essamelged22
12-03-2015, 07:11 AM
هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر
عاماً مع أخيها الشاب حامد
والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن
البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة
تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح
لها ثديين يعادلان في
حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة
كانت ليلى تحب أخاها حامد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ،
وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له
الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً
آخر حيث أنها بدأت تنظر له
كشاب مكتمل الرجولة ، جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الاعجاب
تبدو واضحة على ملامحها عندما
تراقبه
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت
اجازة العطلة الصيفية ،
ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت وبتقدير جيد جداً فرحت
كثيراً ، وعندما عادت للبيت
كان والدها في العمل ووالدتها تزور أختها (خالة ليلى) ولم يكن هنا أحد في
البيت غير حامد حيث
كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى الى غرفته لتبشره بالنتيجة
ولكنها لم تجده في غرفته
حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت عليه أحد
كتب الطب الذي يدرس فيها
أخيها حامد وهو مفتوح على صفحة معينة
اقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة الحالية
عليها صورتان واحدة لامرأة
عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها
ومباعدة بين شفريها حيث تظهر
الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة
ولكن في وضعية الركبتين
(وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربة ماء حمراء وممتد
منها خرطوم أبيض ونهاية
هذا الخرطوم مختفية في طيز المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى
لرؤيتها الصورة الثانية
وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ، ولكنها فزعت لسماعها صوت
باب الحمام يفتح فأسرعت
بالخروج من غرفة أخيها الى غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها
وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة
وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ
بعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء
، ومضى بقية اليوم
عادياً. أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته
ذلك اليوم في غرفة أخيها
دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو
على ملامحه بوادر الحزن ،
حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها
الصحية سيئة جداً وتحتاج
لاجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى
وقد يبقيا هناك لعدة
أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى وأخيها
في المنزل لحين عودتهما
من جدة
في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة
عاقلة وأن تساعد أخيها في
ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن الشقاوة ، وأومأت
ليلى برأسها بالموافقة
وقالت لأمها “لا تخافي يا أمي سأكون عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت
ليلى بترتيب المنزل
وتنظيفه ، وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من
مشاهدة التلفاز لوحدها ،
ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت الباب ليس
مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح
قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت
لتجد أخاها ممدداً على السرير
وهو عاري تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى
والأسفل وبعد برهة من الوقت بدأ
تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في شكل دفقات
متتالية ، ثم أمسك بمنديل
بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه
ثم قام وارتدى ملابسه
الداخلية ثم ثوبه عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف
أمرها بأنها كانت تتلصص
عليه فأسرعت الى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز
بعد قليل حضر حامد الى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك
الأثناء تختلس النظر
اليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في غرفة أخيها دون أن
تجد له أي تفسير. بعد
مضي الوقت قامت وقالت لحامد “أنا ذاهبة للنوم، هل تريد أن اوقظك في
الصباح الباكر؟” فأجاب حامد
“لا ، أريد أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً
حبيبتي ، اذهبي أنت للنوم …” .
اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على
طرف سريرها وهي تنظر لنفسها
في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة ثم خلعت قميص نومها
وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق
في جسدها وتتفحصه جزءاً جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها
تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها
وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في
جسدها وأحست أن حلماتها
وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها الى كسها أحست أن
القشعريرة قد زادت في جسدها
وازداد انتصاب حلماتها ، فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر
لكسها في المرآة ، ثم
باعدت بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة
التي شاهدتها في كتاب
أخيها وتقول لنفسها “انني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا شعورياً أخذت يدها
تتحرك باتجاه مركز التقاء
شفريها ولمسته باصابعها فأحست بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة
، ثم بدأت تداعب وتدلك
تلك المنطقة باصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في
مداعبة وتدليك تلك
المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات حتى التذت
بالرعشة بعد مضي زمنٍ قليل
ثم أحست بشئ من البلل ينساب من كسها ، فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك
المنطقة فوجدت أن أصابعها
مبللة بمادة لزجة ، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم
قامت ولبست جميع ملابسها
وخلدت للنوم
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الارهاق مما
حصل في الليلة السابقة ،
وذهبت للمطبخ لتعد طعام الافطار ، وبعد أن انتهت ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه
، فوجدت باب الغرفة مفتوح
قليلا ، فنظرت من الشق ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت
على السرير نفس الكتاب ،
فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب
والطبيب بجانبها يلبس
القفازات الطبية ويضع اصبعه في طيزها ، وفجأة ذعرت لسماع صوت أخيها يقول
لها “ايش تسوين هنا في
غرفتي؟”
نظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه تغطي عورته
فقط ونظرة الغضب تبدو
في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر “لماذا تمسكين بهذا
الكتاب؟”، فأجابت “
أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي
رأيتها…” ، فبدت على وجه حامد
ابتسامة خبيثة ترمي لشئ ما في نفسه ، فقال “تريدي أن تعرفي ، حسناً
ساعلمك أشياء كثيرة ولكن
عديني أن تبقى سراً بيننا”
جلس بجانبها على السرير ، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي
ما شاهدته من الصور في هذا
الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…” ، فضحك حامد وقال
“حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء
الجسد ووظيفة كل جزء …” ، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد
على السرير، ففعلت ما
طلبه منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادئاً بثدييها
قال حامد لليلى “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية انتاج الحليب الذي يتم
ارضاعه للأطفال الرضع
حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية بين الرجل
والمرأة حيث يساعدان على رفع
مستوى الهيجان للمرأة عن طريق مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما
بلسانه…” ثم نزل بيده
للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية
، وهو ينقسم لعدة أجزاء
…” وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء
الخاص بالبظر فعندما
وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها وأغمضت عينيها
وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً
حتى لاحظ حامد عليها ذلك فسألها “هل تشعرين بشئ ؟” فأجابت “أحس بقشعريرة
لذيذة تسري في جسدي عندما
لمست بظري” فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة
العامية”
عندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب حامد
فسألته “ماذا تخبئ تحت
المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…” فضحك حامد وأجابها
“هذا زبي يقف منتصباً من
الهيجان” فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟” فأجابها وعيناه تسري على جسدها
الجميل “لرؤيتي جسدك
الرائع والفتّان” فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ، وقام حامد على الفور
وخلع المنشفة فظهر لليلى
زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته واندهشت من منظره ، وقالت له “ماذا كنت
تفعل به في الأمس عندما كنت
ممسكاً به وتحكه؟” ، قال لها حامد “هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة
السرية أو الاستمناء
وبالعامية تسمى بالتجليخ أو السرتنة” ، فسألته ليلى “وما هو السائل الأبيض الذي كنت
تقذفه منه؟” ، فضحك حامد
وقال “لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في
كس المرأة فيتم الحمل
عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب الأطفال ، أظن أنك
درست عنه في المدرسة؟”
فأجابت ليلى “نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…”
عندها ابتسم حامد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال “هل تريدين لمسه؟”
فأجابت على الفور “نعم”
، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه
وتتحسسه من فوقه وتحته
، ويزداد هيجان حامد مع حركة يدها على زبه حتى أحس أن المذي بدأ يتدفق
خارجا من زبه وأحس بقرب
القذف فأمسك يدها وأوقف حركتها وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال
لها “كنت قد قاربت على
القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟” ، فأجابت “نعم” ،
ثم قال لها “اذن هيا
غيري وضعك ونامي على بطنك…” عندها ردت عليه ليلى قائلة “لماذا؟ هل هناك
في الخلف ما هو متعلق
بدرسنا الجنسي؟” فأجابها حامد “طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر
لدينا نحن الرجال ، حيث
أن هناك الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز أو الكس ، وهذا النيك
ممتع جداً لدينا…”
اندهشت ليلى وقالت “ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟” فضحك حامد وأجابها
“هذه الكلمة تعبر عن
الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “
عندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد حامد مؤخرتها
الممتلئة والصغيرة نسبياً
اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن أخاها قد هاج على
مؤخرتها فابتسمت
بدأ حامد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين فلقتيها (أليتيها أو ردفيها) ليمتع
نظره برؤية فتحة شرجها
البنية اللون وكسها الأحمر ، وحاول أكثر من مرة أن يلمسهما باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي
أخته الحبيبة يجعله يرجع
عن ذلك
بعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي كان يدرس فيه
أخيها وفتحت على الصفحة
التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة
(قربة) ماء وخرطوم أبيض ،
وقالت لحامد “ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه
الجربة وطيزها؟”
ابتسم حامد وقال “هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز
كما هو واضح من الاسم ،
حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن، أو بماء دافئ ،وهي مفيدة لإرتخاء و
تنظيف المعدة والأمعاء، ويوجد
في نهاية الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ثم يبدأ تدفق المحلول في طيز
الشخص حتى تمتلئ معدته
بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في حالات التلبك
المعوي أو التعنية”
أثناء ما كان حامد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها
مهتمة بهذا الموضوع وأن
شهوتها الجنسية قد تحركت له. بعد أن انتهى حامد من حديثه فاجأته ليلى
بطلبها “يكفي الكلام النظري
والآن لننتقل للعملي…” فسألها حامد “ماذا تقصدين؟” فأجابت “أريدك أن
تنيكني”
فدهش حامد لطلبها وقال لها “لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف
والدانا سيقتلاننا” ،
فبدا الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها “ولكنني سأجعلك تتذوقين
المني..”
