شوفوني
09-19-2013, 09:57 AM
"رهام" أخت زوجتي المطلقة
بداية لا بد من الاشارة الى ان هذه القصة وكل كتاباتي المنشورة في هذا الموقع المتخصص في القصص الجنسية لا تعتمد على الاثارة الجنسية المجردة وحدها ..مثل القصص التي اقرأها في هذا المنتدى او غيره من المواقع والمنتديات ..ولكنها قصص احاول من خلالها ان ارسم صورة لواقع نعيشه جميعا بحيث تحتوي القصة على مقدمة تشرح الخلفية التي ستعتمد عليها احداث القصة ثم انطلق الى الظروف والملابسات والاحداث السابقة لحالة الاتصال الجنسي التي تحتوي عادة على الاثارة المطلوبة .وانني بذلك اقصد ان اقول ان القصة الجنسية مثلها مثل باقي القصص لها بداية ووسط ونهاية وان الاثارة الجنسية ليست وحدها المقصودة من قراءة القصة اتما نتجاوزها الى الاطلاع على الظروف والملابسات والاحداث السابقة مع بعض التفصيل احيانا بحيث يكون الاتصال الجنسي او المضاجعة هي التتويج الواقعي لقصة حقيقية جرت بين شخوص هذه القصة باحداث متسلسلة تسلسلا منطقيا وقابلا للحدوث وليس احداثا وهمية لا توجد الا في ذهن من كتب القصة او رواها.فالعلاقة الجنسية خارج نطاق الزواج لا تتم الا بوجود دواعي لها وهي بالعادة خروجا عن مالوف مجتمعنا الشرقي الا انها قد تكون ضرورية او لازمة في ظرف معين او ان اطراف هذه العلاقة هم ممن يمتهنون الجنس كمهتة او عادة تعتبر جزءا من حياتهم اليومية فيصير الاتصال الجنسي طبيعيا ..اما في قصصي فانني اتوجه الى الاشخاص الطبيعيين التي تاخذهم ظروفهم بشكل او آخر باتجاه العلاقات الجنسية السرية وهذه الحالات كثيرة ومتعددة ولكل منها دواعيها واسبابها وهو ما احاول ان اركز عليه في قصصي التي ارجو ان تعجبكم...
ناتي الان الى قصتي لهذا اليوم بعد الاعتذار منكم عن هذه المقدمة غير الضرورية
.................................
القصة
رهام فتاة رائعة في كل شيء . هي فتاة متعلمة ومنفتحة على الحياة مثقفة بشكل واضح كل من يقابلها او يتحدث معها في اي موضوع يخرج بهذا الانطباع عنها . وفي العادة فان لديها الاستعداد للخوض في اي قضية تهمها او تهم من يخصها ايا كانت هذه القضية دون الالتزام بالتابوهات التقليدية المكبلة للحريات والتي تقف حجر عثرة امام الناس لمناقشة مشاكلهم اليومية او المتكررة على اكثر من صعيد. هي فتاة جميلة جدا . بيضاء البشرة ,طولها متوسط لكنه يناسب وزنها فطولها حوالي 165 سم ووزنها لايزيد عن 60 كغم . جسمها متناسق لديمومة عنايتها بنفسها بشكل واضح . فهي تمارس التمارين الرياضية بانتظام . صدرها بارز قليلا والشكل الخارجي لنهديها رائع ومغري جدا . واما خلفيتها او اليتها او ما يسمى طيزها فهي مكورة بشكل رائع ظاهرة الى الخلف بتناسق عجيب مع خصرها الضامر . رقبتها طويلة بشكل واضح وعيناها زرقاوان باتساع جميل . فهي انثى جميلة بكل المقاييس , هذا ما كنت اعتقده انا على الاقل او هذا هو رايي بريهام اخت زوجتي التي تخرجت لتوها من كلية العلوم وحصلت على شهادة الليسانس في العلوم الحياتية .
لم تكد تمضي اشهر قليلة على حصول رهام على شهادتها الجامعية حتى حصلت على وظيفة مدرسة في القطاع العام يعني في مدرسة حكومية . وبعدها بشهرين تقدم لها زميلي في العمل واسمه رافع ويعمل ممرضا في نفس المستشفى الذي اعمل به. وقبل ان اعرفكم على نفسي دعوني اقول انني كنت منذ البداية غير مطمئن من هذه الزيجة اي زواج رهام من هذا الشخص لاسباب كنت اعلمها واهمها علاقاته غير المنضبطة مع زميلاتنا في العمل ومع البنات بشكل عام هذا عدا عن شخصيته المقززة من وجهة نظري وانه انسان متسلق ويرى نفسه اكثر مما ينبغي اي ان عنده شيء من الكبر ,بالاضافة الى عدم تحمله للمسؤولية بشكل عام او على الاقل كان هذا رايي به قبل ان يخطب رهام . الا انني لم اصرح بموقفي هذا لاهل زوجتي لكوني علمت عن الموضوع متاخرا ..وكان القرار قد صدر منهم بالموافقة على زواج رهام من رافع. وكانت هي قد وافقت ايضا بعد لقائها برافع (يبدو ان الرجل اكل بعقلها حلاوة كما يقولون )كذلك شعرت بالاحراج لكونه زميلي في العمل وخشيت ان اكون سببا في حرمانها من الزواج او ان اكون سببا في تعاستها باي شكل من الاشكال . فانا اقدرها واحترمها كثيرا وطالما جلسنا سويا وتناقشنا في قضايا عامة او خاصة وكانت دوما محط تقديري واحترامي الكبيرين.
انا اسمي محمود زوج اخت رهام عمري وقت زواج ريهام كان 30 عاما وهي كان عمرها 22 عاما . اعمل في المجال الطبي وتحديدا في مجال العلاج الطبيعي والتاهيل في احد مستشفيات المدينة التي اعيش بها انا ورهام حاليا .تزوجت في وقت مبكر نسبيا حيث كان عمري واحد وعشرون عاما وزوجتي كان عمرها تسعة عشر عاما وهي غير متعلمة واكتفت بالمرحلة الثانوية فقط بعكس رهام التي كان طموحها واضحا بكسب العلم والحصول على اعلى الشهادات ..
تم زواج رهام ورافع بمراسم زواج بسيطة تم اقتصارها على العائلة وكم كنت مسرورا رغم اعتراضي على الموضوع عندما شاهدتها بثوب فرحها مسرورة ترتسم على وجهها ابتسامة عريضة تنم عن مدى تفاؤلها وفرحتها الغامرة بهذا الزواج لا تكاد الدنيا ان تسعها من فرط فرحتها . فهي من انصار الزواج التقليدي البسيط ايمانا منها بتسهيل مهمة العرسان والشباب في الزواج وتكوين الاسرة النموذجية التي كانت حلما من احلامها على مر الزمان . مضى على زواجهما ثمانية سنوات عندما فوجيء الجميع بطلاق رهام من رافع باتفاق الطرفين وبدون قضايا او محاكم . وعندما استفسرت عن ذلك تبين لي ان سوء معاملة رافع لها التي وصلت حدا لم يعد بوسعها ان تطيقه قد اجبرتها على طلب الطلاق وان تتنازل له عن حقوقها من المهر المؤجل وغيره من حقوق مقابل الطلاق على ان يلتزم رافع بنفقة ابنائه الاثنين وهم ولد بعمر اربع سنوات وبنت بعمر سنتان عند طلاقهما .........تم الطلاق كما قلت بظروف عادية وبطريقة سلسة جدا .. ولكون رهام تعمل فان لديها مدخولا يمكنها من العيش معتمدة على امكاناتها المادية لوحدها وان تنفق على نفسها وابنائها بسهولة خصوصا مع ما يدفعه رافع شهريا كنفقة لابنائه ..الامر الذي مكنها بعد ذلك من شراء بيت بسيط هوعبارة عن شقة من ثلاث غرف وصالون ومطبخ وحمامين منفصلين بالتقسيط . يعني شقة مناسبة جدا لرهام واسرتها الصغيرة التي قررت ان تهب حياتها لها.. اي انها قررت ان لا تفكر في الزواج ثانية وان تهب حياتها لابنها وبنتها . يبدو ان لرهام من سمها نصيب فاذا علمنا ان رهام تعني المطر المتساقط على شكل رذاذ مستمر فاننا ندرك معنى العطاء عند رهام ...
ان المرأة عندما تنوي العطاء فان عطاءها لا حدود له وهي دائما جاهزة للتضحية من اجل مبادئها وقيمها في الحياة فكيف اذا كانت امرأة مثقفة متعلمة تعرف تماما ماذا تفعل .وكيف اذا كان هذا العطاء موجها لابنائها فلذة كبدها ..ولكن هل ستتمكن هذه الانثى الضعيفة بطبعها وخلقتها التي فطرت عليها من الصمود في وجه عواتي الدهر وتقلباته ومفاجآته الدائمة ؟؟؟ دعونا نتابع ونرى
ان تخصص رهام في العلوم الحياتيه اعطاها الفرصة لاعطاء بعض الدروس الخصوصية لزيادة مدخولها المادي قليلا وذلك للبنات وخصوصا من اهل الحي الذي تسكنه في المدينة وبعض طالباتها المعجبات بها وبامكانياتها العلمية واسلوبها في التدريس . هذا يعني ان رهام تعيش حياة مستقرة تقريبا في الجانب المادي. اما الجانب العاطفي فقد اقتصرته على ابنائها فقط . .. و القليل القليل من التعاطف والشفقة التي تشعر بها من كل من يسمع قصتها
ليس للانسان ان يهرب من قدره .هكذا كانت تقول رهام مؤمنة اشد الايمان بقدرها كما هي مؤمنة بقراراتها وقدرتها على حمل المسؤولية المزدوجة ..مسؤولية الام والاب في نفس الوقت..مرت سنتان على طلاقها زرتها انا وزوجتي فيها عدة مرات وهي كذلك كانت تزورنا لتفسح المجال لابنائها للعب مع ابناء خالتهم قليلا او للمجاملة عند وجود مناسبة .وقد كنت وما زلت انا وزوجتي الاقرب لرهام من بين اهلها واقاربها ..ربما لقرب السكن بيننا او ربما لاسباب اخرى اعتقد ان الانسجام الفكري والثقافي بيني وبينها من ضمنها رغم انه لم يسبق لنا الحديث في هذا الموضوع .
بالنسبة لي انا وزوجتي فنحن نعيش حياة عادية ملؤها الانسجام والايمان باننا قادرين على خوض غمار هذه الحياة الصعبة سويا دون مشاكل او منغصات رغم وجودها احيانا.. الا انها كانت سرعان ما تزول بالتفاهم وحل المشكلات بمحاولة الالتقاء في منتصف الطريق من كلا الجانبين .وقد كان ذلك وما زال محط تقديري لرفيقة عمري ورضاي عنها دائما وهي تعلم ذلك جيدا ... وفيما يتعلق بجمالها فهي متوسطة الجمال الا ان تقدمها بالعمر وولادتها لخمسة اولاد على التوالي اثر بعض الشيء في تناسق جسمها وظهورالتجاعيد في وجهها و بعض علامات كبر السن الاخرى..الا ان ذلك لم يكن سببا لحصول اي خلاف بيننا لقناعتي بان ذلك هو الامر الطبيعي ولا مجال لتغييره مطلقا ..في الموضوع الجنسي كانت علاقتي مع زوجتي وما زالت علاقة عادية جدا نمارس كافة انواع الجنس بحب وانسجام وكنا وما زلنا نكرر العملية الجنسية مرتين في الاسبوع عادة ولم يخل الامر من التجديد والتنويع في طرق واساليب الممارسة وما زلنا مقتنعين ببعضنا وكل منا ينال كل الرضى من الاخر ولكون زوجتي تتجاوب معي في كل ما اطلب منها فلم افكر يوما بغيرها ولا اعتقدها فعلت ..
في شهر ديسمبر من العام الماضي بدات علاقتي مع رهام تأخذ منعطفا جديدا .. حيث اتصلت ريهام بي لتخبرني بانه بينما ابنها الذي يبلغ من العمر ستة سنوات يلعب في الشارع فقد وقع على الاسفلت وقعة قوية يبدو انها عورته كثيرا . وانه مصاب ببعض الخدوش الظاهرة وانه يشعر بالم شديد في الحوض والظهر وربما عنده مشاكل في الرجلين فهي لا تعلم لهذه اللحظة . وانها لا تعرف احدا يمكن ان يساعدها في هذه المصيبة كما قالت .فقلت لها لا مصيبة ولا شي هاي حاجة بسيطة وطلبت منها ان تتوجه به الى المستشفى على ان الحقها فورا لعمل الصور الشعاعية والتاكد من حالته وعلاجه حسب الاصول . ولكوني اعمل في نفس المستشفى فانني قادر على مساعدتها في هذا الموضوع بشكل كبير . توجهت الى المستشفى حيث وجدتها تبكي بحرقة وابنها في غرفة التصوير . خففت عنها واخبرتها ان الموضوع بسيط وسيتم علاج الولد على احسن ما يكون ولا داعي للقلق البتة .. بعد ظهور الصور الشعاعية ذهبت الى الطبيب المناوب وهو احد اصدقائي او زملائي في العمل , وعندما علم بان الولد وامه من اقاربي امر ببعض التحاليل الاخرى للاطمئنان التام على صحة الولد .( كان رافع اب الولد وقتها قد ترك العمل في المستشفى وسافر الى احدى دول الخليج للعمل هناك بعد ان تزوج باخرى).تبين ان ابن ريهام ليس به اي كسور وهو امر مطمئن لكنه مصاب بتمزق عضلي في الفخذ والتواء بسيط في الكاحل وبعض الرضوض والخدوش في مناطق مختلفة وخصوصا في منطقة الحوض ..كتب الطبيب العلاج اللازم ومن ضمنه ابر عضلية تعطى كل يوم مرة .. واستراحة لمدة اسبوع ثم يراجع لتقييم الحالة ..كانت المشكلة بالنسبة لرهام هو موضوع الابر حيث لا يوجد احد ممن هم حولها يمكن ان يعطيه الابرة ... حاولت مع الطبيب استبدالها بكبسولات او شراب الا ان الطبيب اصر على الابر لمفعولها السريع والقوي واخبرها بانني انا يمكن ان اعطيه هذه الابر بالاضافة الى مساعدتي له ايضا يوميا بالعلاج الطبيعي والتدليك فيما يتعلق بالتواء الكاحل والتمزق العضلي ..حيث قالت له رهام ان محمود زوج اختي وانا سيدة اعيش لوحدي مع ابنائي وقد يكون محمود مشغولا ولا يتوفر له الوقت لذلك . الا ان الطبيب اصر على ذلك وقال : ان البديل هو ان تحضريه كل يوم للمستشفى وبرضه محمود اللي رح يعالجة العلاج الطبيعي ويعطيه الابرة فمن الافضل للولد انه يبقى مرتاح بالبيت ومحمود يزوره يوميا يعطيه الابرة ويعملة جلسةعلاج طبيعي هذا اذا كان محمود مستعد لذلك . طبعا وهو اكيد ما رح يقصر . كنت مضطرا للموافقة وكذلك رهام ..اوصلتها وابنها الى منزلهم وعدت ادراجي الى منزلي حيث اخبرت زوجتي بما حصل ..وبقدر استيائها مما حصل لابن اختها فقد اصرت علي ان اساعد رهام وان اعتني بابنها جيدا لانها كما تقول ملهاش حد غيرنا ..حاولت مع زوجتي انها تبقى تروح معي في كل زيارة لرهام الا انها اعتذرت وقالت مهو انت مش غريب عنها وبعدين هذا شغلك وانا شو دخلني ..واتفقنا انها تروح معي باول يوم لزيارة الولد على الاقل ..
في اليوم التالي اتصلت برهام لاحدد معها موعدا لقدومنا انا وزوجتي حيث قالت انها تفضل ان يكون ذلك في الليل بعد انتهاء دوامها والدروس الخصوصية التي تقوم بها بعد الظهر ..وفعلا ذهبت انا وزوجتي واعطيت الولد الابرة ثم عملت له بعض التدليك الضروري الخاص بالتمزق العضلي وبعض الحركات الضرورية لاعادة الامور الى وضعها الطبيعي حيث لاحظت ان الامور عنده تحتاج لاسبوعين حتى يتم الشفاء التام . وبعد قيامنا بواجب الزيارة انا وزوجتي شرينا القهوة وغادرنا الى منزلنا .استمرت الامور على هذا المنوال كل يوم في الليل اذهب لبيت رهام اقوم بعملي الطبيعي لمثل هذه الحالة لثلاثة ايام لم يحصل فيها شيء غير عادي سوى تناول فنجان قهوة او كوبا من الشاي ثم المغادرة لمنزلي ...وفي اليوم الرابع وبعد ان اكملت جلسة العلاج ووضعنا الولد في فراشه لينام ذهبنا لتناول الشاي حيث فاجأتني رهام بحديث اسمعه منها للمرة الاولى حيث قالت ما معناه ان مرض ابنها اشعرها بالوحدة وانه لوكان لها زوجا كان قد ساعدها في هذا الظرف العصيب..فقلت لها يا رهام مهو انتي اللي جبتيه لنفسك اولا :لما تسرعتي بالموافقة على الزواج من زوجك السابق واللا انا كنت عارف انه مش مناسب الك لكن انتي تسرعتي وهذا نتيجة التسرع وعلى كل حال بدك تتحملي نتيجة خياراتك خصوصا انك مصرة تحتفظي باولادك وما تتزوجي ..وعلى كل حال انا واختك تحت امرك باي لحظة واي خدمة بتعوزيها نحنا جاهزين .وثانيا :اذا كنتي عايزة تتجوزي كمان بدورلك عريس طبعا مع ضحكة على اعتبار اني بعرف رايها بهالموضوع كويس .شكرتني ريهام كثيرا واكدت ان هذا الموضوع خارج حساباتها وزادت بان ظروفها والاقساط المترتبة عليها من جراء شراء البيت زادت من حملها المادي وهي تعطي الدروس الخصوصية لتغطية التزاماتها وقالت كذلك ان ضغط العمل والوقوف طول النهار سبب لها الاما صعبة في الحوض والظهر والركبتين ...فقلت لها ان هذا الموضوع ينبغي عدم السكوت عليه فبحكم خبرتي قد يكون ذلك ناتج عن ديسك في العمود الفقري نتيجة الوقوف لفترات طوية لظروف عملك بالتدريس او قد يكون شيئا اخر لا ادري لكن لا بد من الفحص والتاكد من المشكلة وعلاجها بسرعة قبل تفاقمها ...فقالت : مهو انت في المستشفى وممكن تساعدني بالموضوع هذا.وقلت لها انني جاهز وعندما تاخذين ابنك لمراجعة الطبيب خبريني وانا ساطلب منه يعمل الك صور شعاعية او طبقية لتحديد مكان المشكلة وعلاجها بالشكل اللازم وفورا ..اتفقنا على ذلك . الى حين وصولنا الى موعد مراجعة ابن رهام بقيت في كل مرة بعد انتهاء عملي مع ابنها تكرر الحديث بخصوص شعورها بالوحدة والفراغ الذي تشعر به نتيجة قيامها بدور الاب والام في نفس الوقت وانها تتمنى لوكان لها رجلا بجانبها يؤنس وحدتها ويعينها على متاعب الحياة فقلت لها مرة:مهو انتي اللي مش راضية واللا الف راجل يتمناكي ويرغب بالزواج منك ولكن انت ترفضين فقالت مهو انا لما بشوفك وبشوف اسلوب معاملتك لزوجتك وبقارن بشباب اليوم بتعقد ..يا ريت انه نصيبي كان مع رجل مثلك وبعقليتك كنت قبلت اكون خدامة تحت رجليه لكن شباب هالايام؟؟؟؟؟مسخرة .....واكدت انها مصرة على موقفها من هذا الموضوع . وقد تشعب الحديث اكثر من مرة الى التحدث ببعض الصراحة عن حاجة الانثى للرجل دائما والرجل للانثى كذلك وان ذلك هو الامر الطبيعي ( كنت قد قلت بان طبيعة ريهام انها مستعدة للحديث باي موضوع دون تابوهات تقليدية)
تحسن وضع ابنها كثيرا وبدأ يمشي بشكل شبه طبيعي عند نهاية الاسبوع الاول من العلاج.. وعند المراجعة كان الطبيب مسرورا جدا من حجم التقدم الحاصل في العلاج شكرني على الجهد الذي بذلته معه الا انه طلب مني الاستمرار بالعلاج الطبيعي لاسبوع اخر حتى تزول الحالة نهائيا وتعود الامور الى وضعها السليم بالكامل .وكذلك رهام فقد اجزلت لي عبارات الشكر على الجهد المبذول خصوصا بعد ان سمعت راي الطبيب بعملي المتقن ..قامت رهام بسؤال الطبيب عن حالتها وعندما علم انها مدرسة لعشر سنوات تقريبا قال , ان هذه الحالة متكررة عند المدرسين والمدرسات لانهم كثيروا الوقوف وانها في الغالب ديسك في الفقرات القطنية اسفل الظهر وربما فقرات الرقبة كذلك ويمكن وجود مشاكل في مفصل الركبة .. بعد التصوير الشعاعي تبين ان هناك بداية ديسك في فقرات الرقبة والفقرة القطنية وبعض المشاكل البسيطة في مفصل الركبة وان ذلك يستلزم جلسات للعلاج الطبيعي مع بعض الادوية بالاضافة الى تجنب الوقوف لفترة طويلة ...
شو هالورطة اللي ورطت نفسي فيها ؟؟هكذا قلت في نفسي وانا افكر فيما سيحصل بعد ذلك التشخيص ..اخبرها الطبيب بانه يجب عليها الخضوع للعلاج الطبيعي لمدة شهر على الاقل يوميا بحيث تاتي الى المستشفى يوميا في ساعات الدوام لتقوم البنات المتخصصات باجراء العلاج لها ومتابعته هو للحالة اسبوعيا ..فقالت :انا لو اوافق ان احضر هنا يوميا يعني هعطل عن الشغل شهر بحالة ويمكن الحالة تطول لشهر تاني تبقى مصيبة ومهنة التدريس لا تحتمل هكذا اجازات طويلة وانهم تقصد المسؤولين سينهوا عقد عملي والاقي حالي من غير وظيفة ولا عمل .فقال لها الطبيب هذا هو العلاج وانتي صاحبة القرار .. فاجأتني ريهام عندنا سألت الطبيب :: يعني هو مينفعش انه محمود يعمللي العلاج بالبيت مثل ما عمل لابني ؟؟قال لها الطبيب هو ممكن لكن نحنا مش عاوزين نتحمل على محمود اكثر من كده وبعدين ما تنسيش انك ست ومش ولد واللا راجل ؟؟!!قالت له رهام لو سمحت حضرتك تعطيني فرصة افكر بالموضوع وانا بخبرك الاسبوع الجاي في موعد المراجعة .. اكتفت باخذ العلاج العادي من الصيدلية وغادرنا الى منزلها حيث حاولت اقناعي بالطريق ان اقوم انا بالعلاج الطبيعي لها وانا قلت لها ان هذا الموضوع محرج جدا وانا ما احبش اكشف على اجسام ستات خصوصا انك المفروض تكوني شبه عاريه عند اجراء العلاج .سكتت ولم تعلق ولكن لا اظنها اقتنعت.
في الليل حدثتني زوجتي بالموضوع وقالت لي انه لازم انا اللي اقوم بعلاج رهام مش حد غيري. لانه مش معقول نسمح لها انها تهمل بعلاج نفسها وفي نفس الوقت مش ممكن انها تفرط بوظيفتها خصوصا مع حاجتها الماسة للفلوس.. وانا قلت لزوجتي الموضوع صعب جدا وما ينفعش اني اكشف على جسد رهام بهالطريقة وانا رجل بحترم نفسي وبحترمها ..فقالت زوجتي يا اخي اعتبر نفسك طبيب وبتكشف على عيانه .وانها اي ست مننا ممكن تروح للطبيب ويكشف عليها في حال عدم توفر طبيبة لتقوم بذلك وما تنساش ان رهام واثقة فيك ومش واثقة بحد غيرك يعالجها بعد اللي شافته منك بموضوع ابنها . وشهادة الطبيب فيك انك محترف في الموضوع ده ..واذا كنت محرج مني انا شخصيا انت بتعرف انه ثقتي بك مالهاش حدود وانا بعرف جيدا انك بتعرف حدودك كويس والدليل موقفك هذا لكن ما تخليش رهام تزعل مننا هي مالهاش حد غيرنا اصلا .فقلت لها يعني هي رهام قالتلك كده قالت نعم وهي خجلانه منك ومش عارفة كيف ممكن تكافئك على اللي عملته لابنها .فقلت لها انا مش عاوز حاجة المهم انها تكون بخير . (يبدو ان الدائرة تدور علي وتحاصرني من كل الجهات للذهاب الى حيث لا ادري ما هي النتيجة ).تحدثت معي رهام بنفس الكلام بواسطة الهاتف بوجود اختها اللي هي زوجتي واتفقنا بعد عناء شديد اننا نبلش بالبرنامج من بعد الغد وكل يوم بالليل كالعادة .
لست ادري ما الذي سوف يحصل لكنني كنت خائفا الى درجة الهلع من هذا الموقف ..فرهام سيدة جميلة جدا وهذا هو رايي بها دون مواربة ..وانا رجل بكل مواصفات الرجولة المعروفة ..وليس لرجل مثلي ان يكون بمثل هذا الموقف دون ان يثار جنسيا وقد تصل الامور الى ما هو اكثر .. فكيف لي ان ارى جسدا كجسد رهام بتقاطيعة الرائعة المميزة وجمالها الاخاذ وفخذيها الملفوفتين وطيزها المنفوخة بتناسق رائع .دون ان تحصل لي الاثارة!!!!! وعندما يكون الرجل مثارا جنسيا فيمكن له ان يقع في المحظور وهذا ما اخشاه على نفسي اولا .وعلى ريهام المحرومة منذ سنتين . وهي بنفسها كانت قد تحدثت بهذا الموضوع الذي ينبيء بانها في غاية الحرمان بعد ان اعتادت على الزواج لثمانية سنوات . وعلى راي المثل "اطعم محروم ولا تطعم مشتهي "فالحرمان من الجنس يمكن ان يولد الرغبة الجارفة عند وجود اي سبب للاثارة وهل هناك سببا للاثارة اكثر من ذلك . وعندما تشعر الانثى بايدي رجل تداعب جسمها فهي لا شك واقعة تحت تاثير غريزتها الطبيعية شاءت ام ابت .الا انني ساحاول ان اتجنب ذلك عسى رهام ان تساعدني على نفسي ونفسها .
