دكتور مجهول
09-16-2016, 12:23 AM
أنا وجارتي الخليجية
كانت أول أيام انتقالي لهذا البرج السكني الجديد مملة جدًا، فقد كنت من قبل أعيش في عمارة بمنطقة منعزلة وأستطيع استقبال صديقاتي في أي وقت وكانت لي حياة جنسية مزدهرة، والآن حياتي تتغير كليًا وفقدت كل علاقاتي تقريبًا ورجعت للاستمناء، كنت الجأ إلى ضرب العشرات كي يهون علي وحدتي وفراغ حياتي من الجنس الناعم واستمر الوضع على هذا المنوال لحوالي شهر، أستيقظ فأضرب عشرة وأذهب إلى العمل وأعود أضرب عشرة وأنام، لم أكن أعلم أن القدر يخبأ لي شيئا جميلًا.
يوما ما وأنا رايح أركب الأسانسير قابلتها، تبدو ناضجة لكن نظرات عينيها بها شيء أعرفه جيدا ولطالما عرفته في كل البنات الذين ألهبتهم الشهوة، إنها مرتبكة من وجودي معها في الأسانسير، تنظر لي بقلق ورغبة مكبوتة لا تستطيع منعها./ /> إنها مروة، فتاة خليجية في السابعة والعشرين من عمرها، جسمها متناسق بشكل تام ويبدو واضحا اسفل العبائة الخليجية التي ترتديها، خصلات شعرها تخرج من الطرحة فتعرف منها أنها تمتلك شعرا رائعا شديد النعومة فاحم السواد، يصنع مع وجهها الأبيض خليطا لا يمكن مقاومته، لم تكن ترتدي مشدا للصدر فكان صدرها يهتز اهتزازات خفيفة أدركت منها كم هو طري ورجراج، لم أريد أن أخيفها أو أجعلها تشعر أني متحرش، اكتفيت بأن قلت لها صباح الخير، جاوبتني بصوت منخفض بالكاد سمعته.
ذهبت إلى عملي وأنا متفائل جدًا بالجارة الجديدة، وعندما عدت وقفت لأتجاذب أطراف الحديث مع البواب.
- إيه يا عم البرج متعدد الجنسيات دي
- ايوة البرج فيه جنسيات كتير وحتى اجانب
- الدور السادس معانا لقيت خلايجة
- أيوة يا دكتور اومال ايه وكمان فيه لاعيبة كورة ساكنين معاك (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
قلت في نفسي لاعيبة كورة ايه بس، ما تفتح معايا يا حمار
- طب ما تديني فكرة عن اللي ساكنين معايا في الدور ع الأقل
بدأ البواب يسرد لي تفاصيل كل شقة وأنا أستعجل وصوله للفتاة (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي) التي ألهبت عقلي وزبري، إلى أن حكى لي عنها، أنها خليجية من السعودية وتعيش مع أخوها الذي يمتلك شركة في مصر يتوزع نشاطها بين القاهرة والاسكندرية ومحافظات أخرى فيكون في القاهرة يوم الاثنين فقط من كل اسبوع وباقي الاسبوع تقضيه بمفردها
شكرته على هذة المساعدة وصعدت وكلي حماس وقد شعرت أن القدر يخبأ لي مغامرة رائعة، بدأت في وضع خطة محكمة كي أصل إلى هذا الفخد الأسطوري وهذا البز التاريخي الكفيل بإذابة مفاصل أجدع الرجال
أول شيء فعلته هو أن فتحت بلوتوث الآيفون الخاص بي، فكرت أنها ربما تمتلك آيفون أيضًا
ويبدو أن الحظ عندما يبتسم فإنه لا يترك مجالا للخطأ (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
وجدتها
اسمها MBored
لم أرد أن أخيفها وأرسل لها صورة زبري مرة واحدة، اكتفيت بأن بدأت في إرسال صورة زهرة مع كلمة مرحبا
فجأة تغير اسم البلوتوث لرقم هاتف
