SEVERE DESIRE
06-08-2017, 02:44 PM
الجزء الأول : في بيتنا الهادئ
كان عمري وقت حدوث هته الوقائع 22 سنة،كنت شابايافعا ووسيما.كنت طالبا بكلية الهندسة وكنت محل إهتمام عددكبيرمن الطالبات لكن،في الواقع لم أكن أهتم كثيرا بهذا الموضوع إذكنت أعتبر العلاقا العديدة التي وجدت نفسي مرغما على تقبلها مجرد تجارب عابرة.
كانت علاقتي الوحيدة التي تأخذ كل وقتي واهتمامي هي علاقتي مع أختي مهى التي كانت تصغرني بأربع سنوات. هتة الفتاة الشقراء الفتانة ذات القوام الرهيب لم تكن تترك لي لحظة واحدة كي أنساها. كانت تحتل كل حياتي ولاتمرساعة الا وتدق لي كي تسأل أينأناوكيفحاليومعمنأكونوعندمالاأردل اتبخلعليبرسائلهاالحنونةالتيتقولفيها كلشيىولاشيءفينفسالوقت.
في الواقع،إنأختي كانت تملأ فراغا رهيبا كنت أجد فيه نفسي دون أن أجد له تفسيرا منطقيا.
كنانسكن منزلا فخما في حي راق من أحياء هته المدينة الهادئة الجميلة، وكانت مها بمثابة همزة الوصل التي لا بد منها كي تربط ، نوعا ما، بين أفراد عائلة إنشغل كل واحد من أفرادها باهتماماته الخاصة . فأبي الدكتور أيمن كان مهندسا معماريا وكان مكتب الدراسات الذي يسيره ذائع الصيت وهذا ماجعله دائم الإنشغال طيلة ساعات اليوم وطوال أيام الأسبوع حتى كنت أميل إلى مناداته ب "الدكتور" عوض أن أناديه "بابا" بكل بساطة.
أما أمي رانية فقد كانت باحثة متميزة في علم الأحياء وتحظى بمكانة متميزة في كلية الطب والبيولوجيا حيث كانت تمارس كأستاذة مبرزة،لكنها خلافا لأبي كانت تجد،بالرغم من إنشغلاتها الكثيرة،متسعامن الوقت لتجلس معنا من حين لآخر وتسأل عن أحوالنا وعن تقدمنا في الدراسة،غيرأنها ولضرورة عملها كانت كثيرة السفرفي إطارالبعثات العلمية الجامعية.
أما أخي الأصغرعلاء فكنت لاتكاد تراه إلامنشغلا بهاتفه النقال أو أمام جهازالكمبيوترخاصته.
تلك هي حال منزلنا، يكاد يخلوإلامن حركة مهى الدؤوبة ومن صوتهاالعذب الرنان...كانت تحاول جاهدة أن تملأ بيتنا حيوية ونشاطا وإن كانت لم تنجح دائما في هته المهمة إلاأنها نجحت في أن تضفي عليه جوا من "العصرنة" والتحرر بلباسها الذي لا يمكن أن يوصف بالمحتشم، فهي كانت لاتكاد تخفي من جسمها الملتهب إلا ماتستدعي الضرورة إخفاؤه وقد تعود الجميع على ذلك حتى أصبحنا لا نعيرالأمر إهتماما خاصا.
إلا أنني ،بالرغم من تعودي عليها ،كنت أجد في تصرفاتها معي نوعا من المبالغة الزائدة، فهي كانت تبالغ في الإهتمام باحتياجاتي مترددة على غرفتي بلباسها المثيرمتذرعة في كل مرة بالسؤال عن أتفه الأشياء، وعندما تدخل إلى غرفتي وأكون منهمكا أمام جهازالكمبيوتر، كانت لاتتردد في الإلتصاق وراء ظهري بشدة حتى أحس بكل تفاصيل جسمها المثير وهي تحتك بي، وكانت لاتتردد في تمرير أصابعها الناعمة في شعري وحتى على صدري، وكنت عادة لاأرتدي سوى شورت قصيرتظهرمنه بوضوح كل تفاصيل زبري الكبيرة خاصة عندما كانت تستغرق في إثارتي بتمريرأناملها باحتراف كبيرعلى شعر صدري ، ويبدو أنها كانت منتبهة لتأثري وانتفاخ زبري تحت الشورت وهذاماكان يشجعها على مواصلة "مهمتها" إلى أن تمتد يدها أحيانا إلى أسفل بطني تداعبه..
وفي أحد الأيام دخلت كعادتها بتنورتها القصيرة التي تظهربشكل جلي صدرها وتفاصيل طيزها المثير لكن يبدو أن خطتها يومها كانت مختلفة و قررت أن تثير جنوني، إذ عوض أن تلتصق بظهري كعادتها التصقت بشكل شديد بجانبي و وضعت يدها على رقبتي ثم مالت بظهرها نحو الأمام متظاهرة بالتمعن في شاشة الكمبيوتر ، فمددت بدوري يدي على خصرها في حركة معتادة بيننا إلا أنها فاجأتني بوضع يدها على يدي و انزالها تدريجيا إلى غاية طيزها فأصبحت يدي تداعب أردافها الطرية من فوق تنورتها الرقيقة إلى أن أصبحت أصابعي بين فلقتي أردافها تلامس فتحة طيزها ، فبلغت بها الإثارة أشدها و انتصب زبري بشكل بارز تحت الشورت و هذا ما لم يغب عنها ،طبعا، فباعدت بين ساقاي و جلست على فخذي و أخذت تلامس بيدها فخذي الأخرى ، و لم تكتف بهذا بل تزحزحت شيءا فشيءا حتى أصبحت تجلس في حجري تماما و زبري منتصبة بين أردافها ، و شرعت في حركة بطيئة تحتك على زبري حتى كدت أقذف لولا أن صوت أمي أنقذ الموقف بالمناداة على أختي التي نهضت مكرهة و خرجت متثاقلة و هي تلقي على نظرة ملؤها الرغبة و الشهوة.