في اليوم التالي ذهبت الى المستشفى واخبرت الطبيب بنيتي معالجة رهام رغم خطورة ذلك واخبرته بموضوع اصرار زوجتي على هذا الامر وطلبت منه ان يصرف لي بعض المستلزمات الضرورية لعملي هذا مثل الزيوت وجهاز التبخير وغيره من لوازم التدليك الضرورية .وافق الطبيب بعد ان حذرني من خطورة الموقف لكنه اقتنع بعد ان اخبرته بعلم زوجتي بالموضوع...وفي الليل ذهبت لرهام لاعالج الولد حيث اكدت لها موافقتي بشرط ان يكون ذلك بعد علاجي لابنها مباشرة وينبغي ان تكون هي مستعدة لذلك بعد ان ينام الاولاد لانني لا استطيع العمل ولا تستطيع هي الاستفادة من العلاج الا اذا كانت مسترخية تماما . فوجود الاولاد وطلباتهم المستمرة منها سوف يؤثر على سير العلاج .وقلت لها ايضا يجب ان تعلمي انني لا يمكن لي العمل بمثل هذه الحالة بملابسي العادية فيجب التخفيف من ملابسي حتى اتمكن من العمل بحرية وعدم تلويث ملابسي بالزيوت .فقالت حاضر يا دكتور طلباتك اوامر مع ابتسامة عريضة.....مع العلم انني كنت قد اخبرتها بضرورة العلاج بينما هي شبه عارية ..عالجت ابنها واتفقنا ان نبدأ في الغد واثناء تناولنا للقهوة بعد نوم الاولاد لاحظت انها مرتبكة قليلا ووجهها محمرا بشكل لم اعهده بها من قبل وكلماتها متقطعة بشكل اثار عندي بعض الاسئلة لكنني احتفظت بها ولم اصارحها بها لعلمي بان الحديث عن الاسترخاء والجسد والتدليك واتياننا على ذكر بعض اعضاء الجسم الحساسة خلال الحديث مثل المؤخرة والصدر والحوض وغير ذلك اثارها واعاد لها ذكريات ماضيها مع الزواج والجنس وجعلها في حالة اثارة جنسية قد تكون خفيفة لغاية هذه اللحظة .فاختصرت الكلام وغادرت بعد تاكيدي على شروطي لمعالجتها واتفاقنا على ذلك
في اليوم التالي حملت معي فرشة بلاستيكية يمكن نفخها بالهواء وهي مفضلة عندي لغايات التدليك بسبب سهولة تنظيفها من الزيوت المستخدمة بعد انتهاء العمل . وحتى يتم التحكم في مستوى صلابتها من خلال كمية الهواء بداخلها وهذه امتلكها في بيتي لهذه الغايات عند الضرورة .بالاضافةالى الادوات الاخرى الضرورية التي احضرتها من المستشفى .ذهبت الى دار رهام بعد ان رجوت زوجتي ان ترافقني لكنها رفضت باصرار لانها مشغولة بالاولاد .وعند وصولي قمت بعملي اللازم مع ابنها ثم طلبت منه ان يذهب لينام في غرفته ..وقالت لي انا جاهزة ..فقلت لها لا مش كده اعمليلي كاسة شاي ثم اذهبي لتخلعي ملابسك عدا السوتيان والكيلوت وممكن لك ان تلبسي شورت قصير بدل الكيلوت اذا كان ذلك يناسبك . ثم ضعي هذه الفرشة على الارض ونامي على بطنك بعد ان تضعي على وسطك منشفة كبير لتغطيته واعلميني عندما تكوني جاهزة ,,,,,,,.ذهبت لتحضر نفسها وانا بدات بشرب الشاي .. هي عشر دقائق كنت قد اكملت كوب الشاي عندما سمعت صوت رهام تخبرني بانها جاهزة ......!!!!!!!
لم يكن ما شاهدته امرا طبيعيا ..بل بالاصل لم يكن وجودي في هذا الوضع امرا طبيعيا ..كيف ذاك وزوجتي هي من ترسلني لكي اتمتع بالنظر الى جسد اختها البض الطري ..كانت رهام كملاك نزل من السماء مسدوح امامي بشكل يفيض اثارة واغراءا فليس فيها عيب واحد .على الاقل فيما ارى من جسدها وهو بالتاكيد يدل على ما عداه .فخذان ملفوفان كمثل المرمر بياضا وكمثل الزبدة طراوة ..وكمثل الشهد حلاوة ..ظهر مستقيم بفعل الفرشة ونهداها بارزان الى الجانبين بفعل ضغط جسمها عليهما برغم حبسهما بالسوتيان لكنهما ظاهران فالسوتيان من النوع الخفيف الرقيق الذي يعطي لنهد الانثى حرية الحركة بداخله .وطيز ملفوفة و مرتفعة تحت المنشفة البيضاء بشكل مذهل .لم اعلق بشيء ولكنني خاطبتها قائلا انك يا رهام يجب ان تسمعي كلامي جيدا وان تقومي باي حركة اطلبها منك دون خجل او حياء حتى يكون الشغل صح وعلى اصوله ..فقالت امممممم يعني الموافقة ..وقلت لها ايضا حاولي ان تتقني فن الاسترخاء وان تسيبي جسمك خالص لي حتى اقوم بعملي بشكل مناسب لاعطاء النتائج المرجوة ..فقالت اممممممممممممممممم (اطول هذه المرة) ,,,لست ادري هل هي من الاثارة الجنسية ام جواب بالموافقة ... كنت حينها قد خلعت بنطالي وقميصي ولبست بنطال خفيف من بتوع الممرضين في المستشفيات وتيشيرت قطني ... بدأت مع ريهام بان وجهت جهاز البخار الى اكتافها وظهرها وفخذيها...دون ان المسها طبعا مع الاعادة على كل منطقة عدة مرات والتركيز على مناطق معينة دون غيرها . وخصوصا المناطق التي انوي التركيز في تدليكها .. ولكون البخار ساخنا فقد شعرت بتململ ريهام وقالت هذا سخن شوي فقلت لها انا ممكن اخفف الحرارة بس كده احسن عشان العضلات ترتخي كويس . وتفتح المسامات لتشرب الزيت وكمان بزيد التعرق الضروري للعلاج .تركتها لدقائق قليلة ثم جلست بجانب راسها مادا رجلي الى الامام بعكس اتجاه رجليها ثم مددت يدي الاثنتين لابدأ بالتدليك من الكتفين . في تلك اللحظة شعرت بان تماسا كهربائيا قد ضربني بيدي حتى وصل الى كافة انحاء جسمي وشعرت بانني ارتعش قليلا فلم يكن ملمس جسد ريهام طبيعيا او هكذا على الاقل شعرت انا حينها فنعومة جسمها وطراوة جلدها توحي بان هذه الانثى لا عظام فيها بل هي عبارة عن قطعة من اللحم الابيض المتناسق المظهر الطري الناعم الملمس ..رهيبة هي رهام .. وغبي اشد الغباء هذا الذي طلقها انه فعلا غبي .هكذا كان تفكيري وقتها الا انني تمالكت نفسي و بدات بتدليك الكتفين بنعومة ثم بشدة اكثر ثم توجهت الى الرقبة فالفقرات العليا من الظهر وهكذا نزولا الى نهاية ظهرها ولكن من تحت المنشفة . واحيانا اضطر لمد يدي تحت الشورت الذي تلبسه رهام فعندما نزلت الى اسفل كانت يدي الاثنتين تصطدمان كثيرا بالشق الفاصل بين جهتي طيزها وربما يذهب احد اصابعي لينزلق على امتداد هذا الشق وهذه الحركة تعطي اثارة قوية لاي انثى .وعندما كنت اعمل في الظهر من الاعلى كانت يداي تصطدمان كثيرا باطراف نهديها الظاهرين بفعل ضغط جسمها . عملت كذلك لنصف ساعة سمعت فيها من رهام من الآهات ما يثير الحجر ويجعله ينطق جنسا صاخبا .فآهاتها كانت تدل دلالة اكيدة على اثارتها وشبقها وحاجتها الماسة جدا للجنس .انتفض زبي واقفا منتصبا رافعا راسه يطلب الرحمة وانا اطلب منه الصبر على ما ابتليته به عسى ان تنتهي الامور على خير ...كنت حريصا في اليوم الاول ان لا ازيد جرعة التدليك خوفا على نفسي من نفسي وخوفا على ريهام من التحول الى نغمة اخرى قد لا استطيع تحملها .دلكت ظهرها جيدا وكتفيها ثم نشفت الزيت عنها ثم خرجت من الغرفة بعد ان طلبت منها ان تلبس ملابسها العادية بعد الاستحمام وان جرعة اليوم قد انتهت .حيث توجهت انا الى الحمام غسلت يدي وغسلت زبي بالماء البارد حتى يهدأ قليلا ثم عدت الى الصالون .عندها سمعت رهام تطلب مني انتظارها بالصالون لحاجتها لي .. عشر دقائق بعدها كانت قد اخذت شورا ساخنا سريعا كما طلبت منها ولبست ملابسها وحضرت الى الصالون .
ما بك ريهام انا اريد ان اغادر قلتها فور قدومها. فقالت لا نشرب الشاي الاول بعدين مع السلامة حاولت ان اتجنب ذلك الا انها الحت وبانها تريد ان تكلمني بموضوع مهم .. فقلت لها اذا ليكن فنجانا من النسكافيه سريعة التحضير ..احضرت فنجانين من النسكافيه وجلسنا على الكنبة حيث قلت لها خير في شي ؟؟؟انا بالنسبة لي اليوم خلص شغلي وحاولت اني اختصر بعض الامور لاسبابي الخاصة . لكن غدا الموضوع مختلف رح ندلك اماكن اخرى ولفترة اطول فارجو لن تكوني مستعدة . بدات رهام بشكري على مجهودي واكدت انها شعرت بالراحة التامة للتدليك الاحترافي الذي قمت به وانها كانت تتمنى ان تكون قامت بذلك من قبل لو كانت تعرف قيمة العلاج الطبيعي .ثم قالت : شوف يا محمود انا انسانة صريحة وواضحة وبرغم رجائي الك انك تعالجني انت وانه القرار كان قراري واني ضغطت عليك اكثر من اللازم لاني كنت مضطرة لذلك وارجو انك تتحملني بثقلتي عليك . الا انني ايضا اشعر بالخوف مثلك تماما مما يجري لذلك ارجو ان يكون كل ما تفعله هنا سرا بيننا حتى اختي اللي هي زوجتك ما الها دخل فيه ولا تعلمها بشي مما يحصل .. لانه انا بعرف انه بصدر مني اصوات وحركات غير طبيعية اثناء التدليك وانت رجل واعي واكيد بتعرف السبب فارجو منك حفظ سري عندك وانا واثقة فيك جدا ومش ممكن اسلم جسمي لحد غيرك يدلكة حتى لو كانت ست او بنت متخصصة لانها النتيجة واحدة ومش كل البنات بحفظوا الاسرار وانت اكيد فاهم علي ..قلت لها يا ريهام انا بشتغل في العمل الطبي ومن طبيعتنا ان نحافظ على اسرار الناس فكيف لما تكوني انتي.. وبعدين انتي بتعرفي مقدار معزتك عندي اللي لولاها ما وضعت نفسي بهالموقف الصعب لكن انت غالية علي وبحترمك جدا ومستعد على شانك اتجاوز كل العوائق المهم انها تكون صحتك تمام وكمان تكوني مرتاحة بحياتك . واما الاصوات او الاهات الي بتطلع منك فهي طبيعية في مثل هذه الحالة وانا بقدر السبب تماما لكن كمان حاولي ما تزيدي العيار كثير لاني بخاف من حالي كمان ؟؟ههههههههه ضحكت حتى الطف الجو وقلت لها :انت انسانة رائعة لكن حظك قليل من الدنيا عسى ان يكون القادم اجمل ..دار هذا الحوار بيننا وصوت ريهام يكاد ان لا يظهر فهي في منتهى الاثارة والجو العام بالتاكيد يساعد على ذلك فانفرادنا لوحدنا في هذا االليل وما حصل قبل ذلك كلها اسباب تؤدي الى الاثارة . مسحت على شعر ريهام مسحا خفيفا وقلت لها كوني مطمئنة وانا ما رح ادخر جهد اني اعالجك واريحك بكل ما لدي من خبرة وعلم.وسرك اكيد في بير لانها هاي طبيعتي لكن كمان ارجو انك تتحمليني انا كمان لاني مثلك اكيد بدي اكون تحت تاثير الوضع اللي قدامي ومن الممكن انك تشاهدي او تسمعي بعض الاشياء الغير طبيعية فارجو انك تقدري الموقف جيدا...قالت انا عارفة ومقدرة جدا وشاكره الك غلبتك معي . واستاذنت منها وغادرت..
ذهبت الى منزلي مثارا جدا وبرغم ذلك تجنبت ان انيك زوجتي تلك الليلة خوفا من ربط الامور ببعضها فتحاملت على نفسي واخذت شورا باردا ونمت حتى الصباح..وفي الليلة التالية كما في سابقتها وبعد ان انهيت عملي مع ابن ريهام طلبت منها كاسا من العصير وان تجهز نفسها كالليلة السابقة . كانت ريهام في هذه الليلة متالقة اكثر... حركاتها تشير الى ذلك وعندما دخلت عليها غرفة نومها والتي نستخدمها في التدليك وجدتها تلبس سوتيانا لا يكاد يغطي حلمتيها فبان نهداها بشكل مغري جدا ولغاية اللحظة لا ادري ما تحت المنشفة البيضاء وكالعادة وبعد جلسة البخار السريعة توجهت الى كتفيها نزولا الى ظهرها وعمودها الفقري الذي يكاد ان يكون شفافا بحيث اكاد ارى نخاعها الشوكي من داخل عضامها .او لنقل هذا هو شعور المعجب الولهان ..حاولت هذه المرة ان يكون تدليكي احترفيا على كل مناطق الالم لديها خصوصا اسفل الظهر ولغاية نهايته بحيث كنت مضطرا ان ادلك الشق الفاصل بين فلقتي طيزها بطريقة اعتقد انها اوصلتها الى مرحلة الجنون وقد تعمدت في محاولة مني لارضاء شبقها ان ياتي اصبعي الاوسط كثيرا على فتحة طيزها ,,كانت ريهام في منتهى الاثارة عندما قلت لها ..ريهام انا لازم اجلس على خلفيتك شوي حتى اقدر ادلك ظهرك باستقامة لاني كدة بكون مايل شوي وهذا مش كويس عشان العلاج .كمان لازم ازيح المنشفة احسن ما تضايقك .لم اسمع منها شيئا فهي في وضع الغير قادر على الكلام الا مزيدا من الاهات العالية والوحوحات التي تنم عن الحقيقة الا انها حركت راسها اشعارا بالقبول . ازحت المنشفة جانبا ويا لهول ما رايت كانت المرة الاولى التي ارى فيها طيز ريهام مباشرة كنت قد حسستها ورايتها من فوق المنشفة ولكن الحقيقة اجمل من ذلك بكثيييير وكانت تلبس كيلوتا احمر يظهر اكثر مما يخفي من فلقتي طيزها ..جلست على طيزها مع تحملي على رجلى قليلا خوفا من زيادة الثقل على طيزها الجميل وبدات بتدليك اعلى الظهر ثم بدات انزلق الى الخلف رويدا رويدا لادلك باقي الظهر وصولا لاسفله..في هذه اللحظة كان زبي في قمة انتصابه فكان يربض في الشق الفاصل بين طرفي طيزها وانا اتحرك الى الاعلى والاسفل لغايات التدليك وزبي يتحرك تبعا لذلك عندها زادت اصوات رهام ارتفاعا وزاد رتمها وبصوت واضح أيييييي على مهلك ايوة هون بوجعني ..احححححححححححح يححححح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وهكذا وبصوت واضح كثيرا ..عرفت ريهام ان زبي في قمة انتصابه وعلمت انا ان ريهام في قمة هيجانها الجنسي ولو اردت ان اخرج زبي من محبسه واطلقه ليدخل في جوف كسها او طيزها لما قالت شيئا الا الاستمتاع والوحوحة لكني كنت مصرا على الصبر الى اقصى ما استطيع ..وصلت الى اسفل الظهر وكان وسطي كما زبي حينها قد وصل الى بين ركبتيها عندما بدأت بتدليك اسفل الظهر الى العصعص حيث ازحت الكيلوت الى الاسفل قليلا ..اكملت هذه المرحله من التدليك عندها قلت لريهام ان تنقلب على ظهرها حتى ادلك لها منطقة الركبة واجري لها بعض الحركات للعلاج الطبيعي لتسهيل عمل مفصل الركبه ..انقلبت ريهام بينما انا وضعت المنشفة على وسطها حيث بدأت بتدليك مفصل الركبة واسفل الفخذين الاانه لغايات تحريك المفصل فلا بد من ازاحة المنشفة وثني الرجل الى الامام وهي ايضا حركة لتحريك بعض عضلات الحوض..ازحت المنشفة بعيدا وبدات بتحريك رجلها اليمين الى الاعلى من منطقة الحوض وثني ركبها الى الاسفل وهي حركة مرعبة مكنتني من مشاهدة كسها من فوق الكيلوت الذي لا يخفي الا نصفه فقط . وكذلك الحال في الرجل اليسرى .كان كسها رطبا كثيرا يبدوانها اتت شهوتها اكثر من مرة كما يبدو انها نظفته من الشعر بشكل جيد فهو ناعم ونظيف يتلألأ بسوائله المنهمرة منه كشلال . استمرت رهام بآآآآآآآآآآآآآآآآهآآآآآآآآآآآتها التي جعلتني اغلي من داخلي وانا اتصبر بشكل لم اكن اتصوره الا انني بقيت صامدا على موقفي وعرض كل الامور على عقلي الذي اشار الي بان لا ابادر باي فعل قد يخدش العلاقة الطاهرة بيني وبينها. ولكن اين هو مكان الطهارة وكس ريهام يقطر عسلا واين هي الطهارة من زبي المتصلب حد الانفجار واعصابي التي تلفت وانتهت صلاحيتها للعمل علما بانني صرت من فرط الاثارة اصدر اصواتا غريبة وكنت طول الوقت الهث ..اعتقد بان ريهام قد شاهدت زبي منتصبا من تحت البنطلون الخفيف جدا الذي لا يمكن له ان يحتوي هذا المارد المتمرد .كما سمعت صوت لهاثي الذي ينبيء بالتاكيد عما حل بي .الا انها ايضا مثلي تقاوم رغباتها باستسلامها المطلق لكل حركاتي وطلباتي .وتتسترعلى ما يبدر مني كما انا اتجاهل ما يبدر منها .اعتقد ان زبي قد انزل بعضا من محتواه قبل ان اخبر ريهام بان جلسة اليوم قد انتهت وفي الغد حلقة اخرى ..طلبت مني ريهام كذلك ان اذهب الى الحمام الخاص بالاولاد اغسل جسمي مما لحقه من زيوت واعود الى الصالون لان لها معي كلام ايضا ,,ذهبت الى الحمام حلبت زبي حتى ارحته مما احتقن في بيضيتيه من اللبن واخذت شورا ساخنا غيرت ملابسي وخرجت الى الصالون ..دقائق قصيرة عندما اطلت ريهام وهي تلبس قميص نومها الاصفر بكيلوت ابو خيط لا يغطي شيئا من كسها وسوتيان من نفس الطقم يظهر اكثر مما يخفي من نهديها المستديرين بشكل رائع وهي تحمل بيدها صينية عليها كوبي نسكافيه ساخنين والبخار يتطاير منهما كما هو يتطاير من راسي الذي بدأ يغلي مما يشاهد وقد اوشك ان ينفجر مما راى ..قلت لها ريهام ليش لابسة هيك ..فقالت محمود ما عاد في شي بجسمي ممكن اخفيه عنك, وانا بعد اللي عملتلي اياة اليوم حابه ارتااااااااح وهيك انا بكون مرتاحه اكثر اما اذا كان هذا بذايقك انا مستعدة اغير ملابسي فورا ..فقلت لها انه لا يضايقني ولكنه فاجأني فقط..اجلسي ولا يهمك ..ياجبل ما يهزك ريح قلتها ضاحكا فضحكت ثم جلست وقالت : محمود.. انت رهيب !!انت مش معقول ..هل ممكن انه في رجال بمواصفاتك ..انا مش قادرة اتصور انه في حد مثلك ابدا ..قلت لها من اي ناحية يعني ..فقالت بصراحة وباختصار شديد مهارتك في التدليك وقدرتك على الاحتمال!!!فقلت لها مهارتي هي ناتج خبرتي واجتهادي في البحث والقراءة عن موضوع تخصصي اما قدرتي على الاحتمال دعيني اشرحها لك كما يلي وقلت لها :خليني احكيلك ما بداخلي :: انتي جميلة جدا جدا وجسمك وجسدك بكل تقاسيمة رائع لدرجة لا توصف هذا هو رايي فيكي من هذه الناحية وانتي انسانة رائعة بكل المقاييس اما ليش انا تحملت فالسبب هو باختصار عدم رغبتي بايذاءك باي شكل من الاشكال لاني احترمك وانتي عارفه انه كان بامكاني اتصرف غير هيك دون اي اعتراض من قبلك . بالعكس انا حاولت اني اعطيكي شي اكثر من التدليك حتى اريحك رغم انه هذا تعبني واكيد انتي لاحظتي هالشي . لكن ما عليش المهم بالنسبة الي انك ترتاحي ويمشي علاجك بطريقة جيدة وبعدها لكل حادث حديث .فقالت : هو انتا لهالدرجة بتحبني ..قلت لها ما تفهميش حبي الك غلط انا بحبك فعلا لكن حبي الك من نوع خاص اعتقد ما في غيرك ممكن يفهمه والايام الجاية رح تثبته الك .قالت يااااااااااااه انت مش ممكن تكون عادي !!!!قلت لها لا عادي جدا لكن هذه هي طبيعتي زي ما قلتلك وعلى كل حال تحرقيش اعصابي اكثرمن هيك بكرة بنكمل حديث وهذا هو برنامجنا كل يوم وباخر الاسبوع بنعمل صور طبقية محوريه حتى يشوف الدكتور مدى التطور ..قالت مهو اكيد التطور كبير لاني حاسة نفسي طايرة مثل الريشة ومشيتي اختلفت وكل شي صار احسن ...ضحكت وقلت لها هذا لانك ريحتي نفسك من بعض الرواسب الزائدة بس !!!!!قالت ضاحكة اسكت اسكت بلا نق!! .... فعلا انا ارتحت كثير اليوم . فقلت لها اوكي تصبحي على خير وغادرت فرحا مسرورا لانني ادخلت السرور والفرحة الى جسد وقلب هذه المخلوقة الرائعة..ذهبت الى منزلي مزهوا بعملي وما تحقق.. وكم ارتحت عندما وجدت زوجتي نائمة . فبعد الذي شاهدته هذه الليلة لم يعد لي نفس ان اضاجع زوجتي على الاقل هذه الليلة حيث كنت مرتاحا جدا خصوصا بعدما حلبت زبي وما سمعته من رهام .
في الليلة التالية اخبرت زوجتي انني ممكن ان اتاخر عند رهام قليلا لانها اليوم تحتاج الى تدليك على مرحلتين قد احتاج الى منتصف الليل حتى نكمل . وذهبت كالعادة الى رهام وكما يحصل عادة عملت ما يلزم لابنها الذي ذهب في نوم عميق قبل ان ابدأ برحلتي مع رهام ..شربت القهوة واستعدت رهام كما هي العادة الا انها هذه المرة كانت اكثر اثارة وجمالا يبدو انها اخذت حماما ساخنا قبل حضوري كان ذلك واضحا من شعرها المبلول ..وعندما دخلت الى غرفة التدليك كانت رهام نائمة على بطنها بدون منشفة وعند سؤالها قالت انها تضايقها خصوصا في هذا الحر وهي ايضا تشكل عائقا امامي في العمل . بعدين شو لازمتها ما في غير انا وانت في الغرفة وما عاد في شي يتخبى عنك .....كان الطقم الداخلي لرهام باللون الازرق الفاتح وكالعادة ابو خيط وسوتيان خفيف .. بدات عملي كما في كل يوم وقد تعمدت ان المس صدرها كثيرا وان ترتطم اصابعي بنهديها من الجانبين وكنت اقصد ان امتعها كما اعالجها وهي كانت متجاوبة في ذلك وعندما جلست على طيزها لتدليك ظهرها فاجأتني رهام بالقول من الافضل لي ان اخلع الكيلوت لانه يعيق حركة يديك عند اسفل الظهر ....!!!! (ماذا عساني اجيب ؟؟؟)لم اجيب ولكني امسكت بطرفي الخيط سحبت كيلوتها الى الاسفل حتى اخرجته من قدميها التي رفعتها لتساعدني في ذلك .. وبما انها متجاوبة الى هذا الحد فقد قلت لها انا كذلك افضل ان اخلع بنطالي وابقى في البوكسر والتيشيرت لسهولة الحركة ...امممممممممم معليش اللي يريحك ..قالت رهام ..كنت قد خلعت بنطالي عندما جلست على طيزها العارية وكان زبي حينها في حالة الاستنفار القصوى يكاد ان يخترق البوكسر فازحته الى رجل البوكسر اليسار حتى اتمكن من الحركة بسهولة ,,, وبدات بالعمل في اعلى الظهر وبين الكتفين وكان زبي حينها يضرب بطيزها من داخل البوكسر ولكن بشكل لا يمكن اخفائه .انزلقت الى الخلف قليلا فانزلق زبي الى شق طيزها ومع حركتي اصبح يروح ويجيء في شق طيزها بشكل اثارني الى درجة لم اعد احتمل بعدها .وزاد من الامر تعقيدا عندما خرج راس زبي من طرف رجل البوكسر واصبح يلامس شق طيزها مباشرة وهو يذهب ويروح بحركة انسيابية بفعل الزيوت التي استخدمها وبفعل ما تفرزه رهام من عسل شهوتها ..احست ريهام بذلك وبدأت آهاتها تعلو بوضوح وهي تردد كلمات غير مفهومة لكني فهمت منها انها تريد المزيد ( لست ادري من التدليك ام من حركة زبي المكوكية المتسارعة اصلا ) فقلت لها حاضر حيث سحبت طرف البوكسر ليخرج زبي بكامله الى الخارج ويعود الى حركته المنتضمة على شق طيزها كان زبي قد وصل مرارا الى فتحة طيزها وكان يضرب احيانا منتصف الفتحة يتوقف قليلا وكانه يطلب الاذن بالدخول الا انني ازيحه ليستمر في الحركة الى الاعلى ولم يكن بنيتي ان ادخله في هذه الفتحة الشيقة فقد شاهدتها بلونها الوردي الفاتح المختلف قليلا عن لون بشرة وطيز رهام ..لم يكن بوسعي العودة الى الوراءهذه كما لم يكن بوسع رهام ان تعلق او تقوم باي فعل سوى الاستمتاع بالواقع وهل هناك ما هو اجمل من هذا الواقع ؟؟؟!!!! رهام كانت في حالة هستيرية من الهيجان فهي توحوح وتتأوه بطريقة شبقة وتطلب مني المزيد من التدليك وتقول ايووووووووه هيك ....كثير زاكي تدليكك اليوم ..... كمان محمود شد شوي ..... كثير منيح .....يااااااااه ما احلى مساجك انت فنان يا محمود ..... كمان محمووووووووود كمااااااان ثم تشنجت وارتفع خصرها الى الاعلى ثم ارتمت على الفرشة البلاستيكبة بدون حراك وانا ما زلت مستمرا بعملي حتى قذف زبي كل محتوياته من اللبن على قباب طيز رهام وفي منتصف الشق الامر الذي اعاد الحياة لرهام لتقول واااااااه شو زاكي هذا الزيت اللي سكبته هلا ....دافي كثييييير ومرييييح محمود .... ... كنت قد تعرقت كثيرا وكذلك رهام فقد كانت جولة رائعة من التدليك والمساج المثير والتفريش الرائع لطيز رهام الامر الذي اشعرني بنشوة لم احسها من قبل ...فان ترى حليب زبك على قباب طيزمثل طيزرهام وهي تترجرج يمينا ويسارا واللبن يتسايل من على طيزها حتى اظنه وصل الى كسها من خلال الشق الفاصل بين طرفي طيزها فهذا وضع لا يمكن الا ان يشعرني بالنشوة الكبيرة والسعادة الغامرة رغم انني انزلقت الى ما كنت اخشى. ولكن هي قالتها سابقا (لا يمكن للانسان ان يهرب من قدره) واظن انها كذلك مثلي في غاية نشوتها وسعادتها رغم انها لم تخطط او تسعى لذلك ولكن القدر لا يمكن الهروب منه كما هي مقولتها ...