إنه يوم حظي إذا، كانت فرصة نادرة فقد كنت متأكد أنها ستمسح رقم الهاتف بعد دقائق قليلة حتى لا يصل إليه أحد غيري، أسرعت في الاتصال بها (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
- آلو
- آلو مين معي
- أنا دكتور *** جارك
- أهلين من وين جبت رقمي
- العصفورة جابتهولي
- لا باحكي جد
- سيبك من الرقم دلوقتي.. انتي عملتي كده ازاي؟
- عملت ايش؟
- كهربتيني.. خليتيني مش قادر افكر غير فيكي.. خليتي مشاعري كلها ناحيتك انتي بس.. خليتيني مش قادر افكر في اي حاجة غيرك
- لأ لأ إيه الكلام ده
- بتتكلمي مصري آهوه (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
- أنا عايشة بمصر من زمن بس انت كلامك ايه ده
- دي مشاعري الحقيقية صدقيني
- ما ابيك تعبر عن مشاعرك الحقيقية الحين.. احنا لسه بنتعرف
- أعمل إيه طيب مانا لو مقولتش اللي في نفسي هاطق واموت عايزاني اموت؟
- بعد الشر
- انتي طيبة قوي
بدأنا في الدردشة على الموبايل لخمس ساعات متواصلة عرفت منها تقريبا كل شيء عنها، إنها تشعر بالملل الشديد بمفردها، مطلقة وتعيش مع أخوها وهو يمنعها تقريبا من كل شيء (في الجزء الثاني سأحكي كيف عرفت أن أخوها سالب) فلا تستطيع أن تكون علاقات مع أصدقاء وتقضي وقتها بين التسوق في المول المجاور أو مشاهدة التليفزيون وتصفح الانترنت (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
اتفقنا على أن نتحدث يوميا وكانت تشعر بالحماس والسعادة لأنها وجدت شيء يسلي وقتها، في اليوم التالي وبينما نحن نتحدث شعرت أنها في حالة غير طبيعية، كانت تنهداتها ونبرة صوتها تمتليء بالرغبة والشغف، بدأت ألمح تلميحات جنسية خفيفة وبدأت هي تستقبلها
إيميلي للبنات والسوالب الديوثين فقط:
كانت أول أيام انتقالي لهذا البرج السكني الجديد مملة جدًا، فقد كنت من قبل أعيش في عمارة بمنطقة منعزلة وأستطيع استقبال صديقاتي في أي وقت وكانت لي حياة جنسية مزدهرة، والآن حياتي تتغير كليًا وفقدت كل علاقاتي تقريبًا ورجعت للاستمناء، كنت الجأ إلى ضرب العشرات كي يهون علي وحدتي وفراغ حياتي من الجنس الناعم واستمر الوضع على هذا المنوال لحوالي شهر، أستيقظ فأضرب عشرة وأذهب إلى العمل وأعود أضرب عشرة وأنام، لم أكن أعلم أن القدر يخبأ لي شيئا جميلًا.
يوما ما وأنا رايح أركب الأسانسير قابلتها، تبدو ناضجة لكن نظرات عينيها بها شيء أعرفه جيدا ولطالما عرفته في كل البنات الذين ألهبتهم الشهوة، إنها مرتبكة من وجودي معها في الأسانسير، تنظر لي بقلق ورغبة مكبوتة لا تستطيع منعها./ /> إنها مروة، فتاة خليجية في السابعة والعشرين من عمرها، جسمها متناسق بشكل تام ويبدو واضحا اسفل العبائة الخليجية التي ترتديها، خصلات شعرها تخرج من الطرحة فتعرف منها أنها تمتلك شعرا رائعا شديد النعومة فاحم السواد، يصنع مع وجهها الأبيض خليطا لا يمكن مقاومته، لم تكن ترتدي مشدا للصدر فكان صدرها يهتز اهتزازات خفيفة أدركت منها كم هو طري ورجراج، لم أريد أن أخيفها أو أجعلها تشعر أني متحرش، اكتفيت بأن قلت لها صباح الخير، جاوبتني بصوت منخفض بالكاد سمعته.
ذهبت إلى عملي وأنا متفائل جدًا بالجارة الجديدة، وعندما عدت وقفت لأتجاذب أطراف الحديث مع البواب.
