نهر العطش
11-14-2011, 07:43 PM
ساسرد لكم هذه القصة الحقيقية
كنت مع صديقي نحتسي الخمر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
ونحن ما زلنا في السنة الاولى من الجامعة
وبينما كان صديقي يثقل في الشرب اراد ان يفاتحني بقصة كان ما زال يعيشها
مع خالته التي تكبره بسنة واحدة ..
قال لي : كانت لي خالة جميلة جدا تقطر حلاوة وروعة جسمها ممتليء نهديها
رائعان وشفتاها ملتهبتان وخدها ناعم اما عيناها فكانتا نعستان من يحدق
فيهما
يشعر بمدى تلهفها للارتواء الجنسي
بينما كنت اقدم امتحانات البكالوريا كنت ضعيف في
مادة الفيزياءوبما انها متفوقة في الفيزياء بل وكانت في السنة الجامعية
الاولى متخصصة
في هذه المادة فقد اتفق معها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
على ان تقوم بتدريسه هذه المادة
وكان الاتفاق ان يذهب الى بيت جدته كل اسبوع يومي الخميس والجمعة
لتقوم خالته بتدريسه
اعتاد صاحبي على هذا طوال ايام الدراسة وكان خلال الاسابيع الاولى مداوم
على استيعاب ما تقوم به خالته من تدريس له
اما ما حدث خلال هذه المدة فقد اثار لديه المشاعر الجنسية وقلب حياته
راسا على عقب حيث انه كان يلاحظ -وهو شاب وسيم جدا -بان خالته تقوم ببعض
الحركات
التي اخذها في البداية على اساس ان خالته المحرمة عليه تقوم بها بحسن
نية ودون قصد ..فمثلا يقول انها كانت ترتدي ملابس قصيرة فيها من الاغراء
ما لا يستطيع
اي انسان مقاومته فكانت ترتدي قميص خفيف شفاف يلتصق بصدرها ويبرزه بشكل
يثير
الغرائز وتبدا بلصق جسدها بجسده بطريقة شاذة وتضع فخذيها على ركبتيه
وتمد كف يدها لتتحسس قضيبه الذي كان يرتعد من اللذة التي تدفعه للابتعاد
عنها بحركة عفوية
نسيت ان اقول البيت يسكنه فقط خالته وجدته العاجزة بينمنا جده متوفي
واخواله متزوجون واغلبهم مسافرون للعمل مما يعني انهما كانا وحيدين
تقريبا في لياليهما
ولهذا فقد كانت خالته تعمل على استثارته دوما وتقوم ببعض الحركات
الجنسية
التي حاول قدر الامكان مقاومتها دون جدوى ففي احد الليالي قالت له ساذهب
للنوم
مبكرا وعليك حين تاتي لتنام في اوضتي ان تطفي النور
فذهبت وحين انتهى من دراسته ذهب الى الغرفة لينام فاذا به يرى خالته
وقد تمددت على بطنها ورفعت قميص نومها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
لتكشف فخذيها الرائعين وتظهر
جزءا من كالوتها المغري حتى انه لم يعد قادرا على الاحتمال فبدا ينظر
الى جسدها من بعيد ويستمتع بهذا المشهد الخلاب بينما هي توهمه بانها
نائمه وحين لاحظته بدات بتحريك جسدها يمينا وشمالا زيادة في اغراءه
لكنه اطفا النور وتمدد على السرير الثاني المقابل لسرير خالته محاولا
النوم لكنه لم يستطع فبدا بامساك قضيبه وتدليكه بينما يسرق النظر الى
جسد خالته الملتهب ..وحين جاء ظهره وافرغ المني تنهد وغط في النوم
ليستيقظ بعد ساعات على يد تمسك قضيبه وتدلكه له فلما افاق وشعرت به
خالته هربت الى سريرها كي لا يشعر بها ولكنه كان قد شعر بها وتاكد من
انها تريد ممارسة الجنس معه وتتحين الفرصة
ولهذا فقد دبت فيه الشجاعه في الليلة التالية وذهب للسرير لينام بينما
خالته ما زالت مستيقظه امام التلفاز فقام هو باطفاء نور الاوضه وشلح
بنطاله وبقي في الملابس الداخليه وتمدد على السرير وبدا يدلك في قضيبه
حتى انتفض واصبح كبيرا يغري اية فتاة تتشوق للجنس فلحظ خالته قادمة
