hamo roky
08-17-2019, 12:14 AM
انا اسمي احمد من قريه ريفيه عندي22سنه ولدي مايت من عشر سنين في حدثه عندي اتنين اخوات بنات سهير وصباح. سهير عندها 28سنه متجوزه وجوزها مسافر الكويت وصباح عندها 25 سنه وامي هناء عندها 48سنه امي كانت شغله في مصنع صغير بتاع خياطه بعد موت ولدي عشان نعرف نعيش انا واخواتي. اهل ابوبا مكنش فيهم حد بيسال علينا غير عمتي نوال ولكن اهل امي خالاتي كلهم وخالي كان عندنا دايما بيساعدونا لحد ماخلصت مدرسه وروحت الجيش وخلصت طلعت من الجيش كان لينا جار اسمو عم عيد كان دايما بيسال علينا عشان ولدي كان صديق ليه خدني معاها اشتغل في السراميك وفعلا نزلت معاها. اشتغلت معاها بس الفلوس مكنتش مكفايه المعيشه كانو خالاتي عاملين جمعيه واقبضها ل امي جابت مكنه خياطه في البيت وبقت تشتغل في البيت علي جارنا لحد ما في يوم لقت عم عيد بيقولي عندنا شغلنا هنا في القريه مش بره عارف بيت عمك سلامه بتاع الاجهزه الكهربائيه
انا. اه عارفو
عم عيد .طيب خد الشنطه بتاعت العداه وروح عليه وانا جاي وراك
فعلا اخدت شنطة العداه ورحت علي بيت عم سلامه بس لقت نفسي ناسي ميزان المياه في البيت عندي رجعت علي البيت وفتحت باب البيت وطلع احنا بيتنا دور اول وتحت ارضي للأكل والحمام والزريبه الفاضي تقربنا مفهش حاجه طلعت علي السلم البيت ولسه هانده على امي اشوفها فين سمعت صوتها بتضحك قربت ناحية المكان اللي جاي منو الصوت طلع اوضه النوم بتاعتها كان الباب موارب كانت امي واقفه و لمحت حد قاعد على السرير وكانت الصدمه ليا كان عم عيد جارنا كان قاعد على السرير لابس البوكسر بس و امي واقفه قدامو لابسه قميص نوم اول مرة اشوفها كده كنت عارف من زمان ان ماما جسمها حلو لكن مكنتش متخيل انه حلو كده كنت وجسمها ابيض و تخينه و عندها كرش . بزازها مليانة و مدلدلة طيزها كبيرة اوي
عيد : مصيلي شويه يا مره
امي : ماتخلص بقى يا عيد
عيد : انا بحب اتمتع بيكي يلا
امي :عشان الوله احمد هيلاقيك اتاخرت عليه هياجي
عيد:لا متخفيش ابنك مطيع بيسمع الكلام كان عم عيد اقاعد بيلعب في زبره و قلع البوكسر شوية و شد امي على السرير و من غير مايقلعها قميص النوم رفعه و دخل زبره في كسها كانت ماما بتتأوه و هي تحته و هو بيدخل زبره في كسها الغريب بالنسبالى ان امي كانت مستمتع جدا و هو بينيكها رغم ان عم عيد كان بينكها بشراسه يعنى بعد فتره شدها عم عيد علشان ينيكها في كسها بس من ورا اللى بقت ماما فيها في الوضع ده شافتنى طبعا . معرفش ازاى انا كل ده مكنتش اتحركت من مكانى كانت امي عينها في عينى و عم عيد مش باصص غير على جسمها و هو بيدخل زبره فيها جريت على الباب روحت علي البيت عم سلامه من غير ماتكلم . بعد نص ساعه وانا الدم بيضرب في عروقي وقولت لازم اموتهم ولسه اهنزل اروحلهم لقت عم عيد علي الباب بيقولي:معليش يا احمد كونت بجيب حاجات مع خالتك فتحيه واتاخرت يلا وناجي بكره نبداء الشغل والغريبه ان هو اليوم ده ادني اليوميه كامله نزلت انا وهو وقالت ليه انا هروح عند عمتي عشان كانت عاوزني
عم عيد: طيب ماشي بس متتاخرش علي امك عشان متقلقش عليك
انا " ماشي.
روحت عند عمتي نوال مكنتش موجوده فضلت الف في الشارع لحد ما الليل دخل عليا وانا اعقد افكر اموتهم ازاي لقت امي وعمتي جاين عليا من بعيد كانو بيدور عليا وكان معاهم عم عيد
امي:اي يا احمد كونت فين انا كونت اقلقانه عليك
انا بصص ليها وساكت
عمتي" مالك يا احمد يا حبيبي فيك حاجه طميني عليك
وعم عيد وقف ساكت
عمتي :ما ترد يا احمد اي مالك ساكت ليه
انا :مليش يا عمتي بس روحت ليكي البيت ملاقتكيش فا روحت لصاحبي محروس اعقدة معاها شويه وبعدين سبتو وكونت هرجعلك
عمتي" الحمد **** انك بخير يا ضنايا
امي"طيب يلا بينا علي البيت
انا "لا انا هروح عند عمتي أعقد عندها يومين عشان مخنوق
لقت امي وعيد بصو لبعض
عمتي" تنور يا حبيبي خلاص يا هناء وانا هاخد احمد معايا تعالي نوصلك الأول
امي"، ماشي يا نوال
روحنا وصلنا امي لحد البيت ورحت مع عمتي وطول السكه عمتي بتسألني مالك وانا مش برود لحد ما وصلنا عند البيت دخلت انا وعمتي
عمتي كان عندها ولد واحد ومتجوز وسافر مصر شغل هناك.
عمتي" ادخل يا احمد أوضة اخوك محمود نضيفه وانا هدخل بس اغير هدومي واعملك عشاء ونتكلم واحنا بناكل عمتي نوال دي عندها 40 سنه جوزها طلقه واتجوز واحده تانيه بيضاء و مش طويلة أوي ممكن تكون
170سم وزنها حوالي 80كجم جسمها مشدود و بزازها كبيرة بس مش مشدودة وطيزها كبيرة وبارزة شعرها أسود مش ناعم أوي و مش طويل وعينها بني وجسها مشدود بشكل كبير مع إنها بتلبيس عبايات مش وسعه اوي بس مجسمه عليها
دخلت أعقد في اوضة محمود وانا فرد جسمي علي السرير ومنظر امي مش عاوز يروح من بالي لحد ما فوق علي صوت عمتي نوال وهي بتقولي تعال يا احمد الاكل علي الترابيزه يلا طلعت من الاوضه اعقدة انا وعمتي علي الترابيزه
عمتي : مقولتليش بقا مالك برضه مش عاوز تقول لو فى حاجة يا حبيبى احكيلى
انا : مفيش حاجة يا عمتي مخنوق شويه
عمتي : يا واد قول انا زي امك هتخبي عليا
انا :اكيد يا عمتي بس مفيش حاجه ممكن إرهاق من الشغل
عمتي : على العموم انا عارفه ان فى حاجة بس مش هاضغط عليك لما تبقى عايز تتكلم قولى
انا :اكيد يا عمتي
اعقدنا ناكل بس انا كونت بمثال ان انا باكل وانا عنيا مش قادره تشيل صورةامي هى و عيد و هى بتبوسه و هو بينيكهامش قادر اشيل صورتها من خيالى و فى الاخر مبقتش قادر و قررت اقتلهم وانتقام لعاري
خلصت اكل واستأذنت من عمتي ودخلت الاوضه ولعة سجاره وانا بفكر ازاي اقتلهم بس كان عندي مشكله واحده العار اللي هيبقا معايا طول العمر وكمان القريه كلها عارفه بعض يعني مفيش حاجه مبتعرفش
