monaaaaaaaaaaa
04-07-2020, 02:31 PM
هلووو عليكم اخواتى النسوانجيه
احب بس اعتذر على العنوان الطويل بس ده الوصف الوحيد اللى قدرت اسمى بيه موضوعى الجديد اللى نفسى احكيه من زمان ومش عارف وهنا لقيت الفرصه
معظمك يعرفنى كويس او قراء ليا اكتر من موضوع للاسف من الصعب تحكى حياتك كلها فى قصه لكن نقدر نحكى مواضيع صغيره فى الكتابه لكن مضمونها بيغير حياة انسان او اسره بحالها كتير وتقدر من خللها تعرفنى اكتر ...
مش هطول عليكم
حكايتى النهارده او اللى حابب احكيلكم عليها هى حاجه بتحصل فى كل بيت بسيط ومعظم الاحياء الشعبيه فى القاهره والجيزه ودول فيهم الاسر المتوسطه والفقيره وطبقات كتير مختلفه ومختلطه فى بعض بس كل حى او شارع بيقى قافل على نفسو وجيرانو وكل منطقه فيها ستتها ورجالتها وعيالها
تبدى القصه دى من وانا فى سن العشرين ومكنتش مهتم بالدراسه اوى لانى كنت مدلع شويتيت تلاته انا عايش مع ماما اللى كنت وقتها 42 سنه ماما متجوزه من وهى صغيره فلاحه بسيطه من قريه قريبه من المنصوره واتجوزت والدى اللى طلقها بعد متجوز عيها بره مصر وهو فى السعوديه لكن هو كان بيحبنا وفضل طول ما هو بعيد بيبعت لينا فلوس تكفينا اكل والشرب وتعيشنا مستورين
بس ماما كانت ست من الستات الجامده اللى بتحب تبقى مسيطره ومش بتحب تقعد فاضيه كانت بتشتغل تبيع هدوم لاهل المنطقه بس تجبهم كاش بفلوس باب وتبعهم قسط لاهل الشارع وكانت مشهوره جدا فى المنطقه كلها وده اللى كبرت لقيت نفسى عليه وليا اخت اصغر منى ب4 سنين كانت ساعتها 16 سنه فى ثانويه تجاريه لانها مكنتش من هواة الدراسه بس بتحب المدرسه علشان اصحابها وعلشان خروجتهم وطبعا مش محتاج اوصفلكم منى اختى عامبله ازاى وماما ربتها ازاى
منى بنت ال16 سنه اللى يشوفها يقول بنت عشرين وده لانها واخده من امها كتير بياض الفلاحين البلدى الجسم الابيض الشمعى اللى تشوفو بينور فى الشمس واقل حاجه تعلم فيه
بزاز وسط لكن حلماتو واقفه وهو واقف زى البطيخه الصغيره اللى لسه بتكبر طيز مدوره وكيرفى طبيعى تحس ان البت نسخه من امها بس على صغير
فى يوم اختى جت من المدرسه وسمعتها بتكلم ماما عن رحله عملها واحد فى الشارع من الجيران طالعه سيناء وكل الولاد والبنات واهاليهم طالعين وهى مصره انها تطلع لكن ماما مش بتحب كده اصلا علشا مش بتحب العيال اللى بتشرب وكده وعلشان المشاكل برغم ان كل المنطقه هى عرفااهم واحد واحد وواحده واحده وهما كمان عرفنها جدا
فى اللى كان بيقولها يا ام منى وفى اللى كان بينديها باسمها صباح
اما عيال الحته والشباب فى اللى كان بيقول عليها ام طياز وده من كبرهم لانهم علامه مميزه فيها وفى اللى كان بيقول ام روج وده علشان بتحط اجمر وميكب كتر رغم انها حلوه ومش محتاجه .
المهم ماما عرفت مين اللى عامل الرحله واتفقت معاهم يخدونى انا واختى معاهم ودفعتلهم كل ده وانا معرفش لكن كنت متفق مع اصحابى انان نطلع سوا وفجئت ان اختى هتيجى معايا واننا كمان دفعت طبعا فرحت انى كده هظيط طلع ببلاش مش من مصروفى وكمان بما ان اختى معايا ياعنى ماما هتدينى اللى انا عايزو وغير الاكل والشرب بس كل ده جميل الا انى هبقى مش على راحتى وانا بشرب مع اصحابى ولاز بقى اخلى بالى منها لتغرق او او او وحاجات كتير
............
المهم عدت الايام وجه يوم الرحله الملعونه وطلعنا كنت فى الاول مع اختى ايد فى ايد وبعد ما ركبنا الاتوبيس كل واحده مع صحبتها والشباب كلهم ورا وانا معاهم وابتدت حفلة ضرب السيجارتين
وانا نسيت ان اختى معايا لحد ما وصلنا الشاطىء اللى هننزل فيه وكان كبير اوى وزحمه موت المهم كل واحد خدلو خيمه وانا ببص علشان اشوف اختى ونقعد سوا اتصدمت لانى معرفتهاش واللى شاورلى عليها وانا بدور عليها واحد صاحبى لقين صاروخ ارض جوى لابس فيزون اسمر مبين كل وراكها ورجلها وعليه بدى يدوب ديق بنص ماسك اوى من فوق على الصدر ونازل بوسع لتحت الطيز يدوب مغطيها بالعافيه وطبعا كانت اجمل واحده فى الرحله وده المعروف عنها وعن لبسها الغالى اللى الست ماما بتحب تلبسهولها الاول اضيقت وقولتلها انتى هتنزلى كده ازاى وايه الفضيحه دى قالتلى انا لابسه بنطلون اهو شيرت اعمل ايه اتحجب فى الميه هو اان لابسه مايوه ولسه هتعيط جت واحده من اصحابها حضنتها اوى وقالتلى ملكش دعوه بيها انت عاوز تنكد عليها وخلاص المهم حسيت انى ديقتها وحاولت اعتذر وافهمها اى بس غيران عليها ومش عاوز حد يقول عليها حاجه المهم عدى الموقف واكتشف الاوسخ انها هى واصحابها قلعو فى الباص علشان مفيش حمامات كتير وممكن ميعرفوش يغيرو وده اللى حصل
لحد ما نزلنا المايه وكل واحد عاش حياتو وانا فى عز دماغى وعمالى العب واهرج وعرفت ان في كام عيل بينزلى يبعبصو الستات ويمسكوهم من بزازهم وده هيجنى موت وبقيت عمال ابص على كل الستات اللى حوليا والبنات
واحلم بيهم والزق فيهم لحد ما عينى جت بالصدفه على اتنين اصحابى بيتودودو ومش واخدين بالهم منى وواحد بيقول للتانى عارف ياض اخت ميدو اه طبعا هى وامها هو حد ميعرفهمش كان نفسى امها تيجى معاها كنت هتشوف اللى عمرك ما شوفتو قالو اشمعنى قالو انا شباكى قدامهم وبشوف العجب زبى بيضرب 4 عشرات عليهم من اللى بيعملوه الشراميط قالو بس يا اخى الواد هنا ابنها بدل ما ياخد بلو قالو مين ميدو
ده عيل متناك اختو طيازها باينه وبزازها هتنط بره وكبرو من كتر التقفيش تعالا اوريهالهم جوا مع الواد تامر واخدها وعمال يدعك فيها
