ميكاا
03-15-2019, 11:52 PM
انا ميكا وحيد ماما هحكيلكوا عن ماما بعدين لكن المره ديه هتكلم أكتر عن مرات عمي .. مرات عمي ست بلدي لبسها كله عبايات ربع كم بيظهر لحمها الابيض وحته من صدرها وطيازها الكبيره فى البيت ، ميلف كما يجب ان تكون ، بتغير من امى جدا عشان متعلمه ، ومتسلطه عليها وكانت دايما تسخن بين امى وحماتها عشان تفضل دايما ع الحجر وكانت سبب فى انقطاع علاقة بابا **** يرحمه ب اخوه ، شرموطه وشخصيتها قويه والبيت كله بيخاف منها من اول انا لحد جدتى وجدى عشان لسانها طويل ، حتى عمي بيخاف منها اوى وهى اللى بتمشي كلامها عليه لدرجة انه بيشتغل بالنهار عشان يسد احتياجاتها وطلباتها ..
ليا جارى فى علاقه جنسيه بيني وبينه من واحنا اطفال وكبرنا على كده .. لحد ما جارنا ده سافر مع اهله وما بقتش لاقى حد ينيكنى خاصة انى كبرت وبقا عندى حرج انى اطلب ده من حد عشان ما اتفضحش .. فا بقيت اجيب خيار وبتنجان كل الأحجام واطلع فى اوضه ع السطح وكأنى بذاكر واقعد انيك فى نفسى واروق على حالي لحد ما ارتاح واخلص انزل وهكذا .. لحد ما فى يوم مرات عمي ديه عندها عشة فراخ كانت طالعه سمعت صوت هيجانى وانا فى عز محنتى ورافع رجلي ومغمض عينى ومتخيل ان فى دكر سودانى هيجان علي وهاتك يا نيك وشغال بخياره حرفيا اد دراعي وما حسيتش بحاجه لحد ما فتحت عينى ولقيتها واقفه قدامي ومبتسمه ولما لقتنى اتخضيت فقعت ضحكه شراميط عاليه اوى قلبي وقع فى رجلي وسابتنى ونزلت وما اتكلمتش
بقيت مش عارف اعمل ايه واتصرف ازاى .. الدنيا اسودت فى وشى من جانب وفى متعه غريبه ورغبه جوايا من ساعة ما شوفت وشها وهى بتبتسم والرغبه كبرت اكتر وهي بتضحك .. كانت سيكسي اوى وتخيلتها بتنيكنى وهى لابسه صناعي .. فى خوف لا تنتقم من امى وتفضحنى وفى نفس الوقت انبساط جوايا وتمنى .. كانت بتبصلى طول الوقت بنظرات وبتقول كلام كتير اوى بعنيها .. ابتسامات ابيحه لحد ما فى يوم جدتى كانت تعبانه وكلنا حواليها لما جبنالها الدكتور وكانت معديه من ورايا عشان تعملها حاجه سخنه لقيتها حكت فى طيازى وبعبصتنى بصتلها لقيتها بتضحك .. هيجت اوى لدرجة انى سيبتهم ودخلت اوضتى ودخلت كعب المشط فى طيزى وكنت هيجان اوى وضربتهم ييجى عشر مرات
بقيت اتلكك اطلع ع السطح وهى بتبقى عارفه انى بنيك نفسى فوق وما بترضاش تطلع ورايا عشان تهيجنى .. بتبقى عارفه انى تعبان وعلى اخرى وبتسيبنى هيجان اوى كنت بنحت فى الحجر من التعب ولو طولت اجيب رجالة مصر كلها تنيكنى هعمل كده بس خايف .. كنت بطلع السطح كل يوم وطول النهار واوارب باب الاوضه عشان اخليها تشوفنى وانا بنيك نفسى ما بتطلعش لحد ما فى يوم كانت بتنشر هدوم ولسه هقلع لقيتها دخلت بسرعه تقوللى تعالى عاوزاك تساعدنى كانت جايبه احبال جديده عاوزه تركبها وما اتكلمتش وبقت تحك فيا وتلمسنى من طيزى وكنت تعبان اوى وبعد ما خلصنا لقيتها بتنشر سنتيانات وقمصان نوم وتعرضها قدامى كده من غير كسوف وانا تعبان اوى وكأنها بتقوللى انت خول والخولات ما بنتكسفش منهم .. فضلت واقف معاها وانا هيجان عليها ومتنح لطيازها وبزازها وما اتكلمتش فى حاجه برضه وخلصت ونزلت ..
