عصر يوم
08-11-2016, 11:59 PM
أبي فتح كسي و أمي لا تعلم
حدثت معي حين فتح أبي كسي في تلك الليلة بعدما دخل غرفتي و انا بروب النوم الشفاف و لم اكن اعرف انه يريد ان ينيكني الا حين بدا يقبلني من فمي و يقول بنتي انا احبك و انا ساخن و تعبان و يجب ان تفهميني . و قد استغل أبي فرصة غياب امي عن البيت لانها كانت في حفلة زفاف ابن اختها ابن خالتي رفقة كل افراد العائلة و ابي عمره ستين سنة و هو متقاعد و حين حل الظلام ركب سيارته و طلب مني ان اعود معه الى البيت رغم انه كان تعشى و اخذنا معنا حتى طعام اضافي و بنية صافية عدت الى البيت مع ابي الى ان وصلنا فذهبت الى غرفتي و نزعت ثيابي و بقيت بروب النوم الخفيف جدا و اطفات النور و استلقيت على السرير . و حين بدات اغفو و اشعر بالنعاس سمعت دقات على الباب و لم اخف لانني كنت متاكدة ان الطارق ابي ففتحت له الباب و انا بذلك اللباس الشفاف و ليتني لم اشعل الضوء لانه حين رءاني نظر جيدا الى جسمي من الصدر الى الفخذين ثم ابتسم و اخبرني انه يريد الحديث معي على انفراد في غرفتي و هناك حدثت قصتي عندما فتح ابي كسي و ناكني
بدا ابي يعانقني و يقرب شفاهه من شفاهي و انا مستغربة من هذا السلوك ثم وضع يده على فخذي و تحسسني و ضمني بكل قوة و انا غير مصدقة ان ابي الرجل العجوز يريد ان ينيكني و حاول رفع الروب لكني امسكت يده و حاولت منعه و همس في اذني انا احبك يا بنتي لكني جد ساخن و امك مريضة و كبرت في السن و مصابة بالسكري و انا لم انك كس منذ اكثر من عشرة سنوات و وضع يده على زبه . نظرت الى زبه و هو مخفي تحت البيجامة فلاحظت ان المنطقة منتفخة و كانها خيمة و كنت متاكدة من ابي زبه كبير لكني خفت و تساءلت ماذا لو ناكني ابي و فتح كسي قطعا ستكون فضيحة و بعد ذلك اقترب مني اكثر و خطف قبلة ساخنة على فمي و اخرج لسانه و حاول ادخاله داخل فمي حتى شعرت باللعاب على فمي و الحقيقة ان قلبي بدا يخفق اكثر و شعرت بانجذاب قوي رغم اني كنت رافضة ممارسة الجنس مع ابي . ثم لمس صدري و بدا يداعب حلمات بزازي و همس مرة اخرى في اذني و قال دعيني ابرد شهوتي على جسمك سطحيا بلا ايلاج و سابقي الامر سرا بيننا و كانت كلماته تشعلني و تسخنني اكثر لكن لم اتخيل ان الشهوة ستجعله مثل الوحش حين فتح كسي في ليلة ساخنة جدا..
لم ارد على كلامه لكني ارخيت حالي امامه و كانني قابلة ان اجعل ابي يتسلى بجسمي و فجأة تحول الى وحش حيث حملني بقوة و أقلعني الروب و بدا يرضع حلمات بزازي بكل قوة و يمص بنهم شديد و يتفوه بكلمات اباحية لم اعتاد عليها مثل دعيني انيكك جسمك نار اه يا زبي انت شرموطتي لكن اكثر كلمة اشعلتني هي حين قال اشتقت الى الجسم الطري انا مللت من جسم امك و هنا نزع بيجامته بعدما وقف امامي و ظهر زبه الذي اخافني من شدة ضخامته . كان زب ابي طويل أوي وهو واقف زي الحديد و راسه اكبر من حبة البيض الكبيرة مع خصيتين بحجم خصيتي حمار و الى الان لست مصدقة ان ابي فتح كسي بذلك الزب الرهيب حيث وضع زبه على وجهي و طلب مني ان ارضعه لكني خجلت رغم اني في داخلي كنت اريد ان اكل هذا الزب و ليس ارضعه فقط و حين لم ارضع فتح رجلاي و لحس كسي الذي كان يغلي من الشهوة و انا ارى ابي يمص البظر و الشفرتين . ثم بدا يفرش راس زبه الكبير على كسي الذي غرق في ماء الشهوة ..
