ليل و حروف
08-30-2018, 10:44 AM
الجزء السادس - ((بكارة جسد))
يفوز باللذات كل مغامر و يموت بالحسرات كل جبان
يا لجنوني و شبقي و غبائي ,,,, كيف فعلت هذا في مقر عملي ,,,, كيف فقدت عقلي و حكمتي و غلبتني شهوتي و شوقي الى المزيد من هذه المراة.
الجنس و الشهوة مارد جبار تزيد من قوته و سطوته كلما حبسته و قاومته أكثر فاذا خرج المارد من قمقمه فلا حول لك و لا قوة.
و لكن اذا اردت أن تروضه و تحد من شراسته لا تبقه جائعا يصارع الموت ,,, أطْعِمْهُ و لكن لا تصل به الى حد الشبع حتى لا يصاب بالتخمه و يبقى معك و لك رشيقا و جاهزا في أي وقت
و مما لا شك فيه أنني قد حررت مارد نشوى الجنسي من مكمنه بعد سنين طويله من الحبس و الجوع الشديد و هو لم يسيطر عليها فقط فقد سيطر علي و تملكني أيضا.
فالجنس عندها كالعصب المكشوف يتفاعل بشده مع اي شيء يلمسه حتى لو كان نسمة هواء و ينتقل اليَ هذا الاحساس بكل قوته و جبروته ,,,,, حقيقة أن مصدر متعتي مع نشوى ليس أنا ,,,, ليس لأني امارس الجنس مع أنثى لديها جسد جميل ,,,, ليس لأني أمسكت بثديي و بكس,,,, لا ليس كذلك
متعتي الكبرى نابع من شعوري و أحساسي بمتعتها و نشوتها و شبقها هي ,,,, فهي متعة نقية صافية و بكر لا تشوبها أي ذكريات أو آثار لرجل آخر ,,,, تنتقل هذه المتعة من كل خلجات جسدها ,,, من روحها و أنفاسها فأتلقفها أنا بكل جوارجي
فهي كلها لي أنا,,,,و ملكي أنا ,,,,, ياله من شعور لا يوازيه شيء آخر.
فهي كالوردة البتول التي تتفتح أوراقها للندى ورقة بعد الأخرى لتفوح بعطرها مع نسيم الصباح و اذا أردت المتعة يجب أن تكون هناك بقربها ترعاها و تسقيها و تنظرها وتشمها و تلمسها بكل حنان و رفق
بعد الزلزال الجنسي الذي أصاب نشوي و أصابني فقد علمت يقينا أننا على أعتاب مرحلة جديدة و أن فتاتي و وردتي البتول البكر جاهزة لأقطف منها بكارة جديده.
لم أحرم نشوى لحظة واحدة من غزلي و اهتمامي بها ,,,, فهي و قبل كل شيء تستحق مني ذلك و أكثر ,,,, و عشقي لها ليس مصطنعا بل نابع من شعوري بمفاتن روحها و أنثوتها
و لم يعد الحضن و القبلة يشفي غليلنا و لا أستطيع أن أتمادى و أعيد الكرة في المكتب فذلك فيه خطر كبير ,,,,فأنا أريد الخلوة الكاملة مع عذرائي ,,,, أريد إمرأتي في محرابي و معبدي,,,, أريد أن نمارس طقوس العشق و الهوى و الجنس حتى ترتقي نشوى و تصبح لي بدرجة حبيبه و عشيقه كامله.
و لكن السؤال هل نشوى مستعده لذلك؟ هل هي مستعده لتسلم لي كامل نفسها ؟ و أن تسلمني مكامن طهرها و عفتها؟ هل هي مستعدة لأن أنزع عنها ورقة التوت التي تغطي عورتها؟ هل هي مستعدة أن تكون في أحضان رجل يلقح لها أنوثتها ؟
هل شبقها و شهوتها و عشقها لي كفيل و كاف لأن يجعلها تقفز خلف أسوار و قيود تقاليد المجتمع و ما قد تربت عليه من ممنوع و عيب؟
كانت هذه الاسئلة كلها تطوف في خاطري و تمنحني حيرة و تحد ممتع و جديد لأشغل به كل تفكيري و مشاعري ,,,,, ما ألذ و أمتع من أن يسيطر على كيانك جمال و روح أنثى
نعم ,,, لقد سيطرت على تفكيري و كياني و روحي آنستي البكر الرشيد ,,,,, نشوى.
و لكن كيف ؟ و أين المكان و الوقت المناسب ؟
نحن نعيش في مدينة ساحلية جميله يقصدها المصطافين لإمضاء وقت جميل على شواطئها و هنا جائني الحظ بالحل.
فقد طلب مني صديق عزيز يعيش في العاصمة أن استأجر له و لزوجته و ابنته الصغيرة شقة مفروشه لقضاء 6 أيام في مدينتنا الساحلية ,,,, فقمت و بكل همه بالبحث عن شقق مفروشه و محترمة لسكن العائلات و كان هذا أهم نقطة بالنسبة لي حيث تعمدت الابتعاد قدر الامكان اي مكان مشبوه و استعملت بطاقتي الشخصية اضافة الى بطاقة صديقي و زوجته لاستئجار المكان و لكن لمدة 7 أيام, حيث أقنعت صديقي أن صاحب المكان قد اشترط اسبوعا كاملا للاجره.
و تأكد صاحب المكان من صديقي و عائلته حين وصلوا و طبعا كنت في زيارات مستمرة لصديقي و زوجته طوال الوقت حتى ألف و تعود الجيران ظهوري و وجودي.
و كنت قبل هذا الوقت أمهد الموضوع لنشوى بغزل و حب و هدوء و منطق ,,,,, و أشرح لها حقيقة كم أذوب شوقا لها و كم أتمنى أن أختلي بها بعيدا عن كل عيون الناس.
و أبين لها أن الرجل و المرأه لا يعرفون بعضهم البعض حق المعرفة و لا درجة عشقهم الا لو اكتمل لقاءهم
كان خجل نشوى يمنعها من ابداء الموافقة الصريحه فهذا يعني موافقة صريحه أيضا للمارسة الجنس معي ,,,, و كان خجلها و مناوراتنا متعة في حد ذاتها
و في إحدى مكالماتنا الحالمة
نشوى: أحمد أنا أتمنى ان اغمض عيني و أنا في حضنك و أنام و لو لساعة
أخيرا أعطتني نشوى المفتاح
أنا : ما رأيك في أن نحقق هذا الحلم البديع
نشوى: و كيف ذلك؟
أنا : يوم الجمعة القادم؟
اختفى صوت نشوى و صمتت و كأنها لم تكن مستعده لهذه المفاجأه السريعة
أنا: حبيبتي تذكري أن الفرصه لا تأتي مرتين و نحن في أمس الحاجه لأن نروَح عن أنفسنا
فأنت نافذة الضوء الوحيده لظلام غرفتي و واحة صحرائي التي أتنمنى أن أرتمي في أحضانها كلما غلبني الارهاق و العطش ,,, فأرجوك لا تبخلي علينا بشيء من الراحة.
