big.cock539
02-27-2018, 01:33 PM
هى..بيضاء كالحليب ضحكتها مشرحة للصدر..فمها واسع كفوهة القدر...بطنها عريضة ترفع ثدييها لاعلى فتبرز ضخامتهما فتظهر و كأن صدرها هضبة فوق هضبة...رجليها ناعمة رفيعة مقسمة و كعبها احمر من حكه بالحجر حتى انه احيانا يكون جامدا...اردافها منحوته صغيرة مستديرة تختفى تحت ظهرها..يظلها خصرها بثنايا لحمها طبقات فوق بعضها حتى تظن انها نصفين علوى ضخم ظحمول على نص سفلى رفيع ضعيف لكنه قوى ليحمله...و المحصلة انها انثى يسيل لعابك حين تراها و تشتعل رجولتك حين تلقاها و تسوعر شهوتك ان تمعنت فيها و تنساب فوقها ان تمكنت منها و يزرف حليبك ان ولجت بداخلها و مازلت مشتعلا عليها لا تدرى كم مرة قذفت بفرجها و كم فنجان من منييك ملأتها و كم فاض منه و سال على وركها و كم شربت منه و ارتوت و كم سقط منها و ابتعلتها فرشتها
.هى خفيفة فى خطوتها رقيقة فى نظروها حنونة فى لمستها.
.منذ ان دخلت شارعنا و انا فى الثانوية فى الصف الثانى و هى تكبرنى بثلاث سنوات فقط لم تتلقى تعليما و لم تذهب الى مدرسة سيدة بيت..منذ ذلك الحين و قبله بأشهر و هى فى عينى و يقف عليها مابين فخذى و ينهمر اشتياقا لها لبنى.
منذ ان ذهبت مع زوجها ليرينى اياها بعد خطبتهما ليأخذ رأيي فيها و اقيمها فنحن جيران و اصحاب لكنه هو الذى علمنى معنى امرأة و رجل و كيف استمنى فكان لها زوجته حاليا و خطيبته سابقا نصيب الاسد من تخيلاتى و شهواتى و منيي الذى كثيرا ما أهدرته اشتياقا لها حتى فى حضرته و خصوصا فى حضرته فكم كنت استمتع حين تحضن عينى عينها و تهمس شفتى لها بحبها و ترد هى بمثل ذلك و هو بيننا لا يعى شيئا و كنت استرق لمسة يدها و اضمها بقوة حينما تمتد الي لاصافحها عند دخولنا بيتها و اجلس معهما و نتبادل حوارنا ثلاثتنا و استمتع بها اكثر ما يستمتع بها.و تلك امها سيدة كبيرة خمسينية آنذاك لكنها الاسد الذى جائت منه تلك الشبل.فصادقتها حتى ان جلستنا تنقسم بين ثنائيتنا هى و هو و انا و امها نتقاسم الحديث و الضحك و ابوها رجل بسيط فلاح يستلقى نائما مخدرا من تعب اليوم بجوارنا على احدى الكنبات.
لكنى فى الحقيقة كنت افترس الخطيبة و الحماة
البنت و امها..و عندما نقضى سهرتنا او زيارتنا نرجع لنكملها انا و هو معا و نحكى عما كان..
هو..يتباها بخطيبته و حماته و جمالهما و كرمهما و يسألنى كثيرا""هل عرفت اختار"""
و اجاوبه دوما و انا سعيدا""و نعم الاختيار""
حتى حكى لى يوما قبل زواطهما انه عاشر حماته و اثبت لى ذلك فاثنيت عليه و غبطته و راودته عنها ان يجعل لى اليها سبيل فانا صديقه و صاحبه و انتيمه..لكنه بخل و تجاهل و استكثر ذلك على و طمع فى كليهما...فما كان مني الا ان عزمت و نويت ان افترسهما كليهما دون اعتبار له...
و كنت انتظر زواجهما على احر من الجمر و كنت استرق الحديث معها فى اشتياقى للحظة التى ستدخل فيها شارعنا و تصبح جارتنا و نلتقى على فرشتها عاشقا و عاشقة...و هى تصبرنى..
حتى جاء اليوم الموعود و تزينت الديار و تعطرت بالعود و اتت عروسته بل عروستى الى عشيقها المسعود..فانتظرت حتى مرت الايام و اصبحت اشهر و انا استرق النظر اليها فى كل حال و ظهور..حتى اننى كنت انط على بيتها من سطوحنا الملتصقة لاسترق النظر اليها دون ان يدرى صديقى و لا اترك المكان حتى يفيض لبنى و اسكبه على شباكها او بابها او ما اجد من ملابسها او حتى وركها او جسمها و هى مستلقية بجواره و هم غرقى فى نومهما..حتى جاء يوم سعدى فى ليلة المولد السنوى فى بلدى فخرج الجميع الا هى فتغامزنا امام الابواب و صعدت فوق السطح و نطيت على سطحها و نزلت سلمها و كلما نزلت درجة ارتفعت نبضى درجة حتى التقيتها امام شقتها على بابها فى حلة النوم المثيرة ذلك المنظر الذى رأيته و لمسته و عشته معها...
قميص نوم حرير فوق الركبة بقليل ناعم لامع يصفها كأنها عارية و بشرتها روز بلون القميص..و تلك الحلمات تبرز من تحته و كانها تقول التقفنى بفاك و التهمنى بين شفاك و عضهضنى بسناك..و الشفا ترتعش و تتلون بلون الورد الاحمر و تتبلل من ريقها السائل فى فمها و لسانها الرطب الدافيء يغوص بداخله..و ذراعاها الملفوفين العريضين من الاعلى مقسمين من مرفقيها ملفوفين حتى كفيها و هى متربعة على صدرها و تحض ثدييها و وجهها المضيء و عينها البراقة حتى اقتربت منها و نظرت فيها و طويت بين كفيي كفيها و التصقت بطنى ببطنها و صدرى بصدرها و رجلى برجلها و مالت شفتاى على شفتها و اخترق لسانى فمها سابحا فى لعابها حتى احتضن لسانها و شعرت بحرارتها تنتقل الي تسير فيي تحمي الهواء من حولى..و رفعت ذراعيها على كتفى و التفت ذراعي حول خصرها تسبح فى جنباتها فى لحمها فى ظهرها فوق اردافها حول وركيها و كأنى جائع وجد طعامه عاطش وجد شرابه تائه وجد ملجأه بردان وجد غطائه حاف وجد فرشته فالتهمتها التهاما و حملتها حملا و دخلت بها كأنى زوجها فى ليل عرسنا و وجدتها ضيقة و كأن فرجها لم يفتح و لم تبتل منه عروق قضيب قبل قضيبى و لم يحتضن شفريه عمودا قبل عمودى و لم يغرز داخله ذكر قبلى
.هى خفيفة فى خطوتها رقيقة فى نظروها حنونة فى لمستها.
.منذ ان دخلت شارعنا و انا فى الثانوية فى الصف الثانى و هى تكبرنى بثلاث سنوات فقط لم تتلقى تعليما و لم تذهب الى مدرسة سيدة بيت..منذ ذلك الحين و قبله بأشهر و هى فى عينى و يقف عليها مابين فخذى و ينهمر اشتياقا لها لبنى.
منذ ان ذهبت مع زوجها ليرينى اياها بعد خطبتهما ليأخذ رأيي فيها و اقيمها فنحن جيران و اصحاب لكنه هو الذى علمنى معنى امرأة و رجل و كيف استمنى فكان لها زوجته حاليا و خطيبته سابقا نصيب الاسد من تخيلاتى و شهواتى و منيي الذى كثيرا ما أهدرته اشتياقا لها حتى فى حضرته و خصوصا فى حضرته فكم كنت استمتع حين تحضن عينى عينها و تهمس شفتى لها بحبها و ترد هى بمثل ذلك و هو بيننا لا يعى شيئا و كنت استرق لمسة يدها و اضمها بقوة حينما تمتد الي لاصافحها عند دخولنا بيتها و اجلس معهما و نتبادل حوارنا ثلاثتنا و استمتع بها اكثر ما يستمتع بها.و تلك امها سيدة كبيرة خمسينية آنذاك لكنها الاسد الذى جائت منه تلك الشبل.فصادقتها حتى ان جلستنا تنقسم بين ثنائيتنا هى و هو و انا و امها نتقاسم الحديث و الضحك و ابوها رجل بسيط فلاح يستلقى نائما مخدرا من تعب اليوم بجوارنا على احدى الكنبات.
