hhhsat
07-04-2020, 09:19 PM
زوجتى منى
تبدا قصتي في فترة المراهقة مكنتش اعرف اي حاجة عن الفتشية ولا الماسوشية بس كنت بمارس العادة السرية بتخيلي بقيام امرأة او بنت بعقابي وذلي لغاية ما تخرجت من الجامعة واشتغلت وعجبتني واحدة جارتي اسمها مني وهيا اللي بدات معايا الكلام انها معجبة بيا والصراحة هيا جميلة جدا وبيضاء وتمتلك رجلين في منتهي الجمال يتاكلوا اكل وبعد فترة اتخطبنا واتجوزنا بدون اي مشاكل وشقتي في بيت الاسرة ولكن معظم وقتنا بنقضيه تحت مع امي وبمجرد تزوجي من مني وكل مشاعر الفتشية والماسوشية تفجرت ومكنتش قادر امسك نفسي وقعدت اقاوم اني مقولش لمراتي ولا افضح نفسي ومش قادر اتوقع رد فعلها ايه هيعجبها هترفضه هاسقط من نظرها فضلت كده كام شهر مش عارف اعمل ايه ومرة زعلتها وحاولت اصالحها وهيا كانت رافضة اي مصالحة روحت موطي وبست رجليها علشان تسامحني فقالت لا قوم مينفعش خلاص هاسمحك بس قولتها مش هاقوم الا لما اقولك علي اللي في نفسي من ساعة ما اتجوزنا قولتلها انا بحبك تعاقبيني لما اغلط وتربيني علي مزاجك وتذليني واكون خاتم في صباع رجليكي اندهشت اوووي من الكلام ده وكانت مستغربة قعدت اشرحلها واوضحلها وهيا مستغربة ومش مصدقة المهم ورتها شوية حاجات علي النت من قصص وافلام وصور
برضه فضلت مندهشة ومكنتش مستوعبة وقالتلي سبني لبكرة ااقولك راي
تاني يوم بسالها عن الاخبار قالت هيا مش هتقدر تضربني ولا تذلني معندهاش القدرة علي كده وسكتنا علي كده وحصلت مشكلة مع والدتي وامي قالتلي وشتمتها وضربتها رغم انها مش غلطانة وراحت بيت ابوها وسبتها ست شهور مسالتش فيها المهم حاولت اكلمها وارجعها بس بعد الشوق ما قتلني ليها بس اللي سبب الجفاء والبعد كان والدتي والزن علي الودن امر من السحر وفضلت اتصل بيها كل يوم واحاول اقنعها انها ترجع وأخيرا وافقت تقابلني بره بيتهم في كافيه شوفتها كانت في قمة الحلاوة وسلمت عليا بفتور وقالتلي انا عايزة الطلاق مش هاعيش معاك تاني ولا مع امك هيا قالت كده وانا انهرت وتوسلت ليها الموضوع مش هيتكرر تاني وهتكوني انتي الرجل وانا الست والشورة شورتك وانتي كل حاجة قالتلي ايه اللي يضمنلي كده قولتها شوفي انت عايزة ايه ضمان كل اللي عايزاه يضمنلك كده قالتلي دفتر ايصالات امانة خمسين ورقة تمضيه وتبصم علي بياض وحاجة تانية العقاب اللي كان نفسك فيه هتاخده بس قبل ما تيجي تتحايل عليا وعلي ابويا وامي اني اروح معاك قلتلها فين هتعاقبيني قالتلي في شقة وفاء صاحبتها جوزها مسافر اسبوع شغل وهيا هتسبلنا الشقة من الضهر لغاية ما اخلص معاك لو عايزني ارجعلك دي شروطي
قابلت مني في الشارع وروحنا علي شقة وفاء صاحبتها ووفاء فتحتلنا الشقة وكانت جاهزة انها تخرج وقالت لمني كل حاجة جاهزة وقالتلي يا حسام متزعلش مني هيا متستاهلش منك كده وقولتلها غلطة مش هتكررة وردت وفاء وقالت هيا من جهة مش هتكررة هيا فعلا مش هتكررة وراحت ماشية دخلنا اوضه فيها سرير ومن طرف السرير يوجد حبل مربوط في السرير ومني قالتلي تقلع ملط خالص الصراحة تنحت وخوفت قالتلي مش عايز ممكن تروح لامك وتطلقني ونخلص روحت قالع القميص والفانلة والبنطلون وسبت البوكسر راحت مشاورة عليه وقالت وده كمان قلعته راحت منيماني علي بطني بس النص التحتاني مش علي السرير علشان يكون ظاهر ليها وفلقستني بطريقة تخلي فتحة طيزي باينة وربطتني ربطة جامدة اووووي وراحت قالعة الشراب اللي في رجليها وحطته في بقي وحطت كمامة تاني علي بوقي وقالت علشان صوتك ميطلعش وراحت ساحبة شنطة كبيرة كانت تحت السرير وكان فيها خرزانة رفيعة وواحدة تانية تخينة وبرطمان معرفش ايه اللي فيه وقالتلي علشان تبقي فاهم انت مش هتخرج من هنا الا لما تكون مرة ومرة بجد وراحت عاملة بالخرزانة في الهواء صوتها رعبني وبدات الضرب بكل قوة وانتقام وبتقولي ست شهور اضربهم في ثلاثين يوم يبقي بمية وتمانين وتضربهم في عشرة يبقي الف وشوية لا انا هاكتفي بخمسماية خرزانة وعارفة انك هتبقي مرة قبل ما يخلصوا وبدات تضرب وانا اصرخ وصوتي مش طالع وهيا تقولي انا هاخليك تصوت زي النسوان بس مش هنا عند امك يا حيلتها وبعد متين خرزانة لبست جونتي بلاستيك في ايديها وفتحت البرطمان وقالتلي دي شطة زيت وراحت دهني طيزي مكان الضرب والالم كان رهيب مش قادر استحمله وراحت خارجة بره وسبتني اتالم وغابت حوالي نصف ساعة ورجعت قالتلي خلاص بقيت مرة هزيت راسي بنعم قالت مش كفاية انا عايزك تكون مرة وعايزة تتناكي اتصدمت من اللي هيا عايزه توصلني ليه قالت انت لسه شايف نفسك رجل وانا هكمل الخمسمية وبدات الضرب ومسابتنيش الا بعد ما خلصت العد وراحت دهني ليا شطة تاني بس استغربت انها محطتش شطة في فتحة طيزي ومن الالم الرهيب استسلمت وهزيت راسي بمعني اني موافق علي اللي هيا عايزاه قالتلي يعني افك بقك اسمع منك أنك مرة وعايزة تتناكي ومتوفقش كلام لغاية ما اديك الامر وراحت محسسة علي طيزي وراحت مبعبصاني وراحت فكت الكمامة وشالت الشراب علي طول قلت انا مرة وعايز اتناك قالتلي عايزة يا لبوة انتي مرة قلت انا مرة وعايزة اتناك فضلت اقول لغاية ما قلتلي صعبتي عليا يا ممحونة انا افتكرتها سامحتني واكتفت لقتها بتقولي هاريحك وهتتناكي ولقتها بتنده علي وفاء وقالتلها هاتيه لقيت جوز وفاء داخل وعريان وبتاع واقف وقالتلي هيثم هينيكك بناء علي طلبك يا شرموطة فضلت اتحايل عليها واترجاها انها ترحمني ومتعملش كده قالتلي انت تستاهل اكتر من كده ده انا هخليك شرموطة قدام الناس كلها
ولحظتها لقيت وفاء ماسكة كاميرة فيديو علشان تصور اللي هيحصل ومنى خرجت من الكادر وسابت هيثم معايا وبدا يحسس علي طيزي وطبعا كانت طيزي مولعه نار مش مسنحملة اي حاجة وراح محسس علي خرم طيزي وقالي الحلوة متفتحش بس هتفتح علي ايدي وزبي يا شرموطة وراح تف في خرم طيزي وراح مدخل بتاعه بالجامد وانا صوت زي النسوان من الالم والقهر والذل وفضل يدخل زبه ويخرجه ويقولي متقلقيش اول مرة صعبة بس بعد كده هتحسي بمتعه وهتكوني عايزه علي طول وبعد شوية راح منزل لبنه جوايا في طيزي وقالي خلاص الخول هتجيبه طيزه لما تاكلك طيزك وكل ده كان بيتصور وراح سابني ومشي وانا لسه مربوط ومفشوخ وراحت منى قالت لوفاء جهزي نسخ من فيلم المتناكه علشان هاخلي المنطقة كلها تتفرج علي الفيلم علي القهوة بتاعه افلام السكس هديلهم يتفرجوا عليه وفاء قالتلها من عينيا يا حبيبتي ربع ساعة ويكون جاهز خمس نسخ من الفيلم وانا صعقت ومذهول من اللي حصل فيا انا منكرش اني كنت بتخيل حاجات زي كده بس عمري متخيلت انها ممكن تكون حقيقة وطعم الذل مش ممتع زي ما كنت بتخيل طعمه مر علقم ومنى خرجتني من ذهولي وهيا بترفع وشي علشان تبص في عيني وتشوف الانكسار وبتقولي ايه رايك مش كنت عايز تتذل اديني ذليتك وكسرتك وخدت حقي ولسه انت هتكون شبشب في رجلي ولو الشبشب منفذذش اللي انا هاقوله هتكون فضيحته علي القهوة وكل الناس هيشوفوك وانت بتتناك عيطت والدموع نزلت من عيني وقولتلها والنبي يا منى ارحميني لقيت قلم جامد نزل علي وشي وقالت من النهاردة مش هتقولي غير يا ستي منى انا ستك وست امك وست أهلك كلهم وشبشبي فوق راسهم فاهم
قلتلها حاضر يا ستي وست اهلي ضحكت وقالت شكلك هتبدا تفهم شوف انت من النهاردة بقيت المراة وده بقي رسمي ومن النهاردة اسمك عزة وانت عارف عزة ليه ده اسم بنت عمي اللي بكرها علشان انا خلاص بكرهك وهذل الاسم فيك وقدامك لاخر الأسبوع هتجيب قرايبك وهتيحي علشان تصالحني من ابويا وامي وخد بالك انا مش هامشي غير لما تبوس رجلي قدام الناس الموجودين من اهلك وأهلي علشان تعرفهم انك ندمان وعلشان لازم يبان قدامهم مين هيكون رجل البيت وعقبال آخر الاسبوع هتقابلني بكرة ومعاك الفين جنيه علشان عايزة اشتري شوية حاجات لعزة فاهم قلتلها تحت امرك وخدامك قالتلي هفكك دلوقتي وهتدخل الحمام تستحمي وتلبس هدومك وتنزل علي طول وبكرة هتقابلني الظهر علشان اخد الفلوس وعايزاك قلتلها تحت امرك وفكتني واول ما فكتني لقيت نفسي بنزل علي رجليها بابوسهم ودموعي نزله علي رجليها وهي واقفه مبتسمة ابتسامة الانتصار وواقفه بكل شموخ وكبرياء وبعد شوية قالتلي كفاية دلوقتي يا عزة متقلقيش هتفضلي تبوسي رجلي لغاية ما تموتي وتسيبي الدنيا خلاص مكانك اتحدد في الدنيا دي ان هتكوني تحت رجليا طول عمرك ورحت الحمام اتشطفت ولبست هدومي وراحت مخرجاني وفضلت هيا مع وفاء مش عارف بيرتبوا لايه تاني ومشيت وانا مش مصدق اللي حصل مش عارف افرح ولا احزن علي اللي جاي من عذاب وذل
روحت الشقة بعد ما مولاتي منى خلت هيثم جوز صحبتها ينكني ويكسر عيني ومش عارف اعمل ايه الصراحة كنت حاسس بكسرة نفس وذل رهيب مكنتش اعرف ان الاحساس ده رهيب لما كنت بتخيل ونزل شهوتي مكنش كده خالص الحقيقة صعبة اووووي قعدت ااقول لنفسي ايه اللي انا عملته في نفسي ده ازاي هاستحمل اعيش معاها بعد كده بعد الذل وكسرة العين وفكرت في الانتحار ولسه بفكر واتصلت بيا مولاتي وقالتلي عامل ايه يا كسمك بلمت معرفتش ارد دي اول مرة تشتمني وشكلها البداية قالتلي المتناكة مش بترد ليه قلتلها تحت امرك قالتلي بكرة هتيجي عند وفاء وتجيبلي فلوس معاك ثلاثة الاف قلتلها ليه قالتلي الشرموطة متسالش تنفذ بس وبعدين انت محتاج تربية علشان تعرف تقول ايه وايه اللي متقلوش قلتلها اسف يا ستي قالت حلوة من بقوك عمرك ما قلتها ليا رغم غلطك فيا واهاناتك ليا انت هتشوف ايام زي الفل وانت تحت رجلي وخد بالك لو عقلك وزك وقلت تخلص من حياتك الفيديو بتاعك هعرضه والناس هتعرف برضه وهتكون مت واتفضحت وسبت الفضيحة لامك فاهمة يا عزة قلتلها فاهم يا ستي قالتلي لما تكلمني تتكلم علي اساس انك واحدة ست يا روح امك قلتلها فاهمة يا ستي وقالتلي الظهر بالظبط اكون عند وفاء ومعايا الفلوس وقفلت السكة في وشي من غير سلام وفضلت قاعد مش عارف اعمل ايه تهديدها انها تفضحني وتفضح اهلي بعد موتي رعبني منها وقلت يمكن وجودي معاها وتنفيذي لاوامرها يخليها ترحمني وممكن اقدر اخد منها الفيديو وساعتها انتقم منها صبرت نفسي بكده وكان النهار طلع ومن التعب والإرهاق نمت ساعتين وصحيت قبل ميعادي واتشطفت بسرعة وروحت ماشي بسرعه علشان الحق الميعاد خايف اتاخر تعاقبني روحت في ميعادي بالظبط وحمدت ربنا اني متاخرتش ورنيت الجرس وفتحت وفاء الباب واول ما شافتني ابتسمت ابتسامة خبيثة وقالتلي علي ايديكي ورجليكي يا عزة تنحت ليها في استغراب قالتلي شكلك نسيتي يلي بدل ما تتعاقبي بصيت حواليا خايف يشوفني حد وروحت نازل علي ايدي ورجلي زي الكلب ودخلت لقيت مولاتي مني قاعدة وحاطة رجل علي رجل وبياض رجليها وجمال صوابعها يجنن ومن غير ما تتكلم شاورت علي رجليها روحت عند رجليها وفضلت ابوس فيهم حوالي ربع ساعه من غير اي كلام لغاية ما قالت خلاص كفاية عليك كده وقالت جبت الفلوس قلتها طبعا وطلعت الفلوس من جيبي واخدتهم وقالتلي لو تعرف الفلوس دي لايه مكنتش جبتهم مفهمتش قصدها ايه وراحت قالت لوفاء شغلي الفيلم ومسكت الريموت وشغلت التليفزيون ولقيت فيلمي انا وانا مربوط وهيثم بينكني كنت في قمة الذل والانكسار وفضلوا يضحكوا وانا مفتحتش بوقي بكلمة ومولاتي قالت الفيلم ده منه عشرين نسخة وفيه دلوقتي نسخة جاهزة هتروح للقهوة بتاعه الافلام السكس اللي عند بيتكم علشان تعرضها دلوقتي اترعبت ووطيت ابوس رجليها واترجاها ترحمني ومتفضحنيش قالتلي ممكن بس علي شرط قولتلها آمري قالتلي هافرجك علي فيلم تاني هتصوره معا هيثم موافق ولا اتصل بمروة اختي اخليها تدي الفيلم بتاعك للقهوة شريط مر قدام عيني الشهوة الغريبة اللي عندي توصلني للذل ده عمري ما كنت أتخيل اني ممكن ابقي خول بالمنظر ده وخايف من الفضيحة لقيت قلم رن علي وشي وستى مني بتقولي انت لسه هتفكر يا كسمك قلتلها موافق وانا بعيط من الذل والمهانة قالت يالي يا وفاء الشرموطة جاهزة تتفرج وشغلت فيلم رجل بينيك رجل تاني ويمص زبه ويتاوه واوضاع مختلفة قالتلي ركز علشان انا عايزة نسخة زي ده بالظبط وكان هيثم جه وبيتفرج وهيثم كان باين عليه لا حول ليه ولا قوة بيعمل إي حاجة تؤمره بيها وفاء بس ما اظنش وصل لدرجتي انا من الذل ده وبعد ما اتفرجنا علي الفيلم اكتر من مرة دخلنا اوضة تانية وقلعت هدومي خالص ومسكت وفاء الكاميرا وكان فيها كاميرا تاني مسكاها مني وكانوا جاهزين يصوروا من كل الاوضاع ونفذت المطلوب مني وانا بتقطع من جوايا ومصيت لهيثم زبه وناكني بكل الاوضاع الممكنة وكان زب هيثم كبير حوالي ثلاثين سم وعريض كان اكبر من بتاعي ومني كانت حطتلي كريم المرة دي في طيزي علشان يدخل بسهولة وجاب لبنه في طيزي لتاني مرة وبعد ما خلصنا وفاء ومني قفلوا الكاميرات ووفاء قالت لهيثم خدلك دش وظبط نفسك واجهز علشان عايزاك تاني ومني شغلت الفيلم تتفرج عليه في الكاميرا وكانت مبسوطة قوي وعجبها الفيلم وقالتلي دلوقتي انت اتنكت بمزاجك مش غصبا عنك زي المرة اللي فاتت وقعدت وحطت رجل علي رجل وقالتلي تعالي تحت رجلي وبدات تقول حياتنا الجاية هتكون ازاي قالتلي انت هتفضل تحت رجلي طول عمرك لغاية ما تموت وطول ما انت في الشقة مشوفكش واقف علي رجليك هتكون زي الكلب علي رجليك ويديك شغل البيت من تنضيف ومسح وغسيل وكل حاجة هتعملها وهعلمك الطبيخ مرتبك هتسلمهولي في ايدي وهتاخد مصروفك مني كل يوم وانت بتبوس رجلي قبل ما تخرج ومش هتتنفس الا باذني وامري في كل حاجة مفيش قرايبك ولا صحابك وامك دي ليها حساب معايا بس لما تخلص من اسبوع الجحيم ده اسبوع هاجهزك فيه وهادربك ازاي تكون الشرموطة بتاعتي مش بينا بس لا وهادربك ازاي هتكون دلدول ليا قدام الدنيا بحالها وده مش عقابك انت بس ده عقاب امك ان ابنها حيلتها هيكون شبشب في رجلي قدامها وقدام اهلك واهلي والدنيا بحالها وراحت مطلعة دفتر ايصالات الامانة حوالي مائة ورقة وقالتلي امضي وابصم علي الايصالات وبعد ما خلصت طلعت عقد بيع للشقة بتاعتي ليها وعقد بيع لقطعة ارض ورثتها برضه ليها وقالتلي انت كلبي وملكي وكل حاجة تملكها تبقي بتاعتي ومضيت وانا مش مصدق ايه اللي بيجرالي وقالت بكرة هتقدم طلب اجازة من الشغل اسبوع علشان هنروح شقة وفاء اللي في الاسكندرية علشان اسبوع الجحيم بتاع تدريبك وهتجيب عمك وامك وخالك وتيجي تصالحني من ابويا واعمل حسابك وجهز نفسك انك هتبوس رجلي قدامهم كلهم علشان ارضي ارجعلك فاهم يا ابن امك يا ابن المتناكة دانا جوايا نار وهحرقك انت وامك يا كلاب وكملت الفلوس دي هاجيب ادوات عقابك علشان تبقي عارف انت دفعت تمن عقابك وقالت لوفاء اظن هيثم استريح قالتها جاهز وراحت بصالي بخبث هيثم هينيكك وهيجبهم جواك تاني علشان اللبن لثالث مرة هيخلي طيزك تاكلك وتبقي عايز تتناك وبعد ما ينيكك هتلبس واللبن هيفضل في طيزك وهتنزل معايا تروح البنك علشان تسحب الفلوس اللي في البنك وافتح حساب باسمي قلتلها تحت امرك يا مولاتي وانا في نفسي بقول انا خلاص انتهيت وهيثم ناكني وجاب لبنه في طيزي ولبست ونزلت معاها رحنا البنك ونقلت الوديعة باسمها وبقيت مفلس وكل حاجة باسمها الشقة والارض والفلوس ورثي وكل شقايا وتعبي بقي بتاعها وقالتلي روح واعمل اللي قلتلك عليه وانا هاروح مع وفاء مشوار نجهز العدة يا عزة
