البرنس 7
04-03-2020, 08:45 PM
ابن البواب والهانم
طارق إبن البواب الوحيد أهتم أبوه بتربيته خصوصاً لما صاحبه البيت الجميله صاحبه الاربعين سنه قالت له اهتم بيه وأنا هذاكر له
وفعلا كان طارق متفوق في دراسته وكان كل همه أنه يعجب مثله الأعلى.الدكتوره هيام صاحبه البيت ارمله من سنتان ولا تنجب و كانت تعتبره ابنها و تهتم به
جميله وارمله و دكتوره الأدب العربي في جامعه حلوان
كل ما فيها جميل حتي إسمها
كانت عبارة عن اسطوره الجمال. افروديت.وايه أجمل من هيام الشعر الأصفر الجميل العيون الخضراء الجسم المرسوم كانها بطله جمباز
الصدر الممشوق. المؤخره المرفوعه بحساب
كل ما فيها جميل
ولكن طارق ظل ينظر إليها على أنها المثل الأعلى فقط
لا ينظر إلي جمالها الطبيعي ولا حتي ملابسها المتناسقة عليها باحترام علي الرغم من أنها تلبس علي الموضه إلا أنها دائما جميله جدا
و اصر طارق علي دخول كليه الاداب جامعه حلوان حتي يكون مع مثله الاعلي.هيام
طارق أتعلم القيادة و هو في الثانويه و عندما دخل الجامعة كان يقود السيارة لهيام و في الجامعه كانت المشكلة
لقد رأي هيام بشكل اخر
رأها في عيون الطلبه رأي نفسه يغار عليها بجنون
نعم لقد كانت له ملكه في الفيلا
انما في الجامعه رأى عيون الطلبه تلتهمها وبداء يفكر فيها بشكل اخر و بدأ يحلم بها في أحلامه
مره وهي جاريه له يفعل بها ما يريد
ترقص له وتلعب معه بمنتهي الدلال و مره يحلم بها زوجته وهما في البحر و يجردها من ملابسها في البحر ويمارس معها احلي سكس
نعم لقد تحولت هيام من مثله الأعلى إلي أحلامه الجنسيه
و لكنه لا يستطيع أن يبوح لها باي شئ كان دائما ما يجلس يستذكر دروسه في التكعيبه التي تطل على غرفتها كان ينظر إليها وهي تمشي في الغرفه وهي بقمصان النوم الشفافه أو تقف في الشرفه تدخن السجائر كان لا يضئ النور في التكعيبه إلي عند المذاكرة أما غير ذلك كان يجلس في الظلام حتي لا تنتبه له هيام
حتي جاء يوم اضطر أبوه للسفر لعمل واجب العزاء في عمه مما معناه ثلاثة أيام علي الأقل طارق و هيام في الفيلا بمفردهم فمنذ وفاه والدته وهما فقط الثلاثة في الفيلا بمفردهم
فابو طارق وامه هم من اهتمو بتربيه هيام بعد وفاه ابويها
وطارق يعتبر ابنها الروحي
فهي لا تنجب ومات زوجها وعلي الرغم من أنها تقدم لها الكثير الا أنها قررت عدم الزواج مره اخرى
وسافر ابو طارق للبلد
وجلس طارق في التكعيبه أمام شرفه هيام وقرر أن يخوض التجربه ولكن كيف و هيام هي الملكه وهو فرد في الرعيه
جلس طارق في التكعيبه وأحضر الشيشه والفحم المشتعل وجلس على الكرسي بجوار المرجيحه وبعد قليل وجد هيام تنظر اليه من الشرفه وبعدها وجد هيام تخطو إليه ترتدي روب ثقيل في تلك الليله البارده من شهر مارس
كانت فعلاً كالملكه تخطو نحو عرشها
كانت جميله جدا
كان منظرها لا يوحي بأنها تعدت الاربعين
بل كأنها في أول العشرينيات
كانت فعلاً كالملكه
مما جعل طارق يقف منبهرا بجمالها
مما جعلها تسأله مالك
فقال بتلقائية
لابد للوقوف في حضره مولاتي الملكه
مما جعلها تضحك بدلال زادها حلاوه و هي تقول ملكه
مما جعل طارق يقول لها بل أحلي الملكات
فقالت له بس يا بكاش.
رص لي حجر
فقال لها تقيل عليكي
قالت. أنا بشرب المر
قال. سلامتك من المر
أنا أشرب السم ولا أنك تحسي بالهم
ضحكت هيام وغابت عينها قليلا
وقالت له. أنا بدرسلك الشعر. هتطلعه عليا
قال لها عيونك إللي بتعلمني الشعر
قالت له طب سمعني
قال
أنظر في عينك فاشعر أني في الحقل
وانظر شعرك فكان القمح محصودا
فاغمضت هيام عينيها واسترخت في المرجحيه وفي يديها المبسم وكانها قد سحرت مما جعل طارق يقترب منها ويطبع قبله علي خدها
فما منها الا أنها نظرت اليه وقد اسكرها الشعر
كأنه الخمر
مما جعل طارق يقترب منها يحاول أن يلتهم شفتاها
فافاقت هيام من الغيبوبة و ضربت طارق بالقلم علي خده وقالت له انت اتجننت
وقامت لتصعد إلي غرفتها أما طارق فقد وقف لا يعرف ماذا يفعل
ولم ينم طارق يومها و صباح اليوم التالي وقف طارق بجوار السياره في انتظار هيام
لا يدري كيف ستعامله
كانت دائما تجلس بجواره
أما اليوم فلم تلقي عليه الصباح وفتحت الباب الخلفي و جلست في الخلف
وكانت في المحاضرة مشوشة ولا تستطيع أن تقول جمله مفيده
ولكنها قالت قبل نهايه المحاضرة
بيت الشعر الذي ألقاه عليها طارق
وقالت من يكمله
فانكمش طارق في نفسه و رآها كأنها تدعوه للكلام
ولكن احد الطلبه قال أنا اكمله
وحاول اكماله إلا أنه لم يستطيع أن يكمله بالشكل المطلوب
فقالت هيام للطلبه المحاضرة القادمه فليقدم لي كل منكم تكمله الابيات
وجاء وقت الانصراف
فجائت هيام وطارق فتح لها الباب الخلفي الا أنها أغلقته وفتحت الباب الأمامي وقالت له معرفتش اقعد في الخلف
وكانت طوال السكه تنظر لطارق
هل كبر هذا الفتي واصبح رجل كانت تحمله منذ كان في اللفه
والان أصبح رجل
كيف لم تنتبه لذلك
كانت تراه يجلس في الظلام يراقب حركاتها في الغرفه
فكانت لا تهتم به كانت تراه ولا تهتم إذا كانت ترتدي ملابس أو بدون لم تتحدث معه
كانت تراه يتنفس بصعوبه
كان خائفا من رده فعلها عن الامس
حتي وصلو للفيلا ونزلت من السيارة وقالت له وضب الشيشه بالليل وكتر الفحم عشان السهره هتطول وتعالي جوا الفيلا
لم يصدق طارق أذنيه
الجزء الثاني
وقف طارق مذهولا
هل ما سمعه صحيح
هل سيسهر مع محبوبته
جلس طارق يجهز الشيشه
وأحضر معسل تفاح لريهام
أما هو فقد احضر لنفسه الجوزه اللتي يستخدمها أبوه
وأحضر لنفسه معسل (القص)
وعند الساعة الثامنة كان قد جهز الليله
ووجد ريهام ترن علي جواله تستعجله
فذهب إليها ومعه كل المعدات لليله جميله مع محبوبته
بل مليكته
فهو يعتبرها الملكه
دخل إليها وهي جالسه على الأريكة يشعر بالرهبه منها
فعلا الرغم من دخوله للفيلا كثيرا بحكم المعيشة فيها
الا انه لاول مرة يشعر أنه سيقابل الملكه
وضع الشيشه أمامها وهو يخشي أن ينظر إليها
وأحضر الفحم و بدأ يضع الفحم المشتعل علي الحجر ولم يتكلم أو ينظر إليها
فمنذ دخل لم يرفع عينيه إليها
حتي ناولها الشيشه
فوجدها تحدثه لاول مرة
مالك لا تنظر الى
فتحركت شفتاه بصعوبه شديدة قائلاً
الرعيه لا تنظر للملكه
فقالت له بدلال
الملكه بحالها
قال لها بل ملكه علي قلبي
فقالت له
لقد سمحت الملكه أن تنظر إليها
قالتها بمنتهي الدلال والرقه
جعلت طارق ينظر إليها بمنتهي السرعه
فإذا بها كأنها العروسه في ليله الزفاف
نعم.
