راجل قوى قوى
01-09-2018, 01:23 PM
اسمى وليد 35 سنة زوجتى اسراء 30 سنة اعمل محاسب فى احد البنوك علقتى الجنسية بزوجتى جيده جدا ولكن لى علقات اخرى ببعض النساء سوف اتابع سردها فيما بعض
ذهبت انا وزوجتى واولادى احمد وعصام الى المصيف فى الغردقة واستلمنا حجرتنا ووضعنا الحقائب داخل الحجرة وقمنا بتغير ملابسنا انا وزوجتى واولادى ارتد زوجتى مايوه اسلامى وارتديت انا شورت وتيى شيرت ونزلنا لتناول وجبه الغداء ودخلنا المطعم واجلسنا الاولاد على الطاولة وذهبنا انا وزوجتى لاحضار الطعام واثناء احضار الطعام قابلت زوجتى احدى جيرانهم مدام مروة التى تبلغ من العمر حوالى 42 سنة سيدة جميلة جدا جسد ممتلىء صدر كبير طيز مدورة عالية كانت مدام مروة ترتدى بنطلون استرتش من هذه النوعية التى تظهر الاشياء لا تخبئها وكانت معها ابنتها شيماء التى تبلغ من العمر 18 سنة وقد انتهت شيماء تعليمها الفنى وقامت زوجتى اسراء بالسلام عليهم وتبادلوا الاحضان والقبلات وعرفتنى عليهم ولا اكذب عليكم فقد اعجبت بها منذ اللحظة الاولى التى امتدت يدى تلامس يدها .تعرفت عليهم وجلسنا جميعا على طاولة واحدة نتناول طعام الغداء جلست انا بجوار ابنى احمد وجلست زوجتى بجوار ابننا عصام وجلست شيماء بجوار زوجتى وجلست مدام مروة بجوارى كنا نطعم انا وزوجتى اولادنا انا اطعم احمد وزوجتى تطعم عصام وتعرفنا اكثر عليهم وعلمت انها ارمله منذ حوالى ثلاث سنوات وهى تقيم مع والدتها بعد وفاه زوجها وان معاش زوجها كبير يجعلها تعيش حياتها كما تريد واثناؤ تناول الطعام وقعت الشوكة على الارض بسبب ابنى احمد ونزلت اسفل الطاولة حتى احضرها كانت مدام مروة جالسة وافتحة ساقيها وقد شاهدت كسها منتفخ ومكوم فى موضعة لم تستغرق احضار الشوكة عشر ثوانى ولكن كانت كفيلة ان تشعل النيران فى جسدى و دققت النظر فيها اكثر وانا اتحدث اليهم واضع اعيونى على تلك البزاز الكبيرة التى اعشقها فزوجتى بزازها صغيرة ليست فى حجم مدام مروة وانا بطبيعتى اعشق النساء المربربة واخذت قرار بينى وبين نفسى ان ابدء مع مدام مروة رحلة الجنس .
