مروة بنوتي
01-02-2017, 07:20 PM
مرحباً أنا مروة، عمري 25 سنة، بطة بنوتية شقية، سأحكي لكم كيف تم نياكتي بزب رجل سعودي ستيني عندما كنت ولداً أبلغ 12 سنة، كنت في الصف السادس ومثل أغلبية من في عمري بدأ جسمي بتجميع الدهون في فلقات أردافي وصارت مؤخرتي بارزة للخلف بشكل واضح. أمتلك وجهاً ملائكياً بريئاً بخدين طريين وفم وردي صغير مع شفة سفلية مائلة للأسفل وعيون ناعسة عسلية وشعر ناعم، وبشرتي بيضاء مرمرية ناعمة وطرية للغاية، وبطن يدياي ملمسه كالحرير تميل للحمرة، وكذلك أسفل قدماي المحتوية على أصابع لؤلؤية متراصة، وعلى الجهة الجانبية لكل قدم تظهر عروق خضراء نضية من شدة بياض بشرتي، فتحة شرجي كلون حلمات صدري يميل للون الزهر، ويزين جسمي ووجهي بضعة شامات جميلة كالنقاط الزخرفية. ومع ظهور الانحناءات في جسدي أدركت أن ملامحي الأنثوية مميزة وبأنني لست كبقية زملائي في المدرسة، الذين أشبعوني لمساً وحكاً بمؤخرتي وفخذتي، وكنت ألقى معاملة حنونة من المعلمين ولم أكن أعي سببها في البداية. ولكن ممارستي الأولى كانت مثل أكثرية أبناء المغتربين في السعودية مع فحل سعودي، كان رجلاً عجوزاً يفوق عمره الستين عاماً بشرته تميل للسمرة وله لحية شائكة بيضاء وعيون حادة وجسد نحيل، رمقني عندما كنت أحاول العثور على سيارة تاكسي تقلني للبيت في وقت العصر بعدما أمضيت اليوم في منزل صديقي نلعب بلاي ستيشن وكان آخر شيء يمكن أن يخطر في بالي أنه سيتم فتحي في هذا اليوم. صعدت لسيارته وجلست بجانبه وانطلقنا في الطريق الذي أمضى أغلبه ينظر لفخذي وقدماي حيث كنت أرتدي بنطلون برمودا أزرق وبلوزة بيضاء بلا أكمام. قطع العجوز صمت المشوار وسألني: "هل جربت شرب حليب الإبل من قبل؟". أجبته بالنفي بالايماء برأسي. فقال: "إذا، عليك أن تجربه إنه مفيد ولذيذ للغاية، ولحسن حظك فأنا راعي إبل وغنم ومزرعتي في طريقنا". رغم أنني كنت فتى خجول لا أجرئ على الحديث مع الغرباء إلا أنني قلت بصوت خافت: "لا شكراً لك، لا أريد". فما كان منه إلا الإصرار بعصبية، ومع سكوتي بدأت ألحظ ابتعادنا شيئاً فشيئاً عن مظاهر البنيان في المدينة وصرنا في منطقة صحراوية خالية تماماً من كل شيء، وأوقف السيارة فيها. ولكني لم ألمح أي حيوان أو إنسان فيها مجرد كثبان رملية وسماء غائمة، وقال لي العجوز باسماً: "لقد وصلنا ولكن يا بني علي أن أفحص بطنك أولاً لمعرفة قدرتك على تحمل شرب حليب الجمال لأنه دسم للغاية وأنا أخشى عليك". وذهب لصندوق السيارة بالخلف وظننت أنه سيأتي بالحليب من سذاجتي ولكنه كان يخلع نعله ويشمر عن ساعديه، فوجدت نفسي مضطراً لمسايرة هذا العجوز لعلي أشرب لبن الجمل فكبار السن شديدي العناد، ويوصلني لبيتي بعدها، فخرجت من السيارة ورفعت بلوزتي حتى صدري وبانت سرتي وانحناءة بطني له، فقد كنت مربرباً. فلمسه بحنان وابتسم وقال: "ليس هكذا!". يجب أن أرى بطنك من الداخل يا حبيبي". فاحترت من أمري ولم أفهم ونظرت لفمه الذي سال منه قليلاً من اللعاب عله يوضح لي قصده، ولكنه جلس على الرمل وبدأت خيمة تعلو بين رجليه من ثوبه ولكني لم ألقي لها بالاً وظنتت أنها من فعل الهواء المتجمع تحت ثوبه، ثم طلب مني إنزال بنطالي البرمودا وشجعني بأن ذلك أمراً عادياً وأنه كان يعمل طبيب القرية فهو يعرف ماذا يفعل، وأن عليه النظر لأسفل ظهري ليفحصني جيداً وإلا لن يعرف قدرتي على شرب حليب الجمال! وجدت نفسي أفك زر البنطلون وقد احمرت أذناي وخداي، وهو كان مرتاحاً هادئاً، كان فناناً بالفعل فقد جعلني أنا الذي أنزل ملابسي له. تحررت من حذائي الخفيف الذي كنت