جلست الى جانبها بدون حركة ودون ان افعل شيئا.كنت في شبه غيبوبة لم يوقضني منها غير صوت رهام ..شو خلص ؟؟؟؟ فقلت لها لا لسا ما خلصنا فاضل الركب والفخذين ..فقالت يعني انام على ظهري ؟؟فاومأت لها بالايجاب ..قالت مالك يا محمود انت ندمان على شي ؟؟؟قلت لها اقلبي السؤال وجاوبيني انتي: هل انتي مبسوطة من اللي حصل واللا ندمانه؟؟..فقالت لاول مرة بكون متحيرة بس يا محمود السؤال هو هل كان يمكن لنا ان نتجنب هذا ؟؟؟اومأت لها بالنفي ..فقالت اذا هذا هو قدرنا ولازم نعترف فيه ونتعامل على اساسه ..قوم هلا كمل شغلك ولنا حديث بعد الحمام ...قمت واكملت عملي بتدليك ركبتيها وفخذيها وكنت اتجنب ان انظر الى كسها خوفا على نفسي من تكرار ما حصل حتى اكملت وقمت الى الحمام اغتسلت بحمام ساخن بسرعة ولبست البوكسر فقط والتي شيرت وذهبت الى الصالة ..بعدها اطلت رهام مشرقة الوجة متوردة الخدين متفتحة الوجه مسرورة بشكل فاضح تلبس طقم نومها الاسود المغري وبيدها كاسين من العصير البارد حيث قالت خذ برد حالك شكلك حميان كثير اليوم !!!!وانهت جملتها بضحكة كلها اثارة . فقلت لها مهو من عمايلك هوفي حد يعمل كده ؟؟؟انتي فضيعة يا رهام
شربنا العصير بصمت رهيب ..الا انني قطعت الصمت بالقول ::رهام انتي مبسوطة .؟؟؟.فقالت شو قصدك .؟؟ قلت لها انتي عارفة قصدي ...!! قالت انا ما بعرف غير الصراحة المطلقة .خليني اذكرك انه لا انا ولا انت يا محمود سعينا لهذا رغم اني من ناحيتي حبيته كثير وهلا بعد اللي صار ما عاد فينا غير نتعامل مع الوضع كما هو .قلت لها : كيف يعني ؟؟. فقالت السؤال الاخر وحتى اجاوبك بوضوح اكثر انتا مبسوط ومقتنع واللا لا؟؟ ..قلت لها بصراحة رهام ما بدي خبي عليكي انتي رائعة الجمال ومجرد اني اشوفك عارية هذه متعة بحد ذاتها فكيف اذا تمكنت من اني المسك وادلك جسمك كله تقريبا واني افرشلك طيزك بزبي (سميت الاشياء بمسمياتها قاصدا لان الحواجز قد زالت وما عاد للرسميات مكان بيني وبينها ) اكيد انا مبسوط ومقتنع لانه ما كان بامكاني اتجنب اللي صار باي شكل حتى انه بالامس كان ممكن يحصل نفس الشي لكني تمكنت من ضبط نفسي ..كمان صوتك وحركاتك يا رهام بتخليني هايج عالاخر من البداية حتى النهاية فانا اكيد مبسوط ومقتنع ومش بس هيك انا صرت اطمع بالمزيد لاني لاحظت انك محرومة كثير وعطشانه للجنس جدا وبعد اللي صار انا من رايي انه لازم تشبعي نهمك الجنسي هذا وتخلي كسك وطيزك يرتووا من ماء الحياة احسن ما تضلي محرومة . وما تنسي انه حتى هذا له علاقة بالمرض اصلا وبالتالي هو جزء من العلاج الشافي ...تنهدت رهام ووضعت راسها على كتفي وبدات تسرح بيديها على صدري من تحت التيشيرت وانا اداعب خصلات شعرها الاسود الداكن المنسدلة بدون نظام على كتفيها حتى وصلت الى طرف صدري . وقالت الظاهر انك ما شبعتش النهارده وانك عاوز كمان... .فقلت لها: رهام يبدو ان القدر يريد لنا ان نرتوي من بعضنا وان نكون كل واحد منا بلسما شافيا للاخر ..انا يا رهام اعيش مع زوجتي باستقرار لكني عندما شاهدت جمال جسدك وروعة احساسك بالجنس اكتشفت انني كنت قد فقدت الكثير خلال السنوات الماضية . كانت رهام قد توجهت الى زبي الذي لم تره الى هذه اللحظة وقالت ممكن اشوفه فقلت لها هو حد حايشك مهو بين ايديكي . مدت يدها اليه من تحت البوكسر واخرجته وبدات بتقبيل راسه المنتفخة وهي تقول ياااااااااااه كل ده عندك ومخبيه عليه ...يا عيني على جماله وحلاوة راسه المنفوخة دي.... وهي تقبل راس زبي بنهم وتلحسه بلسانها بتلذذ واضح ... كنت انا في هذا الوقت قد توجهت الى نهديها بعد ان فككت سوتيانها وبدات بفعصهما بين راحتي يدي وانا اتنقل بين هذا وذاك ووضعت بعضا من ريقي على اصبعي وبدات احركه دائريا على حلمتها المنتصبة بل المتحجرة من فرط الاثارة حاولت رهام بوضعها ان تنزل الى زبي لتزيد من منسوب تقبيلها له او ان تمصة فوجدت صعوبة في ذلك بسبب جلستنا غير المناسبة. فقالت لي ..محمووووووود ممكن غرفة النوم بلا حد من الاولاد يصحى؟؟!! ...حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة النوم ورميتها على السرير ثم عدت لاغلق الباب بالمفتاح واعود الى القشطة الممدودة على سريرها خلعت كل ما على جسمي من ملابس ورميت نفسي بجانبها واحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي الى حيث شفتيها المتوردتان اقبلهما للمرة الاولى وقد كانت قبلة طويييييلة اذابتها الى درجة كبيرة مصصت لسانها واعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها واسنانها احيانا ويدي الاخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل اذهلني حتى صرت اهذي من ****فة على هذا الجسد الرائع , خلعت لها ما يسمى بقميص نومها واستكماتمداعبتي لنهديها الرائعين بلساني واسناني احيانا ثم انزلقت الى بطنها وسرتها تقبيلا الى ازحت كيلوتها الى الجانب وبدات رحلتي مع كسها الذي المسه للمرة الاولى اكلت كسها اكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل اذهلها هي الاخرى وعضا خفيفا لشفريها المفتوحان الى الجانبين بفعل الاثارة . وبدات رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصير المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الانثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لانامل وايدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .....لست ادري هل اعاملها بعنف ام برومانسية؟؟سؤال كنت اساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع ايهما تكون استجابتها اكثر وشعرت بانها مع كل لمسة لاي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..لم تضيع رهام وقتها فاخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لزب يملأ شفتيها ..وانا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف احيانا ....كانت رهام في قمة النشوة والاثارة عندما قالت لي عاوزاه جوايا يا محمود... مشتاقة لزبك يدخل كسي ويرويه ...دخيلك فوته لجوا كسي ...ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وامسكته بيدي بحركة دائريه ثم عامودية افقدتها صوابها فبدات دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني ان ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي اخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وانا ما زلت اتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى امسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدات بنيكها بحركة بطيئة اسرع احيانا وابطيء اخرى ..ثم قلبتها على بطنها واخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد اشبعتها بعصا وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك ..فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني يا محمود نيكني بزبك الحلو يامحمووووووود انا شرموطتك انت وبس يا محموووود .انت حبيب كسي يامحموود أححححححححح احوووووووووه ياااااااه ما ازكى زبك ...ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشةاوقعتها على السرير .. الا انني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها اجبهم فين يا ريهام فقالت ما انا قلتلك كسي عطشاااااان يا محمووود ارويه يا محمووود بمووووت بزبك يا محمود فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة اصلا وكانه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر اغرقت كس ريهام باللبن وبدأت الهث وريهام اصبحت في حالة اشبه ما تكون بالغيبوبة فقد اتت بشهوتها اربع مرات على الاقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وانا اخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل انحاء جسمي .......دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذاالوضع وانا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم ام حقيقة
شعرت بان يدا تعبث بزبي واخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر الي بعين الرضى وهي تقول انت مش طبيعي انا عمري ما اتنكت كده ....فقلت لها لاهثا مهو البعض بحب انه ياخذ من المراه ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته وانا شخصيا اعتبر ان متعتي هي في ان اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها واشباع شهوتها اكون انا مسرورا ومنسجما ومنتشيا واشباع شهوتي لا يكون الا بذلك .. فقالت يعني اذا كنت لساتني ما شبعتش انت بتكون مش مبسوط ..قلت لها: اكيد ..فقالت وانا يا محمود شايفة ان زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وانا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص .قلت لها تكلمي عن كسك والكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك هذا الي والي وحدي مش لالك .وبدأت معه رحلة التقبيل والمص ,,من جانبي تناولت احد تهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسا ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم تفرتك بين صوابعي واسناني . وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسناني وشفتي السفلى واحيانل بين اسناني ولساني ثم انتقلت الى النهد الايسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا الا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه فاخذته بفمي وانا وهي في وضع 69 حتى شعرت ان قواها بدات تخور من كثرة المص لزبي الذي اصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث ان قطره اصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها واجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت ان امسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل الى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكانها تريد ان لا تترك ملليمترا واحدا من زبي الا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد ان ان ياخذ عقلها وكانت رهام دائمةالنظر الى هذا المنظر البانورامي الرهيب لدخول زبي وخروجة من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به رهام من اللذة اللامحدودة . استمر هذاالوضع لاكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بانه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وامسكت زبي بعد ان رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف صاحت بعدها رهام من النشوة الممزوجة بالالم . وانا بدات بالرهز خلفها وانا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري . كنت اعلم انه بعد النيكة الاولى فلابد ان تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الاولى اطول قليلا فطلبت منها ان تنهض وان تاخذ وضع السجود ثم بدات رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية بدات معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت انها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة يا رهام فقالت انا طول عمري اسمع بانه نيك الطيز لزيز بس عمري ما جربته ممكن نجربه .؟؟؟؟.فقلت لها اكيد هو في الز من اللزيز غير النيك بالطيز ..تناولت زيت المساج ووضعت القليل على فتحة طيزها وادخلت اصبعي الاوسط الذي دخل بسهولة فادخلت الاصبع الثاني معه ..شعرت ريهام ببعض الالم فقلت لها هي اول مرة لازم تستحملي شوية وبعد كده كله يمشي تمام ..نكتها باصابعي قليلا ثم غمرت راس زبي بالزيت ووجهته الى فتحتها وبدات بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج .....تالمت رهام كثيرا الا انني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الالم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا وفعلا بدات بالحركة التدريجية حتى اعتادت فتحة طيزها على زبي وبدات بنيكها بسرعة وعنف افقد رهام صوابها حتى انها بدات تغني باغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي كانت تردد اغنبة ملحم بركات يا حبيبي زبك جنني ...جنني زبك ..يا حبيبي زبك حيرني ....حيرني زبك وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل اثارني جدا حيث اسرعت وكنت اكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وانا ازمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة .اظن ان ريهام سالت شهوتها ثلاث اواربع مرات ايضا هذه المرة وعندما بدات ازمجر شعرت رهام بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي يا محمود فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة فتحت فجاة اغرق لها صدرها وبعص القذفات الاولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها . وهي تزووووم بقوة لانه يبدو ان شهوتنا اتت متزامنة مع بعضها وبدات بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على اطراف شفتيها وعلى كل انحاء جسدها الرائع ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت انه اشبعها نيكا للمرة الاولى بحياتها ......استرحنا لدقائق قبل ان اقوم الى الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت اليها وقلت لها ما تقومي فقالت انت روح مع السلامة وانا رح انام على هذاالوضع حتى اصحو صباحا في نفس الحالة فلا اريد ان ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة مع السلامة حبيبي وموعدنا غدا و اكيد هخليك تشوف معاي ليالي الف ليلة وليلة يا محمود..سالتها لماذا تركتني اقذف حليبي بكسها فقالت لا حبيبي انا لي ثلاث ايام منتهية دورتي الشهرية والفترة هاي مامونة من الحمل ومتنساش اني علوم حياتية يا روحي اما من بكرة رح اخذ حبوب منع الحمل لعيون زبك الشقي حتى اريحه عالاخر . قبلت جبينها ثم شفتيها قبلة سريعة وغادرت ولا ادري ما هو مصير هذه العلاقة القدرية مع هذة الانثى التي لا شبيه لها الا رهام.
كان قد بقي يومان على مراجعة رهام للطبيب ومراجعة ابنها المراجعة الاخيرة . حيث ان ابنها تعافى تماما من الاصابة التي لحقت به. اما رهام فبقي لها ثلاثة اسابيع على الاقل لاستكمال علاجها الطبيعي والذي اصبح علاجا مزدوجا كما اظن فهو علاج بالتدليك وعلاج بالنيك المركز يوميا ..وفي الليلة التالية وقبل ان اتوجه لرهام للجلسةالرابعة كانت زوجتي قد سالتني عن اختها وكيف هي حالتها فقلت لها ان الموضوع يحتاج الى صور طبقية محورية عند المراجعة لقادمة بعد يومين . الا انها تتقدم بوضوح وذلك بائن من مشيتها .فكانت المسكينة فرحة جدا لهذا االتطور المهم . الا انها المحت الى انني نسيتها فقلت لها هذا ما جنيتيه على نفسك وليس ما جنيته انا عليكي ولكن سارضيك هذه الليلة ولكن بدون تاخير كثير لانني سوف اتاخر مع رهام . فقالت يبقى خليها ليوم المراجعة بكون عندك استراحة من رهام وبنخليه لالنا نهتم بحالنا ومنها برتب اموري منيح لهالليلة ..سررت بذلك وذهبت الى رهام التي استقبلتني استقبال الفاتحين .كان ابنائها في الداخل فقبلتها قبلة سريعة ثم شربت العصير الطازج وبدأ برنامجي الاعتيادي مع الولد ثم معها ولكن هذه المرة وقبل ان تحضر نفسها لجلسة العلاج ذهبت معها الى غرفة النوم حيث اخبرتها بما جرى مع زوجتي وان يوم المراجعة سيكون استراحة وهو من نصيب اختك حبيبتك مش تغاري يا بت .!!!!..فقالت اللي يريحك رغم اني هغار ..قلت لها مش سائل فيكي كسمك انا المهم اني ارتب الامور مع اختك احسن ما تحرمني منك للابد ..اومأت بالموافقة الممزوجة بالغضب حيث كانت قد خلعت ملابسها بالكامل واصبحت عارية تماما ونامت على الفرشة وخلعت انا ملابسي وبقيت بالسليب والتيشيرت بعد ان اغلقت الباب. قلت لرهام اننا اليوم سنركزعلى التدليك حتى نظمن تحسن الوضع والتقدم بالعلاج فقالت مهو يا محمود كله علاج انا امبارح حسيت الروح رجعتلي من تاني بعد اللي صار حتى ان الزميلات كلهن كن متفاجئات من تورد وجهي والسرور والانبساط الظاهر على محياي ..فقلت لها ما ينفعش كده يا رهام ..على كل حال انا عندي حل ؟؟فقالت شو هو الحقني فيه.. فقلت لها احنا ندلك الظهر والفخذين من الخلف والرقبة طبعا وبعدين اعطيك واحد خلفي بالكس والطيز مع الزيت الفاخر. قالت ايوة يا عم!!! قلت لها وبعد كده ندلك الصدر والفخذين من الامام والركب . وناخذ حمام نشرب الشاي ونرجع نعمل الثاني في الكس اللذيذ الحلو ده على رواق .وضربتها على كسها بخفة .فقالت انت مرعب يا محموووووود هذا هو الكلام الصحيح انا موافقة .خلينا نبلش فورا انا ما عاد فيي اصبراكثر !!!!
هكذا كان حيث دلكتها ونكتها مرة من كسها و طيزها ولكنمنالخلف وهي نائمة على بطنها وكان وضعا ممتعا جدا .. لان التدليك بحد ذاته كما في كل مرة اثارها كثيرا بالاضافة الى انني كنت قد خلعت كامل ملابسي مثلها منذ البداية حتى اتيح لها المجال للعبث بزبي الذي تعشقه كلما طالته يداها اثناء التدليك . كما ان احتكاك جسدينا ببعضهما كان يؤدي بنا الى جنة المتعة الكاملة . ثم دلكت لها فخذيها من الامام ومفصل الركبة ولم انسى كسها الرطب دائما من اللمسات الساحرة خلال هذا المشوار الصعب الى ان انتهى بنا المطاف الى شور ساخن كل على حده ثم عدنا لنشرب الشاي مع بعض الحديث الرومانسي والغزل بطريقتي في النيك الذي انتهى بنيكة مشهودة على سريرها الدافيء في غرفة نومها المعبرة عن شخصيتها الرائعة .مضى اليوم الذي يليه كسابقه ثم كانت المراجعة للطبيب الذي فوجيء بمقدار التقدم الحاصل في العلاج بعد ان شاهد الصور الطبقية للعمود الفقري والركبة والرقبة ..والذي اثنى على عملي كعادته واوصاها باطاعة اوامري وتحمل طبيعة العلاج التي تاخذ وقتا طويلا واعطاها بعض الادوية الضرورية .اما ابنها فكان قد شفي تماما ولم يعد بحاجة الى اي شيء ...
قصتي مع رهام لم تنتهي فلها فصل أخر يحمل في ثناياه مفاجأه من العيار الثقيل وساخبركم به قريبا اذا وجدت منكم التشجيع بملاحظاتكم القيمة وردودكم المحفزة لي على المزيد ........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
اخت زوجتي المطلقة
الجزء الثاني جديد جدا وحصري
لست من هواة القصص ذات الاجزاء المتعددة. ولكن رغبتي بسرد الاحداث بالتفصيل وبيان ظروف القصة وطبيعة شخوصها يجعل القصة طويلة نسبيا وهو يستدعي احيانا تقسيم القصة الى اكثر من جزء ..وقصتي مع رهام اخت زوجتي التي نحن بجزئها الثاني الان مرت بتقلبات متعددة ذكرتها في الجزء الاول الذي انتهى عندما اخذت علاقتي برهام منحى جديدا وهو العشق والممارسة الجنسية اليومية وبشكل متكرر كلما اذهب اليها لاعطائها جلسات العلاج الطبيعي والتدليك الضرورية لعلاجها من مرضها .وقد اخذت هذه الانثى مني كل مأخذ .فبعد ان كانت مجرد صديقة واخت لزوجتي احترمها كثيرا بسبب شخصيتها المميزة واتعاطف معها بسبب ظروف طلاقها وتفرغها لتربية ابنائها وهجرها للزواج لتحقيق ذلك اصبحت بالنسبة لي العشيقة التي لا يمكنني الاستغناء عن حضنها الدافيء وفراشها الوثير المليء بالمتعة واللذة واشباع كل رغباتي حيث استطاعت رهام خلال ثلاثة ايام من ممارستي اليومية للجنس معها ان تستخرح من داخلي كل طاقاتي المدفونة وان تعتصر كل قطرة حليب من قضيبي الذي اصبح بالنسبة لها معشوقا وحبيبا تمنحه الدلال من خلال ما لديها من انواع الاثارة والشبق الانثوي العذب ...بل ان زبي اصبح هو الامل المنشود لشفائها من مرضها كما تقول . وهو كذلك مخرجها من وحدتها والمعالج الماهر لالام كسها وطيزها العطشانتين للنيك والمتعة والاثارة واللذة المصحوبة بالحب والغرام ..ومن جهتي فلم ابخل عليها خلال الثلاث ايام الاولى بكل انواع المتعة المحرمة اللذيذة اوصلتها لدرجة انها اصبحت تريدني ان اهجر زوجتي التي هي اختها حتى تحتفظ بي لها وحدها او لنقل هكذا بدات اشعر ...
كنت قد اخبرتها واتفقنا سويا ان يكون يوم مراجعتها للطبيب هو يوم استراحة .فانا ارغب بالاستراحة ولو ليوم واحد من التدليك اليومي لرهام الذي يرافقه نيكة لذيذه ويتبعه اخرى بعد الحمام من ناحية ومن الناحية الاخرى اخشى ان تساور زوجتي الشكوك بعلاقتي برهام خصوصا انني لم اضاجعها منذ بدات رحلتي بعلاج اختها كما انني وجدتها فرصة لرهام كي تعيد حساباتها وتحدد لنفسها طريقا واضحا بعد الذي جرى بيني وبينها. ومن جهتي سوف اخصصه لزوجتي التي حرمتها من زيارات زبي لاسبوع كامل .تذمرت خلاله قليلا الا انها لم تستطع المطالبة بغير ذلك لانها هي من رجتني ان اذهب لعلاج رهام.وفي تلك الليلة مارست وزوجتي الجنس لمرتين من كسها وطيزها التي كنت قد فتحتها بعد شهر من زواجنا وقد كانت مسرورة ومنتشية حد الرضى التام عما فعلته لها في هذه الليلة ..الا انني لاحظت ان زوجتي بدأت تساورها الشكوك حول طبيعة علاقتي برهام وهل هي مقصورةعلى العلاج ام ان هناك خلف الاكمة ما خلفها وبرغم ثقتها بسلوكي السابق وانها هي التي دفعتني لهذا الامر رغم اعتراضي في البداية الاان ذلك لم يمنعها من توجيه بعض الاسئلة والملاحظات المبطنة حول الموضوع ..مثل ..عجبك جسم رهام واللا جسمي احلى ..؟؟؟نيكك اليوم قوي كثير شكلك مولع زي النار ؟؟؟شكلها رهام بتهيجك كثير !!! كيف بصير برهام وانت بتدلك فيها ما بتشعر انها هيجانه عالرجال واللا طبيعية ؟؟؟ ولماذا تتاخر بالعلاج هي كلها شغل واللا بتسهروا بعد الجلسات ؟؟.....الخ وكان جوابي دائما على كل اسئلتها وملاحظاتها انني اعمل في مجال طبي ومن طبيعة عملي ولزومياته ان احافظ على اسرار المرضى حتى لو كانت هذه المريضة هي اختك..ورجوتها ان لا تحرجني بمثل هذه الاسئلة حفاظا على اختها وكنت بذلك ابر بوعدي لرهام بان احافظ على ما اسمعه او اشاهده او افعله معها باعتباره سرا عميقا ليس قابلا للبوح به حتى لزوجتي التي هي اختها.. كما قلت لها انه بعد العلاج الامر لا يخلومن كوب شاي وبعض الحديث حول ما يمكن ان يسهل امر شفائها باسرع ما يمكن ..هكذا قلت لها وانتهت ليلتي على خيرعلى الاقل الى حين...
