القبطان حسام
07-09-2018, 04:05 PM
قصتنا اليوم هى من نسيج خيالى ولا تمت للواقع بشئ وبتدور احداثها فى مدينة شرم الشيخ وبالتحديد فى احدى المنتجعات السياحية هناك حيث يعمل بالمنتجع العديد من العاملين والعاملات وكل حسب وظيفته المديرين مرورا بالموظفين الى طبقة العمال ، وبطلة قصتنا هى صباح من اصول ريفية واحدى عاملات الغرف التى تقوم بتنظيف الغرف والاجنحة وتقوم بتغيير الملائات وما شابه وهى سيدة فى العقد الثالث من عمرها ومتزوجة من عامل زراعى يكبرها بحوالى خمسة عشر عاما ويعمل ايضا بالمنتجع ومسئول عن المناطق الخضراء به ، ويومياً تقوم صباح بالمرور على الغرف والاجنحة المسئولة عن تنظيفها فى المواعيد المحددة للنظافة وتعمل بكل جد واجتهاد والمنتجع بنسبة 95% من نزلائه اجانب من خارج مصر ما بين الامريكان والروس والاوربين ونسبة كبيرة من الخليجيين ،، وفى يوم من الايام واثناء قيام صباح بعملها وكالمعتاد ارادت دخول احدى الغرف لتنظيفها قامت اولا برن جرس الغرفة ثم طرقت على الباب ولكن لم يرد نزيل الغرفة وهو احد السائحين العرب ، فاعتقدت انه خرج باكراً للتنزه او لنزول حمام السباحة فما كان منها الا انها اخرجت مفتاحها (الماستر كى) وفتحت باب الغرفة لتدخل تمارس عملها ولكن فوجئت بشخص مستلقى على السرير ويبدو عليه شدة التعب والارهاق كأنه عائد من عمل شاق ولكن كان هذا من كثرة السٌكر وسهر الليلة الماضية والمفاجأة انه كان لا يرتدى اى شئ وكما ولدته امه . تجمدت صباح من هول المفاجأة لمدة ثوانى ثم فاقت الى وعيها لتنظر الى الرجل العارى تماماً وتعجب بعضلاته وجسمه الممشوق نزولا الى قضيبه المتدلى بجواره ويبلغ طوله حوالى 11 سم وهو مرتخى ويرتكز على خصيتين كبيرتين تكاد تكون فى حجم جبة الكيوى , وبدون ارادة من صباح عجبها الرجل وقضيبه وتخيلته يمارس معها الجنس وهى تمتطى هذا الوحش ويرفعها بقضيبه لاعلى و ينزل بها لاسفل ، ولكن بعد ثوانى قليلة فاقت صباح من خيالها الجميل وقالت لنفسها ماذا افعل ؟!! اغادر الغرفة ؟!! ام اوقظ الرجل !! وهداها تفكيرها الى ايقاظ الرجل فقامت بفرد الكوفرته عليه حتى وصلت لصدره , ثم هزته من كتفه ،،،
صباح : يا بيه ........ يا بيه ....... اصحى حضرتك عاوزين ننضف الغرفة
الرجل : ...........................
صباح : يا دى النهاااار وبعدين يعنى يا بيه اصحى حضرتك احنا الروم سيرفس وعاوزين ننضف الغرفة
الرجل : أيه فى ايه ؟!!! هى الساعة كام ؟
صباح : صباح الخير يا بيه واضح ان حضرتك رجعت مأخر شوية وبيان انك كنت مبسوط اوى
الرجل : مبسوط ؟!!!! كيف مبسوط .
صباح : بخجل واحمرار وجهها وتنظر للأرض : عدم المؤاخذة حضرتك نايم من غير هدوم وواضح انك مخدتش بالك امبارج
الرجل : ينظر بطرف عينه من تحت الكوفرته : أه صحيح ، ايه ده !! دا انا من غير هدو......... !! ايه ده وانتى دخلتى عليا وانا كده ؟!!!!!
