super m
08-03-2014, 04:22 PM
كان عمري 34 سنة وزوجتي أصغر مني بستة سنوات ولها أخت تكبرها بثلاث سنوات أي عمرها هنادي 31سنة وقد مضى على زواجي سنتين ومضى على وفاة زوج هنادي سنة الذي توفي بمرض عضال ولديها ولدين صغار وكانت هنادي في فترة زواجي ونحن عرسان تنظر إلي ولأختها نظرات حسد على زواجنا لا أعرف لماذا وكانت ترمقني بنظرات كلها إثارة وأنا آخذ الأمر عادي وطبيعي وحين زيارتنا لها تحتفل بنا أنا وزوجتي احتفالا كبيرا فهي تحبنا كثيرا كما كان زوجها كذلك أيضا
وهنادي قصيرة القامة وناعمة بشرتها ناصعة البياض جسمها متناسق مع مؤخرتها البارزة المرتفعة مع أنها صغيرة الحجم ولكن يشتهيها أي رجل ينظر إلى هذه الخلفية الرائعة شعرها أشقر عيناها خضراوان ولكنها لا تهتم بمظهرها الخارجي فقط تهتم بمكياج وجهها وتلبس أي شيء يستر جسمها ومرات نكون زيارتهم فعندما يكون زوجها موجود في البيت تكون محجبة ومحتشمة لفوق العادة ومرات لما مابكون زوجها موجود تلبس أي شيء ففي أحد الزيارات كنت مع زوجتي عندهم بعد أن ولدت ورزقنا بطفل كانت هنادي لابسة روب ديشمبر كاشف أصفر فاتح على جسمها له فتحة من الأمام تغلق وتربط بحزام على الخصر وزوجها ليس في البيت كانت غير محجبة وشعرها الطويل تركته ينساب على أكتافها وظهرها
جلست معنا في الصالون تتكلم مع أختها أي زوجتي وقد كانت على الكنبة التي أمامي مباشرة وزوجتي بقربي
ثم دون أن تنتبه لنفسها لفت هنادي رجلها على رجل فبرزت ساقاها وركبتها البيضاء أثرت أنا من هذا المنظر الحلو الجميل الذي قطع ملل الحديث ولكن هنادي كانت تسترق النظر إلي وهي تتكلم موجه الحديث لأختها ولتتأكد أني رأيت ساقاها أم لا ثم طلبت مني فحص الغسالة عندها فهي معطلة بما أنني كنت أعمل في صيانة الأجهزة الكهربائية
قامت هنادي لتدلني على الغسالة قمت ورائها إالى حمام الغسيل وفي الطريق صرت أنظر إلى مؤخرتها المثيرة الصغيرة وهي تمشي شدت الحزام بزيادة على خصرها لتظهر لي معالم بروز طيزها التي هي من النوع المرفوع وذات الفلقة المنفردة كل فردة بجهة كانت واضحة من خلال الروب ولازلت أفكر بأنه أمر طبيعي وعادي
دخلت هنادي حمام الغسيل بعد أن ولعت النور ثم وقفت بقربي تراقب عملي بفحص الغسالة جلست أنا القرفصاء وهي ظلت واقفة بطرفي الأيمن أما زوجتي فكانت مشغولة في الصالون مع مولودها الجديد
التفت بعد الفحص لأقول لهنادي عن مشكلة الغسالة وإذ أرى ساقان بيضاوان ناعمان أمام وجهي مباشرة رفعت نظري إلى الأعلى قليلا كي أرى وجهها فمر نظري على كيلوت بني اللون شفاف من الوسط وشعرة كسها واضحة تماما ولكن المنظر كان من فتحة الروب ديشمبر فقط الذي ارتخى حزامه بشكل عفوي رفعت رأسي للأعلى رأيت طرف بزها الأيمن فلم تكن لابسة الستيانة وقد ظهرت حلمة بزها فقط أما بزها الثاني كان مغطى بالروب
