نهر العطش
03-20-2010, 09:42 PM
هذه بداية قصة طويلة كتبتها مزجت فيها بين الحقيقة و الخيال لكي أخفي أشخاصها ، و برغم أنني رجل فأنا أحب السحاقيات و خاصة الأربعينيات منهن بشكل كبير لأن للجنس عندهن معنى غير الذي نعرفه و خاصة من حيث الإثارة ، المهم هنا بداية القصة ، و أنتظر تعليقاتكم و خاصة السحاقيات.
*******
فجأة وجدت ناهد صديقتها هيفاء أمامها في السوبر ماركت،عانقتها و تبادلا الحديث سريعاً،وأعطت كل واحدة منهما رقم هاتفها المحمول للأخرى،كانت ناهد قد تزوجت وطلقت منذ سنوات وتعمل مدرسة في إحدى المدارس الثانوية، ورغم أنها قد تجاوزت الخامسة و الثلاثين إلا أنها تبدو أصغر سناُ لمن يراها، أم هيفاء فكانت تصغرها سناً ، وكانت تجمعهما علاقة الجوار في سنين قد خلت، تواعدت الصديقتان على التواصل ، وتجديد ذكريات الماضي، كانت هيفاء قد تزوجت من رجل يكبرها ولكنه كان مهملاً لها ،منشغلاً عنها.
بعد أيام من تلك المصادفة أتصلت ناهد بهيفاء تسأل عن أحوالها ،فردت عليها بأن الكلام سيطول ورجتها أن تزورها في بيتها،وأتفقتا على أن تزورها ناهد في عطلة نهاية الأسبوع , وراق ذلك لهيفاء التي رغم صغر سنها كانت تعشق الجنس بشكل شديد ولكن كان من الصعب عليها أن تتعرف إلى رجل ، فسلكت طريقاً آخر لإشباع شهوتها العارمة، في البداية عندما أحست بأنها لا تجد من زوجها ما يريح ويشبعها لجأت الى العادة السرية ومارستها لكن هذا لم يشبعها أيضاً كانت تبحث عن علاقة تشعرها بأنوثتها، في أحد الأيام كان لديها موعد في المشغل الذي تخيط فيه ثيابها، كان لديها بروفة على فستان لها فخرجت من بيتها الى هناك في ملابس خفيفة وقصيرة تلبسها عادة فبي البيت.
عندما وصلت إلى المشغل كانت العاملات قد ذهبن فقد جاء ت متأخرة ،لكن صاحبة المشغل كانت موجودة لم تذهب بعد ،أعتذرت هيفاء لتأخرها ، فردت عليها (سها) لا بأس ،الأمر لا يدعو للإعتذار ، بل ربما من حسن حظي أن اتشرف بعمل البروفة لكِ،كانت سها في الأربعين لكنها تبدو أصغر سناَ ، وكانت تعشق النساء الجميلات وتتصيدهن لم تكن تحب الرجال- وهذه قصة أخرى- كانت كل العاملات لديها مختارات بعناية، عندما رأت سها هيفاء ، حدثتها نفسها بأن اليوم سيكون له شأن مع هذه الزبونة لكن من أين تبدأ ، بسرعة لم تخنها فطنتها ،طلبت من هيفاء أن ترتاح قليلاً ريثما تحضر لها الفستان للبروفة ، أحضرت لهيفاء كأساً من عصير الليمون وهي تضحك وتقول أرجو أن تشربيه ليهدئ اعصابك ، وتناولت هيفاء الكأس و أخذت رشفة من العصير و أسترخت على المقعد ،فرحت سها فهي لا تريدها أن تتعجلها من أجل البروفة ،أحضرت سها الفستان ، وبدا أن هيفا تريد أن تقوم من مقعدها لقياسه ، بادرتها سها بأن البروفة بعد أن تشرب العصير لكن هيفاء ردت بأنها تخشى أن تؤخرها عن وقت راحتها فأجابتها لا عليك وييسعدني أن أفعل ذلك، أرتاحت هيفاء ، وربما خالجها شعور ما ،لكن لم يصل بها الأمر إلى تخيل أن يحدث أمر ما، ، بارد جداً هو العصير قالت هيفاء بعفوية ، ردت سها أذن تفضلي لأقيس لك الفستان ريثما تتركين العصير كيما تقل برودته.