بعد ما أمرت ستي منى اني اجيب امي وعمي وخالي علشان اصالحها روحت لامي وقلتلها ان هنروح بكرة اصالح مراتي وهاخد عمي وخالي وامي ردت عليا سيبها شوية كمان قلتلها هنروح يعني هنروح واتصلت بخالي وعمي واكدت معاهم الميعاد وبعدين طلعت شقتي افكر في اللي حصلي واللي هيحصل وتاني يوم روحت الشغل وقدمت علي اجازة ولما روحت جهزت نفسي واخدت امي وقابلت عمي وخالي وروحنا لبيت حمايا وقابلنا حمايا بفتور طبعا زعلان ان بنته غضبانة بقالها فترة كبيرة ومحدش سئل فيها وطبعا ميعرفش اللي هيا عملته فيا وعتاب ولوم شغال وهدي شوية وحماتي جت وهيا حلوة زي مراتي وهيا شديدة شوية بس متعرفش برضه حاجة وبرضه عتاب ولوم والمهم هديت ووافقت بالرجوع وكان دور مراتي تدخل علشان نشوف رايها ودخلت وكانت في قمة الجمال وعينيها فيها خبث ورفضت الرجوع قدام الكل ومكنتش راضية وطبعا كانت مفهماني انها هتصمم علي الرفض لغاية ما ابوس رجليها وقلتلها قدامهم انا مستعد ابوس رجليكي علشان ترجعي قالتلي مستني ايه ووطيت بوست رجليها وسط ذهول اهلي وأهلها وبعد ما بوست رجليها قامت وبصتلي وبصت لامي بصة انتي لسه ما شوفتيش حاجة وقالت هاجهز حاجتي وبعد ما خرجت صمت تام محدش فتح بوقه لغاية ما جابت شنطتها وراحت حطاها قدامي علشان اشيلها وقالت انا جاهزة ونزلنا روحنا بيتنا وامي دخلت شقتها وطلعنا شقتنا واول ما دخلنا وقفلت باب الشقة لقيت قلم نزل علي قفايا وبتقول انتي لسه واقفه علي رجليكي يا شرموطة شكلك هتتعبيني لغاية ما تتربي وتفهمي نزلت بسرعه علي رجليا وايديا وراحت مشاورة بمعني اني اجي وراها وراحت داخلة غرفة النوم وقعدت علي السرير وقالتلي خدت الإجازة قلتلها ايوة قالت احنا هنمشي بكرة الضهر وفاء هتقابلنا هتدينا المفتاح والعنوان بالتفصيل ورقم البواب هتتروح تجهزلي العشا علشان جعانه لما تدخل المطبخ تقف علي رجليك ولما تجهز السفرة تيجي علي اربعة تندهلي فاهم مشيت علي اربعة لغاية المطبخ ووقفت جهز العشا وروحت حطيته علي السفرة وبعدين نزلت علي اربعة انده لمولاتي ان العشا جاهز ومشيت وراها لغاية السفرة وقالتلي تحت رجلي تبوسهم وانا باكل هيا رجليها جميلة بيضا وصوابع رجليها جميلة جدا بياض ومشربين بحمرة جميلة بس الذل مش مخليني مستمتع وكنت جعان وفضلت ابوس في رجليها وقالتلي انت جعان قلتلها ايوة يا مولاتي قالت انت مش هتاكل بعد كده الا بعد ما انا هاكل وهتاكل البواقي بتاعتي لانك مش بني ادم انت اقل من الحشرة وبعد شوية خلصت اكل وراحت لمت بواقي الاكل وحطتهم في طبق واحد وراحت تفت فيه اكثر من مرة وراحت حطه الطبق قدامي وقالتلي عشاكي يا متناكة بصتلها بصة معناها مش هاكل قالتلي هتاكل بس لما تتفرج علي الفيلم ده علشان متنساش نفسك وراحت جابت الس دي وراحت مشغلة الفيلم اللي هيثم بينكني فيه بمزاجي وقالتلي عايزاكي تاكلي لانك بعد الاسبوع هتتعود علي حاجات كتيرة واكلت وانا قرفان بس الجوع كافر والذل اكفر منه وبعد ما خلصت قالتلي شيل الاطباق واغسل المواعين وتعالي بعد نا خلصت روحتلها قالتلي جهزلي الحمام اخد دش دخلت دفيت المياه زجهزت الشاور ودخلت الحمام وقالتلي تعالي ليفني يا كسمك ودخلت غسلتلها ضهرها وجسمها جميل قوي وبيضا وكان فيه شعر كثيف عند كسها شافتني ببص عليه قالتلي من ساعة ما مشيت وانا سيباها لاني ناوية تلحسه المهم خلصت الدش ونشفتها ولبست الروب وخرجت من الحمام وانا وراها زي الكلب ووصلت السرير وراحت رقدت وفتحت رجليها وقالتلي عايزاك تلحس كسي يا كسمك لغاية ما اجيبهم في بوقك الصراحة عمري ما فكرت اني الحس كس مراتي قبل كده وطبعا نفذت خوف منها وفضلت الحس وهيا تشاور بصباعها علي الاماكن لغاية ما ترعشت ومسكت راسي ودفنتها في كسها لغاية ما جابت لبنها وقالتلي الحسي يا شرموطة الحسي عسل كسي وشربت وكان طعمه غريب مش حلو ومش وحش مزز وبعد ما جابتهم جسمها ريح وكانت عايزة تنام وقالتلي الحس رحلي بلسانك لغاية ما انام وانت هتتام جنب السرير هنا علي الارض وانت عارف لو صحيت وملقتكش زي الكلب علي الارض هنا هاطلع ميتين امك قلتلها حاضر وفضلت ابوس والحس في رجليها لغاية ما نامت وانا نمت علي الارض من التعب مش عارف نمت لغاية امتي انا صحيت علي شلوت جامد في بطني من ستي وتقولي اصحي يا شرموطة صحيت مفزوع ووطيت بوست رجليها قالتلي جهزي الفطارعقبال ما اخد شاور سريع والبس وفعلا عقبال ما جهزت الفطار وحطيته علي السفرة كانت اخدت الشاور ولبست وجاهزة للخروج وطبعا جلست علي السفرة تفطر وانا تحت رجليها ببوسهم والحسهم وخلصت فطار وبرضه عملت زي امبارح ولمت بواقي الاكل علي بعضهم وفضلت تتف فيهم وحطتلي الطبق وقالتلي فطارك وبسرعة علشان هنمشي وخلصت وشلت الأطباق وغسلت المواعين وروقت المطبخ والسرير وقالتلي خد دش بسرعة والبس بسرعة واخدت دش بسرعة ولبست وكانت مجهزة شنطة قالتلي دي فيها لبسي ولبس ليك رغم انك مش هتحتاج لبس كتير لامك طول الوقت هتكون عريان ونزلنا طبعا انا شايل الشنطة ونازل وراها وراحت رنت جرس شقة امي وامي فتحت الباب قالت احنا رايحين الاسكندرية يا حماتي نتفسح ونغير جو طبعا امي فوجئت بالموضوع بس هيا مصدومة من امبارح ومعلقتش ومشينا وروحنا قابلنا وفاء وكان معاها شنطة كبيرة ومني قالتلي خد الشنطة من ستك وفاء واخدتها وحطتها في العربية واخدت العنوان بالتفصيل والمفاتيح ووفاء بتقول لمني انتي مش هياخد في ايديكي غير يومين او تلاته بكتير واراهنك وسلمت عليها وجيت اركب قالتلي مش لما تركب ستك الاول يا حيوان وجيت افتح الباب اللي جنبي قالتلي الهانم بتركب ورا والخدام قدام وكان فيه ناس ماشية خدت بالها من كلامها وهيا كانت متعمده ان صوتها يكون عالي وفتحت الباب اللي ورا وركبت ومشيت في طريق مصر الاسكندرية وروحنا الشقة وطلعت الشنطتين والشنطة اللي اخدناها من وفاء كانت تقيلة وكنت مستغربها وخايف من اللي فيها وقالتلي خد الليسته دي وانزل هات الطلبات دي من السوبر ماركت وبسرعه تيجي وحط العربية في البراكينج لانا احنا مش هنخرج الابعد كام يوم وانت وحظك ممكن الاسبوع كله ونفذت اللي امرت بيه وجبت الطلبات وطلعت حطيت الحاجات في التلاجة وقالتلي جهز الغدا عقبال ما هاريح شوية ودخلت جهزت الغدا وصحيت مولاتي مني وطبعا قاعد نحت رجلها ابوسهم والحس لغاية ما تخلص وطبعا لمت بواقي الاكل وتفت فيهم وسابتني اكل ودخلت غرفة النوم وبعد انا ما خلصت وروقت السفرة والمطبخ ندهتلي ودخلت علي اربعة وقالتلي اطلع علي السرير علي بطنك ونمت وراحت مكلبشه ايدي اليمين في السرير والشمال وكلبشت رجلي في السرير وشدت حزام عريض علي وسطي علشان تثبتني في السرير وانا بترجاها ترحمني ورتحت حشرت شراب في بوقي وجابت رباط فيه كرة وكملت بيه قفل بوقي وقالت اسبوع الجحيم هيبدا ا
اخر حاجة ستي منى ربطتتي في السرير واحكمت الربط ومفيش اي مخرج وفتحت الشنطة اللي جبناها من عند صاحبتها وفاء وكان فيها حاجات كتيرة مش واضحة ليا بس طلعت منها خرازنات حوالي ثلاثة متدرجين في التخانة الرفبعة اوووي والمتوسطة والتخينة وقالت استعنا علي الشقا ب**** شوف يا كسمك من كل خرزانة مائة وخمسون وبدات العد وانا من الالم والمهانة مش قادر استحمل وبدات اعيط وهيا مفيش اي رحمة واول ما خلصت العد راحت مطلعة شطة زيت ودهنت بيها طيزي وحطت نقطة علي فتحة طيزي وراحت خارجة تتفرج علي التليفزيون وسابتني حوالي ساعة وانا هاموت من الوجع وخصوصا الشطة طيزي مولعة نار والبكاء مستمر وجت بعد الساعة ومن غير كلام وطبعا صوتي مش طالع ومسكت الخرزانة التانية وبدات العذاب والعد وانا هاموت مش قادر وفضلت تعد لغاية ما خلصت وبرضه دهنت مكان الضرب بالشطة وهيا خارجة لقيت بصة في عينيها نظرة كره شديد وبرضه سابتني ساعة ورجعت سحبت الخرزانة الاخيرة وبدات الضرب والعد وانا كنت خلاص هيغمى عليا من شدة الالم لغاية ما خلصت وبدات تتكلم انت دلوقتي في مرحلة الهدم وانا ههدم شخصيتك وكبريائك وكرامتك هخليك بجد شرموطة وهخليك رهن اشارة من رجلي الصغير وهتكون شبشب في رجلي قدام الناس كلهم لاني عايز انتقم لكرامتي مش انا اللي ترميني بالشهور رغم اني كنت بحبك والحب ده اتحول لكره شديد وانت السبب وقالتلي هتفضل للصبح علي السرير مربوط ولو لقيتك بليت السرير وممسكتش نفسك للصبح هكرر العقاب ده انت من النهاردة علشان تاخد نفسك هيكون باذن مني وانا اللي هاقول هتعمل ايه ومش هتعمل ايه وراحت حاطة سماعات في وداني وشغلت ام بي ثري وسمعت صوت وفاء وهي بتقول منى ستك وست اهلك والجملة عمالة تكرر باستمرار وسابتني ونزلت تتمشي علي الكورنيش وكنا حوالي المغرب وفضلت مكاني اتالم واسمع غسيل المخ اللي بيحصل ليا لغاية من كتر الالم فقدت الوعي لانه مكانش نوم فقدت الشعور وفجاة صحيت علي الم وفؤجت بمولاتي منى ماسكة شمعة وتنقط الشمع الحارق علي جسمي وبتضحك علي خضتي ورعبي وقالت الشرموطة صحيت وبليت السرير زي العيال وده ليه عقاب يا ابن الوسخة وفضلت تنقط الشمع علي جسمي وانا اصرخ والصوت مش طالع وكمان صوت وفاء لسه بيتكرر بالتعليمات وراحت طفت الشمعة في جسمي وراحت قاعدة علي كرسي امامي وقالت نبدا مرحلة البناء انت عارف وضعك ايه بالنسبة ليا حشرة افعصها برجلي فانت طول عمرك هتفضل تحت رجلي ده بالحرف الواحد طول ما احنا في البيت انت مكانك تحت رجلي وهتلبس في الشقة لبس حريمي لانجيري هاجيبهولك مش هاشوفك في الشقة بغيره وهتقابل بيه ناس معينة اه فيه عدد معين لازم يعرف انك بقيت المراة متقلقش امك مش منهم امك هتعرف انك بقيت المراة بطرق تانية وكل ما هتكون مطيع ليا ممكن اقلل العدد اللي هيشوفك او اخلي الدنيا كلها تعرف وتشوفك شغل البيت عليك انا مش هاحط ايدي في حاجة مسح وكنس وغسيل وتنظيف وطبيخ كمان كل حاجة وهتعمل شغل البيت لما ترجع من شغلك وهاستلم منك هاشوف درجة النظافة زي ما انا عايزة ولا ايه واي حاجة مش هتعجبني هيكون ليك عقاب حسب كل غلطة وطبعا مرتبك هتعملي توكيل رسمي عام وهاسيب صورة منه في الشغل بتاعك علشان انا اللي هاستلم مرتبك والنقطة دي مش هتنازل عنها لازم ابين لشغلك انك بقيت المراة مش الرجل وهجرك ورايا ازور اهلي واعمامي واخوالي وكل قرايبي زي ما انا عايزة وطبعا هيبان قدامهم مكانك فين وده برضه هيحصل ومش بمزاجك وفيه طريقة نزود بيها الدخل علشان عايزة ابني الارض واعمل فيها بيت علي مزاجي والطريقة اللي هنزود بيها الدخل هتعرفها في وقتها
دلوقتي انا هافكك وعايزة اشوف مدي إلتزامك بالتعليمات واول ما فكتني ورغم تعبي والالم الشديد اللي بحس بيه نزلت علي الارض جنب رجليها وبوستهم ولمحت ابتسامة انتصار في عينيها وشاورت بصباعها اني اكمل بوس في رجليها وفضلت ابوسهم حوالي ربع ساعة لغاية ما رفستني برجليها وقالتلي كفاية يا حيوان هتقوم تاخد دش وتجيلي وقدامك ربع ساعة ولو تاخرت ثانية واحدة هتشوف ايه اللي هيحصلك ودخلت بجر في رجلي وبصيت علي طيزي لقيتها زرقة وفيها احمرار من كتر التعذيب اللي شوفته وانا تحت الدش قعدت اعيط وصعبان عليا نفسي انا مهما كنت عايز اتذل بس عمري ما كنت متخيل ان الذل صعب اووووي وخلصت بسرعة وخرجت اترميت تحت رجليها وبصت علي الساعة وقالت يعني دلوقتي طبعا جعان هتمشي زي الكلب تجهزلي الاكل ليا لوحدي ومشيت علي اربعة ودخلت المطبخ وجهزت الاكل وقدمته لمولاتي ونزلت تحت رجليها وفضلت تاكل لغاية ما خلصت وراحت قالتلي هتدخل الاكل وهتجيبلي شاي ومتمدش ايدك علي لقمة واحدة اكلك عندي ودخلت الصينية وجبت الشاي وكانت الشنطة جنبها راحت مطلعة طوق كلب وورتهولي ولقيت اسم الكلب اسمي بالكامل مطبوع عليه واسم مالك الكلب اسم مراتي منى بالكامل وراحت ملبساني الطوق وكان الطوق فيه كهرباء وهيا معها الريموت وراحت دايسة علي الزرار وحسيت بصعقة كهرباء نفضتني وقالت ده هيتكرر في حالة اي هفوة منك وراحت مطلعة قفص لزبي علشان ميقفش وليه قفل وقالت انت بتاعك مش هيقف ولا هينزل لبنه الا لما يجلي مزاجي ولو مجليش هتموت بلبنك بس لازم جسمك ينظف من الشعر لاني مبحبش النسوان المشعرة وراحت جراني من السلسلة لغاية اوضة النوم ولقيتها فرشة ملاية في الارض ونيمتني عليها علي وشي وقالت لو اتحركت او اتنفست وانا شغاله هكهربك وراحت طلعت فرشة ودهان معرفوش ودهنت جسمي من ورا وظهري كله وطيزي ورجلي وجابت لزق ولزقت مكان الدهان وشدت عكس الاتجاه وانا الصراحة من شدة الالم صرخت راحت دايسة علي الزرار وحسيت بالكهربا وجسمي اتنفض والالم اشتدت وقالتلي انا قلت ايه يا بنت الوسخة وراحت مكملة وانا بعض علي شفايفي من كتر الالم ومطلعتش صوت لغاية مخلصت وقالتلي لف ولفيت بسرعة وعملت نفس القصة بس كان شعر صدري كثيف وسبب الم اكتر بس مقدرتش اطلع صوت ودهنت وشي وشالت شعر دقني والغريبة سابت شنبي ومعرفش انها شيلاه لوقت ذل اكبر ونضفت الشعر كويس حوالين زبي وبيضاني وطيزي وراحت قالتلي علي الحمام ودخلت استحميت وهيا جت ورايا ومعاها كريم دهنت بيه جسمي كله ودعكت جسمي بيه وبعد الدش لقيت جسمي ناعم جدا ومفيهوش اي شعرة وخرجت من الحمام راحت ملبساني القفص وقفلت علي زبي وحطت المفتاح في السلسلة بتاعتها اللي هيا لبسها في رقبتها وبتضحك وبتقول علشان اللي يسالني عن المفتاح ده بتاع ايه انت ونصيبك ااقوله ولا مش ااقوله وراحت قالتلي وضع الكلب بسرعة وحطت حاجة في طيزي دي ملت الفتحة طبعا الفتحة وسعت بعد نيك هيثم فيا وضغطت علي القاعدة بتاعتها فمسكت في طيزي وقالتلي اتحرك وقوم اقف واتمشي وقالتلي حاسس انها هاتقع قلتلها دي قفشه فيا ضحكت وقالت دي مش هتتشال من طيزك الا للحمام بس ولما تتناك ودي فيها فيبرشن وضغطت علي زر في ايديها حسيت بفيبرشن جوايا ولولا القفص كان زبي وقف وفهمت هيا ركبت القفص الاول ليه وقالت طوق الكلب ده في الشقة دايما والزب الصغير اللي في طيزك ده علي طول ولما تلاقي الفيبرشن اشتغل تعرف اني عايزاك يعني لو انت بعيد عني هتيجي زي الكلب بسرعة وراحت قالتلي تعالي تحت رجلي افرجك علي حاجة وشغلت التليفزيون وكان واصل علي دايرة كاميرات داخلية ولقيت من ساعة ما دخلنا من الشقة وكل حاجة متسجلة وبعد ما خلصت مشاهدة قالت انا بوثق مراحل تحويلك من رجل كان بيشتم وبيضرب وعامل فيها سبع رجاله الي مراة شرموطة ومتناكة