احمر وجهي وأنا اكلمها عن الغسالة ولم ألمس جسمها فقط كنت أتمتع بالنظر وهي تبتسم لي بنظرات مثيرة وقد انتصب زبي تحت البنطلون وكاد أن يفضح أمري ثم وقفت لأكمل لها شرح ما يلزم للغسالة فصارت هنادي تنظر إلى منطقة زبي لتراه منتصبا وقد تلبكت أيضا وراحت تحتار شو تعمل استدارت وطوبزت تحضر غرضا من الأرض أم لتريني مؤخرتها بوضوح أكثر من فوق الروب الذي كان يرسم تضاريس طيزها رسما ولا وجود لحرف الكيلوت من الخلف يبدو أنه داخل بين الفلقتين
كنت منثارا من هذا المنظر وبلا شعور والحمام كان غير واسع اقتربت من مؤخرتها وهي في تلك الوضعية وصدمت زبي المنتصب تحت البنطلون بطيزها بحركة عفوية على أثرها وقفت هنادي وقالت لي ووجهها كان محمر خلاص خليها تصلحها بعدين عندما تحضر القطع المطلوبة تتكلم وهي تنظر إلى زبي المنتصب
خرجت من الحمام إلى الصالون وسألتني زوجتي شوصار معكن قلت لها إن الغسالة يلزمها قطع تبديل وسوف أحضر في وقت لاحق ثم ودعتنا هنادي وهي تبتسم ابتسامة خبيثة وفرحة
وبعد يومين من فحص الغسالة حضرت هنادي لعندنا في زيارة وقالت أنها كانت عند الدكتورة النسائية بقرب بيتنا وكنت أنا جالس في الصالون لابسا الشورت وقميص داخلي من فوق وهي تكلم زوجتي وتشرح لها بصوت خافت عن مرضها وكان معها كيس يحتوي على بعض الأدوية أحضرته معها من الصيدلية وكانت هنادي وزوجتي يتكلمون بهدوء وينظرون إلي ثم سألتني زوجتي وهي تضحك عماد بدنا منك خدمة قلت ما هي قالت خذ نشرة هذا الدواء وإشرح لأختي كيف سوف تستعمله
جلست أقرأ النشرة بالإنكليزي وكان الدواء مؤلف من علبتين واحدة مرهم للالتهابات التناسلية والثاني تحاميل مهبلية أما المرهم معه أنبوبة ضغط طولها 12 سم يعبئ فيها المرهم لتمتلئ ويجب إدخالها في مهبل المرأة للآخر ثم يضغط الزراع ليدخل المرهم كله عند عنق الرحم والتحاميل كل 24 ساعة واحدة في المهبل
شرحت لهنادي ذلك وكيف تستعمل الدواء فأجابت وهي تضحك لن أستطيع فعل ذلك وسألت أختها ممكن تساعديني أجابت زوجتي أنا مستحيل فزوجي هو من يضع لي التحاميل ثم اتجهت النظرات إلي وخرجت هنادي من الصالون لنبقى أنا وزوجتي وحدنا وطلبت مني أن أساعد أختها هنادي بوضع الدواء واعتبرها زي أختك ولا تنظر إليها بنوايا ثانية
فكرت انا مليا بالموضوع وتذكرت منظر جسمها يوم الكشف على الغسالة فوافقت ولكن بشرط قلت لزوجتي أن تكوني معنا فقالت لي ما بدي أحرج أختي بوجودي معها خليني بره الغرفة وأنا واثقة منك.
