موقف عبود والميكروباص والنقاب واحلي يوم

[ميدو ابن حنان]

انا طبعا كنت قاصد أكتب العنوان ده عشان فعلا الحكاية ال حصلت النهاردة
تبتدى الحكاية
النهاردة وانا مروح فركبت الاتوبيس ونزلت موقف عبود كان بدا الليل يدخل
ودخلت الموقف سألت علي عربيات ال بتروح المنطقه بتعتى فدخلت وركبت العربيه
ورحت قاعد ف اخر كرسي وفجأة لقيت واحد داخل عليه حاجه كده متتوصفش
جسمه ملبن زى مابيقوله ولابس جاكيت وتشيرت تحته وبزازه هتخرج من التشيرت
ولابس بنطلون ضيق اوى علي طيزه انا شوفته هجت اوى واتخيلت وانا نايم معاه
وفجأة لقيت الحلم اتحقق وقال للسواق انا هدخل جوه عشان الشنط ال معايا ومتجبش حد
تانى ...قولت فى بالي كويس اوى راح داخل وحاطط الشنط جمب الشباك وقعد هو جمبي هو أول ما لحمه لمس جسمى وانا مقدرتش اه نسيت اقولكوا انا عامل ازاى. انا متوسط الطول وابيض وجسمى مليان شويه وطيزى مدوره وبزازى حلوه برده المهم نرجع للحكاية
أول مالمس جسمى انا مقدرتش وحسيت بنار جوه جسمى وبعدين العربيه اتحركت وبدأ احلي يوم. بدأ يتكلم معايا وفتح معايا موضوع
وسألنى نازل فين قولتله ف المكان كذا... قالي ده احنا قريبين من بعض وانا ببص ف عنيه وهو بيبص ف عنيه زى مايكون اتنين. عايزين بعض وبدون اى مقدمات لقيته حط ايده ع بتاعى وانا بصيت مره واحده كده ام مشاور بصبعه ان اسكت خالص وراح قيلي ان حاسس بيك وببتاعك ال واقف بصوت واطى طبعا روحت مبتسم راح ماسك علي شفيفه وفضل يدعك في بتاعى لحد مابقي زى الحديده
وراح فاتح سوسته البنطلون ومطلعه وفضل يلعب فيه وانا ايدى راحت علي طيزه من وره لقيت طيز احلي من اى واحده رحت فضلت
ادعكله في خرم طيزه لقيته زى ما يكون هيغمى عليه راح قالي كفايه معنتش قادر
خلينا لما ننزل. وراح كل واحد فينا عدل نفسه وفضلنا ايدنا علي ازبار بعض لحد مانزلنا
نزلنا اتمشينا واتكلمنا قالي من غير اى كلام تيجى معايا البيت انا ساكن انا وامى لوحدنا وشقتنا كبيره
وهتلاقي امى نامت دلوقت. قولتله يالا وانا معاك. قالي طب تعالي نجيب اكل. روحنا جببنا اكل وروحنا
وبالفعل لقينا امه نايمه ودخلنا اوضته. قعدنا كلنا. وقالي يالا كل واحد يقوم ياخد دش
وانا كل ده حاسس ان بحلم. ان هنام فوق واحد بالجسم و الحلاوه ده دخلت استحميت
وجبلي لبس من عنده وهو قالي دورى بقي هدخل انا وراح قالع قدامى. وفضل بالبوكسر
وانا اول ماشفته لحمه وهو خارج من جسمه وبيتهز كده ورحت عليه زى المجنون فضلت الحس فيه واعض في بزازه
وابوس فيه قالي يامجنون متستعجلش وراح قالي بتحب النقاب قولتله بموت فيه
قالي طب خليك هنا علي ما اجيلك فضل شويه واااااااحه علي حصل
لقيت واحده ف ليله دخلتها دخله عليه قميص أحمر والنقاب فوقه مع الجسم المليان ده انا حسيت ان هيغم عليه من حلاوته ابن اللبوه
رحت جارى عليه وقولتله يابن المتناكه راح مطلع صوت قولت انت بتهيج بالشتيمه راح ضاحك
قولتله تعالي يالبوه يابنت المتناكه وعلي ال حصل بقي اختصارا للحكايه عشان مبحبش التفاصيل الممله رحت رميه علي السرير وفضلت امص في رقبته ونزلت علي بزازه فضلت اعض فيه وامص فيه لحد ما لونه بقي احمىر ورحت نازل علي تحت لقيته لابس كلوت فتله ابن الوسخه انا شوفته منظر الكلوت عليه اتهبلت. روحت نازل علي زوبره الصغير فضلت امص فيه امص فيه لحد ماقالي ارحمنى انا معنتش قادر. روحت جيبت كريم ودهنت بتاعى. وقولتله لفى يالبوه وقولتله يالا فنسى وادينى خرم طيزك يامتناكه ورحت دهان خرم طيزه. وفضلت امشى بتاعى علي خرم طيزه لحد ما بقي زى المجنون قالي ابوس ابدك دخله
ورحت منزله مره واحده لقيته صرخ رحت كاتم صوته وحاططله الكلوت في بوقه
وفضلت انيك فيه واضرب ع طيزه يجى ربع ساعه. لحد ما قولتله انا هنزل يابن المتناكه
قالي ع بزازاى ياحبيبي ورحت مطلعه ومنزل لبنى كله علي بزازه وفضل يمص فيه لما نضفه كله
ورحت مرمى جمبه ع السرير قولتله يابن اللبوه ده زى ما يكون كان حلم وضحكنا وقعدنا شويه نتكلم واتفقنا انها متنكش اخر مره
وقولتله انا هقوم بقي أروح قالي بابت هنا قولتله مينفعش وخرجت كان الوقت اتاخر
ودخلت البيت اخدت دش واترميت علي السرير. نمت مفقتش غير تانى يوم العصر. لما هو
رن عليه وبيقولي صباحيه مباركه ياعريس. وقالي يالا قوم ننزل نتمشى شويه.
في جزء تانى بقي لما عرفت ان هو كمان محارم امه وده بجد و****.
وهحكهلكوا لما اشوف ردودكوا :wave: