نهر العطش
02-22-2010, 07:52 PM
هذه قصة طفولتي التي أعتقد أن لها تأثير كبير على تصرفاتي الآن وعلى حبي
الشديد بالتكلم عن الجنس و أن أرى صور جنسيه. أنا أكبر اخوتي، والفرق
بيني وبين أختي التي تليني بالعمر هو خمس سنين، لذلك عندما كنت صغيرة كنت
وحيدة في البيت مع أمي وأبي، وقد سكن معنا جدي وجدتي فترة من الزمن ثم
انتقلوا إلى بيت عمي لأن بيتنا كان بسيطا في تلك الأيام فهو لا يحتوي إلا
على غرفتين وصالة وحمام ومطبخ، ولأسباب أجهلها كنت أنام في نفس الغرفة مع
أبي وأمي حتى بعد رحيل جدي من البيت، فمن الطبيعي أن أستيقظ من النوم
أثناء الليل بسبب أصواتهما وكثيرا ما أسمع ضحكات أمي وكلام أبي وهو يقول
( قطي سروالك ... عطيني بوسة) وكانت أصواتهما عالية ولم يحسبوا لي حساب،
لقد كانا يحبان ممارسة الجنس كثيراً فلم يكن الليل كافياً لهما لذلك فهما
يتنايكان في النهار أيضاً (رأيتهما أكثر من مرة دون علمهم)، وأنا أحس
بهما عندما يريدان أن يتنايكا وذلك من خلال تصرفاتهما ومغازلتهما
لبعضهما، وبتأكيد أنني كنت أتضايق من ما يفعلانه في ذلك الوقت إلا إنني
الآن أحب أن أتذكر هذه المواقف كثيراً وأتخيل نفسي أفعل مثلهما مع زوج
المستقبل
يتنايكان بملابسهما
لقد علمتني طفولتي أن المتزوجون يخلعون ثيابهم قبل أن يتزاوجوا ولم أكن
أعرف السبب وقد كنت أفكر به على إنه قانون من قوانين الحياة المتبعة. إلا
إن هذا القانون قد كسر في إحدى الأيام عندما أعطاني أبي نقوداً لأذهب إلى
الدكان، وكان أبي يرتدي دشداشة أما أمي فكانت تلبس التنورة القصيرة وبرغم
من ذلك لم يظهر فخذيها لأنها كانت تلبس السروال الطويل. ذهبت إلى الدكان
وبعد عودتي لم أجدهما في الصالة فذهبت في طريقي إلى الغرفة ولم أعلم
إنهما يتنايكان (لأنها كانت المرة الأولى التي يرسلاني بها إلى الدكان
لهذا الغرض) وعندما فتحت الباب نهضا بسرعة من السرير وأثناء قيامهما كنت
قد لاحظت أن ثيابهم كانت مرتفعة ثم نزلت وابتسما لي وقد رأيت فخذي أمي
لأنها لم تكن تلبس السروال الطويل وقد كانت واقفة من ناحية السرير
المقابلة للنافذة، أما أبي فقد قام من ناحية السرير المقابلة للباب. ومن
هنا استنتجت ما يلي، قاما بإرسالي إلى الدكان ثم ذهبا إلى الغرفة وخلعا
سرواليهما ثم استلقت أمي على السرير ورفعت ثوبها وقام أبي بدوره ليرفع
ثوبه وينام عليها وينيكها، وعندما شعرا بقدومي نهض أبي بسرعة من فوق أمي
ثم نهضت هي بدورها لتتظاهر أنها لم تكن تفعل شيئاً. وبعدها أعطاني أبي
نقوداً أخرى لأذهب إلى الدكان فضحكت أمي بخجل لأن هذا معناه أنه سينيكها
مرة أخرى، فتظاهرت بالتجاهل وذهبت. وعند عودتي فتحت الباب فرأيت المنظر
نفسه فأعطاني أبي نقوداً مرة أخرى وضحكت أمي، وقد ذهبت وأتيت ما يقارب
أربع أو خمس مرات حتى انتهيا. وبما أن أمي كانت تنهض متأخرة عن أبي لأنها
كانت في الأسفل لذلك كنت أرى كسها أحياناً أثناء قيامها. والسؤال هو
لماذا لم يقفلا عليهما الباب، هل كانا يريداني أن أشعر بما يفعلانه فقد
كانت الطريقة التي قاما بها من السرير مدروسة بدقة، وهما لم يخلعا
ثيابهما لأنهما يتوقعان قدومي لأراهما. يالهما من محظوظين.