ليلى: “كيف؟”
حامد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترضعيه حتى أنزل
في فمك ، فتتذوقين
المني”
بدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام حامد على ظهره ، وأمسكت ليلى
بزبه بيديها وبدأت تفركه
وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت تلحسه ثم تمصه ، واستمرت
على هذه الحال حتى بدأت
أنفاس حامد تتسارع وبدأ يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ،
استعدي…”
وفعلاً بدأ حامد يقذف القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث
أنها جاءت على وجهها فوجهت
قضيب حامد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى حامد وارتخى
جسده على السرير وبدأ قضيبه
في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى “كيف كان طعمه؟” فأجابت وهي تمسح
فمها ووجهها بمنديل “لقد
كان مالحاً بعض الشئ…” وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي
كان قد برد من الانتظار ،
وأمضيا بقية اليوم بشكل رائع، حيث قامت ليلى بمص زب حامد أكثر من خمس
مرات ذلك اليوم ، وانتهى
اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته
إلا أن ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية
بين الرجل والمرأة. في
صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث
كان نائماً ، فأوقظته وقالت
“حامد ، أأه ه ظهري من أسفل يؤلمني لا أعلم لماذا ؟” ، قام حامد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات البرد في العضلات ، لا تخافي
سأعطيكي مساجا رائعا”
ذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات الأولية ، وعاد وبيده قنينة صغيرة ،
فسألته ليلى “ما هذا ؟” ،
فأجاب “انه زيت زيتون للتدليك” ثم طلب منها أن تنام
على السرير بعد أن ترفع
قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ، وفعلت ليلى فباعد بين
فلقتيها وعند رؤيته
لإستها المغري وكسها الجنان بدأ زبه يستيقظ من سباته
أخذ يدلك ظهرها بالزيت حتى بلغ أردافها وهي تتأوه باستمتاع ثم وضع رأس اصبعه عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخله في طيز
ليلى ، بدأ اصبع حامد تختفي
في طيز ليلى حتى دخل بكامله يتبعه اصبع ثان لحامد حتى العقلة الأولى منه ،
وعندها بدأت الشهوة
تتحرك بداخل ليلى وهي تحس باصبع حامد داخلها ، بدأ حامد يحرك اصبعه داخل
طيز ليلى حركة دائرية
وهو يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم
قالت لحامد “أعطني زبك أمصه”
على الفور خلع حامد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ، وبدأت ليلى تمص زبه حتى
قارب الانزال فأخرجه حامد
من فمها وقذف على وجهها وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى
حامد على السرير ليستريح
قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب حامد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند
عودته للمنزل سأل ليلى عن
حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها مازالت تشكو من ألم في الظهر
، فقال لها بخبث وقد طرأت له فكرة “يبدو أنني
سأضطر لإعطائك حقنة مهبلية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي”
فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها
حامد أن تسبقه لغرفته وأن
تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما يلحق بها فهو يريد
أن يحضّر بعض الأشياء ثم
يأتيها
كما طلب منها حامد فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها حامد ، وعندما
رآها مستلقية على السرير
عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ
زبه في الانتصاب ، وعندها
التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً هو
الآخر وبدأت الشهوة تتحرك
بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم
سيحدث شئ مهم في حياتها
اقترب حامد منها ، وجلس
بجانبها على السرير ثم طلب من
ليلى أن تأخذ وضعية
نياكة الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً
بسيطاً بيده وبدأ يدلك به
فتحة شرج ليلى ثم بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى… !
ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…”
حامد: “هل هي من الألم؟”
ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في
البلل”
وضع حامد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه
هو أيضاً في حين أن اصبعه
كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ، وعندما انتهى سألها “هل
أنت مستعدة للحقنة المهبلية؟”
أجابت على الفور “نعم ، نعم …”
أخرج اصبعه من طيز ليلى ، أخذ حامد يدلك بيده الأخرى كس ليلى ويداعب بظرها قليلاً
بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى وبدأت نار الهيجان تشتعل داخلها
وبدأت تترجى حامد وتطلب منه “حامد أرجوك حط زبك في كسي ، أو
اصبعك ، ما اني قادرة
أتحمل أكثر من كذا … أرجوك …”
رد عليها حامد قائلاً “ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك
في كسك …” طلب منها حامد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ، بعد
قليل من الزمن قال حامد
لها “أما زلت تريدين أن أنيكك؟”
تفاجأت ليلى لما سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم ولكن في كسي وإلا لا اريد…”
قال حامد “حسناً سأنيكك في كسك، ايش رأيك ؟؟”
سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت وهي تحتضنه “حبيبي يا حامد”
سكتت ليلى للحظة ثم قالت “حسنا ، موافقة “
طلب منها حامد أن تنام على ظهرها وتفتح رجلها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ،
وضع جزءاً منها على فتحة
كس ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه قليلاً حتى يتأكد من أن
الفازلين قد غطى كل زبه ،
ثم جلس بين ساقي ليلى وركز رأس زبه على باب فتحة كسها العذراء الحمراء
اللون وبدأ يضغط ليدخله
بدأ كس ليلى يتسع ليسمح لزب حامد الكبير بالدخول ، وبدأ زب حامد يدخل
مهبل ليلى ، وعندها صرخت
ليلى بصوت عالٍ وهي تقول “لا لا ، أي أي أي ي ي ي… حامد تراه يعورني ،
تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ ،
طلعه من كسي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……” وعلى ملامح وجهها
الألم ، فوقف حامد عن الادخال
لبعض الوقت حتى يتعود كس ليلى عليه
ثم
عاود الى ادخال زبه في كس ليلى
عاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي تقول “آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا
حامد … آ آ آ ي ي ي”
لم يأبه حامد لصراخها وتابع ادخال زبه حتى دخل لآخره في كسها وسالت بعض قطرات من دم بكارتها
ووقف لبعض
الزمن عن الحركة حتى يتعود
كس ليلى على حجم زبه العملاق ولاحظ أن ليلى سكتت عن التأوه والصراخ
سألها حامد “هل أنت مستعدة للنيك؟”
أجابت بصوت متنهد “اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…”
قال حامد حسناً و بدأ يخرج زبه ثم يدخله في كس ليلى ببطء شديد حتى تتعود
عليه ليلى ، وهي تتأوه
بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد تأوهاتها
ولكن من الشهوة ومن التلذذ
وليس من الألم هذه المرة
دس حامد يده تحت ليلى وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان
تتأجج داخل ليلى ثم نزل
بيده لتحت وأخذ يتحسس أشفار ليلى المبللة ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى
سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه
ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا حامد تابع ، أكثر … أكثر …”
تابع حامد مداعبته لبظر ليلى وأشفارها ، في حين أن حركته في نيك كس ليلى قد
زادت دخولا وخروجاً ،
ثم سمع ليلى تتأوه وتصرخ وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة
وأنها أنزلت سائلها الذي
يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده وزبه ، مما زاده
هيجاناً وأخذ ينيك كس ليلى
بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على ظهرها مرتخية الجسد بعد أن
وصلت لنشوتها وارتخت
عندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في كسك أم في فمك؟”
أجابت ليلى “في كسي…”
بعد مضي لحظة قصيرة سمعته ليلى يتأوه ثم أحست بمنيه الدافئ يُـقذف داخل
كسها الدفقة تلو الدفقة ،
وبعد أن انتهى حامد من انزاله في كس ليلى وملأها بمنيه سحب حامد زبه
وأخرجه من كس ليلى ، وعند
خروج زبه من كسها تسربت بعض قطرات المني من فتحة كسها وانسابت على عجانها والملاءة
عندما رآها خاف أن يتسبب في حملها منه
فطلب منها أن تسرع للحمام
وتغسل كسها جيداً من المني ، فقامت ليلى ومشت للحمام ولكنها كانت تمشي
متباعدة الخطى من اللذة التي
مازالت تنبض في كسها من تجربتها الأولى في النيك مع أخوها حامد
نظفت نفسها من تحت من كسها ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على
السرير وقد بدأ يغفو ، فقالت
له “إن هذه النيكة فعلت بي كالحقنة المهبلية وأروع من المساج ، وأن منيك كان
كالسائل في الحقنة وأن زبك
أشبه بمبسم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن تعطيني حقنة مهبلية لبرد في ظهري ما عليك سوى
أن تنيكني في كسي
وتنزل فيه منيك”
ضحك الاثنان ثم غط حامد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم
في نفس اليوم ناك حامد ليلى أكثر من ثلاث مرات وكان في كل مرة يقذف في
كسها ما عدا المرة الأخيرة
حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير حامد وهما
يحتضنان بعضهما البعضاستمرت حياتهما هكذا
عاماً مع أخيها الشاب حامد
والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن
البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة
تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح
لها ثديين يعادلان في
حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة
كانت ليلى تحب أخاها حامد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ،
وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له
الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً
آخر حيث أنها بدأت تنظر له
كشاب مكتمل الرجولة ، جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الاعجاب
تبدو واضحة على ملامحها عندما
تراقبه
