master
11-21-2009, 03:51 PM
هذه القصة منقوله من احد الأصدقاء لا أدري عن مدى مصداقيتها ولكنه أقسم بأنها صحيحة وقد حدثت بالفعل وتعتبر من أحدى المغامرات التي قام بها على حد تعبيره - فيقول : كنت أسكن مع اسرتي بقرية نائية بعيدة عن العمران وكان يسكن معنا بتلك القرية مجموعة من الناس في منازل متفاوته ويوجد بتلك القرية مدرسة بنات لا يبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام الدراسي مع والدها وقد أستاجروا غرفتين بجوار المدرسة من أحد سكان القرية ومكث معها والدها قرابة الشهر ثم أحضر والدتها فترة أخرى ثم حضر شقيقها ليرافق معها وقد كان طالباً بالصف الثالث ثانوي تقريباً وقد نقل ملفه بالمدرسة التي كنت أدرس بها ولم يكن لديه سيارة فسكن سقيقته بجوار المدرسة التي تعمل بها ولم تكن تحتاج لمواصلة أما شقيقها ( أحمد ) فقد كان يرافقني في سيارتي من والى المدرسة وقد كان معي سيارة هايلكس قديمة الموديل ولكنها تقضي بالغرض وقد عرفت على أحمد وتقربت منه أكثر فلم يمكن راضياً عن وضعه في القرية فقد عاش حياته في المدينة وظروفه وتركيبته تختلف تماماً فلا يوجد لدينا من الخهدمات سوى التيار الكهربائي ويقوم بإصاله للمنازل متعهد وليس شركة عمومية وقد كان ينقل تذمرات شقيقته من القرية أيضاً ولكن ظروف تعيينها أجبرتهم على ذلك الحال فهي غير متزوجة ويلزمهم مرافقتها 00 وبعد مرور نصف العام عرفت بأن شقيقة أحمد تدعى (منى) وهي على قدر كبير من الجمال فقد قمت بإيصالها مع شقيقها للمستوصف والسوق أكثر من مرة وشاهدتها في أحدى المرات عندما كانت تجرى الكشف الطبي بالمستوصف العام وحاولت التقرب لها ولكنها لم تعطيني أي إهتمام فقد لمحت لها من خلال حديثي ونظراتي ولكني لم أنجح ولم يكن لدي ما يثيرها حيث أن أحوالي المادية سيئة وسيارتي قديمه وملابسي عادية وقريتي لم تعجبها ولا يوجد أي وسائل للإتصال وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك الفتاة بعد أن تأكدت بأن جميع الأساليب السلمية لا تجدي معها فلم يكن أمامي سوى طريقة واحدة وهي ( الإغتصاب) ولكن كيف أتوصل لها ومن يضمن بأنها لن تعرفني وتفضحني وفكرت كثيراً وعقدت العزم على إغتصابها ويصير الذي يصير بعد ذلك ثم فكرت في الخطة المناسبة فمنزلهم يقع بجوار المدرسة ولا يوجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على عزمي وفكرت في دخول المنزل فلم يكن أمامي إلا سرقة مفاتيح شقيقها أحمد ونسخ مفتاح الباب والدخول عن طريقة وبالفعل أصطحبته معي للسوق وكان يضع مفاتيحه مع أشرطة الكاسيت ولا يأخذه إلا عند نزوله من السيارة فقلت له سوف نتناول طعام العشاء في المطعم فلم يمانع من ذلك ولم ا نزلنا للمطعم أخبرته بأن أحدى كفرات السيارة قليل الهواء وسوف أذهب لتعبيئته وأعود فقال لا تتأخر وذهبت لمحل المفاتيح ونسخت صورة من المفتاح الذي معه وأخفيته ورددت المفاتيح مكانه وتناولنا العشاء وعدنا وقد عزمت على تدبير الخطة ليلة الأربعاء أي بعد يومين من هذا التاريخ حيث أن أحمد يحب أن يسامرنا ليلة الأربعاء والخميس إذا لم يسافر مع شقيقته للمدينة التي يسكن بها ذوية وأخبرت أحمد بأننا نريد القيام برحلة مع صديقان آخران ليلة الأربعاء ووافق على الفور وقممنا بتلك الرحلة في اليوم الموعود ولم نرجع للمنزل إلا حوالي الساعة الواحدة ليلاً وقد أفهمته بأننا نريد تكميل السهرة في المنزل ولم يمانع ولما وصلنا للمنزل قمت بإنزالهم وأخبرتهم بأنني سوف أذهب للسوبر ماركت