دخول

عرض كامل الموضوع : حيرتى انا وزوجتى....مكررة


استاذ نسوانجى
01-10-2017, 08:06 AM
أنا أسمي أمين وعمري 45سنة طبعا انا سعودي ورجل أعمال على العموم تزوجت زواج تقليدي من إنسانة جميلة جداً مشكلتي إني تزوجتها وهي أصغر مني بـ 8 سنوات تقريباً ومشكلتي الثانية أني عندما تزوجتها كان عندي مرض السكر وما كنت أعطي لها بال فكانت حياتي الجنسية مع زوجتي (/ أشوفها طبيعية كنت أنيكها في الأسبوع ما بين 3-4 مرات وكنت احس أن هذا هو الشئ الطبيعي بالنسبة لي ولها، وبعد مرور 8 سنوات من زواجنا والذي خلفنا من خلالها 3 بنات بدأ أحساسي أن أدائي الجنسي قل رغم إني اموووووت في شي اسمه الجنس


أنا بالأمس نسيت أن أكتب عن زوجتي (/ بعض الصفات فأسمها منال وعمرها الآن على مشارف 38 سنة لونها قمحي مائل للبياض كثيراً شعرها بني على ذهبي بفعل الصبغات أو ما تسمى (بالميش) تصل إلى حدود كتفها طولها 160 سم ووزنها 65 والشي الأخر الملفت عندها المؤخرة (الطيز) حيث كانت تحرجني بهما أمام الناس وخاصة إذا لبست بنطلون ضيق فتحصل المصيبة فطيزها في حجمها واستدارتها تشبة طيز الفنانة هيفاء وهبي بل أكبر منهما بقليل حيث كانتا أكثر أسباب مشاكلنا في البيت الخروج بالملابس الضيقة وظهور المؤخرة بشكل ملفت وتحت العباية الضيقة فكانتا محط أنظار الرجال في الطرقات أو الأسواق وكم مرة تمّ تصويرها من قبل الشباب في الأسواق وأمام عيني ولكن لم أستطع الدفاع عنها أو عن مؤخرتها بسبب زحمة الناس و...و...و


بداية قصتي مع زوجتي (/ بعد أن خلفت زوجتي (/ بناتي الثلاث وبدأ أثار مرض السكر يؤثر على في كل جوانب جسمي العضوية ومن ضمنها قضيبي البالغ طوله 13سم ولكنه كان عرضه ضئيل نوعاً ما وزاد الطين بِله أن ما صار ينتصب بالصورة المطلوبة كما كان في السابق بسبب ارتفاع نسبة السكر في جسمي فكان ينتصب عندما كانت تمص لي لفترة لا تقل عن 10 دقائق فينتصب ولكن أول ما أدخله في فرجها (كسها) أقوم بتفريغ كل مني فيها بعد ممارسة السكس معها لمدة 5 دقائق فقط أو أكثر بديقتين أو أقل منها .
كنت أحس بأحراج منها وخاصة كانت تنظر إلى بنظرة غضب وكانت تقوم من جانبي وتجلس في الصالة لوحدها مع جوالها أمام التلفاز وكنت أغطس في النوم من التعب وفي حزن وضيق ولكن لم استطع تغيير الواقع .قمت بمراجعة الدكاترة المختصين في هذا المجال فبعد كشفي العام لحالة سكري وضغطي وقلبي قالوا أنهم لا يستطيعوا كتابة أي منشطات جنسية مثل فياغرا أو ساليوس أوغيرها بسبب ضعف القلب عندي وكلهم نصحوني بتخفيف السكر من الجسم وأخذ الغذاء الطبيعي وهذا يكفي ولكن بلا جدوى لأن قضيبي (زبي) ما كان يقوم بالصورة المطلوبة وفي نفس الوقت أمووووووت لما أشوفها في البيت بالقصير أو العريان أو الشورتات أو خروجها للخارج بهذا الجسم الفاتن النضر الطري حيث ألاحظ كل عيون الرجال على جسمها الذين يريدون افتراسها شر افتراس مما أصبح هذا الأمريضايقني كثيراً حتى أنني كنت أفكر في الطلاق منها بالصورة جدية كل يوم بل كل ساعة. آه آه آه آه آه آه آه سافرت للخارج للعلاج بلا جدوى نفس الكلام الدكاترة مستحيل تناول المنشطات .قمت حكيت قصتي لأقرب صديق لي فعلمني أن أستخدم أصابعي لمدة 10 دقائق وبعدين أضع قطيبي فيها وبعدها ترتاح أنت وهي وبالفعل طلبت منها في ليلة ما إني أريد أن أنيكها فصارت لا تبالي أي أهمية لهذا الموضوع ، وفي الماضي تستعد لمثل هذه الليالي بأن تتمكيج وتلبس ملابس مثيرة وترقص ثم كنت أنيكها والان أصبح الموضوع وظيفة تقوم بها معاي فقط .
ففي تلك الليلة لما طلبت منها قامت على السرير وخرجت من كل ماترتديها ونامت عريانه وأول ما شفتها بهذا الوضع كنت على وشك إني أفرغ كل ما أحمله من المني في سروالي دون حتى أن ألمس جسمها الفاتن الغريب ولكن قمت كما فهمني صاحبي قمت بلحسها وأثناء اللحس صرت أدخل ثلاثة أصابيع يدي في كسها التي أحس بلهب من الحرارة تهب منها ما كنت أدري كيف كانت تستحمل تلك الشهوة العارمة والنزوة الجارجة وساكته على نفسها حتى رأيت حمماً من مائها تتدفق خارج كسها على فرش السرير حتى حسبت أنها تبولت ولكن رأئحتها تدل أنها حممها فمجرد ما خرج منها منيها قامت لتمص زبي كي أرتاح وجدتني قد أنزلت كل لبني في سروالي من صعوبة المشاهد الي كنت أشوفها في تلك الليلة فنامت وهي بين الضحك والتقبيل والدلع فقلت في نفسي أنتهت معانتي أخيراً مع زوجتي (/ وهذه نهاية قصتي ولكن لم اكن أعلم أنها بداية منعطف جديد لم يكن في الحسبان
عند رجوعي أخر الليل وجدت منال في ملابس شبه عارية تماماً وهي عبارة عن فستان يصل فوق الركبه كثير جداً وضيق بحيث أن فخوذها البيضاء تلمع كالنجوم على سماء سوداء ولون الفستان اسود وهو شفاف بحيث أرى نهودها وحلماتها النافرتان بكل وضوح وذات اكمام طويلة ويضيق من جهة الحلق وظهرها مكشوف إلى حد أن كلوتها أبو خط أيضاً ذات اللون الأسود واضح جداً وترتدي حذاء ذات كعب يصل 9سم وواضعة مكياج كامل كأنها في عرس كما أن رائحة العطر من النوع (جادورا) الفرنسي يفوح إلى خارج الدار
قلت: على فين
قالت: يا حبيبي أبغى أخرج معاك الليلة نسهر برا والبنات نايمين قلت: طيب بهذه الملابس
قالت: أنا خارجه مع زوجي وهذا كل عشانك
قلت: طيب ياعمري بس إنت ما انتى لابسه حاجة انت شبه عريانه بل إنت عريانه
قالت: إذا ما تخرجني حا زعل الليلة وما أخليك تقرب من لمدة أسبوع كامل في هذه اللحظة خفت لأنها قد فعلت مثل هذا في السنين الماضية وتركتني لمدة أسبوع تنام في غرفة خاصة بعد ما تغريني طول اليوم بلبس المثير والدلع والحركات والكلام بالغنج مع زميلاتها
قلت: لا خلاص تخرجي كدا بشرط تمسكي العباية بصورة جيدة قالت: حاضر طلباتك أوامر فطلبت مني أن نقضي الليلة في أحد الكازينوهات الفخمة الموجودة أمام البحر الأحمر في منطقة نسميها الكورنيش الحمرا ذهبنا إلى ذلك الكازينو وكان يصادف يوم إجازة والمكان مكتظ بالعالم وعادة منال أنها ما تغطي وجهها لأني عودتها على هذا الشيء منذ أيام الخطوبة فمجرد ما دخلنا الشباب المتواجدين في الكازينو كلهم عيونهم عليها وعلى تفاصيل جسمها التي العباية الضيقة تنقلها حياً على الهواء فكم من كلمة وضحكة وإبتسامة وتحرش في الصوت صرت أسمعها من كل جانب، لا حظت منال الضيق في وجهي فالتفتت إليّ
قالت: مالك يا حبيبي متضايق
قلت: إنت شايفه عيون الشباب والرجال عليك
قالت: وايش فيها، خليهم يطالعوا إلى ما يطفشوا أهم شيء أنا ما أطالع إلاّ سواك وما حد يقدر يقرب مني مادمت أنت معاي أطمأنيت بهذه الكلمات والعبارات وصرت لا أُبالي بالفعل أنظار الرجال عليها. شوية طلبت مني أنها تريد الذهاب إلى دورة المياه قلت: ما يمديك تأجليها يا عمري إلى ما نرجع البيت قالت: لا! وايش الداعي في عدم ذهابي إلى دورة المياه قلت: العالم حا تبدأ في الكلام والضحك وأنا ما أستطيع أستحمل هذا الشيء قالت: حبيبي أنت خليك مكانك وأنا أروح لوحدي وأجي بسرعة بهذه الطريقة ما حا تسمع أي حاجة فوافقت بسرعة ، فقامت عند حضور الجرسون إلى طاولتنا وفي يده كاسات العصير فبكل جراءه طلبت من الجرسون أن يقودها إلى حمام النساء قلها: أتفضلي يا هانم فصارت تمشي بجانبه والعالم أنظارهم كلها عليها مرة ثانية صرت اسمع همسات الشباب من يقول: أيش الصاروخ هذه..... ومن يقول لبوة من جد.... ومن يقول كم ليلتها هذه (على أساس أنها شرموطة) وغيرها من العبارات التي تجلط قلب الحر. .
وبعد ربع الساعة حضرت مع نفس الجرسون إلى الطاولة وشكرتها بحنيه ودلع حتى أن الجرسون يبغى رضاها فقط
قلت: ليش أتأخرتي
قالت: الحمام زحمة
قلت: وليش تشكري الجرسون بهذه الصورة
وبدلع قالت: لما لقيت حمام زحمة قلي: يا مدام أوديك حمام خاص لكبار الضيوف قلتله: طيب فأخذني حمام خاص وأنتظرني خارج الحمام إلى ما جابني هنا .
فصار رأسي يدور وحسيت أن قلبي يخرج من مكانه من كثر الضيق والقهر وهي في كامل بردوتها .وما مضى نصف ساعة حضر الكازينو بنت خالتها وزوجها رجل مليونير معروف في البلد وهو شاب في 30 من عمري جسمه رياضي فما أن حضروا قامت تشير إليهم بيديها وتركت العباية مفتحة والعالم خرجت عيونهم من اللحم الأبيض الظاهر من وراء العباية السوداء وأنا متأكد أن كثر من الشباب قد نزلوا من هذا المنظر المثير السكسي

.بعد إنضمام بنت خالة زوجتي (/ منال وزوجها المليونير على طاولتنا حصلت مواقف عجيبة من زوجتي (/ لم أستطع في ذلك التوقيت تفسيرها أو تحليليها حيث أخذ زوج بنت خالتها المقعد الجانبي لزوجتي وجلست بنت خالتها بجانبي بحجة أنه لا أنا ولا بنت خالتها نشرب المعسل بينما هي وزوج بنت خالتها والذي اسمه ماجد وبنت خالتها اسمها سهى يشربون المعسل. طلبت معسلين لهما ولكن زوجتي (/ رفضت وقالت يكفي معسل واحد بيني وبين ماجد فلم أستطع إلا الموافقة على طلبها، فصارت تتغنج بالكلام مع سهى في سؤالها عن أحوالها وسفرياتها الكثيرة مع زوجها ماجد بحكم أعماله الكثيرة خارج البلد وطبعاً ماجد لم يرفع عينيه عن زوجتي (/ ولا لحظة واحدة يتأمل في نهديها وعلى ملامح وجهها والجمال الطبيعي والمكياج الصارخ بل تعدى الموقف بأنه صار يؤنب زوجته سهى على عدم اهتمامها بنفسها مثل زوجتي (/ أمام الكل حتى أنها أنحرجت كثير بهذا التصرف الأهوج منه. صار الاثنان يتقاسمون في شفط دخان المعسل مع الضحك والغنوج والدلع المعهود منها منذ الأزل ولكن كنت أُلاحظ أن ماجد عندما يأخذ لّي المعسل من بعد استخدام زوجتي (/ له يلعق رأس اللي بلسانه بصورة الكل يلاحظ فعله كأنه يمص لعابها المتبقي على رأس اللي. مرت لحظات والكل في جو مرح إلا أنا وبنت خالتها سهى لأنها لم تعجبها تصرفات زوجها ماجد مع منال وفي أثناء هذا المرح قام ماجد بإرجاع كرسيه عن مكانه المعتاد إلى الخلف بضع السنتمترات فصار خلف زوجتي (/ منال بشبر أو أكثر بحجة أن دخان المعسل قادم على وجه زوجته سهى وهي لا تحب استنشاقها وطبعاً الطاولة المستديرة الذين كنا نلتف حوله عليها فرش طويل يغطي كل أرجلها، في أثناء ذلك قمت بصورة عفوية من مكاني بعد مضي أكثر من ربع ساعة من تحريك ماجد كرسيه لأنشط الدورة الدموية أجد أن الهانم زوجتي (/ لها أكثر من ربع ساعة واضعة رجلها الأيمن على الأيسر وعبايتها أصبحت منسدلة على جانبي فخوذها وفخوذها أصبحت عارية أمام عيون ماجد الذي أصبح يتلذذ بتلك الفخوذ البيضاء النقية حتى أنه واضع يده اليسرى على قضيبه الذي رأيته قد انتصب وظاهر أن ثوبه أصبح كالخيمة من كامل انتصابه كل هذه المشاهد رصدتها أثناء قيامي لبضعة ثواني. رجعت إلى كرسي وأخذت الجوال وأرسلت لها الرسالة بأن تعدل في جلستها وتغطي نفسها بالعباية فقامت بتعديل نفسها خوفاً من أن أقوم بعمل يحرجها أمام سهى وزوجها. مرت 10 دقائق من هذا الموقف حتى قامت سهى تريد الذهاب إلى الدورة المياه
فقامت منال وقالت: خذوني معاك يا سهى ، فذهب الاثنان معاً وبقينا أنا وماجد مع بعض ولم تمر دقيقتين استأذن ماجد ايضاً بقصد الذهاب إلى دورة المياه فبقيت لوحدي مدة دقائق معدودة حتى عادت سهى إلى مكانها فسألتها عن منال أجابتني أنها مازالت في دورة المياه وتفاجأت أن زوجها غير موجود أيضاً فقلت لها أنه
غادر خلفكم مباشرةً قاصداً دورة المياه، وما أن أنتهي من جملتي وأجد أن منال قادمة بجانب ماجد وهو يقبض يدها الأيسر من خلف ظهرها وكفها الأيمن يقبض عليها بكفها الأيسر
وأخذ يقعدها على الكرسي فسقطت بكل قواها عليه حتى طارت العباءة عن جسمها جملة واحدة فكلنا شاهدنا فخوذها العارية تماماً وحلمات صدرها الواقفتان كأن ماجد مصهما حتى أوقفهما بهذه الشدة وهي تقول عندي دوخة الظاهر من كثرة شربي للمعسل قامت سهى بسرعة البرق بإعادة العباءة إلى مكانها حتى يقف ماجد من سيل اللعاب من فمه عند مشاهدته لهذا المنظر المثير وأنا واقف مكاني لم استطع فعل شي مع هذه الإنسانة الغريبة غير أن سهى طلبت بسرعة مغادرة المكان لكي ترتاح في بيتها ، وبالفعل أسندتها وغادرنا المكان وأنا في كامل غيظي وقهري.

قد يسألني قارئ لماذا لم أنهي هذا الموضوع مع منال من الأول بالإنفصال عنها فأقول فكرت كثيراً ولكن هناك أسباب كثيرة تحيلني على فعل هذا الأمر منها: أنها أم لبناتي ، وأنها تعلم عن حالتي الجنسية بسبب مرضي بداء السكر وهي راضية أن تمارس السكس معي رغم ضعف مواردي ولن ترضى أي أنثى أخرى بهذا الوضع مثلها، والأهم في كل هذه الأسباب أنها كانت تمارس الجنس معي قبل سوء حالتي كما نشاهدها في الأفلام الجنسية والسكسية ، فهي فنانة في مص قضيبي حتى أنها تشرب المني بلذة غريبة أغرب من الذي نراه في المقاطع السكسية تحب جميع أوضاع الجنس بلا مبالغة وأحلى الشئ أنها تمارس الجنس الخلفي (أي من طيزها) بكامل اللذة كما أمارسها من كسها هذه الأشباب قيدتني وأجبرتني أن أرضى بها بل أعشقها ولا استطيع مخالفة أمرها .لكن المفاجأت الصعبة وإنعطاف حياتنا وتطور علاقتنا الجنسية
بعد روجوعنا للبيت من تلك السهرة المشبوهة قمت بإيصال زوجتي (/ إلى غرفة نومنا ووضعتها على السرير ومازال الدوار لا يفارقها على حسب كلامها رغم أنها تعسل في اليوم أكثر من مرة لكن ما سبب هذا الدوار ؟؟على العموم وضعتها على السرير قمت بخلع ملابسها التي عليها وبالفعل لأصبحت أمامي عارية بجسمها الأبيض المثير وحبات صدرها شامخة في السماء مع قساوة حلماتها وبقي عليها فقط ذلك الكلوت الأسود ابو الخيط هو الذي يستر عورتها فقط قمت بلا شعورياً رغم زعلي وغضبي بملامسة صدرها وحلماتها فما منها حتى استجابت لهذا المطلب وشدتني من شعري ووضعته أمام كسها المغطى بخرقة سوداء صغيرة التي أزاحتها بقوة كفها حتى صرت أشم رائحة سيلان ماء كسها النافذ فصرخت علي وهي في تلك الشهوة القاتلة ألحسني بلسانك ودخل أصابيعك يدك كلها ريحني ريحني جسم مولع حاسه بنار جهنم داخل كسي .ما سمعت منها هذه العبارات إلاّ قمت بلحس كسها بكل قوتي بل صرت أعض شفراتها الوردية الملساء التي ليس عليها شعرةً صغيرة لأنها كانت تزيلها بالليزر على العموم صرت أعض على تلك الشفرات ولساني على بظرها واصابع يدي الاثنين داخل كسها وهي تتلوه فوق السرير مع إطلاق آهات النزوة من في البيت يسمع دويها وما هي لحظات ودقائق وينطلق تلك الحمم داخل فمي وعلى لساني يصاحبها صرخة الميلاد وعندها سكنت ورفعت قضبان فخوذها عن رأسي الذي أحسستُ أني مجرم وتم إفراجي الآن سقطت جانباً منها وصرتُ أمسح وجهي من ماء محنتها وشهوتها ، قامت هي بخلع سروالي الصغير وأدخلت قضيبي الذي لم يستطع الانتصاب ولكنه يحاول جاهداً للوصول إلى مبتغاه كلها داخل فمها مع الخصيتين لم يبقي خارج فمها الشئ وصارت تمصه باحتراف كبير حتى انتصب نصف انتصاب فقامت بسرعة وأدخلته داخل كسها وهنا علمت أنها لم تكتفي بعد وتريد المزيد وصارت تقوم وتقعد عليه ولم تمر دقيقتين فقط إلا ومال قضيبي مرة أخرى وبل صار يتضائل طوله كأنه أفرغ ما يحمله من المني رغم أني لم أقذف شئ
فسألتني بعصبية شديدة: نزلت؟
قلت: لا
قالت: طيب أيش إلى صاير؟
قصدها لماذا تضائل حجم قضيبك إذن قلت: ما أدري ، فقلت لها: حاولي مرةً ثانية وبالفعل قامت بإدخال ذلك الفضيب الذي رجع حجمة إلى 2أو 3 سم كأنه قضيب طفل صعير في فمها وصارت تمص وهي في نرفزة تامة مدخلة أصابعها الإثنتين داخل كسها دخولاً وخروجاً على أمل أن تظفر من هذا القضيب شئ ترضي حالها به.
وهي في تلك النهمة القوية وأنا أُلاحظ بياض صدرها وقساوة حلماتها وصرت أتخيل وهي في الكازينو يحيطها بيديه ماجد وفخوذها ونهدها الذي أنكشف أمام الكل وماذا كان يفعل ماجد معها عند دورة المياه حتى أن حلماتها أصبحت قاسية لهذه الدرجة هل جعلته يلمسها أم مصها أم قبلته أو هو قبلها أم... أم......أم وأنا في هذه التخيلات صراحة أحسست بمتعة غريبة جداً لم أحس بها من قبل ونسيت أنها تمص قضيبي لهدف أنها سوف تمرره داخل كسها كي ترتاح وأنا في خيالات غريبة ومثيرة لكنها جميلة قمت بقذف كل لبني داخل فمها وأنا أصرخ بصوت عالي بمتعة لم أحس منذ قبل قامت هي من فوقي بعد أن رمت مني داخل مناديل وبلعت ما بلعته إلتفتت إلى وهي في قمة غضبها حتى لا شعورياً صارت تشتمني بشتائم لم اسمع منها في حياتي منها حتى في أضندك الأزمات التي مرت بنا!!! تلعثم لساني وهي تقوم من جانبي بعصبية وتوترٍ واضح متجهة إلى الحمام وأقفلت ورائها باب الحمام بكل قوتها حتى سمعوا من خارج الدارذلك الصوت الذي يشبه القنبلة. وبعد 10 دقائق خرجت من الحمام وأخذت روبها الشفاف الذي ترتديه وهي في غرفة النوم إلى خارج الغرفة متجهة إلى حجرة أخرى في البيت في الدور السفلي لأن بيتي كان عبارة عن فيلا كبيرة جداً وصرت أجري خلفها ولكنها أسرعت ودخلت الحجرة وأقفلت ورائها الباب فلم تجعل لي فرصة كي أتفاهم معها. طرقت الباب وأتكلم من خلفه بصوت هادئ خوفاً من أن يفيقوا الخدم حيث كان لدي خادمتين رغم طرقات الكثيرة لم ترد عليّ إلاّ بجملة واحدة: روح يا أمين لفراشك ونام وبكره أهدئ ونتفاهم. ترجيت منها أني لا أستطيع النوم وأنت لست بجانبي لأني تعودت ‘لى أن أشمّ رائحة جسمك قبل النوم رفضت أي تصريح قبل أن يطلع الصباح ، فعندها أستيقيظت أنها لن تخرج من غرفتها حتى الصباح ويجب عليّ النوم لوحدي ، ذهبتُ إلى سريري وأنا حزينٌ على كل ما حصل في هذه الليلة المشؤمة ولكن أجد في نفسي خيط متعة تراودني من جديد وهو ما تخيلت بها أثناء مصها لقضيبي من ربما ماجد حاول أن يمارس السكس معها أو لمس أجزاء من جسمها برضاها أو غصباً وخاصة أن ماجد كان قضيبه منتصباً كامل الانتصاب وهو يتمتع بفخوذها وهو وسيم وغني ودار العالم وعاشر الكثيرات من الحسناوات حسب تفاخره أمامي في جلساتنا الخاصة بل أنه لا يعجبه معاشرة النساء الصغيرات أو العازبات لا تخصصه أو متعته في معاشرة النساء المتزوجات من وراء أزواجهن حيث كان يخبرني دائماً أن معظم زوجات موظفين شركاته قد عاشر معهن برضائهن أو غصباً عن رضائهن بل أن بعض الموظفين كانوا يحضرون زواجاتهن عنده حتى يعاشرهن كل من أجل المادة والحوجة ضاق صدري وأنا أتذكر تلك القصص التي كان يرويها لي وصرت أربط ما حدث في هذه الليلة ولكن قررت أن أعرف منها المزيد وأن أتفاهم معاها قمت صباح اليوم الثاني وأنا أحسب أن ما تمّ البارحة ما هو إلاّ نسج أحلام عاش أبطالها فيها ومع بزوغ الشمس تلاش كل شئ ، قمت من على السرير وتناولت جهازي المحمول لكي أرى الاتصالات الفائته فوجدت رقم سهى بنت خالة زوجتي (/ على محمول لأكثر من اتصال استعجبت من هذا الكم من الاتصالات المتتالية وخاصة أن سهى تحترمني أحتراماً شديداً بل دائماً تقول لزوجتي أعتبر زوجك الأخ الكبير لي لخبرته وثقافته ونظرته للأمور وسخاوة أفكاره وأرائه ولا تناديني إلا (آبيه أمين) لأن عمرها في نهاية العشرينات وزوجها أيضاً في بداية الثلاثين فهما بالنسبة لي مازالوا يافعين جداً،
على العموم اتصلت بسهى لأرى سبب الاتصالات الكثيرة لي فردت إليّ قائلةً: صباح الخير يا آبيه أمين
قلت: صباح النور يا عزيزتي، عسى خير
قالت: لا حبيت أطمئن عليك وعلى منال ، لأني أتصلت عليها كثير ولم ترد عليّ
قلت: نعم هي مازالت نائمة من البارحة إلى الآن ثم داهمتني بقولها: عسى ما زعلت البارحة من ماجد وتصرفاته
هنا وقفت دقيقة أفكر كيف أجاوب هذه الشابة وعن ما عملَ زوجها السفيه فقلت: لا .. ما في زعل ، بس أضايقت شوية قالت: من حقك وأنا جيت البيت ما تركته بل عاتبته كثيراً شكرت على موقفها الشهم والجميل
وقلت لها: لا عليك والمفروض إنو منال ما تلبس مثل هذه الملابس في مثل هذه الأماكن
قالت وصوتها فيه نوع من الأحراج: صدقت يا عمري
على العموم أنا أريد مقابلتك لوحدك إن أمكن ذلك
قلت: على الرحب والسعة ، متى ؟
قالت: عندي في البيت : طيب ما في مشكلة قالت: طيب سلملي على منال أغلقت الهاتف ثم خرجت من غرفتي متجهة إلى غرفة منال لكي أطمئن عليها فلم أجدها فصرت أطلبها في البيت فلم أعثر عليها قمت بالاتصال على هاتفها المحمول فردت علي فسألتها: فينك .
قالت: صباح النور
قلت: طيب صباح الخير، فينك
قالت: خرجت مع السواق وأخذت البنات معاي فطرنا وشوية راجعين قلت: انت طيبه قصدي صحتك قالت: نعم ثم أغلقنا الهاتف سوياً وصرت أقول في نفسي متى دخلت غرفتنا ومتى لبست ملابس الخروج وكيف حصل هذا بدون شعور مني ، لأن البارحة نزلت غرفتها وعليها الروب الخفيف فقط ، فقلت لعل وعسى أنها دخلت على خفية بدون أن تشعرني ..جلست أنتظر قدومها وما هي إلا لحظات وهي داخلة عليّ بعبائتها التي كانت تريدها بالبارحة وتحت العباءة لا ترتدي غير الروب الخفيف وتحت الروب لا يستر عورتها غير كلوتها الشفاف الذي من جانبيه شفراتها الضخمة ، فصرخت في وجهها بأعلى الصوت: كدى خرجت مع السواق قالت وهي متنرفزة: نعم! ايش المشكلة؟ منت شايف إني لابسة العباية وبعدين بناتك كانوا معاي وأنا ماخرجت من السيارة نهائياً كل الي حصل إنو البنات اشتهو ماكدونالدز رحت معاهم واشتريت لهم ثم استأنفت قائلةً: وإذا إنت شاكك فيّ طلقني وأنا أرجع بيت أبوي ثم تركتني متجهة إلى الحمام وأغلقت الباب خلفها ، أسرعت إلى الخارج وأخذت بيد بنتي الكبيرة التي لم تتجاوز العاشرة من عمرها واتجهت إلى غرفتها وأغلقت الباب ثم حايلت عليها بأني سوف أخذها إلى الملاهي ومتجر ألعاب وسوف أشتريها كل ما تتمناها فقلت: ماما راحت معاكم ماكدونالدز قالت: نعم، قلت: هيا خرجت من السيارة قالت: لا ، السواق هو الذي نزل معانا واشترى لنا الفطور ثم قالت: جلسنا في المطعم نحن الثلاثة وأكلنا ورجعنا السيارة قلت: والسواق فين راح قالت: رجع لسيارة فهنا خفق قلبي بشدة لأن سيارة السائق من النوع جيمس يوكن مظلله كل الزجاجات باللون الأسود القاتم ، فسألتها: كيف رجعت السيارة قالت: جانا عرفة وأخذنا من المطعم (وعرفة) اسم السائق الباكستاني الذي يبلغ من عمره 48 وهو رجل ضخم عريض المنكبين يشبه ممثليين الهنود في الثمانينات ولكنه يبد من مظهره أنه رجل وقور. أستطع تكملة الحوار مع إبنتي أكثر من هذا لأنها أكيد لا تستطيع الإجابة عن الأسئلة التي تدور في ذهني ، طلبت منها عدم البوح لما دار بيننا أمام أمها وقبلتها وأنصرفت. رجعت إلى غرفتنا وجدتها خرجت من الحمام قبل لاحظات بسيطة تنشف شعر رأسها وتخفي كامل جسمها في منشفة قصيرة حيث أن قطرات الماء على فخذيها البيضاء تتلألأ منثل حبات اللؤلؤ في أصدافها ، بمجرد دخولي قامت من فوق الكنبة الموجودة في داخل الغرفة متجهةً إلي فأمسكت برأسي وقربته من شفتاها وأخذت تقبله بكل وحشية كأني أروي عطشها من سقاة لعابي ، ثم دفعتني بكل قواها فسقطت على السرير وأنزعت تلك الفوطة القصيرة عن جسمها وصعدت بكامل جسدها وهي تفرشخ فخذيها عن بعضيها حتى هوة نفسها على فمي حيث أصبح كامل كسها في فمي وصارت تحكحك شفراتها على فمي وأخذت يدي ووضعتهما على نهديها وطلبت مني أن اعصرهما بكل قوتي فلم يكن لي مجال غير التنفيذ لمطالب الهانم، وبعد مضي 10 دقائق نزلت إلى فمي صارت تقبلني بوحشية أكثر من أول وأنا باطن عقلي يحدثني ألم تكتفي هذه المرأة من مطالبات جسدها وأثناء تفكيري في هذا الأمر وجدتها تهمس في أذني بكلمات كانت في زمن ما أنها عادية ولكنها الآن أصبحت غريبة وهي خاصة تعرف حالي وكيف أن مرض السكر أعاق أهم عضو في جسمي ألا وهو (القضيب) قالت: تعال نشغل فلم سكس ونتفرج عليه قلت وأنا مثار لدرجة عالية من الإثارة: وهل ينفع الحكيم ما افسده الدهر ضحكت بأعلى صوتها وهي تقوم من فوقي وتجلس بجانبي وقالت: طبعاَ أكيد لا صعقت بردها الغريب فقلت بضيق: طيب ليش نتفرج ..قالت: علشان تطفي ناري بأصابيعك الحلوة قالتها بسخرية تامة ، قلت لها: طيب بعدها تهدأي ونستطيع أن نتفاهم قالت: أكيد يا حبيبي قلت: طيب هاتي الفلم الي تبغينا نتفرج وأنا في غرفة نومي عامل جناح فيه جهاز تلفاز من أحدث التقنيات مع أجهزة المشغلات دي في دي ومكبرات سمعية ، أخرجت من شنطتها قرص دي في دي ووضعته في الجهاز ثم رجعت عندي وقالت: ها حبيبي أيش تحب ألبسلك وانت تشوف الفلم ولا أقعد عريانة تتلذذ أكثر قلت: لا ألبسي فستان شفاف وعطري نفسك وما هي إلا دقائق حتى أتت كالقنبلة بجمال غريب مثير وخاصة ذلك الفستان الشفاف الذي تخارب في إظهار مفاتنها إلا من ورائه كأنه يريد أن يأخذ نصيبه هو الأخر منها، على العموم جلست بجانبي ورائحة العطر تفوح منها ثم شغلت الفلم ..فكانت مفاجأة غريبة صعقت منه ...