لقد ارتدت اجمل ما لديها
كعروس تتجهز لعريسها
قميص نوم ابيض شفاف
يكاد يصل إلى ركبتها بصعوبه
يظهر منه نص بزازها ويظهر منه الكلوت الأبيض الرقيق
حدق طارق فيها ولم يتكلم
هل هذه الدكتوره اللتي تعدت الاربعين
ام عروس في السابعه عشر من عمرها
نعم لقد تحدت هيام الزمن وانتصرت عليه
فهي لا تتعدى السابعه عشر
هي العروس في إنتظار عريسها
وهو العريس
ولكن لا يستطيع أن يكون هو البادئ
سيكون هو رد الفعل لها
ولكن هيام لم تتكلم لقد جعلت طارق يذوب من منظرها
ويسكر في جمالها
ولكنها قالت له.الشيشه فين
فافاق طارق من سكر معشوقته واخذ يجهز الشيشه و يناولها لها فأخذت المبسم منه وهو يرتعش لمجرد لمس يديها وهو يناولها المبسم
وجهز الجوزه لنفسه و هو ينظر لها و لا يفارق جمالها عينيه وأخذ يشرب وهو ينظر إليها
وهي تشرب من الشيشه وتعالت الادخنه وكانو لا يتكلمون
حتي قطعت الصمت بصوتها
ليه مش بتشرب معايا
قال لها
المعسل التفاح حريمي
إنما ده معسل قص
قالت له وايه الفرق
قال لها دا حامي
فقالت له عايزه اجربه
فقام علي الفور وناولها الجوزه و وقف أمامها
وهي تضع شفتاها مكان شفتيه
واخذت نفس كبير
فاخذت تسعل من قوة المعسل فتهافت عليها طارق يضمها خوفاً عليها
و وجدت هيام نفسها بين يدي طارق
حتي هدأت ولكن رأسها كان علي صدره وهو يتحسس علي رأسها وعلي ظهرها بكل حنيه و لهفه عليها
فلم تحس بنفسها الا و هي تقبل صدره القوي وبدأت يديه تعبث في صدرها
حتي اخرج بزازها واخذ يلتهم حلماتها بين شفتيه
كانت هيام في انتظار تلك اللحظة
فهي منذ موت زوجها لم يلمسها رجل
حتي أنها لم تفكر في يوم من الايام أن تلعب بنفسها بشهوه
لقد نسيت تلك اللحظات حتي جاء طارق فأيقظ فيها الرغبه من جديد
ووجدت نفسها تذوب بين قبلات طارق لصدرها ورقبتها ويديها حتي وصل لكسها
كان يقبلها بجنون واشتياق
و فجأة وجدت نفسها عاريه تماما
ويا له من منظر الذي رآه طارق
فهيام لم يكن في جسمها شعره ذائده عن مكانها
فكسها محلوق باتقان
كانت بالفعل عروس ليله الدخله
وأي عروس
فجسمها الأبيض الجميل
لا يقارن باي جسم
جلس طارق بين قدميها يقبل في كسها الجميل
وكانت هيام تطلق الاهات الجميله مما جعل طارق يزيد من تقبيل كسها حتي انتفخ زنبورها فأخذ طارق يمتصه ويرضع فيه كأنه حلمه للرضاعه
واخذت هيام تضغط على رأس طارق حتي أتت شهوتها وهي تصرخ بجنون
الجزء الثالث
وقف طارق وهو يآخذ ماء شهوه هيام في فمه
لقد أصبحت هيام ملكه ولا يستطيع احد ان يوقفه
فهيام راقده أمامه تأن من ماء شهوتها و هي تنزل تلك الشهوه التي حرمت منها
فمنذ مات زوجها لم تفكر في الجنس ابدا
الان شهوتها تنزل علي فم من ربته كأنه ابنها واهتمت به
ولكن طارق لم يمنحها الفرصه لتكمل التفكير لقدحملها كما يحمل الاب ابنته وصعد بها الي غرفتها
و وضعها في السرير وانهال علي صدرها ليرضع من حلمتها ويده تلعب في شفرات كسها
فايقظ فيها الشهوه من جديد
فأخذت تلعب في شعره وتغرز اظافرها فيه
وهي تأن من الشهوه
وقام طارق باللعب بزبره علي شفرات كسها
مما جعلها تصرخ من الشهوه وتقول له صارخه ادخله
وهو مستمر في مداعبتها بزبره كأنه يجننها