وفي الليلة التالية كان لا بد لي ان ازور رهام لاعطائها جلسة علاج حسب البرنامج الذي اتفقنا عليه مسبقا .في تلك الليلة استقبلتني رهام بشكل مختلف حيث استقبلتني بالقبل والاحضان وطلبت مني ان نشرب شيئا ونتحدث قبل جلسة العلاج.وافقت مكرها لعلمي ان ذلك سيزيد الوقت الذي ساقضيه معها مما يزيد في شكوك زوجتي .احضرت رهام العصير وبعض الفاكهة التي اعدتها بعناية بالغة وبعض المكسرات .وكانت قد استعدت لذلك بان طلبت من ابنائها الذهاب لغرفهم والنوم مبكرا مثل العادة.كانت جلسة رومانسية بطريقة اذهلتني فالضوء خافت وهي تجلس بجانبي وترمي براسها على كتفي تنهض احيانا لتقشر لي حبة فاكهة وتطعمني بيدها وانا افعل كذلك في بعض الاحيان ولم يخلو الامر من القبل الخاطفة على الشفتين وهو ما شجعني على الحديث معها بموضوعنا بشكل آخر حيث قلت لها :رهام يبدو ان علاقتنا قد انتقلت الى مرحلة جديدة عنوانها الحب والعشق وليس مجرد ممارسة جنسية عابرة .تهدف الى اللذة والاستمتاع ..فقالت محمود يجب ان تعلم انني لم ولن احب واحدا كما انا احبك الان .انا لا استطيع ان اتخيل حياتي بدونك ..فقلت لها ولكن....؟؟انا متزوج من اختك فالمشكلة مزدوجة وحلها مستحيل ..علينا يا رهام ان نكون عملانيين وان نفهم الامور جيدا ولا ننزلق الى مشاعر واحاسيس وهمية لا تفيدنا بشيء ولكنها تعقد علاقتنا وتذهب بنا الى ان نتعب ونشقى بهذه المشاعر الراقية في اصولها ولكنها بهذه الحالة متعبة جدا ..تنهدت رهام وقالت انا افهم ذلك واقدر الوضع الذي نعيشه ولكن شو بدك اياني اعمل.هالشي غصب عني ومش بايدي ..قلت لها ممكن سؤال محرج شوي .اومأت بالموافقة فسألتها : رهام انتي ليش تعلقتي بي بهذه الطريقة ؟؟فقالت اسمع يا محمود اذا كنت فاكر اني حبيتك عشان نكتني مرتين والا ثلاث ومتعتني فعلا بتكون غلطان ..ليس هذا هو السبب رغم ان له تاثير كبير على الموضوع ولكن ما جعلني اتعلق بك هو كيفية معاملتك للانثى بشكل عام فانت تقدر الانثى لكونها انثى وفي الفراش يكون هذا واضحا لانك فعلا تمنحني من دفء مشاعرك وطريقة ممارستك للنيك معي كل ما احتاج حتى اني كنت اشعر انك بتحرق اعصابك حتى تشعر اني رضيت وتمتعت لاقصى درجة وهذا بعبر عن طبيعة شخصيتك ومقدار احترامك للانثى اللي انت بفراشها او هي بفراشك ..وانت اكيد فهمان علي كثير منيح.وهذا هو السبب الرئيسي لتعلقي بك .قلت لها اكيد انا فهمان لكن رهام رجائي ان تفهمي ان لي اسرة تحتاجني وانت ايضا وهناك مجتمع لايرحم فعلينا ان نضيء طريقنا بالفهم وحسن التصرف والا فسوف نندم سويا ..قالت شو يعني ؟؟قلت لها اوعي تفكري اني ممكن استغني عنك !!لكن لازم نحدد لبعض ملامح علاقتنا بوضوح وعلى كل حال قدامنا من الوقت ما يكفي لنخطط كيف نتعامل مع هذا الوضع ..وهلا هاتي بوسة وقومي للعلاج احسن اختك ما تطلقني بالثلاث الليلة ..قالت آه صحيح شو اخبارها ؟؟قلت لها منيح اللي تذكرتيها اي لولاها ما كنت قاعد معك هلا !!وضحكت من طرفي حتى الطف الجوواحول ومزاج رهام الى مكان آخر .فقالت عن جد كيف هي وشو عملتوا امبارح..قلت لها شوناقصها اكلتلها زبين ناصحين واحد بكسها وواحد بطيزها ونامت مبسوطة لكنها بصراحة بدت تشك بعلاقتي معاكي وقد فهمت ذلك من فيضان الاسئلة اللي سالتني اياها عنك ..قالت اوعى تكون قلتلها شي !!فقلت معقول ؟ما انا وعدتك وخلصنا ما تحمليش هم من هالناحية لكن المصيبة اذابتضل تشك بعلاقتنا ممكن تكشفنا باي لحظة ..فقالت والعمل ؟؟قلت لها لغاية الان الموضوع عادي ولكل حادث حديث ..
مضى اكثر من ساعة ونحن في هذا الحديث واصبح لا بد من البدء بجلسة العلاج حتى اتمكن من انهائها والعودة الى منزلي باسرع ما يمكن حتى اتجنب سيل الاسئلة من زوجتي وان احاول تبديد شكوكها التي بدات تظهر حول علاقتي برهام ...دخلنا سويا انا ورهام الى غرفة النوم خلعت رهام ملابسها واصبحت عارية تماما وانا خلعت ملابسي ما عدا البوكسر وبدانا عملية التدليك والمساج للظهر والكتفين والرقبة حيث نكتها مرة واحدة وكانت نيكة ممتعة جدا بالنظر الى غيابي عنها ليوم واحد لم تنتاك فيه وبعد اكمالنا العلاج اخذنا شورا مشتركا في الحمام الملحق بغرفة نومها ونكتها اثناء الحمام .كانت رهام يومها في قمة شبقها واثارتها ورغبتها الجامحة في ممارسة الجنس بكل انواعة وكانت متالقة جدا وامتعتني كثيرا وبعد ان انهينا الحمام قالت لي رهام انت لازم تروح هلا وبسرعة بلا ما تضل اختي تشك فينا لكن قبل ما تروح لازم تعرف اني تعودت عليك وعلى نيكك اللذيذ كل يوم وياريت ما تخلي اي شي يمنعك انك تعملي هالشي دايما .قلت لها هلا بدي اروح البيت وبكرة بنحكي .
استمر الوضع كما هو لثلاثة ايام تالية كل يوم مساج ونيك مرتين او ثلاث بالليلة وفي اليوم الثالث وعندما كنت في طريقي للخروج من عندها قالتلي رهام انه بكرة احسب حسابك تتعشى معي .!!وقالت: ما انتا يا حرام هلكت حالك الك اكثر من اسبوع ولازم تتغذى منيح حتى تقدر تقوم بشغلك على اصوله ..هههههههههه حاولت ان اعتذر عن العشاء ولم اتمكن من ذلك وانا في الحقيقة لا تنقصني الرغبة في هذا العشاء مع ما يمكن ان يرافقه من اجواء رومانسية حالمة وتوطيد للعلاقة بيني وبينها.. ولكنني في نفس الوقت اخشى من اختها ان تكشف الموضوع وتتعقد الامور الى درجة يصعب حلها .وافقتها على ذلك ......في مساء اليوم التالي صحوت من نومي حيث انني معتاد ان انام في فترة العصر لساعة او ساعة ونصف وبعد ان غسلت وجهي وجلست .جاءت زوجتي تحضر لي فنجان قهوتي المعتاد ولكنها هذا اليوم احضرت فنجانين لي ولها وجلست بجانبي وانا اشرب القهوة حيث بدأت بالتململ الامر الذي لاحظته فورا ..يبدو ان لديها كلاما مهما تريد ان تكلمني به فسالتها : مالك يا فتحية (وهو اسمها )في حاجة شكلك مش على بعضك؟؟فقالت لا ما في شي لكن كنت حابه اسألك عن رهام واخبارها ؟؟فقلت في نفسي : (معنى ذلك اننا دخلنا في الجد) ولكني قلت لها مالها رهام ؟؟اخبارها كويسة وماشي حالها .الا اذا عندك كلام ثاني انا مش عارفه ؟؟فقالت لا ما في شي لكن حبيت اطمئن عليها واشوف كيف اخبار صحتها واذا انها تحسنت واللا لا ؟؟ فقلت لها ما تحكي معها انتي وهي اكيد بتطمئنك على كل حال هي كثيرمنيحة وامورها الصحية تحسنت كثير لكن لسا بعد بدها شوية شغل لكنها احسن هالايام ؟؟حتى انها اليوم عازمتني عالعشاء قبل جلسة العلاج !!!... فقالت شو عاملتلك عشاء ؟قلت لها مش عارف هي كريمة وانا بستاهل مهي تعبتني كثير الها اسبوعين ههههه وضحكت حتى اوضح لها ان الامور والجو العام طبيعي ..فقالت ممكن اني اروح معك اليوم اشوفها واطمئن عليها مباشرة واللا عشاكوا خاص وممنوع دخول العوازل ؟؟قلت لها :مالك يا فتحية كلامك مش طبيعي معقول انك تفكري بهالطريقة . مش معقول كلامك هذا !!لو سمحتي ما بصير هيك انتي بتجرحيني وبتجرحي اختك بهالكلام !!قلتها بجدية وببعض العصبية ..وعلى كل حال هاي اختك احكي معاها ورتبوا اللي بدكوا اياه وانا ما عندي مانع اصلا شو دخلني ..قالت فتحية : شكلك زعلت يا محمود انا مش قصدي لكن غيبتك لفترة طويلة عند رهام وكل يوم وكمان عزايم والذي منه خلاني مش على بعضي .على كل حال انا بحكي مع رهام وبطمئن عليها وبخبرك..
بعد المغرب بقليل حيث كان يجب ان اتوجه الى رهام . رن هاتفي وكانت المتحدثة رهام التي قالت لي ان فتحية زوجتي تكلمت معها وانها شعرت ان الامور ليست على ما يرام عند فتحية وانها حاسبه حسابها بالعشاء الليلة, وقالتلي اني اجبها معي وانا قلت لها ان تبدو طبيعية عند لقائها باختها .حيث كانت هذه هي المرة الاولى التي يلتقيان بها منذ بدات بعلاج رهام .دقائق واذا بزوجتي فتحية تلبس ملابس الخروج وتخبرني بانها سترافقني الى بيت رهام . (ما هذا العشاء الذي انقلب غما على رهام وعلي انا شخصيا . ولكن هل من المعقول ان افكر بهذه الطريقة؟؟ اعقل يا محمود وخليك واقعي هكذا كنت افكر بنفسي وانا في طريقي مع زوجتي الى بيت رهام ) وعند وصولنا استقبلتنا رهام استقبالا عاديا وكانت تلبس ملابس المنزل العادية يعني عباية طويلة . حاولت ان اقتصرحديثي على الاطمئنان على رهام من الناحية الصحية وكيف تشعر عند المشي اوالوقوف في المدرسة وهكذا. اما فتحية فقد انهالت بالاسئلة على رهام حول صحتها ومدى التقدم الحاصل عندها وطريقة علاجي لها ان كانت تعجبها ام لا وقالت لها كيفه محمود معاكي اوعي يكون مقصر بشي واللا حاجة ؟؟كانت رهام تحاول ان تجيب باختصار مفيد مثل كله تمام . نعم تحسنت كثير . يعطيه الصحة محمود مش مقصر بحاجة وانا اللي متعبيته معي . وما عليش غلبتكوا معي وانا اسفة على غلبتكوا ....الخ بعد حديث المجاملات الطويل قامت رهام لتجهيز السفرة وكان العشاء عبارة عن اطباق مختلفة من مختلف انواع الاسماك وبعض الجمبري والسلطات المناسبة للاسماك . علقت فتحية على العشاء وقالت : يا عمي بدكوا تتعشوا سمك وتحرموني مش هيك ؟ منيح اللي لحقت حالي !!هههههه فقالت لها رهام لا يا فتحية معقول هالحكي انتي بتشرفي باي وقت ما انتي اختي وما في بيني وبينك رسميات واللا انتي عندك راي ثاني ؟؟فقالت فتحية لا ثاني ولا ثالث انتي اختي وما في رسميات ولولاكي بتعزي علي ما تركت زوجي يعالجك بالطريقة هاي رغم انه ما كان موافق بالبداية مثل ما انتي عارفة ..(كان واضحا ان فتحية تلمح لشيء ولا تستطيع الدخول الى موضوعها لحساسية الموقف)فقلت لها اذا كان علاجي لرهام بزعجك يا فتحية انا مستعد اني ابطل هالشغلة وبعتذر من رهام ويا دار ما دخلك شر .فقالت فتحية : معقول اللي بتحكيه هذا يا محمود ؟؟اوعى تجيب هالسيرة على لسانك انا مش ممكن احرم رهام من انها تتعالج وعلى احسن ما يكون كمان . بس انت اللي صاير حساس شوي .على كل حال بعد العشاء بنحكي وما يكونلكوا فكر انا مش متضايقة من شي لكن عندي كلام بحكيلكوا اياه بعد العشاء.. قالت لها رهام شكرا يافتحية يا اختي هذا املي فيكي انا كمان لكن تضليش تنقي على الموضوع اصله محمود حساس شوي وبكفي اننا تاعبينه معانا ..فقالت لها فتحية ولا يهمك يا رهام سيبي محمود علي لكن شو هالعشاء الزاكي هذا ؟؟؟كانه عشاء عرسان بليلة دخلتهم !!! ؟؟؟؟؟!!!.نظرت الي رهام واشرت لها بالسكوت وبدانا تناول العشاء مع قليل من التوتر.وبعد العشاء كان لا بد ان نستمع لفتحية وتصريحاتها المنتظرة حيث قالت شوفي يا حبيبتي يا رهام انتي اختي وبتعزي علي كثير ومش ممكن اني اكون سبب باي ضرر الك وكمان محمود جوزي وانا عرفيته كثير كويس وما في داعي احكي عن حبي اله ومحافظتي عليه . وانا اللي ضغطت على محمود حتى يعالجك وانا مبسوطة من هالشي وما زلت وما رح ابطل ابدا . لكن انكوا تقنعوني انه محمود بدلكلك جسمك وبتكوني قدامه عريانه خالص او شبه عريانه وانها تضل الامور بينكوا مجرد علاج وبس هذا الشي ما بقنعني خصوصا انك يا رهام محرومة من الرجال من اكثر من سنتين وباكد الكوا اني مش زعلانه منكوا شو ما صار بينكوا لكن ما بحب حدا يستغفلني ويعتبرني عبيطة وهبلا حتى لو كان جوزي او اختي ..قالت فتحية هذا الكلام بجدية مفرطة وبهدوء حسدتها عليه .حاولت الحديث الا انها قاطعتني قائلة شوف يا محمود وانتي يا رهام انا متاكدة انه اللي بينكوا اكثر من العلاج وانا مش زعلانه وبالعكس مبسوطة لانه جوزي وبعالج اختي وبمتعها وببسطها وكلشي وهذا ببسطني انا كمان . بدات رهام بالبكاء الحار وفتحية تواسيها وتقول لها يا اختي يا حبيبتي انتي مالك هو انا بقول شي بزعلك انا بالعكس بدي مصلحتك وانك تكوني مبسوطة مرتاحة .ورهام تحاول ان تؤنب فتحية على هذا الكلام غي اللائق ولكن كما يقولون يكاد المريب يقول خذوني فكلام رهام غير مترابط وغير واضح ولا هي او انا لدينا الجواب على ما قالته فتحية .وبصفة ان فتحية هي الاخت الكبرى لرهام فقد كانت رهام في وضع محرج جدا ولا تحسد عليه فقلت لفتحية يعني يا فتحية من الاخر انتي شو اللي بدك اياه ..فقالت هذا هو الكلام الصحيح اللي بدي اياه بقوله لاختي بيني وبينها . بعدين انت مش بدك تعمل لرهام العلاج اليوم ؟؟فقلت لها هو انتي خليتي فيها علاج ما انتي خربتي الدنيا .فقالت ولا يهمك يا محمود رهام لازم تتعالج وتتعالج كثييييير منيح كمان . انا اللي عقدتها بوجهكوا وانا اللي بحللكوا اياها .وطلبت من فتحية مرافقتها الى غرفة النوم بحجة انها تريد ان تجهز رهام للعلاج بحضورها وان تتحدث معها على انفراد...
مضى اكثر من نصف ساعة او اكثر قليلا حيث بدات بالتململ فقد طالت غيبتهما ..وما لبثت ان سمعت صوت فتحية تناديني ان ادخل غرفة النوم للبدء بعلاج رهام حيث قالت تعال يا محمود رهام جاهزة ..ذهبت رجل للامام والاخرى للخلف كما يقولون . وفور دخولي من الباب قالت لي فتحية سكر الباب بالمفتاح يا محمود.ما ان اغلقت الباب بالمفتاح حتى انطفأ ضوء الغرفة بشكل مفاجيء فقلت :هو شو في مين اللي طفى الضو فقالت فتحية هيك احسن تعال يا حبيبي تعال ..تلمست طريقي وعندما صرت امام السرير اضيء الضوء الاحمر الخافت .كانت فتحية ورهام على السرير وكلاهما تحت الشرشف ولا يظهر الا الراس من الاثنتين ..كنت مصدوما بل مبهورا او غير قادر على تصديق الموقف ما الذي يحصل فقلت هو شو في يا رهام ما حد منكوا يحكي مالكوا عاملين هيك ؟؟فقالت رهام ..خلص يا محمود من غير ليش تعال ونام بيناتنا وبتعرف شو في .قلت لها يعني اليوم ما في تدليك ولا علاج فقالت لا في بس بدك تدلك فتحية شكله كسها ماكلها مشتاق لزبك تعال شوف شو بده انت اعرف مني هههههه وضحكت ضحكة هستيرية ملؤها الغنج والدلال الانثوي الذي طالما عشقته من رهام ..هنا ادركت ما جرى وان فتحية ورهام اتفقتا ان يتقاسما هذا الزب بدون مشاكل ولا قضايا .هل اكون مسرورا ام بائسا ؟؟لست ادري ..ولكن ليس بالامكان اكثر مما كان.. فبهذه الطريقة سوف احافظ على رهام دون اي اعتراض من فتحية وسوف احافظ على بيتي واسرتي دون مشاكل .وهل هناك افضل من هذا!!!!!
رفعت رهام الشرشف وبان ما تحته فقد كانت الاثنتين عاريتين تماما وبداتا فورا بممارسة السحاق تقبلان بعضهما البعض بشبق وتتاوهان وتوحوحان بصوت عالي يبدو انهما تقصدان اثارتي الى الحد الاقصى وكسر الحاجز الذي كان قائما قبل دقائق قليلة . فقلت لهما :ما زال هيك خليني اقعد هون على كرسي التسريحة واتفرج عليكوا شكلكوا بهوس يا بنات العرصات ..خلعت ملابسي عدا البوكسر واخذت مكاني على الكرسي واستمر مسلسل التقبيل والفعص واللحس بينهما ولكافة انحاء جسديهما فكل واحدة تاخذ الاخرى بكل ما لديها لاثارتها من راسها حتى اخمص قدميها مع التركيز على النهود المترامية امامي متصلبة منتفخة بفعل الجو العام الذي اصبح اشبه ما يكون بمسرح للجنس وانا المتفرج الوحيد والكسين اللامعين بفعل سوائلهما التي انهمرت يلمعان امامي ويدعونني لالتهامهما ولكنني فضلت التريث حتى ارى ما هي نهاية هذه المسرحية .قامت رهام لبست روبها وقالت دقيقة واحدة وراجعة .. وفي طريقها للخروج ضربتهاعلى طيزها وامسكت بطيزها من الخلف وضغطتها بقسوة وقلت لها هيك لكان اتفقتوا علي يا بنات ال......فقالت اييييي على مهلك يا روحي ملحق قدامك الليل بطوله..عادت رهام ومعها ثلاث علب من البيرة وثلاث كؤوس فارغة وضعتها امامي واشارت لي بسكبها... ذهبت الى الحاسوب وشغلت اغنية عبد الحليم ""اما رمانا الهوا وانعشنا واللي شبكنا يخلصنا """وربطت شالها على وسطها العاري وبدات بالرقص الخليع المغري .وفتحية اسرعت الي سحب البوكسر واخرجت زبي المنتصب وبدات بمصه بعنف كدت ان اضربها من الالم يبدو ان الشبق قد وصل حده عندها تناولت راسها بيدي وقبلتها قبلة طويلة لا تقل عنفا عن شبقها وتناولت شالا لبستها اياه وصارت ترقص بينما توجهت انا الى حبيبة زبي رهام وسحبتها الى الكرسي ثم دلقت بعضا من البيرة على نهديها وبدات بمصهما بشهوانية مفرطة ثم نزلت بشفتي الى كسها المليء بعسل شهوتها وبعض البيرة التي وصلت اليه لحسته وعالجت بظرها بالعض والمص القوي حتى بدات تصيح من النشوة والالم بينما كانت فتحبة قد تناولت زبي بالمص العنيف كعادتها ....شربنا البيرة بسرعة مع بعض الحركات المعبرة عما نحن فيه من اجواء فهذة تعض زبي وهذه تريد ان تشرب البيرة من فمي بينما انا ارش بعض البيرة عليهما واعاود لعقها اينما تكون ثم سحبتني رهام الى السرير واخذت زبي بين شفتيها مصا وجاءت فتحية لتضع كسها فوق فمي لاباشر معه رحلة الاثارة والمتعة اللامحدودة وهي في نفس الوقت تلحس كس اختها رهام بنهم وعنف ..بقينا نتبادل الادوار وفي كل مرة نشكل مثلثا بثلاثة اضلاع كلها ترتجف شبقا ومتعة ولذة غير مسبوقة كانت الاثنتين خلال هذه الفترة قد تشنجتا كثيرا واتت شهوتهما عدة مرات ..بعدها كان لا بد من زيارة الاحباب لبعضيهم بدات بفتحية رفعت ساقيها وبدات بتفريش كسها الغارق بمائها بزبي حتى صارت ترجوني وهي تبكي ان ادخله فادخلته ببطء شديد وهي تصيح دخله كله يا محمووووووود ياي شو زاكي النيك بهالطريقة ..انا لو بعرف كنت جيت معك من اول يوم . وخليتك تنيكها من اول لحظة مش تضيع يومين عالفاضي وانت تحرق باعصابك .....طول عمرة زبك لذيذ يا حبيبي بس اليوم الذ والذ ....كانت فتحية في هذا الوقت تلحس بكس اختها رهام ورهام غائبة في جنة المتعة كما هي عادتها .بدات فتحية بالتشنج القوي فرهزتها بقوتها وعنف حتى اتت شهوتها ونمت على السرير على ظهري واشرت لرهام ان تاتي الى زبي بوضع الفارسة فاسرعت بينما فتحية تداعب لها ثدييها بلسانها ويديها وما ان ركبت رهام فوق زبي الذي يشبه العمود وادخلته بكسها الرطب حتى صاحت ووحوحت باصواتها العذبة التي اعتدت عليها لعشرة ايام مضت وبدات تغني اغنيتها المفضلة ياحبيبي زبك جنني ...جنني زبك !!!!معاكي حق يا فتحية الك عشرين سنة بتتناكي منه وما شبعتيش ... قلبت رهام على ظهرها وركبتها وبدات معها رحلة النيك العنيف السريع حتى اتت شهوتها واصبح زبي جاهزا لقذف مخزوناته من اللبن او الحليب الطازج ..نامت الاثنتان على ظهرهما وافرغت حليبي على نهودهما المتلألئة امامي بحيث اغرقتهما به حتى وصل جزء منه الى وجهيهما ورهام تعشق هذه الحالة وهي بهذه الحالة لا توفر وقتا حيث بدات بلعقه بلسانها وتذوقه بنهم واضع وهي تلعق شفتيها المتوردتان وتتذوقه بمزاج واضح اما فتحية فقد بدات بلحس ما وقع على نهدي رهام وهي تتذوق فيه وتقول امممم زاكي حليبك ..كنا قد وصلنا الى درجة عالية من الارهاق استمتعنا ثلاثتنا بنيكة لم نكن انا ولا رهام نخطط لها ابدا الا اذا كانت فتحية قد نوت فعلها منذ البداية ولكنها كانت نيكة ممتعة لم احصل على مثل متعتها سابقا .قالت لي زوجتي فتحية عندما نهضت انت اليوم نزلت حليب عشر نيكات مش نيكة واحدة شكلها رهام بتساعد بيضاتك على انتاج الحليب ..اما رهام فقد بقيت في شبه غيبوبة عندما قبلتها وسالتها انتي مبسوطة يا رهام .فقالت يااااااااااه يا محمود انت بتقول فيها انا اليوم بقمة انبساطي وسعادتي لاننا حلينا اكبر مشكلة واجهتني من ناحية وكمان وجود فتحية معانا خلاك تصير نار على نار يسعد ه زبك هذا شو لذيذ ...قبلته رهام وهو ما زال في غفوته الاجبارية بعد هذه المعركة الحامية الوطيس لكن فتحية قالت :::احم احم شو شايفتكوا رجعتوا لحالكوا ونسيتوني محنا بدنا نبطل هالعادة . قلت لها ما بنبطل وحياة كسك وغلاوته علي غير انيك رهام كل ما ييجي على بالها هو معقول اخليها محرومة من النيك والزب وانا موجود وكله عشانك يا فتحية مش اختك كس ام اختك ..ضحكنا كثيرا .وقالت رهام خلينا نشرب حاجة اصل احنا عرقنا كثير ولازم نشرب شي .شو بتحبوا تشربوا ؟؟؟طلبت منها كاسا من البيرة فقالت هو باقي واحدة بس كنت محضرة اربعة الي اثنين ولمحمود اثنين لكن فتحية خربت البرنامج اليوم .ماشي الحال بجبلك بيرة وبنشرب انا وفتحية عصير كوكتيل فقلت لها لا خليه كله عصير يا روحي ..
شربنا العصير وعدنا الى السرير حيث نكتهما مرتين اخريين وسكبت حليبي مرة في كس فتحية والثانية في طيز رهام اللذيذه ,,,,لم نترك وضعا الا جربناه ولم تتركا وسيلة لامتاعي الا قامتا بها وكل غايتهما ان اكون بكامل قوتي لاشباعهما نيكا وتفريشا وبعبصة حتى تعبنا ثلاثتنا ..كانت الساعة الثانية فجرا عندما قلت لفتحية انه لازم نرجع عالبيت اصل الاولاد لوحدهم ولنا لقاءات اخرى مشتركة قريبا .اتفقتا نحن الثلاثة على برنامج محدد وهو ان انيك فتحية ورهام مجتمعتين كل يوم خميس من كل اسبوع نيكة جماعية مشتركة لنا الثلاثة وباقي الايام اقضيها مع رهام لوحدنا ويوم المراجعة الاسبوعية لرهام عند الطبيب يكون مخصصا لزوجتي الغالية فتحية انيكها حتى تشبع ولا اظنها سوف تشبع ....
نحن الان متفقين لكن ماذا سيحصل بعد انتهاء برنامج رهام العلاجي معي ????
