era
06-21-2015, 05:31 PM
قصتي مع اختي
انا اسمي ( م ) عندي 21 سنة من احدي قري محافظة الجيزة و أختي ( ش ) عندها 25 سنة
في البداية كدة هي طولها 165 سنتيمتر و قمحاوية بس فاتح جسمها متوسط لا تخينة ولا رفيعة وزنها حوالي 58 كيلو و جسمها مقسم بمعني ان دراعاتها و رجليها ملفوفين و وسطها جميل جدا و و الصدر متوسط بس من يومه و هو طري زي الملبن حلماتها غامقة سنة بس جميلة و طيازها بقا نار وسطها مخلي طيازها نار مشدودة بس طرية لدرجة انها لو لبست ليكرا او جينز ضيق منظر طيازها و وراكها بس يخليك تجيبهم عليها ، جسمها كومثري الشكل .
بدأت حكايتي معاها و احنا صغيرين كنا اشترينا بيت جديد فا مكانش في اوضة ليها فكانت بتنام معايا و امي و ابويا طبعا بيقولو دة عيل صغير كان عندي وقتها يجي 10 سنين و هي كانت 14
كانت في مرة نايمة في الأوضة و كانت امي قاعدة علي باب الأوضة قومت نايم جمبها و منظر طيازها هيجني كانت نايمة علي جمبها قمت نايم وراها و صدري في ضهرها و لازق زبي في البنطلون ، لقيت زبي سخن زي النار و حسيت بمتعة خليتني استمر في كدة فضلت مستمر ع الوضع دة حوالي نص ساعة ، كانت لابسة بادي من كتر السخونة و الشهوة نسيت ان امي قاعدة علي باب الاوضة قومت مادد ايدي جوة البادي فضلت امسك في صدرها بس من فوق القميص مكانتش بتلبس سنتيان ساعتها اكمنها كانت لسة 14 سنة و بيتقال عليها عيلة صغيرة ، لقيت بركان قاد في زبي رغم اني معرفش اصلا ان كل دة عيب ولا دة جنس ( انتو عارفين التربية زمان مكناش نعرف اي حاجة ) اكتشفت انها صاحية و حاسة بيا لكن عاملة نايمة عشان مستمتعة
بعد الموقف دة أخدنا علي بعض
قالتلي مرة نلعب لعبة و هي اننا نبقا راقدين جمب بعض في السرير و اكن انا بقرأ مجلة معينة و عيني تغفل و انام تقوم هي وخداها و تحطها جمب السرير اقوم انا قايم راقد عليها صدري فوق صدرها و زبي فوق كسها و احك فيه لحد ملاقي المجلة ساعات طبعا كنت بعمل نفسي ملقيتهاش و افضل احك
و كان في لعبة تانية كنت بعمل اني المدرس بتاعها و اسألها مثلا حاجة في الرياضيات مثلا 1 + 2 يساوي كام تقوم مجاوبة غلط اقوم اقولها انا لازم اعاقبك تقولي ماشي اقوم مرقدها علي ضهرها و احك زبي في كسها شوية ( كل دة من فوق الهدوم ) يعني انا لابس كل هدومي و هي لابسة كل هدومها
و ساعات لعبة تانية كنت انام فوقها و نفضل نلف مرة انا فوقها مرة هي فوقي
و ع الحال دة لحد ما كبرنا شوية ، و انا كنت بلغت ، كنت انا مسرف اوي و بحب اصرف كتير و احنا عندنا مشروع في البيت كان بيدخلنا فلوس حلوة ، كانت امي تقولها اللي تبيعي بيه خليه معاكي و متديلوش الا كذة
كان جسمها كبر ساعتها و طيازها و بزازها طبعا كبرو شوية و بتلبس ستريتشات فوق الكلوت و عليهم عباية بيت مطرزة كدة ، اوقات كتير اوي نبقا لوحدنا في البيت بنتفرج مثلا ع التلفزيون ، اشوف مثلا بوسة ولا حاجة في فيلم كنت اهيج اقوم جاي انيكها بس مكانش نيك بالمعني الحقيقي كانت بترفع العباية و اقوم نايكها من فوق الاسترتش بس ساعتها كنت بطلع زبي و اينعم بنيك من فوق الاسترتش و الكلوت بس كانت متعة برضه ملهاش حدود و استمرينا لشهر علي كدة
لحد ما في مرة جيت انيكها قلت اتقدم شوية رحت منزلها الاسترتش و انا مطلع بتاعي و جيت انزلها الكلوت مرضيتش و قالتلي مينفعش قومت قولت اي حاجة و خلاص بدل هيجاني دة ، قومت نايكها من فوق الكلوت لدرجة ان زبي كان هيخرم الكلوت و كان زبي في نار متتوصفش كان بيقف زي الحديد بس مكانش بينزل كنت ساعتها تقريبا 13 سنة و هي 17 سنة
المهم كنت لما ببقا عاوز فلوس زيادة كنت بنيكها علي حسب مزاجها احيانا من الاسترتش و احيانا من فوق الكلوت و كانت لما بتكتفي بتقولي خلاص ، و تديني الفلوس اللي انا عاوزها .