على الأرض
ذهبنا مرة في مخيم مع أهلنا وأبناء عمومتنا ومضينا أياما طويلة في
الصحراء ولكن لم يكن هناك إختلاط بيننا فالرجال ينامون في خيام منعزلة عن
النساء وفي تلك الفترة سمعت أمي تقول لجدتي أنها ستذهب إلى البيت لإحضار
بعض المستلزمات (ولكنها كانت تكذب عليها)فنحن لم نكن بحاجة إلى أي
مستلزمات فقد كان ذلك عذرا للذهاب إلى البيت ثم ذهبنا أنا وأبي وأمي إلى
البيت وكانت المسافة بعيدة بالرغم من أن أبي كان يقود السيارة بسرعة وقد
لاحظت أن شارعنا موحش لأن الجميع قد ذهبوا إلى التخييم في هذا الجو
الرائع وعند وصولنا أخذتني أمي إلى الغرفة ثم ابتسمت في وجهي وطلبت مني
أن أنام ثم انصرفت (ولم أكن أعلم إنها خطة لإبعادي)،وقد تعجبت كثيرا
فلماذا أنام ونحن لن نبقى طويلا في هذا المكان ولم أستطع النوم فقمت
لأذهب إلى الصالة وأثناء سيري بالممر صدمت برؤيتهما عاريين يتنايكان في
الصالة، ولم أكن أرى إلا أرجلهما فقد كانت أمي مستلقية على الأرض وأبي
فوقها ينيكها وهو يهز رجليه بسرعة، وكعادتي تراجعت ببطء إلى الغرفة حتى
لا يحسان بوجودي وتظاهرت بالنوم وأخذت أنتظر، إن غياب جدي وجدتي أعطتهم
الفرصة ليمرحان عاريان في الصالة،وبعد فترة دخلت أمي إلى الغرفة ورأتني
مغمضة العينين ثم قالت لأبي (وهو في الصالة) ألم أقل لك أنها نائمة ثم
خرجت ولم تغلق الباب، وأثناء سيرها في الممر فتحت عيني قليلاً فرأيتها
تمشي وهي لا تزال عارية فقلت في نفسي إنهما لم ينتهيا بعد، وظللت منتظرة
حتى غلبني النعاس. ولكني استيقظت بسبب ضحكات أمي ففتحت عيني قليلا فوجدت
أبي يلاحق أمي من مكان إلى مكان داخل البيت وقد كانا عاريان ثم غفلت
قليلا حتى أيقظاني لنعود إلى المخيم بعد أن استمتعا بوقتهما لابد أن هذا
نيك في المدرسة
في يوم من الأيام، عندما كنت في المدرسة، وأنا جالسة في الصف، لم تحضر
المدرسة لسبب من الأسباب، ومن الطبيعي أن تعم الفوضى في الفصل، فتلك تكتب
على الصبورة وأخرى تطبل على الطاولة ومنهم من يتشاجرن ويلعبن. أما أنا
فكنت جالسة ومأدبة، وكل ما أفعله هو النظر إلى ما يفعلن وأحياناً يشرد
ذهني لأمور كثيرة. ومن بين المشاغبات فتاة أسمها سعاد على ما أتذكر، وهي
أكثرهن قلة أدب، وقد رأيتها ممسكة بفتاة أخرى على الأرض ونائمة عليها
وتقبلها قبلات سريعة وكأنها تنيكها وكانت تبدو سعيدة لذلك، أما الفتاة
المسكينة فكانت تحاول التخلص منها ولكن دون جدوى، ولم تتدخل الفتيات
الأخريات لما كان يحدث لهما لأن كل منهن منشغلة بهمومها، أما أنا فلم
أمعن النظر لهذا الحدث بل اعتبرته أمراً عادياً كباقي النوع من
المشاغبات، ولا أدري لماذا، ثم سرح ذهني لأمور كثيرة وبعدها لم أدرك أن
الصمت قد عم الفصل، فرفعت رأسي فرأيت المشرفة واقفة بغضب، أما سعاد فكانت
واقفة بالقرب من المشرفة وهي مطأطئة رأسها في الأرض والفتاة المعتدى
عليها كانت واقفة أيضاً وتنظر إلى المشرفة ولاحظت أن ملابسها متسخة
بالغبار من الخلف لأنها كانت نائمة على ظهرها، أما المشرفة فقد كانت تنظر
إلى سعاد وتشير إلى الأرض وهي وتقول غاضبة ماهذا؟ .. أنا آسفة فأنا لست
قادرة على أن أكمل القصة، فأنا لا أتذكر نهايتها، وصدقوني أن هذا كل ما
لدي في ذاكرتي عن هذه القصة، وأنا لا أريد أن أكذب عليكم بتأليف نهاية
غير موجودة.
