بياع كلوتات حريمى
02-16-2013, 12:58 PM
بداية اعرفكم بابطال القصة الذكر وليس الرجل عمر والانثي ناهد
انا بحب اقري في الجنس اكتر مابحب الاكل والشرب
ناهد دية تبقي مرات عمي ومع انها في الحاجة والتلاتين الا انها لم تفقد ذرة جمال لدرجة اني بدأت احس انها زي النبيذ كل ما يكبر في السن كل ما يبقي احلي
ناهد كانت دايما بتتعمد تحك نفسها بيا يعني لو احنا قاعدين تقعد علي ايدي من غير قصدها او لو بساعدها تمسك في البنطلون وبتقول انها سانداني
انا معرفتكمش بسني انا 17 سنة يعني سن عز الطلب دايما هايج وعايز انيك اي حد قدامي
احنا عمارة عيلة و احنا بنربي فراخ فوق السطوح
ناهد كانت طالعة علي السطوح الصبح بدري وانا كنت صاحي ومش قادر انام من الهيجان
فسبتها وبعد فترة طويلة من التفكير وقررت اني اطلع وراها واللي يحصل هجاريه
هي دخلت عشة الفراخ وفضلت جوا وانا علشان اطلع نطيت من علي السور علشان مش تاخد بالها وبعدين دخلت وراها
ولقيتها في وضع مقدرتش امسك نفسي كانت موطية بتحط اكل للفراخ موطية بحيث ان رجليها مشدودة وضهرها بس هو اللي مايل فجريت بسرعة وامت زانق زبي في طيزها من فوق الجلابية وحاطط ايدي علي بزازها وبعصرهم
وهي طبعا بتحاول تفك مني لكن علي مين انا بالوضع ده كنت مكتفها تكتيفة عجب وقالتلي "عيب يا عمر انا بردة مرات عمك" رديت انا
"كسمك يا بنت المتناكة انتي مرات عمي ودلوقتي هتبقي مراتي "
وقمت رافع الجلابية وانا مكتفها ومقلكيش علي زبي طولة 23 سنتي ويارب اتعمي لو كنت بكدب
والمفاأة ملقتش كلوت مخدتش في بالي ونزلت البنطلون بسرعه
ورحت راشقة فيها من غير مقدمات للاسف مكانش ينفع ساعتها مداعبات ما قبل الجماع بس علي مين كانت هتصرخ لولا انها علي نيتها وبتخاف اوي من الفضايح
بعد اما دخلتة ايديا الاتنين وزبي اشتغلة بكل الطرق الممكنة علشان اهيجها واخليها تتجاوب وفي نفس الوقت استفاد بان دية متكونش اخر نيكة ليا
فقعدت اقرص في الحلمات وكانت اول مرة ليا امسكهم بس كانوا ميتوصفوش
وبعاقفش في البزاز علشان اخلي مخها ينسي ان في حاجة في كسها ويركز مع الالم التاني
وبعد 3 مرات قذف وقفت اخد نفسي وهي مكانتش قادرة تقف علي رجليها فوقعت علي الارض وقالتلي انت اي مبترحمش وكانت ساعتها منزلتش الجلابية
الصراحة انا شفتها واقعة علي الارض وعريانة هجت تاني قمت رايح قاعد جنبيها علشان اخدها علي الصدر الحنين وقعدت اكلم معاها بس بحنية ونعومة والمس شعرها شوية وبعدين ابتديت في الجد
ابتديت ابوسها من بقها وابوس رقبتها ورا وقدام وضهرها ووشها وبطنها وكف ايديها بوس بنعومة وبالراحة خالص
لحد ماهي كانت بتدوب خالص فابتديت استخدم اسلوب التعذيب المرغوب
فككنت ببوس الحتت اللي حوالين الحلمات علشان اهيجها والحس كل مكان حوالين الحلمات
والحس كل مكان حوالين كسها "ايوة كانت حالقة للي بيسأل هناك دة " وكله بالراحة خالص لحد ما حسيت انها دابت وقالتلي عمر عيب كدة انا مش قادرة بس يا عمر كفاية قالتها بطريقة متتوصفش وكلها اهات مكتومة
بدل اللحس والبوس ابتديت اعض بالراحة وهي من هنا حسيت انها دابت وراحت في عالم تاني وودنك متسمع الا الاهات وعينك متشوف الا البزاز الكبيرة
وسلمت نفسها خالص واول لما ابتديت الحسلها الحلمات لقيتها بتترعش وبتجيبهم
سيبتها دقيقة وبعدين قعدت اسخن فيها تاني من غير ملمس كسها سيبتها لحد اما ساحت تاني خالص وكانت في نفس الحالة اللي فاتت واول لما لمست كسها لوحديها قعدت تترعش اجمد من الاول انا حسيت انها كانت بتطلع
روحها في الرعشة دية علشان كدة سيبتها تهدي ومردتش اكمل وارضي زبي مشيت ورا عقلي ونسيت زبي اهو قلبي الطيب دة اللي موديني في داهية
فجيت تاني يوم كنت ببصلها بعين واسعة وكأن ليا حق عندها ولقيتها دخلت المطبخ دخلت وراها حطيت ايدي علي طيزها من فوق العباية
قالتلي لا مش هنا ومش دلوقتي
قلتلها امال امتي وفين قالتلي بكرة الساعة تسعة فوق السطوح
طلعت اليوم دة قبل الميعاد علشان محدش يشك في اي حاجة
طلعت هي بعدي وقفت مكاني مردتش اروحلها ولقيتها قالت واقتبس"اللي انت عملتة امبارح عذبني انا جوزي معملش كدة معايا علشان كدة انا النهاردة هموتك" وبس كدة يامعلم عينك متشوف الا النور دخلت وشغلت اغاني من موبايلها وابتدت ترقص ورقصها كان اجمد من سونيا وبعد ماخلصت شوية اغاني وابتدت تتعب وانا كنت خلاص هايج بس انا فيا عادة بحب دايما وزبي نايم ارفعة لفوق علشان بيسببلي احراج كتير حتة لو هو نايم لانة كبير شوية وهو نايم بردة بيبقي عامل خيمة فبرفع القضيب لفوق علشان تبقي الخيمة من قطرة بس فمكانش باين بالنسبالها اني هايج وخصوصا بعد ما جربت زبي وعرفت انة كبير فكانت بتتحدي نفسها علشان كدة رقصت رقص عالمي
بعد اما خلصت رقص وهي فاكرة اني مش هايج لاني متحركتش من مكاني وخيمة زبي مش باينة لانة لفوق قامت
خلعت هدومها بفن الاغراء والصراحة الطريقة اللي كانت بتخلع بيها كانت كفيلة انها تخليني اجيبهم بس حظي اني متمرن علي اني مجيبهمش بسرعة وجت جنبي وكل دة وانا لسة متحركتش واليوم دة سبت القيادة ليها هيا
فكنت بمتعها بس بكيفها وطريقتها وكل وضع او حاجة تحب تنفزة اعمله فهي لما كانت جنبي ابتدت تبوس فيا
وانا بتجاوب وابوس وازود في البوس وبعد البوس ابتديت اسيح كل حتة في جسمها بلساني
واسمعها احلي الكلمات واحلي شعر كنت كاتبة لحد اما بقت زي حتة الملبن في ايدي وهي الصراحة كرباج
عاملة زي الكوتش تمسكها من حتة تبظ من الناحية التانية وابتدينا نيك الزب والكس انا مش فاكر انا عملت كام وضع بس اللي فاكرة اني في اليوم دة جبت لبني كتير والصراحة موتتني زي ماقالت بس اي عقبال لما انا كنت بهنج هيا كمان كانت بتموت وعضلات كسها مش قادرة من كتر اللي جابتة وبعد كدة جبنا انا وهي اخر مرة مع بعض وكنا مرهقين فابتديت ابوس رقبتها وزبي جواها وابتديت امتدح فيها وريحت راسها علي كتفي وزبي جواها ونمنا شوية وزبي جواها نايم بيرتاح وصحيت بعدها مش عارف بساعتين او تلاتة اصل في الوقت دة مكانش عندي اي ادراك للوقت وحسيت ان النيكة دية خدت دهر كامل فصحيت وابتديت اودعها باني اسيحها وهي صحيت عليا وانا ببوسها وابتديت اسخن فيها بس المرة دية بحرارة حبيبين مشافوش بعد من 100 سنة وازود وهي تزود الاهات وادخل لساني جوا بقها والحس شفتها وابوس ورا رقبتها وايدي شغالة معايا شوية تقفش في بزازها وشوية تقرص في حلماتها