ببص لقيت تامر فعلا حاضن واحده ومنيمها على المايه واول ما اصحابر رحولو ابتدو يضحكو وكل شويه واحد ينزل ويرفع منى فوق وينزلها وفضلو كده لحد ما تامر خدها وخرج بره انا كنت هتبل ومش عارف اعمل ايه اروح اضربها ولا اسيبها ولا اعمل ايه
قررت انى ابع واراقبها من بعيد لحد ما شوفت تامر وده اللى كان عامل الرحله هو 28 سنه وعيل مجرم ومعروف عنو انو بتاع بنات
عرفت انو خد مفتاح الباص وقال للسواق هيلف بس سيجارتين واختو معاه عاوزه تجيب الاكل وحاجات وهنرجع وخدها على الباص وانا وراهم ومش مصدق اللى بيحصل
ولسه هروح هشوف هيعمل ايه لقيت تنين اللى كانو بيراقبو اصلا وراهم سيبتهم شويه وقربت منهم لقيتهم بيحاولو يفتحو باب الباص من قدام براحه وفعلا اتفتح ودخلو وسابو الباب وانا وراهم
واول ما طلعت لقيت تامر ملط وهى ملط نايمه على بطنها احمد قالهم انا فيها الاخفيها وحسن قالهم وانا كمان وهى عاوزه تقوم لقيت تامر قام ديها بالقلم وقالها اقعدى يالبوه انتى بتاعتى ومحدش منهم هيلمسك يجدعان منى بتاعتى ومحدش هيلمسه من الاخر يالا لو سمحت انزلو اتسحبت ونزلت واستخبيت تحت الباص واول ما خرج احمد وحسن طلهت تانى واتسحبت وقلبى هيقف
وببص براحه لقيتو نازل فيها بوس ومص من بزها زهى بتقولى بتحبنى يا تامر قالها بموت فيكى انا بعشقك وعامل الرحله علشانك مكنتش عامل كسم ام حساب ميدو يجى معايا كنت هدلعك وكنا عملنا واحد فى الميه
قام قرصها من بزها قالها يا متناكه حسن بعبصك وانتى معايا فى الميه صح قالتولو ما انت اللى مقلعنى الفزون وجرائتهم عليا واحمد كمان مسكنى من بزى واقرصنى قوى وانا مش عاوزه اتكلم علشانك
قالها انا هنيكهملك بس انتى متهرجيش معاهم متبقيش لبوه زى صباح وقام شايلها وفتح رجلها وقالها الحسو بقا زمانو ملع اه اه اها لا يا تامر يالا ننزل انا خايفه
تامر خايفه من ايه الكل عارف انك لبوتى يا موز قالتلو ميدوهنا بلاش يشوفنا قالها ولا يهمك منو لو شافك هقولو بنحب بعض وهنتخطب مصيلى بقا زى ما بتمصى وحشتنى شفايفك يا بت قامت مسك بتاعو اللى قول ما شوفتو اتخضيت بجد
كان زوبر صعيدى على حق تخين وطويل وكل عروقو ناشفه وهى يدوب بتمص راسو بالعافيه وتاخد ربعو فى بقها وكل شويه تقولو كس ام زبك يا تامر كل ده يا ابن اللزينا مين تقدر عليه ده قالها بكره لفتحك وتعرفى انك تقدرى قالتلو لا اموت قالها كانت صباح ماتت بس يا وسخ بلاش ماما ملكش دعوه بيها ولا حنيتلها ؟؟
اتارى تامر كان بيزنق صباح ومنى شفتهم ومن هنا بدائت علاقتهم رد تامر عليه قالها وغلاوتك عندى من اخر مره شوفتنيا ملمستهاش بس اقولك على حاجه عارفه امك مجتش ليه معاكى ؟
منى ؟
ليه ؟ علشان انا امى معانا وابويا لوحدو وامك مظبطه وعم عنتر ابويه هيروقهالك النهارده امك بتحب بتاعو اوى وهو بيعشق طيازها زى ما نا بعشقك كده ونيمها على بطنها ومره واحده سمعت صرخة موت المغفل دفسو فى خرم طيزها بالعافيه وعورها ولنا اتفنضفت اتحبطت فى الكرسى وبتبص وراها لقتنى فى وشها ................................
مساء الفل على اجمل نسوانجيه اعضاء وزائرين
احب اكملكم قصتى واحكيلم ايه اللى حصل بعد ما اتصدمت وشوفت منى اختى بنت ال16 سنه فى اتوبيس الرحله مع تامر جارنا الشاب ذو29سنه اللى كل بنات المنطقه بتحبو واللى مش بتحبو بتخاف منو لانو معروف عنو انو وسخ بتاع بنات ومدمن حشيش . مش هطول عليكم انت فاكرين معايا اللى حصل لما استخبيت بعد ما عرفت انو واخدها الباص وبعد ما شوفت كمان اصحابى اللى معايا لما طلعو الباص وعرفو انو معاها وزعق معاهم ونزلهم وشوفت ازاى الواد جرىء والعيال كلها بتحبو وبيخافو منو وبيعملولو حساب لدرجة انهم سمعو الكلام من اول كلمه ومشى وهما عارفين اللى بيعملو مع منى رغم ان كلهم عينهم منها وفيهم اللى عاكسها كتير قبل كده واللى اتحرش بيها وقصص كتير عمرى ما تخيلت ولا حلمت انى هعيشها ومع مين مع منى البنت الطيبه العسوله اختى الوحيده اللى دايما كنا انا وهى بنضرب بعض ومش طيقين بعض ياعنى عاملين كده زى ما بيقولو ناقر ونقير وده طبيعى بين كل الاخوات او لا انا مش عارف بس كنت ساعات كتير بحس ان علاقتنا مش طبيعيه خصوصا اننا كنا مشوشين ومقسومسن نصين هى حبيبة مامتها اللى مدلعها ومش شايفه فى الدنيا غيرها وانا الولد ابن ابوه وده كان مش بمزاجى ده لانو كان فعلا مدلعنى وانا صغير وكان دايما على خلافات مع ماما اللى هتعرفوها اكتر مع الاجزاء اللى جايه بس علشان متسرحوش منى سبب خلافات بابا وماما هى عشق بابا للستات وكرهو لماما بسبب جمالها وحلاوتها اللى كانت مشاكلو كلها بسببها وبسبب غيرتو عليها وشكو فى سلوكها وشعبيتها اللى بقت فى منطقتنا من ساعة ما سافر وانا كنت 12 سنه لحد ما طلقها وانا 14 سنه وده لما اتاكد وعرف انها خانتو ومش هتصدقو ان اللى خانتو معاه ده يقى ابو تامر اللى هو صاحب البيت وجارنا وانهارده وانا 20 سنه واختى 16 سنه يتكرر نفس الاحساس الفظيع اللى حسيتو اول مره وانا 14 سنه لما عرفت بالبلدى كده ان صباح ماما اتناكت من حد غير ابويا وده سبب طلاقها والنهارده بشوف تامر ابن نفس الراجل وهو بينام مع منى اختى وواضح انها مش المره الاولى اللى بيلعب فيها فى منى لكن كلو كان لعب عيال لحد ما حاول يفتحها من ورا ويدخلو فيها وده عرفتو من صرختها ونطرتها من تحته لانى عارف الاحساس ده كويس !!
واول ما عينها جت فى عينى حاولت تستخبى فى ضهر تامر وتدارى نفسها وبقت تعيط وتزق تامر كانو غصبها على ده وتقولى الحقنى يا ميدو ابوس ايدك ☺☺☺ كنت مصدو ومبلول ومش عارف اعمل ايه تفكيرى اتشل والكلام اتحاش من على لسانى ..
اعمل ايه !!
اضرب تامر بس هو مغصبهاش وانا متاكد وشوفت بعينى .
طيب اضربها هى واموتها قدامو هفضحها وهفضح نفسى ودى مصيبه تانيه .
وفجائه صوت تامر قطع كل ده ودموع منى نشفت من على وشها وانا مبلم وببصلهم وهى كانت لبست وهو زى ما هو يدوب مخبى بتاعو اللى نام من اللى حصل ..
تامر : ميدو من غير ما تنح ونتكلم كتير انا واختك فى علاقه بقالنا فتره وفى حكم المخطوبين يا اسطى وهى زى ما هى و**** بنت بنوت ومحش لمسها غيرى اللى انت شوفتو غصب عنى انا كنت شارب نفسين حلوين بصراحه وغصب عنى سرحت وهى اللى وجعها طيزها مش كسها يا صاحبى ومتخفش احنا متربين سوا وانت عارف سرنا واحد ومحدش هيعرف ده وبكره منى هتبقى مراتى واللى حصل ده بلاش امك تعرفو علشان ميحصلش مشاكل وخلينا نحلها بالحب يا ميدو وقام لافف لمنى وواخده فى حضنو وقالها متخفيش يا منمن ميدو راجل وبيفهم ومخو كبير مش هياذيكى وانتى مراتى يابت ومحدش هيقدر يلمسك انا بقولك قدامو اهو ......يالا روحى اغسلى اوشك واقعدى مع البنات وسيبيلو ميدو انا عاوزو وهى بتقولو حاضر وبتدارى وشها منى ونازله عادى بكل بجاحه كنت هموت واديها بالرجل وتامر حس بده لقيتو بيقوللا بس اهدى تعالا بس اقفل الباب ونزلت وسابتنى وهو قام لافف سيجاره وقلى ولع بصراحه ولعت وكنت هموت واشرب علشان اهدى ولقيت جسمى كلو بيترعش وهو بيبص فى عنيه وبيقولى انت بتترعش ليه كده وقام حاطط ايدو على كتفى بشيل ايدو ايه ياض يا خول جرى ايه احنا خوات ياض وبعدين انت نسين يا ميدو ولا ايه ؟؟؟
بقولو نسيت ايه ؟؟
قالى ما احنا كنا بنضرب سوا وانا اللى علمتك ضرب العشرات وكنت بنام عليك وكنا دايما بنبسط سوا !!
قلتلو ده وانا صغير كنت 13 سنه وكان لعب عيال احنا كبرنا يا تامر عيب عليك
قالى كداب انا بس السنتيت اللى بعدت فيهم بتوع الجيش والشغل هما اللى خلونى بطلت اعمل معاك لكن لو مكنش سيبتك كنت هتفضل معايا بزمتك مفسكش !!
وضحك وقام ماسكنى من زبى بس ياعم انت بتعمل ايه ومكنتش قادر اتلم على اعصابى بصراحه
انا بس يا تامر انت خربت ولا ايه
تامر :: يا واد يا مايص هو لسه صغنن مكبرش ؟
انا : لا كبر يا اخويا بس ملكش دعوه بيه خلينا فى اللى انت عملتو
تامر : عملت ايه يا عم بكس امك فكك بقى انا لا اغتصبتها يا صاحبى ولا جبرتها من الاخر ريح بقى واهدى .
انا : انت عيل عرص اوعى ولسه هنزل وبقوم
تامر: انا اللى عرص بردو يا متناك انت كنت بتضربلى العشره واحنا بنتفرج على امك فى من شباك الحمام ولقيت قلم ابن متناكه على وشى وقام موقفنى قوم يا خول
انا : انت مجنون بس
تامر : وربنا ما هسببك انت هيجتنى وبضنت على كسمى ونيمت زبى وانا كنت خللاص هجيبهم على منى ومش هسيب لبنى ينزل بعيد عنكم يا ميدو
انا : تامر انت مجنون
تامر : وانت حبيبى يا ميدو و**** وحشتنى وقام مطلع زبو اللى وقف وبقى حجر وقامم منزلى الشورت بقيت انا وهو وقفين فى نص الباص ووشى فى وشو وبتاعو واقف وانا عينى تنحت عليه ووشى حاسس انو وجعنى من القلم اعاوز اعيط بس فى نفس الوقت مبسوط وحاسس انى هنزل على نفسى قرب منى وشفايفى جت على شفايفو ولقيتو بيدينى القلم تانى وبيقولى انزل امص مش قادر
بقولى لا قام حاضنى وشايلنى من طيزى ولف بيا وقام راجع على الكنبه ورا وقالى هتمص بالادب والبراجه وهجيبهم زى زمان ولا هتدايقنى وافشخك زى منى واخليك تنزلها من الباص طيزك بتجيب دم ؟
لقيت نفسى ولا كلمه وهو بتاعو على بقى فضلت ابوس فيه لحد ما دخلتو فى بقى وهو عمال يمسكنى من صدرى ويقفش فى طيزى وانا هجت وزبى وقف وهو قول ما شافو قالى يا متناك زبك الصغير وقف يبقى عاوز تتناك ... انا عارف من زمان انك لبوه زى امك واختك يا خول وقام حطو كلو فى بقى كنت هرجع وفجاه نطر على وشى كميه لبن رهيبه وسخنه موت وقام نايم على الكنبه وقالى امسكو متسيبوش فضلت ماسكو لحد ما صفى اخر نقطة لبن وقام قايم وسبنى فى الباص مع نفسى غرقان فى لبنى اللى غرق وراكى ولبنو اللى على وشى وصدرى نضفت نفسى ونزلت خدت شاور واليوم عدى ورجعنا فى الباص كلنا وانا اختى جمب بعض لكن ولا كلمه وفضلنا نايميين لحد ما روحنا
وبردو غيرنا وكل واحد دخل اوضتو وفضلت منى مع ماما تحكيلها على اليوم وتالف وكان اليوم كان جميل وانا اللى تعبنى اللعب كتير فى الميه ومسيبتهاش لحظه كل ده وانا نايم جوا وسامع وهتجنن واطلع اقول لامها ومش عارف اقول ايه ...
وعدت الايام واللى حصل مش عارف انساه ومش عارف ليه سكت وليه اسحملت اهانة تامر ليا وازاى حصل كل ده كانو حلم وعدت الايام وانا كل ما اشوف تامر او حد من اصحابى احسهم بيبصولى بصات غريبه ومبقناش نتكلم ولا نقف مع بعض خالص زى الاول وانا بقيت مخنوق من تامر جدا وخصوصا انو بقا يعاملنى على انى معرص وبقى يتردد كتير على الشقه ويسائل عليا كاننا اصحاب زى زمان ورجعنا اصحاب بس انا كنت لسه مش عارف انا هوصل معاه لحد فين؟
وبقى ينزل يشرب معايا فى الشقه عادى وماما بقت ترحب بيه عادى ومبقتش بتككلم علي وحش زى الاول ولا تقولنا بلاش تامر بالعكس بقت بترحب بيه وانا زى الاهبل مش فاهم ايه اللى بيحصل
اللى حصل ان ماما عرفت كل حاجه حصلت فى الفرحله وانها خدت منى وكشفت عليها وعرفت انها لسه بنت وقعدتها شويه فى البيت من غير خروج ولا مصروف لحد ما تامر خطبها رسمى والناس كلها عرفت
وانا كنت اخر من يعلم وحضرت الخطوبه كانت فى بيتنا وكنت قاعد زى الغريب طبعا فى وجود صباح ست الكل مفيش حد بيفتح بقو طول ما هى موجوده ست الكل دى كلمة تامر كانو بيقولهالها على طول لكن ابوه كان بيقولها يا صبوحه وهى بتعشق ده .