قامت هيفاء من المقعد وظهر نصف فخذيها ، ذهلت سها من قوامها و تحركت شهوتها في أن تنال هذا الجسم الرائع، وأرادت هيفاء أن تذهب إلى مكان تغيير الملابس لكن سها قالت لها لا داعي فليس غيرنا هنا ، وافقت على أستحياء أن تفعل ذلك وخلعت ثوبها الخفيف ، ويا لروعة ما رأت سها، وقفت هيفاء أمامها بالسنتيانة و الكلوت ، وحملت سها الفستان إليها وهي تثني على جمال هيفاء و قوامها ، وبدأت تلبسها الفستان ببطئ متعمد وبخبرتها مع النساء بدأت تلامس جسد هيفاء في أماكن تعرف أنها تثير المرأة و لكن بدون أن تجعلها تشعر بأنها تفعل ذلك عمداًن، وبدأت هيفاء تشعر بشيئ غريب يدفعها للراحة من لمسات سها السريعة لها في منطاق الردفين والخصر وحول الصدر، قالت هيفاء وهي تغلق السحاب من الخلف متعمدة ان تجعل اناملها تتحسس ظهر هيفاء، لا أعتقد إلا أن هذا الفستان سيكون غاية في الجمال بسبب من تلبسه، ضحكت هيفاء قائلة و ربما بسبب من خاطته أولاً، وضحكتا معاً وكانت سها خلفها فلم تفوت الفرصة مع الضحك وأحتضنتها من الخلف ملصقة جسمها في جسم هيفاء بشكل اقوى من تلك اللمسات السريعة، وبسرعة ادارت هيفاء نحوها وأخذت تعدل أشياء بسيطة في الفستان ، ولما انتهت طلبت من سها أن تنظر في الفستان من خلال المرايا التي تمكنها من رؤيته من كل جهة وابدت امتنانها لسها على هذا العمل، وبدأت بخلع الفستان لكن سها كانت إليها أسرع وبدأت بفك السحاب رويداً رويداً ، ثم بدأت تنزله من جهة الصدر وهي واقفة خلف هيفاء متعمدة أن يلامس صدرها ظهر هيفاء، وبخفة متناهية تلمست صدر هيفاء وهي تزيح الفستان ومرت بيديها على حلمتي نهديها اللتان كانت الحركات التي أتتها قد جعلتاهما تبرزان ، فعلمت سها انها لا بد ان تفوز بهذا الصيد الثمين الان وليس فيما بعد وإلا فقدته، كانت هيفاء قد بدأت تحس بالرغبة ولكن لم تكن تجرؤ عل فعل شيء وبللت كلوتها بماء الشهوة ، واستدارت سها نحوها لتنزل الفستان الذي وصل إلى الخصر وركعت على ركبتيها واضعة يديها على ردفي هيفاء الناعمين ثم تعمدت أن تلامس كلوت هيفاء من الأمام فلمست البلل وعرفت ان زبونتها قد أصبحت جاهزة فزادت رغبتها و ازداد هياجها ، وأحست هيفاء بأن سها قد أكتشفت الأمر فأحمر وجهها خجلاَ وطأطأت رأسها وأرادت أن تلبس ثوبها الذي جاءت فيه ،لكن هيفاء كانت أسبق منها اليه ،وقالت لها أن من سيلبسك ، و أخذت في ألباس هيفاء الثوب ولكن كانت أحدى يديها تتحسس عنق هيفاء ، حاولت الإبتعاد لكن كيف تبتعد وهذا بظرها يهتز شهوة لم تعهدها تمنت أن تكمل سها ما تفعله ، ولم تكن سها من النوع الذي يستسلم فقد بدأت في أمر عليها إتمامه لكي لا تكون ردة فعل عكسية ، أنزلت الثوب على جسم