وهي تصرخ من الشهوه
حتي قام طارق بغرذه مره واحده فيها
احست هيام كأنه عمود من النار يخترقها
فصرخت من الشهوه و هي تنزل ماء شهوتها للمره الثانيه
ولكن طارق لم يلتفت لصرختها
فهو أصبح في مرحله الجنون
وما أجمله من جنون
انه جنون الشهوه
لقد قلب هيام علي وجها وانامها امامه واخذ يدق كسها من الخلف
وهو يصفع مؤخرتها الجميله وهي تصرخ فيه دق
نيك جامد
انا ملك زبرك
انت الملك و انا ألجاريه
انا ملكك
كانت كلماتها تخرج منها لتذيده جنونا علي جنونه بها
كانت اول مره له في الجنس
ولكن هو مع محبوبته التي يعشقها
كان ينيكها بالاسلوب الفرنسي الجميل وكانت تصرخ فيه من الشهوه
حتي قال لها جايين
اجيبهم فين
قالت هاتهم في كسي
ارويني
اروي كسي العطشان للنيك
وصرخ طارق صرخه كبيره وصرخت هيام معه
لقد جائت شهوتهم معا
لم تعرف هيام كم مره جاءت شهوتها
بعد المجهود العنيف الذي قام به طارق في نيك هيام استلقي بجوارها و هم عرايا
بعد قليل مدت هيام يدها وسحبت سيجارة من علي الكوميدينو فاشعلتها
ومدتها لفم طارق و هي تقول له
احنا عملنا غلطه عمرنا
قال لها ابدا دا حلم حياتي
قالت له انك تنيكني
قال لها ابدا
اني اكون في حضنك
قالت له... وبعدين
قال... اتمني اني اموت في حضنك
كانت هيام تشربه السيجاره في فمه وتلعب له في شعر صدره
قال لها... عايز اتجوزك
قالت.... مش هينفع
قال... محدش ليه حاجه عندنا
قالت... محدش بيعيش لوحده في الدنيا
قال... مش هقدر ابعد عنك
قالت.. ولا انا
مش بعد اللي عملته فيا ده هقدر استغني عن الكلب ده
قالتها وهي تشير الي زبره الذي بداء يهيج مره اخري
قال... اتنكتي في طيزك قبل كده
قالت... انسي دي مقفوله بصبه اسمنت مسلح
قالتها و كأنها تدعوه كانت تقولها وهي تتأمل زبره الذي انتصب وكأنه عمود من الصلب
قال لها نجرب نهد المسلح
انا هديت كسك مش هقدر علي طيزك الحلوه دي
قالها و هو يقلبها علي بطنها
ويلحس في ظهرها
واخذ يهبط بلسانه حتي وصل الي فلقتي طيزها
واخذ يقبل خرم طيزها وهو يقبلها وهي تتلوي أمامه
واخذ كسها يسيل من جديد
وضع طارق زبره علي خرم طيزها بعد أن بلله من السوائل التي سالت من كس هيام
واخذ يدفع بزبره داخل مؤخرتها الجميله وهي تصرخ بعلو صوتها
وتقول له أخرجه ابوس ايدك
بيوجع
وقف طارق قليلا حتي اعتادت مؤخرتها علي حجم زبره
وبداء يدفع من جديد
كانت هيام تشعر بالالم و لكن كان الألم الذيذ
كانت تتمني ان يستمر هذا الوضع للأبد
اما طارق فكان اسعد انسان في الدنيا
فهيام أصبحت ملكه الان
ولن يفترقو أبداً
كان جسم طارق يهتز كان الكهرباء قد أمسكت به
اما هيام فقد اكتشفت انها قد أخطأت في حق جسمها
فقبل تلك الليه كانت حارمه جسدها من الجنس
حتي انها لم تكن تريح نفسها بيديها
كان عسلها يتدفق من كسها انهار كأنها قد نسيت الحنفيه بداخلها مفتوحه
وادركت ساعتها انها لن تتنازل عن طارق ابدا
حتي لو حاربت العالم كله
ساعتها قطع طارق تفكيرها وهو يقول لها انهم قادمون
انزل فين
قالت هاتهم في كسي انعشني بهم
وبالفعل ادخل طارق زبره داخل كس هيام وهي تصرخ وتقول انا ملكك
اعمل اللي نفسك فيه
.
.
.