في مرة بقا كانت هيجانة ع الاخر و انا نايم تقوم جاية و انا نايم تقوم راكبة علي زبي بس بالراحة عشان محسش
لغاية دلوقتي انا يعتبر ملمستهاش وهي محدش قربلها كبرنا شوية و شهوتنا كبرت معانا وصلت انا تقريبا ل 17 و هي ل 21 سنة ، كنا واخدين علي بعض لدرجة فظيعة لدرجة اني بقولها انا بحب لما انيك واحدة تبقا مسلمالي جسمها اعمل فيه اللي انا عاوزه و كمان بحب ارقد عليها من ورا كانت تسمع كلامي و تعمل اللي انا بحبه لدرجه اني عشقتها زي ما تكون حبيبتي .
كنت بسمعها افلام سكس و كانت بتحبها اوي بس كانت بتقرف اوي من مص و لحس الزب و كمان نيك الطيز ، كنت كل ما احب انيكها اقوم مفرجها علي فيلم سكس تقوم هي من تلقاء نفسها ماسكة زبي و تلعب فيه و ساعتها بقا عرفنا نيك الطيز ، هي كانت بتكرهه و تقرف منه بس انا كنت بقولها ننيك خلفي احسن عشان غشاء البكارة ، المهم وافقت كان خرم طيزها ضيق اوي متهيألي ميدخلش فيه سمسماية ، قمت مدخل زبي و فكرت انه مش بيوسع لقيت زبي بيدخل جوة استغربت بصيت لقيت خرمها وسع فضلت انيك فيه فترة يجي 3 شهور علي دة الحال ، فقالتلي مش هننيك خلفي تاني عشان قريت من النت انه بيبان علي وش البنت انها بتتناك خلفي قمت قلت احا يعني كدة مش هعرف انيكها تاني لما انا مش عاوز افتحها مش هنيكها في كسها و كمان مش هنيكها من طيزها
اتطور الحال بينا و بقينا بنكلم بعض في السكس ولا بنتكسف كانت لما تكون عاوزة كانت تقولي شغل افلام سكس اول ما تهيج تقوم ماسكة زبي و نشتغل ، جيت في مرة بعد ما سخنتها و سخنتني جهزت زبي و قلت انيك في الطيز مرضيتش و قالتلي بلاش نيك الطيز نيكني في كسي قلتلها مش هينفع انا بخاف عليكي قالتلي اسمع الكلام بس و لو حسيت بألم هقولك تخرجه قلتلها ماشي كنا ساعتها بننيك بس مكناش بنقلع كانت مثلا ترفع السنتيان و تنزل الكلوت من غير قلع و انا كمان كنت كدة جيت سألتها ليه قالتلي عشان لو حد جه فجأة او حاجة حصلت فجأة قلتلها طب عاوزين نقلع ملط خالص في مرة قالتلي ماشي بس لما نكون في البيت لوحدنا
استمريت ع الحال دة انيكها في كسها اول ما تحس بألم كنت اخرجه بسرعة حتي لو لسة مشبعتنيش نيك كانت تخش تغسل كسها في الحمام لاحسن اكون نزلت فيه نقطه ولا حاجة و بعدين انا رغم ان زبي بيبقا واقف و نار كنت كتير كنت بتشطف من غير منزل عشرة رغم اني لما كنت بلمسه كنت بلاقي سائل لزج كدة سائل كسها طبعا بس مكنتش بضرب عشرات كنت مكتفي بيها حتا لو نكتها كنت ساعات منزلش كان ينزل المذي الاصفر دة اللي هو بينزل في المداعبات او الفرجة علي السكس كنت دايما امسح زبي من المذي دة قبل ما ادخله فيها ، كنت افضل انيك فيها لحد حاجة م الاتنين يا اما هي تحس بألم في كسها يا إما ينزلو مني و ساعات كنت بنزلهم كذة مرة بس اول ما احس انهم هينزلو اخرج زبي ينزلهم برة