لعة سجاره من سجاره لحد ما لاقيت الفجر با اذان غمضت عنيا ومعرفش ازاي روحت في النوم مفيش 5 ساعات ولاقيت نفسي صحيت لواحدي كانت الساعه 10 اقومت مردتش اصحي عمتي دخلت اتشطفت وطلعت من البيت ومشيت ناحية الترعه اقولت أعقد عليها مخنوق ومش عارف افكر. وصلت عند الشجره اللي دايما ابويا كان بياخدني عندها. واعقدة وابدات افتكر ابويا واعيط عليه واللي حصل لحد ما لفت انتباهي خالتي امينه وهي رايحه ناحية الأرض الزراعيه وانا مستغرب القايمه ليه بدري كده ورايحه الأرض تعمل اي ودي اصلا مش بطلع علي اي طريق دي آخرها الجانب التاني من الترعه لاقت نفسي واحد بعضي ورايح وراها. لاقتها تامشي شويه وتوقف تبص وراها. وبعدين تكمل ماشي لحد ما وصلت لكوخ في نص الأرض لاقتها دخلت الكوخ ده ومشيت براحه لحد ما وصلت لكوخ بصيت مبين الخوس لاقت حمدان ابن عم سلامه بتاع الاجهازه الكهربائيه في الكوخ وخالتي امنيه مرميه في حضنه ونزلين في بعض بوس بيشفطو لسان بعض ويعضو شفايف بعض خالتي امينه دي أكبر من امي بسنتين يعني 50 سنه متجوزه من عم فتحي وعندها اماني في سني تقربناجسمها تخين اوي و بزازها كبيرة و نافرة و طيزها كبيره اوي فعلاً خمرية اللون و دايما تصبغ شعرها اصفر ومشيتها اجدع من اي شرموطة كبيرة الـ يشوفها يبقا عاوز ينط علي طيزها من كتر الهزاتها تحت العبايه
حمدان بداء زوبرر ابتدى يقف تحت الجلابيه وخالتي ايداها تلقائى بتعلب وشفايفهم لزقه في بعض وحمدان ماسك بزازها تقفش وتفعيص فيهم
وخالتي عماله تقول: احححححححح كمان حححح اممممممم قفش فيهم جامد يا حمدان
حمدان "انا مش عاوز دول يا لبوه
امينه" اما عاوز اي ياقلب البوه
لفها حمدان نزل عند كسها رفع العبايه ونصيبه خالتي مكنتش لبسه حاجه تحت العبايه اصلا اقلعها العبايه وبقت عريانه خالص نزل يلحس كسها
كان كسها عليه شعر خفيف و حمدان اول مانزل بدأ بسنانه يشد الشعر ده و ده خلاها تهيج جامد
خالتي : بتعمل ايه يا حمدان هموت في ايدك
حمدان : انتى اللى شرموطة و هاخليكى تصوتى كمان يا مره يا لبوه
بدأ حمدان يلحس كسها و يحرك ايده كمان على كسها و طيزها و هى بدأت تهيج جامد
خالتي : اححححححححححححححح اوفففف
شويه بطل حمدان لحس في كسها
خالتي : كمل لحس حمدان
نزل تاني حمدان كمل لحس في كسها لحد ما جابتهم بعد كدا راح تافف علي زوبره وراح مدخله مرة واحدة لقتها صوتت راح كاتم بقها بايده وشغال نيك وهي عماله تصوط:اححح امممم كمان دخل كمان يا دكري اممم كمان كمان خلاص جبت اخرى اروي كسي بلبنك بقالوا سنين محدش لمسو فضل حمدان يرزع في كسها جامد لحد ما راح جايبهم في كسها جامد وقضل يلعب في بزازها ويمص في الحلمه ويحط زوبره في وسط بزازها و خلليها تدعكهم لحد ما جابهم علي جسمها المره ده
حمدان:اتكيفتي يا لبوه
خالتي"انتا موتني يا مفتري
حمدان" معليش اصل كسك ده مينفعش معاها غير كده
خالتي"لا بس طلعت جامد ياض يا حمدان
حمدان" عشان تعرفي. وهراح مطلع فلوس من جيب الجلابيه وقالها خدي يا شرموطه هاتي حاجه وانتي مروحه
خالتي"اي ده يا حمدان اللي بتعملو انا مش كده
حمدان" امال انتي ايه ما انا عارفك يا متناكه لما كونتي مع الوله رجب في المخزن وناكك في طيزك وانزلهم علي العبايه وانتي طلعه اخدتي الحاجات بتاعتك ومشيتي من غير حساب اي هتنسي
انا اتصدمت حته رجب صاحبي وعشرة عمري بينك خالتي وهي كانت سمعه كلام حمدان وساكته ورحت وخده الفلوس من ايد حمدان وقامت تلبس العبايه وتامشي
حمدان "مش ناويه تعملي اللي قولت ليكي عليه
خالتي" ماينفعش يا حمدان البت لسه صغيره
حمدان "هدفعلك الف جينه ها قولتي اي
خالتي" سمعت الف جينه سكتت
حمدان "اقدمك لحد بكره الصبح تكوني فكرتي ماشي
خالتي" ماشي
روحت انا جاري مستخبي بين الزرع لحد ما خالتي طلعت تاني علي الطريق وحمدان طلع بعد شويه وراها
كانت أكبر صدمات ليا في اليومين دول وجوايا بقول مين هيطلع تاني عكس ما كونت شايفو طلعت من الأرض ومشيت سرحان بفكر اسيب البلد وامشي انزل علي مصر وابعد عنهم لقت رجب بينادي عليا
رجب"ياض ياأحمد فينك عده من شويه سألني عليك
انا وانا بصص ليه بقرف"ماشي
رجب"مالك ياض في اي
انا" مفيش يلا سلام
سبت رجب ومشيت لاقت جوز خالتي امينه راجع من بره وشكلو تعبان
انا "مالك ياعم فتحي
عم فتحي" ازيك يا احمد مليش يابني بس كونت عند الحكيم في الواحده
انا" ليه مالك الف سلامه عليك
عم فتحي"مليش بس شويه بارد يلا استأذنك تبقا تاجي
انا.وخالتي عامله اي
عم فتحي. خالتك يابنتي عندكم من امبارح هو انتا مشوفتهش ولا اي
انا. لا اصلي كونت بايت عند عمتي نوال
عم فتحي. كده تبات بره وامك تعبانه
انا سمعت كده وجريت علي البيت فتحت الباب ودخل جاري سمعت صوت خالتي هي في الحمام وامي في المطبخ
خالتي "تصدقي يا هناء حمدان مصمم علي موضوع اماني لدرجة اقالي الف جينه
امي" الف جينه طيب ما تقولي ليه عندي اختي هناء واخد منو 500 بس هههههههههه
خالتي"وحياتك لو تجربي زوبره هتاخدي من غير ولا شالم
امي" لا يا وليه انا بهزار انا ولا حمدان ولا اي حد يلمنسي
خالتي"ههههههههه عارفه بامارت ما عيد كان نايم معاكي امبارح تقول الليل وصوتك كان مسمع الكفر كلو يا شرموطه
امي" وانتي عاوزه تجيبي حمدان ل عيد ده دكري ده نفسي احمل منو عشان يتجوزني واقهر فتحيه
خالتي" هتخلفي ازاي وانتي شايله الرحم من ساعات صباح
امي" بس بقا خليني ناسيه بلاش تفكريني يلا **** يرحمو
انا كونت بسمع كل ده ومصدوم من اللي بسمعو يعني انا مش ابنها طيب انا ابن مين كل دي اسألها في دماغي من كتر التفكير لاقت نفسي دخلت الاوضه بتاعتي من غير ما حد يحس لمة هدومي واخدت بعضي ورحت علي بيت عمتي
قصه دي علي لسان صديقي ولسه ليها باقي كتير لو عجبتكم نكملها معجبتكمش يبقا كفايه الجزء ده
(الجزء الثاني)
نسيت اقولكم الجزء اللي فات ان اختي صباح اعقده عند خالتي نبويه بتساعدها عشان هي مش بتتحرك من علي السرير
بعد ما سبت امي وهي ببتكلم مع خالتي امنيه وهي في الحمام واكتشفت ان مش ابنهم وان امي شيله الرحم بعد ما خلفت اختي صباح دخلت اوضتي ولمت هدومي ورحت عند عمتي نوال خبطت كانت صاحيه فتحت ليا ودخلت الاوضه بتاعت محمود حيطت هدومي وفضلت أعقد علي السرير بفكر ودماغي فيها ألف سؤال اولهم انا ابن مين يعني كمان عمتي نوال دي مش عمتي ولا صباح ولا سهير اخواتي فضلت أعقد بفكر لحد ما لقيت عمتي نوال بتخبط عليا وبتقولي ان في واحد عاوزني بره طلعت من الاوضه لقت امين صاحبي اللي كان مسافر اسكندريه شغال هناك
انا "امين ازيك وحشتيني
امين" عامل اي ياض يا احمد انا روحت البيت عندكم الو ليا ان انتا هنا جتلك اسلم عليك
انا "فيك الخير يا آمين
امين" اي هتسيبني وقف علي الباب كده لسه جالنف زي ما انتا
انا "لا ابدا تعال ادخل
