خول طياز شرقانة
05-13-2019, 03:53 PM
في البداية احب اعرفكوا بنفسي انا اسمي هشام 22 سنه طالب في معهد نظم ومعلومات في التجمع الخامس من المنوفية وقاعد دلوقتي مع اصحابي المغتربين في شقة طول فترة الدراسه
وزني 90 طولي 185 ناعم ابيض طيازي كبيرة مربربة من كتر الازبار اللي عشرتها في حياتي وعندي بزاز حلوة كبرت من الرضاعة والتقفيش انا هحكيلكوا حكايات نياكتي الحقيقية بجد من غير اي خيال
انا كان طول حياتي ليا تجارب كتير مع الازبار من مختلف الاعمار
والنهاردة اول حكاية ليا وهي بداية كل حاجة
( اول نيكة الواد سبتني وناكني في حمام المدرسه )
تبدا القصة لما كنت لسه داخل 3 اعدادي وكنا دايما بنحب نلعب في المدرسة بعد وقت الدراسه كنا بناجر ملعب المدرسة من الفراش بعد الوقت ونجمع نفسنا ونلعب بس المرادي حصلت حاجة مختلفة
كنا بنلعب عادي زي اي يوم وخلصنا خلاص وهنمشي بس انا جيت دخلت الحمام ومحدش رضي يستناني ومشيوا
دخلت عملت حمام وجيت خارج لقيت شاب سرسجي شكله بلطجي عنده بتاع 18 سنه واقف علي باب الحمام وراح مطلع مطوة ومثبتني جوه الحمام وقفل الباب علينا وقالي طلع الفلوس اللي معاك يا كسمك بدل ما اعلم علي وشك قولتله و**** مش معايا غير 5 جنيه هروح بيها قالي طلع موبايلك قولتله لا قالي طلعه احسنلك بدل ما اشوهك طلعته اديتهوله راح قالي لف في الحيطة اديني ضهرك افتشك اشوف معاك ولا لا حاجة تاني ولو فتحت بوقك محدش هيسمعك وهبهدلك خليك حلو واسمع كلامي قولتله انت عايز ايه تاني مش خدت الموبايل قالي اقطم يابن المتناكة واديني طيزك وراح ضربني بالقلم وزنقني في الحيطة وبدا يحط ايده علي طيزي ويمسكها ويقولي طيزك شكلها مهلبية يابن المنيوكة وراح معري طيزي بقوله بتعمل ايه قالي شكلك عاوزني اكتملك بوقك بطريقتي اكتم يابن الشرموطة احسنلك
بدا يضربني علي طيزي وبايده حاططها علي بوقي عشان مصرخش وراح نازل لحس طيزي وقالي لو نطقت هقتلك انت فاهم يا متناك وراح قعد علي قاعدة الكبنيه وقالي تعالي انزل نزلت راح مطلع زوبره وقالي مصه يلا ومتعني قولتله لا راح ضربني بالقلم وقالي انت فاكرني بهزر معاك يابن القحبة مصو بدل ما اصورك وافضحك
بدات احطو في بوقي وكان زوبره رفيع بس طويل وعرقان اوي وريحته وحشه مصننه مسكني من شعري وحطو جوه بوقي ويتف علي زوبره ويوقولي مص اكتر وبعدين زوبره كان خلاص علي اخره زنقني في الحيطة وبدا يدخلو بالراحه وانا اعيط من الوجع وهو كاتم بوقي بايده وفضل يدخلو اكتر واكتر ومكتفني في الحيطه لحد ما دخل نصه في طيزي ونزل نقطتين دم وانا كنت مرعوب قالي متخافش انت بقيت شرموطة رسمي خلاص ومسح الدم وكمل نيك بس دخل زوبره اكتر لحد ما همس في ودني وقالي هشخ لبني جوة طيزك عشان تاكلك واركبك تاني يابن اللبوة وفعلا شخ لبنه في طيزي وقالي انت عجبتني هسبلك الموبايل وهستناك بكرة فضلت اعيط قالي متخافش متقولش لحد بس انت وكلو هيبقي تمام انت عجبتني وحلو وانا هركبك كل يوم عدلت هدومي وروحت دخلت الحمام نضفت نفسي من لبنه ودخلت اوضتي مش مصدق اللي حصلي ده وفضلت اعيط
تاني يوم جه مرضتش انزل المدرسه كنت خايف منه يفضحني
وروحت اليوم اللي بعده ملقتوش قولت الحمد لله
عدي اسبوع طيزي كانت بتاكلني اوي ومش قادر
صحيت الصبح عادي زي اي يوم وقررت اني هستني شوية بعد نهاية اليوم جايز الزوبر اللي ناكني يجي في اليوم ده
وفعلا كنت بلعب كورة مع اصحابي كالمعتاد وجيت اخرج من باب المدرسة ببص لقيته واقف علي جمب وشاورلي اجيله بصراحه مكنتش قادر امنع طيزي انها تروحله مكانش فيا ولا عقل ولا تفكير اللي كان بيتحكم في جسمي الوقت ده هي طيزي وخرمها اللي هايج وعاوز لبن جديد
المهم روحتله فعلا لقيته بيسلم عليا وبيقولي وحشتني طيزك اكيد طبعا مش قادر وعاوز تتناك من زوبري تاني
سكت وبصيت في الارض قالي لا مش عاوزك تتكسف مني انت خلاص طيزك باقت ملك زوبري ولبني
قالي عاوزك تجيلي ورا المدرسة علي الساعه 9 بليل في هناك بيت مهدود وخرابه تعالي متخافش ده لو عاوز تريح طيزك وبراحتك بقي بس متخافش امان قولتله طيب هحاول اجي قالي بشوق طيزك عاوز تعالي مش عاوز مشوفش خلقتك تاني ومتفتحش بوقك بكلمة لحد والا هفضحك قولتله طيب
روحت البيت مكنتش قادر حاسس ان طيزي بتاكلني اوي ومش هقدر استحمل اكتر لازم اتناك منه مهما حصل
قررت اني هقولهم اني عندي درس عند واحد صاحبي وكلمته قولتله اني رايح البلايستاشن العب لو حد من اهلي سالك قوله اه في الدرس عندي وطمنهم وانا مش هتاخر هلعب شوية وجاي
نزلت وروحت كنت مرعوب جدا وخايف قربت من البيت المهدود لقيته جاي من ورايا وقالي متخافش كده قولتله لا انا مرعوب قالي لا متخافش تعالي ولقيته مسك طيزي وقرصها كده وقالي طيزك عاوزة للدرجادي طيب تعالي امتعهالك مشيت قدامه ودخلنا البيت كان مهدود بتاع تلت ادوار وضلمة كحل مفيش صريخ ابن يومين شغل الكشاف وطلع علي السلم وانا قدامه مرعوب قالي قولتلك متخافش بقي انت طول مانت باسطني وبتسمع كلامي متخافش
المهم كان في زي شلته كده محطوطه وملايه وعرفت منه ان ده مكان بينيك فيه اللي زي وامان