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت
اجازة العطلة الصيفية ،
ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت وبتقدير جيد جداً فرحت
كثيراً ، وعندما عادت للبيت
كان والدها في العمل ووالدتها تزور أختها (خالة ليلى) ولم يكن هنا أحد في
البيت غير حامد حيث
كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى الى غرفته لتبشره بالنتيجة
ولكنها لم تجده في غرفته
حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت عليه أحد
كتب الطب الذي يدرس فيها
أخيها حامد وهو مفتوح على صفحة معينة
اقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة الحالية
عليها صورتان واحدة لامرأة
عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها
ومباعدة بين شفريها حيث تظهر
الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة
ولكن في وضعية الركبتين
(وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربة ماء حمراء وممتد
منها خرطوم أبيض ونهاية
هذا الخرطوم مختفية في طيز المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى
لرؤيتها الصورة الثانية
وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ، ولكنها فزعت لسماعها صوت
باب الحمام يفتح فأسرعت
بالخروج من غرفة أخيها الى غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها
وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة
وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ
بعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء
، ومضى بقية اليوم
عادياً. أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته
ذلك اليوم في غرفة أخيها
دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو
على ملامحه بوادر الحزن ،
حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها
الصحية سيئة جداً وتحتاج
لاجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى
وقد يبقيا هناك لعدة
أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى وأخيها
في المنزل لحين عودتهما
من جدة
في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة
عاقلة وأن تساعد أخيها في
ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن الشقاوة ، وأومأت
ليلى برأسها بالموافقة
وقالت لأمها “لا تخافي يا أمي سأكون عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت
ليلى بترتيب المنزل
وتنظيفه ، وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من
مشاهدة التلفاز لوحدها ،
ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت الباب ليس
مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح
قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت
لتجد أخاها ممدداً على السرير
وهو عاري تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى
والأسفل وبعد برهة من الوقت بدأ
تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في شكل دفقات
متتالية ، ثم أمسك بمنديل
بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه
ثم قام وارتدى ملابسه
الداخلية ثم ثوبه عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف
أمرها بأنها كانت تتلصص
عليه فأسرعت الى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز
بعد قليل حضر حامد الى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك
الأثناء تختلس النظر
اليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في غرفة أخيها دون أن
تجد له أي تفسير. بعد
مضي الوقت قامت وقالت لحامد “أنا ذاهبة للنوم، هل تريد أن اوقظك في
الصباح الباكر؟” فأجاب حامد
“لا ، أريد أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً
حبيبتي ، اذهبي أنت للنوم …” .
اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على
طرف سريرها وهي تنظر لنفسها
في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة ثم خلعت قميص نومها
وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق
في جسدها وتتفحصه جزءاً جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها
تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها
وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في
جسدها وأحست أن حلماتها
وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها الى كسها أحست أن
القشعريرة قد زادت في جسدها
وازداد انتصاب حلماتها ، فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر
لكسها في المرآة ، ثم
باعدت بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة
التي شاهدتها في كتاب
أخيها وتقول لنفسها “انني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا شعورياً أخذت يدها
تتحرك باتجاه مركز التقاء
شفريها ولمسته باصابعها فأحست بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة
، ثم بدأت تداعب وتدلك
تلك المنطقة باصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في
مداعبة وتدليك تلك
المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات حتى التذت
بالرعشة بعد مضي زمنٍ قليل
ثم أحست بشئ من البلل ينساب من كسها ، فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك
المنطقة فوجدت أن أصابعها
مبللة بمادة لزجة ، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم
قامت ولبست جميع ملابسها
وخلدت للنوم
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الارهاق مما
حصل في الليلة السابقة ،
وذهبت للمطبخ لتعد طعام الافطار ، وبعد أن انتهت ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه
، فوجدت باب الغرفة مفتوح
قليلا ، فنظرت من الشق ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت
على السرير نفس الكتاب ،
فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب
والطبيب بجانبها يلبس
القفازات الطبية ويضع اصبعه في طيزها ، وفجأة ذعرت لسماع صوت أخيها يقول
لها “ايش تسوين هنا في
غرفتي؟”
نظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه تغطي عورته