اسمع بقي التعليمات اللي هتتعامل بيها معايا قدام الناس الغريبة الاول هنا وهنعمل تجارب علي كده لاننا مش هنرجع الي البيت الا لما تنجح في تنفيذ تعليماتي زي ما انا عايزة وقلتلها تحت امر سموك بس انا هاموت من الجوع قالتلي شوية هاكلك اكل هتاكله يوميا ومش هتاكل غيره لفترة قاعدتنا هنا وبدات تقول التعليمات بخصوص كيفية التعامل قدام الناس في الشارع اني اسير خلفها بخطوتين يعني هي في المقدمة افتح لها باب السيارة وهتجلس في المقعد الخلفي وانا السائق الخاص بها لو دخلنا اي مكان مطعم او مول او اي مكان افتح ليها الباب لغاية ما تدخل اسحب ليها الكرسي علشان تقعد ما نساش نفسي واقعد الا لما تأذن ليا ولو ما اذنتش مقعدش والا هيكون عقابي رهيب دي التعليمات الخاصة بالتعامل امام الغرباء خارج الدايرة المحيطة بنا وقالتلي بخصوص الدايرة المحيطة بنا من اهلها وأهلي والاقارب والاصدقاء هيا لسه بتفكر الوضع هيكون ايه بس اللي هيا متاكدة منه انه لازم هتبين للدنيا كلها ان هيا الرجل وانا المراة سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة وراحت بصت في عيني بصة غريبة وقالتلي جعانة يا عزة انت الصراحة خفت من نظرة عينيها وهزيت راسي بنعم من غير ما افتح بقي وقالتلي عينيا اصبري شوية وراحت جراني من السلسلة اللي في رقبتي لغاية الحمام وراحت قالتلي نامي علي ضهرك وراحت جابت حبل وربطت رجلي وربطت ايدي حول القاعدة بحيث وجهي تحت قاعدة الحمام تماما وفالتلي انت من النهاردة مش هتاكل غير خرايا ومش هتشرب غير بولي ودول بالنسبة ليك مشمشية ومياه مقدسة وطبعا علشان دي اول مرة وهتكون صعبة لازم تكون بالاجبار وبعد كده هتكون عادي وهتستمتع بالاكل وراحت قعدت في وضع القرفصة ومعاها كاس كبير وبدات تتبول فيه لغاية ما خلصت آخر نقطة وملته للاخر وراحت حطته علي جنب وراحت وضعت طبق كبير تحت فنحة طيزها وبدات تنزل خراها واخرجت غاز مع البراز وضحكت وقالت شم البرفان بتاع ستك يا حيوان وفضلت تتبرز لغاية ما خلصت وراحت مسحت بمنديل ورمته في الطبق وراحت جابت مشابك معدنية بينهم سلسلة معدنية وراحت مسكت حلمة صدري بالمشبك وضغطت عليه جامد وطبعا تعليماتها لو صوتي طلعي هتزود العقاب وعضيت شفايفي من الالم الرهيب وراحت مسكة معلقة وملتها ببرازها وقربتها من فمي والريحة فظيعة والالم بتاع الحلمتين افظع ففتحت فمي ووضعت المعلقة بما فيها من براز ورايت نظرة تشفي وغل في عينيها وقالتلي امضغ واستمتع بالطعم يا كسمك وبدات امضغ وطعمه مر جدا وريحته في انفي فظيعة وقالتلي ابلع وبدات ابلع مقدرتش وروحت مرجعه وجبت اللي في بطني وبصتلي بغضب وقالتلي ايه ده يا حيوان انا برضه كنت متوقعة ده وراحت مطلعة مشبك عريض ومسكت بيه انفي ومفيش اي ريحة وصلتلي وقالتلي هنبدا من الاول ومش هتخرج من الحمام الا وانت مخلص الطبق والكاس يا شرموطة وبدات تملى المعلقة وتضعها في فمي وامضغ وابلع لغاية ما خلصت الطبق وراحت جابت الكاس ومعاه شالموه اشرب بيه كانه عصير فاخر لان كان وضعي ميسمحش اني اشرب من الكاس مباشرة وكان طعمه مالح جدا والحمد لله مشمتش ريحته وشربته كله وبعد ما خلصت قالتلي شطورة يا عزة بعد كده هتاكل وهتشرب بايدك من غير ما تتربط بس من بكرة انما هتفضل مكانك كده لغاية ميعاد عشاك وانت بالوضع ده وهتاكل بنفس الطريقة وراحت شالت مشبك الانف وضغطت علي مشبك الحلمة والالم كان رهيب ووقفت وراحت متبولة عليا من وشي لغاية عضوي وقالتلي ده مقامك ومقام اهلك عندي وراحت مشيت وسابتني مربوط والبول مغطيني وطعم خراها وبولها في فمي والالم المشتعل في حلمة صدري واخذت افكر في اللي بيحصلي والذل والمهانة اللي انا فيها وكرهت نفسي وكرهت فتشيتي وماسوشيتي اللي خلتني عبد لمراتي وحاولت افكر ازاي اخلص من اللي بيحضل وافتكرت الفيديوهات المحتفظة بيها ومش عارف شايلها فين عند وفاء ولا فين ومضي وقت طويل مش عارف قد ايه وكنت نمت من التعب والالم الرهيب ولقيت شوطة من رجل مولاتي منى وبتقولي اصحي يا لبوة وقعدت علي طرف البانيو وبتبصلي بكل سعادة في عينيها وبتقلي شكلك يجنن وانتي متغرقة ببول ستك وفمك متظروط ببواقي المشمشية عرفتي وضعك ايه قلتلها عارف يا مولاتي قالتلي لسه متعلمتيش لازم تتكلمي بصيغة الانثي وراحت شدة السلسلة بتاعة المشابك وسببت الم رهيب وقالتلي تلاقيكي جعتي هزيت راسي وقالت مش هحرمك من اكلك ولا شربك وبدات زي المرة اللي فاتت وملت الكاس ببولها وبدات تتبرز في الطبق لغاية ما خصلت ومسحت طيزها ورمت المنديل في الطبق وقالتلي المرة دي من غير مشبك الانف ولو رجعت هاحرق بيضانك بالنار وراحت جايبة سكينة من المطبخ وقالتلي السكينة دي من ساعة ما سبتك وهي علي النار وفعلا كانت حمرا من النار واترعبت من فكرة حرق بيضاني وبدات تملى المعلقة وفتحت غمي بسرعة واكلت ومضغت الطعم طبعا غير مستساغ بس باين بدات اتعود وخلصت الطبق كله وراحت حطت المنديل في فمي واكلته وبدات اشرب البول برضه بالشالموه وخلصت اكل وشرب وراحت ماسكة سماعة الدش وفتحتها عليا تحميني وفكتني وقالتلي تستحمي وتغسل فمك كويس بمعجون الاسنان والغسول وسابتني واستحميت ونضفت نفسي من البول وغسلت فمي واسناني كويس لغاية ما اتاكدت من زوال الريحة والطعم وخرجت علي ايدي ورجلي زي الكلب بدات احفظ التعليمات ورحت الصالة لقيتها قاعدة بتتكلم في الموبايل ورحت تحت رجليها وجالس زي الكلب وحطت ايديها علي شعري كاني كلبها الاليف وكانت بتكلم امها وبتقولها متقلقيش يا ماما كل حاجة اتغيرتي ولما نرجع هتشوفي بعينك وهتعرفي انا بقيت ايه وهو بقي ايه وضحكت وبتقولها انا منى وكل حاجة والعكس علي قافية اعلان تليفزيوني قصدها ان كل حاجة معاها اتعكست وسلمت علي مامتها وقعدت تضحك وتقولي كنت عايزة ابعت صورتك لماما وانت تحت رجلي علشان تطمن بس انت عريان خالص فانكسفت من ماما بس متقلقيش هابعتلها صورتك بس لما تكوني لابسة وقعدت تضحك ضحكة اول مرة اسمعها منها ضحكة دلع نسوان ممزوجة بضحكة شيطانة وقالتلي عايزاك تهضم الاكل هاحدف الشبشب بتاعي وتجري تجيبه ببوقك زي اي كلب اليف فاهم وفضلت ترميه واجيبه بفمي حوالي خمسين مرة وقالتلي برافو بتتعلمي بسرعة وراحت بصالي وقالتلي عايزة اتبسط وراحت كشفت كسها وقالتلي ابسطني يا كلبي وقعدت الحس وامص في كسها لغاية ما نزلت شهوتها بدل المرة خمس مرات وبتخليني اشرب شهوتها وشكلها ابيض وقالتلي دي مهلبية كسي علشان تعرف انا غير كل النسوان انا اي حاجة بتخرج مني تتاكل وراحت قالتلي افتح فمك وراحت تفت تفة كبيرة وقالتلي ابلعي دي شربات وضحكت بخبث وقالتلي لسه ميعاد العسل وطبعا افتكرت زمان لما كنت بحاول معاها زمان انها تكون مسيطرة ومنت بطلب منها لحس بربور انفها وكنت بقول عليه عسل وهيا كانت بترفض لان الصراحة الفتشية اللي عندي مش فتشية الاقدام انا عندي فتشية الانف انف الست اللي فتحته مثلثة هو اللي بيعجبني وبيهيجني وبيخلي شهوتي تيجي انا كنت الوضع الجنسي المحبب ليا لما كنت بخليها تركب زبي واكون تحتها واشوف رسمة انفها المثلثة كنت بجيب لبن بالهبل وخرجتتي من سرحاني ولقيتها بتنف وبتمدلي ايديها بالعسل ومسكت ايديها ولحست العسل ومصيت صوابعها زي المجنون وابتسمت ابتسامة تدل علي ثقتها وجبروتها وراحت مشاورة كفاية وقالتلي هات طبق ميه كبير وفيه مياه دافية علشان تغسلي رجلي ومشيت علي ايدي ورجلي وانا جايب الطبق كنت واقف عادي واول ما وصلت نزلت فورا تحت رجليها اغسلهم وادلكهم وهيا قاعدة مسترخية ومغمضة عينيها وعلي شفتها ابتسامة رضا وراحة لغاية ما فتحت عينيها ورفعت رجليها ونشفتهم بالفوطة وقالتلي عايزة الكلب بتاعي يشرب مية غسيل رجليا وحطيت فمي في الطبق زي الكلب وبدات اشرب واشرب لغاية ما خلصت المياه كلها ورفعت عيني ابص عليها ولقيت نظرة السعادة في عينيها وقالتلي بتتعلم بسرعة شكل اسبوع الجحيم هيخلص بسرعة وقالتلي ميعاد النوم جه ومن النهاردة لغاية ما تموت مش هتنام غير في الحمام هنا او في شقتنا او اي مكان هتروحه معايا بس الاول هتوصلني للسرير وركبت علي ضهري ومكنتش تقيلة لان جسمها عود فرنساوي ووصلتها للسرير ورقدت علي السرير وداست علي زرار الفيبريشن اللي في طيزي وزبي حاول يقف وطبعا القفص منعه وبقيت عايز اجيب شهوتي وهيا مبتسمة وبتقولي عارفة انك هتتجنن بس مش هخليك تجيبهم غير لما يجيلي مزاجي وشاورتلي بصباعها اني امشي ورحت الحمام ونمت هناك انتظارا ليوم جديد ومفاجات مولاتي مني صحيت تاني يوم الصبح بدري علي الفيبريشن اللي في طيزي وجريت بسرعة علي ايدي ورجلي لمولاتي وكانت لسه نايمة علي السرير وشاورت بصباعها علي رجليها وبسرعة بدأت ابوسهم والحسهم وعملت مساج لرجليها لغاية ما فاقت من النوم وقالتلي يلا يا عزة وديني الحمام وعملت وضع الكلب وركبت علي ضهري لغاية ما دخلت الحمام ووقفت وراحت قلعة الكيلوت بتاعها وبان الكس الوردي الجميل وخلتني وقفت بس علي ركبي بحيث وجهي وفمي يواجه كسها وقالتلي هتشرب لاخر نقطة ومفيش نقطة تقع وانا برضه هتحكم علشان تشرب ومفيش حاجة توقع فاهمة قلتلها حاضر يا مولاتي وراحت مسكت شعري وحطت بوقي علي كسها وبدات تتبول وانا بشرب وكان سخن بس بدات استطعمه وشربته كله لغاية اخر نقطة وقالتلي الحس ونضف كسي ولحست ونضفته لغاية ما نضف كله وقالت فطارك شوية لما افطر وقالتلي روحي جهزي فطاري يا شرموطة لغاية ما اخد شاور وجريت بسرعة جهزت الفطار وحطيته علي الترابيزة وجريت بسرعة استناها قدام الحمام وخرجت لقتني مستنيها ضحكت بدلع وقالتلي الشرموطة بتتعلم بسرعة وركبتني لغاية الترابيزة وجلست تاكل وانا تحت رجليها بعمل مساج بلساني لغاية ما خلصت وشلت الفطار وجهزت النسكافيه اللي بتحبه ووضعته جنبها وقالتلي اتشطفي والبسي وعشر دقائق معدودة والقيكي تحت رجلي وجريت بسرعة اخدت شاور وخرجت ولبست بسرعة ووصلت وكنت متاخر خمس ثواني بصتلي بغضب وقالتلي يومك اسود يا بنت الوسخة و قالتلي بوسي والحسي لغاية ما اؤمرك ومسكت الموبايل واتصلت بمامتها وقاعدة تتكلم معاها وتطمن عليها وعلي باباها واخواتها وكانت المكالمة فيديو وكانت بتوقلها يا ماما متقلقيش انا قلتلك الاوضاع اتعكست وراحت موجهة الكاميرا وقالتلها بصي وشوفي وسمعت صوت حماتي ازاي ده وهي شايفة انا تحت رجلين منى بنتها وببوسهم وفضلت تضحك بدهشة وتقولها ازاي يا منى ومولاتي منى بتقولي عرفي نفسك لستك وتاج راسك امي يا حيوانة وانا في قمة الذل والاهانة والانكسار وقلت انا عزة خدامة وكلبة مولاتي منى وستي منى بتقولي من الرجل ومين الست قلت انا الست ومولاتي منى رجل البيت والامر الناهي وحماتي انفجرت في الضحك وقالت برافو عليكي يا منى خدتي حقك زي ما كنتي بتقولي انك هتاخدي حقك من ابن الكلب اللي رماكي بالشهور علشان خاطر الشرموطة امه ومولاتي منى بتقولها لسه يا ماما ما اخدتش حقي دي البداية ولسه اللي جاي اكتر وبعدين قالت لمامتها يومين وهنرجع وهتشوفي اللي هيحصل فيه وفي امه وقدام الناس كلهم وراحت ضرباني بالقلم علي قفايا وضحكت وهي بتقول كل يوم من ده يا عزة هتتذلي كل يوم قدام حد جديد وسلمت علي مامتها وقفلت الموبايل وقالتلي اي تاخير في تنفيذ امر هيكون عقابك الذل قدام اي حد ان شاء **** الزبال اللي في الشارع وقالتلي جهز نفسك علشان عايزة اغير جو علشان هتفسحني ونزلنا وطبعا هيا قدامي بخطوتين وفتحت باب السيارة الخلفي وجلست زي الملكة المتوجة ولفيت ركبت قدام وقلتلها الملكة تؤمر بايه قالتلي وديني الكورنيش ووصلنا كافيتريا وكانت ممتلئة بستات كتيير وسحبت كرسي وجلست وفضلت منتظر اشارتها علشان اجلس وقالتلي تيجي تقف جنبي مش هتقعد وفضلت واقف والجرسون جه وطلبت عصير فريش وبيقولي تشرب ايه يا استاذ فهي ردت وقالت هيا مبتشربش والرجل بصلي بدهشة وارتسمت ابتسامة علي وجهه وانا وجهي احمر من الاحراج والذل وبدا الموجودين في الكافتريا ياخدو بالهم اني واقف جنب الهانم وهيا جالسة وحاطة رجل علي رجل وبدا الستات يتغامزوا ويضحكوا وهيا متجاهلة الموضوع وبتلعب في الموبايل وجه العصير وفضلت تشرب وانا واقف زي التمثال ونفسي الارض تنشق وتبلعني وبعد ما خلصت وفرجت الناس عليا شاورت للجرسون وهيا اللي دفعت الحساب وعلت صوتها بحيث كل الموجودين يسمعوا صوتها وهيا بتقولي يلي يا عزة ورايا ومشيت وراها وانا مطاطي راسي من الذل وركبت السيارة وفضلت تضحك علي اللي عملتوا فيا وقالتلي عايزة اعمل شوبينج وقالتلي الفيزا معاكي يا لبوة قالتلها موجودة يا مولاتي ودخلنا مول كبير وكان زحمة وفضلت تتفرج وتشتري حاجات ليها من ملابس ومكياج ودخلنا محل لانجيري وانا وراها شايل الشنط وطلبت من البنت اللي بتبيع بكيني وقميص نوم روز والبنت بتقولها مقاسك قالت لا مقاس دي وهيا بتشاور عليا وانا وشي احمر والبنت ضحكت بشرمطة وقالتلي قربي كده يا حته علشان اعرف مقاسك وجابت المطلوب والبنت عجبها الموضوع وقالتلها لو عايزة تشوفي الحاجات مقاسها ولا ايه ممكن تدخل البروفة تقيس مولاتي منى عجبها الوضع وقالت افضل علشان نتاكد ان الحاجة مقاسه علشان منرجعش تاني ومولاتي منى قالتي حطي الشنط وادخلي البروفة وتقلعي خالص وتقيسي ودخلت وكنت في قمة الذل وعايز اموت نفسي ولبست الكيلوت والسوتيان وكانوا مناسبين بس القفص كان باين وفتحت الباب مولاتي منى وراحت سحباني من ايدي علشان اطلع بره غرفة البروفة علشان تتفرج وعلشان تذلني اكتر وفضلت تلف حواليا وحطت ايديها علي طيزي وصفرت صفارة استحسان وقالتلي هيثم ظبطك وانا لسه هاظبطك النهاردة والبت واقفة مبسوطة وبتضحك وكانت عايزة تصور بس مولاتي منى قالتلها عايزة تصوري صوري حاجة بتاعتك مش بتاعتي الشرموطة دي بتاعتي وملكيتي انا بس تتفرجي بس من غير تصوير البنت قالتها اصل انا كنت هاوريها لواحدة صاحبتي اصلي نفسي اتجوز واحد خول واعمل فيه كده وهيا بتقولي انتي مجنونة ومفيش الكلام ده وكنت عايزة اوريها انه موجود مولاتي منى قالتلها اديكي العنوان وهاتي صحبتك وانا افرجكم علي الطبيعة البنت اتبسطت وقالت ارجوكي مولاتي منى اديتها العنوان واتفقوا علي الساعة تسعة مساء ومولاتي منى طلبت طقمين بكيني وقميصين روز ونبيتي وطلبت جلابيات حريمي علشان شغل البيت وعلشان اقابل بيهم الناس اللي تبعها ودفعت الحساب من الفيزا وركبنا العربية وبدات تضحك باستمتاع وتقولي امك داعيلك يا عزة هتشوفي ذل عمرك ما شفتيه في حياتك