و في إحدى المرات عدت متأخرا إلى البيت و كان أبواي غائبين كعادتهما و أخي الصغير مختف في بيته ، فأسرعت مهى و فتحت لي الباب و قبلتني بحرارة تفوق المعتاد و طلبت مني أن أنتظر قليلا ريثما تحضر لي الحمام ، فدخلت إلى غرفتي فوجدت جهاز الكميوتر خاصتى شغالا و قد تعمدت تركه مفتوحا على صفحتين: الصفحة الأولى خاصة خاصة بموقع للسادية تحتوي على مجموعة من الصور لفتيات جميلات في وضعيات مختلفة للذل و العبودية الإيرادية أما الصفحة الثانية فهي لموقع خاص بالمحارم و كانت مفتوحة على قصة فتاة مغرمة إلى درجة الجنون بأخيها. أخذ قلبي يخفق بشدة و لم أعرف جدا فيما يجب أن أفكر إلى أن نادتني مهى من أجل الدخول الى الحمام. و لما سألت عن الفوطة التي كانت عادة معلقة في مكانها بالحمام قالت لي أنه ما علي الا الشروع في الاستحمام و أنه ستأتي بها لاحقا ، و كانت طبعا تخطط لشي ما...د خلت الحمام و كان قضيبي منتصبا بشكل غير عادي و بعد دقائق فتحت مهى باب الحمام دون طرق لتسلمني الفوطة و استغرقت و قتا طويلا في النظر الى زبري المنتصب ثم انصرفت.و لما خرجت من الحمام دخلت إلى غرفتي و جلست على طرف السرير أرتاح قليلا فهرعت مهى ورائي، فوقفت لأول وهلة بين ساقاي المفتوحتين و أخذت تجفف شعري و صدري بنعومة كبيرة ثم جثت على ركبتيها فأصبحت أرى أفخاذها الى غاية الكيلوت الرقيق و كذا صدرها العارم ، بينما كانت هي تكاد ترى كل زبري الذي انتصب انتصابا جنونيا و أخذت تمسح أقدامي بلطف غريب ثم وضعت المنشفة و أخذت تمرر يدها الناعمة على كل جزء من قدماي ، و في حركة غير متوقعة إنحنت تماما و أخذت تقبل أقدامي بلهفة كبيرة إل أن مددت يدي تحت ذقنها و رفعت وجهها فلمحت في ذلك الوجه ملامح ذل و استسلام فحاولت تقبيل جبينها لأشكرها لكنها كانت أسرع مني فأستقامت قليلا و قبلتني بسرعة البرق على شفتاي ثم نهضت و خرجت و هي تحرك طيزها في حركة عهر لا مثيل لها.
كانت هذه بداية عهد جديد مع أختي ، و دليل على أن الأيام القادمة لن تكون كسابقاتها..........يتبع.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الثاني: الرحلة
إستمرت الأحداث بعد واقعة الحمام بيني و بين أختي في بيتنا كأننا عشيقين نتبادل الحركات الغرامية و القبلات المسروقة و كانت هي لا تترك فرصة لإغرائي كما كنت لا أترك فرصة للإحتكاك بها و ضربها على طيزها المغرية ألى أن جاع اليوم الذي استفادت فيه أمي ، في إطار عملها ، من رحلة علمية نحو بلد عربي مجاور فقررت ، على غير عادتها، إصطحاب جميع أفراد العائلة معها مكافأة منها لأختي التي تحصلت على شهادة البكالوريا بتقدير ممتاز يمكنها من تحقيق حلمها – وحلم أبواي طبعا – و المتمثل في الإلتحاق بكلية الطب و كذا نجاح أخي الصغير في شهادة الإعدادية بتميز ،فكانت هذه الرحلة مفاجاة جميلة للجميع . نزلنا بفندق فخم لا يبعد عن الشاطء سوى بضعة أمتار، حيث قضينا، أنا و أختي ، أربعة ليال لا تنسى...
الليلة الأولى:
أقام والداي في غرفة برفقة أخي الصغير بينما خصصت غرفة ثانية لي أنا و أختي – لأحرسها و تحرسني – على حد تعبير أمي.
و بينما كنت متمددا على فراشي ألهو بمشاهة التلفاز تارة و بتفقد الجديد على موبايلي تارة أخرى ، دخلت أختي الغرفة و ارتدت أحلى تنوراتها السكسية القصيرة ثم أخذت مكانها على فراشها لكنها سرعان ما تظاهرت بالإنزعاج فطلبت مني ،كعادتها، أنأدلك أكتافها كي ترتاح قليلا ،، وهذا ما لم أرفضه طبعا فأتت نحوي بمشيتها المغرية و كنت قد جلست في طرف السرير و باعدت بين ساقاي لإستقبالها فجلست ،فب حركة عهر متعمدة، بين فخذاي حتى لامست طيزها الساخنة زبري الذي كان انتفاخه جليا تحت الشورت ، و أخذت تدليك كتفيها بهدوء و هي تتلذذ لمساتي لكنها لم تكتف بذلك فقررت أن تتمدد على بطنها فوق الفراش و أن أصعد أنا فوق أفخاذها كيف أدلكها جيدا. و ما إن أخذت تلك الوضعية حت أصبح زبري المنتفض يلامس طيزها البارزة ، و شرعت في تدليك ظهرها و أتوقف عند منبت طيزها و لما كررت هذه الحركة عدة مرات ، أخذت تشعني بالإستمرار نحو الأسفل ،فسحبت تنورتها نحو الأعل تماما لتبدو طيزها الناعمة و التي لا تغطيها سوى قطعة قماش رفيعة من حرير قد إختفى معظمها بين فلقتي طيزها فأخذت تدليك أردافها و لم أتمالك رغبتي في الصفع عليها مثيرا بذلك لذتها ثم قررت أن أتمدد فوق هذا الجسم اليافع فأخذ زبري موقعه الطبيعي بين فلقتيها فأخذت أفركه بهدوء إلى أنكان ينفجر تحت الشورت الضيق ، فأخرجته بسرعةمن هذا الضيق و إذا به يطلق حمما من اللبن الساخن سال معظمه على الأرداف الجميلة و البعض على الظهر الناعمحتى لطخ تنورة أختي الشفافة. نظرت إلى أختي فوجدتها قد نامت أو تظاهرت بالنوم ، فنهضت و ذهبت إلى فراشها حيث قضيت ليلة هادئة. لما استيقضت في الصباح و جدتها قد غادرت الغرفة ، لكنها تركت لي رسالة على موبايلي تقول فيها:" هنيالك يا عريس...إستعد هذه الليلة إلى مفاجأة لن تنساها...لا تنس العناية بزبرك الجميل و خرم طيزك...حبيبتك مهى"
الليلة الثانية:
قضينا أنا وأختي يوما جميلا في ذلك المركب السياحي ، لكنني في الحقيقة لم أكن أنتظر سوى قدوم المساء بفارغ الصبر. لم أنس ،بالطبع أأخذ حمام جيد و – نزولا عند رغبة أختي – العناية بشكل خاص بتنظيف منطقة زبري وطيزي منالشعر كما طلبته مني.