اثناء جلوسى بجوارها الصقت ساقى بساقها اثناء وضع الطعام فم ابنى احمد وكان ذلك يبدو اننى لا اقصد ذلك ولحظت عليها انها لا تمانع او لا تبدو اى حركة فقررت ان ازيد تصنعت اننى اعتدل واثناء اعتدالى وضعت يدى على وركها وضغطت عليه سحبت وركها بسرعة ولم احاول ان اتحدث معها على اساس انها حركة عفويه غير مقصودة
بعد ان انتهينا من الغداء ذهبنا الى حمام السباحة وجلسنا جميعا على الكراسى ( الشازلونج ) وكانت مدام مروة جالسة بجوار وجسدها مفرود كله امامى وذهبت زوجتى باولادى الى حمام السباحة وذهبت معهم شيماء واخذتنا نتحدث انا ومدام مروة عن جمال القرية السياحة وعن الغردقة ووجدت ان الحديث ممل وغير مثمر وقد غيرت وجه نظرى فى ان انيكها بعد هذا الموقف . فذهبت الى زوجتى واخبرتها اننى سوف اصعد الى الغرفة حتى انام فانا متعب من قيادة السيارة واستئذنت من مدام مروة
- بعد اذنك حطلع انام ساعة علشان اعرف اكمل بليل
- تصدق انا كمان تعبانة وعاوزة انام
- اتفضلى يامدام وخليى شيماء مع اسراء
- حاضر حقول لشيماء واطلع معاك
لم يكن فى مخيلتى اى شىء فانا قد شيلت الموضوع من دماغى . وذهبت واهبرت ابنتها وصعدنا سويا وقمنا بالدخول الى الاسنسير الذى كان موجود به عائلة رجل وزوجتة واولادهم ودخلنا انا ومدام مروة واخذت ركن بعيد حتى لا احتك بالسيدة او ابنائها والتصقت بى مدام مروة وبطريقة لا اراديه وضعت يدى على كتفها من الزحمة التى فى الاسنسير وكانت مدام مروة مبسوطة جدا بهذه الحركة وما هى الا دقائق حتى وصلنا الدور الذى توجد به الغرف فعرفتها على حجرتى وذهبت هى الى حجرتها دخلت حجرتى واغلقت الباب واستلقيت على السرير وسلمت نفسى للنوم وما هى الا خمس دقائق تمر حتى وجدت دقات على الباب قمت وانا متكاسل وفتحت الباب انها مدام مروة
- مدام مروة : انا اسفة يا استاذ وليد مش عارفة اشغل التكييف ممكن تيجى تشغله علشان الجو حر
- انا : اه طبعا طبعا ثوانى اجيب المفتاح
دخلت الى الحجرة وانا افكر تكييف ايه اللى مش عارفة تشغلة هو تشغيل التكيف قصة واحضرت المفاتيح وذهبت معها وكانت تسير امامى ولاحظت ان طيزها بتترج جامد ونظرت اليها فعلمت انها قد خلعت الكلوت وانها ترتدى الاسترتش بدون كلوت وصلنا الى حجرتها ودخلنا وقامت بغلق الباب ومسكت ريموت التكييف وقمت بتشغيل التكييف فاشتغل التكييف
- مروة : تسلم ايدك امال انا ليه مكنش عاوز يشتغل معايا
- انا / ممكن يكون زعلان منك
- مروة وقد اعجلها تعليقى فقامت بالضحك وارتج جسدها اثر ضحكاتها
- مروة : لا بجد ليه مشتغل معايا
- اقتربت منها بحجة اننى اعلمها ان تضغط على هذا الزر ومسكت يدها البضه والتصقت بها وانا اعلمها : تضغطى هنا يشتغل ولو حبيتى تبطلى التكيف تضغطى على نفس الزر
- اخذت الريموت من يدى وتقدمت خطوة الى الامام واصبحت انا اقف خلفها مباشرة وقامت بالضغط على الزر مرة واثنين والتكييف لا يستجيب فالتصقت بها من الخلف وانا امسك يدها التى تمسك الريموت : الظاهر ان الحجارة ضعيفة شويه اضغطى على الزر جامد بمجرد ان التصقت بها ولمس جسدى جسدها انتصب زبرى وكان الانتصابة فعل السحر فقد استقر بين فلقتين طيزها وطبعا كانت من غير كلوت فشعرت انه يلامس جسدها وما ان شعرت هى بزبرى بين طيزها وجدها رجعت للوراء اكثر وانا اضغط عليها واعلمها كيف تضغط على الزر ولما وجدتها منسجمة جدا طوقتها بيدى الاخرى واحتضنتها من الخلف وزبرى ما زال يشق طيزها ومن خلف رقبتها اخذت اقبل فيها بين رقبتها وخدها