أرتديه وأنزلت بنطالي لمستوى ركبتي وأدرت ظهري له لأخفي حياء وجهي، فصرت أقف بلا شيء يغطي نصفي العلوي حافياً وبنصف بنطال وكلسون يستر جزء من طيزي الكبيرة التي ابتلعته من كبر حجمها وتكورها، ثم قال بحزم: "إنزع أكثر كي أستطيع أن أرى وأطمئن على صحتك". أحكمت قبضة يدي على كلسوني وأنزلته. قلت في عقلي إنه رجل كبير ومحترم ولن يؤذيني، ثم قال: "اقترب وباعد بين رجليك". ففعلت واقترب وجهه من طيزي حيث شعرت بأنفاسه الحارة تهب بداخل طيزي كأنها تنذر باقتراب بركان على وشك الثوران! وضع كف يده على ظهري وضغط علي بخفة فانحنيت للأسفل وصارت طيزي أعلى جزء من جسمي، أدخل وجهه في طيزي وشعرت بحكة فيها نتيجة تلامس شعر لحيته على لحمي الغض، ومد لسانه يلعق خرمي برومانسية راقية جعلتني أطلق آه مليئة بالغنج والدلع، فكانت شرارة النيك الذي استمر طويلاً، مددني أرضاً على بطني وحررني من بقايا ملابسي من الكلسون والبنطلون المتكور على ركبتي وسحبهم للخارج وألقاهما بعيداً وصرت عارياً تماماً على رمل الصحراء ووجهي ينظر جانباً والعجوز يعجن طيزي بيديه ويحضنها تارة ويقبلها تارة أخرى. حتى باعد بين فلقاتي وبدء دك خرم طيزي بقضيبه وأنا أبكي، رسمت دموعي نهرين على خدودي الممتلئة، بينما هو يطعن في أحشائي بلا هوادة بزبه الكبير، وصوت خصيتيه يضرب لحمي كأنه يختمه باسمه على أنه أول من فتحني! استمر تدخيل زبه بطيزي وعملية توسيع فتحة طيزي مدة بدت لي أنها بلا نهاية! ولم تنجح توسلاتي ولا صيحاتي في منعه التي تخللها آهات وغنجات عفوية وتلقائية مع كل مرة يسحب بها زبه خارجاً ويعيد اقحامه لجوفي كأنه يقوم بحفر طيزي ويشق نفقاً فيها. مع تسارع نبضات قلبه التي شعرت بها من داخل صدره المحكم على ظهري، بدء يقول كلاماً وفمه بجانب أذني بصوت خافت: "سأجعلك حاملاً وأعبء بطنك بماءي وأجعلك تتمنى أن تقابلني ثانية يا قحبتي". ولم يكمل جملته حتى أطلق حمم زبه بداخلي وشعرت بسائل لزج يغسلني من الداخل، وقام عني، واعتدل بجلسته على الرمل وأنا ملطخ بعرقه وبدموعي وبسائله الكثيف الذي يجري بداخلي وبين فخذي وأطرافي مترهلة من كثرة العض والقبلات والمص والضرب الذي لم أشعر به عندما كان راكباً فوق لحم جسمي، وبينما هو بشعل سيجارة لمحت زبه المخيف الذي كان بداخلي كان مصقولاً حديدياً لامعاً برأس ضخمة، حاولت أن أقف بصعوبة وأنا غارق في الرمل لأبحث عن ملابسي التي طارت مع الرياح، وانتبه العجوز لذلك فخلع شماغه وفرده ولفني به بعطف أبوي دافئ وحملني وأجلسني في حضنه حتى هدأت وقضيبه يعانق لحمي، عندها نظرت في وجهه وتملكني شعور بالضعف والخضوع والحب له ورائحته بدأت تملئ رئتاي، رأيت تجاعيد وجهه وآثار السنين عليه وابتسامته التي كانت دليلاً على رضاه مني، بينما أنا كنت أشعر من تلك اللحظة أنني لم أعد كما كنت، فصار لي فتحة طيز واسعة بحجم فم الطفل الرضيع، وهو يحيط بي بذراعه ويرتشف قبلات من شفتي ويمسح دموعي ويقول لي: "لا تخف، لن أخبر أحد". ثم ربط شماغه على وسطي ليستر طيزي بينما ظلت فخذي المكسوة بالشحم خارجاً وقمت أجمع ملابسي بخطوات معوجة متثاقلة على رمل الصحراء، وهو يضحك على منظري ثم ساعدني وألبسني وأوصلني للبيت. وعندما نزلت من السيارة سألني عن اسمي فقلت: "مروان"، فقال: "لا أنت من الآن... مروة". رأيته في منامي أكثر من مرة وهو يهتك طيزي رغم أنني تناولت أكثر من زب من يومها، إلا أنني لا أزال أتمنى حتى اليوم أن أقابله مرة أخرى ويتزوجني أو أكون خادمة له أغسل قدميه وينيكني، فأنا مدينة له بأن جعلني منيوكة فهو من أخرج الأنثى التي بداخلي.