حسنا قلت في نفسي ولكني لست واثقا من هنادي وذهبت بمفردي إلى غرفة النوم خاصتي كانت هنادي بانتظاري جالسة على السرير بلباسها الكامل وجهها خجول ومحمر دخلت الغرفة وأغلقت الباب بالمفتاح ومعي الدواء وأحضرت قفازات مطاطية رقيقة كالتي يستعملها طبيب الجراح في المشفى ووضعت الدواء على طاولة صغيرة في الغرفة وأدرت ظهري لسريري وبدأت ألبس القفازات وأنا أقول لهنادي هيا هيا جهزي نفسك فقالت لي وصوتها يرتجف من الخوف ماااااذا أأأأفعل قلت اخلعي ثيابك من الأسفل فقط أجابت بالموافقة
وكنت أنا قد أنهيت تعبئة المرهم في الأنبوبة ثم اتجهت إلى السرير لأرى هنادي مستلقية على بطنها وهي عارية من الأسفل فقد خلعت البنطال وتركت القميص يغطي نصف مؤخرتها البيضاء الرائعة نظرت في فلقتي طيزها فأثارني منظرها كانت بارزة عن جسمها بشكل مغري جدا وهي مازالت تلبس الكيلوت الذي دخل بين الفلقتين اقتربت من هنادي ووضعت يدي على طيزها ومجرد أن لامستها بالقفاز المطاطي انتفض جسمها وقالت لي بصوتها المرتجف أرجوك عماد لا تؤلمني وعاملني بحنية وطول بالك علي قلت أوكي بس أنت لازم تسترخي تماما ولا تخافي وفتحت أفخاذ طيزها الطرية جدا لأصل إلى المهبل فوجدت خط الكيلوت يغطي فتحة الشرج الوردية اللون ثم قلت لها لا ينفع هذا الوضع ويجب أن تستلقي على ظهرك وتخلعي الكيلوت هيا…
فلم تتفوه بأي كلمة واستدارت لتستلقي على ظهرها وهي تحرك طيزها ناحيتي ومجرد أن صارت طيزها أمامي سحلت الكيلوت من عليها ببطء وغنجت بطيزها وقد شدني وأثارني منظرها وهي تسحل كيلوتها فتوتر زبي على الآخر وانتصب داخل الشورت وعمل خيمة وبعد أن استدارت صار وجهها مقابل خصري فلاحظت الخيمة التي نصبها زبي وقالت لي ليكون دوائي أثر عليك ثم ابتسمت ابتسامة خبيثة كلها شهوة وألقت بظهرها على السرير وقد أطبقت ساقاها على بعضهن فنفر وبرز كسها من بينهن كان يلمع من البياض وخالي تماما من الشعر يبدو أنها قد قامت بتنظيفه بالأمس لأنني رأيته ذاك اليوم كشف الغسالة وقد بان لي من تحت الكيلوت الشفاف شعرة كسها واضحة تماما
أما اليوم فكان خالي من الشعر صعدت أنا فوق السرير وجلست عند أرجلها أمام وجهها الذي احمر من تهيجها وهي تنظر لي بخوف قلت لها إفتحي ساقاك حتى أستطيع رؤية المهبل فثنت ركبها لفوق وفتحت لي سيقانها لأدخل رأسي بينهن ثم قربت الأنبوبة من مهبلها وفتحت لها فتحة كسها بيدي اليسرى وبدأت أدهن لها قليلا من المرهم على الفتحة ليسهل عملية الإدخال وأنا أحرك أصبعي على فتحة المهبل صارت هنادي تتلوى أمامي وتحرك خصرها ومؤخرتها حتى تصطدم أصبعي بالبظر وتلاحق أصبعي لتبقيه على بظرها وأنا مازلت ألبس قفازي المطاطي جمدت إصبعي وهنادي تتأوه من اللذة وهي تحرك عليها بهز مؤخرتها وتقول بصوت مرتجف حباب عماد سامحني إن أزعجتك وانتظر علي قليلا