امين" لا تعال انتا معايا عشان عاوزك في موضوع
انا" خير يا آمين
امين "يلا بينا نعقد علي القهوه نشرب شاي ونتكلم
اقولت لعمتي ان انا رايح مع امين علي القهوه روحنا اعقدنا انا وأمين طلبنا شاي وطلع سجاره ليا من علبه اجنبي
انا "ولعه معاك بقت يا آمين
امين "اخربيت أفقر امك
انا "ههههههههه فاكر لما كونت معفن وبتشحات السجاير
امين" ايام بقا خلينا في موضوعنا اللي عاوزك فيه
انا "امومر اصاحبي
امين" بص يا احمد انا عاوز اطلب ايد اختك صباح
انا "اختي صباح
امين" ايو اختك انا دلوقتي ظبط حالي والدنيا كويسه معايا
انا "بس يا آمين
امين" من غير بس انتا خد رأي اللي في البيت عندك ورايها وان شاء **** خير مدام انتا ماعندكش مشكله
انا "تمام هقولهم وارد عليك بكره
امين" انا أعقد هنا اسبوع
انا "طيب
اعقدنا نهزار ونفتكر اللي فات وسألني علي الوله رجب قولت ليه تلاقيه في الدكان اعقدنا شويه وبعدين اقالي هروح البيت اغير واعدي بليل عليك نروح للواد رجب
انا" لا بلاش انا عندي مشوار بليل وكده مع عمتي
امين" طيب متنساش الموضوع يا احمد
وقومنا روحت البيت عند عمتي خبط ملاقتهش قولت يمكن تكون راحت عندنا فضلت أعقد اقدم البيت ساعه ولسه ماجتش قولت اروح ابص عليها مشيت ناحية البيت لقت اللي بينادي عليا ببص لقت اماني بت خالتي امينه اماني دي بقا عندها 18 سنة بزازها كبيرة و نافرة و طيزها كبيرة فعلاً طلعه ل امها في كل حاجه نسخه منها و شعرها ناعم اللي يشوفها يديها أكبر من سنها
انا" اي يا اماني عامله اي
اماني"تمام الحمد ****
انا "مالك يا بت في اي
اماني" مفيش بس كونت رايحه لخالتي هناء عشان ابويا عايز امي
انا "طيب تعالي وصلنا عند الباب وحساس ان اماني عاوزه تقول حاجه بس مش عارفه تقولها ازاي دخلنا البيت كانت أمي وخالتي اعقدين أقدام الفرن خالتي رفعه الجلابيه لحد نص فخدها من فوق يعني ممكن لو أعقد أقدمها تشوف كسها
وامي اعقده لبسه جلابيه بس رفعه حته صغير واعقدين بيعمل الاكل اقدم الفرن وبيضحكو
امي"ازايك يا اماني تعالي يابت في حضن خالتك قامت امي تحضني اماني وتبوس فيها
خالتي" اي يا اماني في حاجه ولا اي
اماني "لا ابويا عايزك
خالتي" قولي ليه بليل
امي"بس يا مره العيال وقفه
خلاص يا اماني امك جايه معاكي اهي قومي يلا يا امينه مع اماني وسلملي علي فتحي راحو خالتي وأماني وهي ماشيه عاوزه تقول حاجه كان باين عليها لسه هروح وراهم لقت امي بتنادي عليا
ا مي" اي مش ناوي تعقل ولا اي
انا" لا مش ناوي يلا سلام
سبتها ولسه هفتح الباب لفت ليها اه صح امين ابن عم جلال فكره
امي "اه مالو
انا" طالب ايد صباح
امي "لا و**** طيب كويس البت صباح دي بت حلال وتستاهل
انا" اه ما هي بنت حلال غير ناس تانيه
امي"قصدك اي
انا" ولا قصدي ولا مقصديش كل واحد فاهم وعارف
لقتها اقامت جات ناحيتي وضربني بقلم علي وشي
انا انتي غلطانه وفجره خاينه وكل حاجه وليكي عين تضربني كمان ما انا عشان مش ابنك مش همك
امي" مش ابني اي من اللي قال كده
انا" انتي بلسانك لما خالتي كانت بتكلمك في الحمام بتقولك ان انتي شيلتي الرحم بعد صباح يعني انا مش ابنك
امي"انتا سمعت لكن مفهمتش
انا" ولا عاوز اسمع ولا عاوز حاجه منك انا هسافر مع امين اسكندريه
امي "موفقه بس بشرط هحكيلك كل حاجه وانتا تحكم انا غلطانه اعمل كل اللي انتا عاوزه حته لو عاوز تقتلني ورحت معيطه روحت وخدها في حضني ورحت بيها لحد الكنبه واعقدنا لسه هتتكلم قولتلها انا مش عاوز اسمع حاجه
امي" لا لازم تسمع الحقيقه وتعرف مين اللي كان غلطان
انا "مش عاوز يا أمي بقا خلاص
هي لا بص يا احمد ابوك اتجوزني وانا عندي 18سنه عشت معاها علي الحلوه قبل الوحشه مكنتش اعارف اي حاجه في الدنيا عشان امي مات وانا لسه صغيره انا هكلمك بدون حراج ابوك الأول كان صحيتو كويسه كان كل يوم يرجع من الشغل ينام معايا النوم التقليدي اللي اي ست محترامه تعرفو حملت في اختك سهير وفضل كويس ابوك لحد ما حصل اللي حصل في يوم كان راجع من الشغل واقبل الوله اللي اسمو سمير سمير ده يا محمد كان معروف عنه ان هو بينزل المدينه يجيب حشيش برشام لما اقبل ابوك كان يوم خميس أقال ل ابوك اي يا ابراهيم عامل اي
ابوك "تمام يا سمير خير في حاجه
سمير" انا شوفتك شكلك تعبان وصحتك بقت علي اقدك
ابوك "لا انا الحمد ****
سمير" طيب انا قولت اطمن عليك بص خد الحبايه دي لو حد من صحابك محتاجها ادهلو
ابوك"انتا عارف ان انا اخري السجاره
سمير" ياعم دي بتاعت الجنس انتا عارف ان انا مش متجوز
ابوك" حاول يرفض بس سمير فضل مصمم لحد ما ابوك خدها وماشه وقال في سيرو ان هو هيرمها وهو ماشي بس تقربنا ناسه. رجع ابوك البيت وزي العادي اتعشاء وجاه الاوضه عشان ينام معايا زي كل يوم بس معرفش اي اللي حصلو
روحت قولت ليه خلاص يا ابراهيم انتا شكلك تعبان انهارده بلاش
ابراهيم "تعبان اي يا مره دانا اهد جبل. انا بس هطلع اشرب سجاره وادخل
وطلع ابوك ومفيش ربع ساعة ولقت ابوك داخل زي الطور واكن في حاجه غلط ودخل عليا
وكانزواقف ملط و انا قاعده على السرير راح مد ايدو ليا وشدني جابني علي ركبي على الارض وقالي هنجرب حاجه نفسي فيها من زمان و زبره وقف زي العمود وقالي افتحي بوقك انا رفضت وقولتله انا قرفنا يا ابراهيم راح شدني من راسي ودخل زبره فى بقي مره واحده كحيت وكونت هموت راح مطلعو وقالي بص يا هناء اكنك بتمصي مصاصه ورح مدخلو حاولت اقنع نفسي وعلي كده كونت عاوزه ارجع كل اللي في بطني مفيش دقيقتين ولقت نفسي اخدت علي طعمو بدأت امص فيه وانزل بلساني لحد بنضانو واطلع تاني اول ماوصلت خلاص عند راس زبره مكنتش متوقعه ان انا اعمل كده ولقت ابوك شدني من راسي لقت زبره لسه وقف زي ما هو انا قولت هيعمل اللي كان بيعملو معايا كل مره لكنى اتفاجأت انه نزل براسه و بدأ يحرك لسانه فى بقي و كأنت ستمتعه بدأ يبوسني و يتحرك فوقي جامد على السرير وبعدين اتفاجات اكتر لما لقيت ابوك نزل يلحس كسي و ايده ماسكه فى بزازي و مش راضى يسيبهم لغايه ماحسيت ان بزازي هتتطلع في ايدو اترعشت اول ما حط لسانه علي كسي قام ابوك و وشه غرقان من مايتي وقولت هيشتمني او يضربني لقتو بدأ يحرك زبره على كسي بالراحه لغايه ماحسيت ان انا مبقتش مستحمله وكان اول مره في حياتي انطق وابوك نايم معايا لقت نفسي بقوله: دخله بقى
ابوك : ادخل ايه يا شرموطة
كانت الكلمه نزله عليا زي الصدمه كونت مصدومه ان ابوك يشتمني روحت زقتو وهقوم من تحتو لقت ابوك بيقولي يا هناء اندمجي معايا يا وليه دي ليله مش هتتكرار
اناقولتله لا متشتمنيش انا مڜ شرموطه راح قالي خلاص مش عاوزني اشتمك ولا هنيكك انا هروح اشوف اي مره انيكها بره ورح قايم وهو بيقوم صوت زبره وهو طلع من كسي عمل صوت عشان مايتي اللي كانت نزله وهو زودها اكتر واحد ضربني علي كسي مكنتش مستحمله ساعتها لقت نفسي بقوله دخل زبرك بقى مش مستحمله
واكن ابوك كان مستني دخل زبره مرة واحده فيها وانا صوط اااااااااااااه
بدأ ابوك يتحرك بسرعه شديده عليها و انا بدأت تتأوه اكتر و كل ماتتأوه هو يهيج ويزود سرعته وانا فهمت ان ده بيهيجه فبدأت ازود فى اهاتها ورحت قايله اااااااااه اوف اه اه اه بالراحه يا ابراهيم حرام عليك يا راجل اه اه اممممممممم
كانت فعلا اليوم ده انا ابوك بنقول حاجه عمرنا ما كونا بنقولها لقت ابوك بيرد عليا ويقولي انتي اللي كسك ورم قوى يا مره
روحت رديت عليها عشان اهيجو اكتر وميقولش هروح لواحده تانيه عشان كونت بحبو قولتله اممممممم اححححح اوف ااااااااه لحد ما ابوك لقتو خرج زبره و قام وانا لسه نايمه على السرير وقولت خلاص كده هو خلص زي كل مره لقتو راح بزبره ناحيه بزازي ورح واخد من مايتي وحط في نص بزازي وراح حطه بين بزازي بيقولي اقفلي بزازك عليه و بقى يحركه زبره اكنو بينكني بس بين بزازي لقيت بيقولي اي رايك يا هناء في زوبري انهارده
قولتله : زبرك جامد قوى انهارده يا ابراهيم
قالي. بحبك يا هناء مش هقدر ابعد عنك ولا احب حد غيرك يخربيت بزازك الملبن دول كونت مفروض اعمل كده من زمان
وراح جابهم بين بزازي قومت اخد قماشه امسح بيه جسمي. لقتو شدني من رجلي تاني وفتح راجلي ودخل بزبره تانى لكسي و نام بجسمه كله عليا و وشه عند وشي و بقى بيدخل زبره واحده واحده فى نفس الوقت بيبوسني و بيمص لسانها ولبنو كان بقا علي جسمنا احنا الاتنين مع العرق بتاعنا فضلنا على الوضع ده حوالى ربع ساعه مبطلتش فيهم ارتعاش و ابوك مابطلش حركه فوقيا
قولته ابراهيم كسى اتهرى يا ابراهيم انا حاسه ان اتعورت
قالي : اتعورت اي يا مره ده بس بيويع اكتر من الاول
قولته : سيب كسى شوية و
اريح بس
ابوك قالي حاضر
وقام من فوقي واعقد جانبي وزبره لسه وقف اكنو مكنش بينك ولا جابهم مرتين
قولتها مالك يا ابراهيم انهارده متغير قالي ولا متغير ولا حاجه بس نفسي في حاجه يا هناء لو وفقتي عليها هعملك اللي انتي عاوزه قولتها اللي انا عاوزه انا جات في دماغي هيقولي ارقصي عشان كذه مره يقولي وانا أرفض قولته انا موفقه يا حبيبي من غير اي حاجه لقته قام و قلبني بقت نايمه على بطني ومش عارفه هيعمل اي لقتو كان جايب ازازة الزيت بتاع الشعر وحط علي خرم طيزي قولته لا يا ابراهيم وراء لا قالي مفيش لا وراح حلف عليا بطلاق لو رفضت ليطلاقني وتجوز روحت مغمضه عنيا و انا خوفه من الحركه دي لقتو اعد يبعبصني بصوابع بعد كده بصوبعين لحد ما حسيت ان خرمي بداء يوسع لقتو طلع صوابعي وراح مدخل زبره مدخلش راح نزل يلحس و يبعبص فى طيزي و اللى بيعمله ده خلاني افضل مغمضه عنيا و راحت فى عالم تانى لغايه ما بدأ يحرك زبره على طيزي و يزقه شوية شوية لغايه مادخل كله فى طيزي و انا لسه مغمضه و طبعا بتتأوه واهاتي عاليه وبشد في السرير معرفش من هيجاني ولا من ألم والوجع بس كونت بتألم فعلا من زبره . بدأ يتحرك بنفس سرعته لكن المره دى فوق طيزها و فى لحظه دي لقته شدني من شعري بقا أكن واكب حصان وبقا يرزع جامد مع حركته بقت مغمضه عنيا مش اقدره اتكلم لحد ما جابهم في طيزي ومردش يخليني اتقلب علي ضهري غير لما طيزي تشرب لبنه
ولقتو رامه نفسو جانبي ونام وانا مش قدره اقفل راجلي مقدرتش حته اروح الحمام هي بتحكيلي ولقت زبري وقف في البنطلون لقتها راحت حطها ايدها عليه وقولتلي تصدق يا احمد انتا ورث ده عن ابوك ورحت ماسكة زبري با ايدها ومسكت ايدي حطتها علي بزازها ولما وصلت ل بزازها الكبار الطرين دول راحت قامت قلعت الجلابيه ومكنتش لبسه تحتها حاجه و طلبت منى ان امصلها وبدات امص فى الحلمات وهى بتلعب في شعري با ايد وايد التانيه بتلعب في زبري ورحت قالتلي مصك حلو يا احمد قطعلي بزازى يا واد يا احمد مص مصك لذيذ اوى كمان اقطع بزاز امك وبعد كده قاليتلى :شوف انا هعلمك مص جديد ابوك اللي عرفهلي
قالتي بس اوع حد يعرف ان انتا نيكتني هيموتنا
قولتها "ماشي كونت علي اخري
قالتلي : احلف لى ان كل ما هيحصل منا فى البيت محدش يعرفه خالص
قلتها:حاضر ..
وحلفت لها وبعدها نزلت قلعتني البنطلون والبوكسر ونزلت الى زبرى وقعدت تمص فى زبرى وتلحس فىه كانها تمص وتلحس فى حلاوة مصاصة وانا مستمتع لمصها
بتقول:عجبك يا احمد انا من انهارده مفيش راجل غريب هينام معايا انتا سندي وضهري وابني
قولتها"انا كمان بحبك
قلتلي" ها لساني حلو علي زبرك
واقتلها:اه جميل اوي يا ماما
فقلتلي : طيب عاوزاك تلعب فى كسى بايدك وبلسانك تعرف ؟
قلتلها: اعرف
نزلتني لحد كسها وهي اعقده علي الكنبه فاتحه رجلها وبدات العب فى كسها الناعم الورم الطرى المحمر وهي اعقدة تفعص في بزازها الكبار واهاتها عاليه و كسها كان جميل اوي كانت مستعد ابقا تحت أمرها بسبب كسها المحمر والورم وانا بلعب باصبعى ولساني
قالتلي :مص بلسانك وشفايفك زى ما كنت بتعمل فى بزازى يا احمد
قلتها :حاضر وبقيت ادخل لساني في نص كسها وامص واشفط فيها في كسها اللي كان نار سخن جدا وملتهب محمر وانا بمص فى كسها كان احمر وبيفتح وبيقفل وهي راحت ضمه رجلها علي راسي لدرجة مكنتش عارف اتنفس بس فضلت انيكها بلساني واشفط كسها ل
لاقتها بتقولي : اوى يا واد مص كمان اه اه اه اح اح اح لحد ما جابتهم في بوقي روحت تفتهم في الأرض
وقالتلي : انت حمار ليه عملت كده حد يتف العسل ده غيرك يتمنه نقطه منو وراحت ضحكه زي الشراميط
ورحت قليلي تصدق يا واد يا احمد انت تعبتني
ورجعت تمص فى زوبري وهى تتاوى
وتقول: اه اه اه اخ اخ اخ اوى اوى لاقتها بتقولي دخل زبرك في بوقي لحد الاخر كمان خلى الشرموطه تموت وزبرك في بوقي اوى يا ولا اح اح اح اف اف اها اها اها ..