كنت بدخل زبي فيها كله لحد الخصيتين كانت هي اللي تقولي كدة و حسيت بمتعة ما بعدها متعة حسيت باحساس زي ماكون في الجنة و انا بنيكها و كنا بنعمل اوضاع كمان وضع الفرس و وضع اللي هو انا فوقها و هي تحت و فاتحة رجليها ، بس مكانتش ترضي تتصور ابدا رغم اني مكنتش هظهر وشها بس كانت تقولي لا و عشان منزهقش كننا بنغير الاماكن يعني مثلا مرة في السرير مرة في الحمام مرة علي كرسي الانتريه
و هحكيلكو علي اكتر مرة اتمتعت فيها ، مكانش طبعا حد في البيت كالعادة طلعنا اوضة النوم بتاعة ابويا و امي كانو جايبينها جديدة سرير و دولاب و شوفنيرة ( حاجة زي النيش كدة ) و تسريحة ، قلتلها في اليوم دة عاوزين نغير قالتلي ازاي قولتلها بصي اقلعي و نامي علي بطنك و انا هدلك جسمك و طيازك قالتلي ماشي و عملت كدة كانت طيازها كبيرة و طرية يووووه ، ولا منظرها اللي مفيش انسان في العالم يقاومها اينعم مكانتش بيضة بس كانت تحفة ، فضلت ادلك فيها بايدي من غير زيت ولا حاجة لحد ما زبي وقف زي الحديد قمت ممشيه علي وراكها و طيزها كدة اتصلب اكتر قمت حاطة مابين الفلقتين و احك لقيته بقا اصلب من برج القاهرة قمت فضلت احك احك لحد ما دخل في كسها المشعر و هي نايمة علي بطنها ، مقدرش اوصفلكو المتعة اللي حسيت بيها احساس مقدرش اوصفه بكلام لحد دلوقتي عايش عليه لحد دلوقتي ممكن ادفع نص عمري مقابل اني انام معاها تاني و لو مرة واحدة
اخر مرة بقا نكتها مكانتش نيكة بمعني نيكة ، كان يوم كتابة القايمة بتاعتها علي خطيبها ( اللي كنت بكرهه لما جه اتقدملها متعرفوش ليه مع انه انسان محترم جدا ) حسيت انه هياخدها مني و مش هعرف انيكها تاني فضلت اقول لابويا و امي انه مش كويس و رخم و هي مش قابلاه لكن كلها طبعا مفلحتش و اتخطبتله حوالي 5 شهور حاولت معاها كتير اوي في الفترة دي مرضيتش ، فضلت ازن عليها بقا لحد يوم كتابة القايمة بتاعتها كانت قاعدة في اوضتها كانت رافضة و تقولي انا كدة بخونه و بتاع ، فضلت ازن عليها فضلت احكه كدة من فوق الهدوم لحد ما نزلتلها الكلوت قلت احاول ادلعها ع الاخر عشان يمكن بعد الجواز اعرف انيكها ، فضلت العبلها في كسها و هي تقول متدخلش صباعك عشان متفتحش فضلت احكلها كدة بايدي علي كسها و هي مستمتعه ، و كنت لسة هبدأ في الجد و اطلع زبي لقيت ابويا نده عليها عشان تقوله شوية حاجات في القايمة كدة مكنش يعرفها .
حاليا انا كل ماشوف فيلم سكس اتخيل نفسي بنيكها رغم اني حاولت كتير ابعد تفكيري عنها لكن غصب عني و لو شوفت واحدة في فيلم جسمها شبه جسم اختي اقعد افتكرها و افتكر ايامي معاها
بعد ماتجوزت حاولت معاها مرة كانت عندنا في البيت لكن محاولتي فشلت و هزقتني و لما ادايقت جت تصالحني و قالتلي هكلم ابوك و امك يجوزوك بدري و لغاية الان متجوزتش ولا خطبت حتا و مقضيها افلام سكس من غير عشرات لحد الان بس علي فترات ارجعلها شوية و اسيبها شوية
انا اسمي ( م ) عندي 21 سنة من احدي قري محافظة الجيزة و أختي ( ش ) عندها 25 سنة
في البداية كدة هي طولها 165 سنتيمتر و قمحاوية بس فاتح جسمها متوسط لا تخينة ولا رفيعة وزنها حوالي 58 كيلو و جسمها مقسم بمعني ان دراعاتها و رجليها ملفوفين و وسطها جميل جدا و و الصدر متوسط بس من يومه و هو طري زي الملبن حلماتها غامقة سنة بس جميلة و طيازها بقا نار وسطها مخلي طيازها نار مشدودة بس طرية لدرجة انها لو لبست ليكرا او جينز ضيق منظر طيازها و وراكها بس يخليك تجيبهم عليها ، جسمها كومثري الشكل .
بدأت حكايتي معاها و احنا صغيرين كنا اشترينا بيت جديد فا مكانش في اوضة ليها فكانت بتنام معايا و امي و ابويا طبعا بيقولو دة عيل صغير كان عندي وقتها يجي 10 سنين و هي كانت 14
كانت في مرة نايمة في الأوضة و كانت امي قاعدة علي باب الأوضة قومت نايم جمبها و منظر طيازها هيجني كانت نايمة علي جمبها قمت نايم وراها و صدري في ضهرها و لازق زبي في البنطلون ، لقيت زبي سخن زي النار و حسيت بمتعة خليتني استمر في كدة فضلت مستمر ع الوضع دة حوالي نص ساعة ، كانت لابسة بادي من كتر السخونة و الشهوة نسيت ان امي قاعدة علي باب الاوضة قومت مادد ايدي جوة البادي فضلت امسك في صدرها بس من فوق القميص مكانتش بتلبس سنتيان ساعتها اكمنها كانت لسة 14 سنة و بيتقال عليها عيلة صغيرة ، لقيت بركان قاد في زبي رغم اني معرفش اصلا ان كل دة عيب ولا دة جنس ( انتو عارفين التربية زمان مكناش نعرف اي حاجة ) اكتشفت انها صاحية و حاسة بيا لكن عاملة نايمة عشان مستمتعة
بعد الموقف دة أخدنا علي بعض
قالتلي مرة نلعب لعبة و هي اننا نبقا راقدين جمب بعض في السرير و اكن انا بقرأ مجلة معينة و عيني تغفل و انام تقوم هي وخداها و تحطها جمب السرير اقوم انا قايم راقد عليها صدري فوق صدرها و زبي فوق كسها و احك فيه لحد ملاقي المجلة ساعات طبعا كنت بعمل نفسي ملقيتهاش و افضل احك
و كان في لعبة تانية كنت بعمل اني المدرس بتاعها و اسألها مثلا حاجة في الرياضيات مثلا 1 + 2 يساوي كام تقوم مجاوبة غلط اقوم اقولها انا لازم اعاقبك تقولي ماشي اقوم مرقدها علي ضهرها و احك زبي في كسها شوية ( كل دة من فوق الهدوم ) يعني انا لابس كل هدومي و هي لابسة كل هدومها
و ساعات لعبة تانية كنت انام فوقها و نفضل نلف مرة انا فوقها مرة هي فوقي
و ع الحال دة لحد ما كبرنا شوية ، و انا كنت بلغت ، كنت انا مسرف اوي و بحب اصرف كتير و احنا عندنا مشروع في البيت كان بيدخلنا فلوس حلوة ، كانت امي تقولها اللي تبيعي بيه خليه معاكي و متديلوش الا كذة
كان جسمها كبر ساعتها و طيازها و بزازها طبعا كبرو شوية و بتلبس ستريتشات فوق الكلوت و عليهم عباية بيت مطرزة كدة ، اوقات كتير اوي نبقا لوحدنا في البيت بنتفرج مثلا ع التلفزيون ، اشوف مثلا بوسة ولا حاجة في فيلم كنت اهيج اقوم جاي انيكها بس مكانش نيك بالمعني الحقيقي كانت بترفع العباية و اقوم نايكها من فوق الاسترتش بس ساعتها كنت بطلع زبي و اينعم بنيك من فوق الاسترتش و الكلوت بس كانت متعة برضه ملهاش حدود و استمرينا لشهر علي كدة
لحد ما في مرة جيت انيكها قلت اتقدم شوية رحت منزلها الاسترتش و انا مطلع بتاعي و جيت انزلها الكلوت مرضيتش و قالتلي مينفعش قومت قولت اي حاجة و خلاص بدل هيجاني دة ، قومت نايكها من فوق الكلوت لدرجة ان زبي كان هيخرم الكلوت و كان زبي في نار متتوصفش كان بيقف زي الحديد بس مكانش بينزل كنت ساعتها تقريبا 13 سنة و هي 17 سنة
المهم كنت لما ببقا عاوز فلوس زيادة كنت بنيكها علي حسب مزاجها احيانا من الاسترتش و احيانا من فوق الكلوت و كانت لما بتكتفي بتقولي خلاص ، و تديني الفلوس اللي انا عاوزها .
