Feras2000
08-28-2019, 03:00 PM
وعدتكم في القصة السابقة انا والوزير وزوجتي أن اتي لكم بقصص جديدة حول علاقة ابو خالد بنا، واليوم اتيكم بأول هذه القصص والتي تتحدث عن زوجتي نسرين وابو علي وهو رجل الأعمال الشهير والذي يعتبر أقرب صديق لمعالي الوزير ابو خالد.
القصة سارويها لكم على لسان زوجتي نسرين، كما روتها لي :
عندما عدنا من الليلة الجامحه التي عشتها مع الوزير ابو خالد، دخلت مسرعة إلى غرفتي في الفندق، ودلفت إلى الحمام وملأت البانيو ماء وجلست فيه مسترخيه تأخذني الأفكار يمنة ويسارا، استرجعت خلالها كل ما مر معي وزوجي في الساعات التي قضيناها على يخت ابو خالد، وفجأه اتخذت قرارا بأن أرفض مشروع ابو خالد الذي قال عنه، وهو تقديمي هديه لصديق له.
خرجت من الحمام، بعد أن نشفت نفسي وجلست انتظر زوجي الحبيب، الا انه تأخر علي ولم يكن لي علم أين هو.
في هذه الأثناء سمعت دقات على الباب، فقلت هذا فراس، قمت مسرعة نحو الباب وفتحته، لكني لم أجد فراسا أمامي بل وجدت شخصا ضخما يدل على أنه بودي جارد.
الزائر : ابو خالد يطلب منك أن تلاقيه في اللوبي الآن
نسرين : وماذا يريد؟
الزائر : لا أعرف هو طلب مني ابلاغك بذلك
أقفلت الباب، وعدت افكر بزوجي، أين هو؟ لماذا لم يأتي؟، عندها قررت الذهاب إلى أبو خالد، على الأقل لأعرف شيئاً عن زوجي فراس، لبست كلسونا أسود، وبنطلون جينز ضيق جدأ، وصدريه سوداء، وبلوزه مفتوحة من الأمام ونزلت، فإذا ابو خالد يجلس مع رجلين بشرتهما سوداء، وما أن رآني حتى أشار لي أن أجلس على الطاولة المجاورة لهم.
جلست على طاولة قريبة، وما هي إلا لحظات حتى جاء ابو خالد وجلس مقابلي، وبدأ حديثه معي :
ابو خالد : اسمعي ما أقوله جيداً، هذا رجل أعمال، هو صديقي ولي معه عمل مهم، وانا اهديتك اياه لليلة واحدة، أريدك أن تتعاملي معه وكأنك معي أنا.
نسرين : ولكن يا ابو خالد، أريد أن أعرف أين زوجي.
ابو خالد : زوجك، صار الآن في العاصمه، وقد اتفقت معه على كل شيء.
نسرين : اها، وعلى ماذا اتفقت معه؟
ابو خالد : لا يهم الآن، المهم أن تكوني جاهزة في أي وقت.
أنهى ابو خالد كلامه، وقام ومشى نحو الطاولة الأخرى، تاركاً اياي دون أن يكون لي رأي فيما قرره.
قمت من مكاني وخرجت إلى خارج الفندق، رننت على زوجي وكان هاتفه المحمول مغلق، حاولت مرارا وتكراراً فلم أجد ما يجعلني أكرر المحاوله، عندها عرفت ان نفوذ ابو خالد ابعد زوجي عني.
عدت لغرفتي، ويا لدهشتي فقد وجدت على سريري شيك بمليون دولار، نظرت إلى التوقيع فإذا به شخصا إسمه عمر.
أخذت الشيك ووضعته في حقيبتي، ورميت نفسي على السرير، فإذا بي نائمه، ولم اصحوا إلا على صوت الباب يطرق.
قمت متجهة إلى الباب ولم أكن أعلم أن الساعه تجاوزت التاسعه مساءا، ففتحت الباب وإذا بأحد الأشخاص اللذين كانا يجلسان مع ابو خالد في الصباح على الباب.