تانى يوم على طول طلعت السطح ومستنيها لقيتها طلعت اكلت الفراخ وندتلى اركب معاها الستاره فى اوضة النوم .. عمي كان فى الشغل حتى لو موجود عادى احنا بيت عيله اصلا وطلوعى فوق عادى خاصة انها مش بتخلف وبتعتبرني زى ابنها من وانا صغير يعنى بتبعتنى مشوار كده .. المهم بقوللها هاتى كرسى عشان اركب الستاره قالتلى لسه هجيب كرسى ولقيتها حملانى من ضهرى كده بحيث طيزى بقت عند صدرها وكانت عافيه اوى وهى طويله ييجى مترين وانا قصير جمبها وانا هموت ومش قادر وهى وشها لازقاه فى طيزى وحاسسها بتشمها وبتحك فى طيزى بوشها وانا على اخرى ومش مركز وركبت الستاره غلط ولقيتها مره واحده رميانى ع السرير على بطنى وشدت البنطلون بتاعى خطف كده لقيته اتقلع بالكلوت ولقيتنى سلبوته خالص من تحت .. فا بستهبل كده وبقوللها ايه بس يا مرات عمى اللى بتعمليه ده قالتلى اخرصى يا وسخه يا شرموطه لافضح امك لقيتها قلبانى على بطنى وفتحت طيازى جامد اوى وخرمى بقا واضحلها وضوح ااشمس وقالتلى احا كل ده خرم انت خرمك اوسع من كسي يا خول وقامت لسعاني ب ايدها الكبيره على طيزى وتأوهت وابتدت تلحسلي جامد فى خرمى وتتف بلغم وتدخل صوابعها وانا هموت منها خالص وهى بتشتمنى وتلحش طيزى جامد وتتف ولما خرمى وسع معاها وخد راحته ابتدت تدخل لسانها فى خرمي وتدخل وتطلع وانا صوتى بدأ يعلى والهيجان مسيطر علي تماما قلبتنى على ضهرى زى ما اكون قطعة برجر بتسويها ع الجريل ورفعت بضانى وزبى الصغير اللى ما ادتلوش اى اهتمام وكأنه زنبور على كس مش زبر وابتدت تلحس جامد اوى وتدخل صوباع وفضلت تدخل واحد ورا التانى لحد ما دخلت تلت صوابع وكل وانا هموت ومش قادر
فضلت على الوضع ده تنيكنى ب ايدها الطخينه الناعمه وبتسخنى بكلمات تحسسنى ب انوثتى ولقيتها اتفزعت مره واحده وقالتلى لأ مش نافع كده تعالى يا وسخه معايا وخدتنى وقفلت باب شقتها جامد ودخلتنى حمتنى كويس وكان عندها حلاوه فى التلاجه نضفتنى من تحت كويس وخدتنى لبستنى سنتيانه وحشتها قماش عشان بزها كبير علي ولبستنى قميص نوم من عندها وخدتنى فى حضنها وقعدت تبوس فيا وتشتمنى وتبوس فى شفايفى وتدلعنى وتلحسلى وتدخل صوابعها فى طيزى لحد اخر النهار لما ابتدت امى تدور علي وعمى قرب يرجع ومن يومها وانا تحت رجل مرات عمى قبل ما تنادى بلبي وتحت رجليها فى اى وقت <3
ليا جارى فى علاقه جنسيه بيني وبينه من واحنا اطفال وكبرنا على كده .. لحد ما جارنا ده سافر مع اهله وما بقتش لاقى حد ينيكنى خاصة انى كبرت وبقا عندى حرج انى اطلب ده من حد عشان ما اتفضحش .. فا بقيت اجيب خيار وبتنجان كل الأحجام واطلع فى اوضه ع السطح وكأنى بذاكر واقعد انيك فى نفسى واروق على حالي لحد ما ارتاح واخلص انزل وهكذا .. لحد ما فى يوم مرات عمي ديه عندها عشة فراخ كانت طالعه سمعت صوت هيجانى وانا فى عز محنتى ورافع رجلي ومغمض عينى ومتخيل ان فى دكر سودانى هيجان علي وهاتك يا نيك وشغال بخياره حرفيا اد دراعي وما حسيتش بحاجه لحد ما فتحت عينى ولقيتها واقفه قدامي ومبتسمه ولما لقتنى اتخضيت فقعت ضحكه شراميط عاليه اوى قلبي وقع فى رجلي وسابتنى ونزلت وما اتكلمتش
بقيت مش عارف اعمل ايه واتصرف ازاى .. الدنيا اسودت فى وشى من جانب وفى متعه غريبه ورغبه جوايا من ساعة ما شوفت وشها وهى بتبتسم والرغبه كبرت اكتر وهي بتضحك .. كانت سيكسي اوى وتخيلتها بتنيكنى وهى لابسه صناعي .. فى خوف لا تنتقم من امى وتفضحنى وفى نفس الوقت انبساط جوايا وتمنى .. كانت بتبصلى طول الوقت بنظرات وبتقول كلام كتير اوى بعنيها .. ابتسامات ابيحه لحد ما فى يوم جدتى كانت تعبانه وكلنا حواليها لما جبنالها الدكتور وكانت معديه من ورايا عشان تعملها حاجه سخنه لقيتها حكت فى طيازى وبعبصتنى بصتلها لقيتها بتضحك .. هيجت اوى لدرجة انى سيبتهم ودخلت اوضتى ودخلت كعب المشط فى طيزى وكنت هيجان اوى وضربتهم ييجى عشر مرات
بقيت اتلكك اطلع ع السطح وهى بتبقى عارفه انى بنيك نفسى فوق وما بترضاش تطلع ورايا عشان تهيجنى .. بتبقى عارفه انى تعبان وعلى اخرى وبتسيبنى هيجان اوى كنت بنحت فى الحجر من التعب ولو طولت اجيب رجالة مصر كلها تنيكنى هعمل كده بس خايف .. كنت بطلع السطح كل يوم وطول النهار واوارب باب الاوضه عشان اخليها تشوفنى وانا بنيك نفسى ما بتطلعش لحد ما فى يوم كانت بتنشر هدوم ولسه هقلع لقيتها دخلت بسرعه تقوللى تعالى عاوزاك تساعدنى كانت جايبه احبال جديده عاوزه تركبها وما اتكلمتش وبقت تحك فيا وتلمسنى من طيزى وكنت تعبان اوى وبعد ما خلصنا لقيتها بتنشر سنتيانات وقمصان نوم وتعرضها قدامى كده من غير كسوف وانا تعبان اوى وكأنها بتقوللى انت خول والخولات ما بنتكسفش منهم .. فضلت واقف معاها وانا هيجان عليها ومتنح لطيازها وبزازها وما اتكلمتش فى حاجه برضه وخلصت ونزلت ..
تانى يوم على طول طلعت السطح ومستنيها لقيتها طلعت اكلت الفراخ وندتلى اركب معاها الستاره فى اوضة النوم .. عمي كان فى الشغل حتى لو موجود عادى احنا بيت عيله اصلا وطلوعى فوق عادى خاصة انها مش بتخلف وبتعتبرني زى ابنها من وانا صغير يعنى بتبعتنى مشوار كده .. المهم بقوللها هاتى كرسى عشان اركب الستاره قالتلى لسه هجيب كرسى ولقيتها حملانى من ضهرى كده بحيث طيزى بقت عند صدرها وكانت عافيه اوى وهى طويله ييجى مترين وانا قصير جمبها وانا هموت ومش قادر وهى وشها لازقاه فى طيزى وحاسسها بتشمها وبتحك فى طيزى بوشها وانا على اخرى ومش مركز وركبت الستاره غلط ولقيتها مره واحده رميانى ع السرير على بطنى وشدت البنطلون بتاعى خطف كده لقيته اتقلع بالكلوت ولقيتنى سلبوته خالص من تحت .. فا بستهبل كده وبقوللها ايه بس يا مرات عمى اللى بتعمليه ده قالتلى اخرصى يا وسخه يا شرموطه لافضح امك لقيتها قلبانى على بطنى وفتحت طيازى جامد اوى وخرمى بقا واضحلها وضوح ااشمس وقالتلى احا كل ده خرم انت خرمك اوسع من كسي يا خول وقامت لسعاني ب ايدها الكبيره على طيزى وتأوهت وابتدت تلحسلي جامد فى خرمى وتتف بلغم وتدخل صوابعها وانا هموت منها خالص وهى بتشتمنى وتلحش طيزى جامد وتتف ولما خرمى وسع معاها وخد راحته ابتدت تدخل لسانها فى خرمي وتدخل وتطلع وانا صوتى بدأ يعلى والهيجان مسيطر علي تماما قلبتنى على ضهرى زى ما اكون قطعة برجر بتسويها ع الجريل ورفعت بضانى وزبى الصغير اللى ما ادتلوش اى اهتمام وكأنه زنبور على كس مش زبر وابتدت تلحس جامد اوى وتدخل صوباع وفضلت تدخل واحد ورا التانى لحد ما دخلت تلت صوابع وكل وانا هموت ومش قادر
فضلت على الوضع ده تنيكنى ب ايدها الطخينه الناعمه وبتسخنى بكلمات تحسسنى ب انوثتى ولقيتها اتفزعت مره واحده وقالتلى لأ مش نافع كده تعالى يا وسخه معايا وخدتنى وقفلت باب شقتها جامد ودخلتنى حمتنى كويس وكان عندها حلاوه فى التلاجه نضفتنى من تحت كويس وخدتنى لبستنى سنتيانه وحشتها قماش عشان بزها كبير علي ولبستنى قميص نوم من عندها وخدتنى فى حضنها وقعدت تبوس فيا وتشتمنى وتبوس فى شفايفى وتدلعنى وتلحسلى وتدخل صوابعها فى طيزى لحد اخر النهار لما ابتدت امى تدور علي وعمى قرب يرجع ومن يومها وانا تحت رجل مرات عمى قبل ما تنادى بلبي وتحت رجليها فى اى وقت <3