هيفاء وبسرعة أحتضنتها وقبلت خديها، وضمتها بقوة على صدرها، وهي تقول أرجو أن تعذريني لقد أعجبت بك و أرغب أن اصادقك قالت هيفاء بصوت خفيض وأنا كذلك احب صداقتك، ولم تمهلها سها فقد عرفت انها اجمل من تعاملت معه حتى الان ، وبدأت تمص شفتي هيفاء بشهوة عارمة ولحس جيدها وبيديها تفرك نهديها تم داعبت كسها من فوق الكلوت الذي كان غارقاَ في ماء ذلك الكس اللذيذ ، وتهالكت هيفاء من شدة الهياج فلم تعد تطيق الوقوف على قدميها وكانت هناك أريكة ألقت بنفسها عليها طلباَ للراحة فبادرت سها الى خلع ثوبها وسنتيانتها، ضمت سها رجليها كأنها لا تريد من سها أن تخلعه لكنها فعلت ثم أنكبت عليها تقبلها في كل جسمها وتعضها عضات خفيفة مصت نهديها و عضت حلمتيها فركت نهديها في نهدي هيفاء ثم وصلت الى كسها فركته بأحد نهديها لكن لم يطل ذلك أكبت عليه تقبله وتداعب شفريه بلسانها ثم أخذت ذلك البظر المنتصب في فمها تمصه وترضعه وهيفاء تحتها شعلة تتقد هياجاً وجسداَ انوثته طاغية وينزل من كسها سائل اللذة بكمية لم تعهدها أبداَ شعرت بلذة عارمة أفرغت شهوتها وهي تتأوه بصوت مسموع ولم تكن سها بأقل منها أنوثة وهياجاَ فجاءت شهوتهما معاَ و أحتضنت سها هيفاء تقبلها وتغازلها بأرق كلمات الحب و وعدتها إن هي أحبت أن تسعدها بما هو أكثر إمتاعاَ في المرة القادمة بل قالت سها لا أريد مرة واحدة فقط بل مرات ومرات،أريدك عشيقة لي و حبيبة فهزت هيفاء رأسها إيجاباَ فقد أحست بأنها إمرأة لأول مرة في حياتها.
عادت هيفاء إلى بيتها وهي سعيدة بتلك اللحظات التي قضتها مع سها ، و أحست بأن شيئاً جديداً في حياتها سيجعلها تنسى الحرمان الذي تعيشه مع زوجها المشغول عنها ، تذكرتك أنها على موعد مع صديقتها ناهد في نهاية الأسبوع ، فقالت لنفسها ماذا لو أنني أستطيع أن أمارس الجنس معها ؟ كيف سأبدأ و ماذا ستكون ردة فعلها فيما لو كانت لا تحب ذلك ، لكن الفكرة سيطرت عليها بقوة ، تعرف أنها ليست جريئة حتى في الحديث فكيف بمحاولة الوصول إلى صديقتها ، في اليوم السابق لعطلة نهاية الأسبوع عرفت من زوجها أنه مسافر في رحلة عمل و ربما أمضى بضعة أيام بعيداً عن البيت ، وكان الأمر عادياً فهو بإستمرار يفعل ذلك ، لكنها أحست بفرح هذه المرة فقد فكرت في أن تطلب من ناهد أن تقضي عندها عطلة نهاية الأسبوع كلها بهذه الحجة ، وفعلاً أتصلت بها وقالت هل نحن على موعدنا أجابتها ناهد بالتأكيد فأردفت هيفاء لكن أريدك أن تقضي كل أيام عطلة نهاية الأسبوع عندي فزوجي مسافر ولن يكون أحد معنا ، وبعد إلحاح وافقت ناهد ، وقالت سأكون عندك مساء الأربعاء مالم يكن لديك إرتباطات ، و أبدت هيفاء على الفور فرحتها و سرورها بذلك.
*******
فجأة وجدت ناهد صديقتها هيفاء أمامها في السوبر ماركت،عانقتها و تبادلا الحديث سريعاً،وأعطت كل واحدة منهما رقم هاتفها المحمول للأخرى،كانت ناهد قد تزوجت وطلقت منذ سنوات وتعمل مدرسة في إحدى المدارس الثانوية، ورغم أنها قد تجاوزت الخامسة و الثلاثين إلا أنها تبدو أصغر سناُ لمن يراها، أم هيفاء فكانت تصغرها سناً ، وكانت تجمعهما علاقة الجوار في سنين قد خلت، تواعدت الصديقتان على التواصل ، وتجديد ذكريات الماضي، كانت هيفاء قد تزوجت من رجل يكبرها ولكنه كان مهملاً لها ،منشغلاً عنها.
بعد أيام من تلك المصادفة أتصلت ناهد بهيفاء تسأل عن أحوالها ،فردت عليها بأن الكلام سيطول ورجتها أن تزورها في بيتها،وأتفقتا على أن تزورها ناهد في عطلة نهاية الأسبوع , وراق ذلك لهيفاء التي رغم صغر سنها كانت تعشق الجنس بشكل شديد ولكن كان من الصعب عليها أن تتعرف إلى رجل ، فسلكت طريقاً آخر لإشباع شهوتها العارمة، في البداية عندما أحست بأنها لا تجد من زوجها ما يريح ويشبعها لجأت الى العادة السرية ومارستها لكن هذا لم يشبعها أيضاً كانت تبحث عن علاقة تشعرها بأنوثتها، في أحد الأيام كان لديها موعد في المشغل الذي تخيط فيه ثيابها، كان لديها بروفة على فستان لها فخرجت من بيتها الى هناك في ملابس خفيفة وقصيرة تلبسها عادة فبي البيت.
عندما وصلت إلى المشغل كانت العاملات قد ذهبن فقد جاء ت متأخرة ،لكن صاحبة المشغل كانت موجودة لم تذهب بعد ،أعتذرت هيفاء لتأخرها ، فردت عليها (سها) لا بأس ،الأمر لا يدعو للإعتذار ، بل ربما من حسن حظي أن اتشرف بعمل البروفة لكِ،كانت سها في الأربعين لكنها تبدو أصغر سناَ ، وكانت تعشق النساء الجميلات وتتصيدهن لم تكن تحب الرجال- وهذه قصة أخرى- كانت كل العاملات لديها مختارات بعناية، عندما رأت سها هيفاء ، حدثتها نفسها بأن اليوم سيكون له شأن مع هذه الزبونة لكن من أين تبدأ ، بسرعة لم تخنها فطنتها ،طلبت من هيفاء أن ترتاح قليلاً ريثما تحضر لها الفستان للبروفة ، أحضرت لهيفاء كأساً من عصير الليمون وهي تضحك وتقول أرجو أن تشربيه ليهدئ اعصابك ، وتناولت هيفاء الكأس و أخذت رشفة من العصير و أسترخت على المقعد ،فرحت سها فهي لا تريدها أن تتعجلها من أجل البروفة ،أحضرت سها الفستان ، وبدا أن هيفا تريد أن تقوم من مقعدها لقياسه ، بادرتها سها بأن البروفة بعد أن تشرب العصير لكن هيفاء ردت بأنها تخشى أن تؤخرها عن وقت راحتها فأجابتها لا عليك وييسعدني أن أفعل ذلك، أرتاحت هيفاء ، وربما خالجها شعور ما ،لكن لم يصل بها الأمر إلى تخيل أن يحدث أمر ما، ، بارد جداً هو العصير قالت هيفاء بعفوية ، ردت سها أذن تفضلي لأقيس لك الفستان ريثما تتركين العصير كيما تقل برودته.