هذه قصة طفولتي التي أعتقد أن لها تأثير كبير على تصرفاتي الآن وعلى حبي
الشديد بالتكلم عن الجنس و أن أرى صور جنسيه. أنا أكبر اخوتي، والفرق
بيني وبين أختي التي تليني بالعمر هو خمس سنين، لذلك عندما كنت صغيرة كنت
وحيدة في البيت مع أمي وأبي، وقد سكن معنا جدي وجدتي فترة من الزمن ثم
انتقلوا إلى بيت عمي لأن بيتنا كان بسيطا في تلك الأيام فهو لا يحتوي إلا
على غرفتين وصالة وحمام ومطبخ، ولأسباب أجهلها كنت أنام في نفس الغرفة مع
أبي وأمي حتى بعد رحيل جدي من البيت، فمن الطبيعي أن أستيقظ من النوم
أثناء الليل بسبب أصواتهما وكثيرا ما أسمع ضحكات أمي وكلام أبي وهو يقول
( قطي سروالك ... عطيني بوسة) وكانت أصواتهما عالية ولم يحسبوا لي حساب،
لقد كانا يحبان ممارسة الجنس كثيراً فلم يكن الليل كافياً لهما لذلك فهما
يتنايكان في النهار أيضاً (رأيتهما أكثر من مرة دون علمهم)، وأنا أحس
بهما عندما يريدان أن يتنايكا وذلك من خلال تصرفاتهما ومغازلتهما
لبعضهما، وبتأكيد أنني كنت أتضايق من ما يفعلانه في ذلك الوقت إلا إنني
الآن أحب أن أتذكر هذه المواقف كثيراً وأتخيل نفسي أفعل مثلهما مع زوج
المستقبل
يتنايكان بملابسهما
لقد علمتني طفولتي أن المتزوجون يخلعون ثيابهم قبل أن يتزاوجوا ولم أكن
أعرف السبب وقد كنت أفكر به على إنه قانون من قوانين الحياة المتبعة. إلا
إن هذا القانون قد كسر في إحدى الأيام عندما أعطاني أبي نقوداً لأذهب إلى
الدكان، وكان أبي يرتدي دشداشة أما أمي فكانت تلبس التنورة القصيرة وبرغم
من ذلك لم يظهر فخذيها لأنها كانت تلبس السروال الطويل. ذهبت إلى الدكان
وبعد عودتي لم أجدهما في الصالة فذهبت في طريقي إلى الغرفة ولم أعلم
إنهما يتنايكان (لأنها كانت المرة الأولى التي يرسلاني بها إلى الدكان
لهذا الغرض) وعندما فتحت الباب نهضا بسرعة من السرير وأثناء قيامهما كنت
قد لاحظت أن ثيابهم كانت مرتفعة ثم نزلت وابتسما لي وقد رأيت فخذي أمي
لأنها لم تكن تلبس السروال الطويل وقد كانت واقفة من ناحية السرير
المقابلة للنافذة، أما أبي فقد قام من ناحية السرير المقابلة للباب. ومن
هنا استنتجت ما يلي، قاما بإرسالي إلى الدكان ثم ذهبا إلى الغرفة وخلعا
سرواليهما ثم استلقت أمي على السرير ورفعت ثوبها وقام أبي بدوره ليرفع
ثوبه وينام عليها وينيكها، وعندما شعرا بقدومي نهض أبي بسرعة من فوق أمي
ثم نهضت هي بدورها لتتظاهر أنها لم تكن تفعل شيئاً. وبعدها أعطاني أبي
نقوداً أخرى لأذهب إلى الدكان فضحكت أمي بخجل لأن هذا معناه أنه سينيكها
مرة أخرى، فتظاهرت بالتجاهل وذهبت. وعند عودتي فتحت الباب فرأيت المنظر
نفسه فأعطاني أبي نقوداً مرة أخرى وضحكت أمي، وقد ذهبت وأتيت ما يقارب
أربع أو خمس مرات حتى انتهيا. وبما أن أمي كانت تنهض متأخرة عن أبي لأنها
كانت في الأسفل لذلك كنت أرى كسها أحياناً أثناء قيامها. والسؤال هو
لماذا لم يقفلا عليهما الباب، هل كانا يريداني أن أشعر بما يفعلانه فقد
كانت الطريقة التي قاما بها من السرير مدروسة بدقة، وهما لم يخلعا
ثيابهما لأنهما يتوقعان قدومي لأراهما. يالهما من محظوظين.
على الأرض
ذهبنا مرة في مخيم مع أهلنا وأبناء عمومتنا ومضينا أياما طويلة في
الصحراء ولكن لم يكن هناك إختلاط بيننا فالرجال ينامون في خيام منعزلة عن
النساء وفي تلك الفترة سمعت أمي تقول لجدتي أنها ستذهب إلى البيت لإحضار
بعض المستلزمات (ولكنها كانت تكذب عليها)فنحن لم نكن بحاجة إلى أي
مستلزمات فقد كان ذلك عذرا للذهاب إلى البيت ثم ذهبنا أنا وأبي وأمي إلى
البيت وكانت المسافة بعيدة بالرغم من أن أبي كان يقود السيارة بسرعة وقد
لاحظت أن شارعنا موحش لأن الجميع قد ذهبوا إلى التخييم في هذا الجو
الرائع وعند وصولنا أخذتني أمي إلى الغرفة ثم ابتسمت في وجهي وطلبت مني
أن أنام ثم انصرفت (ولم أكن أعلم إنها خطة لإبعادي)،وقد تعجبت كثيرا
فلماذا أنام ونحن لن نبقى طويلا في هذا المكان ولم أستطع النوم فقمت
لأذهب إلى الصالة وأثناء سيري بالممر صدمت برؤيتهما عاريين يتنايكان في
الصالة، ولم أكن أرى إلا أرجلهما فقد كانت أمي مستلقية على الأرض وأبي
فوقها ينيكها وهو يهز رجليه بسرعة، وكعادتي تراجعت ببطء إلى الغرفة حتى
لا يحسان بوجودي وتظاهرت بالنوم وأخذت أنتظر، إن غياب جدي وجدتي أعطتهم
الفرصة ليمرحان عاريان في الصالة،وبعد فترة دخلت أمي إلى الغرفة ورأتني
مغمضة العينين ثم قالت لأبي (وهو في الصالة) ألم أقل لك أنها نائمة ثم
خرجت ولم تغلق الباب، وأثناء سيرها في الممر فتحت عيني قليلاً فرأيتها
تمشي وهي لا تزال عارية فقلت في نفسي إنهما لم ينتهيا بعد، وظللت منتظرة
حتى غلبني النعاس. ولكني استيقظت بسبب ضحكات أمي ففتحت عيني قليلا فوجدت
أبي يلاحق أمي من مكان إلى مكان داخل البيت وقد كانا عاريان ثم غفلت
قليلا حتى أيقظاني لنعود إلى المخيم بعد أن استمتعا بوقتهما لابد أن هذا
نيك في المدرسة
في يوم من الأيام، عندما كنت في المدرسة، وأنا جالسة في الصف، لم تحضر
المدرسة لسبب من الأسباب، ومن الطبيعي أن تعم الفوضى في الفصل، فتلك تكتب
على الصبورة وأخرى تطبل على الطاولة ومنهم من يتشاجرن ويلعبن. أما أنا
فكنت جالسة ومأدبة، وكل ما أفعله هو النظر إلى ما يفعلن وأحياناً يشرد
ذهني لأمور كثيرة. ومن بين المشاغبات فتاة أسمها سعاد على ما أتذكر، وهي
أكثرهن قلة أدب، وقد رأيتها ممسكة بفتاة أخرى على الأرض ونائمة عليها
وتقبلها قبلات سريعة وكأنها تنيكها وكانت تبدو سعيدة لذلك، أما الفتاة
المسكينة فكانت تحاول التخلص منها ولكن دون جدوى، ولم تتدخل الفتيات
الأخريات لما كان يحدث لهما لأن كل منهن منشغلة بهمومها، أما أنا فلم
أمعن النظر لهذا الحدث بل اعتبرته أمراً عادياً كباقي النوع من
المشاغبات، ولا أدري لماذا، ثم سرح ذهني لأمور كثيرة وبعدها لم أدرك أن
الصمت قد عم الفصل، فرفعت رأسي فرأيت المشرفة واقفة بغضب، أما سعاد فكانت
واقفة بالقرب من المشرفة وهي مطأطئة رأسها في الأرض والفتاة المعتدى
عليها كانت واقفة أيضاً وتنظر إلى المشرفة ولاحظت أن ملابسها متسخة
بالغبار من الخلف لأنها كانت نائمة على ظهرها، أما المشرفة فقد كانت تنظر
إلى سعاد وتشير إلى الأرض وهي وتقول غاضبة ماهذا؟ .. أنا آسفة فأنا لست
قادرة على أن أكمل القصة، فأنا لا أتذكر نهايتها، وصدقوني أن هذا كل ما
لدي في ذاكرتي عن هذه القصة، وأنا لا أريد أن أكذب عليكم بتأليف نهاية
غير موجودة.
الشديد بالتكلم عن الجنس و أن أرى صور جنسيه. أنا أكبر اخوتي، والفرق
بيني وبين أختي التي تليني بالعمر هو خمس سنين، لذلك عندما كنت صغيرة كنت
وحيدة في البيت مع أمي وأبي، وقد سكن معنا جدي وجدتي فترة من الزمن ثم
انتقلوا إلى بيت عمي لأن بيتنا كان بسيطا في تلك الأيام فهو لا يحتوي إلا
على غرفتين وصالة وحمام ومطبخ، ولأسباب أجهلها كنت أنام في نفس الغرفة مع
أبي وأمي حتى بعد رحيل جدي من البيت، فمن الطبيعي أن أستيقظ من النوم
أثناء الليل بسبب أصواتهما وكثيرا ما أسمع ضحكات أمي وكلام أبي وهو يقول
( قطي سروالك ... عطيني بوسة) وكانت أصواتهما عالية ولم يحسبوا لي حساب،
لقد كانا يحبان ممارسة الجنس كثيراً فلم يكن الليل كافياً لهما لذلك فهما
يتنايكان في النهار أيضاً (رأيتهما أكثر من مرة دون علمهم)، وأنا أحس
بهما عندما يريدان أن يتنايكا وذلك من خلال تصرفاتهما ومغازلتهما
لبعضهما، وبتأكيد أنني كنت أتضايق من ما يفعلانه في ذلك الوقت إلا إنني
الآن أحب أن أتذكر هذه المواقف كثيراً وأتخيل نفسي أفعل مثلهما مع زوج
المستقبل
يتنايكان بملابسهما
لقد علمتني طفولتي أن المتزوجون يخلعون ثيابهم قبل أن يتزاوجوا ولم أكن
أعرف السبب وقد كنت أفكر به على إنه قانون من قوانين الحياة المتبعة. إلا
إن هذا القانون قد كسر في إحدى الأيام عندما أعطاني أبي نقوداً لأذهب إلى
الدكان، وكان أبي يرتدي دشداشة أما أمي فكانت تلبس التنورة القصيرة وبرغم
من ذلك لم يظهر فخذيها لأنها كانت تلبس السروال الطويل. ذهبت إلى الدكان
وبعد عودتي لم أجدهما في الصالة فذهبت في طريقي إلى الغرفة ولم أعلم
إنهما يتنايكان (لأنها كانت المرة الأولى التي يرسلاني بها إلى الدكان
لهذا الغرض) وعندما فتحت الباب نهضا بسرعة من السرير وأثناء قيامهما كنت
قد لاحظت أن ثيابهم كانت مرتفعة ثم نزلت وابتسما لي وقد رأيت فخذي أمي
لأنها لم تكن تلبس السروال الطويل وقد كانت واقفة من ناحية السرير
المقابلة للنافذة، أما أبي فقد قام من ناحية السرير المقابلة للباب. ومن
هنا استنتجت ما يلي، قاما بإرسالي إلى الدكان ثم ذهبا إلى الغرفة وخلعا
سرواليهما ثم استلقت أمي على السرير ورفعت ثوبها وقام أبي بدوره ليرفع
ثوبه وينام عليها وينيكها، وعندما شعرا بقدومي نهض أبي بسرعة من فوق أمي
ثم نهضت هي بدورها لتتظاهر أنها لم تكن تفعل شيئاً. وبعدها أعطاني أبي
نقوداً أخرى لأذهب إلى الدكان فضحكت أمي بخجل لأن هذا معناه أنه سينيكها
مرة أخرى، فتظاهرت بالتجاهل وذهبت. وعند عودتي فتحت الباب فرأيت المنظر
نفسه فأعطاني أبي نقوداً مرة أخرى وضحكت أمي، وقد ذهبت وأتيت ما يقارب
أربع أو خمس مرات حتى انتهيا. وبما أن أمي كانت تنهض متأخرة عن أبي لأنها
كانت في الأسفل لذلك كنت أرى كسها أحياناً أثناء قيامها. والسؤال هو
لماذا لم يقفلا عليهما الباب، هل كانا يريداني أن أشعر بما يفعلانه فقد
كانت الطريقة التي قاما بها من السرير مدروسة بدقة، وهما لم يخلعا
ثيابهما لأنهما يتوقعان قدومي لأراهما. يالهما من محظوظين.