و لما جاءت اللحظة المنتظرة إذ بي أرى أختي تسير نحو سريري لتجلس على مستوى قدماي التي بدأت في تدليكهما بلطف كبير ثم شرعت شرعت في تقبيلهما و لحسهما تدريجيا إلى أن أصبحت تدخل نصف قدمي ، بنهم كبير، في قمها الضيق حتى تكاد تفقد قدرتها على التنفس ، ولما رأت أني أسحب رجلاي خوفا عليها، جذبتني نحوها و أنا مستلق على ظهري حتى أصبحت قدماي تلامسان الأرض و أصبح زبري الهائج أمام وجهها ، فأخذت تتحسسه من خلال الشوت و تشتم رائحته في حركة حيوانية لذيذة ثم نزعت مني الشورت و أخذت في تقبيل رأس زبري بحب كبير ثم شرعت في لعقه تدريجيا إلى أن أصبح – على الرغم من ضخامته – يختفي تمام في فمها فيلامس حنجرتها و يسد أنفاسها و هي في حالة غبطة لا يمكن و صفها ، و بعد أن كررت هذه الحركة عدة مرات ،رفعت ساقاي نحو الأعلى وطلبت مني أن أجذبهما بيداي نحو الخلف حتى أصبح خرم طيزي في متناولها فبدأت بمداعبة خصيتاي بلسانها ثم أخذت تبتلعهما تماما كما كانت تفعل بزبري ثم انتقلت نحو خرم طيزي تلعقه بنهم متزايد إلى أن أصبح رطبا مبللا و أصبح لسانها يلعبث داخله في حركة مغرية ،حينها قررت القضاء علي تماما فتناولت زبري المنتصب و أخذت تدلكه بسرعة كبيرة...و لما أحست باللحظة الحاسمة و جهت زبري نحوها فاندفعت حمم اللبن على و جهها و داخل فمها الذي كان مفتوحا بشراهة...و في تلك اللحظة اعتقدت أنها ستنهض مسرعة لبصق المني و تنظيف ما تساسقط منه على وجهها لكنها فاجأتني لما ابتلعت حمم المني بل و أخذت تنزعه من على وجهها بإصابعها و تتلذذه كأنه لبن شهي... لا أذكر بعد ذلك شيءا سوى أنني نمت كما لم أنم منذ مدة...و عندما استقضت و جدت رسالة على موبايلي تقول فيها :" هذه الليلة سأكون كلبتك المطيعة...كن جذيرا بأن تكون سيدي"
الليلة الثالثة :
دخلت مهى الغرفة ، وكنت قد سبقتها، و نزعت كل ملابسها ثم تمددت على ظهرها محتلة عرض الفراش ،بدل طوله، هذا ماجعل رأسها ترتخي في الفراغ نحوالخلف فأصبحت تنظر إلي بالمقلوب و صدرها العارم بارز نحوالأعلى،شممدت يدها في حركة لم أرها منها من قبل نحو كسها الجميل تفركه فركا ثمطلبت مني أن أنزع الشورت و أتقدم نحوها و لما أصبحت بالقرب منها طلبت مني أن أدلك زبري ، ففعلت ، إلى غاية أن بلغت متعتي ذروتها فطلبت مني أن لا ألمسها و أن أن أكتفي برمي حمم لبني على الأرض...و عندما أفرغته تماما نهضت من مكانها و كأنها في حالة لا وعي تام ثم اتخذت وضعية الكلبة على ركبتيها و يديها و أخذت تنظف البلاط مما تساقط عليه من لبني و طلبت مني أن أصفع طيزها بيدي أقوى فأقوى وهي تتلذذ بلحس المني قطرة بقطرة...هاج زبري من هذا المنظر فأخذت في دلكه مرة أخرى إلى أن قذفت كل لبني على أردافها فأخذت تمسح اللبن من على طيزها بأصابعها و تتلذذ بلحسه بلسانها.
لما استيقضت في الصباح وجدت رسالة بها جملة واحدة "أنا كلبتك الذليلة"
الليلة الرابعة:
كانت أروع الليالي وأغربها، حيث أصبحت أتلذذ لذل هته الأخت التي كانت تطلب مني أشياء لم تخطر على بالي من قبل...تطلب مني تكبيلها فوق السرير و ضربها بقوة و كذا البصق في فمها و إدخال زبري فيه إلى درجة الإغماء ، ثم صفعها بقوة و البصق داخل فمها و على وجهها ، وقذف لبني الساخن على جميع أنحاء جسمها...