فرد الملايه وقعدنا لقيته طلع زوبره وقالي يلا مصه حلو بقي بصراحه طعم زوبره كان واحشني وريحته كمان
كان عرقان اوي وريحته مصننه تقريبا لسه مطرطر المهم قربت من زوبره وحطيتو في بوقي وبدات امصله وبصراحه المرادي كنت بحس بمتعه عن اول مره خالص وزبره كان دايب في بوقي ولحست بضانه كان سخن وهاج اوي راح جابني ونيمني علي بطني وفضل يلحس طيزي اوي ويقولي يخربيت طيزك دي فضل ينكني بلسانه اوي وبعدين راح عادل نفسه فوقي ونام عليا وحط زوبره في طيزي ويدخلو اكتر واكتر ويلحس ودني ورقبتي اوي فضل ينيك طيزي لحد ما دخلو كله وانا اتوجع تحته يحط ايده علي بوقي عشان الصوت ميعلاش خرج زوبره وبدا يضرب طيزي جامد بايده وراح فاتح طيزي بايده وتف كتير جوه الخرم وبعدين رشق زوبره كله في طيزي كان رفيع بس طويل وكان بيوجعني بس ممتعني كان زوبره بيزحلق جوه خرم طيزي وانا بامبرله طيزي وافنسله اوي وهو يركب طيزي اكتر وهايجين سوا وفاجاة لقينا كشاف نور طالع علي السلم وخوفت جدا اتعدلت وهو قام وقف لبس البوكسر وبنبص طلع واحد صاحبه كان هو لسه منزلش لبنه جوه طيزي قولتله انا همشي مش هينفع استني اكتر قالي متخافش ده صاحبي وزبره هيعجبك قولتله ازاي يعني هو انت قولتله قالي ايوه هو زي بيحب ينيك الطيز اللي زيك لقيته جه قرب مني وقالي متخافش كده
وراح ماسكني من طيازي بايده الاتنين وقاله لا طيزه طرية وحلوة فعلا
لقيته بيطلع زوبره من البنطلون وزبره كان تخين شوية واسمر قالي انزل مصه بسرعه يلا يا كسمك
قولتله لا قالي احا انت فاكر نفسك فين انت تعمل اللي علي مزاجنا يابن الشرموطة بدل ما نقتل امك هنا اسمع الكلام بمزاجك عشان هيكون غصب عنك وراح منزلني تحت زوبره وبدات امصله زوبره التاني قالي احا نزل البنطلون اكمل فشخ في طيزك دي وفعلا راح معري طيزي وحطو جامد وانا بمص لصاحبه فضلوا ينيكو فيا شوية لحد ما جاب لبنه في طيزي وكنت تعبت مش قادر جه التاني قالي نام علي بطنك خلي زوبري يدوق لبن زوبر صاحبي من طيزك دي
وراح نام فوقي وحطو في طيزي وانا خلاص مش قادر تعبت من كتر النيك فضل ينيك جامد وزبره كان اتخن بيوجع اكتر لحد ما شخ لبنه جو طيزي هو التاني وخلوني انضفهلهم ازبارهم من اللبن وقالي اهو طيزك اتملت علي الاخر
انت خلاص طيزك بتاعتنا تيجي تملاها من هنا بعد كده عدلت هدومي وروحت دخلت جري استحمي طيزي كانت مليانة لبن كنت بطلع والحس وادوق لبنهم الحلو وهيجان طيزي كان قل
وكنت بروح كل يومين تلاته اتناك منهم او من واحد منهم علي حسب
لحد ما حصلت حاجة غيرت كل الكلام
لو عاوزين تعرفوا ايه هي استنوا الجزء الثاني قريب
الجزء الثاني
كنا وقفنا في نهاية الجزء الاول عند نياكة طيزي من جوز العيال السرسجية في الخرابة وكنت بقول لاهلي في البيت ان عندي دروس متاخر وكنت بروح لهم علي 9 او 10 ساعات كنت بلاقي واحد منهم وساعات الاقي الاتنين مجهزين لبنهم عشان يشخوه جوه طيزي وفضلت علي كده فترة لحد ما جه الصيف وعرفت منهم ان المكان بقي خطر وخلاص بقي ممكن حد يشوفهم ومجيش تاني خالص المكان ده وقالولي لو لقيني مكنه امانة هنكلمك ونركبك تاني بس كن شوية الفترة دي
بصراحه طيازي كانت اتعودت علي نيكاتهم ليها وازبارهم ولبنهم ومكنتش قادر خالص طيزي كانت بتاكلني بالايام وكمان كنت ببقي فاضي مش لاقي حاجة اعملها والفراغ نايكني اكتر لحد ما كنت قاعد في مره وكان عندنا في البلد فرح ابن عمتي وجه عندنا (ابن عمي سيف وده بطل قصتي النهاردة والزوبر اللي هيدلع طيزي وقصة بعنوان نيكة في الزريبة)وقتها كان عنده 15 وانا كنت 17 المهم قعدنا وكلنا واتفقنا ان سيف هينام جمبي علي السرير في اوضتي وفعلا جينا بليل ننام قفلت باب اوضتي بالقفل وانا عادتي انام شبه ملط يدوبك لابس بوكسر بس وطبعا هو شاف بزازي وشوفته نظرته اكنه هيموت ويرضعهم ولقيته قلع وبقي زي وكان باين من بوكسره ان زوبره واقف علي لحمي اوي وعاوز ينكني المهم قفلنا النور ونمنا شوية وحسيت بزوبره بيحكو في طيزي من ورا من فوق البوكسر عملت نفسي نايم مش حاسس بحاجة بس طيزتله طيزي لزوبره اكتر وحكيت فيه بطيزي هو خاف وعمل نفسه نعسان شوية وبدا يحك اكتر في طيزي ويدقر وانا سامع صوت شهقته ونفسه وهو مبسوط جيت انا اتقلبت نمت علي بطني ومطيزله طيازي خالص قدامه اكني بقوله يلا اركب طيزي ومتعني لقيته طلع فوقي من غير ما ينام فوقي وحسيت بايده بتعري طيزي وبيقلعني البوكسر وبيحسس بالراحه علي طيزي وانا عامل نفسي مقتول نوم لحد ما حسيت بحاجه سخنه نازل علي طيزي وعرفت انه طرطر لبنه علي طيزي من برا وعلي باب خرمي وعدل نفسه ورجع بوكسري زي ما كان ونام
بصراحه كنت مبسوط اوي بس فضلت عامل نفسي نايم لحد ما نمت فعلا وكان لبنه علي طيزي صحيت الصبح قبله استحميت ونضفت طيزي وقررت اني عاوز اجرب زوبره المهم صحينا وفطرنا سوا ونزلنا اتمشينا شوية لحد ما جات الفرصة