- انا : من اول ما شوفتك وسلمت عليكى وانا حموت عليكى
- مروة وهى منسجمة وتخرج الكلمات بدلال ورقة : وانا اول ما شوفتك وبصيت عليك وانت عجبتنى
اصبح كل شىء واضح فقمت بلفها ناحية وجهى وضممتها بقوة وانا احتضنها ونزلت بشفتى على شفتيها اقبلهم واعصر بزازها وزبرى مغروس فوق سوتها فهى قصيرة شىء ما وانا اقبلها ذهبت بيدى على كسها ووضعت يدى عليه امسكة واعصرة واقلب شفراته بيدى وهى فى عالم تانى ورجعت بها الى السرير ونامت مروة على السرير وخلعت التيشرت وكانت لا ترتدى شىء وقمت بخلع ملابسى بسرعة ونمت عليها اقبل كل جزء فى جسدها وهى تضمنى وتقبلنى بشدة ونزلت على بزازها الكبيرة امسكهم بيدى واعضعض بهما وامص حلماتها ومروة فى عالم تانى ثم قمت وخلعت عنها البنطلون ليظهر كسها اللامع النظيف فقلبت نفسى واخذت وضع 69 وباعدت بين ساقيها الحس هذا الكس المليان الذى تظهر شفراتة السمينة وكانت مروة استاذة فى المص فكانت تلعب بزبرى بلسنها ثم تبلعة كله مرة واحدة رغم كبر زبرى حوالى 18 سم وسمعت صوتها وهى تنغج دخل زبرك فى كسى نيكنى يا وليد لم استطيع الصبر على هذه الكلمات فقمت واعتدلت عليها رافعا ساقيها على كتفى وجسدها العارى امامى وباعدت بين ساقيها ليظهر كسها الابيض الذى يظهر احمرارة من الداخل ووضعت راس زبرى بداخله فانزلق بسرعة داخل كسها وهى تصدر اه كبيرة ارتميت عليها وانا اقول لها : هو انتى بتتناكى من حد تانى
ابتسمت وهى مستمتعة بزبرى داخل كسها وهى تقول : ليه بتقول كده فاعتدلت وزبرى ما زال فى كسها : اصل مفيش وحدة جوزها ميت من ثلاث سنوات يبقى كسها واسع كده فجذبتنى اليها وهى تقول : نيكنى دلوقتى وبعدين افهمك
انا : ننيك وبعدين نفهم ونزلت عليها ادخل واخرج فى هذا الكس التى كانت صاحبته استاذة بحق فكانت تقوم بحركات تضيق كسها وتضغط عليها لانيكها اكثر ثم قلبتها على بطنها ودخلت زبرى من الخلف وانا انيكها وادخل صباعى فى طيزها التى كانت واسعة ايضا فقمت باخراج زبرى وعليه سوائل كسها وادخلته فى طيزها فانزلق ايضا وانا اضحك واقول والطيز كمان مستعملة انتى شغالة مكنة ولا ايه وتعالت ضحكاتها مع اهاتها وهى تقول النيييك حلو يا وليد اعجبتنى وهى تنغج واخذت انيك فيها بكل قوة وهى تصرخ وتنغج وتتلوى وترفع طيزها وتطلب ان انيكها فى كسهاثم تطلب طيزها واخذت ابدل بين الكس والطيز الا ان قذفت لبنى داخل كسها وارتميت عليها وانا معجب بها واخذتها فى حضنى وقلت ليها ايه مين بينكك فقالتلى بس ده سر فقلت لها يعنى انتى شيفانى حروح الف واقول ان فى ناس بتنيكك ضحكت وقالت انها بعد وفاة زوجها لم تسطيع الصبر على الجنس وخافت ان تتزوج فيضيع المعاش او يقل فكانت عندما تعجب بشخص تستدرجة وتعجلة ينيكها وانها قبل ان تاتى الى الغردقة كانت نايمة مع جارهم هو اللى ناكها
اثناء حديثها كانت بين احضانى وكانت يدى تلعب بزبرى وبعد ان انتهت جلست بجوار زبرى وهو نائم تمص فيه قلت لها شكلك عاوزة تانى قالت انا مش بشبع من النيك عندى استعداد اتناك من خمس رجالة بمجرد ان نتطقت بهذه الكلمات اشتدت زبرى وهو بين شفتيها تقبله وتمصة وزادت من مصة بطريقة جذابة جلعتنى اصرخ من الاه ومن حلاوة مصها وقامت وركبت على زبرى وادخلتة فى كسها وهى تنط مثل فتاة صغيرة عليه وبزازها تتأرجح وتهتز بطريقة سكسية وانا احاول ان امسك بزازها لاعصرهم وهى تزيد من النيك اسرع واسرع الا ان تعبت فقمت والقتيها على السرير وباعدت بين قدميها وادخلت زبرى فى كسها واصبحت انيكها بكل قوة وصوت ارتطام جسدى بجسدها يعلو وهى تصرخ الى ان احسست ان جميع من فى القرية سوف يسمعون صراخها فقمت من عليها وجذبتها على حافة السرير ووضعت قديمها على الارض والقيت بها على بطنها على السرير بحيث اصبح نصفها العلوى على السرير وساقيها فى الارض وادخلت زبرى من الخلف فى كسها وان اقف على قدمى وازيد فيها نيك بقوه واضرب طيزها بيدى وانا انيكها وهى تقول اضرب جامد وانا ازيد ضرب وهى تصرخ وتقول جامد جامد اضرب جامد وانيك جامد وانا اضرب وانيك واصبحت طيزها حمراء جدا من شدة الضرب فنمت عليها واخذت اعصر فى بزازها واقرصها جامد وهى تصرخ وتقول اقرصهم جامد جامد عاوزاهم يجيبوا دم استمتعت بهذه السادية واخذت اعنفها واضربها بيدى بشدة على طيزها واضربها على وجهها فاجلستها على الارض واخذت وضعيه السجود ووضعت قدمى على راسها وادخلت زبرى فى طيزها وانا انيكها جامد واضغط على رأسها بقدمى وهى مستمتعة جدا الا ان قذفت لبنى داخل طيزها فقمت وسحبت زبرى من طيزها ووضعته فى فمها تنظفة وانا اضربها اقلام على خدها واضربها على بزازها بطريقة صعبة جدا وهى مستسلمة وسعيده بهذا ووقفت وهى مرمية على الارض ومسكت زبرى وقمت بالتبول عليها والقاء ماء زبرى على جسدها وهى فاتحة فمها تشرب الماء الذى يخرج من زبرى
لا اخفى عليكم كانت تجربة ممتعة فارتديت ملابسى وقلت لها لنا مرة اخرى فقالت وهى ملقاه على الارض مرة واحدة بس فضربتها برجلى فى طيزها وقلتها 1000 مرة يا شرموطة وخرجت من حجرتها وذهبت الى حجرتى حتى انام
ذهبت انا وزوجتى واولادى احمد وعصام الى المصيف فى الغردقة واستلمنا حجرتنا ووضعنا الحقائب داخل الحجرة وقمنا بتغير ملابسنا انا وزوجتى واولادى ارتد زوجتى مايوه اسلامى وارتديت انا شورت وتيى شيرت ونزلنا لتناول وجبه الغداء ودخلنا المطعم واجلسنا الاولاد على الطاولة وذهبنا انا وزوجتى لاحضار الطعام واثناء احضار الطعام قابلت زوجتى احدى جيرانهم مدام مروة التى تبلغ من العمر حوالى 42 سنة سيدة جميلة جدا جسد ممتلىء صدر كبير طيز مدورة عالية كانت مدام مروة ترتدى بنطلون استرتش من هذه النوعية التى تظهر الاشياء لا تخبئها وكانت معها ابنتها شيماء التى تبلغ من العمر 18 سنة وقد انتهت شيماء تعليمها الفنى وقامت زوجتى اسراء بالسلام عليهم وتبادلوا الاحضان والقبلات وعرفتنى عليهم ولا اكذب عليكم فقد اعجبت بها منذ اللحظة الاولى التى امتدت يدى تلامس يدها .تعرفت عليهم وجلسنا جميعا على طاولة واحدة نتناول طعام الغداء جلست انا بجوار ابنى احمد وجلست زوجتى بجوار ابننا عصام وجلست شيماء بجوار زوجتى وجلست مدام مروة بجوارى كنا نطعم انا وزوجتى اولادنا انا اطعم احمد وزوجتى تطعم عصام وتعرفنا اكثر عليهم وعلمت انها ارمله منذ حوالى ثلاث سنوات وهى تقيم مع والدتها بعد وفاه زوجها وان معاش زوجها كبير يجعلها تعيش حياتها كما تريد واثناؤ تناول الطعام وقعت الشوكة على الارض بسبب ابنى احمد ونزلت اسفل الطاولة حتى احضرها كانت مدام مروة جالسة وافتحة ساقيها وقد شاهدت كسها منتفخ ومكوم فى موضعة لم تستغرق احضار الشوكة عشر ثوانى ولكن كانت كفيلة ان تشعل النيران فى جسدى و دققت النظر فيها اكثر وانا اتحدث اليهم واضع اعيونى على تلك البزاز الكبيرة التى اعشقها فزوجتى بزازها صغيرة ليست فى حجم مدام مروة وانا بطبيعتى اعشق النساء المربربة واخذت قرار بينى وبين نفسى ان ابدء مع مدام مروة رحلة الجنس .
