أفندينا
10-12-2016, 04:21 PM
معسكر العباسية
أحيانا كثيرة تثور رغبتي وتهيج وأجد نفسي لا أستطيع مقاومتها بالطرق التي تعودت عليها عندما لا أجد أحدًا يشبع لي هذه الرغبة ويطفئ نار الشهوة بداخلي ولا أملك إلا أن أجد نفسي هائما أسير في الطرقات والشوارع بحثا عمن يقوم بذلك ، وإن كان هذا لم يحدث لي كثيرا إلا في حالة غياب شركائي الذين كانوا يمارسون معي وتأخرهم عني بسبب ظروف عادة تكون خارجة عن إرادتهم
المرة الأولى عندما إستطعت أن أقنع أحد سائقي التريلات بالممارسة معي وسبق أن كتبت تفاصيل هذا اللقاء الذي استمتعت به كثيرا ، ولكن هذه المرة لم أجد بدا من الخروج للبحث عن شريك يقوم بإطفاء نار الرغبة المتأججة بداخلي بعد مرور أكثر من شهرين دون أن يحضر كلا من " حلمي " أو " فتحي " وهما الشخصان اللذان كانا يقومان بالممارسة معي خلال هذه الفترة ، وكما كنت أشعر عادة عند هياج رغبتي أجد أن فتحة طيظي تختلج بقوة وأحس أن ساقاي كأنها أكياس من رمل ولا أستطيع السير إلا بخطى متثاقلة ومباعدا بين ساقاي وغصبا عني أنظر لكل شاب أقابله في طريقي مركزا عيناي على موقع زبره أعلى ساقيه .. وأثناء تجولي وجدت نفسي في شارع العباسية وأمام معسكر للجيش كان موجودا بهذا الشارع خلال هذه الفترة قبل أن يتم نقله لمكان آخر بسبب كثيرة المنازل من حوله ، وكان يقف أمام بوابة المعسكر جندي الحراسة .. طرأت على ذهني فكرة " لماذا لا يكون هذا الجندي هو الهدف الذي أبحث عنه خاصة أنه طالما موجود بالمعسكر فلن يتسنى له ممارسة الجنس لفترة طويلة " أبطأت من خطاي أكثر مما كانت ليتسنى لي إلقاء نظرة متفحصة على هذا الجندي فوجدته طويل القامة مفتول العضلات ويوجد إنتفاخ واضح أعلى ساقيه مما يوحي بأنه يمتلك زبرا يمكنه من إطفاء الرغبة التي تسيطر علي ، ولما كانت الساعة قد إقتربت من الحادية عشرة مساءً فتوقعت أن تكون الحركة داخل المعسكر قد هدأت بعد خلود معظم المتواجدين بالمعسكر للنوم .. أعملت فكري لأجد الطريقة التي أقترب بها منه لأتحدث إليه ، فاقتربت منه بخطى وئيدة بطيئة مركزا نظري أعلى فخذيه ، ويبدو أنه قد لاحظ ذلك حيث وضع يده على مكان قضيبه ، علت وجهي إبتسامة خفيفة ، ولما إقتربت منه سألته عن دورة مياه بحجة أنني محصور وأريد أن أدخل الحمام ضروري ، تردد في البداية ولما أظهرت له ضرورة دخولي الحمام ولا أستطيع التبول في الشارع وبعد إلحاح وافق وهو يقول " بس أنا مقدرش أترك البوابة دون حراسة " فاقترحت عليه أن يكلف أحد زملائه ليحل محله على البوابة ليستطيع مرافقتي للحمام ، وافق بعد إلحاح ونادى على أحد زملائه وطلب منه أن يرافقني ويبقى معي حتى أقضي حاجتي وأخرج