وبالفعل لبست منال ذلك الفستان الشفاف الذي يظهر مفاتنها بصورة إثارة ورائحة عطرها المفعم بالجنون الجنسي يملئ جوانب الغرفة ، قامت منال بتشغيل الفلم والذي جاء في خاطري أنه فلم جنسي عادي رجل مع إمراءة أو رجلين مع إمراءة واحدة أو العكس أو مجموعة رجال يمارسون السكس مع مجموعة نسوان وهكذا ولكن المفاجأة التي لم أتوقعها وهي أن الفلم الذي تريده منال أن نشاهده هو فلم من النوع ومعناه أفلام الديوثين وكان الفلم عبارة عن مجموعة من مقاطع سكسية كاملة يتراوح المقطع الواحد ما بين ربع ساعة إلى ثلث ساعة وقصصها تدور في سيناريوهات مختلفة عن رجل كبير في السن وزوجته صغيرة السن لا يستطيع تشبيعها جنسياً فتأتي بصديق لها أو يأتي هو بصديق له وغالباً ما يكون ذلك الصديق رجل أسود اللون ضخم الجسد ويحمل بين فخذيه قضيب هائل الحجم يصل طوله إلى 25سم وعرضه قد يصل إلى 7سم أو 9سم ويقوم هذا الضخم بممارسة الجنس مع هذه الفتاة في أوضاع مختلفة جداً وبأساليب رهيبة ولم يكتفي مهاجمته لكسها فقط بل يصل حتى إلى مؤخرتها فلا يترك لها مجال وهي تتأوه وتتنهد وتتلذذ بهذه الممارسة إلى أبعد درجات وكل هذا المشهد يحصل على مرأى ومسمع الزوج الديوث بل الزوج في بعض الأحيان يساعد زوجته في إتخاذ وضعية مناسبة تتناك من خلالها كأن يساعد الزوج الرجل الضخم في تفريق أقدام زوجته (أي يزيد من فرشختها) أو يقوم الزوج بسحب أقدامها إلى إتجاه رأسها بشدة كي يبرز لذلك الضخم فتحة طيزها حتى يستطيع هو بزرق زبه في فتحتها وقمة الإثارة في دياثة هذا الزوج المجبور أن ذلك الأسود يرمي كل حمم منيه إما في طيزها أو في كسها ثم يقوم عنها بعد أن يقبلها ويمص حلماتها فيأتي هذا المسكين ويفتح فمه تحت طيزها أو كسها وتقوم تلك الشرموطة (العفو من هذه الألفاظ) بدفع ما حوى كسها أو طيزها من الحمم المني داخل فمه ، وسيناريو أخر أن الزوجة غير راضية على قضيب زورجها إما لصغره أو عدم قيامه أو ليس الحجم الذي هي التي تريده فتحدث نفس الوقائع السابقة أنه يتم استدعاء طرف ثالث يملك إمكانيات لا تتوفر في زوج تلك الشرموطة فيقوم بنيكها، أو سيناريوهات أخرى من خيانة الزوجة لزوجها مع حامل البيتزا أو مع عامل الصيانة أو مع ميكانيكي السيارة أو...أو أنا لا أريد أن أطيل عليكم بذكرسيناريوهات هذه المقاطع ربما الكثير منكم قد شاهدها على مواقع الإنترنت أو في الأفلام الإباحية وأنا أؤمن أن هذه المقاطع كلها لقطات تمثيلية ، ولكن كونها تعرض على شكل مسلسل فالشخص المُشاهد يتأثر بالمَشاهد كما يحدث في افلام ألأكشن أوالرعب ، أن كلها تمثيل في تمثيل ولكن رغم ذلك نتحمس في لقطات الحماس ونخاف من لقطات الرعب بل يحزن البعض منا إذا مات بطل المسلسل أو البطلة أو تفرق العاشقان عن بعضهما البعض ، كل ذلك يحدث في عالم السينما ونحن نشاهده على أنها حقيقة درامية ، على العموم فالمَشاهد الذي كانت تؤثر فيّ بشكل كبيرهي تلك المشاهد التي يُستدعى فيه ذلك الضخم أو أياً كان ذلك الشخص الذي سوف يُنيك تلك الزوجة المحرومة ثم يأتي سعادته أمام زوجها وهويُشاهد يلمس نهدها أو يُقبل بوحشية كاملة فم تلك الزوجة أو يقوم بفك أزارير بلوزتها كي يخرج تلك الرمانتان من أكمامها ويبدأ في مص حلماتها ثم بطريقة وحشية يُلقيها على الأرض أو السرير ثم ينزع بنطلونها أو تنورتها أو يمزق كلوتها ويدخل أصابعه داخل كسها أو في خرقها وهي تتعذب بين يديه مسلمة نفسها إليه كالميت الذي يسلم نفسه لغاسله ثم تقوم هي بإخراج قضيبه الهائل والذي يندر مثله في عالمنا الشرقي وتبدأ بالمص باحتراف واضح ولا زاد الطين بِله أن في بعض المقاطع ينزل في فم الزوجة الكثير من مذي ذلك الضخم الذي تقوم بدورها هي في تقبيل زوجها الديوث كأنها تقول له ذق طعم هذا المذي وقد يقوم ذلك الديوث بالمص معها أيضاً لا تزعلوا مني يا أحبابي في هذه الإطالة لهذه السيناريوهات!!! نرجع لقصتنا بعد أن هضمت قيمة تلك المفاجأة وصرت أُتابع وقائع تلك الأفلام وفمي مفتوح إلى أخره من هول ما أشاهده (نعم حقيقة تأثرت بالمشاهد) وحقيقة أخرى أني كلما شاهدت شرموطة تقوم بدور الزوجة المحرومة من الجنس في الفلم أرى فيها زوجتي (/ منال فيزيدُ قهري وكدري وضيق صدري. ولكن!!! حقيقة لا أستطيع إخفائها وهي أني كنت أُثار جنسياً كلما وضعتُ منال مكان تلك الشرموطة بل أرى قضيبي ينتصب لأول مرة بعد مضي سنين على هذا ألأحساس وتذكرت حينها ما حصل لي البارحة عندما قامت منال بمص قضيبي وأنا أتخيل أنا ماجد قام بمص حلماتها أو لامس فخذيها أو كسها فقذفت بلبني في فمي منال فأحسست بإثارة غريبة ولكنها كانت جميلة ، فها أنا ألآن أحس بنفس الإثارة والمتعة كما حدث في ليلة البارحة وفي أثناء هذه الخيالات والإثارات الجنسية طبعاً مع القهر والضيق كانت أجواء الغرفة خافته رومانسية وعطر منال يفوح في كل مكان حتى أحسست أني لا أستنشق أكسجين إنما استنشق عطر منال ، مضى من الفلم ساعة ونصف وأنا أتابع تفاصيله بكل دقة وقضيبي داخل سروالي قد انتصب بشكل كامل وبدأ يدمع قمة رأسه بالكثير من المذي صانعة ورأئه بركة ماء ظاهر على السروال ولكن مع الأنوار الخافته لم تلاحطني منال ما حصل من التطورات ولسان حال يسبقني بأن أهنئها على نجاح هدفها وإيصال الرسالة بكل دهاء واحتراف. ساعة ونصف الساعة من الفلم وأنا لم ألتفت إلى منال ولا أدري هي مازالت في الغرفة أم تركتني وخرجت بعد أنا وصلت إلى مرادها وعلى إثرها ستغير إستراتيجيتها الجنسية معي ، أخر مرة شاهدتها وهي تجلس جنبي لصيقة بي حتى رأئحة نفسها كنت أشمها ألتفتُ إليها وجدتها عارية من كل ملبوساتها غير الحذاء ذات الكعب الطويل الذي كان لونه أحمر ويدها الأيسر على صدرها تعصر بكل قوتها ثم تقرص حلمتها بأنامل يدها التي أصبحت باردة مع الإثارة وأصابيع يدها الأيمن تلعب ببظرها الذي لا أشك أن مياها قد خرجت على الكنبة التي نجلس عليها وهي تشاهدني بنظرة ماكرة وعليها إبتسامة النصر. هنا أغمضت عيناي عنها وسبحت في عالم أخر ، عالم منال ومتطلباتها الجديدة . فتحت عيناي مرةً أخرى لأجد منال قربت شفتاها من شفتاي وبالفعل صارت تقبلني برومانسية جميلة وصرت أُبادل تلك القبلات حتى صرت أمص لسانها وكأنني أذوق لأول مرة حلاوته وكان الفلم مازال يعرض باقي المقاطع الجنسية وفي أثناء القبلات وأنا أمسك بكل قوة تلك الرمانتان الكبيرتان وخاصة مع قساوة الحلمات التي أصبحتا كالجمرتين من شدة عصري لهما والشيء الغريب أن حلمات منال ماهي طبيعية كباقي النساء لأن حجم كل حلمة قد يصل إلى حجم حبة العنب أو الزيتون الأسود الكبير حتى أتذكر أنا طبيبة الأطفال التي كانت ترعى بناتي أثناء ولادتهم كانت تحذر زوجتي (/ عدم إرضاعها للرضيعة مباشرة من صدرها خوفاً من الإختناق فكانت تخرج الحليب في الرضاعة ومن ثمّ ترضع البنت ، على العموم أثناء هذا كله إصطدم يد منال بقضيبي فهي لم تلاحظ من الأول أن قضيبي قد عاد له الروح بعد الفراق منه أعواماً وسنيناً فسحبت شفتاها من فمي وقامت بسرعة البرق وأشعلت الأضواء الخافته وعندها لاحظت أن قضيبي صار في أوج شموخه كما كان سابقاً فصرخت من فرحتها وطلبت مني أخلع السروال فوراً وذهبت إلى غرفة النوم وأحضرت جوالها وأخذت تلتقط صوره كأنه شخصية عالمية تتشرف بتقبيله والسلام عليه وأنا في إندهاش كامل من تصرفات هذه الإمرأءة وكأنني أتعرف عليها الآن قلت لها: ليش هذه الفرحة قالت وهي تمصه بوحشية غريبة وبإبتسامة خبيثة: مالك صلاح شيء تعبت فيه وحصلت عليه ورجعت تمصه من جديد ، هنا تأكدت ش أنها أرادت ما نوته قلت: طيب ممكن نتفاهم أشارت بيدها أنها ليست فاضية الآن ، قامت من فوق قضيبي الذي أصبح غارقاً في لعابها حتى الخصيتين وسحبتني ورائها كأني عبداً أشترتها بحر مالها ودفعتني على السرير وقامت وقعدت بكسها عليه حتى أختفى المسكين كله في ثنايا فرجها الضيق وصارت تصرخ من الإثارة كأنها تغتصب من قبل أحد فعند هذه المناظر أحسست أن حممي صارت على وشك الخروج من فوهة البركان فقلت لها: خلاص أبغى أنزل ما أن سمعت هذه العبارة إلاّ وقامت من فوقه مباشرة ونزلت ووضعت كلتا كفياه على رقبتي وصارت تخنقني بكل قوة وهي تقول: وربى أموتك لو نزلت قطرة قبل ما أمرك أزحت كفياه عن رقبتي وصرت أكح من شدة القبضة فالتفت إليها قائلاً: الظاهر إنك أتجننتي ، تبغي تقتليني قالت وهي ما بين خجل ودلع وحزن: مو مني حقي أستمتع بعد الحرمان الطويل ، والفضل كله ليّ ختقتني هذه العبارة تمنيت أنها قتلتني ولم أسمع منها كلمة الحرمان نمت على السرير مرة أخرى فجأت كالقطة التي تريد أن تتودد لصاحبها أن يطعمها وصارت تقبل شفتاي ورقبتي وصارت تدفع بحلمات صدرها الإثنتين في فمي وهي تقول: حبيبي عضهم بقوة أبغاك تطلع الدم منهم وبالفعل لم أستطع التحمل فصرت أشدهم بكل قوتي وأجعل الإثنتين في فمي دفعةً واحدة وهي تمسك بيدها قضيبي وصارت تحركه لأنها أحست أن روحه صار يغادر مرة أخرى فصارت تنعشه بجلسات كهربائية حتى عاد كما كان هنا وثبت من فوق وطلبت أن أغرز زبي في طيزها بدون أي مرطبات فهمتها أنها سوف تتألم رفضت وبنيت أن لعابها كافي وبالفعل أسترخت جانب حافة السرير مظهرة طيزها وقد بدأ يستعد هو الأخر في إلتهام الوجبة التي إنحرم منها، قمت بدفع زبي داخل طيزها فأحسست أن طيزها يريد بتر عضو من مكانه من كثر الضغط عليه وهي تلعب بأناملها بظرها وتدفع أصابعها داخل كسها ، فهنا أحسست مرة أخرى أني أريد تفريغ شحناتي مرةً أخرى فأحسستها بهذا الكلام فردت عليّ ما عندك مشكلة قلت لها: طيب مو أحسن أحط في كسك علشان فترة الحرمان إلي كنت محرومة منه. قلت لها بالسخرية قالت: أنا أبغاك أنت تنبسط أولاً ثم شدتني جهتها وصارت تمص شفتاي ثم قالت كلمة أنصعقت منها قالت: أبغاك تحس إنك تنيك تلك الشرموطة[/ إلى زوجها موقادر ينيكها هنا لم أستملك قواي فدفعت زبي كاملاً في طيزها وصرت أرمي بحمم ملتهبة في طيزها التي صارت تضحك ضحكة تشبه ضحكة القحبات أنتظرت دقيقة وزبي مختفي تماماً داخل طيزها وأحس أن مني مازال يقذف من زبي. أردت سحب زبي منها أشارت بالانتظار لم أفهم لماذا قالت بصوت عالي وهي تشاهد الكنبة الموجودة في ركن الغرفة كأن هناك شخص تريد مخاطبته قالت: تعال يأمين أفندي واشرب منّي فحلي وصارت تلمس صدري وأردت تقبيلي ، لا أكذب عليكم دخلت الدور من حيث لا أدري وصرت أقبلها بشراسة كما في مقاطع الفلم محسباً أنك هناك ديوث اسمه أمين وهو زوج هذه الشرموطة سوف يأتي الآن ويركع عند طيزها وسأسحب زبي منها وهو سوف يشرب لبني ذليلاً منكسراً وبالفعل قمت بسحبي زبي فانمهر المنّي كسيل جاري من طيزها على أرض الغرفة ، مشيت خطوات وأنا أحس بفخر عجيب وعجب غريب كيف أستطعت أن استمتع بزوجة ذلك المسكين الذي يحس بالذل والخوار وهو يشرب لبني من طيز زوجته التي يدري عنها أنها شرموطة ، جلست على طرف السرير وفي فمي إبتسامة نصر وفرح ، قامت منال من مكانها وهي تضحك بصوت كله دلع ومحنة ومكر وتقربت مني وسألتني قائلة: كيف عشت الدور ..قلت وأنا في كامل نشوتي وإنبساطي: أحلى دور في حياتي صارت تضحك بصوت عالي وهي تقبلني قبلات خبيثة لم أفهم معناه ثم دفعتني بقوة على السرير واتجهت نحو الحمام ، أسرعت خلفها ومسكت بطنها مداعباً لها قلت: تعالي نلعب من جديد نفس الأدوار ألتفتت إليّ وهي تمسك بزبي ألذي تضأل حجمه مرة أخرى بحيث اختفى هو والخصيتين في كفها قالت: روح ألعب بعيد عني خلاص لقيت فحلي إلى يبسطني. ثم ترنحت بمكر وضحكت ضحكة استهزاء وسخرية وغادرت الغرفة أخذةً روب استحمامها ، وأنا واقف مكاني وقد تجمد ساقيَّ وقدّماي لا أقوى على الحراك وكأنها صفعتني كفاً لم أرى لها مثيل في حياتي ، زالت تلك النشوة الكاذبة وذلك العجب المخادع ورجعت ذلك الديوث الذي شرب لبن ذلك الفحل الذي استمتع بزوجتي وحبيبتي منال وذلني ثم غادر المنزل وهو الآن يقبع في أحدى الكازينوهات ويتكلم عن ذلي وقلة حيلتي وفي المقابل يثير من حوله بأحاديث الجنس الذي قضاه مع شرموطة مثل الصاروخ لم تنتهي قصتي بل بدأت معاناتي الحقيقية مع زوجتي (/ منال التي نجحت في إيقاعي داخل فخ عظيم لا ملجأ منهز .. مرَّ يومان أو ثلاثة على أخر علاقة جنسية بيني وبين زوجتي (/ منال أنشغلتُ في عملي بسبب بعض الصفقات التجارية والاجتماعات الإدارية وانشغلت منال بأهلها بسبب مرض أمها سعاد وهي إمرأة أرملة مات أبو منال بعد زواجنا بفترة بسيطة لأنه أيضاً كان رجل طاعن في السن يكبر عن زوجته التي هي أم منال بعشرين سنة تقريباً ومن باب العلم نحن في السعودية ننادي أم الزوجة (بعمتي) احتراماً لها وننادي لأبو الزوجة (عمي). على العموم كانت عمتي سيدة جميلة جداً وهي إمرأة في نهاية الأربعينات وهي تكبر عني بثلاث أو أربع سنوات لونها أبيض أنصع من البياض نفسها وتهتم بجسمها أي أهتمام وهي أنيقة وحلوة جداً ذات قوام شامخ ولمّا كنت أقابلها تقوم بتقبيلي على خدودي بصورة غير أعتياديه وإذا خرجنا إلى رحلة أو مطعم تجلس بجانبي في السيارة وتقوم بلمس يدي ودائماً تمدحني في أناقتي واهتمامي لملبسي ، كما أنّ منال لديها أختان أحدهما أكبر منها وهي مطلقة وعندها ولد وبنت والأخرى أصغر منها ومازالت طالبة جامعية عازبة ولها أخ واحد مازال أيضاً هو الأخر طالب جامعي. انشغلت منال بأمها لمدة 3 أيام بسبب مرضها المفاجئ في أحدى كليتيها وصارت ترافقها في مراجعاتها لداكاترة والمستشفيات ، فلم نعد نلتقي إلاّ وقت النوم فأسأل عن حال أمها ثم ندخل وننام لأننا أرهقنا أنفسنا بإنشغالاتنا. في صباح يوم جديد قالت منال أنها سوف تذهب لمدرسة بناتي بسبب جلسة الأمهات وطالبين حضورها بصورة ضرورية وتقول عقلها مشغول بموضوع أمها وعندها اليوم مراجعة أيضاً في المستشفى وأخواتها كلهم عندهم أعمالهم المدرسية حيث أن أختها الكبيرة المطلقة مدرسة فطلبت مني أن أرافق أمها أي عمتي في هذه الزيارة فقلت طيب وخاصة اليوم ما كان عندي أي عمل يربطني اتصلت هي على أمها وبلغتها بالخبر وبالفعل بعد نصف ساعة وصلت عند فيلّتها وقمت باتصال هاتفي أبلغها أني وصلت فردت علي بأن أركن السيارة وأصعد اليها لأنها حابه أن تخبرني بخبر معين ، وبالفعل ركنت السيارة داخل فيلّتها وصعدت البيت ووجدت الخادمة تفتح لي الباب وضيفتني في غرفة الاستقبال وما هي إلا لحظات وصرت أشم رائحة عطر جذاب يفوح المكان به وأسمع صوت كعب عمتي وهي قادمة عرفت أنها قادمة وبالفعل فتحت الباب وجدت عمتي لأول مرة منذ زواجي من منال أنها ترتدي ما ترتديه! نعم كنت أراها تلبس فستاناً ضيقاً قصيراً إلى نصف الساق أو بنطلوناً جنزاً ضيقاً أو بلوزة عريانة وكل كان طبيعياً بالنسبة لي وهي دائماً لا تضع المكياج بسبب بياضها الناصع وحلاوة ملامحها وخشمها الواقف مثل السيف كما أن صدرها لا أستطيع الوصف وأظن أن العائلة عندهم وراثة الصدور الكبيرة ، لكن اليوم تفاجأت عندما رأيتها ترتدي تنورةً قصيرةً جداً قد يصل نصف الفخذ أو أعلى شوية وتحتها شراباً أسوداً خفيفاً جداً يبين بوضوح اللحم الأبيض التي تمتلكه عمتي ولون تنورتها أيضاً اسود وأما بلوزتها فهي من تلك البلوزات التي ليس لها أكمام ولا حمالات وإنما يقف على الصدر فقط وأعلى صدرها مكشوف تغار الشمس من نصاعتها ونضارتها وهذه البلوزة كاتمة السواد عند منطقة صدرها فقط أم ما تحت الصدر فهو شفاف بحيث أرى سرتها وجسمها الأبيض ولأول مرة أيضاً أراها بمكياج صارخ كأنها بنت عشرين سنة وراسمة على أعلى كتفها (تاتو) على شكل قلب أحمر جميل مع إسدال شعرها المائل إلى بني فاتح بسبة (الميش) ، رأيت هذه المناظر وأنا في ذهول قاتل وصراحة أحسست أن ما داخل سروالي يريد أن ينهض من سباته مرةً أخرى ، حاولت نفسها أنها غير منتبهة لقمة الذهول الذي أنا فيه وجأت كالعادة ورفعت طرف من خُصلها التي تغطي خدها الأيمن كي تقبلني كاعادتها فقربت منها أنا أيضاً فبدل أن تضع خدها على خدي وضعت شفاها على خدي وقبلتني قبلة استغرقت ثواني وطبعة أختها على خدي الثاني وعندها لاشعورياً تجرأتُ ومسكت منطقة خصرها وسحبته إلى جسمي وهي تقبلني فلم تقاوم بل قبلت بلا كراهية أو احراجٍ ..جلست عمتي على نفس الكنبة التي أجلس عليها وهي تحمل شخصان فقط بحيث مع إلتصاق فخذيهما وبالفعل إلتصق فخذ عمتي بفخذي وأنا أنظر على لحمها الأبيض الذي يشف نفسه من خلف الشراب وما ان مضى عشرة دقائق ونحن نرحب بعضنا البعض وتسألني عن حالي وعن حال بناتي وعن عملي بشكل عام قامت عمتي بوضع رجلها على الأخر مما أدي إلى رفع بعض من تنورتها إلى الأعلى حيث عندها أنتهى حد الجورب الأسود وبدأ يظهر بعض من فخذها الذي فقد حجابه وهنا بدأ لعابي يسيل من طرف فمي من منظر البياض الذي أراه ، طبعاً عمتي لم تعطي أي بالٍ مما يحدث واستمرت في الكلام عن حالها وتعبها ونفسيتها والذي أرى فيها أنها أصبحت أجمل وأصغر مما كانت وصرت أحس أن موضوع الكِلية وتعبها كلها إفتعالات وأن مرضها الأساسي أنتم أعلم مني أترك لكم حرية التفكير................. على العموم صرت أسمع لها وعيني مرةً على الفخذ الظاهر ومرة على صدرها البارز الذي أتيقنت أن تلك البلوزة واقفة على صدرها يعني لا ترتدي الستيانة وهذه البلوزة ميزتها أن الذي ليس لها صدر كبير وواقف لا تستطيع المرأة أن ترتديها إلا بالستيانة. سألتها عن موعدها الذي أنا بخصوصه متواجد عندها قالت ألغتها لأنها حاسة اليوم بإرهاق شديد وغيرته إلى غداً ، فهنا قلت في نفسي لماذا هذه الأناقة الفاحشة ظهرت مرة واحدة وخاصة وهي تدعي أنها مريضة وهل عملت هذه الحجة لأجلي أم لسبب أخر قلت في نفسي سوف أختبرها ، قاطعت حديثها قائلاً: طيب يا عمتي أسيبك ترتاحي علشان لا أشغلك. المرأة أتضايقت بما سمعت فأمسكت يدي وقالت: ليش عندك عمل ضروري رايح له قلت: لا ، اليوم أنا فاضي جداً بس حبيت إنك ترتاحي على السرير بدل قعدتك معاي قالت وفي وجهها فرح وسرور: بالعكس أنا مبسوطة جداً إنك أنت معاي اليوم لأني كنت أبغى شخصاً وفياً عالي التفكير مثلك يسمعني ويشاركني همومي وضيقة صدري. باب العلم أيضاً منذ وفاة أبو منال كنت دائماً المستشار الوحيد لعائلة منال حتى لما وقعت المشاكل بين أخت منال الكبيرة وزوجها كنت أنا الطرف الثالث بينهما في حل مشكلتهما قلت لعمتي عندما قالت ما قالته: أنا ياعمتي أسمع لك من اليوم إلى بكرة وإذا في شي أستطيع مساعدته فأنا أولى من الغريب قالت والابتسامة تصدح في محياها: علشان كدا أنا لغيت موعدي وقلت فرصة إني أجلس معاك واتكلم عن هموهي وخاصة ما في البيت إلا أنا وأنت والخدم. قلت: لي الشرف يا عمتي ولولا إنك أم زوجتي ولا أنا أعتبرك مثل أختي إليّ أكبر مني إلي أسمها سلوى لأنك تعرفي الفارق بيني وبينك مرة بسيط ، وباين عليّ إنّي أكبر منك وإنت أختي الصغيرة ما شاء **** عليك بهذا الجمال وهذه الأناقة ، حقيقة يا عمتي الناس إذا شافوك وشافوا منال حا يحسبوك الأخت الصغيرة لها. ومن باب العلم أيضاً أختي سلوى هي أختي التي تكبرني بعشرة سنين أو أكثر وهي أختي الكبيرة وهي التي ربتني ولي قصص معاها أيضاً سوف أخبركم في حينها. قامت وغطت وجهها بكفيها خجلاً من كلامي وصارت تدلع وتتمجغ في الكلام قائلة: مو بهذه الدرجة المبالغة وبعدين أنت إلي عيونك الحلوة حتى شايفني كدى ولا بناتي يقولوا لي غير هذا الكلام ، وبعدين لا تناديني عمتي زي ما اتفضلت ما بيننا فارق كبير في العمر ناديني باسمي سعاد قلت: طيب يا سعاد بس أقولك بناتك ما يقولوليك إلا علشان هم غيرانين منك ومن بياضك وجمالك قالت: يا هو ما جيبتلك حاجة تشربها قلت: لا تتعبي حالك يا عمت.... أه قصدي يا سعاد قالت: ممكن أطلب من الطلب قلت: عيوني ليك قالت: أيش رأيك نكمل حديثنا فوق في غرفتي علشان كثر القعود صار يتعب كليتي قلت: أتفضل تبغيني أشيلك ولا زي ما تحبي ضحكت من كلمة (أشيلك) وقالت: لا يا عيوني بس أسندني وبالفعل مسكت كفها الأيمن بكفي اليمين وبيساري من خلفها قبضت على خصرها ولأول مرة أمسك خصر عمتي ووجدتها أطر وأنضر من خصر زوجتي (/ منال ، وصارت تصعد الدرج درجة درجة وأنا في خاطري أحدث نفسي يا مجنون ماذا تريد أن تفعل؟ أو ما هو مبتغاك؟ هل من المعقول أن المرأة تريد منك كما أنت تريد منها؟ وكيف؟ ولماذا؟ كل هذه الأسئلة تدور في خاطري ولم أجد لها جواباً. إلى أن وصلنا باب غرفتها وأنا في هاجسي أقول أن هذا الباب سوف يشهد ما يحصل في هذه الغرفة من مصائب وكوارث. فتحت عمتي التي رفضت أن أناديها باسم (عمتي) وأكتفت باسمها المجرد ...وصلنا أنا وسعاد (وهي عمتي أم زوجتي) إلى باب غرفتها التي يقبع في الدور الثاني من فيلّتها وأنا مسندٌ لها أمسك بكل قوتي يدها وخصرها ، فتحت سعاد الباب فوجدت سريراً كبيراً وفي الجهة الثانية كنبة لا تسعُ إلاّ لشخصين والغرفة مجهزة بتلفزبون كبير وأنظمة الدي في دي وغيرها من الأنظمة الإلكترونية علاوة على ذلك يوجد في الغرفة خزين كبير ممتلئ بملابس عمتي وتسريحة كبيرة عليها أنواع من العطورالفرنسية والأجنبية وأنوار الغرفة خافتة رومانسية وجهاز تكييف يوحي أننا في شتاء لطيف مع روائح ممزوجة بالعطور والفواحات تفيح من جوانب الغرفة تعطي مزيةً إضافية للحياة الجميلة ، على العموم دخلنا الغرفة وسألت سعاد هل تريد الإستراحة على السرير أم على الكنبة فاختارت الكنبة فوضعتها عليها وطلبت مني أن أقفل الباب وأستريح بجانبها ففعلت ما أمرت به ، وصرت أطالع في ملامح وجهها الجميل وتارة على صدرها الشامخ وعلى تلك الفخوذ المليئة بالحنان والإثارة معاً ، مرت 5 دقائق وسعاد تنظر إلى الأرض ولم تقل لي كلمة واحدة وحتى أنها لم ترفع عيناها كي تراني كما كانت تفعل قبل هذه الخمس الدقائق في الدور الأسفل ، وهنا جال في خاطري أنّ المرأة إستعادت وعيّها وعلمت أنها سوف تنجرف مع هذا الشخص إلى خط الرذيلة أو أنها تنتظر مني ردّة فعل معين على أساسها هي تقرر ما تريده. وأنا في هذه الصراعات الداخلية والهواجس الشيطانية قامت سعاد من جنبي متجهة إلى غرفة داخلية لغرفتها لأن غرفتها مثل الجناح وغابت لفترة وجيزة ثم قدمت وهي تحمل صينية عليها كأسين من العصير ووضعتهما أمامي فشكرت لها على هذه الضيافة الرقيقة ثم رجعت وأسندت ظهرها مرة أخرى إلى الكنبة دون أي حديث فاسندت أنا الأخر ظهري وصرت في حيرةٍ من أمري ، مرت 5 دقائق أخرى ونحن على نفس الحال ، لكن رائحة جسمها وملامحها المثيرة لم تتركان لي المجال إلاّ في فعل شيء يقطع هذا الجو الكئيب والهدوء القاتل ، قمت بعمل جرئ وهو أني أزحتُ بأناملي خُصل شعرها التي تحجب نور خدها عن مشاهدتي له فرأيتها تبتسم إبتسامة العذراء عندما توافق على من جاء في طلب نكاحها ، وضعت تلك الخُصل وراء إذنها ثم ذهبت ألمس بظاهر أناملي خدها الناعم الناصع وهي في حالة إسرخاء تام ، هنا استيقنتُ أنها سلمت نفسها لي وأنّ الهدوء الذي كان يخيم لنا ما هو إلاّ إيذانٌ منها أنها أنثى وما زال الحياء ركيزتها الأولى ولن يقطع كوابح هذا الحياء إلاّ ذكرٌ تهواه وتتمناه. وفي أثناء هذه اللحظات المليئة بالرومانسية الجميلة تناولت سعاد كأس العصير الذي أحضرته وقدمته لي فمدتُ يدي كي أخذ منها ولكنها رفضت بدون كلام وإنما أردت أن تسيقني بيدها مكافأةً منها على رفعي خصل شعرها والعب على خدها ، شربتُ العصير من يدها وتناولتُ أنا الكأس الأخر وقربتها من ثغرها الذي يملئه حمرةٌ قاتلة (بسبب الروج) فشربت هي الأخرى ، وحينها أخذت كأسها من يدها ووضعت أنا الأخر كأسي على المائدة ومسكت كفها التي تجمد أطرافها من برودة الموقف وقمت بتقبيله قبلة طويلة وهي تتنهد ثم رفعتُ رأسي من فوق كفها وقمتُ بتقبيلها على خدها قبلةً خفيفة أزاحت عني وعنها رهاب الموقف وخجولة الطلب من جانبها وهي تشاهدني ونزعت الجاكيت الذي كنت أرتديه ألقيته على سريرها ورجعت إلى مكاني أضع يدي داخل شعر سعاد ويدي الثاني أمسك كفها وأقبل كتفها مكان التاتو ذات شكل القلب لاحظت أنها تتنهد بشكل أسرع من الأول وما هي إلاّ لاحظات حتى قامت سعاد من فوق الكنبة متجهة بخطوات سريعة إتجاه الغرفة الأخرى وغابت لمدة 3 دقائق ثم عادت وتحمل معها مفاجأة أخرى لم أتصورها وهي أنها نزعت تلك الشراب الأسود من على فخذيها نهائياً معلنةً أنتهاء فترة الحدادة عنهما ولا بد لهما أن يظهرا على الساحة وبالفعل جأت سعاد بهذه القنبلة الجديدة التي لم أتوقع الصدور منها بهذه السرعة ولكنها كانت كافية لأن ينمو قضيبي ويزداد طوله وينتصب ، رجعت مكانها ولاحظتُ أن جرأتها قد أخذ تحيزاً كبيراً في علاقتنا فلم ترجع تلك التي كانت تطرق بعينها إلى أسفل وخجل يمنع من الكلام أو حتى النظر إليّ ، لكن الآن جلست ووضعت فخذها على الأخر وأدخلت هي الأخرى يدها في شعري وصارت تمسد عليه وفي ثغرها إبتسامة إرتياح وفي عينيها شرارة الرغبة ما أن رأيت هذا الحال حتى تجرأت أنا الأخر وقربت شفتي من شفتيها التي كاتن تنطق أنها في حاجة إلى دفءٍ شديد قبلتها أول مرة قبلةً خفيفة وهي أيضاً ثم باعدنا نفسنا عن بعض ثم رأيتها تمسك شعر رأسي بكل قوتها وتجذبه إتجاه ثغرها المتعطش وصارت تقبلني بكل وحشية واحتراف لم تترك لي ما أفعله بل هي التي فعلت ما يستوجبه. صرنا في عناق شديد بين تقبلين ولحس للشفاه ومصهما أو عض خفيف كأن كلاً منا يعاقب الأخر مع إبتسامات ثم نبتعد عن بعضنا قليل ثم نرجع برغبة أقوى من الأولى قضينا في هذا تقبيل فترة 10 دقائق أو أكثر أو أقل ولكن بلعت ريقها الذي كان أحلى من ماء العنب عندما يكون نضراً ، وفي أثناء التقبيل مدتُ يدي إلى صدرها وصرت أعصرهما بخفة ويدي الأخر أمرره على فخذيها ببطئ حتى أستطعت أن أصل إلى نهاية فخذها فوجدت كلوتها قد تبلل بشكل تدل على أنها قذفت بحممها أكثر من مرة ، هنا ابتعدت عنها وأخذت بيدها وجعلتها قائمة بجانبي وبحركة بسيطة صارت بين أحضاني من غير أن تتوقع وسقتُ بها إلى السرير وصرت أقبلها من أخمص قدميها وهي مازالت ترتدي حذائها المثير ذات الكعب العالي إلى شفتيها ذهاباً وعودةً. وفي الجولة الثانية وضعت رأسي على صدرها وكأنها تريد أن أكتشفهما وهما جديران بالاكتشاف ، قمتُ بإنزال تلك البلوزة عن صدرها وما هي إلاّ أن ظهر من ورائهما نهدان كبيرتان بيضائتان ذات حلمات وردية جامدة صحيح أن حلماتها أصغر بكثير من حلمات منال لكنهما كانا رائعتان ، وبطريقة عفوية قلت بصوت منخفض: أيش مقاس ستيانتك فأجابت في حياء: أكس أكس لارج ضحكت من براة إجابتها وهويتُ عليهما بالمص والعصر والتقطيع لهما وهي تصرخ وتقول: أرحمني... آه....آه....آه....حا أموت بين يدينك وصارت تدفعني عنها كمقاومة خفيفة منها كأنها أصبحت على وشك التنزيل للمرة الثالثة على ما أظن ، ولكني لم أترك لها أي مجال لأن جمال صدرها لم أراه إلى في عالم الإنترنت في مواقع السكس وها أنا الآن بين نهدين وحلمتين وإمرأة محرومة فلن أفوت الفرصة فزاد وحشيتي عليها وهي مستسلمة لم تعد فيها أي حول أو قوة أن تبعد هذا الكاسر عن أن يفترس فريسته كما يحلو له وأكتفت بإصدار آهاتها حسب الإثارة المفتعلة لها. تركت نهدي سعاد ربما بعد مضي 10 دقائق وانا لا يشغلني شئ غير كيف أستلذ من هاذين النهدين فعندما تركتهما وبعدت عنهما وجدت أني أجرمت في حقي هذه المسكينة حيث لم أترك مكاناً في نهدها إلاّ وعليها علامة زرقاء ما بين كاتم وفاتح وما بين صغيرة وأخرى كبيرة وأما حلماتها كأنهما سوف يتدفق منهما الدم من كثرة أحمرارهما ورأيت سعاد تنتفض وترتعش من البرد وكأنها سوف تفقد وعيها وتدخل في غيبوبة قلت لهاجانب أذنها: سعاد حبي حاسة بحاجة قالت وشفتهاه ترتعش من البرد: ضمني ياحبيبي وبس فسحبت الغطاء وصرت فوقها وضميتها بكل قوتي وأصبحنا سوياً تحت الغطاء ، وماهي إلا لحظات حتى سكنت سعاد مما كانت فيه وفتحت عينيها ورأتني واضع كل ثقلي عليها فأخذت تجذب أطراف شعري كأنها تستغيث من هذا الثقل الذي ردمت تحتها. عندما أحسست بأناملها على شعري قمت عنها وجدتها تبتسم واضعة يدها على عينيها من الحياء قائلة: يا مجنون أيش سويت في؟ قلت وأنا أرفع الغطاء عنّا: خوفتيني من جد ، أيش إلي حصل ، حسبتك حا تدخلي في الغيبوبة سحبتني من رقبتي وألقتني على السرير ووضعت رأسها على صدرها وصارت تلعب بالشعري الكثيف الذي خالطه البياض الموجود على صدري بأناملها قائلة: ما شمفت أيش سويت في صدري يا مجنون قلت: سامحيني يا عمري ، فقدت أعصابي لما شوفت صدرك وحجمه وبياضه وحلماته ، حرام مخبيه (يعني أخفيتي) هذا الجمال وعايشه بدون أحد ما يتمتع بهما. قالت: **** يعنيك يا بنتي منال ايش مسوي هذا المجنون معاك ، شكلك هريت البنت قلت: أيش جاب لجاب إنت فين ومنال فين ، إنت تنفعي ملكة جمال الكون من رأيضحكت من كلامي وصارت تقبلني من جديد ولكن بمحاولة بسيطة منها أن تفك إزرار بنطلوني ، قمت بمساعدتها تركت شفتاي واتجهت نحو بنطلوني ونهداها التي عليها علامات الاغتصاب واضحة كالبدر يوم تنصف الشهر ، على العموم أستطاعت سعاد وهي لا تريد رؤية وجهي خجلاً من نزع بنطلوني كاملاً ثم وضعتها على الكنبة بجانب سترتي (الجاكيت) ثم غطت نفسها بالغطاء وأردت أن تنزع تنورتها ، فقبضت على يديها ومنعتهما من ذلك إشارة مني ، ففهمت أني اريد نزعها بنفسي فاستلقت هي وتركت لي هذا الموضوع فقمت بسحب التنورة عنها وهي تريد أن تتغطى خجلاً من أن أرى الحمم التي يسبح الكلوت فيها ، ولكني منعتها من ذلك برفع الغطاء نهائياً عنها وإلقائها خارج محيط السرير وفي نفس الوقت نجحت في نزع التنورة كاملة عنها ، وجدت أن كلوتها الأبيض أصبح غارقاً في مياهها التي تحيط من كل جوانبه وهي تغطي وجهها بالوسادة خجلاً من هذا الموقف صرت ما بين مبتسم وضاحك ولكن رغبتي وشوتهي لم يمنعاني أن أقبل ذلك الكلوت وأعصر بشفتاي ظاهر الكلوت حتى أحسست بملوحة مائها في فمي قامت عندها سعاد وحضنتني بكل قواها وصارت تقبلني بلا هواده وهي تريد مني أن أنام على ظهري ثم صارت تمرر يدها على قضيبي الذي وجدته أنه في كامل صحته وانتصابه صارت تقبلني نزولاَ إلى صدري ثم إلى سرتي إلى أن وصلت إلى مبتغاها فأخذت تقبله من فوق الأندر وير تبعي حتى لم تطق التحمل نزعت سروالي وأخذت بيدها زبي وهو منتصب وصارت تمصه بكل احتراف ومتعة وأنا مغمض عياني من المتعة والإثارة وبينما أنا في هذا الحال لم أجد نفسي إلا وسعاد تُخفي كل قضيبي بين حنايا كسها الذي يبدو لي من بعيد أنه ورديُ لون وصارت تقفز عليه كأنها إبنتة عشرين سنة وما أثارني إلاّ نهداها اللذان يرتفعان في الهواء ثم يسقطاني على جسمها مرة أخرى ، لم أستطع تحمل منظرهما فسحبتهما إلى فمي وصرت أمصهما من جديد وهي تصرخ كأنها في حالة ولادة من جديد ، طافت عقولُنا في هذه النشوة العارمة حتى أحسست أن سوف أرمي بثقلي داخل رحم عمتي سعاد فدفعتها عني وقمت من مكاني فاستعربت سعاد من فعلي قائلة: ايش إلي حصل؟
قلت: خلاص! أبغى أنزل
قالت: طيب إلي سويت
قلت: ليش؟
قالت: أنا مازالت تجيني الدورة ، وقبل يومين راحت عني أنا مني مركبه لا لولب ولاغيره خايفه لا أحمل منك ثم قربت فمها من زبي قائلة: وإن كان نفسي أحمل منك وتكون لي بس أنا. وبلعت كل زبي وبيضتتي داخل فمها أشرت أني سوف أقذف لبني فأشارت برأسها أنها موافقة ، وما هي إلاّ لحظات بسيطة وصرت أرمي حممي داخل فم عمتي الذي صار يخرج معظمه من جوانت فم عمتي إلى صدرها وعلى السريرأ






