ديوث مرتي 111
04-06-2019, 05:32 PM
اكتشفت خديجه اختي شرموطه الجزاء الاول
انا اسمي عمر كان عمري 18 سنه عند وقوع القصه
لديا عائله تتكون ابي خالدعمره 50 سنه امي سعاد
48 سنه شيماء اختي الكبيره 27 سنه متزوجه لديها بنت اخي الكبير اسمه سعد عمره 24 سنه موظف
خديجه اختي كان عمرها 21 سنه
خديجه اختي جميله لاطويله ولا قصيره لها اثدى متوسطه متوسطت الراحه طيزها كبيره تغري اي شاب لها اقدام روعه لم اكون بالبيت وهي تنظف البيت كنت طوال الوقت اناظر في طيزها وارجلها
ارجع اقوم اذهب الحمام اعمل العاده السريه عليها
كنت انام معاها في غرفه واحده
في احد الليالي صحيت الساعه 2 فجرآ
ولعت مصباح الكهرباء شفتها نائمه بدون غطاء
والروب الي بتنام فيه مرفوع الى فوق ركبتها
انا اول ماشفت اقدامها وسيقانها زبري وقف مثل الحديد خديجه اختي نومها ثقيل مابتحس بشي
انا قربت من اقدامها واستلقيت جوار اقدامها
وخليت فمي ووجهي فوق قدميها اخذت اشمهن
والحس باطن قدميها وهيه ولا حركه اخذت امص
اصابيع قدميها بين ما انا قاعد امص قدميها
زبري كان بده يخزق البجامه كملت الحس
وامص رجليها اخرجت زبري وحطيته على رجليه
وضعت وكان زيت زيتون موجود في الغرفه
اخذته وحطيت منه على زبري وعلى رجليها
واخذت احرك زبري ولم تتحرك حتى حركه
حتى انزلت شهوتي على رجليها قمت لبست البجامه
ثم خرجت الى الحمام عملت دش ورجعت دخلت الغرفه وخديجه كماهيه نائمه وشهوتي على رجليها
رجعت نمت في مكاني حتى الصباح صحيت
فلم اجدها نائمه في مكانها خرجت من الغرفه
شفتها في المطبخ بتسوي الفطور
رحت الحمام عملت دش ورجعت لبست ثيابي
وجت الفطور في الصاله فطرت ثم ذهبت
الى المدرسه وخديجه حضرت فطور لابي وامي
ثم ذهبت الى مدرستها هي كانت في الثنويه العامه
وانا في العداد
قعدنا اسبوع وانا كل يوم اقعد ساهر الى الساعه
واحده بعد منتصف الليل من شان لما ادخل الغرفه
اشوفها نائمه اقعد امصمص ارجلها والحسهن
ثم اخرج زبري انيك ارجلها حتى انزل شهوتي عليهن
بعد مرور الاسبوع في احد الايام مرض ابي واسعفناه
الى احدالمستشفيات ثم ارجعنه البيت في اليوم الثاني اتا لزيارت ابي ابن عمي اسمه صالح عمره 24عام سنه في الساعه الثالثه عصرآ زادت ازداد مرض
ابي فاتصلت لسعد اخي ان ياتي لاسعافه
اتا سعد فاخذه هوا وامي الى مستشفى في مدينه
اخرى فاتصل اخي سعد بابن عمي صالح بان يقعد عندنا انا وخديجه اختي حتى لانخاف
اتا ابن عمي الى البيت الساعه السابعه ليلآ
دخل تعشينى اشغلنا الشاشه وبين مااحنا سامرين
نتابع فلم كنت الاحظ ابن عمي صالح ينظر الى
خديجه اختي باستمرار كلما تنظر اليه يبتسم لها
نظرت الى مكان زبره وجت زبره منتصب انا بصراحه اعجبني الوضع وتخيلته بينيك خديجه اختي
وفي الساعه 11 ليلآ قمت انا وخديجه اخته ننام لان معانا مدرسه دخلنا الغرفه ثم اقفلت خديجه الباب
بالمفتاح وبين ماانا متمدد فوق الفراش كنت
اتخيل صالح ابن عمي وهوه ينيك خديجه اختي
في طيزها وانا العب في زبري حتى قذفت على
الفراش فنمت ولم اصحا الى الصباح خرجت
الغرفه الى الحمام اعمل دش شفت خديجه اختي
في الطبخ بتعمل فطور خرجت من الحمام الى الغرفه
ارتديت ملابسي خرجت الى الصاله شفت الفطور