وتصرخ وانا مغمض عنيا ومش عارف اعمل اي
وهى :او او اوف اح اح اوى كمان عاوزة اتمتع اوى اوى كمان
لحد ما صرخت فيها لقت نفس بجابهم في بوقها وبعدين اغمضت عنيا وارتخت على الكنبه وهي عمله تلعب في كسها با ايدها وتمص صبعها وتحطو فى كسها اللي برغم ما كان ينزل منه من ماء طعمه غريب على لم الما دقتها حبتها اوي
قالتلي :تعالى نروح الاوضه
دخلنا انا وهي الاوضه شدتني اول ما دخلنا نزلنا انا وهي علي السرير روحنا في بوسه اعتقد لمدة خامس دقايق بعدين لاقتها قلبتني علي ضهري وطلعت هي فوقيا ومسكت زوبري وبدأت تلعب فيه بلسانه نزلت مره واحده صوت المص بتاعها كان يهيج اي حد وهي نزله وطلعه بلسانه وتلحس بضاني احد ما زوبري بقا زي العمود في بوقها لاقتها خدت مياه من بوقها ومسحت علي كسها اللي كان احمر وجسمها ابيض وتعالت مره واحده ونزلت علي زوبري بقت تتنط وتقولي اححححححح اهاهاا دخلو يا احمد وتتنط وتنزل مره واحده تهز نفسها علي زوبري وتقولي نيك كسي المتناك ده اه اوف مش اقدره أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووووووووو ف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووووووو ف نيكني اناشرموطة نيكني يا احمد برد كسي مقدرتش امسك نفسي من سخونة كسها روحت جايبهم في كسها نزلت نمت علي صدري ورحت نايمه انا وهي
انتظارو الجزء القادم
انا. اه عارفو
عم عيد .طيب خد الشنطه بتاعت العداه وروح عليه وانا جاي وراك
فعلا اخدت شنطة العداه ورحت علي بيت عم سلامه بس لقت نفسي ناسي ميزان المياه في البيت عندي رجعت علي البيت وفتحت باب البيت وطلع احنا بيتنا دور اول وتحت ارضي للأكل والحمام والزريبه الفاضي تقربنا مفهش حاجه طلعت علي السلم البيت ولسه هانده على امي اشوفها فين سمعت صوتها بتضحك قربت ناحية المكان اللي جاي منو الصوت طلع اوضه النوم بتاعتها كان الباب موارب كانت امي واقفه و لمحت حد قاعد على السرير وكانت الصدمه ليا كان عم عيد جارنا كان قاعد على السرير لابس البوكسر بس و امي واقفه قدامو لابسه قميص نوم اول مرة اشوفها كده كنت عارف من زمان ان ماما جسمها حلو لكن مكنتش متخيل انه حلو كده كنت وجسمها ابيض و تخينه و عندها كرش . بزازها مليانة و مدلدلة طيزها كبيرة اوي
عيد : مصيلي شويه يا مره
امي : ماتخلص بقى يا عيد
عيد : انا بحب اتمتع بيكي يلا
امي :عشان الوله احمد هيلاقيك اتاخرت عليه هياجي
عيد:لا متخفيش ابنك مطيع بيسمع الكلام كان عم عيد اقاعد بيلعب في زبره و قلع البوكسر شوية و شد امي على السرير و من غير مايقلعها قميص النوم رفعه و دخل زبره في كسها كانت ماما بتتأوه و هي تحته و هو بيدخل زبره في كسها الغريب بالنسبالى ان امي كانت مستمتع جدا و هو بينيكها رغم ان عم عيد كان بينكها بشراسه يعنى بعد فتره شدها عم عيد علشان ينيكها في كسها بس من ورا اللى بقت ماما فيها في الوضع ده شافتنى طبعا . معرفش ازاى انا كل ده مكنتش اتحركت من مكانى كانت امي عينها في عينى و عم عيد مش باصص غير على جسمها و هو بيدخل زبره فيها جريت على الباب روحت علي البيت عم سلامه من غير ماتكلم . بعد نص ساعه وانا الدم بيضرب في عروقي وقولت لازم اموتهم ولسه اهنزل اروحلهم لقت عم عيد علي الباب بيقولي:معليش يا احمد كونت بجيب حاجات مع خالتك فتحيه واتاخرت يلا وناجي بكره نبداء الشغل والغريبه ان هو اليوم ده ادني اليوميه كامله نزلت انا وهو وقالت ليه انا هروح عند عمتي عشان كانت عاوزني
عم عيد: طيب ماشي بس متتاخرش علي امك عشان متقلقش عليك
انا " ماشي.
روحت عند عمتي نوال مكنتش موجوده فضلت الف في الشارع لحد ما الليل دخل عليا وانا اعقد افكر اموتهم ازاي لقت امي وعمتي جاين عليا من بعيد كانو بيدور عليا وكان معاهم عم عيد
امي:اي يا احمد كونت فين انا كونت اقلقانه عليك
انا بصص ليها وساكت
عمتي" مالك يا احمد يا حبيبي فيك حاجه طميني عليك
وعم عيد وقف ساكت
عمتي :ما ترد يا احمد اي مالك ساكت ليه
انا :مليش يا عمتي بس روحت ليكي البيت ملاقتكيش فا روحت لصاحبي محروس اعقدة معاها شويه وبعدين سبتو وكونت هرجعلك
عمتي" الحمد **** انك بخير يا ضنايا
امي"طيب يلا بينا علي البيت
انا "لا انا هروح عند عمتي أعقد عندها يومين عشان مخنوق
لقت امي وعيد بصو لبعض
عمتي" تنور يا حبيبي خلاص يا هناء وانا هاخد احمد معايا تعالي نوصلك الأول
امي"، ماشي يا نوال
روحنا وصلنا امي لحد البيت ورحت مع عمتي وطول السكه عمتي بتسألني مالك وانا مش برود لحد ما وصلنا عند البيت دخلت انا وعمتي
عمتي كان عندها ولد واحد ومتجوز وسافر مصر شغل هناك.
عمتي" ادخل يا احمد أوضة اخوك محمود نضيفه وانا هدخل بس اغير هدومي واعملك عشاء ونتكلم واحنا بناكل عمتي نوال دي عندها 40 سنه جوزها طلقه واتجوز واحده تانيه بيضاء و مش طويلة أوي ممكن تكون
170سم وزنها حوالي 80كجم جسمها مشدود و بزازها كبيرة بس مش مشدودة وطيزها كبيرة وبارزة شعرها أسود مش ناعم أوي و مش طويل وعينها بني وجسها مشدود بشكل كبير مع إنها بتلبيس عبايات مش وسعه اوي بس مجسمه عليها
دخلت أعقد في اوضة محمود وانا فرد جسمي علي السرير ومنظر امي مش عاوز يروح من بالي لحد ما فوق علي صوت عمتي نوال وهي بتقولي تعال يا احمد الاكل علي الترابيزه يلا طلعت من الاوضه اعقدة انا وعمتي علي الترابيزه
عمتي : مقولتليش بقا مالك برضه مش عاوز تقول لو فى حاجة يا حبيبى احكيلى
انا : مفيش حاجة يا عمتي مخنوق شويه
عمتي : يا واد قول انا زي امك هتخبي عليا
انا :اكيد يا عمتي بس مفيش حاجه ممكن إرهاق من الشغل
عمتي : على العموم انا عارفه ان فى حاجة بس مش هاضغط عليك لما تبقى عايز تتكلم قولى
انا :اكيد يا عمتي
اعقدنا ناكل بس انا كونت بمثال ان انا باكل وانا عنيا مش قادره تشيل صورةامي هى و عيد و هى بتبوسه و هو بينيكهامش قادر اشيل صورتها من خيالى و فى الاخر مبقتش قادر و قررت اقتلهم وانتقام لعاري
خلصت اكل واستأذنت من عمتي ودخلت الاوضه ولعة سجاره وانا بفكر ازاي اقتلهم بس كان عندي مشكله واحده العار اللي هيبقا معايا طول العمر وكمان القريه كلها عارفه بعض يعني مفيش حاجه مبتعرفش