كان لزميله هذا نفس الجسم ويشبه كثيرا الجندي حارس البوابة ، تبادلنا الحديث في الطريق لدورات المياه التي لم تكن بعيدة كثيرا عن البوابة وعرفت أن إسمه " عادل " وأنه صديق حميم لـ " عبده " حارس البوابة ولحسن الحظ صدق ما توقعته فلم نتقابل مع أحد من أفراد المعسكر ونحن في طريقنا لدورات المياه ، أثناء طريقنا كنت أنظر إليه مركزا على أعلى فخذيه وعندما لاحظ ذلك وضع يده على موقع زبره إبتسمت له فبادلني الإبتسامة وأقترب مني ثم ربت على كتفي وهو يقول " إنت لطيف قوي " أحطت وسطه بذراعي فالتصق جسدانا وتعمدت أن أكون أمامه قليلا ليلتصق فخذي وأنا أشكره على هذه اللفتة الجميلة
وصلنا دورات المياه وكانت في مكان منعزل عن عنابر النوم والأكل محاطة بسور عالي بعض الشيء وله باب ، دخلنا سويا فوجدت المكان عبارة عن حمامات كثيرة مستقلة كل منها بباب خاص وعلى صف واحد وفي الجهة المقابلة لهذه الحمامات عدد كبير من المباول ، كنت أمامه وبمجرد دخولنا قمت فورا بفك حزام بنطلوني وتركته يسقط ليكشف كلوتي وجزء من أفخاذي ، شعرت به خلفي مباشرة وسمعته يقول " إنت حلو قوي !!! " خارت قواي وفقدت مقاومتي تماما ، وخشيت أن يبرر سرعتي في إنزال بنطلوني هو ألمي من حبسي للبول فتراجعت قليلا للخلف حتى لامس ظهري صدره ومددت يدي للخلف ووضعتها على موقع زبره وأنا أقول بدلع " بجد حلوه " بينما أخذت يده الأخرى وضغطت بها على بطني ودفعت وسطي تجاه موقع زبره!!! شجعه ما فعلته فاستمر بتدليك بطني بيده وضمني إليه باليد الأخرى وهو يسأل بهمس " هيه إيه إللي حلوه؟؟ " لم أستطع إجابته وإنما أمسكت زبره من خارج أفروله وأخذت أتحسسه وأحرك طيظي أمامه ، فبدأت أشعر بزبره وقد بدأ يقوي ويشتد داخل ملابسه ، إقتربت برأسي تجاهه فأصبح خدي أمام فمه وقلت له بدلع والرغبة قد سيطرت على كل كياني " المكان هنا أمان .. هل ممكن حد ييجي ويشوفنا " فأجاب " ممكن وعشان كده تعالى ندخل أي حمام من دول ونقفله من جوه " قال هذه الجمله وهو يدفعني لداخل أقرب حمام لنا وأغلقه علينا ، ثم أخرج زبره الذي أصبح منتصيا وشديد الصلابة ، أمسكته وأخذت أتحسسه من راسه حتى بيوضه ، لم يشغلني وقتها هل هو طويل أم قصير ، تخين أم رفيع ، راسه كبيرة ولا صغيرة ، مدببة أم كروية ، كل هذا لم أهتم به خلال هذه اللحظات ، كل ما كنت أفكر فيه هو ضرورة سرعة إدخاله فيّ ليطفأ نار الشهوة المتأججة والمشتعلة بداخلي ، أنزلت كلوتي وأنا أطلب منه بهمس وغنج أن يبلله من ريقه لينزلق بسهولة داخلي ، وأسندت بيداي على الحائط ودفعت بوسطي تجاهه وأنا مباعد بين فخذاي ، شعرت به يحكه بين إليتي عدة مرات ثم ثبته على الخرم وأحاط بطني بذراعيه وجذبني إليه فانزلق زبره داخلي بكامله ، كادت تصدر مني صرخة ألم ، إلا أنني تذكرت المكان الذي نتواجد فيه ، فكتمت الصرخة بداخلي ، ثم بدأ يحركه في طيظي خروجا ودخولا وأنا أتأوه وأتأحح من جراء النشوة واللذة التي أعيشها ، وبين لحظة وأخرى أسمعه يطلب مني خفض صوتي خشية أن يسمعنا أحد ، دقائق قليلة واشتدت قبضته عليّ وأحسست بفيضان من اللبن الدافئ يتدفق من زبره داخل أحشائي حتى إمتلأت بطني بلبنه لدرجة أنني شعرت بطعمه داخل فمي ، بعد أن أفرغ كل لبنه داخلي وهم أن يسلت زبره