سقطت على السرير بعد حماس وإثارة دامت ساعتين تقريباً إن لم يكن أكثر بينما أسرعت سعاد إلى الحمام كي تُلقي ما في فمها من منّي المتدفق ، ثم عادت وفي يدها علبة محارم من النوع الفخم وقارورة ماء الورد ، فاستعجبتُ مما هي فيه ، جأت وهي ترتدي روباً خفيفاً وجلست على السرير في إتجاه قضيبي الذي سرعان ما انكمش وصار كقضيب الطفل هنا بدأت أقول في نفسي كيف هذا الزب انتصب اليوم وعاد الآن في وضعه الطبيعي وهل ياترى سينتصب مرةً أخرى فهذه معجزة ، وأنا في هواجسي رأيت سعاد تمد يدها وأمسكت بقضيبي وصارت تعصره بلطف وحنيه تريد إخراج ما تبقى من المنّي وتمسحه بمحرمها ثم أخذت محارم أخرى ووضعت عليها قليلاً من ماء الورد وصارت تمسح كل المنطقة بأهتمام وعناية كأنها ممرضة تهتم بمريضها. يقيت على هذا الحال مدة من الزمن ثم قامت وغادرت الغرفة بعد أن غطتني بلحافها وقللت من إضاءة الغرفة ثم غادرت الغرفة بعد أن أرتدت روباً أخر وأغلقت الباب من خلفها فصرت سجينها ، وهذا كله وأنا أنظر إليها بنوع من الدهشة.
غابت سعاد مدة لا تقل عن نصف ساعة وبعدها سمعت حركة المفاتيح على الباب علمت أنها قدمت وسمعتُها تأمر خادمتها أن تضع شيئاً ما بجانب الغرفة وأمرتها أن تنصرف ، ثم رأيتها تضيء الغرفة كما كان سابقاً وأحضرت مائدة كبيرة ووضعتها قريبة من السرير ثم حملت في يدها من جانب الغرفة صينية كبيرة فيها أنواع من الأطعمة بدأً بالبيض البلدي والحلاوة والمربى وشرائح اللحم المطبوخ وكأساً كبيراً من عصير مخلط وغير ذلك. قلت في نفسي سوف أصبح رجلاً حديداً لو تناولت هذه الأطعمة المليئة بالبروتينات والكاربوهيدرات ولكن في الجهة الأخرى سوف أزور المستشفى بسبب التخمة أو إرتفاع في السكر والضغط.
نزعت سعاد روبها وهي ترتدي بداخله قميص شفاف ماسك على جسمها بحيث يقسم كل أجزاء الجسم علاوة على ذلك فوق الركبة بكثير كلما أرتخت قليلاً ظهرها كسها الوردي ، ثم اتجهت نحوي مقبلة على شفتي وتحرك بيدها الأخر قضيبي وتهزه هزاً وهي تضحك وتقول: كيف حال أمين الصغير.
قلت مبتسماً: أهو زي منتي شايفته ما يبيض الوجه ، شكله نام من كثر إلي شاف.
ضحكت ضحكة رقيعة قائلة: يا لهوي هو حضرته شاف حاجه ، يا دوبنا نقول يا هادي.
قلت في نفسي هذا أحرج موقف وقعتُ فيه في حياتي ، عملت نفسي عدم الاهتمام بما قالت وصرت أمسدت على فخذها قائلاً: ي**** إنت وشطارتك!
إبتسمت سعاد وصارت تمسك برأسي وتقبلني بنوع من الوحشية وهي تهمس في إذني: صرت أغير عليك من منال ، وشكلي أتعودت عليك خلاص.
لم أرد عليها وإنما أكتفيت بإبتسامة وتركت لها الموقف كله شدتني من ذراعي وأجلستني بجانبها وأخذت تأكلني بيدها لقمة وراء لقمة ، فوضحتها بإني لم أخرج من البيت إلاّ فاطراً ولكنها لم تكترث بما أقول وصارت تدفع في فمي البيضة تلو البيضة حتى أحسست أني سوف أرجع كل ما أطعمتني ، قمتي من مكاني هرباً منها وهي تهرول خلفي حاملة معلقة كبيرةً بالعسل الأسود وتريدني أن أبلعها قلت لها: لو أكلت هذا سوف أرجع الأكل كله
لم تبالي بما قلت بل ألقتني على السرير وصعدت فوق وجعلتني أفتح فمي غصباً ولم يهدأ لها البال إلا بعد أن بلعت العسل كله. أشارت إلي بكأس العصير المخلط (كوكتيل) صرخت وقلت سوف أموت مكاني. أخذت المحارم وأمسحت فمي من بقاي الطعام ثم ذهبت إلى تسريحتها ووضعت بعض العطور المثيرة ثم أستلقت بجانبي وصارت تقبلني من جديد ويدها الأيسر يقبض زبي بكل قوة كأنها تريد إنعاش قلبه ، أشرت لها أن ترفع قميصها عن نهديها لأنهما مصدر إثارتي ، طلبت مني أن أنزعه بينما هي مشغولة بتحريك زبي ، نزعت قميصها وصار نهديها بين يدي وحلماتها مابين شفتاي وأسناني وهي تحرك زبي بمهارة عجيبة تدل على خبرتها في أحياء الموتى. أخذت على طرف أُنملها قليلاً من العسل وصارت تمسحه على قضيبي جعلتني أترك صدرها وذهبت كي تمص قضيبي بالعسل المدهوني عليه ، لم تمر غير 5 دقائق ووجدت زبي منتصباً إنتصاباً كاملاً بين يديها وهذا حقيقة لم يحصل معي منذ 8 سنوات الأخيرة ، نعم قبلها كنت أنزل في الجلسة الواحدة ما بين اثنان إلى ثلاث مرات وفي اليوم كان مجمل مقذوفاتي خمسة مرات أو أكثر ، ولكن بعد أن داهمني المرض بهذا الشكل المخيف لم أستطع فعل ما كنت أفعله سايقاً.
أنتصب القضيب بين فكّي سعاد فهي إذن أحقٌ به وبالفعل قامت عليه وأخفته كله داخل كسها وطلبت مني أن أستلقي على الظهر وأترك الموضوع لها فهي كفيلة أن تمتع كسها كيفما شاءت. أستلقيت على ظهري وذهبت أتمتع بناظري نهدا عمتي وهما يتراقصان على صدرها كمرجوحة ، وهي تقفز فوق الزب بمرونة وخفة لا مثيل لها عند بنات العشرينيات فضلاً من بلغت الأربعين ولكن هي المحنة بعينها يحرك الساكن ويوقظ العاجز ، بعد أن قضت مدة على هذه الوضعية قامت سعاد من فوق زبي وصارت تمصه من جديد رغم أني أرى مياهها قد غرق قضيبي وبعد ما مسحت وعلقت كل ما كان على قضيبي من الموائع قامت وجلست على ركبتيها ويديها وجعلت إتجاه كسها وطيزها على خارج السرير (الوضعية الفرنسية) قمت بكل فخر على شموخ زبي والفضل كله لسعاد ألتي أعادت له رونقه وبهائه ويتحتم عليّ مجازتها على هذا الصنيع الجميل ، جئت خلف عمتي سعاد وفتحت كسها بأصابعي كان شفرتيها ورديتين رقيقتين وليس كشفرات منال الضخمة ولكن بظرها عبارة عن قطعة لحم كبير بحيث يغطي جزء من فتحتة كسها وبمجرد ما لمسته بيدي صرخت من الشهوة وأبعدت يدي عنها وطلبت أن أدفع بزبي داخل كسها وبالفعل صرت أدفعه بكل قوتي واسمع ضجيج مياهها في الداخل وهي تتأوه كالمريض الذي أعياه المرض آه آه آه آه آه .... كمان يا حبيبي .... نيكني بقوة آه آه آه.
أبعدت عن كسها عن زبي ومالت مرة أخرى إلى زبي وصارت تمصه كي تمسح ما عليها من السوائل لأنها تريده جافاً فهو أقوى في الاحتكاك وتزيد من نبرة شهوتها وبعد أن أنهت المص صارت تقبلني بوحشيتها المعتادة وهمست في إذني أن ألحس كسها وبالفعل سحبتها من قدميها فهوت على ظهرها وباعدت بين فخذيها وقربت فمي من كسها الوردي وشِق الكس يسيل من نهايته خيطٌ رفيعٌ شفافٌ ولكنها أبعدت نفسها قليلاً وأخذت محرماً ووضعت عليها ماء الورد ومسحت كسها من الأعلى ومن الداخل لأنها تريد أن استلذ باللحس هجمت على كسها بشفتاي حيث صرت أمص شفرتها الدقيقتين ثم اضع لساني كله داخل كسها الذي كان ينزلق فيه دون تعب أو مشقة وهي واضعة الوسادة على فمها خوفاً من أن يسمعها أحد في الخارج من شدة ألم المحنة والشهوة وعندما ألتهمت تلك القطعة من اللحم (بظرها) في فمي قامت وقعدت مع صرخة شديدة من الآهات والتوأهات بسبب اللّذة فرفعت رأسي عن كسها فوجدتها قد أطلقت حممها على ذلك المفرش الأحمر المفروش على السرير ، قامت وضمتني ضمة قوية وصارت تقبلني تاره ونعض شفتاي بقوة تارة أخرى حتى عضتني بكل قوة أضراسها على بداية رقبتي مما جعلتني أصرخ كالطفل الذي فقد أبواه وهي ما بين عضة ومص وتقبيل أختلط ألم الجسد من العض وغرز الأظافر في الجلد وبين ألم الشهوة فأخذت بشعر سعاد بوحشية وسحبتها إلى الخلف حتى ألصقت ظهرها بالسرير ثم رفعت رجليها إلى أعلى وفتحتهما حتى احسست أنهما سيخرجان من مكانهما ورميت بكل ثقلي عليها حاشراً زبي في كسها بكل قوة فصار وجهي مقابلاً لوجهها وجسمي لاصقٌ بجسدها وزبي يضرب أقصى أنحاء كسها وهي تترجى أن أخفّ عليها قائلةً: بشويش يا حبيبي زبك آه آه آه زبك يعورني من جوى آه آه وصرت أقبلها وأمص شفايفها وهي تبادلني ، نزلت عند نهديها واضعاً حلمتها والهالة المحيطة حوليها كلها في فمي فصرت أمص واعض ودموعها تتساقط من جانبي عيونها من شدة الألم ولكنها تتلوع من تحتي كالأفعى من شدة لّذة وبعد مرور 10 دقائق أو قد يكون أكثر حررتها من تحتي قامت تتنهد وتنظر إلي بنظرة فيها حقد مع لّذة فقربت زبي منها مسكتها بوحشية وشدتها جهة فمها وهي تتمتم بقولها: **** يعين منال من هذا الوحش الكاسر.
ضحكت بأعلى صوتي من مقولتها ، وقلت في نفسي و**** لو منال سمعت هذا لكان هذا أخر يوم في حياتها ، لأنها فقدت الأمل في قضيبي نهائياً واستبدلته بقضيبي فحلها التي نسجته في خيالها. على العموم صارت تمص زبي وتضع طرف لسانها على الشق الموجود في رأس زبي بعد أن فتحتها بأصابعها وهي تمس بيدها الأخر بيضتايّ وتعصرهما ، ونحن في هذا الكرنفال الجميل زهذا الانسجمام والحميمية العجيبة نسمع رنة هاتف محمول فتركت سعاد زبي جارية إلى هاتفها فوجدت منال هي المتصلة علمتني أن زوجتي (/ هي التي تتصل عليّ وأشارت بيدها أن أصمت نهائياً ، أخذت شهيقاً عميقاً ثم زفيراً حتى لا يظهر لها أنها كانت في حلبة مصارعة ردت سعاد قائلة: ها حبيبتي كيفك؟
ردت منال قائلة: فينك يا ماما رنيت عليكي أكثر من 10 اتصالات وفين أمين هو كمان رنيت عليه إلى ما كسرت جواله ، فينكم انتم خفت عليكي.
أبعدت سعاد جوالها عن أُذنها وشاهدت المكالمات الفائتة فوجدت سيل من المكالمات التي لم نسمعها بسبب العراك الذي كنا فيه.
قالت: معليش يا حبيبتي أنا لغيت الموعد علشاني تعبانة وأكلت لقمتين وحطيت رأسي ونمت شوية.
قالت منال: طيب أمين فينو نا يرد على ليه؟
قالت: ما أدري عنه لم بلغت إني لغيت الموعد خرج على طول
قالت: على العموم أنا قدام البيت وشويه طالعت لك. وأقفلت الخط.
سقط الجوال من يد سعاد وصارت تقولي منال قدام البيت ، فأحسست عندها أن الدنيا تدور من حولي وأنه سوف يغمى علي.






بلغت منال أمها سعاد أنها سوف تصعد إليها الآن ، وما زلت أنا في غرفة سعاد وليس عليّ ولا عليها أي شيء يسترنا ، أصابنا الرعب والهلع وضاقت بنا الحِيل ولا ندري إلى أين المهرب أو إلى أي ملتجأ نلجه إليه , طلبت مني سعاد أن أحمل ملابسي كما هي وأن أغادر الغرفة في الحال ، بالفعل صرت أحمل ما تمّ نثره بسبب الرغبة والشهوة دون أن أرتدي أي شيء منها بينما أرتدت سعاد بسرعة البرق ستيانتها وكلوتها الغارق بسوائلها وألقت على أكتافها الروب وصارت تساعدني في لمّ شتاتي قبل أن يلحقنا الفضحية والعار. فتحت سعاد الباب قليلاً كي تتأكد أن منال لم تصعد إلى تلك اللحظة ثم شدتني من زراعي وأسرعت بي إلى غرفة المقابلة لها وهي غرفة أخت منال الصغيرة التي هي طالبة جامعية واسمها (سحر) أدخلتني في الغرفة وطلبت مني أن أرتدي ملابسي كلها وأن أكون في أهب الاستعداد كي تهربني في أي لحظة سانحة ، وأغلقت الباب من خلفي بمفتاح فانقطعت عن العالم بمجرد دخولي إلى هذا المنفى. دخلت الحمام ونظفت نفسي وأرتديت ملابسي وكنت في حالة استعدادٍ كامل فقط أنتظر متى تأتي الساعة. في أثناء هذا الانتظار صرت أقلب أدوات وحاجيات سحر والتي تدل من أنها تمارس فترة المراهقة بكامل تفاصيلها فصورها هي وصحباتها معلقة هنا وهناك القلوب الاسفنجية ملقاة في كل مكان الشموع الأحرف وما غير ذلك ، تعبت من هذا الانتظار فقلت في نفسي استريح على سريرسحر حتى يأتي الفرج ، وما أن رميت بثقلي على السرير سمعت صوتاً يصدر من أسفل السرير تعجبت من هذا الصوت فقمت أفتش عنه ، فإذا المصدر من تحت مرتبتها مباشرة رفعت المرتبة فوجدت كراسةً كبيرةً تشبه كراسة المذكرات الشخصية ، قلت ما الذي جعلها تخفيها بهذه الطريقة وهل يحق لي قرأتها أم لا؟ وأنا بين هذه التساؤلات قررت فتح الكراسة فكانت كراسة مليئة بالكتابات ونصوص وأشعار وصور لبنت واحدة فقط دون تلك البنات المعلقين صورهم في كل مكان من الغرفة ، والبنت التي في الصورة ليس عليها ملامح الأنوثة الواضحة فهي بلا مكياج قط رغم أن سنها أقرب من سن سحر وترتدي بنطالاً من النوع الجنز وقميصاً أبيضاً وفوقه جاكيت أيضاً من النوع الجنز لا ترتدي أي أخراص أو سلاسل أو أساوير فقط هكذا ، والصورة التي ألتقطت لها صورة بدقة متناهية وبصفاء عجيب حتى أن ملامح أنوثتها كالصدر أو الطيز لم يظهران عليها والغريب أنه بسبب دقة ونقاوة الصورة يظهر أن الفتاة لم تنزع شعر يديها كما يفعلن النساء وخاصة عندما يكونن في مرحلة المراهقة ، على العموم قلبت الصورة وجدت مكتوب عليها إلى حبيبتي سحر من حبيبك (ماجدة) ، استعجبتُ لماذا كتبت بصيغة الذكر ولم تكتب بصيغة الأنثى كلمة (حبيبك) ، لم أهتم كثيراً صرت أقلب صفحات الدفتر فوجدت مقالات حب وقصص رومانسية وأشعار عشاق كلها أهداءات من سحر إلى حبيبها (ماجدة) كما تدعيها. أرجعت المذكرة مكانها وعرفت أن ما هذه الخزعبلات إلاّ جنون الفترة التي تمر بها. دقائق وأنفتح الباب ووجدت سعاد وهي مرتديه بنطال جنز ضيق وبلوزة عريانة واقفة على إزرار واحد وإلاّ الصدر يريد الهروب منها من كثرة ضيق البلوزة وواضعة مكياج هادئ وبرفان جميل أقفلت الباب من خلفها وأسرعت وضمتني بكل قواه وتعتذر مني بحرة شديدة على الموقف الذي لا أحسد عليه وصارت تقبلني وأقبلها وأمص شفايفها بلهفة وجنان فصرت أمسك صدرها وأعصرهما عصراً خفيفاً ولكن كان همي أن أبحث عن أثار العراك الحاصل بيني وبين نهديها فوجدتها قد أختفتهم وراء بودي أسود شفاف ثم علمت أنها تريد أن تعزم منال وبناتها وتعزمني أيضلً في مطعم مشهور لتناول الغداء معاً فطلبت مني أن أتظاهر بالموافقة على الدعوة حين منال تقوم بالاتصال عليّ ، وطلبت مني بعد 10 دقائق بالضبط أخرج من المنزل وافقت على هذا السيناريو المحبوك من قِبل عمتي والتي هي مخرجة هذا المسلسل الذي كاد أن يُفضح أمرنا فيه.
خرجت سعاد بعد أن قبلتني أكثر من تقبيلة وقالت سوف تكلمني في المساء كي تعرف أخباري وأحوالي ، ابتسمت لها وأنا مغمور بالفرحة على هذه العلاقة الجنسية التي قضيت فيها أسعد لحظات مع أجمل جسم رأها عيني ، أغمضت عيناي وأنا مستلقي على السرير سحلا أراجع ما حدث هذا الصباح من مفاجأة عذبة جميلة وأنا أنتظر أن تمر 10 الدقائق حتى أتحرر من هذا القفص الذي وضعتني فيه عمتي ، وبعد لحظات بسيطة حيث بدأت أستعد للخروج حسي تعليمات سعاد سمعتُ صوتاً يقرب باتجاه غرفتي بضحكات عالية وأصوات مرتفعة في الحديث عندما أمعنت السمع تيقنتُ أنها صوت سحر وهي قريبة جداً من باب غرفتها ومن أريت مقبض الباب يتحرك أخفيتُ نفسي بسرعة الضوء وراء حمالة (شمّاعة) الملابس حيث كان عليها كومة ملابس سحر ويستطيع شخص مثلي وبحجمي الاختباء ورائها بكل سهولة أخفيتُ نفسي وصرت أتنفس تنفس المقبور في قبره أمسك النفس لحظات ثم أتنفس لحظات أخرى كلها حتى لاتحس سحر بوجودي ، دخلت سحر وهي لابسة عبائتها وملابس الجامعة وفي يدها جهازها المحمول تتكلم مع صديقتها عن أحوال الجامعة على ما أظن وهي مستلقية على السرير.
ومن باب العلم سحر فتاة في 23 من عمرها جسمها رويان وصدرها أيضاً كبير مثل أختها منال إن لم يكون أكبر، ولكنها أقصر من منال في الطول فأعطى للفخوذ مجال أوسع في الاستدارة التماسك ويظهر هذا جلياً عندما ترتدي بناطيل ضيقة أو أستريثات وهي جميلة وبيضاء تشبه عمتي سعاد في ملامحها ولكن بصورة شابة ، وهذه الفتاة تحبني وتحترمني أكثر من أبوها الذي لم تعش معه إلا فترة طفولتها فقط وذلك عندما تجوزت بأختها منال كانت سحر عبارة عن طفلة صغيرة لم تتجاوز 7 من عمرها وكنت أدللّها وألعب معاه وأشترليها الكثير من الألعاب وهي لا تناديني غير آبيه أمين وهي تخرج أمامي بالقصير والعريان لأني في مقام أخوها الكبير ، ولكن اليوم وقعت في موقف سوف أسقط من عينها أيّ سقوط لو أحست أني معاها في غرفتها بل قريب منها. أنهت سحر مكالمتها الهاتفية واسترخت لمدة لحظات بسيطة على سريرها ثم قامت وشغلت جهاز الاستريو الخاص بها وأخذت تفتح أزارير بلوزتها وهي ترقص رقصاً خفيفاً كأنها تغري من يشاهدها ثم حلّت رباط شهرها الكستنائي اللون بسبب الصبغات ولكن شعرها يمتاز بالغزارة والطول فهي لم تقصر شعرها أبداً بل أشعرها يصل إلى فتحة طيزها ، على العموم غضيت طرفي عنها لأني استحييت منها بأعتبارها فتاة صغيرها بريئة مشغولة بعالمها الوردي العاطفي المراهقي ثم عدت بالنظر إليها فوجدتها كما ولدت عريانه من كامل ملابسها لا يغطيها شيء فدهشت من حلاوة جسمها واستدراة طيزها وكل في جهة وصدرها في جهة أخرى ذات أحجام أخفي وجهي بينهما مع حلمات ورديةً معتدلة الحجم وعندما لمحت فخذيها أحسست أن زبي قام من سباته للمرة الثالثة لجمالها واستدارتها وليس هو لحم مترهلٌ ساقط لا بل لحم متماسك تحس لو ضغت بكلا الكفين لن يرتخي معك ابداً وزاد جمالهما (التاتو) الأسود الذي رسمته حولين فخذها الأيسر في وسط الفخذ ، أما أردافها لم أرى جمالهما وتماسك لحمهما إلاّ عند سحر هذا العرض كله وأنا لم اشاهد بعد منطقة كسها لأنه لم يلفت إنتباهي صراحة بسبب التضاريس الظاهرة أحجبت عيناي عن ما هو مخفي بين فخذيها ، فعندما قررت أن أشاهد كسها أستعجبت عجباً شديداً بل لم أستطع أن أرفع عيناي عنه من حين مشاهدتي له ، لم أستطع مشاهدة كسها بسبب غابة الشعر الموجودة في عانتها ، وكأنه يبدوا لي أنها لم تحلق شعر كسها منذ ستة أشهر إلى عشرة أشهر ، تخيلوا معي كثافة الشعر المتواجد في عانتها لمراهقة تبلغ من العمر 23 سنة وهي في سن مَن يطرق الباب كي تُخطب ، ولم تعرف أن جمال المرأة الشرقية في نقاوة ونظافة وعناية ورعاية كسها ، صرت أقول معقول عمتي ولا منال لم يلاحظا هذه الكثافة وخاصة أن كسيهما في نظافتهما أنظف من أي منطقة أخرى في جسميهما ، بل شعر عانتهما لم تعد للظهور مرة أخرى بسبب الليزر.
صرت مذهولاً أمام هذه الغابة وهي مبسوطة من هذ المنظر ، لحظات أمام المِرأة ثم دخلت الحمام قلت فرصة أخرج من الغرفة ولكنها تركت باب الحمام مفتوح وباب الغرفة مقفل وفتحه سوف يسبب صوتاً في الغرفة ، قلت في نفسي أنتهز فرصة غير هذه، خرجت سحر من الحمام بعد أقل من 3دقائق وفي يدها منشفة تجفف شعر عانتها من الماء الواضح تقاطره في أرجاء الغرفة ثم رأيتها تأخذ فرشة شعرها وصارت تمشط به شعر عانتها كأنها هي قاصدة بتربيتها والاهتمام بها ، ثم أسترخت على السرير وهي عارية ومازال الفرشاة في يدها تمررها بلطف على كسها وهي تتصل بالمحمول على شخص ما ، ثم دار الحديث التالي:
سحر: ألو يا حبيبي ماجدة
عرفت أنها تخاطب زميلتها الغريبة التي صورتها في كراسة مذكراتها.
سحر: أمووووووت فيك
سحر: في البيت ، لوحدي وعريانه وماسكة الفرشاة وألعب بها
سحر:ههههههههههه ، مرررة تعال الآن ونيكني ، مني قادرة أنتظر
صرت أفهم الآن نوع العلاقة بين سحر وزميلتها ماجدة ، فبينهما علاقة شاذة (سحاق) ، والظاهر أن ماجدة هي التي طلبت من سحر أن تدع شعر عانتها ينمو دون أن تحلقه.
سحر: طيب متى؟ أنا في البيت لوحدي ومحتاجتك ، ولا أروح أنحرف مع نهلة.
سحر: لالالالا يا عمري بمزح معاك ، ما أقدر أبعد عنك وأنت عارفة أنا مني بنت دحين كل علشانك ، وما أبغى أتزوج كل علشانك.
هنا صار رأسي يدور من سماعي لحديثها ، وكيف هي فقدت عذريتها من أجل إمرأة مثلها ، وزادني العجب والذهول عندما صارت تمص رأس الفرشاة من جهة المقبض ثم تزرقه بكل سهولة كله داخل أحشاء كسها وهي تبكي من كثرة اللّذة والمحنة وتعصر بكفها الأيسر نهديها كأنها تريد جرحهمها وتعض بفمها الجميل قطهة القلب الأسفنجي حتى لا تصدر صوتاً يسمعه أحد فصار الصوت يخرج من ثنايا فمها على شكل آنين مريض. وصارت تدفع بالفرشاة دخولاً وخروجاً كأنها إمرأة خبيرة بهذه المسائل ، صرت أشاهد وجهها البريء وأتذكر وهي طفلة تجري خلفي وتمسكني من رقبتي من خلف كي أحملها على ظهري ، كيف لما كانت عمتي سعاد تعاقبها تجري إليّ كي أراضيها وأمسح الدموع عن عينيها وأجلب لها ماتشتهيها من الحلوى والمثلجات ، والآن هي أيضاً ينهار الدموع منها وتصيح ولكن بعاقب أخر وبألم أخر ، هل يا ترى سوف تأتي إليّ كما كان في السابق أم أختلف الأمر. صرت أسبح في هذه الأفكار مطرقاً رأسي إلى الأرض ولم أنتبه إلاّ وسحر تجذب الشماعة من أمامي بسرعة خاطفة دون أحساس مني وتصرخ صرخة الميلاد ، مما جعلتني أضع يدي على فمها وأحكم القبض عليها.





أخذت سحر تقاوم قبضتي لها وهي مازالت عارية واضعاً كفي اليمين على فمها وبالذراعي اليسار أقبض وسطها ضاماً إلى صدري كي لا تهرب مني وصرت أخفف عنها صدمتها التي هي فيها ، لكنها لم تهدأ ومازالت تقاومني بضربها تارة بيدها أو تحاول أن تعض يدي تارةً أخرى ، فقربت فمي من أذنها وقلت: أهدئي وإلا فضحتك قدام أهلك.
فما أن لبثت بضع ثواني حتى هدئت تلك الفتاة الثائرة المقاومة التي كانت قبل لحظات إن سنحت لها الفرصة لقتلي لقتلتني.
سكنت أطراف الفتاة دون اي مقاومة بل أطرقت برأسها خجلاً مني إلى الأرض ، لا تدري أين هي وماذا حصل وكيف حصل ولماذ حصل.
سحبتُ الروب المعلق على الشماعة وقمت بتغطيتها به والدموع تنهمر من عينيها كنهر جارٍ وهي في مكانها لا تتحرك من قوة ما أصابها ، أما أنا فابتعدت عنها خطوات عدة واتجهت نحو سريرها وجلست عليه لأني أنا الأخر لم يعد لديّ القوة الكافية في تحمل الأحداث المتتالية ، صار المكان هادئاً لبضعة الدقائق حتى قطع صمتنا صوتها الحزين وهي تسأل: أيش تسوي في غرفتي؟
سكتُّ للحظات ثم قلت: القدر ساقني لك ، إنت تعرفيني يا سحر أحسن من أي أحد أخر من أكون ، لكن وجودي في الغرفة هو القدر بعينه.
صارت نبرة صوتها أشد حدِّة وهي تقول: القدر! ولا كنت حاب تشوف جسمي.
تحركت سحر من مكانها متجهةً نحوي حتى استقرت أمام رأسي ثم حلّت حزام روبها وأبعدته عن جسمها فظهرت المفاتن مرةً أخرى ولكن قريبة جدا من ملامسي ، قالت وهي في استهزاء كامل: ي**** يا آبيه ثمن سكوتك عني.
ما أنهت جملتها حتى طار يدي في الهواء واستقر على وجه سحر التي هوة من قوتها على الأرض ، ثم قمت بسحبها من ذراعها وألقيتها على السرير وغطيتها بغطائه. ثم أدرت ظهري لها
قائلاً: إنت زي بنتي ، وحبيتك زيها لكن اليوم قتلتي فيّ كل شعور حلو اتجاهك ، ما حا تفاهم معاك الآن ولن اخبر أحد وهذا وعد مني ، وأسيبك اليوم ترتاحي ولكن بكرة من الصباح أنا عندك حتى نضع حد للموضوع ، وهذه (ماجدة) لو جأت عندك أو إنت رحتي لها أعتبري أخر يوم في حياتك.
ثم خطوت عدة خطوات جهة الباب لكي أغادر هذه الغرفة ، تفاجأت بسحر وهي تحضني من خلف ظهري بكل قوة وهي تبكي بصوت عال كما كانت في صغرها تفعل معي ، وهي تطلب أن أسامحها على كل فعالها ، درتُ حول نفسي وقمت أنا الأخر بأحتضانها لأني أعرف برائتها وسذاجتها وأنها لاشك كانت فرصة لفريسة شرسة بغى منها ما بغى وتركها على حافة حديث المجتمع الذي لا يرحم.
مضت عدة دقائق وسحر تحضنني وتبكي وأنا أُبادلها نفس الأحساس قطع ذلك الاطمئنان جرس هاتفي الذي أسرعت بالرد عليه لأنه كان من منال تخاطبني بصوت عالي على عدم ردي لسيل من أتصالاتها السابقة أعتذرت منها ثم طلبت مني أن أحضر المطعم الفلاني لأن أمها دعتنا فيه قبلت الدعوة وطلبت منها أن أشكر عمتي على هذا الكرم الجميل منها ، ثم سألتها عن وضع بناتي أجابت بأنهم معها قلت وما بال سحر أجابتني بأنها سوف تدعوها الآن ردّتُ عليها بأني سوف أحضرها معي بحجة أن قريب من بيتكم فوافقت وشكرتني على هذا المعروف وبعدها أغلقنا الخطوط ، وسحر مازالت تمسك بجاكيتي وهي تذرف الدموع ، صرت أطمئنها عن حالها وأن وضعها سوف يؤول مع المستقبل إلى الأحسن وطلبت منها أن تغير حالها الآن من حيث الشكل والملبس وتأتي معي لحضور دعوة الغداء التي أقامتها سعاد ، ففي بادئ الأمر رفضت بحكم أن نفسيتها غير مستقرة ولكن مع إلحاح مني رضخت وغيرت ملابسها واهتمت بنفسها وتجهزت ولكن مازالت أثار الضرب على خدها فوضعت بعض المكياج وأخفت تلك العلامات.
غادرنا بيت سعاد متجهين إلى المطعم وهناك أستقبلتنا منال وهي سعيدة وكذلك عمتي سعاد التي كنت أرى أن نسبة سعادتها أعلى من نسبة منال. طلبت عمتي أن أجلس بجانبها بينما جلست سحر في الجهة المقابلة مني وما زال الحزن والخوف يتقاطر من عينيها وهي تلعب بالمحمول وكأنها لا تريد أن تراني أو لا تريد أن ترى أحد. ألتهت منال بطلب الطعام وسحر باللعب بالمحمول بينما توجهتُ إلى عمتي وأخذت تحدثني بخبث ومكرعن تعبها وإرهاقها وخاصة اليوم بسبب اللّذة المتواصلة التي انحرمت منها سنين ، وأنا أحاريها على هذا الخبث بإبتسامة يبطنها الكثير من الضحك ولكن صراحة عقلي كان مع سحر ومصيبتها التي حلت على رأسي.
قامت سعاد مع بناتها تلاعبهم حتى يأتي الطعام وسحبت معها أختها سحر الذي قامت بكل كلفة واضح عليها التعب والارهاق.
بقينا أنا وسعاد داخل المكان الخاص بنا في مطعم لأن كل طاولة طعام يحيط يها حواجز تطفي المكان نوعاً من الخصوصية ، هنا مسكت سعاد بيدي وأنا اصرف نظري بعيداً عنها لأن عقلي مشغول بسحر وما سوف يأتي من ورائها من مشاكل وباعتباري أنا الوحيد المطلع على حالتها وما هي فيه ، ولكن سعاد أرادت أن تفوز بهذه الفرصة وخاصة في مكان يعزلنا بشكل تام سحبت تشرود ذهني بقبلة على فمي مما جعلتني أن أبادلها وصارت تمص لساني وشفتاي بكل لهب وحرارة ، مددت يدي إلى صدرها وصرت أعصرهما وهي تتأوه بأنين أه أه أه أه فتحت إزرار بلوزتها فتطاير النهدين بحمالتهمها أي الستيانة إلى الخارج مما لم أستطع المقاومة فأخرجتهما من خلفهما وصرت أمصهما مع عضضة خفيفو وهي تضحك بمحن ، وهي كذلك لاحظت من شفافية الباب أن شبحاً ما يريد الاقتراب من الغرفة سحبت صدرها من فمي بسرعة وأدخلتهما داخل ستيانتها وأخفت نفسها داخل عبائتها. بالفعل جاء الجرسون ومعه المأكولات التي طلبتها منال فقمت باتصال عليها وما هي إلاّ لحظات حتى تعبأ المكان كما كان أخذنا في الطعام وعيني مرة على سحر ومرة على سعاد التي لم تفارقها الإبتسامة وهي تمد يدها من تحت الطاولة كي تمسد على فخذي مرة وكي تلمس كفي مرةً أخرى. أنتهينا من الطعام وقضينا ساعات جميلة معاً ، وأردنا الرحيل على أساس ترجع عمتي وسحر مع سائقهما بينما أرجع مع منال وبناتنا إلى البيت ، لكن سعاد قطعت هذا الترتيب بفكرتها الشيطانية قائلةً: أمين خلاص نمشي علشان أوريك الفيلا الجديدة إلى حابه اشتريها وبعدين توصلني للبيت ، ولا حا يكون في تعب لك.
تفاجأت من هذا العرض الغريب الذي لم يتم له التنسيق مبكراً فعرفت أنها فكرة عمتي الشيطانية وخاصة أن منال لا تحب مثل هذه المشاوير.
قاطعت حبل أفكاري منال قائلةً: خلاص يا حبيبي روح إنت وماما مع بعض ولم تخلص من المشوار وصلها البيت ، وأروح أنا وبناتي وسحر نعمل شوية shopping وأوصل سحر ونرجع.
لم يكن بيدي حيلة فأنا الذكر الوحيد بين كومة إناث يتقاطرون من حولّي ، استخدمت نفس اسلوب عمتي ووجهت خطابي لسحر لأنها لاتريد هذا الترتيب فهي تريد ان تخلوا بي ، قلت لها: لا تنسي يا سحر بكرة الصباح موعدنا توريني شركة أبو زميلتك ، فرأيتها تبتسم قائلة: طيب الساعة كم؟ فحددتها لها موعد محدد فغادرت مع أختها وهي فيها الكثير من الأمل ، بعدها التفت إلى عمتي سعاد التي كانت هي الأخرى تريد موعداً غرامياً تقضيه معي ، مدت يدي إليها لكي تقوم من فوق كرسيها قبضت يدي وجذبتني نحوها وأخذت تقبلني وتمص شفتاي ، ثم قامت وهي على تلك الحال ثم انفصلت عني كي تصلح عبائتها قلت لها: فين نروح؟
قالت: الشاليه تبعي.
فهي تملك شاليهاً على البحر كنا نقضي سوياً أيام العطلات فيها ، أركبتها سيارتي وانطلقنا إلى الشاليه وهي في حالة شبق ليس لها مثيل.


خرجنا أنا وسعاد من المطعم متجهين إلى شاليه الموجود في منطقة الأبحر الذي يبعد عن مدينة جدة قرابة 20 دقيقة وهذا الشاليه تمتلكه أم زوجتي (/ سعاد منذ عهد بعيد ، كانت سعاد في حالة هيجان واضح فهي تتنهد بصورة غير طبيعية من شدة الأكلان في كسها حيث بمجرد ما ركبنا السيارة وكون سيارتي مظللة قامت سعاد بإرخاء بنطلونها الجنز إلى نصف ساقها وفتحت عبائتها وصرت أرى لون كلوتها الأصفر بكل وضوح وعليه بقعة صغيرة من ماء محنها ولم تكتفي بهذا بل تناولت يدي وأدخلتها داخل كلوتها فصرت ألمس شفرتيها الرقيقتين وهما قد إبتلّيَ بسائل هيجانها وطلبت مني أن أمرر أصابعي واحداً تلو الأخر داخل كسها حتى نقطع مسافة الرحلة وحيث أن الطريق المؤدي إلى الشاليه عبارة عن خط سريع (Highway) لا يحتاج إلى تركيز أعلى فإجابةُ طلب سعاد لم يكن مستحيلاً ، قضينا ما يقارب 15 دقيقة وأصابيعي بل كفي كله قد غرق بسوائل سعاد وهي لم تنطق كلمة واحدة غير أنها تتنهد وتعض على شفتيها وتعصر صدرها بيدها اليسار وتتأوه:أه أه... كمان... كمان... ياعمري... أه أه... دخل أصابيعك...أه كلها... ريحني...أمين ...أه ...أنا فيّ...محنة شديدة.... ثم تصرخ بصوت عالي أه أه أه أه..... ثم ترجع إلى نفس المنوال.
وصلنا إلى بوابة الشاليه طلبت من سعاد أن تغطي نفسها بالعباءة وهي التي قد غابت في عالم وردي مليئٌ باللّذة والمتعة حتى أنهالم تحس كم من الوقت انقضى ، استيقظت من شبقها قائلة: نحن وصلنا؟
قلت مبتسماً: نعم ياعمري! بس شكلك منتي معاي!
قالت وفيها من الخجل وصارت تغطي نفسها بالعباءة: صراحة أيوه!
وصارت تضحك بصوت عالي ، تم الإذنُ لنا بالدخول من حارس الشاليه فتوجهنا مباشرة إليه ، رفعت سعاد بنطلونها حتى تستطيع مغادرة السيارة وأخرجت مفاتيح الشاليه ثم دخلت مباشرة إلى الغرفة الرئيسية الموجودة في الدور الثاني ثم أقفلت الباب خلفها ، بينما دخلت إلى الصالة وأشعلت جهاز التلفزيون وصرت أعرض أمامي شريط الأحداث الغريبة التي تمت رصدها في يوم واحد وأغرب مفاجأتان علاقتي الجنسية الغير العادية مع سعاد عمتي وموضوع سحر الذي صار يأخذ في نفسي الحيز الأكبر.
غطستُ في غفوة صغيرة كانت أم كبيرة بسبب ما عانيته من التعب لم أحس إلاّ وأرى حورية لا ترتدي غير مايوه البحر أبو قطعتين توقظني من منامي بشفايفها الرطبة على خدي وفمي وعطرها الذي يفوح من جسدها الأبيض الذي تحول من شدة شبقها إلى جمرة تحرق من يلامسها ، قلت في نفسي ألم تنتهي هذه المرأة من محنتها بعد أن فضّت من كسها حمماً تكفي العروس في ليلة عرسها ولم تطلب الزيادة ، أم هي العروس التي عاشت حياة الحرمان بعد وفاة زوجها وهي لم تتمتع بعد بجمالها وجسدها ومتطلباته ، شفقتُ عليها وهي تريد أن تمتع كل جزء من جسدها بأجمل متعة وألّذها.
عرفت سعاد أني استيقظتُ من غفوتي وأما تظاهري بالغفوة فهذه الحيلة لم تمشي عليها ، أحسستُ أنّ شفتاي تصطدم بكرةٍ صغيرة حلوةُ المذاق مدت لساني لكي أتذوقها فوجدتها فعلاً حلوة مما جعتلني أفتح عيناي وأنسى الحيلة الغفوة فوجدتها تمايل حلمات صدرها بعد أن وضعت عليهما قليلاً من الشكولاته السائلة على فمي ذهاباً وإياباً. قمتُ على هذا المنظر المغري كالأسد الهصور الذي يهاجم على فريسته عندما يعلم أنه لن يرى مثلها. قبضتُ على صدرها بكل قوة وهي تتأوه مابين المتعة والألم حتي ألقيتها على ظهرها وصرت فوقها ما بين ماصٍ وعاضٍ وهي تقول: آه آه.... آيوه يا حبيبي...كمان...أحبك يا أمين أموت فيك....أنت ليّ...آه آه.............
أحسستُ أني لم أعدّ بشراً ملاكاً لي أسرتي وبناتي ومملكتي ، لالالالا!
أصبحتُ وحشاً مفترساً لم يعدّ لي وظيفة على هذه الأرض إلا أنْ أرضي أكساس النساء وكأني خلقت لأجلهن.
فارّ دمي في عروقي وأحسست أني إذا لم أستغل الموقف وأحشر زبي داخل كسها حالاً وإلاّ سوف أقذف كل لبن داخل سروالي ، بالفعل قمت بنزع بنطلوني بسرعة خاطفة وأنا مازلت أجلس على فخوذها كأني خائف من أن تهرب مني ، ثم وجدت كلوتها الذي غرق بسوائلها هو العائق الوحيد بين زبي وكسها فقمت بتمزيقها بوحشية عفوية ولكن كان لها اعجاب غريب من سعاد حيث جذبتني وضمتني إلى صدرها وهي تقول: أحبك وأنت عفش وحمش ، أبغاك تذلني تضربني خلني عبدتك.
زاد فوران الدم في عروقي وخاصة لما رأيت عروق زبي قد انتفخت من كثرة ضخ الدم إليه بسبب جسدها الساخن ومن ثمّ كلامها السكسي ثبتّها على الأرض بكفي من ناحية رقبتها كأني أخنقها ومسكت زبي بيدي ودفعتها بكل قوة داخل كسها مما رفعت سواد عينيها إلى الأعلي من اللّذة والمتعة وأنا مازلت مثبتاً جسدها على الأرض ممسكاً برقبتها حتى أحسستُ أني سوف أموتها خنقاً. صرت أدفع بزبي بكل قوة داخل أحشائها وهي تصرخ وتتأوه: كمان...كمان....لا تنزل....أحبك...آه آه آه....آه آه آه....أمين أموت في زبك....كمان....قطعني حبيبي....أنا كلي لك....حرام عليك يا منال.... آه آه آه..... حرام تتكلمي على أروع زب..... آه آه آه.....
ما أن سمعتُ هذه الجملة الأخيرة (حرام تتكلمي على أروع زب) كأني كنتُ أعيش أحلاماً جميلة أوقظني منها إنسانٌ فظيع الشكل والطبع. وقفت عن النيك مباشرة وزبي ما زال داخل كسها وهي ما زالت تتأوه وتريد أن أكمل ألا حتكاك بها ، ولكني لم أستطع سحبتُ زبي من كسها وقمت عنها بكل هدوء وأستندت بالكنبة التي كانت خلفاً مني. قامت سعاد جراء ردة فعلي مستفسرةً عن هذا التوقف المفاجئ لهذا الاحتكاك الجسدي الذي يعشقه كل اثنين معاً ، حسبت أني تعبتُ أو أصبني مكروه فأصبحت تلمس زبي الذي هو الأخر أنكمش وتضأل حجمه وبدأ كالهلال يريد الاختفاء مع نهاية الشهر ، كيف تكون النهاية وهي الآن بدأت في كامل نشوتها وشهوتها ونشاطها الجنسي الذي اختفى عنها منذ الأزل ، على العموم صارت تلمس كل عضو من جسدي قائلةً: أيش يوجعك يا حبيبي! قولي يا أمين فين يوجعك ، أجيبلك جاجة تشربه أو تأكله ، تبغى ترتاح ، أيش بك؟
صارت تكلمني بصوت شبه صراخ وأنا ملزم الصمت ، ثم صارت تحضني وتقبلني وأنا أبعد بيدي جسدها عني وهي أصبحت في حالة شبه هستريا من ردة فعلي الغريب.
صرخت صرخة قوية وشتمتني قائلة: يا حيوان! مالك؟
قمتُ عليها وأنا في أوج غضبي فجذبتها بذراعي وألقيتها على الكنبة التي عندها صمتت وعلمت أنها أخطأت في حقي ، قمت وارتديتُ سروالي وهي ترتجف على الكنبة من شدة الخوف ، خطوت خطوات إلى سترتي (الجاكيت) الملقاة على الأرض فأخذتها وألقيتها عليها أردتُ منها أن تستر نفسها بها لأن الذي يأتي يحتاج منّا أن نكون أكثر جدية.
بالفعل قامت سعاد بلبس الجاكيت وجلست طرف الكنبة وعينيها تغرغر من الدمع خوفاً وحزناً ، كيف كنّا في أسعد اللحظات والأن أنقلبنا إلى أصعب مواجهات. جلست على نفس الكنبة قريباً من سعاد وهي طارقةٌ رأسها إلى أسفل ، قلت: قوليلي بصراحة أيش قالتلك منال عني؟
لم تفهم سعاد سؤالي فقالت من طرف فمها: أيش قصدك؟
قلت لها وبدأ نبرة صوتي تأخذ أكثر حِدةً: أيش قصدت بقولك: (حرام تتكلمي على أروع زب)؟
هنا فاقت سعاد من غيبوبتها الشهوانية ورجعت إلى كامل قواها العقلية واسترجعت ساعات اللّذة وما تفوهت خلالها , هنا وضعت يداها على وجهها وأخذت تبكي بصوت نحيب ، حتى كاد قلبي يتفطر من بكائها ، أحست سعاد بذل شديد فأخذت نفسها تجري إلى الدور العلوي وأغلقت الباب خلفها وغابت عن أنظاري بعد أن كنا أحلى عشيقين في هذا الكون.
صرتُ وحيداً فريداً كأني فقدت كل من حولي بغياب سعاد عني في أحلك لحظات حياتي. صعدتُ ورائها وطرقتُ الباب خلفها مرراً وتكرراً ولكن بدون مجيب.
أرتديتُ ملابسي وصرت أنظر على الأرض وأثارُ حِراكنا من وسادة ملقاة هناك ومائدة مقلوبة وسجادة قد انطوى طرفها وانطوى ورائها علاقتنا ثم وجدت ما بين حنايا الكنبة حمالة صدر سعاد (الستيانة) وعلى أثرها صرتُ أبحث عن باقي كمال ملبوسها وهو الكلوت الذي يشهد قوة حميميتنا وانجذابنا الكامل ، كيف تلاشى كل هذا في لحظة حماقة مني؟ كيف لم أعدّ أسيطر على ردود فعلي أمام من يصارحني بعجزي؟. صرتُ ألوم نفسي وبين يدّي ستيانة وكلوت سعاد الذان مازالا يحملان عطرها ، وأنا في هذه الحالة سمعتُ فتح باب غرفة سعاد فقمت كي أستقبلها بالسماح والغفران

بمجرد ما سمعتُ صوت باب غرفة سعاد قد انفتح أسرعتُ نحو الدرج متجهاً إلى الأعلى ، وجدتُ سعاداً قد ارتدت ملابسها كاملة وأزاحت كل ما عليها من المكياج والأصباع التي دهنت نقسها كي تعيش دور عروس في ليلة عرسها والتي بأت بالفشل بسبب حماقة من اعتقدت أنه سيقوم بدور رجلها في تلك الليلة. وجدتها قد لبست العباءة وعليها أثار الحزن والضيق والغضب ، حاولت الاعتذار منها ولكنها رفضت حتى أن تنظر إليّ ، نزلت سعاد وأنا أهرولُ ورائها إلى ما أن قبضتُ يدها وأوقفتها ، ولكنها رفضت أن تدلي بأي تصريح غير أنها تريد المغادرة الشاليه في أسرع وقت ، حاولتُ أن أحتضنها دفعتني بكل قواها حتى هويتُ على الأرض حاولت الخروج من الشاليه خطيتُ بسرعة نحو باب الشاليه وأغلقته وجعلته خلفي ، وهي بصوت واحد تريد المغادرة صرتُ أترجاها أن تسامحني على ما أجرمتُ في حقها، ولم يبقى لي إلاّ أن أبكي حتى ترضى عني ، بعد هذا الإلحاح الشديد مني قالت: أتركني اليوم أروح أستريح وبكرة نتفاهم إذا تحبني خليني أروح.
لم أستطع فعل أي شيء غير أني جعلتها تغادر الشاليه و قلوبنا محطمة على الأخر ، ركبنا السيارة واتجهنا إلى خارج الشاليه والظلام قد حلّ على الكون وأرى دموع سعاد تتقاطر من عينيها حزناً على ما أتفارقنا عليه.
وصلت بيت سعاد فاخذت تكفكف دموعها وقالت: الرجاء لا تقول شيء لمنال وبكرة نتفاهم.
أومأت برأسي بالموافقة على ما قالته ، ولكن في نفس الوقت قبضتُ على كفها ولم تقل شيء ، بل تركتني أغزالها كيفما أشاء صرت أقبلها ظاهراً وباطناً ودموعي تسيل مني بلا حرج وأقول: سامحيني يا عمري ، و**** أموت يا سعاد من غيرك ، لا تتركيني على غلطة أو هفوة صدرت مني.
لم تجبني سعاد بأي شيء غير أنها تجفف هي أيضاً دموعها ، ثم سحبت كفها بكل هدوء وطلبت مني الرحيل على أن غداً لنا لقاء.
صرتُ أهيم في الشوارع والطرقات كالذي ضلّ طريق بيته ، ضاقت الدنيا أكثر مما كانت عليه ، صرت أسير طويلاً حتى انتهى بيّ المطاف إلى كورنيش ، وقفت أمام البحر أتأمل ظلمته وهدوئه وقوته وأنا في هذا المنظر الرهيب سمعتُ جرس محمولي ، تناولته فرأيتُ رقم سعاد عليه وبسرعة ولهفة رديتُ عليها ، وجدتها مازالت تبكي حاولت أجدد اعتذاري منها ما صارت ترد عليّ فقط طلبت مني أن أرجع البيت خوفاً عليّ ومن باب الإطمئنان وباقي الأمور سوف نتفاهم عنها غداً ، وافقت على أمرتني به وبالفعل رجعتُ البيت في ساعة شبه متأخرة بالليل.
وجدت البنات قد غطسوا في نومهم العميق فأطمئننتُ عليهم وصرت أبحث عن زوجتي (/ سبب فراقي عن سعاد ، فوجدتها في غرفتها حيث الأنوار الخافته وبرودة التكييف تصل إلى خارج الغرفة وأسمع بوضوح صوت شخص كأنه يعمل سكس (ينيك) مع إمرأة حيث أن هذه الإمرأة قد وصلت إلى منتهى لذتها من صوت الآهات التي تصدرها ، فهنا دار الشيطان في عقلي وظننتُ أنك هناك شخص في الغرفة وهذا صوت منال فتحت الباب بقوة شديدة حتى أقبض هذه المجرمة وهي في خيانة عظيمة أين في بيتي بل في غرفتي. دخلتُ الغرقة والشرُ يتطاير من عينياي وأبخرة الغضب تتصاعد من أعلى رأسي من هول ما أجده ، ولكن عندما شاهدتُ منال وهي في قميص شبه مستور لأن الذي تغطيه أقل من ما هو مكشوف تجلس أمام تلفازها الضخم وتشاهدُ فلماً جنسياً تتشحن من خلاله ، لم يبهرني هذا المنظر كثير لأني أصبحتُ أعتادت عليه ، أوقفت منال الفلم وأسرعت إليّ وأخذت تقبلني بكل لهفة وشوق رغم عدم استجابتي لها بنفس الحماس إلاّ أنها أصرت أن تكمل هذا الجزء من التسخين حتى أستطيع أن أكمل معاها باقي المباراة ، على العموم أخذت منال في مص الشفايف والتقبيل وسحب اللسان من كثرة المص ثم ابتعدت عني وقالت: تعال نتفرج هذا الفلم
وأنا كياني من الداخل كله مكسور بسبب أني فقد علاقتي اليوم مع مَن أستطاعت أن تفهم وضعي وتوقظ قضيبي وكنت لها بمثابة فحل لا هوادة عنده في ضرب أكساس النساء حتى لو بعد حين ، ولكن فقدت تلك الفحولة ورجعت في أشباك منال ومتطلباتها الجنسية الغير محترمة بل الغير معقولة ، حاولتُ الاعتذار منها ولكنها رفضت وألحت عليّ ، وافقت على مضض ساعدتني في نزع ملابسي كلها وبقيت على أندروير فقط ، ثم قامت بإعادة الفلم من جديد وقصة الفلم من مجتمع ألماني أن هناك زوجة حلوة جداً عمرها لا تتجاوز عن 25 سنة لا أريد أن أدخل في تفاصيل جسمها فأنتم أعلم مني على عينات النساء اللاتي يعملن في هذا المجال من الأفلام ذات الصدور الحلوة والأجسام المغرية على العموم أن زوج هذه المرأة دائماً مشغول عنها بأعمال البيزنس وتاركها في البيت وهو صاحب الثراء وعندها الكثير من الخدم ومن ضمن خدمها البودي غارد تبعها فحل أسود ضخم الجسم والعضلات كما يقولون مفتول العضلات ، فوجدتْ أنه أنفع لها فتخرج معه إلى بيت أخر وتطلب منه أن ينيكها بألوان وفنون ، وبالفعل ذلك الفحل يملك قضيب يصل طوله ما بين 25 إلى 30سم وهي أمامه كالعصفورة الصغيرة يتمتع بها من كل جوانبها لم يترك لها فتحة إلا وجرب فيها ذلك القضيب الضخم العجيب والمصيبة أن قضيبه بيقذف من رأسه حمماً بيضاء اللون بحيث يغرق تلك المسكينة بذلك اللبن ولم يتأثر زبه أي أن زبه مازال قائماً رغم هذا القذف الهائل ، وباقي مشاهد الفلم على نفس المنوال.
لا أكذب عليكم أن قضيبي أيضاً قد أخذ وضعه تماماً ولكن ليست بمداعبة وملاعبة منال وإنما بحيلة ودهائها الخبيث ،صارت تنظر إليّ وفي ثغرها إبتسامة تنبؤا على تحقيقها الهدف المنشود وخاصة أن الأندروير يكشف ذلك ، تقربت مني وصارت تداعبُ بشفتيها حلمات صدري ثم أخذت تمص أناملي بنهمة وعطش مما زادت حرارتي الجسمانية ثم صارت تهمس في أذني أثناء مصها لي بعبارات متقطعة وجمل فيها الكثير من المحنة والدلع والشبق مثلاً قالت: أيش رايك في الزب الأسود؟
وأنا سخونة جسمي في ارتفاع ، والنفس شبه متقطع ، والعيون مغمضة ، والشفايف ترتجف.
وقالت أيضاً: نفسي فيه يا أمين! نفسي ألمس!
دفعتها على الأرض وهي في كامل غنجها وضحكها الممحون ، قمتُ ونزعتُ سروالي وقضيبي قد انتصب كاملاً وجأت به أمام وجهها ، فصارت تمسه بطرف أناملها وهي بين ضحكة وإبتسامة ثم وثبت على ركبتيها وأقفلت عينيها وأقحمت كل زبي داخل فمها الذي لا أدري هذا النفق يسع إلى أيّ مدى! صارت تمص بكل دلع واحتراف المواطن الحساسة في زبي وبيضتاي ، عندها لم أتمالك نفسي أخرجت قضيبي من فمها وحملتُ منال بين أحضاني ووضعتها على السرير وخلعت كل ماهو مستور منها وخاصةً نهديها ذات الحجم الكبير ةصعدت عليها بكل وحشية فصرت أعضها هنا وهناك وأنا أتخيلها سعاد فصرت أمص عند رقبتها بطريقة همجية فما منها إلا وأخذت زبي وهو قد تحجر بين كفيها وأقحمته هي الأخرى داخل كسها الذي سال منه السوائل بتدفق وحرارة ، وكل ما أقرب من فمها كي امص أو نهديها أو رقبتها تبعدني عنها ، قعرفتُ أنها تريد مشاهدة وجهي وأنا في هذه الحالة الحيوانية ، زاد الاحتكاك السفلي بين وبينها وهي تتأوه وتعض على شفايفها وتعصر صدرها وتقول: خليك فحلي إلي ينيكني ، أه أه.....شايفه فيك العبد الأسود .... أه أه ...... أنا خاينه ....زوجي ما ينيكني .....أه أه...........
وأنا تزيد سخونيتي بهذه العبارات ولكني أتألم من الداخل بل يتعصر قلبي مما أسمع فلا أرادياً أصفعها كفاً أو أكثر أثناء النيك ، وهي تزيد في محنتها أكثر وأكثر ، طلبت مني أن أستمر في نيكها كمان وكمان لكن لم أستطع وماهي إلا لحظات حتى قمت بقذف كل لبني داخل جوفها وأنا أعض بكل قوتي على صدرها ، ضمتني هي الأخرى ولكن في عينها عدم الرضا واضحٌ وبين ، قمتُ عنها ونمتُ بجانبها وهي مستلقية على ظهرها هي الأخرى ، سكتنا برهة من الزمن قامت منال ومالت إليّ
قائلة: حبيبي إلى متى وضعك حا يكون كدى؟
قلتُ: كيف يعني؟
قالت: إنك تنزل بسرعة ’ ليش ما تروح تعالج عند أطباء في الخارج
قلت: ليش انت ما اتكيفتي!
قالت وهي تتمتم: إلا ، بس حبيتك تطول شوية ، أقول صراحة يا أمين أنا ما شبعت!
قلتُ في نفسي لعلها تعيد كرة المرة السابقة من الدلع والمحن مرة أخرى وأن بطلي سوف ينهض لا شك فيه ، وخاصةً اليوم كما مرة مع سعاد أظهر جدارته ، طلبتُ منها أن تعيد ما فعلته من البداية من جديد ، ففرحت قامت إلى الحمام كي تتخلص من لبني الموجود داخل أحشائها ، وما هي إلا لحظات وقد وثبت فوقي كي تلعق قضيبي ، منعتها وطلبت منها أن تنظف قضيبي من بقاي المني كما فعلت سعاد معي صباح هذا اليوم بماء الورد والمحارم الساخنة ، بالفعل قامت وأحضرت مناديل عاديه كي تزيل المني من قضيبي ، منعتها مرة أخرى وقلت لها أن تنظف قضيبي بماء الورد والمحارم السخنة ، وهنا حصلت كارثة لم تكن لا في البال ولا في الحسبان.


ما أن طلبت من منال أن تنظف قضيبي من بقاي مني بماء الورد والمحارم الساخنة كما فعلت بي سعاد صباح هذا اليوم وكان له مفعوله السحري في انتصاب القضيب مرةً أخرى ، حتى صارت تنظرُ إليّ نظرة حقد وخبث ثم داهمتني بسؤال لم أفهم معناه في ذاك الحين قالت: فين رحت أنت وماما اليوم؟
تلعثمتُ في الكلام وأثبتُ لها الشك فيّ وقد نسيتُ على أي حجة خرجنا أنا وسعاد من المطعم اليوم ، قلت: رحنا...... قصدي وصلت أمك إلى بيتها.
صارت تبتسم إبتسامتها الصفراوية التي تدل على أن شك قد أصاب اليقين ، قالت: ماما طلبت منك إنك تروح معاها وتشوفوا الفيلا إلى تبغى تشتريها ، صح؟
احتجز الريق في وسط حلقي من كثرة الفجعة والرهبة ، وعلمتُ أني على قيد رمح أو أقل ويُفضح أمري ويُكشف سري. قامت منال مسرعةً من فوق السرير مرتديةً روبها القصير وحاملة معها جهازها المحمول متجهة إلى خارج الغرفة مغلقةً خلفها الباب , وأنا لا أدري كيف أتصرف وماذا أفعل هل أتصل على سعاد وأخبرها أما ماذا....؟ ، لاحظات وعادت منال إلى الغرفة وما زالت الإبتسامة التي أكرهها على محياها وهي تقول: اتصلت على ماما وقالت إنكم رحتُ الفيلا وبعدين رجعتها البيت!
قلت واللسان عندي أثقل من الحديد نفسه: فين المشكلة؟ إنت ليش عامله مشكلة من لا مشكلة! ممكن أفهم أيه العبارة!
قالت وهي في كامل سخريتها ويقينها أن هناك ثمة علاقة بيني وبين أمها: أنا أسألك سؤال واحد فقط وجاوبني عليه بكامل الصراحة ممكن؟
أومأت برأسي بالموافقة. قالت: من فين جيبن فكرة تنظيف زبك بماء الورد والمحارم السخنة.
تلعثم لساني بل عقلي بل كل ما في من سؤالها الذي ينبؤا أنها قد علمت سر العلاقة بسبب حماقتي في الكلام معها. وقبل أن أجيب سمعتُ جرس محمولي فقمت مسرعاً للإجابة عليه فوجدت رقم سعاد عليه ، أرتبكت في هل أردُ عليها أم أقفل الخط؟ قالت: وهي واثقة من نفسها رد على أمي أكيد هي المتصلة. فعندها أضطررت الرد عليها فوجدت سعاد في حالة إنهيار واضح وهي تصرخ علي وتقول: فضحتنا يا مجنون ليه جيبت سيرة موية الورد.
لم أستطع الإجابة لأن منال كانت واقفة وتنتظر سماع ردي لأي تسأل يُطرح عليّ ، فاكتفيت بالسماع فقط.
استئنفت عمتي الحديث قائلة: هي قدامك؟
قلت: نعم
قالت: قولها إننا شفنا الفيلا بس أمك منعتني من الكلام عنها قدام أي أحد وخاصة إنت ، لسبب ما ، أما بالنسبة لموية الورد قولها إنت في السيارة صارحتني عن ضعفك الجنسي قدامي ونحن في المشوار وأنا علمتك هذه الطريقة.
صرت أقول لها وأنا مبتسم للخلاص الجميل من عمتي: أبشري يا عمتي سامحيني لو أزعجناك أو تعبناك ، نحن ما نقدر نعيش بدونك.
أقفلت السماعة وعلى إثرها أنا أيضاً أقفلتُ السماعة وتوجهت إلى منال التي مازالت تنتظر ردي عن سؤالها السابق ،
قلتُ لها: أقول لك الحقيقة ، صراحة أنا عمتي رحنا بعد المطعم إلى مكان الفيلا التي عمتي تنوي أن تشتريها ، ولكن طلبت مني عدم تصريح أي شيء عنها وخاصةً إنت.
صرخت هنا منال وقالت: وليش أنا بالذات؟
قلتُ في نفسي أن هؤلاء النسوة يعرفن كيف يدارين الموضوع ، فسعاد طلبت مني أن أقول هذا الكلام لمنال من أجل أنا منال تنسى موضوع علاقتي مع امها وتتشت تفكيرها إلى لماذا أمي تريد إخفاء موضوع الفيلا عني من جد إن كيدهن عظيم.
قلتُ: لا أدري ، ولكن عليك أن تسألي أمك فيها.
وبعدها حاولتُ أن أشرح لها موضوع ماء الورد والمحارم السخنة ، فلم تعطي له أي اهتمام ، وصار ما يشغلها أكبر من المحارم وماء الورد ، تركتني منال وتوجهت إلى الحمام وهي تحدث نفسها عن سبب إخفاء أمها موضوع الفيلا.
شكرتُ ربي على هذه التصريفة ، وتوجهتُ إلى فراشي ودخلتُ تحت لحافي وحاولت النوم قبل أن توقظني منال وتناشدني في موضوع أخر.
استيقظتُ الصباح مبكراً على أنغام جوالي والتي كان أكثرها من سحر، وجدتُ منالَ نائمةً بجانبي ، فتسللتُ خفية وأرتديتُ ملابسي بعد أن خرجت من الحمام وتوجهتُ مباشرة خارج البيت ، لأن عندي موعد اليوم مع سحر التي هي الأخرى لم يهنأ لها بالها منذ يوم الغد ، كأن يوم الغد كان يوماً مشئوماً على الكل حيث كانت علاقتي في تقدم مع سعاد ولكن إنقلبت إلى شبه قطيعة ، وهذه سحر هي الأخرى كانت مسرورة مع زميلتها الشاذة ولكن إنقلب الشذوذ عليها بمجرد رؤيتي عندها وإنكشاف سرها ، وها أنا ومنال قضينا ليلة البارحة بلّذة عارمة ولكن هي الأخرى إنقلب حالها بعد تفاهة ماء الورد والمحارم الساخنة.
على العموم إتصلتُ بسحر التي ردت عليّ بالفور وكأنها تعرف أن هذا وقت اتصالي ، ردت وهي منزعجة تماماً وصوتها فيه بكاء ، فطمنتها على أني قريب منها وهي أيضاً أبدت استعدادها للخروج معي. مررتُ على مركز التسويق واشتريتُ بعض الأغراض وانطلقتُ إلى بيت عمتي حيث سحر تنتظرني هناك ، وأنا في طريقي لها أرى اتصالاً غريباً من رقم لا أعرفه ترددتُ في الرد عليه ، ولكن في الأخير قررت الرد عليه فكان الاتصال من سعاد التي خشيت أن تتصل برقمها حتى لا تلاحظه منال ، تتكلم بصوت كأنها استيقظت من أجلي لأن أثارالنوم ظاهر في صوتها ، سألتني عن ليلة البارحة فأجبتها وكيف أستطعتُ أن أتخلص منها بفضل حيلتها ثم صرتُ أشكرها واعتذر منها على الموقف التي ربما كنا ذهبنا من خلاله أدراج الرياح ، ثم سألتني على وجهتي فبلغتها أني على موعد مع سحر ، ثم أحسستُ أنها تريد إطالة الكلام معي ، فجاريتها وخاصةً بعد تلك الليلة المجروحة فانتهزتُ الفرصة وصرت أعتذرُ منها على ما بذل مني ليلة البارحة من الحماقات التي لا تغتفر ، سمعت مني طويلاً دون أي مداخلة أو تعليق فعند إلحاحي لها بأت تقول شيء ، قالت: بعدين نتفاهم أنا تعبانة الآن ، أكلمك بعدين. ثم أقفلت الخط ، فزاد تأثيري.
وصلتُ البيت فوجدتُ سحر تنتظرني بعبائتها المطرزة خارج البيت ، وبمجر ما لا حظت سيارتي هرولة إلى السيارة كأنها مطاردة من قبل شخص ، ركبت سحر السيارة وأول ما قالت: ليش جوالك مشغول؟
فتلعثمت قفلت لها: كنتُ أكلم شركتي ، علشان العمل.
قالت: فين نروح؟
قلت: نروح نفطر؟
قالت: أنا مالي نفس ، خذني مكان هادئ ، وما أبغى أحد ولا أشوف أحد.
قلت: طيب تجي أخذك بيتي ، منال نايمة والخدم في أعمالهم.
قاطعتني قائلةً:لا! لا! مو عندك شقة خاصة بك.
قلت: لها أيوه!
قالت: خذني فيها.
وبالفعل انطلقتُ بسيارتي اتجاه الشقة والتي تقطن فب أحد احياء جدة الراقية أما سحر فقد وضعت رأسها على مقعد السيارة وحاولت أن تنام ولكن دون جدوى يظهر عليها القلق وعدم الاستقرار ، وأثناء إنعطفات السيارة سقط طرف من عبائتها بلا شعور منها فوجدتها ترتدي شورتاً من قصره تحسبه كلوتاً ، وذلك البياض ووتلك الفخوذ تعكس ضوء الشمس من نقاوتها ونضارتها ، ويظهر أنها ترتدي بلوزة عارية الأكمام أو عارية الظهر لم استطع تحديدها ، كأنها تحكي من داخلها ماذا أستر عنك وقد عرفت تفاصيل جسدي أكثر من أمي وأخواتي.
وصلنا الشقة فقمتُ بفتح بابها وهي عبارة عن صغيرة لكنها مفروشة بأثاث كامل ، نزعت سحر العباءة واتجهت إلى غرفة النوم الرئيسية واستلقت فيها ، أنحرجت أن أدخل عليها وهي في هذا الوضع ، قلتُ لعل وعسى تريد النوم كيف وهي لم تذق طعم النوم من أمس الظهر ، جلستُ على الكنبة الخارجية مشغلاً جهاز التلفاز وعقلي مشغولٌ بالكلية على سعاد وكيف ترضى عني ، ما هي إلا لحظات واسمع طرقات حذاء سحر على الأرض ، وقفت سحر بجانبي تنظر إلى التلفاز وهي في كامل زينتها حيث ذلك المكياج الصارخ وتلك الرائحة القوية وما ترتديه من الشورت القصير ذات لون الأخضر والبلوزة التي لا تقف إلاّ على حبلين رفيعين حول ذراعيها وواضح أنها لا ترتدي حتى الستيانة لأن حلمات نهديها بارزتان.
قلتُ لها وأنا لا أريد النظر إليها وهي في هذا الحال من التبذل: ما نتكلم؟
ولم أجد إلاّ وتلك القتاة هوة على الكنبة بجانبي وألصقت كامل جسمها بجسمي ووضعت يدها الأيمن خلف ظهري كأنها تحضني ثم وضعت رأسها على صدري وأخذت بيدها اليسار تلعب ما برز من شعر صدري.
قالت: أنت أتكلم ، وأنا أسمعك!
قلتُ: كيف أتكلم وإنت في هذا الوضع!
قالت: عادي! وأنا أبغى حضن أحد علشان أبكي عليه ، والشيء المهم منّي قادرة أضع عيني في عينك فخليني كدى ، ولاّ! كثير عليّ هذا الحنان منك.
وافقتُ على ما طلبته مني مقابل أن أوعيها على ما هي قادمة إليها من الشذوذ الغير مقبول في مجتمعنا بهذه الصورة والكيفية.
طال الحديث بيني وبين سحر حول تعرفها على هذا النمط من الفتيات وكيف أستطاعت هذه الفتاة الشاذة جنسياً وخُلقياً أن تسحب سحر إلى شبكتها ومن ثَمّ وصلت إلى بغيتها وهو قتل عذريتها والآن تريد الهروب منها لكي تبحث عن فريسة أخرى غيرها ، وسحر ما بين بكاء وصراخ وزعل وضيق ونرفزة ، حتى وصلنا إلى نهاية المطاف وهو أن تقطع علاقتها تماماً مع هذه الفتاة أو غيرها من المثيلات ، وأن تجدّد عهدها مع نفسها أنها سوف تكون أكثر انتباهاً في المستقبل وأن تنتبهى لدراستها ومستقبلها فقط ، وأما بالنسبة لفقدها لعذريتها فقلتُ لها أتركي هذا الموضوع لي وأنا سوف أُدبر الحل لها.
أخذت سحر تحضنني أكثر من أول وصارت تقبلني على خدي قبلة فتاة لأبيها أو لأخيها الكبير الذي خلصها من ما يعيق صفوة بالها وراحة خاطرها ، صارت تنطق بكلمات أحسنتُ الظن بها مثل: أحبك يا آبيه! يا حظ أختي بك! أموت في كلامك.....وغيرها ، لم أُبالي بما تقوله ، ولكن كان عندي هدف نبيل ختام هذا الحال ، طلبتُ منها أن ترفع نفسها عني قليلاً حتى أقوم لأحضاري غرضاً ما ، وبالفعل رفعت جسمها عني فقمت وأحضرتُ كيساً فيها أدوات الحلاقة النسائية وسلمتها إياها ، نظرت إليها واستغربت من هذا التصرف ولكنها فهمت ، فقامت عل استحياء وخجل واتجهت نحو غرفة النوم والتي مجهزة بحمام كبير ، أغلقت الباب لمدة لحظات بسيطة ، ثم خرجت منها سحر وهي مرتدية فقط منشفة صغيرة تستر بها صدرها وباقي أجزائها السفلية حتى أنّ جزء من ضيزها يبدو لي ظهورها. وقفت أمامي وهي في كامل خجلها ،
وهي تقول: كيف أحلق كل هذا الشعر بهذا الموس الصغير.
وعندها أدركت خطئي ونسيت أن ليس لها شعر ناعم منسدل جانبي كسها بحيث يكفي لها هذه الآداة ، وإنما عندها غابة كثيفة تحتاج لإزالتها إدوات أخرى ، أنطلقت من فمي ضحكة بسيطة على حماقتي بينما حسبتها سحر أني أستهزء بها فانطلقت نحو الغرفة وهي تبكي بصوت عالي وتقول: و**** ما احلقه وخلي كدى!
أسرعتُ خلفها وأمسكتها من وراء ظهرها وضميتها إلى صدري ، بمجرد هذا التصرف مني دارت سحر نفسها بسرعة برق وحضنتني رغم قصرها إلا أن الكعب الذي ترتديها أوصلت شفاها على مستوى شفاهي ، وطبعاً عند أحتضانها لي تركت من يدها ما كا يسترها فأصبحت عاريةً كاملةً ملصقة جسدها الحار بي ، طبعت سحر قبلتها ألأولى على شفاهي بطريقة رومانسية رائعة ، لانشاهدها إلا في المسلسلات الأجنبية ، وأنا في إنبهار كامل ثم صارت تُقبل ما حول شفتاي بطرق مثيرة حتى أحست أن قضيبي صار يغرز في أسفل بطنها ، ثم صارت تسحب شفاهي بشفاها وتمصه تدريجياً وأنا لم يكن لدي الطاقة الكافية أن أُبادل تلك الرومانسية أكتفيتُ فقط بالاستسلام ، ثم سحبت يدي الأيمن وأخذت تمررها على صدرها المنتفخ وخاصة حلمتها التي تحولت إلى قطعة حجر صغير من كثرة قساوتها وانتصابها وهي مازالت تلعب بشفتاها على حدود وجهي ، ثم أخذت تمرر يدي رويداً رويداً إلى منطقة عانتها وبالفعل وضعت كفي على بداية ذلك الطريق الوعر المليئ بالشعر الكثيف ، صرتُ لا شعورياً ادخل كفي داخل سجادة ذات وبر كثيف ، فصارت تطلق تأوهاتها مثل باقي أفراد عائلتها: أه آه ....آه كمان آه .....أسفل شوية .....
وصرت أُلبي طلبها بإمرار كفي نحو كسها رويداً رويداً! لم أستطع الاستمرار في هذا التعذيب النفسي والجسدي ، قمتُ بحملها وهي أخف في الوزن من أمها وأختها وسرت بها إلى السرير وهي تمسك بكل حنان رقبتي وتطبع عليها تلك القُبل التي زادت هيجاني فيها ، وضعتها على السرير بكل هدوء وقمتُ بخلع ملابسي أمام عينيها وكأنها تستمع بهذا المنظر حتى صرت على سروالي الداخلي وهي تلاحظ أن زبي قد انتفخ أوداجه. استلقيتُ بجانبها وصار ثقلي كله على شفايفها وكفي تارة أعصر بها صدرها ونهدها وتارة أمرره على ذلك الكثيب المحيط بكسها ، وهي تبادلني تلك القُبل بنفس الحماس والهيجان ، تركتُ ثغرها كي تعبر عن محنتها وأنتقلتُ بفكي إلى صدرها المستدير والمنتفخ نعم قد لا يكون أكبر من صدر سعاد ولكنه في مثابة صدر منال إن لم يكن أكبر ، صرتُ أمص حلماتها وأعضضهما حتى أسمع صوت محنتها تتفوه به .... آه آه ....خلاص .... أبغ أموت.... حرام....لا تعذبني.... آه آه.... ريحنني أنا مولعة
لم أترك صدرها إلاّ بعد أن وضعتُ عليها علامة أو علامتين أو أكثر على كل نهد ، ثم اتجهتُ إلى عالمها السفلي الذي لم أرى مثلها في غرابتها.

صرتُ أمرّ على كل جزء من أجزاء جسم سحر بل لم أترك 1سم مربع إلا وأطبعُ عليها قبلة أو عضة خفيفة ، لأن جسدها كقطعة زجاج أو بلورة زجاج من بياضها وشفافيتها ونقاوتها ، على العموم بعد أن مررتُ بكامل جسدها وصلت إلى بداية منابت شعر عانتها ، وصراحة في بداية الأمر أحسست بشيء من الإشمئزاز إن فكرتُ في لحس كسها وهو مدفون تحت هذا الكثب من الشعر ، ولكن عندما وصلت إليه صار يفوح منه رائحة جميلة ومثيرة رائحة كريم اختلط به رائحة محنتها فنتج عنها رائحة عجيبة ،فصرتُ لا شعورياً أدخل أنفي بين خصل شعرها وأشم هنا وهناك وسحر تمسك بمؤخرة رأسي بقوة كأنها تريد أن تريني هذا النوع من الإثارة التي تقول بلسان باطنها أنك لن ترى مثلها لا عند منال ولا أمها ، وكان بالفعل إثارة عجيبة وأشهى ما فيها الرائحة المنبعثة من بين ثنايا شعر عانتها والذي يذهب لونه إلى بني فاتح بسبب الصبغة (كما تقول سحر) ، صرت أبحث عن فتحة كسها كأني أبحث عن كنز قد دفنه الدهر ، وبالفعل وجدتُ كسها على شكل شق بسيط وصغير في جسد تلك الفتاة التي لم تتجاوز 23 ويدل أنه لم يستهلك بشكل كبير فبمجرد ما أن وضعتُ أناملي فوقه إلاّ وأجد سحر تصرخ بأعلى صوتها من كثرة اللّذة والشهوة ، فقلتُ في نفسي ماذات تفعل عندما تذوق طعم القضيب بداخله حاولت أن أفهمها أن الجيران قد يسمع صراخها فوضعت طرف الوسادة في فمها وتارةً تعضها من فرط المحنة ، صرتُ أقوم بواجبي وهو لحس هذا الكس الناعم الطري حيث أن شفراتها رقيقة وبظرها نتوء صغير وبارز ولكن حرارته تفوق حرارة غيرها من النساء ، وبدلاً من أن ألحسلها صار الكس بأكمله يدخل في فمي من صغره ودقته صارت سحر تقطرُ سوائلها في فمي وهي شبه أن تغيب عن وعيها من كثرة لّذتها ، أخرجتُ كسها من فمي ورفعت رأسي من بين فخذيها بعد أن أطبقتهم عليّ وتركتُها ترتاح من هذا العناء ، ولكن النساء يكرهن كل أنواع العناء إلاّ هذا النوع منه فإنهن يعشقنه أكثر من أنفسهن. تسلقت سحر جسدي وأنهالت عليّ بقبلات حارة وهي تقول: احبك من جد أحبك..... إنت ملاكي وحبيبي..... ما أبغى أحد غيرك..... حتى منال ما تاخذك مني.....يا حبيبي
!
صرتُ أُبادلها تلك القبلات بحرارة ولهفة ، والحقيقة كون سحر مازالت جديدة في عالم الجنس فكانت ممارساتها الجنسية بعفوية وسذاجة نابعتين من أحساسها في إشباع غريزة لم تذق طعمها إلا في هذه اللحظات. قمتُ بحملها في أحضاني وهي تتلّذذ بطعم ريقي من كثرة ما تمص لساني وشفتاي ، صارت تمسك بكفها ما يغرز أسفل بطنها وهو مازال مخفيٌ داخل غمده ، اتضح لي من لهفتها على مشاهدة قضيبي أنها لما ترى قضيب أحد على طبيعته غير تلك التي يشاهدونها في الأفلام الإباحية ، والمشاهدة غير الحقيقة. قامت سحر بنزع سروالي بكل دلع وتميع كأنها تريد أن تتعذب في رؤيته ، ظهر قضيبي أمام عيني سحر فصارت تتأمله بكل دهشة واستعجاب وأعجاب ، لا أقول أنّ قضيبي هو الفريد من نوعه من حيث الحجم والضخامة أبداً ولو كان كذلك لكانت منال هي الأحق بالاعجاب به ، ولكن بالنسبة لسحر يعتبر التي لم ترى مثله فلها الحق أن تعجب به ، جلس القضيب في يدي سحر مدة لا بأس به وهي تذوقه من طرف اللسان تارةً وتقُبله تارةً أخرى كأنها تريد خطب ودِّها قبل أن يلتهمه كسها الذي بدأ يُثار من منظره.
قربتُ زبي من فم سحر وأشرتُ إليها أن تضعه في فمها كي تمصه وتتلّذُذ بطعمه وتروي عطشها من مائه ، أخذت سحر بإقحام ذلك الزب في فمها ثم صارت تمصه بهدوء وهي مغمضة العينين كأنها تريد الإنفراد مع نفسها حتى تكتشف ما هو هذا العضو الغريب الذي تهواه النساء بل قد يقتلن بعضهن بعضاً في سبيل الحصول عليه ، غابت سحر في عالم أخر وهي تمص زبي وظاهرٌ منها أنها تكتشفه أكثر من أنها تُار منه أو به ، قمتُ بسحب قضيبي من فمها لأنه قد وصل إلى أوج عنفوانه وصار يافعاً قوياً صلباً يصلح الولوج إلى مبتغاه ، سحبتها من قدميها حتى استلقت على ظهرها وهي ضامّة كسها بين فخذيها ، فرّجتُ بين فخذيها مسافة يصلح أن أدخل بجسمي بينهما ، أخذت بعض اللعاب من فمي ودهنتُ به زبي والقليل منه وضعته على شق كسها الذي غطاه شعرها المنسدل عليه ، رأيتُها مرتبكة وكأنها خائفة أطبقتُ شفتاي على شفتاها التي قد تحولا إلى قطعتا ثلج من الخوف ، فعندها سألتها كيف تمّ فضُّ بكارتها فقالت أن زميلتها الشاذة استخدمت رأس فرشاة الشعر ودفعتها بكل قوتها داخل أحشائها ففقدت عذريتها وهي من ذلك الوقت حتى هذه الساعة لم تستخدم في إراحة نفسها من هيجان النشوة وفوران الشهوة غير مقبض فرشاة الشعر ولم تجرب شيء أخر ، وهي الآن متخوفة من هذه التجربة وخاصة وهي تدري ما سعة كسها من الداخل وفي الجهة المقابلة ترى حجم الزب وهو لا شك أنه أكبر وأضخم من مقبض الفرشاة فحصل لها التردد والتخوف ، فصرتُ أطمئنُها على أنها مسألة عادية وأنها سوف تتلّذذ بهذا القضيب أكثر من تلّذذها بفرشاة الشعر ، ومن داخلي زاد تشوقي في إيلاج زبي داخل كسها وخاصة أن سعته ما زال طبيعياً وحجم المتعة سوف يكون عالياً.
أخذتُ أقبلُ وأمص شفتاها وأقرص بيدي حلمات صدرها الورديتان وهي تتأوه من شدة المحنة بنغمات متقطعة وكلمات متفرقة ، بعد هذه المداعبة الطويلة أيقنتُ انها أصبحت قادرة على تقبل ما يتمّ حشرها داخل كسها حتى لو كان زباً عملاقاً لرضيت به مقابل أن ترتعش مرةً أو مرتين حتى تطفئ نار الشهوة ، وزاد يقيني عندما صرت أحس بأناملي أنّ بدأ يسيل منه خيطاَ رفيعاً من ماء محنتها وصارت الشفرتين لزجتين بما فيهما الكفاية وأصبح طرف اصبعي يلجُ في كسها بكل سهولة وهي تريد إلتهام أكبر قدر منه ، فحين ذلك أخذتُ برأس زبي والذي هو الأخر صار يدمع من لهفة الشوق ودفعته بكل قوتي داخل كسها الضيق ، صرخت سحر صرخة ميلاد مما جعلتني أن أطبق فمها بيدي وصارت الدموع تنهمر من عينيها من شدة اختلاط الألم مع اللّذة وهي تغرزُ أظافيرها في أجزاء جسمي
هذا من ناحيتها ، أما أنا فقد أحسستُ بلّذة لا يماثلها لذة فضيق الفرج متعته مختلفة فعضلات كسها الداخلي تضغط بقوة على القضيب مما يزيد من نشوته ، صرتُ بكل قوة أسحب قضيبي من فرجها ثم أدفعه مرةً أخرى إلى منتهاه وفي كل سحب ودفع روحها ما بين مدًّ وجزر أخذت تقبُل وتمص شفتي بكل جنون ووحشية لأن الاحتكاك الداخلي ولدّ عندها اللّذة الحقيقية والتي كانت تعبره: أموووووووت فيك..... لا تخرجه كمان قطعني .... أنا عبدتك .......آه آه آه...... أنا مجنونة زبك يا أمين .... مص حلماتي .... لا عضهم.............
وعند الرعشة الحقيقية لها ودفق كل سوائلها حضنتني بكل قوتها وصارت تمص رقبتي بوحشية وجنون لم يسبق لها مثيل ، وعندها أحسستُ أنا الأخر أني أريد أن أقذف حممي الملتهبة والتي لها أكثر من ساعة محبوسة داخل مجاري قضيبي ، وبالفعل مجرد ما أن وصلتُ إلى ذروة متعتي سحبُ زبي من كسها لأني أعلم يقيناً أنها لا تضع أي مانع ضد الحمل أخرجتُ زبي وطار منّي بعضها على وجهها وشعرها والباقي سال على أطراف صدرها وبطنها وأنا في قمة نشوتي وسعادتي.
أفرغتُ كل ما في جعبتي من المني على سحر والتي كانت تبتسم وهي في كامل دهشتها من تلك نافورة اللبن وصارحت تمسح بأصابعها بعضاً منها وتحاول أن تتذوقه وكأنه لم يرق لها حيث لفظتها من فمها ، سقطت بجانبها ويدي على نهديها اللذين ما زالا على قساوتهما ونضارتهما ، قبلتني ثم دخلت الحمام كي تزيل ما عليها من المني ، وما أنا فأدرتُ نفسي على السرير لأرى نفسي على مرأة خزين الملابس كارثة يفيق من هولها السكران!


بمجرد أن شاهدتُ نفسي في المرأة صعقتُ وأحسستُ أن قيامتي قد قامت مه هول الأثر التي تركتها لي سحر على رقبتي أثناء العملية الحميمية ، حيث يظهر أنه هذا الأثر هو سبب فراقي ونهايتي مع كل الأطراف المتقاسمة في روحي وجسدي. قمتُ أرتدي قميصي كي أرى هل تغيب العلامة الفارقة بين ثنايا قيمصي ، فوجدتها بارزة واضحة يراها الأعمي قبل البصير ، وأنا بين غاضب ونادم إذ ارى سحراً تخرج من دورة المياه وهي عارية الجسد نافرة الصدر بارزة الفخذين يملاءُ عانتها الشعر المذهب وهو يتقاطر من نهاية خصله قطرات ماءٍ يسيل على جانبي فخذيه المشرقتين ، رأيتها بنظرة قلب ملتهب من الشوق إليها وهي تنظر إليّ بنظرة استفهام واستعجاب لماذا هذا يرتدي القميص والجاكيت ومازال جزئه السفلي عارياً ، مرت لحظات ونحن نتبادل تلك النظرات الحارة حتى إلتصق الجسدان مرةً اخرى بالقُبل ومص الشفايف واللسان وسحر تنزع الجاكيت من فوق الجسد وتحلُّل أزارير قميصي بلهفة وشوق وهي في تلك الاصطدام الفموي قالت: حبيبي ليش لبست ملابسك؟ ، ليش ما تبغاني خلاص؟
عند سماعي لكلماتها استيقظتُ من غفوتي ورجعتُ عن هفوتي ابتعدتُ عنها مسافة متر والدهشة تملأ محياها من فعالي. قلتُ لها وأنا مقطب الجبين مشيراً إلى رقبتي: شوفي أيش سوتي في رقبتي؟ أنا دحين كيف أروح عند منال! أنا أيس أسوى.....!!!
صارت سحر تضحك ومن فرط ضحكتها سقطت على السرير ، أغاظني منظرها وهي عارية الجسم والذي يحمل في ثناياه الكثير من الخفايا والألغاز. وثبتُ عليها بكل قوتي وأحكمتُ القبض علي يديها وهي ما زالت في حالة هيستريتها من الضحك ، صرتُ أعض رقبتها من كل جانب مع المص عليها إنتقاماً منها ، وهي ما بين تلّوهٍ ومحنة مع ضحكات متقطعة أطلقتُ يديها بعد أن أستسلمت لي بل صارت تضمني إليها كأنها تريد أن تزن ثقلي عليها وهي تتأوه كما يتأوه المريض عند أحساسه بالألم الشديد: آه آه آه....أح أح ....حبيبي مص صدري .... أح أح.....أفرك حلماتي ولا عضهم بقوة.....آه آه.......
وبالفعل صرتُ أناوب ما بين مص على الرقبة وعلى الحلمة ، أخذت سحر سبابتي ووضعتها في فمها كي تمصها ، زاد حرارة جسمي من فعلتها ولهفتها وشوقها للنيك سحبتُ نفسي إلى فخذيها وخاصة عند ذلك المثلث المشعر وصرت أدفع أنفي كي أشم رائحة محنتها وأتذوق طعم سائلها الذي صار يتقاطر بلزوجته المعتادة على طرف لساني وهوأحلى من الشهد نفسه ، ما أن رأت سحر هذا الوضع مني إلاّ وسحبت من اطراف شعر رأسي ودفعت بكسها في فمي وهي تصرخ من شدة الشهوة والشوق بتمتمات وعبارات تدل على انها وصلت لحالة فقد مائها الأول رفعتُ وجهي الملطخ يسوائل سحر عن كسها ورجعتُ إلى صدرها كي أمصهمها من جديد ، ولكن لم أستمر على ذلك لأنها باغدتني بدفعة على صدري مما جعلتني أهوى على الأرض ثم وثبت على زبي الذي كان في نشاط لابأس به لم يكن بذلك الانتصاب ولكن ترضى به من في حالة سحر وقد ترضى بأقل من ذلك ، على العموم دخلت سحر في جولة مص لزبي يفوق الوصف من حلاوتها وجمالها واستملاكها كأنها تمتلكه ، صارت تعصر قضيبي برفق ولطف حتى يظهر سائلي كقطرة ماء قبل أن يسيل فتمصه لكنها لاتبلغه تعيد إرجاعه على قضيب مع شي من ريقها ، وهنا أيقنتُ أنها تلميذة جيدة لما تشاهده من الأفلام الإباحية ، فهي تريد تجربة ما تمّ تخزينه في مخيلتها ، صارت تفتح شق زبي بأناملها الباردة وتضع لسانها فيه وهذا أيضاً تطبيق عملي لما تمّ دراسته مسبقاً في تلك الأفلام. انتصب قضيبي بعد ثورة مص دامت ما بين ربع إلى ثلث الساعة ما يقارب 90% ، وعندها قامت سحر بعد أن أمسكت قضيبي بيمنها وصارت تبحث عن كسها ما بين كومة شعرها كي تدفعه داخلها ، نجحت سحر في ذلك فصارت تقوم وتقعد عليه وهي في كل وقفة وجلسة تشهق وتزفر كأن روحها على وشك مفارقة جسدها من خلال كسها ، بدأت تصيب برعشة بسبة مفارقة منيها عنها كسها الذي صار يضيق هو الأخر وصرتُ ألمح ماءً ثخينياً مائلاً للبياض ينسال على طول زبي وهو مازال محشور بل أطبقت برجليها وأقحمت كله داخل فرجها وأطاحت بنفسها على شفتي كي تقبلهما ، وأخذتني في عناق شديد ومص وقبلة ، ثم قامت عني ورمت نفسها بجانبي ودلّ فعلها على نقص خبرتها في المعاشرة الجنسية أن تحاول أن توقت تنزيلها مع تنزيل من يعاشرها ، وحتى إن سبقته الواجب أنها تستمر في المعاشرة حتى يفرغ هو الأخر ، لم أحب أن أحرجها بهذه الملاحظة وأكتفيتُ بسعادتها التي ترقص في عينيها وهي تخوض لأول مرة حياة الجنس الحقيقي مع شخص فتح لها أفاق الحياة الجنسية.
أزاحت سحر شعرها الكستنائي اللون عن رقبتها ففزعت هي الأخرى مما رأته من أثار العض والمص التي أصاب رقبتها ، قامت تصرخ بينما مازلت أداعب قضيبي الذي أخذ المني يفارقه ، لم أهتم بصرخات سحر أكثر من لحظات القذف الذي صرتُ أنتظرها حتى يرتاح هذا الجسد من عناء الشهوة العارمة ، لم أستطع تحمل رؤية سحر وهي عارية وتبكي أمام المرأة ولم أكن مهياءً لفهم ما يحدث لها همي كيف أخرج ذلك السائل من جسدي حتى يرتاح مفاصلي وأعضائي ، صرتُ اعبثُ بثدييها بيدي ويدي الأخر يعبث بقضيبي ثم قمتُ اتجاه وجهها وطلبتُ منها أن تمصه ، صارت تصرخ بصوت فيه بكاء وتقول: أنا في أيه وأنت في أيه!
وأخذت تشير إلى أثار في رقبتها تحولت إلى عقدٍ دموية (أي تجمع الدم في نقطة ما) بارزة واضحة أنها اغتصبت ولم تكن تلك العُقد في جهة واحدة من رقبتها بل في كِلا الجهتين ، ما أن شاهدت ذلك المنظر المرعب إلاّ وتضأل قصيبي بين يدي وطارت تلك النشوة وحلّ مكانه الفزع والخوف ، بدلاً من أن تكون رقبةً واحدة (وهي رقبتي) أصبحت الآن رقبتان تنتظران مبررات الموقف ، أخذتُ مكاني بجانب سحر وهي تلطم وتبكي على ما وقع منها وأردتُ مشاركتها لولا أن قطعَ حالةَ بؤسنا جرس هاتفي الذي كان ملقياً في الطرف الأخر من السرير ، تناولته فوجدتُ الاتصال من زوجتي (/ المصونة منال فبادرةُ بالرد عليها دون أن اضع خطة ما سأقولُ لها ، سألت عن سبب اختفائي في الصباح الباكر وخاصة بعد ليلة قضتها بين شكوك وأوهام ، فذكّرتُها بموعدي مع سحر صباح هذا اليوم حيث تم هذا الإتفاق أمامها في المطعم ، فتذكرتْ بالفعل وطلبت أن تكلم سحر فناولتُ الهاتف لسحر التي أضجرت أن تكلمها أو أن تعرف أننا معاً إلى هذه الساعة المتأخرة من الصباح وخاصة وهذه الأثار تحوم حول رقابنا فهذا لاشك أننا تعاشرنا سواً وأفضً بعضنا بعضاً وهذه الحكمة التي استلهمتها سحر قد غابت عني تماماً لأجل هذا صارت تلومني على ردي لها (أي على منال في الهاتف) دون وضع خطة مسبقة ، أنهت سحر حديثها مع أختها فتوجهت إليّ قائلة: حبيبي أيش نسوي الآن؟ أنا لو سألتني ماما ما أقدر أصمت قدامها ولا عشر دقائق وحأفضح نفسي. أديني الحل.
صرتُ أحدث نفسي وما حل رقبتي! كيف أجاري منال ومن قبلها سعاد وخاصةً إذا علمت أنّي أعاشر ابنتها منذ الصباح الباكر وهي التي ذكرتني بموعدي معها واستأمنتها عندي ، والآن أرجعها وهي مغتصبة ، صار تنفسي يضيق شيئاً فشيء وبدت أطرافي تبرد وعلمتُ ان النهاية قد حلّ بي ، فقطع هدوئنا اتصالٌ أخر على هاتفي ، وكان الاتصال هذه المرة من سعاد فصرتُ أتردد في الردّ عليها إلاّ ان أمرتني سحر بالرد عليها ، فتحتُ الخط فوجدتُ سعاد منهارة تماماً بالبكاء والصراخ وتقول: إلحقني يا أمين أمي ماتت ، أمي ماتت ، ألحقوني يا ناس....
وفي الجهة المقابلة منال تتصل على هاتف سحر لتبلغها خبر وفاة ستها التي لا شك هي الأخرى في حالة إنهيار تام.
صرتُ أهدّي سعاد وأوسيها وطلبتُ منها البقاء في مكانها حتى قدومي لها ، وقد ارتسمت إبتسامة خلاص على شفتاي بوقوع هذا الحادث المؤلم ولكنه حكمة السماء أن فيها خلاص لهمي وغمي لي ولسحر لبضعة أيام مقبلة ، وصدق القائل مصائب قومي عند قوم فوائدُ!
إلتفتُ إلى سحر التي أخذت جانباً من ركن الغرفة وصارت تبكي بصوت شحيح لا أدري هل على فقدان سِتها أم نجاتها من الفضيحة والعار اللذان كانا يكلفانها روحها الذي بين أضلاعها ، مدتُ يدي إليها كي تقوم من مصائبها التي انغمست فيها فقامت وحضنتني طويلاً ثم طلبتُ منها ان تحضر حالها استعداداً للمغادرة ، تجهزنا أنا وسحر بعد أن أخفينا ما يمكنه إخفائه من العلامات والأثار وتوجهنا مباشرة نحو بيت سعاد ، وهناك بدأنا في رحلة جديدة مع منال وأمها وزاد في العقد لؤلؤةً جديدة اسمها سحر.
أنتظروني في الحلقة المقبلة مع أروع أحداث هذا المسلسل التي تتجسد من خلالها علاقات مشبوهة تحت ستار العائلة الواحدة!!!!!!!!!!!




أنتهت مراسيم الدفن لست منال وسحر وأم سعاد (لكونها أرضعتها) حيث جو الحزن كان يخيمُ علينا جميعاً دون استثناء ، أخذتْ منال بناتها ولازمت بيت أمها كي تلازمها في محنتها وكذلك سحر التي أرتدت اللون الأسود وخاصةً ذات الرقبة الطويلة حتى تخفي مكائد الدهر وملّذات العمر وأصبحت الطِرح البيضاء لا تفارق رؤوسهن دليلاً على الحِدادة الرسمية التي عقدتها عائلة زوجتي.
أستمرت الحِدادة مدة ثلاثة أيام تعب فيها جسدي الكثير والكثير من استقبال المعزين وإطعامهم وما يصحبه ذلك من التبعات ، كما أن هذه المدة كانت كافية في إزالة التشوهات والأثار التي صنعتها سحر على رقبتي في أخر علاقةٍ جنسيةٍ معها. كانت مقابلاتي مع منال خلال هذه المدة فقط من باب المواسة والتجمل والتحمل بالصبر والحياة لابد أن تستمر ومن هذا القبيل ونفس العبارات واللقاءات مع سعاد التي دبلت كما تدبل الوردة الطرية عندما يهملها صاحبها ، أما سحر فكانت أكثر صلابة من غيرها حيث كانت تقابلني وعينيها تعبرٌّ الشوق لتلك اللحظات المنصرمة ، فكانت تنفردوا بي عند وجودي عندهم بكلمات ولمسات وإذا سنحت الفرصة بقبلات بسيطة تسطرّ عن ما داخلها من ****فة والشوق والهيجان.
وبعد مضي كم ليلة لم يبقى في بيت عمتي سعاد إلاّ أفراد عائلتها مع ست منال والتي تعتبر أم سعاد كون المتوفية أختها ، جلسنا حول مائدة العشاء نتبادل ونتذاكر أحاديث ومواقف المرحومة وفضائلها ومناقبها وقطع بنا الوقت حتى أصبحت الساعة متأخرة من الليل وسار التعب يدبُ في سائر جسدي ، كنتُ الذكر الوحيد بين مجموعة نون النسوة اللاتي يحطن بي في تلك الليلة ، استأذنتُ منهم كي أنصرف لكن منال طلبت مني أن أبات الليلة عندهم حيث أن الوقت قد تأخر حاولت الرفض لكن سعاد ألحت عليّ النوم معهم ، وافقتُ بعد إلحاح الجميع على هذا العرض المغري فتوجهتُ إلى غرفة منال حيث أن بيت عمتي سعاد تسع إلى عشرين شخصاً لضخمته ووسعه نزعتُ ملابسي وتوجهتُ إلى سرير كبير في وسط الغرفة ووضعتُ رأسي على الوسادة كي أنام على أمل اللقاء في الصباح الباكر مع أحد الشخصيات المثيرة ، بالفعل أخذتُ في عدة غفوات متواصلة وأسمع في أثنائها بفتح للباب مرات عدّة ولكن التعب لم يجعل للقدرة مجالاً في التعرف على أرباب هذه الأبواب ، قضيتُ معظم ليلتي مابين غفوات شبه طويلة وإيقاظت متقطعة إلى أن عمقتُ في النوم ولم أدري إلاَّ ويدٌ ناعمة تلعب بفروة شعر رأسي فحسبتها منال أخيراً عادت وقررت النوم ، فصرتُ أصرفها عن ما في نفسها من الوساوس وخاصةً أني متعبٌ جداً وأنّ جسدي لا يقوى على تحريك ساكن فضلاً عن وقف متحرك ، على العموم مازالت تلك اليد الحنونة تلعب بخصل شعري تارة وبشعر صدري تارةً أخرى ثم أخذ ذلك الشخص يداعب لساني بشفتيه الطريتين وقبلات ساخنة على الخد حتى صرتُ أشم رائحة علك النعناع وهي تنبعث من فمها وهي تهمس في أذني بكلمات الحب والهيام ولكن الصوت صوت إمرأة قد وصل فيها الشبق منتهاه والشوق والهيام أقصاه ، ولكن هذا ليس صوت منال فالتفتُ بسرعة خاطفة فأجدُ سحرَ قد غرقت في بحر محنتها مرتديةً ثوباً شفافاً ظاهراً منها صدرها العاري وكلوتها ذات خيط واحد ويظهر شعر عانتها من جوانب الكلوت الذي أدمنتُ على شمه والغوص فيه ، أمام هذا المنظر المغري نسيتُ أين أنا ، فجذبتها بقوة نحوي وصعدتُ عليها وأنهلتُ عليها القُبل والمص الشفايف كأني محروم عنها منذ فترة وهي تضحك بكل دلع ومحنة وتقول: وحشتني يا عمري .... أموت فيك.... ريحني ي**** قبل ما تجي منال!!!
ما أن سمعت لفظ منال صادر منها ، استيقظتُ من غفلتي بل قل من غيبوبتي وأدركتُ حينها أين أنا ولماذا أنا هنا؟
قمتُ عنها وأسرعتُ بإغلاق باب الغرفة وصرتُ أتوسل منها أن تغادر الغرفة بأسرع مايمكن، ولكنها لم تصغ إليّ بل أنها لم تبالي ما أقول فقامت وخلعت ذلك الشفاف الذي انطلق من خلفه بلورة كريستال ذات نقاوة شديدة ومع شدة الشبق مزقت كلوتها وأظهرت من خلفها مفاتنها المثيرة ، اختلف الأمر عليّ فصرتُ أتعارك مع الخوف والرغبة والذعر واللّذة ، قامت سحر من مكانها وأخذت تمشي نحوي بخطوات فيها من الدلع والمحنة فوق الوصف إلى أن وقفت أمامي بذلك الجسد العاري ومدت شفاها نحوي تقبلني برقة وبرائة ويدها داخل سروالي الصغير تريد إيقاط ماردي من سباته العميق ، لم تمر اللحظات حتى انتصب قضيبي كاملاً في يدها بل ظهر السائل الشهوة على رأسي ، أخذت تقُبل أجزاء جسمي نزولاً إلى أن صار وجهها مستقبلاً لقضيبي وعندها نزعت سروالي الصغير فظهر زبي أمامها وهو في كامل تماسكه وصلابته ، أخذت تقبله كأنها تفارقت حبيبها منذ عهد قديم ، ثم بلعته كله داخل فمها وبيدها الثاني تلعبُ ببظرها بشدة ، لم أطق ما يحصل لي سحبتُ قضيبي من فمها التي لم ترد تركها إلاّ بالقوة ثم رفعتها بين يديّ وأنطلقتُ نحو السرير كي أدعها تهوي عليه ووثبت نحو شعرها أستنشق نسيمها وألحس من ريحقها وأصبعي داخل كسها دخولاً وخروجاً وهي تتأوه بآهات متقطعة.
دفعتُ قضيبي بكل قوتي داخل كسها التي ما أن أستقبلته إلاّ قامت بجذبي نحوها كأنها أردت ان ترى ثقلي عليها وحضنتني بكل قوتها فأدخلت لسانها في فمي ورأئحةُ فمها المنعش بطعم النعناع قد خالط ريقي قصرت أعاشرها على هذا النحو مدة لا بأس به تاركين خلفنا كل ما يعكّر صفونا أو يكّدر شهوتنا ، غيرتُ أكثر من وضعية ونحو في إنسجام تام ،
إلى أن قالت سحر: حبيبي أبغى أجرب من طيزي!
تفاجأتُ من طلبها ، وصرتُ أحدثُ نفسي كيف لي بتحقيق طلبها وكسها لم يزل في بكريته وضيقه ، وهل هي تعني ما تقوله أم هل تتحمل ألمه وولوجه؟ قطعت سحر حبل أفكاري بوضعية حيث نامت على ظهرها وسحبت رجليها تماماً نحوها حتى صارت فتحتُ طيزها في مستوى زبي وصعقتُ عندما رأيتُ أن الفتحة لم تكن بِكرة بل أن أحداً استعمله من قبل ، صرتُ أضع ريقي عليها وأمرر أصبعي الوسطى داخلها فأرها تلتهمه كأنها تريد الأخرى ، فلم أصدق ذلك فرفعتُ نظري إليها وجدتها تبتسم وهي تقول: البركة في رأس الفرشاة (قصدها مقبض فرشاة شعرها) عندها علمتُ لماذا النساء يتعين في اختيار الفرش لأنها آداة ذات استخدامات متعددة.
ابتسمتُ أنا الأخر وسألتها: من متى وإنت تستخدمي.
أجابتني وفيها من الحياء والخحل: ماجدة هي إلى كانت تسوي فيّ!
فكرهتُ جنس النساء وما يحملنها من المكر والغش والخيانة والخديعة والكذب تحت عباءة البرأة والإنكسار والضعف والهوان.
عندما تأكدتُ أن طيزها سيستقبلُ قضيبي بلا شك طلبتُ منها أن تعيد مص زبي حتى يكون صلباً ومبللاً حتي يسهل ولوجه ، بالفعل أخذت سحرقضيبي وصارت تلعقه وتمصه بكل احتراف وشوق ، سحبتُ زبي من فمها وعادت هى إلى وضعيتها السابقة فوضعتُ القليل من ريقي على فتحتها وصرتُ أدفع زبي بكل رفق إلى داخل طيزها وهي تأخذ شهيقاً قوياً تساعدها في بلع طيزها لقضيبي إلى أن استقر كل قضيبي داخل طيزها الذي كان يطبق على زبي بكل قوته مما صرتُ أحس أن مقذوفاتي أصبحت على وشك الوقوع.
صرتُ أشاهد تعبيرات وجه سحر الذي يوحي بألام بعد أن بلّعت بقضيبي بأكمله داخل أجمل فتحة طيز جربته في حياتي ، لم يعد هناك وقت للرجوع عن القرار وضعتُ أصبعين من أصابيع يدي داخل كسها وأخذ زبي في النيك من طيزها وهي تتلوه على السرير من شدة المحنة وأحد فخذيها يحمله كتفي والأخر هي تشده ونهديها في زوبعة الحِراك إلا أن قذفتُ بكل حممي داخل طيزها التي صارت تصرخ من شدة الآلم لقوة دفعي له. بقيتُ على هذا النحو وزبي محكوم في طيزها مدة دقائق رغم حاولت إخراجه لكن بدفعي له تركتني هكذا ، تضأل حجم زبي بعد دقائق معدودة وأخرج نفسه بنفسه وأخذت تلك الحمم بالتقاطر على الأرض وهي في حالة استرخاء كامل نمت خلفها وصرتُ أُقبلُ ظهرها ورقبتها وأعصر صدرها بأناملي وهي في عالم أخر.
سألتُ سحر عن حالها فأجابتني أنها تحس ببعض الألآم في طيزها وهي تجربتها الأولى ولكن بالنسبة لي كانت المتعة الحقيقية فصرتُ أُمسدُ شعرها وأقبلها هنا وهناك وهي أيضاً تقابلني بالنفس الحميمية بل وأكثر ، ثم قامت عني وأخذت في رفع أغراضها وهي تقول: خلاص صار وقت رجوعهم أكيد ، أنا لازم أمشي!
رجعتُ إلى عالمي الحقيقي مرةً أخرى مع كل ألوانها من الخوف والذعر والفضيحة ، فسألتها: ليش هم فين راحوا؟
فأجابتني سحر: ستي ارتفع ضغطها فمنال وماما كانوا يبغونك تأخذهم المستشفى ، فلمّا منال وجدتك نائم راحوا مع السواق.
عندها تذكرت أن منال هي التي كانت تدخل وتخرج عليّ ، على العموم بعد أن أرتدت سحر ملابسها وروبها التي لم ألاحظه ، قامت بمسح منيّ من الأرض ثم أخذت تودعني كما استقبلتني بحفاوة بسيل من القبلات الساخنة ثم طلبت مني أن لا أُقاطعها وأن أكون على اتصال دائم بها فقبلتُ أمرها بل سررتُ بعرضها ، دخلتُ الحمام لكي أنظف نفسي بعد أن غادرت سحر غرفتي فسمعتُ صوت دخول شخص ما إلى غرفتي فحسبتُ أنها سحر لعلها نسيت غرضاً ما أو أردت تخبرني بحاجة فأسرعتُ بالخروج فلم أجد أحداً في الغرفة ولكن باب الغرفة مازال مفتوحاً ، أغلقتُ الباب ورجعتُ إلى فراشي وصرتُ أعيد الشريط الجميل مع هذه الفتاة الشقية التي سلبت قلبي بجمالها ورقتها ، وما هي إلا لحظات وأسمع طرقاً خفيفاً على الباب فعلمتُ ان سحر تريد إخباري بشيء ما فأسرعتُ نحو الباب ففتحته فتفاجأت عندما رأيت ملاكاً يقف به في أجمل طَلّه وأبهى حُلّة سيدة عظيمة الجمال ترتدي قميص نومٍ ضيقاً نهداها يتوسلان مني أن يخرجا حتى يقعان في فمي من يعرف قدرهما وعليها روب زهري اللون مفتوح على أخره مع ذلك العطر النفاث التي ملأ النفس شهوةً ولّذةً ، واضعةً على محياها تلك المساحيق التجميلية التي توحي أنها ممثلة هوليود في الثمانينات ، مع إبتسامة خفيفة وحياءً لا مثيل لها ، لم تصدق عيناي بل لم يستطع قدماي تحمل صورة الحورية التي تقف على الباب وتريد الاستئذان بالدخول!
نعم إنها سعاد حبيبة قلبي وقطعة فؤادي التي هجرتني منذ ما يقارب الأسبوعين أو أكثر بعد اخر لقاء بيننا في الشاليه والتي لم تتم على خير ، فها أنا اليوم أُوصل معها في بيتها ما تمّ قطعها في تلك الليلة!



ما أن وقعت عينياي على سعاد وهي في أجمل حُلّة وأروع طَلّة حتى جثوتُ على ركبتي وأخذتُ يدها وصرتُ أقبلهما قُبلة اعتذار وسموح على ما مضى مني من سوء فعلِ وجهالة تصرفي ، دخلت سعاد الغرفة وأقفلت الباب من خلفها بالمفتاح وساعدتني كي أقوم من وضعيتي ، وبمجرد أن عدتُ أقف على قدماي قامت سعاد بحضني وأخذت تدفنُ جسمها العاري بين أحضاني صرتُ أُبادل ذلك الاطمئنان باللمس المستمر على مواطن استقرارها كالرقبة ومنابت الشعر وبعض الأحيان على خصرها وحتى خلفيتها البارزة.
مرت لحظات طويلة على هذا الإنسجام التام ، حتى قطعتُ ذلك الهدوء عندما سحبتُ رأسها من فوق صدري وعطفتُ بقبلة على ذلك الثغر الذي يقطر منه الشهد في طعمه والدم في لونه والمحنة في رأئحته أخذنا نتبادل تلك القُبل بحِدية زائدة دليلاً على الشوق والحرمان حتى صارت سعاد بدلاً من أن تمص شفتاي أو لساني أخذت في العض عليهما لأنها أحست أن هذا هو الشافي والطافي لمحنتها ورغبتها ، كان عضها لي مؤلماً بعض الشيء مما جعلتني أخطو بخطوة أخرج من جحيم عضات تلك الهرة المفترسة قمتُ بحملها بين أحضاني حيث أنسدل الروب الوردي عن جسمها وظهرت مفاتن أجمل إمرأة أربعينية على الوجود تلك الفخوذ القوية المشدودة وهي كالبلورة بيضاء ناصعة الجمال وذلك الصدر الكبير الذي لا يسعه إلاّ حمالات ذات مقاس دبل أكس وأرى بوضوح أن كلوتها الأحمر ذات خيط بدأ بإظهار مائها ، وضعتُ سعاد على سريري ونزعتُ عنها روبها الخفيف ورميتُ بكل ثقلي عليها التي قامت بفتح رجليها عن بعضهما مسافة تضمُ بينهما حجم جسمي كاملاً حتى صار قضيبي من داخل سروالي يدغدغ كسها وهو أيضاً ساكنٌ داخل كلوتها.
صرتُ أمص وأُقبل كل ما يقابلني من جسدها الفاتن ذات الملمس الناعم وإذا شأت أن تقول كقطيفةٍ بيضاء أمررّ شفاهي عليها وهي تتأوه من شدة الشوق والشهوة كعادة النساء تريد الوصول إلى قمة المتعة بين أحضان من سلمتْ روحها وقلبها إليه ، قبضتُ بكل قواي ذلك النهدين القاسيتين رغم تجاوز عمر المرأة فوق الأربعين وقاربت على مشارف الخمسين إلاّ وأن صدرها تدل على أنها إبنة العشرين من صفائه ونضارته وقساوته مع تلك الحلمات ذات اللون الوردي التي هما الأخريتان جامدتان كل هذا من حالة النشوة التي وصلت إليها سعاد ، لم يدم هذا الموقف معي كثيراً لأن قوة تحملي بدأت تنفذ من إغواء تلك المرأة إليّ ، نزعتُ كلوتها فظهر ذلك الكس ذات الشفرتان الكبيرتان واللون الوردي وسائل خفيف شفاف يسيل من ثناياه كمنظر جميل خطّه يد رسّام كبير ، أرادت سعاد أن ألحس لها ذلك السائل حيث أخذت بجبين شعري ودفعتني إتجاه كسها كأنها تريد أن أنهي لها شوطها الأول من محنتها باللحس وبالفعل قمتُ على كسها الذي فاح منه رائحة الشوق والرغبة فصرتُ أُغرز لساني بداخله استطعم من مائه وأتنفس من نسيمه وأسمع لأهاته وهو يحكي عن ولهه وحرمانه ، لم تمر خمس دقائق أو أقل إلا وصرخت سعاد عن بلوغها إلى أقصى نشوتها مع تدفق سائل كثيف شفاف حول شفتي ولساني ، سحبتني بكل قوتها وصارت فوقي تلحس وتمص شفايفي وهي تقول: اموت فيك يا أمين ..... ما قدرت أبعد عنك ...... حاسس جواي نار ..... أبغاك تطفيلي هي ..... أنت بس لي ..... ما حد عارق قدرك غيري ...... أحبك أحبك أحبك يا مجنون!
وصارت تعض تارةً على حلماتي وتارةً على بطني ثم تقوم بشد شعري بقوة وتلتهم فمي داخل فمها كأنها تريد الوصول إلى منزلها ولكنها تاهت بين أشجان المتعة وطالبات الجسد ، قامت بخلع سروالي الصغير وأخرجت قضيبي الذي انتصب هو الأخر رغم أني أفرغت حممي قبل نصف ساعة أو أكثر مع إبنتها سحر ولكن هي المتعة!
كانت سحر لون وسعاد لون أخر كل منهما لهما مميزات وطاقات وأساليب يتلذّذ الواحد منا في هذا التنوع الجميل ، وضعت سعاد كامل قضيبي داخل فمها كأنها تظن أنه سوف ينتصبُ أكثر أو يكبر حجمه عن ما هو الآن ، لم استطع تحمل ذلك فطلبت منها أن تدفعه داخل كسها ، فرفضت وقالت:
أبغاك تنزل المني في فمي كله!
قلت لها: طيب بعدين!.... أنا خائف.....خلاص يا عمري أبغى أنيكك!
قالت وهي ما زالت تمصه بنفس القوة والرغبة: خايف أنو زبك ما يقوم بعده!
دمرتني تلك العبارة لأنها تدل على أن منال علّمت أمها بكل حولي وطاقتي ، لم أستطع الإجابة عن ما قالته سعاد غير أني أستسلمتُ لها ، صارت سعاد تلعق زبي بالطريقة فنية بارعة كأنها من تلك المومسات اللآتي يظهرن في الأفلام الإباحية ، تمص قضيبي ثم تخرجه من فمها وتعصره حتى يخرج المزي من رأسه ثم تمصه كاملاً ثم ترجع في علقه مرةً أخرى ، أحسستُ ان مني يريد ان يشق طريقه إلى الخارج معلناً عن نهاية هذه الإثارة وأنه لا يقوى على الاستمرار ، عندها تركت سعاد قضيبي وهو منتصبٌ في الهواء الطلق وقامت عني وفي وجهها إبتسامة عريبة تدل على مكيدة أو خديعة ، تناولت روبها ورتبت من نفسها ومن ملابسها كأنها تريد مغادرة الغرفة وبالفعل فتحت الباب وخرجت سعاد من الغرفة وأغلقت الباب من خلفها وتركتني في أكبر حيرة ، لماذا لم تستمر معي؟ ولماذا أثارتني بهذه القوة حتى كدتُ أن ألقي بحملي كله ثم تركتني ورحلت؟ دارت أسئلة كثيرة في ذهني وعقلي وأنا ممتد على السرير لا يغطني شيء؟
مرت الدقيقة تلو الدقيقة حتى أنقضت 15 دقيقة ولم أجد أحد يطرق بابي أو يريد الدخول عليّ طبعاً قضيبي قد تنازل عن انتصابه واكتفى بإخراج سائل المذي ولكن رغبتي وشهوتي مازالتا قائمتان تريد من يشفي غليلهما ، من كثرة التفكير والحيرة استسلمت إلى النوم وأنا كما أنا على نفس الوضعية عاري الجسد ملقاة على السرير.
لا أدري كم نمت ولا أدري كم مرّ من الوقت ، لكني استيقظتُ على أناملٍ ناعمة تدغدغ أجزاء جسدي كحلمة صدري أو شعره أو أطراف أصابعي أو رقبتي ، ظننتُ في الوهلة الأولى أنه حلمٌ عاطفي على الحال الذي نمتُ عليه ، ولكن تيقن قلبي أن هذه الأطراف لم تعد في عالم الأحلام أنما هي الواقع والحقيقة فظن قلبي أن سعاد رجعت إليّ بعد أن حست بغلطتها وفارقتني كنتُ نائماً على جنبي الأيمن ولا أدري من هي خلفي فقط لا أحس إلا بأناملٍ تتحرك في صمت وتريد إثارة كياني من جديد ،إلتفتُ لآرى صاحبة تلك الأنامل السحرية فتفاجأت ختى كدتُ أن أسقط من سريري عندما أجد منالاً بلحمها وشحمها وهي تبتسم تلك الإيتسامة الصفراوية التي تبعثُ من خلالها رسالة بأنها تعلم بكل ما يدور من حولي كماذا فعلت؟ ومَنْ عاشرت ، وغيرها من المعلومات التي أرى نفسي قد سقطتُ من عرشي الزوجية إلى هاوية لا قرار لها ، قمتُ ووجدتُ نفسي تحت الغطاء مستورٌ وصرتُ أتلفت يميناً ويساراً خوفاً من أجد أحد أشباح الليلة ، سألتني منال: أيش فيك شوفت عفريت حتى قاعد تتلفت يمين ويسار!
استجمعتُ قوتي وأصلحتُ من حنجرة صوتي وسألتها: ممكن أعرف إنت حضرتك طول الليل فينك؟
أجابتني بجواب لم يسغه قلبي: دوبك تسأل أنا فيني من أول ، ليش ما سألتها إلي فسختلك (أي نزعت لك) سروالك فين كنت!
تحرش صوتي قليلاً لكني حاولت لمّا طاقتي وهدوء أعصابي فقلتُ لها: أيش قصدك ، مين في البيت حتى أسألها؟
قامت من سريرها وهي تقول مثل: عمتك!
قلت لها وأنا أمسك برباط الجأش فيّ: أصلاً أنا ما خرجت من الغرفة نهائياً حتى أعرف من في البيت ولا من خرج ، والواجب يا هانم قبل ما تخرجي برة البيت المفروض أنا زوجك تبلغيني بخروجك!
لفتت إليّ بسرعة خاطفة وباغتتني بسؤال: وأيش عرفك إني خرجت برة البيت ، وأنت دوبك قايل إنك ما خرجت خارج غرفتك ، وبعدين ليش حضرتك نايم في بيت مو بيتك وفي غرفة مو غرفتك بهذه الوضعية (يعني عريان) وحتى رامي اللحاف أسفل السرير ، وباب الغرفة مفتوح ، منت حاسب شغالة تدخل بالغلط ولا سحر ولا ماما ولا أي أحد فرضاً بنتك دخلت عليك ، ممكن تشرحلي ، ولا كنت منتظر حبيبة قلبك وهي خسرتك.
غضبت منال بعد هذا الحديث الطويل وشكت بل أيقنت أني أخونها مع أقرب الناس لها ، والسكوتي يعني موافقتها على كل ما تلوته عليّ ، ولكن كيف أجيبُ عليها وأنا قليل الحيل ولا أعرف أداهن أو أمكر كما يمكرون أو يخدعون.
بعد تفكير طويل ، رفعتُ رأسي وقلتُ لها: أولاً أنا ما أعرف إنك خرجت وعدت إلا لما شفت ملابسك ملابس الخروج ، ولكنك الآن أثبتيلي إنك خرجتي ، ثانياً نعم أنا ممكن غلطت بنوم في هذه الوضعية ولكن سبب خلعي لملابسي بسبب أني أشتهيتك ولنا أكثر من عشرة ايام ما قعدنا مع بعض ، وربما اثناء النوم قمتُ بخلع ملابسي فهذه قد تكون حركة غير إرادية من شدة حبي ليك!
ثم قمتُ من فوق السرير وجريت خلفها وحضنتها من الخلف وصرتُ أساعدها في حلّ أزارير بلوزتها مع قبلات خفيفة على رقبتها وعصر بسيط على صدرها ، درات نفسها منال وأخذت تقبلني بشراهة وفظاعة كأنها هي الأخرى محرومة منذ عشرة أيام مضت ، أخذت منال تمص شفتاي وبيدها الأيمن تفرك زبي كي يقوم وينتصب وبيدها اليسرى تلعب ببيضاتي ، إلى ان وصلنا إلى حافة السرير فدعتني إليه حتى سقطتُ عليه وبرز أمامها زبي وهو رجع إلى إنتصابه الكامل ببركة وفضل سعاد وحينها علمتُ لماذا تركتني سعاد ورحلت عني دون أن تتمتع بزبي كأنها أهدتها لإبنتها التي شكت لها طويلاً عن حالها الجنسي معي واكتفت هي باللحس فقط ، نزلت منال إلى بيضاتي وأقحمتهما كلاهما داخل فمها وكأنها تريد بلعهما وبيدها تزيد من نشاط زبي بالتحريك عليه صعوداً ونزولاً ، ثم أخرجت بيضاتي وبدلت مكانهما زبي التي صارت تمصه بكل مهارة واحتراف وهي تثبتُ انها إبنة تلك المرأة التي أنارت طريقك في حياتك الجنسية ، وبعد مضي دقائق معدودة وتأكدت منال أن زبي لن يتراخى إلاّ بعد أن يشبعها ويطفئ لهيب كسها صعدت أعلى جسدي بعد أن خلعت تنورتها وكلوتها وبقيت ببلوزتها الشفافة وجلست بكسها على فمي حتى كدتُ أحسُ أني مختنقٌ من ثقلها صرت أدفع بلساني داخل كسها ولا يوجد لي سبيل أخر غير هذا وهي ترمي بسائل لزج شفاف من داخلها على أطراف فمي ولساني فصرتُ أبلعه من لأنه الوسيلة الوحيدة لبقائي حياً تحتها هذه المتوحشة ، حررتني منال بعد أن قاربت أن تصل إلى أوج شهوتها ورفعت باقي جسدي إلى السرير ومازال زبي منتصباً قامت منال وقعدت عليه وأطلقت على إثره صرخة أهاااااات متتالية أخذت تصعد وتنزل عليه بكل قوتها كأنها تريد خرق رحمها بهذا العامود ، أخذت يداي ووضعتهما على صدرها تريد أن أعصرهما وأن أفرك حلماتها التي قد تحجّرا من شدة الشهوة ، نزلت منال ومازال زبي محشور في كسها الذي صرتُ أحس بسوائلها وهي تتدفق منه وصارت تمص رقبتي وشفتاي وهي تقول: أيش إلى أخذته حتى خليت زبك كدى!
إبتسمتُ وقلتُ لها: بفضل نصائح أمك يا عزيزتي!
قالت وهي الأخرى على وجهها إبتسامة: نصائح ولا تطبيق يا ممحون! على العموم ما عندي مشكلة تنيك مين ، بس أهم شيء أنا أبغاك تكون كدى!
قلت لها وأنا أعدّل في وضعيتها بحيث جعلتها تحتي وأنا فوقها: طيب يا ممحونة أبشري ، أخليك تنسي أي زب في حياتك شوفته بعد اليوم!
ضحكت ضحكة مبتذله وهي تقول: نفسي أتناك من واحد فحل أسود زبه طوله 25 سم أو حتى 30سم وعرضه 10سم ، نفسي أذوق طعمه!
ما أن قالت هذه العبارة وبهذه الجرأة الفاضحة خالط عروقي دم الغيرة مع دم المتعة وعلى إثرها أحسستُ بخروج أبخرة من أعلى دماغي فكانت النتيجة أنهلتُ عليها شتائم وصرت أنيكها بلا وعي مني مع الضرب على خدودها أو العض على أجزاء من جسدها وهي تتأوه وتتألم وصرتُ لا أُناديها إلاّ بالشرموطة ، أخرجتُ زبي من كسها وصعدتُ إلى وجهها وأقحمته في فيها وأنا ساحبٌ شعرها بكل قوة حتى صار زبي يصل إلى جوف حلقها ، وأنا أحس أني قد فقدت السيطرة على نفسي ، قمتُ بسحبها من شعرها وهي تمشي على ركبها إلى حملتها بين ذراعي وألقيتها على كنبة كبيرة في جانب الغرفة جعلتُ وجهها على ذراعي الكنبة ووضعتُ رجلي على رقبتها وصرت أمررّ أصابعي الواحد تلو الأخر داخل طيزها وهي تصرخ وتبكي وتقول: بشويش ..... لا تعورني ...... شيل رجلك عن رقبتي ..... أيوه أنا أبغى فحل ينيكني ..... زبه ما يطيح ...... يشبعني......!
وصارت تقاوم شدتي عليها ، قلبت نفسها وعضتني على ذراعي بصورة وحشية أحسستُ أن لحمي سوف يخرج بين أسنانها ، دفعتها بكل قوتي حتى ارتطمت بالسرير ووقعت على الأرض وأخذت تصرخ بصوت عالي وتبكي وتشتمني بشتائم قذرة ، جئتُ أضربها على سفهاتها إلاّ وأسمع طرقاً على الباب أوقفني بل أعادني إلى صوابي وخاصةً عندما سمعتُ صوت الطارق من خلف الباب صوت سعاد وهي تطلب مني أن أفتح الباب بل تتوسل مني!!!!!!!!!!!!



ما ان سمعتُ صوت الطرق على الباب رجعتُ إلى صوابي وإلى رشدي وخاصة عندما يكون الطارق في حجم سعاد ، سمعتُ مناداة سعاد الواحد تلو الأخر وأنا منال على وضعياتنا المشينة ، لحظات مرت دون تصرف منا عير أننا نطالع بعضنا بعضاً دون حراك ، أشرتُ إلى منال أن تهرب بنفسها إلى دورة المياه وأنا أعالج أمر عمتي التي لم تهدأ بطرق الباب تباعاً ، هربت منال إلى الحمام وقمتُ بإرتداء بيجامتي السفلية دون قميصي قم فتحتُ الباب فإذا أجد سعاد وسحر في إنتظارنا خلفه ، سألتني سعاد وهي تعاين جسدي التي تهواه عن سبب بكاء وصراخ منال أما سحر أكتفت بالوقوف خلفها مع إطلاق إبتسامات هي الأخرى تضمن تغريدات تعني ماذا فعلت أيها المجرم بألتك العنيفة التي تحملها حتى جعلت إمراةً متزوجة أن تطلق في هذا السكون صراخات نداء وإستغاثة ، وهذا إن دلّ فإنه يدل على العنف الجنسي الذي يُولدُ مع حالة الهيجان والشبق رغم أنك أيها الوحش قد نكتني مرتين وها أنت تطلب المزيد وبالعنف الشديد!
قامت سعاد باستبعاد سحر من مسرح الجريمة وطلبت منها بكل هدوء أن تغادر الغرفة على أساس أنها لم تبلغ مبلغاً تفهم ما يُدار في غرف الأزواج ، هزت سحرٌ رأسها وغادرت الغرفة بعد أن ضحكت على هذا المسلسل السخيف من نوعه ، أغلقت سعاد الباب خلفها ودارت إليّ تسألني عن سبب صراخ منال ، صرتُ أُعُلل بتعليلات أوهن من بيت العنكبوت وسعاد مصرةٌ أن تعرف الأسباب والدواعي وراء ما حصل ، خرجت منال من الحمام بعد أن أرتدت روبها وغسلت وجهها وأعادت نفسها كما كانت ثم وقفت أمام أمها وصارت تطمئنها على حالها وأن هذا الصراخ ما كان إلاّ بسبب سقوطها المفاجئ مع إرتطام رأسها بالسرير , لم تصدق سعاد كل هذه التعليلات الغير المقنعة ولكنها غادرت الغرفة بعد أن هزأت إبنتها منال على هذا التصرف الغير لائق منها.
توجهتُ إلى منال بعد أن أغلقتُ الباب خلف عمتي ورأيتها حزينة بسبب كلام أمها لها ، مدّتُ يدي إليها فبادرتني وحضنتني وصارت تبكي بصوت رخيم وأنا أطلبُ منها أن تسامحني على وحشيتي وخروجي عن رشدي وتصرفي غير لا ئق معها. أمضينا تلك الليلة دون العودة إلى ما كنا عليها ، نامت منال في احضاني ونمتُ وأنا أراجع كل ما حدث خلال هذه الليلة من وقائع وأحداث أيضحكُ منها المرءُ أم يحزن عليها.
استيقظتُ صباح اليوم الثاني ومازالت منال تبحر في نومها العميق وخاصة بعد أن تضررت مني ما كفاها من الضرر. خرجتُ على خُفية من أمري كي لا يراني أحد ولا يسألني عما جرى البارحة من الأمور الغريبة ، ركبتُ سيارتي كي أنطلق بها فإذا جهازي المحمول يرنُ جرسه ، فكانت المتصلة هي سحر ترددتُ في الرد عليها ولكني لم استطع أمام إلحاح رنانتها أن أُجيب عليها ، كلمتني سحر وهي تسأل عني في لهفة وتقول: حبيبي فين رايح؟
قلتُ لها: عندي عمل مهم لازم أنجزه ، وبعدين إنت كيف عرفتي بخروجي والبيت كله نايم!
قالت وهي تضحك: أنا قاعدة أراقبك من غرفتي!
فغرفة سحر تطل على فناء فيلة عمتي وحيث تصطف فيها سيارات العائلة. بادلتها الضحكة وسألتها إن كانت تريد مني حاجة ضرورية قبل إنصرافي ، فأجابت بأنها في الورطة ، حاولت الاستفهام عن ورطتها فلم تستطع الإجابة غير أنها تريد مرافقتي الآن ، فأضررتُ انتظارها ، ركبت سحر بجانبي وبعبائتها التي ترتديها وملابسها القصيرة التي لا تريد مفارقتها مع تلك الروائح العجيبة والمساحيق الرهيبة ، قامت وأطبعت تلك القبلة على شفتاي كعادتها عندما تراني دون خجل أو خوف من أحد ، بادلتها تلك القبلة اللطيفة وتوجهتُ إليها سائلاً عن ورطتها ، فقالت انها تريد أن نجتمع في مكانٍ ما ونتحدث عنها ، توقفنا عند الكافيه الذي دائماً نجتمع فيه أن وعائلة سحر لتناول الإفطار في بعض الأحيان ، هنا بدأت سحر تروي عن ورطتها وهي في الحقيقة ورطةٌ كبيرة وعصيبة وهي أن تلك الفتاة غريبة الأطوار الشاذة في عقلها وتصرفها والتي تسمى ماجدة صارت تهدد سحر أنها سوف تفضحها في كل الأوساط والمجتمعات في حالة إذا لم تعد بعلاقتها الجنسية الشاذة معها ، حيث أن سحر بمجرد معرفتها بي وتعلقها بعلاقاتنا الجنسية هجرت تلك الفتاة بل قطعت علاقتها نهائياً معها وكل ذلك بتوجيهٍ مني ، لكن الفتاة صارت تهدد سحر بفضح صورها وهم عاريتان وهم يمارسون السِحاق بجميع صوره وألوانه في كل المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي كي فيس بوك وتويتر إذا لم تخضع لأوامرها وشروطها.
لم يعد لي طاقة ولا حيلة في البحث عن الحلول والعلاجات في مثل هذه المواقف ، صرتُ طارقاً الرأس أُفكر في هدوء وصمت بينما سحر ترتشف قهوتها وهي أيضاً في صمت تام تنتظر مني ما يشفي صدرها وخاصة الآن أنا حبيبها وعشيقها وكل ما تمتلكه في هذه الحياة ، قاطعت سحر هدوئنا بمفاجئة غريبة وهي مازالت ترتشف قوتها قائلةً: حبيبي ليش إنت ما تقابلها وتتفاهم معها وتوصل للحل إلي يرضيك ويرضيها!
لم أستطع استواعب ما تريد سحر الوصول إليه فصرتُ أشرب شاهي بجرعات كبيرة رغم سخونته فقط كي أفهم منها طلبها الغريب والعجيب. طلبتُ منها أن تعيد طلبها من جديد حتى أتأكد من صحة ما سمعته ، فعادت الطلب بمقابلتي مع تلك الفتاة غريبة الأطوار حتى أصل معها على حل يرضي جميع الأطراف ، فسألتها: بصفتي أيش يا عمري أتفاوض مع هذه البنت؟
فأجابت بكل ثقة وثبوت: بحكم ولي أمري وحبيبي وعشيقي وإنت المسئول عني!
فقلت لها: ليش هي تدري بعلاقتنا مع بعض!
أجابت وهي منزعجة بسؤالي: طبعاً لا! معقول أقول علاقتي بيك قدام وحده قاعده تهددني بأيام جهلي وضلالتي!
هنا سكّتُ لبضعة لحظات ، ثم أستأنفتُ الحديث معها ثانيةً ، فسألتها: طيب إنت منتي عارفة هي أيش تبغى منك؟
أجابتني وهي متضايقة: تبغى ترجع علاقتي معها مرة ثانية ، تبغى تنكيني وتستمتع بيّ ، تقول هي حبتْ جسمي وما هي قادرة تنساني!
وصارت تشتمها بشتائم وتذكر أفعالها القبيحة والرذيلة ، وكيف تصطاد فريستها ، وماذا تفعل من لا تأتي على هواها. قلتُ لها: طيب وأيش تبغى مقابل تركك ونسيانك!
أجابت: هذا إلي أبغاك تتفاوض معها ، وا،ا متأكدة بأسلوبك وكلامك أكيد ترضى إذا ما بطلت كمان!
قلتُ لها: طيب متى نتقابل معها؟
وبدون أي إجابة أخرجت جوالها من حقيبتها وصارت تبحث عن رقم ما ثم قامت بالاتصال عليه ، فصارت سحر تتحدث مع زميلتها المشبوها على أساس تحديد موعد معها بخوص المقابلة ، وبالفعل حددت موعداً والمفاجأة الكبرى أنها حددت الموعد الآن يعني بعد نصف الساعة من الآن ، سألتها عن مكان المقابلة فأجابت هي لا تعرف هذه الكافيه ولا غيرها من الكافهيات ولكن تريدها أن نُقلها بسيارتي ثم نبحث على مكان ما وهناك نتفاوض على كل شيء.
مرت نصف الساعة علينا كأنها نصف قرن وأنا وسحر ننتظرها في المكان المحدد التي نأخذها منه وكان هذا المكان حارة شعبية قي أحياء جدة القديمة التي تكثر فيها البطالة والتسول والجرائم والمخدرات وما إلى ذلك ، خرجت فتاة بعباءة جميلة ملثمة لا يظهر منها إلاّ نظراتها الشمسية لونها أسمر وقوامها جميلة ولكن من ملابسها تدل على أنها من أصحاب الدخل المحدود ، أشارت إلي سحر أنها هي المعنية ، صعدت ماجدة السيارة ورحبتنا كترحيب عادي ثم توجهت إلى سحر وقالت لها: نسيتني يا عمري ، وكدى ترحبي بيّأ ، بدون بوس ولا أحضان!
تركت سحر مقعدها بجانبي وصعدت في المقعد الخلفي وبمجرد ما أعلقت باب السيارة جذبتها ماجدة من عبائتها وكشفت عن لثامها وأخذت تبوسها على شفايفها بل تمصها مصاً دون خوف ولا خجل مني أو من في الشارع من ماشي أو راكب ، والغريب أن سحر سلمت نفسها لها كأنها هي الأخرى قد أشتاقت لها ، تركتهما على حالهما وهما يمصان بعضهما البعض وهربتُ بسيارتي حتى لا أقع في مشاكل جنسية مع الأمن ، عندما رأيتُ نفسي في بري الأمان ناديتُ سحر أن توقف الرذيلة التي تمارسها مع تلك المشبوهه ، عندما لم تستجب هي وزميلتها نداءات صرختُ عليهم مع ضربي بكل المفين مقدمة سيارتي مما أثار ذعرهما وإنتباههما ، صارت سحر تعتذر مني بكلمات لطيفة ومهذبة بينما زميلتها مازالت متذمرة من صريخ لها ، هدأت قليلاً ثم توجهتُ إليهم وصرتُ أسألهم أين يريدون الاجتماع ، لم تستشر سحر زميلتها ماجدة بل بادرت من نفسها قائلة: نروح شقتك ، أمان ما حد يعرفنا ولا يشوفنا ، أيش رأيك؟
قلت وأنا في تردد من رأي سحر: طيب زميلتك ترضى تروح فيها؟
قالت ماجدة وفي صوتها نوعاً من الغضب وبأسلوب متعجرف واضح: على كيفكم!
قلت لهم: أوكى المشوار من هنا إلى الشقة حا ياخذ تقريباً ثلث ساعة ، فالرجاء إنكم تلتزموا الهدوء والاحترام ولو سمحتي يا سحر تعال وأرجعي مكانك!
عادت سحر إلى مقعدها بعد ان طبعت أخر قبلة في فم زميلتها ، وأم هي فمازالت في نرفزة وزعل واضحين ، قطعنا الطريق ووصلنا إلى العمارة ثم صعدنا إلى الشقة ، قامت سحر بنزع عبائتها وهي ترتدي من تحتها تورة قصيرة فوق الركبة بقليل وبلوزة عريانه تظهر من خلفها ستيانتها السوداء ، ساعدت هي في نزع عباءة ماجدة وهي ترتدي تحتها ملابس عادية جداً عبارة عن بنطلون جينز وبلوزة ذات أكمام طويلة وتحمل معها علبة سجائرها وهي فتاة في نفس عمر سحر ولكن لونها يميل إلى السمارة ولكن جسمها وأعضائها فهي مثيرة جداً تدل على أنها أنثى من الدرجة الأولى من ضخامة صدرها وبروز مؤخرتها ونحف خصرها وجمال أصابعها ووساعة فخوذها ، جلست سحر وهي على كنبة وجلستُ مقابلاً لهما ، لم أنتظر ولا دقيقة ففتحتُ الموضوع معها مباشرةً بلا مقدمات ، وكان حديثي يدور على أن ما تمارسه هي مع سحر مخالف للفطرة والطبيعة ومطالتبي الوحيدة هي الإبتعاد عنها وتركها تعيش على أنها فتاة عادية تريد من الحياة ما توجبه الفطرة السليمة ، وكان كلامي في نفس الوقت نصحاً لها على أنها هي الأخرى لابد أن تغير نمطّ حياتها وتفكيرها في الأمور وأن تتمتع بجمالها وجسدها في الشيء المخلوق لأجله بدون إفراط أو تفريط مع من يقدّرُ حقها وحق كرامتها. وهي تسمع لي بكل إنتباه وحرص نعم تشعل السيجارة وراء السيجارة ولكنها منتبهة يقظة ، أنهيتُ كلامي فتركتُ لها المجال أن تفصح عن ما في نفسها ،
قالت لي: ممكن يا عيوني تعطيني فرصة أعبر ما في نفسي بدون ما تضايقني ولا تمنعني ولا تدخل في أي شيء غير إنك تشاهد وتسمع وتشوف ، أوكى!
قلتُ وأنا في فرحة عارمة على أساس أنها اقتنعت بما نصحتُ لها: أوكى!
قامت ماجدة من فوق الكنبة بعد أن أخذت مني ضمان أني لن أعترض على أي شيء يحدث أمامي وأنا و**** كنتُ على حسن نيتي أنها سوف تقدم اعتذاراً أو تشرح لي مواقفها الصعبة حتى أن جرت إلى هذه الهاوية أو أي شي أخر ، ولكن ما حصل منها فوق أي ظنون وفوق أي تحسبات ، أطفأت أخر عقب سيجارة ثم توجهت إلى سحر وسحبتها من مقدمة شعر رأسها حتى أحسستُ أن ناصيتها سوف تخرج في يد ماجدة من قوة الجذبة ، أثارني الغضب فحاولت القيام ولكنها أشارت إليّ بيدها أن أبقى مكاني حسب الاتفاق المنبرم بيني وبينها ، ألتزمت الصمت وتركت الموقف هو الذي يحدث عن وقائعه ، قامت سحر أمامها مذلولة مخذولة عيناها في الأرض من كثرة الإنكسار والضعف فما منها إلى صفعتها على وجهها كفاً سقطت على إثرها على الكنبة ، قامت ماجدة بخلع حذائها ذات الكعب العالي ووضعت رجلها على راحة خدها وسحر تحت هذا الذّل صابرة بل راضية ، قربت أصابع قدميها إلتي وضعتها على خدها إلى شفتيها التي هى لم تجد بداً من علقّها وهي تحاول أن تحشر أكبر كم من أصابعها داخل فمها.
هنا حاولت أن أسترخي تماماً وتركتُ أي إنفعال يؤثر صفوة مشاهدتي لفلم إباحيٍ من الدرجة الأولى عن سِحاق فتاتين رائعتين ، أخرجت ماجدة أصابع قدمها من فم سحر ثم أمرتها أن تقف أمامها فقامت سحر وتوجهت نحوها التي قامت بمض شفايفها بصورة وحشية قذرة تمصها ثم تفتح فمها وتقذف فيها لعابها ثم تعاود نفس الحركة مرةً أخرى ، طلبت من سحر أن تخلع ملابسها كاملةً ، قامت سحر وكأنها جارية مشتراه من سوق النخاسة تطيع ما تأمرها بها سيدتها بدون اعتراض أو تردد فخلعت كل ما ترتديه حتى ظهرت عاريةً بشعر كسها الكثيف الذي صرتُ اهواه بل أعشقه ، أثارتني مفاتن سحر وكأنني أرها لأول مرة حيث ذلك الصدر النافر وتلك المؤخرة الكبيرة والتي تشتد صلابتها من منابت ذلك الجزعين الضخمين المسى بالفخوذ وفوق هذا كله جمالها الخلاب وجاذبيتها القوية التي تقطع القلوب وتدمي العيون ، أخذت ماجدة تتأمل جسدها كأنها تعاين بضاعة تريد شرائها تمسك الصدر وتتركه ثم تقبض على ذراعيها ثم تعود وتعصر الصدر والحلمات وتضغط بكل قوتها على مؤخرتها وعلى فخذيها ، وقفت ورائها ودفعتها إلى الكنبة حتى هوت سحر على يديها وركبتيها وصار طيزها يواجهني وكس شعرها ظاهر واضح أمامي أخرجت من حقيبتها زباً صناعياً أسود اللون ذا عرض كبير وأخذت تمصه ثم ركعت هي الأخري مواجهة لكسها وأخذت تبعد شعر كسها حتى ظهر لها الكس الأحمر فصارت تمررُ لسانها وتلحسه بكل شدة وسحر تتلوه في مكانها كأنتها اشتاقت لحبيبة قلبها وبدر زمانها.
لا أكذبُ عليكم فقضيبي بدأ يفرز بداية سوائله من هذا المنظر وهو في كامل انتصابه وواضح أن بنظلوني أصبح كالخيمة من إنتصابه ، أخذت ماجدة تلحس لسحر حتى بدأ صوت سحر يعلو من شدة الشهوة ثم قامت ماجدة بدفع ذلك القضيب الأسود الضخم في كس سحر الذي لا يسع إلى لحجم زبي فقط ، ولكنه الآن إلتهم قضيباً بحجم كبير جداً ، تركت ماجدة ذلك القضيب في كس سحر وتوجهت إليّ وهي قد لاحظت أن قضيبي قد انتصب من شكل البنطلون ، وقفت أمامي ثم حررت شعرها من المشبك الذي يسمكه ثم أخذت تحرر أزارير بلوزته حتى ظهر صدرها الكبير مخفيٌ خلف ستيانة صغيرة لا يناسب حجم صدرها ثم أخذت في خلع الجنز الذي ترتديه حتى أصبحت عارية ليس عليها غير حمالة صدرها وكلوتها الذي بدأ شعر عانتها هو الأخر بالظهور من جوانبه ، دارت عني كأنها أستحت من منظرها فأخذت في فك ستيانتها وأنا أشاهد حجم أطيازها وهما يريدان الهروب من ذلك الكلوت الصغير ، خلعت ستيانتها و كلوتها وألقتهما بجانبي ثم توجهت إلى سحر التي مازال القضيب محشور في كسها وهي أظنها قد وصلت إلى ذروتها أكثر من مرة بذلك العامود الذي لا يتحمله العاقل فما بالكم بفتاة تبدو كالعروس في أول أيام زفافها ، جذبت شعر سحر بيدها فقامت والقضيب أصبح ساقطاً في الأرض مع سوائلها التي تفجرت من كسها الناعم ثم جلست هي على الكنبة ومرة الأولى أرى ماجدة بجسمها الذي لا يختلف كثيراً عن وصف جسم سحر من حيث المفاتن والجمال رغم سمارة لونها إلاّ أنها فاتنة بمعنى الكلمة وهي أيضاً تعلو على كسها غابات من شعر كثيف ولكن تدل على عدم اهتمامها كما تهتم به سحر ، على العموم سحبت سحر وطلبت منها أن تلحس لها وبالفعل قامت سحر بوضع شفتيها على شقرتيها وأدخلت ذلك اللسان الذي كنتُ أذوقُ منه طعم الشهد والعسل أراه اليوم يجول ويحور داخل كس ضيق تريد أن توصل صاحبتها إلى ذروة شهوتها ومحنتها ، استمر هذا الموقف وقتاً لا بأس به ثم رأيتها ترفع رأس سحر من كسها وأشارات برأسها نحوي ، فما أرى غير أن سحر بلحمها وشحمها وهي عارية تماماً تقف فوق رأسي.
هنا توقف قلبي لفظاظة الموقف.





وقفت سحر امامي وهي عاريةٌ تماماً إن كان الجسد فهو معروفٌ لدي تراسيمه ومفاتنه ولكن الشيء الذي لإول مرةٍ أرى فيها شرر الرغبة وحب الإفتراس فهذا غير معهود عما كان سابقاً منها ، كأنها اللبوة التي تريد أن تأتي بفريستها لسيدها الأسد الذي يمكث في عرينه ينتظر غذائه ، مدت سحرُ يدها ولامست شعيرات جبيني برفق وحنيه ثم دفعت برأسي إلى الخلف حتى استند رأسي بظهر الكنبة ثم صعدت فوق وأقحمت دون رغبتي كسها بشعره داخل فمي كانها تهيجُ نفسها من جديد ، لم أجد بداً غير أنهي ألحس لها رغم أن اللحس ما صار ينفع في مثل هذه المواقف وخاصة أن الشعر قد ملأ فمي ، قضيتُ لسحر بضعة اللحظات في هذا الموضع حتى تركت فمي ونزلت إلى مستوى وجهي وأخذت تدفعه بنهديها البيضاويتين في فمي رجاء أن أمصهما كما كنتُ أفعلها في علاقاتنا لوحدنا ، لكن الموقف والوضع بل الكيان كله أصبح متغير وأنا بين الخوف والرغبة لم يستطع العقل أن يتخذ قراراً صائباً ، هل أتمادى مع الفتاتين في قصتهما فأرضي رغبتي وواخسر كرامتي ، أم أرفض الوضع بأكمله وأكون قد كسبتُ نفسي وخسرتي هواي وشهوتي؟
كل هذا التفكير وأنا أمص صدر سحر التي لا تعرف الهوادة في الجنس ، حاولتُ إبعادها عني لكنها رفضت بقوة سيطرة جسمها وإرتكازها عليّ ، صرتُ أكلمها بعيناي وهو: أن هذا العمل ليس هو المتفق عليه مع ماجدة! وإنما المتفق كان إبعادها عن حياتها نهائياً مقابل ما تتمناه ، ولكن الوضع زحف إلى منحنى أخر وهو إقحامي في الموضوع كأني الطرف الثالث في تلك العلاقة المشبوه ، واصلت سحر الثبات على أن صدرها يبقي داخل فمي وبيدها صارت تحسحس من فوق بنطلوني قضيبي الذي كان منتصباً رغماً عني ، أخذت سحر تمص لساني وشفتاي بعد أن أخرجت صدرها منه وهما قد تبلل كلياً بالعابي وهي جالسة وصدرها على صدري وفمها في فمي وقد فرقت رجليها عن بعضهما يمنةً ويسرى أخذت يداي ووضعتهما على ظهرها كأني أحضنها وهي تمسك بفروة رأسي حتى لا يتحرك في المص ، وأنا في هذا الوضع المثير أحسُ أن أحداً حرّر سحاب بنطلوني وأخذ يسحبه مني بكل هدوء وأنا في عقلي أن سحر هي الفاعلة ، ولكن عندما رأيتُ يديها تحيطُ برأسي حينذاك علمتُ أن شخصاً أخرَ هو الفاعل. ألقيتُ النظرة من بين أذرع سحر فوجدتُ ماجدة وهي قد خلعت بنطلوني تماماً وهي تلحس فخوذي وسيقاني استعداداً أن تنقض على ما داخل سروالي هنا استسلمتُ تماماً لهما وأثرتُ الرغبة على الخوف والفضيحة لأن ترمومتر الشهوة قد بلغ منتهاها ، أخذت ماجدة تعض على قضيبي من فوق سروالي القصير عضات خفيفة بينما سحر لا تريد أن تدع شفتاي ولساني من كثرة المص لهما ، صرتُ أحس بتخدير في جميع الأعضاء من كثرة المؤثرات المثيرة للشهوة ، فبلا شعورياً حملتُ سحر بين ذراعي وهي ما زالت لسانها داخل فمي وتركت المجال لماجدة أن تنزع سروالي بكل أريحيه ، فعلت ماجدة ما رجوت فعله وهو نزع سروالي وأنا أحمل بين ذراعي سحر التي أستقرت في مكانها بينما أخذت ماجدة القضيب في يديها وصارت تتأمله وتشمّ رأئحته وتلعب بطرف لسانها فتحة زبي الذي يسقط من جوفه ماءٌ أبيض شفافٌ ، أخذت ماجدة تلحس ذلك الماء وتستمتع بملوحته وطعمه ثم دفعته مرةً واحدة داخل فمها وأخذت تمصه بكل احتراف ومهارة ، لم تمضي على هذه الوضعية ولا خمسة دقائق حتى تركت ماجدة قضيبي وهو منتصب كقطعة حديد وقامت بسحب سحر من بين يدي وأرغمتها أن تأخذ مكانها في مص الزب ودفعتني إلى الكنبة وصعدت عليّ وأخذت مكان سحر في مص الشفايف واللسان وأنا صرتُ أعصر نهديها الكبيرتان بقبضة يدّي وهي تتأوه من الشهوة والمحنة ، وصراحة كان طعم قبلاتها ومصها تدل على احتراف كامل في هذا المجال من الإغواء ، بينما سحر تبلع كل زبي داخل جوفها كأنها تقول لنفسها أن مكانه الصحيح هنا ، قامت ماجدة بالرجوع قليلاً حتى صار طيزها يدفع قضيبي كأنها تريد أن تدفعه داخل كسها ولكن تعيقها سحر التي مازالت تمص زبي دون أي إنتباه ، دفعت ماجدة بكل قوة رأس سحر حتى سقطت الفتاة بعيداً عنا دون أي مراعاة كأنها سيدتها وهي جارية تحتها وأمسكت بقضيبي وجلست عليه حتى اختفى تماماً داخل جوف كسها وهي تصرخ بوحشية وتخربش جسمي بأظفارها دليلاً أنها إما بلغت مرحلة الإنرال أو هي قريبة من ذلك ، أخذت تصعد وتنزل على قضيبي ويديها على صدري تقرص وتخربش وأنا أمسك بنهديها أعصرهما وغمي محشور داخل فمها التي صارت تمص بوحشية تامة ، أما سحر أكتفت أن وضعت فمها تحت بيضتي وصارت تلحسهما مع ما ترتشفه من السوائل الساقطة من كس ماجدة ، قضينا على هذه الوضعية تقريباً ما بين خمسة إلى ثمانية الدقائق ثم قامت ماجدة من فوق زبي وطلبت من سحر أن تعيد مصه من جديد فعلت سحر ما أمرتها سيدتها ثم سحبت من فمها قضيبي وغيبته مرة أخرى داخل كسها ، ورجعت سحر في موضعها الأول ، مللتُ من هذه الوضعية فطلبتُ منها أن تقوم عني حتى نستمتع بوضعية أخرى ، لكنها رفضت وأخذت تقول لي كلاماً غير لائق ومن ضمن ما قالته: مو إنت إلي تطلب التغيير ، أنا إلي أمر هنا وبس وكلامكم يا أنجاس تطيعوني بدون ما أحد يفتح فمه ، فاهمين!
وصارت تصفعني على وجهي وصدري وتعضني هنا وهناك ، صحيح لم يعجبني أسلوبها ولا كلامها بل غضبتُ منها ولكن كنت أُحسُ بمتعة عجيبة في الذل والإنكسار أمام إنسانة ترى أنها أكثر فجوراً وعهراً وقوةً وسيطرة ، أستمرينا على ما نحن فيه إلاّ أن قامت ماجدة من فوقي وسحبت سحرَ من شعرها وهي تطيعُها في كل تصرفاتها بدون رفض أو تحيز ، أخذت ماجدة موضع سحر وأخذت تمص زبي وجعلت سحر تمص فتحة طيزها ، صرتُ أسحب زبي من فمها ولكنها أحكمت القبضة عليه لا تريدُ تركه ، وأنا أكلمها على أني قد وصلتُ إلى أوج شهوتي وربما سوف أقذف حممي في فمها ، تركت زبي بعد أن أقتنعت أني وصلتُ إلى مرحلة القذف فهنا دفعت بسحر وجعلتها تقحم قضيبي كله في فمها وسحر تُقاوم ذلك لأن الأسلوب كان شديدٌ عليها ، لم استطع مقاومة تلك الحال وبالفعل صرتُ أقذف مني الحار داخل جوف سحر التي ابتلعت نصفه أو اكثره بسبب شدة دفع ماجدة لها ، لم تتحمل سحر هذا الوضع حيث ألقت زبي من فمها وهربت إلى الحمام وأظنها قد أخرجت من جوفها ما كان فيه بسبب طعمه الذي لم تستلذّه ، بقينا أنا وماجدة في الصالون الكبير وقد نفذت طاقتي وليس ليّ القدرة أن أشاهدَ منظرها وهي عاريةٌ تلعبُ ببظرها كأنها تستعد أن تقضي معنا شوطها الأخر.
خرجت سحر وهي متذمرة من فعلت صاحبتها المشين وأخذت ركناً بعيداً عنا وجلست تطالع بجوالها دون اي كلمة ، مرّ الوقت علينا ونحن في صمت بالغ وأنا مسترخي على الكنبة وزبي قد تضاءل حجمه ونفذت قوته ويريد أن يبقى في سباته حيناً من الدهر ، كنتُ أضع يدّ على عيناي فقط من باب الاسترخاء وفي نفس الوقت لا أريد مشاهدة أحد حيث غابت السُكرة وحنّ وقتُ الفكرة والإستوعاب ، أحسستُ أن بقربي شخصٌ يريدُ أن يفعل شيءٌ ما تجاهلتُ أحساسي وتماديتُ في الاسترخاء ، ولكن فعلاً هناك شخص قد تناول قضيبي وكأنه يريدُ إيقاظه من نومه العميق ، رفعتُ يدّ عن وجهي فإذا بماجدة قد بلعت قضيبي الصغير كله داخل فمها بل بلعت معه بيضتاي أيضاً ، حاولتُ الفِرار منها لكنها بعنفها وقوة سيطرتها على الكل صارت تعضُ مما جعلتني أصرخُ مثل الأطفال ، أخرجت زبي من فمها وهي تحكمه بقبضتها الحديدية وتقول لي: أنا أيش قلتلك الشيء إلي أمرُ به تنفذ بدون ما تقاوم ، أوكى!
ورجعت وأبتلعت القضيب مرةً أخرى ، درتُ وجهي جهة سحر أريدها أن تقذني من هذه الورطة التي جعلتني فيها فرأيتها تبتسمُ وهي تصور بجوالها ما يُدارُ في هذا الصالون الذي يحمل في جنباته قمة الخيانات العظمى لهذه العائلة الكريمة ، استمرت ماجدة بالمص قُرابت العشر الدقائق بدون كلٍ ولا ملٍ ، وبالفعل لكل مجتهدٍ نصيب قد انتصب قضيبي في يد ماجدة انتصاباً ليس كاملاً إنما بنسبة 80% ، صعدت ماجدة فوق صدري وغيبت قضيبي للمرة الثالثة داخل كسها وصارت تقوم وتقعد عليه بمهارة عجيبة وهي تشاهدُ سحراً وتقول لها: صوريني يا شرموطة أنا ماجدة إلي ذليتك وفقعت بكراتك وهذا زوج أختك هو الأخر ذليته وخليته كلبي وكلب كسي ، ها ها ها ها ها ها !
وجهت سحر كاميرة جوالها على وجهي وصارت تصوريني وماجدة تصدرُ أصواتاً مختلطة ما بين الضحك والمحنة ، وأنا أرى نهاية حياتي على أيدي هاتين الفتاتين ، ماذا يحصل لي لو وقع هذا الفلم في يد منال أو سعاد أو الشرطة أو .... أو ، وماجدة مازالت تعلو وتخفض على قضيبي الذي استكمل انتصابه الكامل وتحت هذه الظروف السيئة ، أحسستُ أنها بللت زبي بسوائلها التي تقذفها في كل إرتفاع وإنخفاض حتى قامت من فوق نهائياً ، ثم نادت بقولها: يا قحبة تعالي هنا!
جاءت سحر تمشي سمعاً وطاعةً لمولاتها التي طلبت منها أن تقعد على الكنبة على هيئة الكلب وصار فتحة طيزها أمام عيناي وعيناها أيضاً وأخذت تبصق لعابها على طيزها وتمررُ أصابعها الواحد تلو الأخر وهي أي سحر تتعذب وتتمحن وهي تلعبُ ببظرها وتمرّر هي الأخرى أصابعها داخل كسها وأنا أُشاهدُ هذه المناظر المثيرة التي لم أرى مثلها إلا في الأفلام الإباحية فقط ، نامت ماجدة على ظهرها فوق الكنبة وحضنت سحر بحيث أصبحت شفاههما منطبقة على بعض مع صدريهما أيضاً وبالنسبة لي أرى طيز سحر أمامي وقد تهيأ تماماً لبلع أي قضيب سوف يمررُ به وارى كس ماجدة بعد أن وضعت وسادةً تحت خصرها ليرتفع مستوى الكس على حد قضيبي ، عندها صرتُ أُمرر زبي أولاً في كس ماجدة وهي تمص شفايف سحر التي اخذت تنتظر دورها في هذه المتعة المحرمة ، كان النيك مع كس ماجدة ممتعة جداً وخاصةً والشعر الكثيف المحيط به اعطى لذة غريبة وكما أن ضيق فتحة كسها تدل على أنها لم تمارس الجنس مع الرجال نهائياً ، على العموم بعد تكرار علمية الدخول والخروج من كس ماجدة سحبت هي زبي من كسها وأثارت نفسها لسحر أن أضعه في طيز سحر حيث قبضت بزبي ووضعتها على فتحة طيزها ، ولكن سحر هي الأخرى لم تردها هنا فقبضت زبي ووجهت ناجية كسها الذي سال منه ما سال من وائل المحن وموائع الشبق ، لم أرفض مراد سحر بل أجبتُ طلبها مباشرة وأمررته داخل كسها وهي تطلق زفيراً هائلاً مليئاً بالراحة الجنسية ووصولاً إلى أوج المتعة السكسية ، واصلت العمل الجيد مع سحر في المولوج والخروج وأصابيع يدي أُمررها من حين إلى الأخر في كس ماجدة التي هي أيضاً ربما وصلت إلى أوج متعتها الجنسية ، أخذتُ أُبادل الأدوار ما بين كسيّ ماجدة وسحر حتى مرّ بنا وقتٌ جيد على هذا الحال.
دفعت ماجدة سحر عن نفسها وقامت وسحبت سحر من شعرها تجره خلفها كجروٍ أبيضٍ يمشى وراء سائقها بدون أي مبرر ، ألقتها على الأرض فصار ظهرها ملاصقاً لها وقامت وجلست بكسها على فمها مباشرة كأنها تريد أن تلعق كل ما يخرج من تلك الفتحة الضيقة وسحر تحاول أن تقاوم ذلك الوضع ولكن دون جدوى ، طلبت مني ماجدة أن أقف أمامها وهي مازلت تحكم جلستها على فم سحر وأخذت زبي الذي ما زال في عنفوان شبابه وصلابته ووضعتها في فمها وأخذت تمصه بشراسة وبشاعة ، ثم قلبت نفسها بعد أن حررت فم سحر وسوائلها تتلألأُ على جوانبه فجعلت كسها قريبة من فم سحر وفمها مقابل كس سحر أي وضعيىة (69) ، أضطررتُ أن أبرك على ركبتي واضعاً زبي في فم سحر التي أخذت تمصه ثم دفعته في كس ماجدة التي أخذت تلحس كس سحر ببراعة وعناية ، صرنا على هذا الوضع مابين مص الزب من قِبل سحر ثم أدفعه في كس ماجدة ثم نعاود الكرة مرةً أخرى ، حتى قامت ماجدة من فوق سحر وقلبت الوضعية بحيث صار كس سحر مقابل زبي وفم ماجدة هي الماصة وسحر أخذت تلحس كس ماجدة ، صرنا على هذا الوضعية قرابة 12 دقيقة أو أكثر أو اقل منها ، عندها صرتُ أحس بتعب في جميع أطراف جسدي وخاصةً عند منطقة القضيب والبيضتي وصار قضيبي يميل إلى الرخاوة قليلاً قليلاً حتى فقد كل حيويته وأصبح مرخياً لا يستطيع العبور في أي كس ، شاهدت ماجدة هذا المنظر وحست سحر بحالتي وأنا لم أستطع عمل أي شيء حيال هذا الوضع المفاجئ والمتعب في نفس الوقت ، تركتهما على حالتيهما وتوجهت إلى الكنبة وأستلقيتُ عليها معلناً عن عدم مواصلتي لأي نشاط جنسي وعدم قدرتي لأي تفاعل شهواني.
هنا قررت الفتاتان عمل شيء أخر وكانت بالنسبة لي مفاجاة غريبة وعجيبة!!!!!!!



عندما رأت الفتاتان ما حصل لي من إنضمار في حجم القضيب وفقدان النشاط الجنسي واستحلال التعب كل أجزاء الجسم ، قررتا ممارسة الجنس فيما بينهما كما كان يفعلان سابقاً ، وبالفعل أخذت ماجدة الزب الإصطناعي الأسود الذي أحضرتها معها واخذت تداعبه بفمها بينما سحر تلحس كسها وهي ساجدة أمامه , استمر كلاهما على هذه الوضعية برهة من الزمن بينما أكتفيتُ فقط بالمشاهدة والمتعة ، تطور الأمر بينهما بحيث صار يقبلان بعضهما بعض وكلا واحدة منهما تدفع بإصبعها في فرج الأخرى وصارا يزحفان وهما على نفس الوضعية حتى قربا من الكنبة التي أنا مستلق عليها وهنا تركت سحر شفايف ماجدة وتوجهت إلى شفتاي وأخذت تمصهما وتعضعض عليهما إستثارةً لأعضائي المميتة بينما بلعت ماجدة في فمها كل القضيب وأصابعها مازالت تنحشر داخل كس سحر ، سحبتني سحر إلى الأرض بحيث ألقت نفسها عليها ثم جعلتني فوقها بحيث فمي منطبقٌ تماماً على فمها وظهري في مواجهة ماجدة ، قامت ماجدة بوضع كريم على ظهري وأخذت تدهنه برفق ونعومة كأنها تصنع مساج لي بينما أنا أقبل سحر وأمص شفتيها وأتلذّذ بهما , صار دهان ماجدة تنسحب رويداً رويداً على منطقة طيزي حتى صرتُ أحسُ ببرودته على الفتحة وصارت ماجدة تمررُ أصابعها ببطأ عليها ، لم تكتفي ماجدة بهذا الفعل بل صارت تحشرها في طيزي وصراحةً كنت أتألم من فعلها المشين ولكن إصرار سحر بتقبيلي وضمي هانَ لي أن تفعل ماجدة ما بدا لها ، بقينا على هذا الوضع برهةً من الزمن ولكن بعدها لم أستطع تحمل الألم وخاصة وماجدة تدفع بإصبعيها داخل طيزي بقوة رهيبة قمتُ عنهم وما زال قضيبي في طريقه للنمو أستلقيتُ على الكنبة وتقدمت الفتاتان نحو زبي فاخذت سحر تمصه بينما اكتفت ماجدة بمص البيضتي ، عاد قضيبي بهذا الإنعاش إلى انتصاب شبه كامل ، سارعت ماجدة بأخذ نصيبها منه وذلك بأنها سحبته إتجاهها وجعلت سحر تحتها حيث أن فم سحر يقابل كس ماجدة وهي في وضع الفرس ، وضعتُ قضيبي في فم سحر إلى أن بلّلته بريقها ثم دفعته في كس ماجدة الذي بلعه كله دون رحمه وهي في نفس الوقت تلحس كس سحر بأحتراف كامل ، بقينا على هذه الوضعية حيث بعض كل مدة زمن تسحب سحر قضيبي من داخل كس ماجدة تقوم بمصه وترطيبه ودفعه مرةً أخرى في كس ماجدة ، ثم انقلب الوضع عكس الأول حيث قضيبي أصبح في كس سحر وماجدة تمصه وتعيده مكانه إلى أن بلغتُ منتهاه ، وقاربت ساعة الإنزال وما أن تفاجأت ماجدة عندما رأت حمماً من المني الحار يتدفق على وجهها.
تركتهما كما هما على الأرض ودخلتُ غرفتي وألقيتُ نفسي على السرير من التعب والإرهاق ، غفتُ فترةً من الزمن ولم أستيقظ إلى على صوت الجوال الذي تناولته بكل تعب فأجد رقم منال وهي قد اتصلت أكثر من اتصال واحد ، قمت بمعاودة الاتصال عليها فوجدتها في حالة عصبية وتصرخ على عدم إجابتي لها ، سألتني عن مكاني ووجهتي فقلتُ لها أنا في عمل خارج مكتبي ، أحسستُ أنها لم تصدقني فيما بررتُ نفسي بها ، ثم علمتني أنها رجعت هي وأطفالي إلى بيتها وهي تنتظر رجوعي.
استيقظتُ من غفوني وخاصة بعد اتصال منال الذي أرعبني بعض الشيء ، قمت مني سريري واتجهت الصالة كي أرى سحر وماجدة ما هم فاعلين فلم أجدهما نهائياً في البيت قلقتُ عليهم ، فقمت بالاتصال على سحر فوجدتها قد رجعت إلى البيت منذ فترة وهي تريد النوم ولم أحب أن أخوض في حديث معها.
تجهزتُ وخرجت من شقتي تاركاً خلفي الكثير من الأحداث الغريبة والعجيبة مليئة بالمتعة والتشويق بجانب الكثير من الرهبة والتخويف وخاصة على مكانتي ومركزي في المجتمع الذي أعيشه ! كيف وأنا أضاجع زوجتي (/ وان عيالي وفي نفس الوقت عمتي وإبنتها وتطورت العلاقة إلى النيك الجماعي وفيها من السحاق والشذوذ ما لايخفى ولم يبق في هذا التكامل غير الدياثة والمتعة الجماعية بكامل أركانها ، وأنا في هذا التفكير المنشرد لم يقطع حبلي غير اتصال على جهازي الموبايل ، أخذتُ الجهاز كي أرد عليه فوجدت عليه رقم سهى وهي بنت خالة منال التي ذكرتها في حلقاتي الأولى وزوجها ماجد الرجل المليونير الذي كان يقلب بناظريه أمام الجميع في منال وتقاسيم جسمها ، على العموم تفاجأتُ من اتصالها ولكن في الأخير قمتُ بالرد عليها فأخذت تمسي علي وتسأل عن حالي وصحتي وأوضاعنا وخاصة بعد وفاة المرحومة والسؤال عن منال والبنات وهلمّ جرى ، ثم أخبرتني أنها هي وزوجها سيكونوا ضيوفاً علينا في هذا المساء حيث أن هذه رغبة منال فتفاجأت من سماعي هذا الخبر وحينها أدركت توتر منال معي في حديثها الهاتفي وطلبها بالحضور حالاً ، رحبتُ بسهى وخاصة وهي تكنوا لي الكثير من الاحترام والتقدير فتنميت أن تكون السهرة حلوة وجميلة ونقضي أوقاتاً ممتعة وخاصة بعد هذا الظرف القاسي.
أقفلتُ الخط مع سهى وعقلي صار يسبح في دوامة من الأفكار والهواجس لماذا منال جهزت لهذه الدعوة بدون الرجوع إليّ؟ ولماذا فقط سهى وزوجها لماذا لم تتطلب من أمها وأختها الحضور أيضاً؟ ولماذا .... ولماذا؟؟؟
وصلتُ البيت وقابلتُ الأطفال وقضيتُ معهم بعض الوقت وأثناء توجهي لغرفتي وجدت الخدم في البيت على قدم وساق في ترتيب المنزل وتهذيبه إستعداداً لحفلة اليوم ، وجدت غرفة النوم مغلقة ليس بالمفتاح وإنما الباب كان مردوداً فتحتُ الباب فأجد المفاجأة الغريبة سائقي رجل باكستاني الجنسية في 45 من عمره لا يمتلك أي ملامح جمال وإنما بنيته قوية وهو ماهر في كثير من الأعمال المنزلية كتصليحات كهربائية وأعمال النجارة والسباكة وغير ذلك من المهارات ، وكنتُ استعين به دوماً في أعمال المنزل بدلاً من جلب الأخرين من الفنيين ، على العموم وجدتُ الحارس يعمل في صيانة مصباح كهربائي معطل في الغرفة وهو على السلم لمّا رأني سقط من يده الأدوات خوفاً ورهبةً مني والغرفة مكيفة ومن الجناح الذي فيه التلفاز والأستريو يصدر منه صوت الموسيقى وأجد بعض ملابس البيت الخاصة بمنال ملاقاة على السرير ولم أجد منال في الغرفة ، صرختُ على السائق وأردتُ منه مغادرة الغرفة حالاً ، وبالفعل خرج السائق وأغلق الباب من خلفه وبدأت أسمع صوتاً صادراً من الحمام فأسرعتُ إليه وفتحتُ الباب فوجدتُ منال وراء الزجاج الشفاف تستحم ويظهر جسمها الفاتن أمامي والماء يتقاطر من كل جوانبها ، حينها دار في عقلي قصصاً وسيناريوهاتاً ليس لها بدايةً ولا نهاية كلها تصبو أنّ ثمة خيانة تُجرى في بيتي بل في عقر غرفتي ، لم أتمالك نفسي من كثرة الحقد والغيظ توجهتُ إليها وسحبتُ الباب الزجاجي وهي تنظرُ إليّ بدهشة واستغراب فقبضة على ذراعها وأصرخ عليها متسائلاً ماذا يجري في غرفتي؟
تفاجأت منال من سؤالي وهي تحاول الإستفهام مني عن أي مجريات قصدت ، فأخبرتها عن وجود السائق في الغرفة والباب مغلق وملابسك ملاقاة على السرير وصوت الموسيقى وأنت في الحمام تستحمي وباب الحمام غير مقفل ماذا يعني كل هذا؟ وكيف أفهم؟
لم تجيب منال علي وعلى كل صرخات كل الذي قالته لي وبهدوء الأعصاب وفي قمة البرود أتركني اكمل استحمامي وبعدها نتفاهم!
صُدمتُ بهذا البرود من تعامل منال معي مما جعلني أترك ذراعها وأنسحبتُ من أمامها غالقاً باب الحمام خلفي ، صرتُ أنتظرها على السرير وفي مخيلتي فلماً كاملاً يدور عن ما كانت تفعله منال مع هذا السائق وهل بلغ بها الجرأة أن تخونني بلا حساب ولا خوفً من العقاب وفي وضح النهار بلا رقيبٍ ولا عتيد ، صرتُ أضع السيناريو لتلك الخيانة العظمى كيف ياترى طلبته للغرفة وبأي حجة وماذا كانت ترتدي فصرت أفتش الملابس الملاقاة على السرير فكانت عبارة عن شورت من النوع الجنيز قصير جداً وبلوزة شبه عريانة أخذتُ أشم عطرها فيها فوجدتها فائحة من نوع ألور وهو عطر شديد الجاذبية أعشق عبقها عليها ، ويا ترك كم من المساحيق كانت تُغري ذلك الفحل وكيف أنفقضى عليها وهل حملها بين ذراعيه كم تهوي منال وهل يا ترى ...........!!!
لم أستطع تكملة السيناريو حيث خرجت منال من الحمام وهي ترتدي روبها القصير وتجففُ شعرها المبتل وصارت تتأمل فيّ وأنا أمسك ملابسها بين يديّ والغيظ والغضب يفّور فّوراً ، تركتني لبضع دقائق ثم تقدمت نحو رأسي وهي أمامي مباشرةً فقامت وفتحت روبها فظهر من خلفه نهدان كبيران نافران وحيث الحلمات الوردية وهما جامدتان وذلك الجسم الملفوف والكس المحلوق والفخوذ البيضاء قربت شفتاها مني وأخذت تقبلني رغم عدم استجابتي لرغبتها ولكن أحسستُ أن كتلة جليد قد وقع عليّ حيث كانت كافية في إذابة كل أحاسيس الغضب والحقد والتروي ووصول النفس إلى قمة التسليم والاستقرار والهدوء والإطمئنان ، على العموم مارست منال بكل حيوية أساليب الإثارة الجنسية من مص ولحس ومساج حتى شعرتُ أن رغبتي لها قد وصلت إلى ذروتها ولهيب الشوق إلى ما بين فخذيها إلى منتهاها فما كان مني لها إلاّ أن أطرحها على السرير وتسلقي فوقها فارجاً بين فخذيها حيث لمعة الكس الوردي وسيلان السائل منها كان كفيلاً في دفع قضيبي فيه ، سحبتني منال إلى نفسها فوضعتُ شفتاي على شفتاها وأنا أنيك في كسها وبمرونة كاملة قامت بحضني بقوة وأخذت تهمس في أذني كلمات الأنين والمحنة من أهات متسلسلة وإيهات متكررة ، وأثناء ممارستي معها همست في أُذني بجملة جعلتني أزيد في لهفي لها ونشاطي معها حيث قالت: كيف فكرت إنو بخش (اسم سائقي) ناكني؟
لم أتحمل هذه العبارة وخاصة وكنتُ أرسم سيناريوها قبل قليل لم أقل لها شيء لكن لاحظت قوتي في دفع الزب صارت بشراسة نوع ما مما زادت هي الأخرى في دفع زفراتها بصورة مشهودة ، رجعت من إذني وهمست بعبارة أكثر جرأة من الأولى حيث قالت: خلي بخش يشوفنا نحن كدى ، آه آه آه يشوفنا ونحن نتنايك يا حبيبي!
قلتُ لها بكل برود وأنا مستمرٌ في النيك: ليش هو ما ناكك!
قالت وهي تضحك: لا يا خسارة!
قلتُ لها: طيب ليش كنت قاعده تستحمي وهو برى!
قالت وهي تتأوه من كثر المحنة: كنت منتظرته يدف باب الحمام ويدخل عليّ وينينكني في الحمام!
قلتُ لها: إنت قحبة؟
قالت وهي تبتسم: ياريت أصير قحبه! وشرموطه كمان!
ما انتهت من هذه العبارة إلا وقمتُ أنيكها بصورة شرسة حيث خالط النيك الضرب على الوجه والعض على كل أرجاء الجسم مع شد للشعر ، أحسستُ أني فقدتُ السيطرة على نفسي وما صرتُ أتمالك نفسي مرةً أخرى فأصبحت المتعة ممزوجة بالغضب والقهر واللذة مخلوطة بالسب والشتم ، تلفظتُ بألفاظ جارحة وتعاركتُ مع الجسد بكل أساليب الخشونة وحولت السرير إلى ميدان المصارعة وتجاهلتُ أن من أمارس معها هي زوجتي (/ وأم بناتي بل اعتبرتها بنت هوى أوصاحبة غوى.
أما هي فقد استسلمت لكل صنوف الوبال التي تساقطَ عليها جَرَّاء ما تصل إليها

كانت منال تبتسم وهي تحت وطأةِ عذاب من الخشونة المفرطة في النيك التي أنهال عليها بسبب ما تلفظته من ألفاظ توحي بأعلانها عن الخيانةورغبتها في ذلك ، صرتُ أنيكها بكل أنواع الخشونة والإهانة وهي لا تزال بعنان تفكيرها تسبح في عالم تختلف فيه الأجناس وتتغير مفاهيم الحرية وتنحط عناوين الشرف وترتفع شعارات الإنحطاط وحب الرذيلة ، صارت تحلم بما تراه من المقاطع الإباحية بفتاة جميلة ذات مفاتن ساحرة وبياض براق وشعر كستنائي وهي ترتدي فستاناً عاري الزراعين ضيق الجوانب أسفل بقليل من منطقة الحزام تفتن بفخذيها المشدودتين فحول الرجال وقلوب العِذال تعلو على حذاء ذات كعب عالٍ زاد من غوايتها وفجرها ما تلهث إليه الأعين وتسيل عليه اللعاب ، وتحيط بثلاثة أو أربعة من ذلك الأجساد القوية والعضلات العتية أصحاب السلاسل والخلاخيل أفارقة العِرق يمتازون بقوى جسمانية وشهوة حيوانية تفوق الأوربيين فضلاً عن الأسويين ، وهي تتطارحُ ما بين أيديهم وأرجلهم لا يرحمون من وقع في شباكهم ولا يراعون منسقط في هواههم ، تتناول أيديهم مناطق الإثارة والغريزة فأحدهم يحسحس على صدرها والأخر يلامس أفخاذها والثالث يضرب ويشدُ على مؤخرتها والأخير يضعُ فمه ولسانه في ثغرها يمص ويلحس عسلها وحلاوتها وهي تتوجع من كثرة من يلمسون مواطن الشهوة فيها ويوقظون جنون الرغبة عندها ، وبمجرد ما علموا أنها قد وصلت إلى أوج شبقها أظهروا من وراء مايرتدون أفظع وأكبر وأسمن الأقطاب (أزبار) يتراوح الطول الواحد منهم ما بين 25سم إلى 35 سم وهم يتناوبون في وضعه في فم من رضيت أن تتمتع بهذا الشكل من المتعة ، وهكذا تستمر سيناريوهات هذه المقاطع التي تحلم بها منال ليلاً ونهاراً والدليل على ذلك كثرة هذه الأفلام والمقاطع والصور على محمولها أو كأقراص dvd ، على العموم أنتهيتُ من معاشرتها وقذفتُ حممي كلها على جوانب وجهها التي قامت من بعدها متجهةً إلى الحمام مرةً أخرى كي تزيل المني وتنظف نفسها أما أنا فقد ألقيتُ نفسي على السرير وصرتُ أحدثُ نفسي وعمّا بدَر مني في حقي زوجتي (/ وأم عيالي كيف سأنظرُ في عينيها بعد هذه الممارسة البشعة والمبتذلة التي لا يستطيعُ الواحد منَّا ممارستها مع الغاوية التي تتقاضى الأجر من وراء بغيها وفحشها ، تهتُ في زحمة الأفكار وكثرة الأحوال وتوارد الخواطر والهواجس والأسرار ، وجدتُ منال قد خرجت من الحمام وهي تمسح دموعها من فوق خديها بدون صوت للبكاء وهي ترتدي ملابسها حزنتُ على حالها وتذكرتُ أيامها والسعادة التي كانت تغمر جوانب حياتنا فثارت عاطفتي نحوها وحننتُ إلى جوارها ، فقمتُ وحضنتها من خلفها وصرتُ أقبلها بدواعي الاعتذار ملتمساً منها العفو والغفران طالباً أن تسامحني على ما بدَر منيّ في حالة الهيجان ووقت الذروة من الغيظ والجُنان ، دارت إليّ وقابلتني بالأحضان ورضيت عني بكامل الوجدان.
بقينا على هذه الحالة حتى تذكرتُ موعد الحفلة مساء هذا اليوم وأنا لم أُناقشها حتى الآن عن مناسبتها وترتيباتها ، فبادرتها بالسؤال قائلاً: يا عمري ايش المناسبة في مناسبة اليوم؟
قالت وهي ترتدي ستيانتها: عادي أنا وعدت سهى من فترة إنها تجي هي وزوجها عندنا ليسمروا معانا ، فوافقت ، بس ما في شي ثاني!
قلت: طيب لما عزمتي – يعني دعوتي – عمتي واختك كمان ، كون في سهرة!
قالت: أنت تبغاهم همَّ كمان يحضروا!
قلت: يعني تكون اللّمة حلوة!
قالت: طيب! على أمرك!
ثم أخذت تُكمل ملابسها ثم ألتفتت إليّ ثانية وقالت: معليش يا حبيبي أطلب منك الطلب!
قلت لها: تفضلي يا عمري أمريني!
قالت: حا جلس براحتي مع الناس بدون عباية ولا طرحها وبدون تعقيد خلينا نسمر سمرة حلوة نضحك ونغني ونرقص خاصة بعد أيام الحزن إلي قضيناها!
طرقتُ براسي إلى الأسفل وصرتُ أفكر على طلب منال وخاصة أن ماجد زوج سهى سوف يحضر نعم زوجتي (/ لاتغطي وجهها أمامه وفي الدعوات الأهلية لا تلبس العباءة أيضاً ولكن أقلها تغطي رأسها وتحتشم في لبسها وإن كانت سهى تخرج أمامي بدون هذه القيود وقد تلبس القصير والعريان ولكنها تعتبرني مقام أخيها الكبير وتحترمني وتقدرني في كل مجمع ومحفل، قاطعت هدوئي وصمتي بسيل من الرجاءات الحارة والتوسلات الصادقة ، فما كان مني إلا الموافقة لها أمام هذا الزخم من الطلبات ونفسي تحدثني عن أي باب عهر تريد زوجتي (/ أن تفتحها في مصيرنا أو إلى أي حال تريد البلوغ لها ، ما أن سمعت كلمة الموافقة حتى رمت نفسها بين أحضاني تقبلني وصرتُ أبادل تلك القبلات بالترحيب والإمتنان.
مضى نصف اليوم وصرنا على أشراف المساء وقد أرتديتُ ملابسي الأنيقة ومنال قد أعدت كل ترتيباتها اللازمة في مثل هذه الدعوات والمناسبات وما هي إلا اللحظات وأسمع صوت جرس الباب وكان أول الحاضرين حبيتي سعاد (عمتي) وفراشة قلبي سحر وهما بكامل أنا قتهما حيث كانت سعاد ترتدي فستاناً قصيراً إلى حدِّ الركبة أحمر اللون مع ذلك المكياج الذي عهدته عليها دائماً وهي تبدو إبنت العشرين بجمالها وقوامها بينما سحر ترتدي فستاناً قصيراً جداً حيث يظهر معظم فخذيها ذات البياض الناصع وترتدي حذاءً ذات كعب عالي وتضع المكياج الصارخ على ملامحها فصارت تبدو كأنها ممثلة هوليود تحضر حفلة فلمها الناجح ، وجدتُ نفسي بين أروع أنثتين على قلبي ، لم أستطع مقاومة نظرات سحر إليّ خاصة ونحن كنا نقضي هذا الصباح في عهر ورذيلة وإباحية مفرطة بلغت عنانها السماء لم تبقى ممارسة محرمة وبغيطة إلى وارتكبناها بلا حشمة ولا حياء ، على العموم حاولت سحر أن تسرقني بعينيها الساحرتين وأن تلفت انتباهي بجسدها الذي يدعو بل يصرخ من يراه أن يذوق طعمه ويستقي من وعائه وأنا مصرفٌ بكليتي إلى حبيبتي الأخرى سعاد حيث كنا نتجاذب أطراف الحديث حول مواضيع الساحة فقط كتمويه للحاضرين وقلوبنا من الداخل تتطاير كي نتلامس ونتطارح ونرتشف من رحيق بعضنا البعض ، فصارت سعاد تحدثني بغمزة وهمزة ولمزة وسحر في الجهة المقابلة لي تفتحُ رجليها وتضع يدها على صدرها وتارةً تغمزني وأخرى ترسل لي قبلات أو إشارات توحي عن عميق شبقها ولهيب عهرها ، أما أنا فقد وقعت في أكحل الأوقات بين إثنتين من أجمل الفاتنات ، كلٌ منهما تريدني على طريقتها وعلى هواها وأنا محتارٌ بين نون النسوة وتبعاتهم ، على العموم بعد أن قُدم لهم من الضيافة ما هوماسب في مثل هذه المناسبات سألت سعاد عن ابنتها منال وعن عدم ترحيبها لهم إلى هذا الوقت ، قاعتذرت لهم عن إنشغالها بتجهيز نفسها وبعد لحظات سوف تتواجد مع الجميع ، مرت دقائق عدة حتى سمعنا جرس الباب يرن فكان الحضور سهى وزوجها ماجد اللذان يعتبران هما ضيفاالشرف في هذه الليلة التي أعددت منال من أجلهما هذه المناسبة وماجد كما ذكرت سالفاً رجل في الثلاثينات من عمره يمتاز بالبنية الرياضية ووسيم وصاحب الثراء فاحش عنده من الغرور والكبرياء لا يألفه الكثير منا بينما زوجته سهى شابة في نهاية العشرينات من عمرها رقيقة جميلة بيضاء البشرة فيها جاذبية غريبة أنيقة المظهر دمثة الأخلاق فيها من البراءة والعفوية مما تجعل المرء يحترمها رغم خصالها وفعالها ، كانت ترتدي فستاناً قصيراً أيضاً فوق الركبة سكري اللون وحذاء عالي الكعب تُظهر من رشاقتها وقوامها ما يلفت النظر ويرفع الحظر.
جلستُ أنا وماجد على كنبة واحدة بينما تجمعوا السيدات في الكنبة المجاورة لنا ونحن في جلسات العائلية لا تُغطي السيدات عن السادة بحجاب أو عباءة أو طرحة أو ما شابه ذلك وخاصة سحر وأمها وسهى والوحيدة التي كانت تُغطي رأسها هي زوجتي (/ منال قبل رفع الحظر عنها ، وأثناء جلستنا التي طالت فوق عشرة دقائق توجهت إلى سهى وسألت عن منال وعدم تشريفها إلى هذه اللحظة والواجب أنا هي التي تكون في إنتظارنا واستقبالنا فاعتذرت نيابةً عنها بسبب إنشغالها بتجهيز المناسبة وسوف تحضر الآن وما هي إلا لحظات وكلنا نسمع طرقات الكعب قادمة نحونا فسكت الجميع في انتظار من هو القادم

كانت منال تبتسم وهي تحت وطأةِ عذاب من الخشونة المفرطة في النيك التي أنهال عليها بسبب ما تلفظته من ألفاظ توحي بأعلانها عن الخيانةورغبتها في ذلك ، صرتُ أنيكها بكل أنواع الخشونة والإهانة وهي لا تزال بعنان تفكيرها تسبح في عالم تختلف فيه الأجناس وتتغير مفاهيم الحرية وتنحط عناوين الشرف وترتفع شعارات الإنحطاط وحب الرذيلة ، صارت تحلم بما تراه من المقاطع الإباحية بفتاة جميلة ذات مفاتن ساحرة وبياض براق وشعر كستنائي وهي ترتدي فستاناً عاري الزراعين ضيق الجوانب أسفل بقليل من منطقة الحزام تفتن بفخذيها المشدودتين فحول الرجال وقلوب العِذال تعلو على حذاء ذات كعب عالٍ زاد من غوايتها وفجرها ما تلهث إليه الأعين وتسيل عليه اللعاب ، وتحيط بثلاثة أو أربعة من ذلك الأجساد القوية والعضلات العتية أصحاب السلاسل والخلاخيل أفارقة العِرق يمتازون بقوى جسمانية وشهوة حيوانية تفوق الأوربيين فضلاً عن الأسويين ، وهي تتطارحُ ما بين أيديهم وأرجلهم لا يرحمون من وقع في شباكهم ولا يراعون منسقط في هواههم ، تتناول أيديهم مناطق الإثارة والغريزة فأحدهم يحسحس على صدرها والأخر يلامس أفخاذها والثالث يضرب ويشدُ على مؤخرتها والأخير يضعُ فمه ولسانه في ثغرها يمص ويلحس عسلها وحلاوتها وهي تتوجع من كثرة من يلمسون مواطن الشهوة فيها ويوقظون جنون الرغبة عندها ، وبمجرد ما علموا أنها قد وصلت إلى أوج شبقها أظهروا من وراء مايرتدون أفظع وأكبر وأسمن الأقطاب (أزبار) يتراوح الطول الواحد منهم ما بين 25سم إلى 35 سم وهم يتناوبون في وضعه في فم من رضيت أن تتمتع بهذا الشكل من المتعة ، وهكذا تستمر سيناريوهات هذه المقاطع التي تحلم بها منال ليلاً ونهاراً والدليل على ذلك كثرة هذه الأفلام والمقاطع والصور على محمولها أو كأقراص dvd ، على العموم أنتهيتُ من معاشرتها وقذفتُ حممي كلها على جوانب وجهها التي قامت من بعدها متجهةً إلى الحمام مرةً أخرى كي تزيل المني وتنظف نفسها أما أنا فقد ألقيتُ نفسي على السرير وصرتُ أحدثُ نفسي وعمّا بدَر مني في حقي زوجتي (/ وأم عيالي كيف سأنظرُ في عينيها بعد هذه الممارسة البشعة والمبتذلة التي لا يستطيعُ الواحد منَّا ممارستها مع الغاوية التي تتقاضى الأجر من وراء بغيها وفحشها ، تهتُ في زحمة الأفكار وكثرة الأحوال وتوارد الخواطر والهواجس والأسرار ، وجدتُ منال قد خرجت من الحمام وهي تمسح دموعها من فوق خديها بدون صوت للبكاء وهي ترتدي ملابسها حزنتُ على حالها وتذكرتُ أيامها والسعادة التي كانت تغمر جوانب حياتنا فثارت عاطفتي نحوها وحننتُ إلى جوارها ، فقمتُ وحضنتها من خلفها وصرتُ أقبلها بدواعي الاعتذار ملتمساً منها العفو والغفران طالباً أن تسامحني على ما بدَر منيّ في حالة الهيجان ووقت الذروة من الغيظ والجُنان ، دارت إليّ وقابلتني بالأحضان ورضيت عني بكامل الوجدان.
بقينا على هذه الحالة حتى تذكرتُ موعد الحفلة مساء هذا اليوم وأنا لم أُناقشها حتى الآن عن مناسبتها وترتيباتها ، فبادرتها بالسؤال قائلاً: يا عمري ايش المناسبة في مناسبة اليوم؟
قالت وهي ترتدي ستيانتها: عادي أنا وعدت سهى من فترة إنها تجي هي وزوجها عندنا ليسمروا معانا ، فوافقت ، بس ما في شي ثاني!
قلت: طيب لما عزمتي – يعني دعوتي – عمتي واختك كمان ، كون في سهرة!
قالت: أنت تبغاهم همَّ كمان يحضروا!
قلت: يعني تكون اللّمة حلوة!
قالت: طيب! على أمرك!
ثم أخذت تُكمل ملابسها ثم ألتفتت إليّ ثانية وقالت: معليش يا حبيبي أطلب منك الطلب!
قلت لها: تفضلي يا عمري أمريني!
قالت: حا جلس براحتي مع الناس بدون عباية ولا طرحها وبدون تعقيد خلينا نسمر سمرة حلوة نضحك ونغني ونرقص خاصة بعد أيام الحزن إلي قضيناها!
طرقتُ براسي إلى الأسفل وصرتُ أفكر على طلب منال وخاصة أن ماجد زوج سهى سوف يحضر نعم زوجتي (/ لاتغطي وجهها أمامه وفي الدعوات الأهلية لا تلبس العباءة أيضاً ولكن أقلها تغطي رأسها وتحتشم في لبسها وإن كانت سهى تخرج أمامي بدون هذه القيود وقد تلبس القصير والعريان ولكنها تعتبرني مقام أخيها الكبير وتحترمني وتقدرني في كل مجمع ومحفل، قاطعت هدوئي وصمتي بسيل من الرجاءات الحارة والتوسلات الصادقة ، فما كان مني إلا الموافقة لها أمام هذا الزخم من الطلبات ونفسي تحدثني عن أي باب عهر تريد زوجتي (/ أن تفتحها في مصيرنا أو إلى أي حال تريد البلوغ لها ، ما أن سمعت كلمة الموافقة حتى رمت نفسها بين أحضاني تقبلني وصرتُ أبادل تلك القبلات بالترحيب والإمتنان.
مضى نصف اليوم وصرنا على أشراف المساء وقد أرتديتُ ملابسي الأنيقة ومنال قد أعدت كل ترتيباتها اللازمة في مثل هذه الدعوات والمناسبات وما هي إلا اللحظات وأسمع صوت جرس الباب وكان أول الحاضرين حبيتي سعاد (عمتي) وفراشة قلبي سحر وهما بكامل أنا قتهما حيث كانت سعاد ترتدي فستاناً قصيراً إلى حدِّ الركبة أحمر اللون مع ذلك المكياج الذي عهدته عليها دائماً وهي تبدو إبنت العشرين بجمالها وقوامها بينما سحر ترتدي فستاناً قصيراً جداً حيث يظهر معظم فخذيها ذات البياض الناصع وترتدي حذاءً ذات كعب عالي وتضع المكياج الصارخ على ملامحها فصارت تبدو كأنها ممثلة هوليود تحضر حفلة فلمها الناجح ، وجدتُ نفسي بين أروع أنثتين على قلبي ، لم أستطع مقاومة نظرات سحر إليّ خاصة ونحن كنا نقضي هذا الصباح في عهر ورذيلة وإباحية مفرطة بلغت عنانها السماء لم تبقى ممارسة محرمة وبغيطة إلى وارتكبناها بلا حشمة ولا حياء ، على العموم حاولت سحر أن تسرقني بعينيها الساحرتين وأن تلفت انتباهي بجسدها الذي يدعو بل يصرخ من يراه أن يذوق طعمه ويستقي من وعائه وأنا مصرفٌ بكليتي إلى حبيبتي الأخرى سعاد حيث كنا نتجاذب أطراف الحديث حول مواضيع الساحة فقط كتمويه للحاضرين وقلوبنا من الداخل تتطاير كي نتلامس ونتطارح ونرتشف من رحيق بعضنا البعض ، فصارت سعاد تحدثني بغمزة وهمزة ولمزة وسحر في الجهة المقابلة لي تفتحُ رجليها وتضع يدها على صدرها وتارةً تغمزني وأخرى ترسل لي قبلات أو إشارات توحي عن عميق شبقها ولهيب عهرها ، أما أنا فقد وقعت في أكحل الأوقات بين إثنتين من أجمل الفاتنات ، كلٌ منهما تريدني على طريقتها وعلى هواها وأنا محتارٌ بين نون النسوة وتبعاتهم ، على العموم بعد أن قُدم لهم من الضيافة ما هوماسب في مثل هذه المناسبات سألت سعاد عن ابنتها منال وعن عدم ترحيبها لهم إلى هذا الوقت ، قاعتذرت لهم عن إنشغالها بتجهيز نفسها وبعد لحظات سوف تتواجد مع الجميع ، مرت دقائق عدة حتى سمعنا جرس الباب يرن فكان الحضور سهى وزوجها ماجد اللذان يعتبران هما ضيفاالشرف في هذه الليلة التي أعددت منال من أجلهما هذه المناسبة وماجد كما ذكرت سالفاً رجل في الثلاثينات من عمره يمتاز بالبنية الرياضية ووسيم وصاحب الثراء فاحش عنده من الغرور والكبرياء لا يألفه الكثير منا بينما زوجته سهى شابة في نهاية العشرينات من عمرها رقيقة جميلة بيضاء البشرة فيها جاذبية غريبة أنيقة المظهر دمثة الأخلاق فيها من البراءة والعفوية مما تجعل المرء يحترمها رغم خصالها وفعالها ، كانت ترتدي فستاناً قصيراً أيضاً فوق الركبة سكري اللون وحذاء عالي الكعب تُظهر من رشاقتها وقوامها ما يلفت النظر ويرفع الحظر.
جلستُ أنا وماجد على كنبة واحدة بينما تجمعوا السيدات في الكنبة المجاورة لنا ونحن في جلسات العائلية لا تُغطي السيدات عن السادة بحجاب أو عباءة أو طرحة أو ما شابه ذلك وخاصة سحر وأمها وسهى والوحيدة التي كانت تُغطي رأسها هي زوجتي (/ منال قبل رفع الحظر عنها ، وأثناء جلستنا التي طالت فوق عشرة دقائق توجهت إلى سهى وسألت عن منال وعدم تشريفها إلى هذه اللحظة والواجب أنا هي التي تكون في إنتظارنا واستقبالنا فاعتذرت نيابةً عنها بسبب إنشغالها بتجهيز المناسبة وسوف تحضر الآن

عصر يوم
01-10-2017, 08:45 AM
الموضوع للغلق لأنه مكرر - رابط الموضوع الأقدم //rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=112758
بتاريخ قديم
و هذا لا يجوز....



/archive/index.php/t-483535.htmlقصص سكس بيت ضيق.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-466858.html/archive/index.php/t-430602.html    /archive/index.php/t-331063.html/archive/index.php/t-137420.htmlقصص سكس سوري وسحاققصص سكس لواط ابن جارتي ابو طيظقصص نيك في الوزارات/archive/index.php/t-147012.htmlصور نيك سوالب واللبن نازل من طيزه.com/archive/index.php/t-452723.htmlقصتي سكس مع ابني وخالته متسلسلهقصة سكس إكتشفت اني ابن حرام نيك علبحر/archive/index.php/t-213180.html/archive/index.php/t-108917.html/archive/index.php/t-334374.htmlطيزي محارم قصه نيك/archive/index.php/t-452597.html/archive/index.php/t-342381.html/archive/index.php/t-248107.html/archive/index.php/t-433485.html/archive/index.php/t-6622.htmlقصص سكس مرات اخى والمصيفقصص سكس متسلسله طموح مراتي/archive/index.php/t-203840.html/archive/index.php/t-35137.html/archive/index.php/t-35534.html/archive/index.php/t-504410.html/archive/index.php/t-100632.html/archive/index.php/t-129197.htmlقصص نيك الجميله المدللهقصص عوير الريف سكس عجوز/archive/index.php/t-531658.html/archive/index.php/t-512487.htmlقصص سكس مرات اخى والمصيفقصص سكس عائلة بلا حواجز/archive/index.php/t-79486.html/archive/index.php/t-157331.html/archive/index.php/t-71553.html/archive/index.php/t-286446.htmlقصص سكس لبنانيهقصص سكس محاربة البرد ورجل الطيز/archive/index.php/t-209626.htmlقصص سكس عائلتي كامل تنضر لزبي الكبير site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-103256.htmlقصص سكس مشاركةقصص سكس فرشاي كسي بعدها انزلققصص نيك و لواط حقيقيةقصة نيك عنف ويربط/archive/index.php/t-368813.html/archive/index.php/t-351799.html/archive/index.php/t-194519.html/archive/index.php/t-259138.html/archive/index.php/t-448581.htmlسوداني لواط. قصصقصص سكس عائلتي كامل تنضر لزبي الكبير site:rusmillion.ruقصص.نيك.هليجيات/archive/index.php/t-278160.html/archive/index.php/t-559251.html/archive/index.php/t-77255.html/archive/index.php/t-402966.html/archive/index.php/t-588491.html/archive/index.php/t-88132.html/archive/index.php/t-40446.html/archive/index.php/t-98887.html/archive/index.php/t-35146.html/archive/index.php/t-281010.htmlقصص مسكت زبي/archive/index.php/t-151491.html/archive/index.php/t-35910.htmlجعلت ابني ينيكني/archive/index.php/t-591033.htmlقصص سكس بيت ضيق.com site:rusmillion.ruقصص نيك بنأت محارم site:rusmillion.ruقصص سكس دلفري/archive/index.php/t-2602.html/archive/index.php/t-216857.htmlناكني جنب اميقصص سكس ‏السواق ابن الحرام وسع كساختي.com/archive/index.php/t-468345.html/archive/index.php/t-582222.htmlقصص سكس بيت ضيق.com site:rusmillion.ruقصتي مع ماما الممحونهقصص سكس نيك الاخت والام زب كبير متسلسلهقصة تركته ينيكني بكل الأوضاع/archive/index.php/t-78364.htmlقصص نيك بنت غنيه بزب اسود/archive/index.php/t-7905.html/archive/index.php/t-7021.html/archive/index.php/t-140815.html/archive/index.php/t-93828.htmlقصة سكس إكتشفت اني ابن حرام