وقفت أنا مستغربا وقد انتصب زبي تحت الشورت وبان انتصابه لكنني لم أفكر بممارسة الجنس معها وخاصة إن زوجتي قد وثقت بي وخلال خمس دقائق صارت هنادي تسرع بحركة مؤخرتها وإصبعي على بظرها حتى انتفض جسمها وارتعشت بقوة ونزل من فتحة مهبلها سائل شفاف بقطرات لزجة كدت أقترب منه وأشم رائحته للعلاج الطبي كانت لذيذة ومميزة في إثارتي وجذابة وبلا شعور اقتربت أكثر من مهبلها وقد أصبح راسي بين ساقيها وشعرت هنادي بي فتركت ساقاها مفتوحين وبلا شعور مددت لساني إلى كسها أتذوق تلك المادة اللزجة وكان طعمها لذيذا وصرت ألحس لها كسها وبظرها فأطبقت ساقاها على رأسي وتشنجت وصارت تتاوه وتقول أدخله حبيبي ادخله جوا أمسكت ساقاها بيدي وفتحتهن ورفعت وركها وصرت ألحس لها فتحة طيزها اللذيذة بشوق وحنيية وهي تنتفض وتتلوى بين يدي حتى ذابت على الآخر وجابت ضهرها مرة ثانية وسال من كسها المادة اللزجة ثم نهضت ولفتني من أكتافي فقمت أنا بهدوء وظلت هنادي لافة يديها على جسمي العاري من فوق ونزلت بهن على من الخلف على الشورت وسحلته لي لينط زبي المنتصب في وجهها أخذته بيدها وصارت تلتهمه بفمها دون وعي وتمصه بنهم وسرعة وكأنها لم تصدق رؤية زبي
وشعرت أني سأقذف من حرارة فمها أردت إبعادها عنه فلم ترد علي وظل زبي في فمها وقذفت السائل المنوي داخل فمها وصارت تبتلعه حتى انتهيت
من رعشتي استلقت على ظهرها ورفعت ساقاها كما كانو من قبل وعيناها لم تفارقان زبي ثم استرخت على السرير كي أضع لها المرهم الدواء رفعت الشورت وضعت الأنبوبة المليئة بالمرهم وأدخلتها ببطء داخل مهبلها وهي تتألم وبعد أن صارت الأنبوبة داخل كسها كبست الزراع الموجود عليها ليخرج المرهم ويستقر داخل هنادي وفي هذه الأثناء طرقت الباب زوجتي وسألتنا ألم تنتهوا بعد ثم شعرت بها تفتح طرف الباب لتنظر ما يحصل في الداخل كنت أنا جالس على الأرض بركبي وظهري لزوجتي كنت لابس الشورت وتظهر ساقا هنادي من طرف أكتافي وهي تفتحهن أمامي وكنت أخرج الأنبوبة من كسها بهدوء.
ثم التفت ونظرت إلى زوجتي التي كانت تنظر إلينا من طرف الباب وأشرت لها بيدي بأن تذهب فحالة أختها مزرية جدا وأغلقت زوجتي علينا الباب وجاء دور التحميلة المهبلية وهي كبيرة نوعا ما وضعتها على فتحة المهبل وكبستها بقوة بإصبعي الوسطى وكنت أسند إصبعي الإبهام على بظرها أبقيت إصبعي داخل مهبلها بعض الوقت وأكبس بالثانية على بظرها فصارت تتأوه ثانية وتحرك خصرها وصرت أحرك أصبعي على بظرها بشكل دائري ثم أخرجت إصبعي الوسطى من كسها قليلا وأدخلتها ثانية وهكذا صارت إصبعي تنيك كسها وهي تتلوى بعدة حركات من يدي ثم ارتجفت هنادي وارتعشت بقوة وانتفض جسمها ثم استرخت وأنا مازلت بين سيقانها وقد