و بعد كثير من الدلال وافقت نشوى و لكن كان لديها خوف شعرت به عندما قالت ,,,,
نشوى : حبيبي ,,,, أنا موافقة و لكني خائفه ,,,, فأنت عاشق مجنون و أنا أهيم في جنونك و أنسى نفسي في أحضانك ,,,, و أخاف أن نفقد سيطرتنا على أنفسنا و ,,,,
قاطعت نشوى
أنا: يا غاليتي ,,,, أنت مصدر سعادتي الوحيد فكيف لي أن أمد يدي بالأذي اليك؟
لك مني كلمتي كرجل قبل ان أكون حبيب أن لا يمسك شيء تكرهين أو لا تريدنه.
نشوى بصوت يمتزج بالخجل و التردد
نشوى: حسنا ,,,, كيف سنتقابل؟
شرحت لنشوى خطتي أني سأسبقها الى الشقه بوقت كاف و عليها أن تلحقني هناك و حيث أن مظهر نشوى البريء المحترم لا يدخل الشك لحظة إلا انها في زيارة لأسرة ما في العمارة.
مرت اللحظات ببطء حتى جاء اليوم الموعود ,,,, جهزت نفسي فوق العاده فأنا أعرف نشوى مهووسه بالنظافه و تعاني من وسواس قهري في هذا الشأن.
وصلت الى الشقه قبل ميعاد نشوى بساعة و تعمدت أن أغير ثيابي و أرتدي شورت و فانله
و جهزت دلاية القهوة لتكون جاهزة حالما تصل نشوى و تابعت نشوى على الهاتف حتى وصلت بسلام الى الشقه و دخلت و أغلقت الباب علينا.
مدت نشوى يدها بالسلام فاخذت يدها بين بين راحتي و قبلتها ,,,,, من الواضح أن نشوى كانت متوتره ,,,, فهي الآن تكسر و تتمرد على الكثير من القوانين و العادات التي تربت و عاشت عليها سنين طويله ,,,, لابد أن هناك صراع عنيف بين عقلها و قلبها و لابد لي أن أساعدها على حسم هذا الصراع لصالح قلبها و صالحنا ,,, فقلبها هو الذي حملها على أن تكون أمامي في هذه اللحظة.
عدم التسرع و الهدوء هو المفتاح ,,,,
أدخلت نشوي الى غرفة المعيشة و طلبت منها أن تنتظرني حتى أحضر لنا القهوة ,,,, أردت أن أعطيها وقتها لكي تتأقلم على المكان
بعد دقائق قليلة كنت أقف أمامها و فنجانين من القهوة ,,,,
أنا: لا أكاد أصدق نفسي ,,,, حلمي أصبح حقيقه
نشوى : أنا لا أدري كيف طاوعتك و كيف وصلت الى هنا ؟
أنا : العشق و الهوى هو الذي أوصلك و أوصلني
نشوى : أتمنى أن تكون هذه الحقيقه و ليس خيالا.
تناولت سيجارتي و فنجان قهوتي و تكلمنا عن الشقه و المكان و حالة الجو و زال بشكل كبير توتر نشوى و قد لاحظت هذا من ضحكاتها لمداعباتي
أنا : كم أحب أن أراك سعيده ,,,, و كم أحب نفسي عندما أكون أنا مصدر سعادتك
ابتسمت نشوى بخجل ,,,, و وجدت الفرصة لأقترب منها و امسك يديها بحنان و أقبلها
و قفت و دفعت نشوى الى الوقوف ,,,, ضممتها الى حضني فوجدت يديها تلتف حول ظهري و تضمني اليها و تقول لي
نشوى : أحب حضنك فهو دافئ و حنون و أحب أن أسمع دقات قلبك
لم أجب على نشوى بالكلمات و لكني حضنتها أكثر ,,,, كانت نشوى تردي فانله قطنية ناعمة و بنطلون واسع أنيق من القماش,,,, ابتلع حضني نشوى و اطلقت العنان ليداي لتسرح على جميع ظهرها و أكتافها و رقبتها و خلف راسها و على جانبي أفخاذها و بتقدير و شهوة مسحت و عصرت بلطف طيزها و أدخلت كلتا يداي تحت بلوزتها لألمس ظهرها الناعم و أنا أشم رائحة عطر أنوثتها الأخاذ ,,,, و زبري شبه المنتصب يضرب عانتها و بطنها
بدأت نشوى تحك رأسها و جسدها بي مثل القطة التي تتمسح بدلال على صاحبها
عندها عرفت أن عشيقتي نضجت و أصبحت جاهزة للمضي قدما و أنها تدعوني لأن أقطف بكارة جسدها الرائع.
رفعت رأسها عن صدري و نظرت لها بإبتسامة ثم تبعتها بقبلة صغيرة على شفتيها و امسكت بيدها سحبتها و توجهنا الى غرفة النوم ,,, تبعتني نشوى في هدوء و ما أن وصلنا غرفة النوم حتى نظرت اليها نشوى نظرة سريعه لكني لم امهلها فاستدرت أقابلها واضعا يداي على خصرها اسحبها برفق نحوي و أميل بشفاهي على شفتيها لنتواصل في قبلة طويله فيها الكثير من الحديث الجوى و العشق ,,, حديث حب و الشوق و رغبة الى الجماع الحار
كانت نشوى تبادلني القبل بشبق و قد لفت ذراعيها حول رقبتي و تقف على أطراف اصابعها حتى تضغط بمقدمة كسها على زوبري الذي كان يقابل كسها بضغطات مماثله و أنا أساعدها لوصول كسها الى مستوى طعنات زبي حيث أمسكت يداي بفلقتي طيزها المشدودة لأعجنهم ثم أرفع فلقتي طيزها حتى ارتكز اسفل كسها على راس زبي
اشتد الجنس و الشبق و الشهوة في هذا الموقف و خسرت أنا فانلتي طوعا و خسرت نشوى بلوزتها بسهولة و أصبحت صدورنا تتقابل لا يفصل لحمينا الا حمالة صدرها و هذا جعلني أصل بقبلاتي الا كامل رقبتها و أعلى صدرها
و ما أن وضعت فمي على رقبتها و كأني مصاص الدماء قد امسك بضحيته و كامل كفي قد قبض و التصق بكامل مثلث كسها دافعا اصبعي الوسطى بين شفتي كسها تدعك بخبرة بظرها حتى اجتاحت نشوى نشهوتها و رعشتها الأولي ,,,, و تركتها تستمتع بكل لحظة منها.