عمي طلب مني انزل الزريبة اجبله منها حاجة قولت بس فرصة طيزي وجاتلي وكلمت سيف قولتله تيجي معايا الزريبة هجيب حاجة لعمي من هناك قالي ماشي وجه نزلنا ودخلنا جوه وقعدنا علي جمب وباب الزريبة قفلته عشان ناخد راحتنا المهم قعدنا وبالصدفة كان في حمار راكب علي حماره بينكها وكنا قاعدين بنضحك ونتفرج لحد ما جه قالي انا عاوز ارجع البيت عاوز اطرطر قولتله اي جمب وطرطر براحتك قالي طيب وقف علي جمب بصراحه كانت طيزي هايجة عاوزة تشوف زوبره هو كان بيطرطر ومش واخد بالي اني بتفرج عليه لحد ما خلص لقاني وراه وببصله وبقوله بس زوبرك حلو لقيته وشه احمر اوي واتكسف كده قولتله متقلقش تعالي اقعد جه قعد نزلت انا تحته وطلعت زوبره كان مستغرب قولتله متخافش زوبره كان حلو وكان لسه مطرطر بس انا تقريبا اتعودت علي ريحة الصنان وبقيت بحبها وبدات امصله زوبره اووي وهو بدا يتجاوب معايا ويشدني من شعري علي زوبره ومكانش عنده لسه شعره فضلت الحس زوبره وبضانه كان زوبره رفيع واسمر وحلو اوي فضلت ابوس فيه وبعدين رفعتله تشيرتي وقولتله قطع بزازي رضاعه قالي دي اكتر حاجة نفسي اجربها من ساعه ما شوفتها فضل يرضع بزازي شوية وبعدين جيت نزلت علي الارض فلقستله طيزي راح جه هو راكب طيزي مسكت زوبره وبدات ازحلقوه جوه طيزي اوي وهو مبسوط اول مره ينيك وفضل ينكني وقالي انا خلاص هجيب لبني عاوزهم فين قولتله زي ما انت شخ في طيزي قااااالي احححححححححح علي طيزك يا متناك
ونطرهم في طيزي قومت نضفتله زوبره من اللبن وبوسته بوسه شديدة وكان مبسوط وفضل ينكني لحد ما مشي بعد الفرح وكان كل ما يجلنا او اانا ازوره يركب طيزي مينزلش الا وانا ماشي
بس بصراحه علي قد ما نياكة طيزي كانت حلوة من زوبره بس طيزي باقت عاوزة فحل زبير بجد لو عاوزين تعرفوا باقي حكايات طيازي مع الازبار استنوا الجزء الثالث
الجزء الثالث
في نهاية الجزء اللي فات كنت حكيتلكوا علي نياكتي من ابن عمي سيف اللي في البلد وكان اول مره ينيك وقد ايه اتمتع بطيزي واتمتعت بلبن زوبره في طيزي بس بصراحه علي قد ما زوبره كان حلو بس كنت عاوز دكر فحل بجد يكيف طيزي ويمتعني بجد لحد ما قابلت بطل قصة النهاردة والزوبر الجديد اللي هيفشخني ونيكة بعنوان (طيزي والسباك)
تبدا القصة بعد الفرح بحوالي شهر كده كان سيف بدا زياراته ليا تقل وطبعا انتوا عارفين طيزي هايجة ازاي ومش بتقدر تستحمل كتير من غير نيك ولبن ولكن بيحصل حاجة تخلي بطل قصتي الجديدة يظهر وهو عم ممدوح السباك راجل فحل كبير في السن عنده 52 سنه ارمل وزبره ضخم واللي هينكني ويفشخني جامد النهاردة بتبدا القصة لما المايه بتسرب من الحنفية بتاعت البانيو حاولت اصلحها انا وبابا معرفناش نصلحها قالي خلاص انا بكرة الصبح هعدي علي عمك ممدوح ويجي بدري تقوم تقعد معاه عشان مش هيبقي في غيرك في البيت قولتله طيب نمت وفضلت انيك طيزي وابعبص نفسي لحد ما جبت ونمت صحيت الصبح بدري ناسي خالص موضوع عمي ممدوح وطالع لابس بوكسر وصدري وطيزي باينه قدامه وطالع لسه بفتح عيني اخش الحمام لقيته قدامي وكان بيصلح الحنفيه وسالتله قالي ابوك عدي عليا بدري وقالي هشام هيستناك في البيت ويقعد معاك ولما جيت ابوك كان نازل قالي اصحيه قولتله سيبه لما يصحي لوحده فضل يتكلم معايا وباصص علي جسمي وحسيت زوبره كبر في البنطلون ووقف حسيت انه عاوز يقوم ينط يركب علي طيزي ويفشخها نصين عملت نفسي مش واخد بالي وقولت اهيجه اكتر جيت قعدت جمبه وبقوله لامواخذة طلعت بالبوكسر وشكلي وكده قالي ولا يهمك احنا رجالة في بعض قولتله ثواني ادخل اغير هدومي دخلت جوا دماغي كانت عمالة تلعب وكنت عمال يجي في بالي زوبره الكبير وطيزي بدات تجيب مايه منها وسخنت وساحت وكانت عاوزة بس كنت خايف يقول لبابا اي حاجة عني او كده قولت انا هطلع اقعد معاه واستناه لحد ما يبدا هو ولبست بنطلون شروال قطن محزق علي طيزي وباضي قافش علي صدري ومبين بزي منه وخرجت بره بقرب اقف جمبه وبتشرمط عليه اكتر وروحت جيت موطي قدامه وبقوله بس الحنفية مش متركبة صح يا عمي ممدوح وبهزله طيازي اوي قدامه وببص بطرف عيني لقيته بيمسك زوبره وهايج وراح جه من ورايا وخبطني بزوبره فقولت اي بلبونه كده لقيته بيقولي هو انت قاعد لوحدك لامتي قولتله ليه السؤال ده قالي قول بس قولتله يعني ممكن ساعتين
قالي حلو نيك تعالي يا هشام وطي وريني الحنفية كده فوطيت قدامه وطيزت طيزي ليه وفتحتها اوي لقيت اححححح طالعة منه جامد وبيقولي كسم طيزك دي تعالي يا متناك وراح حضني من ورا من طيزي جامد وحشر زوبره اوي من فوق الهدوم بقوله بتعمل ايه يا عم ممدوح قالي عمك ممدوح زوبره خلاص عاوز ينيك وطيزك جامدة وعجباه
وراح شد البنطلون وقلعني البوكسر وقالي يابن المتناكة احححححححححححح علي طيزك الملبن دي انت مفتوح يا خول ضحكت بشرمطة قالي يابن اللبوة دنا هكيف طيزك دي مسكني من شعري نزلني تحته وقالي مص زوبري بقالي كتير محدش مصلي من بعد مراتي ما ماتت انت هتبقي مراتي يا شوشو فاهمة مصي يا لبوة اكتر وانا بمصله كان زوبره حلو وعرقان كان الجو حر قالي لامؤاخذة كنت لسه شاخخ قولتله انا بحب الصنان وريحة الزوبر قالي يابن المومس دنتا فاجر دنا هشخ في بوقك بعد كده لو تحب وضحك فضلت امصله وهو كان بكف ايده ينزل يلسوع طيازي وينيك بوقي اكتر واكتر لحد ما هاج خالص قالي انت شرموطة مص يا متناك قولتله بحب المص قالي والمص بيحبك تعالي اكيفك شكل طيزك متناكتش بقالها فترة قولتله شهر قالي وانا موجود عمك ممدوح وزبره في خدمة طيز كسمك يابن اللبوة
بص علي طيزي كانت بيضا ومفيش شعر خالص قالي طيزك احلي من طيز نسوان يخربيتك شكلك هتعوضني سنين الحرمان قولتله انت اللي هتكيف طيزي انا متاكد قالي طب يلا نام علي بطنك خلي دكر طيزك يطلع يركبها ويفشخهالك
نمت علي بطني وهو طلع بوقي وبدا يحشرو لقه طيزي بتوسع معاه وبيدخل اكتر واكتر قالي دنتا طيزك مهلبية بقي خرمها واسع واضح ان الازبار اللي فشخت طيزك كبيرة قولتله اه قالي بس انا غير وراح زانق زوبره كله كان اتخن منهم كلهم وبدا ينيك اسرع وجامد وانا اصرخ تحته يقولي اطلع اقوله حطو للاخر يقولي اهوووو كمان اهوووو اهووووووووووووووو
طيزك حلوة اوي يا شوشو هكيفك اكتر وراح ماسك راسي رجعها وبدا يبوس ويحشر زوبره للاخر في طيزي وينيك اوي
وبعدين قالي عاوزك تنط تركب زوبري قولتله حاضر وقومت قعدت علي زوبره كان تخين بيدخل بصعوبة مره واحدة مسك ايديا الاتنين وشدني قعدني لحد بضانه وانا اصوت من الوجع وهو يقولي استحملي يا لبوة وراح ماسك فردتين طيزي بايده وبقي يحشروه اكتر واكتر لحد البيضان بسرعه وبزازي كانت مدلدله علي بوقه فضل يرضع منهم ويقولي هتجيلي البيت انيكك وامتعك واتمتع بطيزك دي قولتله علي حسب الظروف قالي هتيجي يا كسمك بدل ما افضحك وقالي قوم يلا عاوز انطرهم في طيزك نام علي ضهرك نمت راح رفع رجليا فوق كتافه وحشر زوبره جامد اوي وينيك اوي لحد ما حسيت بلبنه بيملي خرم طيزي باندفاع شديد وسخن وهو بيبوسني جامد اوي وبيقولي من زمان متمتعش كده
انت مراتي خلاص وانا فحل طيزك المتناكة دي قوم نضف زوبري من اللبن وقومت لحست لبنه ونضفته واتفقت انا هو ابقي اروحله البيت يفشخني كل يومين تلاته كده
اتمني النيكة تكون عجبتكوا وانتظروا النيكة الجديدة واللي هيحصل معايا
الجزء الرابع : نيكة في المصيف
كنا وقفنا اصدقائي في الجزء الماضي عند نيكة عم ممدوح السباك لطيزي وقد ايه متعهالي بلبنه وملاها والنهاردة معايا جزء جديد سخن اوي بعنوان (نيكة في المصيف ).
كنت قررت انا واصحابي نطلع نصيف يومين سوا في اسكندرية وكنا هنطلع حوالي 8 لكن لظروف صعبة سافرت انا وواحد صاحبي فقط فحل اسمر تخين كان اسمه رامي صاحبي من المدرسة وطلعنا انا وهو حجزنا شقة في خالد ابن الوليد في وسط البلد في اسكندرية ورامي مكانش يعرف اني خول بتناك حجزنا شقة كانت بتطل علي البحر جدا ودفعنا 3 ايام مش يومين وكانت بنت البواب فرتيكة ولابسة بنطلون شروال ماسك علي طيزها يهيج رامي غمزلي وقالي ابقي فكرني اكلمك عشان البت عجبتني وعاوز انيكها فتسبلي الشقة ساعتين كده لما اجبها سكة
طلعنا غيرنا وكل واحد خد اوضه ونمنا شوية كنا تعبانين من السفر والارهاق دخلت اوضتي وقلعت نمت بالبوكسر بس نمت وصحيت علي صوته جمبي بيصحيني عشان ننزل نلف شوية وفعلا لفينا شوية في اسكندرية وروحنا البحر نزلنا المايه ساعتين تلاته كده واتعرفنا علي شاب عنده 18 سنه وعندهم شاليه في المعمورة بس هو كان جاي لوحده يومين كده وطلب منا نروح نقضي اليوم معاه وفعلا روحنا الواد كان وسيم وعينه من طيزي عجباه وحسيت انه هيموت ويفشخهالي كان واد رفيع كده وزبره كان شكله جامد وهو واقف في المايو كان يجي يقف جمبي ويحاول يحكه في طيزي اوي في المايه ومحدش كان بياخد باله وحس ان طيزي عاوزاه فاتجراء اكتر وبقي يبعبصني وانا بصتله وضحكت همس في ودني وقالي طيزك مهلبية نفسي ادوقها تعالي معايا الشالية دلوقتي قبل ما صاحبك ياخد باله قولتله لا هقوله يجي معانا وانا عارف انه هيرفض عشان عاوز يقعد في البحر
قالي ماشي شوف وكلمته وفعلا رفض قالي روح شوف هتجيب ايه بسرعه وتعالي قولتله طيب
روحنا الشالية سوا انا والواد ده وكان اسمه اندرو اول ما دخلنا قفل الباب لقيته بيحضني من طيزي اوي وماسها بايده ويقولي طيزك عجباني اوي عاوز اشوفها انا شوفت فلقة طيزك في الماية لما بانت من البوكسر كنت هتخليني انيكك في الماية وعري طيزي ونزل يبوس ويلحس فيها دخل لسانه في الخرم لقاه واسع قالي يابن المتناكة طيزك واسعة دنتا منيوك اوي بقي قام وشفط لساني في بوقه اوي وبيمسك بزازي كان هايج موت وراح منزل المايوه بتاعه وظهر قدامي زوبره السخن اوي قالي انزل مصلي اوي عاوز اجيب لبني علي وشك قبل طيزك دي ونزلت مصتله وكان بيهيج اكتر لحد ما نطرهم علي وشي وخدني علي اوضه النوم رماني وطلع علي طيزي فتحها بايديه وتف كتير وبعدين عدل زوبره وقام كابسه مره واحدة كله جوا طيزي دخلو لحد بضانه وانا اتاوه من تحته اوي واصوت من زوبره في طيزي وهو ينيك اكتر واكتر ومبسوط اوي انا وهو وفضل يرقع طيزي بتاع ساعه وجاب فيها بتاع 4 مرات
لحد ما قوممنا وباسني اوي وقالي ده شاليهك اول ما طيزك تشتاق تعالي
وروحنا كنت تعبان جدا ولبنه سبته ياكل في طيزي لحد ما اروح اول ما روحت دخلت خدت دش ومسحت لبنه من طيزي ونمت
دي نهاية الجزء الاول من نيكة في المصيف
لسه نيكة المصيف مخلصتش وفيها احداث هتنزل علي اجزاء لانها طويلة
وزني 90 طولي 185 ناعم ابيض طيازي كبيرة مربربة من كتر الازبار اللي عشرتها في حياتي وعندي بزاز حلوة كبرت من الرضاعة والتقفيش انا هحكيلكوا حكايات نياكتي الحقيقية بجد من غير اي خيال
انا كان طول حياتي ليا تجارب كتير مع الازبار من مختلف الاعمار
والنهاردة اول حكاية ليا وهي بداية كل حاجة
( اول نيكة الواد سبتني وناكني في حمام المدرسه )
تبدا القصة لما كنت لسه داخل 3 اعدادي وكنا دايما بنحب نلعب في المدرسة بعد وقت الدراسه كنا بناجر ملعب المدرسة من الفراش بعد الوقت ونجمع نفسنا ونلعب بس المرادي حصلت حاجة مختلفة
كنا بنلعب عادي زي اي يوم وخلصنا خلاص وهنمشي بس انا جيت دخلت الحمام ومحدش رضي يستناني ومشيوا
دخلت عملت حمام وجيت خارج لقيت شاب سرسجي شكله بلطجي عنده بتاع 18 سنه واقف علي باب الحمام وراح مطلع مطوة ومثبتني جوه الحمام وقفل الباب علينا وقالي طلع الفلوس اللي معاك يا كسمك بدل ما اعلم علي وشك قولتله و**** مش معايا غير 5 جنيه هروح بيها قالي طلع موبايلك قولتله لا قالي طلعه احسنلك بدل ما اشوهك طلعته اديتهوله راح قالي لف في الحيطة اديني ضهرك افتشك اشوف معاك ولا لا حاجة تاني ولو فتحت بوقك محدش هيسمعك وهبهدلك خليك حلو واسمع كلامي قولتله انت عايز ايه تاني مش خدت الموبايل قالي اقطم يابن المتناكة واديني طيزك وراح ضربني بالقلم وزنقني في الحيطة وبدا يحط ايده علي طيزي ويمسكها ويقولي طيزك شكلها مهلبية يابن المنيوكة وراح معري طيزي بقوله بتعمل ايه قالي شكلك عاوزني اكتملك بوقك بطريقتي اكتم يابن الشرموطة احسنلك
بدا يضربني علي طيزي وبايده حاططها علي بوقي عشان مصرخش وراح نازل لحس طيزي وقالي لو نطقت هقتلك انت فاهم يا متناك وراح قعد علي قاعدة الكبنيه وقالي تعالي انزل نزلت راح مطلع زوبره وقالي مصه يلا ومتعني قولتله لا راح ضربني بالقلم وقالي انت فاكرني بهزر معاك يابن القحبة مصو بدل ما اصورك وافضحك
بدات احطو في بوقي وكان زوبره رفيع بس طويل وعرقان اوي وريحته وحشه مصننه مسكني من شعري وحطو جوه بوقي ويتف علي زوبره ويوقولي مص اكتر وبعدين زوبره كان خلاص علي اخره زنقني في الحيطة وبدا يدخلو بالراحه وانا اعيط من الوجع وهو كاتم بوقي بايده وفضل يدخلو اكتر واكتر ومكتفني في الحيطه لحد ما دخل نصه في طيزي ونزل نقطتين دم وانا كنت مرعوب قالي متخافش انت بقيت شرموطة رسمي خلاص ومسح الدم وكمل نيك بس دخل زوبره اكتر لحد ما همس في ودني وقالي هشخ لبني جوة طيزك عشان تاكلك واركبك تاني يابن اللبوة وفعلا شخ لبنه في طيزي وقالي انت عجبتني هسبلك الموبايل وهستناك بكرة فضلت اعيط قالي متخافش متقولش لحد بس انت وكلو هيبقي تمام انت عجبتني وحلو وانا هركبك كل يوم عدلت هدومي وروحت دخلت الحمام نضفت نفسي من لبنه ودخلت اوضتي مش مصدق اللي حصلي ده وفضلت اعيط
تاني يوم جه مرضتش انزل المدرسه كنت خايف منه يفضحني
وروحت اليوم اللي بعده ملقتوش قولت الحمد لله
عدي اسبوع طيزي كانت بتاكلني اوي ومش قادر
صحيت الصبح عادي زي اي يوم وقررت اني هستني شوية بعد نهاية اليوم جايز الزوبر اللي ناكني يجي في اليوم ده
وفعلا كنت بلعب كورة مع اصحابي كالمعتاد وجيت اخرج من باب المدرسة ببص لقيته واقف علي جمب وشاورلي اجيله بصراحه مكنتش قادر امنع طيزي انها تروحله مكانش فيا ولا عقل ولا تفكير اللي كان بيتحكم في جسمي الوقت ده هي طيزي وخرمها اللي هايج وعاوز لبن جديد
المهم روحتله فعلا لقيته بيسلم عليا وبيقولي وحشتني طيزك اكيد طبعا مش قادر وعاوز تتناك من زوبري تاني
سكت وبصيت في الارض قالي لا مش عاوزك تتكسف مني انت خلاص طيزك باقت ملك زوبري ولبني
قالي عاوزك تجيلي ورا المدرسة علي الساعه 9 بليل في هناك بيت مهدود وخرابه تعالي متخافش ده لو عاوز تريح طيزك وبراحتك بقي بس متخافش امان قولتله طيب هحاول اجي قالي بشوق طيزك عاوز تعالي مش عاوز مشوفش خلقتك تاني ومتفتحش بوقك بكلمة لحد والا هفضحك قولتله طيب
روحت البيت مكنتش قادر حاسس ان طيزي بتاكلني اوي ومش هقدر استحمل اكتر لازم اتناك منه مهما حصل
قررت اني هقولهم اني عندي درس عند واحد صاحبي وكلمته قولتله اني رايح البلايستاشن العب لو حد من اهلي سالك قوله اه في الدرس عندي وطمنهم وانا مش هتاخر هلعب شوية وجاي
نزلت وروحت كنت مرعوب جدا وخايف قربت من البيت المهدود لقيته جاي من ورايا وقالي متخافش كده قولتله لا انا مرعوب قالي لا متخافش تعالي ولقيته مسك طيزي وقرصها كده وقالي طيزك عاوزة للدرجادي طيب تعالي امتعهالك مشيت قدامه ودخلنا البيت كان مهدود بتاع تلت ادوار وضلمة كحل مفيش صريخ ابن يومين شغل الكشاف وطلع علي السلم وانا قدامه مرعوب قالي قولتلك متخافش بقي انت طول مانت باسطني وبتسمع كلامي متخافش
المهم كان في زي شلته كده محطوطه وملايه وعرفت منه ان ده مكان بينيك فيه اللي زي وامان
فرد الملايه وقعدنا لقيته طلع زوبره وقالي يلا مصه حلو بقي بصراحه طعم زوبره كان واحشني وريحته كمان
كان عرقان اوي وريحته مصننه تقريبا لسه مطرطر المهم قربت من زوبره وحطيتو في بوقي وبدات امصله وبصراحه المرادي كنت بحس بمتعه عن اول مره خالص وزبره كان دايب في بوقي ولحست بضانه كان سخن وهاج اوي راح جابني ونيمني علي بطني وفضل يلحس طيزي اوي ويقولي يخربيت طيزك دي فضل ينكني بلسانه اوي وبعدين راح عادل نفسه فوقي ونام عليا وحط زوبره في طيزي ويدخلو اكتر واكتر ويلحس ودني ورقبتي اوي فضل ينيك طيزي لحد ما دخلو كله وانا اتوجع تحته يحط ايده علي بوقي عشان الصوت ميعلاش خرج زوبره وبدا يضرب طيزي جامد بايده وراح فاتح طيزي بايده وتف كتير جوه الخرم وبعدين رشق زوبره كله في طيزي كان رفيع بس طويل وكان بيوجعني بس ممتعني كان زوبره بيزحلق جوه خرم طيزي وانا بامبرله طيزي وافنسله اوي وهو يركب طيزي اكتر وهايجين سوا وفاجاة لقينا كشاف نور طالع علي السلم وخوفت جدا اتعدلت وهو قام وقف لبس البوكسر وبنبص طلع واحد صاحبه كان هو لسه منزلش لبنه جوه طيزي قولتله انا همشي مش هينفع استني اكتر قالي متخافش ده صاحبي وزبره هيعجبك قولتله ازاي يعني هو انت قولتله قالي ايوه هو زي بيحب ينيك الطيز اللي زيك لقيته جه قرب مني وقالي متخافش كده
وراح ماسكني من طيازي بايده الاتنين وقاله لا طيزه طرية وحلوة فعلا
لقيته بيطلع زوبره من البنطلون وزبره كان تخين شوية واسمر قالي انزل مصه بسرعه يلا يا كسمك
قولتله لا قالي احا انت فاكر نفسك فين انت تعمل اللي علي مزاجنا يابن الشرموطة بدل ما نقتل امك هنا اسمع الكلام بمزاجك عشان هيكون غصب عنك وراح منزلني تحت زوبره وبدات امصله زوبره التاني قالي احا نزل البنطلون اكمل فشخ في طيزك دي وفعلا راح معري طيزي وحطو جامد وانا بمص لصاحبه فضلوا ينيكو فيا شوية لحد ما جاب لبنه في طيزي وكنت تعبت مش قادر جه التاني قالي نام علي بطنك خلي زوبري يدوق لبن زوبر صاحبي من طيزك دي
وراح نام فوقي وحطو في طيزي وانا خلاص مش قادر تعبت من كتر النيك فضل ينيك جامد وزبره كان اتخن بيوجع اكتر لحد ما شخ لبنه جو طيزي هو التاني وخلوني انضفهلهم ازبارهم من اللبن وقالي اهو طيزك اتملت علي الاخر
انت خلاص طيزك بتاعتنا تيجي تملاها من هنا بعد كده عدلت هدومي وروحت دخلت جري استحمي طيزي كانت مليانة لبن كنت بطلع والحس وادوق لبنهم الحلو وهيجان طيزي كان قل
وكنت بروح كل يومين تلاته اتناك منهم او من واحد منهم علي حسب
لحد ما حصلت حاجة غيرت كل الكلام
لو عاوزين تعرفوا ايه هي استنوا الجزء الثاني قريب
الجزء الثاني
كنا وقفنا في نهاية الجزء الاول عند نياكة طيزي من جوز العيال السرسجية في الخرابة وكنت بقول لاهلي في البيت ان عندي دروس متاخر وكنت بروح لهم علي 9 او 10 ساعات كنت بلاقي واحد منهم وساعات الاقي الاتنين مجهزين لبنهم عشان يشخوه جوه طيزي وفضلت علي كده فترة لحد ما جه الصيف وعرفت منهم ان المكان بقي خطر وخلاص بقي ممكن حد يشوفهم ومجيش تاني خالص المكان ده وقالولي لو لقيني مكنه امانة هنكلمك ونركبك تاني بس كن شوية الفترة دي
بصراحه طيازي كانت اتعودت علي نيكاتهم ليها وازبارهم ولبنهم ومكنتش قادر خالص طيزي كانت بتاكلني بالايام وكمان كنت ببقي فاضي مش لاقي حاجة اعملها والفراغ نايكني اكتر لحد ما كنت قاعد في مره وكان عندنا في البلد فرح ابن عمتي وجه عندنا (ابن عمي سيف وده بطل قصتي النهاردة والزوبر اللي هيدلع طيزي وقصة بعنوان نيكة في الزريبة)وقتها كان عنده 15 وانا كنت 17 المهم قعدنا وكلنا واتفقنا ان سيف هينام جمبي علي السرير في اوضتي وفعلا جينا بليل ننام قفلت باب اوضتي بالقفل وانا عادتي انام شبه ملط يدوبك لابس بوكسر بس وطبعا هو شاف بزازي وشوفته نظرته اكنه هيموت ويرضعهم ولقيته قلع وبقي زي وكان باين من بوكسره ان زوبره واقف علي لحمي اوي وعاوز ينكني المهم قفلنا النور ونمنا شوية وحسيت بزوبره بيحكو في طيزي من ورا من فوق البوكسر عملت نفسي نايم مش حاسس بحاجة بس طيزتله طيزي لزوبره اكتر وحكيت فيه بطيزي هو خاف وعمل نفسه نعسان شوية وبدا يحك اكتر في طيزي ويدقر وانا سامع صوت شهقته ونفسه وهو مبسوط جيت انا اتقلبت نمت علي بطني ومطيزله طيازي خالص قدامه اكني بقوله يلا اركب طيزي ومتعني لقيته طلع فوقي من غير ما ينام فوقي وحسيت بايده بتعري طيزي وبيقلعني البوكسر وبيحسس بالراحه علي طيزي وانا عامل نفسي مقتول نوم لحد ما حسيت بحاجه سخنه نازل علي طيزي وعرفت انه طرطر لبنه علي طيزي من برا وعلي باب خرمي وعدل نفسه ورجع بوكسري زي ما كان ونام
بصراحه كنت مبسوط اوي بس فضلت عامل نفسي نايم لحد ما نمت فعلا وكان لبنه علي طيزي صحيت الصبح قبله استحميت ونضفت طيزي وقررت اني عاوز اجرب زوبره المهم صحينا وفطرنا سوا ونزلنا اتمشينا شوية لحد ما جات الفرصة