انتصب زبي الذي لاحظته هنادي فقالت لي بغنج هل انتهيت يا دكتور قلت لها نعم ثم قالت ممكن أفحصلك شو عم يوجعك وأشوفو فهي تقصد زبي فأخرجته فورا كالسيف انتصب أمامها فنهضت مسرعة عليه وانقضت بفمها وأدخلته مباشرة للنصف وبات تمصه بنهم وقوة ومن شدة شهوتي لها أحسست بالقذف وزبي داخل فمها فأبعدتها عنه وقد رفعت لي القميص عن صدرها المرمري لأقذف حممي على صدرها وأمتلئ صدرها من سائلي المنوي وقد كانت مبسوطة بعد حرمان من الجنس فترة سنة ونصف من بعد وفاة زوجها
ثم خبأت زبي داخل الشورت وخرجت من الغرفة وهنادي كانت تمسح صدرها من المني وخلعت القفازات ودخلت الحمام شعرت بذلك زوجتي فدخلت غرفة النوم لعند أختها تطمئن عليها ثم أغلقوا الباب عليهم وخرجت أنا من البيت
Share this:
وهنادي قصيرة القامة وناعمة بشرتها ناصعة البياض جسمها متناسق مع مؤخرتها البارزة المرتفعة مع أنها صغيرة الحجم ولكن يشتهيها أي رجل ينظر إلى هذه الخلفية الرائعة شعرها أشقر عيناها خضراوان ولكنها لا تهتم بمظهرها الخارجي فقط تهتم بمكياج وجهها وتلبس أي شيء يستر جسمها ومرات نكون زيارتهم فعندما يكون زوجها موجود في البيت تكون محجبة ومحتشمة لفوق العادة ومرات لما مابكون زوجها موجود تلبس أي شيء ففي أحد الزيارات كنت مع زوجتي عندهم بعد أن ولدت ورزقنا بطفل كانت هنادي لابسة روب ديشمبر كاشف أصفر فاتح على جسمها له فتحة من الأمام تغلق وتربط بحزام على الخصر وزوجها ليس في البيت كانت غير محجبة وشعرها الطويل تركته ينساب على أكتافها وظهرها
جلست معنا في الصالون تتكلم مع أختها أي زوجتي وقد كانت على الكنبة التي أمامي مباشرة وزوجتي بقربي
ثم دون أن تنتبه لنفسها لفت هنادي رجلها على رجل فبرزت ساقاها وركبتها البيضاء أثرت أنا من هذا المنظر الحلو الجميل الذي قطع ملل الحديث ولكن هنادي كانت تسترق النظر إلي وهي تتكلم موجه الحديث لأختها ولتتأكد أني رأيت ساقاها أم لا ثم طلبت مني فحص الغسالة عندها فهي معطلة بما أنني كنت أعمل في صيانة الأجهزة الكهربائية
قامت هنادي لتدلني على الغسالة قمت ورائها إالى حمام الغسيل وفي الطريق صرت أنظر إلى مؤخرتها المثيرة الصغيرة وهي تمشي شدت الحزام بزيادة على خصرها لتظهر لي معالم بروز طيزها التي هي من النوع المرفوع وذات الفلقة المنفردة كل فردة بجهة كانت واضحة من خلال الروب ولازلت أفكر بأنه أمر طبيعي وعادي
دخلت هنادي حمام الغسيل بعد أن ولعت النور ثم وقفت بقربي تراقب عملي بفحص الغسالة جلست أنا القرفصاء وهي ظلت واقفة بطرفي الأيمن أما زوجتي فكانت مشغولة في الصالون مع مولودها الجديد