جاهز فطرت انا وخديجه ثم قلت لها ادخلي البسي
ملابسك وهي نذهب الى المدرسه لني باناخذ تكسي
لنذهب الى المدرسه ذهبت الى المجلس شفت
صالح ابن عمي مازال نائم صحيته وقلت له
نحن ذاهبين الى المدرسه اذا قد صحيت الفطر بالمطبخ قال تمام ثم خرجت شفت خديجه منتظرتني
خرجنا واغلقنا الباب وذهبنا وفي الساعه 12 ظهرآ
خرجت من المدرسه اخذت تكسي وذهبت الى مدرسة
خديجه شفتها تنتظر باب المدرسه اخذتها
ورجعنا البيت دخلنا فلم نجد صالح ابن عمي
اتصلت. عليه ثم سئلته فينك قال انا في السوق
شوي وراجع البيت قلت احنا منتظرينك نتغد
قال تمام اتجهت الى المطبخ عند خديجه شفتها لابسه بنطلون جنز وفنيله وطيزها بارزه قلت
انا بدخل انام لي شوي لما ياتي صالح صحيني نتغدا
ذهبت الى الغرفه لم استطيع انام من جمال منظر
طيز خديجه اختي وهي بارزه حتى انزلت شهوتي
بعد مرور نص ساعه سمعت باب الشقه يفتتح
عرفت انه ابن صالح ابن عمي دخل وخديجه
لاتزال في المطبخ انا نهضت اتلصص من خرم الباب
شوهي ردت فعله لما يشوف خديجه اختي وهيه
بذاك المنظر ذهب الى المطبخ لما شاف خديجه
تسمر مكانه ولا حركه ثم دخل الى المطبخ
لم استطيع اشوف ماذا يعملان داخل
بعدخمس دقايق خرج صالح وخديجه خرخة وراه
التفت اليها وحضنها من امامها قبلها قبله شفايفها
قبله طويله ثم ابعدته عنها قالت له لايصحا عمر
ويشوفنا انا ذاهبه اصحيه يتغدا مسك بايدها
واعادها الى حضنه ثم قاله لا تصحيه دعيه ينام
اتركينا نستمتع قليل اذهبي تاكدي هل هوى نائم
ورجعتي قالت تمام لما شفتها مقبله نحو الغرفه
ركضت الى الفراش ثم تغطيت للتاكد اني نائم
فتحت الباب شافتني نائم قربت الى جواري
ثم نادت عليا فلم ارد عليها ثم خرججت واغلقت الباب
وراها انا نهضت الى الباب اتلصص ماالذي سوف
يحدث بينهم اخذه صالح في حضنه واخذ شفايفها
في شفايفه وهويمصهن ويقبلها ثم وضعها على
الاريكه ونيمها على ظهرها ثم تمدد فوقه
واخذ يقبل شفايفها ويلعب بايديه في اثداها
بينمى خديجه مغمضت عينيها وتتنهد وتان
بصوت منخفض حتى لاسمع ثم اخرج ثديها اليمن
واخذه في شفايفه يمصه خديجه لم تتحمل
مدت ايدها الى زبره واخذت تدعكه من فوق
الجنز ثم اخرج صالح ثديها الايسر واخذ يمصه
وايده تلعب بالاخر استمرو في هذا الوضع عشردقايق
ثم نهض صالح ثم اخرج زبره من سوسة البطلون
خديجه اول ماشافت زبره منتصب اتكسفت
زبره كان كبير لم اتخيله بهذا الكبر والضخامه
ثم قربه من فمها وامرها ان تمصه لاكنها كانت مكسوفه لانها اول مره تشوف زبر وبهذا الحجم
امسكته بيديها الثنتين واخذت تذخله فمها
كودها ادخلت راس زبره واخذت تمصه
بينمى صالح ابن عمي قاعد يتاوه اه اه اه اه اه اه
مااروع فمك للمص حتى احس انه سوف يقذف
اخرج زبره من فمها ثم قذف سائله المنوي على
وشها وفمها انزل شهوه كثيره على وشها حتى
ساحين الى صدرها فنهضت خديجه نحو الحمام
تغسل وشها وخلعت الفنيله الي كانت لا بستنها
انا اخذت فنيلتي ومسحت قاعت الغرفه من شهوتي
لاني انزلت ثلاث مرات على منظرهم ثم قررت اني
اتركه ينيكها خرجت خديجه من الحمام وقد
بدلت الفيله دخلت عليا الغرفه تصحيني من شان اتغدا نهضت وخرجنا اتغدينا
انتظروني في الجزاء الثاني كيف تركت لهم المجال
لينيكها صالح
انا اسمي عمر كان عمري 18 سنه عند وقوع القصه
لديا عائله تتكون ابي خالدعمره 50 سنه امي سعاد
48 سنه شيماء اختي الكبيره 27 سنه متزوجه لديها بنت اخي الكبير اسمه سعد عمره 24 سنه موظف
خديجه اختي كان عمرها 21 سنه
خديجه اختي جميله لاطويله ولا قصيره لها اثدى متوسطه متوسطت الراحه طيزها كبيره تغري اي شاب لها اقدام روعه لم اكون بالبيت وهي تنظف البيت كنت طوال الوقت اناظر في طيزها وارجلها
ارجع اقوم اذهب الحمام اعمل العاده السريه عليها
كنت انام معاها في غرفه واحده
في احد الليالي صحيت الساعه 2 فجرآ
ولعت مصباح الكهرباء شفتها نائمه بدون غطاء
والروب الي بتنام فيه مرفوع الى فوق ركبتها
انا اول ماشفت اقدامها وسيقانها زبري وقف مثل الحديد خديجه اختي نومها ثقيل مابتحس بشي
انا قربت من اقدامها واستلقيت جوار اقدامها
وخليت فمي ووجهي فوق قدميها اخذت اشمهن
والحس باطن قدميها وهيه ولا حركه اخذت امص
اصابيع قدميها بين ما انا قاعد امص قدميها
زبري كان بده يخزق البجامه كملت الحس
وامص رجليها اخرجت زبري وحطيته على رجليه
وضعت وكان زيت زيتون موجود في الغرفه
اخذته وحطيت منه على زبري وعلى رجليها
واخذت احرك زبري ولم تتحرك حتى حركه
حتى انزلت شهوتي على رجليها قمت لبست البجامه
ثم خرجت الى الحمام عملت دش ورجعت دخلت الغرفه وخديجه كماهيه نائمه وشهوتي على رجليها
رجعت نمت في مكاني حتى الصباح صحيت
فلم اجدها نائمه في مكانها خرجت من الغرفه
شفتها في المطبخ بتسوي الفطور
رحت الحمام عملت دش ورجعت لبست ثيابي
وجت الفطور في الصاله فطرت ثم ذهبت
الى المدرسه وخديجه حضرت فطور لابي وامي
ثم ذهبت الى مدرستها هي كانت في الثنويه العامه
وانا في العداد
قعدنا اسبوع وانا كل يوم اقعد ساهر الى الساعه
واحده بعد منتصف الليل من شان لما ادخل الغرفه
اشوفها نائمه اقعد امصمص ارجلها والحسهن
ثم اخرج زبري انيك ارجلها حتى انزل شهوتي عليهن
بعد مرور الاسبوع في احد الايام مرض ابي واسعفناه
الى احدالمستشفيات ثم ارجعنه البيت في اليوم الثاني اتا لزيارت ابي ابن عمي اسمه صالح عمره 24عام سنه في الساعه الثالثه عصرآ زادت ازداد مرض
ابي فاتصلت لسعد اخي ان ياتي لاسعافه
اتا سعد فاخذه هوا وامي الى مستشفى في مدينه
اخرى فاتصل اخي سعد بابن عمي صالح بان يقعد عندنا انا وخديجه اختي حتى لانخاف
اتا ابن عمي الى البيت الساعه السابعه ليلآ
دخل تعشينى اشغلنا الشاشه وبين مااحنا سامرين
نتابع فلم كنت الاحظ ابن عمي صالح ينظر الى
خديجه اختي باستمرار كلما تنظر اليه يبتسم لها
نظرت الى مكان زبره وجت زبره منتصب انا بصراحه اعجبني الوضع وتخيلته بينيك خديجه اختي
وفي الساعه 11 ليلآ قمت انا وخديجه اخته ننام لان معانا مدرسه دخلنا الغرفه ثم اقفلت خديجه الباب
بالمفتاح وبين ماانا متمدد فوق الفراش كنت
اتخيل صالح ابن عمي وهوه ينيك خديجه اختي
في طيزها وانا العب في زبري حتى قذفت على
الفراش فنمت ولم اصحا الى الصباح خرجت
الغرفه الى الحمام اعمل دش شفت خديجه اختي
في الطبخ بتعمل فطور خرجت من الحمام الى الغرفه
ارتديت ملابسي خرجت الى الصاله شفت الفطور
جاهز فطرت انا وخديجه ثم قلت لها ادخلي البسي