لتنام فاغمض عينيه موهمها بانه نائم فلما اشعلت الانوار راته وادركت
بحدسها انه وقع في شراكهافاغلقت غرفتها وهجمت على قضيبه تقبله وتمصه له
وتحركه على خديها وتتاوه من شدة التعطش لممارسة الجنس معه فافاق هو
وبدا يقبل بشفتيها وصدرها وقام بتعريتها ووضع قضيبه في فمها لتبدا بمصه
اكثر من ساعه كاملة وهي تتاوه وتصدر انينا يزيد من تعطشه للاستمرار معها
فلما فرغت من مص قضيبه تمددت على بطنها وقالت له هيا ضعه فقام هو ووبدا
يحسس على خلفيتها الحريرية الناعمة الطرية حتى اثارها بشكل رهيب ومن ثم
وضع قضيبه في فمها حتى يبلله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
ومن ثم نام فوق ظهرها ووضع قضيبه
على خلفيتها وبدا يملسها به حتى شعر برجفتها وهي تتاوه تحته من اللذة
الجنسية فرجته ان يضعه كاملا فما كان منه ان امسكه بيده وفتح خلفيتها
اراد ان يضع قضيبه بها لكنه لم يتمكن وهو قليل الخبرة فقالت له انتظر
وذهبت واحضرت كريم مطري ووضعته على خلفيتها ثم امسكت قضيبه وبدات بلعقه
ولحسه ومصه وادخاله في فمها حتى ازداد كبرا وارتفعت حرارته ثم نامت على
بطنها ورفعت خلفيتها وفتحتها بيديها وقالت له ادخله كاملا فادخله كاملا
حتى خصيتيه بينما هي تتاوه وتصدر انينا بزيد من شهوته الجنسية واستمر
يدخله ويخرجه وهي تتاوه تحته حتى افرغ منيه في خلفيتها وارتمى بجانبها
مندهشا مما حصل بينهما بينما هي تتاوه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
وتتغنج متعطشة للمزيد وبينما هو
يمانع هجمت عليه واعادت الشبق الجنسي اليه
وهي ترجوه ان يتخذها عشيقة ابدية له وتطلب منه ان يجامعها جماع الازواج
لكنه في هذه الليلة رفض وذهب الى الصالون واستمر مستيقظا حتى الصباح
وهو يعض على اصابعه من الندم
وقفل عائدا الى بيته
لكنها سارعت وراءه واقنعته بان ياتي في الخميس القادم لانها تابت هي
الاخرى ونادمه على ما فعلت
في الخميس القادم ذهب وهو متردد لكنه صارحني بانه ذهب لانه احب ان يعيد
التجربة مرة اخرى
فلما دخل وجدها قد حضرت نفسها له بان لبست اجمل الملابس المغرية الشفافة
التي تظهر مفاتنها الرائعه
فوجد نفسه متعطشا للنوم معها فذهبا سويا الى غرفة نومها وامسك بها
يقبلها من شفتيها ونهديها ويعض على حلمتيها وهي تمسك بقضيبه الذي زاد
حجمه وقساوته وبدات تدلكه له حتى وضعته في فمها وبدات بمصه بعنف حتى اذ
جاءتها لحظة الشبق تمددت على ظهرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
وفتحت له فخذيها وقالت له هيا اقبل
وضعه بين هذين الفخذين الملتهبين
ليجامعها اخيرا مجامعة الازواج بان وضع قضيبه بينهما مكتشفا انها ليست
عذراء لتبدا قصته معها حيث اصبحا في كل ليلة يمضيان الوقت وهما في
احضان بعضهما البعض بل انهما تعاهدا على ان يبقيا عاشقان الى الابد
وبالفعل حتى تلك اللحظة التي اخبرني بها كان لا يزال يجامعها وينام بين
احضانها كل خميس وجمعه حتى انه يتمنى لو انها ليست خالته ليتجوزها
وتصبح ملكه الى الابد
كان كلامه هذا قد اخبرني به في لحظة سكر شديد ولما استيقظنا في الصباح
جاء الي واراد ان يتاكد مما قاله
انا انكرت انه قال شيئا من هذا واشعرته بانه ربما كان يحلم بانه قال لي
لكن شكوكه بقيت موجوده منم انه اخبرني ويبدو انه اخبر خالته بالامر
فاخذت رقم هاتفي واتصلت بي وارادت ان تتاكد فاخبرتها بانه اخبرني
ووعدتها باني لن ابوح بهذا السر ابدا .