التفت بعد الفحص لأقول لهنادي عن مشكلة الغسالة وإذ أرى ساقان بيضاوان ناعمان أمام وجهي مباشرة رفعت نظري إلى الأعلى قليلا كي أرى وجهها فمر نظري على كيلوت بني اللون شفاف من الوسط وشعرة كسها واضحة تماما ولكن المنظر كان من فتحة الروب ديشمبر فقط الذي ارتخى حزامه بشكل عفوي رفعت رأسي للأعلى رأيت طرف بزها الأيمن فلم تكن لابسة الستيانة وقد ظهرت حلمة بزها فقط أما بزها الثاني كان مغطى بالروب
احمر وجهي وأنا اكلمها عن الغسالة ولم ألمس جسمها فقط كنت أتمتع بالنظر وهي تبتسم لي بنظرات مثيرة وقد انتصب زبي تحت البنطلون وكاد أن يفضح أمري ثم وقفت لأكمل لها شرح ما يلزم للغسالة فصارت هنادي تنظر إلى منطقة زبي لتراه منتصبا وقد تلبكت أيضا وراحت تحتار شو تعمل استدارت وطوبزت تحضر غرضا من الأرض أم لتريني مؤخرتها بوضوح أكثر من فوق الروب الذي كان يرسم تضاريس طيزها رسما ولا وجود لحرف الكيلوت من الخلف يبدو أنه داخل بين الفلقتين
كنت منثارا من هذا المنظر وبلا شعور والحمام كان غير واسع اقتربت من مؤخرتها وهي في تلك الوضعية وصدمت زبي المنتصب تحت البنطلون بطيزها بحركة عفوية على أثرها وقفت هنادي وقالت لي ووجهها كان محمر خلاص خليها تصلحها بعدين عندما تحضر القطع المطلوبة تتكلم وهي تنظر إلى زبي المنتصب
خرجت من الحمام إلى الصالون وسألتني زوجتي شوصار معكن قلت لها إن الغسالة يلزمها قطع تبديل وسوف أحضر في وقت لاحق ثم ودعتنا هنادي وهي تبتسم ابتسامة خبيثة وفرحة
وبعد يومين من فحص الغسالة حضرت هنادي لعندنا في زيارة وقالت أنها كانت عند الدكتورة النسائية بقرب بيتنا وكنت أنا جالس في الصالون لابسا الشورت وقميص داخلي من فوق وهي تكلم زوجتي وتشرح لها بصوت خافت عن مرضها وكان معها كيس يحتوي على بعض الأدوية أحضرته معها من الصيدلية وكانت هنادي وزوجتي يتكلمون بهدوء وينظرون إلي ثم سألتني زوجتي وهي تضحك عماد بدنا منك خدمة قلت ما هي قالت خذ نشرة هذا الدواء وإشرح لأختي كيف سوف تستعمله
جلست أقرأ النشرة بالإنكليزي وكان الدواء مؤلف من علبتين واحدة مرهم للالتهابات التناسلية والثاني تحاميل مهبلية أما المرهم معه أنبوبة ضغط طولها 12 سم يعبئ فيها المرهم لتمتلئ ويجب إدخالها في مهبل المرأة للآخر ثم يضغط الزراع ليدخل المرهم كله عند عنق الرحم والتحاميل كل 24 ساعة واحدة في المهبل
شرحت لهنادي ذلك وكيف تستعمل الدواء فأجابت وهي تضحك لن أستطيع فعل ذلك وسألت أختها ممكن تساعديني أجابت زوجتي أنا مستحيل فزوجي هو من يضع لي التحاميل ثم اتجهت النظرات إلي وخرجت هنادي من الصالون لنبقى أنا وزوجتي وحدنا وطلبت مني أن أساعد أختها هنادي بوضع الدواء واعتبرها زي أختك ولا تنظر إليها بنوايا ثانية
فكرت انا مليا بالموضوع وتذكرت منظر جسمها يوم الكشف على الغسالة فوافقت ولكن بشرط قلت لزوجتي أن تكوني معنا فقالت لي ما بدي أحرج أختي بوجودي معها خليني بره الغرفة وأنا واثقة منك.