قضينا تلك الليالي الأربعة، فمرت كالحلم ، وغيرت نظرتي إلى ممارسة الجنس و أفقدتنيي وعيي حتى أصبحت أنتظر بشوق لحظة الرجوع إلى بيتنا "الهادىء".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الجزء الثالث و الأخير
العودة إلى بيتنا
عدنا إلى بيتنا و كأن شيءا لم يكن...كأن كل ما حدث مجرد حلم عابر. لم أر أختي منذ عودتنا سوى لفترات قصيرة و كنت أفكر فيها باستمرار...كلما أغلقت غرفتي على وحدتي و تمددت على فراشي ،كنت أنتظر بشوق أن تفتح الباب في سكون الليل و استمرت هذه لمدة أسبوع تقريبا إلى أن زارتها صديقتها "نور" الوحيدة التي كانت تأتي إلى بيتنا كل نهاية أسبوع و تقضي الليلة معها بحجة الدراسة.
كانت نور جميلة جذابة ، فبالرغم من قوامها الرجولي و برودتها النسبية نحوي ، إلا أنها كانت تحمل معام انثوية جذابة.
كانت قليلة الكلام مع جميع أفراد العائلة و كل ما يهمها هو أن تغلق الباب على نفسها مع أختي مهى.
و بينما كنت متمددا على فراشي لا أدري فيما أفكر إذ بي أفاجأ برسالة على موبايلي. كانت الرسالة من أختي و تحتوي على كلمة واحدة: "تعال"...كاد قلبي أن يتوقف من ****فة و الفرحة ، فخرجت على التو متسللا في سكون بيتنا من غرفتي إلى غرفة أختي ، فتحت الباب في هدوء دون طرق و إذا بعيناي تقع على مفاجأة لم أكن أحلم بها : أختي عارية تماما مستلقية على بطنها في طرف السرير تئن تحت الجسم الرجولي لصديقتها نور – التي كانت عارية تماما هي أيضا- مثبت حول خصرها زبر إصطناعي طويل خشن كانت تدخله كاملا في طيز أختي الممحونة...كان منظرا ساخنا هزكياني و جعل زبري في أقصى حالات الهيجان...أدارت أختي رأسها و نحوي و أشارت لي ،ففهمت أنها تريد مني أن أتقدم نحوها...أقتربت منها حتى أصبح زبري المنتفخ أمام و جهها،أخذت تشتم رائحته بشكل جنوني ، نزعت الشورت و ووضعت زبري في فمها فأخذت تلتهمه بنشوة عارمة ، و كانت نور تسترق النظرات من حين لآخر و على ما يبدو كانت منبهرة بحجم هذا الزبر و كأنها أول مرة ترى فيها زب رجل و هذا ما زاد في إزارتي حتى أصبحت أدخله في فم نهى إلى أن تضيق أنفاسها و لما بلغت بي النشوة ذروتها إخرجته و أخذت أدعكه بسرعة حتى سال لبنه في فمها المفتوح بشراهة و تطاير على وجهها...
بعد مرور أسبوع جاءت من جديد ، فأخذت أنتظر رسالة أختي على موبايلي لككني فوجئت بباب غرفتي يفتح و إذ بنور تدخل الغرفة بتنورة سكسية و تجلس بجانبي على طرف فراشي و بدون مقدمات أصبحت تمرر يدها على أفخاذي ثم بطني ثم زبري...و قالت لي بهدوء أنها في الحقيقة لا تهتم أبدا بالرجال و أنه لم يلمسها أحد من قبل ، لكنها لما رأت زبري أعجبت به كثيرا –لإنه كان يشبه الزبر الإصطناعي الذي كانت تنيك بص صديقاتها – فأرادت أن تجرب معي لذة النيك من الطيز التي تحس بها النساء ، ولما سألتها إذا كانت مفتوحة من طيزها ضحكت و قالت أنها فتحت طيزها بنفسها باستعمال الزبر الإصطناعي لأنها كانت تريد تجريب إحساس صديقاتها و هن تحت "سيطرتها"...و فعلا ما إن تخطينا بعض المقدمات التي لم تكن بارعة فيها و وضعت زبري في خرم طيزها ثم أخذت أدفعه شيءا فشيءا حتى ابتلعته كاملا دون مشقة حتى لامست خصيتاي خرم طيزها و أصبحت هي تتلذذ بنيك الطيز الحقيقي لأول مرة و أنا أتمتع بنيك هذه الطيز التي كانت في الحقيقة أكثر إغراء من طيز أختي مهى ، وما إن إسترسلنا في النيك الجنوني حتى دخلت أختي و جثت على ركبتيها أمامنا في هدوء و خضوع و هي في قمة الإعجاب بما تراه... و لم تحاول مشاركتنا إلا عندما قذفت لبني في طيز صديقتها ، أخذت زبري بين يديها و أخذت تنظفها بعناية كبيرة بلسانها ثم انتقلت إلى صديقدتها و نظفت خرم طيزها من اللبن الذي كان يتسرب منه...و لما انتهت إنسحبت بهدوء من غرفتي هي و صديقتها وهن في غاية النشوة و السعادة.
و منذ ذلك اليوم ، نسيت نيك أختي، و أصبحت أنيك صديقتها تقريبا كل أسبوع بينما تكتفي أختي الذليلة بدور الكلبة المطيعة...و أحيان كنت خلال الأسبوع أجلب إحدي صديقاتي إلى قبو بيتنا فأفتح طيزها بشراسة و عنفوان و أسمعها كلمات بذيئة كانت تتلذذ بسماعها فتزيدها إثارة و لما أنتهي من نيك طيزها الطرية ، أطردها كالكلبة لتخرج منتشية و المني مازال يندفع من خرم طيزها إلى ما بين فخذيها...و ما كنت أستغربه هو أنني كلما كنت قاسيا معها كلما ازدات بي تعلقا حتى بلغ الأمر أن آتي بشابتين سحاقيتين يمارسن أمامي شتى أنواع السحاق و أكتفي أنا بدلك زبري و قذف حمم لبني الساخنة على مختلف أجزاء أجسامهن المغرية فيتنافسن في لحس المني و لعقه بمهارة و بلغ بهن الأمر أن يطلبن مني أن أبول فوق أجسامهن حتى تيرد شهوتهن العارمة...
تلك هي قصتي مع أختي الذليلة التي أدخلتني عالم الجنس و علمتني أن الأذواق و الألوان تختلف، ولا تناقش أبدا.
النــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــهاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
كان عمري وقت حدوث هته الوقائع 22 سنة،كنت شابايافعا ووسيما.كنت طالبا بكلية الهندسة وكنت محل إهتمام عددكبيرمن الطالبات لكن،في الواقع لم أكن أهتم كثيرا بهذا الموضوع إذكنت أعتبر العلاقا العديدة التي وجدت نفسي مرغما على تقبلها مجرد تجارب عابرة.
كانت علاقتي الوحيدة التي تأخذ كل وقتي واهتمامي هي علاقتي مع أختي مهى التي كانت تصغرني بأربع سنوات. هتة الفتاة الشقراء الفتانة ذات القوام الرهيب لم تكن تترك لي لحظة واحدة كي أنساها. كانت تحتل كل حياتي ولاتمرساعة الا وتدق لي كي تسأل أينأناوكيفحاليومعمنأكونوعندمالاأردل اتبخلعليبرسائلهاالحنونةالتيتقولفيها كلشيىولاشيءفينفسالوقت.
في الواقع،إنأختي كانت تملأ فراغا رهيبا كنت أجد فيه نفسي دون أن أجد له تفسيرا منطقيا.
كنانسكن منزلا فخما في حي راق من أحياء هته المدينة الهادئة الجميلة، وكانت مها بمثابة همزة الوصل التي لا بد منها كي تربط ، نوعا ما، بين أفراد عائلة إنشغل كل واحد من أفرادها باهتماماته الخاصة . فأبي الدكتور أيمن كان مهندسا معماريا وكان مكتب الدراسات الذي يسيره ذائع الصيت وهذا ماجعله دائم الإنشغال طيلة ساعات اليوم وطوال أيام الأسبوع حتى كنت أميل إلى مناداته ب "الدكتور" عوض أن أناديه "بابا" بكل بساطة.
أما أمي رانية فقد كانت باحثة متميزة في علم الأحياء وتحظى بمكانة متميزة في كلية الطب والبيولوجيا حيث كانت تمارس كأستاذة مبرزة،لكنها خلافا لأبي كانت تجد،بالرغم من إنشغلاتها الكثيرة،متسعامن الوقت لتجلس معنا من حين لآخر وتسأل عن أحوالنا وعن تقدمنا في الدراسة،غيرأنها ولضرورة عملها كانت كثيرة السفرفي إطارالبعثات العلمية الجامعية.
أما أخي الأصغرعلاء فكنت لاتكاد تراه إلامنشغلا بهاتفه النقال أو أمام جهازالكمبيوترخاصته.
تلك هي حال منزلنا، يكاد يخلوإلامن حركة مهى الدؤوبة ومن صوتهاالعذب الرنان...كانت تحاول جاهدة أن تملأ بيتنا حيوية ونشاطا وإن كانت لم تنجح دائما في هته المهمة إلاأنها نجحت في أن تضفي عليه جوا من "العصرنة" والتحرر بلباسها الذي لا يمكن أن يوصف بالمحتشم، فهي كانت لاتكاد تخفي من جسمها الملتهب إلا ماتستدعي الضرورة إخفاؤه وقد تعود الجميع على ذلك حتى أصبحنا لا نعيرالأمر إهتماما خاصا.
إلا أنني ،بالرغم من تعودي عليها ،كنت أجد في تصرفاتها معي نوعا من المبالغة الزائدة، فهي كانت تبالغ في الإهتمام باحتياجاتي مترددة على غرفتي بلباسها المثيرمتذرعة في كل مرة بالسؤال عن أتفه الأشياء، وعندما تدخل إلى غرفتي وأكون منهمكا أمام جهازالكمبيوتر، كانت لاتتردد في الإلتصاق وراء ظهري بشدة حتى أحس بكل تفاصيل جسمها المثير وهي تحتك بي، وكانت لاتتردد في تمرير أصابعها الناعمة في شعري وحتى على صدري، وكنت عادة لاأرتدي سوى شورت قصيرتظهرمنه بوضوح كل تفاصيل زبري الكبيرة خاصة عندما كانت تستغرق في إثارتي بتمريرأناملها باحتراف كبيرعلى شعر صدري ، ويبدو أنها كانت منتبهة لتأثري وانتفاخ زبري تحت الشورت وهذاماكان يشجعها على مواصلة "مهمتها" إلى أن تمتد يدها أحيانا إلى أسفل بطني تداعبه..
وفي أحد الأيام دخلت كعادتها بتنورتها القصيرة التي تظهربشكل جلي صدرها وتفاصيل طيزها المثير لكن يبدو أن خطتها يومها كانت مختلفة و قررت أن تثير جنوني، إذ عوض أن تلتصق بظهري كعادتها التصقت بشكل شديد بجانبي و وضعت يدها على رقبتي ثم مالت بظهرها نحو الأمام متظاهرة بالتمعن في شاشة الكمبيوتر ، فمددت بدوري يدي على خصرها في حركة معتادة بيننا إلا أنها فاجأتني بوضع يدها على يدي و انزالها تدريجيا إلى غاية طيزها فأصبحت يدي تداعب أردافها الطرية من فوق تنورتها الرقيقة إلى أن أصبحت أصابعي بين فلقتي أردافها تلامس فتحة طيزها ، فبلغت بها الإثارة أشدها و انتصب زبري بشكل بارز تحت الشورت و هذا ما لم يغب عنها ،طبعا، فباعدت بين ساقاي و جلست على فخذي و أخذت تلامس بيدها فخذي الأخرى ، و لم تكتف بهذا بل تزحزحت شيءا فشيءا حتى أصبحت تجلس في حجري تماما و زبري منتصبة بين أردافها ، و شرعت في حركة بطيئة تحتك على زبري حتى كدت أقذف لولا أن صوت أمي أنقذ الموقف بالمناداة على أختي التي نهضت مكرهة و خرجت متثاقلة و هي تلقي على نظرة ملؤها الرغبة و الشهوة.