قامت هيفاء من المقعد وظهر نصف فخذيها ، ذهلت سها من قوامها و تحركت شهوتها في أن تنال هذا الجسم الرائع، وأرادت هيفاء أن تذهب إلى مكان تغيير الملابس لكن سها قالت لها لا داعي فليس غيرنا هنا ، وافقت على أستحياء أن تفعل ذلك وخلعت ثوبها الخفيف ، ويا لروعة ما رأت سها، وقفت هيفاء أمامها بالسنتيانة و الكلوت ، وحملت سها الفستان إليها وهي تثني على جمال هيفاء و قوامها ، وبدأت تلبسها الفستان ببطئ متعمد وبخبرتها مع النساء بدأت تلامس جسد هيفاء في أماكن تعرف أنها تثير المرأة و لكن بدون أن تجعلها تشعر بأنها تفعل ذلك عمداًن، وبدأت هيفاء تشعر بشيئ غريب يدفعها للراحة من لمسات سها السريعة لها في منطاق الردفين والخصر وحول الصدر، قالت هيفاء وهي تغلق السحاب من الخلف متعمدة ان تجعل اناملها تتحسس ظهر هيفاء، لا أعتقد إلا أن هذا الفستان سيكون غاية في الجمال بسبب من تلبسه، ضحكت هيفاء قائلة و ربما بسبب من خاطته أولاً، وضحكتا معاً وكانت سها خلفها فلم تفوت الفرصة مع الضحك وأحتضنتها من الخلف ملصقة جسمها في جسم هيفاء بشكل اقوى من تلك اللمسات السريعة، وبسرعة ادارت هيفاء نحوها وأخذت تعدل أشياء بسيطة في الفستان ، ولما انتهت طلبت من سها أن تنظر في الفستان من خلال المرايا التي تمكنها من رؤيته من كل جهة وابدت امتنانها لسها على هذا العمل، وبدأت بخلع الفستان لكن سها كانت إليها أسرع وبدأت بفك السحاب رويداً رويداً ، ثم بدأت تنزله من جهة الصدر وهي واقفة خلف هيفاء متعمدة أن يلامس صدرها ظهر هيفاء، وبخفة متناهية تلمست صدر هيفاء وهي تزيح الفستان ومرت بيديها على حلمتي نهديها اللتان كانت الحركات التي أتتها قد جعلتاهما تبرزان ، فعلمت سها انها لا بد ان تفوز بهذا الصيد الثمين الان وليس فيما بعد وإلا فقدته، كانت هيفاء قد بدأت تحس بالرغبة ولكن لم تكن تجرؤ عل فعل شيء وبللت كلوتها بماء الشهوة ، واستدارت سها نحوها لتنزل الفستان الذي وصل إلى الخصر وركعت على ركبتيها واضعة يديها على ردفي هيفاء الناعمين ثم تعمدت أن تلامس كلوت هيفاء من الأمام فلمست البلل وعرفت ان زبونتها قد أصبحت جاهزة فزادت رغبتها و ازداد هياجها ، وأحست هيفاء بأن سها قد أكتشفت الأمر فأحمر وجهها خجلاَ وطأطأت رأسها وأرادت أن تلبس ثوبها الذي جاءت فيه ،لكن هيفاء كانت أسبق منها اليه ،وقالت لها أن من سيلبسك ، و أخذت في ألباس هيفاء الثوب ولكن كانت أحدى يديها تتحسس عنق هيفاء ، حاولت الإبتعاد لكن كيف تبتعد وهذا بظرها يهتز شهوة لم تعهدها تمنت أن تكمل سها ما تفعله ، ولم تكن سها من النوع الذي يستسلم فقد بدأت في أمر عليها إتمامه لكي لا تكون ردة فعل عكسية ، أنزلت الثوب على جسم