لكل حادث حديث
بداية لا بد من الاشارة الى ان هذه القصة وكل كتاباتي المنشورة في هذا الموقع المتخصص في القصص الجنسية لا تعتمد على الاثارة الجنسية المجردة وحدها ..مثل القصص التي اقرأها في هذا المنتدى او غيره من المواقع والمنتديات ..ولكنها قصص احاول من خلالها ان ارسم صورة لواقع نعيشه جميعا بحيث تحتوي القصة على مقدمة تشرح الخلفية التي ستعتمد عليها احداث القصة ثم انطلق الى الظروف والملابسات والاحداث السابقة لحالة الاتصال الجنسي التي تحتوي عادة على الاثارة المطلوبة .وانني بذلك اقصد ان اقول ان القصة الجنسية مثلها مثل باقي القصص لها بداية ووسط ونهاية وان الاثارة الجنسية ليست وحدها المقصودة من قراءة القصة اتما نتجاوزها الى الاطلاع على الظروف والملابسات والاحداث السابقة مع بعض التفصيل احيانا بحيث يكون الاتصال الجنسي او المضاجعة هي التتويج الواقعي لقصة حقيقية جرت بين شخوص هذه القصة باحداث متسلسلة تسلسلا منطقيا وقابلا للحدوث وليس احداثا وهمية لا توجد الا في ذهن من كتب القصة او رواها.فالعلاقة الجنسية خارج نطاق الزواج لا تتم الا بوجود دواعي لها وهي بالعادة خروجا عن مالوف مجتمعنا الشرقي الا انها قد تكون ضرورية او لازمة في ظرف معين او ان اطراف هذه العلاقة هم ممن يمتهنون الجنس كمهتة او عادة تعتبر جزءا من حياتهم اليومية فيصير الاتصال الجنسي طبيعيا ..اما في قصصي فانني اتوجه الى الاشخاص الطبيعيين التي تاخذهم ظروفهم بشكل او آخر باتجاه العلاقات الجنسية السرية وهذه الحالات كثيرة ومتعددة ولكل منها دواعيها واسبابها وهو ما احاول ان اركز عليه في قصصي التي ارجو ان تعجبكم...
ناتي الان الى قصتي لهذا اليوم بعد الاعتذار منكم عن هذه المقدمة غير الضرورية
.................................
القصة
رهام فتاة رائعة في كل شيء . هي فتاة متعلمة ومنفتحة على الحياة مثقفة بشكل واضح كل من يقابلها او يتحدث معها في اي موضوع يخرج بهذا الانطباع عنها . وفي العادة فان لديها الاستعداد للخوض في اي قضية تهمها او تهم من يخصها ايا كانت هذه القضية دون الالتزام بالتابوهات التقليدية المكبلة للحريات والتي تقف حجر عثرة امام الناس لمناقشة مشاكلهم اليومية او المتكررة على اكثر من صعيد. هي فتاة جميلة جدا . بيضاء البشرة ,طولها متوسط لكنه يناسب وزنها فطولها حوالي 165 سم ووزنها لايزيد عن 60 كغم . جسمها متناسق لديمومة عنايتها بنفسها بشكل واضح . فهي تمارس التمارين الرياضية بانتظام . صدرها بارز قليلا والشكل الخارجي لنهديها رائع ومغري جدا . واما خلفيتها او اليتها او ما يسمى طيزها فهي مكورة بشكل رائع ظاهرة الى الخلف بتناسق عجيب مع خصرها الضامر . رقبتها طويلة بشكل واضح وعيناها زرقاوان باتساع جميل . فهي انثى جميلة بكل المقاييس , هذا ما كنت اعتقده انا على الاقل او هذا هو رايي بريهام اخت زوجتي التي تخرجت لتوها من كلية العلوم وحصلت على شهادة الليسانس في العلوم الحياتية .
لم تكد تمضي اشهر قليلة على حصول رهام على شهادتها الجامعية حتى حصلت على وظيفة مدرسة في القطاع العام يعني في مدرسة حكومية . وبعدها بشهرين تقدم لها زميلي في العمل واسمه رافع ويعمل ممرضا في نفس المستشفى الذي اعمل به. وقبل ان اعرفكم على نفسي دعوني اقول انني كنت منذ البداية غير مطمئن من هذه الزيجة اي زواج رهام من هذا الشخص لاسباب كنت اعلمها واهمها علاقاته غير المنضبطة مع زميلاتنا في العمل ومع البنات بشكل عام هذا عدا عن شخصيته المقززة من وجهة نظري وانه انسان متسلق ويرى نفسه اكثر مما ينبغي اي ان عنده شيء من الكبر ,بالاضافة الى عدم تحمله للمسؤولية بشكل عام او على الاقل كان هذا رايي به قبل ان يخطب رهام . الا انني لم اصرح بموقفي هذا لاهل زوجتي لكوني علمت عن الموضوع متاخرا ..وكان القرار قد صدر منهم بالموافقة على زواج رهام من رافع. وكانت هي قد وافقت ايضا بعد لقائها برافع (يبدو ان الرجل اكل بعقلها حلاوة كما يقولون )كذلك شعرت بالاحراج لكونه زميلي في العمل وخشيت ان اكون سببا في حرمانها من الزواج او ان اكون سببا في تعاستها باي شكل من الاشكال . فانا اقدرها واحترمها كثيرا وطالما جلسنا سويا وتناقشنا في قضايا عامة او خاصة وكانت دوما محط تقديري واحترامي الكبيرين.
انا اسمي محمود زوج اخت رهام عمري وقت زواج ريهام كان 30 عاما وهي كان عمرها 22 عاما . اعمل في المجال الطبي وتحديدا في مجال العلاج الطبيعي والتاهيل في احد مستشفيات المدينة التي اعيش بها انا ورهام حاليا .تزوجت في وقت مبكر نسبيا حيث كان عمري واحد وعشرون عاما وزوجتي كان عمرها تسعة عشر عاما وهي غير متعلمة واكتفت بالمرحلة الثانوية فقط بعكس رهام التي كان طموحها واضحا بكسب العلم والحصول على اعلى الشهادات ..
تم زواج رهام ورافع بمراسم زواج بسيطة تم اقتصارها على العائلة وكم كنت مسرورا رغم اعتراضي على الموضوع عندما شاهدتها بثوب فرحها مسرورة ترتسم على وجهها ابتسامة عريضة تنم عن مدى تفاؤلها وفرحتها الغامرة بهذا الزواج لا تكاد الدنيا ان تسعها من فرط فرحتها . فهي من انصار الزواج التقليدي البسيط ايمانا منها بتسهيل مهمة العرسان والشباب في الزواج وتكوين الاسرة النموذجية التي كانت حلما من احلامها على مر الزمان . مضى على زواجهما ثمانية سنوات عندما فوجيء الجميع بطلاق رهام من رافع باتفاق الطرفين وبدون قضايا او محاكم . وعندما استفسرت عن ذلك تبين لي ان سوء معاملة رافع لها التي وصلت حدا لم يعد بوسعها ان تطيقه قد اجبرتها على طلب الطلاق وان تتنازل له عن حقوقها من المهر المؤجل وغيره من حقوق مقابل الطلاق على ان يلتزم رافع بنفقة ابنائه الاثنين وهم ولد بعمر اربع سنوات وبنت بعمر سنتان عند طلاقهما .........تم الطلاق كما قلت بظروف عادية وبطريقة سلسة جدا .. ولكون رهام تعمل فان لديها مدخولا يمكنها من العيش معتمدة على امكاناتها المادية لوحدها وان تنفق على نفسها وابنائها بسهولة خصوصا مع ما يدفعه رافع شهريا كنفقة لابنائه ..الامر الذي مكنها بعد ذلك من شراء بيت بسيط هوعبارة عن شقة من ثلاث غرف وصالون ومطبخ وحمامين منفصلين بالتقسيط . يعني شقة مناسبة جدا لرهام واسرتها الصغيرة التي قررت ان تهب حياتها لها.. اي انها قررت ان لا تفكر في الزواج ثانية وان تهب حياتها لابنها وبنتها . يبدو ان لرهام من سمها نصيب فاذا علمنا ان رهام تعني المطر المتساقط على شكل رذاذ مستمر فاننا ندرك معنى العطاء عند رهام ...
ان المرأة عندما تنوي العطاء فان عطاءها لا حدود له وهي دائما جاهزة للتضحية من اجل مبادئها وقيمها في الحياة فكيف اذا كانت امرأة مثقفة متعلمة تعرف تماما ماذا تفعل .وكيف اذا كان هذا العطاء موجها لابنائها فلذة كبدها ..ولكن هل ستتمكن هذه الانثى الضعيفة بطبعها وخلقتها التي فطرت عليها من الصمود في وجه عواتي الدهر وتقلباته ومفاجآته الدائمة ؟؟؟ دعونا نتابع ونرى
ان تخصص رهام في العلوم الحياتيه اعطاها الفرصة لاعطاء بعض الدروس الخصوصية لزيادة مدخولها المادي قليلا وذلك للبنات وخصوصا من اهل الحي الذي تسكنه في المدينة وبعض طالباتها المعجبات بها وبامكانياتها العلمية واسلوبها في التدريس . هذا يعني ان رهام تعيش حياة مستقرة تقريبا في الجانب المادي. اما الجانب العاطفي فقد اقتصرته على ابنائها فقط . .. و القليل القليل من التعاطف والشفقة التي تشعر بها من كل من يسمع قصتها
ليس للانسان ان يهرب من قدره .هكذا كانت تقول رهام مؤمنة اشد الايمان بقدرها كما هي مؤمنة بقراراتها وقدرتها على حمل المسؤولية المزدوجة ..مسؤولية الام والاب في نفس الوقت..مرت سنتان على طلاقها زرتها انا وزوجتي فيها عدة مرات وهي كذلك كانت تزورنا لتفسح المجال لابنائها للعب مع ابناء خالتهم قليلا او للمجاملة عند وجود مناسبة .وقد كنت وما زلت انا وزوجتي الاقرب لرهام من بين اهلها واقاربها ..ربما لقرب السكن بيننا او ربما لاسباب اخرى اعتقد ان الانسجام الفكري والثقافي بيني وبينها من ضمنها رغم انه لم يسبق لنا الحديث في هذا الموضوع .
بالنسبة لي انا وزوجتي فنحن نعيش حياة عادية ملؤها الانسجام والايمان باننا قادرين على خوض غمار هذه الحياة الصعبة سويا دون مشاكل او منغصات رغم وجودها احيانا.. الا انها كانت سرعان ما تزول بالتفاهم وحل المشكلات بمحاولة الالتقاء في منتصف الطريق من كلا الجانبين .وقد كان ذلك وما زال محط تقديري لرفيقة عمري ورضاي عنها دائما وهي تعلم ذلك جيدا ... وفيما يتعلق بجمالها فهي متوسطة الجمال الا ان تقدمها بالعمر وولادتها لخمسة اولاد على التوالي اثر بعض الشيء في تناسق جسمها وظهورالتجاعيد في وجهها و بعض علامات كبر السن الاخرى..الا ان ذلك لم يكن سببا لحصول اي خلاف بيننا لقناعتي بان ذلك هو الامر الطبيعي ولا مجال لتغييره مطلقا ..في الموضوع الجنسي كانت علاقتي مع زوجتي وما زالت علاقة عادية جدا نمارس كافة انواع الجنس بحب وانسجام وكنا وما زلنا نكرر العملية الجنسية مرتين في الاسبوع عادة ولم يخل الامر من التجديد والتنويع في طرق واساليب الممارسة وما زلنا مقتنعين ببعضنا وكل منا ينال كل الرضى من الاخر ولكون زوجتي تتجاوب معي في كل ما اطلب منها فلم افكر يوما بغيرها ولا اعتقدها فعلت ..
في شهر ديسمبر من العام الماضي بدات علاقتي مع رهام تأخذ منعطفا جديدا .. حيث اتصلت ريهام بي لتخبرني بانه بينما ابنها الذي يبلغ من العمر ستة سنوات يلعب في الشارع فقد وقع على الاسفلت وقعة قوية يبدو انها عورته كثيرا . وانه مصاب ببعض الخدوش الظاهرة وانه يشعر بالم شديد في الحوض والظهر وربما عنده مشاكل في الرجلين فهي لا تعلم لهذه اللحظة . وانها لا تعرف احدا يمكن ان يساعدها في هذه المصيبة كما قالت .فقلت لها لا مصيبة ولا شي هاي حاجة بسيطة وطلبت منها ان تتوجه به الى المستشفى على ان الحقها فورا لعمل الصور الشعاعية والتاكد من حالته وعلاجه حسب الاصول . ولكوني اعمل في نفس المستشفى فانني قادر على مساعدتها في هذا الموضوع بشكل كبير . توجهت الى المستشفى حيث وجدتها تبكي بحرقة وابنها في غرفة التصوير . خففت عنها واخبرتها ان الموضوع بسيط وسيتم علاج الولد على احسن ما يكون ولا داعي للقلق البتة .. بعد ظهور الصور الشعاعية ذهبت الى الطبيب المناوب وهو احد اصدقائي او زملائي في العمل , وعندما علم بان الولد وامه من اقاربي امر ببعض التحاليل الاخرى للاطمئنان التام على صحة الولد .( كان رافع اب الولد وقتها قد ترك العمل في المستشفى وسافر الى احدى دول الخليج للعمل هناك بعد ان تزوج باخرى).تبين ان ابن ريهام ليس به اي كسور وهو امر مطمئن لكنه مصاب بتمزق عضلي في الفخذ والتواء بسيط في الكاحل وبعض الرضوض والخدوش في مناطق مختلفة وخصوصا في منطقة الحوض ..كتب الطبيب العلاج اللازم ومن ضمنه ابر عضلية تعطى كل يوم مرة .. واستراحة لمدة اسبوع ثم يراجع لتقييم الحالة ..كانت المشكلة بالنسبة لرهام هو موضوع الابر حيث لا يوجد احد ممن هم حولها يمكن ان يعطيه الابرة ... حاولت مع الطبيب استبدالها بكبسولات او شراب الا ان الطبيب اصر على الابر لمفعولها السريع والقوي واخبرها بانني انا يمكن ان اعطيه هذه الابر بالاضافة الى مساعدتي له ايضا يوميا بالعلاج الطبيعي والتدليك فيما يتعلق بالتواء الكاحل والتمزق العضلي ..حيث قالت له رهام ان محمود زوج اختي وانا سيدة اعيش لوحدي مع ابنائي وقد يكون محمود مشغولا ولا يتوفر له الوقت لذلك . الا ان الطبيب اصر على ذلك وقال : ان البديل هو ان تحضريه كل يوم للمستشفى وبرضه محمود اللي رح يعالجة العلاج الطبيعي ويعطيه الابرة فمن الافضل للولد انه يبقى مرتاح بالبيت ومحمود يزوره يوميا يعطيه الابرة ويعملة جلسةعلاج طبيعي هذا اذا كان محمود مستعد لذلك . طبعا وهو اكيد ما رح يقصر . كنت مضطرا للموافقة وكذلك رهام ..اوصلتها وابنها الى منزلهم وعدت ادراجي الى منزلي حيث اخبرت زوجتي بما حصل ..وبقدر استيائها مما حصل لابن اختها فقد اصرت علي ان اساعد رهام وان اعتني بابنها جيدا لانها كما تقول ملهاش حد غيرنا ..حاولت مع زوجتي انها تبقى تروح معي في كل زيارة لرهام الا انها اعتذرت وقالت مهو انت مش غريب عنها وبعدين هذا شغلك وانا شو دخلني ..واتفقنا انها تروح معي باول يوم لزيارة الولد على الاقل ..
في اليوم التالي اتصلت برهام لاحدد معها موعدا لقدومنا انا وزوجتي حيث قالت انها تفضل ان يكون ذلك في الليل بعد انتهاء دوامها والدروس الخصوصية التي تقوم بها بعد الظهر ..وفعلا ذهبت انا وزوجتي واعطيت الولد الابرة ثم عملت له بعض التدليك الضروري الخاص بالتمزق العضلي وبعض الحركات الضرورية لاعادة الامور الى وضعها الطبيعي حيث لاحظت ان الامور عنده تحتاج لاسبوعين حتى يتم الشفاء التام . وبعد قيامنا بواجب الزيارة انا وزوجتي شرينا القهوة وغادرنا الى منزلنا .استمرت الامور على هذا المنوال كل يوم في الليل اذهب لبيت رهام اقوم بعملي الطبيعي لمثل هذه الحالة لثلاثة ايام لم يحصل فيها شيء غير عادي سوى تناول فنجان قهوة او كوبا من الشاي ثم المغادرة لمنزلي ...وفي اليوم الرابع وبعد ان اكملت جلسة العلاج ووضعنا الولد في فراشه لينام ذهبنا لتناول الشاي حيث فاجأتني رهام بحديث اسمعه منها للمرة الاولى حيث قالت ما معناه ان مرض ابنها اشعرها بالوحدة وانه لوكان لها زوجا كان قد ساعدها في هذا الظرف العصيب..فقلت لها يا رهام مهو انتي اللي جبتيه لنفسك اولا :لما تسرعتي بالموافقة على الزواج من زوجك السابق واللا انا كنت عارف انه مش مناسب الك لكن انتي تسرعتي وهذا نتيجة التسرع وعلى كل حال بدك تتحملي نتيجة خياراتك خصوصا انك مصرة تحتفظي باولادك وما تتزوجي ..وعلى كل حال انا واختك تحت امرك باي لحظة واي خدمة بتعوزيها نحنا جاهزين .وثانيا :اذا كنتي عايزة تتجوزي كمان بدورلك عريس طبعا مع ضحكة على اعتبار اني بعرف رايها بهالموضوع كويس .شكرتني ريهام كثيرا واكدت ان هذا الموضوع خارج حساباتها وزادت بان ظروفها والاقساط المترتبة عليها من جراء شراء البيت زادت من حملها المادي وهي تعطي الدروس الخصوصية لتغطية التزاماتها وقالت كذلك ان ضغط العمل والوقوف طول النهار سبب لها الاما صعبة في الحوض والظهر والركبتين ...فقلت لها ان هذا الموضوع ينبغي عدم السكوت عليه فبحكم خبرتي قد يكون ذلك ناتج عن ديسك في العمود الفقري نتيجة الوقوف لفترات طوية لظروف عملك بالتدريس او قد يكون شيئا اخر لا ادري لكن لا بد من الفحص والتاكد من المشكلة وعلاجها بسرعة قبل تفاقمها ...فقالت : مهو انت في المستشفى وممكن تساعدني بالموضوع هذا.وقلت لها انني جاهز وعندما تاخذين ابنك لمراجعة الطبيب خبريني وانا ساطلب منه يعمل الك صور شعاعية او طبقية لتحديد مكان المشكلة وعلاجها بالشكل اللازم وفورا ..اتفقنا على ذلك . الى حين وصولنا الى موعد مراجعة ابن رهام بقيت في كل مرة بعد انتهاء عملي مع ابنها تكرر الحديث بخصوص شعورها بالوحدة والفراغ الذي تشعر به نتيجة قيامها بدور الاب والام في نفس الوقت وانها تتمنى لوكان لها رجلا بجانبها يؤنس وحدتها ويعينها على متاعب الحياة فقلت لها مرة:مهو انتي اللي مش راضية واللا الف راجل يتمناكي ويرغب بالزواج منك ولكن انت ترفضين فقالت مهو انا لما بشوفك وبشوف اسلوب معاملتك لزوجتك وبقارن بشباب اليوم بتعقد ..يا ريت انه نصيبي كان مع رجل مثلك وبعقليتك كنت قبلت اكون خدامة تحت رجليه لكن شباب هالايام؟؟؟؟؟مسخرة .....واكدت انها مصرة على موقفها من هذا الموضوع . وقد تشعب الحديث اكثر من مرة الى التحدث ببعض الصراحة عن حاجة الانثى للرجل دائما والرجل للانثى كذلك وان ذلك هو الامر الطبيعي ( كنت قد قلت بان طبيعة ريهام انها مستعدة للحديث باي موضوع دون تابوهات تقليدية)
تحسن وضع ابنها كثيرا وبدأ يمشي بشكل شبه طبيعي عند نهاية الاسبوع الاول من العلاج.. وعند المراجعة كان الطبيب مسرورا جدا من حجم التقدم الحاصل في العلاج شكرني على الجهد الذي بذلته معه الا انه طلب مني الاستمرار بالعلاج الطبيعي لاسبوع اخر حتى تزول الحالة نهائيا وتعود الامور الى وضعها السليم بالكامل .وكذلك رهام فقد اجزلت لي عبارات الشكر على الجهد المبذول خصوصا بعد ان سمعت راي الطبيب بعملي المتقن ..قامت رهام بسؤال الطبيب عن حالتها وعندما علم انها مدرسة لعشر سنوات تقريبا قال , ان هذه الحالة متكررة عند المدرسين والمدرسات لانهم كثيروا الوقوف وانها في الغالب ديسك في الفقرات القطنية اسفل الظهر وربما فقرات الرقبة كذلك ويمكن وجود مشاكل في مفصل الركبة .. بعد التصوير الشعاعي تبين ان هناك بداية ديسك في فقرات الرقبة والفقرة القطنية وبعض المشاكل البسيطة في مفصل الركبة وان ذلك يستلزم جلسات للعلاج الطبيعي مع بعض الادوية بالاضافة الى تجنب الوقوف لفترة طويلة ...
شو هالورطة اللي ورطت نفسي فيها ؟؟هكذا قلت في نفسي وانا افكر فيما سيحصل بعد ذلك التشخيص ..اخبرها الطبيب بانه يجب عليها الخضوع للعلاج الطبيعي لمدة شهر على الاقل يوميا بحيث تاتي الى المستشفى يوميا في ساعات الدوام لتقوم البنات المتخصصات باجراء العلاج لها ومتابعته هو للحالة اسبوعيا ..فقالت :انا لو اوافق ان احضر هنا يوميا يعني هعطل عن الشغل شهر بحالة ويمكن الحالة تطول لشهر تاني تبقى مصيبة ومهنة التدريس لا تحتمل هكذا اجازات طويلة وانهم تقصد المسؤولين سينهوا عقد عملي والاقي حالي من غير وظيفة ولا عمل .فقال لها الطبيب هذا هو العلاج وانتي صاحبة القرار .. فاجأتني ريهام عندنا سألت الطبيب :: يعني هو مينفعش انه محمود يعمللي العلاج بالبيت مثل ما عمل لابني ؟؟قال لها الطبيب هو ممكن لكن نحنا مش عاوزين نتحمل على محمود اكثر من كده وبعدين ما تنسيش انك ست ومش ولد واللا راجل ؟؟!!قالت له رهام لو سمحت حضرتك تعطيني فرصة افكر بالموضوع وانا بخبرك الاسبوع الجاي في موعد المراجعة .. اكتفت باخذ العلاج العادي من الصيدلية وغادرنا الى منزلها حيث حاولت اقناعي بالطريق ان اقوم انا بالعلاج الطبيعي لها وانا قلت لها ان هذا الموضوع محرج جدا وانا ما احبش اكشف على اجسام ستات خصوصا انك المفروض تكوني شبه عاريه عند اجراء العلاج .سكتت ولم تعلق ولكن لا اظنها اقتنعت.
في الليل حدثتني زوجتي بالموضوع وقالت لي انه لازم انا اللي اقوم بعلاج رهام مش حد غيري. لانه مش معقول نسمح لها انها تهمل بعلاج نفسها وفي نفس الوقت مش ممكن انها تفرط بوظيفتها خصوصا مع حاجتها الماسة للفلوس.. وانا قلت لزوجتي الموضوع صعب جدا وما ينفعش اني اكشف على جسد رهام بهالطريقة وانا رجل بحترم نفسي وبحترمها ..فقالت زوجتي يا اخي اعتبر نفسك طبيب وبتكشف على عيانه .وانها اي ست مننا ممكن تروح للطبيب ويكشف عليها في حال عدم توفر طبيبة لتقوم بذلك وما تنساش ان رهام واثقة فيك ومش واثقة بحد غيرك يعالجها بعد اللي شافته منك بموضوع ابنها . وشهادة الطبيب فيك انك محترف في الموضوع ده ..واذا كنت محرج مني انا شخصيا انت بتعرف انه ثقتي بك مالهاش حدود وانا بعرف جيدا انك بتعرف حدودك كويس والدليل موقفك هذا لكن ما تخليش رهام تزعل مننا هي مالهاش حد غيرنا اصلا .فقلت لها يعني هي رهام قالتلك كده قالت نعم وهي خجلانه منك ومش عارفة كيف ممكن تكافئك على اللي عملته لابنها .فقلت لها انا مش عاوز حاجة المهم انها تكون بخير . (يبدو ان الدائرة تدور علي وتحاصرني من كل الجهات للذهاب الى حيث لا ادري ما هي النتيجة ).تحدثت معي رهام بنفس الكلام بواسطة الهاتف بوجود اختها اللي هي زوجتي واتفقنا بعد عناء شديد اننا نبلش بالبرنامج من بعد الغد وكل يوم بالليل كالعادة .
لست ادري ما الذي سوف يحصل لكنني كنت خائفا الى درجة الهلع من هذا الموقف ..فرهام سيدة جميلة جدا وهذا هو رايي بها دون مواربة ..وانا رجل بكل مواصفات الرجولة المعروفة ..وليس لرجل مثلي ان يكون بمثل هذا الموقف دون ان يثار جنسيا وقد تصل الامور الى ما هو اكثر .. فكيف لي ان ارى جسدا كجسد رهام بتقاطيعة الرائعة المميزة وجمالها الاخاذ وفخذيها الملفوفتين وطيزها المنفوخة بتناسق رائع .دون ان تحصل لي الاثارة!!!!! وعندما يكون الرجل مثارا جنسيا فيمكن له ان يقع في المحظور وهذا ما اخشاه على نفسي اولا .وعلى ريهام المحرومة منذ سنتين . وهي بنفسها كانت قد تحدثت بهذا الموضوع الذي ينبيء بانها في غاية الحرمان بعد ان اعتادت على الزواج لثمانية سنوات . وعلى راي المثل "اطعم محروم ولا تطعم مشتهي "فالحرمان من الجنس يمكن ان يولد الرغبة الجارفة عند وجود اي سبب للاثارة وهل هناك سببا للاثارة اكثر من ذلك . وعندما تشعر الانثى بايدي رجل تداعب جسمها فهي لا شك واقعة تحت تاثير غريزتها الطبيعية شاءت ام ابت .الا انني ساحاول ان اتجنب ذلك عسى رهام ان تساعدني على نفسي ونفسها .
