وليد الدمياطى
01-04-2012, 12:58 AM
أمى فلاحة تربت فى بيت صعيدى فى مصر على القيم والمبادئ تزوجت زواج تقليدى من أبى فى مدينة بعيدة عن مكان أسرتها، أنجبتنى أنا وولدين وكانت تربيتها لنا صارمة، عاشت مع أبى واحتملت بخله وكانت فى قمة الجمال والجسد الممشوق حاول كل من فى الشارع الشعبى الذى نعيش فيه التقرب منها لينال هذا الجسد الذى لا يظهر منه أى شئ لأن والدتى كانت متدينة وترتدى الخمار دائما وهذا ما أثار بعض الرجال ، سمعت أبى فى جلسة مع أصدقائه يتفاخر بما يفعله بأمى فى الفراش ويصف الأوضاع الساخنة التى بينهما ، مما شجع أحد الجيران الذين سمعوا وصف جسد أمى على لسان أبى أن يحاول التسلل إلى منزلنا ليلا أثناء تواجد أبى فى العمل لينال من أمى ، ولكنها بالتزامها هربت من هذا الفخ ، ولكن بنت جارتنا اسمها شيماء أخبرتنى أن هذا الشخص توعد أمى بأنه لن يترك جزء من جسدها حتى ينال منه، كنت فى هذا الوقت فى الحادية عشرة من عمرى ، وقلت لصديقتى أن أمى فخر لنساء الشارع ولن يستطيع أحد أن يلمس يدها ، كانت صديقة أمى سيدة تدعا كريستين تقيم فى نفس الشارع وكانت الصديقة الوحيدة المقربة لوالدتى لأنها لا تجلس مع نساء الشارع ولا تشترك فى مواضيعهم التافهة ، كانت هذه السيدة حامل و كان طبيب من أقاربها يدعى ملاك يأتى لمتابعة حملها وكانت أمى تذهب لزيارتها وكانت أمى تشكى من ألم فى ظهرها بسبب برشام منع الحمل، فاقترحت الست كرستين على أمى أن يراها الدكتور ملاك ويكتب لها على علاج فوافقت أمى وذهبت أنا وهى هناك ، طلبت كريستين من والدتى أن تدخل إلى غرفتها للكشف وجلست أنا فى الخارج ، حتى انتهى الكشف وطلب الدكتور ملاك من أمى أن تأخذ كريم لدهان ظهرها وتتوقف عن علاج منع الحمل ، وعن عودتنا رفض أبى أن يعطيه أى مال لشراء العلاج ، وبعد فترة أرسلت كريستين لأمى تطلب حضورها ، وكان الدكتور ملاك هناك وسأل أمى هل أخذت العلاج فقالت لا فطلب منها الدخول لإعادة الكشف ، كانت كريستين تغسل وذهبت أعلى كى تنشر الغسيل ، انتابنى الفضول كى أعرف كيف يكشف الدكتور ، فنظرت من ثقب صغير فى شباك الغرفة فوجدت أمى نائمة على بطنها وقد رفعت ملابسها إلى صدرها وكانت ترتدى كيلوت أحمر والدكتور ملاك يمر بيده على ظهرها صعودا وهبوطا وهى فى حالة استسلام تام ثم نزل بيده على الكيلوت ومر على وراكها وهو يضع يده على زبره وقال لها أن الكريم ضرورى و المرة دى أنا هديلك كريم من عندى ، وفجأة أخرج زبره وأخذ يدلكه بيده وأقترب من كيلوت أمى وحركه قليلا لأسفل حتى ظهر جزء من طيزها وهنا قذف لبنه على طيز أمى وظهرها حتى فرغ وأخذ يدلك ظهر أمى بلبنه ، كان وجه أمى فى الجهة الأخرى فلم ترى ما فعله ، فقال لها هل تشعرين براحة قالت نعم ، سمعت صوت خطوات كريستين فابتعدت عن الشباك ، وبعد قليل خرجت أمى ، وشكرت كريستين وعدنا إلى البيت وأنا فى قمة الدهشة ، سألت صديقتى شيماء بذكاء عن العلاقة الجنسية وكيف تتم ، ومن خلال إجابتها عرفت أن أمى لا يجب أن تذهب هناك مرة أخرى ، ولكن بعد ثلاثة أيام عدت من المدرسة فلم أجد أمى وكان أبى فى سفر لمدة شهرين ، وقال لى أخى أن أمى عند الست كريستين ، فألقيت بشنطة المدرسة وذهبت بسرعة ، وكان الباب مفتوحا فدخلت ، وسمعت صوت كريستين تذاكر لأبنها فى غرفة مجاورة فاقتربت من ثقب الشباك بهدوء ونظرت ، ولم أستطع أن أتحرك من مكانى ، كانت أمى نائمة على بطنها وقد خلعت ملابسها إلا من كيلوت وسوتيان أسودان ، وكانت شديدة البياض ، وكان الدكتور ملاك يقف بجانبها ، مرتديا شورت فقط يبدو أنه خلع ملابسه دون أن تراه أمى , وأخذ يدلك فى جسدها وهى مغمضة عينيها ، ثم فك مشبك السوتيان فى هدوء ونزل بيده على الكيلوت ليحركه ببطء وهنا أصبحت والدتى عارية وظهرت طيز بيضاء لم أرى لها مثيل من قبل ، وهو يتحدث بصوت هادئ كلما تحركت أمى انتظرى حتى أنهى التدليك ، ثم قام بخلع الشورت فأصبح عاريا تماما مثل أمى ، أخذت قرار أن أمنع ذلك ولكن إثارة لم أشعر بها من قبل منعتنى من ذلك ، ثم قال لأمى نامى على ظهرك وكانت مغمضة العينين ، وفى هذه اللحظة عذرت كل من حاول النيل من أمى فقد كان جسدها مثاليا ثديين مملوءين وحلمة حمراء منتفخة ، وسوة مثل شمع العسل ، وكس أبيض مقبب ، وفخذين أبيضان دائريين ، كان الدكتور ملاك ممسكا بزبره ، وكانت نظرات عينيه تقول أنه فى حلم ، وهنا وضع ركبتيه على السرير ، ، وقبل أمى فى سوتها ففتحت عينيها وقبل أن تدرك ما يحدث أطبق بشفتيه على حلمة ثديها ، فشهقت أمى شهقة انتهت بضغط أسنانها عل شفتها السفلى ووضعت يدها على كتفه لتبعده ولكنه كان أسدا أمسك بفريسته وتحولت يد أمى لتلتف على ظهره ، وهنا بدأ الدكتور ملاك لينهل من أجمل امرأة فى المنطقة كلها ، بدأ يقبلها فى كل أنحاء جسدها ، ثم وضع زبره فى سوتها وارتفع به إلى فمها ليدخله بالقوة بين شفتيها وعندما يخرجه من فمها يفرز سائل يصل بين رأس زبره و شفتيها كأن شفتيها تجذبه مرة أخر ليعود ويلقى ما بداخله فى فمها لتبتلعه من قوة الضغط ، ثم أخذ يقبل كسها ويعض عليه بشفتيه وهى تتأوه وكأنها فتاة فى ليلة زفافها ، ثم أمسك زبره ودفعه بلا هوادة داخل هذا الكس الهائل الذى تمناه الجميع ، وما هى إلا دقائق حتى تأوهت أمى متألمة وقالت أح بيحرق كفاية ، فعرفت أن اللبن الذى دهن به ظهرها أصبح الآن فى داخل كسها يذوب فى أحشائها ، شعرت أن كيلوتى أصابه البلل فخرجت مسرعة وقد انهارت أمامى كل الأخلاق والقيم التى ربتنى عليها أمى وأصبح الجنس يشغل كل تفكيرى وخاصة بعد أن علمت أن أمى حامل فهل كان لبن الدكتور ملاك فعالا .