و في إحدى المرات عدت متأخرا إلى البيت و كان أبواي غائبين كعادتهما و أخي الصغير مختف في بيته ، فأسرعت مهى و فتحت لي الباب و قبلتني بحرارة تفوق المعتاد و طلبت مني أن أنتظر قليلا ريثما تحضر لي الحمام ، فدخلت إلى غرفتي فوجدت جهاز الكميوتر خاصتى شغالا و قد تعمدت تركه مفتوحا على صفحتين: الصفحة الأولى خاصة خاصة بموقع للسادية تحتوي على مجموعة من الصور لفتيات جميلات في وضعيات مختلفة للذل و العبودية الإيرادية أما الصفحة الثانية فهي لموقع خاص بالمحارم و كانت مفتوحة على قصة فتاة مغرمة إلى درجة الجنون بأخيها. أخذ قلبي يخفق بشدة و لم أعرف جدا فيما يجب أن أفكر إلى أن نادتني مهى من أجل الدخول الى الحمام. و لما سألت عن الفوطة التي كانت عادة معلقة في مكانها بالحمام قالت لي أنه ما علي الا الشروع في الاستحمام و أنه ستأتي بها لاحقا ، و كانت طبعا تخطط لشي ما...د خلت الحمام و كان قضيبي منتصبا بشكل غير عادي و بعد دقائق فتحت مهى باب الحمام دون طرق لتسلمني الفوطة و استغرقت و قتا طويلا في النظر الى زبري المنتصب ثم انصرفت.و لما خرجت من الحمام دخلت إلى غرفتي و جلست على طرف السرير أرتاح قليلا فهرعت مهى ورائي، فوقفت لأول وهلة بين ساقاي المفتوحتين و أخذت تجفف شعري و صدري بنعومة كبيرة ثم جثت على ركبتيها فأصبحت أرى أفخاذها الى غاية الكيلوت الرقيق و كذا صدرها العارم ، بينما كانت هي تكاد ترى كل زبري الذي انتصب انتصابا جنونيا و أخذت تمسح أقدامي بلطف غريب ثم وضعت المنشفة و أخذت تمرر يدها الناعمة على كل جزء من قدماي ، و في حركة غير متوقعة إنحنت تماما و أخذت تقبل أقدامي بلهفة كبيرة إل أن مددت يدي تحت ذقنها و رفعت وجهها فلمحت في ذلك الوجه ملامح ذل و استسلام فحاولت تقبيل جبينها لأشكرها لكنها كانت أسرع مني فأستقامت قليلا و قبلتني بسرعة البرق على شفتاي ثم نهضت و خرجت و هي تحرك طيزها في حركة عهر لا مثيل لها.
كانت هذه بداية عهد جديد مع أختي ، و دليل على أن الأيام القادمة لن تكون كسابقاتها..........يتبع.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الثاني: الرحلة
إستمرت الأحداث بعد واقعة الحمام بيني و بين أختي في بيتنا كأننا عشيقين نتبادل الحركات الغرامية و القبلات المسروقة و كانت هي لا تترك فرصة لإغرائي كما كنت لا أترك فرصة للإحتكاك بها و ضربها على طيزها المغرية ألى أن جاع اليوم الذي استفادت فيه أمي ، في إطار عملها ، من رحلة علمية نحو بلد عربي مجاور فقررت ، على غير عادتها، إصطحاب جميع أفراد العائلة معها مكافأة منها لأختي التي تحصلت على شهادة البكالوريا بتقدير ممتاز يمكنها من تحقيق حلمها – وحلم أبواي طبعا – و المتمثل في الإلتحاق بكلية الطب و كذا نجاح أخي الصغير في شهادة الإعدادية بتميز ،فكانت هذه الرحلة مفاجاة جميلة للجميع . نزلنا بفندق فخم لا يبعد عن الشاطء سوى بضعة أمتار، حيث قضينا، أنا و أختي ، أربعة ليال لا تنسى...
الليلة الأولى:
أقام والداي في غرفة برفقة أخي الصغير بينما خصصت غرفة ثانية لي أنا و أختي – لأحرسها و تحرسني – على حد تعبير أمي.
و بينما كنت متمددا على فراشي ألهو بمشاهة التلفاز تارة و بتفقد الجديد على موبايلي تارة أخرى ، دخلت أختي الغرفة و ارتدت أحلى تنوراتها السكسية القصيرة ثم أخذت مكانها على فراشها لكنها سرعان ما تظاهرت بالإنزعاج فطلبت مني ،كعادتها، أنأدلك أكتافها كي ترتاح قليلا ،، وهذا ما لم أرفضه طبعا فأتت نحوي بمشيتها المغرية و كنت قد جلست في طرف السرير و باعدت بين ساقاي لإستقبالها فجلست ،فب حركة عهر متعمدة، بين فخذاي حتى لامست طيزها الساخنة زبري الذي كان انتفاخه جليا تحت الشورت ، و أخذت تدليك كتفيها بهدوء و هي تتلذذ لمساتي لكنها لم تكتف بذلك فقررت أن تتمدد على بطنها فوق الفراش و أن أصعد أنا فوق أفخاذها كيف أدلكها جيدا. و ما إن أخذت تلك الوضعية حت أصبح زبري المنتفض يلامس طيزها البارزة ، و شرعت في تدليك ظهرها و أتوقف عند منبت طيزها و لما كررت هذه الحركة عدة مرات ، أخذت تشعني بالإستمرار نحو الأسفل ،فسحبت تنورتها نحو الأعل تماما لتبدو طيزها الناعمة و التي لا تغطيها سوى قطعة قماش رفيعة من حرير قد إختفى معظمها بين فلقتي طيزها فأخذت تدليك أردافها و لم أتمالك رغبتي في الصفع عليها مثيرا بذلك لذتها ثم قررت أن أتمدد فوق هذا الجسم اليافع فأخذ زبري موقعه الطبيعي بين فلقتيها فأخذت أفركه بهدوء إلى أنكان ينفجر تحت الشورت الضيق ، فأخرجته بسرعةمن هذا الضيق و إذا به يطلق حمما من اللبن الساخن سال معظمه على الأرداف الجميلة و البعض على الظهر الناعمحتى لطخ تنورة أختي الشفافة. نظرت إلى أختي فوجدتها قد نامت أو تظاهرت بالنوم ، فنهضت و ذهبت إلى فراشها حيث قضيت ليلة هادئة. لما استيقضت في الصباح و جدتها قد غادرت الغرفة ، لكنها تركت لي رسالة على موبايلي تقول فيها:" هنيالك يا عريس...إستعد هذه الليلة إلى مفاجأة لن تنساها...لا تنس العناية بزبرك الجميل و خرم طيزك...حبيبتك مهى"
الليلة الثانية:
قضينا أنا وأختي يوما جميلا في ذلك المركب السياحي ، لكنني في الحقيقة لم أكن أنتظر سوى قدوم المساء بفارغ الصبر. لم أنس ،بالطبع أأخذ حمام جيد و – نزولا عند رغبة أختي – العناية بشكل خاص بتنظيف منطقة زبري وطيزي منالشعر كما طلبته مني.
