mery_lo
02-01-2018, 12:56 AM
السلام عليكم اسم مريم و هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى،حبيت أحكي لكم عن أول نيكة ليا في حياتي و كيف صارت، و أتمنى أن تعجبكم قصتي♡.
___________________________________ _____
كان عمري حينها 16 سنة كنت طويلة تقريبا 170سم بيضاء و بزازي متوسطة و واقفين بدون سنتيان و مؤخرتي متوسطة كذلك و بارزة، كنا في الصيف و كنت من أسرة متفتحة و ميسورة الحال و كنت أحس بالملل في البيت فاقترحت على والدي أن نسافر لمكان ما، فرحب بالأمر فقد كنت ابنتهم الوحيدة و كنت مدللة و كنت أقوم كل ليلة بالاستمناء بعد مشاهدة أفلام سكس.
مر أسبوع كامل و رحنا على مدينة ساحلية وصلنا بالليل لفندق مطل على الشاطئ، أول حاجة عملتها أخذت حمام سريع و رحت نام.
في الصباح صحيت على طرق ماما للباب حتى نفطر و نروح للشاطئ، المهم كمّلنا الفطور و لبست طقم سباحة و نزلنا للشاطئ، لم أكن مهتمة حينها بالأعين اللي كانت تاكلني بشوفاتها و قمت أجري و دخلت أسبح بعد مدة من السباحة حسيت بِيَد اتحطت على كتفي التفت و لقيتها صاحبتي لمياء و كان معاها شاب وسيم، سلمت عليهما و خرجنا نستريح تكلمنا و تعرفت على الشاب الوسيم اسمه سليم (عمره 19 و هو شقيق صديقتي و قد كان أسمر و جسده منحوت باين عليه رفع الأثقال) أُعجبت بيه و تبادلنا أرقام الهاتف و اتفقنا نحضر سهرة كانت بالفندق. والداي ما يحبون السهرات و الحفلات لذلك لبست روب لحد الركبة و رحت الحفلة و لقيت سليم و لمياء يستنوني سلمت عليهم و طلبت عصير جلسنا نتكلم قليلا شوية قمت أرقص و جاء سليم يرقص معي، استمرت الحفلة لين الساعة الثلاثة الصبح و كنت بقيت أنا و سليم فقط لأن أخته راحت مع حبيبها، لأن أسرتهم كانت جد متفتحة حينها اعترف لي أني أعجبته و أخبرته أني أبادله نفس الإحساس قام بايسني من شفايفي فهجت و صرت أبادله بالقبل. رحنا لغرفتي و قلع كل ملابسي، نيمني على السرير و نزل يبوسني من شفايفي و يمص و يعض، و نزل لبزازي يقرص و يعض حلماتي و يقوم بفرك بزازي، بعدها أخرج لي زبه و بديت أمص فيه و كان منتصب و كبير بعد خمس دقايق من المص نزل يلحس فكسي و كنت حالقاه الليلة اللي فاتت فبدأ يلحس فيه و أنا أرتعش كل شوية فقام و بدأ يفرك كسي باستعمال زبه و بدون سابق إنذار دفع زبه إلى داخل كسي حتى صرخت بحيث كان فاكرني فتوحة، حسيت بألم شديد لكن بنشوة عارمة كذلك بدأ يطلب مني أسامحه و بأنه ما كان يحسبني بكر فقلت له:'كمل عملك حبيبي أنا أصلا كنت أريد من حد يفتحني شوف كسي بيستناك' فضحك و دخله مرة أخرى و كان يدخله و يخرجه بقوة و أنا منتشية و كسي كل مرة ينزل ماؤه بعدها غيرنا لوضع الكلب و كان ماسكني من شعري و يشتمني و بينيكني بقوة فلما قرّب يجيب أخرج زبه و قذف على ظهري و استلقى على السرير. قمت بصعوبة للحمام حتى أغسل نفسي و أثناء استحمامي دخل عليا و قام نايكني مرة أخرى. بعدما خرجنا من الحمام نمنا للصبح.