بعد تلك الليله الجميله قررت هيام أخطر قرار لها في حياتها
لقد قررت أن تتزوج طارق
طارق إبن البواب الوحيد أهتم أبوه بتربيته خصوصاً لما صاحبه البيت الجميله صاحبه الاربعين سنه قالت له اهتم بيه وأنا هذاكر له
وفعلا كان طارق متفوق في دراسته وكان كل همه أنه يعجب مثله الأعلى.الدكتوره هيام صاحبه البيت ارمله من سنتان ولا تنجب و كانت تعتبره ابنها و تهتم به
جميله وارمله و دكتوره الأدب العربي في جامعه حلوان
كل ما فيها جميل حتي إسمها
كانت عبارة عن اسطوره الجمال. افروديت.وايه أجمل من هيام الشعر الأصفر الجميل العيون الخضراء الجسم المرسوم كانها بطله جمباز
الصدر الممشوق. المؤخره المرفوعه بحساب
كل ما فيها جميل
ولكن طارق ظل ينظر إليها على أنها المثل الأعلى فقط
لا ينظر إلي جمالها الطبيعي ولا حتي ملابسها المتناسقة عليها باحترام علي الرغم من أنها تلبس علي الموضه إلا أنها دائما جميله جدا
و اصر طارق علي دخول كليه الاداب جامعه حلوان حتي يكون مع مثله الاعلي.هيام
طارق أتعلم القيادة و هو في الثانويه و عندما دخل الجامعة كان يقود السيارة لهيام و في الجامعه كانت المشكلة
لقد رأي هيام بشكل اخر
رأها في عيون الطلبه رأي نفسه يغار عليها بجنون
نعم لقد كانت له ملكه في الفيلا
انما في الجامعه رأى عيون الطلبه تلتهمها وبداء يفكر فيها بشكل اخر و بدأ يحلم بها في أحلامه
مره وهي جاريه له يفعل بها ما يريد
ترقص له وتلعب معه بمنتهي الدلال و مره يحلم بها زوجته وهما في البحر و يجردها من ملابسها في البحر ويمارس معها احلي سكس
نعم لقد تحولت هيام من مثله الأعلى إلي أحلامه الجنسيه
و لكنه لا يستطيع أن يبوح لها باي شئ كان دائما ما يجلس يستذكر دروسه في التكعيبه التي تطل على غرفتها كان ينظر إليها وهي تمشي في الغرفه وهي بقمصان النوم الشفافه أو تقف في الشرفه تدخن السجائر كان لا يضئ النور في التكعيبه إلي عند المذاكرة أما غير ذلك كان يجلس في الظلام حتي لا تنتبه له هيام
حتي جاء يوم اضطر أبوه للسفر لعمل واجب العزاء في عمه مما معناه ثلاثة أيام علي الأقل طارق و هيام في الفيلا بمفردهم فمنذ وفاه والدته وهما فقط الثلاثة في الفيلا بمفردهم
فابو طارق وامه هم من اهتمو بتربيه هيام بعد وفاه ابويها
وطارق يعتبر ابنها الروحي
فهي لا تنجب ومات زوجها وعلي الرغم من أنها تقدم لها الكثير الا أنها قررت عدم الزواج مره اخرى
وسافر ابو طارق للبلد
وجلس طارق في التكعيبه أمام شرفه هيام وقرر أن يخوض التجربه ولكن كيف و هيام هي الملكه وهو فرد في الرعيه
جلس طارق في التكعيبه وأحضر الشيشه والفحم المشتعل وجلس على الكرسي بجوار المرجيحه وبعد قليل وجد هيام تنظر اليه من الشرفه وبعدها وجد هيام تخطو إليه ترتدي روب ثقيل في تلك الليله البارده من شهر مارس
كانت فعلاً كالملكه تخطو نحو عرشها
كانت جميله جدا
كان منظرها لا يوحي بأنها تعدت الاربعين
بل كأنها في أول العشرينيات
كانت فعلاً كالملكه
مما جعل طارق يقف منبهرا بجمالها
مما جعلها تسأله مالك
فقال بتلقائية
لابد للوقوف في حضره مولاتي الملكه
مما جعلها تضحك بدلال زادها حلاوه و هي تقول ملكه
مما جعل طارق يقول لها بل أحلي الملكات
فقالت له بس يا بكاش.
