أنا وآية بنت عمي

[هيجان نيك]

في البداية أحب أوصفها
آية جسمها رفيع, بيضا, عينيها سودا, بزازها مش كبار ومش صغيرين طيزها صغيرة بس مدورة وطرية, شعرها اسود وتقيل وناعم
البداية لما كنا في المصيف وهي كانت أوضتها جنب الحمام اللي في الدور التاني ومحدش كان بيطلع الدور التاني كتير في الشاليه.
كنت خارج من البحر وعايز أستحمى وداخل الحمام اللي تحت لقيته مشغول, رحت طالع فوق, ومعدي من جنب أوضتها لقيت كلوتها على السرير وهي مش في الأوضة كانت لسة في البحر, دخلت طلعت كلوتاتها كلها وقعدت اشم فيهم, منهم كلوت كانت لابساه قبل ما تنزل وكان فيه علامة وبقعة عند كسها, قعدت أدعك زبي بيه واتخيل جسمها وصوتها وحركاتها اللي كانت فيها لبونة دايما, كانت دايما بتتلبون عليا عشان كانت بتحبني وده اللي اكتشفته بعدين, فضلت ادعك بالكلوت وفي ايدي التانية كلوت وسنتيان تانيين بشمهم لحد ما جبتهم على مكان البقعة في الكلوت اللي كانت لابساه ورحت مرجع كل حاجة مكانها وداخل الحمام ونزلت
تاني يوم نزلنا البحر وهي مبتعرفش تعوم, قالتلي خدني معاك جوة شوية قلتلها ماشي, مسكت في رقبتي ودخلت معايا ولما مبقالهاش طول راحت حاضناني جامد رحت انا مستغل الفرصة وابتديت أحسس على جسمها وهي مبتعترضش
كنت أنا طايل الأرض شوية بس هي لأ قعدت أحسس على ضهرها وبطنها وهي مبتتكلمش ونفسها بقى أسرع, رحت لاففها شوية بقى ضهرها ليا, رحت حاطت إيدي على بطنها وقعدت أدعك فضلت ساكتة وبتهزر معايا وقاعدين نتريق على أخوها اللي خايف ينزل لا يغرق وكان عايز ييجي معانا بس هربنا منه
رحت رافع إيدي لفوق ولامس بزازها كأني مش قاصد عملت مش واخدة بالها ونفسعا بيسرع أكتر, كان ساعتها زبي هينفجر رحت شاددها من بطنها وزبي دخل بين فلقتين طيزها بدأت تسرح وتتوه وتقول بصةت واطي أوي وبلبونة "آآآآه", فجأة بعدت شوية وقالتلي يلا نلعب, تعالى نشوف مين هيحبس نفسه وقت اطول تحت المياة, قلتلها ماشي, قالتلي بس إمسك إيدي عشان المياة متشدنيش جيت أمسك إيدها راحت مدياني دراعها وكانت ماسكة مناخيرها عشان متدخلش فيها مياة, رحت ماسكها من دراعها فوق الكوع كدة وفضلت أحسس على بزها الشمال من فوق الهدوم بضهر إيدي قال يعني ماسكها عشان متتشدش في الغريق
فضلنا كدة شوية رحت شاددها ناحية الشط شوية وقعدنا نلعب, بقيت أنزل آخد غطس وأعوم وأعمل كأني بخوفها أروح ماسك رجلها مرة, أمسك فخادها مرة, أمسكها من طيزها, أخبط بوشي في كسها وانا طالع تروح ضاحكة, أممسكها من بزازها, وهي كل ده ساكتة, وأنا خايف أعمل حاجة زيادة حد يلاحظ وهي بتضحك وباين عليها هايجانة, وقفت وراها وقعدت أحك زبي بين الفلقتين لحد ما حسيت إنه وصل لخرم طيزها وهي سكتت ونفسها تسرع وتكتم صوتها وتقول "أممممممم" , وساعات أمسكها من رقبتها وانزلها في المياة كأني بغرقها وانا وراها وأقعد أحك زبي في كسها من ورا, وبعدين بقيت أشيلها على كتفي وأرميها في المياة, فبقيت وأنا برفعها أحط صباعي على خرم طيزها شوية, أمشيه على كسها شوية, وهي بتضحك وعلى وشها نظرة هيجان, وبقيت أشيلها أركبها على كتفي كسها لازق في قفايا وعمال أدعك في فخادها وأطلع لفوق لحد ما وصلت جنب كسها, رحت لاففها بقى كسها قدام بقي قعدت تضحك وتصرخ, رحت ماسك طيزها عشان اسندها ورحت ناطط بيها في المياة ورحت عاضضها من كسها بشفايفي كدة قامت بتضحك وقعدنا نرش بعض بالمياة وقعدت أسحبها واحدة واحدة في الغريق وهي اتفاجئت إن ملهاش طول راحت جاية حاضناني وهي خايفة رحت حاضنها وضاحك وبعدين نزلت بشفايفي وبوستها بوسة خفيفة على رقبتها البيضا الطويلة الناعمة راحت سكتت وبصيتلي وبعدين حضنتني جامد, فجأة لقينا إخواتها جايين علينا ف إحترمنا نفسنا وعملت إني كنت بلحقها لا تغرق وشيلتها لحد حتة فيها طول وسيبتها, دي كانت أول مرة وكنا خايفين وانا كنت جبان نيك
بعدها بفترة مش بعيدة جت باتت عندنا كام يوم, بقيت كل لما ادخل المطبخ أو أي حتة تيجي ورايا ترخم عليا وتهزر معايا لحد ما نبتدي نهزر بالإيد, بقيت أكتفه وأزغزغها واعمل إني بزغزغها أروح ماسك بزازها وأعصرهم وهي بتضحك وتقول بلبونة "أي إيدك بتوجعني براحة شوية"
بقيت أمسكها وأحضنها من ضهرها وزبي في طيزها وهي بتضحك وتقول "آييي سيبني" بقيت كل لما أسيبها تجيلي تهزر وترخم ومتسكتش غير وانا حاضنها وبدعكلها جسمها او ابعبصها او انيكها من فوق الهدوم
كنت سايب الموبايل على رخامة المطبخ راحت واخداه
-هاتي الموبايل
=لا مش هديهولك
رحت هاجم عليها وزانقها في الرخامة راحت مخبية الموبايل ورا ضهرها رحت ماسك إيديها ومكتفها ورا ضهرها وصدرها لازق في صدري وربي واقف وزانقع في كسها, قعدت أحسس على طيزها وانا بحاول آخد منها الموبايل وعمال أحرك زبي لورا وقدام كأني بنيكها وزبي بيحك في كسها من فوق الهدوم وهي عماله تقول " آه آه آه آه" بصوت واطي ومكتوم و مليان شرمطة ولبونة وهيجان, سابت الموبايل رحت واخده حاطه على جنب ومسكتها من دراعها لويته شوية ووقفت وراها وقعدت أقفشلها وابعبصها وبعدين مسكت رقبتها وخليتها توطي ورحت زانق زبي بين الفلقتين وانا بدعك في طيزها وبطنها وبزازها وضهرها وعمال أرفع البادي اللي لابساه لحد ما وصلت للسنتيان ولسه هفكه أخوها ندهلها, راحت اتعدلت ومشيت
بالليل قاعد ع الكومبيوتر وكله نايم لقيتها جت قعدت جنبي وبتقولي عايزة أسهر معاك, قولتلها تعالي, بس مفيش غير كرسي واحد, قالتلي هقعد ع الكنبة اللي وراك أتفرج على اللي بتعمله, قلتلها ماشي
شغلت فيلم كوميدي وقعدنا نتفرج جت حتة حلوة قلتلها تعالي قربي عشان تسمعي اللي بيتقال عشان لو عليت الصوت هيصحوا ويزعقولنا, قالتلي ماشي وراحت جاية واقفة جنبي رحت باعد كرسي الكومبيوتر وقاعد على إيد الكنبة وهي جنبي, رحت شاددها وحاضنها من ضهرها واحنا بنتفرج ع الفيلم, بعد كدة رحت مقعدها على زبي, كان واقف وداخل في طيزها وهي تايهة وعلى وشها نظرة هيجان بنت متناكة تهيج الحجر, رحت طالع بإيدي من فوق الهدوم ماسك بزها اليمين وبوستها من ورا ودنها الشمال, غمضت عينيها واتنهدت, رحت ممشي إيدي التانية على كسها, إتكهربت ومسكت إيدي وبعدتها عن كسها وبقيت كل لما أقرب من كسها بإيدي تشيلها
رحت مدخل إيدي من تحت البادي قعدت أدعك بطنها ورحت مدخل إيدي من تحت السنتيان وقفشت بزازها الاتنين وانا زبي في طيزها من فوق الهدوم, رحت رافع السنتيان لفوق ومسكت حلماتها بين صوابعي وقرصت عليهم بالراحة, راحت قايلة آهه مكتومة ومغمضة عينيها ونفسها بقى أسرع, بقيت أقرص وأسيب بسرعة وأدعك في حلماتها بقت رجليها مش شايلاها قعدت أبوس في رقبتها, كانت هتقع, رحت واخدها في حضني وشايلها وقعدت ع الكنبة وقعدتها على رجلي وشها ليا وزبي واقف ومزنوق في كسها وقعدت أبوس فيها وأمص لسانها وشفايفها وهي في عالم تاني أصلا
بعد ما هريت شفايفها بوس شيلتها ونزلنا ع الأرض, رفعتلها البادي لحد رقبتها وقعدت أبوس من أول سرتها لحد ما وصلت لبزازها, خدت الحلمة الشمال بين شفايفي وقعدت أمص وأعض فيها وطلعت على رقبتها بوس ومص وعض وبعدين شفايفها ورحت ماسك إيدها وحاطتها على زبي وقعدت تدعك فيه لحد ما جبتهم, راحت قايمة وداخلة تنام
بعدها بفترة كنت عندهم في البيت, كنت قاعد لوحدي في الدور اللي فوق وباقي العائلة في الدور اللي تحت, فجأة سمعت صوت برة فقمت أشوف مين, لقيتها هي, واقفة بتطبق الغسيل, رحت متسحب من وراها وماسك بزازها, راحت ثبتت شوية وبعدين كملت تطبيق, كانت لابسة فستان ناعم أوي ولازق على جسمها كأنها مش لابساه, فضلت أقفش في بزازها شوية وابوس فيها وهي نفسها يعلى ويسرع وبعدين رحت زاققها على الحيطة وزنقتها وزبي لازق في كسها وقعدت أدعكه في كسها وهي مش قادرة تقف وعمالة تقول آه آه, رحت لافف وشها للحيطة وحاطط زبي في طيزها وفضلت رايح جاي وبقفش قي بزازها وببوسها وهي في عالم تاني, تايهة وعمالة تقول في آهات وعينيها فيهم هيجان وشرمطة ولبونة, قعدت أبوس فيها وأمشي إيدي على طيزها وكسها لحد ما سمعنا صوت راحت جارية
ومرة كنت نايم في أوضتي وصحيت لقيتها واقفة قدام سريري وبتبصلي وانا مكنتش أعرف انها جاية عندنا أصلا قمت سلمت عليها قعدت تهزر وترخم عليا رحت مكتفها راحت واقعة ع السرير رحت طالع فوقها ومثبت إيديها على السرير حاولت تزقني برجليها وهي بتضحك رحت داخل بين رجليها ولازق زبي في كسها قعدت تضحك وقالتلي "أيييي" رحت سايبها قبل ما حد يدخل علينا ويشوفنا, فضلت طول اليوم ده أخد منها كام بوسة خطف على كام حضن وكام تقفيشة, ودي كانت آخر مرة ألمسها فيها عشان بطلت أروح عندهم عشان متخانق مع العائلة كلها, بس بفكر أصالحهم عشان أروحلها, والمرة اللي جاية هجيبهم جواها