وابتدا تامر طالع نازل لاما معايا بحجة السيجارتين لاما مع منى وطبعا خطيبتو ومن حقو يقعد معاها المهم ماما موجوده لحد ما تامر بقى بيدخل البيت كانو بالظبط عايش معانا وطبعا مش حارمنا من حاجه انا بيشربنى الحشيش وماما بيديها فلوس تشيلهالو بحجة انوها بتجوشلو علشان يجبلها الشبكه وكل شوية شكولاتات وهدايا وبرفانات وده اللى خلى منى وامها طيرين بيه واعتبروه راجل البيت وانا عايش حياتى عادى وبحاول اقنع نفسى انو فعلا بيحبها وهيتجوزها
لحد ما شوفت اللى غير كل تفكيرى وجننى ..
وده حصل فى السنه اللى بعدها على طول وكانت رحله وبردو عاملها تامر بس لينا احنا بس
ان وماما واختى منى وتامر خطيبها وامو وابوه واختو المتجوزه وعيالها وجوزها .....
طلعنا كلنا اسكندريه بعربيه ميكروباص بتاعة تامر شغال عليها
وقعدنا فى شقتين شقه اانا وماما وتامر واختى والاشقه التانيه يدوب ابو تامر وامو اوضه واختو وجوزها وعيالها اوضه
وتامر مكنش ليه مكان غير انو ينام معايا فى اوضتى فى الشقه التانيه وماما ومنى فى اوضه والشقتين قدام بعض .
المهم تامر قالة تعااا عاوزك وسيبناهم يرتبو القعدات وتامرقلهم هنزل اركن الربيه فى واظبطها على ما تعملو الغدا ومش هننزل النهارده هنسهر وبكره كلنا ننزل الشط من بدرى علشان نبقى براحتنا كلهم وافقو ونزلت انا وهو وسيبنا الباقى
تامر : ميدو انا عاوز اتكلم معاك بقى بصراحه ومن الاخر احنا رجاله زى بعض مع انا انك مايص وانا بحس ساعات ان خلفت بنتين مش بت بس انا بحبك و**** وضحك
انا : لخص عاوز تقول ايه
تامر : من الاخر انا عامل ده كلو علشان ننبسط كلنا ومنعكننش على نفسنا ونفسى تسيب ننفسك معايا وانا وهخليك تحلف بالبرحله دى بس تووعدنى كل اللى يحصل فى الرحله سر ..
انا : اوك موافق يا مجنون لما نشوف اخرتها معاك
هو : اخرتها مش هتحلم بيها اوعدك وعلشان تثق فيا هوريك النهارده سر ده اللى هيخليك تسيبلى نفسك ونتمتع انا عارف
انا : قولتلة سر ايه قالى متستعجلش كلو فى وقتو
المهم روحنا ولقيناهم كلهم قاعدين عندنا فى الشقه عندنا علشان صالتنا اوسع ومشغلين افلام والغداء بيتحضر
اكلنا كلنا وتامر اختو خدت جوزها ودخلة الشقه التانيه فى اوضتهم وابو تامر خد مراتو وقال يدوب الواح يريح شويه وفضلت ام تامر وماما واختى قاعدين واختى عملت شاى لينا وانا تامر دخلنا نشرب الشاى فى اوضتنا معالسيجارتين وهما فاهمين ده وقفلنا الباب
طلع ان فى منو فى الاوضه دى بيبص على اوضة اخت تامر وهو عارف ولقيتو بيطفى النور فجائه وقالى متعملش صوت خالص وبص وبعدين قالى اتفرج بس خد بالك احنا اتفقنا واللى هتشوفو ده هتدفلى تمنو
انا من غير ولا كلمه هزيت راسى وببص لقيت اخت تامر نايمه راعه رجلها وجوزها شغال نيك فيها وفجائه حسيت تامر بتاعو بيلزق فيا من ورا ونا بتفرج وهو شايف اختو معايا فجائه شدنى قالى كفايه ايه انت هتفرج عليها كتير ولا عجبك
قولتلو انت مجنو وبوستو بوسه من شفايفو مش هنساها وهو فى ثانيه كان مقلعنى الشورت وصباعو فى طيزى وهو عمال يدعكك فى بتاعو اوى ويترغش وفجائه صباعو دخل فيا وانا اه ه ه كتم صوتى ببقو قالى بس وطى صوتك يا متناكه هتفضحينا لفى هجيبهم على طيزك يالا وقام ضاربنى على طيزى اوى بالكف لفيت قام موقفنى وحطو على فلقتى من بره وقام شالنى كان اللبن كلو غرق طيزى وبهدلنى ووقعت من ايدو اوفففففففففففففففففففففف
مسحنا اللبن وخلصنا جت منى خبطت خدت الكوبايات وهتموت وتعرف بنعمل ايه قالها بنجشش يالا شوفو حاجه اعملوها قالتلو تعالا اقعدو معانا بره ولا بلاش خليكو علشان ماما قاعده براحتها وانا هشغل اغانى وشكلنا هنقرقص وغمزت لتامر وقفلت الباب ..
تامر خرج ورجع قالهم احنا تعبانين وهنام تصبحو الخير بس شويه وصحونا .
ودخلنا الوضه وطفى النور وابتدت بره وصلة الاغانى ولقيت تامر بيقولى بص بقى منى دلوقتى بترقصلى بره وعارفه انى هتفرج عليها وصبوحه كمان عاوزك تسيبنى اتفرج براحتى ومتعملش صوت بس بتاعى ميطلعش من بوقك وتمص براحه ماشى وقام مبعبصنى وقالع وممقلعنى الشورت قالى بص انت الاول خدلك بصه ياعرص شوف شراميطك لابسين ايه
وببص لقيت ماما لابسه جلابيه نص خفيفه اوى ومبينه لون الاندر الاحمر ومجسمه على طيازها وبزاوها واقفين كالعادى والحلمه مدلدله وواقفه وبارزه اوى فى الجلابيه
ومنى العفريته لبست شورت جينز زى المايو مبين نص طيازها ووراكها وعليه بدى واسع على اللحم وروانها اول مر اشوفو بيلعب وكبير وحلماتو البنى اللى لونهم باين تحت الشيرت الابيض احححححححححححححح.
وابتدو يهزو على اغنية شعبيه ولقيت تامر بيقولى فى ودنى كفايه يا متناك فرجنى يالا انزل مص وانا بمص وشايف تامر زبو محجرفى بقى وجسمو بيتعش على ماما وهزها وطيازها اللى هيجت كل اللى شافوها ومنى خطيبتو اللى اللى مش للابسه وعارفه انو شايفها وبترقصلو لحد ما جبهم فى بقى ......
قالى بص بقى اللبن ده كلو اللى نزل فيك مش خساره بس انا لو منكتش امك النهارده او منى هموت وانت اللى هتساعدنى
انتمجنون ياتار ازاى بالليل هتعرف
تعاا يا شرموطى نام فى حضنى بيبص لقى بتاعى واقف قالى تعالا العبلك فى طيزك على السرير وانت فى حضنى هتنام
زفضل يبعبص فيا وهو بيوشونى ويقولى امك تعبتنى يا ميدو اشمعنى ابةيا بيركب وانا لا انا هنيكهالك النهارده ام طيز دى وانا مش قادر جبتهم ونكت جنبو ومش بنطق ....................