رص لي حجر
فقال لها تقيل عليكي
قالت. أنا بشرب المر
قال. سلامتك من المر
أنا أشرب السم ولا أنك تحسي بالهم
ضحكت هيام وغابت عينها قليلا
وقالت له. أنا بدرسلك الشعر. هتطلعه عليا
قال لها عيونك إللي بتعلمني الشعر
قالت له طب سمعني
قال
أنظر في عينك فاشعر أني في الحقل
وانظر شعرك فكان القمح محصودا
فاغمضت هيام عينيها واسترخت في المرجحيه وفي يديها المبسم وكانها قد سحرت مما جعل طارق يقترب منها ويطبع قبله علي خدها
فما منها الا أنها نظرت اليه وقد اسكرها الشعر
كأنه الخمر
مما جعل طارق يقترب منها يحاول أن يلتهم شفتاها
فافاقت هيام من الغيبوبة و ضربت طارق بالقلم علي خده وقالت له انت اتجننت
وقامت لتصعد إلي غرفتها أما طارق فقد وقف لا يعرف ماذا يفعل
ولم ينم طارق يومها و صباح اليوم التالي وقف طارق بجوار السياره في انتظار هيام
لا يدري كيف ستعامله
كانت دائما تجلس بجواره
أما اليوم فلم تلقي عليه الصباح وفتحت الباب الخلفي و جلست في الخلف
وكانت في المحاضرة مشوشة ولا تستطيع أن تقول جمله مفيده
ولكنها قالت قبل نهايه المحاضرة
بيت الشعر الذي ألقاه عليها طارق
وقالت من يكمله
فانكمش طارق في نفسه و رآها كأنها تدعوه للكلام
ولكن احد الطلبه قال أنا اكمله
وحاول اكماله إلا أنه لم يستطيع أن يكمله بالشكل المطلوب
فقالت هيام للطلبه المحاضرة القادمه فليقدم لي كل منكم تكمله الابيات
وجاء وقت الانصراف
فجائت هيام وطارق فتح لها الباب الخلفي الا أنها أغلقته وفتحت الباب الأمامي وقالت له معرفتش اقعد في الخلف
وكانت طوال السكه تنظر لطارق
هل كبر هذا الفتي واصبح رجل كانت تحمله منذ كان في اللفه
والان أصبح رجل
كيف لم تنتبه لذلك
كانت تراه يجلس في الظلام يراقب حركاتها في الغرفه
فكانت لا تهتم به كانت تراه ولا تهتم إذا كانت ترتدي ملابس أو بدون لم تتحدث معه
كانت تراه يتنفس بصعوبه
كان خائفا من رده فعلها عن الامس
حتي وصلو للفيلا ونزلت من السيارة وقالت له وضب الشيشه بالليل وكتر الفحم عشان السهره هتطول وتعالي جوا الفيلا
لم يصدق طارق أذنيه
الجزء الثاني
وقف طارق مذهولا
هل ما سمعه صحيح
هل سيسهر مع محبوبته
جلس طارق يجهز الشيشه
وأحضر معسل تفاح لريهام
أما هو فقد احضر لنفسه الجوزه اللتي يستخدمها أبوه
وأحضر لنفسه معسل (القص)
وعند الساعة الثامنة كان قد جهز الليله
ووجد ريهام ترن علي جواله تستعجله
فذهب إليها ومعه كل المعدات لليله جميله مع محبوبته
بل مليكته
فهو يعتبرها الملكه
دخل إليها وهي جالسه على الأريكة يشعر بالرهبه منها
فعلا الرغم من دخوله للفيلا كثيرا بحكم المعيشة فيها
الا انه لاول مرة يشعر أنه سيقابل الملكه
وضع الشيشه أمامها وهو يخشي أن ينظر إليها
وأحضر الفحم و بدأ يضع الفحم المشتعل علي الحجر ولم يتكلم أو ينظر إليها
فمنذ دخل لم يرفع عينيه إليها
حتي ناولها الشيشه
فوجدها تحدثه لاول مرة
مالك لا تنظر الى
فتحركت شفتاه بصعوبه شديدة قائلاً
الرعيه لا تنظر للملكه
فقالت له بدلال
الملكه بحالها
قال لها بل ملكه علي قلبي
فقالت له
لقد سمحت الملكه أن تنظر إليها
قالتها بمنتهي الدلال والرقه
جعلت طارق ينظر إليها بمنتهي السرعه
فإذا بها كأنها العروسه في ليله الزفاف
نعم.