لكنها اخبرت صديقي الذي بدا امامي محرجا وعاجزا عن تبرير اي شيء مع اني
عاهدته باني لن ابوح لاحد وسانسى الامر لاتفاجا به يدعوني الى بيت جدته في
احد الايام فذهبت معه لاتفاجا بوجود خالته وصديقتها وكلتاهما تقطران جمالا
وحلاوة وغنجا وروعه فابتسموا جميعا واخبروني بانهم في هذه الليلة
سيقومون بعمل حفلة جنس جماعية بينهم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
وانني مدعو للاحتفال مع صديقة خالته
فوافقت على الفور وتواعدت ان اعود في المساء بعد ان تنام جدة صديقي
وبالفعل عدت في المساء لاجد صديقة خالة صديقي تنتظرني بينما صديقي
وخالته غارقان في احضان بعضهما البعض غراما فاخذتني الى نفس الغرفة
وبدات انا وهي نتذوق حلاوة الحب والعشق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كنت مع صديقي نحتسي الخمر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
ونحن ما زلنا في السنة الاولى من الجامعة
وبينما كان صديقي يثقل في الشرب اراد ان يفاتحني بقصة كان ما زال يعيشها
مع خالته التي تكبره بسنة واحدة ..
قال لي : كانت لي خالة جميلة جدا تقطر حلاوة وروعة جسمها ممتليء نهديها
رائعان وشفتاها ملتهبتان وخدها ناعم اما عيناها فكانتا نعستان من يحدق
فيهما
يشعر بمدى تلهفها للارتواء الجنسي
بينما كنت اقدم امتحانات البكالوريا كنت ضعيف في
مادة الفيزياءوبما انها متفوقة في الفيزياء بل وكانت في السنة الجامعية
الاولى متخصصة
في هذه المادة فقد اتفق معها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
على ان تقوم بتدريسه هذه المادة
وكان الاتفاق ان يذهب الى بيت جدته كل اسبوع يومي الخميس والجمعة
لتقوم خالته بتدريسه
اعتاد صاحبي على هذا طوال ايام الدراسة وكان خلال الاسابيع الاولى مداوم
على استيعاب ما تقوم به خالته من تدريس له
اما ما حدث خلال هذه المدة فقد اثار لديه المشاعر الجنسية وقلب حياته
راسا على عقب حيث انه كان يلاحظ -وهو شاب وسيم جدا -بان خالته تقوم ببعض
الحركات
التي اخذها في البداية على اساس ان خالته المحرمة عليه تقوم بها بحسن
نية ودون قصد ..فمثلا يقول انها كانت ترتدي ملابس قصيرة فيها من الاغراء
ما لا يستطيع
اي انسان مقاومته فكانت ترتدي قميص خفيف شفاف يلتصق بصدرها ويبرزه بشكل
يثير
الغرائز وتبدا بلصق جسدها بجسده بطريقة شاذة وتضع فخذيها على ركبتيه
وتمد كف يدها لتتحسس قضيبه الذي كان يرتعد من اللذة التي تدفعه للابتعاد
عنها بحركة عفوية
نسيت ان اقول البيت يسكنه فقط خالته وجدته العاجزة بينمنا جده متوفي
واخواله متزوجون واغلبهم مسافرون للعمل مما يعني انهما كانا وحيدين
تقريبا في لياليهما
ولهذا فقد كانت خالته تعمل على استثارته دوما وتقوم ببعض الحركات
الجنسية