- إيه يا عم البرج متعدد الجنسيات دي
- ايوة البرج فيه جنسيات كتير وحتى اجانب
- الدور السادس معانا لقيت خلايجة
- أيوة يا دكتور اومال ايه وكمان فيه لاعيبة كورة ساكنين معاك (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
قلت في نفسي لاعيبة كورة ايه بس، ما تفتح معايا يا حمار
- طب ما تديني فكرة عن اللي ساكنين معايا في الدور ع الأقل
بدأ البواب يسرد لي تفاصيل كل شقة وأنا أستعجل وصوله للفتاة (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي) التي ألهبت عقلي وزبري، إلى أن حكى لي عنها، أنها خليجية من السعودية وتعيش مع أخوها الذي يمتلك شركة في مصر يتوزع نشاطها بين القاهرة والاسكندرية ومحافظات أخرى فيكون في القاهرة يوم الاثنين فقط من كل اسبوع وباقي الاسبوع تقضيه بمفردها
شكرته على هذة المساعدة وصعدت وكلي حماس وقد شعرت أن القدر يخبأ لي مغامرة رائعة، بدأت في وضع خطة محكمة كي أصل إلى هذا الفخد الأسطوري وهذا البز التاريخي الكفيل بإذابة مفاصل أجدع الرجال
أول شيء فعلته هو أن فتحت بلوتوث الآيفون الخاص بي، فكرت أنها ربما تمتلك آيفون أيضًا
ويبدو أن الحظ عندما يبتسم فإنه لا يترك مجالا للخطأ (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
وجدتها
اسمها MBored
لم أرد أن أخيفها وأرسل لها صورة زبري مرة واحدة، اكتفيت بأن بدأت في إرسال صورة زهرة مع كلمة مرحبا
فجأة تغير اسم البلوتوث لرقم هاتف
إنه يوم حظي إذا، كانت فرصة نادرة فقد كنت متأكد أنها ستمسح رقم الهاتف بعد دقائق قليلة حتى لا يصل إليه أحد غيري، أسرعت في الاتصال بها (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
- آلو
- آلو مين معي
- أنا دكتور *** جارك
- أهلين من وين جبت رقمي
- العصفورة جابتهولي
- لا باحكي جد
- سيبك من الرقم دلوقتي.. انتي عملتي كده ازاي؟
- عملت ايش؟
- كهربتيني.. خليتيني مش قادر افكر غير فيكي.. خليتي مشاعري كلها ناحيتك انتي بس.. خليتيني مش قادر افكر في اي حاجة غيرك
- لأ لأ إيه الكلام ده
- بتتكلمي مصري آهوه (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
- أنا عايشة بمصر من زمن بس انت كلامك ايه ده
- دي مشاعري الحقيقية صدقيني
- ما ابيك تعبر عن مشاعرك الحقيقية الحين.. احنا لسه بنتعرف
- أعمل إيه طيب مانا لو مقولتش اللي في نفسي هاطق واموت عايزاني اموت؟
- بعد الشر
- انتي طيبة قوي
بدأنا في الدردشة على الموبايل لخمس ساعات متواصلة عرفت منها تقريبا كل شيء عنها، إنها تشعر بالملل الشديد بمفردها، مطلقة وتعيش مع أخوها وهو يمنعها تقريبا من كل شيء (في الجزء الثاني سأحكي كيف عرفت أن أخوها سالب) فلا تستطيع أن تكون علاقات مع أصدقاء وتقضي وقتها بين التسوق في المول المجاور أو مشاهدة التليفزيون وتصفح الانترنت (القصة لحساب دكتور مجهول وحصرية على نسوانجي)
اتفقنا على أن نتحدث يوميا وكانت تشعر بالحماس والسعادة لأنها وجدت شيء يسلي وقتها، في اليوم التالي وبينما نحن نتحدث شعرت أنها في حالة غير طبيعية، كانت تنهداتها ونبرة صوتها تمتليء بالرغبة والشغف، بدأت ألمح تلميحات جنسية خفيفة وبدأت هي تستقبلها
إيميلي للبنات والسوالب الديوثين فقط: