بعشق كسك
12-26-2011, 05:45 PM
قبل عدة اشهر توفى والدي وبقيت انا وامي واختي الصغيرة وبما ان الحياة صعبة للغاية عندنا خرجت امي للعمل لتنظف البيوت مقابل اجر قليل
فجاء شاب لخطبتي رغم انني وامي سمعنا ان سمعة هذا الشاب ليست جيدة الا ان امي وافقت عليه بسرعة.
وطبعا انا رفضت فضربتني امي وقالت بأن زواجي من هذا الشاب سيعين امي على تدبر الحياة. فاضررت ان اوافق.
بعد عدة ايام خرجت امي للعمل صباحا وخرجت اختي للمدرسة فنظفت البيت ورتبته وخرجت بعد ان قفلت الباب بالمفتاح, فوجدت خطيبي عند الباب يريد ان يدخل فقلت له بانني ذاهبة الى المدرسة فقال بان الامر لن ياخذ غير بضع دقائق لانه ذاهب الى العمل فقال بانه يريد ان يشرب القهوة فقط. فاضطررت بان اوافق.
فدخل واغلق الباب وراءه فخفت قليلا لكنه جلس على الصوفا وبعد دقيقتين وقف وقال بانه سيذهب ولن يشرب القهوة الان. فوقف ومد يده ليصافحني فمددت له يدي لاصافحه فضغط على يدي ولم يتركها بل جذبني اليه قليلا فقاومته لكنه كان اقوى مني فلم يتركني وجذبني اليه اكثر فاكثر حتى اصبحت ملاصقة له فمد رأسه وقبّلني في خدّي فانتفضت وخفت فقال لي لا تخافي فانا خطيبك وبعد قليل انتقل الى رقبتي ثم الى فمي وشفايفي وبدأ بتقبيلي من شفاهي ثم ترك يدي ووضع يده فوق صدري في البداية اردت ان اقاومه لكني لم افعل. ثم بدأ بتحريك يده فوق بزازي فاغراني بعض الشيئ. ثم وضع يده الاخري فوق كسي من فوق البنطلون وبدأ بتحريك يده بحركة دائرية فوق كسي فاغراني كثيرا.
وبدون شعور بدأت بفتح ازرار قميصي فساعدني على خلع قميصي بسرعة ثم خلع عني صدريتي وصار يعصر بزازي ثم يقبلها ويمصها فاغراني كثيرا جدا ثم مد يده ليفك زر البنطلون ثم السحّاب ولم اعارضه في ذلك حتى خلع عني البنطلون ثم الكلسون وفجأة وقفت امامه عارية تماما. وبسرعة البرق خلع عنه ملابسه حتى صار عاريا هو الاخر وكم كانت المفاجأة كبيرة بالنسبة لي فانا لاول مرة في حياتي ارى زب رجل.
ثم وضع يده مباشرة على كسي وصار يداعبة ثم ادخل اصبعه في كسي فطلب مني ان انحني نحو زبه وان اضعه في فمي فطلب مني ان امصه له. وفعلاً كانت هذه اول مرة في حياتي. ثم اقامني ودفعني الى مركز الغرفة حيث كانت هناك طاولة فلما وصلنا الطاولة اجلسني على الطاولة ثم انامني عليها على ظهري ووقف بين افخاذي حتى وصل الى كسي ووضع رأس زبة عند فتحة كسي وبدون سابق انذار دفع به فأدخله في كسي وكم كان الالم كبيرا فصرخت بأعلى صوتي ولكنه لم يأبه بصراخي والمي فأبقاه في كسي وصار ينيكني وبعد 3 - 4 دقائق بعد ان كبّ بداخلي لبنه أخرجه من كسي ولبس ملابسه وتركني ملقاة علي الطاولة وخرج من البيت مسرعاً.
لم ادر ما افعل فقد كان الالم كبيراً ولكني بعد مدة تمالكت نفسي وقمت الى الحمام لاستحم وذهبت الى سريري باكية. ولم اخبر احداً بما حدث معي. وفي اليوم التالي وبعد ان خرج الجميع فنحت الباب لاجد خطيبي عند الباب فأدخلته بسرعة واغلقت الاب ثم خلعت عنه ملابسه وخلعت ملابسي ايضا فقبّلني ثم دفعني الى الطاولة وناكني وفعل بي ما فعله بالامس وكم كنت مسرورة بهذه النيكة لانها لم تألمني كما آلمتني بالامس وخرج من البيت مسرعاً.