في مرة بقا كانت هيجانة ع الاخر و انا نايم تقوم جاية و انا نايم تقوم راكبة علي زبي بس بالراحة عشان محسش
لغاية دلوقتي انا يعتبر ملمستهاش وهي محدش قربلها كبرنا شوية و شهوتنا كبرت معانا وصلت انا تقريبا ل 17 و هي ل 21 سنة ، كنا واخدين علي بعض لدرجة فظيعة لدرجة اني بقولها انا بحب لما انيك واحدة تبقا مسلمالي جسمها اعمل فيه اللي انا عاوزه و كمان بحب ارقد عليها من ورا كانت تسمع كلامي و تعمل اللي انا بحبه لدرجه اني عشقتها زي ما تكون حبيبتي .
كنت بسمعها افلام سكس و كانت بتحبها اوي بس كانت بتقرف اوي من مص و لحس الزب و كمان نيك الطيز ، كنت كل ما احب انيكها اقوم مفرجها علي فيلم سكس تقوم هي من تلقاء نفسها ماسكة زبي و تلعب فيه و ساعتها بقا عرفنا نيك الطيز ، هي كانت بتكرهه و تقرف منه بس انا كنت بقولها ننيك خلفي احسن عشان غشاء البكارة ، المهم وافقت كان خرم طيزها ضيق اوي متهيألي ميدخلش فيه سمسماية ، قمت مدخل زبي و فكرت انه مش بيوسع لقيت زبي بيدخل جوة استغربت بصيت لقيت خرمها وسع فضلت انيك فيه فترة يجي 3 شهور علي دة الحال ، فقالتلي مش هننيك خلفي تاني عشان قريت من النت انه بيبان علي وش البنت انها بتتناك خلفي قمت قلت احا يعني كدة مش هعرف انيكها تاني لما انا مش عاوز افتحها مش هنيكها في كسها و كمان مش هنيكها من طيزها
اتطور الحال بينا و بقينا بنكلم بعض في السكس ولا بنتكسف كانت لما تكون عاوزة كانت تقولي شغل افلام سكس اول ما تهيج تقوم ماسكة زبي و نشتغل ، جيت في مرة بعد ما سخنتها و سخنتني جهزت زبي و قلت انيك في الطيز مرضيتش و قالتلي بلاش نيك الطيز نيكني في كسي قلتلها مش هينفع انا بخاف عليكي قالتلي اسمع الكلام بس و لو حسيت بألم هقولك تخرجه قلتلها ماشي كنا ساعتها بننيك بس مكناش بنقلع كانت مثلا ترفع السنتيان و تنزل الكلوت من غير قلع و انا كمان كنت كدة جيت سألتها ليه قالتلي عشان لو حد جه فجأة او حاجة حصلت فجأة قلتلها طب عاوزين نقلع ملط خالص في مرة قالتلي ماشي بس لما نكون في البيت لوحدنا
استمريت ع الحال دة انيكها في كسها اول ما تحس بألم كنت اخرجه بسرعة حتي لو لسة مشبعتنيش نيك كانت تخش تغسل كسها في الحمام لاحسن اكون نزلت فيه نقطه ولا حاجة و بعدين انا رغم ان زبي بيبقا واقف و نار كنت كتير كنت بتشطف من غير منزل عشرة رغم اني لما كنت بلمسه كنت بلاقي سائل لزج كدة سائل كسها طبعا بس مكنتش بضرب عشرات كنت مكتفي بيها حتا لو نكتها كنت ساعات منزلش كان ينزل المذي الاصفر دة اللي هو بينزل في المداعبات او الفرجة علي السكس كنت دايما امسح زبي من المذي دة قبل ما ادخله فيها ، كنت افضل انيك فيها لحد حاجة م الاتنين يا اما هي تحس بألم في كسها يا إما ينزلو مني و ساعات كنت بنزلهم كذة مرة بس اول ما احس انهم هينزلو اخرج زبي ينزلهم برة
كنت بدخل زبي فيها كله لحد الخصيتين كانت هي اللي تقولي كدة و حسيت بمتعة ما بعدها متعة حسيت باحساس زي ماكون في الجنة و انا بنيكها و كنا بنعمل اوضاع كمان وضع الفرس و وضع اللي هو انا فوقها و هي تحت و فاتحة رجليها ، بس مكانتش ترضي تتصور ابدا رغم اني مكنتش هظهر وشها بس كانت تقولي لا و عشان منزهقش كننا بنغير الاماكن يعني مثلا مرة في السرير مرة في الحمام مرة علي كرسي الانتريه
و هحكيلكو علي اكتر مرة اتمتعت فيها ، مكانش طبعا حد في البيت كالعادة طلعنا اوضة النوم بتاعة ابويا و امي كانو جايبينها جديدة سرير و دولاب و شوفنيرة ( حاجة زي النيش كدة ) و تسريحة ، قلتلها في اليوم دة عاوزين نغير قالتلي ازاي قولتلها بصي اقلعي و نامي علي بطنك و انا هدلك جسمك و طيازك قالتلي ماشي و عملت كدة كانت طيازها كبيرة و طرية يووووه ، ولا منظرها اللي مفيش انسان في العالم يقاومها اينعم مكانتش بيضة بس كانت تحفة ، فضلت ادلك فيها بايدي من غير زيت ولا حاجة لحد ما زبي وقف زي الحديد قمت ممشيه علي وراكها و طيزها كدة اتصلب اكتر قمت حاطة مابين الفلقتين و احك لقيته بقا اصلب من برج القاهرة قمت فضلت احك احك لحد ما دخل في كسها المشعر و هي نايمة علي بطنها ، مقدرش اوصفلكو المتعة اللي حسيت بيها احساس مقدرش اوصفه بكلام لحد دلوقتي عايش عليه لحد دلوقتي ممكن ادفع نص عمري مقابل اني انام معاها تاني و لو مرة واحدة
اخر مرة بقا نكتها مكانتش نيكة بمعني نيكة ، كان يوم كتابة القايمة بتاعتها علي خطيبها ( اللي كنت بكرهه لما جه اتقدملها متعرفوش ليه مع انه انسان محترم جدا ) حسيت انه هياخدها مني و مش هعرف انيكها تاني فضلت اقول لابويا و امي انه مش كويس و رخم و هي مش قابلاه لكن كلها طبعا مفلحتش و اتخطبتله حوالي 5 شهور حاولت معاها كتير اوي في الفترة دي مرضيتش ، فضلت ازن عليها بقا لحد يوم كتابة القايمة بتاعتها كانت قاعدة في اوضتها كانت رافضة و تقولي انا كدة بخونه و بتاع ، فضلت ازن عليها فضلت احكه كدة من فوق الهدوم لحد ما نزلتلها الكلوت قلت احاول ادلعها ع الاخر عشان يمكن بعد الجواز اعرف انيكها ، فضلت العبلها في كسها و هي تقول متدخلش صباعك عشان متفتحش فضلت احكلها كدة بايدي علي كسها و هي مستمتعه ، و كنت لسة هبدأ في الجد و اطلع زبي لقيت ابويا نده عليها عشان تقوله شوية حاجات في القايمة كدة مكنش يعرفها .
حاليا انا كل ماشوف فيلم سكس اتخيل نفسي بنيكها رغم اني حاولت كتير ابعد تفكيري عنها لكن غصب عني و لو شوفت واحدة في فيلم جسمها شبه جسم اختي اقعد افتكرها و افتكر ايامي معاها
بعد ماتجوزت حاولت معاها مرة كانت عندنا في البيت لكن محاولتي فشلت و هزقتني و لما ادايقت جت تصالحني و قالتلي هكلم ابوك و امك يجوزوك بدري و لغاية الان متجوزتش ولا خطبت حتا و مقضيها افلام سكس من غير عشرات لحد الان بس علي فترات ارجعلها شوية و اسيبها شوية