اثناء جلوسى بجوارها الصقت ساقى بساقها اثناء وضع الطعام فم ابنى احمد وكان ذلك يبدو اننى لا اقصد ذلك ولحظت عليها انها لا تمانع او لا تبدو اى حركة فقررت ان ازيد تصنعت اننى اعتدل واثناء اعتدالى وضعت يدى على وركها وضغطت عليه سحبت وركها بسرعة ولم احاول ان اتحدث معها على اساس انها حركة عفويه غير مقصودة
بعد ان انتهينا من الغداء ذهبنا الى حمام السباحة وجلسنا جميعا على الكراسى ( الشازلونج ) وكانت مدام مروة جالسة بجوار وجسدها مفرود كله امامى وذهبت زوجتى باولادى الى حمام السباحة وذهبت معهم شيماء واخذتنا نتحدث انا ومدام مروة عن جمال القرية السياحة وعن الغردقة ووجدت ان الحديث ممل وغير مثمر وقد غيرت وجه نظرى فى ان انيكها بعد هذا الموقف . فذهبت الى زوجتى واخبرتها اننى سوف اصعد الى الغرفة حتى انام فانا متعب من قيادة السيارة واستئذنت من مدام مروة
- بعد اذنك حطلع انام ساعة علشان اعرف اكمل بليل
- تصدق انا كمان تعبانة وعاوزة انام
- اتفضلى يامدام وخليى شيماء مع اسراء
- حاضر حقول لشيماء واطلع معاك
لم يكن فى مخيلتى اى شىء فانا قد شيلت الموضوع من دماغى . وذهبت واهبرت ابنتها وصعدنا سويا وقمنا بالدخول الى الاسنسير الذى كان موجود به عائلة رجل وزوجتة واولادهم ودخلنا انا ومدام مروة واخذت ركن بعيد حتى لا احتك بالسيدة او ابنائها والتصقت بى مدام مروة وبطريقة لا اراديه وضعت يدى على كتفها من الزحمة التى فى الاسنسير وكانت مدام مروة مبسوطة جدا بهذه الحركة وما هى الا دقائق حتى وصلنا الدور الذى توجد به الغرف فعرفتها على حجرتى وذهبت هى الى حجرتها دخلت حجرتى واغلقت الباب واستلقيت على السرير وسلمت نفسى للنوم وما هى الا خمس دقائق تمر حتى وجدت دقات على الباب قمت وانا متكاسل وفتحت الباب انها مدام مروة
- مدام مروة : انا اسفة يا استاذ وليد مش عارفة اشغل التكييف ممكن تيجى تشغله علشان الجو حر
- انا : اه طبعا طبعا ثوانى اجيب المفتاح
دخلت الى الحجرة وانا افكر تكييف ايه اللى مش عارفة تشغلة هو تشغيل التكيف قصة واحضرت المفاتيح وذهبت معها وكانت تسير امامى ولاحظت ان طيزها بتترج جامد ونظرت اليها فعلمت انها قد خلعت الكلوت وانها ترتدى الاسترتش بدون كلوت وصلنا الى حجرتها ودخلنا وقامت بغلق الباب ومسكت ريموت التكييف وقمت بتشغيل التكييف فاشتغل التكييف
- مروة : تسلم ايدك امال انا ليه مكنش عاوز يشتغل معايا
- انا / ممكن يكون زعلان منك
- مروة وقد اعجلها تعليقى فقامت بالضحك وارتج جسدها اثر ضحكاتها
- مروة : لا بجد ليه مشتغل معايا
- اقتربت منها بحجة اننى اعلمها ان تضغط على هذا الزر ومسكت يدها البضه والتصقت بها وانا اعلمها : تضغطى هنا يشتغل ولو حبيتى تبطلى التكيف تضغطى على نفس الزر