ملابسك وهي نذهب الى المدرسه لني باناخذ تكسي
لنذهب الى المدرسه ذهبت الى المجلس شفت
صالح ابن عمي مازال نائم صحيته وقلت له
نحن ذاهبين الى المدرسه اذا قد صحيت الفطر بالمطبخ قال تمام ثم خرجت شفت خديجه منتظرتني
خرجنا واغلقنا الباب وذهبنا وفي الساعه 12 ظهرآ
خرجت من المدرسه اخذت تكسي وذهبت الى مدرسة
خديجه شفتها تنتظر باب المدرسه اخذتها
ورجعنا البيت دخلنا فلم نجد صالح ابن عمي
اتصلت. عليه ثم سئلته فينك قال انا في السوق
شوي وراجع البيت قلت احنا منتظرينك نتغد
قال تمام اتجهت الى المطبخ عند خديجه شفتها لابسه بنطلون جنز وفنيله وطيزها بارزه قلت
انا بدخل انام لي شوي لما ياتي صالح صحيني نتغدا
ذهبت الى الغرفه لم استطيع انام من جمال منظر
طيز خديجه اختي وهي بارزه حتى انزلت شهوتي
بعد مرور نص ساعه سمعت باب الشقه يفتتح
عرفت انه ابن صالح ابن عمي دخل وخديجه
لاتزال في المطبخ انا نهضت اتلصص من خرم الباب
شوهي ردت فعله لما يشوف خديجه اختي وهيه
بذاك المنظر ذهب الى المطبخ لما شاف خديجه
تسمر مكانه ولا حركه ثم دخل الى المطبخ
لم استطيع اشوف ماذا يعملان داخل
بعدخمس دقايق خرج صالح وخديجه خرخة وراه
التفت اليها وحضنها من امامها قبلها قبله شفايفها
قبله طويله ثم ابعدته عنها قالت له لايصحا عمر
ويشوفنا انا ذاهبه اصحيه يتغدا مسك بايدها
واعادها الى حضنه ثم قاله لا تصحيه دعيه ينام
اتركينا نستمتع قليل اذهبي تاكدي هل هوى نائم
ورجعتي قالت تمام لما شفتها مقبله نحو الغرفه
ركضت الى الفراش ثم تغطيت للتاكد اني نائم
فتحت الباب شافتني نائم قربت الى جواري
ثم نادت عليا فلم ارد عليها ثم خرججت واغلقت الباب
وراها انا نهضت الى الباب اتلصص ماالذي سوف
يحدث بينهم اخذه صالح في حضنه واخذ شفايفها
في شفايفه وهويمصهن ويقبلها ثم وضعها على
الاريكه ونيمها على ظهرها ثم تمدد فوقه
واخذ يقبل شفايفها ويلعب بايديه في اثداها
بينمى خديجه مغمضت عينيها وتتنهد وتان
بصوت منخفض حتى لاسمع ثم اخرج ثديها اليمن
واخذه في شفايفه يمصه خديجه لم تتحمل
مدت ايدها الى زبره واخذت تدعكه من فوق
الجنز ثم اخرج صالح ثديها الايسر واخذ يمصه
وايده تلعب بالاخر استمرو في هذا الوضع عشردقايق
ثم نهض صالح ثم اخرج زبره من سوسة البطلون
خديجه اول ماشافت زبره منتصب اتكسفت
زبره كان كبير لم اتخيله بهذا الكبر والضخامه
ثم قربه من فمها وامرها ان تمصه لاكنها كانت مكسوفه لانها اول مره تشوف زبر وبهذا الحجم
امسكته بيديها الثنتين واخذت تذخله فمها
كودها ادخلت راس زبره واخذت تمصه
بينمى صالح ابن عمي قاعد يتاوه اه اه اه اه اه اه
مااروع فمك للمص حتى احس انه سوف يقذف
اخرج زبره من فمها ثم قذف سائله المنوي على
وشها وفمها انزل شهوه كثيره على وشها حتى
ساحين الى صدرها فنهضت خديجه نحو الحمام
تغسل وشها وخلعت الفنيله الي كانت لا بستنها
انا اخذت فنيلتي ومسحت قاعت الغرفه من شهوتي
لاني انزلت ثلاث مرات على منظرهم ثم قررت اني
اتركه ينيكها خرجت خديجه من الحمام وقد
بدلت الفيله دخلت عليا الغرفه تصحيني من شان اتغدا نهضت وخرجنا اتغدينا
انتظروني في الجزاء الثاني كيف تركت لهم المجال
لينيكها صالح