بعد حمل أمى من الدكتور ملاك تغير حالها وأصبحت ترتدى ملابس ضيقة وشفافة، سألت نفسى لماذا لا ينيك جارنا مجدى الذى حاول من قبل التسلل إلى منزلنا ليلا أمى ، فليس ملاك أفضل منه ، وقررت أن أساعده لتحقيق حلمه كان مجدى صديقا لوالد صديقتى شيماء ،فقابلته يوما هناك وكنا نتكلم عن حرارة الجو فقلت له بطريقه خبيثة أن أمى تنام فى غرفة على السطوح وهى ترتدى قميص نوم شفاف من شدة الحر ، فسبح فى تفكيره وكنت أعلم فيما يفكر، فى المساء صعدت أمى إلى الغرفة التى على سطح المنزل ، جلست مستيقظة طوال الليل حتى سمعت صوت أقدام ترتطم بالسقف عرفت أن مجدى قد حضر ، اختبأت وراء ملاية منشورة على الحبال ، كان باب الغرفة مفتوحا فدخل مجدى فى هدوء ، وقفت وراء الباب أرى ما يحدث كانت أمى نائمة وقد ظهر النهر الذى يجرى بين ثدييها وقد ظهر كيلوتها الأحمر وكسها الضخم يرفعه إلى أعلى ،أخذ مجدى ينظر إليها فى حالة جنون ثم خلع ملابسه حتى صار عاريا تمام وقبل أمى بين ثدييها ففتحت عينيها وقالت له : أنت عايز إيه أبعد عنى فدفعها بقوة وصفعها على وجهها فراحت فى دوخة خفيفة وعندما أفاقت كانت عارية تماما ومجدى يلتهم ثدييها ورفع رأسها بيده ووضع زبه داخل فمها فأخذت تضم عليه بشفتيها وتداعبه بلسانها وهو يفرغ سائله اللزج فى حلقها ثم أخذ يلحس فى كسها ويأكله أكلا وعندما فرغ مسك زبه ودفعه داخل كسها فشهقت أمى وأخذت تتأوه وتغنج وتقول له كفاية نزلهم وبعد لحظات انتفض جسمه وضغط بزبه على كسها وتدفق لبنه ليروى ظمأ هذا الكس المحظوظ ويغرق رحمه الذى ملأه من قبل الدكتور ملاك وكنت سعيدة جدا أن مجدى أوفى بقسمه فى أن يذوق كل جزء من جسد أمى .
بعد ما حدث مع أمى وبعد حملها من الدكتور ملاك ، وبعد أن نال مجدى منها ما يريد وضعت أمى طفلها وكان أبى سعيدا جدا وهو لا يعرف إنه ليس أبنه، جاءت خالتى لتزور أمى وكانت متزوجة حديثا من رجل يكبرها فى العمر وكانت شديدة الجمال ممشوقة القوام ذات عينين واسعتين تضع بهما الكحل فيصبحان مصدرا لتسخين من ينظر إليها ولكنها كانت جادة جدا ومحترمة جدا ولكن كان بها نفس عيب أمى وهو الطيبة الشديدة بعد أن ظلت عندنا وبعد السبوع طلب منها أحد أقاربنا أن تأتى لتقضى يومين عنده فطلبت منى أن أذهب معها وكان قريبنا لديه أبن مستهتر و فاشل اسمه أحمد لاحظت فى عينيه نفس نظرات مجدى لأمى وعندها تمنيت أن يحدث لها مثل ما حدث لأمى وكان أحمد دائما يهزر معها باليد وهى تنهره وتقول له كده عيب وفى يوم طلبت منها أم أحمد أن ترتب الأسرة فى الدور العلوى لأنها ذاهبة لإحضار الطعام وكان أحمد نائما وكنت أنا أكنس الدور السفلى وبعد خمس دقائق سمعت صوت خالتى يرتفع فصعدت فى هدوء وحدث ما توقعت ، كان أحمد ينتظر خروج والدته ، نظرت فوجدته يشد خالتى من يدها وهى ترجوه فى طيبة وعطف أن يتركها ولكن كان فى عينيه نظرة ذئب وأخذت الدموع تنزل من خالتى وهو يدفعها نحو السرير كان فى وسعى أن أتدخل ولكنى كنت متشوقة لرؤية ما سيحدث ، كان أحمد فى هذا الوقت يرتدى شورتا فقط وكانت خالتى ترتدى عباية حمراء تبرز تفاصيل جسدها ، بعد أن دفعها أحمد على السرير أخذ يقبلها بقوة وهى تدفعه وتقاومه ولكنه أمسك بفتحة الصدر وشدها بقوة فتمزقت وظهر ثدى خالتى كأنه جوهرة تتلألأ وأخذ أحمد يأكل فيه أكلا وخالتى تبكى بشدة ويديها ملقاة على السرير وكانت فرصة لأحمد الذى وقف وأنزل الشورت فوقفت خالتى فى ذهول ولكنه شد العباية الممزقة بقوة لأسفل فسقطت العباية على الأرض وهنا ظهرت وراك خالتى التى لا تقل عن وراك أمى فى النضارة ، ليدفعها أحمد مرة أخرى على السرير وهنا بدأ يمسك شفتها السفلى ليلتهمها بين شفتيه ووضع الحلمة بين شفتيه ليعض عليها بشفتيه وبدأت خالتى تعض على شفتيها من شدة المتعة وأخذ أحمد يقبلها فى سوتها ويلف لسانه بشكل دائرى فى سوتها وهى تتأوه وكانت يديه ممسكه بكيلوتها الأحمر لينزل به رويدا رويدا ويظهر من تحته كس كأنه جبل ثلج فى بياضه ، بركان فى سخونته ليضع أحمد لسانه فى هذا الكس ويصعد ويهبط به ويدخله داخله وخالتى كادت تفقد الوعى وبعد فترة أمسك زبه وتحرك به على سوتها ثم داعب به حلمات ثديها ووضعه على شفتيها لتبعد فمها عنه ولكنه أمسك برأسها وأدخل زبه بقوة داخل فمها حتى كادت تبلعه ولكنها بلعت ما نزل منه من خيوط لزجة ذابت داخل فمها ونزلت فى جوفها وأخذ أحمد ينيك خالتى فى فمها بقوة وأخيرا نظر إلى كسها ونزل بزبه ليمشى برأسه على حافة كسها وهى كأنها فى عالم آخر وكأنها أول مرة تتناك نيكا حقيقيا ، ثم دفع زبه بقوة ليخترق هذا البركان المتأجج ويطفئ نيرانه المشتعلة وبعد قليل ارتعش أحمد وأمسك بخالتى بقوة وسمعت شهيقا يخرج من أعماق خالتى يوحى بكمية اللبن المتدفقة داخل كسها وبارتواء هذا الكس الذى تأكدت أنه محروم من النيك الحقيقى . وكانت نظرات خالتى تنم عن حرمان دفين وكأن زوجها يكتفى بالسلام عليها، تركتهم نزلت وأنا أحسد أمى وخالتى على مقدار المتعة التى نالتاها. ولأول مرة أحس بنبض كسى وكأنه ينادى على ملاك أو مجدى أو أحمد أيا كان ليسكت نبضه
بعد حمل أمى من الدكتور ملاك تغير حالها وأصبحت ترتدى ملابس ضيقة وشفافة، سألت نفسى لماذا لا ينيك جارنا مجدى الذى حاول من قبل التسلل إلى منزلنا ليلا أمى ، فليس ملاك أفضل منه ، وقررت أن أساعده لتحقيق حلمه كان مجدى صديقا لوالد صديقتى شيماء ،فقابلته يوما هناك وكنا نتكلم عن حرارة الجو فقلت له بطريقه خبيثة أن أمى تنام فى غرفة على السطوح وهى ترتدى قميص نوم شفاف من شدة الحر ، فسبح فى تفكيره وكنت أعلم فيما يفكر، فى المساء صعدت أمى إلى الغرفة التى على سطح المنزل ، جلست مستيقظة طوال الليل حتى سمعت صوت أقدام ترتطم بالسقف عرفت أن مجدى قد حضر ، اختبأت وراء ملاية منشورة على الحبال ، كان باب الغرفة مفتوحا فدخل مجدى فى هدوء ، وقفت وراء الباب أرى ما يحدث كانت أمى نائمة وقد ظهر النهر الذى يجرى بين ثدييها وقد ظهر كيلوتها الأحمر وكسها الضخم يرفعه إلى أعلى ،أخذ مجدى ينظر إليها فى حالة جنون ثم خلع ملابسه حتى صار عاريا تمام وقبل أمى بين ثدييها ففتحت عينيها وقالت له : أنت عايز إيه أبعد عنى فدفعها بقوة وصفعها على وجهها فراحت فى دوخة خفيفة وعندما أفاقت كانت عارية تماما ومجدى يلتهم ثدييها ورفع رأسها بيده ووضع زبه داخل فمها فأخذت تضم عليه بشفتيها وتداعبه بلسانها وهو يفرغ سائله اللزج فى حلقها ثم أخذ يلحس فى كسها ويأكله أكلا وعندما فرغ مسك زبه ودفعه داخل كسها فشهقت أمى وأخذت تتأوه وتغنج وتقول له كفاية نزلهم وبعد لحظات انتفض جسمه وضغط بزبه على كسها وتدفق لبنه ليروى ظمأ هذا الكس المحظوظ ويغرق رحمه الذى ملأه من قبل الدكتور ملاك وكنت سعيدة جدا أن مجدى أوفى بقسمه فى أن يذوق كل جزء من جسد أمى .