و ما أن توقفت رعشاتها حتى وضعت ذراعي بين فخذيها و يدي الأخرى خلف كتفها و حملتها لأصل بها الى السرير و أنزل بها و بنفسي و بعرض السرير و منتصفه
تلاقت العيون مرة أخرى و نحن نقابل بعضنا ,,,, أنا على جنبي الشمال و هي على جانبها الأيمن و يدي اليمنى تعبث بظهرها العاري حتى وصلت يدي الى قفل حمالة صدرها و بحركة خبيرة تم فك قفل حمالة صدرها و بموافقة نشوى أزالة أصابعي حمالة صدرها ليتعرى أمامي ثديها الأيمن بكل جماله و شموخه يعلوه حلمة متوسطة الحجم و منتصبة تتلهف لأن تعطي بكارتها لشفاهي ,,,, لم أستطع الصبر ,,,, فنفرجت شفتاي لتدخل الحلمة بينهما يسندهما لساني و بدؤوا جميعا أفعال و أصوات المص و الرضاعة و اللحس يختلط فيها صوت محنة و آهات شهوة و شبق نشوى العذراء الممحونه بينما عادت يدي اليمنى لتبحث عن هدف جديد و فتحت زر بنطلون نشوى و تسللت أصابعي مثل الأفاعي تحت خط لباسها الداخلي القطني لتصل الى مشارف كسها الغارق في مياه شهوتها المستمرة لتضرب أناملي وتر بظرها الملتهب فتسقط نشوى في بئر رعشة أقوى من سابقتها.
و تركت أيضا نشوى تستمتع مرة أخرى بانقباضات رعشت جسدها و كسها و جعلت نشوى تنام على ظهرها بينما لا تزال أرجلها تتدلى من حافت السرير.
نظرت الى نشوى استمتع بالنظر اليها و جدت عيناها نصف مغمضة و شفتاها تتحرك و تتمتم و كأنها تهذي
لقد سَكِرتْ نشوى من خمرت العشق و الجنس فهي هائمة لا تدري ما بها غارقة حتى رأسها في عالم الجنس الجديد كليا عليها.
أنا أعلم أنني عشيق ماهر ,,,, و بارع في إرضاء غرور و انوثة و شهوة نسائي و هذا بشهادتهم هم
و لكن يجب أن أعطي نشوى حقها ,,, فمن خبرتي بالنساء و بالرغم من أن نشوى بكر و عذراء لم تمسها يد الرجال من قبلي ,,, فانها و بحق امرأة شبقه و جنسية و من الدرجة الأولى ,,,, لا أدري كيف صبرت هذه المرأه على الحرمان من الجنس كل هذه السنين ,,, يا لها من معاناة أليمة بكل معاني الكلمة.
أرجع مرة أخرى الى عشيقتي العذراء بعد أن استلقت على ظهرها سكرى من غير خمر لأبدأ هجومي على ثديها و حلمتها اليسرى ليسلمني عذريته كما فعل أخيه الأيمن من قبل ,,,, و أتلو الامر بقبلات متتابعة نزولا الى بطنها الملساء المخصرة الناعمة الجميله لألحس و أجوب بلساني جدرانها في اتجاهي الى قدس عذريتها كسها المفدى.
وضعت و مركزت نفسي بين قدمي نشوى التي مازالت متدلية من على السرير مرتكزا على ركبتي لأنزع حذاءها واحدا تلو الآخر ثم أرجع و أضع يداي على اول بنطلون نشوى لأسحبه من على جسدها لأرى هذه المرأه العذراء عارية أمامي بكل جلال و مهابة فتنتها إلا من لباسها الداخلي الطفولي الأبيض برسمة الورد و التي اعتادت أن تلبس مثله المراهقات فزاد براءة مظهر لباسها الداخلي من فتنة أنوثتها العذراء
و كان لباسها الداخلي يظهر ببهاء قبة و هضبة كسها و قد دخل جزء من لباسها بين شفرات كسها ليعطيه منظرا مجسم التفاصيل و كان كل هذا غارقا و مبتلا بمياه مهبلها و شهواتها المتتالية
جلست على ركبتي أمام هذا الجمال حتى أصبح وجهي في مستوى أفق كسها و وضعت برفق رجليها على أكتافي و بدأت أقبل برقة و تمعن جدران أفخاذها رويدا رويدا من عرين عفتها و أنوثتها ,,,, توقفت قليلا لأشم رائحته ,,,, نعم أشم رائحة الأنوثة الحقيقية ,,,, كانت رائحة أخاذه و فواحه و نفاذه و مثيرة جدا للجنس فهي رائحة التزاوج و النكاح تنادي على رجولتي و ذكري في بصوت جهوري لايمكنك تجاهله
لم أتمالك نفسي كثيرا حتى امتدت يداي و أناملي لتنزع عن نشوى لباسها الداخلي و يسقط آخر حواجز عفتها لأجد نفسي وجها لوجه مع قدس عذريتها ,,,,, كسها البهي.
أدركت نشوى أن كسها مفتوح الشفتين قد أصبح عاري و مكشوف أمامي ,,,, فاسرعت و برد فعل غريزي لستره بوضع يدها عليه ,,,,
عذرت عشيقتي العذراء فهي لا تتصور و تعلم أن الرجل يجب أن يتذوق و يشرب من رحيق كس أنثاه ,,,, حتى يسري سحر أنوثتها في جميع عروقه
تابعت تقبيلي لداخل أعلى فخذيها و أصبحت نشوى تحس بسخونة أنفاسي تلفح جوانب كسها و أنا ازيح يدها الضعيفة المرتعشة عن كسها ,,,, و أنا أسمع آههههه مخلوطة ب لاااااا
و لكني لم أبالي ,,,,,
ارتميت شوقا بفمي و لساني و شفاهي و مع أول لحظة لمس فيها لساني أشفار كسها حصلت هزة شديده في جسد نشوى و صار لساني يلحس و يلعق كسها كما تلحس و تلعق القطة صغارها
أقبل و أمص بظرها و أدخل و أداعب و أنكح بطرف لساني المدبب فتحة مهبلها المختومة بغشاء بكارتها
و لم يمر الكثير من الوقت حتى أصحبت أشعر بيدي نشوى على رأسي يشدني في اتجاه كسها و بظهور ارتعاشات في حوض و فخذي نشوى و أنا أزيد من وتيرة و سرعة لحسي و نيكي بفمي و لساني لكسها
و في لحظة ما تفاجأت بأقدام نشوى تلتف حول رقبتي بشدة و تقوص ظهرها و ارتفع عن السرير و اندفع كامل كسها في فمي و كلتا يدي نشوى تشدني من شعري حتى آلمتني لتعصر و تسحق كسها في فمي بشده ثم اصدرت صرخة حادة تبعها موجة من التشجنجات التي تصيب مرضى الصرع ثم انفرجت أقدامها عن راسي و ارتمت نشوى على السرير كأنها جثة هامده
تملكني الذهول لثوان مذهول من هذه الشهوة الجميله ثم وقفت على أقدامي و قد أوجعتي ركبتي من جلست الأرض القاسية انظر الى نشوى العارية و هي في حالة اجهاد يرثى لها و لم اتمالك نفسي من الابتسام بفخر و غرور و أنا أنادي عليها
أنا : نشوى حبيبتي ,,,,ما بالك ؟ ,,, هل انت بخير؟
أنا أعرف ما بالها و أعرف أن أنوثتها قد تم سحقها برجولتي و لكنه الغرور الذي لم استطع ان اقاومه.
أعدت سؤالي مرة ثانية ,,,, حتى قالت نشوى بصوت ضعيف.
نشوى : أرجوك اتركني الآن .
لم اعترض فانا نفسي كنت احتاج الى راحة من هذا القتال الجنسي الشرس زبي كان يؤلمني من كثرة الانتصاب فذهبت الى غرفة المعيشة كان هناك بواقي من القهوة الباردة صببت لنفسي فنجان و اشعلت السيجارة و اخذت ارشف القهوة و لساني يلعق بواقي ماء كسها من على وجهي ,,,,, ما أطعمه و ألذه هذا الكس الغر البكر!!
بعد أن شربت سيجارتي و تركت مهلة لنشوى لتلتقط أنفاسها و تدرك ما حصل لها من نيك و نكاح رغم أني لم استخدم زبي حتى هذه اللحظة.
فالجنس بين رجل و امراة ليس فقط زب كبير أو صغير يدخل كس أو طيز امرأة ,,,, هذه نظرة قاصرة جدا ,,,,, عالم الجنس أوسع و أكبر من هذا بكثير.
دخلت على نشوى غرفة النوم فوجدت أشلاء ملابسها مازالت مبعثرة في كل ارجاء الغرفه
و كنت ابحث عن لباسها الداخلي فوجدته في نفس المكان الذي تركته فيه و نظرت الى نشوى فوجدتها قد عدلت وضعها على السرير و غطت نفسها بملاءة السرير حتى رقبتها.
و لكن هذا يعني أنها مازالت تريد ان اكمل نيكي لها فقد كان بامكانها ان ترتدي ملابسها مرة اخرى لو انها استكفت من النيك ,,,, استوعبت هذا المعنى و تحركت الى السرير و وقفت بقرب نشوى و امام أعينها و على مهل تخلصت من شورتي و لباسي الداخلي و وقفت لحظات لتتمعن نشوى بالنظر الى جسدي الرجولي الجذاب و زبي الواقف الى مداه في الهواء ,,,, ما يميز زبي عن غيره أنه عريض و اطول قليلا من المتوسط ,,,, نظرت نشوى الى جسدي العاري و لاحظت توسع عينها عندما نظرت الى زبري رغم انها حاولت ان تخفي اهتمامها
رفعت أنا طرف الملاءة التي تغطي جسد نشوى و تمددت ملاصقا لجسد نشوى العاري تماما و لأول مرة يحضن جميع جسمي العاري جسد نشوى العاري و شعرت عندها كأن تيارا كهربائيا سرى في جسدى و دخلت مع نشوى في القبل مجنونة من جديد,,,,
لقد فاجأتني عشيقتي فهي تقبلني أكثر من تقبيلي لها و كلا ثدياها و صدري يتساحقان و سحبت يد نشوى و وضعتها على زبي ثم تركت نفسي لشهوة نشوى تنيكني و تنكحني كما نكحتها ,,,, و رغم أن نشوى جديدة في الجنس الا انها ولدت كبيره و لبؤة شرسه ,,, فأخذت نشوى مني زمام الأمر و بدأت هي في تقبيلي و مص شفاهي و رقبتي و حلمة صدري و يدها لم تترك لحظة زبي فكانت تحلبه بإقتدار و تناغم مع موجة محنتها وشهوتها مما جعلني أحلق في السماء و اطلق آه تلو الآهه
لاحظت أن نشوى تقترب مني أكثر و تشد زبي بيدها ناحية كسها فساعدتها في الاقتراب أكثر
و بيدها الصغيره و جهت نشوى رأس زبي الى منتصف شفاه كسها و أخذت تدعك و تسحق بظرها برأس بزبي ,,,, أزحت أنا يد نشوى التي تمسك زبي و دفعت براس زبي بين أشفار كسها فانزلق زبي اسفل كسها و بين فخذيها , التصقنا التصاقا كاملا و أنا على جنبي الأيمن و هي على جنبها الأيسر و يدي اليسرى تطوق رقبة نشوى و يدي اليمنى تمسك و تعصر بفلقة طيزها اليسرى و بدأت اخرج و ادخل كامل زبي ليحتك بكامل اسفل كسها و الذي يسيل منه سوائل شهوته اللزجة الملينه لتجعل احتكاك زبي بكسها عملية لذيذه لا نردي لها أن تنتهي
واصلت رهجي و نيكي لكس نشوى بسرعة متوسطة و منتظمه و وصلت بأصبعي الوسطى و السبابة الى خرم طيز نشوى الاسطورية ادعك و اداعب بلطف خرم طيزها مع استمرار تساحق زبي في كسها ,,,, كم كنت اتمتع و اتعذب في نفس الوقت ,,,, فأنا لست مراهق و قد تعودت أن أغزو بكامل زبي أغوار أكساس نسائي فاشخا أرجلهم و أكساسهم و لكن كنت ملتزما مع نشوى بكلمة شرف بأن أحافظ على بكارة كسها ,,,, لا حظت مفعول لذيذ لمداعبتي و دعكي لخرم طيز نشوى فقد جعل جسدها أكثر ارتخاء و أنفاس آهاتها أكثر ثقلا و عمقا فأصبحت نشوي بين يدي كالعجين الطري ,,, و هذه علامة جميله تبشرني بأن نشوى سيكون لها شأن عظيم في النيك الطيز و أني سأجعل من طيزها مومس لزبي ,,,,, لكن هذا ليس وقته الآن.
بدأت أحس بأن لبني يغلى داخل بيضي ,,,,, فالقيت نشوى على ظهرها و صعدت بكامل جسدي فوقها ,,,,, و ضعت كلتا ذراعاي خلف كتفي نشوى اتكؤ عليهم و أطبقت بشفتاي و فمي على رقبة نشوى و اصبح النيك سريعا تسمع أصوات طرقعه و دقات طبول إصتدام عانتي بعانة نشوى و أصبح كس نشوى يصعد ليلاقي هبوط رأس زبي عندها اتت رعشة نشوى الكبرى لتكسر كل مقاومتي و عند اللحظة الأخيرة أخرجت زبي من بين فخذيها و اسفل كسها لينام بطوله قامته على طول شفاه كسها و راسه على عانتها و صرخت و تشنجنجت كما لم أفعل من قبل و انا أنثر حمم لبني على بطنها السمراء ,,,, ضممتها بقوة و قبلت شفتيها بقوة و قسوة ثم أخذت رأسها على صدري انهرت مستلقيا بجانبها لا أدري و لا أقوى على شيء
تحققت أمنيتي أنا و نشوى بأن ننام ساعة في أحضان بعضنا ,,, ما أجمل أن تغفو عينيك و انت تشعر بالسعادة
يتبع بالجزء السابع ,,,, انتظروني
يفوز باللذات كل مغامر و يموت بالحسرات كل جبان
يا لجنوني و شبقي و غبائي ,,,, كيف فعلت هذا في مقر عملي ,,,, كيف فقدت عقلي و حكمتي و غلبتني شهوتي و شوقي الى المزيد من هذه المراة.