لقد ارتدت اجمل ما لديها
كعروس تتجهز لعريسها
قميص نوم ابيض شفاف
يكاد يصل إلى ركبتها بصعوبه
يظهر منه نص بزازها ويظهر منه الكلوت الأبيض الرقيق
حدق طارق فيها ولم يتكلم
هل هذه الدكتوره اللتي تعدت الاربعين
ام عروس في السابعه عشر من عمرها
نعم لقد تحدت هيام الزمن وانتصرت عليه
فهي لا تتعدى السابعه عشر
هي العروس في إنتظار عريسها
وهو العريس
ولكن لا يستطيع أن يكون هو البادئ
سيكون هو رد الفعل لها
ولكن هيام لم تتكلم لقد جعلت طارق يذوب من منظرها
ويسكر في جمالها
ولكنها قالت له.الشيشه فين
فافاق طارق من سكر معشوقته واخذ يجهز الشيشه و يناولها لها فأخذت المبسم منه وهو يرتعش لمجرد لمس يديها وهو يناولها المبسم
وجهز الجوزه لنفسه و هو ينظر لها و لا يفارق جمالها عينيه وأخذ يشرب وهو ينظر إليها
وهي تشرب من الشيشه وتعالت الادخنه وكانو لا يتكلمون
حتي قطعت الصمت بصوتها
ليه مش بتشرب معايا
قال لها
المعسل التفاح حريمي
إنما ده معسل قص
قالت له وايه الفرق
قال لها دا حامي
فقالت له عايزه اجربه
فقام علي الفور وناولها الجوزه و وقف أمامها
وهي تضع شفتاها مكان شفتيه
واخذت نفس كبير
فاخذت تسعل من قوة المعسل فتهافت عليها طارق يضمها خوفاً عليها
و وجدت هيام نفسها بين يدي طارق
حتي هدأت ولكن رأسها كان علي صدره وهو يتحسس علي رأسها وعلي ظهرها بكل حنيه و لهفه عليها
فلم تحس بنفسها الا و هي تقبل صدره القوي وبدأت يديه تعبث في صدرها
حتي اخرج بزازها واخذ يلتهم حلماتها بين شفتيه
كانت هيام في انتظار تلك اللحظة
فهي منذ موت زوجها لم يلمسها رجل
حتي أنها لم تفكر في يوم من الايام أن تلعب بنفسها بشهوه
لقد نسيت تلك اللحظات حتي جاء طارق فأيقظ فيها الرغبه من جديد
ووجدت نفسها تذوب بين قبلات طارق لصدرها ورقبتها ويديها حتي وصل لكسها
كان يقبلها بجنون واشتياق
و فجأة وجدت نفسها عاريه تماما
ويا له من منظر الذي رآه طارق
فهيام لم يكن في جسمها شعره ذائده عن مكانها
فكسها محلوق باتقان
كانت بالفعل عروس ليله الدخله
وأي عروس
فجسمها الأبيض الجميل
لا يقارن باي جسم
جلس طارق بين قدميها يقبل في كسها الجميل
وكانت هيام تطلق الاهات الجميله مما جعل طارق يزيد من تقبيل كسها حتي انتفخ زنبورها فأخذ طارق يمتصه ويرضع فيه كأنه حلمه للرضاعه
واخذت هيام تضغط على رأس طارق حتي أتت شهوتها وهي تصرخ بجنون
الجزء الثالث
وقف طارق وهو يآخذ ماء شهوه هيام في فمه
لقد أصبحت هيام ملكه ولا يستطيع احد ان يوقفه
فهيام راقده أمامه تأن من ماء شهوتها و هي تنزل تلك الشهوه التي حرمت منها
فمنذ مات زوجها لم تفكر في الجنس ابدا
الان شهوتها تنزل علي فم من ربته كأنه ابنها واهتمت به
ولكن طارق لم يمنحها الفرصه لتكمل التفكير لقدحملها كما يحمل الاب ابنته وصعد بها الي غرفتها
و وضعها في السرير وانهال علي صدرها ليرضع من حلمتها ويده تلعب في شفرات كسها
فايقظ فيها الشهوه من جديد
فأخذت تلعب في شعره وتغرز اظافرها فيه
وهي تأن من الشهوه
وقام طارق باللعب بزبره علي شفرات كسها
مما جعلها تصرخ من الشهوه وتقول له صارخه ادخله
وهو مستمر في مداعبتها بزبره كأنه يجننها
وهي تصرخ من الشهوه
حتي قام طارق بغرذه مره واحده فيها
احست هيام كأنه عمود من النار يخترقها
فصرخت من الشهوه و هي تنزل ماء شهوتها للمره الثانيه
ولكن طارق لم يلتفت لصرختها
فهو أصبح في مرحله الجنون
وما أجمله من جنون
انه جنون الشهوه
لقد قلب هيام علي وجها وانامها امامه واخذ يدق كسها من الخلف
وهو يصفع مؤخرتها الجميله وهي تصرخ فيه دق
نيك جامد
انا ملك زبرك
انت الملك و انا ألجاريه
انا ملكك
كانت كلماتها تخرج منها لتذيده جنونا علي جنونه بها
كانت اول مره له في الجنس
ولكن هو مع محبوبته التي يعشقها
كان ينيكها بالاسلوب الفرنسي الجميل وكانت تصرخ فيه من الشهوه
حتي قال لها جايين
اجيبهم فين
قالت هاتهم في كسي
ارويني
اروي كسي العطشان للنيك
وصرخ طارق صرخه كبيره وصرخت هيام معه
لقد جائت شهوتهم معا
لم تعرف هيام كم مره جاءت شهوتها
بعد المجهود العنيف الذي قام به طارق في نيك هيام استلقي بجوارها و هم عرايا
بعد قليل مدت هيام يدها وسحبت سيجارة من علي الكوميدينو فاشعلتها
ومدتها لفم طارق و هي تقول له
احنا عملنا غلطه عمرنا
قال لها ابدا دا حلم حياتي
قالت له انك تنيكني
قال لها ابدا
اني اكون في حضنك
قالت له... وبعدين
قال... اتمني اني اموت في حضنك
كانت هيام تشربه السيجاره في فمه وتلعب له في شعر صدره
قال لها... عايز اتجوزك
قالت.... مش هينفع
قال... محدش ليه حاجه عندنا
قالت... محدش بيعيش لوحده في الدنيا
قال... مش هقدر ابعد عنك
قالت.. ولا انا
مش بعد اللي عملته فيا ده هقدر استغني عن الكلب ده
قالتها وهي تشير الي زبره الذي بداء يهيج مره اخري
قال... اتنكتي في طيزك قبل كده
قالت... انسي دي مقفوله بصبه اسمنت مسلح
قالتها و كأنها تدعوه كانت تقولها وهي تتأمل زبره الذي انتصب وكأنه عمود من الصلب
قال لها نجرب نهد المسلح
انا هديت كسك مش هقدر علي طيزك الحلوه دي
قالها و هو يقلبها علي بطنها
ويلحس في ظهرها
واخذ يهبط بلسانه حتي وصل الي فلقتي طيزها
واخذ يقبل خرم طيزها وهو يقبلها وهي تتلوي أمامه
واخذ كسها يسيل من جديد
وضع طارق زبره علي خرم طيزها بعد أن بلله من السوائل التي سالت من كس هيام
واخذ يدفع بزبره داخل مؤخرتها الجميله وهي تصرخ بعلو صوتها
وتقول له أخرجه ابوس ايدك
بيوجع
وقف طارق قليلا حتي اعتادت مؤخرتها علي حجم زبره
وبداء يدفع من جديد
كانت هيام تشعر بالالم و لكن كان الألم الذيذ
كانت تتمني ان يستمر هذا الوضع للأبد
اما طارق فكان اسعد انسان في الدنيا
فهيام أصبحت ملكه الان
ولن يفترقو أبداً
كان جسم طارق يهتز كان الكهرباء قد أمسكت به
اما هيام فقد اكتشفت انها قد أخطأت في حق جسمها
فقبل تلك الليه كانت حارمه جسدها من الجنس
حتي انها لم تكن تريح نفسها بيديها
كان عسلها يتدفق من كسها انهار كأنها قد نسيت الحنفيه بداخلها مفتوحه
وادركت ساعتها انها لن تتنازل عن طارق ابدا
حتي لو حاربت العالم كله
ساعتها قطع طارق تفكيرها وهو يقول لها انهم قادمون
انزل فين
قالت هاتهم في كسي انعشني بهم
وبالفعل ادخل طارق زبره داخل كس هيام وهي تصرخ وتقول انا ملكك
اعمل اللي نفسك فيه
.
.
.
بعد تلك الليله الجميله قررت هيام أخطر قرار لها في حياتها
لقد قررت أن تتزوج طارق