بعد ما حدث مع أمى وبعد حملها من الدكتور ملاك ، وبعد أن نال مجدى منها ما يريد وضعت أمى طفلها وكان أبى سعيدا جدا وهو لا يعرف إنه ليس أبنه، جاءت خالتى لتزور أمى وكانت متزوجة حديثا من رجل يكبرها فى العمر وكانت شديدة الجمال ممشوقة القوام ذات عينين واسعتين تضع بهما الكحل فيصبحان مصدرا لتسخين من ينظر إليها ولكنها كانت جادة جدا ومحترمة جدا ولكن كان بها نفس عيب أمى وهو الطيبة الشديدة بعد أن ظلت عندنا وبعد السبوع طلب منها أحد أقاربنا أن تأتى لتقضى يومين عنده فطلبت منى أن أذهب معها وكان قريبنا لديه أبن مستهتر و فاشل اسمه أحمد لاحظت فى عينيه نفس نظرات مجدى لأمى وعندها تمنيت أن يحدث لها مثل ما حدث لأمى وكان أحمد دائما يهزر معها باليد وهى تنهره وتقول له كده عيب وفى يوم طلبت منها أم أحمد أن ترتب الأسرة فى الدور العلوى لأنها ذاهبة لإحضار الطعام وكان أحمد نائما وكنت أنا أكنس الدور السفلى وبعد خمس دقائق سمعت صوت خالتى يرتفع فصعدت فى هدوء وحدث ما توقعت ، كان أحمد ينتظر خروج والدته ، نظرت فوجدته يشد خالتى من يدها وهى ترجوه فى طيبة وعطف أن يتركها ولكن كان فى عينيه نظرة ذئب وأخذت الدموع تنزل من خالتى وهو يدفعها نحو السرير كان فى وسعى أن أتدخل ولكنى كنت متشوقة لرؤية ما سيحدث ، كان أحمد فى هذا الوقت يرتدى شورتا فقط وكانت خالتى ترتدى عباية حمراء تبرز تفاصيل جسدها ، بعد أن دفعها أحمد على السرير أخذ يقبلها بقوة وهى تدفعه وتقاومه ولكنه أمسك بفتحة الصدر وشدها بقوة فتمزقت وظهر ثدى خالتى كأنه جوهرة تتلألأ وأخذ أحمد يأكل فيه أكلا وخالتى تبكى بشدة ويديها ملقاة على السرير وكانت فرصة لأحمد الذى وقف وأنزل الشورت فوقفت خالتى فى ذهول ولكنه شد العباية الممزقة بقوة لأسفل فسقطت العباية على الأرض وهنا ظهرت وراك خالتى التى لا تقل عن وراك أمى فى النضارة ، ليدفعها أحمد مرة أخرى على السرير وهنا بدأ يمسك شفتها السفلى ليلتهمها بين شفتيه ووضع الحلمة بين شفتيه ليعض عليها بشفتيه وبدأت خالتى تعض على شفتيها من شدة المتعة وأخذ أحمد يقبلها فى سوتها ويلف لسانه بشكل دائرى فى سوتها وهى تتأوه وكانت يديه ممسكه بكيلوتها الأحمر لينزل به رويدا رويدا ويظهر من تحته كس كأنه جبل ثلج فى بياضه ، بركان فى سخونته ليضع أحمد لسانه فى هذا الكس ويصعد ويهبط به ويدخله داخله وخالتى كادت تفقد الوعى وبعد فترة أمسك زبه وتحرك به على سوتها ثم داعب به حلمات ثديها ووضعه على شفتيها لتبعد فمها عنه ولكنه أمسك برأسها وأدخل زبه بقوة داخل فمها حتى كادت تبلعه ولكنها بلعت ما نزل منه من خيوط لزجة ذابت داخل فمها ونزلت فى جوفها وأخذ أحمد ينيك خالتى فى فمها بقوة وأخيرا نظر إلى كسها ونزل بزبه ليمشى برأسه على حافة كسها وهى كأنها فى عالم آخر وكأنها أول مرة تتناك نيكا حقيقيا ، ثم دفع زبه بقوة ليخترق هذا البركان المتأجج ويطفئ نيرانه المشتعلة وبعد قليل ارتعش أحمد وأمسك بخالتى بقوة وسمعت شهيقا يخرج من أعماق خالتى يوحى بكمية اللبن المتدفقة داخل كسها وبارتواء هذا الكس الذى تأكدت أنه محروم من النيك الحقيقى . وكانت نظرات خالتى تنم عن حرمان دفين وكأن زوجها يكتفى بالسلام عليها، تركتهم نزلت وأنا أحسد أمى وخالتى على مقدار المتعة التى نالتاها. ولأول مرة أحس بنبض كسى وكأنه ينادى على ملاك أو مجدى أو أحمد أيا كان ليسكت نبضه