و لما جاءت اللحظة المنتظرة إذ بي أرى أختي تسير نحو سريري لتجلس على مستوى قدماي التي بدأت في تدليكهما بلطف كبير ثم شرعت شرعت في تقبيلهما و لحسهما تدريجيا إلى أن أصبحت تدخل نصف قدمي ، بنهم كبير، في قمها الضيق حتى تكاد تفقد قدرتها على التنفس ، ولما رأت أني أسحب رجلاي خوفا عليها، جذبتني نحوها و أنا مستلق على ظهري حتى أصبحت قدماي تلامسان الأرض و أصبح زبري الهائج أمام وجهها ، فأخذت تتحسسه من خلال الشوت و تشتم رائحته في حركة حيوانية لذيذة ثم نزعت مني الشورت و أخذت في تقبيل رأس زبري بحب كبير ثم شرعت في لعقه تدريجيا إلى أن أصبح – على الرغم من ضخامته – يختفي تمام في فمها فيلامس حنجرتها و يسد أنفاسها و هي في حالة غبطة لا يمكن و صفها ، و بعد أن كررت هذه الحركة عدة مرات ،رفعت ساقاي نحو الأعلى وطلبت مني أن أجذبهما بيداي نحو الخلف حتى أصبح خرم طيزي في متناولها فبدأت بمداعبة خصيتاي بلسانها ثم أخذت تبتلعهما تماما كما كانت تفعل بزبري ثم انتقلت نحو خرم طيزي تلعقه بنهم متزايد إلى أن أصبح رطبا مبللا و أصبح لسانها يلعبث داخله في حركة مغرية ،حينها قررت القضاء علي تماما فتناولت زبري المنتصب و أخذت تدلكه بسرعة كبيرة...و لما أحست باللحظة الحاسمة و جهت زبري نحوها فاندفعت حمم اللبن على و جهها و داخل فمها الذي كان مفتوحا بشراهة...و في تلك اللحظة اعتقدت أنها ستنهض مسرعة لبصق المني و تنظيف ما تساسقط منه على وجهها لكنها فاجأتني لما ابتلعت حمم المني بل و أخذت تنزعه من على وجهها بإصابعها و تتلذذه كأنه لبن شهي... لا أذكر بعد ذلك شيءا سوى أنني نمت كما لم أنم منذ مدة...و عندما استقضت و جدت رسالة على موبايلي تقول فيها :" هذه الليلة سأكون كلبتك المطيعة...كن جذيرا بأن تكون سيدي"
الليلة الثالثة :
دخلت مهى الغرفة ، وكنت قد سبقتها، و نزعت كل ملابسها ثم تمددت على ظهرها محتلة عرض الفراش ،بدل طوله، هذا ماجعل رأسها ترتخي في الفراغ نحوالخلف فأصبحت تنظر إلي بالمقلوب و صدرها العارم بارز نحوالأعلى،شممدت يدها في حركة لم أرها منها من قبل نحو كسها الجميل تفركه فركا ثمطلبت مني أن أنزع الشورت و أتقدم نحوها و لما أصبحت بالقرب منها طلبت مني أن أدلك زبري ، ففعلت ، إلى غاية أن بلغت متعتي ذروتها فطلبت مني أن لا ألمسها و أن أن أكتفي برمي حمم لبني على الأرض...و عندما أفرغته تماما نهضت من مكانها و كأنها في حالة لا وعي تام ثم اتخذت وضعية الكلبة على ركبتيها و يديها و أخذت تنظف البلاط مما تساقط عليه من لبني و طلبت مني أن أصفع طيزها بيدي أقوى فأقوى وهي تتلذذ بلحس المني قطرة بقطرة...هاج زبري من هذا المنظر فأخذت في دلكه مرة أخرى إلى أن قذفت كل لبني على أردافها فأخذت تمسح اللبن من على طيزها بأصابعها و تتلذذ بلحسه بلسانها.
لما استيقضت في الصباح وجدت رسالة بها جملة واحدة "أنا كلبتك الذليلة"
الليلة الرابعة:
كانت أروع الليالي وأغربها، حيث أصبحت أتلذذ لذل هته الأخت التي كانت تطلب مني أشياء لم تخطر على بالي من قبل...تطلب مني تكبيلها فوق السرير و ضربها بقوة و كذا البصق في فمها و إدخال زبري فيه إلى درجة الإغماء ، ثم صفعها بقوة و البصق داخل فمها و على وجهها ، وقذف لبني الساخن على جميع أنحاء جسمها...