لعة سجاره من سجاره لحد ما لاقيت الفجر با اذان غمضت عنيا ومعرفش ازاي روحت في النوم مفيش 5 ساعات ولاقيت نفسي صحيت لواحدي كانت الساعه 10 اقومت مردتش اصحي عمتي دخلت اتشطفت وطلعت من البيت ومشيت ناحية الترعه اقولت أعقد عليها مخنوق ومش عارف افكر. وصلت عند الشجره اللي دايما ابويا كان بياخدني عندها. واعقدة وابدات افتكر ابويا واعيط عليه واللي حصل لحد ما لفت انتباهي خالتي امينه وهي رايحه ناحية الأرض الزراعيه وانا مستغرب القايمه ليه بدري كده ورايحه الأرض تعمل اي ودي اصلا مش بطلع علي اي طريق دي آخرها الجانب التاني من الترعه لاقت نفسي واحد بعضي ورايح وراها. لاقتها تامشي شويه وتوقف تبص وراها. وبعدين تكمل ماشي لحد ما وصلت لكوخ في نص الأرض لاقتها دخلت الكوخ ده ومشيت براحه لحد ما وصلت لكوخ بصيت مبين الخوس لاقت حمدان ابن عم سلامه بتاع الاجهازه الكهربائيه في الكوخ وخالتي امنيه مرميه في حضنه ونزلين في بعض بوس بيشفطو لسان بعض ويعضو شفايف بعض خالتي امينه دي أكبر من امي بسنتين يعني 50 سنه متجوزه من عم فتحي وعندها اماني في سني تقربناجسمها تخين اوي و بزازها كبيرة و نافرة و طيزها كبيره اوي فعلاً خمرية اللون و دايما تصبغ شعرها اصفر ومشيتها اجدع من اي شرموطة كبيرة الـ يشوفها يبقا عاوز ينط علي طيزها من كتر الهزاتها تحت العبايه
حمدان بداء زوبرر ابتدى يقف تحت الجلابيه وخالتي ايداها تلقائى بتعلب وشفايفهم لزقه في بعض وحمدان ماسك بزازها تقفش وتفعيص فيهم
وخالتي عماله تقول: احححححححح كمان حححح اممممممم قفش فيهم جامد يا حمدان
حمدان "انا مش عاوز دول يا لبوه
امينه" اما عاوز اي ياقلب البوه
لفها حمدان نزل عند كسها رفع العبايه ونصيبه خالتي مكنتش لبسه حاجه تحت العبايه اصلا اقلعها العبايه وبقت عريانه خالص نزل يلحس كسها
كان كسها عليه شعر خفيف و حمدان اول مانزل بدأ بسنانه يشد الشعر ده و ده خلاها تهيج جامد
خالتي : بتعمل ايه يا حمدان هموت في ايدك
حمدان : انتى اللى شرموطة و هاخليكى تصوتى كمان يا مره يا لبوه
بدأ حمدان يلحس كسها و يحرك ايده كمان على كسها و طيزها و هى بدأت تهيج جامد
خالتي : اححححححححححححححح اوفففف
شويه بطل حمدان لحس في كسها
خالتي : كمل لحس حمدان
نزل تاني حمدان كمل لحس في كسها لحد ما جابتهم بعد كدا راح تافف علي زوبره وراح مدخله مرة واحدة لقتها صوتت راح كاتم بقها بايده وشغال نيك وهي عماله تصوط:اححح امممم كمان دخل كمان يا دكري اممم كمان كمان خلاص جبت اخرى اروي كسي بلبنك بقالوا سنين محدش لمسو فضل حمدان يرزع في كسها جامد لحد ما راح جايبهم في كسها جامد وقضل يلعب في بزازها ويمص في الحلمه ويحط زوبره في وسط بزازها و خلليها تدعكهم لحد ما جابهم علي جسمها المره ده
حمدان:اتكيفتي يا لبوه
خالتي"انتا موتني يا مفتري
حمدان" معليش اصل كسك ده مينفعش معاها غير كده
خالتي"لا بس طلعت جامد ياض يا حمدان
حمدان" عشان تعرفي. وهراح مطلع فلوس من جيب الجلابيه وقالها خدي يا شرموطه هاتي حاجه وانتي مروحه
خالتي"اي ده يا حمدان اللي بتعملو انا مش كده
حمدان" امال انتي ايه ما انا عارفك يا متناكه لما كونتي مع الوله رجب في المخزن وناكك في طيزك وانزلهم علي العبايه وانتي طلعه اخدتي الحاجات بتاعتك ومشيتي من غير حساب اي هتنسي
انا اتصدمت حته رجب صاحبي وعشرة عمري بينك خالتي وهي كانت سمعه كلام حمدان وساكته ورحت وخده الفلوس من ايد حمدان وقامت تلبس العبايه وتامشي
حمدان "مش ناويه تعملي اللي قولت ليكي عليه
خالتي" ماينفعش يا حمدان البت لسه صغيره
حمدان "هدفعلك الف جينه ها قولتي اي
خالتي" سمعت الف جينه سكتت
حمدان "اقدمك لحد بكره الصبح تكوني فكرتي ماشي
خالتي" ماشي
روحت انا جاري مستخبي بين الزرع لحد ما خالتي طلعت تاني علي الطريق وحمدان طلع بعد شويه وراها
كانت أكبر صدمات ليا في اليومين دول وجوايا بقول مين هيطلع تاني عكس ما كونت شايفو طلعت من الأرض ومشيت سرحان بفكر اسيب البلد وامشي انزل علي مصر وابعد عنهم لقت رجب بينادي عليا
رجب"ياض ياأحمد فينك عده من شويه سألني عليك
انا وانا بصص ليه بقرف"ماشي
رجب"مالك ياض في اي
انا" مفيش يلا سلام
سبت رجب ومشيت لاقت جوز خالتي امينه راجع من بره وشكلو تعبان
انا "مالك ياعم فتحي
عم فتحي" ازيك يا احمد مليش يابني بس كونت عند الحكيم في الواحده
انا" ليه مالك الف سلامه عليك
عم فتحي"مليش بس شويه بارد يلا استأذنك تبقا تاجي
انا.وخالتي عامله اي
عم فتحي. خالتك يابنتي عندكم من امبارح هو انتا مشوفتهش ولا اي
انا. لا اصلي كونت بايت عند عمتي نوال
عم فتحي. كده تبات بره وامك تعبانه
انا سمعت كده وجريت علي البيت فتحت الباب ودخل جاري سمعت صوت خالتي هي في الحمام وامي في المطبخ
خالتي "تصدقي يا هناء حمدان مصمم علي موضوع اماني لدرجة اقالي الف جينه
امي" الف جينه طيب ما تقولي ليه عندي اختي هناء واخد منو 500 بس هههههههههه
خالتي"وحياتك لو تجربي زوبره هتاخدي من غير ولا شالم
امي" لا يا وليه انا بهزار انا ولا حمدان ولا اي حد يلمنسي
خالتي"ههههههههه عارفه بامارت ما عيد كان نايم معاكي امبارح تقول الليل وصوتك كان مسمع الكفر كلو يا شرموطه
امي" وانتي عاوزه تجيبي حمدان ل عيد ده دكري ده نفسي احمل منو عشان يتجوزني واقهر فتحيه
خالتي" هتخلفي ازاي وانتي شايله الرحم من ساعات صباح
امي" بس بقا خليني ناسيه بلاش تفكريني يلا **** يرحمو
انا كونت بسمع كل ده ومصدوم من اللي بسمعو يعني انا مش ابنها طيب انا ابن مين كل دي اسألها في دماغي من كتر التفكير لاقت نفسي دخلت الاوضه بتاعتي من غير ما حد يحس لمة هدومي واخدت بعضي ورحت علي بيت عمتي
قصه دي علي لسان صديقي ولسه ليها باقي كتير لو عجبتكم نكملها معجبتكمش يبقا كفايه الجزء ده
(الجزء الثاني)
نسيت اقولكم الجزء اللي فات ان اختي صباح اعقده عند خالتي نبويه بتساعدها عشان هي مش بتتحرك من علي السرير
بعد ما سبت امي وهي ببتكلم مع خالتي امنيه وهي في الحمام واكتشفت ان مش ابنهم وان امي شيله الرحم بعد ما خلفت اختي صباح دخلت اوضتي ولمت هدومي ورحت عند عمتي نوال خبطت كانت صاحيه فتحت ليا ودخلت الاوضه بتاعت محمود حيطت هدومي وفضلت أعقد علي السرير بفكر ودماغي فيها ألف سؤال اولهم انا ابن مين يعني كمان عمتي نوال دي مش عمتي ولا صباح ولا سهير اخواتي فضلت أعقد بفكر لحد ما لقيت عمتي نوال بتخبط عليا وبتقولي ان في واحد عاوزني بره طلعت من الاوضه لقت امين صاحبي اللي كان مسافر اسكندريه شغال هناك
انا "امين ازيك وحشتيني
امين" عامل اي ياض يا احمد انا روحت البيت عندكم الو ليا ان انتا هنا جتلك اسلم عليك
انا "فيك الخير يا آمين
امين" اي هتسيبني وقف علي الباب كده لسه جالنف زي ما انتا
انا "لا ابدا تعال ادخل
امين" لا تعال انتا معايا عشان عاوزك في موضوع
انا" خير يا آمين
امين "يلا بينا نعقد علي القهوه نشرب شاي ونتكلم
اقولت لعمتي ان انا رايح مع امين علي القهوه روحنا اعقدنا انا وأمين طلبنا شاي وطلع سجاره ليا من علبه اجنبي
انا "ولعه معاك بقت يا آمين
امين "اخربيت أفقر امك
انا "ههههههههه فاكر لما كونت معفن وبتشحات السجاير
امين" ايام بقا خلينا في موضوعنا اللي عاوزك فيه
انا "امومر اصاحبي
امين" بص يا احمد انا عاوز اطلب ايد اختك صباح