في اليوم التالي ذهبت الى المستشفى واخبرت الطبيب بنيتي معالجة رهام رغم خطورة ذلك واخبرته بموضوع اصرار زوجتي على هذا الامر وطلبت منه ان يصرف لي بعض المستلزمات الضرورية لعملي هذا مثل الزيوت وجهاز التبخير وغيره من لوازم التدليك الضرورية .وافق الطبيب بعد ان حذرني من خطورة الموقف لكنه اقتنع بعد ان اخبرته بعلم زوجتي بالموضوع...وفي الليل ذهبت لرهام لاعالج الولد حيث اكدت لها موافقتي بشرط ان يكون ذلك بعد علاجي لابنها مباشرة وينبغي ان تكون هي مستعدة لذلك بعد ان ينام الاولاد لانني لا استطيع العمل ولا تستطيع هي الاستفادة من العلاج الا اذا كانت مسترخية تماما . فوجود الاولاد وطلباتهم المستمرة منها سوف يؤثر على سير العلاج .وقلت لها ايضا يجب ان تعلمي انني لا يمكن لي العمل بمثل هذه الحالة بملابسي العادية فيجب التخفيف من ملابسي حتى اتمكن من العمل بحرية وعدم تلويث ملابسي بالزيوت .فقالت حاضر يا دكتور طلباتك اوامر مع ابتسامة عريضة.....مع العلم انني كنت قد اخبرتها بضرورة العلاج بينما هي شبه عارية ..عالجت ابنها واتفقنا ان نبدأ في الغد واثناء تناولنا للقهوة بعد نوم الاولاد لاحظت انها مرتبكة قليلا ووجهها محمرا بشكل لم اعهده بها من قبل وكلماتها متقطعة بشكل اثار عندي بعض الاسئلة لكنني احتفظت بها ولم اصارحها بها لعلمي بان الحديث عن الاسترخاء والجسد والتدليك واتياننا على ذكر بعض اعضاء الجسم الحساسة خلال الحديث مثل المؤخرة والصدر والحوض وغير ذلك اثارها واعاد لها ذكريات ماضيها مع الزواج والجنس وجعلها في حالة اثارة جنسية قد تكون خفيفة لغاية هذه اللحظة .فاختصرت الكلام وغادرت بعد تاكيدي على شروطي لمعالجتها واتفاقنا على ذلك
في اليوم التالي حملت معي فرشة بلاستيكية يمكن نفخها بالهواء وهي مفضلة عندي لغايات التدليك بسبب سهولة تنظيفها من الزيوت المستخدمة بعد انتهاء العمل . وحتى يتم التحكم في مستوى صلابتها من خلال كمية الهواء بداخلها وهذه امتلكها في بيتي لهذه الغايات عند الضرورة .بالاضافةالى الادوات الاخرى الضرورية التي احضرتها من المستشفى .ذهبت الى دار رهام بعد ان رجوت زوجتي ان ترافقني لكنها رفضت باصرار لانها مشغولة بالاولاد .وعند وصولي قمت بعملي اللازم مع ابنها ثم طلبت منه ان يذهب لينام في غرفته ..وقالت لي انا جاهزة ..فقلت لها لا مش كده اعمليلي كاسة شاي ثم اذهبي لتخلعي ملابسك عدا السوتيان والكيلوت وممكن لك ان تلبسي شورت قصير بدل الكيلوت اذا كان ذلك يناسبك . ثم ضعي هذه الفرشة على الارض ونامي على بطنك بعد ان تضعي على وسطك منشفة كبير لتغطيته واعلميني عندما تكوني جاهزة ,,,,,,,.ذهبت لتحضر نفسها وانا بدات بشرب الشاي .. هي عشر دقائق كنت قد اكملت كوب الشاي عندما سمعت صوت رهام تخبرني بانها جاهزة ......!!!!!!!
لم يكن ما شاهدته امرا طبيعيا ..بل بالاصل لم يكن وجودي في هذا الوضع امرا طبيعيا ..كيف ذاك وزوجتي هي من ترسلني لكي اتمتع بالنظر الى جسد اختها البض الطري ..كانت رهام كملاك نزل من السماء مسدوح امامي بشكل يفيض اثارة واغراءا فليس فيها عيب واحد .على الاقل فيما ارى من جسدها وهو بالتاكيد يدل على ما عداه .فخذان ملفوفان كمثل المرمر بياضا وكمثل الزبدة طراوة ..وكمثل الشهد حلاوة ..ظهر مستقيم بفعل الفرشة ونهداها بارزان الى الجانبين بفعل ضغط جسمها عليهما برغم حبسهما بالسوتيان لكنهما ظاهران فالسوتيان من النوع الخفيف الرقيق الذي يعطي لنهد الانثى حرية الحركة بداخله .وطيز ملفوفة و مرتفعة تحت المنشفة البيضاء بشكل مذهل .لم اعلق بشيء ولكنني خاطبتها قائلا انك يا رهام يجب ان تسمعي كلامي جيدا وان تقومي باي حركة اطلبها منك دون خجل او حياء حتى يكون الشغل صح وعلى اصوله ..فقالت امممممم يعني الموافقة ..وقلت لها ايضا حاولي ان تتقني فن الاسترخاء وان تسيبي جسمك خالص لي حتى اقوم بعملي بشكل مناسب لاعطاء النتائج المرجوة ..فقالت اممممممممممممممممم (اطول هذه المرة) ,,,لست ادري هل هي من الاثارة الجنسية ام جواب بالموافقة ... كنت حينها قد خلعت بنطالي وقميصي ولبست بنطال خفيف من بتوع الممرضين في المستشفيات وتيشيرت قطني ... بدأت مع ريهام بان وجهت جهاز البخار الى اكتافها وظهرها وفخذيها...دون ان المسها طبعا مع الاعادة على كل منطقة عدة مرات والتركيز على مناطق معينة دون غيرها . وخصوصا المناطق التي انوي التركيز في تدليكها .. ولكون البخار ساخنا فقد شعرت بتململ ريهام وقالت هذا سخن شوي فقلت لها انا ممكن اخفف الحرارة بس كده احسن عشان العضلات ترتخي كويس . وتفتح المسامات لتشرب الزيت وكمان بزيد التعرق الضروري للعلاج .تركتها لدقائق قليلة ثم جلست بجانب راسها مادا رجلي الى الامام بعكس اتجاه رجليها ثم مددت يدي الاثنتين لابدأ بالتدليك من الكتفين . في تلك اللحظة شعرت بان تماسا كهربائيا قد ضربني بيدي حتى وصل الى كافة انحاء جسمي وشعرت بانني ارتعش قليلا فلم يكن ملمس جسد ريهام طبيعيا او هكذا على الاقل شعرت انا حينها فنعومة جسمها وطراوة جلدها توحي بان هذه الانثى لا عظام فيها بل هي عبارة عن قطعة من اللحم الابيض المتناسق المظهر الطري الناعم الملمس ..رهيبة هي رهام .. وغبي اشد الغباء هذا الذي طلقها انه فعلا غبي .هكذا كان تفكيري وقتها الا انني تمالكت نفسي و بدات بتدليك الكتفين بنعومة ثم بشدة اكثر ثم توجهت الى الرقبة فالفقرات العليا من الظهر وهكذا نزولا الى نهاية ظهرها ولكن من تحت المنشفة . واحيانا اضطر لمد يدي تحت الشورت الذي تلبسه رهام فعندما نزلت الى اسفل كانت يدي الاثنتين تصطدمان كثيرا بالشق الفاصل بين جهتي طيزها وربما يذهب احد اصابعي لينزلق على امتداد هذا الشق وهذه الحركة تعطي اثارة قوية لاي انثى .وعندما كنت اعمل في الظهر من الاعلى كانت يداي تصطدمان كثيرا باطراف نهديها الظاهرين بفعل ضغط جسمها . عملت كذلك لنصف ساعة سمعت فيها من رهام من الآهات ما يثير الحجر ويجعله ينطق جنسا صاخبا .فآهاتها كانت تدل دلالة اكيدة على اثارتها وشبقها وحاجتها الماسة جدا للجنس .انتفض زبي واقفا منتصبا رافعا راسه يطلب الرحمة وانا اطلب منه الصبر على ما ابتليته به عسى ان تنتهي الامور على خير ...كنت حريصا في اليوم الاول ان لا ازيد جرعة التدليك خوفا على نفسي من نفسي وخوفا على ريهام من التحول الى نغمة اخرى قد لا استطيع تحملها .دلكت ظهرها جيدا وكتفيها ثم نشفت الزيت عنها ثم خرجت من الغرفة بعد ان طلبت منها ان تلبس ملابسها العادية بعد الاستحمام وان جرعة اليوم قد انتهت .حيث توجهت انا الى الحمام غسلت يدي وغسلت زبي بالماء البارد حتى يهدأ قليلا ثم عدت الى الصالون .عندها سمعت رهام تطلب مني انتظارها بالصالون لحاجتها لي .. عشر دقائق بعدها كانت قد اخذت شورا ساخنا سريعا كما طلبت منها ولبست ملابسها وحضرت الى الصالون .
ما بك ريهام انا اريد ان اغادر قلتها فور قدومها. فقالت لا نشرب الشاي الاول بعدين مع السلامة حاولت ان اتجنب ذلك الا انها الحت وبانها تريد ان تكلمني بموضوع مهم .. فقلت لها اذا ليكن فنجانا من النسكافيه سريعة التحضير ..احضرت فنجانين من النسكافيه وجلسنا على الكنبة حيث قلت لها خير في شي ؟؟؟انا بالنسبة لي اليوم خلص شغلي وحاولت اني اختصر بعض الامور لاسبابي الخاصة . لكن غدا الموضوع مختلف رح ندلك اماكن اخرى ولفترة اطول فارجو لن تكوني مستعدة . بدات رهام بشكري على مجهودي واكدت انها شعرت بالراحة التامة للتدليك الاحترافي الذي قمت به وانها كانت تتمنى ان تكون قامت بذلك من قبل لو كانت تعرف قيمة العلاج الطبيعي .ثم قالت : شوف يا محمود انا انسانة صريحة وواضحة وبرغم رجائي الك انك تعالجني انت وانه القرار كان قراري واني ضغطت عليك اكثر من اللازم لاني كنت مضطرة لذلك وارجو انك تتحملني بثقلتي عليك . الا انني ايضا اشعر بالخوف مثلك تماما مما يجري لذلك ارجو ان يكون كل ما تفعله هنا سرا بيننا حتى اختي اللي هي زوجتك ما الها دخل فيه ولا تعلمها بشي مما يحصل .. لانه انا بعرف انه بصدر مني اصوات وحركات غير طبيعية اثناء التدليك وانت رجل واعي واكيد بتعرف السبب فارجو منك حفظ سري عندك وانا واثقة فيك جدا ومش ممكن اسلم جسمي لحد غيرك يدلكة حتى لو كانت ست او بنت متخصصة لانها النتيجة واحدة ومش كل البنات بحفظوا الاسرار وانت اكيد فاهم علي ..قلت لها يا ريهام انا بشتغل في العمل الطبي ومن طبيعتنا ان نحافظ على اسرار الناس فكيف لما تكوني انتي.. وبعدين انتي بتعرفي مقدار معزتك عندي اللي لولاها ما وضعت نفسي بهالموقف الصعب لكن انت غالية علي وبحترمك جدا ومستعد على شانك اتجاوز كل العوائق المهم انها تكون صحتك تمام وكمان تكوني مرتاحة بحياتك . واما الاصوات او الاهات الي بتطلع منك فهي طبيعية في مثل هذه الحالة وانا بقدر السبب تماما لكن كمان حاولي ما تزيدي العيار كثير لاني بخاف من حالي كمان ؟؟ههههههههه ضحكت حتى الطف الجو وقلت لها :انت انسانة رائعة لكن حظك قليل من الدنيا عسى ان يكون القادم اجمل ..دار هذا الحوار بيننا وصوت ريهام يكاد ان لا يظهر فهي في منتهى الاثارة والجو العام بالتاكيد يساعد على ذلك فانفرادنا لوحدنا في هذا االليل وما حصل قبل ذلك كلها اسباب تؤدي الى الاثارة . مسحت على شعر ريهام مسحا خفيفا وقلت لها كوني مطمئنة وانا ما رح ادخر جهد اني اعالجك واريحك بكل ما لدي من خبرة وعلم.وسرك اكيد في بير لانها هاي طبيعتي لكن كمان ارجو انك تتحمليني انا كمان لاني مثلك اكيد بدي اكون تحت تاثير الوضع اللي قدامي ومن الممكن انك تشاهدي او تسمعي بعض الاشياء الغير طبيعية فارجو انك تقدري الموقف جيدا...قالت انا عارفة ومقدرة جدا وشاكره الك غلبتك معي . واستاذنت منها وغادرت..
ذهبت الى منزلي مثارا جدا وبرغم ذلك تجنبت ان انيك زوجتي تلك الليلة خوفا من ربط الامور ببعضها فتحاملت على نفسي واخذت شورا باردا ونمت حتى الصباح..وفي الليلة التالية كما في سابقتها وبعد ان انهيت عملي مع ابن ريهام طلبت منها كاسا من العصير وان تجهز نفسها كالليلة السابقة . كانت ريهام في هذه الليلة متالقة اكثر... حركاتها تشير الى ذلك وعندما دخلت عليها غرفة نومها والتي نستخدمها في التدليك وجدتها تلبس سوتيانا لا يكاد يغطي حلمتيها فبان نهداها بشكل مغري جدا ولغاية اللحظة لا ادري ما تحت المنشفة البيضاء وكالعادة وبعد جلسة البخار السريعة توجهت الى كتفيها نزولا الى ظهرها وعمودها الفقري الذي يكاد ان يكون شفافا بحيث اكاد ارى نخاعها الشوكي من داخل عضامها .او لنقل هذا هو شعور المعجب الولهان ..حاولت هذه المرة ان يكون تدليكي احترفيا على كل مناطق الالم لديها خصوصا اسفل الظهر ولغاية نهايته بحيث كنت مضطرا ان ادلك الشق الفاصل بين فلقتي طيزها بطريقة اعتقد انها اوصلتها الى مرحلة الجنون وقد تعمدت في محاولة مني لارضاء شبقها ان ياتي اصبعي الاوسط كثيرا على فتحة طيزها ,,كانت ريهام في منتهى الاثارة عندما قلت لها ..ريهام انا لازم اجلس على خلفيتك شوي حتى اقدر ادلك ظهرك باستقامة لاني كدة بكون مايل شوي وهذا مش كويس عشان العلاج .كمان لازم ازيح المنشفة احسن ما تضايقك .لم اسمع منها شيئا فهي في وضع الغير قادر على الكلام الا مزيدا من الاهات العالية والوحوحات التي تنم عن الحقيقة الا انها حركت راسها اشعارا بالقبول . ازحت المنشفة جانبا ويا لهول ما رايت كانت المرة الاولى التي ارى فيها طيز ريهام مباشرة كنت قد حسستها ورايتها من فوق المنشفة ولكن الحقيقة اجمل من ذلك بكثيييير وكانت تلبس كيلوتا احمر يظهر اكثر مما يخفي من فلقتي طيزها ..جلست على طيزها مع تحملي على رجلى قليلا خوفا من زيادة الثقل على طيزها الجميل وبدات بتدليك اعلى الظهر ثم بدات انزلق الى الخلف رويدا رويدا لادلك باقي الظهر وصولا لاسفله..في هذه اللحظة كان زبي في قمة انتصابه فكان يربض في الشق الفاصل بين طرفي طيزها وانا اتحرك الى الاعلى والاسفل لغايات التدليك وزبي يتحرك تبعا لذلك عندها زادت اصوات رهام ارتفاعا وزاد رتمها وبصوت واضح أيييييي على مهلك ايوة هون بوجعني ..احححححححححححح يححححح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وهكذا وبصوت واضح كثيرا ..عرفت ريهام ان زبي في قمة انتصابه وعلمت انا ان ريهام في قمة هيجانها الجنسي ولو اردت ان اخرج زبي من محبسه واطلقه ليدخل في جوف كسها او طيزها لما قالت شيئا الا الاستمتاع والوحوحة لكني كنت مصرا على الصبر الى اقصى ما استطيع ..وصلت الى اسفل الظهر وكان وسطي كما زبي حينها قد وصل الى بين ركبتيها عندما بدأت بتدليك اسفل الظهر الى العصعص حيث ازحت الكيلوت الى الاسفل قليلا ..اكملت هذه المرحله من التدليك عندها قلت لريهام ان تنقلب على ظهرها حتى ادلك لها منطقة الركبة واجري لها بعض الحركات للعلاج الطبيعي لتسهيل عمل مفصل الركبه ..انقلبت ريهام بينما انا وضعت المنشفة على وسطها حيث بدأت بتدليك مفصل الركبة واسفل الفخذين الاانه لغايات تحريك المفصل فلا بد من ازاحة المنشفة وثني الرجل الى الامام وهي ايضا حركة لتحريك بعض عضلات الحوض..ازحت المنشفة بعيدا وبدات بتحريك رجلها اليمين الى الاعلى من منطقة الحوض وثني ركبها الى الاسفل وهي حركة مرعبة مكنتني من مشاهدة كسها من فوق الكيلوت الذي لا يخفي الا نصفه فقط . وكذلك الحال في الرجل اليسرى .كان كسها رطبا كثيرا يبدوانها اتت شهوتها اكثر من مرة كما يبدو انها نظفته من الشعر بشكل جيد فهو ناعم ونظيف يتلألأ بسوائله المنهمرة منه كشلال . استمرت رهام بآآآآآآآآآآآآآآآآهآآآآآآآآآآآتها التي جعلتني اغلي من داخلي وانا اتصبر بشكل لم اكن اتصوره الا انني بقيت صامدا على موقفي وعرض كل الامور على عقلي الذي اشار الي بان لا ابادر باي فعل قد يخدش العلاقة الطاهرة بيني وبينها. ولكن اين هو مكان الطهارة وكس ريهام يقطر عسلا واين هي الطهارة من زبي المتصلب حد الانفجار واعصابي التي تلفت وانتهت صلاحيتها للعمل علما بانني صرت من فرط الاثارة اصدر اصواتا غريبة وكنت طول الوقت الهث ..اعتقد بان ريهام قد شاهدت زبي منتصبا من تحت البنطلون الخفيف جدا الذي لا يمكن له ان يحتوي هذا المارد المتمرد .كما سمعت صوت لهاثي الذي ينبيء بالتاكيد عما حل بي .الا انها ايضا مثلي تقاوم رغباتها باستسلامها المطلق لكل حركاتي وطلباتي .وتتسترعلى ما يبدر مني كما انا اتجاهل ما يبدر منها .اعتقد ان زبي قد انزل بعضا من محتواه قبل ان اخبر ريهام بان جلسة اليوم قد انتهت وفي الغد حلقة اخرى ..طلبت مني ريهام كذلك ان اذهب الى الحمام الخاص بالاولاد اغسل جسمي مما لحقه من زيوت واعود الى الصالون لان لها معي كلام ايضا ,,ذهبت الى الحمام حلبت زبي حتى ارحته مما احتقن في بيضيتيه من اللبن واخذت شورا ساخنا غيرت ملابسي وخرجت الى الصالون ..دقائق قصيرة عندما اطلت ريهام وهي تلبس قميص نومها الاصفر بكيلوت ابو خيط لا يغطي شيئا من كسها وسوتيان من نفس الطقم يظهر اكثر مما يخفي من نهديها المستديرين بشكل رائع وهي تحمل بيدها صينية عليها كوبي نسكافيه ساخنين والبخار يتطاير منهما كما هو يتطاير من راسي الذي بدأ يغلي مما يشاهد وقد اوشك ان ينفجر مما راى ..قلت لها ريهام ليش لابسة هيك ..فقالت محمود ما عاد في شي بجسمي ممكن اخفيه عنك, وانا بعد اللي عملتلي اياة اليوم حابه ارتااااااااح وهيك انا بكون مرتاحه اكثر اما اذا كان هذا بذايقك انا مستعدة اغير ملابسي فورا ..فقلت لها انه لا يضايقني ولكنه فاجأني فقط..اجلسي ولا يهمك ..ياجبل ما يهزك ريح قلتها ضاحكا فضحكت ثم جلست وقالت : محمود.. انت رهيب !!انت مش معقول ..هل ممكن انه في رجال بمواصفاتك ..انا مش قادرة اتصور انه في حد مثلك ابدا ..قلت لها من اي ناحية يعني ..فقالت بصراحة وباختصار شديد مهارتك في التدليك وقدرتك على الاحتمال!!!فقلت لها مهارتي هي ناتج خبرتي واجتهادي في البحث والقراءة عن موضوع تخصصي اما قدرتي على الاحتمال دعيني اشرحها لك كما يلي وقلت لها :خليني احكيلك ما بداخلي :: انتي جميلة جدا جدا وجسمك وجسدك بكل تقاسيمة رائع لدرجة لا توصف هذا هو رايي فيكي من هذه الناحية وانتي انسانة رائعة بكل المقاييس اما ليش انا تحملت فالسبب هو باختصار عدم رغبتي بايذاءك باي شكل من الاشكال لاني احترمك وانتي عارفه انه كان بامكاني اتصرف غير هيك دون اي اعتراض من قبلك . بالعكس انا حاولت اني اعطيكي شي اكثر من التدليك حتى اريحك رغم انه هذا تعبني واكيد انتي لاحظتي هالشي . لكن ما عليش المهم بالنسبة الي انك ترتاحي ويمشي علاجك بطريقة جيدة وبعدها لكل حادث حديث .فقالت : هو انتا لهالدرجة بتحبني ..قلت لها ما تفهميش حبي الك غلط انا بحبك فعلا لكن حبي الك من نوع خاص اعتقد ما في غيرك ممكن يفهمه والايام الجاية رح تثبته الك .قالت يااااااااااااه انت مش ممكن تكون عادي !!!!قلت لها لا عادي جدا لكن هذه هي طبيعتي زي ما قلتلك وعلى كل حال تحرقيش اعصابي اكثرمن هيك بكرة بنكمل حديث وهذا هو برنامجنا كل يوم وباخر الاسبوع بنعمل صور طبقية محوريه حتى يشوف الدكتور مدى التطور ..قالت مهو اكيد التطور كبير لاني حاسة نفسي طايرة مثل الريشة ومشيتي اختلفت وكل شي صار احسن ...ضحكت وقلت لها هذا لانك ريحتي نفسك من بعض الرواسب الزائدة بس !!!!!قالت ضاحكة اسكت اسكت بلا نق!! .... فعلا انا ارتحت كثير اليوم . فقلت لها اوكي تصبحي على خير وغادرت فرحا مسرورا لانني ادخلت السرور والفرحة الى جسد وقلب هذه المخلوقة الرائعة..ذهبت الى منزلي مزهوا بعملي وما تحقق.. وكم ارتحت عندما وجدت زوجتي نائمة . فبعد الذي شاهدته هذه الليلة لم يعد لي نفس ان اضاجع زوجتي على الاقل هذه الليلة حيث كنت مرتاحا جدا خصوصا بعدما حلبت زبي وما سمعته من رهام .
في الليلة التالية اخبرت زوجتي انني ممكن ان اتاخر عند رهام قليلا لانها اليوم تحتاج الى تدليك على مرحلتين قد احتاج الى منتصف الليل حتى نكمل . وذهبت كالعادة الى رهام وكما يحصل عادة عملت ما يلزم لابنها الذي ذهب في نوم عميق قبل ان ابدأ برحلتي مع رهام ..شربت القهوة واستعدت رهام كما هي العادة الا انها هذه المرة كانت اكثر اثارة وجمالا يبدو انها اخذت حماما ساخنا قبل حضوري كان ذلك واضحا من شعرها المبلول ..وعندما دخلت الى غرفة التدليك كانت رهام نائمة على بطنها بدون منشفة وعند سؤالها قالت انها تضايقها خصوصا في هذا الحر وهي ايضا تشكل عائقا امامي في العمل . بعدين شو لازمتها ما في غير انا وانت في الغرفة وما عاد في شي يتخبى عنك .....كان الطقم الداخلي لرهام باللون الازرق الفاتح وكالعادة ابو خيط وسوتيان خفيف .. بدات عملي كما في كل يوم وقد تعمدت ان المس صدرها كثيرا وان ترتطم اصابعي بنهديها من الجانبين وكنت اقصد ان امتعها كما اعالجها وهي كانت متجاوبة في ذلك وعندما جلست على طيزها لتدليك ظهرها فاجأتني رهام بالقول من الافضل لي ان اخلع الكيلوت لانه يعيق حركة يديك عند اسفل الظهر ....!!!! (ماذا عساني اجيب ؟؟؟)لم اجيب ولكني امسكت بطرفي الخيط سحبت كيلوتها الى الاسفل حتى اخرجته من قدميها التي رفعتها لتساعدني في ذلك .. وبما انها متجاوبة الى هذا الحد فقد قلت لها انا كذلك افضل ان اخلع بنطالي وابقى في البوكسر والتيشيرت لسهولة الحركة ...امممممممممم معليش اللي يريحك ..قالت رهام ..كنت قد خلعت بنطالي عندما جلست على طيزها العارية وكان زبي حينها في حالة الاستنفار القصوى يكاد ان يخترق البوكسر فازحته الى رجل البوكسر اليسار حتى اتمكن من الحركة بسهولة ,,, وبدات بالعمل في اعلى الظهر وبين الكتفين وكان زبي حينها يضرب بطيزها من داخل البوكسر ولكن بشكل لا يمكن اخفائه .انزلقت الى الخلف قليلا فانزلق زبي الى شق طيزها ومع حركتي اصبح يروح ويجيء في شق طيزها بشكل اثارني الى درجة لم اعد احتمل بعدها .وزاد من الامر تعقيدا عندما خرج راس زبي من طرف رجل البوكسر واصبح يلامس شق طيزها مباشرة وهو يذهب ويروح بحركة انسيابية بفعل الزيوت التي استخدمها وبفعل ما تفرزه رهام من عسل شهوتها ..احست ريهام بذلك وبدأت آهاتها تعلو بوضوح وهي تردد كلمات غير مفهومة لكني فهمت منها انها تريد المزيد ( لست ادري من التدليك ام من حركة زبي المكوكية المتسارعة اصلا ) فقلت لها حاضر حيث سحبت طرف البوكسر ليخرج زبي بكامله الى الخارج ويعود الى حركته المنتضمة على شق طيزها كان زبي قد وصل مرارا الى فتحة طيزها وكان يضرب احيانا منتصف الفتحة يتوقف قليلا وكانه يطلب الاذن بالدخول الا انني ازيحه ليستمر في الحركة الى الاعلى ولم يكن بنيتي ان ادخله في هذه الفتحة الشيقة فقد شاهدتها بلونها الوردي الفاتح المختلف قليلا عن لون بشرة وطيز رهام ..لم يكن بوسعي العودة الى الوراءهذه كما لم يكن بوسع رهام ان تعلق او تقوم باي فعل سوى الاستمتاع بالواقع وهل هناك ما هو اجمل من هذا الواقع ؟؟؟!!!! رهام كانت في حالة هستيرية من الهيجان فهي توحوح وتتأوه بطريقة شبقة وتطلب مني المزيد من التدليك وتقول ايووووووووه هيك ....كثير زاكي تدليكك اليوم ..... كمان محمود شد شوي ..... كثير منيح .....يااااااااه ما احلى مساجك انت فنان يا محمود ..... كمان محمووووووووود كمااااااان ثم تشنجت وارتفع خصرها الى الاعلى ثم ارتمت على الفرشة البلاستيكبة بدون حراك وانا ما زلت مستمرا بعملي حتى قذف زبي كل محتوياته من اللبن على قباب طيز رهام وفي منتصف الشق الامر الذي اعاد الحياة لرهام لتقول واااااااه شو زاكي هذا الزيت اللي سكبته هلا ....دافي كثييييير ومرييييح محمود .... ... كنت قد تعرقت كثيرا وكذلك رهام فقد كانت جولة رائعة من التدليك والمساج المثير والتفريش الرائع لطيز رهام الامر الذي اشعرني بنشوة لم احسها من قبل ...فان ترى حليب زبك على قباب طيزمثل طيزرهام وهي تترجرج يمينا ويسارا واللبن يتسايل من على طيزها حتى اظنه وصل الى كسها من خلال الشق الفاصل بين طرفي طيزها فهذا وضع لا يمكن الا ان يشعرني بالنشوة الكبيرة والسعادة الغامرة رغم انني انزلقت الى ما كنت اخشى. ولكن هي قالتها سابقا (لا يمكن للانسان ان يهرب من قدره) واظن انها كذلك مثلي في غاية نشوتها وسعادتها رغم انها لم تخطط او تسعى لذلك ولكن القدر لا يمكن الهروب منه كما هي مقولتها ...