ورحنا الشقة وطبعا اول ما دخلت علي رجلي وايديا زي الكلب وروحت قلعت هدومي خالص زي اوامرها وشاورتلي بصباعها اني ابوس رجليها وفضلت ابوس والحس العرق اللي في رجليها وامص صوابعها وقالتلي هاتي ميه واغسلي رجليا وجبت المياه وغسلت رجليها ودعكتهم وعملت مساج وهيامغمضة عينيها وعلي شفتيها ابتسامة رضا وانتصار ولما استكفت رفعت رجليها علي رجلي فنشفت رجليها وطبعا شاورتلي اني اشرب وبدات اشرب بفمي زي الكلب وقالتلي اكيد جعانة يا عزة قلتلها هاموت من الجوع يا ستي قالتلي هتاكلي وهتملي بطنك علي الاخر وراحت جراني من سلسلة الكلب لغاية الحمام ورقدت علي ضهري وهيا قرفصت علي وجهي وقالتلي هتاكلي من المنبع يا شرموطة وبدات تخري وانا اكل بسرعة علشان الحق وهيا خلصت وانا عمال ابلع وقالتلي الحسي ونظفي مكان المشمشية ولحست ونضفت كويس وقامت وقالتلي نضف نفسك بسرعة وتعالي ورايا ونضفت نفسي ورحت لمولاتي بسرعة وقالتلي شوفي البنتين اللي هيجوا النهاردة هيتفرجوا عليكي وانتي بتتناكي مني واي حاجة هامرك تعملها سواء ليا او ليهم هتنفذ اهو الواحدة تاخد ثواب فيهم وتعلمهم ازاي يخلوا الرجالة تحت رجليهم وطبعا خفت اعترض لان العقاب ممكن يكون اكبر مما اتخيل وقالتلي جهزي الغدا علشان الحق اريح ساعتين قبل البنات ما تيجي واتغدت مولاتي منى ودخلت نامت وانا رقدت في مكاني في الحمام اتحسر علي نفسي وعلي اللي بيحصل فيا واللي لسه هيحصل والي اللقاء في الجزء القادم وان شاء **** قريبا
كنت مرعوب من فكرة ان فيه حد هيتفرج ومولاتي مني بتنكيني وبتذلني وسمعت رنة موبايلها وهيا بترد ومسمعتش بتكلم مين ولا بتقول ايه وحسيت بالفيبريشن في طيزي جريت زي الكلب بسرعة وكانت راقدة علي السرير وعلي وشها ابتسامة رضا وشاورت بصباعها علي رجليها بدات الطقوس فورا ابوس رجليها والحسهم وامص صوابعها وهيا مغمضة عينيها ومبتسمة وقالتلي طبعا انت مرعوب من اللي هيحصل هزيت راسي ومقدرتش ارد لأن ريقي نشف من الرعب قالتلي اطمني يا عزة مليش مزاج للبنات دول وانتي بتاعتي انا مش هاخلي حد يتفرج عليكي وانا بنيكك وراحت قامت ولبست الزب الصناعي وقالتلي لف وراحت ساحبة الفيبريشن من طيزي ومسكته بقرف وراحت قالتلي الحسه ومصه حطيته في فمي وانا قرفان وخلصت تنضيف في الفيبريشن وراحت مسكاني من شعري وقربت فمي من الزب وقالتلي مصي يا شرموطة وبدات امص الزب والحسه وكانت بتشدني من شعري تسحبني لقدام والزب وصل لزوري وحسيت باختناق وهيا حست بكده وراحت مخففة الضغط عليا وراحت سحبه الزب وقالتلي لفي يا شرموطة وراحت مداخله جامد في طيزي للاخر وفضلت تنيك فيا لمده طويلة وبدات تغير الوضع لغاية ما جربت كل الاوضاع وكنت خلاص منهار من التعب واللي بيحصل فيا وراحت قاعدة علي الكرسي وقلعت الزب وبينت كسها الوردي وقالتلي تعالي يا عزة الحسي وكيفيني بلسانك وبدات الحس كسها وامص الشفرتين وادخل لساني في مهبلها وهي بتتاوه من الشهوة واترعشت وجابت شهوتها خمس مرات وكل مرة تجيب شهوتها تقولي اشربي المهلبية يا عزة وتضحك لغاية ما هيا استكفت وراحت شيطاني برجليها ووقعت في الارض تحت رجليها وبصتلي بصة انتصار وقالتلي نفسك تجيبهم يا عزة قولتلها نفسي قالتلي مش دلوقتي لسه قدامك شوية وفيه تمن هاتدفعه مقابل اني اخليك تنزلهم بس مش وقته قومي يا متناكة جهزي الحمام وجهزت الحمام لمولاتي وجيت علشان تركب عليا اوصلها للحمام وركبت وهيا بتقولي بتتعلمي بسرعة يا عزة وللعلم التزامك النهاردة وعدم محاولتك مخالفة اوامري النهاردة هو اللي خلاني ارحمك من البنتين دول بس فيه ناس لازم تشوف وتعرف بس كله باوانه ودخلت الحمام وقالتلي جهزلي النسكافيه بتاعي بسرعة وجهزت النسكافيه ورجعت بسرعة استناها قدام الحمام وخرجت وركبتني لغاية الصالة وطبعا بدات ابوس رجليها وهيا بتشرب النسكافيه بمزاج وقالتلي للعلم يا عزة علشان تبقي جاهزة نفسيا انتي عارفة ان روحك في ايدي وفضحيتك تحت رحمتي هزيت راسي بنعم اني عارف كده وهيا كملت وقالت انا عايزة ابني قطعة الارض واعمل فيلا وطبعا الفلوس الموجودة مش هتكفي ومرتبك مش هاضغط نفسي علشان اوفر ففيه فرصه ان نزود الدخل وهيا علشان تبقي عارف ده قرار نهائي ومتاخد من شهر قبل ما تيجي عند وفاء وهو انكهتتناك من خليجين انا اتصدمت وقلتها ارجوكي ارحميني انا هاكون شبشب في رجليكي اعملي فيا اي حاجة بس بلاش الموضوع ده قالتلي مش بمزاجك يا كسمك ده قرار نهائي وهيتعمل غصبا عنك هو لسه ميعاده مجاش فاضل شهر والناس هتنزل اجازة وبيقعدوا شهر والشهر ده هتكون معاهم ليل ونهار والمقابل الصراحة جامد هيخليني ابني الفيلا واعمل اساسيات التشطيب ويمكن لو عجبتهم ياخدوك شهر كمان هناك معاهم يبقي خلصت من الفيلا وانا بدات ابوس رجليها واتوسل ليها واترجاها وابوس تحت رجليها وشبشبها وهيا ولا كلمة وشايف التصميم في عينيها وبعدين اتكلمت وقالت انا قلت الكلام في الموضوع انتهي والقرار اتاخد من فترة وانا مش باخد رايك انا بقولك علشان تبقي عارف لانك هتقدم استقالة من شغلك وهتبقي فاضي لخدمتي وفاضي لشغلك الجديد وهو انك متناكة وراحت تفت في الارض وشاورتلي اني الحس ووطيت وطلعت لساني ولحست وبدات تتف وانا الحس من الارض وبتغير المكان وبسرعة وانا بحاول الحق باقصي سرعة وضحكت وقالت بتلحس التفة من الارض وبتعترض انت ايه مش عايز تفهم انك انتهيت انك بقيت نكرة بقيت شبشب في رجلي انك مش راجل انا لو مكنتش محتاجة بتاعك ده للخلفة انا كنت قطعته وخليتك تاكله بس وقته جاي ومتقلقش انا مش هرميك في الشارع لاني اصلا كرهت صنف الرجالة ومش هاقولك اني بهيج علي النيك انا مبحبوش انا اللي يكيفني انك تلحس كسي انما مش هتلمسني ببتاعك الا لموضوع الخلفة بس ومش هتنزل لبنك الا في الحالة دي بس ولما هاكون مش محتاجه هاخصيك وهتكون خول فعلي واترعبت من المصير الاسود المستنيني اطبعا بعد القرار اللي بلغتني بيه ستي مني وانا مرعوب وكنت بجهز الشنط علشان راجعين شقتنا بعد معسكر التدريب اللي دربتني فيه علي خدمتها وبدات تديني التعليمات الاخيرة ازاي استقبالها في الشقة انها لو جت من برة لازم اكون علي ايدي ورجلي واجري ابوس رجليها ولو انا اللي جاي من برة اول ما ادخل من باب الشقة اقلع هدومي كلها حتي البوكسر واخد وضع الكلب وادور علي ستي وابوس رجليها غير طبعا وانا في الشقة هالبس جلابية حريمي وسوتيان وكيلوت حريمي ومش هتنازل عن لبسي ده الا لو هيا امرت بحاجة تانية او عند استقبال ضيوف وهيكون علي حسب مين هما هيكون شكل لبسي ايه وطبعا طوق الكلب طالما انا في الشقة هافضل لبسه علي اللبس الحريمي علشان منساش اني مجرد كلب ملكها وطبعا جهاز الفيبريشن هيفضل في طيزي مش هيتشال غير لما اعمل حمام بس وطبعا قفص الزب بتاعي مش هتشيله الا لما يجلها مزاجها وبدأت انزل الشنط في العربية وطبعا هيا ركبت ورا وانا سوقت العربية كاني السواق بتاعها وشغلتلها موسيقي كلاسيك ونامت وانا سايق العربية والافكار جوه دماغي صراع شغال ومش عارف اخرته ايه ومش عارف هاعمل ايه ولا هيتعمل فيا ايه ووصلنا القاهرة وقبل ما نوصل العمارة صحيت مولاتي وقالتلي كمل لغاية باب العمارة وطبعا انا عارف هيكون شكلي زبالة ووصلنا ونزلت افتحلها باب العربية والبواب قرب علينا علشان الشنط قالتله روح انت حسام هيطلعهم والبواب بصلي وهو مندهش وقفلت العربية وشلت الشنط وهيا قدامي وانا وراها وعدينا علي شقة امي والباب مقفول وحمد ربنا انه مقفول وطلعنا شقتنا وهيا راحت قاعدة وانا نزلت الشنط وروحت علي ايدي ورجلي بسرعة ضحكت وقالت شاطرة يا عزة الشقة عايزة تنظيف هتروق الشقة وتنفضها وتمسحها والحمام والمطبخ كله يتروق مفهوم قلتلها تحت امر سموك قالت انا هاخد دش سريع واغير هدومي ونازله مشوار ساعتين بالظبط هتغير هدومك وهتلبس لبس البيت وتنضف الشقة وارجع الاقيها بتبرق واخدت الدش وغيرت هدومها ونزلت وانا لبست الجلابية الحريمي والقميص والسوتيان واللكيلوت وطبعا الطوق وبدات انضف الشقة واروقها وامسحها وعمال اعمل بسرعة وبنفس الوقت بتركيز علشان انا عارف انها هتراجع ورايا ومش عايز اتاخر لتعاقبني وخلصت الشقة والمطبخ وكنت بخلص في الحمام لما الساعتين خلصوا وسمعت مولاتي منى بتنده يا عزة وجريت علي ايدي ورجلي بسرعة وهيا كانت واقفة ومخدتش بالي من اي حاجة تانية وروحت علي رجليها ابوسهم وهيا بتضحك اووووي وبتقولي شاطرة يا عزة وبتقول ايه رايك يا حماتي واتفاجات ان امي واقفة وراها وانا مخدتش بالي كنت بجري علشان الحق مولاتي ومتعاقبنيش وامي لقيتها مصدومة وعينيها زاغت ومولاتي منى بتقولها مين اللي كسب وانتصر انا ولا انتي يا حماتي وانا اتصدمت ومقدرتش اكلم او حتي اغير وضعي من تحت رجلين ستي مني وامي بدات عينيها في البكاء ومشيت وانا بدات ابكي من الذل ومولاتي منى واقفة بشموخ وكبرياء وانتصار ومبتسمة ابتسامة النصر وراحت قفلت الباب وقعدت علي الكرسي وانا كنت بعيد عن الكرسي وراحت مصفرة وشاورتلي علي رجليها وروحت تحت رجليها وبدات تتكلم انت كنت فاكر اني هاكتفي بالانتقام منك انت بس لا امك كان لازم تعرف انت شبشب في رجلي واني انا اللي كسبت وانتصرت وانا مقدرتش أتكلم وبعيط من الذل ولقيت الموبايل بتاعي بيرن كانت اختي ومولاتي منى سمحتلي ارد وقالتلي الحق ماما قلتلها مالها قالتلي كانت برة واول ما دخلت الشقة وقعت ومولاتي مني قالتلي غير هدومك وانزل بسرعة ونزلت وهيا كانت معايا وروحت جبت الدكتور وقالي البقية في حياتكم كلنا اتصدمنا حتي ستي منى وبدانا إجراءات الدفن والعزا واخر الليل وانا تعبان ومنهار ودخلت الشقة وكانت مولاتي منى خلصت العزا مع الحريم وطلعت وكانت قاعدة وحاطة رجل علي رجل وراحت قالتي متنساش نفسك علي ايدم ورجلك يا عزة ونزلت علي ايدي ورجلي وروحت تحت رجليها وبدات اعيط علي امي وحطت ايديها علي شعري وبدات تلعب فيه كانها بتداعب الكلب بتاعها وقالتلي ده نصيب امك وعمرها انتهي لا انا ولا انت لينا ذنب دي اعمار واوعي تفكر اني السببب هيا اللي يرحمها اللي وصلتنا لكده لو مكنتش بتسبب لينا المشاكل وبتدخل في حياتنا مكناش وصلنا لكده وبدات اتكلم وقلتلها بس اللي حصل حرام قالتلي انا اديتك الحرية بس انت اللي فضلت العبودية ليا وهاديك الاختيار تاني طلعت مفتاح القفص من رقبتها وحطته في ايديها اليمين وراحت نفت ومسكت عسل منخيرها في ايديها الشمال وقالتلي الاختيار ليك وفضلت محتار بس زبي بدا يقف من شكل العسل بتاعها وطبعا مرضي وشهوتي خلوني اختار ايديها الشمال وبدات الحس العسل بتاعها وقالتلي شاطر الموضوع ده ميتفتحش تاني امك **** يرحمها وهيا ملحقتش تتكلم في الموضوع ومش هنكلم فيه تاني فاهم قلتلها امر سموك وقالتلي يلا علشان تنام معايا النهاردة هاكافك وهخليك رجل النهاردة كانها بتحتفل بانتصارها وموت امي ومارست معها الجنس وبعد ما خلصنا قالتلي يلا علي مكانك في الحمام وروحت نمت في الحمام وعدا اسبوع وكانت بعد السبوع بتاع امي وكانت هيا منتظرة اختها مروة واستقبلتها وهيا كانت بتكرهني علشان كنت مرة شتمتها لما ادخلت في خلافاتنا ومني ندهتلي وكنت لابس مريله المطبخ وقالتلي شوف ستك مروة تشرب ايه قلتلها حضرتك تشربي ايه قالتلي مش لما تسلم عليا الاول ومديت ايدي اسلم قالتلها ايه يا منى انتي معلمتهوش ازاي يسلم علي اسياده مولاتي منى قالتلي هتسلم علي مولاتك مروة زي ما بتسلم عليا يا عزة ولا شكلك عايزة تتعاقبي نزلت بسرعة وبست جذمة مولاتي مروة وقالت ايوة كده لازم يعرف مقامه ويعرف ان احنا اسياده وطلبت عصير وروحت جبت العصير ومولاتي منى امرتني اجلس علي كرسي وجابت ماكينة حلاقة واديتها لستي مروة وقالتلها نفذي اللي وعدتك بيه وقت ما شتمك وقالتلي مسمعش نفس منك ولا حركة ومسكت ماكينة الحلاقة وبدات تشيل شنبي وانا في قمة الذل والمهانة وقالت مولاتي منى لما قلتلك شنبك ليه وقت تاني ده وقته وبايد مولاتك مروة وطبعا كان الموضوع كله بيتصور الكاميرا شغالة وموضوعة علي ترابيزة عالية وخلصت مولاتي مروة وهيا مبتسمة ابتسامة النصر ومولاتي منى اشكر مولاتك مروة انها شالت اخر حاجة تدل انك رجل ونزلت ابوس رجلين ستي مروة واشكرها ومروة بتضحك وبتقولها انا مكنتش مصدقة انك هتقدري علي كده مولاتي منى ردت واكتر من كده
وطبعا بوفاة امي ورثت مبلغ كبير ونصف العمارة وشقتين وطبعا كله اتنقل باسم مولاتي منى ولغت فكرة الخليجين وبنت الفيلا اللي عايزاها وعملت مشروع بوتيك ملابس حريمي واضافت له مشغل لتجهيز الملابس وطبعا اشتغلت مساعد ليها وعلشان اكون تحت رجليها وامرها في كل وقت وطبعا كل حاجة باسمها وانا بشتغل بلقمتي ومش بتديني اي فلوس لاني معاها علي طول وخلفنا بنت وولد وهيا استكفت واخدتني لطبيب مسالك بولية وقالتله انا عايزة اعمل عملية اخصاء لجوزي وهيا كانت طبيبة مش طبيب وانا كنت موطي راسي من الذل وقالتلها ممكن اعرف ليه قالتلها بيخوني قالتلها عندم اولاد قالت بنت وولد قالتلها ممكن تحتاجيه تاني احنا ممكن نعمله عملية ربط هو هيقدر يمارس معاكي العملية الجنسية بس مش هيحصل إنجاب وخلتني اطلع علي سرير الكشف ولقت القفص فضحكت وقالتلها انتي عايزة ايه تاني دا انتي مفترية مولاتي منى ضحكت وقالت اصل انا وعدته بالعملية دي من خمس سنين ومبرجعش في اي وعد الدكتورة ضحكت وقالتلها وانا هانفذ لك وعدك وادتنا ميعاد بعد يومين لعمل العملية بعد اجراء الفحوصات اللازمة وعملت العملية وسارت حياتنا اني مطيع ليها وبنفذ كل اوامرها ومحدش من الاولاد يعرف حاجة وغيرت مكان نومي في غرفتها بس علي الارض تحت رجليها وفضل الفيبريشن في طيزي لغاية اليوم من سبع سنين والقفص برضه انما الطوق من ساعة ما خلفنا وهيا امرت اني ملبسهوش وفي الشغل بتعاملني كويس قدام الموظفين والعملاء وقدام الاولاد وانا الصراحة بنفذ كل طلباتها قبل ما تقولها ومطيع ليها لاقصي درجة والان مستمتع بخدمتي ليها وللعلم انا بحبها وبموت فيها ومقدرش استغني عنها ولا اعيش من غيرها