من جوه طيظي ، إقترب بفمه من أذني وهمس " أنادي عبده عشان يعمل دور هو كمان " أومأت له برأسي موافقًا لأنني كنت في حالة من النشوة لا أستطيع معها الكلام ، ولكن عند خروجه إستطعت أن أقول له " بس بسرعة " قبل أن يطلب مني الموافقة على عبده كنت على وشك أن أصل لقمة شهوتي وأنزل لبني ، ولكنني تماسكت لأستمتع بنياكة عبده لي ، لأن أعرف نفسي جيدا حيث أن إستمتاعي بالنياكة بعد أن أقذف لبني ليست بنفس الدرجة قبل القذف ، فتماسكت حتى وصل عبده وكأن عادل أخبره بموقع الحمام الذي أتواجد فيه ، فدخل عليّ وهو يفك أزرار بدلته ليسمح لزبره بالخروج والإلتقاء فور دخوله بخرم طيظي الذي كان لبن عادل يسيل منه ، فدخل زبره في طيظي بسهولة وأخذ يحركه دخولا وخروجا دون أن نتبادل أية كلمات ، وسرعان ما تقلص جسمه وزاد من قوة إحتضانه لي وبدأت حمم اللبن ترتطم ببطني من جوه فأصبح اللبن في بطني أنهارا تجري وصار لدخول زبره جواي صوت أسمعه بوضوح ، عندما شعرت به أفرغ كل لبنه طلبت منه عدم إخراج زبره حتى تكتمل لذتي وأصل لقمة نشوتي
بعد أن إنتهي من نياكتي خرجنا وفي طريقي للبوابة كنت أشعر باللبن يسيل من خرم طيظي وشعرت ببلل البنطلون ، ولكني لم آبه لذلك ، وقفنا عند البوابة وشكرتهم وقبل أن أتركهم طلبوا مني ضرورة الحضور مرة أخرى وفي نفس الساعة من الليل حيث يكون كل أفراد المعسكر نائمين ، وبالفعل مررت على بوابة المعسكر أكثر من مرة بعد ذلك علني أجد أحدا منهم ، ولكن كان حظي معهم غير موفق
أحيانا كثيرة تثور رغبتي وتهيج وأجد نفسي لا أستطيع مقاومتها بالطرق التي تعودت عليها عندما لا أجد أحدًا يشبع لي هذه الرغبة ويطفئ نار الشهوة بداخلي ولا أملك إلا أن أجد نفسي هائما أسير في الطرقات والشوارع بحثا عمن يقوم بذلك ، وإن كان هذا لم يحدث لي كثيرا إلا في حالة غياب شركائي الذين كانوا يمارسون معي وتأخرهم عني بسبب ظروف عادة تكون خارجة عن إرادتهم
المرة الأولى عندما إستطعت أن أقنع أحد سائقي التريلات بالممارسة معي وسبق أن كتبت تفاصيل هذا اللقاء الذي استمتعت به كثيرا ، ولكن هذه المرة لم أجد بدا من الخروج للبحث عن شريك يقوم بإطفاء نار الرغبة المتأججة بداخلي بعد مرور أكثر من شهرين دون أن يحضر كلا من " حلمي " أو " فتحي " وهما الشخصان اللذان كانا يقومان بالممارسة معي خلال هذه الفترة ، وكما كنت أشعر عادة عند هياج رغبتي أجد أن فتحة طيظي تختلج بقوة وأحس أن ساقاي كأنها أكياس من رمل ولا أستطيع السير إلا بخطى متثاقلة ومباعدا بين ساقاي وغصبا عني أنظر لكل شاب أقابله في طريقي مركزا عيناي على موقع زبره أعلى ساقيه .. وأثناء تجولي وجدت نفسي في شارع العباسية وأمام معسكر للجيش كان موجودا بهذا الشارع خلال هذه الفترة قبل أن يتم نقله لمكان آخر بسبب كثيرة المنازل من حوله ، وكان يقف أمام بوابة المعسكر جندي الحراسة .. طرأت على ذهني فكرة " لماذا لا يكون هذا الجندي هو الهدف الذي أبحث عنه خاصة أنه طالما