جلست الى جانبها بدون حركة ودون ان افعل شيئا.كنت في شبه غيبوبة لم يوقضني منها غير صوت رهام ..شو خلص ؟؟؟؟ فقلت لها لا لسا ما خلصنا فاضل الركب والفخذين ..فقالت يعني انام على ظهري ؟؟فاومأت لها بالايجاب ..قالت مالك يا محمود انت ندمان على شي ؟؟؟قلت لها اقلبي السؤال وجاوبيني انتي: هل انتي مبسوطة من اللي حصل واللا ندمانه؟؟..فقالت لاول مرة بكون متحيرة بس يا محمود السؤال هو هل كان يمكن لنا ان نتجنب هذا ؟؟؟اومأت لها بالنفي ..فقالت اذا هذا هو قدرنا ولازم نعترف فيه ونتعامل على اساسه ..قوم هلا كمل شغلك ولنا حديث بعد الحمام ...قمت واكملت عملي بتدليك ركبتيها وفخذيها وكنت اتجنب ان انظر الى كسها خوفا على نفسي من تكرار ما حصل حتى اكملت وقمت الى الحمام اغتسلت بحمام ساخن بسرعة ولبست البوكسر فقط والتي شيرت وذهبت الى الصالة ..بعدها اطلت رهام مشرقة الوجة متوردة الخدين متفتحة الوجه مسرورة بشكل فاضح تلبس طقم نومها الاسود المغري وبيدها كاسين من العصير البارد حيث قالت خذ برد حالك شكلك حميان كثير اليوم !!!!وانهت جملتها بضحكة كلها اثارة . فقلت لها مهو من عمايلك هوفي حد يعمل كده ؟؟؟انتي فضيعة يا رهام
شربنا العصير بصمت رهيب ..الا انني قطعت الصمت بالقول ::رهام انتي مبسوطة .؟؟؟.فقالت شو قصدك .؟؟ قلت لها انتي عارفة قصدي ...!! قالت انا ما بعرف غير الصراحة المطلقة .خليني اذكرك انه لا انا ولا انت يا محمود سعينا لهذا رغم اني من ناحيتي حبيته كثير وهلا بعد اللي صار ما عاد فينا غير نتعامل مع الوضع كما هو .قلت لها : كيف يعني ؟؟. فقالت السؤال الاخر وحتى اجاوبك بوضوح اكثر انتا مبسوط ومقتنع واللا لا؟؟ ..قلت لها بصراحة رهام ما بدي خبي عليكي انتي رائعة الجمال ومجرد اني اشوفك عارية هذه متعة بحد ذاتها فكيف اذا تمكنت من اني المسك وادلك جسمك كله تقريبا واني افرشلك طيزك بزبي (سميت الاشياء بمسمياتها قاصدا لان الحواجز قد زالت وما عاد للرسميات مكان بيني وبينها ) اكيد انا مبسوط ومقتنع لانه ما كان بامكاني اتجنب اللي صار باي شكل حتى انه بالامس كان ممكن يحصل نفس الشي لكني تمكنت من ضبط نفسي ..كمان صوتك وحركاتك يا رهام بتخليني هايج عالاخر من البداية حتى النهاية فانا اكيد مبسوط ومقتنع ومش بس هيك انا صرت اطمع بالمزيد لاني لاحظت انك محرومة كثير وعطشانه للجنس جدا وبعد اللي صار انا من رايي انه لازم تشبعي نهمك الجنسي هذا وتخلي كسك وطيزك يرتووا من ماء الحياة احسن ما تضلي محرومة . وما تنسي انه حتى هذا له علاقة بالمرض اصلا وبالتالي هو جزء من العلاج الشافي ...تنهدت رهام ووضعت راسها على كتفي وبدات تسرح بيديها على صدري من تحت التيشيرت وانا اداعب خصلات شعرها الاسود الداكن المنسدلة بدون نظام على كتفيها حتى وصلت الى طرف صدري . وقالت الظاهر انك ما شبعتش النهارده وانك عاوز كمان... .فقلت لها: رهام يبدو ان القدر يريد لنا ان نرتوي من بعضنا وان نكون كل واحد منا بلسما شافيا للاخر ..انا يا رهام اعيش مع زوجتي باستقرار لكني عندما شاهدت جمال جسدك وروعة احساسك بالجنس اكتشفت انني كنت قد فقدت الكثير خلال السنوات الماضية . كانت رهام قد توجهت الى زبي الذي لم تره الى هذه اللحظة وقالت ممكن اشوفه فقلت لها هو حد حايشك مهو بين ايديكي . مدت يدها اليه من تحت البوكسر واخرجته وبدات بتقبيل راسه المنتفخة وهي تقول ياااااااااااه كل ده عندك ومخبيه عليه ...يا عيني على جماله وحلاوة راسه المنفوخة دي.... وهي تقبل راس زبي بنهم وتلحسه بلسانها بتلذذ واضح ... كنت انا في هذا الوقت قد توجهت الى نهديها بعد ان فككت سوتيانها وبدات بفعصهما بين راحتي يدي وانا اتنقل بين هذا وذاك ووضعت بعضا من ريقي على اصبعي وبدات احركه دائريا على حلمتها المنتصبة بل المتحجرة من فرط الاثارة حاولت رهام بوضعها ان تنزل الى زبي لتزيد من منسوب تقبيلها له او ان تمصة فوجدت صعوبة في ذلك بسبب جلستنا غير المناسبة. فقالت لي ..محمووووووود ممكن غرفة النوم بلا حد من الاولاد يصحى؟؟!! ...حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة النوم ورميتها على السرير ثم عدت لاغلق الباب بالمفتاح واعود الى القشطة الممدودة على سريرها خلعت كل ما على جسمي من ملابس ورميت نفسي بجانبها واحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي الى حيث شفتيها المتوردتان اقبلهما للمرة الاولى وقد كانت قبلة طويييييلة اذابتها الى درجة كبيرة مصصت لسانها واعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها واسنانها احيانا ويدي الاخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل اذهلني حتى صرت اهذي من ****فة على هذا الجسد الرائع , خلعت لها ما يسمى بقميص نومها واستكماتمداعبتي لنهديها الرائعين بلساني واسناني احيانا ثم انزلقت الى بطنها وسرتها تقبيلا الى ازحت كيلوتها الى الجانب وبدات رحلتي مع كسها الذي المسه للمرة الاولى اكلت كسها اكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل اذهلها هي الاخرى وعضا خفيفا لشفريها المفتوحان الى الجانبين بفعل الاثارة . وبدات رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصير المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الانثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لانامل وايدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .....لست ادري هل اعاملها بعنف ام برومانسية؟؟سؤال كنت اساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع ايهما تكون استجابتها اكثر وشعرت بانها مع كل لمسة لاي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..لم تضيع رهام وقتها فاخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لزب يملأ شفتيها ..وانا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف احيانا ....كانت رهام في قمة النشوة والاثارة عندما قالت لي عاوزاه جوايا يا محمود... مشتاقة لزبك يدخل كسي ويرويه ...دخيلك فوته لجوا كسي ...ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وامسكته بيدي بحركة دائريه ثم عامودية افقدتها صوابها فبدات دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني ان ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي اخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وانا ما زلت اتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى امسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدات بنيكها بحركة بطيئة اسرع احيانا وابطيء اخرى ..ثم قلبتها على بطنها واخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد اشبعتها بعصا وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك ..فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني يا محمود نيكني بزبك الحلو يامحمووووووود انا شرموطتك انت وبس يا محموووود .انت حبيب كسي يامحموود أححححححححح احوووووووووه ياااااااه ما ازكى زبك ...ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشةاوقعتها على السرير .. الا انني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها اجبهم فين يا ريهام فقالت ما انا قلتلك كسي عطشاااااان يا محمووود ارويه يا محمووود بمووووت بزبك يا محمود فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة اصلا وكانه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر اغرقت كس ريهام باللبن وبدأت الهث وريهام اصبحت في حالة اشبه ما تكون بالغيبوبة فقد اتت بشهوتها اربع مرات على الاقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وانا اخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل انحاء جسمي .......دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذاالوضع وانا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم ام حقيقة
شعرت بان يدا تعبث بزبي واخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر الي بعين الرضى وهي تقول انت مش طبيعي انا عمري ما اتنكت كده ....فقلت لها لاهثا مهو البعض بحب انه ياخذ من المراه ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته وانا شخصيا اعتبر ان متعتي هي في ان اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها واشباع شهوتها اكون انا مسرورا ومنسجما ومنتشيا واشباع شهوتي لا يكون الا بذلك .. فقالت يعني اذا كنت لساتني ما شبعتش انت بتكون مش مبسوط ..قلت لها: اكيد ..فقالت وانا يا محمود شايفة ان زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وانا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص .قلت لها تكلمي عن كسك والكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك هذا الي والي وحدي مش لالك .وبدأت معه رحلة التقبيل والمص ,,من جانبي تناولت احد تهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسا ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم تفرتك بين صوابعي واسناني . وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسناني وشفتي السفلى واحيانل بين اسناني ولساني ثم انتقلت الى النهد الايسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا الا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه فاخذته بفمي وانا وهي في وضع 69 حتى شعرت ان قواها بدات تخور من كثرة المص لزبي الذي اصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث ان قطره اصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها واجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت ان امسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل الى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكانها تريد ان لا تترك ملليمترا واحدا من زبي الا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد ان ان ياخذ عقلها وكانت رهام دائمةالنظر الى هذا المنظر البانورامي الرهيب لدخول زبي وخروجة من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به رهام من اللذة اللامحدودة . استمر هذاالوضع لاكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بانه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وامسكت زبي بعد ان رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف صاحت بعدها رهام من النشوة الممزوجة بالالم . وانا بدات بالرهز خلفها وانا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري . كنت اعلم انه بعد النيكة الاولى فلابد ان تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الاولى اطول قليلا فطلبت منها ان تنهض وان تاخذ وضع السجود ثم بدات رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية بدات معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت انها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة يا رهام فقالت انا طول عمري اسمع بانه نيك الطيز لزيز بس عمري ما جربته ممكن نجربه .؟؟؟؟.فقلت لها اكيد هو في الز من اللزيز غير النيك بالطيز ..تناولت زيت المساج ووضعت القليل على فتحة طيزها وادخلت اصبعي الاوسط الذي دخل بسهولة فادخلت الاصبع الثاني معه ..شعرت ريهام ببعض الالم فقلت لها هي اول مرة لازم تستحملي شوية وبعد كده كله يمشي تمام ..نكتها باصابعي قليلا ثم غمرت راس زبي بالزيت ووجهته الى فتحتها وبدات بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج .....تالمت رهام كثيرا الا انني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الالم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا وفعلا بدات بالحركة التدريجية حتى اعتادت فتحة طيزها على زبي وبدات بنيكها بسرعة وعنف افقد رهام صوابها حتى انها بدات تغني باغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي كانت تردد اغنبة ملحم بركات يا حبيبي زبك جنني ...جنني زبك ..يا حبيبي زبك حيرني ....حيرني زبك وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل اثارني جدا حيث اسرعت وكنت اكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وانا ازمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة .اظن ان ريهام سالت شهوتها ثلاث اواربع مرات ايضا هذه المرة وعندما بدات ازمجر شعرت رهام بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي يا محمود فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة فتحت فجاة اغرق لها صدرها وبعص القذفات الاولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها . وهي تزووووم بقوة لانه يبدو ان شهوتنا اتت متزامنة مع بعضها وبدات بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على اطراف شفتيها وعلى كل انحاء جسدها الرائع ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت انه اشبعها نيكا للمرة الاولى بحياتها ......استرحنا لدقائق قبل ان اقوم الى الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت اليها وقلت لها ما تقومي فقالت انت روح مع السلامة وانا رح انام على هذاالوضع حتى اصحو صباحا في نفس الحالة فلا اريد ان ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة مع السلامة حبيبي وموعدنا غدا و اكيد هخليك تشوف معاي ليالي الف ليلة وليلة يا محمود..سالتها لماذا تركتني اقذف حليبي بكسها فقالت لا حبيبي انا لي ثلاث ايام منتهية دورتي الشهرية والفترة هاي مامونة من الحمل ومتنساش اني علوم حياتية يا روحي اما من بكرة رح اخذ حبوب منع الحمل لعيون زبك الشقي حتى اريحه عالاخر . قبلت جبينها ثم شفتيها قبلة سريعة وغادرت ولا ادري ما هو مصير هذه العلاقة القدرية مع هذة الانثى التي لا شبيه لها الا رهام.
كان قد بقي يومان على مراجعة رهام للطبيب ومراجعة ابنها المراجعة الاخيرة . حيث ان ابنها تعافى تماما من الاصابة التي لحقت به. اما رهام فبقي لها ثلاثة اسابيع على الاقل لاستكمال علاجها الطبيعي والذي اصبح علاجا مزدوجا كما اظن فهو علاج بالتدليك وعلاج بالنيك المركز يوميا ..وفي الليلة التالية وقبل ان اتوجه لرهام للجلسةالرابعة كانت زوجتي قد سالتني عن اختها وكيف هي حالتها فقلت لها ان الموضوع يحتاج الى صور طبقية محورية عند المراجعة لقادمة بعد يومين . الا انها تتقدم بوضوح وذلك بائن من مشيتها .فكانت المسكينة فرحة جدا لهذا االتطور المهم . الا انها المحت الى انني نسيتها فقلت لها هذا ما جنيتيه على نفسك وليس ما جنيته انا عليكي ولكن سارضيك هذه الليلة ولكن بدون تاخير كثير لانني سوف اتاخر مع رهام . فقالت يبقى خليها ليوم المراجعة بكون عندك استراحة من رهام وبنخليه لالنا نهتم بحالنا ومنها برتب اموري منيح لهالليلة ..سررت بذلك وذهبت الى رهام التي استقبلتني استقبال الفاتحين .كان ابنائها في الداخل فقبلتها قبلة سريعة ثم شربت العصير الطازج وبدأ برنامجي الاعتيادي مع الولد ثم معها ولكن هذه المرة وقبل ان تحضر نفسها لجلسة العلاج ذهبت معها الى غرفة النوم حيث اخبرتها بما جرى مع زوجتي وان يوم المراجعة سيكون استراحة وهو من نصيب اختك حبيبتك مش تغاري يا بت .!!!!..فقالت اللي يريحك رغم اني هغار ..قلت لها مش سائل فيكي كسمك انا المهم اني ارتب الامور مع اختك احسن ما تحرمني منك للابد ..اومأت بالموافقة الممزوجة بالغضب حيث كانت قد خلعت ملابسها بالكامل واصبحت عارية تماما ونامت على الفرشة وخلعت انا ملابسي وبقيت بالسليب والتيشيرت بعد ان اغلقت الباب. قلت لرهام اننا اليوم سنركزعلى التدليك حتى نظمن تحسن الوضع والتقدم بالعلاج فقالت مهو يا محمود كله علاج انا امبارح حسيت الروح رجعتلي من تاني بعد اللي صار حتى ان الزميلات كلهن كن متفاجئات من تورد وجهي والسرور والانبساط الظاهر على محياي ..فقلت لها ما ينفعش كده يا رهام ..على كل حال انا عندي حل ؟؟فقالت شو هو الحقني فيه.. فقلت لها احنا ندلك الظهر والفخذين من الخلف والرقبة طبعا وبعدين اعطيك واحد خلفي بالكس والطيز مع الزيت الفاخر. قالت ايوة يا عم!!! قلت لها وبعد كده ندلك الصدر والفخذين من الامام والركب . وناخذ حمام نشرب الشاي ونرجع نعمل الثاني في الكس اللذيذ الحلو ده على رواق .وضربتها على كسها بخفة .فقالت انت مرعب يا محموووووود هذا هو الكلام الصحيح انا موافقة .خلينا نبلش فورا انا ما عاد فيي اصبراكثر !!!!
هكذا كان حيث دلكتها ونكتها مرة من كسها و طيزها ولكنمنالخلف وهي نائمة على بطنها وكان وضعا ممتعا جدا .. لان التدليك بحد ذاته كما في كل مرة اثارها كثيرا بالاضافة الى انني كنت قد خلعت كامل ملابسي مثلها منذ البداية حتى اتيح لها المجال للعبث بزبي الذي تعشقه كلما طالته يداها اثناء التدليك . كما ان احتكاك جسدينا ببعضهما كان يؤدي بنا الى جنة المتعة الكاملة . ثم دلكت لها فخذيها من الامام ومفصل الركبة ولم انسى كسها الرطب دائما من اللمسات الساحرة خلال هذا المشوار الصعب الى ان انتهى بنا المطاف الى شور ساخن كل على حده ثم عدنا لنشرب الشاي مع بعض الحديث الرومانسي والغزل بطريقتي في النيك الذي انتهى بنيكة مشهودة على سريرها الدافيء في غرفة نومها المعبرة عن شخصيتها الرائعة .مضى اليوم الذي يليه كسابقه ثم كانت المراجعة للطبيب الذي فوجيء بمقدار التقدم الحاصل في العلاج بعد ان شاهد الصور الطبقية للعمود الفقري والركبة والرقبة ..والذي اثنى على عملي كعادته واوصاها باطاعة اوامري وتحمل طبيعة العلاج التي تاخذ وقتا طويلا واعطاها بعض الادوية الضرورية .اما ابنها فكان قد شفي تماما ولم يعد بحاجة الى اي شيء ...
قصتي مع رهام لم تنتهي فلها فصل أخر يحمل في ثناياه مفاجأه من العيار الثقيل وساخبركم به قريبا اذا وجدت منكم التشجيع بملاحظاتكم القيمة وردودكم المحفزة لي على المزيد ........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
اخت زوجتي المطلقة
الجزء الثاني جديد جدا وحصري
لست من هواة القصص ذات الاجزاء المتعددة. ولكن رغبتي بسرد الاحداث بالتفصيل وبيان ظروف القصة وطبيعة شخوصها يجعل القصة طويلة نسبيا وهو يستدعي احيانا تقسيم القصة الى اكثر من جزء ..وقصتي مع رهام اخت زوجتي التي نحن بجزئها الثاني الان مرت بتقلبات متعددة ذكرتها في الجزء الاول الذي انتهى عندما اخذت علاقتي برهام منحى جديدا وهو العشق والممارسة الجنسية اليومية وبشكل متكرر كلما اذهب اليها لاعطائها جلسات العلاج الطبيعي والتدليك الضرورية لعلاجها من مرضها .وقد اخذت هذه الانثى مني كل مأخذ .فبعد ان كانت مجرد صديقة واخت لزوجتي احترمها كثيرا بسبب شخصيتها المميزة واتعاطف معها بسبب ظروف طلاقها وتفرغها لتربية ابنائها وهجرها للزواج لتحقيق ذلك اصبحت بالنسبة لي العشيقة التي لا يمكنني الاستغناء عن حضنها الدافيء وفراشها الوثير المليء بالمتعة واللذة واشباع كل رغباتي حيث استطاعت رهام خلال ثلاثة ايام من ممارستي اليومية للجنس معها ان تستخرح من داخلي كل طاقاتي المدفونة وان تعتصر كل قطرة حليب من قضيبي الذي اصبح بالنسبة لها معشوقا وحبيبا تمنحه الدلال من خلال ما لديها من انواع الاثارة والشبق الانثوي العذب ...بل ان زبي اصبح هو الامل المنشود لشفائها من مرضها كما تقول . وهو كذلك مخرجها من وحدتها والمعالج الماهر لالام كسها وطيزها العطشانتين للنيك والمتعة والاثارة واللذة المصحوبة بالحب والغرام ..ومن جهتي فلم ابخل عليها خلال الثلاث ايام الاولى بكل انواع المتعة المحرمة اللذيذة اوصلتها لدرجة انها اصبحت تريدني ان اهجر زوجتي التي هي اختها حتى تحتفظ بي لها وحدها او لنقل هكذا بدات اشعر ...
كنت قد اخبرتها واتفقنا سويا ان يكون يوم مراجعتها للطبيب هو يوم استراحة .فانا ارغب بالاستراحة ولو ليوم واحد من التدليك اليومي لرهام الذي يرافقه نيكة لذيذه ويتبعه اخرى بعد الحمام من ناحية ومن الناحية الاخرى اخشى ان تساور زوجتي الشكوك بعلاقتي برهام خصوصا انني لم اضاجعها منذ بدات رحلتي بعلاج اختها كما انني وجدتها فرصة لرهام كي تعيد حساباتها وتحدد لنفسها طريقا واضحا بعد الذي جرى بيني وبينها. ومن جهتي سوف اخصصه لزوجتي التي حرمتها من زيارات زبي لاسبوع كامل .تذمرت خلاله قليلا الا انها لم تستطع المطالبة بغير ذلك لانها هي من رجتني ان اذهب لعلاج رهام.وفي تلك الليلة مارست وزوجتي الجنس لمرتين من كسها وطيزها التي كنت قد فتحتها بعد شهر من زواجنا وقد كانت مسرورة ومنتشية حد الرضى التام عما فعلته لها في هذه الليلة ..الا انني لاحظت ان زوجتي بدأت تساورها الشكوك حول طبيعة علاقتي برهام وهل هي مقصورةعلى العلاج ام ان هناك خلف الاكمة ما خلفها وبرغم ثقتها بسلوكي السابق وانها هي التي دفعتني لهذا الامر رغم اعتراضي في البداية الاان ذلك لم يمنعها من توجيه بعض الاسئلة والملاحظات المبطنة حول الموضوع ..مثل ..عجبك جسم رهام واللا جسمي احلى ..؟؟؟نيكك اليوم قوي كثير شكلك مولع زي النار ؟؟؟شكلها رهام بتهيجك كثير !!! كيف بصير برهام وانت بتدلك فيها ما بتشعر انها هيجانه عالرجال واللا طبيعية ؟؟؟ ولماذا تتاخر بالعلاج هي كلها شغل واللا بتسهروا بعد الجلسات ؟؟.....الخ وكان جوابي دائما على كل اسئلتها وملاحظاتها انني اعمل في مجال طبي ومن طبيعة عملي ولزومياته ان احافظ على اسرار المرضى حتى لو كانت هذه المريضة هي اختك..ورجوتها ان لا تحرجني بمثل هذه الاسئلة حفاظا على اختها وكنت بذلك ابر بوعدي لرهام بان احافظ على ما اسمعه او اشاهده او افعله معها باعتباره سرا عميقا ليس قابلا للبوح به حتى لزوجتي التي هي اختها.. كما قلت لها انه بعد العلاج الامر لا يخلومن كوب شاي وبعض الحديث حول ما يمكن ان يسهل امر شفائها باسرع ما يمكن ..هكذا قلت لها وانتهت ليلتي على خيرعلى الاقل الى حين...