قضينا تلك الليالي الأربعة، فمرت كالحلم ، وغيرت نظرتي إلى ممارسة الجنس و أفقدتنيي وعيي حتى أصبحت أنتظر بشوق لحظة الرجوع إلى بيتنا "الهادىء".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الجزء الثالث و الأخير
العودة إلى بيتنا
عدنا إلى بيتنا و كأن شيءا لم يكن...كأن كل ما حدث مجرد حلم عابر. لم أر أختي منذ عودتنا سوى لفترات قصيرة و كنت أفكر فيها باستمرار...كلما أغلقت غرفتي على وحدتي و تمددت على فراشي ،كنت أنتظر بشوق أن تفتح الباب في سكون الليل و استمرت هذه لمدة أسبوع تقريبا إلى أن زارتها صديقتها "نور" الوحيدة التي كانت تأتي إلى بيتنا كل نهاية أسبوع و تقضي الليلة معها بحجة الدراسة.
كانت نور جميلة جذابة ، فبالرغم من قوامها الرجولي و برودتها النسبية نحوي ، إلا أنها كانت تحمل معام انثوية جذابة.
كانت قليلة الكلام مع جميع أفراد العائلة و كل ما يهمها هو أن تغلق الباب على نفسها مع أختي مهى.
و بينما كنت متمددا على فراشي لا أدري فيما أفكر إذ بي أفاجأ برسالة على موبايلي. كانت الرسالة من أختي و تحتوي على كلمة واحدة: "تعال"...كاد قلبي أن يتوقف من ****فة و الفرحة ، فخرجت على التو متسللا في سكون بيتنا من غرفتي إلى غرفة أختي ، فتحت الباب في هدوء دون طرق و إذا بعيناي تقع على مفاجأة لم أكن أحلم بها : أختي عارية تماما مستلقية على بطنها في طرف السرير تئن تحت الجسم الرجولي لصديقتها نور – التي كانت عارية تماما هي أيضا- مثبت حول خصرها زبر إصطناعي طويل خشن كانت تدخله كاملا في طيز أختي الممحونة...كان منظرا ساخنا هزكياني و جعل زبري في أقصى حالات الهيجان...أدارت أختي رأسها و نحوي و أشارت لي ،ففهمت أنها تريد مني أن أتقدم نحوها...أقتربت منها حتى أصبح زبري المنتفخ أمام و جهها،أخذت تشتم رائحته بشكل جنوني ، نزعت الشورت و ووضعت زبري في فمها فأخذت تلتهمه بنشوة عارمة ، و كانت نور تسترق النظرات من حين لآخر و على ما يبدو كانت منبهرة بحجم هذا الزبر و كأنها أول مرة ترى فيها زب رجل و هذا ما زاد في إزارتي حتى أصبحت أدخله في فم نهى إلى أن تضيق أنفاسها و لما بلغت بي النشوة ذروتها إخرجته و أخذت أدعكه بسرعة حتى سال لبنه في فمها المفتوح بشراهة و تطاير على وجهها...
بعد مرور أسبوع جاءت من جديد ، فأخذت أنتظر رسالة أختي على موبايلي لككني فوجئت بباب غرفتي يفتح و إذ بنور تدخل الغرفة بتنورة سكسية و تجلس بجانبي على طرف فراشي و بدون مقدمات أصبحت تمرر يدها على أفخاذي ثم بطني ثم زبري...و قالت لي بهدوء أنها في الحقيقة لا تهتم أبدا بالرجال و أنه لم يلمسها أحد من قبل ، لكنها لما رأت زبري أعجبت به كثيرا –لإنه كان يشبه الزبر الإصطناعي الذي كانت تنيك بص صديقاتها – فأرادت أن تجرب معي لذة النيك من الطيز التي تحس بها النساء ، ولما سألتها إذا كانت مفتوحة من طيزها ضحكت و قالت أنها فتحت طيزها بنفسها باستعمال الزبر الإصطناعي لأنها كانت تريد تجريب إحساس صديقاتها و هن تحت "سيطرتها"...و فعلا ما إن تخطينا بعض المقدمات التي لم تكن بارعة فيها و وضعت زبري في خرم طيزها ثم أخذت أدفعه شيءا فشيءا حتى ابتلعته كاملا دون مشقة حتى لامست خصيتاي خرم طيزها و أصبحت هي تتلذذ بنيك الطيز الحقيقي لأول مرة و أنا أتمتع بنيك هذه الطيز التي كانت في الحقيقة أكثر إغراء من طيز أختي مهى ، وما إن إسترسلنا في النيك الجنوني حتى دخلت أختي و جثت على ركبتيها أمامنا في هدوء و خضوع و هي في قمة الإعجاب بما تراه... و لم تحاول مشاركتنا إلا عندما قذفت لبني في طيز صديقتها ، أخذت زبري بين يديها و أخذت تنظفها بعناية كبيرة بلسانها ثم انتقلت إلى صديقدتها و نظفت خرم طيزها من اللبن الذي كان يتسرب منه...و لما انتهت إنسحبت بهدوء من غرفتي هي و صديقتها وهن في غاية النشوة و السعادة.
و منذ ذلك اليوم ، نسيت نيك أختي، و أصبحت أنيك صديقتها تقريبا كل أسبوع بينما تكتفي أختي الذليلة بدور الكلبة المطيعة...و أحيان كنت خلال الأسبوع أجلب إحدي صديقاتي إلى قبو بيتنا فأفتح طيزها بشراسة و عنفوان و أسمعها كلمات بذيئة كانت تتلذذ بسماعها فتزيدها إثارة و لما أنتهي من نيك طيزها الطرية ، أطردها كالكلبة لتخرج منتشية و المني مازال يندفع من خرم طيزها إلى ما بين فخذيها...و ما كنت أستغربه هو أنني كلما كنت قاسيا معها كلما ازدات بي تعلقا حتى بلغ الأمر أن آتي بشابتين سحاقيتين يمارسن أمامي شتى أنواع السحاق و أكتفي أنا بدلك زبري و قذف حمم لبني الساخنة على مختلف أجزاء أجسامهن المغرية فيتنافسن في لحس المني و لعقه بمهارة و بلغ بهن الأمر أن يطلبن مني أن أبول فوق أجسامهن حتى تيرد شهوتهن العارمة...
تلك هي قصتي مع أختي الذليلة التي أدخلتني عالم الجنس و علمتني أن الأذواق و الألوان تختلف، ولا تناقش أبدا.
النــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــهاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