موجود بالمعسكر فلن يتسنى له ممارسة الجنس لفترة طويلة " أبطأت من خطاي أكثر مما كانت ليتسنى لي إلقاء نظرة متفحصة على هذا الجندي فوجدته طويل القامة مفتول العضلات ويوجد إنتفاخ واضح أعلى ساقيه مما يوحي بأنه يمتلك زبرا يمكنه من إطفاء الرغبة التي تسيطر علي ، ولما كانت الساعة قد إقتربت من الحادية عشرة مساءً فتوقعت أن تكون الحركة داخل المعسكر قد هدأت بعد خلود معظم المتواجدين بالمعسكر للنوم .. أعملت فكري لأجد الطريقة التي أقترب بها منه لأتحدث إليه ، فاقتربت منه بخطى وئيدة بطيئة مركزا نظري أعلى فخذيه ، ويبدو أنه قد لاحظ ذلك حيث وضع يده على مكان قضيبه ، علت وجهي إبتسامة خفيفة ، ولما إقتربت منه سألته عن دورة مياه بحجة أنني محصور وأريد أن أدخل الحمام ضروري ، تردد في البداية ولما أظهرت له ضرورة دخولي الحمام ولا أستطيع التبول في الشارع وبعد إلحاح وافق وهو يقول " بس أنا مقدرش أترك البوابة دون حراسة " فاقترحت عليه أن يكلف أحد زملائه ليحل محله على البوابة ليستطيع مرافقتي للحمام ، وافق بعد إلحاح ونادى على أحد زملائه وطلب منه أن يرافقني ويبقى معي حتى أقضي حاجتي وأخرج
كان لزميله هذا نفس الجسم ويشبه كثيرا الجندي حارس البوابة ، تبادلنا الحديث في الطريق لدورات المياه التي لم تكن بعيدة كثيرا عن البوابة وعرفت أن إسمه " عادل " وأنه صديق حميم لـ " عبده " حارس البوابة ولحسن الحظ صدق ما توقعته فلم نتقابل مع أحد من أفراد المعسكر ونحن في طريقنا لدورات المياه ، أثناء طريقنا كنت أنظر إليه مركزا على أعلى فخذيه وعندما لاحظ ذلك وضع يده على موقع زبره إبتسمت له فبادلني الإبتسامة وأقترب مني ثم ربت على كتفي وهو يقول " إنت لطيف قوي " أحطت وسطه بذراعي فالتصق جسدانا وتعمدت أن أكون أمامه قليلا ليلتصق فخذي وأنا أشكره على هذه اللفتة الجميلة
وصلنا دورات المياه وكانت في مكان منعزل عن عنابر النوم والأكل محاطة بسور عالي بعض الشيء وله باب ، دخلنا سويا فوجدت المكان عبارة عن حمامات كثيرة مستقلة كل منها بباب خاص وعلى صف واحد وفي الجهة المقابلة لهذه الحمامات عدد كبير من المباول ، كنت أمامه وبمجرد دخولنا قمت فورا بفك حزام بنطلوني وتركته يسقط ليكشف كلوتي وجزء من أفخاذي ، شعرت به خلفي مباشرة وسمعته يقول " إنت حلو قوي !!! " خارت قواي وفقدت مقاومتي تماما ، وخشيت أن يبرر سرعتي في إنزال بنطلوني هو ألمي من حبسي للبول فتراجعت قليلا للخلف حتى لامس ظهري صدره ومددت يدي للخلف ووضعتها على موقع زبره وأنا أقول بدلع " بجد حلوه " بينما أخذت يده الأخرى وضغطت بها على بطني ودفعت وسطي تجاه موقع زبره!!! شجعه ما فعلته فاستمر بتدليك بطني بيده وضمني إليه باليد الأخرى وهو يسأل بهمس " هيه إيه إللي حلوه؟؟ " لم أستطع إجابته وإنما أمسكت زبره من خارج أفروله وأخذت أتحسسه وأحرك طيظي أمامه ، فبدأت أشعر بزبره وقد بدأ يقوي ويشتد داخل ملابسه ، إقتربت برأسي تجاهه فأصبح خدي أمام فمه وقلت له بدلع والرغبة قد سيطرت على كل كياني " المكان هنا أمان .. هل ممكن حد ييجي ويشوفنا " فأجاب " ممكن وعشان كده تعالى ندخل أي حمام من دول ونقفله من جوه " قال هذه الجمله وهو يدفعني لداخل أقرب حمام لنا وأغلقه علينا ، ثم أخرج زبره الذي أصبح منتصيا وشديد الصلابة ، أمسكته وأخذت أتحسسه من راسه حتى بيوضه ، لم يشغلني وقتها هل هو طويل أم قصير ، تخين أم رفيع ، راسه كبيرة ولا صغيرة ، مدببة أم كروية ، كل هذا لم أهتم به خلال هذه اللحظات ، كل ما كنت أفكر فيه هو ضرورة سرعة إدخاله فيّ ليطفأ نار الشهوة المتأججة والمشتعلة بداخلي ، أنزلت كلوتي وأنا أطلب منه بهمس وغنج أن يبلله من ريقه لينزلق بسهولة داخلي ، وأسندت بيداي على الحائط ودفعت بوسطي تجاهه وأنا مباعد بين فخذاي ، شعرت به يحكه بين إليتي عدة مرات ثم ثبته على الخرم وأحاط بطني بذراعيه وجذبني إليه فانزلق زبره داخلي بكامله ، كادت تصدر مني صرخة ألم ، إلا أنني تذكرت المكان الذي نتواجد فيه ، فكتمت الصرخة بداخلي ، ثم بدأ يحركه في طيظي خروجا ودخولا وأنا أتأوه وأتأحح من جراء النشوة واللذة التي أعيشها ، وبين لحظة وأخرى أسمعه يطلب مني خفض صوتي خشية أن يسمعنا أحد ، دقائق قليلة واشتدت قبضته عليّ وأحسست بفيضان من اللبن الدافئ يتدفق من زبره داخل أحشائي حتى إمتلأت بطني بلبنه لدرجة أنني شعرت بطعمه داخل فمي ، بعد أن أفرغ كل لبنه داخلي وهم أن يسلت زبره من جوه طيظي ، إقترب بفمه من أذني وهمس " أنادي عبده عشان يعمل دور هو كمان " أومأت له برأسي موافقًا لأنني كنت في حالة من النشوة لا أستطيع معها الكلام ، ولكن عند خروجه إستطعت أن أقول له " بس بسرعة " قبل أن يطلب مني الموافقة على عبده كنت على وشك أن أصل لقمة شهوتي وأنزل لبني ، ولكنني تماسكت لأستمتع بنياكة عبده لي ، لأن أعرف نفسي جيدا حيث أن إستمتاعي بالنياكة بعد أن أقذف لبني ليست بنفس الدرجة قبل القذف ، فتماسكت حتى وصل عبده وكأن عادل أخبره بموقع الحمام الذي أتواجد فيه ، فدخل عليّ وهو يفك أزرار بدلته ليسمح لزبره بالخروج والإلتقاء فور دخوله بخرم طيظي الذي كان لبن عادل يسيل منه ، فدخل زبره في طيظي بسهولة وأخذ يحركه دخولا وخروجا دون أن نتبادل أية كلمات ، وسرعان ما تقلص جسمه وزاد من قوة إحتضانه لي وبدأت حمم اللبن ترتطم ببطني من جوه فأصبح اللبن في بطني أنهارا تجري وصار لدخول زبره جواي صوت أسمعه بوضوح ، عندما شعرت به أفرغ كل لبنه طلبت منه عدم إخراج زبره حتى تكتمل لذتي وأصل لقمة نشوتي
بعد أن إنتهي من نياكتي خرجنا وفي طريقي للبوابة كنت أشعر باللبن يسيل من خرم طيظي وشعرت ببلل البنطلون ، ولكني لم آبه لذلك ، وقفنا عند البوابة وشكرتهم وقبل أن أتركهم طلبوا مني ضرورة الحضور مرة أخرى وفي نفس الساعة من الليل حيث يكون كل أفراد المعسكر نائمين ، وبالفعل مررت على بوابة المعسكر أكثر من مرة بعد ذلك علني أجد أحدا منهم ، ولكن كان حظي معهم غير موفق