و بدفعة واحدة فقط احسست ان كسي انشرخ و الزب يدخل مثل الافعى في جحرها و حين وصل الى النصف شعرت بان الغشاء تمزق و كيف لا يتمزق مع هذا الزب الكبير و رغم الحلاوة و اللذة الا انني حزنت حين ابي فتح كسي لانه افقدني عذريتي . و استمر ابي ينيك و انا انظر اليه و هو في غيبوبة فقد كان هائج جدا و يتاوه و يعرق بقوة حتى وصل الى قمة الهيجان و امسك زبه بيده و وضعه على بزازي و قذف كمية مني كبيرة جدا حيث بلل كل صدري و بطني بالمني و حتى الارض ثم مسح زبه بالروب و قبلني و اخبرني انه يحبني ..و انا الان حائرة و لا اعرف كيف اتصرف بعدما ابي فتح كسي و امي لا تعلم..
وحيث أنني فتاه في الأربعين من عمري ولم يتقدم أحد لي بالزواج فقد كتمت الخبر عن أمي وكنت أطلب ابي ينام معي بحجرتي لأني أخاف من الكوابيس وكانت أمي تصدقني وتجعل أبي ينام معي وفرح أبي بهذه الفكرة الجهنمية التي إخترعتها لأن زبه إستهواني وأصبحت لا أستغني عني فهو يمتعني وقد أعطاني أبي حقن لعدم الحمل وظل يمارس الجنس معي وأصبحت منيوكته التي لا تستطيع الإستغناء عن زبه الجميل الذي يرويني ويمتعني وعلمني كثير من طرق النيك وكانت أحلى نيكة عندي عندما كان ينام على ظهره وأطلع فوقه وأنيكه ويقدف لبنه وأقذف عسلي عليه حبيبي يا بابا...علمتني النيك وأصبحت لا أستغني عنه...
حدثت معي حين فتح أبي كسي في تلك الليلة بعدما دخل غرفتي و انا بروب النوم الشفاف و لم اكن اعرف انه يريد ان ينيكني الا حين بدا يقبلني من فمي و يقول بنتي انا احبك و انا ساخن و تعبان و يجب ان تفهميني . و قد استغل أبي فرصة غياب امي عن البيت لانها كانت في حفلة زفاف ابن اختها ابن خالتي رفقة كل افراد العائلة و ابي عمره ستين سنة و هو متقاعد و حين حل الظلام ركب سيارته و طلب مني ان اعود معه الى البيت رغم انه كان تعشى و اخذنا معنا حتى طعام اضافي و بنية صافية عدت الى البيت مع ابي الى ان وصلنا فذهبت الى غرفتي و نزعت ثيابي و بقيت بروب النوم الخفيف جدا و اطفات النور و استلقيت على السرير . و حين بدات اغفو و اشعر بالنعاس سمعت دقات على الباب و لم اخف لانني كنت متاكدة ان الطارق ابي ففتحت له الباب و انا بذلك اللباس الشفاف و ليتني لم اشعل الضوء لانه حين رءاني نظر جيدا الى جسمي من الصدر الى الفخذين ثم ابتسم و اخبرني انه يريد الحديث معي على انفراد في غرفتي و هناك حدثت قصتي عندما فتح ابي كسي و ناكني
بدا ابي يعانقني و يقرب شفاهه من شفاهي و انا مستغربة من هذا السلوك ثم وضع يده على فخذي و تحسسني و ضمني بكل قوة و انا غير مصدقة ان ابي الرجل العجوز يريد ان ينيكني و حاول رفع الروب لكني امسكت يده و حاولت منعه و همس في اذني انا احبك يا بنتي لكني جد ساخن و امك مريضة و كبرت في السن و مصابة بالسكري و انا لم انك كس منذ اكثر من عشرة سنوات و وضع يده على زبه . نظرت الى زبه و هو مخفي تحت البيجامة فلاحظت ان المنطقة منتفخة و كانها خيمة و كنت متاكدة من ابي زبه كبير لكني خفت و تساءلت ماذا لو ناكني ابي و فتح كسي قطعا ستكون فضيحة و بعد ذلك اقترب مني اكثر و خطف قبلة ساخنة على فمي و اخرج لسانه و حاول ادخاله داخل فمي حتى شعرت باللعاب على فمي و الحقيقة ان قلبي بدا يخفق اكثر و شعرت بانجذاب قوي رغم اني كنت رافضة ممارسة الجنس مع ابي . ثم لمس صدري و بدا يداعب حلمات بزازي و همس مرة اخرى في اذني و قال دعيني ابرد شهوتي على جسمك سطحيا بلا ايلاج و سابقي الامر سرا بيننا و كانت كلماته تشعلني و تسخنني اكثر لكن لم اتخيل ان الشهوة ستجعله مثل الوحش حين فتح كسي في ليلة ساخنة جدا..