الجنس و الشهوة مارد جبار تزيد من قوته و سطوته كلما حبسته و قاومته أكثر فاذا خرج المارد من قمقمه فلا حول لك و لا قوة.
و لكن اذا اردت أن تروضه و تحد من شراسته لا تبقه جائعا يصارع الموت ,,, أطْعِمْهُ و لكن لا تصل به الى حد الشبع حتى لا يصاب بالتخمه و يبقى معك و لك رشيقا و جاهزا في أي وقت
و مما لا شك فيه أنني قد حررت مارد نشوى الجنسي من مكمنه بعد سنين طويله من الحبس و الجوع الشديد و هو لم يسيطر عليها فقط فقد سيطر علي و تملكني أيضا.
فالجنس عندها كالعصب المكشوف يتفاعل بشده مع اي شيء يلمسه حتى لو كان نسمة هواء و ينتقل اليَ هذا الاحساس بكل قوته و جبروته ,,,,, حقيقة أن مصدر متعتي مع نشوى ليس أنا ,,,, ليس لأني امارس الجنس مع أنثى لديها جسد جميل ,,,, ليس لأني أمسكت بثديي و بكس,,,, لا ليس كذلك
متعتي الكبرى نابع من شعوري و أحساسي بمتعتها و نشوتها و شبقها هي ,,,, فهي متعة نقية صافية و بكر لا تشوبها أي ذكريات أو آثار لرجل آخر ,,,, تنتقل هذه المتعة من كل خلجات جسدها ,,, من روحها و أنفاسها فأتلقفها أنا بكل جوارجي
فهي كلها لي أنا,,,,و ملكي أنا ,,,,, ياله من شعور لا يوازيه شيء آخر.
فهي كالوردة البتول التي تتفتح أوراقها للندى ورقة بعد الأخرى لتفوح بعطرها مع نسيم الصباح و اذا أردت المتعة يجب أن تكون هناك بقربها ترعاها و تسقيها و تنظرها وتشمها و تلمسها بكل حنان و رفق
بعد الزلزال الجنسي الذي أصاب نشوي و أصابني فقد علمت يقينا أننا على أعتاب مرحلة جديدة و أن فتاتي و وردتي البتول البكر جاهزة لأقطف منها بكارة جديده.
لم أحرم نشوى لحظة واحدة من غزلي و اهتمامي بها ,,,, فهي و قبل كل شيء تستحق مني ذلك و أكثر ,,,, و عشقي لها ليس مصطنعا بل نابع من شعوري بمفاتن روحها و أنثوتها
و لم يعد الحضن و القبلة يشفي غليلنا و لا أستطيع أن أتمادى و أعيد الكرة في المكتب فذلك فيه خطر كبير ,,,,فأنا أريد الخلوة الكاملة مع عذرائي ,,,, أريد إمرأتي في محرابي و معبدي,,,, أريد أن نمارس طقوس العشق و الهوى و الجنس حتى ترتقي نشوى و تصبح لي بدرجة حبيبه و عشيقه كامله.
و لكن السؤال هل نشوى مستعده لذلك؟ هل هي مستعده لتسلم لي كامل نفسها ؟ و أن تسلمني مكامن طهرها و عفتها؟ هل هي مستعدة لأن أنزع عنها ورقة التوت التي تغطي عورتها؟ هل هي مستعدة أن تكون في أحضان رجل يلقح لها أنوثتها ؟
هل شبقها و شهوتها و عشقها لي كفيل و كاف لأن يجعلها تقفز خلف أسوار و قيود تقاليد المجتمع و ما قد تربت عليه من ممنوع و عيب؟
كانت هذه الاسئلة كلها تطوف في خاطري و تمنحني حيرة و تحد ممتع و جديد لأشغل به كل تفكيري و مشاعري ,,,,, ما ألذ و أمتع من أن يسيطر على كيانك جمال و روح أنثى
نعم ,,, لقد سيطرت على تفكيري و كياني و روحي آنستي البكر الرشيد ,,,,, نشوى.
و لكن كيف ؟ و أين المكان و الوقت المناسب ؟
نحن نعيش في مدينة ساحلية جميله يقصدها المصطافين لإمضاء وقت جميل على شواطئها و هنا جائني الحظ بالحل.
فقد طلب مني صديق عزيز يعيش في العاصمة أن استأجر له و لزوجته و ابنته الصغيرة شقة مفروشه لقضاء 6 أيام في مدينتنا الساحلية ,,,, فقمت و بكل همه بالبحث عن شقق مفروشه و محترمة لسكن العائلات و كان هذا أهم نقطة بالنسبة لي حيث تعمدت الابتعاد قدر الامكان اي مكان مشبوه و استعملت بطاقتي الشخصية اضافة الى بطاقة صديقي و زوجته لاستئجار المكان و لكن لمدة 7 أيام, حيث أقنعت صديقي أن صاحب المكان قد اشترط اسبوعا كاملا للاجره.
و تأكد صاحب المكان من صديقي و عائلته حين وصلوا و طبعا كنت في زيارات مستمرة لصديقي و زوجته طوال الوقت حتى ألف و تعود الجيران ظهوري و وجودي.
و كنت قبل هذا الوقت أمهد الموضوع لنشوى بغزل و حب و هدوء و منطق ,,,,, و أشرح لها حقيقة كم أذوب شوقا لها و كم أتمنى أن أختلي بها بعيدا عن كل عيون الناس.
و أبين لها أن الرجل و المرأه لا يعرفون بعضهم البعض حق المعرفة و لا درجة عشقهم الا لو اكتمل لقاءهم
كان خجل نشوى يمنعها من ابداء الموافقة الصريحه فهذا يعني موافقة صريحه أيضا للمارسة الجنس معي ,,,, و كان خجلها و مناوراتنا متعة في حد ذاتها
و في إحدى مكالماتنا الحالمة
نشوى: أحمد أنا أتمنى ان اغمض عيني و أنا في حضنك و أنام و لو لساعة
أخيرا أعطتني نشوى المفتاح
أنا : ما رأيك في أن نحقق هذا الحلم البديع
نشوى: و كيف ذلك؟
أنا : يوم الجمعة القادم؟
اختفى صوت نشوى و صمتت و كأنها لم تكن مستعده لهذه المفاجأه السريعة
أنا: حبيبتي تذكري أن الفرصه لا تأتي مرتين و نحن في أمس الحاجه لأن نروَح عن أنفسنا
فأنت نافذة الضوء الوحيده لظلام غرفتي و واحة صحرائي التي أتنمنى أن أرتمي في أحضانها كلما غلبني الارهاق و العطش ,,, فأرجوك لا تبخلي علينا بشيء من الراحة.
و بعد كثير من الدلال وافقت نشوى و لكن كان لديها خوف شعرت به عندما قالت ,,,,
نشوى : حبيبي ,,,, أنا موافقة و لكني خائفه ,,,, فأنت عاشق مجنون و أنا أهيم في جنونك و أنسى نفسي في أحضانك ,,,, و أخاف أن نفقد سيطرتنا على أنفسنا و ,,,,
قاطعت نشوى
أنا: يا غاليتي ,,,, أنت مصدر سعادتي الوحيد فكيف لي أن أمد يدي بالأذي اليك؟
لك مني كلمتي كرجل قبل ان أكون حبيب أن لا يمسك شيء تكرهين أو لا تريدنه.
نشوى بصوت يمتزج بالخجل و التردد
نشوى: حسنا ,,,, كيف سنتقابل؟
شرحت لنشوى خطتي أني سأسبقها الى الشقه بوقت كاف و عليها أن تلحقني هناك و حيث أن مظهر نشوى البريء المحترم لا يدخل الشك لحظة إلا انها في زيارة لأسرة ما في العمارة.
مرت اللحظات ببطء حتى جاء اليوم الموعود ,,,, جهزت نفسي فوق العاده فأنا أعرف نشوى مهووسه بالنظافه و تعاني من وسواس قهري في هذا الشأن.
وصلت الى الشقه قبل ميعاد نشوى بساعة و تعمدت أن أغير ثيابي و أرتدي شورت و فانله
و جهزت دلاية القهوة لتكون جاهزة حالما تصل نشوى و تابعت نشوى على الهاتف حتى وصلت بسلام الى الشقه و دخلت و أغلقت الباب علينا.
مدت نشوى يدها بالسلام فاخذت يدها بين بين راحتي و قبلتها ,,,,, من الواضح أن نشوى كانت متوتره ,,,, فهي الآن تكسر و تتمرد على الكثير من القوانين و العادات التي تربت و عاشت عليها سنين طويله ,,,, لابد أن هناك صراع عنيف بين عقلها و قلبها و لابد لي أن أساعدها على حسم هذا الصراع لصالح قلبها و صالحنا ,,, فقلبها هو الذي حملها على أن تكون أمامي في هذه اللحظة.
عدم التسرع و الهدوء هو المفتاح ,,,,
أدخلت نشوي الى غرفة المعيشة و طلبت منها أن تنتظرني حتى أحضر لنا القهوة ,,,, أردت أن أعطيها وقتها لكي تتأقلم على المكان
بعد دقائق قليلة كنت أقف أمامها و فنجانين من القهوة ,,,,
أنا: لا أكاد أصدق نفسي ,,,, حلمي أصبح حقيقه
نشوى : أنا لا أدري كيف طاوعتك و كيف وصلت الى هنا ؟
أنا : العشق و الهوى هو الذي أوصلك و أوصلني
نشوى : أتمنى أن تكون هذه الحقيقه و ليس خيالا.
تناولت سيجارتي و فنجان قهوتي و تكلمنا عن الشقه و المكان و حالة الجو و زال بشكل كبير توتر نشوى و قد لاحظت هذا من ضحكاتها لمداعباتي
أنا : كم أحب أن أراك سعيده ,,,, و كم أحب نفسي عندما أكون أنا مصدر سعادتك
ابتسمت نشوى بخجل ,,,, و وجدت الفرصة لأقترب منها و امسك يديها بحنان و أقبلها
و قفت و دفعت نشوى الى الوقوف ,,,, ضممتها الى حضني فوجدت يديها تلتف حول ظهري و تضمني اليها و تقول لي
نشوى : أحب حضنك فهو دافئ و حنون و أحب أن أسمع دقات قلبك
لم أجب على نشوى بالكلمات و لكني حضنتها أكثر ,,,, كانت نشوى تردي فانله قطنية ناعمة و بنطلون واسع أنيق من القماش,,,, ابتلع حضني نشوى و اطلقت العنان ليداي لتسرح على جميع ظهرها و أكتافها و رقبتها و خلف راسها و على جانبي أفخاذها و بتقدير و شهوة مسحت و عصرت بلطف طيزها و أدخلت كلتا يداي تحت بلوزتها لألمس ظهرها الناعم و أنا أشم رائحة عطر أنوثتها الأخاذ ,,,, و زبري شبه المنتصب يضرب عانتها و بطنها
بدأت نشوى تحك رأسها و جسدها بي مثل القطة التي تتمسح بدلال على صاحبها
عندها عرفت أن عشيقتي نضجت و أصبحت جاهزة للمضي قدما و أنها تدعوني لأن أقطف بكارة جسدها الرائع.
رفعت رأسها عن صدري و نظرت لها بإبتسامة ثم تبعتها بقبلة صغيرة على شفتيها و امسكت بيدها سحبتها و توجهنا الى غرفة النوم ,,, تبعتني نشوى في هدوء و ما أن وصلنا غرفة النوم حتى نظرت اليها نشوى نظرة سريعه لكني لم امهلها فاستدرت أقابلها واضعا يداي على خصرها اسحبها برفق نحوي و أميل بشفاهي على شفتيها لنتواصل في قبلة طويله فيها الكثير من الحديث الجوى و العشق ,,, حديث حب و الشوق و رغبة الى الجماع الحار
كانت نشوى تبادلني القبل بشبق و قد لفت ذراعيها حول رقبتي و تقف على أطراف اصابعها حتى تضغط بمقدمة كسها على زوبري الذي كان يقابل كسها بضغطات مماثله و أنا أساعدها لوصول كسها الى مستوى طعنات زبي حيث أمسكت يداي بفلقتي طيزها المشدودة لأعجنهم ثم أرفع فلقتي طيزها حتى ارتكز اسفل كسها على راس زبي
اشتد الجنس و الشبق و الشهوة في هذا الموقف و خسرت أنا فانلتي طوعا و خسرت نشوى بلوزتها بسهولة و أصبحت صدورنا تتقابل لا يفصل لحمينا الا حمالة صدرها و هذا جعلني أصل بقبلاتي الا كامل رقبتها و أعلى صدرها
و ما أن وضعت فمي على رقبتها و كأني مصاص الدماء قد امسك بضحيته و كامل كفي قد قبض و التصق بكامل مثلث كسها دافعا اصبعي الوسطى بين شفتي كسها تدعك بخبرة بظرها حتى اجتاحت نشوى نشهوتها و رعشتها الأولي ,,,, و تركتها تستمتع بكل لحظة منها.
و ما أن توقفت رعشاتها حتى وضعت ذراعي بين فخذيها و يدي الأخرى خلف كتفها و حملتها لأصل بها الى السرير و أنزل بها و بنفسي و بعرض السرير و منتصفه
تلاقت العيون مرة أخرى و نحن نقابل بعضنا ,,,, أنا على جنبي الشمال و هي على جانبها الأيمن و يدي اليمنى تعبث بظهرها العاري حتى وصلت يدي الى قفل حمالة صدرها و بحركة خبيرة تم فك قفل حمالة صدرها و بموافقة نشوى أزالة أصابعي حمالة صدرها ليتعرى أمامي ثديها الأيمن بكل جماله و شموخه يعلوه حلمة متوسطة الحجم و منتصبة تتلهف لأن تعطي بكارتها لشفاهي ,,,, لم أستطع الصبر ,,,, فنفرجت شفتاي لتدخل الحلمة بينهما يسندهما لساني و بدؤوا جميعا أفعال و أصوات المص و الرضاعة و اللحس يختلط فيها صوت محنة و آهات شهوة و شبق نشوى العذراء الممحونه بينما عادت يدي اليمنى لتبحث عن هدف جديد و فتحت زر بنطلون نشوى و تسللت أصابعي مثل الأفاعي تحت خط لباسها الداخلي القطني لتصل الى مشارف كسها الغارق في مياه شهوتها المستمرة لتضرب أناملي وتر بظرها الملتهب فتسقط نشوى في بئر رعشة أقوى من سابقتها.
و تركت أيضا نشوى تستمتع مرة أخرى بانقباضات رعشت جسدها و كسها و جعلت نشوى تنام على ظهرها بينما لا تزال أرجلها تتدلى من حافت السرير.
نظرت الى نشوى استمتع بالنظر اليها و جدت عيناها نصف مغمضة و شفتاها تتحرك و تتمتم و كأنها تهذي
لقد سَكِرتْ نشوى من خمرت العشق و الجنس فهي هائمة لا تدري ما بها غارقة حتى رأسها في عالم الجنس الجديد كليا عليها.
أنا أعلم أنني عشيق ماهر ,,,, و بارع في إرضاء غرور و انوثة و شهوة نسائي و هذا بشهادتهم هم
و لكن يجب أن أعطي نشوى حقها ,,, فمن خبرتي بالنساء و بالرغم من أن نشوى بكر و عذراء لم تمسها يد الرجال من قبلي ,,, فانها و بحق امرأة شبقه و جنسية و من الدرجة الأولى ,,,, لا أدري كيف صبرت هذه المرأه على الحرمان من الجنس كل هذه السنين ,,, يا لها من معاناة أليمة بكل معاني الكلمة.
أرجع مرة أخرى الى عشيقتي العذراء بعد أن استلقت على ظهرها سكرى من غير خمر لأبدأ هجومي على ثديها و حلمتها اليسرى ليسلمني عذريته كما فعل أخيه الأيمن من قبل ,,,, و أتلو الامر بقبلات متتابعة نزولا الى بطنها الملساء المخصرة الناعمة الجميله لألحس و أجوب بلساني جدرانها في اتجاهي الى قدس عذريتها كسها المفدى.
وضعت و مركزت نفسي بين قدمي نشوى التي مازالت متدلية من على السرير مرتكزا على ركبتي لأنزع حذاءها واحدا تلو الآخر ثم أرجع و أضع يداي على اول بنطلون نشوى لأسحبه من على جسدها لأرى هذه المرأه العذراء عارية أمامي بكل جلال و مهابة فتنتها إلا من لباسها الداخلي الطفولي الأبيض برسمة الورد و التي اعتادت أن تلبس مثله المراهقات فزاد براءة مظهر لباسها الداخلي من فتنة أنوثتها العذراء
و كان لباسها الداخلي يظهر ببهاء قبة و هضبة كسها و قد دخل جزء من لباسها بين شفرات كسها ليعطيه منظرا مجسم التفاصيل و كان كل هذا غارقا و مبتلا بمياه مهبلها و شهواتها المتتالية
جلست على ركبتي أمام هذا الجمال حتى أصبح وجهي في مستوى أفق كسها و وضعت برفق رجليها على أكتافي و بدأت أقبل برقة و تمعن جدران أفخاذها رويدا رويدا من عرين عفتها و أنوثتها ,,,, توقفت قليلا لأشم رائحته ,,,, نعم أشم رائحة الأنوثة الحقيقية ,,,, كانت رائحة أخاذه و فواحه و نفاذه و مثيرة جدا للجنس فهي رائحة التزاوج و النكاح تنادي على رجولتي و ذكري في بصوت جهوري لايمكنك تجاهله
لم أتمالك نفسي كثيرا حتى امتدت يداي و أناملي لتنزع عن نشوى لباسها الداخلي و يسقط آخر حواجز عفتها لأجد نفسي وجها لوجه مع قدس عذريتها ,,,,, كسها البهي.
أدركت نشوى أن كسها مفتوح الشفتين قد أصبح عاري و مكشوف أمامي ,,,, فاسرعت و برد فعل غريزي لستره بوضع يدها عليه ,,,,
عذرت عشيقتي العذراء فهي لا تتصور و تعلم أن الرجل يجب أن يتذوق و يشرب من رحيق كس أنثاه ,,,, حتى يسري سحر أنوثتها في جميع عروقه
تابعت تقبيلي لداخل أعلى فخذيها و أصبحت نشوى تحس بسخونة أنفاسي تلفح جوانب كسها و أنا ازيح يدها الضعيفة المرتعشة عن كسها ,,,, و أنا أسمع آههههه مخلوطة ب لاااااا
و لكني لم أبالي ,,,,,
ارتميت شوقا بفمي و لساني و شفاهي و مع أول لحظة لمس فيها لساني أشفار كسها حصلت هزة شديده في جسد نشوى و صار لساني يلحس و يلعق كسها كما تلحس و تلعق القطة صغارها
أقبل و أمص بظرها و أدخل و أداعب و أنكح بطرف لساني المدبب فتحة مهبلها المختومة بغشاء بكارتها
و لم يمر الكثير من الوقت حتى أصحبت أشعر بيدي نشوى على رأسي يشدني في اتجاه كسها و بظهور ارتعاشات في حوض و فخذي نشوى و أنا أزيد من وتيرة و سرعة لحسي و نيكي بفمي و لساني لكسها
و في لحظة ما تفاجأت بأقدام نشوى تلتف حول رقبتي بشدة و تقوص ظهرها و ارتفع عن السرير و اندفع كامل كسها في فمي و كلتا يدي نشوى تشدني من شعري حتى آلمتني لتعصر و تسحق كسها في فمي بشده ثم اصدرت صرخة حادة تبعها موجة من التشجنجات التي تصيب مرضى الصرع ثم انفرجت أقدامها عن راسي و ارتمت نشوى على السرير كأنها جثة هامده
تملكني الذهول لثوان مذهول من هذه الشهوة الجميله ثم وقفت على أقدامي و قد أوجعتي ركبتي من جلست الأرض القاسية انظر الى نشوى العارية و هي في حالة اجهاد يرثى لها و لم اتمالك نفسي من الابتسام بفخر و غرور و أنا أنادي عليها
أنا : نشوى حبيبتي ,,,,ما بالك ؟ ,,, هل انت بخير؟
أنا أعرف ما بالها و أعرف أن أنوثتها قد تم سحقها برجولتي و لكنه الغرور الذي لم استطع ان اقاومه.
أعدت سؤالي مرة ثانية ,,,, حتى قالت نشوى بصوت ضعيف.
نشوى : أرجوك اتركني الآن .
لم اعترض فانا نفسي كنت احتاج الى راحة من هذا القتال الجنسي الشرس زبي كان يؤلمني من كثرة الانتصاب فذهبت الى غرفة المعيشة كان هناك بواقي من القهوة الباردة صببت لنفسي فنجان و اشعلت السيجارة و اخذت ارشف القهوة و لساني يلعق بواقي ماء كسها من على وجهي ,,,,, ما أطعمه و ألذه هذا الكس الغر البكر!!
بعد أن شربت سيجارتي و تركت مهلة لنشوى لتلتقط أنفاسها و تدرك ما حصل لها من نيك و نكاح رغم أني لم استخدم زبي حتى هذه اللحظة.
فالجنس بين رجل و امراة ليس فقط زب كبير أو صغير يدخل كس أو طيز امرأة ,,,, هذه نظرة قاصرة جدا ,,,,, عالم الجنس أوسع و أكبر من هذا بكثير.
دخلت على نشوى غرفة النوم فوجدت أشلاء ملابسها مازالت مبعثرة في كل ارجاء الغرفه
و كنت ابحث عن لباسها الداخلي فوجدته في نفس المكان الذي تركته فيه و نظرت الى نشوى فوجدتها قد عدلت وضعها على السرير و غطت نفسها بملاءة السرير حتى رقبتها.
و لكن هذا يعني أنها مازالت تريد ان اكمل نيكي لها فقد كان بامكانها ان ترتدي ملابسها مرة اخرى لو انها استكفت من النيك ,,,, استوعبت هذا المعنى و تحركت الى السرير و وقفت بقرب نشوى و امام أعينها و على مهل تخلصت من شورتي و لباسي الداخلي و وقفت لحظات لتتمعن نشوى بالنظر الى جسدي الرجولي الجذاب و زبي الواقف الى مداه في الهواء ,,,, ما يميز زبي عن غيره أنه عريض و اطول قليلا من المتوسط ,,,, نظرت نشوى الى جسدي العاري و لاحظت توسع عينها عندما نظرت الى زبري رغم انها حاولت ان تخفي اهتمامها
رفعت أنا طرف الملاءة التي تغطي جسد نشوى و تمددت ملاصقا لجسد نشوى العاري تماما و لأول مرة يحضن جميع جسمي العاري جسد نشوى العاري و شعرت عندها كأن تيارا كهربائيا سرى في جسدى و دخلت مع نشوى في القبل مجنونة من جديد,,,,
لقد فاجأتني عشيقتي فهي تقبلني أكثر من تقبيلي لها و كلا ثدياها و صدري يتساحقان و سحبت يد نشوى و وضعتها على زبي ثم تركت نفسي لشهوة نشوى تنيكني و تنكحني كما نكحتها ,,,, و رغم أن نشوى جديدة في الجنس الا انها ولدت كبيره و لبؤة شرسه ,,, فأخذت نشوى مني زمام الأمر و بدأت هي في تقبيلي و مص شفاهي و رقبتي و حلمة صدري و يدها لم تترك لحظة زبي فكانت تحلبه بإقتدار و تناغم مع موجة محنتها وشهوتها مما جعلني أحلق في السماء و اطلق آه تلو الآهه
لاحظت أن نشوى تقترب مني أكثر و تشد زبي بيدها ناحية كسها فساعدتها في الاقتراب أكثر
و بيدها الصغيره و جهت نشوى رأس زبي الى منتصف شفاه كسها و أخذت تدعك و تسحق بظرها برأس بزبي ,,,, أزحت أنا يد نشوى التي تمسك زبي و دفعت براس زبي بين أشفار كسها فانزلق زبي اسفل كسها و بين فخذيها , التصقنا التصاقا كاملا و أنا على جنبي الأيمن و هي على جنبها الأيسر و يدي اليسرى تطوق رقبة نشوى و يدي اليمنى تمسك و تعصر بفلقة طيزها اليسرى و بدأت اخرج و ادخل كامل زبي ليحتك بكامل اسفل كسها و الذي يسيل منه سوائل شهوته اللزجة الملينه لتجعل احتكاك زبي بكسها عملية لذيذه لا نردي لها أن تنتهي
واصلت رهجي و نيكي لكس نشوى بسرعة متوسطة و منتظمه و وصلت بأصبعي الوسطى و السبابة الى خرم طيز نشوى الاسطورية ادعك و اداعب بلطف خرم طيزها مع استمرار تساحق زبي في كسها ,,,, كم كنت اتمتع و اتعذب في نفس الوقت ,,,, فأنا لست مراهق و قد تعودت أن أغزو بكامل زبي أغوار أكساس نسائي فاشخا أرجلهم و أكساسهم و لكن كنت ملتزما مع نشوى بكلمة شرف بأن أحافظ على بكارة كسها ,,,, لا حظت مفعول لذيذ لمداعبتي و دعكي لخرم طيز نشوى فقد جعل جسدها أكثر ارتخاء و أنفاس آهاتها أكثر ثقلا و عمقا فأصبحت نشوي بين يدي كالعجين الطري ,,, و هذه علامة جميله تبشرني بأن نشوى سيكون لها شأن عظيم في النيك الطيز و أني سأجعل من طيزها مومس لزبي ,,,,, لكن هذا ليس وقته الآن.
بدأت أحس بأن لبني يغلى داخل بيضي ,,,,, فالقيت نشوى على ظهرها و صعدت بكامل جسدي فوقها ,,,,, و ضعت كلتا ذراعاي خلف كتفي نشوى اتكؤ عليهم و أطبقت بشفتاي و فمي على رقبة نشوى و اصبح النيك سريعا تسمع أصوات طرقعه و دقات طبول إصتدام عانتي بعانة نشوى و أصبح كس نشوى يصعد ليلاقي هبوط رأس زبي عندها اتت رعشة نشوى الكبرى لتكسر كل مقاومتي و عند اللحظة الأخيرة أخرجت زبي من بين فخذيها و اسفل كسها لينام بطوله قامته على طول شفاه كسها و راسه على عانتها و صرخت و تشنجنجت كما لم أفعل من قبل و انا أنثر حمم لبني على بطنها السمراء ,,,, ضممتها بقوة و قبلت شفتيها بقوة و قسوة ثم أخذت رأسها على صدري انهرت مستلقيا بجانبها لا أدري و لا أقوى على شيء
تحققت أمنيتي أنا و نشوى بأن ننام ساعة في أحضان بعضنا ,,, ما أجمل أن تغفو عينيك و انت تشعر بالسعادة
يتبع بالجزء السابع ,,,, انتظروني