على الأرض
ذهبنا مرة في مخيم مع أهلنا وأبناء عمومتنا ومضينا أياما طويلة في
الصحراء ولكن لم يكن هناك إختلاط بيننا فالرجال ينامون في خيام منعزلة عن
النساء وفي تلك الفترة سمعت أمي تقول لجدتي أنها ستذهب إلى البيت لإحضار
بعض المستلزمات (ولكنها كانت تكذب عليها)فنحن لم نكن بحاجة إلى أي
مستلزمات فقد كان ذلك عذرا للذهاب إلى البيت ثم ذهبنا أنا وأبي وأمي إلى
البيت وكانت المسافة بعيدة بالرغم من أن أبي كان يقود السيارة بسرعة وقد
لاحظت أن شارعنا موحش لأن الجميع قد ذهبوا إلى التخييم في هذا الجو
الرائع وعند وصولنا أخذتني أمي إلى الغرفة ثم ابتسمت في وجهي وطلبت مني
أن أنام ثم انصرفت (ولم أكن أعلم إنها خطة لإبعادي)،وقد تعجبت كثيرا
فلماذا أنام ونحن لن نبقى طويلا في هذا المكان ولم أستطع النوم فقمت
لأذهب إلى الصالة وأثناء سيري بالممر صدمت برؤيتهما عاريين يتنايكان في
الصالة، ولم أكن أرى إلا أرجلهما فقد كانت أمي مستلقية على الأرض وأبي
فوقها ينيكها وهو يهز رجليه بسرعة، وكعادتي تراجعت ببطء إلى الغرفة حتى
لا يحسان بوجودي وتظاهرت بالنوم وأخذت أنتظر، إن غياب جدي وجدتي أعطتهم
الفرصة ليمرحان عاريان في الصالة،وبعد فترة دخلت أمي إلى الغرفة ورأتني
مغمضة العينين ثم قالت لأبي (وهو في الصالة) ألم أقل لك أنها نائمة ثم
خرجت ولم تغلق الباب، وأثناء سيرها في الممر فتحت عيني قليلاً فرأيتها
تمشي وهي لا تزال عارية فقلت في نفسي إنهما لم ينتهيا بعد، وظللت منتظرة
حتى غلبني النعاس. ولكني استيقظت بسبب ضحكات أمي ففتحت عيني قليلا فوجدت
أبي يلاحق أمي من مكان إلى مكان داخل البيت وقد كانا عاريان ثم غفلت
قليلا حتى أيقظاني لنعود إلى المخيم بعد أن استمتعا بوقتهما لابد أن هذا
نيك في المدرسة
في يوم من الأيام، عندما كنت في المدرسة، وأنا جالسة في الصف، لم تحضر
المدرسة لسبب من الأسباب، ومن الطبيعي أن تعم الفوضى في الفصل، فتلك تكتب
على الصبورة وأخرى تطبل على الطاولة ومنهم من يتشاجرن ويلعبن. أما أنا
فكنت جالسة ومأدبة، وكل ما أفعله هو النظر إلى ما يفعلن وأحياناً يشرد
ذهني لأمور كثيرة. ومن بين المشاغبات فتاة أسمها سعاد على ما أتذكر، وهي
أكثرهن قلة أدب، وقد رأيتها ممسكة بفتاة أخرى على الأرض ونائمة عليها
وتقبلها قبلات سريعة وكأنها تنيكها وكانت تبدو سعيدة لذلك، أما الفتاة
المسكينة فكانت تحاول التخلص منها ولكن دون جدوى، ولم تتدخل الفتيات
الأخريات لما كان يحدث لهما لأن كل منهن منشغلة بهمومها، أما أنا فلم
أمعن النظر لهذا الحدث بل اعتبرته أمراً عادياً كباقي النوع من
المشاغبات، ولا أدري لماذا، ثم سرح ذهني لأمور كثيرة وبعدها لم أدرك أن
الصمت قد عم الفصل، فرفعت رأسي فرأيت المشرفة واقفة بغضب، أما سعاد فكانت
واقفة بالقرب من المشرفة وهي مطأطئة رأسها في الأرض والفتاة المعتدى
عليها كانت واقفة أيضاً وتنظر إلى المشرفة ولاحظت أن ملابسها متسخة
بالغبار من الخلف لأنها كانت نائمة على ظهرها، أما المشرفة فقد كانت تنظر
إلى سعاد وتشير إلى الأرض وهي وتقول غاضبة ماهذا؟ .. أنا آسفة فأنا لست
قادرة على أن أكمل القصة، فأنا لا أتذكر نهايتها، وصدقوني أن هذا كل ما
لدي في ذاكرتي عن هذه القصة، وأنا لا أريد أن أكذب عليكم بتأليف نهاية
غير موجودة.
هذه قصة طفولتي التي أعتقد أن لها تأثير كبير على تصرفاتي الآن وعلى حبي
الشديد بالتكلم عن الجنس و أن أرى صور جنسيه. أنا أكبر اخوتي، والفرق
بيني وبين أختي التي تليني بالعمر هو خمس سنين، لذلك عندما كنت صغيرة كنت
وحيدة في البيت مع أمي وأبي، وقد سكن معنا جدي وجدتي فترة من الزمن ثم
انتقلوا إلى بيت عمي لأن بيتنا كان بسيطا في تلك الأيام فهو لا يحتوي إلا
على غرفتين وصالة وحمام ومطبخ، ولأسباب أجهلها كنت أنام في نفس الغرفة مع
أبي وأمي حتى بعد رحيل جدي من البيت، فمن الطبيعي أن أستيقظ من النوم
أثناء الليل بسبب أصواتهما وكثيرا ما أسمع ضحكات أمي وكلام أبي وهو يقول
( قطي سروالك ... عطيني بوسة) وكانت أصواتهما عالية ولم يحسبوا لي حساب،
لقد كانا يحبان ممارسة الجنس كثيراً فلم يكن الليل كافياً لهما لذلك فهما
يتنايكان في النهار أيضاً (رأيتهما أكثر من مرة دون علمهم)، وأنا أحس
بهما عندما يريدان أن يتنايكا وذلك من خلال تصرفاتهما ومغازلتهما
لبعضهما، وبتأكيد أنني كنت أتضايق من ما يفعلانه في ذلك الوقت إلا إنني
الآن أحب أن أتذكر هذه المواقف كثيراً وأتخيل نفسي أفعل مثلهما مع زوج
المستقبل
يتنايكان بملابسهما
لقد علمتني طفولتي أن المتزوجون يخلعون ثيابهم قبل أن يتزاوجوا ولم أكن
أعرف السبب وقد كنت أفكر به على إنه قانون من قوانين الحياة المتبعة. إلا
إن هذا القانون قد كسر في إحدى الأيام عندما أعطاني أبي نقوداً لأذهب إلى
الدكان، وكان أبي يرتدي دشداشة أما أمي فكانت تلبس التنورة القصيرة وبرغم
من ذلك لم يظهر فخذيها لأنها كانت تلبس السروال الطويل. ذهبت إلى الدكان
وبعد عودتي لم أجدهما في الصالة فذهبت في طريقي إلى الغرفة ولم أعلم
إنهما يتنايكان (لأنها كانت المرة الأولى التي يرسلاني بها إلى الدكان
لهذا الغرض) وعندما فتحت الباب نهضا بسرعة من السرير وأثناء قيامهما كنت
قد لاحظت أن ثيابهم كانت مرتفعة ثم نزلت وابتسما لي وقد رأيت فخذي أمي
لأنها لم تكن تلبس السروال الطويل وقد كانت واقفة من ناحية السرير
المقابلة للنافذة، أما أبي فقد قام من ناحية السرير المقابلة للباب. ومن
هنا استنتجت ما يلي، قاما بإرسالي إلى الدكان ثم ذهبا إلى الغرفة وخلعا
سرواليهما ثم استلقت أمي على السرير ورفعت ثوبها وقام أبي بدوره ليرفع
ثوبه وينام عليها وينيكها، وعندما شعرا بقدومي نهض أبي بسرعة من فوق أمي
ثم نهضت هي بدورها لتتظاهر أنها لم تكن تفعل شيئاً. وبعدها أعطاني أبي
نقوداً أخرى لأذهب إلى الدكان فضحكت أمي بخجل لأن هذا معناه أنه سينيكها
مرة أخرى، فتظاهرت بالتجاهل وذهبت. وعند عودتي فتحت الباب فرأيت المنظر
نفسه فأعطاني أبي نقوداً مرة أخرى وضحكت أمي، وقد ذهبت وأتيت ما يقارب
أربع أو خمس مرات حتى انتهيا. وبما أن أمي كانت تنهض متأخرة عن أبي لأنها
كانت في الأسفل لذلك كنت أرى كسها أحياناً أثناء قيامها. والسؤال هو
لماذا لم يقفلا عليهما الباب، هل كانا يريداني أن أشعر بما يفعلانه فقد
كانت الطريقة التي قاما بها من السرير مدروسة بدقة، وهما لم يخلعا
ثيابهما لأنهما يتوقعان قدومي لأراهما. يالهما من محظوظين.