تبدا قصتي في فترة المراهقة مكنتش اعرف اي حاجة عن الفتشية ولا الماسوشية بس كنت بمارس العادة السرية بتخيلي بقيام امرأة او بنت بعقابي وذلي لغاية ما تخرجت من الجامعة واشتغلت وعجبتني واحدة جارتي اسمها مني وهيا اللي بدات معايا الكلام انها معجبة بيا والصراحة هيا جميلة جدا وبيضاء وتمتلك رجلين في منتهي الجمال يتاكلوا اكل وبعد فترة اتخطبنا واتجوزنا بدون اي مشاكل وشقتي في بيت الاسرة ولكن معظم وقتنا بنقضيه تحت مع امي وبمجرد تزوجي من مني وكل مشاعر الفتشية والماسوشية تفجرت ومكنتش قادر امسك نفسي وقعدت اقاوم اني مقولش لمراتي ولا افضح نفسي ومش قادر اتوقع رد فعلها ايه هيعجبها هترفضه هاسقط من نظرها فضلت كده كام شهر مش عارف اعمل ايه ومرة زعلتها وحاولت اصالحها وهيا كانت رافضة اي مصالحة روحت موطي وبست رجليها علشان تسامحني فقالت لا قوم مينفعش خلاص هاسمحك بس قولتها مش هاقوم الا لما اقولك علي اللي في نفسي من ساعة ما اتجوزنا قولتلها انا بحبك تعاقبيني لما اغلط وتربيني علي مزاجك وتذليني واكون خاتم في صباع رجليكي اندهشت اوووي من الكلام ده وكانت مستغربة قعدت اشرحلها واوضحلها وهيا مستغربة ومش مصدقة المهم ورتها شوية حاجات علي النت من قصص وافلام وصور
برضه فضلت مندهشة ومكنتش مستوعبة وقالتلي سبني لبكرة ااقولك راي
تاني يوم بسالها عن الاخبار قالت هيا مش هتقدر تضربني ولا تذلني معندهاش القدرة علي كده وسكتنا علي كده وحصلت مشكلة مع والدتي وامي قالتلي وشتمتها وضربتها رغم انها مش غلطانة وراحت بيت ابوها وسبتها ست شهور مسالتش فيها المهم حاولت اكلمها وارجعها بس بعد الشوق ما قتلني ليها بس اللي سبب الجفاء والبعد كان والدتي والزن علي الودن امر من السحر وفضلت اتصل بيها كل يوم واحاول اقنعها انها ترجع وأخيرا وافقت تقابلني بره بيتهم في كافيه شوفتها كانت في قمة الحلاوة وسلمت عليا بفتور وقالتلي انا عايزة الطلاق مش هاعيش معاك تاني ولا مع امك هيا قالت كده وانا انهرت وتوسلت ليها الموضوع مش هيتكرر تاني وهتكوني انتي الرجل وانا الست والشورة شورتك وانتي كل حاجة قالتلي ايه اللي يضمنلي كده قولتها شوفي انت عايزة ايه ضمان كل اللي عايزاه يضمنلك كده قالتلي دفتر ايصالات امانة خمسين ورقة تمضيه وتبصم علي بياض وحاجة تانية العقاب اللي كان نفسك فيه هتاخده بس قبل ما تيجي تتحايل عليا وعلي ابويا وامي اني اروح معاك قلتلها فين هتعاقبيني قالتلي في شقة وفاء صاحبتها جوزها مسافر اسبوع شغل وهيا هتسبلنا الشقة من الضهر لغاية ما اخلص معاك لو عايزني ارجعلك دي شروطي
قابلت مني في الشارع وروحنا علي شقة وفاء صاحبتها ووفاء فتحتلنا الشقة وكانت جاهزة انها تخرج وقالت لمني كل حاجة جاهزة وقالتلي يا حسام متزعلش مني هيا متستاهلش منك كده وقولتلها غلطة مش هتكررة وردت وفاء وقالت هيا من جهة مش هتكررة هيا فعلا مش هتكررة وراحت ماشية دخلنا اوضه فيها سرير ومن طرف السرير يوجد حبل مربوط في السرير ومني قالتلي تقلع ملط خالص الصراحة تنحت وخوفت قالتلي مش عايز ممكن تروح لامك وتطلقني ونخلص روحت قالع القميص والفانلة والبنطلون وسبت البوكسر راحت مشاورة عليه وقالت وده كمان قلعته راحت منيماني علي بطني بس النص التحتاني مش علي السرير علشان يكون ظاهر ليها وفلقستني بطريقة تخلي فتحة طيزي باينة وربطتني ربطة جامدة اووووي وراحت قالعة الشراب اللي في رجليها وحطته في بقي وحطت كمامة تاني علي بوقي وقالت علشان صوتك ميطلعش وراحت ساحبة شنطة كبيرة كانت تحت السرير وكان فيها خرزانة رفيعة وواحدة تانية تخينة وبرطمان معرفش ايه اللي فيه وقالتلي علشان تبقي فاهم انت مش هتخرج من هنا الا لما تكون مرة ومرة بجد وراحت عاملة بالخرزانة في الهواء صوتها رعبني وبدات الضرب بكل قوة وانتقام وبتقولي ست شهور اضربهم في ثلاثين يوم يبقي بمية وتمانين وتضربهم في عشرة يبقي الف وشوية لا انا هاكتفي بخمسماية خرزانة وعارفة انك هتبقي مرة قبل ما يخلصوا وبدات تضرب وانا اصرخ وصوتي مش طالع وهيا تقولي انا هاخليك تصوت زي النسوان بس مش هنا عند امك يا حيلتها وبعد متين خرزانة لبست جونتي بلاستيك في ايديها وفتحت البرطمان وقالتلي دي شطة زيت وراحت دهني طيزي مكان الضرب والالم كان رهيب مش قادر استحمله وراحت خارجة بره وسبتني اتالم وغابت حوالي نصف ساعة ورجعت قالتلي خلاص بقيت مرة هزيت راسي بنعم قالت مش كفاية انا عايزك تكون مرة وعايزة تتناكي اتصدمت من اللي هيا عايزه توصلني ليه قالت انت لسه شايف نفسك رجل وانا هكمل الخمسمية وبدات الضرب ومسابتنيش الا بعد ما خلصت العد وراحت دهني ليا شطة تاني بس استغربت انها محطتش شطة في فتحة طيزي ومن الالم الرهيب استسلمت وهزيت راسي بمعني اني موافق علي اللي هيا عايزاه قالتلي يعني افك بقك اسمع منك أنك مرة وعايزة تتناكي ومتوفقش كلام لغاية ما اديك الامر وراحت محسسة علي طيزي وراحت مبعبصاني وراحت فكت الكمامة وشالت الشراب علي طول قلت انا مرة وعايز اتناك قالتلي عايزة يا لبوة انتي مرة قلت انا مرة وعايزة اتناك فضلت اقول لغاية ما قلتلي صعبتي عليا يا ممحونة انا افتكرتها سامحتني واكتفت لقتها بتقولي هاريحك وهتتناكي ولقتها بتنده علي وفاء وقالتلها هاتيه لقيت جوز وفاء داخل وعريان وبتاع واقف وقالتلي هيثم هينيكك بناء علي طلبك يا شرموطة فضلت اتحايل عليها واترجاها انها ترحمني ومتعملش كده قالتلي انت تستاهل اكتر من كده ده انا هخليك شرموطة قدام الناس كلها
ولحظتها لقيت وفاء ماسكة كاميرة فيديو علشان تصور اللي هيحصل ومنى خرجت من الكادر وسابت هيثم معايا وبدا يحسس علي طيزي وطبعا كانت طيزي مولعه نار مش مسنحملة اي حاجة وراح محسس علي خرم طيزي وقالي الحلوة متفتحش بس هتفتح علي ايدي وزبي يا شرموطة وراح تف في خرم طيزي وراح مدخل بتاعه بالجامد وانا صوت زي النسوان من الالم والقهر والذل وفضل يدخل زبه ويخرجه ويقولي متقلقيش اول مرة صعبة بس بعد كده هتحسي بمتعه وهتكوني عايزه علي طول وبعد شوية راح منزل لبنه جوايا في طيزي وقالي خلاص الخول هتجيبه طيزه لما تاكلك طيزك وكل ده كان بيتصور وراح سابني ومشي وانا لسه مربوط ومفشوخ وراحت منى قالت لوفاء جهزي نسخ من فيلم المتناكه علشان هاخلي المنطقة كلها تتفرج علي الفيلم علي القهوة بتاعه افلام السكس هديلهم يتفرجوا عليه وفاء قالتلها من عينيا يا حبيبتي ربع ساعة ويكون جاهز خمس نسخ من الفيلم وانا صعقت ومذهول من اللي حصل فيا انا منكرش اني كنت بتخيل حاجات زي كده بس عمري متخيلت انها ممكن تكون حقيقة وطعم الذل مش ممتع زي ما كنت بتخيل طعمه مر علقم ومنى خرجتني من ذهولي وهيا بترفع وشي علشان تبص في عيني وتشوف الانكسار وبتقولي ايه رايك مش كنت عايز تتذل اديني ذليتك وكسرتك وخدت حقي ولسه انت هتكون شبشب في رجلي ولو الشبشب منفذذش اللي انا هاقوله هتكون فضيحته علي القهوة وكل الناس هيشوفوك وانت بتتناك عيطت والدموع نزلت من عيني وقولتلها والنبي يا منى ارحميني لقيت قلم جامد نزل علي وشي وقالت من النهاردة مش هتقولي غير يا ستي منى انا ستك وست امك وست أهلك كلهم وشبشبي فوق راسهم فاهم
قلتلها حاضر يا ستي وست اهلي ضحكت وقالت شكلك هتبدا تفهم شوف انت من النهاردة بقيت المراة وده بقي رسمي ومن النهاردة اسمك عزة وانت عارف عزة ليه ده اسم بنت عمي اللي بكرها علشان انا خلاص بكرهك وهذل الاسم فيك وقدامك لاخر الأسبوع هتجيب قرايبك وهتيحي علشان تصالحني من ابويا وامي وخد بالك انا مش هامشي غير لما تبوس رجلي قدام الناس الموجودين من اهلك وأهلي علشان تعرفهم انك ندمان وعلشان لازم يبان قدامهم مين هيكون رجل البيت وعقبال آخر الاسبوع هتقابلني بكرة ومعاك الفين جنيه علشان عايزة اشتري شوية حاجات لعزة فاهم قلتلها تحت امرك وخدامك قالتلي هفكك دلوقتي وهتدخل الحمام تستحمي وتلبس هدومك وتنزل علي طول وبكرة هتقابلني الظهر علشان اخد الفلوس وعايزاك قلتلها تحت امرك وفكتني واول ما فكتني لقيت نفسي بنزل علي رجليها بابوسهم ودموعي نزله علي رجليها وهي واقفه مبتسمة ابتسامة الانتصار وواقفه بكل شموخ وكبرياء وبعد شوية قالتلي كفاية دلوقتي يا عزة متقلقيش هتفضلي تبوسي رجلي لغاية ما تموتي وتسيبي الدنيا خلاص مكانك اتحدد في الدنيا دي ان هتكوني تحت رجليا طول عمرك ورحت الحمام اتشطفت ولبست هدومي وراحت مخرجاني وفضلت هيا مع وفاء مش عارف بيرتبوا لايه تاني ومشيت وانا مش مصدق اللي حصل مش عارف افرح ولا احزن علي اللي جاي من عذاب وذل
روحت الشقة بعد ما مولاتي منى خلت هيثم جوز صحبتها ينكني ويكسر عيني ومش عارف اعمل ايه الصراحة كنت حاسس بكسرة نفس وذل رهيب مكنتش اعرف ان الاحساس ده رهيب لما كنت بتخيل ونزل شهوتي مكنش كده خالص الحقيقة صعبة اووووي قعدت ااقول لنفسي ايه اللي انا عملته في نفسي ده ازاي هاستحمل اعيش معاها بعد كده بعد الذل وكسرة العين وفكرت في الانتحار ولسه بفكر واتصلت بيا مولاتي وقالتلي عامل ايه يا كسمك بلمت معرفتش ارد دي اول مرة تشتمني وشكلها البداية قالتلي المتناكة مش بترد ليه قلتلها تحت امرك قالتلي بكرة هتيجي عند وفاء وتجيبلي فلوس معاك ثلاثة الاف قلتلها ليه قالتلي الشرموطة متسالش تنفذ بس وبعدين انت محتاج تربية علشان تعرف تقول ايه وايه اللي متقلوش قلتلها اسف يا ستي قالت حلوة من بقوك عمرك ما قلتها ليا رغم غلطك فيا واهاناتك ليا انت هتشوف ايام زي الفل وانت تحت رجلي وخد بالك لو عقلك وزك وقلت تخلص من حياتك الفيديو بتاعك هعرضه والناس هتعرف برضه وهتكون مت واتفضحت وسبت الفضيحة لامك فاهمة يا عزة قلتلها فاهم يا ستي قالتلي لما تكلمني تتكلم علي اساس انك واحدة ست يا روح امك قلتلها فاهمة يا ستي وقالتلي الظهر بالظبط اكون عند وفاء ومعايا الفلوس وقفلت السكة في وشي من غير سلام وفضلت قاعد مش عارف اعمل ايه تهديدها انها تفضحني وتفضح اهلي بعد موتي رعبني منها وقلت يمكن وجودي معاها وتنفيذي لاوامرها يخليها ترحمني وممكن اقدر اخد منها الفيديو وساعتها انتقم منها صبرت نفسي بكده وكان النهار طلع ومن التعب والإرهاق نمت ساعتين وصحيت قبل ميعادي واتشطفت بسرعة وروحت ماشي بسرعه علشان الحق الميعاد خايف اتاخر تعاقبني روحت في ميعادي بالظبط وحمدت ربنا اني متاخرتش ورنيت الجرس وفتحت وفاء الباب واول ما شافتني ابتسمت ابتسامة خبيثة وقالتلي علي ايديكي ورجليكي يا عزة تنحت ليها في استغراب قالتلي شكلك نسيتي يلي بدل ما تتعاقبي بصيت حواليا خايف يشوفني حد وروحت نازل علي ايدي ورجلي زي الكلب ودخلت لقيت مولاتي مني قاعدة وحاطة رجل علي رجل وبياض رجليها وجمال صوابعها يجنن ومن غير ما تتكلم شاورت علي رجليها روحت عند رجليها وفضلت ابوس فيهم حوالي ربع ساعه من غير اي كلام لغاية ما قالت خلاص كفاية عليك كده وقالت جبت الفلوس قلتها طبعا وطلعت الفلوس من جيبي واخدتهم وقالتلي لو تعرف الفلوس دي لايه مكنتش جبتهم مفهمتش قصدها ايه وراحت قالت لوفاء شغلي الفيلم ومسكت الريموت وشغلت التليفزيون ولقيت فيلمي انا وانا مربوط وهيثم بينكني كنت في قمة الذل والانكسار وفضلوا يضحكوا وانا مفتحتش بوقي بكلمة ومولاتي قالت الفيلم ده منه عشرين نسخة وفيه دلوقتي نسخة جاهزة هتروح للقهوة بتاعه الافلام السكس اللي عند بيتكم علشان تعرضها دلوقتي اترعبت ووطيت ابوس رجليها واترجاها ترحمني ومتفضحنيش قالتلي ممكن بس علي شرط قولتلها آمري قالتلي هافرجك علي فيلم تاني هتصوره معا هيثم موافق ولا اتصل بمروة اختي اخليها تدي الفيلم بتاعك للقهوة شريط مر قدام عيني الشهوة الغريبة اللي عندي توصلني للذل ده عمري ما كنت أتخيل اني ممكن ابقي خول بالمنظر ده وخايف من الفضيحة لقيت قلم رن علي وشي وستى مني بتقولي انت لسه هتفكر يا كسمك قلتلها موافق وانا بعيط من الذل والمهانة قالت يالي يا وفاء الشرموطة جاهزة تتفرج وشغلت فيلم رجل بينيك رجل تاني ويمص زبه ويتاوه واوضاع مختلفة قالتلي ركز علشان انا عايزة نسخة زي ده بالظبط وكان هيثم جه وبيتفرج وهيثم كان باين عليه لا حول ليه ولا قوة بيعمل إي حاجة تؤمره بيها وفاء بس ما اظنش وصل لدرجتي انا من الذل ده وبعد ما اتفرجنا علي الفيلم اكتر من مرة دخلنا اوضة تانية وقلعت هدومي خالص ومسكت وفاء الكاميرا وكان فيها كاميرا تاني مسكاها مني وكانوا جاهزين يصوروا من كل الاوضاع ونفذت المطلوب مني وانا بتقطع من جوايا ومصيت لهيثم زبه وناكني بكل الاوضاع الممكنة وكان زب هيثم كبير حوالي ثلاثين سم وعريض كان اكبر من بتاعي ومني كانت حطتلي كريم المرة دي في طيزي علشان يدخل بسهولة وجاب لبنه في طيزي لتاني مرة وبعد ما خلصنا وفاء ومني قفلوا الكاميرات ووفاء قالت لهيثم خدلك دش وظبط نفسك واجهز علشان عايزاك تاني ومني شغلت الفيلم تتفرج عليه في الكاميرا وكانت مبسوطة قوي وعجبها الفيلم وقالتلي دلوقتي انت اتنكت بمزاجك مش غصبا عنك زي المرة اللي فاتت وقعدت وحطت رجل علي رجل وقالتلي تعالي تحت رجلي وبدات تقول حياتنا الجاية هتكون ازاي قالتلي انت هتفضل تحت رجلي طول عمرك لغاية ما تموت وطول ما انت في الشقة مشوفكش واقف علي رجليك هتكون زي الكلب علي رجليك ويديك شغل البيت من تنضيف ومسح وغسيل وكل حاجة هتعملها وهعلمك الطبيخ مرتبك هتسلمهولي في ايدي وهتاخد مصروفك مني كل يوم وانت بتبوس رجلي قبل ما تخرج ومش هتتنفس الا باذني وامري في كل حاجة مفيش قرايبك ولا صحابك وامك دي ليها حساب معايا بس لما تخلص من اسبوع الجحيم ده اسبوع هاجهزك فيه وهادربك ازاي تكون الشرموطة بتاعتي مش بينا بس لا وهادربك ازاي هتكون دلدول ليا قدام الدنيا بحالها وده مش عقابك انت بس ده عقاب امك ان ابنها حيلتها هيكون شبشب في رجلي قدامها وقدام اهلك واهلي والدنيا بحالها وراحت مطلعة دفتر ايصالات الامانة حوالي مائة ورقة وقالتلي امضي وابصم علي الايصالات وبعد ما خلصت طلعت عقد بيع للشقة بتاعتي ليها وعقد بيع لقطعة ارض ورثتها برضه ليها وقالتلي انت كلبي وملكي وكل حاجة تملكها تبقي بتاعتي ومضيت وانا مش مصدق ايه اللي بيجرالي وقالت بكرة هتقدم طلب اجازة من الشغل اسبوع علشان هنروح شقة وفاء اللي في الاسكندرية علشان اسبوع الجحيم بتاع تدريبك وهتجيب عمك وامك وخالك وتيجي تصالحني من ابويا واعمل حسابك وجهز نفسك انك هتبوس رجلي قدامهم كلهم علشان ارضي ارجعلك فاهم يا ابن امك يا ابن المتناكة دانا جوايا نار وهحرقك انت وامك يا كلاب وكملت الفلوس دي هاجيب ادوات عقابك علشان تبقي عارف انت دفعت تمن عقابك وقالت لوفاء اظن هيثم استريح قالتها جاهز وراحت بصالي بخبث هيثم هينيكك وهيجبهم جواك تاني علشان اللبن لثالث مرة هيخلي طيزك تاكلك وتبقي عايز تتناك وبعد ما ينيكك هتلبس واللبن هيفضل في طيزك وهتنزل معايا تروح البنك علشان تسحب الفلوس اللي في البنك وافتح حساب باسمي قلتلها تحت امرك يا مولاتي وانا في نفسي بقول انا خلاص انتهيت وهيثم ناكني وجاب لبنه في طيزي ولبست ونزلت معاها رحنا البنك ونقلت الوديعة باسمها وبقيت مفلس وكل حاجة باسمها الشقة والارض والفلوس ورثي وكل شقايا وتعبي بقي بتاعها وقالتلي روح واعمل اللي قلتلك عليه وانا هاروح مع وفاء مشوار نجهز العدة يا عزة
بعد ما أمرت ستي منى اني اجيب امي وعمي وخالي علشان اصالحها روحت لامي وقلتلها ان هنروح بكرة اصالح مراتي وهاخد عمي وخالي وامي ردت عليا سيبها شوية كمان قلتلها هنروح يعني هنروح واتصلت بخالي وعمي واكدت معاهم الميعاد وبعدين طلعت شقتي افكر في اللي حصلي واللي هيحصل وتاني يوم روحت الشغل وقدمت علي اجازة ولما روحت جهزت نفسي واخدت امي وقابلت عمي وخالي وروحنا لبيت حمايا وقابلنا حمايا بفتور طبعا زعلان ان بنته غضبانة بقالها فترة كبيرة ومحدش سئل فيها وطبعا ميعرفش اللي هيا عملته فيا وعتاب ولوم شغال وهدي شوية وحماتي جت وهيا حلوة زي مراتي وهيا شديدة شوية بس متعرفش برضه حاجة وبرضه عتاب ولوم والمهم هديت ووافقت بالرجوع وكان دور مراتي تدخل علشان نشوف رايها ودخلت وكانت في قمة الجمال وعينيها فيها خبث ورفضت الرجوع قدام الكل ومكنتش راضية وطبعا كانت مفهماني انها هتصمم علي الرفض لغاية ما ابوس رجليها وقلتلها قدامهم انا مستعد ابوس رجليكي علشان ترجعي قالتلي مستني ايه ووطيت بوست رجليها وسط ذهول اهلي وأهلها وبعد ما بوست رجليها قامت وبصتلي وبصت لامي بصة انتي لسه ما شوفتيش حاجة وقالت هاجهز حاجتي وبعد ما خرجت صمت تام محدش فتح بوقه لغاية ما جابت شنطتها وراحت حطاها قدامي علشان اشيلها وقالت انا جاهزة ونزلنا روحنا بيتنا وامي دخلت شقتها وطلعنا شقتنا واول ما دخلنا وقفلت باب الشقة لقيت قلم نزل علي قفايا وبتقول انتي لسه واقفه علي رجليكي يا شرموطة شكلك هتتعبيني لغاية ما تتربي وتفهمي نزلت بسرعه علي رجليا وايديا وراحت مشاورة بمعني اني اجي وراها وراحت داخلة غرفة النوم وقعدت علي السرير وقالتلي خدت الإجازة قلتلها ايوة قالت احنا هنمشي بكرة الضهر وفاء هتقابلنا هتدينا المفتاح والعنوان بالتفصيل ورقم البواب هتتروح تجهزلي العشا علشان جعانه لما تدخل المطبخ تقف علي رجليك ولما تجهز السفرة تيجي علي اربعة تندهلي فاهم مشيت علي اربعة لغاية المطبخ ووقفت جهز العشا وروحت حطيته علي السفرة وبعدين نزلت علي اربعة انده لمولاتي ان العشا جاهز ومشيت وراها لغاية السفرة وقالتلي تحت رجلي تبوسهم وانا باكل هيا رجليها جميلة بيضا وصوابع رجليها جميلة جدا بياض ومشربين بحمرة جميلة بس الذل مش مخليني مستمتع وكنت جعان وفضلت ابوس في رجليها وقالتلي انت جعان قلتلها ايوة يا مولاتي قالت انت مش هتاكل بعد كده الا بعد ما انا هاكل وهتاكل البواقي بتاعتي لانك مش بني ادم انت اقل من الحشرة وبعد شوية خلصت اكل وراحت لمت بواقي الاكل وحطتهم في طبق واحد وراحت تفت فيه اكثر من مرة وراحت حطه الطبق قدامي وقالتلي عشاكي يا متناكة بصتلها بصة معناها مش هاكل قالتلي هتاكل بس لما تتفرج علي الفيلم ده علشان متنساش نفسك وراحت جابت الس دي وراحت مشغلة الفيلم اللي هيثم بينكني فيه بمزاجي وقالتلي عايزاكي تاكلي لانك بعد الاسبوع هتتعود علي حاجات كتيرة واكلت وانا قرفان بس الجوع كافر والذل اكفر منه وبعد ما خلصت قالتلي شيل الاطباق واغسل المواعين وتعالي بعد نا خلصت روحتلها قالتلي جهزلي الحمام اخد دش دخلت دفيت المياه زجهزت الشاور ودخلت الحمام وقالتلي تعالي ليفني يا كسمك ودخلت غسلتلها ضهرها وجسمها جميل قوي وبيضا وكان فيه شعر كثيف عند كسها شافتني ببص عليه قالتلي من ساعة ما مشيت وانا سيباها لاني ناوية تلحسه المهم خلصت الدش ونشفتها ولبست الروب وخرجت من الحمام وانا وراها زي الكلب ووصلت السرير وراحت رقدت وفتحت رجليها وقالتلي عايزاك تلحس كسي يا كسمك لغاية ما اجيبهم في بوقك الصراحة عمري ما فكرت اني الحس كس مراتي قبل كده وطبعا نفذت خوف منها وفضلت الحس وهيا تشاور بصباعها علي الاماكن لغاية ما ترعشت ومسكت راسي ودفنتها في كسها لغاية ما جابت لبنها وقالتلي الحسي يا شرموطة الحسي عسل كسي وشربت وكان طعمه غريب مش حلو ومش وحش مزز وبعد ما جابتهم جسمها ريح وكانت عايزة تنام وقالتلي الحس رحلي بلسانك لغاية ما انام وانت هتتام جنب السرير هنا علي الارض وانت عارف لو صحيت وملقتكش زي الكلب علي الارض هنا هاطلع ميتين امك قلتلها حاضر وفضلت ابوس والحس في رجليها لغاية ما نامت وانا نمت علي الارض من التعب مش عارف نمت لغاية امتي انا صحيت علي شلوت جامد في بطني من ستي وتقولي اصحي يا شرموطة صحيت مفزوع ووطيت بوست رجليها قالتلي جهزي الفطارعقبال ما اخد شاور سريع والبس وفعلا عقبال ما جهزت الفطار وحطيته علي السفرة كانت اخدت الشاور ولبست وجاهزة للخروج وطبعا جلست علي السفرة تفطر وانا تحت رجليها ببوسهم والحسهم وخلصت فطار وبرضه عملت زي امبارح ولمت بواقي الاكل علي بعضهم وفضلت تتف فيهم وحطتلي الطبق وقالتلي فطارك وبسرعة علشان هنمشي وخلصت وشلت الأطباق وغسلت المواعين وروقت المطبخ والسرير وقالتلي خد دش بسرعة والبس بسرعة واخدت دش بسرعة ولبست وكانت مجهزة شنطة قالتلي دي فيها لبسي ولبس ليك رغم انك مش هتحتاج لبس كتير لامك طول الوقت هتكون عريان ونزلنا طبعا انا شايل الشنطة ونازل وراها وراحت رنت جرس شقة امي وامي فتحت الباب قالت احنا رايحين الاسكندرية يا حماتي نتفسح ونغير جو طبعا امي فوجئت بالموضوع بس هيا مصدومة من امبارح ومعلقتش ومشينا وروحنا قابلنا وفاء وكان معاها شنطة كبيرة ومني قالتلي خد الشنطة من ستك وفاء واخدتها وحطتها في العربية واخدت العنوان بالتفصيل والمفاتيح ووفاء بتقول لمني انتي مش هياخد في ايديكي غير يومين او تلاته بكتير واراهنك وسلمت عليها وجيت اركب قالتلي مش لما تركب ستك الاول يا حيوان وجيت افتح الباب اللي جنبي قالتلي الهانم بتركب ورا والخدام قدام وكان فيه ناس ماشية خدت بالها من كلامها وهيا كانت متعمده ان صوتها يكون عالي وفتحت الباب اللي ورا وركبت ومشيت في طريق مصر الاسكندرية وروحنا الشقة وطلعت الشنطتين والشنطة اللي اخدناها من وفاء كانت تقيلة وكنت مستغربها وخايف من اللي فيها وقالتلي خد الليسته دي وانزل هات الطلبات دي من السوبر ماركت وبسرعه تيجي وحط العربية في البراكينج لانا احنا مش هنخرج الابعد كام يوم وانت وحظك ممكن الاسبوع كله ونفذت اللي امرت بيه وجبت الطلبات وطلعت حطيت الحاجات في التلاجة وقالتلي جهز الغدا عقبال ما هاريح شوية ودخلت جهزت الغدا وصحيت مولاتي مني وطبعا قاعد نحت رجلها ابوسهم والحس لغاية ما تخلص وطبعا لمت بواقي الاكل وتفت فيهم وسابتني اكل ودخلت غرفة النوم وبعد انا ما خلصت وروقت السفرة والمطبخ ندهتلي ودخلت علي اربعة وقالتلي اطلع علي السرير علي بطنك ونمت وراحت مكلبشه ايدي اليمين في السرير والشمال وكلبشت رجلي في السرير وشدت حزام عريض علي وسطي علشان تثبتني في السرير وانا بترجاها ترحمني ورتحت حشرت شراب في بوقي وجابت رباط فيه كرة وكملت بيه قفل بوقي وقالت اسبوع الجحيم هيبدا ا
اخر حاجة ستي منى ربطتتي في السرير واحكمت الربط ومفيش اي مخرج وفتحت الشنطة اللي جبناها من عند صاحبتها وفاء وكان فيها حاجات كتيرة مش واضحة ليا بس طلعت منها خرازنات حوالي ثلاثة متدرجين في التخانة الرفبعة اوووي والمتوسطة والتخينة وقالت استعنا علي الشقا ب**** شوف يا كسمك من كل خرزانة مائة وخمسون وبدات العد وانا من الالم والمهانة مش قادر استحمل وبدات اعيط وهيا مفيش اي رحمة واول ما خلصت العد راحت مطلعة شطة زيت ودهنت بيها طيزي وحطت نقطة علي فتحة طيزي وراحت خارجة تتفرج علي التليفزيون وسابتني حوالي ساعة وانا هاموت من الوجع وخصوصا الشطة طيزي مولعة نار والبكاء مستمر وجت بعد الساعة ومن غير كلام وطبعا صوتي مش طالع ومسكت الخرزانة التانية وبدات العذاب والعد وانا هاموت مش قادر وفضلت تعد لغاية ما خلصت وبرضه دهنت مكان الضرب بالشطة وهيا خارجة لقيت بصة في عينيها نظرة كره شديد وبرضه سابتني ساعة ورجعت سحبت الخرزانة الاخيرة وبدات الضرب والعد وانا كنت خلاص هيغمى عليا من شدة الالم لغاية ما خلصت وبدات تتكلم انت دلوقتي في مرحلة الهدم وانا ههدم شخصيتك وكبريائك وكرامتك هخليك بجد شرموطة وهخليك رهن اشارة من رجلي الصغير وهتكون شبشب في رجلي قدام الناس كلهم لاني عايز انتقم لكرامتي مش انا اللي ترميني بالشهور رغم اني كنت بحبك والحب ده اتحول لكره شديد وانت السبب وقالتلي هتفضل للصبح علي السرير مربوط ولو لقيتك بليت السرير وممسكتش نفسك للصبح هكرر العقاب ده انت من النهاردة علشان تاخد نفسك هيكون باذن مني وانا اللي هاقول هتعمل ايه ومش هتعمل ايه وراحت حاطة سماعات في وداني وشغلت ام بي ثري وسمعت صوت وفاء وهي بتقول منى ستك وست اهلك والجملة عمالة تكرر باستمرار وسابتني ونزلت تتمشي علي الكورنيش وكنا حوالي المغرب وفضلت مكاني اتالم واسمع غسيل المخ اللي بيحصل ليا لغاية من كتر الالم فقدت الوعي لانه مكانش نوم فقدت الشعور وفجاة صحيت علي الم وفؤجت بمولاتي منى ماسكة شمعة وتنقط الشمع الحارق علي جسمي وبتضحك علي خضتي ورعبي وقالت الشرموطة صحيت وبليت السرير زي العيال وده ليه عقاب يا ابن الوسخة وفضلت تنقط الشمع علي جسمي وانا اصرخ والصوت مش طالع وكمان صوت وفاء لسه بيتكرر بالتعليمات وراحت طفت الشمعة في جسمي وراحت قاعدة علي كرسي امامي وقالت نبدا مرحلة البناء انت عارف وضعك ايه بالنسبة ليا حشرة افعصها برجلي فانت طول عمرك هتفضل تحت رجلي ده بالحرف الواحد طول ما احنا في البيت انت مكانك تحت رجلي وهتلبس في الشقة لبس حريمي لانجيري هاجيبهولك مش هاشوفك في الشقة بغيره وهتقابل بيه ناس معينة اه فيه عدد معين لازم يعرف انك بقيت المراة متقلقش امك مش منهم امك هتعرف انك بقيت المراة بطرق تانية وكل ما هتكون مطيع ليا ممكن اقلل العدد اللي هيشوفك او اخلي الدنيا كلها تعرف وتشوفك شغل البيت عليك انا مش هاحط ايدي في حاجة مسح وكنس وغسيل وتنظيف وطبيخ كمان كل حاجة وهتعمل شغل البيت لما ترجع من شغلك وهاستلم منك هاشوف درجة النظافة زي ما انا عايزة ولا ايه واي حاجة مش هتعجبني هيكون ليك عقاب حسب كل غلطة وطبعا مرتبك هتعملي توكيل رسمي عام وهاسيب صورة منه في الشغل بتاعك علشان انا اللي هاستلم مرتبك والنقطة دي مش هتنازل عنها لازم ابين لشغلك انك بقيت المراة مش الرجل وهجرك ورايا ازور اهلي واعمامي واخوالي وكل قرايبي زي ما انا عايزة وطبعا هيبان قدامهم مكانك فين وده برضه هيحصل ومش بمزاجك وفيه طريقة نزود بيها الدخل علشان عايزة ابني الارض واعمل فيها بيت علي مزاجي والطريقة اللي هنزود بيها الدخل هتعرفها في وقتها
دلوقتي انا هافكك وعايزة اشوف مدي إلتزامك بالتعليمات واول ما فكتني ورغم تعبي والالم الشديد اللي بحس بيه نزلت علي الارض جنب رجليها وبوستهم ولمحت ابتسامة انتصار في عينيها وشاورت بصباعها اني اكمل بوس في رجليها وفضلت ابوسهم حوالي ربع ساعة لغاية ما رفستني برجليها وقالتلي كفاية يا حيوان هتقوم تاخد دش وتجيلي وقدامك ربع ساعة ولو تاخرت ثانية واحدة هتشوف ايه اللي هيحصلك ودخلت بجر في رجلي وبصيت علي طيزي لقيتها زرقة وفيها احمرار من كتر التعذيب اللي شوفته وانا تحت الدش قعدت اعيط وصعبان عليا نفسي انا مهما كنت عايز اتذل بس عمري ما كنت متخيل ان الذل صعب اووووي وخلصت بسرعة وخرجت اترميت تحت رجليها وبصت علي الساعة وقالت يعني دلوقتي طبعا جعان هتمشي زي الكلب تجهزلي الاكل ليا لوحدي ومشيت علي اربعة ودخلت المطبخ وجهزت الاكل وقدمته لمولاتي ونزلت تحت رجليها وفضلت تاكل لغاية ما خلصت وراحت قالتلي هتدخل الاكل وهتجيبلي شاي ومتمدش ايدك علي لقمة واحدة اكلك عندي ودخلت الصينية وجبت الشاي وكانت الشنطة جنبها راحت مطلعة طوق كلب وورتهولي ولقيت اسم الكلب اسمي بالكامل مطبوع عليه واسم مالك الكلب اسم مراتي منى بالكامل وراحت ملبساني الطوق وكان الطوق فيه كهرباء وهيا معها الريموت وراحت دايسة علي الزرار وحسيت بصعقة كهرباء نفضتني وقالت ده هيتكرر في حالة اي هفوة منك وراحت مطلعة قفص لزبي علشان ميقفش وليه قفل وقالت انت بتاعك مش هيقف ولا هينزل لبنه الا لما يجلي مزاجي ولو مجليش هتموت بلبنك بس لازم جسمك ينظف من الشعر لاني مبحبش النسوان المشعرة وراحت جراني من السلسلة لغاية اوضة النوم ولقيتها فرشة ملاية في الارض ونيمتني عليها علي وشي وقالت لو اتحركت او اتنفست وانا شغاله هكهربك وراحت طلعت فرشة ودهان معرفوش ودهنت جسمي من ورا وظهري كله وطيزي ورجلي وجابت لزق ولزقت مكان الدهان وشدت عكس الاتجاه وانا الصراحة من شدة الالم صرخت راحت دايسة علي الزرار وحسيت بالكهربا وجسمي اتنفض والالم اشتدت وقالتلي انا قلت ايه يا بنت الوسخة وراحت مكملة وانا بعض علي شفايفي من كتر الالم ومطلعتش صوت لغاية مخلصت وقالتلي لف ولفيت بسرعة وعملت نفس القصة بس كان شعر صدري كثيف وسبب الم اكتر بس مقدرتش اطلع صوت ودهنت وشي وشالت شعر دقني والغريبة سابت شنبي ومعرفش انها شيلاه لوقت ذل اكبر ونضفت الشعر كويس حوالين زبي وبيضاني وطيزي وراحت قالتلي علي الحمام ودخلت استحميت وهيا جت ورايا ومعاها كريم دهنت بيه جسمي كله ودعكت جسمي بيه وبعد الدش لقيت جسمي ناعم جدا ومفيهوش اي شعرة وخرجت من الحمام راحت ملبساني القفص وقفلت علي زبي وحطت المفتاح في السلسلة بتاعتها اللي هيا لبسها في رقبتها وبتضحك وبتقول علشان اللي يسالني عن المفتاح ده بتاع ايه انت ونصيبك ااقوله ولا مش ااقوله وراحت قالتلي وضع الكلب بسرعة وحطت حاجة في طيزي دي ملت الفتحة طبعا الفتحة وسعت بعد نيك هيثم فيا وضغطت علي القاعدة بتاعتها فمسكت في طيزي وقالتلي اتحرك وقوم اقف واتمشي وقالتلي حاسس انها هاتقع قلتلها دي قفشه فيا ضحكت وقالت دي مش هتتشال من طيزك الا للحمام بس ولما تتناك ودي فيها فيبرشن وضغطت علي زر في ايديها حسيت بفيبرشن جوايا ولولا القفص كان زبي وقف وفهمت هيا ركبت القفص الاول ليه وقالت طوق الكلب ده في الشقة دايما والزب الصغير اللي في طيزك ده علي طول ولما تلاقي الفيبرشن اشتغل تعرف اني عايزاك يعني لو انت بعيد عني هتيجي زي الكلب بسرعة وراحت قالتلي تعالي تحت رجلي افرجك علي حاجة وشغلت التليفزيون وكان واصل علي دايرة كاميرات داخلية ولقيت من ساعة ما دخلنا من الشقة وكل حاجة متسجلة وبعد ما خلصت مشاهدة قالت انا بوثق مراحل تحويلك من رجل كان بيشتم وبيضرب وعامل فيها سبع رجاله الي مراة شرموطة ومتناكة
اسمع بقي التعليمات اللي هتتعامل بيها معايا قدام الناس الغريبة الاول هنا وهنعمل تجارب علي كده لاننا مش هنرجع الي البيت الا لما تنجح في تنفيذ تعليماتي زي ما انا عايزة وقلتلها تحت امر سموك بس انا هاموت من الجوع قالتلي شوية هاكلك اكل هتاكله يوميا ومش هتاكل غيره لفترة قاعدتنا هنا وبدات تقول التعليمات بخصوص كيفية التعامل قدام الناس في الشارع اني اسير خلفها بخطوتين يعني هي في المقدمة افتح لها باب السيارة وهتجلس في المقعد الخلفي وانا السائق الخاص بها لو دخلنا اي مكان مطعم او مول او اي مكان افتح ليها الباب لغاية ما تدخل اسحب ليها الكرسي علشان تقعد ما نساش نفسي واقعد الا لما تأذن ليا ولو ما اذنتش مقعدش والا هيكون عقابي رهيب دي التعليمات الخاصة بالتعامل امام الغرباء خارج الدايرة المحيطة بنا وقالتلي بخصوص الدايرة المحيطة بنا من اهلها وأهلي والاقارب والاصدقاء هيا لسه بتفكر الوضع هيكون ايه بس اللي هيا متاكدة منه انه لازم هتبين للدنيا كلها ان هيا الرجل وانا المراة سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة وراحت بصت في عيني بصة غريبة وقالتلي جعانة يا عزة انت الصراحة خفت من نظرة عينيها وهزيت راسي بنعم من غير ما افتح بقي وقالتلي عينيا اصبري شوية وراحت جراني من السلسلة اللي في رقبتي لغاية الحمام وراحت قالتلي نامي علي ضهرك وراحت جابت حبل وربطت رجلي وربطت ايدي حول القاعدة بحيث وجهي تحت قاعدة الحمام تماما وفالتلي انت من النهاردة مش هتاكل غير خرايا ومش هتشرب غير بولي ودول بالنسبة ليك مشمشية ومياه مقدسة وطبعا علشان دي اول مرة وهتكون صعبة لازم تكون بالاجبار وبعد كده هتكون عادي وهتستمتع بالاكل وراحت قعدت في وضع القرفصة ومعاها كاس كبير وبدات تتبول فيه لغاية ما خلصت آخر نقطة وملته للاخر وراحت حطته علي جنب وراحت وضعت طبق كبير تحت فنحة طيزها وبدات تنزل خراها واخرجت غاز مع البراز وضحكت وقالت شم البرفان بتاع ستك يا حيوان وفضلت تتبرز لغاية ما خلصت وراحت مسحت بمنديل ورمته في الطبق وراحت جابت مشابك معدنية بينهم سلسلة معدنية وراحت مسكت حلمة صدري بالمشبك وضغطت عليه جامد وطبعا تعليماتها لو صوتي طلعي هتزود العقاب وعضيت شفايفي من الالم الرهيب وراحت مسكة معلقة وملتها ببرازها وقربتها من فمي والريحة فظيعة والالم بتاع الحلمتين افظع ففتحت فمي ووضعت المعلقة بما فيها من براز ورايت نظرة تشفي وغل في عينيها وقالتلي امضغ واستمتع بالطعم يا كسمك وبدات امضغ وطعمه مر جدا وريحته في انفي فظيعة وقالتلي ابلع وبدات ابلع مقدرتش وروحت مرجعه وجبت اللي في بطني وبصتلي بغضب وقالتلي ايه ده يا حيوان انا برضه كنت متوقعة ده وراحت مطلعة مشبك عريض ومسكت بيه انفي ومفيش اي ريحة وصلتلي وقالتلي هنبدا من الاول ومش هتخرج من الحمام الا وانت مخلص الطبق والكاس يا شرموطة وبدات تملى المعلقة وتضعها في فمي وامضغ وابلع لغاية ما خلصت الطبق وراحت جابت الكاس ومعاه شالموه اشرب بيه كانه عصير فاخر لان كان وضعي ميسمحش اني اشرب من الكاس مباشرة وكان طعمه مالح جدا والحمد لله مشمتش ريحته وشربته كله وبعد ما خلصت قالتلي شطورة يا عزة بعد كده هتاكل وهتشرب بايدك من غير ما تتربط بس من بكرة انما هتفضل مكانك كده لغاية ميعاد عشاك وانت بالوضع ده وهتاكل بنفس الطريقة وراحت شالت مشبك الانف وضغطت علي مشبك الحلمة والالم كان رهيب ووقفت وراحت متبولة عليا من وشي لغاية عضوي وقالتلي ده مقامك ومقام اهلك عندي وراحت مشيت وسابتني مربوط والبول مغطيني وطعم خراها وبولها في فمي والالم المشتعل في حلمة صدري واخذت افكر في اللي بيحصلي والذل والمهانة اللي انا فيها وكرهت نفسي وكرهت فتشيتي وماسوشيتي اللي خلتني عبد لمراتي وحاولت افكر ازاي اخلص من اللي بيحضل وافتكرت الفيديوهات المحتفظة بيها ومش عارف شايلها فين عند وفاء ولا فين ومضي وقت طويل مش عارف قد ايه وكنت نمت من التعب والالم الرهيب ولقيت شوطة من رجل مولاتي منى وبتقولي اصحي يا لبوة وقعدت علي طرف البانيو وبتبصلي بكل سعادة في عينيها وبتقلي شكلك يجنن وانتي متغرقة ببول ستك وفمك متظروط ببواقي المشمشية عرفتي وضعك ايه قلتلها عارف يا مولاتي قالتلي لسه متعلمتيش لازم تتكلمي بصيغة الانثي وراحت شدة السلسلة بتاعة المشابك وسببت الم رهيب وقالتلي تلاقيكي جعتي هزيت راسي وقالت مش هحرمك من اكلك ولا شربك وبدات زي المرة اللي فاتت وملت الكاس ببولها وبدات تتبرز في الطبق لغاية ما خصلت ومسحت طيزها ورمت المنديل في الطبق وقالتلي المرة دي من غير مشبك الانف ولو رجعت هاحرق بيضانك بالنار وراحت جايبة سكينة من المطبخ وقالتلي السكينة دي من ساعة ما سبتك وهي علي النار وفعلا كانت حمرا من النار واترعبت من فكرة حرق بيضاني وبدات تملى المعلقة وفتحت غمي بسرعة واكلت ومضغت الطعم طبعا غير مستساغ بس باين بدات اتعود وخلصت الطبق كله وراحت حطت المنديل في فمي واكلته وبدات اشرب البول برضه بالشالموه وخلصت اكل وشرب وراحت ماسكة سماعة الدش وفتحتها عليا تحميني وفكتني وقالتلي تستحمي وتغسل فمك كويس بمعجون الاسنان والغسول وسابتني واستحميت ونضفت نفسي من البول وغسلت فمي واسناني كويس لغاية ما اتاكدت من زوال الريحة والطعم وخرجت علي ايدي ورجلي زي الكلب بدات احفظ التعليمات ورحت الصالة لقيتها قاعدة بتتكلم في الموبايل ورحت تحت رجليها وجالس زي الكلب وحطت ايديها علي شعري كاني كلبها الاليف وكانت بتكلم امها وبتقولها متقلقيش يا ماما كل حاجة اتغيرتي ولما نرجع هتشوفي بعينك وهتعرفي انا بقيت ايه وهو بقي ايه وضحكت وبتقولها انا منى وكل حاجة والعكس علي قافية اعلان تليفزيوني قصدها ان كل حاجة معاها اتعكست وسلمت علي مامتها وقعدت تضحك وتقولي كنت عايزة ابعت صورتك لماما وانت تحت رجلي علشان تطمن بس انت عريان خالص فانكسفت من ماما بس متقلقيش هابعتلها صورتك بس لما تكوني لابسة وقعدت تضحك ضحكة اول مرة اسمعها منها ضحكة دلع نسوان ممزوجة بضحكة شيطانة وقالتلي عايزاك تهضم الاكل هاحدف الشبشب بتاعي وتجري تجيبه ببوقك زي اي كلب اليف فاهم وفضلت ترميه واجيبه بفمي حوالي خمسين مرة وقالتلي برافو بتتعلمي بسرعة وراحت بصالي وقالتلي عايزة اتبسط وراحت كشفت كسها وقالتلي ابسطني يا كلبي وقعدت الحس وامص في كسها لغاية ما نزلت شهوتها بدل المرة خمس مرات وبتخليني اشرب شهوتها وشكلها ابيض وقالتلي دي مهلبية كسي علشان تعرف انا غير كل النسوان انا اي حاجة بتخرج مني تتاكل وراحت قالتلي افتح فمك وراحت تفت تفة كبيرة وقالتلي ابلعي دي شربات وضحكت بخبث وقالتلي لسه ميعاد العسل وطبعا افتكرت زمان لما كنت بحاول معاها زمان انها تكون مسيطرة ومنت بطلب منها لحس بربور انفها وكنت بقول عليه عسل وهيا كانت بترفض لان الصراحة الفتشية اللي عندي مش فتشية الاقدام انا عندي فتشية الانف انف الست اللي فتحته مثلثة هو اللي بيعجبني وبيهيجني وبيخلي شهوتي تيجي انا كنت الوضع الجنسي المحبب ليا لما كنت بخليها تركب زبي واكون تحتها واشوف رسمة انفها المثلثة كنت بجيب لبن بالهبل وخرجتتي من سرحاني ولقيتها بتنف وبتمدلي ايديها بالعسل ومسكت ايديها ولحست العسل ومصيت صوابعها زي المجنون وابتسمت ابتسامة تدل علي ثقتها وجبروتها وراحت مشاورة كفاية وقالتلي هات طبق ميه كبير وفيه مياه دافية علشان تغسلي رجلي ومشيت علي ايدي ورجلي وانا جايب الطبق كنت واقف عادي واول ما وصلت نزلت فورا تحت رجليها اغسلهم وادلكهم وهيا قاعدة مسترخية ومغمضة عينيها وعلي شفتها ابتسامة رضا وراحة لغاية ما فتحت عينيها ورفعت رجليها ونشفتهم بالفوطة وقالتلي عايزة الكلب بتاعي يشرب مية غسيل رجليا وحطيت فمي في الطبق زي الكلب وبدات اشرب واشرب لغاية ما خلصت المياه كلها ورفعت عيني ابص عليها ولقيت نظرة السعادة في عينيها وقالتلي بتتعلم بسرعة شكل اسبوع الجحيم هيخلص بسرعة وقالتلي ميعاد النوم جه ومن النهاردة لغاية ما تموت مش هتنام غير في الحمام هنا او في شقتنا او اي مكان هتروحه معايا بس الاول هتوصلني للسرير وركبت علي ضهري ومكنتش تقيلة لان جسمها عود فرنساوي ووصلتها للسرير ورقدت علي السرير وداست علي زرار الفيبريشن اللي في طيزي وزبي حاول يقف وطبعا القفص منعه وبقيت عايز اجيب شهوتي وهيا مبتسمة وبتقولي عارفة انك هتتجنن بس مش هخليك تجيبهم غير لما يجيلي مزاجي وشاورتلي بصباعها اني امشي ورحت الحمام ونمت هناك انتظارا ليوم جديد ومفاجات مولاتي مني صحيت تاني يوم الصبح بدري علي الفيبريشن اللي في طيزي وجريت بسرعة علي ايدي ورجلي لمولاتي وكانت لسه نايمة علي السرير وشاورت بصباعها علي رجليها وبسرعة بدأت ابوسهم والحسهم وعملت مساج لرجليها لغاية ما فاقت من النوم وقالتلي يلا يا عزة وديني الحمام وعملت وضع الكلب وركبت علي ضهري لغاية ما دخلت الحمام ووقفت وراحت قلعة الكيلوت بتاعها وبان الكس الوردي الجميل وخلتني وقفت بس علي ركبي بحيث وجهي وفمي يواجه كسها وقالتلي هتشرب لاخر نقطة ومفيش نقطة تقع وانا برضه هتحكم علشان تشرب ومفيش حاجة توقع فاهمة قلتلها حاضر يا مولاتي وراحت مسكت شعري وحطت بوقي علي كسها وبدات تتبول وانا بشرب وكان سخن بس بدات استطعمه وشربته كله لغاية اخر نقطة وقالتلي الحس ونضف كسي ولحست ونضفته لغاية ما نضف كله وقالت فطارك شوية لما افطر وقالتلي روحي جهزي فطاري يا شرموطة لغاية ما اخد شاور وجريت بسرعة جهزت الفطار وحطيته علي الترابيزة وجريت بسرعة استناها قدام الحمام وخرجت لقتني مستنيها ضحكت بدلع وقالتلي الشرموطة بتتعلم بسرعة وركبتني لغاية الترابيزة وجلست تاكل وانا تحت رجليها بعمل مساج بلساني لغاية ما خلصت وشلت الفطار وجهزت النسكافيه اللي بتحبه ووضعته جنبها وقالتلي اتشطفي والبسي وعشر دقائق معدودة والقيكي تحت رجلي وجريت بسرعة اخدت شاور وخرجت ولبست بسرعة ووصلت وكنت متاخر خمس ثواني بصتلي بغضب وقالتلي يومك اسود يا بنت الوسخة و قالتلي بوسي والحسي لغاية ما اؤمرك ومسكت الموبايل واتصلت بمامتها وقاعدة تتكلم معاها وتطمن عليها وعلي باباها واخواتها وكانت المكالمة فيديو وكانت بتوقلها يا ماما متقلقيش انا قلتلك الاوضاع اتعكست وراحت موجهة الكاميرا وقالتلها بصي وشوفي وسمعت صوت حماتي ازاي ده وهي شايفة انا تحت رجلين منى بنتها وببوسهم وفضلت تضحك بدهشة وتقولها ازاي يا منى ومولاتي منى بتقولي عرفي نفسك لستك وتاج راسك امي يا حيوانة وانا في قمة الذل والاهانة والانكسار وقلت انا عزة خدامة وكلبة مولاتي منى وستي منى بتقولي من الرجل ومين الست قلت انا الست ومولاتي منى رجل البيت والامر الناهي وحماتي انفجرت في الضحك وقالت برافو عليكي يا منى خدتي حقك زي ما كنتي بتقولي انك هتاخدي حقك من ابن الكلب اللي رماكي بالشهور علشان خاطر الشرموطة امه ومولاتي منى بتقولها لسه يا ماما ما اخدتش حقي دي البداية ولسه اللي جاي اكتر وبعدين قالت لمامتها يومين وهنرجع وهتشوفي اللي هيحصل فيه وفي امه وقدام الناس كلهم وراحت ضرباني بالقلم علي قفايا وضحكت وهي بتقول كل يوم من ده يا عزة هتتذلي كل يوم قدام حد جديد وسلمت علي مامتها وقفلت الموبايل وقالتلي اي تاخير في تنفيذ امر هيكون عقابك الذل قدام اي حد ان شاء **** الزبال اللي في الشارع وقالتلي جهز نفسك علشان عايزة اغير جو علشان هتفسحني ونزلنا وطبعا هيا قدامي بخطوتين وفتحت باب السيارة الخلفي وجلست زي الملكة المتوجة ولفيت ركبت قدام وقلتلها الملكة تؤمر بايه قالتلي وديني الكورنيش ووصلنا كافيتريا وكانت ممتلئة بستات كتيير وسحبت كرسي وجلست وفضلت منتظر اشارتها علشان اجلس وقالتلي تيجي تقف جنبي مش هتقعد وفضلت واقف والجرسون جه وطلبت عصير فريش وبيقولي تشرب ايه يا استاذ فهي ردت وقالت هيا مبتشربش والرجل بصلي بدهشة وارتسمت ابتسامة علي وجهه وانا وجهي احمر من الاحراج والذل وبدا الموجودين في الكافتريا ياخدو بالهم اني واقف جنب الهانم وهيا جالسة وحاطة رجل علي رجل وبدا الستات يتغامزوا ويضحكوا وهيا متجاهلة الموضوع وبتلعب في الموبايل وجه العصير وفضلت تشرب وانا واقف زي التمثال ونفسي الارض تنشق وتبلعني وبعد ما خلصت وفرجت الناس عليا شاورت للجرسون وهيا اللي دفعت الحساب وعلت صوتها بحيث كل الموجودين يسمعوا صوتها وهيا بتقولي يلي يا عزة ورايا ومشيت وراها وانا مطاطي راسي من الذل وركبت السيارة وفضلت تضحك علي اللي عملتوا فيا وقالتلي عايزة اعمل شوبينج وقالتلي الفيزا معاكي يا لبوة قالتلها موجودة يا مولاتي ودخلنا مول كبير وكان زحمة وفضلت تتفرج وتشتري حاجات ليها من ملابس ومكياج ودخلنا محل لانجيري وانا وراها شايل الشنط وطلبت من البنت اللي بتبيع بكيني وقميص نوم روز والبنت بتقولها مقاسك قالت لا مقاس دي وهيا بتشاور عليا وانا وشي احمر والبنت ضحكت بشرمطة وقالتلي قربي كده يا حته علشان اعرف مقاسك وجابت المطلوب والبنت عجبها الموضوع وقالتلها لو عايزة تشوفي الحاجات مقاسها ولا ايه ممكن تدخل البروفة تقيس مولاتي منى عجبها الوضع وقالت افضل علشان نتاكد ان الحاجة مقاسه علشان منرجعش تاني ومولاتي منى قالتي حطي الشنط وادخلي البروفة وتقلعي خالص وتقيسي ودخلت وكنت في قمة الذل وعايز اموت نفسي ولبست الكيلوت والسوتيان وكانوا مناسبين بس القفص كان باين وفتحت الباب مولاتي منى وراحت سحباني من ايدي علشان اطلع بره غرفة البروفة علشان تتفرج وعلشان تذلني اكتر وفضلت تلف حواليا وحطت ايديها علي طيزي وصفرت صفارة استحسان وقالتلي هيثم ظبطك وانا لسه هاظبطك النهاردة والبت واقفة مبسوطة وبتضحك وكانت عايزة تصور بس مولاتي منى قالتلها عايزة تصوري صوري حاجة بتاعتك مش بتاعتي الشرموطة دي بتاعتي وملكيتي انا بس تتفرجي بس من غير تصوير البنت قالتها اصل انا كنت هاوريها لواحدة صاحبتي اصلي نفسي اتجوز واحد خول واعمل فيه كده وهيا بتقولي انتي مجنونة ومفيش الكلام ده وكنت عايزة اوريها انه موجود مولاتي منى قالتلها اديكي العنوان وهاتي صحبتك وانا افرجكم علي الطبيعة البنت اتبسطت وقالت ارجوكي مولاتي منى اديتها العنوان واتفقوا علي الساعة تسعة مساء ومولاتي منى طلبت طقمين بكيني وقميصين روز ونبيتي وطلبت جلابيات حريمي علشان شغل البيت وعلشان اقابل بيهم الناس اللي تبعها ودفعت الحساب من الفيزا وركبنا العربية وبدات تضحك باستمتاع وتقولي امك داعيلك يا عزة هتشوفي ذل عمرك ما شفتيه في حياتك