وفي اليوم التالي لم يحضر. وفي اليوم الذي تلاه لم يحضر. وعد ذلك قررت ان اعود الى المدرسة التي لم تكن بعيدة عن بيتنا. وحين وصلت المدرسة تذكرت بانني نسيت الكتاب على الطاوله فما العمل؟ قررت ان اعود الى البيت لاحضاره فعدت الى البيت وحين وصلت سمعت بعض الاصوات الخافتة تنبعث من داخل البيت. فاستغربت جداً لاني اغلقت الباب ولم يكن بداخله احد. فاقتربت ببطء واخيراً قررت ان افتح الباب رويداً رويداً وفعلاً فتحته وكم كانت مفاجأتي كبيرة حين رأيت خطيبي عارياً ينيك فتاة فدققت النظر في تلك الفتاة وكم كانت دهشتي اكبر حين لم تكن تلت الفتاة غير صديقتي هنادي.. لقد كان هذا النذل ينيك أمي فطرقت الباب بقوة وخرجت مسرعة لست أعلم الى اين.
خرجت باكية فلقيني شاب مقعد على عربة مقعدين فقال لي ماذا جرى لك؟ لم اجبه. فقال لي: انا ابحث عن فتاة تساعدني في حياتي وتسكن عندي في البيت وسأدفع لها اجرتها. فوافقت دون تردد وذهبت معه. فقال لي في الطريق انا بحاجة الى من تنظف البيت وتحضّر الطعام وتغسلني وتخلع عني ملابسي وتلبسني ملابس غيرها. فوافقت دون تردد على ذلك. وحين عملت عنده عدة ايام طلب مني ان اخلع ملابسه وان ادخله الحمّام ففعلت ذلك وكان عارياً تماماً فطلب مني ان استحمّ معه ففعلت ذلك. لقد كان زبّه عملاقاّ ومنتصباً اكثر من خطيبي بكثير لكنه لن يحاول ان ينيكني رغن انني حاولت معه بطريقة غير مباشرة وامسكت له زبّه وانحنين بجانب زبّه ولكنه لم يفعل ذلك نعي. فاستغربت جداّ واخيراّ طلبت منه ان ينيكني فناكني فخطيبي عندما ناكني بقي معي 3 - 4 ثقائق اما عصام فبقي ينيكني 3 ساعات كامله وقد اتاني الشبق عدة مرات وانا الان مسرورة معه فما رأيكم
فجاء شاب لخطبتي رغم انني وامي سمعنا ان سمعة هذا الشاب ليست جيدة الا ان امي وافقت عليه بسرعة.
وطبعا انا رفضت فضربتني امي وقالت بأن زواجي من هذا الشاب سيعين امي على تدبر الحياة. فاضررت ان اوافق.
بعد عدة ايام خرجت امي للعمل صباحا وخرجت اختي للمدرسة فنظفت البيت ورتبته وخرجت بعد ان قفلت الباب بالمفتاح, فوجدت خطيبي عند الباب يريد ان يدخل فقلت له بانني ذاهبة الى المدرسة فقال بان الامر لن ياخذ غير بضع دقائق لانه ذاهب الى العمل فقال بانه يريد ان يشرب القهوة فقط. فاضطررت بان اوافق.
فدخل واغلق الباب وراءه فخفت قليلا لكنه جلس على الصوفا وبعد دقيقتين وقف وقال بانه سيذهب ولن يشرب القهوة الان. فوقف ومد يده ليصافحني فمددت له يدي لاصافحه فضغط على يدي ولم يتركها بل جذبني اليه قليلا فقاومته لكنه كان اقوى مني فلم يتركني وجذبني اليه اكثر فاكثر حتى اصبحت ملاصقة له فمد رأسه وقبّلني في خدّي فانتفضت وخفت فقال لي لا تخافي فانا خطيبك وبعد قليل انتقل الى رقبتي ثم الى فمي وشفايفي وبدأ بتقبيلي من شفاهي ثم ترك يدي ووضع يده فوق صدري في البداية اردت ان اقاومه لكني لم افعل. ثم بدأ بتحريك يده فوق بزازي فاغراني بعض الشيئ. ثم وضع يده الاخري فوق كسي من فوق البنطلون وبدأ بتحريك يده بحركة دائرية فوق كسي فاغراني كثيرا.