صباح : بصوت خافت .. ايوة ومعرفش ان حضرتك فى الغرفة لكن انا غمضت عنيا وخطيتك على طول
الرجل : وهو ينظر لصباح ولجسمها : انا متشكر ليكى اوى واضح انك شاطرة فى شغلك وفاهمة بتعملى ايه
صباح : العفو يا بيه دا شغلنا واحنا متعودين على كده , انا تحت امرك
الرجل : ياااااااه انا عندى صداع جامد اوى وبدى اشرب قهوة
صباح : واضح ان حضرتك تقلت امبارح فى الشرب وعموما اطلب حضرتك الاستعلامات واطلب منهم يبعتولك قهوة
واثناء ما كانت صباح بتقوم بترتيب الغرفة قام الرجل الخليجى وهو ملفوف بالكوفرته الى الحمام ليأخذ شاور وفى تلك الاثناء كانت صباح غيرت طقم السرير ورتبت الغرفة وقبل ان تغادر الغرفة بلحظات خرج الرجل الخليجى وكان يدعى جاسم من الحمام مرتدياً بورنص ابيض وقال لها : وين انتى رايحة ؟
صباح : تحت امرك انا خلصت خلاص
جاسم : استنى شوية تعالى واخرج من محفظته ورقة بـ مائة جنيه فقالت له لا لا يا بيه احنا كلنا هنا فى خدمتك ولكنه اصر على انها تأخد الفلوس
جاسم : انتى ايش اسمك ؟
صباح : انا اسمى صباح
جاسم : من وين يا صباح
صباح : من بلد صغيرة فى الارياف
جاسم : انتى متجوزة ؟
صباح : ايوة
جاسم : بدى اطلب منك طلب يا صباح . بريد تعمليلى مساج على ظهرى فانا متعب جدا من سهرة الامس
صباح : مستغربة !! بس انا مش باعرف........
جاسم مقاطعاً : خلاص انا قولت حتعمليلى مساج يعنى حتعمليلى مساج
صباح : حاضر حضرتك تأمر
فقام جاسم متجهاً نحو السرير وخلع البورنص من عليه ووقف عارياً تماماً واستلقى على بطنه على السرير وقال لها هاتى زجاجة الزيت من هناك وتعالى ، وقمة الارتباك احضرت صباح الزيت وبدأت تسكب الزيت على ظهر جاسم وبيد مرتعشة اخذت تمرر الزيت على ظهره صعودا ثم نزولا وهو مسترخى ولما احست بهذا ذهب عنها الارتباك وتشجعت واخذت فى تدليك جسمه العارى بكل قوة وبعد بضعة دقائق قال لها انزلى لاسفل قليلا فجسمى كله يتعبنى فنزلت على اردافة تدلكها وفجأة استدار جاسم على ظهره ليظهر قضيبه منتصباً لأعلى يكاد يصل طوله حوالى 18 سم وعقدت الصدمة لسان صباح فلم تنطق بكلمة وهى تنظر لقضيب جاسم المنتصب ومن غير ان تحس اخذت تحسس بيدها المملوئة بالزيت على قضيبه و تدعكه بكل احترافية ولم يكن يعلم جاسم ان صباح محرومة من المتعة الجنسية لكبر سن زوجها وعدم قدرته على اشباعها وهى كانت تتمتع بجسم ممشوق وارداف لا هى بالكبيرة ولا هى بالصغيرة وبارزة للخلف ونهديها ممتلئين لانها لم تنجب فلم ترضع ، وفقدت صباح سيطرتها على نفسها من شدة شهوتها ومن دون ان تشعر نزلت على قضيب جاسم تمصه بشدة وتصاعدت انفاسها من شدة المص وفى اقل من ثوانى قام جاسم ونزع عنها ثيابها لتكون عارية تماما معه على السرير واخذ يرضع من نهديها ليروى عطشه ولم يكن يعلم انه يروى عطشها هى الاخرى .