على الأرض
ذهبنا مرة في مخيم مع أهلنا وأبناء عمومتنا ومضينا أياما طويلة في
الصحراء ولكن لم يكن هناك إختلاط بيننا فالرجال ينامون في خيام منعزلة عن
النساء وفي تلك الفترة سمعت أمي تقول لجدتي أنها ستذهب إلى البيت لإحضار
بعض المستلزمات (ولكنها كانت تكذب عليها)فنحن لم نكن بحاجة إلى أي
مستلزمات فقد كان ذلك عذرا للذهاب إلى البيت ثم ذهبنا أنا وأبي وأمي إلى
البيت وكانت المسافة بعيدة بالرغم من أن أبي كان يقود السيارة بسرعة وقد
لاحظت أن شارعنا موحش لأن الجميع قد ذهبوا إلى التخييم في هذا الجو
الرائع وعند وصولنا أخذتني أمي إلى الغرفة ثم ابتسمت في وجهي وطلبت مني
أن أنام ثم انصرفت (ولم أكن أعلم إنها خطة لإبعادي)،وقد تعجبت كثيرا
فلماذا أنام ونحن لن نبقى طويلا في هذا المكان ولم أستطع النوم فقمت
لأذهب إلى الصالة وأثناء سيري بالممر صدمت برؤيتهما عاريين يتنايكان في
الصالة، ولم أكن أرى إلا أرجلهما فقد كانت أمي مستلقية على الأرض وأبي
فوقها ينيكها وهو يهز رجليه بسرعة، وكعادتي تراجعت ببطء إلى الغرفة حتى
لا يحسان بوجودي وتظاهرت بالنوم وأخذت أنتظر، إن غياب جدي وجدتي أعطتهم
الفرصة ليمرحان عاريان في الصالة،وبعد فترة دخلت أمي إلى الغرفة ورأتني
مغمضة العينين ثم قالت لأبي (وهو في الصالة) ألم أقل لك أنها نائمة ثم
خرجت ولم تغلق الباب، وأثناء سيرها في الممر فتحت عيني قليلاً فرأيتها
تمشي وهي لا تزال عارية فقلت في نفسي إنهما لم ينتهيا بعد، وظللت منتظرة
حتى غلبني النعاس. ولكني استيقظت بسبب ضحكات أمي ففتحت عيني قليلا فوجدت
أبي يلاحق أمي من مكان إلى مكان داخل البيت وقد كانا عاريان ثم غفلت
قليلا حتى أيقظاني لنعود إلى المخيم بعد أن استمتعا بوقتهما لابد أن هذا
نيك في المدرسة
في يوم من الأيام، عندما كنت في المدرسة، وأنا جالسة في الصف، لم تحضر
المدرسة لسبب من الأسباب، ومن الطبيعي أن تعم الفوضى في الفصل، فتلك تكتب
على الصبورة وأخرى تطبل على الطاولة ومنهم من يتشاجرن ويلعبن. أما أنا
فكنت جالسة ومأدبة، وكل ما أفعله هو النظر إلى ما يفعلن وأحياناً يشرد
ذهني لأمور كثيرة. ومن بين المشاغبات فتاة أسمها سعاد على ما أتذكر، وهي
أكثرهن قلة أدب، وقد رأيتها ممسكة بفتاة أخرى على الأرض ونائمة عليها
وتقبلها قبلات سريعة وكأنها تنيكها وكانت تبدو سعيدة لذلك، أما الفتاة
المسكينة فكانت تحاول التخلص منها ولكن دون جدوى، ولم تتدخل الفتيات
الأخريات لما كان يحدث لهما لأن كل منهن منشغلة بهمومها، أما أنا فلم
أمعن النظر لهذا الحدث بل اعتبرته أمراً عادياً كباقي النوع من
المشاغبات، ولا أدري لماذا، ثم سرح ذهني لأمور كثيرة وبعدها لم أدرك أن
الصمت قد عم الفصل، فرفعت رأسي فرأيت المشرفة واقفة بغضب، أما سعاد فكانت
واقفة بالقرب من المشرفة وهي مطأطئة رأسها في الأرض والفتاة المعتدى
عليها كانت واقفة أيضاً وتنظر إلى المشرفة ولاحظت أن ملابسها متسخة
بالغبار من الخلف لأنها كانت نائمة على ظهرها، أما المشرفة فقد كانت تنظر
إلى سعاد وتشير إلى الأرض وهي وتقول غاضبة ماهذا؟ .. أنا آسفة فأنا لست
قادرة على أن أكمل القصة، فأنا لا أتذكر نهايتها، وصدقوني أن هذا كل ما
لدي في ذاكرتي عن هذه القصة، وأنا لا أريد أن أكذب عليكم بتأليف نهاية
غير موجودة.