انا "اختي صباح
امين" ايو اختك انا دلوقتي ظبط حالي والدنيا كويسه معايا
انا "بس يا آمين
امين" من غير بس انتا خد رأي اللي في البيت عندك ورايها وان شاء **** خير مدام انتا ماعندكش مشكله
انا "تمام هقولهم وارد عليك بكره
امين" انا أعقد هنا اسبوع
انا "طيب
اعقدنا نهزار ونفتكر اللي فات وسألني علي الوله رجب قولت ليه تلاقيه في الدكان اعقدنا شويه وبعدين اقالي هروح البيت اغير واعدي بليل عليك نروح للواد رجب
انا" لا بلاش انا عندي مشوار بليل وكده مع عمتي
امين" طيب متنساش الموضوع يا احمد
وقومنا روحت البيت عند عمتي خبط ملاقتهش قولت يمكن تكون راحت عندنا فضلت أعقد اقدم البيت ساعه ولسه ماجتش قولت اروح ابص عليها مشيت ناحية البيت لقت اللي بينادي عليا ببص لقت اماني بت خالتي امينه اماني دي بقا عندها 18 سنة بزازها كبيرة و نافرة و طيزها كبيرة فعلاً طلعه ل امها في كل حاجه نسخه منها و شعرها ناعم اللي يشوفها يديها أكبر من سنها
انا" اي يا اماني عامله اي
اماني"تمام الحمد ****
انا "مالك يا بت في اي
اماني" مفيش بس كونت رايحه لخالتي هناء عشان ابويا عايز امي
انا "طيب تعالي وصلنا عند الباب وحساس ان اماني عاوزه تقول حاجه بس مش عارفه تقولها ازاي دخلنا البيت كانت أمي وخالتي اعقدين أقدام الفرن خالتي رفعه الجلابيه لحد نص فخدها من فوق يعني ممكن لو أعقد أقدمها تشوف كسها
وامي اعقده لبسه جلابيه بس رفعه حته صغير واعقدين بيعمل الاكل اقدم الفرن وبيضحكو
امي"ازايك يا اماني تعالي يابت في حضن خالتك قامت امي تحضني اماني وتبوس فيها
خالتي" اي يا اماني في حاجه ولا اي
اماني "لا ابويا عايزك
خالتي" قولي ليه بليل
امي"بس يا مره العيال وقفه
خلاص يا اماني امك جايه معاكي اهي قومي يلا يا امينه مع اماني وسلملي علي فتحي راحو خالتي وأماني وهي ماشيه عاوزه تقول حاجه كان باين عليها لسه هروح وراهم لقت امي بتنادي عليا
ا مي" اي مش ناوي تعقل ولا اي
انا" لا مش ناوي يلا سلام
سبتها ولسه هفتح الباب لفت ليها اه صح امين ابن عم جلال فكره
امي "اه مالو
انا" طالب ايد صباح
امي "لا و**** طيب كويس البت صباح دي بت حلال وتستاهل
انا" اه ما هي بنت حلال غير ناس تانيه
امي"قصدك اي
انا" ولا قصدي ولا مقصديش كل واحد فاهم وعارف
لقتها اقامت جات ناحيتي وضربني بقلم علي وشي
انا انتي غلطانه وفجره خاينه وكل حاجه وليكي عين تضربني كمان ما انا عشان مش ابنك مش همك
امي" مش ابني اي من اللي قال كده
انا" انتي بلسانك لما خالتي كانت بتكلمك في الحمام بتقولك ان انتي شيلتي الرحم بعد صباح يعني انا مش ابنك
امي"انتا سمعت لكن مفهمتش
انا" ولا عاوز اسمع ولا عاوز حاجه منك انا هسافر مع امين اسكندريه
امي "موفقه بس بشرط هحكيلك كل حاجه وانتا تحكم انا غلطانه اعمل كل اللي انتا عاوزه حته لو عاوز تقتلني ورحت معيطه روحت وخدها في حضني ورحت بيها لحد الكنبه واعقدنا لسه هتتكلم قولتلها انا مش عاوز اسمع حاجه
امي" لا لازم تسمع الحقيقه وتعرف مين اللي كان غلطان
انا "مش عاوز يا أمي بقا خلاص
هي لا بص يا احمد ابوك اتجوزني وانا عندي 18سنه عشت معاها علي الحلوه قبل الوحشه مكنتش اعارف اي حاجه في الدنيا عشان امي مات وانا لسه صغيره انا هكلمك بدون حراج ابوك الأول كان صحيتو كويسه كان كل يوم يرجع من الشغل ينام معايا النوم التقليدي اللي اي ست محترامه تعرفو حملت في اختك سهير وفضل كويس ابوك لحد ما حصل اللي حصل في يوم كان راجع من الشغل واقبل الوله اللي اسمو سمير سمير ده يا محمد كان معروف عنه ان هو بينزل المدينه يجيب حشيش برشام لما اقبل ابوك كان يوم خميس أقال ل ابوك اي يا ابراهيم عامل اي
ابوك "تمام يا سمير خير في حاجه
سمير" انا شوفتك شكلك تعبان وصحتك بقت علي اقدك
ابوك "لا انا الحمد ****
سمير" طيب انا قولت اطمن عليك بص خد الحبايه دي لو حد من صحابك محتاجها ادهلو
ابوك"انتا عارف ان انا اخري السجاره
سمير" ياعم دي بتاعت الجنس انتا عارف ان انا مش متجوز
ابوك" حاول يرفض بس سمير فضل مصمم لحد ما ابوك خدها وماشه وقال في سيرو ان هو هيرمها وهو ماشي بس تقربنا ناسه. رجع ابوك البيت وزي العادي اتعشاء وجاه الاوضه عشان ينام معايا زي كل يوم بس معرفش اي اللي حصلو
روحت قولت ليه خلاص يا ابراهيم انتا شكلك تعبان انهارده بلاش
ابراهيم "تعبان اي يا مره دانا اهد جبل. انا بس هطلع اشرب سجاره وادخل
وطلع ابوك ومفيش ربع ساعة ولقت ابوك داخل زي الطور واكن في حاجه غلط ودخل عليا
وكانزواقف ملط و انا قاعده على السرير راح مد ايدو ليا وشدني جابني علي ركبي على الارض وقالي هنجرب حاجه نفسي فيها من زمان و زبره وقف زي العمود وقالي افتحي بوقك انا رفضت وقولتله انا قرفنا يا ابراهيم راح شدني من راسي ودخل زبره فى بقي مره واحده كحيت وكونت هموت راح مطلعو وقالي بص يا هناء اكنك بتمصي مصاصه ورح مدخلو حاولت اقنع نفسي وعلي كده كونت عاوزه ارجع كل اللي في بطني مفيش دقيقتين ولقت نفسي اخدت علي طعمو بدأت امص فيه وانزل بلساني لحد بنضانو واطلع تاني اول ماوصلت خلاص عند راس زبره مكنتش متوقعه ان انا اعمل كده ولقت ابوك شدني من راسي لقت زبره لسه وقف زي ما هو انا قولت هيعمل اللي كان بيعملو معايا كل مره لكنى اتفاجأت انه نزل براسه و بدأ يحرك لسانه فى بقي و كأنت ستمتعه بدأ يبوسني و يتحرك فوقي جامد على السرير وبعدين اتفاجات اكتر لما لقيت ابوك نزل يلحس كسي و ايده ماسكه فى بزازي و مش راضى يسيبهم لغايه ماحسيت ان بزازي هتتطلع في ايدو اترعشت اول ما حط لسانه علي كسي قام ابوك و وشه غرقان من مايتي وقولت هيشتمني او يضربني لقتو بدأ يحرك زبره على كسي بالراحه لغايه ماحسيت ان انا مبقتش مستحمله وكان اول مره في حياتي انطق وابوك نايم معايا لقت نفسي بقوله: دخله بقى
ابوك : ادخل ايه يا شرموطة
كانت الكلمه نزله عليا زي الصدمه كونت مصدومه ان ابوك يشتمني روحت زقتو وهقوم من تحتو لقت ابوك بيقولي يا هناء اندمجي معايا يا وليه دي ليله مش هتتكرار
اناقولتله لا متشتمنيش انا مڜ شرموطه راح قالي خلاص مش عاوزني اشتمك ولا هنيكك انا هروح اشوف اي مره انيكها بره ورح قايم وهو بيقوم صوت زبره وهو طلع من كسي عمل صوت عشان مايتي اللي كانت نزله وهو زودها اكتر واحد ضربني علي كسي مكنتش مستحمله ساعتها لقت نفسي بقوله دخل زبرك بقى مش مستحمله
واكن ابوك كان مستني دخل زبره مرة واحده فيها وانا صوط اااااااااااااه
بدأ ابوك يتحرك بسرعه شديده عليها و انا بدأت تتأوه اكتر و كل ماتتأوه هو يهيج ويزود سرعته وانا فهمت ان ده بيهيجه فبدأت ازود فى اهاتها ورحت قايله اااااااااه اوف اه اه اه بالراحه يا ابراهيم حرام عليك يا راجل اه اه اممممممممم