التي حاول قدر الامكان مقاومتها دون جدوى ففي احد الليالي قالت له ساذهب
للنوم
مبكرا وعليك حين تاتي لتنام في اوضتي ان تطفي النور
فذهبت وحين انتهى من دراسته ذهب الى الغرفة لينام فاذا به يرى خالته
وقد تمددت على بطنها ورفعت قميص نومها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
لتكشف فخذيها الرائعين وتظهر
جزءا من كالوتها المغري حتى انه لم يعد قادرا على الاحتمال فبدا ينظر
الى جسدها من بعيد ويستمتع بهذا المشهد الخلاب بينما هي توهمه بانها
نائمه وحين لاحظته بدات بتحريك جسدها يمينا وشمالا زيادة في اغراءه
لكنه اطفا النور وتمدد على السرير الثاني المقابل لسرير خالته محاولا
النوم لكنه لم يستطع فبدا بامساك قضيبه وتدليكه بينما يسرق النظر الى
جسد خالته الملتهب ..وحين جاء ظهره وافرغ المني تنهد وغط في النوم
ليستيقظ بعد ساعات على يد تمسك قضيبه وتدلكه له فلما افاق وشعرت به
خالته هربت الى سريرها كي لا يشعر بها ولكنه كان قد شعر بها وتاكد من
انها تريد ممارسة الجنس معه وتتحين الفرصة
ولهذا فقد دبت فيه الشجاعه في الليلة التالية وذهب للسرير لينام بينما
خالته ما زالت مستيقظه امام التلفاز فقام هو باطفاء نور الاوضه وشلح
بنطاله وبقي في الملابس الداخليه وتمدد على السرير وبدا يدلك في قضيبه
حتى انتفض واصبح كبيرا يغري اية فتاة تتشوق للجنس فلحظ خالته قادمة
لتنام فاغمض عينيه موهمها بانه نائم فلما اشعلت الانوار راته وادركت
بحدسها انه وقع في شراكهافاغلقت غرفتها وهجمت على قضيبه تقبله وتمصه له
وتحركه على خديها وتتاوه من شدة التعطش لممارسة الجنس معه فافاق هو
وبدا يقبل بشفتيها وصدرها وقام بتعريتها ووضع قضيبه في فمها لتبدا بمصه
اكثر من ساعه كاملة وهي تتاوه وتصدر انينا يزيد من تعطشه للاستمرار معها
فلما فرغت من مص قضيبه تمددت على بطنها وقالت له هيا ضعه فقام هو ووبدا
يحسس على خلفيتها الحريرية الناعمة الطرية حتى اثارها بشكل رهيب ومن ثم
وضع قضيبه في فمها حتى يبلله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
ومن ثم نام فوق ظهرها ووضع قضيبه
على خلفيتها وبدا يملسها به حتى شعر برجفتها وهي تتاوه تحته من اللذة
الجنسية فرجته ان يضعه كاملا فما كان منه ان امسكه بيده وفتح خلفيتها
اراد ان يضع قضيبه بها لكنه لم يتمكن وهو قليل الخبرة فقالت له انتظر
وذهبت واحضرت كريم مطري ووضعته على خلفيتها ثم امسكت قضيبه وبدات بلعقه
ولحسه ومصه وادخاله في فمها حتى ازداد كبرا وارتفعت حرارته ثم نامت على
بطنها ورفعت خلفيتها وفتحتها بيديها وقالت له ادخله كاملا فادخله كاملا
حتى خصيتيه بينما هي تتاوه وتصدر انينا بزيد من شهوته الجنسية واستمر
يدخله ويخرجه وهي تتاوه تحته حتى افرغ منيه في خلفيتها وارتمى بجانبها
مندهشا مما حصل بينهما بينما هي تتاوه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