وبعدين علشان اهرب من الجزء اللي فوق بوست وش ايديها بوسة وبعدين نزلت بلساني علي بزازها
وهي في وادي تاني والاهات كلها مكتومة علشا احنا فوق السطح وكنت ببوس والحس واعض
وانا نزلت علي بزازها حسيت اني ابنها وبرضع منها بس المشكلة اني زودت جدا في الرضع وحبيت اهرب من بزها لاني لو قعدت الحس فيهم العمر كلة مش هوفيهم حلاوتهم ...ولا طعمهم هيروح فقعدت ابوس الحتة اللي بين البزين وانزل بالبوس لحد ما وصلت لسرتها وقعدت ابوس والحس وقعدت انزل لتحت كمان بالبوس لحد ما وصل حوالين كسها وهنا استخدمت كل اللي اعرفة عن الست في كسها ومقدرش اوصف كنت عامل زي فنان برسم لوحة علي كسها
او عازف بستخدم كسها وبقها يطلع احلي الاهات والالحان لو في يوم جربت الشعور اللي كنت انا فيه كنت اكيد هتحس بقد اي ان لدي المرأة كنز لا يفني وبعديها ابتدي النيك بطريقة خفيفة وانا بتحرك فوقها بالراحة واقولها في ودنها كلام حلو واللي عايزة تعرف الكلام الحلو والشعر ياريت تكلمني خاص <img alt="" title="Smile" class="inlineimg" border="0"> وبعد مش عارف اد اي وقت انا وهي جبناهم في نفس الوقت علشان كدة هي حست ان احنا مقدرين لبعض وسبتها تنزل وساعدتها علشان تقف وتلبس هدومها لان رجليها مكنتش شايلاها وهي نزلت خدت دش وحكتلي انها افتكرت كل اللي حصل بينا وهي في الدش وهاجت واتمنت اني اكون موجود وبفكاكتي انا استنتجت انها ساعتها ضربت 7.5 فيي الحمام ودخلت هي في نوم عميق وانا نزلت غيرت هددومي وخدت دوش وقعدت في البانيو في مياة ساقعة علشان اعصابي تفك
بعد نيك اشهر كنت عايز اجدد ممكن ملل منها حاولت بكل الطرق بس مفيش فايدة طب اعمل اي
راح فكري ساعتها لبنتها نرمين ونرمين وارثة الحلاوة من امها وهي عندها 15 سنة واكبر عيالها
بس حته اي علي ابوها عندها جسم كرباج ودايما كانوا يقولوا عمر لنرمين
طب" اعمل اي اعمل اي" دة كان كل فكري لحد ما جاتلي فكرة بنت متناكة جاحدة
قلت لناهد في يوم اني عايز اعمل كام زبر قالتلي نرمين موجودة قلتلها انا هسربها
وبعدين بعتها مشوار قريب تجيب حاجة بحيث انها تيجي بعد نص ساعة يعني نكون انا وامها في نص النيك
وبعدين ابتديت النيك بعد التسخين وكل حاجة وفات نص ساعة وهي مجاتش وابتديت اقلق
لقيتها بعد ساعة الا ربع دخلت تخيل لقت اي قدامها :امها ملط وقاعدة علي زبي بتتنطط وبتتنطط جامد البنت اتخضت
وامها اترعبت لدرجة انها عملت حمام علي نفسها تعمل اي في الوضع دة حطي نفسك مكانها انتي وهي
فقلتلها متخافيش انا هتصرف معاها وامها كانت عايزة تضرب فيها لحد ما البنت تخاف وتنسي كل اللي حصل
انا قلتلها لا وانا هتعامل معاها وبعدين خدتها علي جنب وقعدت اتكلم معاها وقعدت افهمها يعني اي جنس
ولية امها عملت كدة ولية معايا وقعدت افهمها الكس والزب وكل حاجة والبنت كانت ميح خالص
فقمت انا مشكلها للطريقة اللي تخليها عجينة في ايدي انا وبس والكلام دة خد مني حوالي 5 او 6 ساعات
اة خد الوقت دة كله يا خول ياللي بتسأل لاني كنت بقولها حاجات ابوك ميعرفهاش فبقت خبيرة جنس بعد ما خلصنا الحوار دة امها كل دة كانت جوا علي اعصابها وغدت جوزها وسابنا وراح الشغل وكل دة وانا مع البنت
جة دلوقتي قلت لامها انا فهمت البنت كل حاجة بس هي موافقة متقولش لحد بس بشرط تقعد معانا وعلي راحتها
امها ماصدقت ووافقت لانها زي ما قلت قبل كدة علي نيتها وبتخاف جددا من الفضايح.وانا كنت مفهم التانية اني هوريها عملي وقلتلها تخش علينا بعد نص ساعة من اخر وقت خلصنا فيه ومتفتحش بقها وهي عملت اللي انا قلتة دخلت علينا لقيتنا في وضع الكلبة وامها بتتلوي تحتي من المتعة والبنت وقفت تتفرج علي اساس انها بتتعلم
كل دة كانت خطتي ماشية زي الفل وجيت في يوم قعدت افهم نرمين عن العادة السرية للصبيان وللبنات
وكل حاجة عنهم وازاي تاخد المفيد بتاع العادة وتبعد عن الوحش وقلتلها اول مرة تجربي فيها لازم تكون قدامي انا و***
علشان نشوف هتعملي اي قالتلي انها خايفة ومكسوفة وبعدين بالكلام الحلو اللي ياكل الدماغ اقنعتها وهي وافقت
وقلتلها عايزين نعملها مفاجأة لماما وهي كانت اتعودت انها تخش عليا انا وامها في وسط النيك عادي وامها اتعودت علي وجودها جنبنا ومكانتش بتتكسف منها بل عادي كانت بتعتبرها انثي تانية وكانت بتغير من بصاتي ليها فتحاول تحسن اكتر فجات صاحبتك نرمين دية دخلت عليا في وسط النيك عادي زي كل مرة بس الجديد المرة دية انها نفزت وابتدت تخلع هدومها وتنيك نفسها وتسخن امها اتخضت امت انا موطي من ودنها وقلتلها مش هي قالت انها موافقة مش هتتكلم بس تقعد معانا وبراحتها سيبيها بدل الفضايح وبعدين مفيش حد غريب انتي امهاا وانا حبيب امها
مرة في مرة كانت امها اتعودت تشوفها عريانة وبتضرب 7.5 عادي جدا ولا كأن دة غلط
الخطوة اللي بعد كدة كانت اني اخلي نرمين تيجي تسخن معايا انا وامها , هي دلوقتي بقت شهوتها قايدة
وبتضرب في اليوم 7.5 اكتر من 5 مرات فبقت علي طول هايجة فانا رحت عرضت علي نرمين اقتراح انها تيجي تشارك معانا علشان امها تعرف اد اي بنتها خبرة وبالمرة تفضي جزء من الشهوة البنت رحبت جدا وكانت مبسوطة لانها هتشارك امها الزب اللي بتحلم بيه ليل ونهار فجت اليوم اللي بعديه واثناء الجنس دخلت هي في البداية ساعة التسخين ودية مش من عوايدها وقعدت جنبنا وبردة عمرها ما كانت بتعمل كدة وامها بتلحس زبي ابتدت هي كمان تلحس زبي مع امها امها بصتلها وبعدين بصتلي وهي مندهشة فانا بصتلها في عينها بحيث انها تعمل نفسها مش واخدة بالها وعادي