احب بس اعتذر على العنوان الطويل بس ده الوصف الوحيد اللى قدرت اسمى بيه موضوعى الجديد اللى نفسى احكيه من زمان ومش عارف وهنا لقيت الفرصه
معظمك يعرفنى كويس او قراء ليا اكتر من موضوع للاسف من الصعب تحكى حياتك كلها فى قصه لكن نقدر نحكى مواضيع صغيره فى الكتابه لكن مضمونها بيغير حياة انسان او اسره بحالها كتير وتقدر من خللها تعرفنى اكتر ...
مش هطول عليكم
حكايتى النهارده او اللى حابب احكيلكم عليها هى حاجه بتحصل فى كل بيت بسيط ومعظم الاحياء الشعبيه فى القاهره والجيزه ودول فيهم الاسر المتوسطه والفقيره وطبقات كتير مختلفه ومختلطه فى بعض بس كل حى او شارع بيقى قافل على نفسو وجيرانو وكل منطقه فيها ستتها ورجالتها وعيالها
تبدى القصه دى من وانا فى سن العشرين ومكنتش مهتم بالدراسه اوى لانى كنت مدلع شويتيت تلاته انا عايش مع ماما اللى كنت وقتها 42 سنه ماما متجوزه من وهى صغيره فلاحه بسيطه من قريه قريبه من المنصوره واتجوزت والدى اللى طلقها بعد متجوز عيها بره مصر وهو فى السعوديه لكن هو كان بيحبنا وفضل طول ما هو بعيد بيبعت لينا فلوس تكفينا اكل والشرب وتعيشنا مستورين
بس ماما كانت ست من الستات الجامده اللى بتحب تبقى مسيطره ومش بتحب تقعد فاضيه كانت بتشتغل تبيع هدوم لاهل المنطقه بس تجبهم كاش بفلوس باب وتبعهم قسط لاهل الشارع وكانت مشهوره جدا فى المنطقه كلها وده اللى كبرت لقيت نفسى عليه وليا اخت اصغر منى ب4 سنين كانت ساعتها 16 سنه فى ثانويه تجاريه لانها مكنتش من هواة الدراسه بس بتحب المدرسه علشان اصحابها وعلشان خروجتهم وطبعا مش محتاج اوصفلكم منى اختى عامبله ازاى وماما ربتها ازاى
منى بنت ال16 سنه اللى يشوفها يقول بنت عشرين وده لانها واخده من امها كتير بياض الفلاحين البلدى الجسم الابيض الشمعى اللى تشوفو بينور فى الشمس واقل حاجه تعلم فيه
بزاز وسط لكن حلماتو واقفه وهو واقف زى البطيخه الصغيره اللى لسه بتكبر طيز مدوره وكيرفى طبيعى تحس ان البت نسخه من امها بس على صغير
فى يوم اختى جت من المدرسه وسمعتها بتكلم ماما عن رحله عملها واحد فى الشارع من الجيران طالعه سيناء وكل الولاد والبنات واهاليهم طالعين وهى مصره انها تطلع لكن ماما مش بتحب كده اصلا علشا مش بتحب العيال اللى بتشرب وكده وعلشان المشاكل برغم ان كل المنطقه هى عرفااهم واحد واحد وواحده واحده وهما كمان عرفنها جدا
فى اللى كان بيقولها يا ام منى وفى اللى كان بينديها باسمها صباح
اما عيال الحته والشباب فى اللى كان بيقول عليها ام طياز وده من كبرهم لانهم علامه مميزه فيها وفى اللى كان بيقول ام روج وده علشان بتحط اجمر وميكب كتر رغم انها حلوه ومش محتاجه .
المهم ماما عرفت مين اللى عامل الرحله واتفقت معاهم يخدونى انا واختى معاهم ودفعتلهم كل ده وانا معرفش لكن كنت متفق مع اصحابى انان نطلع سوا وفجئت ان اختى هتيجى معايا واننا كمان دفعت طبعا فرحت انى كده هظيط طلع ببلاش مش من مصروفى وكمان بما ان اختى معايا ياعنى ماما هتدينى اللى انا عايزو وغير الاكل والشرب بس كل ده جميل الا انى هبقى مش على راحتى وانا بشرب مع اصحابى ولاز بقى اخلى بالى منها لتغرق او او او وحاجات كتير
............
المهم عدت الايام وجه يوم الرحله الملعونه وطلعنا كنت فى الاول مع اختى ايد فى ايد وبعد ما ركبنا الاتوبيس كل واحده مع صحبتها والشباب كلهم ورا وانا معاهم وابتدت حفلة ضرب السيجارتين
وانا نسيت ان اختى معايا لحد ما وصلنا الشاطىء اللى هننزل فيه وكان كبير اوى وزحمه موت المهم كل واحد خدلو خيمه وانا ببص علشان اشوف اختى ونقعد سوا اتصدمت لانى معرفتهاش واللى شاورلى عليها وانا بدور عليها واحد صاحبى لقين صاروخ ارض جوى لابس فيزون اسمر مبين كل وراكها ورجلها وعليه بدى يدوب ديق بنص ماسك اوى من فوق على الصدر ونازل بوسع لتحت الطيز يدوب مغطيها بالعافيه وطبعا كانت اجمل واحده فى الرحله وده المعروف عنها وعن لبسها الغالى اللى الست ماما بتحب تلبسهولها الاول اضيقت وقولتلها انتى هتنزلى كده ازاى وايه الفضيحه دى قالتلى انا لابسه بنطلون اهو شيرت اعمل ايه اتحجب فى الميه هو اان لابسه مايوه ولسه هتعيط جت واحده من اصحابها حضنتها اوى وقالتلى ملكش دعوه بيها انت عاوز تنكد عليها وخلاص المهم حسيت انى ديقتها وحاولت اعتذر وافهمها اى بس غيران عليها ومش عاوز حد يقول عليها حاجه المهم عدى الموقف واكتشف الاوسخ انها هى واصحابها قلعو فى الباص علشان مفيش حمامات كتير وممكن ميعرفوش يغيرو وده اللى حصل
لحد ما نزلنا المايه وكل واحد عاش حياتو وانا فى عز دماغى وعمالى العب واهرج وعرفت ان في كام عيل بينزلى يبعبصو الستات ويمسكوهم من بزازهم وده هيجنى موت وبقيت عمال ابص على كل الستات اللى حوليا والبنات
واحلم بيهم والزق فيهم لحد ما عينى جت بالصدفه على اتنين اصحابى بيتودودو ومش واخدين بالهم منى وواحد بيقول للتانى عارف ياض اخت ميدو اه طبعا هى وامها هو حد ميعرفهمش كان نفسى امها تيجى معاها كنت هتشوف اللى عمرك ما شوفتو قالو اشمعنى قالو انا شباكى قدامهم وبشوف العجب زبى بيضرب 4 عشرات عليهم من اللى بيعملوه الشراميط قالو بس يا اخى الواد هنا ابنها بدل ما ياخد بلو قالو مين ميدو
ده عيل متناك اختو طيازها باينه وبزازها هتنط بره وكبرو من كتر التقفيش تعالا اوريهالهم جوا مع الواد تامر واخدها وعمال يدعك فيها