الرجل : مساء الخير، انا ابو علي صديق ابو خالد
انا : اهلا
ابو علي : شو، ماكو تفضل.
انا : اهلا وسهلا تفضل
ودخل الرجل، وجلس بينما أنا لا زلت في ملابسي التي خرجت بها إلى أبو خالد.
انا : معليش انا صاحيه من النوم، شوي وبرجعلك.
دخلت وأخذت شاورا سريعا، وغيرت ملابسي، وعدت إلى الصاله، حيث كان الرجل يشرب.
كنت قد لبست حينها قميص نوم وردي اللون وكيلوت اسود، اقترب مني ابو علي حاولت ان اقاومه لكنه جذبني بقوة اليه وبدا بتقبيلي برقبتي وتمادى واخذ يحسس على ابزازي ويلعب بهم حتى بدات اذوب عندها اجلسني على الكنبه وهو يقبلني ويده تعبث بفخذي وشيئا شيئا بدات تصل الى كيلوتي اخذ بمداعبة كسي من فوق الكيلوت وبدات اصرخ من الاثارة عندها باعد بين فخذي وانزل الكيلوت امسكه بيده وشمه وقال : ممم يا لها من رائحة جميلة، بعدها خلع ثيابه كلها وامسك زبه كان كبير ومنتفخ كان يريد ان ينفجر امسكه وقربه من وجهي واخذ يداعب براسه شفاتي فهمت ما كان يريد بدات بتقبيله وادخاله في فمي ومصه امسكنى من شعري وبدا يدخل و يخرجه كان راسه يصل الى حلقي حتى احسست باني اختنق بعد ذلك جذبني بقوة نحوه وامسك قميصي ومزقه وقفت امامه عاريه.
ابو علي : مم يا لك من جميلة قال ذلك وهو يتحسس كسي ويدخل اصابعه به وانا اتغنج اه اه ارجوك يكفي اجاب لم تري شيئا بعد ونزل الى كسي المحلوق وبدا بلحسه وادخال لسانه الى جوفه وانا اعبث بشعره حتى ان كسي كان مبلول كانه نبع ماء عندها امسك زبه وادخله بكسي وبدا ينيكني بقوة وهو يلعب ببزازي ويدخل اصبعه بفمي لامصها له تارة وتارة يحسس على فتحة طيزي مما زادني اثارة
نسرين : اه اه ارجوك كمان اه اه اه نيكني نيكني بعدها اخرج زبه وادارني وقال هيا طوبزي وادخل زبه في كسي من الخلف وهو يضرب طيزي بقوة وانا اصرخ من المتعة.
ابو علي : يالك من قحبة انه يعجبك كنت اعرف ذلك قالها وهو يضربني بشدة بعدها اخرج زبه وجذبني من شعري قال لي : هيا مصيه وادخله بفمي وبدا المني يتدفق في فمي هيا ارضعي كل الحليب ارضعيه كله وادخل زبه كله حتى ظننته وصل الى معدتي بلعت كل الحليب لم اترك شي بعدها اخذت انظف له زبه بلساني وهو يعبث بشعري.
ابو علي : انت جميلة جدا يا نسرين وذكية وان نفذت كل اوامري لن ادعك تحتاجين الى شي قالها لي وهو يلبس ثيابه لم اجبه بشي فقد كنت مجهدة بعدها تركني وذهب.
وفي الصباح دعاني ابو عليالى الإفطار وقبل أن أخرج رن جرس الهاتف كان ذلك أبو علي، قال لي : اريدك انت تاتي الى الإفطار بدون ان تلبسي كلسون، قال ذلك واقفل الخط جهزت نفسي ولبست فستانا طويلا وردي اللون ولكن بدون كيلوت احسست وأنا في الطريق بان الكل يعلم بذلك كان ينتظرني جلست وجلس هو بجانبي وبسرعة بدا يتحسس افخاذي ويعبث بكسي حتى اني كدت اجن نهضت حينها متعذرة اريد الذهاب الى الحمام واسرعت بدخوله لكنه نهض هو الآخر ولحقني الى الحمام واقفل الباب بعد ان تاكد ان لا احد موجود واخذ يقبلني وانا اتحسس زبه من فوق البنطلون وهو يعبث ببزازي حينها دنوت الى سحابه ونزلت لاخرج زبه الذي بدات امصه كنت مولعة جدا ومثارة الى ابعد حد، ولم يستحمل ذلك بل اوقفني وادارني ورفع فستاني بعد ان باعد بين رجلي واخذ يدخل زبه في كسي وانا اصرخ اه اه ذبحتني اه اه اه حتى افرغ منيه في كسي بعدها اسرعت امسح كسي بالمنديل وخرج هو قبلي ثم لحقت انا به عدنا الى الطاولة.
ابو علي : شو رايك نطلع مشوار
نسرين : متل ما بدك
جرجنا وركبنا السياره وجلست انا بقربه فاخذ يلعب ببزازي وهو يسوق عندها انزلت سحاب البنطلون واخرجت زبه وبدات امصه وهو يسوق حتى وصلنا الى بيت ما، فدخلنا البيت وعلى الباب شلحني الفستان وامسكني وجعلني انام على الطاولة وطيزي بارزة الى الامام اخذ يدخل اصبعه بها وانا اصيح لا ارجوك انك توجعني عندها بدا يضربني على طيزي ويدخل اصبعه والمي يتحول الى متعة حتى بدات فتحة طيزي تكبر اكثر عندها امسك زبه وادخله بقوة اه اه اه نسرين : ذبحتني، وهو ينيكني بقوة الى ان فرغ حليبه في طيزي بعدها اخرجه وادخله في فمي هيا ارضعي مثل الرضيع الصغير بعدها اخذ بتقبيلي وهو يضع زبه بين نهدي الكبيرين حتى افرغه على صدري ووجهي وتركني جثة هامدة على الارض وذهب.
لم أكن أعرف أين أنا، لكني كنت مستعدة لفعل اي شي كي، اعيش لحظات حياتي الحلوه، وغفوت ولم اصحى إلا على صوت سائق ابو خالد الذي جاء ليعيدني إلى الفندق.
انتهت
القصة القادمه نيكه في سنغافورة
القصة سارويها لكم على لسان زوجتي نسرين، كما روتها لي :
عندما عدنا من الليلة الجامحه التي عشتها مع الوزير ابو خالد، دخلت مسرعة إلى غرفتي في الفندق، ودلفت إلى الحمام وملأت البانيو ماء وجلست فيه مسترخيه تأخذني الأفكار يمنة ويسارا، استرجعت خلالها كل ما مر معي وزوجي في الساعات التي قضيناها على يخت ابو خالد، وفجأه اتخذت قرارا بأن أرفض مشروع ابو خالد الذي قال عنه، وهو تقديمي هديه لصديق له.
خرجت من الحمام، بعد أن نشفت نفسي وجلست انتظر زوجي الحبيب، الا انه تأخر علي ولم يكن لي علم أين هو.
في هذه الأثناء سمعت دقات على الباب، فقلت هذا فراس، قمت مسرعة نحو الباب وفتحته، لكني لم أجد فراسا أمامي بل وجدت شخصا ضخما يدل على أنه بودي جارد.
الزائر : ابو خالد يطلب منك أن تلاقيه في اللوبي الآن
نسرين : وماذا يريد؟
الزائر : لا أعرف هو طلب مني ابلاغك بذلك
أقفلت الباب، وعدت افكر بزوجي، أين هو؟ لماذا لم يأتي؟، عندها قررت الذهاب إلى أبو خالد، على الأقل لأعرف شيئاً عن زوجي فراس، لبست كلسونا أسود، وبنطلون جينز ضيق جدأ، وصدريه سوداء، وبلوزه مفتوحة من الأمام ونزلت، فإذا ابو خالد يجلس مع رجلين بشرتهما سوداء، وما أن رآني حتى أشار لي أن أجلس على الطاولة المجاورة لهم.
جلست على طاولة قريبة، وما هي إلا لحظات حتى جاء ابو خالد وجلس مقابلي، وبدأ حديثه معي :
ابو خالد : اسمعي ما أقوله جيداً، هذا رجل أعمال، هو صديقي ولي معه عمل مهم، وانا اهديتك اياه لليلة واحدة، أريدك أن تتعاملي معه وكأنك معي أنا.
نسرين : ولكن يا ابو خالد، أريد أن أعرف أين زوجي.
ابو خالد : زوجك، صار الآن في العاصمه، وقد اتفقت معه على كل شيء.
نسرين : اها، وعلى ماذا اتفقت معه؟
ابو خالد : لا يهم الآن، المهم أن تكوني جاهزة في أي وقت.
أنهى ابو خالد كلامه، وقام ومشى نحو الطاولة الأخرى، تاركاً اياي دون أن يكون لي رأي فيما قرره.
قمت من مكاني وخرجت إلى خارج الفندق، رننت على زوجي وكان هاتفه المحمول مغلق، حاولت مرارا وتكراراً فلم أجد ما يجعلني أكرر المحاوله، عندها عرفت ان نفوذ ابو خالد ابعد زوجي عني.
عدت لغرفتي، ويا لدهشتي فقد وجدت على سريري شيك بمليون دولار، نظرت إلى التوقيع فإذا به شخصا إسمه عمر.
أخذت الشيك ووضعته في حقيبتي، ورميت نفسي على السرير، فإذا بي نائمه، ولم اصحوا إلا على صوت الباب يطرق.
قمت متجهة إلى الباب ولم أكن أعلم أن الساعه تجاوزت التاسعه مساءا، ففتحت الباب وإذا بأحد الأشخاص اللذين كانا يجلسان مع ابو خالد في الصباح على الباب.
الرجل : مساء الخير، انا ابو علي صديق ابو خالد
انا : اهلا
ابو علي : شو، ماكو تفضل.
انا : اهلا وسهلا تفضل
ودخل الرجل، وجلس بينما أنا لا زلت في ملابسي التي خرجت بها إلى أبو خالد.
انا : معليش انا صاحيه من النوم، شوي وبرجعلك.
دخلت وأخذت شاورا سريعا، وغيرت ملابسي، وعدت إلى الصاله، حيث كان الرجل يشرب.
كنت قد لبست حينها قميص نوم وردي اللون وكيلوت اسود، اقترب مني ابو علي حاولت ان اقاومه لكنه جذبني بقوة اليه وبدا بتقبيلي برقبتي وتمادى واخذ يحسس على ابزازي ويلعب بهم حتى بدات اذوب عندها اجلسني على الكنبه وهو يقبلني ويده تعبث بفخذي وشيئا شيئا بدات تصل الى كيلوتي اخذ بمداعبة كسي من فوق الكيلوت وبدات اصرخ من الاثارة عندها باعد بين فخذي وانزل الكيلوت امسكه بيده وشمه وقال : ممم يا لها من رائحة جميلة، بعدها خلع ثيابه كلها وامسك زبه كان كبير ومنتفخ كان يريد ان ينفجر امسكه وقربه من وجهي واخذ يداعب براسه شفاتي فهمت ما كان يريد بدات بتقبيله وادخاله في فمي ومصه امسكنى من شعري وبدا يدخل و يخرجه كان راسه يصل الى حلقي حتى احسست باني اختنق بعد ذلك جذبني بقوة نحوه وامسك قميصي ومزقه وقفت امامه عاريه.
ابو علي : مم يا لك من جميلة قال ذلك وهو يتحسس كسي ويدخل اصابعه به وانا اتغنج اه اه ارجوك يكفي اجاب لم تري شيئا بعد ونزل الى كسي المحلوق وبدا بلحسه وادخال لسانه الى جوفه وانا اعبث بشعره حتى ان كسي كان مبلول كانه نبع ماء عندها امسك زبه وادخله بكسي وبدا ينيكني بقوة وهو يلعب ببزازي ويدخل اصبعه بفمي لامصها له تارة وتارة يحسس على فتحة طيزي مما زادني اثارة
نسرين : اه اه ارجوك كمان اه اه اه نيكني نيكني بعدها اخرج زبه وادارني وقال هيا طوبزي وادخل زبه في كسي من الخلف وهو يضرب طيزي بقوة وانا اصرخ من المتعة.