- اخذت الريموت من يدى وتقدمت خطوة الى الامام واصبحت انا اقف خلفها مباشرة وقامت بالضغط على الزر مرة واثنين والتكييف لا يستجيب فالتصقت بها من الخلف وانا امسك يدها التى تمسك الريموت : الظاهر ان الحجارة ضعيفة شويه اضغطى على الزر جامد بمجرد ان التصقت بها ولمس جسدى جسدها انتصب زبرى وكان الانتصابة فعل السحر فقد استقر بين فلقتين طيزها وطبعا كانت من غير كلوت فشعرت انه يلامس جسدها وما ان شعرت هى بزبرى بين طيزها وجدها رجعت للوراء اكثر وانا اضغط عليها واعلمها كيف تضغط على الزر ولما وجدتها منسجمة جدا طوقتها بيدى الاخرى واحتضنتها من الخلف وزبرى ما زال يشق طيزها ومن خلف رقبتها اخذت اقبل فيها بين رقبتها وخدها
- انا : من اول ما شوفتك وسلمت عليكى وانا حموت عليكى
- مروة وهى منسجمة وتخرج الكلمات بدلال ورقة : وانا اول ما شوفتك وبصيت عليك وانت عجبتنى
اصبح كل شىء واضح فقمت بلفها ناحية وجهى وضممتها بقوة وانا احتضنها ونزلت بشفتى على شفتيها اقبلهم واعصر بزازها وزبرى مغروس فوق سوتها فهى قصيرة شىء ما وانا اقبلها ذهبت بيدى على كسها ووضعت يدى عليه امسكة واعصرة واقلب شفراته بيدى وهى فى عالم تانى ورجعت بها الى السرير ونامت مروة على السرير وخلعت التيشرت وكانت لا ترتدى شىء وقمت بخلع ملابسى بسرعة ونمت عليها اقبل كل جزء فى جسدها وهى تضمنى وتقبلنى بشدة ونزلت على بزازها الكبيرة امسكهم بيدى واعضعض بهما وامص حلماتها ومروة فى عالم تانى ثم قمت وخلعت عنها البنطلون ليظهر كسها اللامع النظيف فقلبت نفسى واخذت وضع 69 وباعدت بين ساقيها الحس هذا الكس المليان الذى تظهر شفراتة السمينة وكانت مروة استاذة فى المص فكانت تلعب بزبرى بلسنها ثم تبلعة كله مرة واحدة رغم كبر زبرى حوالى 18 سم وسمعت صوتها وهى تنغج دخل زبرك فى كسى نيكنى يا وليد لم استطيع الصبر على هذه الكلمات فقمت واعتدلت عليها رافعا ساقيها على كتفى وجسدها العارى امامى وباعدت بين ساقيها ليظهر كسها الابيض الذى يظهر احمرارة من الداخل ووضعت راس زبرى بداخله فانزلق بسرعة داخل كسها وهى تصدر اه كبيرة ارتميت عليها وانا اقول لها : هو انتى بتتناكى من حد تانى
ابتسمت وهى مستمتعة بزبرى داخل كسها وهى تقول : ليه بتقول كده فاعتدلت وزبرى ما زال فى كسها : اصل مفيش وحدة جوزها ميت من ثلاث سنوات يبقى كسها واسع كده فجذبتنى اليها وهى تقول : نيكنى دلوقتى وبعدين افهمك
انا : ننيك وبعدين نفهم ونزلت عليها ادخل واخرج فى هذا الكس التى كانت صاحبته استاذة بحق فكانت تقوم بحركات تضيق كسها وتضغط عليها لانيكها اكثر ثم قلبتها على بطنها ودخلت زبرى من الخلف وانا انيكها وادخل صباعى فى طيزها التى كانت واسعة ايضا فقمت باخراج زبرى وعليه سوائل كسها وادخلته فى طيزها فانزلق ايضا وانا اضحك واقول والطيز كمان مستعملة انتى شغالة مكنة ولا ايه وتعالت ضحكاتها مع اهاتها وهى تقول النيييك حلو يا وليد