ببص لقيت تامر فعلا حاضن واحده ومنيمها على المايه واول ما اصحابر رحولو ابتدو يضحكو وكل شويه واحد ينزل ويرفع منى فوق وينزلها وفضلو كده لحد ما تامر خدها وخرج بره انا كنت هتبل ومش عارف اعمل ايه اروح اضربها ولا اسيبها ولا اعمل ايه
قررت انى ابع واراقبها من بعيد لحد ما شوفت تامر وده اللى كان عامل الرحله هو 28 سنه وعيل مجرم ومعروف عنو انو بتاع بنات
عرفت انو خد مفتاح الباص وقال للسواق هيلف بس سيجارتين واختو معاه عاوزه تجيب الاكل وحاجات وهنرجع وخدها على الباص وانا وراهم ومش مصدق اللى بيحصل
ولسه هروح هشوف هيعمل ايه لقيت تنين اللى كانو بيراقبو اصلا وراهم سيبتهم شويه وقربت منهم لقيتهم بيحاولو يفتحو باب الباص من قدام براحه وفعلا اتفتح ودخلو وسابو الباب وانا وراهم
واول ما طلعت لقيت تامر ملط وهى ملط نايمه على بطنها احمد قالهم انا فيها الاخفيها وحسن قالهم وانا كمان وهى عاوزه تقوم لقيت تامر قام ديها بالقلم وقالها اقعدى يالبوه انتى بتاعتى ومحدش منهم هيلمسك يجدعان منى بتاعتى ومحدش هيلمسه من الاخر يالا لو سمحت انزلو اتسحبت ونزلت واستخبيت تحت الباص واول ما خرج احمد وحسن طلهت تانى واتسحبت وقلبى هيقف
وببص براحه لقيتو نازل فيها بوس ومص من بزها زهى بتقولى بتحبنى يا تامر قالها بموت فيكى انا بعشقك وعامل الرحله علشانك مكنتش عامل كسم ام حساب ميدو يجى معايا كنت هدلعك وكنا عملنا واحد فى الميه
قام قرصها من بزها قالها يا متناكه حسن بعبصك وانتى معايا فى الميه صح قالتولو ما انت اللى مقلعنى الفزون وجرائتهم عليا واحمد كمان مسكنى من بزى واقرصنى قوى وانا مش عاوزه اتكلم علشانك
قالها انا هنيكهملك بس انتى متهرجيش معاهم متبقيش لبوه زى صباح وقام شايلها وفتح رجلها وقالها الحسو بقا زمانو ملع اه اه اها لا يا تامر يالا ننزل انا خايفه
تامر خايفه من ايه الكل عارف انك لبوتى يا موز قالتلو ميدوهنا بلاش يشوفنا قالها ولا يهمك منو لو شافك هقولو بنحب بعض وهنتخطب مصيلى بقا زى ما بتمصى وحشتنى شفايفك يا بت قامت مسك بتاعو اللى قول ما شوفتو اتخضيت بجد
كان زوبر صعيدى على حق تخين وطويل وكل عروقو ناشفه وهى يدوب بتمص راسو بالعافيه وتاخد ربعو فى بقها وكل شويه تقولو كس ام زبك يا تامر كل ده يا ابن اللزينا مين تقدر عليه ده قالها بكره لفتحك وتعرفى انك تقدرى قالتلو لا اموت قالها كانت صباح ماتت بس يا وسخ بلاش ماما ملكش دعوه بيها ولا حنيتلها ؟؟
اتارى تامر كان بيزنق صباح ومنى شفتهم ومن هنا بدائت علاقتهم رد تامر عليه قالها وغلاوتك عندى من اخر مره شوفتنيا ملمستهاش بس اقولك على حاجه عارفه امك مجتش ليه معاكى ؟
منى ؟
ليه ؟ علشان انا امى معانا وابويا لوحدو وامك مظبطه وعم عنتر ابويه هيروقهالك النهارده امك بتحب بتاعو اوى وهو بيعشق طيازها زى ما نا بعشقك كده ونيمها على بطنها ومره واحده سمعت صرخة موت المغفل دفسو فى خرم طيزها بالعافيه وعورها ولنا اتفنضفت اتحبطت فى الكرسى وبتبص وراها لقتنى فى وشها ................................
مساء الفل على اجمل نسوانجيه اعضاء وزائرين
احب اكملكم قصتى واحكيلم ايه اللى حصل بعد ما اتصدمت وشوفت منى اختى بنت ال16 سنه فى اتوبيس الرحله مع تامر جارنا الشاب ذو29سنه اللى كل بنات المنطقه بتحبو واللى مش بتحبو بتخاف منو لانو معروف عنو انو وسخ بتاع بنات ومدمن حشيش . مش هطول عليكم انت فاكرين معايا اللى حصل لما استخبيت بعد ما عرفت انو واخدها الباص وبعد ما شوفت كمان اصحابى اللى معايا لما طلعو الباص وعرفو انو معاها وزعق معاهم ونزلهم وشوفت ازاى الواد جرىء والعيال كلها بتحبو وبيخافو منو وبيعملولو حساب لدرجة انهم سمعو الكلام من اول كلمه ومشى وهما عارفين اللى بيعملو مع منى رغم ان كلهم عينهم منها وفيهم اللى عاكسها كتير قبل كده واللى اتحرش بيها وقصص كتير عمرى ما تخيلت ولا حلمت انى هعيشها ومع مين مع منى البنت الطيبه العسوله اختى الوحيده اللى دايما كنا انا وهى بنضرب بعض ومش طيقين بعض ياعنى عاملين كده زى ما بيقولو ناقر ونقير وده طبيعى بين كل الاخوات او لا انا مش عارف بس كنت ساعات كتير بحس ان علاقتنا مش طبيعيه خصوصا اننا كنا مشوشين ومقسومسن نصين هى حبيبة مامتها اللى مدلعها ومش شايفه فى الدنيا غيرها وانا الولد ابن ابوه وده كان مش بمزاجى ده لانو كان فعلا مدلعنى وانا صغير وكان دايما على خلافات مع ماما اللى هتعرفوها اكتر مع الاجزاء اللى جايه بس علشان متسرحوش منى سبب خلافات بابا وماما هى عشق بابا للستات وكرهو لماما بسبب جمالها وحلاوتها اللى كانت مشاكلو كلها بسببها وبسبب غيرتو عليها وشكو فى سلوكها وشعبيتها اللى بقت فى منطقتنا من ساعة ما سافر وانا كنت 12 سنه لحد ما طلقها وانا 14 سنه وده لما اتاكد وعرف انها خانتو ومش هتصدقو ان اللى خانتو معاه ده يقى ابو تامر اللى هو صاحب البيت وجارنا وانهارده وانا 20 سنه واختى 16 سنه يتكرر نفس الاحساس الفظيع اللى حسيتو اول مره وانا 14 سنه لما عرفت بالبلدى كده ان صباح ماما اتناكت من حد غير ابويا وده سبب طلاقها والنهارده بشوف تامر ابن نفس الراجل وهو بينام مع منى اختى وواضح انها مش المره الاولى اللى بيلعب فيها فى منى لكن كلو كان لعب عيال لحد ما حاول يفتحها من ورا ويدخلو فيها وده عرفتو من صرختها ونطرتها من تحته لانى عارف الاحساس ده كويس !!
واول ما عينها جت فى عينى حاولت تستخبى فى ضهر تامر وتدارى نفسها وبقت تعيط وتزق تامر كانو غصبها على ده وتقولى الحقنى يا ميدو ابوس ايدك ☺☺☺ كنت مصدو ومبلول ومش عارف اعمل ايه تفكيرى اتشل والكلام اتحاش من على لسانى ..
اعمل ايه !!