ابو علي : يالك من قحبة انه يعجبك كنت اعرف ذلك قالها وهو يضربني بشدة بعدها اخرج زبه وجذبني من شعري قال لي : هيا مصيه وادخله بفمي وبدا المني يتدفق في فمي هيا ارضعي كل الحليب ارضعيه كله وادخل زبه كله حتى ظننته وصل الى معدتي بلعت كل الحليب لم اترك شي بعدها اخذت انظف له زبه بلساني وهو يعبث بشعري.
ابو علي : انت جميلة جدا يا نسرين وذكية وان نفذت كل اوامري لن ادعك تحتاجين الى شي قالها لي وهو يلبس ثيابه لم اجبه بشي فقد كنت مجهدة بعدها تركني وذهب.
وفي الصباح دعاني ابو عليالى الإفطار وقبل أن أخرج رن جرس الهاتف كان ذلك أبو علي، قال لي : اريدك انت تاتي الى الإفطار بدون ان تلبسي كلسون، قال ذلك واقفل الخط جهزت نفسي ولبست فستانا طويلا وردي اللون ولكن بدون كيلوت احسست وأنا في الطريق بان الكل يعلم بذلك كان ينتظرني جلست وجلس هو بجانبي وبسرعة بدا يتحسس افخاذي ويعبث بكسي حتى اني كدت اجن نهضت حينها متعذرة اريد الذهاب الى الحمام واسرعت بدخوله لكنه نهض هو الآخر ولحقني الى الحمام واقفل الباب بعد ان تاكد ان لا احد موجود واخذ يقبلني وانا اتحسس زبه من فوق البنطلون وهو يعبث ببزازي حينها دنوت الى سحابه ونزلت لاخرج زبه الذي بدات امصه كنت مولعة جدا ومثارة الى ابعد حد، ولم يستحمل ذلك بل اوقفني وادارني ورفع فستاني بعد ان باعد بين رجلي واخذ يدخل زبه في كسي وانا اصرخ اه اه ذبحتني اه اه اه حتى افرغ منيه في كسي بعدها اسرعت امسح كسي بالمنديل وخرج هو قبلي ثم لحقت انا به عدنا الى الطاولة.
ابو علي : شو رايك نطلع مشوار
نسرين : متل ما بدك
جرجنا وركبنا السياره وجلست انا بقربه فاخذ يلعب ببزازي وهو يسوق عندها انزلت سحاب البنطلون واخرجت زبه وبدات امصه وهو يسوق حتى وصلنا الى بيت ما، فدخلنا البيت وعلى الباب شلحني الفستان وامسكني وجعلني انام على الطاولة وطيزي بارزة الى الامام اخذ يدخل اصبعه بها وانا اصيح لا ارجوك انك توجعني عندها بدا يضربني على طيزي ويدخل اصبعه والمي يتحول الى متعة حتى بدات فتحة طيزي تكبر اكثر عندها امسك زبه وادخله بقوة اه اه اه نسرين : ذبحتني، وهو ينيكني بقوة الى ان فرغ حليبه في طيزي بعدها اخرجه وادخله في فمي هيا ارضعي مثل الرضيع الصغير بعدها اخذ بتقبيلي وهو يضع زبه بين نهدي الكبيرين حتى افرغه على صدري ووجهي وتركني جثة هامدة على الارض وذهب.
لم أكن أعرف أين أنا، لكني كنت مستعدة لفعل اي شي كي، اعيش لحظات حياتي الحلوه، وغفوت ولم اصحى إلا على صوت سائق ابو خالد الذي جاء ليعيدني إلى الفندق.
انتهت
القصة القادمه نيكه في سنغافورة