ورحنا الشقة وطبعا اول ما دخلت علي رجلي وايديا زي الكلب وروحت قلعت هدومي خالص زي اوامرها وشاورتلي بصباعها اني ابوس رجليها وفضلت ابوس والحس العرق اللي في رجليها وامص صوابعها وقالتلي هاتي ميه واغسلي رجليا وجبت المياه وغسلت رجليها ودعكتهم وعملت مساج وهيامغمضة عينيها وعلي شفتيها ابتسامة رضا وانتصار ولما استكفت رفعت رجليها علي رجلي فنشفت رجليها وطبعا شاورتلي اني اشرب وبدات اشرب بفمي زي الكلب وقالتلي اكيد جعانة يا عزة قلتلها هاموت من الجوع يا ستي قالتلي هتاكلي وهتملي بطنك علي الاخر وراحت جراني من سلسلة الكلب لغاية الحمام ورقدت علي ضهري وهيا قرفصت علي وجهي وقالتلي هتاكلي من المنبع يا شرموطة وبدات تخري وانا اكل بسرعة علشان الحق وهيا خلصت وانا عمال ابلع وقالتلي الحسي ونظفي مكان المشمشية ولحست ونضفت كويس وقامت وقالتلي نضف نفسك بسرعة وتعالي ورايا ونضفت نفسي ورحت لمولاتي بسرعة وقالتلي شوفي البنتين اللي هيجوا النهاردة هيتفرجوا عليكي وانتي بتتناكي مني واي حاجة هامرك تعملها سواء ليا او ليهم هتنفذ اهو الواحدة تاخد ثواب فيهم وتعلمهم ازاي يخلوا الرجالة تحت رجليهم وطبعا خفت اعترض لان العقاب ممكن يكون اكبر مما اتخيل وقالتلي جهزي الغدا علشان الحق اريح ساعتين قبل البنات ما تيجي واتغدت مولاتي منى ودخلت نامت وانا رقدت في مكاني في الحمام اتحسر علي نفسي وعلي اللي بيحصل فيا واللي لسه هيحصل والي اللقاء في الجزء القادم وان شاء **** قريبا
كنت مرعوب من فكرة ان فيه حد هيتفرج ومولاتي مني بتنكيني وبتذلني وسمعت رنة موبايلها وهيا بترد ومسمعتش بتكلم مين ولا بتقول ايه وحسيت بالفيبريشن في طيزي جريت زي الكلب بسرعة وكانت راقدة علي السرير وعلي وشها ابتسامة رضا وشاورت بصباعها علي رجليها بدات الطقوس فورا ابوس رجليها والحسهم وامص صوابعها وهيا مغمضة عينيها ومبتسمة وقالتلي طبعا انت مرعوب من اللي هيحصل هزيت راسي ومقدرتش ارد لأن ريقي نشف من الرعب قالتلي اطمني يا عزة مليش مزاج للبنات دول وانتي بتاعتي انا مش هاخلي حد يتفرج عليكي وانا بنيكك وراحت قامت ولبست الزب الصناعي وقالتلي لف وراحت ساحبة الفيبريشن من طيزي ومسكته بقرف وراحت قالتلي الحسه ومصه حطيته في فمي وانا قرفان وخلصت تنضيف في الفيبريشن وراحت مسكاني من شعري وقربت فمي من الزب وقالتلي مصي يا شرموطة وبدات امص الزب والحسه وكانت بتشدني من شعري تسحبني لقدام والزب وصل لزوري وحسيت باختناق وهيا حست بكده وراحت مخففة الضغط عليا وراحت سحبه الزب وقالتلي لفي يا شرموطة وراحت مداخله جامد في طيزي للاخر وفضلت تنيك فيا لمده طويلة وبدات تغير الوضع لغاية ما جربت كل الاوضاع وكنت خلاص منهار من التعب واللي بيحصل فيا وراحت قاعدة علي الكرسي وقلعت الزب وبينت كسها الوردي وقالتلي تعالي يا عزة الحسي وكيفيني بلسانك وبدات الحس كسها وامص الشفرتين وادخل لساني في مهبلها وهي بتتاوه من الشهوة واترعشت وجابت شهوتها خمس مرات وكل مرة تجيب شهوتها تقولي اشربي المهلبية يا عزة وتضحك لغاية ما هيا استكفت وراحت شيطاني برجليها ووقعت في الارض تحت رجليها وبصتلي بصة انتصار وقالتلي نفسك تجيبهم يا عزة قولتلها نفسي قالتلي مش دلوقتي لسه قدامك شوية وفيه تمن هاتدفعه مقابل اني اخليك تنزلهم بس مش وقته قومي يا متناكة جهزي الحمام وجهزت الحمام لمولاتي وجيت علشان تركب عليا اوصلها للحمام وركبت وهيا بتقولي بتتعلمي بسرعة يا عزة وللعلم التزامك النهاردة وعدم محاولتك مخالفة اوامري النهاردة هو اللي خلاني ارحمك من البنتين دول بس فيه ناس لازم تشوف وتعرف بس كله باوانه ودخلت الحمام وقالتلي جهزلي النسكافيه بتاعي بسرعة وجهزت النسكافيه ورجعت بسرعة استناها قدام الحمام وخرجت وركبتني لغاية الصالة وطبعا بدات ابوس رجليها وهيا بتشرب النسكافيه بمزاج وقالتلي للعلم يا عزة علشان تبقي جاهزة نفسيا انتي عارفة ان روحك في ايدي وفضحيتك تحت رحمتي هزيت راسي بنعم اني عارف كده وهيا كملت وقالت انا عايزة ابني قطعة الارض واعمل فيلا وطبعا الفلوس الموجودة مش هتكفي ومرتبك مش هاضغط نفسي علشان اوفر ففيه فرصه ان نزود الدخل وهيا علشان تبقي عارف ده قرار نهائي ومتاخد من شهر قبل ما تيجي عند وفاء وهو انكهتتناك من خليجين انا اتصدمت وقلتها ارجوكي ارحميني انا هاكون شبشب في رجليكي اعملي فيا اي حاجة بس بلاش الموضوع ده قالتلي مش بمزاجك يا كسمك ده قرار نهائي وهيتعمل غصبا عنك هو لسه ميعاده مجاش فاضل شهر والناس هتنزل اجازة وبيقعدوا شهر والشهر ده هتكون معاهم ليل ونهار والمقابل الصراحة جامد هيخليني ابني الفيلا واعمل اساسيات التشطيب ويمكن لو عجبتهم ياخدوك شهر كمان هناك معاهم يبقي خلصت من الفيلا وانا بدات ابوس رجليها واتوسل ليها واترجاها وابوس تحت رجليها وشبشبها وهيا ولا كلمة وشايف التصميم في عينيها وبعدين اتكلمت وقالت انا قلت الكلام في الموضوع انتهي والقرار اتاخد من فترة وانا مش باخد رايك انا بقولك علشان تبقي عارف لانك هتقدم استقالة من شغلك وهتبقي فاضي لخدمتي وفاضي لشغلك الجديد وهو انك متناكة وراحت تفت في الارض وشاورتلي اني الحس ووطيت وطلعت لساني ولحست وبدات تتف وانا الحس من الارض وبتغير المكان وبسرعة وانا بحاول الحق باقصي سرعة وضحكت وقالت بتلحس التفة من الارض وبتعترض انت ايه مش عايز تفهم انك انتهيت انك بقيت نكرة بقيت شبشب في رجلي انك مش راجل انا لو مكنتش محتاجة بتاعك ده للخلفة انا كنت قطعته وخليتك تاكله بس وقته جاي ومتقلقش انا مش هرميك في الشارع لاني اصلا كرهت صنف الرجالة ومش هاقولك اني بهيج علي النيك انا مبحبوش انا اللي يكيفني انك تلحس كسي انما مش هتلمسني ببتاعك الا لموضوع الخلفة بس ومش هتنزل لبنك الا في الحالة دي بس ولما هاكون مش محتاجه هاخصيك وهتكون خول فعلي واترعبت من المصير الاسود المستنيني اطبعا بعد القرار اللي بلغتني بيه ستي مني وانا مرعوب وكنت بجهز الشنط علشان راجعين شقتنا بعد معسكر التدريب اللي دربتني فيه علي خدمتها وبدات تديني التعليمات الاخيرة ازاي استقبالها في الشقة انها لو جت من برة لازم اكون علي ايدي ورجلي واجري ابوس رجليها ولو انا اللي جاي من برة اول ما ادخل من باب الشقة اقلع هدومي كلها حتي البوكسر واخد وضع الكلب وادور علي ستي وابوس رجليها غير طبعا وانا في الشقة هالبس جلابية حريمي وسوتيان وكيلوت حريمي ومش هتنازل عن لبسي ده الا لو هيا امرت بحاجة تانية او عند استقبال ضيوف وهيكون علي حسب مين هما هيكون شكل لبسي ايه وطبعا طوق الكلب طالما انا في الشقة هافضل لبسه علي اللبس الحريمي علشان منساش اني مجرد كلب ملكها وطبعا جهاز الفيبريشن هيفضل في طيزي مش هيتشال غير لما اعمل حمام بس وطبعا قفص الزب بتاعي مش هتشيله الا لما يجلها مزاجها وبدأت انزل الشنط في العربية وطبعا هيا ركبت ورا وانا سوقت العربية كاني السواق بتاعها وشغلتلها موسيقي كلاسيك ونامت وانا سايق العربية والافكار جوه دماغي صراع شغال ومش عارف اخرته ايه ومش عارف هاعمل ايه ولا هيتعمل فيا ايه ووصلنا القاهرة وقبل ما نوصل العمارة صحيت مولاتي وقالتلي كمل لغاية باب العمارة وطبعا انا عارف هيكون شكلي زبالة ووصلنا ونزلت افتحلها باب العربية والبواب قرب علينا علشان الشنط قالتله روح انت حسام هيطلعهم والبواب بصلي وهو مندهش وقفلت العربية وشلت الشنط وهيا قدامي وانا وراها وعدينا علي شقة امي والباب مقفول وحمد ربنا انه مقفول وطلعنا شقتنا وهيا راحت قاعدة وانا نزلت الشنط وروحت علي ايدي ورجلي بسرعة ضحكت وقالت شاطرة يا عزة الشقة عايزة تنظيف هتروق الشقة وتنفضها وتمسحها والحمام والمطبخ كله يتروق مفهوم قلتلها تحت امر سموك قالت انا هاخد دش سريع واغير هدومي ونازله مشوار ساعتين بالظبط هتغير هدومك وهتلبس لبس البيت وتنضف الشقة وارجع الاقيها بتبرق واخدت الدش وغيرت هدومها ونزلت وانا لبست الجلابية الحريمي والقميص والسوتيان واللكيلوت وطبعا الطوق وبدات انضف الشقة واروقها وامسحها وعمال اعمل بسرعة وبنفس الوقت بتركيز علشان انا عارف انها هتراجع ورايا ومش عايز اتاخر لتعاقبني وخلصت الشقة والمطبخ وكنت بخلص في الحمام لما الساعتين خلصوا وسمعت مولاتي منى بتنده يا عزة وجريت علي ايدي ورجلي بسرعة وهيا كانت واقفة ومخدتش بالي من اي حاجة تانية وروحت علي رجليها ابوسهم وهيا بتضحك اووووي وبتقولي شاطرة يا عزة وبتقول ايه رايك يا حماتي واتفاجات ان امي واقفة وراها وانا مخدتش بالي كنت بجري علشان الحق مولاتي ومتعاقبنيش وامي لقيتها مصدومة وعينيها زاغت ومولاتي منى بتقولها مين اللي كسب وانتصر انا ولا انتي يا حماتي وانا اتصدمت ومقدرتش اكلم او حتي اغير وضعي من تحت رجلين ستي مني وامي بدات عينيها في البكاء ومشيت وانا بدات ابكي من الذل ومولاتي منى واقفة بشموخ وكبرياء وانتصار ومبتسمة ابتسامة النصر وراحت قفلت الباب وقعدت علي الكرسي وانا كنت بعيد عن الكرسي وراحت مصفرة وشاورتلي علي رجليها وروحت تحت رجليها وبدات تتكلم انت كنت فاكر اني هاكتفي بالانتقام منك انت بس لا امك كان لازم تعرف انت شبشب في رجلي واني انا اللي كسبت وانتصرت وانا مقدرتش أتكلم وبعيط من الذل ولقيت الموبايل بتاعي بيرن كانت اختي ومولاتي منى سمحتلي ارد وقالتلي الحق ماما قلتلها مالها قالتلي كانت برة واول ما دخلت الشقة وقعت ومولاتي مني قالتلي غير هدومك وانزل بسرعة ونزلت وهيا كانت معايا وروحت جبت الدكتور وقالي البقية في حياتكم كلنا اتصدمنا حتي ستي منى وبدانا إجراءات الدفن والعزا واخر الليل وانا تعبان ومنهار ودخلت الشقة وكانت مولاتي منى خلصت العزا مع الحريم وطلعت وكانت قاعدة وحاطة رجل علي رجل وراحت قالتي متنساش نفسك علي ايدم ورجلك يا عزة ونزلت علي ايدي ورجلي وروحت تحت رجليها وبدات اعيط علي امي وحطت ايديها علي شعري وبدات تلعب فيه كانها بتداعب الكلب بتاعها وقالتلي ده نصيب امك وعمرها انتهي لا انا ولا انت لينا ذنب دي اعمار واوعي تفكر اني السببب هيا اللي يرحمها اللي وصلتنا لكده لو مكنتش بتسبب لينا المشاكل وبتدخل في حياتنا مكناش وصلنا لكده وبدات اتكلم وقلتلها بس اللي حصل حرام قالتلي انا اديتك الحرية بس انت اللي فضلت العبودية ليا وهاديك الاختيار تاني طلعت مفتاح القفص من رقبتها وحطته في ايديها اليمين وراحت نفت ومسكت عسل منخيرها في ايديها الشمال وقالتلي الاختيار ليك وفضلت محتار بس زبي بدا يقف من شكل العسل بتاعها وطبعا مرضي وشهوتي خلوني اختار ايديها الشمال وبدات الحس العسل بتاعها وقالتلي شاطر الموضوع ده ميتفتحش تاني امك **** يرحمها وهيا ملحقتش تتكلم في الموضوع ومش هنكلم فيه تاني فاهم قلتلها امر سموك وقالتلي يلا علشان تنام معايا النهاردة هاكافك وهخليك رجل النهاردة كانها بتحتفل بانتصارها وموت امي ومارست معها الجنس وبعد ما خلصنا قالتلي يلا علي مكانك في الحمام وروحت نمت في الحمام وعدا اسبوع وكانت بعد السبوع بتاع امي وكانت هيا منتظرة اختها مروة واستقبلتها وهيا كانت بتكرهني علشان كنت مرة شتمتها لما ادخلت في خلافاتنا ومني ندهتلي وكنت لابس مريله المطبخ وقالتلي شوف ستك مروة تشرب ايه قلتلها حضرتك تشربي ايه قالتلي مش لما تسلم عليا الاول ومديت ايدي اسلم قالتلها ايه يا منى انتي معلمتهوش ازاي يسلم علي اسياده مولاتي منى قالتلي هتسلم علي مولاتك مروة زي ما بتسلم عليا يا عزة ولا شكلك عايزة تتعاقبي نزلت بسرعة وبست جذمة مولاتي مروة وقالت ايوة كده لازم يعرف مقامه ويعرف ان احنا اسياده وطلبت عصير وروحت جبت العصير ومولاتي منى امرتني اجلس علي كرسي وجابت ماكينة حلاقة واديتها لستي مروة وقالتلها نفذي اللي وعدتك بيه وقت ما شتمك وقالتلي مسمعش نفس منك ولا حركة ومسكت ماكينة الحلاقة وبدات تشيل شنبي وانا في قمة الذل والمهانة وقالت مولاتي منى لما قلتلك شنبك ليه وقت تاني ده وقته وبايد مولاتك مروة وطبعا كان الموضوع كله بيتصور الكاميرا شغالة وموضوعة علي ترابيزة عالية وخلصت مولاتي مروة وهيا مبتسمة ابتسامة النصر ومولاتي منى اشكر مولاتك مروة انها شالت اخر حاجة تدل انك رجل ونزلت ابوس رجلين ستي مروة واشكرها ومروة بتضحك وبتقولها انا مكنتش مصدقة انك هتقدري علي كده مولاتي منى ردت واكتر من كده
وطبعا بوفاة امي ورثت مبلغ كبير ونصف العمارة وشقتين وطبعا كله اتنقل باسم مولاتي منى ولغت فكرة الخليجين وبنت الفيلا اللي عايزاها وعملت مشروع بوتيك ملابس حريمي واضافت له مشغل لتجهيز الملابس وطبعا اشتغلت مساعد ليها وعلشان اكون تحت رجليها وامرها في كل وقت وطبعا كل حاجة باسمها وانا بشتغل بلقمتي ومش بتديني اي فلوس لاني معاها علي طول وخلفنا بنت وولد وهيا استكفت واخدتني لطبيب مسالك بولية وقالتله انا عايزة اعمل عملية اخصاء لجوزي وهيا كانت طبيبة مش طبيب وانا كنت موطي راسي من الذل وقالتلها ممكن اعرف ليه قالتلها بيخوني قالتلها عندم اولاد قالت بنت وولد قالتلها ممكن تحتاجيه تاني احنا ممكن نعمله عملية ربط هو هيقدر يمارس معاكي العملية الجنسية بس مش هيحصل إنجاب وخلتني اطلع علي سرير الكشف ولقت القفص فضحكت وقالتلها انتي عايزة ايه تاني دا انتي مفترية مولاتي منى ضحكت وقالت اصل انا وعدته بالعملية دي من خمس سنين ومبرجعش في اي وعد الدكتورة ضحكت وقالتلها وانا هانفذ لك وعدك وادتنا ميعاد بعد يومين لعمل العملية بعد اجراء الفحوصات اللازمة وعملت العملية وسارت حياتنا اني مطيع ليها وبنفذ كل اوامرها ومحدش من الاولاد يعرف حاجة وغيرت مكان نومي في غرفتها بس علي الارض تحت رجليها وفضل الفيبريشن في طيزي لغاية اليوم من سبع سنين والقفص برضه انما الطوق من ساعة ما خلفنا وهيا امرت اني ملبسهوش وفي الشغل بتعاملني كويس قدام الموظفين والعملاء وقدام الاولاد وانا الصراحة بنفذ كل طلباتها قبل ما تقولها ومطيع ليها لاقصي درجة والان مستمتع بخدمتي ليها وللعلم انا بحبها وبموت فيها ومقدرش استغني عنها ولا اعيش من غيرها