حسنا قلت في نفسي ولكني لست واثقا من هنادي وذهبت بمفردي إلى غرفة النوم خاصتي كانت هنادي بانتظاري جالسة على السرير بلباسها الكامل وجهها خجول ومحمر دخلت الغرفة وأغلقت الباب بالمفتاح ومعي الدواء وأحضرت قفازات مطاطية رقيقة كالتي يستعملها طبيب الجراح في المشفى ووضعت الدواء على طاولة صغيرة في الغرفة وأدرت ظهري لسريري وبدأت ألبس القفازات وأنا أقول لهنادي هيا هيا جهزي نفسك فقالت لي وصوتها يرتجف من الخوف ماااااذا أأأأفعل قلت اخلعي ثيابك من الأسفل فقط أجابت بالموافقة
وكنت أنا قد أنهيت تعبئة المرهم في الأنبوبة ثم اتجهت إلى السرير لأرى هنادي مستلقية على بطنها وهي عارية من الأسفل فقد خلعت البنطال وتركت القميص يغطي نصف مؤخرتها البيضاء الرائعة نظرت في فلقتي طيزها فأثارني منظرها كانت بارزة عن جسمها بشكل مغري جدا وهي مازالت تلبس الكيلوت الذي دخل بين الفلقتين اقتربت من هنادي ووضعت يدي على طيزها ومجرد أن لامستها بالقفاز المطاطي انتفض جسمها وقالت لي بصوتها المرتجف أرجوك عماد لا تؤلمني وعاملني بحنية وطول بالك علي قلت أوكي بس أنت لازم تسترخي تماما ولا تخافي وفتحت أفخاذ طيزها الطرية جدا لأصل إلى المهبل فوجدت خط الكيلوت يغطي فتحة الشرج الوردية اللون ثم قلت لها لا ينفع هذا الوضع ويجب أن تستلقي على ظهرك وتخلعي الكيلوت هيا…
فلم تتفوه بأي كلمة واستدارت لتستلقي على ظهرها وهي تحرك طيزها ناحيتي ومجرد أن صارت طيزها أمامي سحلت الكيلوت من عليها ببطء وغنجت بطيزها وقد شدني وأثارني منظرها وهي تسحل كيلوتها فتوتر زبي على الآخر وانتصب داخل الشورت وعمل خيمة وبعد أن استدارت صار وجهها مقابل خصري فلاحظت الخيمة التي نصبها زبي وقالت لي ليكون دوائي أثر عليك ثم ابتسمت ابتسامة خبيثة كلها شهوة وألقت بظهرها على السرير وقد أطبقت ساقاها على بعضهن فنفر وبرز كسها من بينهن كان يلمع من البياض وخالي تماما من الشعر يبدو أنها قد قامت بتنظيفه بالأمس لأنني رأيته ذاك اليوم كشف الغسالة وقد بان لي من تحت الكيلوت الشفاف شعرة كسها واضحة تماما
أما اليوم فكان خالي من الشعر صعدت أنا فوق السرير وجلست عند أرجلها أمام وجهها الذي احمر من تهيجها وهي تنظر لي بخوف قلت لها إفتحي ساقاك حتى أستطيع رؤية المهبل فثنت ركبها لفوق وفتحت لي سيقانها لأدخل رأسي بينهن ثم قربت الأنبوبة من مهبلها وفتحت لها فتحة كسها بيدي اليسرى وبدأت أدهن لها قليلا من المرهم على الفتحة ليسهل عملية الإدخال وأنا أحرك أصبعي على فتحة المهبل صارت هنادي تتلوى أمامي وتحرك خصرها ومؤخرتها حتى تصطدم أصبعي بالبظر وتلاحق أصبعي لتبقيه على بظرها وأنا مازلت ألبس قفازي المطاطي جمدت إصبعي وهنادي تتأوه من اللذة وهي تحرك عليها بهز مؤخرتها وتقول بصوت مرتجف حباب عماد سامحني إن أزعجتك وانتظر علي قليلا