وتتغنج متعطشة للمزيد وبينما هو
يمانع هجمت عليه واعادت الشبق الجنسي اليه
وهي ترجوه ان يتخذها عشيقة ابدية له وتطلب منه ان يجامعها جماع الازواج
لكنه في هذه الليلة رفض وذهب الى الصالون واستمر مستيقظا حتى الصباح
وهو يعض على اصابعه من الندم
وقفل عائدا الى بيته
لكنها سارعت وراءه واقنعته بان ياتي في الخميس القادم لانها تابت هي
الاخرى ونادمه على ما فعلت
في الخميس القادم ذهب وهو متردد لكنه صارحني بانه ذهب لانه احب ان يعيد
التجربة مرة اخرى
فلما دخل وجدها قد حضرت نفسها له بان لبست اجمل الملابس المغرية الشفافة
التي تظهر مفاتنها الرائعه
فوجد نفسه متعطشا للنوم معها فذهبا سويا الى غرفة نومها وامسك بها
يقبلها من شفتيها ونهديها ويعض على حلمتيها وهي تمسك بقضيبه الذي زاد
حجمه وقساوته وبدات تدلكه له حتى وضعته في فمها وبدات بمصه بعنف حتى اذ
جاءتها لحظة الشبق تمددت على ظهرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
وفتحت له فخذيها وقالت له هيا اقبل
وضعه بين هذين الفخذين الملتهبين
ليجامعها اخيرا مجامعة الازواج بان وضع قضيبه بينهما مكتشفا انها ليست
عذراء لتبدا قصته معها حيث اصبحا في كل ليلة يمضيان الوقت وهما في
احضان بعضهما البعض بل انهما تعاهدا على ان يبقيا عاشقان الى الابد
وبالفعل حتى تلك اللحظة التي اخبرني بها كان لا يزال يجامعها وينام بين
احضانها كل خميس وجمعه حتى انه يتمنى لو انها ليست خالته ليتجوزها
وتصبح ملكه الى الابد
كان كلامه هذا قد اخبرني به في لحظة سكر شديد ولما استيقظنا في الصباح
جاء الي واراد ان يتاكد مما قاله
انا انكرت انه قال شيئا من هذا واشعرته بانه ربما كان يحلم بانه قال لي
لكن شكوكه بقيت موجوده منم انه اخبرني ويبدو انه اخبر خالته بالامر
فاخذت رقم هاتفي واتصلت بي وارادت ان تتاكد فاخبرتها بانه اخبرني
ووعدتها باني لن ابوح بهذا السر ابدا .
لكنها اخبرت صديقي الذي بدا امامي محرجا وعاجزا عن تبرير اي شيء مع اني
عاهدته باني لن ابوح لاحد وسانسى الامر لاتفاجا به يدعوني الى بيت جدته في
احد الايام فذهبت معه لاتفاجا بوجود خالته وصديقتها وكلتاهما تقطران جمالا
وحلاوة وغنجا وروعه فابتسموا جميعا واخبروني بانهم في هذه الليلة
سيقومون بعمل حفلة جنس جماعية بينهم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
وانني مدعو للاحتفال مع صديقة خالته
فوافقت على الفور وتواعدت ان اعود في المساء بعد ان تنام جدة صديقي
وبالفعل عدت في المساء لاجد صديقة خالة صديقي تنتظرني بينما صديقي
وخالته غارقان في احضان بعضهما البعض غراما فاخذتني الى نفس الغرفة
وبدات انا وهي نتذوق حلاوة الحب والعشق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!