عمي طلب مني انزل الزريبة اجبله منها حاجة قولت بس فرصة طيزي وجاتلي وكلمت سيف قولتله تيجي معايا الزريبة هجيب حاجة لعمي من هناك قالي ماشي وجه نزلنا ودخلنا جوه وقعدنا علي جمب وباب الزريبة قفلته عشان ناخد راحتنا المهم قعدنا وبالصدفة كان في حمار راكب علي حماره بينكها وكنا قاعدين بنضحك ونتفرج لحد ما جه قالي انا عاوز ارجع البيت عاوز اطرطر قولتله اي جمب وطرطر براحتك قالي طيب وقف علي جمب بصراحه كانت طيزي هايجة عاوزة تشوف زوبره هو كان بيطرطر ومش واخد بالي اني بتفرج عليه لحد ما خلص لقاني وراه وببصله وبقوله بس زوبرك حلو لقيته وشه احمر اوي واتكسف كده قولتله متقلقش تعالي اقعد جه قعد نزلت انا تحته وطلعت زوبره كان مستغرب قولتله متخافش زوبره كان حلو وكان لسه مطرطر بس انا تقريبا اتعودت علي ريحة الصنان وبقيت بحبها وبدات امصله زوبره اووي وهو بدا يتجاوب معايا ويشدني من شعري علي زوبره ومكانش عنده لسه شعره فضلت الحس زوبره وبضانه كان زوبره رفيع واسمر وحلو اوي فضلت ابوس فيه وبعدين رفعتله تشيرتي وقولتله قطع بزازي رضاعه قالي دي اكتر حاجة نفسي اجربها من ساعه ما شوفتها فضل يرضع بزازي شوية وبعدين جيت نزلت علي الارض فلقستله طيزي راح جه هو راكب طيزي مسكت زوبره وبدات ازحلقوه جوه طيزي اوي وهو مبسوط اول مره ينيك وفضل ينكني وقالي انا خلاص هجيب لبني عاوزهم فين قولتله زي ما انت شخ في طيزي قااااالي احححححححححح علي طيزك يا متناك
ونطرهم في طيزي قومت نضفتله زوبره من اللبن وبوسته بوسه شديدة وكان مبسوط وفضل ينكني لحد ما مشي بعد الفرح وكان كل ما يجلنا او اانا ازوره يركب طيزي مينزلش الا وانا ماشي
بس بصراحه علي قد ما نياكة طيزي كانت حلوة من زوبره بس طيزي باقت عاوزة فحل زبير بجد لو عاوزين تعرفوا باقي حكايات طيازي مع الازبار استنوا الجزء الثالث
الجزء الثالث
في نهاية الجزء اللي فات كنت حكيتلكوا علي نياكتي من ابن عمي سيف اللي في البلد وكان اول مره ينيك وقد ايه اتمتع بطيزي واتمتعت بلبن زوبره في طيزي بس بصراحه علي قد ما زوبره كان حلو بس كنت عاوز دكر فحل بجد يكيف طيزي ويمتعني بجد لحد ما قابلت بطل قصة النهاردة والزوبر الجديد اللي هيفشخني ونيكة بعنوان (طيزي والسباك)
تبدا القصة بعد الفرح بحوالي شهر كده كان سيف بدا زياراته ليا تقل وطبعا انتوا عارفين طيزي هايجة ازاي ومش بتقدر تستحمل كتير من غير نيك ولبن ولكن بيحصل حاجة تخلي بطل قصتي الجديدة يظهر وهو عم ممدوح السباك راجل فحل كبير في السن عنده 52 سنه ارمل وزبره ضخم واللي هينكني ويفشخني جامد النهاردة بتبدا القصة لما المايه بتسرب من الحنفية بتاعت البانيو حاولت اصلحها انا وبابا معرفناش نصلحها قالي خلاص انا بكرة الصبح هعدي علي عمك ممدوح ويجي بدري تقوم تقعد معاه عشان مش هيبقي في غيرك في البيت قولتله طيب نمت وفضلت انيك طيزي وابعبص نفسي لحد ما جبت ونمت صحيت الصبح بدري ناسي خالص موضوع عمي ممدوح وطالع لابس بوكسر وصدري وطيزي باينه قدامه وطالع لسه بفتح عيني اخش الحمام لقيته قدامي وكان بيصلح الحنفيه وسالتله قالي ابوك عدي عليا بدري وقالي هشام هيستناك في البيت ويقعد معاك ولما جيت ابوك كان نازل قالي اصحيه قولتله سيبه لما يصحي لوحده فضل يتكلم معايا وباصص علي جسمي وحسيت زوبره كبر في البنطلون ووقف حسيت انه عاوز يقوم ينط يركب علي طيزي ويفشخها نصين عملت نفسي مش واخد بالي وقولت اهيجه اكتر جيت قعدت جمبه وبقوله لامواخذة طلعت بالبوكسر وشكلي وكده قالي ولا يهمك احنا رجالة في بعض قولتله ثواني ادخل اغير هدومي دخلت جوا دماغي كانت عمالة تلعب وكنت عمال يجي في بالي زوبره الكبير وطيزي بدات تجيب مايه منها وسخنت وساحت وكانت عاوزة بس كنت خايف يقول لبابا اي حاجة عني او كده قولت انا هطلع اقعد معاه واستناه لحد ما يبدا هو ولبست بنطلون شروال قطن محزق علي طيزي وباضي قافش علي صدري ومبين بزي منه وخرجت بره بقرب اقف جمبه وبتشرمط عليه اكتر وروحت جيت موطي قدامه وبقوله بس الحنفية مش متركبة صح يا عمي ممدوح وبهزله طيازي اوي قدامه وببص بطرف عيني لقيته بيمسك زوبره وهايج وراح جه من ورايا وخبطني بزوبره فقولت اي بلبونه كده لقيته بيقولي هو انت قاعد لوحدك لامتي قولتله ليه السؤال ده قالي قول بس قولتله يعني ممكن ساعتين
قالي حلو نيك تعالي يا هشام وطي وريني الحنفية كده فوطيت قدامه وطيزت طيزي ليه وفتحتها اوي لقيت اححححح طالعة منه جامد وبيقولي كسم طيزك دي تعالي يا متناك وراح حضني من ورا من طيزي جامد وحشر زوبره اوي من فوق الهدوم بقوله بتعمل ايه يا عم ممدوح قالي عمك ممدوح زوبره خلاص عاوز ينيك وطيزك جامدة وعجباه
وراح شد البنطلون وقلعني البوكسر وقالي يابن المتناكة احححححححححححح علي طيزك الملبن دي انت مفتوح يا خول ضحكت بشرمطة قالي يابن اللبوة دنا هكيف طيزك دي مسكني من شعري نزلني تحته وقالي مص زوبري بقالي كتير محدش مصلي من بعد مراتي ما ماتت انت هتبقي مراتي يا شوشو فاهمة مصي يا لبوة اكتر وانا بمصله كان زوبره حلو وعرقان كان الجو حر قالي لامؤاخذة كنت لسه شاخخ قولتله انا بحب الصنان وريحة الزوبر قالي يابن المومس دنتا فاجر دنا هشخ في بوقك بعد كده لو تحب وضحك فضلت امصله وهو كان بكف ايده ينزل يلسوع طيازي وينيك بوقي اكتر واكتر لحد ما هاج خالص قالي انت شرموطة مص يا متناك قولتله بحب المص قالي والمص بيحبك تعالي اكيفك شكل طيزك متناكتش بقالها فترة قولتله شهر قالي وانا موجود عمك ممدوح وزبره في خدمة طيز كسمك يابن اللبوة