وفي الليلة التالية كان لا بد لي ان ازور رهام لاعطائها جلسة علاج حسب البرنامج الذي اتفقنا عليه مسبقا .في تلك الليلة استقبلتني رهام بشكل مختلف حيث استقبلتني بالقبل والاحضان وطلبت مني ان نشرب شيئا ونتحدث قبل جلسة العلاج.وافقت مكرها لعلمي ان ذلك سيزيد الوقت الذي ساقضيه معها مما يزيد في شكوك زوجتي .احضرت رهام العصير وبعض الفاكهة التي اعدتها بعناية بالغة وبعض المكسرات .وكانت قد استعدت لذلك بان طلبت من ابنائها الذهاب لغرفهم والنوم مبكرا مثل العادة.كانت جلسة رومانسية بطريقة اذهلتني فالضوء خافت وهي تجلس بجانبي وترمي براسها على كتفي تنهض احيانا لتقشر لي حبة فاكهة وتطعمني بيدها وانا افعل كذلك في بعض الاحيان ولم يخلو الامر من القبل الخاطفة على الشفتين وهو ما شجعني على الحديث معها بموضوعنا بشكل آخر حيث قلت لها :رهام يبدو ان علاقتنا قد انتقلت الى مرحلة جديدة عنوانها الحب والعشق وليس مجرد ممارسة جنسية عابرة .تهدف الى اللذة والاستمتاع ..فقالت محمود يجب ان تعلم انني لم ولن احب واحدا كما انا احبك الان .انا لا استطيع ان اتخيل حياتي بدونك ..فقلت لها ولكن....؟؟انا متزوج من اختك فالمشكلة مزدوجة وحلها مستحيل ..علينا يا رهام ان نكون عملانيين وان نفهم الامور جيدا ولا ننزلق الى مشاعر واحاسيس وهمية لا تفيدنا بشيء ولكنها تعقد علاقتنا وتذهب بنا الى ان نتعب ونشقى بهذه المشاعر الراقية في اصولها ولكنها بهذه الحالة متعبة جدا ..تنهدت رهام وقالت انا افهم ذلك واقدر الوضع الذي نعيشه ولكن شو بدك اياني اعمل.هالشي غصب عني ومش بايدي ..قلت لها ممكن سؤال محرج شوي .اومأت بالموافقة فسألتها : رهام انتي ليش تعلقتي بي بهذه الطريقة ؟؟فقالت اسمع يا محمود اذا كنت فاكر اني حبيتك عشان نكتني مرتين والا ثلاث ومتعتني فعلا بتكون غلطان ..ليس هذا هو السبب رغم ان له تاثير كبير على الموضوع ولكن ما جعلني اتعلق بك هو كيفية معاملتك للانثى بشكل عام فانت تقدر الانثى لكونها انثى وفي الفراش يكون هذا واضحا لانك فعلا تمنحني من دفء مشاعرك وطريقة ممارستك للنيك معي كل ما احتاج حتى اني كنت اشعر انك بتحرق اعصابك حتى تشعر اني رضيت وتمتعت لاقصى درجة وهذا بعبر عن طبيعة شخصيتك ومقدار احترامك للانثى اللي انت بفراشها او هي بفراشك ..وانت اكيد فهمان علي كثير منيح.وهذا هو السبب الرئيسي لتعلقي بك .قلت لها اكيد انا فهمان لكن رهام رجائي ان تفهمي ان لي اسرة تحتاجني وانت ايضا وهناك مجتمع لايرحم فعلينا ان نضيء طريقنا بالفهم وحسن التصرف والا فسوف نندم سويا ..قالت شو يعني ؟؟قلت لها اوعي تفكري اني ممكن استغني عنك !!لكن لازم نحدد لبعض ملامح علاقتنا بوضوح وعلى كل حال قدامنا من الوقت ما يكفي لنخطط كيف نتعامل مع هذا الوضع ..وهلا هاتي بوسة وقومي للعلاج احسن اختك ما تطلقني بالثلاث الليلة ..قالت آه صحيح شو اخبارها ؟؟قلت لها منيح اللي تذكرتيها اي لولاها ما كنت قاعد معك هلا !!وضحكت من طرفي حتى الطف الجوواحول ومزاج رهام الى مكان آخر .فقالت عن جد كيف هي وشو عملتوا امبارح..قلت لها شوناقصها اكلتلها زبين ناصحين واحد بكسها وواحد بطيزها ونامت مبسوطة لكنها بصراحة بدت تشك بعلاقتي معاكي وقد فهمت ذلك من فيضان الاسئلة اللي سالتني اياها عنك ..قالت اوعى تكون قلتلها شي !!فقلت معقول ؟ما انا وعدتك وخلصنا ما تحمليش هم من هالناحية لكن المصيبة اذابتضل تشك بعلاقتنا ممكن تكشفنا باي لحظة ..فقالت والعمل ؟؟قلت لها لغاية الان الموضوع عادي ولكل حادث حديث ..
مضى اكثر من ساعة ونحن في هذا الحديث واصبح لا بد من البدء بجلسة العلاج حتى اتمكن من انهائها والعودة الى منزلي باسرع ما يمكن حتى اتجنب سيل الاسئلة من زوجتي وان احاول تبديد شكوكها التي بدات تظهر حول علاقتي برهام ...دخلنا سويا انا ورهام الى غرفة النوم خلعت رهام ملابسها واصبحت عارية تماما وانا خلعت ملابسي ما عدا البوكسر وبدانا عملية التدليك والمساج للظهر والكتفين والرقبة حيث نكتها مرة واحدة وكانت نيكة ممتعة جدا بالنظر الى غيابي عنها ليوم واحد لم تنتاك فيه وبعد اكمالنا العلاج اخذنا شورا مشتركا في الحمام الملحق بغرفة نومها ونكتها اثناء الحمام .كانت رهام يومها في قمة شبقها واثارتها ورغبتها الجامحة في ممارسة الجنس بكل انواعة وكانت متالقة جدا وامتعتني كثيرا وبعد ان انهينا الحمام قالت لي رهام انت لازم تروح هلا وبسرعة بلا ما تضل اختي تشك فينا لكن قبل ما تروح لازم تعرف اني تعودت عليك وعلى نيكك اللذيذ كل يوم وياريت ما تخلي اي شي يمنعك انك تعملي هالشي دايما .قلت لها هلا بدي اروح البيت وبكرة بنحكي .
استمر الوضع كما هو لثلاثة ايام تالية كل يوم مساج ونيك مرتين او ثلاث بالليلة وفي اليوم الثالث وعندما كنت في طريقي للخروج من عندها قالتلي رهام انه بكرة احسب حسابك تتعشى معي .!!وقالت: ما انتا يا حرام هلكت حالك الك اكثر من اسبوع ولازم تتغذى منيح حتى تقدر تقوم بشغلك على اصوله ..هههههههههه حاولت ان اعتذر عن العشاء ولم اتمكن من ذلك وانا في الحقيقة لا تنقصني الرغبة في هذا العشاء مع ما يمكن ان يرافقه من اجواء رومانسية حالمة وتوطيد للعلاقة بيني وبينها.. ولكنني في نفس الوقت اخشى من اختها ان تكشف الموضوع وتتعقد الامور الى درجة يصعب حلها .وافقتها على ذلك ......في مساء اليوم التالي صحوت من نومي حيث انني معتاد ان انام في فترة العصر لساعة او ساعة ونصف وبعد ان غسلت وجهي وجلست .جاءت زوجتي تحضر لي فنجان قهوتي المعتاد ولكنها هذا اليوم احضرت فنجانين لي ولها وجلست بجانبي وانا اشرب القهوة حيث بدأت بالتململ الامر الذي لاحظته فورا ..يبدو ان لديها كلاما مهما تريد ان تكلمني به فسالتها : مالك يا فتحية (وهو اسمها )في حاجة شكلك مش على بعضك؟؟فقالت لا ما في شي لكن كنت حابه اسألك عن رهام واخبارها ؟؟فقلت في نفسي : (معنى ذلك اننا دخلنا في الجد) ولكني قلت لها مالها رهام ؟؟اخبارها كويسة وماشي حالها .الا اذا عندك كلام ثاني انا مش عارفه ؟؟فقالت لا ما في شي لكن حبيت اطمئن عليها واشوف كيف اخبار صحتها واذا انها تحسنت واللا لا ؟؟ فقلت لها ما تحكي معها انتي وهي اكيد بتطمئنك على كل حال هي كثيرمنيحة وامورها الصحية تحسنت كثير لكن لسا بعد بدها شوية شغل لكنها احسن هالايام ؟؟حتى انها اليوم عازمتني عالعشاء قبل جلسة العلاج !!!... فقالت شو عاملتلك عشاء ؟قلت لها مش عارف هي كريمة وانا بستاهل مهي تعبتني كثير الها اسبوعين ههههه وضحكت حتى اوضح لها ان الامور والجو العام طبيعي ..فقالت ممكن اني اروح معك اليوم اشوفها واطمئن عليها مباشرة واللا عشاكوا خاص وممنوع دخول العوازل ؟؟قلت لها :مالك يا فتحية كلامك مش طبيعي معقول انك تفكري بهالطريقة . مش معقول كلامك هذا !!لو سمحتي ما بصير هيك انتي بتجرحيني وبتجرحي اختك بهالكلام !!قلتها بجدية وببعض العصبية ..وعلى كل حال هاي اختك احكي معاها ورتبوا اللي بدكوا اياه وانا ما عندي مانع اصلا شو دخلني ..قالت فتحية : شكلك زعلت يا محمود انا مش قصدي لكن غيبتك لفترة طويلة عند رهام وكل يوم وكمان عزايم والذي منه خلاني مش على بعضي .على كل حال انا بحكي مع رهام وبطمئن عليها وبخبرك..
بعد المغرب بقليل حيث كان يجب ان اتوجه الى رهام . رن هاتفي وكانت المتحدثة رهام التي قالت لي ان فتحية زوجتي تكلمت معها وانها شعرت ان الامور ليست على ما يرام عند فتحية وانها حاسبه حسابها بالعشاء الليلة, وقالتلي اني اجبها معي وانا قلت لها ان تبدو طبيعية عند لقائها باختها .حيث كانت هذه هي المرة الاولى التي يلتقيان بها منذ بدات بعلاج رهام .دقائق واذا بزوجتي فتحية تلبس ملابس الخروج وتخبرني بانها سترافقني الى بيت رهام . (ما هذا العشاء الذي انقلب غما على رهام وعلي انا شخصيا . ولكن هل من المعقول ان افكر بهذه الطريقة؟؟ اعقل يا محمود وخليك واقعي هكذا كنت افكر بنفسي وانا في طريقي مع زوجتي الى بيت رهام ) وعند وصولنا استقبلتنا رهام استقبالا عاديا وكانت تلبس ملابس المنزل العادية يعني عباية طويلة . حاولت ان اقتصرحديثي على الاطمئنان على رهام من الناحية الصحية وكيف تشعر عند المشي اوالوقوف في المدرسة وهكذا. اما فتحية فقد انهالت بالاسئلة على رهام حول صحتها ومدى التقدم الحاصل عندها وطريقة علاجي لها ان كانت تعجبها ام لا وقالت لها كيفه محمود معاكي اوعي يكون مقصر بشي واللا حاجة ؟؟كانت رهام تحاول ان تجيب باختصار مفيد مثل كله تمام . نعم تحسنت كثير . يعطيه الصحة محمود مش مقصر بحاجة وانا اللي متعبيته معي . وما عليش غلبتكوا معي وانا اسفة على غلبتكوا ....الخ بعد حديث المجاملات الطويل قامت رهام لتجهيز السفرة وكان العشاء عبارة عن اطباق مختلفة من مختلف انواع الاسماك وبعض الجمبري والسلطات المناسبة للاسماك . علقت فتحية على العشاء وقالت : يا عمي بدكوا تتعشوا سمك وتحرموني مش هيك ؟ منيح اللي لحقت حالي !!هههههه فقالت لها رهام لا يا فتحية معقول هالحكي انتي بتشرفي باي وقت ما انتي اختي وما في بيني وبينك رسميات واللا انتي عندك راي ثاني ؟؟فقالت فتحية لا ثاني ولا ثالث انتي اختي وما في رسميات ولولاكي بتعزي علي ما تركت زوجي يعالجك بالطريقة هاي رغم انه ما كان موافق بالبداية مثل ما انتي عارفة ..(كان واضحا ان فتحية تلمح لشيء ولا تستطيع الدخول الى موضوعها لحساسية الموقف)فقلت لها اذا كان علاجي لرهام بزعجك يا فتحية انا مستعد اني ابطل هالشغلة وبعتذر من رهام ويا دار ما دخلك شر .فقالت فتحية : معقول اللي بتحكيه هذا يا محمود ؟؟اوعى تجيب هالسيرة على لسانك انا مش ممكن احرم رهام من انها تتعالج وعلى احسن ما يكون كمان . بس انت اللي صاير حساس شوي .على كل حال بعد العشاء بنحكي وما يكونلكوا فكر انا مش متضايقة من شي لكن عندي كلام بحكيلكوا اياه بعد العشاء.. قالت لها رهام شكرا يافتحية يا اختي هذا املي فيكي انا كمان لكن تضليش تنقي على الموضوع اصله محمود حساس شوي وبكفي اننا تاعبينه معانا ..فقالت لها فتحية ولا يهمك يا رهام سيبي محمود علي لكن شو هالعشاء الزاكي هذا ؟؟؟كانه عشاء عرسان بليلة دخلتهم !!! ؟؟؟؟؟!!!.نظرت الي رهام واشرت لها بالسكوت وبدانا تناول العشاء مع قليل من التوتر.وبعد العشاء كان لا بد ان نستمع لفتحية وتصريحاتها المنتظرة حيث قالت شوفي يا حبيبتي يا رهام انتي اختي وبتعزي علي كثير ومش ممكن اني اكون سبب باي ضرر الك وكمان محمود جوزي وانا عرفيته كثير كويس وما في داعي احكي عن حبي اله ومحافظتي عليه . وانا اللي ضغطت على محمود حتى يعالجك وانا مبسوطة من هالشي وما زلت وما رح ابطل ابدا . لكن انكوا تقنعوني انه محمود بدلكلك جسمك وبتكوني قدامه عريانه خالص او شبه عريانه وانها تضل الامور بينكوا مجرد علاج وبس هذا الشي ما بقنعني خصوصا انك يا رهام محرومة من الرجال من اكثر من سنتين وباكد الكوا اني مش زعلانه منكوا شو ما صار بينكوا لكن ما بحب حدا يستغفلني ويعتبرني عبيطة وهبلا حتى لو كان جوزي او اختي ..قالت فتحية هذا الكلام بجدية مفرطة وبهدوء حسدتها عليه .حاولت الحديث الا انها قاطعتني قائلة شوف يا محمود وانتي يا رهام انا متاكدة انه اللي بينكوا اكثر من العلاج وانا مش زعلانه وبالعكس مبسوطة لانه جوزي وبعالج اختي وبمتعها وببسطها وكلشي وهذا ببسطني انا كمان . بدات رهام بالبكاء الحار وفتحية تواسيها وتقول لها يا اختي يا حبيبتي انتي مالك هو انا بقول شي بزعلك انا بالعكس بدي مصلحتك وانك تكوني مبسوطة مرتاحة .ورهام تحاول ان تؤنب فتحية على هذا الكلام غي اللائق ولكن كما يقولون يكاد المريب يقول خذوني فكلام رهام غير مترابط وغير واضح ولا هي او انا لدينا الجواب على ما قالته فتحية .وبصفة ان فتحية هي الاخت الكبرى لرهام فقد كانت رهام في وضع محرج جدا ولا تحسد عليه فقلت لفتحية يعني يا فتحية من الاخر انتي شو اللي بدك اياه ..فقالت هذا هو الكلام الصحيح اللي بدي اياه بقوله لاختي بيني وبينها . بعدين انت مش بدك تعمل لرهام العلاج اليوم ؟؟فقلت لها هو انتي خليتي فيها علاج ما انتي خربتي الدنيا .فقالت ولا يهمك يا محمود رهام لازم تتعالج وتتعالج كثييييير منيح كمان . انا اللي عقدتها بوجهكوا وانا اللي بحللكوا اياها .وطلبت من فتحية مرافقتها الى غرفة النوم بحجة انها تريد ان تجهز رهام للعلاج بحضورها وان تتحدث معها على انفراد...
مضى اكثر من نصف ساعة او اكثر قليلا حيث بدات بالتململ فقد طالت غيبتهما ..وما لبثت ان سمعت صوت فتحية تناديني ان ادخل غرفة النوم للبدء بعلاج رهام حيث قالت تعال يا محمود رهام جاهزة ..ذهبت رجل للامام والاخرى للخلف كما يقولون . وفور دخولي من الباب قالت لي فتحية سكر الباب بالمفتاح يا محمود.ما ان اغلقت الباب بالمفتاح حتى انطفأ ضوء الغرفة بشكل مفاجيء فقلت :هو شو في مين اللي طفى الضو فقالت فتحية هيك احسن تعال يا حبيبي تعال ..تلمست طريقي وعندما صرت امام السرير اضيء الضوء الاحمر الخافت .كانت فتحية ورهام على السرير وكلاهما تحت الشرشف ولا يظهر الا الراس من الاثنتين ..كنت مصدوما بل مبهورا او غير قادر على تصديق الموقف ما الذي يحصل فقلت هو شو في يا رهام ما حد منكوا يحكي مالكوا عاملين هيك ؟؟فقالت رهام ..خلص يا محمود من غير ليش تعال ونام بيناتنا وبتعرف شو في .قلت لها يعني اليوم ما في تدليك ولا علاج فقالت لا في بس بدك تدلك فتحية شكله كسها ماكلها مشتاق لزبك تعال شوف شو بده انت اعرف مني هههههه وضحكت ضحكة هستيرية ملؤها الغنج والدلال الانثوي الذي طالما عشقته من رهام ..هنا ادركت ما جرى وان فتحية ورهام اتفقتا ان يتقاسما هذا الزب بدون مشاكل ولا قضايا .هل اكون مسرورا ام بائسا ؟؟لست ادري ..ولكن ليس بالامكان اكثر مما كان.. فبهذه الطريقة سوف احافظ على رهام دون اي اعتراض من فتحية وسوف احافظ على بيتي واسرتي دون مشاكل .وهل هناك افضل من هذا!!!!!
رفعت رهام الشرشف وبان ما تحته فقد كانت الاثنتين عاريتين تماما وبداتا فورا بممارسة السحاق تقبلان بعضهما البعض بشبق وتتاوهان وتوحوحان بصوت عالي يبدو انهما تقصدان اثارتي الى الحد الاقصى وكسر الحاجز الذي كان قائما قبل دقائق قليلة . فقلت لهما :ما زال هيك خليني اقعد هون على كرسي التسريحة واتفرج عليكوا شكلكوا بهوس يا بنات العرصات ..خلعت ملابسي عدا البوكسر واخذت مكاني على الكرسي واستمر مسلسل التقبيل والفعص واللحس بينهما ولكافة انحاء جسديهما فكل واحدة تاخذ الاخرى بكل ما لديها لاثارتها من راسها حتى اخمص قدميها مع التركيز على النهود المترامية امامي متصلبة منتفخة بفعل الجو العام الذي اصبح اشبه ما يكون بمسرح للجنس وانا المتفرج الوحيد والكسين اللامعين بفعل سوائلهما التي انهمرت يلمعان امامي ويدعونني لالتهامهما ولكنني فضلت التريث حتى ارى ما هي نهاية هذه المسرحية .قامت رهام لبست روبها وقالت دقيقة واحدة وراجعة .. وفي طريقها للخروج ضربتهاعلى طيزها وامسكت بطيزها من الخلف وضغطتها بقسوة وقلت لها هيك لكان اتفقتوا علي يا بنات ال......فقالت اييييي على مهلك يا روحي ملحق قدامك الليل بطوله..عادت رهام ومعها ثلاث علب من البيرة وثلاث كؤوس فارغة وضعتها امامي واشارت لي بسكبها... ذهبت الى الحاسوب وشغلت اغنية عبد الحليم ""اما رمانا الهوا وانعشنا واللي شبكنا يخلصنا """وربطت شالها على وسطها العاري وبدات بالرقص الخليع المغري .وفتحية اسرعت الي سحب البوكسر واخرجت زبي المنتصب وبدات بمصه بعنف كدت ان اضربها من الالم يبدو ان الشبق قد وصل حده عندها تناولت راسها بيدي وقبلتها قبلة طويلة لا تقل عنفا عن شبقها وتناولت شالا لبستها اياه وصارت ترقص بينما توجهت انا الى حبيبة زبي رهام وسحبتها الى الكرسي ثم دلقت بعضا من البيرة على نهديها وبدات بمصهما بشهوانية مفرطة ثم نزلت بشفتي الى كسها المليء بعسل شهوتها وبعض البيرة التي وصلت اليه لحسته وعالجت بظرها بالعض والمص القوي حتى بدات تصيح من النشوة والالم بينما كانت فتحبة قد تناولت زبي بالمص العنيف كعادتها ....شربنا البيرة بسرعة مع بعض الحركات المعبرة عما نحن فيه من اجواء فهذة تعض زبي وهذه تريد ان تشرب البيرة من فمي بينما انا ارش بعض البيرة عليهما واعاود لعقها اينما تكون ثم سحبتني رهام الى السرير واخذت زبي بين شفتيها مصا وجاءت فتحية لتضع كسها فوق فمي لاباشر معه رحلة الاثارة والمتعة اللامحدودة وهي في نفس الوقت تلحس كس اختها رهام بنهم وعنف ..بقينا نتبادل الادوار وفي كل مرة نشكل مثلثا بثلاثة اضلاع كلها ترتجف شبقا ومتعة ولذة غير مسبوقة كانت الاثنتين خلال هذه الفترة قد تشنجتا كثيرا واتت شهوتهما عدة مرات ..بعدها كان لا بد من زيارة الاحباب لبعضيهم بدات بفتحية رفعت ساقيها وبدات بتفريش كسها الغارق بمائها بزبي حتى صارت ترجوني وهي تبكي ان ادخله فادخلته ببطء شديد وهي تصيح دخله كله يا محمووووووود ياي شو زاكي النيك بهالطريقة ..انا لو بعرف كنت جيت معك من اول يوم . وخليتك تنيكها من اول لحظة مش تضيع يومين عالفاضي وانت تحرق باعصابك .....طول عمرة زبك لذيذ يا حبيبي بس اليوم الذ والذ ....كانت فتحية في هذا الوقت تلحس بكس اختها رهام ورهام غائبة في جنة المتعة كما هي عادتها .بدات فتحية بالتشنج القوي فرهزتها بقوتها وعنف حتى اتت شهوتها ونمت على السرير على ظهري واشرت لرهام ان تاتي الى زبي بوضع الفارسة فاسرعت بينما فتحية تداعب لها ثدييها بلسانها ويديها وما ان ركبت رهام فوق زبي الذي يشبه العمود وادخلته بكسها الرطب حتى صاحت ووحوحت باصواتها العذبة التي اعتدت عليها لعشرة ايام مضت وبدات تغني اغنيتها المفضلة ياحبيبي زبك جنني ...جنني زبك !!!!معاكي حق يا فتحية الك عشرين سنة بتتناكي منه وما شبعتيش ... قلبت رهام على ظهرها وركبتها وبدات معها رحلة النيك العنيف السريع حتى اتت شهوتها واصبح زبي جاهزا لقذف مخزوناته من اللبن او الحليب الطازج ..نامت الاثنتان على ظهرهما وافرغت حليبي على نهودهما المتلألئة امامي بحيث اغرقتهما به حتى وصل جزء منه الى وجهيهما ورهام تعشق هذه الحالة وهي بهذه الحالة لا توفر وقتا حيث بدات بلعقه بلسانها وتذوقه بنهم واضع وهي تلعق شفتيها المتوردتان وتتذوقه بمزاج واضح اما فتحية فقد بدات بلحس ما وقع على نهدي رهام وهي تتذوق فيه وتقول امممم زاكي حليبك ..كنا قد وصلنا الى درجة عالية من الارهاق استمتعنا ثلاثتنا بنيكة لم نكن انا ولا رهام نخطط لها ابدا الا اذا كانت فتحية قد نوت فعلها منذ البداية ولكنها كانت نيكة ممتعة لم احصل على مثل متعتها سابقا .قالت لي زوجتي فتحية عندما نهضت انت اليوم نزلت حليب عشر نيكات مش نيكة واحدة شكلها رهام بتساعد بيضاتك على انتاج الحليب ..اما رهام فقد بقيت في شبه غيبوبة عندما قبلتها وسالتها انتي مبسوطة يا رهام .فقالت يااااااااااه يا محمود انت بتقول فيها انا اليوم بقمة انبساطي وسعادتي لاننا حلينا اكبر مشكلة واجهتني من ناحية وكمان وجود فتحية معانا خلاك تصير نار على نار يسعد ه زبك هذا شو لذيذ ...قبلته رهام وهو ما زال في غفوته الاجبارية بعد هذه المعركة الحامية الوطيس لكن فتحية قالت :::احم احم شو شايفتكوا رجعتوا لحالكوا ونسيتوني محنا بدنا نبطل هالعادة . قلت لها ما بنبطل وحياة كسك وغلاوته علي غير انيك رهام كل ما ييجي على بالها هو معقول اخليها محرومة من النيك والزب وانا موجود وكله عشانك يا فتحية مش اختك كس ام اختك ..ضحكنا كثيرا .وقالت رهام خلينا نشرب حاجة اصل احنا عرقنا كثير ولازم نشرب شي .شو بتحبوا تشربوا ؟؟؟طلبت منها كاسا من البيرة فقالت هو باقي واحدة بس كنت محضرة اربعة الي اثنين ولمحمود اثنين لكن فتحية خربت البرنامج اليوم .ماشي الحال بجبلك بيرة وبنشرب انا وفتحية عصير كوكتيل فقلت لها لا خليه كله عصير يا روحي ..
شربنا العصير وعدنا الى السرير حيث نكتهما مرتين اخريين وسكبت حليبي مرة في كس فتحية والثانية في طيز رهام اللذيذه ,,,,لم نترك وضعا الا جربناه ولم تتركا وسيلة لامتاعي الا قامتا بها وكل غايتهما ان اكون بكامل قوتي لاشباعهما نيكا وتفريشا وبعبصة حتى تعبنا ثلاثتنا ..كانت الساعة الثانية فجرا عندما قلت لفتحية انه لازم نرجع عالبيت اصل الاولاد لوحدهم ولنا لقاءات اخرى مشتركة قريبا .اتفقتا نحن الثلاثة على برنامج محدد وهو ان انيك فتحية ورهام مجتمعتين كل يوم خميس من كل اسبوع نيكة جماعية مشتركة لنا الثلاثة وباقي الايام اقضيها مع رهام لوحدنا ويوم المراجعة الاسبوعية لرهام عند الطبيب يكون مخصصا لزوجتي الغالية فتحية انيكها حتى تشبع ولا اظنها سوف تشبع ....
نحن الان متفقين لكن ماذا سيحصل بعد انتهاء برنامج رهام العلاجي معي ????
لكل حادث حديث