نهر العطش
04-12-2010, 09:10 PM
اسمي متيّـم ولقد انهيت دراسة الماجستير والدكتوراة في ادارة الاعمال في لندن وعدت الى المملكة واسست مكتب للخدمات الاستشارية. لي 3 اخوات متزوجات. اختي الوسطى هنادي لديها فتاة صغيرة في الحادي عشر من عمرها واسمها سارة . وهي في غاية من الجمال والدلع , شــعرها أشــقر وعيونها زرقاء كمياه البحر الرائعه, وجسدها ناضج اكثر من عمرها وهي تدرس في الصف السادس ابتدائي . كنت اقوم بزيارة اختي من حين لآخر لتناول العشاء في منزلهم . وعندما اكون في منزلهم تكون سارة سعيدة جدا بزيارتي لهم لأنها تريد ان تتكلم معي اللغة الانكليزية بالاضافة الى انها تحبني كثيرا لأني كنت أعاملها معاملة خاصة وأجلب لها الهدايا في كل زيارة لي لهم في منزلهم . في يوم من ايام الاربعاء مساء كنت أتناول العشاء معهم فطلبت مني أختي بتدريس سارة اللغة الانكليزية ثلاث مرات في الاسبوع ,الاربعاء والخميس والاثنين.
وبعدما انتهينا من العشاء في الساعة التاسعة مساء طلبت مني اختي في البدء بتدريس سارة من ذالك اليوم لأنها هي وزوجها يودان زيارة اصدقاء لهم, فوافقت وقالت لي اختي بانها لن تتأخر اكثر من ثلاث ساعات ان لم يكن عندي مانع فقلت لها بان تذهب وتستمتع بوقتها لان ابنتها بايدي أمينة. ذهبوا وتركوني انا وسارة في المنزل لوحدنا فأخذتني سارة من يدي لأذهب الى غرفتها لكونها مجهزة بطاولة للدراسة . دخلت غرفتها واذا هي غرفة أنيقة وجميلة للغاية كشخصية سارة المحببة فيها سرير ابيض اللون والعابها مرتبة بشكل جميل . فجلسنا على المقاعد و أحضرت كتبها وجلست بجانبي وبدأت تريني وتقرأ لي بعض من كتبها الانكليزية وانا أصحح لها بعض الأخطاء . فلقد كانت تجلس على ركبتيها على المعقد ترفع مؤخرتها الى الأعلى والى الأسفل وهي تقرأ وكنت أضع يدي اليمنى على المقعد التي تجلس عليه وفجأة عندما قررت ســاره الجلوس على المقعد شـعرت بيدي تلامس طيزها الناعمة فرفعت طيزها الى الاعلى ولكن قررت بان تعود الى الجلوس على يدي كونها شعرت شعور جديد ومثير .
فاستمرت بالقيام بنفس الحركة من الأعلى الى الأسفل وطيزها تلامس يدي . كانت ترتدي فستان واسع وايضا كانت ترتدي كيلوت ابيض قطني واسع على طيزها الناعمة فكانت عندما تهبط بطيزها على يدي كنت الآمس طيزها وكسها الصغير الناعم بيدي وفي تلك اللحظة شعرت بسائل يخرج من كسها ويلامس اصابعي وعندها شعرت سـاره بأنها بغاية التهيج والاثارة الجنسية وانا ايضا لأن زبـّي كان في غاية الانتصاب وفجأة وضعت سارة رأسها فوق يديها على الطاوله وقالت أنها متعبة وتود النوم قليلا فلقد أرادت ان تفهمني بأنني حر التصرف لأفعل بها كما أشاء . لم أستطع مقاومة اغراؤها المثير الذي دخل في أحشائي وكياني وجعلني أشـعر بلذّة عارمـه ليس لها مثيل , وخاصّة عندما بدأت الآمس طيزها وهي تواصل حركتها من الأعلى الى الأســفل . فرفعت سـاره فستانها الى الأعلى وظهرت امامي طيــزها البيضاء الرائعة التي لا يستطيع أية انسان مقاومة هذا الجســد ألرائع ونهش هذه الطيـز الحريريه الناعمه . فأنا بدوري أنزلت لها كيلوتها الى الاسفل ورأيت أمامي منظر بغاية الاثارة ولا يمكن لمخلوق وصفه , فهي طيـز رائعه, وردفين جميلين وكسّ كبيني يرجع الى الخلف وبغاية الجمال والنعومة, كس له شـــفتين ورديّتين خلقا للمصّ والأكل والنيك . لم أستطع أن أقاوم فبدأت بلحس طيزها الناعمة وكسها الكبيني أنهشه كالكلب الجائع وأنا أسمع تأوّهات سارة الخفيفة وأنينها من كثرة الّلذة وهي تظهر لي رضاؤها عمّا أفعل , فأمسكت بردفيها وأبعدتهما عن بعضهما ورأيت ثقب طيزها الرائع الزهري اللون فلم استطع الاّ بأن أضع لساني في ثقب طيزها مرارا و تكرارا وفي نفس اللحظة كنت اقوم بلحس كسها أيضا وابعاد شفرتي كسها الى الخارج بلساني , وكنت اتذوق بلذة الطعم الرائع الذي يفرزه كسها , فنهشـته وأكلته ولحسته لمدة لا تقل عن نصف الساعه وهي ساكتة لا تحرك ساكن.
قلت لها بأن تستيقظ من نومها وتجلس في حضني لكي تأخذ وضعية أكثر راحة لها . فعندما حملتها لأضعها في حضني كنت قد خلعت ملابسي وزبّـي الطويل في غاية الانتصاب فعندما جلست في حضني وشعرت بذكري يدخل بين فخذيها كانت سارة في منتهى السعادة . طلبت منها بأن تقوم بنفس الحركة التي كانت تقوم بها وهي تجلس بمفردها وهي من الأعلى الى الأسفل ووضعت رأسها فوق يديها على الطاولة ومثلت دور النوم وبدأت تهبط بمؤخرتها على زبّي ولم أتمالك نفسي الاّ أن وضعت رأس زبّـي ألمنتصــب بين شفرتي كسّها وهي تهبط بكسها على زبّـي وترتفع باستمرار, ومن كثرة نشوتها واثارتها كانت كلما تهبط على زبّـي , كان يدخل في كسّها اكثر وأكثر وشعرت بأنها تنوي الهبوط على زبّي الطويل المنتصب الى الأسفل ولكنّي كنت أمنعها من ذلك بامساكها من ردفيها ورفعها الى الأعلى, حين اذ كان زبّي ملئ بسائل كسها اللذيذ, وحينها وضعت زبـّي المنتصب في ثقب طيزها الوردي وأمرتها بأن تهبط عليه ببطء شديد .
وهي بدورها ما زالت تمثل دور النائمة وتنفذ أوامري حرفيا. حينما دخل رأس زبّـي في ثقب طيزها الوردي شعرت ســاره بالألم واللذة والنشوة العارمة التي انتابتها حينها شعرت بزبّـي يخرق طيزها العذراء . بدأت ســاره بالهبوط على زبّـي المنتصب ببطء شديد لأنها كانت تشعر بالألم واللذة بآن واحد, وخلال بضعة دقائق كان زبّـي بأكمله في طيزها الرائعة وعندما استقرت على زبّي بدأت بالتأوه وألأنين والقيام بحركة دورانية بطيزها الرائعة وهي تجلس على زبّي, وبعد فترة وجيزة وعندما تعودت ســاره على زبّي في طيزها بدأت بالصعود والهبوط على زبّـي المنتصب بشدة وشراسة وهي ما زالت تمثل دور النائمة لتعطيني الأمان بأنها لاتدري شيء ولاتدري ماذا يحدث لها. وأنا بدوري رفعتها من ردفيها الى الأعلى ووضعت رأس زبّي المنتصب في كسّها الناعم وبدأت أدخله في كسها بلطف وهدوء شـديد . ولكنّني كنت خائف من أن افض بكارتها خلال هبوطها على زبّي ولكنّني كنت أشعر بلذة عارمة أنستني حياتي وفجأة شعرت بأنها هبطت كليا على زبّي المنتصب, وعندها أيقنت بأننـي فضضت بكارتها, وبدأ قليل من الدم يسيل على زبّي وهي لا تدري ماذا حصل. عندها بدأت ســاره تهبط وتصعد على زبـّي مرارا و تكرارا, وعندما ايقنت بأنني فضضت بكارتها وهي ألآن ملكـي انا كلّيا, أمسكت بها من ردفيها وبدأت أرفعها من الأعلى الى الأسفل بشدة عارمة وأنا لا آبه شيئا. طلبت منها بأن ترفع برأسها الى الأعلى وتلقيه على كتفي لتكمل نومها براحة تامة, ففعلت ذلك وهي مازالت تمثل دور النوم .
كان كسها يعانق زبّي المنتصب بقوة وانا أرفعها من الأعلى الى الأسفل لمدة لا تقل عن الساعة, وشعرت خلال ادخال زبـّي بكسها بأنّها تتأوه وتأن وترتجف من شــدة الّلذه, وكانت على وشك الوصول الى الرعشة الجنسية وانا ايضا, فما أن تدفقت المنية من زبّي وبكميات هائلة تضرب بكسها الصغير من الداخل والخارج وهي ترتعش وكأنها قاربت على مفارقة الحياة وهي تشــعر بنشــوة عارمه ليس لها مثيل. عندما قذف زبّي المنية في كسّــها الناعم كانت هي في نفس اللحظة قد أتتها الرعشة الجنسية وكأنها فاقدة للوعي تماما فحملتها ووضعتها في سريرها وكأنها تعيش في عالم آخر من شــدة اللذة والســعاده .
فبدأت بارتداء ملابسي وجلست الى جانبها لأتأكد من أن كسّها المنتفخ من كثرة النيك لا يوجد عليه أية دماء. كانت هذه هـي المرة الأولى ولم تكن الأخيره, وبما أنني كنت أدرّس ســـاره ثلاثة مرّات في الاســـــبوع فكنت أنيكها في كل مرة أزورهم فيها . وبدأنا أنا وســاره نجرّب كل الوضعيات الجنســيه , كانت تارة تمص لي زبّـي بشــغف وكأنها طفلة رضيعه , وتارة تنخ على ركبتيها وأنا آتيها من الخلف وأضع زبّـي ألمنتصب في كســها والى نهايته وحتّى البيضات أدخله وأخرجه مرارا وتكرارا وهي تقول لـي أعشــقك وأموت فيك ياحبيبـي يامتيّـم وأنا متيّـمه بحبــك ياحيـاتي , وأيضأ كانت ســاره وهي على ركبتيها تطلب منـي بأن أضع زبّــي ألمنتصب في ثقب طيزها ألناعم ألوردي لأنها بدأت تتمتع وبشــده عندما أنيكها من طيزها, وأنا بدوري كنت أدخل زبّــي ألمنتصب وأخرجه في طيزها أدخله وأخرجه وهي تأن وتتأوه من شـــدة أللذه والســعاده وهي تقول لي نيكني بشده وضعه في طيزي ياحبيبي أرجوك أدخل زبك في طيزي الى آخره ياعمري . وكانت تطلب منّي أيضا بأن أضع زبّي المنتصب في كسها وأنيكها بشده وهي تنخ على ركبتيها فكنت أفعل ذالك بادخال زبّي الى نهايته في كسـها الناعم الصغير ثم أخرجه وأدخله وهي تقول لي أنت ملكي يا متيم وزبّك لي وحدي أنا, وكنت أجيبها أنا وزبّي وروحي لك ياسـارتي الحبيبه. وكنا نصـل الى الرعشــة ألجنســيه ســوية وكانت المنيـة تتدفق من زبــّي وتملأ كسـها ألناعم وطيــزها ألبيضاء ألرائعه, ودائما وبعد ننتهي من حفلة النيك كانت ساره تمص لي زبّي بحب وشغف قائلة أعبدك يامتيم وأنا كنت بدوري أضمّها الى صدري وأقبل كل جزء من جسدها .
فبدأنا أنا وســـاره نمارس الحب والجنس وكأننا عاشـــقين ولهانيــن , فكانت كلّما أتيحت لســاره ألفرصه تأخذني الى غرفتها وتطلب مني بأن أنيكها وأسـاعدها للوصول الى اللذة والنشـوة الجنســيه , فكنــت أفعل ذالك بحب وشـغف. فكنّا نتعامل وكأننا عاشــقين وزوجان في شــهر العســــل . يا لها من أيّام وأشـهر وســنين لن أنســاها طوال عمــري .
وبعدما انتهينا من العشاء في الساعة التاسعة مساء طلبت مني اختي في البدء بتدريس سارة من ذالك اليوم لأنها هي وزوجها يودان زيارة اصدقاء لهم, فوافقت وقالت لي اختي بانها لن تتأخر اكثر من ثلاث ساعات ان لم يكن عندي مانع فقلت لها بان تذهب وتستمتع بوقتها لان ابنتها بايدي أمينة. ذهبوا وتركوني انا وسارة في المنزل لوحدنا فأخذتني سارة من يدي لأذهب الى غرفتها لكونها مجهزة بطاولة للدراسة . دخلت غرفتها واذا هي غرفة أنيقة وجميلة للغاية كشخصية سارة المحببة فيها سرير ابيض اللون والعابها مرتبة بشكل جميل . فجلسنا على المقاعد و أحضرت كتبها وجلست بجانبي وبدأت تريني وتقرأ لي بعض من كتبها الانكليزية وانا أصحح لها بعض الأخطاء . فلقد كانت تجلس على ركبتيها على المعقد ترفع مؤخرتها الى الأعلى والى الأسفل وهي تقرأ وكنت أضع يدي اليمنى على المقعد التي تجلس عليه وفجأة عندما قررت ســاره الجلوس على المقعد شـعرت بيدي تلامس طيزها الناعمة فرفعت طيزها الى الاعلى ولكن قررت بان تعود الى الجلوس على يدي كونها شعرت شعور جديد ومثير .
فاستمرت بالقيام بنفس الحركة من الأعلى الى الأسفل وطيزها تلامس يدي . كانت ترتدي فستان واسع وايضا كانت ترتدي كيلوت ابيض قطني واسع على طيزها الناعمة فكانت عندما تهبط بطيزها على يدي كنت الآمس طيزها وكسها الصغير الناعم بيدي وفي تلك اللحظة شعرت بسائل يخرج من كسها ويلامس اصابعي وعندها شعرت سـاره بأنها بغاية التهيج والاثارة الجنسية وانا ايضا لأن زبـّي كان في غاية الانتصاب وفجأة وضعت سارة رأسها فوق يديها على الطاوله وقالت أنها متعبة وتود النوم قليلا فلقد أرادت ان تفهمني بأنني حر التصرف لأفعل بها كما أشاء . لم أستطع مقاومة اغراؤها المثير الذي دخل في أحشائي وكياني وجعلني أشـعر بلذّة عارمـه ليس لها مثيل , وخاصّة عندما بدأت الآمس طيزها وهي تواصل حركتها من الأعلى الى الأســفل . فرفعت سـاره فستانها الى الأعلى وظهرت امامي طيــزها البيضاء الرائعة التي لا يستطيع أية انسان مقاومة هذا الجســد ألرائع ونهش هذه الطيـز الحريريه الناعمه . فأنا بدوري أنزلت لها كيلوتها الى الاسفل ورأيت أمامي منظر بغاية الاثارة ولا يمكن لمخلوق وصفه , فهي طيـز رائعه, وردفين جميلين وكسّ كبيني يرجع الى الخلف وبغاية الجمال والنعومة, كس له شـــفتين ورديّتين خلقا للمصّ والأكل والنيك . لم أستطع أن أقاوم فبدأت بلحس طيزها الناعمة وكسها الكبيني أنهشه كالكلب الجائع وأنا أسمع تأوّهات سارة الخفيفة وأنينها من كثرة الّلذة وهي تظهر لي رضاؤها عمّا أفعل , فأمسكت بردفيها وأبعدتهما عن بعضهما ورأيت ثقب طيزها الرائع الزهري اللون فلم استطع الاّ بأن أضع لساني في ثقب طيزها مرارا و تكرارا وفي نفس اللحظة كنت اقوم بلحس كسها أيضا وابعاد شفرتي كسها الى الخارج بلساني , وكنت اتذوق بلذة الطعم الرائع الذي يفرزه كسها , فنهشـته وأكلته ولحسته لمدة لا تقل عن نصف الساعه وهي ساكتة لا تحرك ساكن.
قلت لها بأن تستيقظ من نومها وتجلس في حضني لكي تأخذ وضعية أكثر راحة لها . فعندما حملتها لأضعها في حضني كنت قد خلعت ملابسي وزبّـي الطويل في غاية الانتصاب فعندما جلست في حضني وشعرت بذكري يدخل بين فخذيها كانت سارة في منتهى السعادة . طلبت منها بأن تقوم بنفس الحركة التي كانت تقوم بها وهي تجلس بمفردها وهي من الأعلى الى الأسفل ووضعت رأسها فوق يديها على الطاولة ومثلت دور النوم وبدأت تهبط بمؤخرتها على زبّي ولم أتمالك نفسي الاّ أن وضعت رأس زبّـي ألمنتصــب بين شفرتي كسّها وهي تهبط بكسها على زبّـي وترتفع باستمرار, ومن كثرة نشوتها واثارتها كانت كلما تهبط على زبّـي , كان يدخل في كسّها اكثر وأكثر وشعرت بأنها تنوي الهبوط على زبّي الطويل المنتصب الى الأسفل ولكنّي كنت أمنعها من ذلك بامساكها من ردفيها ورفعها الى الأعلى, حين اذ كان زبّي ملئ بسائل كسها اللذيذ, وحينها وضعت زبـّي المنتصب في ثقب طيزها الوردي وأمرتها بأن تهبط عليه ببطء شديد .
وهي بدورها ما زالت تمثل دور النائمة وتنفذ أوامري حرفيا. حينما دخل رأس زبّـي في ثقب طيزها الوردي شعرت ســاره بالألم واللذة والنشوة العارمة التي انتابتها حينها شعرت بزبّـي يخرق طيزها العذراء . بدأت ســاره بالهبوط على زبّـي المنتصب ببطء شديد لأنها كانت تشعر بالألم واللذة بآن واحد, وخلال بضعة دقائق كان زبّـي بأكمله في طيزها الرائعة وعندما استقرت على زبّي بدأت بالتأوه وألأنين والقيام بحركة دورانية بطيزها الرائعة وهي تجلس على زبّي, وبعد فترة وجيزة وعندما تعودت ســاره على زبّي في طيزها بدأت بالصعود والهبوط على زبّـي المنتصب بشدة وشراسة وهي ما زالت تمثل دور النائمة لتعطيني الأمان بأنها لاتدري شيء ولاتدري ماذا يحدث لها. وأنا بدوري رفعتها من ردفيها الى الأعلى ووضعت رأس زبّي المنتصب في كسّها الناعم وبدأت أدخله في كسها بلطف وهدوء شـديد . ولكنّني كنت خائف من أن افض بكارتها خلال هبوطها على زبّي ولكنّني كنت أشعر بلذة عارمة أنستني حياتي وفجأة شعرت بأنها هبطت كليا على زبّي المنتصب, وعندها أيقنت بأننـي فضضت بكارتها, وبدأ قليل من الدم يسيل على زبّي وهي لا تدري ماذا حصل. عندها بدأت ســاره تهبط وتصعد على زبـّي مرارا و تكرارا, وعندما ايقنت بأنني فضضت بكارتها وهي ألآن ملكـي انا كلّيا, أمسكت بها من ردفيها وبدأت أرفعها من الأعلى الى الأسفل بشدة عارمة وأنا لا آبه شيئا. طلبت منها بأن ترفع برأسها الى الأعلى وتلقيه على كتفي لتكمل نومها براحة تامة, ففعلت ذلك وهي مازالت تمثل دور النوم .