اعجبتنى وهى تنغج واخذت انيك فيها بكل قوة وهى تصرخ وتنغج وتتلوى وترفع طيزها وتطلب ان انيكها فى كسهاثم تطلب طيزها واخذت ابدل بين الكس والطيز الا ان قذفت لبنى داخل كسها وارتميت عليها وانا معجب بها واخذتها فى حضنى وقلت ليها ايه مين بينكك فقالتلى بس ده سر فقلت لها يعنى انتى شيفانى حروح الف واقول ان فى ناس بتنيكك ضحكت وقالت انها بعد وفاة زوجها لم تسطيع الصبر على الجنس وخافت ان تتزوج فيضيع المعاش او يقل فكانت عندما تعجب بشخص تستدرجة وتعجلة ينيكها وانها قبل ان تاتى الى الغردقة كانت نايمة مع جارهم هو اللى ناكها
اثناء حديثها كانت بين احضانى وكانت يدى تلعب بزبرى وبعد ان انتهت جلست بجوار زبرى وهو نائم تمص فيه قلت لها شكلك عاوزة تانى قالت انا مش بشبع من النيك عندى استعداد اتناك من خمس رجالة بمجرد ان نتطقت بهذه الكلمات اشتدت زبرى وهو بين شفتيها تقبله وتمصة وزادت من مصة بطريقة جذابة جلعتنى اصرخ من الاه ومن حلاوة مصها وقامت وركبت على زبرى وادخلتة فى كسها وهى تنط مثل فتاة صغيرة عليه وبزازها تتأرجح وتهتز بطريقة سكسية وانا احاول ان امسك بزازها لاعصرهم وهى تزيد من النيك اسرع واسرع الا ان تعبت فقمت والقتيها على السرير وباعدت بين قدميها وادخلت زبرى فى كسها واصبحت انيكها بكل قوة وصوت ارتطام جسدى بجسدها يعلو وهى تصرخ الى ان احسست ان جميع من فى القرية سوف يسمعون صراخها فقمت من عليها وجذبتها على حافة السرير ووضعت قديمها على الارض والقيت بها على بطنها على السرير بحيث اصبح نصفها العلوى على السرير وساقيها فى الارض وادخلت زبرى من الخلف فى كسها وان اقف على قدمى وازيد فيها نيك بقوه واضرب طيزها بيدى وانا انيكها وهى تقول اضرب جامد وانا ازيد ضرب وهى تصرخ وتقول جامد جامد اضرب جامد وانيك جامد وانا اضرب وانيك واصبحت طيزها حمراء جدا من شدة الضرب فنمت عليها واخذت اعصر فى بزازها واقرصها جامد وهى تصرخ وتقول اقرصهم جامد جامد عاوزاهم يجيبوا دم استمتعت بهذه السادية واخذت اعنفها واضربها بيدى بشدة على طيزها واضربها على وجهها فاجلستها على الارض واخذت وضعيه السجود ووضعت قدمى على راسها وادخلت زبرى فى طيزها وانا انيكها جامد واضغط على رأسها بقدمى وهى مستمتعة جدا الا ان قذفت لبنى داخل طيزها فقمت وسحبت زبرى من طيزها ووضعته فى فمها تنظفة وانا اضربها اقلام على خدها واضربها على بزازها بطريقة صعبة جدا وهى مستسلمة وسعيده بهذا ووقفت وهى مرمية على الارض ومسكت زبرى وقمت بالتبول عليها والقاء ماء زبرى على جسدها وهى فاتحة فمها تشرب الماء الذى يخرج من زبرى
لا اخفى عليكم كانت تجربة ممتعة فارتديت ملابسى وقلت لها لنا مرة اخرى فقالت وهى ملقاه على الارض مرة واحدة بس فضربتها برجلى فى طيزها وقلتها 1000 مرة يا شرموطة وخرجت من حجرتها وذهبت الى حجرتى حتى انام