لم ارد على كلامه لكني ارخيت حالي امامه و كانني قابلة ان اجعل ابي يتسلى بجسمي و فجأة تحول الى وحش حيث حملني بقوة و أقلعني الروب و بدا يرضع حلمات بزازي بكل قوة و يمص بنهم شديد و يتفوه بكلمات اباحية لم اعتاد عليها مثل دعيني انيكك جسمك نار اه يا زبي انت شرموطتي لكن اكثر كلمة اشعلتني هي حين قال اشتقت الى الجسم الطري انا مللت من جسم امك و هنا نزع بيجامته بعدما وقف امامي و ظهر زبه الذي اخافني من شدة ضخامته . كان زب ابي طويل أوي وهو واقف زي الحديد و راسه اكبر من حبة البيض الكبيرة مع خصيتين بحجم خصيتي حمار و الى الان لست مصدقة ان ابي فتح كسي بذلك الزب الرهيب حيث وضع زبه على وجهي و طلب مني ان ارضعه لكني خجلت رغم اني في داخلي كنت اريد ان اكل هذا الزب و ليس ارضعه فقط و حين لم ارضع فتح رجلاي و لحس كسي الذي كان يغلي من الشهوة و انا ارى ابي يمص البظر و الشفرتين . ثم بدا يفرش راس زبه الكبير على كسي الذي غرق في ماء الشهوة ..
و بدفعة واحدة فقط احسست ان كسي انشرخ و الزب يدخل مثل الافعى في جحرها و حين وصل الى النصف شعرت بان الغشاء تمزق و كيف لا يتمزق مع هذا الزب الكبير و رغم الحلاوة و اللذة الا انني حزنت حين ابي فتح كسي لانه افقدني عذريتي . و استمر ابي ينيك و انا انظر اليه و هو في غيبوبة فقد كان هائج جدا و يتاوه و يعرق بقوة حتى وصل الى قمة الهيجان و امسك زبه بيده و وضعه على بزازي و قذف كمية مني كبيرة جدا حيث بلل كل صدري و بطني بالمني و حتى الارض ثم مسح زبه بالروب و قبلني و اخبرني انه يحبني ..و انا الان حائرة و لا اعرف كيف اتصرف بعدما ابي فتح كسي و امي لا تعلم..
وحيث أنني فتاه في الأربعين من عمري ولم يتقدم أحد لي بالزواج فقد كتمت الخبر عن أمي وكنت أطلب ابي ينام معي بحجرتي لأني أخاف من الكوابيس وكانت أمي تصدقني وتجعل أبي ينام معي وفرح أبي بهذه الفكرة الجهنمية التي إخترعتها لأن زبه إستهواني وأصبحت لا أستغني عني فهو يمتعني وقد أعطاني أبي حقن لعدم الحمل وظل يمارس الجنس معي وأصبحت منيوكته التي لا تستطيع الإستغناء عن زبه الجميل الذي يرويني ويمتعني وعلمني كثير من طرق النيك وكانت أحلى نيكة عندي عندما كان ينام على ظهره وأطلع فوقه وأنيكه ويقدف لبنه وأقذف عسلي عليه حبيبي يا بابا...علمتني النيك وأصبحت لا أستغني عنه...