احمد رشوان
10-10-2017, 06:03 AM
لمــــا كان أسمـــــــــه بُلبُـــــــل (4)
==================
طلعت جنبه ع السرير – كان واضح أنه تعب بس محرج يقول – لكن في نفسي - كنت زعلانة ليكون تعب بجد – لأن بصراحة لسه ما أتمتعش بالعكس أنا اللي متعته – تقريبآ أنا اللي نكته وهو لسه ماناكنيش
دقايق – من نفسي لما حسيت أنه هدي شوية وكان نايم على ضهره قمت بالراحة وبوسته بوسة خفيفة على شفايفه – لقيته لسه هادي – مسكت شفته الي تحت بشفايفي وقعدت أمص فيها وأتعمد بزازي العريانة تُحك في صدره – بدأ يلف ايده حوالين ضهري – فهمت – نمت فوفيه وأنا باحسس كل جزء من جسمه – كانت أول مرة أشوف واحد عريان وبين أيدي – أبن البقال بالكتير كنت بأشوف زوبره لما يكلب مني أمسكه وهي لحظات واسيبه – فتح عينه ا]ده ورا ضهري – نزل بأيده لحد طيزي – أيده التانية راحت تساعد أختها – بحركة رقيقة فشخ الفلقتين عن بعض – وبدأت صوابعه تدور على خُرم طيزي – زاد هياجي – بصراحة أول مره حد يلعب في طيزي ع اللحم كده – كانت أيدي وصلت نهاية مشوارها عند راس زوبره – ولساني بيلحس كل حتة في صدره – لدرجة أني مصيت حلماته – خدت زوبره بين أيدي بحنان – بدأ النشاط يدب في زوبره تاني – شال صوابعه من خرم طيزي – الحركة دي زعلتني – كنت مستمتعة بصوابعه وهي بتخرق طيزي – دفعني من على صدره – فهمت – سيبت زوبره وقمت من فوقه – قعدت على ركبتي – قال لي : نامي انتي على ضهرك بقى – نمت – نام فوقي – دخل زوبره بين فخادي وقاللي : اقفلي عليه بس مش قوي – كنت قفشتهم قبل مايتكلم – وبحركة خبيثة بطيزي نزلت شوية عشان أحس بزوبره قريب من شفايف كُسي – مسك درعاتي فردهم ع المخدة بدأ يبوس في شفايفي بشويش – وبعدين – حط شفتي اللي تحت بين شفايفه وقعد يمص فيها – حسيت كأني في حلم – دخل لسانه جوه بؤؤي – فهمت – قعدت أمص في لسانه وأنا متخيلاه زوبره – شوية طلعت لساني وهو بدأ يمصه – دقايق في متعة رهيبة – لدرجة أني نزلت لبني على زوبره اللي بين فخادي وما أعترضش – بدأ يبوس في رقبتي وورا وداني – نزل على بزازي – أضطر يخرج زوبره من بين فخادي – حزنت شوية لكن استسلمت – رضع من حلماتي كأنه طفل جعان من يومين – اتعدل على ركبته – مسك زوبره بأيده وقربه من بزازي – حرك راس زوبره بين بزازي طالع نازل – دفن زوبره بين البزين – كان بينيك بزازي بشكل ممته رهيب ج جريت بصوابعي على كسي اللي بيصرخ – حس بحركتي – بص لي وأبتسم وقالي : تعرفي تنامي فوقي خلف خلاف ؟ قلت يعني أيه ؟ قال : يعني زوبري يبقى في بؤكك وكسك يبقى بؤيي – أنت مش عجبك المنظر اللي في المجلة ؟ مص الزوبر ولحس الكُس ؟ قلت : قوي – قال : ح نعمل الأتنين في وقت واحد – خدت الوضع صح قوي وكأني متعودة عليه – مع أنها اول مرة – أبتديتالحس بيضانه – وحاسة بلسانه على شفايف كُسي – في الوقت اللي كان زوبره كله في بؤيي وب امص فيه – كان هو بيقطع شفايف كُسي نيك ببؤه – أيوه – كان بينيكني بشفايفه في كسي أحسن من اي زوبر – رغم أني كنت لسه مادقتش نيك الزوبر في كُسي لكن كنت متأكدة أنه مش ح يكون أمتع من كده – قعدنا في الوضعية دي دقايق ممتعة – وفجأة – لقيته أتنفض وقام من فوقي – أتخضيت – في أيه يابيه ؟ قالي : لبني ح ينزل – مديت أيدي بسرعة عشان امسك زوبره وأحطه في بؤيي – بعد أيد وقال : مش كل مرة – سيبين اهدى شوية – قومي أفتحي الدولاب – في الرف اللي فوق ح تلاقي علبة كريم – هاتيها – قلت : خير يابيه – أنت أتعورت – ضحك وقال لأ – ح تفهمي دلوقتي – جبت الكريم أديتهوله – سألني : ا،تي أتمعتي معايا – قلت ك قوي – قال يبقى لازم تكملي متعتي – قلت تحت أمرك – نامي على ضهرك – نمت – مسك راس زوبره وبدأ يحركه طالع نازل على شفايف كُسي زي ما كنت أنا بأعمل معاه – هيجت ع الآخر – حطيت أيدي ورا ضهره – بقيت أحرك طيزي وأشده بأيدي علشان يدخل زوبره في كسي – نص راس زوبره دخلت في أول كسي – زاد هياجي – بدأ لبني ينزل زي الحنفية على زوبره – وياريته ما حصل – لما لبني نزل وغرق زوبره أنتبه – خرج زوبره من كُسي بسرعة وقعد على رُكبه – وقاللي أنزلي ع الأرض – زاد حزني – ظنيت ان ساعة المتعة انتهت – نزلت ع الأرض – لسه بامد أيدي آخد هدومي زعق لي وقال : سيب اللي في أيدك – بس خليكي موطية زي ما أنتي – نفذت – وقف ورايا – بدأ يحرك زوبره بين فلقتي طيزي – دخل حته من راسه جوه طيزي يادوب حسيت براس زوبره عند خُرم طيزي – طلعه – قلت له بتوسل ليه ؟ قال أصبري شوية – أنزلي على أيديكي وركبك – نفذت – كان هو كمان نزل على ركبه وبقت طيزي في وشه – بأيديه فشخني – قصدي فشخ طيزي – دخل صباعه في طيزي – وصل للخُرم – حاول يدخل أول عقلة – صرخت – قالي : هو ماحدش ناكك في طيزك قبل كده ؟ رديت : قلت لحضرتك أبن البقال كان يادوب بيقفش ويحسس على كسي – قالي : ماتقلقيش – مش ح تحسي بوجع كبير – مد أيده – مسك علبة الكريم – بصباعه بدأ يدهن خُرم طيزي داير ما يدور – لحد ماحس ان خُرم طيزي بقى طري شوية – كل ده وأنا لسه على ركبي وأيدي – بدأ يدخل صباعه في خرم طيزي بشويش – حسيت بوجع – بس مش زي الأول – شوية شوية صباعه كله كان جوه طيزي وبعدين بدأ صباعه يوسع لأخوه التاني – كنت أستويت – قلت له : انا تعبت قوي يا بيه – قالي : شوية و ح اريحك – وقف ورايا وبدأ يدخل زوبره في طيزي – بس المرة دي حسيت براس زوبره عدت من خُرم طيزي – صرخت بصوت واطي – قاللي : لو واجعك أخرجه – قلت لأ – بس بالراحة شوية – واحدة واحدة قعد يدخل زوبره في خرم طيزي لحد ما دخل كله في طيزي – سابه لحظات – بدأ يخرجه من طيزي – قمت على زوبره قوي بطيزي – ضحك وقال : ما تخافيش يا لبوة – مش ح اخرجه قبل ما ينيكك وانت اللي تقولي خلاص – بدأ يدخله ويخرجه بأنتظام وبالراحة في طيزي – وبعدين بدأ يسرع - لحد ما حسيت ببضانه بتخبط على طيزي من بره قعد ينيك في طيزي بقوة حوالي دقيقتين – لحد ما وقف – وحسيت ببركان مية سخنة أنفجر جوة طيزي – حسيت بمتعة أجمل من كل المتعة اللي حسيتها من أول اليوم – جه يخرج زوبره من طيزي قمط عليه قوي – والمرة دي أنا اللي قلت له : حرام لبنك يضيع ع الفاضي – قاللي : مخلاص يالبوة – نكتك في طيزك ونزلت لبني فيها – قلت : لأ يا حبيبي لسه زوبرك بينقط وأنا ما بأفتريش ع النعمة
أحمد رشوان
==================
طلعت جنبه ع السرير – كان واضح أنه تعب بس محرج يقول – لكن في نفسي - كنت زعلانة ليكون تعب بجد – لأن بصراحة لسه ما أتمتعش بالعكس أنا اللي متعته – تقريبآ أنا اللي نكته وهو لسه ماناكنيش
دقايق – من نفسي لما حسيت أنه هدي شوية وكان نايم على ضهره قمت بالراحة وبوسته بوسة خفيفة على شفايفه – لقيته لسه هادي – مسكت شفته الي تحت بشفايفي وقعدت أمص فيها وأتعمد بزازي العريانة تُحك في صدره – بدأ يلف ايده حوالين ضهري – فهمت – نمت فوفيه وأنا باحسس كل جزء من جسمه – كانت أول مرة أشوف واحد عريان وبين أيدي – أبن البقال بالكتير كنت بأشوف زوبره لما يكلب مني أمسكه وهي لحظات واسيبه – فتح عينه ا]ده ورا ضهري – نزل بأيده لحد طيزي – أيده التانية راحت تساعد أختها – بحركة رقيقة فشخ الفلقتين عن بعض – وبدأت صوابعه تدور على خُرم طيزي – زاد هياجي – بصراحة أول مره حد يلعب في طيزي ع اللحم كده – كانت أيدي وصلت نهاية مشوارها عند راس زوبره – ولساني بيلحس كل حتة في صدره – لدرجة أني مصيت حلماته – خدت زوبره بين أيدي بحنان – بدأ النشاط يدب في زوبره تاني – شال صوابعه من خرم طيزي – الحركة دي زعلتني – كنت مستمتعة بصوابعه وهي بتخرق طيزي – دفعني من على صدره – فهمت – سيبت زوبره وقمت من فوقه – قعدت على ركبتي – قال لي : نامي انتي على ضهرك بقى – نمت – نام فوقي – دخل زوبره بين فخادي وقاللي : اقفلي عليه بس مش قوي – كنت قفشتهم قبل مايتكلم – وبحركة خبيثة بطيزي نزلت شوية عشان أحس بزوبره قريب من شفايف كُسي – مسك درعاتي فردهم ع المخدة بدأ يبوس في شفايفي بشويش – وبعدين – حط شفتي اللي تحت بين شفايفه وقعد يمص فيها – حسيت كأني في حلم – دخل لسانه جوه بؤؤي – فهمت – قعدت أمص في لسانه وأنا متخيلاه زوبره – شوية طلعت لساني وهو بدأ يمصه – دقايق في متعة رهيبة – لدرجة أني نزلت لبني على زوبره اللي بين فخادي وما أعترضش – بدأ يبوس في رقبتي وورا وداني – نزل على بزازي – أضطر يخرج زوبره من بين فخادي – حزنت شوية لكن استسلمت – رضع من حلماتي كأنه طفل جعان من يومين – اتعدل على ركبته – مسك زوبره بأيده وقربه من بزازي – حرك راس زوبره بين بزازي طالع نازل – دفن زوبره بين البزين – كان بينيك بزازي بشكل ممته رهيب ج جريت بصوابعي على كسي اللي بيصرخ – حس بحركتي – بص لي وأبتسم وقالي : تعرفي تنامي فوقي خلف خلاف ؟ قلت يعني أيه ؟ قال : يعني زوبري يبقى في بؤكك وكسك يبقى بؤيي – أنت مش عجبك المنظر اللي في المجلة ؟ مص الزوبر ولحس الكُس ؟ قلت : قوي – قال : ح نعمل الأتنين في وقت واحد – خدت الوضع صح قوي وكأني متعودة عليه – مع أنها اول مرة – أبتديتالحس بيضانه – وحاسة بلسانه على شفايف كُسي – في الوقت اللي كان زوبره كله في بؤيي وب امص فيه – كان هو بيقطع شفايف كُسي نيك ببؤه – أيوه – كان بينيكني بشفايفه في كسي أحسن من اي زوبر – رغم أني كنت لسه مادقتش نيك الزوبر في كُسي لكن كنت متأكدة أنه مش ح يكون أمتع من كده – قعدنا في الوضعية دي دقايق ممتعة – وفجأة – لقيته أتنفض وقام من فوقي – أتخضيت – في أيه يابيه ؟ قالي : لبني ح ينزل – مديت أيدي بسرعة عشان امسك زوبره وأحطه في بؤيي – بعد أيد وقال : مش كل مرة – سيبين اهدى شوية – قومي أفتحي الدولاب – في الرف اللي فوق ح تلاقي علبة كريم – هاتيها – قلت : خير يابيه – أنت أتعورت – ضحك وقال لأ – ح تفهمي دلوقتي – جبت الكريم أديتهوله – سألني : ا،تي أتمعتي معايا – قلت ك قوي – قال يبقى لازم تكملي متعتي – قلت تحت أمرك – نامي على ضهرك – نمت – مسك راس زوبره وبدأ يحركه طالع نازل على شفايف كُسي زي ما كنت أنا بأعمل معاه – هيجت ع الآخر – حطيت أيدي ورا ضهره – بقيت أحرك طيزي وأشده بأيدي علشان يدخل زوبره في كسي – نص راس زوبره دخلت في أول كسي – زاد هياجي – بدأ لبني ينزل زي الحنفية على زوبره – وياريته ما حصل – لما لبني نزل وغرق زوبره أنتبه – خرج زوبره من كُسي بسرعة وقعد على رُكبه – وقاللي أنزلي ع الأرض – زاد حزني – ظنيت ان ساعة المتعة انتهت – نزلت ع الأرض – لسه بامد أيدي آخد هدومي زعق لي وقال : سيب اللي في أيدك – بس خليكي موطية زي ما أنتي – نفذت – وقف ورايا – بدأ يحرك زوبره بين فلقتي طيزي – دخل حته من راسه جوه طيزي يادوب حسيت براس زوبره عند خُرم طيزي – طلعه – قلت له بتوسل ليه ؟ قال أصبري شوية – أنزلي على أيديكي وركبك – نفذت – كان هو كمان نزل على ركبه وبقت طيزي في وشه – بأيديه فشخني – قصدي فشخ طيزي – دخل صباعه في طيزي – وصل للخُرم – حاول يدخل أول عقلة – صرخت – قالي : هو ماحدش ناكك في طيزك قبل كده ؟ رديت : قلت لحضرتك أبن البقال كان يادوب بيقفش ويحسس على كسي – قالي : ماتقلقيش – مش ح تحسي بوجع كبير – مد أيده – مسك علبة الكريم – بصباعه بدأ يدهن خُرم طيزي داير ما يدور – لحد ماحس ان خُرم طيزي بقى طري شوية – كل ده وأنا لسه على ركبي وأيدي – بدأ يدخل صباعه في خرم طيزي بشويش – حسيت بوجع – بس مش زي الأول – شوية شوية صباعه كله كان جوه طيزي وبعدين بدأ صباعه يوسع لأخوه التاني – كنت أستويت – قلت له : انا تعبت قوي يا بيه – قالي : شوية و ح اريحك – وقف ورايا وبدأ يدخل زوبره في طيزي – بس المرة دي حسيت براس زوبره عدت من خُرم طيزي – صرخت بصوت واطي – قاللي : لو واجعك أخرجه – قلت لأ – بس بالراحة شوية – واحدة واحدة قعد يدخل زوبره في خرم طيزي لحد ما دخل كله في طيزي – سابه لحظات – بدأ يخرجه من طيزي – قمت على زوبره قوي بطيزي – ضحك وقال : ما تخافيش يا لبوة – مش ح اخرجه قبل ما ينيكك وانت اللي تقولي خلاص – بدأ يدخله ويخرجه بأنتظام وبالراحة في طيزي – وبعدين بدأ يسرع - لحد ما حسيت ببضانه بتخبط على طيزي من بره قعد ينيك في طيزي بقوة حوالي دقيقتين – لحد ما وقف – وحسيت ببركان مية سخنة أنفجر جوة طيزي – حسيت بمتعة أجمل من كل المتعة اللي حسيتها من أول اليوم – جه يخرج زوبره من طيزي قمط عليه قوي – والمرة دي أنا اللي قلت له : حرام لبنك يضيع ع الفاضي – قاللي : مخلاص يالبوة – نكتك في طيزك ونزلت لبني فيها – قلت : لأ يا حبيبي لسه زوبرك بينقط وأنا ما بأفتريش ع النعمة
أحمد رشوان