فقط ونظرة الغضب تبدو
في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر “لماذا تمسكين بهذا
الكتاب؟”، فأجابت “
أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي
رأيتها…” ، فبدت على وجه حامد
ابتسامة خبيثة ترمي لشئ ما في نفسه ، فقال “تريدي أن تعرفي ، حسناً
ساعلمك أشياء كثيرة ولكن
عديني أن تبقى سراً بيننا”
جلس بجانبها على السرير ، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي
ما شاهدته من الصور في هذا
الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…” ، فضحك حامد وقال
“حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء
الجسد ووظيفة كل جزء …” ، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد
على السرير، ففعلت ما
طلبه منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادئاً بثدييها
قال حامد لليلى “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية انتاج الحليب الذي يتم
ارضاعه للأطفال الرضع
حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية بين الرجل
والمرأة حيث يساعدان على رفع
مستوى الهيجان للمرأة عن طريق مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما
بلسانه…” ثم نزل بيده
للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية
، وهو ينقسم لعدة أجزاء
…” وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء
الخاص بالبظر فعندما
وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها وأغمضت عينيها
وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً
حتى لاحظ حامد عليها ذلك فسألها “هل تشعرين بشئ ؟” فأجابت “أحس بقشعريرة
لذيذة تسري في جسدي عندما
لمست بظري” فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة
العامية”
عندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب حامد
فسألته “ماذا تخبئ تحت
المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…” فضحك حامد وأجابها
“هذا زبي يقف منتصباً من
الهيجان” فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟” فأجابها وعيناه تسري على جسدها
الجميل “لرؤيتي جسدك
الرائع والفتّان” فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ، وقام حامد على الفور
وخلع المنشفة فظهر لليلى
زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته واندهشت من منظره ، وقالت له “ماذا كنت
تفعل به في الأمس عندما كنت
ممسكاً به وتحكه؟” ، قال لها حامد “هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة
السرية أو الاستمناء
وبالعامية تسمى بالتجليخ أو السرتنة” ، فسألته ليلى “وما هو السائل الأبيض الذي كنت
تقذفه منه؟” ، فضحك حامد
وقال “لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في
كس المرأة فيتم الحمل
عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب الأطفال ، أظن أنك
درست عنه في المدرسة؟”
فأجابت ليلى “نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…”
عندها ابتسم حامد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال “هل تريدين لمسه؟”
فأجابت على الفور “نعم”
، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه
وتتحسسه من فوقه وتحته
، ويزداد هيجان حامد مع حركة يدها على زبه حتى أحس أن المذي بدأ يتدفق
خارجا من زبه وأحس بقرب
القذف فأمسك يدها وأوقف حركتها وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال
لها “كنت قد قاربت على
القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟” ، فأجابت “نعم” ،
ثم قال لها “اذن هيا
غيري وضعك ونامي على بطنك…” عندها ردت عليه ليلى قائلة “لماذا؟ هل هناك
في الخلف ما هو متعلق
بدرسنا الجنسي؟” فأجابها حامد “طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر
لدينا نحن الرجال ، حيث
أن هناك الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز أو الكس ، وهذا النيك
ممتع جداً لدينا…”
اندهشت ليلى وقالت “ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟” فضحك حامد وأجابها
“هذه الكلمة تعبر عن
الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “
عندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد حامد مؤخرتها
الممتلئة والصغيرة نسبياً
اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن أخاها قد هاج على
مؤخرتها فابتسمت
بدأ حامد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين فلقتيها (أليتيها أو ردفيها) ليمتع
نظره برؤية فتحة شرجها
البنية اللون وكسها الأحمر ، وحاول أكثر من مرة أن يلمسهما باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي
أخته الحبيبة يجعله يرجع
عن ذلك
بعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي كان يدرس فيه
أخيها وفتحت على الصفحة
التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة
(قربة) ماء وخرطوم أبيض ،
وقالت لحامد “ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه
الجربة وطيزها؟”
ابتسم حامد وقال “هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز
كما هو واضح من الاسم ،
حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن، أو بماء دافئ ،وهي مفيدة لإرتخاء و
تنظيف المعدة والأمعاء، ويوجد
في نهاية الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ثم يبدأ تدفق المحلول في طيز
الشخص حتى تمتلئ معدته
بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في حالات التلبك
المعوي أو التعنية”
أثناء ما كان حامد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها
مهتمة بهذا الموضوع وأن
شهوتها الجنسية قد تحركت له. بعد أن انتهى حامد من حديثه فاجأته ليلى
بطلبها “يكفي الكلام النظري
والآن لننتقل للعملي…” فسألها حامد “ماذا تقصدين؟” فأجابت “أريدك أن
تنيكني”
فدهش حامد لطلبها وقال لها “لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف
والدانا سيقتلاننا” ،
فبدا الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها “ولكنني سأجعلك تتذوقين
المني..”