هكذا كانت أول نيكة لي أتمنى تكون قصتي عجبتكم.
نلتقي في قصة أخرى.
___________________________________ _____
كان عمري حينها 16 سنة كنت طويلة تقريبا 170سم بيضاء و بزازي متوسطة و واقفين بدون سنتيان و مؤخرتي متوسطة كذلك و بارزة، كنا في الصيف و كنت من أسرة متفتحة و ميسورة الحال و كنت أحس بالملل في البيت فاقترحت على والدي أن نسافر لمكان ما، فرحب بالأمر فقد كنت ابنتهم الوحيدة و كنت مدللة و كنت أقوم كل ليلة بالاستمناء بعد مشاهدة أفلام سكس.
مر أسبوع كامل و رحنا على مدينة ساحلية وصلنا بالليل لفندق مطل على الشاطئ، أول حاجة عملتها أخذت حمام سريع و رحت نام.
في الصباح صحيت على طرق ماما للباب حتى نفطر و نروح للشاطئ، المهم كمّلنا الفطور و لبست طقم سباحة و نزلنا للشاطئ، لم أكن مهتمة حينها بالأعين اللي كانت تاكلني بشوفاتها و قمت أجري و دخلت أسبح بعد مدة من السباحة حسيت بِيَد اتحطت على كتفي التفت و لقيتها صاحبتي لمياء و كان معاها شاب وسيم، سلمت عليهما و خرجنا نستريح تكلمنا و تعرفت على الشاب الوسيم اسمه سليم (عمره 19 و هو شقيق صديقتي و قد كان أسمر و جسده منحوت باين عليه رفع الأثقال) أُعجبت بيه و تبادلنا أرقام الهاتف و اتفقنا نحضر سهرة كانت بالفندق. والداي ما يحبون السهرات و الحفلات لذلك لبست روب لحد الركبة و رحت الحفلة و لقيت سليم و لمياء يستنوني سلمت عليهم و طلبت عصير جلسنا نتكلم قليلا شوية قمت أرقص و جاء سليم يرقص معي، استمرت الحفلة لين الساعة الثلاثة الصبح و كنت بقيت أنا و سليم فقط لأن أخته راحت مع حبيبها، لأن أسرتهم كانت جد متفتحة حينها اعترف لي أني أعجبته و أخبرته أني أبادله نفس الإحساس قام بايسني من شفايفي فهجت و صرت أبادله بالقبل. رحنا لغرفتي و قلع كل ملابسي، نيمني على السرير و نزل يبوسني من شفايفي و يمص و يعض، و نزل لبزازي يقرص و يعض حلماتي و يقوم بفرك بزازي، بعدها أخرج لي زبه و بديت أمص فيه و كان منتصب و كبير بعد خمس دقايق من المص نزل يلحس فكسي و كنت حالقاه الليلة اللي فاتت فبدأ يلحس فيه و أنا أرتعش كل شوية فقام و بدأ يفرك كسي باستعمال زبه و بدون سابق إنذار دفع زبه إلى داخل كسي حتى صرخت بحيث كان فاكرني فتوحة، حسيت بألم شديد لكن بنشوة عارمة كذلك بدأ يطلب مني أسامحه و بأنه ما كان يحسبني بكر فقلت له:'كمل عملك حبيبي أنا أصلا كنت أريد من حد يفتحني شوف كسي بيستناك' فضحك و دخله مرة أخرى و كان يدخله و يخرجه بقوة و أنا منتشية و كسي كل مرة ينزل ماؤه بعدها غيرنا لوضع الكلب و كان ماسكني من شعري و يشتمني و بينيكني بقوة فلما قرّب يجيب أخرج زبه و قذف على ظهري و استلقى على السرير. قمت بصعوبة للحمام حتى أغسل نفسي و أثناء استحمامي دخل عليا و قام نايكني مرة أخرى. بعدما خرجنا من الحمام نمنا للصبح.
هكذا كانت أول نيكة لي أتمنى تكون قصتي عجبتكم.
نلتقي في قصة أخرى.