ضيف
09-21-2018, 12:28 PM
مرحبا انا أيمن سبق وان ذكرت قصتي في قسم الفضفضة انا سالب منذ سن التاسعة وكنت متعودا على الممارسة مع زبر كبير ولكن تعرض محمود الذي فتحني لحادث وفاته جعلتني وحيداً لاأستطيع الكلام عن محنتي مع احد وكان في المدرسة برنامج للدروس الإضافية وبما أن بيتنا قريب كنت أذهب ساعة اشاء إليها في ذلك اليوم خطر لي بشقاوة الولاد ان أقفز من سور المدرسة الخلفي وكان في اشجار كثيفة وما ان قفزت حتى هالني المنظر لقد رأيت سالم وكان راسب لسنوات بحيث كنا نخافه جميعاً لأن عمره 17 سنة وضخم الجثة رأيته وقد ادخل زبه بالكامل في طيز هاني وهاني هذا زميل لنا كان مفضوح يمارس مع الجميع كان زبه داخل بالكامل وطيز هاني كبير وكان في حالة قذف داخل الطيز لما شفتهم ولكن خوفي من الأذى على يد سالم دفعني للإنسحاب دون ان يراني أحد كما توهمت ومضى اليوم بسلام وفي اليوم الثاني كان هاني يجلس بقربي في الصف قال لي انت شفتنا البارح قلت له لا قال لي سالم شافك وكان يتكلم امامي انه مشتهيك بس مش عاوز ياخد منك حاجة إلا برضاك قلت له عيب هذا الكلام هل بعثك هو لتقول لي ذلك قال واقسم ولكني أعرف أنه يطلب رضاك فغضبت عليه فسكت ومضى اليوم بسلام وبعدها بأسبوع كان سالم جالس في الكرسي الأخير وأنا اتيت متأخر فجلست في الكرسي الأخير الموازي لكرسيه وكان عندنا درس رسم والمعلمة نعسانة فوجئت بزب متين ثلاث أصابع وطول أكثر من عشرين سانتي واقف وسالم بيشاور لي لما بصيت قال لي كلمة واحدة ده ليك وانا غضبت ولفيت وشي الناحية الثانية والصراحة كنت حنط علي بس الخوف ولما خرجنا قال لي انت زعلت اقسم لك إني بحبك وأموت فيك قلت له شوف أنا مش هاني تنيكو وتيجي تحكي لزمايلك عن عمايلك في طيزو لحد ماخليتو حكاية قال لي انت فاهم غلط هاني الكل ناكو وانا آخر واحد وفي ناس برا المدرسة تنيكو اما انت فغير انا عايزك ليه وبس قلت له وايه الضمان انك ما تتكلمش قال أطلب قلت له ماكش دعوة بيه في المدرسة خالص ونلتقي بره ونتكلم قال موافق وانا عندي المكان بيتنا فاضي من ثلاثة لسبعة كل يوم قلت له علشان تعزم صحابك قال لي أبداً انت لسه فاهمني غلط وحاثبتلك صدقي وتلاقينا في بيتهم وحاول يبوسني وبعدت قلت له اسمع انت ماتعرفش عني حاجة وبإيدك القضية كلها انا مستعد أديك لذة مشفتهاش لكن لو تكلمت بكلمة فأنت مش حتشوفني هنا تاني قال موافق قلت له أنا إلي أتحكم قال موافق قلت له أقلع وقلع وأنا كما ولما شاف طيزي ركع عندها واخد يبوس فيها فقلت له إلحس الفتحة راح لاحس وانا في دنيا غير قلت له نام على ظهرك ومسكت زبو ودخلتو في بقي ومصيتلو بطريقة احترافية لما صار نار قمت خدت فازلين ودهنت فتحتي وزبو وقعدت عليه حبة حبة لغاية ما دخل كلو وهو متفاجيئ من عمايلي وبقيت اتنطط عليه لمدة عشر دقايق لغاية ما انفجر في طيزي وانا بصرخ من اللذة