وقفت أنا مستغربا وقد انتصب زبي تحت الشورت وبان انتصابه لكنني لم أفكر بممارسة الجنس معها وخاصة إن زوجتي قد وثقت بي وخلال خمس دقائق صارت هنادي تسرع بحركة مؤخرتها وإصبعي على بظرها حتى انتفض جسمها وارتعشت بقوة ونزل من فتحة مهبلها سائل شفاف بقطرات لزجة كدت أقترب منه وأشم رائحته للعلاج الطبي كانت لذيذة ومميزة في إثارتي وجذابة وبلا شعور اقتربت أكثر من مهبلها وقد أصبح راسي بين ساقيها وشعرت هنادي بي فتركت ساقاها مفتوحين وبلا شعور مددت لساني إلى كسها أتذوق تلك المادة اللزجة وكان طعمها لذيذا وصرت ألحس لها كسها وبظرها فأطبقت ساقاها على رأسي وتشنجت وصارت تتاوه وتقول أدخله حبيبي ادخله جوا أمسكت ساقاها بيدي وفتحتهن ورفعت وركها وصرت ألحس لها فتحة طيزها اللذيذة بشوق وحنيية وهي تنتفض وتتلوى بين يدي حتى ذابت على الآخر وجابت ضهرها مرة ثانية وسال من كسها المادة اللزجة ثم نهضت ولفتني من أكتافي فقمت أنا بهدوء وظلت هنادي لافة يديها على جسمي العاري من فوق ونزلت بهن على من الخلف على الشورت وسحلته لي لينط زبي المنتصب في وجهها أخذته بيدها وصارت تلتهمه بفمها دون وعي وتمصه بنهم وسرعة وكأنها لم تصدق رؤية زبي
وشعرت أني سأقذف من حرارة فمها أردت إبعادها عنه فلم ترد علي وظل زبي في فمها وقذفت السائل المنوي داخل فمها وصارت تبتلعه حتى انتهيت
من رعشتي استلقت على ظهرها ورفعت ساقاها كما كانو من قبل وعيناها لم تفارقان زبي ثم استرخت على السرير كي أضع لها المرهم الدواء رفعت الشورت وضعت الأنبوبة المليئة بالمرهم وأدخلتها ببطء داخل مهبلها وهي تتألم وبعد أن صارت الأنبوبة داخل كسها كبست الزراع الموجود عليها ليخرج المرهم ويستقر داخل هنادي وفي هذه الأثناء طرقت الباب زوجتي وسألتنا ألم تنتهوا بعد ثم شعرت بها تفتح طرف الباب لتنظر ما يحصل في الداخل كنت أنا جالس على الأرض بركبي وظهري لزوجتي كنت لابس الشورت وتظهر ساقا هنادي من طرف أكتافي وهي تفتحهن أمامي وكنت أخرج الأنبوبة من كسها بهدوء.
ثم التفت ونظرت إلى زوجتي التي كانت تنظر إلينا من طرف الباب وأشرت لها بيدي بأن تذهب فحالة أختها مزرية جدا وأغلقت زوجتي علينا الباب وجاء دور التحميلة المهبلية وهي كبيرة نوعا ما وضعتها على فتحة المهبل وكبستها بقوة بإصبعي الوسطى وكنت أسند إصبعي الإبهام على بظرها أبقيت إصبعي داخل مهبلها بعض الوقت وأكبس بالثانية على بظرها فصارت تتأوه ثانية وتحرك خصرها وصرت أحرك أصبعي على بظرها بشكل دائري ثم أخرجت إصبعي الوسطى من كسها قليلا وأدخلتها ثانية وهكذا صارت إصبعي تنيك كسها وهي تتلوى بعدة حركات من يدي ثم ارتجفت هنادي وارتعشت بقوة وانتفض جسمها ثم استرخت وأنا مازلت بين سيقانها وقد انتصب زبي الذي لاحظته هنادي فقالت لي بغنج هل انتهيت يا دكتور قلت لها نعم ثم قالت ممكن أفحصلك شو عم يوجعك وأشوفو فهي تقصد زبي فأخرجته فورا كالسيف انتصب أمامها فنهضت مسرعة عليه وانقضت بفمها وأدخلته مباشرة للنصف وبات تمصه بنهم وقوة ومن شدة شهوتي لها أحسست بالقذف وزبي داخل فمها فأبعدتها عنه وقد رفعت لي القميص عن صدرها المرمري لأقذف حممي على صدرها وأمتلئ صدرها من سائلي المنوي وقد كانت مبسوطة بعد حرمان من الجنس فترة سنة ونصف من بعد وفاة زوجها
ثم خبأت زبي داخل الشورت وخرجت من الغرفة وهنادي كانت تمسح صدرها من المني وخلعت القفازات ودخلت الحمام شعرت بذلك زوجتي فدخلت غرفة النوم لعند أختها تطمئن عليها ثم أغلقوا الباب عليهم وخرجت أنا من البيت
Share this: