تصل يده الى منطقة اتصال اعلى فخذها مع فرجها,
يهز جسدها الشبق, تربكها ****فات, تأسرها لحظات من الشغف,
يحمر وجهها كله, تتطلع يمينا ويسارا, الجمهور يهتف ولا احد ينتبه,
تنظر خلفها, الناس تصفق وتهتف ولا احد ينتبه لهما,
فجأة,,,
تنهض واقفة, هو يحملق بها بعينين تعلوهما الدهشة,
الى اين ستذهب وتتركه ؟ لم يسألها, لا يستطيع الكلام, عقدت لسانه الرغبة,
تقترب منه اكثر, تقف امامه مباشرة, تدير له ظهرها, يمد يده من تحت تنورتها القصيرة,
يتحسس فخذيها بحمى الشغف, ترتجف, يجف ريقها وينتفض جسدها,
ودون ان يتوقع هو شيئاً, تجلس في حضنه, على قضيبه مباشرة,
طيزها تملأ حضنه الملتهب, يثور في داخله بركان, يربكه الشبق,
يتصلب قضيبه اكثر ويشتد انتفاخه تحت الشورت اكثر,
يرتجفان, يتحسبان, ينظران يمينا ويساراً, ينظران خلفهما, لا ينتبه لهما احد,
تتشارك يداه الاثنتان في تحسس طراوة جسدها وفخذيها,
يده اليمنى على بطنها, ثم ترتفع من تحت البلوزة, لتصل الى نهديها المربكان,
يا الهي’ لا ترتدي سوتيان, يجف حلقه من جديد شهوة ورغبات,
يده تقتحم نهديها عجناً وفركا للحلمات, فترتجف هي بفعل الشبق وتلهث بهياج,
ويده اليسرى ترتفع الى اعلى فخذها الايسر لتلامس طرف فرجها,
يا للهول, انها لا ترتدي كيلوت, يتحسس فرجها بنعومة ممزوجة بفيضان من الشبق,
يحاول ابتلاع ريقه فلا يجد في فمه ريقاً, يتلخبط كيانه كله,
ترجع راسها الى الخلفعلى كتفه, يسيل خدها على خده, يقبلها بخدها بشراهة,
هي تصدر آهات غناجة ممزوجة بانقباضات بطنها وفخذيها,
يحك باصابعه بظرها, وهي آخذة بالذوبان بين يديه وفي حضنه الساخن,
تحرك طيزها فوق قضيبه المنتفخ بحركات لا يقوى على احتمالها الصخر,
هو لا يحتمل كل هذا البركان المتفاعل في حضنه,
فيصدر آهات شبه مبحوحة, ويفرغ لبن قضيبه كله تحت طيزها داخل الشورت الذي يرتديه,
هي, كل مشاعرها المكتظة بالرغبات والشبق تتوحد مع اصابعه التي تفرك بظرها,
ومع كفه الاخرى التي تتحسس عاج نهديها وتحاور حلمتيهما المنتصبتين, فتنتفض,
ترتعش بقوة, تأخذها الرجفات الى عالم حالم من اللذات,
فتشهق بقوة وتتاوه بصوت مكبوت,
تغرق في ماء فرجها لتصل الى ذروة متعتها ونهاية شبقها,
تنهض من حضنه واقفة, يتناول منديلا ورقياً ويمسح لبن قضيبه عن الشورت,
هي تخطف منه منديلا وتمسح ماء فرجها وتلقي بالمنديل على المدرج الحافل بالهتاف,
وتنطلق صافرة الحكم معلنة انتهاء المباراة,
هي تنظر اليه نظرة أخيرة وتبتسم, ثم تتركه يداعب قضيبه,
وتمضي ,, وسط هتافات الجمهور وتصفيقه الحار,.
...................... "تمت" .................................
بقلمي: "زياد شاهين" !!