واخذ يقبل جسمها من نهديها نزولا الى بطنها ثم وصل لمنطقة المتعة كلها وكان مهبلها نظيفاً جداً فقد اعتادت صباح على نتف مهبلها اولا باول وكانت تحرص على ان تكون رائحته نظيفة مما شجع جاسم على لحس هذا الكهف الجميل الناعم والذى ينهمر منه شلال من العسل اللزج وبعد ان شبع من هذا العسل وضع رأس قضيبه المنتفخة على اشفار مهبل صباح محاولا ادخاله ,, فقالت له : بلاش عشان خاطرى بلاش تدخله انا خايفة
جاسم : ما تخافى انا ما بائذيكى والا ما اتى لمصر مرة تانية
صباح : يعنى لو ما دخلتوش مش حتيجى مصر تانى ؟! واكون انا السبب !! خلاص بس بالراحة وواحدة واحدة وده كله مش عشانى دا عشان مصر
وبالفعل ادخل جاسم قضيبه المنتصب فى مهبل صباح دخولا وخروجا لمدة تقارب النصف ساعة وهى فى حالة تشبه الاغماء وتتأوه من شدة النشوة أأأأأأأأأأأأأأأأأأه أووووووووووووف وتقول له : مش قادرة . حرام عليك . زوبرك جامد اوى وكبير اوى ,, كل دى راس
ولم يحتمل جاسم كلام وتأوهات صباح التى اشعلت نار شهوته وعندما احس بنزول حليبه اخرج قضيبه بسرعة من مهبلها وقذف كمية الحليب على بطنها وكانت كمية كبيرة لدرجة انها اخذت تمسح جسمها بهذا الحليب
وقالت له : خلاص حتيجى مصر تانى ؟
جاسم : انا اجى مصر شهريا من شانك
صباح : بس لازم تعرف ان انا عملت كده مش عشانى ! دا عشان مصر
اتمنى تكون القصة عجبتكم ،، حسام
صباح : يا بيه ........ يا بيه ....... اصحى حضرتك عاوزين ننضف الغرفة
الرجل : ...........................
صباح : يا دى النهاااار وبعدين يعنى يا بيه اصحى حضرتك احنا الروم سيرفس وعاوزين ننضف الغرفة
الرجل : أيه فى ايه ؟!!! هى الساعة كام ؟
صباح : صباح الخير يا بيه واضح ان حضرتك رجعت مأخر شوية وبيان انك كنت مبسوط اوى
الرجل : مبسوط ؟!!!! كيف مبسوط .
صباح : بخجل واحمرار وجهها وتنظر للأرض : عدم المؤاخذة حضرتك نايم من غير هدوم وواضح انك مخدتش بالك امبارج
الرجل : ينظر بطرف عينه من تحت الكوفرته : أه صحيح ، ايه ده !! دا انا من غير هدو......... !! ايه ده وانتى دخلتى عليا وانا كده ؟!!!!!
صباح : بصوت خافت .. ايوة ومعرفش ان حضرتك فى الغرفة لكن انا غمضت عنيا وخطيتك على طول
الرجل : وهو ينظر لصباح ولجسمها : انا متشكر ليكى اوى واضح انك شاطرة فى شغلك وفاهمة بتعملى ايه
صباح : العفو يا بيه دا شغلنا واحنا متعودين على كده , انا تحت امرك
الرجل : ياااااااه انا عندى صداع جامد اوى وبدى اشرب قهوة
صباح : واضح ان حضرتك تقلت امبارح فى الشرب وعموما اطلب حضرتك الاستعلامات واطلب منهم يبعتولك قهوة
واثناء ما كانت صباح بتقوم بترتيب الغرفة قام الرجل الخليجى وهو ملفوف بالكوفرته الى الحمام ليأخذ شاور وفى تلك الاثناء كانت صباح غيرت طقم السرير ورتبت الغرفة وقبل ان تغادر الغرفة بلحظات خرج الرجل الخليجى وكان يدعى جاسم من الحمام مرتدياً بورنص ابيض وقال لها : وين انتى رايحة ؟
صباح : تحت امرك انا خلصت خلاص
جاسم : استنى شوية تعالى واخرج من محفظته ورقة بـ مائة جنيه فقالت له لا لا يا بيه احنا كلنا هنا فى خدمتك ولكنه اصر على انها تأخد الفلوس
جاسم : انتى ايش اسمك ؟
صباح : انا اسمى صباح
جاسم : من وين يا صباح
صباح : من بلد صغيرة فى الارياف
جاسم : انتى متجوزة ؟
صباح : ايوة
جاسم : بدى اطلب منك طلب يا صباح . بريد تعمليلى مساج على ظهرى فانا متعب جدا من سهرة الامس
صباح : مستغربة !! بس انا مش باعرف........