لكنى فى الحقيقة كنت افترس الخطيبة و الحماة
البنت و امها..و عندما نقضى سهرتنا او زيارتنا نرجع لنكملها انا و هو معا و نحكى عما كان..
هو..يتباها بخطيبته و حماته و جمالهما و كرمهما و يسألنى كثيرا""هل عرفت اختار"""
و اجاوبه دوما و انا سعيدا""و نعم الاختيار""
حتى حكى لى يوما قبل زواطهما انه عاشر حماته و اثبت لى ذلك فاثنيت عليه و غبطته و راودته عنها ان يجعل لى اليها سبيل فانا صديقه و صاحبه و انتيمه..لكنه بخل و تجاهل و استكثر ذلك على و طمع فى كليهما...فما كان مني الا ان عزمت و نويت ان افترسهما كليهما دون اعتبار له...
و كنت انتظر زواجهما على احر من الجمر و كنت استرق الحديث معها فى اشتياقى للحظة التى ستدخل فيها شارعنا و تصبح جارتنا و نلتقى على فرشتها عاشقا و عاشقة...و هى تصبرنى..
حتى جاء اليوم الموعود و تزينت الديار و تعطرت بالعود و اتت عروسته بل عروستى الى عشيقها المسعود..فانتظرت حتى مرت الايام و اصبحت اشهر و انا استرق النظر اليها فى كل حال و ظهور..حتى اننى كنت انط على بيتها من سطوحنا الملتصقة لاسترق النظر اليها دون ان يدرى صديقى و لا اترك المكان حتى يفيض لبنى و اسكبه على شباكها او بابها او ما اجد من ملابسها او حتى وركها او جسمها و هى مستلقية بجواره و هم غرقى فى نومهما..حتى جاء يوم سعدى فى ليلة المولد السنوى فى بلدى فخرج الجميع الا هى فتغامزنا امام الابواب و صعدت فوق السطح و نطيت على سطحها و نزلت سلمها و كلما نزلت درجة ارتفعت نبضى درجة حتى التقيتها امام شقتها على بابها فى حلة النوم المثيرة ذلك المنظر الذى رأيته و لمسته و عشته معها...
قميص نوم حرير فوق الركبة بقليل ناعم لامع يصفها كأنها عارية و بشرتها روز بلون القميص..و تلك الحلمات تبرز من تحته و كانها تقول التقفنى بفاك و التهمنى بين شفاك و عضهضنى بسناك..و الشفا ترتعش و تتلون بلون الورد الاحمر و تتبلل من ريقها السائل فى فمها و لسانها الرطب الدافيء يغوص بداخله..و ذراعاها الملفوفين العريضين من الاعلى مقسمين من مرفقيها ملفوفين حتى كفيها و هى متربعة على صدرها و تحض ثدييها و وجهها المضيء و عينها البراقة حتى اقتربت منها و نظرت فيها و طويت بين كفيي كفيها و التصقت بطنى ببطنها و صدرى بصدرها و رجلى برجلها و مالت شفتاى على شفتها و اخترق لسانى فمها سابحا فى لعابها حتى احتضن لسانها و شعرت بحرارتها تنتقل الي تسير فيي تحمي الهواء من حولى..و رفعت ذراعيها على كتفى و التفت ذراعي حول خصرها تسبح فى جنباتها فى لحمها فى ظهرها فوق اردافها حول وركيها و كأنى جائع وجد طعامه عاطش وجد شرابه تائه وجد ملجأه بردان وجد غطائه حاف وجد فرشته فالتهمتها التهاما و حملتها حملا و دخلت بها كأنى زوجها فى ليل عرسنا و وجدتها ضيقة و كأن فرجها لم يفتح و لم تبتل منه عروق قضيب قبل قضيبى و لم يحتضن شفريه عمودا قبل عمودى و لم يغرز داخله ذكر قبلى