وبدون شعور بدأت بفتح ازرار قميصي فساعدني على خلع قميصي بسرعة ثم خلع عني صدريتي وصار يعصر بزازي ثم يقبلها ويمصها فاغراني كثيرا جدا ثم مد يده ليفك زر البنطلون ثم السحّاب ولم اعارضه في ذلك حتى خلع عني البنطلون ثم الكلسون وفجأة وقفت امامه عارية تماما. وبسرعة البرق خلع عنه ملابسه حتى صار عاريا هو الاخر وكم كانت المفاجأة كبيرة بالنسبة لي فانا لاول مرة في حياتي ارى زب رجل.
ثم وضع يده مباشرة على كسي وصار يداعبة ثم ادخل اصبعه في كسي فطلب مني ان انحني نحو زبه وان اضعه في فمي فطلب مني ان امصه له. وفعلاً كانت هذه اول مرة في حياتي. ثم اقامني ودفعني الى مركز الغرفة حيث كانت هناك طاولة فلما وصلنا الطاولة اجلسني على الطاولة ثم انامني عليها على ظهري ووقف بين افخاذي حتى وصل الى كسي ووضع رأس زبة عند فتحة كسي وبدون سابق انذار دفع به فأدخله في كسي وكم كان الالم كبيرا فصرخت بأعلى صوتي ولكنه لم يأبه بصراخي والمي فأبقاه في كسي وصار ينيكني وبعد 3 - 4 دقائق بعد ان كبّ بداخلي لبنه أخرجه من كسي ولبس ملابسه وتركني ملقاة علي الطاولة وخرج من البيت مسرعاً.
لم ادر ما افعل فقد كان الالم كبيراً ولكني بعد مدة تمالكت نفسي وقمت الى الحمام لاستحم وذهبت الى سريري باكية. ولم اخبر احداً بما حدث معي. وفي اليوم التالي وبعد ان خرج الجميع فنحت الباب لاجد خطيبي عند الباب فأدخلته بسرعة واغلقت الاب ثم خلعت عنه ملابسه وخلعت ملابسي ايضا فقبّلني ثم دفعني الى الطاولة وناكني وفعل بي ما فعله بالامس وكم كنت مسرورة بهذه النيكة لانها لم تألمني كما آلمتني بالامس وخرج من البيت مسرعاً.
وفي اليوم التالي لم يحضر. وفي اليوم الذي تلاه لم يحضر. وعد ذلك قررت ان اعود الى المدرسة التي لم تكن بعيدة عن بيتنا. وحين وصلت المدرسة تذكرت بانني نسيت الكتاب على الطاوله فما العمل؟ قررت ان اعود الى البيت لاحضاره فعدت الى البيت وحين وصلت سمعت بعض الاصوات الخافتة تنبعث من داخل البيت. فاستغربت جداً لاني اغلقت الباب ولم يكن بداخله احد. فاقتربت ببطء واخيراً قررت ان افتح الباب رويداً رويداً وفعلاً فتحته وكم كانت مفاجأتي كبيرة حين رأيت خطيبي عارياً ينيك فتاة فدققت النظر في تلك الفتاة وكم كانت دهشتي اكبر حين لم تكن تلت الفتاة غير صديقتي هنادي.. لقد كان هذا النذل ينيك أمي فطرقت الباب بقوة وخرجت مسرعة لست أعلم الى اين.
خرجت باكية فلقيني شاب مقعد على عربة مقعدين فقال لي ماذا جرى لك؟ لم اجبه. فقال لي: انا ابحث عن فتاة تساعدني في حياتي وتسكن عندي في البيت وسأدفع لها اجرتها. فوافقت دون تردد وذهبت معه. فقال لي في الطريق انا بحاجة الى من تنظف البيت وتحضّر الطعام وتغسلني وتخلع عني ملابسي وتلبسني ملابس غيرها. فوافقت دون تردد على ذلك. وحين عملت عنده عدة ايام طلب مني ان اخلع ملابسه وان ادخله الحمّام ففعلت ذلك وكان عارياً تماماً فطلب مني ان استحمّ معه ففعلت ذلك. لقد كان زبّه عملاقاّ ومنتصباً اكثر من خطيبي بكثير لكنه لن يحاول ان ينيكني رغن انني حاولت معه بطريقة غير مباشرة وامسكت له زبّه وانحنين بجانب زبّه ولكنه لم يفعل ذلك نعي. فاستغربت جداّ واخيراّ طلبت منه ان ينيكني فناكني فخطيبي عندما ناكني بقي معي 3 - 4 ثقائق اما عصام فبقي ينيكني 3 ساعات كامله وقد اتاني الشبق عدة مرات وانا الان مسرورة معه فما رأيكم