التي تبعد قرابة الخمسة كيلوا لشراء بعض الأغراض المساعد على السهرة مثل البيبس والفصفص وغيره وسوف أعود بعد ساعة تقريباً وذهبت بسيارتي وأوقفتها بعيداً وأخذت المفتاح وتسللت من بين المنازل حتى وصلت عند باب منزل ( أحمد وشقيقته ) وقمت بفتح الباب بهدوء ودخلت للمنزل وأقفلت الباب بهدوء أيضاً فقد كان المنزل يتكون من غرفتين فقط أحدهما على اليمين وكانت مغلقة وليس بها أي إضاءة أما الأخرى فقد كان الباب مفتوح قليلاً وبالغرفة نور ضئيل لونه أحمر ونظرت من فتحة الباب وإذا بمنى نائمة على بطنها على مفرش وثير بمنتصف الغرفة وقد كانت تلبس قميص نور قصير ومكلوت أبيض واضح من خلف القميص وقد كانت مؤخرتها كبيرة وجذابة فهي مربوعة القامة متوسطة البنية لها صدر متوسط وعلى قدر كبير من الجمال وفكرت في العودة وتركها على حالها ولكن الشيطان كان أقوى مني ودخلت الغرفة بهدوء وأغلقت النور والباب وهي مازالت نائمة وقمت بتنزيل سروالي وأستلقيت بجوارها وقمت بوضع يدي على مؤخرتها وحاولت حضنها إلا أنه أقتفزت وحاولت التخلص مني إلا أنني أمسكت بها وقلبتها على ضهرها وجلست بين أرجلها وفسخت سروالها ووضعت زبري المنتصب بين أشفار كسها وقلت لها أن لم تلتزمي الصمت فسوف أفض بكارتها وأذهب فهدأت قليلاً وطلبت مني أن نتفاهم فقلت لها نتفاهم على هذا الحال فقالت من أنت ؟ وماذا تريد ؟ قلت لها ليس مهماً أن تعرفي من أنا 00 واريدك أنتي فقالت : أنا بكر 00 قلت لها ليس مهماً 00 فأما أن تتركيني أتمتع بك وأنت راضية وأعاهدك بأن أحفظ لك عذريتك وإلا فزبي على باب كسك ولن أخسر إذا أدخلته حتى خصيتية في رحمك 00 فكرت قليلاً ثم حاولت مراوغتي وقالت أنا موافقة ولكن ليس اليوم فأخي ذهب مع صديقه وسوف يعودون بعد قليل 00 قلت لها إذا عادوا سوف أهرب عن طريق السطح ولن يشعر أحد وعندما يأست قالت أنا موافقة على جميع طلباتك ولكن شرفي أمانة في عنقك أسالك عنه يوم القيامة 00 قلت وأنا لن المس **** إطلاقاً 000 عندها طلبت مني فتح النور إلا أنني رفضت وخشيت أنها تريد معرفتي وقلت لها يمكننا التمتع ونحن على هذا الحال قالت موافقة لم أصدق نفسي وأنا أحتضن تلك الفتاة الجميلة فأخذت في تقبيل شفتيها وعنقها و وأنزلت عنها قميصها وكان الأمر عادياً ونزلت على صدرها ونهودها فأخذت تستجيب شيئا فشيئاً ونزلت على بطنها فأخذت تتأوه ولما وصلت الى كسها وجدته مبللاًفأدخلت لساني بين شفرتيه وأخذت في مص بضرها الذي كان ساخناً ثم أمسكت هي بزبي وأدخلته في فمها وأخذت تمصه حتى قذفت فوضعته على صدرها وأكملت مصه بعد القذف وأنا مستمر في تقبيل ذلك الكس الجميل ولحسه وطلبت منها أن أنيكها فقالت لا مانه من الفرشة فقط أما بكارتي فلن أفرط بها فقلت لها ما رايك من الخلف ترددت وقالت أخاف توجعني فقلت لها سوف أقوم بإدخال زبي بهدوء وإذا أحسست بالألم سوف أتوقف قالت موافقة فطلبت منها قليلاً من الكريم فأحضرته فوضعت منه على فتحة شرجها وقمت بإدخال زبي وهي تتأوة حتى وصل المنتصف فأخذت في الإدخال والإخراج وأنا في كل دخله أضيف القليل حتى دخل بالكامل وأخذت أحرك بضرها وأقبل عنقها وهي مستمتعة تماماً حتى قذفت داخل طيزها ولما أنتهينا قمت بتقبيلها بين أعينها وأعتذرت منها على دخولي عليها ولكني أحببتها ولم أتمالك نفسي من الوصول فقالت أريد معرفتك وكيف دخلت ولا أخفي عليك فقد أنفجعت منك ولكنك كنت ضيف لذيذ فقد أمتعتني فقلت لها لن أخبرك وسوف يكشفني لك الزمان لأنني سوف احاول في مضاجعتك مرة أخرى0