كانت فعلا اليوم ده انا ابوك بنقول حاجه عمرنا ما كونا بنقولها لقت ابوك بيرد عليا ويقولي انتي اللي كسك ورم قوى يا مره
روحت رديت عليها عشان اهيجو اكتر وميقولش هروح لواحده تانيه عشان كونت بحبو قولتله اممممممم اححححح اوف ااااااااه لحد ما ابوك لقتو خرج زبره و قام وانا لسه نايمه على السرير وقولت خلاص كده هو خلص زي كل مره لقتو راح بزبره ناحيه بزازي ورح واخد من مايتي وحط في نص بزازي وراح حطه بين بزازي بيقولي اقفلي بزازك عليه و بقى يحركه زبره اكنو بينكني بس بين بزازي لقيت بيقولي اي رايك يا هناء في زوبري انهارده
قولتله : زبرك جامد قوى انهارده يا ابراهيم
قالي. بحبك يا هناء مش هقدر ابعد عنك ولا احب حد غيرك يخربيت بزازك الملبن دول كونت مفروض اعمل كده من زمان
وراح جابهم بين بزازي قومت اخد قماشه امسح بيه جسمي. لقتو شدني من رجلي تاني وفتح راجلي ودخل بزبره تانى لكسي و نام بجسمه كله عليا و وشه عند وشي و بقى بيدخل زبره واحده واحده فى نفس الوقت بيبوسني و بيمص لسانها ولبنو كان بقا علي جسمنا احنا الاتنين مع العرق بتاعنا فضلنا على الوضع ده حوالى ربع ساعه مبطلتش فيهم ارتعاش و ابوك مابطلش حركه فوقيا
قولته ابراهيم كسى اتهرى يا ابراهيم انا حاسه ان اتعورت
قالي : اتعورت اي يا مره ده بس بيويع اكتر من الاول
قولته : سيب كسى شوية و
اريح بس
ابوك قالي حاضر
وقام من فوقي واعقد جانبي وزبره لسه وقف اكنو مكنش بينك ولا جابهم مرتين
قولتها مالك يا ابراهيم انهارده متغير قالي ولا متغير ولا حاجه بس نفسي في حاجه يا هناء لو وفقتي عليها هعملك اللي انتي عاوزه قولتها اللي انا عاوزه انا جات في دماغي هيقولي ارقصي عشان كذه مره يقولي وانا أرفض قولته انا موفقه يا حبيبي من غير اي حاجه لقته قام و قلبني بقت نايمه على بطني ومش عارفه هيعمل اي لقتو كان جايب ازازة الزيت بتاع الشعر وحط علي خرم طيزي قولته لا يا ابراهيم وراء لا قالي مفيش لا وراح حلف عليا بطلاق لو رفضت ليطلاقني وتجوز روحت مغمضه عنيا و انا خوفه من الحركه دي لقتو اعد يبعبصني بصوابع بعد كده بصوبعين لحد ما حسيت ان خرمي بداء يوسع لقتو طلع صوابعي وراح مدخل زبره مدخلش راح نزل يلحس و يبعبص فى طيزي و اللى بيعمله ده خلاني افضل مغمضه عنيا و راحت فى عالم تانى لغايه ما بدأ يحرك زبره على طيزي و يزقه شوية شوية لغايه مادخل كله فى طيزي و انا لسه مغمضه و طبعا بتتأوه واهاتي عاليه وبشد في السرير معرفش من هيجاني ولا من ألم والوجع بس كونت بتألم فعلا من زبره . بدأ يتحرك بنفس سرعته لكن المره دى فوق طيزها و فى لحظه دي لقته شدني من شعري بقا أكن واكب حصان وبقا يرزع جامد مع حركته بقت مغمضه عنيا مش اقدره اتكلم لحد ما جابهم في طيزي ومردش يخليني اتقلب علي ضهري غير لما طيزي تشرب لبنه
ولقتو رامه نفسو جانبي ونام وانا مش قدره اقفل راجلي مقدرتش حته اروح الحمام هي بتحكيلي ولقت زبري وقف في البنطلون لقتها راحت حطها ايدها عليه وقولتلي تصدق يا احمد انتا ورث ده عن ابوك ورحت ماسكة زبري با ايدها ومسكت ايدي حطتها علي بزازها ولما وصلت ل بزازها الكبار الطرين دول راحت قامت قلعت الجلابيه ومكنتش لبسه تحتها حاجه و طلبت منى ان امصلها وبدات امص فى الحلمات وهى بتلعب في شعري با ايد وايد التانيه بتلعب في زبري ورحت قالتلي مصك حلو يا احمد قطعلي بزازى يا واد يا احمد مص مصك لذيذ اوى كمان اقطع بزاز امك وبعد كده قاليتلى :شوف انا هعلمك مص جديد ابوك اللي عرفهلي
قالتي بس اوع حد يعرف ان انتا نيكتني هيموتنا
قولتها "ماشي كونت علي اخري
قالتلي : احلف لى ان كل ما هيحصل منا فى البيت محدش يعرفه خالص
قلتها:حاضر ..
وحلفت لها وبعدها نزلت قلعتني البنطلون والبوكسر ونزلت الى زبرى وقعدت تمص فى زبرى وتلحس فىه كانها تمص وتلحس فى حلاوة مصاصة وانا مستمتع لمصها
بتقول:عجبك يا احمد انا من انهارده مفيش راجل غريب هينام معايا انتا سندي وضهري وابني
قولتها"انا كمان بحبك
قلتلي" ها لساني حلو علي زبرك
واقتلها:اه جميل اوي يا ماما
فقلتلي : طيب عاوزاك تلعب فى كسى بايدك وبلسانك تعرف ؟
قلتلها: اعرف
نزلتني لحد كسها وهي اعقده علي الكنبه فاتحه رجلها وبدات العب فى كسها الناعم الورم الطرى المحمر وهي اعقدة تفعص في بزازها الكبار واهاتها عاليه و كسها كان جميل اوي كانت مستعد ابقا تحت أمرها بسبب كسها المحمر والورم وانا بلعب باصبعى ولساني
قالتلي :مص بلسانك وشفايفك زى ما كنت بتعمل فى بزازى يا احمد
قلتها :حاضر وبقيت ادخل لساني في نص كسها وامص واشفط فيها في كسها اللي كان نار سخن جدا وملتهب محمر وانا بمص فى كسها كان احمر وبيفتح وبيقفل وهي راحت ضمه رجلها علي راسي لدرجة مكنتش عارف اتنفس بس فضلت انيكها بلساني واشفط كسها ل
لاقتها بتقولي : اوى يا واد مص كمان اه اه اه اح اح اح لحد ما جابتهم في بوقي روحت تفتهم في الأرض
وقالتلي : انت حمار ليه عملت كده حد يتف العسل ده غيرك يتمنه نقطه منو وراحت ضحكه زي الشراميط
ورحت قليلي تصدق يا واد يا احمد انت تعبتني
ورجعت تمص فى زوبري وهى تتاوى
وتقول: اه اه اه اخ اخ اخ اوى اوى لاقتها بتقولي دخل زبرك في بوقي لحد الاخر كمان خلى الشرموطه تموت وزبرك في بوقي اوى يا ولا اح اح اح اف اف اها اها اها ..
وتصرخ وانا مغمض عنيا ومش عارف اعمل اي
وهى :او او اوف اح اح اوى كمان عاوزة اتمتع اوى اوى كمان
لحد ما صرخت فيها لقت نفس بجابهم في بوقها وبعدين اغمضت عنيا وارتخت على الكنبه وهي عمله تلعب في كسها با ايدها وتمص صبعها وتحطو فى كسها اللي برغم ما كان ينزل منه من ماء طعمه غريب على لم الما دقتها حبتها اوي
قالتلي :تعالى نروح الاوضه
دخلنا انا وهي الاوضه شدتني اول ما دخلنا نزلنا انا وهي علي السرير روحنا في بوسه اعتقد لمدة خامس دقايق بعدين لاقتها قلبتني علي ضهري وطلعت هي فوقيا ومسكت زوبري وبدأت تلعب فيه بلسانه نزلت مره واحده صوت المص بتاعها كان يهيج اي حد وهي نزله وطلعه بلسانه وتلحس بضاني احد ما زوبري بقا زي العمود في بوقها لاقتها خدت مياه من بوقها ومسحت علي كسها اللي كان احمر وجسمها ابيض وتعالت مره واحده ونزلت علي زوبري بقت تتنط وتقولي اححححححح اهاهاا دخلو يا احمد وتتنط وتنزل مره واحده تهز نفسها علي زوبري وتقولي نيك كسي المتناك ده اه اوف مش اقدره أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووووووووو ف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووووووو ف نيكني اناشرموطة نيكني يا احمد برد كسي مقدرتش امسك نفسي من سخونة كسها روحت جايبهم في كسها نزلت نمت علي صدري ورحت نايمه انا وهي
انتظارو الجزء القادم