اضرب تامر بس هو مغصبهاش وانا متاكد وشوفت بعينى .
طيب اضربها هى واموتها قدامو هفضحها وهفضح نفسى ودى مصيبه تانيه .
وفجائه صوت تامر قطع كل ده ودموع منى نشفت من على وشها وانا مبلم وببصلهم وهى كانت لبست وهو زى ما هو يدوب مخبى بتاعو اللى نام من اللى حصل ..
تامر : ميدو من غير ما تنح ونتكلم كتير انا واختك فى علاقه بقالنا فتره وفى حكم المخطوبين يا اسطى وهى زى ما هى و**** بنت بنوت ومحش لمسها غيرى اللى انت شوفتو غصب عنى انا كنت شارب نفسين حلوين بصراحه وغصب عنى سرحت وهى اللى وجعها طيزها مش كسها يا صاحبى ومتخفش احنا متربين سوا وانت عارف سرنا واحد ومحدش هيعرف ده وبكره منى هتبقى مراتى واللى حصل ده بلاش امك تعرفو علشان ميحصلش مشاكل وخلينا نحلها بالحب يا ميدو وقام لافف لمنى وواخده فى حضنو وقالها متخفيش يا منمن ميدو راجل وبيفهم ومخو كبير مش هياذيكى وانتى مراتى يابت ومحدش هيقدر يلمسك انا بقولك قدامو اهو ......يالا روحى اغسلى اوشك واقعدى مع البنات وسيبيلو ميدو انا عاوزو وهى بتقولو حاضر وبتدارى وشها منى ونازله عادى بكل بجاحه كنت هموت واديها بالرجل وتامر حس بده لقيتو بيقوللا بس اهدى تعالا بس اقفل الباب ونزلت وسابتنى وهو قام لافف سيجاره وقلى ولع بصراحه ولعت وكنت هموت واشرب علشان اهدى ولقيت جسمى كلو بيترعش وهو بيبص فى عنيه وبيقولى انت بتترعش ليه كده وقام حاطط ايدو على كتفى بشيل ايدو ايه ياض يا خول جرى ايه احنا خوات ياض وبعدين انت نسين يا ميدو ولا ايه ؟؟؟
بقولو نسيت ايه ؟؟
قالى ما احنا كنا بنضرب سوا وانا اللى علمتك ضرب العشرات وكنت بنام عليك وكنا دايما بنبسط سوا !!
قلتلو ده وانا صغير كنت 13 سنه وكان لعب عيال احنا كبرنا يا تامر عيب عليك
قالى كداب انا بس السنتيت اللى بعدت فيهم بتوع الجيش والشغل هما اللى خلونى بطلت اعمل معاك لكن لو مكنش سيبتك كنت هتفضل معايا بزمتك مفسكش !!
وضحك وقام ماسكنى من زبى بس ياعم انت بتعمل ايه ومكنتش قادر اتلم على اعصابى بصراحه
انا بس يا تامر انت خربت ولا ايه
تامر :: يا واد يا مايص هو لسه صغنن مكبرش ؟
انا : لا كبر يا اخويا بس ملكش دعوه بيه خلينا فى اللى انت عملتو
تامر : عملت ايه يا عم بكس امك فكك بقى انا لا اغتصبتها يا صاحبى ولا جبرتها من الاخر ريح بقى واهدى .
انا : انت عيل عرص اوعى ولسه هنزل وبقوم
تامر: انا اللى عرص بردو يا متناك انت كنت بتضربلى العشره واحنا بنتفرج على امك فى من شباك الحمام ولقيت قلم ابن متناكه على وشى وقام موقفنى قوم يا خول
انا : انت مجنون بس
تامر : وربنا ما هسببك انت هيجتنى وبضنت على كسمى ونيمت زبى وانا كنت خللاص هجيبهم على منى ومش هسيب لبنى ينزل بعيد عنكم يا ميدو
انا : تامر انت مجنون
تامر : وانت حبيبى يا ميدو و**** وحشتنى وقام مطلع زبو اللى وقف وبقى حجر وقامم منزلى الشورت بقيت انا وهو وقفين فى نص الباص ووشى فى وشو وبتاعو واقف وانا عينى تنحت عليه ووشى حاسس انو وجعنى من القلم اعاوز اعيط بس فى نفس الوقت مبسوط وحاسس انى هنزل على نفسى قرب منى وشفايفى جت على شفايفو ولقيتو بيدينى القلم تانى وبيقولى انزل امص مش قادر
بقولى لا قام حاضنى وشايلنى من طيزى ولف بيا وقام راجع على الكنبه ورا وقالى هتمص بالادب والبراجه وهجيبهم زى زمان ولا هتدايقنى وافشخك زى منى واخليك تنزلها من الباص طيزك بتجيب دم ؟
لقيت نفسى ولا كلمه وهو بتاعو على بقى فضلت ابوس فيه لحد ما دخلتو فى بقى وهو عمال يمسكنى من صدرى ويقفش فى طيزى وانا هجت وزبى وقف وهو قول ما شافو قالى يا متناك زبك الصغير وقف يبقى عاوز تتناك ... انا عارف من زمان انك لبوه زى امك واختك يا خول وقام حطو كلو فى بقى كنت هرجع وفجاه نطر على وشى كميه لبن رهيبه وسخنه موت وقام نايم على الكنبه وقالى امسكو متسيبوش فضلت ماسكو لحد ما صفى اخر نقطة لبن وقام قايم وسبنى فى الباص مع نفسى غرقان فى لبنى اللى غرق وراكى ولبنو اللى على وشى وصدرى نضفت نفسى ونزلت خدت شاور واليوم عدى ورجعنا فى الباص كلنا وانا اختى جمب بعض لكن ولا كلمه وفضلنا نايميين لحد ما روحنا
وبردو غيرنا وكل واحد دخل اوضتو وفضلت منى مع ماما تحكيلها على اليوم وتالف وكان اليوم كان جميل وانا اللى تعبنى اللعب كتير فى الميه ومسيبتهاش لحظه كل ده وانا نايم جوا وسامع وهتجنن واطلع اقول لامها ومش عارف اقول ايه ...
وعدت الايام واللى حصل مش عارف انساه ومش عارف ليه سكت وليه اسحملت اهانة تامر ليا وازاى حصل كل ده كانو حلم وعدت الايام وانا كل ما اشوف تامر او حد من اصحابى احسهم بيبصولى بصات غريبه ومبقناش نتكلم ولا نقف مع بعض خالص زى الاول وانا بقيت مخنوق من تامر جدا وخصوصا انو بقا يعاملنى على انى معرص وبقى يتردد كتير على الشقه ويسائل عليا كاننا اصحاب زى زمان ورجعنا اصحاب بس انا كنت لسه مش عارف انا هوصل معاه لحد فين؟
وبقى ينزل يشرب معايا فى الشقه عادى وماما بقت ترحب بيه عادى ومبقتش بتككلم علي وحش زى الاول ولا تقولنا بلاش تامر بالعكس بقت بترحب بيه وانا زى الاهبل مش فاهم ايه اللى بيحصل
اللى حصل ان ماما عرفت كل حاجه حصلت فى الفرحله وانها خدت منى وكشفت عليها وعرفت انها لسه بنت وقعدتها شويه فى البيت من غير خروج ولا مصروف لحد ما تامر خطبها رسمى والناس كلها عرفت
وانا كنت اخر من يعلم وحضرت الخطوبه كانت فى بيتنا وكنت قاعد زى الغريب طبعا فى وجود صباح ست الكل مفيش حد بيفتح بقو طول ما هى موجوده ست الكل دى كلمة تامر كانو بيقولهالها على طول لكن ابوه كان بيقولها يا صبوحه وهى بتعشق ده .
وابتدا تامر طالع نازل لاما معايا بحجة السيجارتين لاما مع منى وطبعا خطيبتو ومن حقو يقعد معاها المهم ماما موجوده لحد ما تامر بقى بيدخل البيت كانو بالظبط عايش معانا وطبعا مش حارمنا من حاجه انا بيشربنى الحشيش وماما بيديها فلوس تشيلهالو بحجة انوها بتجوشلو علشان يجبلها الشبكه وكل شوية شكولاتات وهدايا وبرفانات وده اللى خلى منى وامها طيرين بيه واعتبروه راجل البيت وانا عايش حياتى عادى وبحاول اقنع نفسى انو فعلا بيحبها وهيتجوزها
لحد ما شوفت اللى غير كل تفكيرى وجننى ..
وده حصل فى السنه اللى بعدها على طول وكانت رحله وبردو عاملها تامر بس لينا احنا بس
ان وماما واختى منى وتامر خطيبها وامو وابوه واختو المتجوزه وعيالها وجوزها .....
طلعنا كلنا اسكندريه بعربيه ميكروباص بتاعة تامر شغال عليها
وقعدنا فى شقتين شقه اانا وماما وتامر واختى والاشقه التانيه يدوب ابو تامر وامو اوضه واختو وجوزها وعيالها اوضه
وتامر مكنش ليه مكان غير انو ينام معايا فى اوضتى فى الشقه التانيه وماما ومنى فى اوضه والشقتين قدام بعض .
المهم تامر قالة تعااا عاوزك وسيبناهم يرتبو القعدات وتامرقلهم هنزل اركن الربيه فى واظبطها على ما تعملو الغدا ومش هننزل النهارده هنسهر وبكره كلنا ننزل الشط من بدرى علشان نبقى براحتنا كلهم وافقو ونزلت انا وهو وسيبنا الباقى
تامر : ميدو انا عاوز اتكلم معاك بقى بصراحه ومن الاخر احنا رجاله زى بعض مع انا انك مايص وانا بحس ساعات ان خلفت بنتين مش بت بس انا بحبك و**** وضحك
انا : لخص عاوز تقول ايه
تامر : من الاخر انا عامل ده كلو علشان ننبسط كلنا ومنعكننش على نفسنا ونفسى تسيب ننفسك معايا وانا وهخليك تحلف بالبرحله دى بس تووعدنى كل اللى يحصل فى الرحله سر ..
انا : اوك موافق يا مجنون لما نشوف اخرتها معاك
هو : اخرتها مش هتحلم بيها اوعدك وعلشان تثق فيا هوريك النهارده سر ده اللى هيخليك تسيبلى نفسك ونتمتع انا عارف
انا : قولتلة سر ايه قالى متستعجلش كلو فى وقتو
المهم روحنا ولقيناهم كلهم قاعدين عندنا فى الشقه عندنا علشان صالتنا اوسع ومشغلين افلام والغداء بيتحضر
اكلنا كلنا وتامر اختو خدت جوزها ودخلة الشقه التانيه فى اوضتهم وابو تامر خد مراتو وقال يدوب الواح يريح شويه وفضلت ام تامر وماما واختى قاعدين واختى عملت شاى لينا وانا تامر دخلنا نشرب الشاى فى اوضتنا معالسيجارتين وهما فاهمين ده وقفلنا الباب
طلع ان فى منو فى الاوضه دى بيبص على اوضة اخت تامر وهو عارف ولقيتو بيطفى النور فجائه وقالى متعملش صوت خالص وبص وبعدين قالى اتفرج بس خد بالك احنا اتفقنا واللى هتشوفو ده هتدفلى تمنو
انا من غير ولا كلمه هزيت راسى وببص لقيت اخت تامر نايمه راعه رجلها وجوزها شغال نيك فيها وفجائه حسيت تامر بتاعو بيلزق فيا من ورا ونا بتفرج وهو شايف اختو معايا فجائه شدنى قالى كفايه ايه انت هتفرج عليها كتير ولا عجبك
قولتلو انت مجنو وبوستو بوسه من شفايفو مش هنساها وهو فى ثانيه كان مقلعنى الشورت وصباعو فى طيزى وهو عمال يدعكك فى بتاعو اوى ويترغش وفجائه صباعو دخل فيا وانا اه ه ه كتم صوتى ببقو قالى بس وطى صوتك يا متناكه هتفضحينا لفى هجيبهم على طيزك يالا وقام ضاربنى على طيزى اوى بالكف لفيت قام موقفنى وحطو على فلقتى من بره وقام شالنى كان اللبن كلو غرق طيزى وبهدلنى ووقعت من ايدو اوفففففففففففففففففففففف
مسحنا اللبن وخلصنا جت منى خبطت خدت الكوبايات وهتموت وتعرف بنعمل ايه قالها بنجشش يالا شوفو حاجه اعملوها قالتلو تعالا اقعدو معانا بره ولا بلاش خليكو علشان ماما قاعده براحتها وانا هشغل اغانى وشكلنا هنقرقص وغمزت لتامر وقفلت الباب ..
تامر خرج ورجع قالهم احنا تعبانين وهنام تصبحو الخير بس شويه وصحونا .
ودخلنا الوضه وطفى النور وابتدت بره وصلة الاغانى ولقيت تامر بيقولى بص بقى منى دلوقتى بترقصلى بره وعارفه انى هتفرج عليها وصبوحه كمان عاوزك تسيبنى اتفرج براحتى ومتعملش صوت بس بتاعى ميطلعش من بوقك وتمص براحه ماشى وقام مبعبصنى وقالع وممقلعنى الشورت قالى بص انت الاول خدلك بصه ياعرص شوف شراميطك لابسين ايه
وببص لقيت ماما لابسه جلابيه نص خفيفه اوى ومبينه لون الاندر الاحمر ومجسمه على طيازها وبزاوها واقفين كالعادى والحلمه مدلدله وواقفه وبارزه اوى فى الجلابيه
ومنى العفريته لبست شورت جينز زى المايو مبين نص طيازها ووراكها وعليه بدى واسع على اللحم وروانها اول مر اشوفو بيلعب وكبير وحلماتو البنى اللى لونهم باين تحت الشيرت الابيض احححححححححححححح.
وابتدو يهزو على اغنية شعبيه ولقيت تامر بيقولى فى ودنى كفايه يا متناك فرجنى يالا انزل مص وانا بمص وشايف تامر زبو محجرفى بقى وجسمو بيتعش على ماما وهزها وطيازها اللى هيجت كل اللى شافوها ومنى خطيبتو اللى اللى مش للابسه وعارفه انو شايفها وبترقصلو لحد ما جبهم فى بقى ......
قالى بص بقى اللبن ده كلو اللى نزل فيك مش خساره بس انا لو منكتش امك النهارده او منى هموت وانت اللى هتساعدنى
انتمجنون ياتار ازاى بالليل هتعرف
تعاا يا شرموطى نام فى حضنى بيبص لقى بتاعى واقف قالى تعالا العبلك فى طيزك على السرير وانت فى حضنى هتنام
زفضل يبعبص فيا وهو بيوشونى ويقولى امك تعبتنى يا ميدو اشمعنى ابةيا بيركب وانا لا انا هنيكهالك النهارده ام طيز دى وانا مش قادر جبتهم ونكت جنبو ومش بنطق ....................