ليلى: “كيف؟”
حامد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترضعيه حتى أنزل
في فمك ، فتتذوقين
المني”
بدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام حامد على ظهره ، وأمسكت ليلى
بزبه بيديها وبدأت تفركه
وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت تلحسه ثم تمصه ، واستمرت
على هذه الحال حتى بدأت
أنفاس حامد تتسارع وبدأ يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ،
استعدي…”
وفعلاً بدأ حامد يقذف القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث
أنها جاءت على وجهها فوجهت
قضيب حامد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى حامد وارتخى
جسده على السرير وبدأ قضيبه
في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى “كيف كان طعمه؟” فأجابت وهي تمسح
فمها ووجهها بمنديل “لقد
كان مالحاً بعض الشئ…” وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي
كان قد برد من الانتظار ،
وأمضيا بقية اليوم بشكل رائع، حيث قامت ليلى بمص زب حامد أكثر من خمس
مرات ذلك اليوم ، وانتهى
اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته
إلا أن ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية
بين الرجل والمرأة. في
صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث
كان نائماً ، فأوقظته وقالت
“حامد ، أأه ه ظهري من أسفل يؤلمني لا أعلم لماذا ؟” ، قام حامد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات البرد في العضلات ، لا تخافي
سأعطيكي مساجا رائعا”
ذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات الأولية ، وعاد وبيده قنينة صغيرة ،
فسألته ليلى “ما هذا ؟” ،
فأجاب “انه زيت زيتون للتدليك” ثم طلب منها أن تنام
على السرير بعد أن ترفع
قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ، وفعلت ليلى فباعد بين
فلقتيها وعند رؤيته
لإستها المغري وكسها الجنان بدأ زبه يستيقظ من سباته
أخذ يدلك ظهرها بالزيت حتى بلغ أردافها وهي تتأوه باستمتاع ثم وضع رأس اصبعه عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخله في طيز
ليلى ، بدأ اصبع حامد تختفي
في طيز ليلى حتى دخل بكامله يتبعه اصبع ثان لحامد حتى العقلة الأولى منه ،
وعندها بدأت الشهوة
تتحرك بداخل ليلى وهي تحس باصبع حامد داخلها ، بدأ حامد يحرك اصبعه داخل
طيز ليلى حركة دائرية
وهو يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم
قالت لحامد “أعطني زبك أمصه”
على الفور خلع حامد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ، وبدأت ليلى تمص زبه حتى
قارب الانزال فأخرجه حامد
من فمها وقذف على وجهها وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى
حامد على السرير ليستريح
قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب حامد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند
عودته للمنزل سأل ليلى عن
حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها مازالت تشكو من ألم في الظهر
، فقال لها بخبث وقد طرأت له فكرة “يبدو أنني
سأضطر لإعطائك حقنة مهبلية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي”
فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها
حامد أن تسبقه لغرفته وأن
تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما يلحق بها فهو يريد
أن يحضّر بعض الأشياء ثم
يأتيها
كما طلب منها حامد فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها حامد ، وعندما
رآها مستلقية على السرير
عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ
زبه في الانتصاب ، وعندها
التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً هو
الآخر وبدأت الشهوة تتحرك
بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم
سيحدث شئ مهم في حياتها
اقترب حامد منها ، وجلس
بجانبها على السرير ثم طلب من
ليلى أن تأخذ وضعية
نياكة الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً
بسيطاً بيده وبدأ يدلك به
فتحة شرج ليلى ثم بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى… !
ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…”
حامد: “هل هي من الألم؟”
ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في
البلل”
وضع حامد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه
هو أيضاً في حين أن اصبعه
كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ، وعندما انتهى سألها “هل
أنت مستعدة للحقنة المهبلية؟”
أجابت على الفور “نعم ، نعم …”
أخرج اصبعه من طيز ليلى ، أخذ حامد يدلك بيده الأخرى كس ليلى ويداعب بظرها قليلاً
بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى وبدأت نار الهيجان تشتعل داخلها
وبدأت تترجى حامد وتطلب منه “حامد أرجوك حط زبك في كسي ، أو
اصبعك ، ما اني قادرة
أتحمل أكثر من كذا … أرجوك …”
رد عليها حامد قائلاً “ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك
في كسك …” طلب منها حامد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ، بعد
قليل من الزمن قال حامد
لها “أما زلت تريدين أن أنيكك؟”
تفاجأت ليلى لما سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم ولكن في كسي وإلا لا اريد…”
قال حامد “حسناً سأنيكك في كسك، ايش رأيك ؟؟”
سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت وهي تحتضنه “حبيبي يا حامد”
سكتت ليلى للحظة ثم قالت “حسنا ، موافقة “
طلب منها حامد أن تنام على ظهرها وتفتح رجلها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ،
وضع جزءاً منها على فتحة
كس ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه قليلاً حتى يتأكد من أن
الفازلين قد غطى كل زبه ،
ثم جلس بين ساقي ليلى وركز رأس زبه على باب فتحة كسها العذراء الحمراء
اللون وبدأ يضغط ليدخله
بدأ كس ليلى يتسع ليسمح لزب حامد الكبير بالدخول ، وبدأ زب حامد يدخل
مهبل ليلى ، وعندها صرخت
ليلى بصوت عالٍ وهي تقول “لا لا ، أي أي أي ي ي ي… حامد تراه يعورني ،
تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ ،
طلعه من كسي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……” وعلى ملامح وجهها
الألم ، فوقف حامد عن الادخال
لبعض الوقت حتى يتعود كس ليلى عليه
ثم
عاود الى ادخال زبه في كس ليلى
عاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي تقول “آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا
حامد … آ آ آ ي ي ي”
لم يأبه حامد لصراخها وتابع ادخال زبه حتى دخل لآخره في كسها وسالت بعض قطرات من دم بكارتها
ووقف لبعض
الزمن عن الحركة حتى يتعود
كس ليلى على حجم زبه العملاق ولاحظ أن ليلى سكتت عن التأوه والصراخ
سألها حامد “هل أنت مستعدة للنيك؟”
أجابت بصوت متنهد “اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…”
قال حامد حسناً و بدأ يخرج زبه ثم يدخله في كس ليلى ببطء شديد حتى تتعود
عليه ليلى ، وهي تتأوه
بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد تأوهاتها
ولكن من الشهوة ومن التلذذ
وليس من الألم هذه المرة
دس حامد يده تحت ليلى وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان
تتأجج داخل ليلى ثم نزل
بيده لتحت وأخذ يتحسس أشفار ليلى المبللة ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى
سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه
ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا حامد تابع ، أكثر … أكثر …”
تابع حامد مداعبته لبظر ليلى وأشفارها ، في حين أن حركته في نيك كس ليلى قد
زادت دخولا وخروجاً ،
ثم سمع ليلى تتأوه وتصرخ وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة
وأنها أنزلت سائلها الذي
يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده وزبه ، مما زاده
هيجاناً وأخذ ينيك كس ليلى
بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على ظهرها مرتخية الجسد بعد أن
وصلت لنشوتها وارتخت
عندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في كسك أم في فمك؟”
أجابت ليلى “في كسي…”
بعد مضي لحظة قصيرة سمعته ليلى يتأوه ثم أحست بمنيه الدافئ يُـقذف داخل
كسها الدفقة تلو الدفقة ،
وبعد أن انتهى حامد من انزاله في كس ليلى وملأها بمنيه سحب حامد زبه
وأخرجه من كس ليلى ، وعند
خروج زبه من كسها تسربت بعض قطرات المني من فتحة كسها وانسابت على عجانها والملاءة
عندما رآها خاف أن يتسبب في حملها منه
فطلب منها أن تسرع للحمام
وتغسل كسها جيداً من المني ، فقامت ليلى ومشت للحمام ولكنها كانت تمشي
متباعدة الخطى من اللذة التي
مازالت تنبض في كسها من تجربتها الأولى في النيك مع أخوها حامد
نظفت نفسها من تحت من كسها ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على
السرير وقد بدأ يغفو ، فقالت
له “إن هذه النيكة فعلت بي كالحقنة المهبلية وأروع من المساج ، وأن منيك كان
كالسائل في الحقنة وأن زبك
أشبه بمبسم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن تعطيني حقنة مهبلية لبرد في ظهري ما عليك سوى
أن تنيكني في كسي
وتنزل فيه منيك”
ضحك الاثنان ثم غط حامد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم
في نفس اليوم ناك حامد ليلى أكثر من ثلاث مرات وكان في كل مرة يقذف في
كسها ما عدا المرة الأخيرة
حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير حامد وهما
يحتضنان بعضهما البعضاستمرت حياتهما هكذا