جاسم مقاطعاً : خلاص انا قولت حتعمليلى مساج يعنى حتعمليلى مساج
صباح : حاضر حضرتك تأمر
فقام جاسم متجهاً نحو السرير وخلع البورنص من عليه ووقف عارياً تماماً واستلقى على بطنه على السرير وقال لها هاتى زجاجة الزيت من هناك وتعالى ، وقمة الارتباك احضرت صباح الزيت وبدأت تسكب الزيت على ظهر جاسم وبيد مرتعشة اخذت تمرر الزيت على ظهره صعودا ثم نزولا وهو مسترخى ولما احست بهذا ذهب عنها الارتباك وتشجعت واخذت فى تدليك جسمه العارى بكل قوة وبعد بضعة دقائق قال لها انزلى لاسفل قليلا فجسمى كله يتعبنى فنزلت على اردافة تدلكها وفجأة استدار جاسم على ظهره ليظهر قضيبه منتصباً لأعلى يكاد يصل طوله حوالى 18 سم وعقدت الصدمة لسان صباح فلم تنطق بكلمة وهى تنظر لقضيب جاسم المنتصب ومن غير ان تحس اخذت تحسس بيدها المملوئة بالزيت على قضيبه و تدعكه بكل احترافية ولم يكن يعلم جاسم ان صباح محرومة من المتعة الجنسية لكبر سن زوجها وعدم قدرته على اشباعها وهى كانت تتمتع بجسم ممشوق وارداف لا هى بالكبيرة ولا هى بالصغيرة وبارزة للخلف ونهديها ممتلئين لانها لم تنجب فلم ترضع ، وفقدت صباح سيطرتها على نفسها من شدة شهوتها ومن دون ان تشعر نزلت على قضيب جاسم تمصه بشدة وتصاعدت انفاسها من شدة المص وفى اقل من ثوانى قام جاسم ونزع عنها ثيابها لتكون عارية تماما معه على السرير واخذ يرضع من نهديها ليروى عطشه ولم يكن يعلم انه يروى عطشها هى الاخرى .
واخذ يقبل جسمها من نهديها نزولا الى بطنها ثم وصل لمنطقة المتعة كلها وكان مهبلها نظيفاً جداً فقد اعتادت صباح على نتف مهبلها اولا باول وكانت تحرص على ان تكون رائحته نظيفة مما شجع جاسم على لحس هذا الكهف الجميل الناعم والذى ينهمر منه شلال من العسل اللزج وبعد ان شبع من هذا العسل وضع رأس قضيبه المنتفخة على اشفار مهبل صباح محاولا ادخاله ,, فقالت له : بلاش عشان خاطرى بلاش تدخله انا خايفة
جاسم : ما تخافى انا ما بائذيكى والا ما اتى لمصر مرة تانية
صباح : يعنى لو ما دخلتوش مش حتيجى مصر تانى ؟! واكون انا السبب !! خلاص بس بالراحة وواحدة واحدة وده كله مش عشانى دا عشان مصر
وبالفعل ادخل جاسم قضيبه المنتصب فى مهبل صباح دخولا وخروجا لمدة تقارب النصف ساعة وهى فى حالة تشبه الاغماء وتتأوه من شدة النشوة أأأأأأأأأأأأأأأأأأه أووووووووووووف وتقول له : مش قادرة . حرام عليك . زوبرك جامد اوى وكبير اوى ,, كل دى راس
ولم يحتمل جاسم كلام وتأوهات صباح التى اشعلت نار شهوته وعندما احس بنزول حليبه اخرج قضيبه بسرعة من مهبلها وقذف كمية الحليب على بطنها وكانت كمية كبيرة لدرجة انها اخذت تمسح جسمها بهذا الحليب
وقالت له : خلاص حتيجى مصر تانى ؟
جاسم : انا اجى مصر شهريا من شانك
صباح : بس لازم تعرف ان انا عملت كده مش عشانى ! دا عشان مصر
اتمنى تكون القصة عجبتكم ،، حسام