والبنت استمرت في لحس زبي وبيوضي ومقدرش انكر كانت خبرة في المص مش تعليمي, امها اتضايقت وبقت تزود والاتنين كانوا بيتنافسوا وانا اللي كنت مستفيد وبعد مقبلات الجنس واثناء الجماع حدث ما لم يكن في الحسبان الواد اللي ورا بيسأل اي اللي حصل؟ انا اقولك لقيت نرمين موطية بتلحس لناهد كسها وطيزها وانا بنيك فيها معرفش هي ليه عملت كدة بس اللي عملتة خلي ناهد عاملة زي حتة الفحم المولعة اللي كل ما تنفخ فيها تولع اكتر واستمر النيك كدة فترة لحد ما في مرة طلعت علي السطح لقيت نرمين لوحدها وانا دخلت ساعتها متسحب فمحستش بيا لكن هي كانت بتضرب 7.5 امت انا علي غفلة مدخل ايدي جوا البنطلون والكيلوت جوا مع ايديها هي اتخضت وكانت هتصرخ لولا اني حطيت ايدي علي بقها بسرعة هي هديت ودية كانت اول مرة ليا امسك كسها وبردة اول مرة المس كس عذراء رحت يا معلم مستنتش وابتديت اسخن فيها وبعد كل التسخين وانا لسة هلحس في كسها قالتلي عمر انا انا لسة بنت ومش عايزة فضايح والنبي رحت قايل في سري هو انتي بردة فيكي خصلة انك بتخافي من الفضيحة يا بنت المتناكة قلتلها متخافيش انتي لو بنت معايا تبقي بنتين تزيدي يعني مش تنقصي هي ابتسمت وكانت دية الاشارة الخضرا ليا اني اكمل رحت دايس بنزين وسيحتها خالص وبعد ما جابتهم تلات مرات لقتها لسة هايجة وانا لاول مرة في حياتي مش عارف اعملها اي وكنت وما زلت بقرف من نيك الطيز لما لها من امراض كتييييييييير فقررت اني هجرب معاها النوع دة من النيك وخصوصا ان امها خلفت كذا عيل وكسها كان وسع انما طيز البنت البكر دية اكيد ضيقة جدا فسبتها تنزل وهي لسة هايجة واتصلت بواحد صاحبي وطلبت منه خدمة عايز علبة اكياس تبس "واقي" قالي ايوة ياعم والعة علبة كاملة واحنا بنشتحتف عقبال لما نعمل كيس واحد قلتلة ماهو نقكم دة اللي جايبنا ورا ياولاد المرة وضحكنا شوية وساعة وكان عندي بالمصلحة ومرديش ياخد فلوس رحت طالعلها وكانت في اوضتها بس مينفعش اعمل كدة قدام امها وانا كنت متعود اني اخش الشقة عادي واخش الاوضة مع نرمين واعمل اي حاجة في الشقة فدخلت قلتلها بعد ربع ساعة تطلعي السطح وتخشي عشة الفراخ وتجيبي كريم ومردتش اقولها لية قلتلها مفاجأة واحلي حاجة في العيلة الشراميط دية انهم كله نضاف جدا مش بيخلوا شعرة في جسمهم خالص ف دية واحد من الاسباب اللي خلاني مقرفش شوية وقلتلها قبل ما تطلعي اعملي حمام لاننا هنطول فوق قالتلي حاضر وانا طلعت استنتها وهي طلعت وبتقولي اديني طلعت في اي بقي قلتلها تعالي جنبي بس وانا اقولك قلتلها مش نفسك تتمتعي زي *** من غير ما تتفتحي قالتلي ازاي قلتلها اقعدي جربي وانتي تعرفي قالتلي ماشي يا شقي وجة الوقت سخنت فيها وكنت بتحدي نفسي علشان اوصلها لحالة متحسش فيها بالوجع وابتديت ادهن الكريم علي ايدي دهنت علي صوابعي كلها وبعدين هي زهلت لما لقيتني بدهن خرم طيزها لانها مكانتش متوقعة اني امارس اللون دة من الجنس معاها وعاشت اللحظة بس كانت زي اي بنت خايفة جدا علشان كدة حطيت صباع كان بالنسبة لها عادي مش بيوجع بس هي كانت منشفة عضلات طيزها فمكنتش عايز احط صباعي فجاتلي فكرة وسبت الصباع جوة بس كنت بحركة في كل الاتجاهات مع اكل الكس اكل لحد اما دابت وعضلات جسمها كله فك رحت حاطط لصباع التاني من غير ما تحس وقعدت اوسع بيهم بس كان لازم احط الصباع التالت لان زبي كبير ولما حطيت الصباع التالت اتنطرت من مكانها وكانت الصوابع لسه فيها وبعدين ابتديت اهدي فيها والعب لها في جسمها كلة لحد ما مفاصلها سابت وسلمت وقعدت اوسع بالصوابع التلاتة وجت اللحظة التاريخية زبي وشموخ الاسد وخرم طيزها وجمال الغزال وابتديت ازنق بالراس وانا كنت عارف ان لو الراس دخلت الباقي هيدخل في سهولة لاني عندي الراس مفلطحة زيادة عن اللزوم وابتديت شوية شوية لحد مادخلت الراس وهي بتصرخ بعدين انا هديت وابتديت بايد العب في كسها والتانية في بزها ساحت تاني وانا بسيح كنت بدخل حبة في حبة لحد ما وصل للاخر وبعدين وانا بطلع بالراحة لقتها صرخت وقامت من علي زبي جري وحطت هدوم عليها ونزلت جري دخلت الحمام فضت كل الخرا اللي في طيزها وقعدت شوية تشطف طيزها وبعدين جاتلي تاني وانا كنت قاعد فوق بتفرج علي النسوان من السطوح طلعت هي وشافتني وقالتلي انا زعلانة منك يعني تسيبني انا وتروح تبص علي شوية النسوان المعفنين دول دة انت حتي زوقك مش حلو خالص انا زعلانة منك ومش هكلمك بس رحت انا حاضنها بالراحة وقلتلها في ودنها اللي في القلب في القلب يابت وابتديت ابوسها تاني وسخنا اجدع من ابو تريكة وهو بيسخن والمرة دية كانت بتستقبل زبي في طيزها عادي جدا بس طيزها كانت اضيق من كس ناهد واستمر النيك وقت طويل وانا نسيت نفسي ومش هتصدقوا اي اللي حصل
ولكن الجديد انني رأيت شيئا لم اكن اتوقعة بمعني تاني مكنتش عامل حسابة لقيت امها قدامي احنا من تأخيرنا هي قلقت علي بنتها بتعمل اي كل دة فوق السطح وطلعت لقتنا كدة انا سكت وبصيت في عينيها وعيني كان فيها كلام كتير والبنت اللي كانت تحتي عدلت نفسها ودورت علي اي هدمة تستر بيها نفسها مع ان دية امها اللي كانت بتشوفها بتضرب 7.5 وكانت الحياة فري بس في الوقت دة هي اتكسفت جدا وسابتنا ونزلت من غير ما تقول كلمة
فانا نزلت وعملت زعلان لزعلها وقعدت اتكلم معاها وفهمتها ان انا كنت محتاج تجديد قالتلي اي حاجة تعوزها تطلبها مني مش تعملها من ورايا قلتلها ماشي وعلشان اراضيها اشترتلها هديتين كلفوني دم قلبي حتة بيبي دول لو شفتة لوحدة من غير ست لابسه تهيج وريحة من اغلي الروايح جاية من فرنسا هي خدت الهديتين وباستني بوسة صغيرة في الوقت بس فيها دفء وحنان اكبر من محيطات العالم كله وقالتلي جهز نفسك النهاردة في مفاجاءات وكان بقالي 4 ايام بلياليهم منكتش فكنت زي مصاص الدماء اللي بيدور علي نقطة دم علشان يعيش كنت بدور علي خرم علشان انيك هي قالت كدة
وانا مت من الفرحة خلاص هنيك هيه هيه هيه جيت بالليل لقيتها اشترت لبنتها بيبي دول جامد بردةوبقوا الاتنين عليا
3 some وخراطيش وضرب نار علي النيك اي دة بقيت انيك في دية شوية ودية شوية كنا
بجد قضيت يوم محلمش بيه وكان ساعتها جوزها مش موجود في سفرية شغل وانا عندي في البيت دايما بيسيبوني اخرج مع صحابي عادي وكان بيبقي معايا ل 4 الفجر بس اليوم دة طلعت الشقة9 الصبح ابويا هزئني بس كله يهون
واستمر النيك كدة شهور وساعات استفرد بدية وساعات استفرد بدية وبعد فترة ابتديت احس بالملل فعملت بطلب ناهد وقلتلها قالتلي طب انا هحاول وحاولت تغير من طبيعة النيك والجو قلتلها لا بردة لسة في ملل قالتلي طب اي الحل قلتلها اقولك من غير ما تزعقي قالتلي قول قلت كلمة واحدة بس "****" هي سمعتها زي ما تكون اتشلت لدقيقة وبعدين ابتسمتلي وقالت خلاص ماشي بكرة نظبط الحوار ونجيبها قلتلها شكرا ليكي يا احلي مرات عم في الدنيا
جه بكرة وانا مستنية علي احر من جمر وساعتها اي كان الوقت بيعدي علي احر من جمر تاني يوم قالتلي انا هتصل بيها تيجي وانت هتستخبي وبعدين انا هسيحها وانت تطلع تنيكها قلتلها طيب ماشي وكانت دية اختها الاكبر منها هند بس كانت جامدة بعد اما دخلت وقعدوا يرغوا ساعة قالتلها تعالي معايا الاوضة عايزة اتكلم معاكي وانا كنت مستخبي تحت السرير فهي ابتدت تخلع هدومها بحجة انها هتوريها حاجة والتانية عادي يعني بالنسبة لها بعد اما خلعت راحت توريها حاجة في كسها وهي بتقولها اي دية انا خايفة لتكون الحباية دية فيها حاجة التانية ردت عليها لا دية عادية قالتلها متأكدة ومثلت انها خايفة هند قالتلها عادية وهي عندي انا كمان قالتلها بجد ولا بتكدبي عليا علشان تطمنيني ردت التانية لو مش مصدقاني هوريهالك راحت قلعت هدومها هي كمان وانا تحت السرير وعمال اقول اي المليطة دية وراحت ناهد شافت الحباية وقامت مقربة من كسها بحجة انها مش شايفة الحباية وطلعت لسانها حطتة علي كسها والتانية ردت عيب كدة اللي انتي بتعملية دة وابتدت تزعق شوية بنبرة حادة ولسة مكانتش لبست هدومها بس كانت هتلبسها انا قلت هي دية فرصتي الوحيدة وكنت انا عامل حسابي في بنج شم رحت طالع من تحت السرير هي اتخضت ودورت علي اي حاجة تستر بيه نفسها وانا قربت منها وحاولت الاطفها راحت لاطشني قلم بنت المتناكة اتعصبت عليها وهنا بدأت الحرب وانا طبعا راجل وهي ست مقدرتش عليا وشممتها البنج مردتش انيكها وهي نايمة زي ما ناهد كانت بتقولي انا بحب اسمع صوت الاهات وانا بنيك رحت جايب حبل ورابطها ومكتفها تكتيفة سودة تسمحلي اني انيك ومتسمحلهاش انها تتحرك خالص وفي نفس ذات الوقت حطيت كورة صغيرة في بقها علشان اسمع اصوات اهات مكتومة وانا بنيك وابتديت النيك واختها وبنت اختها بيلحسولها كل حتة في جسمها علشان تتجاوب وهي مفيش فايدة فانا كنت عارف ان العيلة دية كلها بتخاف من الفضايح فخليت نرمين تصورني وانا بنيكها وهي متكتفة واختها بتتناك وتلحسلها معاها وبعد ما خلصت نيك فيها وريتها الصور والفيديوهات اللي متصورة وقلتلها يا تسمعي الكلام يا تضفضحي فاهمة هزت راسها بانها موافقة رحت فكك الحبال وشلت الكورة وقعدت انيك فيها من غير حاجة وهي مكانتش رادية تتجاوب في الاول بس بعد كدة بقت تتجاوب وصورتها كذا صورة مرة وهي بتمص زبي بنهم وبرضاها ومرات تانية وانا بنيكها ومكيفها
وكدة بقي معايا تالت ست بنيك فيها وكنت بنيك احلي شغل وكنت مكيفهم كلهم وساعات كنت بروح لهند بيتها لوحدها
وكالعادة بعد كام شهر مليت وفضفتلهم ناهد قالتلي موافقة واختها هند رفضت اننا نجيب اختهم الصغيرة اللي لسة متجوزة معاهم حاولت اقنع هند رفضت تسمعلي رحت مهددها بصورها وافقت علي طول عالم بنت متناكة تخاف متختشيش طب ازاي نجيبها الاتنين قالولي استخبي تحت السرير واطلع لما تحس انها استوت وجابوها وقعدوها معاهم وجابولها عصير في حباياة فراولة بتهيج النسوان وهي شربتة وبعدين ابتدوا يتكلموا عن الاجواز وعن انهم مش بيمتعوهم والجنس عندهم كل شهرين مرة واللي لسة متجوزة قالت لا انا جوزي كل اسبوع مرة بس يدوبك دقيقتين ويجيبهم ويخش ينام يعني تأدية واجب مش اكتر وابتدي مفعول الحباية يشتغل وهما عرفوا لما لقوها عرقت فعملوا نفس الحوار القديم بتاع الحباية بس المرة دية ياسمين هي اللي كانت بتبصلهم وبتبص علي اكساسهم وهما خلوها تلمس اكساسهم واول لما لمساتهم اترعشت وهما عرفوا من ايديها انها كانت بتترعش والبنت يعيني عرقت جامد وابتدت تلمس االحباية اللي لازقة في الكس وبتحاول ترمي ايديها شوية تلمس اكساس اخوتها يمكن دة يطفي ***** اللي جواها بس مفيش فايدة مش عارفة تعمل اي راحت هند قالتلها انتي شفتينا واحنا عريانيين دلوقتي دورنا نشوفك وياريتها مقلعت شفت جسمي عامل زي جسم جينيفر لوبيز يا خراب امي اي الجمال والحلاوة دية كلها كل حاجة تحس انها معمولة بالسنتي يا بخت جوزها الحمار حاجة مفيهاش غلطة مش فرز اول بس حاجة مش قادر اوصفها دية عايزة موضوع ليها لوحديها تتوصف فيه بس يامعلم هما شافوا جسمها وابتدوا يلمسوا كسها كانت هيا راحت عالم النشوة ونسيت ان دولة اخوتها وهما قعدوا يسخنوا فيها ورحت انا طالع من تحت السرير ولمست كسها هي اتخضت لقيت ايد خشنة بتلمس كسها فهدتها قلتلها ما تخافيش انا هنا علشان راحتك ومتعتك بس متخافيش فهي هديت وغلبتها الشهوة تاني وسلمتلي نفسها بسهولة وقعدت انيك في التلاتة وبعدين دخلت نرمين وقعدت انيك في الاربعة لحد ماكانت ركبي بتخبط في بعضيهم مش قادر اقف عليها وهما كلهم كانوا تعبانين ونمنا كلنا علي سرير واحد لتاني يوم من غير ما نحس كل ست من الستات صحيت قالت يالهوي جوزي هيقطعني وروحوا جري وحظنا ان الخروف عمي كان مسافر في شغل وابويا كان معاه وهند وياسمين لما روحوا لاجوازهم قالولوة ان هما كانوا في زيارة لناهد وتعبت جامد واضطروا يسهروا جنبها علشان كانت تعبانة ولازم ترتاح واجوازهم الاريال صدقوهم وانا قعدت شهرين ودخلت امتحانات الثانوية العامة وجبت مجموع عالي وطلعت التاني علي الجمهورية والعرص اللي بيسأل ازاي عملتها احب اقوا كله بالحنية بيفك ومرادك هتخدوا لو عايزه وبعد ماطلعت التاني عملولي حتة حفلة الاربع جميلات متتنسيش وبعد كدة جاتلي منحة وسافرت امريكا ومش بشوفهم غير في الاجازات وهناك مش متعطش للجنس زي هنا لان هناك عادي ودة اختلاف الثقافافات فهناك بنيك زي مانا عايز
انا بحب اقري في الجنس اكتر مابحب الاكل والشرب
ناهد دية تبقي مرات عمي ومع انها في الحاجة والتلاتين الا انها لم تفقد ذرة جمال لدرجة اني بدأت احس انها زي النبيذ كل ما يكبر في السن كل ما يبقي احلي
ناهد كانت دايما بتتعمد تحك نفسها بيا يعني لو احنا قاعدين تقعد علي ايدي من غير قصدها او لو بساعدها تمسك في البنطلون وبتقول انها سانداني
انا معرفتكمش بسني انا 17 سنة يعني سن عز الطلب دايما هايج وعايز انيك اي حد قدامي
احنا عمارة عيلة و احنا بنربي فراخ فوق السطوح
ناهد كانت طالعة علي السطوح الصبح بدري وانا كنت صاحي ومش قادر انام من الهيجان
فسبتها وبعد فترة طويلة من التفكير وقررت اني اطلع وراها واللي يحصل هجاريه
هي دخلت عشة الفراخ وفضلت جوا وانا علشان اطلع نطيت من علي السور علشان مش تاخد بالها وبعدين دخلت وراها
ولقيتها في وضع مقدرتش امسك نفسي كانت موطية بتحط اكل للفراخ موطية بحيث ان رجليها مشدودة وضهرها بس هو اللي مايل فجريت بسرعة وامت زانق زبي في طيزها من فوق الجلابية وحاطط ايدي علي بزازها وبعصرهم
وهي طبعا بتحاول تفك مني لكن علي مين انا بالوضع ده كنت مكتفها تكتيفة عجب وقالتلي "عيب يا عمر انا بردة مرات عمك" رديت انا
"كسمك يا بنت المتناكة انتي مرات عمي ودلوقتي هتبقي مراتي "
وقمت رافع الجلابية وانا مكتفها ومقلكيش علي زبي طولة 23 سنتي ويارب اتعمي لو كنت بكدب
والمفاأة ملقتش كلوت مخدتش في بالي ونزلت البنطلون بسرعه
ورحت راشقة فيها من غير مقدمات للاسف مكانش ينفع ساعتها مداعبات ما قبل الجماع بس علي مين كانت هتصرخ لولا انها علي نيتها وبتخاف اوي من الفضايح
بعد اما دخلتة ايديا الاتنين وزبي اشتغلة بكل الطرق الممكنة علشان اهيجها واخليها تتجاوب وفي نفس الوقت استفاد بان دية متكونش اخر نيكة ليا
فقعدت اقرص في الحلمات وكانت اول مرة ليا امسكهم بس كانوا ميتوصفوش
وبعاقفش في البزاز علشان اخلي مخها ينسي ان في حاجة في كسها ويركز مع الالم التاني
وبعد 3 مرات قذف وقفت اخد نفسي وهي مكانتش قادرة تقف علي رجليها فوقعت علي الارض وقالتلي انت اي مبترحمش وكانت ساعتها منزلتش الجلابية
الصراحة انا شفتها واقعة علي الارض وعريانة هجت تاني قمت رايح قاعد جنبيها علشان اخدها علي الصدر الحنين وقعدت اكلم معاها بس بحنية ونعومة والمس شعرها شوية وبعدين ابتديت في الجد
ابتديت ابوسها من بقها وابوس رقبتها ورا وقدام وضهرها ووشها وبطنها وكف ايديها بوس بنعومة وبالراحة خالص
لحد ماهي كانت بتدوب خالص فابتديت استخدم اسلوب التعذيب المرغوب
فككنت ببوس الحتت اللي حوالين الحلمات علشان اهيجها والحس كل مكان حوالين الحلمات
والحس كل مكان حوالين كسها "ايوة كانت حالقة للي بيسأل هناك دة " وكله بالراحة خالص لحد ما حسيت انها دابت وقالتلي عمر عيب كدة انا مش قادرة بس يا عمر كفاية قالتها بطريقة متتوصفش وكلها اهات مكتومة
بدل اللحس والبوس ابتديت اعض بالراحة وهي من هنا حسيت انها دابت وراحت في عالم تاني وودنك متسمع الا الاهات وعينك متشوف الا البزاز الكبيرة
وسلمت نفسها خالص واول لما ابتديت الحسلها الحلمات لقيتها بتترعش وبتجيبهم
سيبتها دقيقة وبعدين قعدت اسخن فيها تاني من غير ملمس كسها سيبتها لحد اما ساحت تاني خالص وكانت في نفس الحالة اللي فاتت واول لما لمست كسها لوحديها قعدت تترعش اجمد من الاول انا حسيت انها كانت بتطلع
روحها في الرعشة دية علشان كدة سيبتها تهدي ومردتش اكمل وارضي زبي مشيت ورا عقلي ونسيت زبي اهو قلبي الطيب دة اللي موديني في داهية
فجيت تاني يوم كنت ببصلها بعين واسعة وكأن ليا حق عندها ولقيتها دخلت المطبخ دخلت وراها حطيت ايدي علي طيزها من فوق العباية
قالتلي لا مش هنا ومش دلوقتي
قلتلها امال امتي وفين قالتلي بكرة الساعة تسعة فوق السطوح
طلعت اليوم دة قبل الميعاد علشان محدش يشك في اي حاجة
طلعت هي بعدي وقفت مكاني مردتش اروحلها ولقيتها قالت واقتبس"اللي انت عملتة امبارح عذبني انا جوزي معملش كدة معايا علشان كدة انا النهاردة هموتك" وبس كدة يامعلم عينك متشوف الا النور دخلت وشغلت اغاني من موبايلها وابتدت ترقص ورقصها كان اجمد من سونيا وبعد ماخلصت شوية اغاني وابتدت تتعب وانا كنت خلاص هايج بس انا فيا عادة بحب دايما وزبي نايم ارفعة لفوق علشان بيسببلي احراج كتير حتة لو هو نايم لانة كبير شوية وهو نايم بردة بيبقي عامل خيمة فبرفع القضيب لفوق علشان تبقي الخيمة من قطرة بس فمكانش باين بالنسبالها اني هايج وخصوصا بعد ما جربت زبي وعرفت انة كبير فكانت بتتحدي نفسها علشان كدة رقصت رقص عالمي
بعد اما خلصت رقص وهي فاكرة اني مش هايج لاني متحركتش من مكاني وخيمة زبي مش باينة لانة لفوق قامت
خلعت هدومها بفن الاغراء والصراحة الطريقة اللي كانت بتخلع بيها كانت كفيلة انها تخليني اجيبهم بس حظي اني متمرن علي اني مجيبهمش بسرعة وجت جنبي وكل دة وانا لسة متحركتش واليوم دة سبت القيادة ليها هيا
فكنت بمتعها بس بكيفها وطريقتها وكل وضع او حاجة تحب تنفزة اعمله فهي لما كانت جنبي ابتدت تبوس فيا
وانا بتجاوب وابوس وازود في البوس وبعد البوس ابتديت اسيح كل حتة في جسمها بلساني
واسمعها احلي الكلمات واحلي شعر كنت كاتبة لحد اما بقت زي حتة الملبن في ايدي وهي الصراحة كرباج
عاملة زي الكوتش تمسكها من حتة تبظ من الناحية التانية وابتدينا نيك الزب والكس انا مش فاكر انا عملت كام وضع بس اللي فاكرة اني في اليوم دة جبت لبني كتير والصراحة موتتني زي ماقالت بس اي عقبال لما انا كنت بهنج هيا كمان كانت بتموت وعضلات كسها مش قادرة من كتر اللي جابتة وبعد كدة جبنا انا وهي اخر مرة مع بعض وكنا مرهقين فابتديت ابوس رقبتها وزبي جواها وابتديت امتدح فيها وريحت راسها علي كتفي وزبي جواها ونمنا شوية وزبي جواها نايم بيرتاح وصحيت بعدها مش عارف بساعتين او تلاتة اصل في الوقت دة مكانش عندي اي ادراك للوقت وحسيت ان النيكة دية خدت دهر كامل فصحيت وابتديت اودعها باني اسيحها وهي صحيت عليا وانا ببوسها وابتديت اسخن فيها بس المرة دية بحرارة حبيبين مشافوش بعد من 100 سنة وازود وهي تزود الاهات وادخل لساني جوا بقها والحس شفتها وابوس ورا رقبتها وايدي شغالة معايا شوية تقفش في بزازها وشوية تقرص في حلماتها
وبعدين علشان اهرب من الجزء اللي فوق بوست وش ايديها بوسة وبعدين نزلت بلساني علي بزازها
وهي في وادي تاني والاهات كلها مكتومة علشا احنا فوق السطح وكنت ببوس والحس واعض
وانا نزلت علي بزازها حسيت اني ابنها وبرضع منها بس المشكلة اني زودت جدا في الرضع وحبيت اهرب من بزها لاني لو قعدت الحس فيهم العمر كلة مش هوفيهم حلاوتهم ...ولا طعمهم هيروح فقعدت ابوس الحتة اللي بين البزين وانزل بالبوس لحد ما وصلت لسرتها وقعدت ابوس والحس وقعدت انزل لتحت كمان بالبوس لحد ما وصل حوالين كسها وهنا استخدمت كل اللي اعرفة عن الست في كسها ومقدرش اوصف كنت عامل زي فنان برسم لوحة علي كسها
او عازف بستخدم كسها وبقها يطلع احلي الاهات والالحان لو في يوم جربت الشعور اللي كنت انا فيه كنت اكيد هتحس بقد اي ان لدي المرأة كنز لا يفني وبعديها ابتدي النيك بطريقة خفيفة وانا بتحرك فوقها بالراحة واقولها في ودنها كلام حلو واللي عايزة تعرف الكلام الحلو والشعر ياريت تكلمني خاص <img alt="" title="Smile" class="inlineimg" border="0"> وبعد مش عارف اد اي وقت انا وهي جبناهم في نفس الوقت علشان كدة هي حست ان احنا مقدرين لبعض وسبتها تنزل وساعدتها علشان تقف وتلبس هدومها لان رجليها مكنتش شايلاها وهي نزلت خدت دش وحكتلي انها افتكرت كل اللي حصل بينا وهي في الدش وهاجت واتمنت اني اكون موجود وبفكاكتي انا استنتجت انها ساعتها ضربت 7.5 فيي الحمام ودخلت هي في نوم عميق وانا نزلت غيرت هددومي وخدت دوش وقعدت في البانيو في مياة ساقعة علشان اعصابي تفك
بعد نيك اشهر كنت عايز اجدد ممكن ملل منها حاولت بكل الطرق بس مفيش فايدة طب اعمل اي
راح فكري ساعتها لبنتها نرمين ونرمين وارثة الحلاوة من امها وهي عندها 15 سنة واكبر عيالها
بس حته اي علي ابوها عندها جسم كرباج ودايما كانوا يقولوا عمر لنرمين
طب" اعمل اي اعمل اي" دة كان كل فكري لحد ما جاتلي فكرة بنت متناكة جاحدة
قلت لناهد في يوم اني عايز اعمل كام زبر قالتلي نرمين موجودة قلتلها انا هسربها
وبعدين بعتها مشوار قريب تجيب حاجة بحيث انها تيجي بعد نص ساعة يعني نكون انا وامها في نص النيك
وبعدين ابتديت النيك بعد التسخين وكل حاجة وفات نص ساعة وهي مجاتش وابتديت اقلق
لقيتها بعد ساعة الا ربع دخلت تخيل لقت اي قدامها :امها ملط وقاعدة علي زبي بتتنطط وبتتنطط جامد البنت اتخضت
وامها اترعبت لدرجة انها عملت حمام علي نفسها تعمل اي في الوضع دة حطي نفسك مكانها انتي وهي
فقلتلها متخافيش انا هتصرف معاها وامها كانت عايزة تضرب فيها لحد ما البنت تخاف وتنسي كل اللي حصل
انا قلتلها لا وانا هتعامل معاها وبعدين خدتها علي جنب وقعدت اتكلم معاها وقعدت افهمها يعني اي جنس
ولية امها عملت كدة ولية معايا وقعدت افهمها الكس والزب وكل حاجة والبنت كانت ميح خالص
فقمت انا مشكلها للطريقة اللي تخليها عجينة في ايدي انا وبس والكلام دة خد مني حوالي 5 او 6 ساعات
اة خد الوقت دة كله يا خول ياللي بتسأل لاني كنت بقولها حاجات ابوك ميعرفهاش فبقت خبيرة جنس بعد ما خلصنا الحوار دة امها كل دة كانت جوا علي اعصابها وغدت جوزها وسابنا وراح الشغل وكل دة وانا مع البنت
جة دلوقتي قلت لامها انا فهمت البنت كل حاجة بس هي موافقة متقولش لحد بس بشرط تقعد معانا وعلي راحتها
امها ماصدقت ووافقت لانها زي ما قلت قبل كدة علي نيتها وبتخاف جددا من الفضايح.وانا كنت مفهم التانية اني هوريها عملي وقلتلها تخش علينا بعد نص ساعة من اخر وقت خلصنا فيه ومتفتحش بقها وهي عملت اللي انا قلتة دخلت علينا لقيتنا في وضع الكلبة وامها بتتلوي تحتي من المتعة والبنت وقفت تتفرج علي اساس انها بتتعلم
كل دة كانت خطتي ماشية زي الفل وجيت في يوم قعدت افهم نرمين عن العادة السرية للصبيان وللبنات
وكل حاجة عنهم وازاي تاخد المفيد بتاع العادة وتبعد عن الوحش وقلتلها اول مرة تجربي فيها لازم تكون قدامي انا و***
علشان نشوف هتعملي اي قالتلي انها خايفة ومكسوفة وبعدين بالكلام الحلو اللي ياكل الدماغ اقنعتها وهي وافقت
وقلتلها عايزين نعملها مفاجأة لماما وهي كانت اتعودت انها تخش عليا انا وامها في وسط النيك عادي وامها اتعودت علي وجودها جنبنا ومكانتش بتتكسف منها بل عادي كانت بتعتبرها انثي تانية وكانت بتغير من بصاتي ليها فتحاول تحسن اكتر فجات صاحبتك نرمين دية دخلت عليا في وسط النيك عادي زي كل مرة بس الجديد المرة دية انها نفزت وابتدت تخلع هدومها وتنيك نفسها وتسخن امها اتخضت امت انا موطي من ودنها وقلتلها مش هي قالت انها موافقة مش هتتكلم بس تقعد معانا وبراحتها سيبيها بدل الفضايح وبعدين مفيش حد غريب انتي امهاا وانا حبيب امها
مرة في مرة كانت امها اتعودت تشوفها عريانة وبتضرب 7.5 عادي جدا ولا كأن دة غلط
الخطوة اللي بعد كدة كانت اني اخلي نرمين تيجي تسخن معايا انا وامها , هي دلوقتي بقت شهوتها قايدة
وبتضرب في اليوم 7.5 اكتر من 5 مرات فبقت علي طول هايجة فانا رحت عرضت علي نرمين اقتراح انها تيجي تشارك معانا علشان امها تعرف اد اي بنتها خبرة وبالمرة تفضي جزء من الشهوة البنت رحبت جدا وكانت مبسوطة لانها هتشارك امها الزب اللي بتحلم بيه ليل ونهار فجت اليوم اللي بعديه واثناء الجنس دخلت هي في البداية ساعة التسخين ودية مش من عوايدها وقعدت جنبنا وبردة عمرها ما كانت بتعمل كدة وامها بتلحس زبي ابتدت هي كمان تلحس زبي مع امها امها بصتلها وبعدين بصتلي وهي مندهشة فانا بصتلها في عينها بحيث انها تعمل نفسها مش واخدة بالها وعادي
والبنت استمرت في لحس زبي وبيوضي ومقدرش انكر كانت خبرة في المص مش تعليمي, امها اتضايقت وبقت تزود والاتنين كانوا بيتنافسوا وانا اللي كنت مستفيد وبعد مقبلات الجنس واثناء الجماع حدث ما لم يكن في الحسبان الواد اللي ورا بيسأل اي اللي حصل؟ انا اقولك لقيت نرمين موطية بتلحس لناهد كسها وطيزها وانا بنيك فيها معرفش هي ليه عملت كدة بس اللي عملتة خلي ناهد عاملة زي حتة الفحم المولعة اللي كل ما تنفخ فيها تولع اكتر واستمر النيك كدة فترة لحد ما في مرة طلعت علي السطح لقيت نرمين لوحدها وانا دخلت ساعتها متسحب فمحستش بيا لكن هي كانت بتضرب 7.5 امت انا علي غفلة مدخل ايدي جوا البنطلون والكيلوت جوا مع ايديها هي اتخضت وكانت هتصرخ لولا اني حطيت ايدي علي بقها بسرعة هي هديت ودية كانت اول مرة ليا امسك كسها وبردة اول مرة المس كس عذراء رحت يا معلم مستنتش وابتديت اسخن فيها وبعد كل التسخين وانا لسة هلحس في كسها قالتلي عمر انا انا لسة بنت ومش عايزة فضايح والنبي رحت قايل في سري هو انتي بردة فيكي خصلة انك بتخافي من الفضيحة يا بنت المتناكة قلتلها متخافيش انتي لو بنت معايا تبقي بنتين تزيدي يعني مش تنقصي هي ابتسمت وكانت دية الاشارة الخضرا ليا اني اكمل رحت دايس بنزين وسيحتها خالص وبعد ما جابتهم تلات مرات لقتها لسة هايجة وانا لاول مرة في حياتي مش عارف اعملها اي وكنت وما زلت بقرف من نيك الطيز لما لها من امراض كتييييييييير فقررت اني هجرب معاها النوع دة من النيك وخصوصا ان امها خلفت كذا عيل وكسها كان وسع انما طيز البنت البكر دية اكيد ضيقة جدا فسبتها تنزل وهي لسة هايجة واتصلت بواحد صاحبي وطلبت منه خدمة عايز علبة اكياس تبس "واقي" قالي ايوة ياعم والعة علبة كاملة واحنا بنشتحتف عقبال لما نعمل كيس واحد قلتلة ماهو نقكم دة اللي جايبنا ورا ياولاد المرة وضحكنا شوية وساعة وكان عندي بالمصلحة ومرديش ياخد فلوس رحت طالعلها وكانت في اوضتها بس مينفعش اعمل كدة قدام امها وانا كنت متعود اني اخش الشقة عادي واخش الاوضة مع نرمين واعمل اي حاجة في الشقة فدخلت قلتلها بعد ربع ساعة تطلعي السطح وتخشي عشة الفراخ وتجيبي كريم ومردتش اقولها لية قلتلها مفاجأة واحلي حاجة في العيلة الشراميط دية انهم كله نضاف جدا مش بيخلوا شعرة في جسمهم خالص ف دية واحد من الاسباب اللي خلاني مقرفش شوية وقلتلها قبل ما تطلعي اعملي حمام لاننا هنطول فوق قالتلي حاضر وانا طلعت استنتها وهي طلعت وبتقولي اديني طلعت في اي بقي قلتلها تعالي جنبي بس وانا اقولك قلتلها مش نفسك تتمتعي زي *** من غير ما تتفتحي قالتلي ازاي قلتلها اقعدي جربي وانتي تعرفي قالتلي ماشي يا شقي وجة الوقت سخنت فيها وكنت بتحدي نفسي علشان اوصلها لحالة متحسش فيها بالوجع وابتديت ادهن الكريم علي ايدي دهنت علي صوابعي كلها وبعدين هي زهلت لما لقيتني بدهن خرم طيزها لانها مكانتش متوقعة اني امارس اللون دة من الجنس معاها وعاشت اللحظة بس كانت زي اي بنت خايفة جدا علشان كدة حطيت صباع كان بالنسبة لها عادي مش بيوجع بس هي كانت منشفة عضلات طيزها فمكنتش عايز احط صباعي فجاتلي فكرة وسبت الصباع جوة بس كنت بحركة في كل الاتجاهات مع اكل الكس اكل لحد اما دابت وعضلات جسمها كله فك رحت حاطط لصباع التاني من غير ما تحس وقعدت اوسع بيهم بس كان لازم احط الصباع التالت لان زبي كبير ولما حطيت الصباع التالت اتنطرت من مكانها وكانت الصوابع لسه فيها وبعدين ابتديت اهدي فيها والعب لها في جسمها كلة لحد ما مفاصلها سابت وسلمت وقعدت اوسع بالصوابع التلاتة وجت اللحظة التاريخية زبي وشموخ الاسد وخرم طيزها وجمال الغزال وابتديت ازنق بالراس وانا كنت عارف ان لو الراس دخلت الباقي هيدخل في سهولة لاني عندي الراس مفلطحة زيادة عن اللزوم وابتديت شوية شوية لحد مادخلت الراس وهي بتصرخ بعدين انا هديت وابتديت بايد العب في كسها والتانية في بزها ساحت تاني وانا بسيح كنت بدخل حبة في حبة لحد ما وصل للاخر وبعدين وانا بطلع بالراحة لقتها صرخت وقامت من علي زبي جري وحطت هدوم عليها ونزلت جري دخلت الحمام فضت كل الخرا اللي في طيزها وقعدت شوية تشطف طيزها وبعدين جاتلي تاني وانا كنت قاعد فوق بتفرج علي النسوان من السطوح طلعت هي وشافتني وقالتلي انا زعلانة منك يعني تسيبني انا وتروح تبص علي شوية النسوان المعفنين دول دة انت حتي زوقك مش حلو خالص انا زعلانة منك ومش هكلمك بس رحت انا حاضنها بالراحة وقلتلها في ودنها اللي في القلب في القلب يابت وابتديت ابوسها تاني وسخنا اجدع من ابو تريكة وهو بيسخن والمرة دية كانت بتستقبل زبي في طيزها عادي جدا بس طيزها كانت اضيق من كس ناهد واستمر النيك وقت طويل وانا نسيت نفسي ومش هتصدقوا اي اللي حصل
ولكن الجديد انني رأيت شيئا لم اكن اتوقعة بمعني تاني مكنتش عامل حسابة لقيت امها قدامي احنا من تأخيرنا هي قلقت علي بنتها بتعمل اي كل دة فوق السطح وطلعت لقتنا كدة انا سكت وبصيت في عينيها وعيني كان فيها كلام كتير والبنت اللي كانت تحتي عدلت نفسها ودورت علي اي هدمة تستر بيها نفسها مع ان دية امها اللي كانت بتشوفها بتضرب 7.5 وكانت الحياة فري بس في الوقت دة هي اتكسفت جدا وسابتنا ونزلت من غير ما تقول كلمة
فانا نزلت وعملت زعلان لزعلها وقعدت اتكلم معاها وفهمتها ان انا كنت محتاج تجديد قالتلي اي حاجة تعوزها تطلبها مني مش تعملها من ورايا قلتلها ماشي وعلشان اراضيها اشترتلها هديتين كلفوني دم قلبي حتة بيبي دول لو شفتة لوحدة من غير ست لابسه تهيج وريحة من اغلي الروايح جاية من فرنسا هي خدت الهديتين وباستني بوسة صغيرة في الوقت بس فيها دفء وحنان اكبر من محيطات العالم كله وقالتلي جهز نفسك النهاردة في مفاجاءات وكان بقالي 4 ايام بلياليهم منكتش فكنت زي مصاص الدماء اللي بيدور علي نقطة دم علشان يعيش كنت بدور علي خرم علشان انيك هي قالت كدة
وانا مت من الفرحة خلاص هنيك هيه هيه هيه جيت بالليل لقيتها اشترت لبنتها بيبي دول جامد بردةوبقوا الاتنين عليا
3 some وخراطيش وضرب نار علي النيك اي دة بقيت انيك في دية شوية ودية شوية كنا
بجد قضيت يوم محلمش بيه وكان ساعتها جوزها مش موجود في سفرية شغل وانا عندي في البيت دايما بيسيبوني اخرج مع صحابي عادي وكان بيبقي معايا ل 4 الفجر بس اليوم دة طلعت الشقة9 الصبح ابويا هزئني بس كله يهون
واستمر النيك كدة شهور وساعات استفرد بدية وساعات استفرد بدية وبعد فترة ابتديت احس بالملل فعملت بطلب ناهد وقلتلها قالتلي طب انا هحاول وحاولت تغير من طبيعة النيك والجو قلتلها لا بردة لسة في ملل قالتلي طب اي الحل قلتلها اقولك من غير ما تزعقي قالتلي قول قلت كلمة واحدة بس "****" هي سمعتها زي ما تكون اتشلت لدقيقة وبعدين ابتسمتلي وقالت خلاص ماشي بكرة نظبط الحوار ونجيبها قلتلها شكرا ليكي يا احلي مرات عم في الدنيا
جه بكرة وانا مستنية علي احر من جمر وساعتها اي كان الوقت بيعدي علي احر من جمر تاني يوم قالتلي انا هتصل بيها تيجي وانت هتستخبي وبعدين انا هسيحها وانت تطلع تنيكها قلتلها طيب ماشي وكانت دية اختها الاكبر منها هند بس كانت جامدة بعد اما دخلت وقعدوا يرغوا ساعة قالتلها تعالي معايا الاوضة عايزة اتكلم معاكي وانا كنت مستخبي تحت السرير فهي ابتدت تخلع هدومها بحجة انها هتوريها حاجة والتانية عادي يعني بالنسبة لها بعد اما خلعت راحت توريها حاجة في كسها وهي بتقولها اي دية انا خايفة لتكون الحباية دية فيها حاجة التانية ردت عليها لا دية عادية قالتلها متأكدة ومثلت انها خايفة هند قالتلها عادية وهي عندي انا كمان قالتلها بجد ولا بتكدبي عليا علشان تطمنيني ردت التانية لو مش مصدقاني هوريهالك راحت قلعت هدومها هي كمان وانا تحت السرير وعمال اقول اي المليطة دية وراحت ناهد شافت الحباية وقامت مقربة من كسها بحجة انها مش شايفة الحباية وطلعت لسانها حطتة علي كسها والتانية ردت عيب كدة اللي انتي بتعملية دة وابتدت تزعق شوية بنبرة حادة ولسة مكانتش لبست هدومها بس كانت هتلبسها انا قلت هي دية فرصتي الوحيدة وكنت انا عامل حسابي في بنج شم رحت طالع من تحت السرير هي اتخضت ودورت علي اي حاجة تستر بيه نفسها وانا قربت منها وحاولت الاطفها راحت لاطشني قلم بنت المتناكة اتعصبت عليها وهنا بدأت الحرب وانا طبعا راجل وهي ست مقدرتش عليا وشممتها البنج مردتش انيكها وهي نايمة زي ما ناهد كانت بتقولي انا بحب اسمع صوت الاهات وانا بنيك رحت جايب حبل ورابطها ومكتفها تكتيفة سودة تسمحلي اني انيك ومتسمحلهاش انها تتحرك خالص وفي نفس ذات الوقت حطيت كورة صغيرة في بقها علشان اسمع اصوات اهات مكتومة وانا بنيك وابتديت النيك واختها وبنت اختها بيلحسولها كل حتة في جسمها علشان تتجاوب وهي مفيش فايدة فانا كنت عارف ان العيلة دية كلها بتخاف من الفضايح فخليت نرمين تصورني وانا بنيكها وهي متكتفة واختها بتتناك وتلحسلها معاها وبعد ما خلصت نيك فيها وريتها الصور والفيديوهات اللي متصورة وقلتلها يا تسمعي الكلام يا تضفضحي فاهمة هزت راسها بانها موافقة رحت فكك الحبال وشلت الكورة وقعدت انيك فيها من غير حاجة وهي مكانتش رادية تتجاوب في الاول بس بعد كدة بقت تتجاوب وصورتها كذا صورة مرة وهي بتمص زبي بنهم وبرضاها ومرات تانية وانا بنيكها ومكيفها
وكدة بقي معايا تالت ست بنيك فيها وكنت بنيك احلي شغل وكنت مكيفهم كلهم وساعات كنت بروح لهند بيتها لوحدها
وكالعادة بعد كام شهر مليت وفضفتلهم ناهد قالتلي موافقة واختها هند رفضت اننا نجيب اختهم الصغيرة اللي لسة متجوزة معاهم حاولت اقنع هند رفضت تسمعلي رحت مهددها بصورها وافقت علي طول عالم بنت متناكة تخاف متختشيش طب ازاي نجيبها الاتنين قالولي استخبي تحت السرير واطلع لما تحس انها استوت وجابوها وقعدوها معاهم وجابولها عصير في حباياة فراولة بتهيج النسوان وهي شربتة وبعدين ابتدوا يتكلموا عن الاجواز وعن انهم مش بيمتعوهم والجنس عندهم كل شهرين مرة واللي لسة متجوزة قالت لا انا جوزي كل اسبوع مرة بس يدوبك دقيقتين ويجيبهم ويخش ينام يعني تأدية واجب مش اكتر وابتدي مفعول الحباية يشتغل وهما عرفوا لما لقوها عرقت فعملوا نفس الحوار القديم بتاع الحباية بس المرة دية ياسمين هي اللي كانت بتبصلهم وبتبص علي اكساسهم وهما خلوها تلمس اكساسهم واول لما لمساتهم اترعشت وهما عرفوا من ايديها انها كانت بتترعش والبنت يعيني عرقت جامد وابتدت تلمس االحباية اللي لازقة في الكس وبتحاول ترمي ايديها شوية تلمس اكساس اخوتها يمكن دة يطفي ***** اللي جواها بس مفيش فايدة مش عارفة تعمل اي راحت هند قالتلها انتي شفتينا واحنا عريانيين دلوقتي دورنا نشوفك وياريتها مقلعت شفت جسمي عامل زي جسم جينيفر لوبيز يا خراب امي اي الجمال والحلاوة دية كلها كل حاجة تحس انها معمولة بالسنتي يا بخت جوزها الحمار حاجة مفيهاش غلطة مش فرز اول بس حاجة مش قادر اوصفها دية عايزة موضوع ليها لوحديها تتوصف فيه بس يامعلم هما شافوا جسمها وابتدوا يلمسوا كسها كانت هيا راحت عالم النشوة ونسيت ان دولة اخوتها وهما قعدوا يسخنوا فيها ورحت انا طالع من تحت السرير ولمست كسها هي اتخضت لقيت ايد خشنة بتلمس كسها فهدتها قلتلها ما تخافيش انا هنا علشان راحتك ومتعتك بس متخافيش فهي هديت وغلبتها الشهوة تاني وسلمتلي نفسها بسهولة وقعدت انيك في التلاتة وبعدين دخلت نرمين وقعدت انيك في الاربعة لحد ماكانت ركبي بتخبط في بعضيهم مش قادر اقف عليها وهما كلهم كانوا تعبانين ونمنا كلنا علي سرير واحد لتاني يوم من غير ما نحس كل ست من الستات صحيت قالت يالهوي جوزي هيقطعني وروحوا جري وحظنا ان الخروف عمي كان مسافر في شغل وابويا كان معاه وهند وياسمين لما روحوا لاجوازهم قالولوة ان هما كانوا في زيارة لناهد وتعبت جامد واضطروا يسهروا جنبها علشان كانت تعبانة ولازم ترتاح واجوازهم الاريال صدقوهم وانا قعدت شهرين ودخلت امتحانات الثانوية العامة وجبت مجموع عالي وطلعت التاني علي الجمهورية والعرص اللي بيسأل ازاي عملتها احب اقوا كله بالحنية بيفك ومرادك هتخدوا لو عايزه وبعد ماطلعت التاني عملولي حتة حفلة الاربع جميلات متتنسيش وبعد كدة جاتلي منحة وسافرت امريكا ومش بشوفهم غير في الاجازات وهناك مش متعطش للجنس زي هنا لان هناك عادي ودة اختلاف الثقافافات فهناك بنيك زي مانا عايز