بص علي طيزي كانت بيضا ومفيش شعر خالص قالي طيزك احلي من طيز نسوان يخربيتك شكلك هتعوضني سنين الحرمان قولتله انت اللي هتكيف طيزي انا متاكد قالي طب يلا نام علي بطنك خلي دكر طيزك يطلع يركبها ويفشخهالك
نمت علي بطني وهو طلع بوقي وبدا يحشرو لقه طيزي بتوسع معاه وبيدخل اكتر واكتر قالي دنتا طيزك مهلبية بقي خرمها واسع واضح ان الازبار اللي فشخت طيزك كبيرة قولتله اه قالي بس انا غير وراح زانق زوبره كله كان اتخن منهم كلهم وبدا ينيك اسرع وجامد وانا اصرخ تحته يقولي اطلع اقوله حطو للاخر يقولي اهوووو كمان اهوووو اهووووووووووووووو
طيزك حلوة اوي يا شوشو هكيفك اكتر وراح ماسك راسي رجعها وبدا يبوس ويحشر زوبره للاخر في طيزي وينيك اوي
وبعدين قالي عاوزك تنط تركب زوبري قولتله حاضر وقومت قعدت علي زوبره كان تخين بيدخل بصعوبة مره واحدة مسك ايديا الاتنين وشدني قعدني لحد بضانه وانا اصوت من الوجع وهو يقولي استحملي يا لبوة وراح ماسك فردتين طيزي بايده وبقي يحشروه اكتر واكتر لحد البيضان بسرعه وبزازي كانت مدلدله علي بوقه فضل يرضع منهم ويقولي هتجيلي البيت انيكك وامتعك واتمتع بطيزك دي قولتله علي حسب الظروف قالي هتيجي يا كسمك بدل ما افضحك وقالي قوم يلا عاوز انطرهم في طيزك نام علي ضهرك نمت راح رفع رجليا فوق كتافه وحشر زوبره جامد اوي وينيك اوي لحد ما حسيت بلبنه بيملي خرم طيزي باندفاع شديد وسخن وهو بيبوسني جامد اوي وبيقولي من زمان متمتعش كده
انت مراتي خلاص وانا فحل طيزك المتناكة دي قوم نضف زوبري من اللبن وقومت لحست لبنه ونضفته واتفقت انا هو ابقي اروحله البيت يفشخني كل يومين تلاته كده
اتمني النيكة تكون عجبتكوا وانتظروا النيكة الجديدة واللي هيحصل معايا
الجزء الرابع : نيكة في المصيف
كنا وقفنا اصدقائي في الجزء الماضي عند نيكة عم ممدوح السباك لطيزي وقد ايه متعهالي بلبنه وملاها والنهاردة معايا جزء جديد سخن اوي بعنوان (نيكة في المصيف ).
كنت قررت انا واصحابي نطلع نصيف يومين سوا في اسكندرية وكنا هنطلع حوالي 8 لكن لظروف صعبة سافرت انا وواحد صاحبي فقط فحل اسمر تخين كان اسمه رامي صاحبي من المدرسة وطلعنا انا وهو حجزنا شقة في خالد ابن الوليد في وسط البلد في اسكندرية ورامي مكانش يعرف اني خول بتناك حجزنا شقة كانت بتطل علي البحر جدا ودفعنا 3 ايام مش يومين وكانت بنت البواب فرتيكة ولابسة بنطلون شروال ماسك علي طيزها يهيج رامي غمزلي وقالي ابقي فكرني اكلمك عشان البت عجبتني وعاوز انيكها فتسبلي الشقة ساعتين كده لما اجبها سكة
طلعنا غيرنا وكل واحد خد اوضه ونمنا شوية كنا تعبانين من السفر والارهاق دخلت اوضتي وقلعت نمت بالبوكسر بس نمت وصحيت علي صوته جمبي بيصحيني عشان ننزل نلف شوية وفعلا لفينا شوية في اسكندرية وروحنا البحر نزلنا المايه ساعتين تلاته كده واتعرفنا علي شاب عنده 18 سنه وعندهم شاليه في المعمورة بس هو كان جاي لوحده يومين كده وطلب منا نروح نقضي اليوم معاه وفعلا روحنا الواد كان وسيم وعينه من طيزي عجباه وحسيت انه هيموت ويفشخهالي كان واد رفيع كده وزبره كان شكله جامد وهو واقف في المايو كان يجي يقف جمبي ويحاول يحكه في طيزي اوي في المايه ومحدش كان بياخد باله وحس ان طيزي عاوزاه فاتجراء اكتر وبقي يبعبصني وانا بصتله وضحكت همس في ودني وقالي طيزك مهلبية نفسي ادوقها تعالي معايا الشالية دلوقتي قبل ما صاحبك ياخد باله قولتله لا هقوله يجي معانا وانا عارف انه هيرفض عشان عاوز يقعد في البحر
قالي ماشي شوف وكلمته وفعلا رفض قالي روح شوف هتجيب ايه بسرعه وتعالي قولتله طيب
روحنا الشالية سوا انا والواد ده وكان اسمه اندرو اول ما دخلنا قفل الباب لقيته بيحضني من طيزي اوي وماسها بايده ويقولي طيزك عجباني اوي عاوز اشوفها انا شوفت فلقة طيزك في الماية لما بانت من البوكسر كنت هتخليني انيكك في الماية وعري طيزي ونزل يبوس ويلحس فيها دخل لسانه في الخرم لقاه واسع قالي يابن المتناكة طيزك واسعة دنتا منيوك اوي بقي قام وشفط لساني في بوقه اوي وبيمسك بزازي كان هايج موت وراح منزل المايوه بتاعه وظهر قدامي زوبره السخن اوي قالي انزل مصلي اوي عاوز اجيب لبني علي وشك قبل طيزك دي ونزلت مصتله وكان بيهيج اكتر لحد ما نطرهم علي وشي وخدني علي اوضه النوم رماني وطلع علي طيزي فتحها بايديه وتف كتير وبعدين عدل زوبره وقام كابسه مره واحدة كله جوا طيزي دخلو لحد بضانه وانا اتاوه من تحته اوي واصوت من زوبره في طيزي وهو ينيك اكتر واكتر ومبسوط اوي انا وهو وفضل يرقع طيزي بتاع ساعه وجاب فيها بتاع 4 مرات
لحد ما قوممنا وباسني اوي وقالي ده شاليهك اول ما طيزك تشتاق تعالي
وروحنا كنت تعبان جدا ولبنه سبته ياكل في طيزي لحد ما اروح اول ما روحت دخلت خدت دش ومسحت لبنه من طيزي ونمت
دي نهاية الجزء الاول من نيكة في المصيف
لسه نيكة المصيف مخلصتش وفيها احداث هتنزل علي اجزاء لانها طويلة