كان كسها يعانق زبّي المنتصب بقوة وانا أرفعها من الأعلى الى الأسفل لمدة لا تقل عن الساعة, وشعرت خلال ادخال زبـّي بكسها بأنّها تتأوه وتأن وترتجف من شــدة الّلذه, وكانت على وشك الوصول الى الرعشة الجنسية وانا ايضا, فما أن تدفقت المنية من زبّي وبكميات هائلة تضرب بكسها الصغير من الداخل والخارج وهي ترتعش وكأنها قاربت على مفارقة الحياة وهي تشــعر بنشــوة عارمه ليس لها مثيل. عندما قذف زبّي المنية في كسّــها الناعم كانت هي في نفس اللحظة قد أتتها الرعشة الجنسية وكأنها فاقدة للوعي تماما فحملتها ووضعتها في سريرها وكأنها تعيش في عالم آخر من شــدة اللذة والســعاده .
فبدأت بارتداء ملابسي وجلست الى جانبها لأتأكد من أن كسّها المنتفخ من كثرة النيك لا يوجد عليه أية دماء. كانت هذه هـي المرة الأولى ولم تكن الأخيره, وبما أنني كنت أدرّس ســـاره ثلاثة مرّات في الاســـــبوع فكنت أنيكها في كل مرة أزورهم فيها . وبدأنا أنا وســاره نجرّب كل الوضعيات الجنســيه , كانت تارة تمص لي زبّـي بشــغف وكأنها طفلة رضيعه , وتارة تنخ على ركبتيها وأنا آتيها من الخلف وأضع زبّـي ألمنتصب في كســها والى نهايته وحتّى البيضات أدخله وأخرجه مرارا وتكرارا وهي تقول لـي أعشــقك وأموت فيك ياحبيبـي يامتيّـم وأنا متيّـمه بحبــك ياحيـاتي , وأيضأ كانت ســاره وهي على ركبتيها تطلب منـي بأن أضع زبّــي ألمنتصب في ثقب طيزها ألناعم ألوردي لأنها بدأت تتمتع وبشــده عندما أنيكها من طيزها, وأنا بدوري كنت أدخل زبّــي ألمنتصب وأخرجه في طيزها أدخله وأخرجه وهي تأن وتتأوه من شـــدة أللذه والســعاده وهي تقول لي نيكني بشده وضعه في طيزي ياحبيبي أرجوك أدخل زبك في طيزي الى آخره ياعمري . وكانت تطلب منّي أيضا بأن أضع زبّي المنتصب في كسها وأنيكها بشده وهي تنخ على ركبتيها فكنت أفعل ذالك بادخال زبّي الى نهايته في كسـها الناعم الصغير ثم أخرجه وأدخله وهي تقول لي أنت ملكي يا متيم وزبّك لي وحدي أنا, وكنت أجيبها أنا وزبّي وروحي لك ياسـارتي الحبيبه. وكنا نصـل الى الرعشــة ألجنســيه ســوية وكانت المنيـة تتدفق من زبــّي وتملأ كسـها ألناعم وطيــزها ألبيضاء ألرائعه, ودائما وبعد ننتهي من حفلة النيك كانت ساره تمص لي زبّي بحب وشغف قائلة أعبدك يامتيم وأنا كنت بدوري أضمّها الى صدري وأقبل كل جزء من جسدها .
فبدأنا أنا وســـاره نمارس الحب والجنس وكأننا عاشـــقين ولهانيــن , فكانت كلّما أتيحت لســاره ألفرصه تأخذني الى غرفتها وتطلب مني بأن أنيكها وأسـاعدها للوصول الى اللذة والنشـوة الجنســيه , فكنــت أفعل ذالك بحب وشـغف. فكنّا نتعامل وكأننا عاشــقين وزوجان في شــهر العســــل . يا لها من أيّام وأشـهر وســنين لن أنســاها طوال عمــري .