هيفاء وبسرعة أحتضنتها وقبلت خديها، وضمتها بقوة على صدرها، وهي تقول أرجو أن تعذريني لقد أعجبت بك و أرغب أن اصادقك قالت هيفاء بصوت خفيض وأنا كذلك احب صداقتك، ولم تمهلها سها فقد عرفت انها اجمل من تعاملت معه حتى الان ، وبدأت تمص شفتي هيفاء بشهوة عارمة ولحس جيدها وبيديها تفرك نهديها تم داعبت كسها من فوق الكلوت الذي كان غارقاَ في ماء ذلك الكس اللذيذ ، وتهالكت هيفاء من شدة الهياج فلم تعد تطيق الوقوف على قدميها وكانت هناك أريكة ألقت بنفسها عليها طلباَ للراحة فبادرت سها الى خلع ثوبها وسنتيانتها، ضمت سها رجليها كأنها لا تريد من سها أن تخلعه لكنها فعلت ثم أنكبت عليها تقبلها في كل جسمها وتعضها عضات خفيفة مصت نهديها و عضت حلمتيها فركت نهديها في نهدي هيفاء ثم وصلت الى كسها فركته بأحد نهديها لكن لم يطل ذلك أكبت عليه تقبله وتداعب شفريه بلسانها ثم أخذت ذلك البظر المنتصب في فمها تمصه وترضعه وهيفاء تحتها شعلة تتقد هياجاً وجسداَ انوثته طاغية وينزل من كسها سائل اللذة بكمية لم تعهدها أبداَ شعرت بلذة عارمة أفرغت شهوتها وهي تتأوه بصوت مسموع ولم تكن سها بأقل منها أنوثة وهياجاَ فجاءت شهوتهما معاَ و أحتضنت سها هيفاء تقبلها وتغازلها بأرق كلمات الحب و وعدتها إن هي أحبت أن تسعدها بما هو أكثر إمتاعاَ في المرة القادمة بل قالت سها لا أريد مرة واحدة فقط بل مرات ومرات،أريدك عشيقة لي و حبيبة فهزت هيفاء رأسها إيجاباَ فقد أحست بأنها إمرأة لأول مرة في حياتها.
عادت هيفاء إلى بيتها وهي سعيدة بتلك اللحظات التي قضتها مع سها ، و أحست بأن شيئاً جديداً في حياتها سيجعلها تنسى الحرمان الذي تعيشه مع زوجها المشغول عنها ، تذكرتك أنها على موعد مع صديقتها ناهد في نهاية الأسبوع ، فقالت لنفسها ماذا لو أنني أستطيع أن أمارس الجنس معها ؟ كيف سأبدأ و ماذا ستكون ردة فعلها فيما لو كانت لا تحب ذلك ، لكن الفكرة سيطرت عليها بقوة ، تعرف أنها ليست جريئة حتى في الحديث فكيف بمحاولة الوصول إلى صديقتها ، في اليوم السابق لعطلة نهاية الأسبوع عرفت من زوجها أنه مسافر في رحلة عمل و ربما أمضى بضعة أيام بعيداً عن البيت ، وكان الأمر عادياً فهو بإستمرار يفعل ذلك ، لكنها أحست بفرح هذه المرة فقد فكرت في أن تطلب من ناهد أن تقضي عندها عطلة نهاية الأسبوع كلها بهذه الحجة ، وفعلاً أتصلت بها وقالت هل نحن على موعدنا أجابتها ناهد بالتأكيد فأردفت هيفاء لكن أريدك أن تقضي كل أيام عطلة نهاية الأسبوع عندي فزوجي مسافر ولن يكون أحد معنا ، وبعد إلحاح وافقت ناهد ، وقالت سأكون عندك مساء الأربعاء مالم يكن لديك إرتباطات ، و أبدت هيفاء على الفور فرحتها و سرورها بذلك.